وجه الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، دعوة إلى تركيا، مؤكدا أنه “يرجو من وراء ذلك معالجة الأزمة القائمة بين باريس وأنقرة على خلفية التنافس الجيوسياسي في شرق البحر الأبيض المتوسط وليبيا”.
وقال ماكرون في تغريدة له، من أجاكسيو في جزيرة كورسيكا، “لقد بعثنا رسالة واضحة إلى تركيا مفادها، دعونا نعيد فتح حوار مسؤول، بحسن نية، وبدون سذاجة”، مضيفا أن “هذه الدعوة الآن هي أيضا دعوة البرلمان الأوروبي. يبدو أنها سُمعت. فلنتقدم إلى الأمام”.