أخبار عربية و إقليميةتحقيقات و تقاريرعاجل

أبرز تصريحات مؤتمر مشعل للإعلان عن وثيقة حماس السياسية

ينشر الحدث الآن أبرز تصريحات رئيس المكتب السياسى لحركة حماس خالد مشعل في مؤتمر الإعلان عن وثيقة حماس السياسية , وفيما يلي نص تلك التصريحات :- 

  • “قيادة الحركة توافقت على كتابة وثيقة تعكس تطورها الفكري خلال 30 سنة، والوثيقة تعكس التوافق والتراضي العام الذي نقدمه لقواعدنا ومحيطنا الاسلامي والدولي”.
  • “حماس قدمت في وثيقتها الجديدة نموذجاً للتطور دون التخلي عن الثوابت” .
  • “فلسطين أرض عربية وإسلامية وإقامة الكيان الصهيوني عليها لا يلغي حق أهلها فيها، والقدس عاصمة فلسطين ولا تنازل عن مقدساتها”.
  • “حماس ترفض كل مشروعات التصفية لقضية اللاجئين، وتصر على عودتهم إلى أرضهم والمشروع الصهيوني عدو للأمة وخطر على أمنها ونرفض المساس بالمقاومة وسلاحها”.
  • “قلت لمسؤول أجنبي أن حماس لن تتخلى عن ثوابتها في الوثيقة الجديدة، ولكنها تتعامل بواقعية مع العالم ومحيطها”.
  • “صراع حماس في فلسطين مع الصهاينة المحتلين، وليس عقائدياً مع اليهود” .
  • “نرفض أي بديل عن تحرير فلسطين من بحرها إلى نهرها، ونعتبر إقامة دولة فلسطينية على حدود 67 كاملة السيادة وعاصمتها القدس وعودة اللاجئين هي صيغة توافقية نعمل عليها مع شركاء الوطن” .
  • “منظمة التحرير إطار وطني جامع مع ضرورة تطويرها، وندعو لانتخابات شاملة ونقبل نتائجها مهما كانت” .
  • “الأصل التحرير واستعادة الأرض قبل إقامة الأرض، ولكن نحن جئنا إلى سلطة موجودة على الأرض وكان لا بد من التعامل مع أمر واقع ولا نخضع لمقايسه بل نوظفه لخدمة شعبنا وليس لخدمة الاحتلال”.
  • “حماس تؤكد أن اتفاقات أوسلو وملحقاتها تخالف قواعد القانون الدولي ولذلك فنحن نرفضها”.
  • رداً على سؤال حول المبادرة العربية .. مشعل : مستعدون للتعاون مع أي جهد عربي ودولي يحقق لشعبنا التخلص من الاحتلال، ولكن على أسس يحقق الثوابت دون أن نتماهى مع الاحتلال.
  • التفاوض مع الاحتلال ليس من الثوابت، وسياستنا الحالية هو عدم التفاوض المباشر بسبب اختلال الموازين وكونه يصب في مصلحة الاحتلال.
  • لا نتنكر لتاريخنا ولا لفكرنا ونحن جزء من المدرسة الفكرية الإخوانية، ولكن حماس هي تنظيم فلسطيني مستقل قائم بذاته ولديه مرجعيته ومؤسساته المنفصلة.
  • رداً على سؤال حول تشابه الوثيقة الجديدة مع موقف حركة فتح … مشعل: “حماس منذ 30 عاماً لم تغير ثوابتها ولكن بانفتاحها تتعاطى مع الواقع السياسي بكل تطوراته، وليس لدينا شهوة البقاء في العواصم العربية”.
زر الذهاب إلى الأعلى