السياسة والشارع المصريعاجل

التعليم توضح ضوابط تفعيل مجموعات التقوية بالعام الدراسى الجديد

تعتبر وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى، مجموعات التقوية سلاحها لموجهة الدروس الخصوصية، حيث وجهت الوزارة بتفعيل حصص التقوية المدرسية، ونرصد فى التقرير التالى الضوابط كالتالى.

– تنظيم مجموعات التقوية المدرسية خلال العام الدراسى الجديد على أن تكون اختيارية فى المواد الدراسية للطلاب على مستوى الإدارة للشهادتين الإعدادية والثانوية العامة.

ـ يتم تنظيم مجموعات التقوية على مستوى المدرسة لصفوف النقل.

ـ هدف مجموعات التقوية تحسين مستوى الطالب الدراسى.

ـ يتم الإعلان عن قيمة الاشتراك والمواعيد وأماكنها وأسماء المعلمين القائمين بالتدريس بها فى لوحة إعلانات لمجموعات التقوية.

ـ ستكون المدة الزمنية المخصصة للمجموعة ساعتين فى الأسبوع وفقًا للخطة التعليمية المحددة للمواد الدراسية.

ـ يتم مراعاة أن تكون المجموعة من عدد من الطلاب بما يتناسب مع مساحة القاعات المخصصة مع ضرورة اتخاذ الإجراءات الاحترازية للحفاظ على الصحة العامة.

ـ يتم تخفيض نسبة 50% من الاشتراكات المحددة لكل الصفوف الدراسية لأبناء الشهداء وأبناء المعلمين بالتربية والتعليم والطلاب الأيتام.

ـ تخفيض نسبة 25% لباقى العاملين بالتربية والتعليم، وذلك بعد تقديم المستندات الدالة على ذلك.

ـ مدير الإدارة التعليمية المختص ومجلس أمناء الإدارة يتولون تحديد مقابل اشتراك طلاب الشهادات المحلية العامة فى الحصة الواحدة.

ـ يتولى مدير إدارة المدرسة ومجلس أمناء المدرسة تحديد مقابل الاشتراك لطلاب صفوف النقل.

ـ مراعاة أن يكون الحد الأدنى “10 جنيهات” والحد الأقصى “85 جنيها”.

ـ تُحصل رسوم الاشتراكات وتوزع حصيلتها على المشاركين طبقًا للائحة مالية يتم وضعها فى هذا الشأن، مع مراعاة ألا تقل نسبة مقابل الأداء للمعلمين عن 75% من إجمالى المتحصلات.

ـ يكون للطالب حرية اختيار المعلم الذى يحصل معه على مجموعة تقوية داخل المدرسة.

ـ يتولى مدير المدرسة والوكلاء كل ما يخص مجموعات التقوية خاصة ما يتعلق بالإعلان والتنظيم والإشراف، النواحى المالية، وبالنسبة للشهادتين الإعدادية والثانوية.

ـ تتولى الإدارة التعليمية متابعة كل ما يخص مجموعات التقوية على أن يكون اختيار المعلمين على مستوى الإدارة وللطالب حرية الاختيار من بينهم.

ـ مجموعات التقوية هى البديل المناسب للدروس الخصوصية، ويجب على أولياء الأمور مساعدة الوزارة فى القضاء على ظاهرة الدروس وأيضا تخفيف العبء عن كاهلهم لتكبدهم مبالغ ضخمة فى مراكز الدروس الخصوصية .

 

زر الذهاب إلى الأعلى