أوكرانيا

  • موسكو: الأقمار الاصطناعية الأمريكية أهدافا مشروعة لنا إن استخدمت فى أزمة أوكرانيا

    أعلنت وزارة الخارجية الروسية، أن الأقمار الاصطناعية الأمريكية قد تصبح أهدافا مشروعة لضربها، إن استخدمت في الأزمة الأوكرانية، حسبما ذكرت شبكة “روسيا اليوم”.

    يذكرأن، تلقى الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، تقرير وزير الدفاع الروسى سيرجى شويجو عن سير تدريب قوات الردع الاستراتيجى، التى أثارت قلق الولايات المتحدة الأمريكية.

    وقال وزير الدفاع الروسى، حسبما نقلت “روسيا اليوم”، إن “تدريبات الردع الاستراتيجى تندرج فى إطار الاستعداد لاحتمال قيام العدو بهجوم ضد بلادنا”.

    وقد أعلن الكرملين عن إجراء تدريبات لقوات الردع الاستراتيجية البرية والبحرية والجوية بقيادة القائد الأعلى للقوات المسلحة ورئيس البلاد فلاديمير بوتين، جرى خلالها إطلاق صواريخ باليستية وكروز عابرة للقارات من بينها صاروخ “يارس” من قاعدة بليسيتسك الفضائية، وكذلك صاروخ “سينيفا” من بحر بارنتس في ميدان كورا بكامتشاتكا، كما شاركت الطائرات بعيدة المدى من طراز Tu-95MS في تنفيذ المهام، حيث أطلقت صواريخ كروز جوا.

    وخلال التدريبات تم فحص جاهزية هيئات القيادة والسيطرة العسكرية ومهارات القيادة والعمليات في تنظيم تنفيذ المهام والسيطرة على القوات.

    وقد اكتملت المهام التي تضمنتها تدريبات قوات الردع الاستراتيجي على أكمل وجه، وأصابت جميع الصواريخ أهدافها بدقة، ما يؤكد جميع خصائصها المحددة.

    يذكر أن هذا هو التدريب الثاني من نوعه هذا العام، حيث جرى أول هذه التدريبات في 19 فبراير الماضي قبل 5 أيام من بدء العملية العسكرية الروسية الخاصة بأوكرانيا.

  • قائد العمليات الروسية الخاصة فى أوكرانيا: الوضع فى مناطق عملياتنا متوتر

    قال قائد العمليات الروسية الخاصة فى أوكرانيا، سيرجى سوروفيكين، إن الوضع فى مناطق عملياتنا متوتر، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وأضاف قائد العمليات الروسية الخاصة فى أوكرانيا: كييف تحشد احتياطاتها على خط المواجهة.

    وفى وقت سابق، أعلن المتحدث باسم الدفاع الروسية إيجور كوناشينكوف، تدمير ثلاث محطات رادار أمريكية مضادة للبطاريات ومنظومة “إس 300” فى منطقة “دونيتسك” شرقى أوكرانيا.

    وأشار كوناشينكوف، حسبما نقلت قناة “روسيا اليوم” الإخبارية اليوم الثلاثاء، إلى أنه تم السيطرة على بلدة “جوروبيوفكا” فى مقاطعة “خاركوف” وإلحاق هزيمة كبيرة بوحدات اللواء الأول للحرس الوطنى الأوكرانى.

    ولفت إلى أن القوات المسلحة الروسية أحبطت محاولات لنقل القوات المسلحة الأوكرانية في اتجاه “كراسنوليمانسك”، وتم القضاء على 46 جنديا أوكرانيا.

  • سفارة مصر بكييف تطالب أبناء الجالية سرعة مغادرة أوكرانيا فى أقرب وقت ممكن

    أهابت سفارة مصر بكييف بأبناء الجالية المصرية سرعة مغادرة أوكرانيا في أقرب وقت ممكن عبر الطرق البرية المتاحة مع دول الجوار الغربي (لأوكرانيا)، وذلك في إطار متابعة السفارة للتطورات المتلاحقة للأزمة الأوكرانية وحرصا منها على ضمان أمن وسلامة جميع المواطنين المصريين المتواجدين بأوكرانيا.
    ودعت سفارة مصر بكييف – في “إعلان هام” نشرته عبر صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي- إلى اتخاذ أقصى درجات الحذر والحيطة أثناء المغادرة، وعدم التواجد أو العبور فى مناطق الخطر أو بالقرب منها.
    وأشارت السفارة المصرية في منشورها إلى أنه على من يقرر الاستمرار في التواجد بأوكرانيا أن يقوم بتحديث بياناته لدى السفارة حتى يتسنى إبلاغه بأية معلومات مستقبلية بشأن التطورات في أوكرانيا.
    وأعربت السفارة لكافة المواطنين المصريين عن خالص تحياتها وتقديرها وتمنياتها للجميع بالأمن والسلامة.
  • مديرة صندوق النقد: 90 مليار دولار لدعم 16 دولة لمواجهة تداعيات الحرب الأوكرانية

    قالت كريستالينا جورجيفا -المدير العام لصندوق النقد الدولي فى كلمتها خلال الجلسة العامة لمجلسي محافظي صندوق النقد الدولي ومجموعة البنك الدولي، والتى ترأسها حسن عبدالله محافظ البنك المركزى المصرى، أنها تتطلع لزيارة مصر قريباً حتى أنها لا تستطيع الانتظار إلى حين موعد انعقاد مؤتمر المناخ COP27 الذى تسضيفه فى شهر نوفمبر المقبل.

    وعبرت المدير العام لصندوق النقد الدولى عن شكرها العميق لمحافظ البنك المركزى المصرى حسن عبدالله على كلمته الجامعة، التى ألقاها فى افتتاح الجلسة العامة لاجتماع مجلسي المحافظين، والذى ينعقد بعد توقف دام لثلاث سنوات متتالية بسبب تداعيات جائحة كورونا.

    وأضافت جورجيفا “أنه منذ اجتماعنا الأخير معاً، شهد العالم جائحة وحروبًا وتضخمًا أدى إلى أزمة في تكلفة المعيشة”، مشيرة إلى أن الوباء دفع صانعي السياسات إلى اتخاذ إجراءات غير عادية لحماية الأسر والشركات من تداعياته، فيما بلغ الإنفاق الإضافي في هذه العملية 10٪ من الناتج المحلي الإجمالي العالمي في الـ18 شهر الأولى من الجائحة.

    وأشارت كريستالينا إلى أن صندوق النقد الدولي موّل بسرعة قياسية 93 دولة بنحو 260 مليار دولار، لمواجهة تداعيات جائحة كوفيد-19، وأنه منذ بدء الحرب في أوكرانيا، قدم صندوق النقد الدولي دعمه لحوالى 16 دولة بما يقرب من 90 مليار دولار، فيما أعربت 28 دولة أخرى عن رغبتها في تلقي الدعم المالي، يأتي ذلك بالإضافة إلى تخصيص 650 مليار دولار من حقوق السحب الخاصة خلال العام الماضي.

    وأوضحت مدير عام صندوق النقد الدولى بأن اختلالات العرض والطلب، ودعم سياسات الوباء في أوروبا، والحرب في أوكرانيا، أدت إلى زيادة الضغوط الخاصة بالتضخم، ووصل “الدين السيادي” هذا العام إلى 91٪ من الناتج المحلي الإجمالي على مستوى العالم، مؤكدة “نحن الآن ندخل منطقة خطرة حيث العالم أكثر انقسامًا وهشاشة وعرضة للصدمات، التي يمكن أن تضرب البلدان بسرعة”.

    وأضافت أن الصندوق أعلن توقعاته للنمو العالمي في العام المقبل بنحو 2.7٪، وهو ما يعد التخفيض الرابع خلال 12 شهرًا، كما يوجد احتمال بنسبة 4:1 لأن ينخفض ​​إلى أقل من 2٪.

    ولفتت كريستالينا إلى أن أكثر من 60٪ من البلدان منخفضة الدخل وأكثر من 25٪ من الأسواق الناشئة  قد بدأت تعاني بشكل حقيقى من أعباء الديون أو تقترب من المعاناة منها”.

    وفي نهاية كلمتها، قالت كريستالينا إنه “خلال الوباء، رأينا أن إقراضنا الاحترازي وصل إلى 141 مليار دولار وهو مثال واضح على كيف يمكن أن يساعد الوصول المبكر إلى دعم الأموال في الحفاظ على السيولة، كما وافق صندوق النقد الدولي على توفير تمويل إضافي منه للبلدان التي تضررت بشدة من أزمة الغذاء العالمية.

    جاء ذلك خلال كلمتها بالجلسة العامة لمجلسي محافظي البنك الدولى وصندوق النقد المنعقدة ضمن الاجتماعات السنوية للبنك الدولي وصندوق النقد المُنعقدة في العاصمة الأمريكية واشنطن اليوم الجمعة.

    وتشارك مصر بقوة خلال اجتماعات صندوق النقد والبنك الدولى خلال الاجتماعات السنوية المُنعقدة في العاصمة الأمريكية، والذى يأتى انعكاساً لدورها المحوري والرئيسي بمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا ومساهمتها الفاعلة فى كافة الجهود الدولية الرامية لتعزيز الأمن والسلم العالمى.

    وحظيت مصر بإشادات عديدة من كبار المسؤولين المشاركين في اجتماعات الخريف هذا العام ، خاصة تلك المتعلقة بإدارة السياسة النقدية ومكافحة التضخم وتدابير الحماية الاجتماعية وجهود مكافحة تغير المناخ.

    وتوقع صندوق النقد الدولي نمو الاقتصاد المصري بنسبة 6.6% خلال العام الجارى، رغم تزايد الضغوط على كافة اقتصاديات العالم بسبب تداعيات الحرب فى أوكرانيا وتفشى كورونا المستمر ونقص سلاسل التوريد والإمداد خاصة المتعلقة بالطاقة والغذاء والتحديات الكبيرة التي يفرضها التغير المناخى.

    ويتألف مجلسي محافظي البنك الدولى وصندوق النقد من محافظ ومحافظ مناوب واحد يتم تعينهما من قبل كل بلد من البلدان الأعضاء بالبنك الدولي. وعادة ما يشغل هذا المنصب وزير المالية أو محافظ البنك المركزي أو مسؤول رفيع المستوى بالمرتبة الوظيفية نفسها، ووفقاً لاتفاقية إنشاء البنك الدولي، تُخوّل جميع صلاحيات البنك لمجلسي المحافظين، وتُعتبر الهيئة العليا لاتخاذ القرار بالبنك.

    وتُعقد الاجتماعات السنوية للبنك الدولي وصندوق النقد  في واشنطن العاصمة لمدة عامين من كل ثلاثة أعوام، على أن يتم عقدها في بلد عضو آخر في العام الثالث وبالإضافة إلى اجتماعات مجلسي المحافظين، يجري رسمياً عقد اجتماعات لجنة التنمية واللجنة الدولية للشئون النقدية والمالية. وتسدي لجنة التنمية واللجنة الدولية للشؤون النقدية والمالية المشورة إلى مجلسي المحافظين بشأن القضايا موضع الاهتمام العالمي.

  • بوتين: حشدنا 220 ألفا فى إطار التعبئة الجزئية.. ولا نهدف لتدمير أوكرانيا

    قال الرئيس فلايمير بوتين، إنه من 200 إلى 220 ألفا تم حشدهم من جنود الاحتياط، وأن التعبئة ستنتهى خلال أسبوعين، منوها بأن وزارة الدفاع حددت رقما أقل من 300 ألف ولا نية لإجراء تعبئة إضافية.

    وأضاف الرئيس الروسي خلال مؤتمر صحفي، لخص فيه نتائج 3 قمم حضرها في أستانا في الأيام الماضية إلى جانب عدد من دول الجوار والمنطقة، وأن 33.000 من الذين تم حشدهم هم بالفعل في وحدات و16.000 في وحدات تشارك في مهام قتالية.

    وشدد بوتين بضرورة أن يخضع جميع الذين تمت تعبئتهم لتدريب إلزامي، مضيفا أنه سيتم تقديم تعليمات إضافية إلى مجلس الأمن لتفقد كيفية تنفيذ تدريب المواطنين المعبئين.

    ولفت بوتين إلى أن التعامل مع التقاعس عن أداء الواجب الوطني يجب أن يتم في إطار القانون وحده.

    كما أشار الرئيس الروسي إلى أن عملية التعبئة الجزئية كانت ضرورية، موضحا بأن خط التماس مع أوكرانيا يبلغ 1.1 ألف كيلومتر، ومن المستحيل حمايته بجنود متعاقدين، لذلك كان من الضروري الإعلان عن تعبئة جزئية، وقال: “خط التماس يبلغ 1100 كيلومتر. لذلك من المستحيل عمليا الاحتفاظ به حصريا بقوات مكونة من جنود متعاقدين خاصة وهم يقومون بدور نشط في العمليات الهجومية. ولهذا كانت التعبئة”.

    وأكد بوتين أن ما يحدث اليوم ليس جيدا، إلا أن حدوثه كان حتميا، لكنه كان سيحدث في وقت لاحق، وفي ظروف أصعب.

    من جانب آخر، أشار بوتين إلى أنه ليست هناك حاجة لشن ضربات كبيرة ومكثفة على أوكرانيا الآن، قائلا: “حسنا الآن ليست هناك حاجة لشن ضربات مكثفة والآن هناك مهام أخرى”.

    في الوقت نفسه، أشار إلى أن وزارة الدفاع الروسية لم تضرب على الفور جميع الأهداف على أراضي أوكرانيا، وأكد الرئيس الروسي أن بلاده لا تهدف لتدمير أوكرانيا قائلا: “لا نضع أمام أعيننا تدمير أوكرانيا كهدف”.

  • أوكرانيا: بيلاروسيا تستعد لتعبئة عسكرية

    أعلنت السلطات الأوكرانية، اليوم الخميس، أن بيلاروسيا تستعد لتعبئة عسكرية جزئية، وذلك على غرار التعبئة العسكرية التي كانت أعلنت عنها روسيا مسبقا.

    أنظمة دفاع جوي

    وفي سياق متصل أعلن حلف الناتو، أن إسبانيا ستنقل 4 من أنظمة الدفاع الجوي من طراز هوك إلى أوكرانيا، وذلك عقب القصف الصاروخي الذي شنته روسيا على العاصمة كييف وعدد من المدن الأوكرانية مؤخرا.
    وتعهد حلف الناتو بمواصلة إرسال المساعدات العسكرية إلى أوكرانيا، والتي تتضمن أسلحة متطورة، منها مئات الطائرات بدون طيار وأنظمة الدفاع الجوي.
    وكانت ألمانيا أعلنت، في بيان يوم الاثنين، عن عزمها تسليم أوكرانيا منظومات دفاع جوي، عقب الهجوم الروسي على العاصمة كييف.

    وذكرت وزيرة الدفاع الألمانية، كريستين لامبرخت، الاثنين، أن ألمانيا ستسلم أول منظومة من أربعة أنظمة دفاع جوي طراز (IRIS-T) إلى أوكرانيا في غضون أيام.

    وتابعت وزيرة الدفاع الألمانية في بيان: “إطلاق الصواريخ مجددا على كييف والعديد من المدن الأخرى يُظهر مدى أهمية تزويد أوكرانيا بأنظمة دفاع جوي بسرعة”.
    وتعهد الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، بإرسال مساعدات عسكرية من مدافع “قيصر – سيزار”، التي تُوصف بـ”الأكثر رعبا في العالم” إلى أوكرانيا.

    وأكد الرئيس الفرنسي ماكرون في تصريحاته:” سنواصل دعم أوكرانيا ماليا وإنسانيا وعسكريا، وهذا يتماشى مع ما نقوم به منذ عدة أشهر بتنسيق أوروبي”.

    وتتضمن حزمة المساعدات العسكرية التي أعلن عنها الرئيس الفرنسي، 12 مدفعا إضافيا من طراز القيصر، بالإضافة إلى 20 مدرعة من طراز باستيون، وفقا لما نقلته وكالة فرانس برس.

    صفقة القيصر

    ويتميز مدفع القيصر الفرنسي بقدرات فائقة تجعله موضع اعتراض كبير من قبل روسيا، وتنتجه شركة “نيكستر” الوطنية.

    ويشار إلى أن مدافع القيصر تخدم في الجيش الفرنسي منذ الستينيات، وبدأت باريس في تطويره بالتسعينيات، وقدمت فرنسا لأوكرانيا منذ بداية النزاع 18 مدفع قيصر عيار 155

    وعلى الجانب الأخر حذرت روسيا الدول الغربية من استمرار في إرسال المساعدات العسكرية إلى أوكرانيا، مشيرة إلى انها تعجل بحرب عالمية ثالثة.

    وكانت السلطات الروسية حذرت من أنها ستستخدم أسلحتها النووية التكتيكية في حال ظهور تهديدا للأمن القومي الروسي.

  • روسيا تعلن إجلاء المدنيين من خيرسون بعد تصاعد الهجمات الأوكرانية المضادة

    أعلنت روسيا عن إجلاء المدنيين من خيرسون بعد تصاعد الهجمات الأوكرانية المضادة، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وفى وقت سابق، أكد الأمين العام لحلف شمال الأطلسى الناتو ينس ستولتنبرج، أن أى استخدام من قبل روسيا للسلاح النووى سيغير طبيعة النزاع فى أوكرانيا وسيتطلب الرد فورا، مشيرا إلى أن الناتو سيواصل تقديم المساعدات العسكرية لأوكرانيا بما في ذلك مئات من الطائرات المسيرة وأنظمة مضادة للطائرات، حسبما ذكرت شبكة سكاى نيوز.

    وأكد الأمين العام أنه تم الاتفاق على تعزيز الدفاع عن البنية التحتية للطاقة، وأشار الأمين العام أنه تم اتخاذ قرارات بزيادة مخزون الذخيرة والمعدات العسكرية، مضيفا إلى أن تدريبات الحلف للردع النووى ستحافظ على السلام، مشيرا إلى أن دول الناتو تتشاور وتنسق حول التهديدات النووية الخطيرة لبوتين.

    بدوره، قال مسئول الشئون الخارجية للاتحاد الأوروبى، جوزيب بوريل، إنه سيتم إبادة الجيش الروسى إذا استخدم سلاحا نوويا فى أوكرانيا، حسبما ذكرت شبكة العربية.

  • “زيلينسكى”: ممتن لتصويت 143 دولة لقرار يدعم وحدة أوكرانيا.. وسنعيد أراضينا

    أعرب الرئيس الاوكراني  فولوديمير زيلينسكى، الأربعاء، عن امتنانه لعدد 143 دولة صوتت لقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة بإدانة ضم روسيا لأراضي أوكرانية، واصفا القرار بـ”التاريخى” والذي يؤكد وحدة الأراضي الأوكرانية.

    وكتب الرئيس الأوكرانى عبر حسابه الرسمي على “تويتر”: لقد قال العالم كلمته ومحاولة ضم روسيا لأراضى أوكرانية لا قيمة لها ولن تعترف الدول الحرة أبدا بذلك .. سنعيد كل أراضينا”.

    وصوتت مصر مع القرار الصادر عن الجمعية العامة للأمم المتحدة بإدانة ضم روسيا لمناطق أوكرانية، اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة، الأربعاء، مشروع قرار يدين ضم روسيا لأربع مناطق أوكرانية.

    وانخرطت الدول الغربية في ضغوط مكثفة من وراء الكواليس لاستصدار قرار من الأمم المتحدة يدين “محاولة الضم غير القانوني لروسيا” لأربع مناطق أوكرانية، ويطالب موسكو بالتراجع عن أعمالها على الفور.

    وصوتت الجمعية العامة المكونة من 193 عضوا لصالح القرار بعد انتهاء الدبلوماسيين من تحديد مواقف بلادهم. وكان أعضاء الجمعية بدأوا مناقشات يوم الإثنين عند استئناف جلسة استثنائية طارئة بشأن أوكرانيا.

    وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وقع في 5 أكتوبر الجاري، رسميا على مرسوم ضم المناطق الأوكرانية الأربع.

    وأعلن بوتين، أن بلاده ضمت 4 مناطق بأوكرانيا نظم فيها الكرملين استفتاءات انتهت بتأييد كبير للضم، فيما وصفت أمريكا ودول غربية الاستفتاءات بأنها “صورية” نظمت تحت تهديد السلاح، مؤكدة عدم اعترافها بها.

    ومنذ فبراير الماضي، يشن الرئيس الروسي عملية عسكرية في أوكرانيا قال إن هدفها إبعاد نفوذ حلف شمال الأطلسي عن بلاده، غير أن روسيا منيت ببعض الخسائر خلال الشهر الماضي مما استدعى بعض الإجراءات كالاستفتاءات والتعبئة العسكرية الجزئية.

    وفى وقت سابق أعلن حاكم منطقة “دونيتسك” بشرق أوكرانيا، بافلو كيريلينكو، اليوم الأربعاء، مصرع سبعة أشخاص على الأقل وإصابة تسعة آخرين في قصف روسي استهدف سوق مزدحم في بلدة أفدييفكا.

    ونقلت وكالة أنباء “أوكرين فورم” الأوكرانية، عن كيريلينكو، قوله “إن القوات الروسية قصفت السوق المركزي الذي كان مكتظا بالرواد”، مشددا على أنه “لا يوجد منطق عسكري لمثل هذا الهجوم”.

  • وزارة الخارجية تحذر المواطنين من السفر إلى أوكرانيا

    في ضوء متابعة وزارة الخارجية للتطورات السياسية والأمنية المتسارعة والمتلاحقة اتصالاً بالأزمة الأوكرانية – الروسية، وفي إطار الحرص على ضمان أمن وسلامة المواطنين المصريين المُقيمين في أوكرانيا، فقد صدرت توجيهات وزير الخارجية إلى سفارة جمهورية مصر العربية في أوكرانيا بضرورة التواصل مع جميع أبناء الجالية المصرية، وحثهم على اتخاذ أقصى درجات الحذر والحيطة، والإقلال من التحركات غير الضرورية، وعدم التواجد في مناطق الخطر أو بالقرب منها.

    هذا، وتُهيب وزارة الخارجية المصرية في بيان لها بأبناء الجالية المصرية بدولة أوكرانيا بتوخّي أقصى درجات الحيطة والحذر، واتخاذ كافة التدابير اللازمة وتوفير الاحتياجات الضرورية تحسُّباً لتدهور الأوضاع، كما توصي أبناء الجالية بالاستعداد للعودة إلى أرض الوطن حفاظاً على سلامتهم وأمنهم.

  • إطلاق صافرات الإنذار فى العديد من مقاطعات أوكرانيا

    قال موقع “Country.ua” الأوكراني، إنه تم إعلان حالة التأهب الجوي وانطلقت صافرات الإنذار في العديد من مقاطعات أوكرانيا.

    وحسب موقع سكاى نيوز، أشار الموقع إلى أنه تم سماع صافرات الإنذار كذلك، في عاصمة البلاد- كييف

    ووفقا للموقع، بين المناطق التي انطلقت فيها صافرات الإنذار، محذرة من الغارات الجوية: مقاطعات كييف وتشيرنيهيف وفينيتسا وأوديسا وسومي ودنيبروبيتروفسك، وبعض المناطق الأخرى.

    ويوم أمس قصف الجيش الروسي بأسلحة عالية الدقة، عدة مقاطعات في أوكرانيا بما في ذلك العاصمة، وتم خلال ذلك استهداف منشآت البنية التحتية الحيوية في البلاد

    وأعلنت وزارة الدفاع الروسية أن قواتها حققت الأهداف التي حددت لضرباتها المكثفة في أوكرانيا يوم الاثنين، مؤكدة إصابة كل المواقع المستهدفة.

  • الخارجية: مصر لم توفد أية مراقبين لمتابعة استفتاءات تم تنظيمها في أوكرانيا مؤخرا

    نفى السفير أحمد أبو زيد المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية المصرية، بشكل قاطع إيفاد الحكومة المصرية أية مراقبين لمتابعة هذه الاستفتاءات.

    جاء ذلك رداً علي ما تداولته بعض وسائل الإعلام حول امتناع أوكرانيا عن المشاركة في بطولة العالم للإسكواش المرتقب تنظيمها في مصر في ديسمبر المقبل نتيجة مشاركة مراقبين مصريين في استفتاءات تم تنظيمها في أوكرانيا مؤخراً.

  • مسئول بالمجلس الأمن القومي الأمريكي: واشنطن تواصل إمداد أوكرانيا بالأسحلة

    جدد جون كيربي منسق الاتصالات الاستراتيجية في مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض التأكيد على أن واشنطن ستواصل إمداد أوكرانيا بالأسلحة حتى تتمكن من مواصلة الدفاع عن نفسها.

    وقال كيربي – في تصريحات أوردتها قناة (الحرة) الأمريكية الأحد – إن الرئيس فلاديمير بوتين هو الذي بدأ هذه الحرب وبإمكانه أن ينهيها إذا اقتضى ذلك .

    من جهة أخرى، رفض جون كيربي التعليق على الانفجار الذي وقع السبت، في الجسر الذي يربط بين روسيا وشبه جزيرة القرم.

    وبدأ الجيش الروسي هجوما على أوكرانيا، في 24 فبراير الماضي، تبعه رفض دولي وعقوبات اقتصادية مشددة على موسكو.

    وتشترط روسيا لإنهاء عملياتها تخلي كييف عن خطط الانضمام إلى كيانات عسكرية والتزام الحياد، وهو ما تعده الأخيرة تدخلا في سيادتها.

  • روسيا تعلن تعيين الجنرال “سوروفيكين” قائدا للعملية العسكرية فى أوكرانيا

    أعلنت الدفاع الروسية اليوم السبت، تعيين الجنرال “سيرجي سوروفيكين”، قائدا للقوات الروسية في العملية العسكرية بأوكرانيا.

    وفي 24 فبراير الماضي، أمر الرئيس فلاديمير بويتن بشن عمليات عسكرية في الأراضي الأوكرانية، بهدف تحرير منطقة دونباس.

    ومنذ ذلك الحين، أسفرت العمليات العسكرية بين روسيا وأوكرانيا عن وقوع آلاف الضحايا من الطرفين، فضلا عن أزمة غذاء وطاقة عالمية.

  • أوكرانيا تعلن انقطاع الكهرباء عن محطة زابوريجيا النووية

    أعلنت شركة الطاقة النووية الأوكرانية الحكومية “إنرجواتوم”، أن التيار الكهربائي الخارجي انقطع عن محطة زابوريجيا النووية التي تحتلها روسيا في وقت مبكر السبت بسبب قصف.

    وذكرت الشركة على تيليجرام أن “المحطة تحصل الآن على احتياجاتها من الكهرباء من مولدات تعمل بالديزل”، موضحة أن “مولدات الديزل بدأت العمل آليا، وإمدادات وقود الديزل المتاحة تكفي للتشغيل في هذا الوضع لمدة عشرة أيام”.

    وتقع المحطة على حافة مدينة إنرهودار جنوب شرق أوكرانيا، وتم تصميمها منذ زمن الاتحاد السوفيتي السابق وبدأ العمل في تشييدها عام 1980.

  • أوكرانيا: انفجار جسر القرم مجرد البداية

    أعلنت الرئاسة الأوكرانية، اليوم السبت أن الانفجار الذي وقع عند جسر كيرتش أو ما يعرف بجسر القرم أنه “البداية” مضيفة أن “كل شيء غير شرعي يجب تدميره”.

    الكرملين
    وأعلن المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف، أن الرئيس بوتين أعطى توجيهات عاجلة بإنشاء لجنة حكومية مرتبطة بحالة الطوارئ على جسر القرم.

    وقال بيسكوف بهذا الصدد: “فيما يتعلق بحالة الطوارئ على جسر القرم تلقى فلاديمير بوتين تقارير من رئيس الوزراء الروسي ميخائيل ميشوستين ونائب رئيس الوزراء مارات خوسنولين ووزير الطوارئ ألكسندر كورينكوف ووزير النقل جينادي سافيليف، بالإضافة إلى رؤساء وكالات الطوارئ”.

    بوتين
    وتابع بيسكوف: “أصدر رئيس الجمهورية تعليماته لرئيس مجلس الوزراء بتشكيل لجنة حكومية للوقوف على أسباب الحادث وإزالة تداعياته بأسرع وقت ممكن ويشمل القرار أيضًا رؤساء إقاليم كراسنودار وشبه جزيرة القرم وممثلين عن الحرس الوطني والمخابرات المركزية ووزارة الشؤون الداخلية”.

    وذكرت وسائل إعلام أوكرانية، اليوم السبت، أن انفجارا كبيرا وقع عند جسر “كيرتش” الرابط بين شبه جزيرة القرم والأراضي الروسية.

    وذكرت وكالة “سبوتنيك” الروسية للأنباء، بأنه جرى تعليق مرور السيارات والقطارات على الجسر الذي يربط مقاطعة كراسنودار الروسية بشبه جزيرة القرم.

    ونقلت الوكالة عن السلطات المحلية بأن الحريق نجم عن اشتعال خزان للوقود على إحدى قاطرات القطار السريع الذي كان يتوجه نحو شبه جزيرة القرم.

    ويجري مختصون فحصا للجسر الذي شهد الحريق وفقما ذكر مستشار رئيس شبه جزيرة القرم، أوليغ كريوتشكوف.

  • بعد إعلان أوكرانيا مسئوليتها.. أسباب انفجار جسر القرم

    كشفت وسائل إعلام روسية، اليوم السبت، أن الحريق الذي اندلع في جسر القرم، كان ناجما عن شاحنة مفخخة.

    مكافحة الإرهاب
    ونقلت وسائل الإعلام الروسية عن اللجنة الوطنية لمكافحة الإرهاب قولها بأنه تم تفجير شاحنة على جسر “كيرتش” اليوم السبت، ما أدى إلى اشتعال النيران في عدد من صهاريج الوقود في قطار كان يسير عبر الجسر.

    وفي السياق ذاته أكدت هيئة السكك الحديدية في شبه جزيرة القرم، عدم تسجيل أي إصابات جراء اندلاع حريق في خزان وقود فوق جسر القرم.

    ومن جانبه وصف مستشار الرئيس الأوكراني الانفجار عند جسر كيرتش بأنه “البداية”، مضيفا أن “كل شيء غير شرعي يجب تدميره”.

    جسر القرم
    وأعلن المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف، أن الرئيس بوتين أعطى توجيهات عاجلة بإنشاء لجنة حكومية مرتبطة بحالة الطوارئ على جسر القرم.

    وقال بيسكوف بهذا الصدد: “فيما يتعلق بحالة الطوارئ على جسر القرم تلقى فلاديمير بوتين تقارير من رئيس الوزراء الروسي ميخائيل ميشوستين ونائب رئيس الوزراء مارات خوسنولين ووزير الطوارئ ألكسندر كورينكوف ووزير النقل جينادي سافيليف، بالإضافة إلى رؤساء وكالات الطوارئ”.

    وتابع بيسكوف: “أصدر رئيس الجمهورية تعليماته لرئيس مجلس الوزراء بتشكيل لجنة حكومية للوقوف على أسباب الحادث وإزالة تداعياته بأسرع وقت ممكن ويشمل القرار أيضًا رؤساء إقاليم كراسنودار وشبه جزيرة القرم وممثلين عن الحرس الوطني والمخابرات المركزية ووزارة الشؤون الداخلية”.

    ذكرت وسائل إعلام أوكرانية، اليوم السبت، أن انفجارا كبيرا وقع عند جسر “كيرتش” الرابط بين شبه جزيرة القرم والأراضي الروسية.

    وذكرت وكالة “سبوتنيك” الروسية للأنباء، بأنه جرى تعليق مرور السيارات والقطارات على الجسر الذي يربط مقاطعة كراسنودار الروسية بشبه جزيرة القرم.

    ونقلت الوكالة عن السلطات المحلية بأن الحريق نجم عن اشتعال خزان للوقود على إحدى قاطرات القطار السريع الذي كان يتوجه نحو شبه جزيرة القرم.

    ويجري مختصون فحصا للجسر الذي شهد الحريق وفقما ذكر مستشار رئيس شبه جزيرة القرم، أوليغ كريوتشكوف.

  • تنازلوا عن الأرض.. إيلون ماسك يثير غضب أوكرانيا بخطة سلام طرحها للاستفتاء

    اقترح الملياردير، إيلون ماسك، أن تتخلى أوكرانيا عن بعض الأراضي وتجري انتخابات جديدة في المناطق المتنازع عليها لإنهاء الحرب مع روسيا.

    خطة إيلون ماسك 

    طرح إيلون ماسك للحل دفع الدبلوماسي الأوكراني أندري ميلنيك للطلب من الملياردير ماسك “التوقف” عن طرح الحلول.

    ونشر ماسك استطلاعًا للرأي يوم الإثنين يطلب من المستجيبين التفكير في اقتراحه لإنهاء الحرب وهي إعادة الانتخابات في المنطقة المضمومة تحت إشراف الأمم المتحدة، والتخلي عن شبه جزيرة القرم لروسيا، والحفاظ على أوكرانيا كدولة محايدة بين روسيا والغرب.

    وكتب ماسك: “من المرجح جدًا أن تكون هذه هي النتيجة في النهاية هو مجرد سؤال عن عدد القتلى قبل ذلك الحين”. وتابع “تجدر الإشارة أيضًا إلى أن النتيجة المحتملة، وإن كانت غير محتملة، من هذا الصراع هي الحرب النووية”.

    الحل في أوكرانيا

    ورد ميلنيك بعد فترة وجيزة: “ابتعد..هو رد دبلوماسي للغاية عليك”. وكان الأوكراني سفيرا لبلاده في ألمانيا حتى نهاية سبتمبر.

    وأعلن الرئيس الأوكراني فولديمير زيلينسكي في يوليو أنه استدعى ميلنيك في نهاية سبتمبر بعد أن دخل السفير في ذلك الوقت في صراع مع المستشار الألماني أولاف شولتز وقادة ألمان آخرين. واتهم ميلنيك الألمان بإقامة علاقات وثيقة مع روسيا.

    يشار الى أن ماسك قدم خدمة ستارلينك “Starlink” الفضائية كوسيلة لأوكرانيا لزيادة اتصالها بالإنترنت.

    وقال الرئيس الأوكراني فولديمير زيلينسكي إنه “ممتن” لاتخاذ ماسك هذا الإجراء.

    وضمت روسيا أربع مناطق في شرق أوكرانيا الأسبوع الماضي في انتخابات تعتبر على نطاق واسع صورية واحتفل بها فلاديمير بوتين في نهاية الأسبوع.

    كما تواصل روسيا السيطرة على شبه جزيرة القرم، التي ضمتها من أوكرانيا في عام 2014 بعد غزوها.

    وجاء اقتراح ماسك المثير للجدل بشأن السياسة الخارجية في الوقت الذي تراجعت فيه أسهم تسلا بنسبة 8%، في تداولات يوم الإثنين، لتصل إلى أدنى مستوى لها في ثلاثة أشهر حيث كان رد فعل السوق سيئًا.

  • أوكرانيا تعلن ارتفاع عدد قتلى الجيش الروسى لـ59 ألفا و610 جنود منذ بدء الحرب

    أعلن الجيش الأوكراني، اليوم السبت، ارتفاع عدد قتلى الجنود الروس إلى 59 ألفا و610 جنود، منذ بدء العملية العسكرية في 24 فبراير الماضي.

    وذكرت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية، حسبما أوردت وكالة أنباء (يوكرنفورم) الأوكرانية، أنه خلال هذه الفترة “خسرت روسيا أيضا 2354 دبابة و4 آلاف و949 من المركبات المدرعة و1397 من النظم المدفعية و336 من أنظمة راجمات الصواريخ المتعددة و264 طائرة و226 مروحية و1009 طائرات بدون طيار و15 سفينة حربية، فضلا عن 131 وحدة من المعدات الخاصة و3 آلاف و786 مركبة وخزانات وقود”.

    وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قد أمر في 24 فبراير الماضي، ببدء عملية عسكرية خاصة في أوكرانيا، مشيرا إلى أن هذه العملية جاءت استجابة لطلب المساعدة من رؤساء جمهوريات دونباس.

    وشدد بوتين، على أن موسكو ليس لديها خطط لاحتلال الأراضي الأوكرانية، لكنها تهدف إلى نزع السلاح، وردت الولايات المتحدة وحلفاؤها بفرض عقوبات صارمة، وقاموا بزيادة إمدادات الأسلحة إلى أوكرانيا.

  • أوكرانيا: مقتل 396 طفلا منذ بدء العملية العسكرية الروسية

    أعلنت السلطات الأوكرانية، اليوم الخميس، أن القوات الروسية قتلت 396 طفلا منذ بدء العملية العسكرية فى أواخر شهر فبراير الماضى.

    وذكر بيان لمكتب الإدعاء العام الأوكراني – وفقا لوكالة أنباء “يوكرين فورم” الأوكرانية – “أن العملية العسكرية الروسية أسفرت حتى اليوم، عن مقتل 396 طفلا وإصابة 779 آخرين”.

    وأشار مكتب الإدعاء العام إلى أن هذه الأرقام ليست الحصيلة النهائية للقتلى والمصابين، وذلك نظرا للعمليات العسكرية الجارية في عدة مناطق.

    وأضاف البيان “تضررت نحو 2500 مؤسسة تعليمية في أوكرانيا جراء القصف الروسي على منشآت مدنية وتعليمية، منها 289 مؤسسة تعليمية تم تدميرها بالكامل”.. موضحا أنه تم تسجيل معظم الضحايا في منطقة دونيتسك، تلتها خاركيف ثم العاصمة كييف.

    في السياق ذاته.. قال فالنتين ريزنيتشينكو رئيس الإدارة العسكرية الإقليمية في مدينة “دنيبرو” الواقعة وسط أوكرانيا، اليوم، إن ثلاثة أشخاص على الأقل قتلوا بينهم طفل، فيما أصيب خمسة آخرون إثر قصف روسي على المدينة.

    وأضاف ريزنيتشينكو أن القصف الروسي استهدف مناطق سكنية في المدينة، مشيرا إلى أن من بين المصابين فتاة تبلغ من العمر 12 عاما.
    وأشار إلى أن القصف تسبب في إلحاق أضرار بـ 60 منزلا وعدة مبان شاهقة، كما تسبب في تدمير عدد قليل من المنازل بشكل كامل.

  • بريطانيا: روسيا تعزز دفاعاتها فى شرق أوكرانيا مع تقدم قوات كييف

    قالت وزارة الدفاع البريطانية في تقييمها اليومي بشأن الغزو الروسي لأوكرانيا، الأربعاء، إن روسيا تصعد دفاعاتها أكثر من السابق، لأن التقدم الأوكراني يهدد الآن أجزاء من لوجانسك.
    وأضافت الوزارة في سلسلة تغريدات على تويتر “القتال العنيف مستمر في منطقة خيرسون، حيث لا تزال القوات الروسية على الضفة اليمنى لنهر دنيبرو، كما تواصل موسكو محاولاتها للتقدم بالقرب من باخموت في دونباس شرقاً”.

    وأشارت الوزارة إلى أن القوات الأوكرانية “شددت عملياتها الهجومية شمال شرقي البلاد خلال الأيام القليلة الماضية، حيث تحقق الوحدات تقدماً بطيئاً شرقاً على محورين من خط نهري أوسكيل وسيفرسكي دونيتس، إذ تم توحيد القوات بعد تقدمهم السابق في وقت سابق من الشهر الجاري.

  • بولندا: استقبال 6 ملايين و538 ألف لاجئ من أوكرانيا

    أعلنت وكالة حرس الحدود البولندية اليوم الأحد، ارتفاع عدد اللاجئين الأوكرانيين الذين استقبلتهم البلاد منذ بداية العملية العسكرية الروسية في 24 من شهر فبراير الماضي إلى 6 ملايين و538 ألف شخص.

    وأفادت الوكالة – حسبما ذكر “راديو بولندا” في نشرته الناطقة بالإنجليزية – بأن بولندا استقبلت أمس السبت 27 ألفا و300 لاجيء من أوكرانيا، فيما غادر 26 ألفا و700 شخص للعودة إلى بلادهم، مشيرة إلى أن عدد العائدين لأوكرانيا بلغ حتى الآن قرابة 8ر4 مليون شخص.

    وكانت بولندا قد مررت في مارس الماضي مشروع قانون يقدم حزمة دعم واسعة النطاق للاجئين الأوكرانيين الفارين من بلادهم، يتم بموجبه منحهم إقامة قانونية في بولندا ويكفل لهم حق الحصول على التعليم والرعاية الصحية وخدمات اجتماعية.

  • روسيا تعلن قتل 300 مسلح من المرتزقة الأجانب بضربة صاروخية جنوب أوكرانيا

    أعلنت وزارة الدفاع الروسية اليوم السبت، أن “ما يصل إلى 300 مسلح قتلوا بهجوم صاروخي على نقطة انتشار مؤقتة للمرتزقة الأجانب في مقاطعة نيكولايف بجنوب أكرانيا”.

    وقالت الوزارة في بيان، إنه تم “إسقاط مسيرة أوكرانية من طراز “بيرقدار” كانت تتجه نحو محطة زابوريجيا للطاقة النووية”.

    وأضاف المتحدث باسم الدفاع الروسية ايغور كوناشينكوف، أن ضربات جوية أخرى في مقاطعة نيكولايف أدت إلى مقتل أكثر من 200 قومي متطرف، وتدمير 3 دبابات و16 عربة قتال مصفحة.

    وذكر كوناشينكوف أن خسائر القوات الأوكرانية جراء ضربات نارية مكثفة قرب مدينة كوبيانسك (مقاطعة خاركوف) وبلدة شوروفو (جمهورية دونيتسك الشعبية) تجاوزت 140 جنديا بين قتيل وجريح، إضافة إلى 19 قطعة من المعدات العسكرية.
    وأشار المتحدث إلى أنه خلال صد محاولة هجوم فاشلة قام بها لواء 10 اقتحام جبلي على محور بيريستوفو في دونيتسك، تمت تصفية 48 عسكريا أوكرانيا، بينهم 7 ضباط، كما دمرت 4 مدرعات.
  • مقال مترجم لمجلة (نيوز ويك) الأمريكية بعنوان “بايدن”: استخدام “بوتين” للأسلحة النووية في أوكرانيا سيكون له رد فعل أمريكي ذو عواقب

    ذكرت المجلة أن الولايات المتحدة أصدرت تحذير صارم موجه للرئيس الروسي “فلاديمير بوتين” في حال استخدم أسلحة نووية في حربة المستمرة في أوكرانيا، وأوضحت المجلة أن الرئيس الأمريكي “جو بايدن” خلال مقابلة ببرنامج 60 دقيقة يوم الأحد رد بشكل صارم على سؤال بشأن احتمال نشر أسلحة نووية أو كيميائية من قبل روسيا بسبب ما تعانيه من نكسات محرجة في غزوها الجاري بقوله “لا، لا.. هذا سيغير وجه الحرب وستكون بخلاف أي حرب وقعت منذ الحرب العالمية الثانية”.

    2- أضافت المجلة أن الرئيس الأمريكي أكد خلال المقابلة أن الرد الأمريكي على مثل هذه الأعمال سيكون ذو عواقب وخيمة، حيث علق بقوله “ستكون روسيا دولة منبوذة أكثر مما هي عليه الآن، وسيكون الرد ملائم لمدى تصرفهم”.

    3- أشارت المجلة إلى أن الكرملين رد على تصريحات “بايدن” بالقول إن المعتقد الروسي بشأن استخدام الأسلحة النووية يكون في حالة حدوث اعتداء على روسيا أو حليف لها باستخدام أسلحة الدمار الشامل أو إذا ما واجهت الدولة اعتداء يهدد وجودها.

  • روسيا تعترض 30 صاروخا أوكرانيا فى سماء مدينة نوفا كاخوفكا

    اعترضت الدفاعات الجوية الروسية أكثر من 30 صاروخا أوكرانيا في سماء مدينة نوفا كاخوفكا، وفقا لروسيا اليوم.

    وقالت وزارة الدفاع الروسية، إن الأوكرانيين أطلقوا 34 صاروخا على نوفا كاخوفكا اعترضتها أنظمة الدفاع الجوي الروسية.

    وفى وقت سابق أعلن مكتب المدعى العام الأوكراني أن ضحايا العملية الروسية مع الأطفال الأوكرانيين قد بلغ 1147 طفلا منذ بدء الحرب الروسية وحتى اليوم الموافق 18 سبتمبر.

    وبحسب بيانات مكتب المدعي العام الأوكراني “قتل 390 طفلا وأصيب 757 آخرون حتى 18 سبتمبر.

    وبدوره، أعلن بافلو كيريلينكو رئيس الإدارة العسكرية الإقليمية في دونيتسك، اليوم الأحد، أن القوات الروسية، قتلت خلال اليوم الماضي خمسة مدنيين وتسببت في إصابة 18 آخرين في المنطقة.

    وأضاف كيريلينكو – في بيان حسبما نقلت وكالة أنباء (يوكرينفورم) الأوكرانية – أنه من المستحيل تحديد العدد الدقيق للضحايا في منطقتي ماريوبول وفولنوفاكا

  • العربية: القوات الأوكرانية تستعيد مناطق قرب الحدود مع روسيا

    قال مراسل قناة العربية فى خبر عاجل بثته القناة منذ قليل، إن القوات الأوكرانية تستعيد مناطق قرب الحدود مع روسيا.

     

    وفى وقت سابق نفى المتحدث باسم الرئاسة الروسية “الكرملين” دميترى بيسكوف أى حديث يدور فى بلاده عن إعلان التعبئة العامة.

     

    وقال بيسكوف – للصحفيين اليوم الثلاثاء، ردا على سؤال عما إذا كان خيار التعبئة العامة في روسيا مطروحا في الوقت الحالي – “في الوقت الحالي لا يوجد حديث عن هذا الموضوع.. والروس يؤيدون الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في مسألة العملية العسكرية الخاصة، وهذا ما تؤكده المعطيات الإحصائية”.

     

    يُذكر أن بعض نواب مجلس الدوما الروسي يطالبون بإعلان التعبئة العامة في البلاد، بجانب ذلك، تشير أنباء إلى أن بعض المعارضين الروس للعملية العسكرية في أوكرانيا دعوا للخروج إلى الشارع في موسكو والمدن الروسية، احتجاجا على الحرب والمطالبة بعزل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين من منصبه.

     

  • الهجرة تعلن موعد امتحانات الدفعة الثالثة للطلاب العائدين من أوكرانيا

    في إطار التنسيق المُستمر بين وزارة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وتنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، بشأن الطلاب المصريين الدارسين بالجامعات الأوكرانية، تعلن وزارة الهجرة، وبعد التنسيق مع وزارة التعليم العالي، بأن المجلس الأعلى للجامعات قد حدد موعد اختيارات تحديد المستوى للطلاب المصريين العائدين من دولة أوكرانيا، للمرة الثالثة، والبالغ عددهم 154 طالبا، على أن تكون كالتالي:

    كلية الهندسة جامعة عين شمس 20/9/2022
    كلية طب الأسنان جامعة عين شمس 20/9/2022
    كلية الطب جامعة القاهرة 21/9/2022
    كلية الصيدلة جامعة القاهرة 21/9/2022

    يأتي ذلك نظرًا للظروف الاستثنائية التي تمُر بها أوكرانيا حاليًا، وتنفيذًا للضوابط التي أعلنها مجلس الوزراء بإجراء اختبار مركزي لتحديد المستوى الدراسي الذي يلتحق به الطلاب، في تخصصات (الطب البشري وطب الأسنان والصيدلة والهندسة).

    ويجب على الطالب إحضار اثبات الشخصية (جواز السفر أو بطاقة الرقم القومي وصورة منها لتسليمها للأمن عند الدخول)، وكذلك سداد مُقابل الامتحانات للكلية التي يؤدي الامتحان بها في ذات يوم الامتحان، بقيمة 2000 جنيه (ألفين جنيه).

    جدير بالذكر أن مجلس الوزراء وافق على قبول تحويل الطلاب المصريين الدارسين بالجامعات الأوكرانية إلى الجامعات الخاصة والأهلية في مصر، طبقًا للضوابط والشروط التي تمثلت في قبول تحويل الطلاب المصريين المُقيدين للدراسة بالجامعات الأوكرانية قبل اندلاع الأحداث في 24/2/2022 في كافة التخصصات بالجامعات الخاصة والأهلية المصرية، وفقًا للتخصص المُناظر الدارس به الطالب في الخارج، على ألا تقل مدة الدراسة في الجامعة المُحول إليها الطالب في مصر عن عام دراسي كامل، مشترطًا لقبول تحويل الطلاب إلى التخصصات العملية بالجامعات الخاصة والأهلية، اجتيازهم للمُقررات الدراسية المؤهلة لهذه التخصصات في شهادة الثانوية العامة أو الشهادات المعادلة لها، وعلى الطالب تقديم شهادة الثانوية العامة أو الشهادة المعادلة التي تثبت ذلك.

  • وكالة (رويترز) البريطانية : وزير النقل الفرنسي.. فرنسا ورومانيا يتفقان على صفقة لتعزيز صادرات الحبوب الأوكرانية

    ذكرت الوكالة أن وزير النقل الفرنسي صرح اليوم بأنه سيوقع اتفاقية مع رومانيا للمساعدة في زيادة صادرات الحبوب الأوكرانية إلى الدول النامية بما في دول البحر الأبيض المتوسط، وأشارت الوكالة إلى أن صادرات الحبوب الأوكرانية تراجعت منذ بداية الحرب بسبب إغلاق موانئها على البحر الأسود، وهو طريق رئيسي للشحن، مما أدى إلى ارتفاع أسعار الغذاء العالمية وأثار مخاوف من حدوث نقص في أفريقيا والشرق الأوسط.
    وأضافت الوكالة أن رومانيا تُعد ثاني أكبر مصدر للقمح في الاتحاد الأوروبي إلى دول خارج الاتحاد الأوروبي من بينها مصر، كما تُعد واحدة من الطرق البديلة المستخدمة لتصدير الحبوب الأوكرانية، وأضافت الوكالة أنه وفقاً لمسودة الاتفاقية للصفقة الفرنسية الرومانية، فإن باريس ستتعاون لتطوير مشروع يهدف إلى زيادة الكفاءة في ميناء جالاتي والاستفادة القصوى من حاويات الحبوب المتمركزة في ميناء كونستانتسا، كما ستوفر فرنسا أيضاً التمويل للخبراء الفنيين.
    كما أضافت الوكالة أن الرئيس الروسي “بوتين” ذكر أنه في (7) سبتمبر ذهبت سفينتين فقط من أصل (87) سفينة تحمل (60) ألف طن من منتجات الحبوب المصدرة كجزء من صفقة دولية بوساطة الأمم المتحدة إلى الدول الفقيرة، مضيفة أنه بالرغم من دخول اتفاقية السماح بتصدير الحبوب من موانئ البحر الأسود الأوكرانية حيز التنفيذ في أغسطس، إلا أن وزارة الدفاع البريطانية نقت ذلك وأكدت أن حوالي (30 ٪) من الحبوب المصدرة بموجب الاتفاق تم توريدها إلى الدول المنخفضة والمتوسطة الدخل في أفريقيا والشرق الأوسط وآسيا.

  • موسكو: أهداف العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا ستتحقق

    أكد نائب رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري مدفيديف، أن أهداف العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا ستتحقق، كما حددها الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، موضحا أن كل الأهداف التي حددها رئيس بلادنا القائد العام الأعلى للجيش الروسي ستتحقق خلال هذه العملية، والدعم الذي حصل عليه حزبنا خلال هذه الانتخابات، خير ضمان لتحقيق كل ما هو ضروري، وفقا لروسيا اليوم.

    وأضاف نائب رئيس مجلس الأمن الروسي أن حزب “روسيا الموحدة” يشارك بنشاط في حملات تقديم المساعدة لضحايا أعمال نظام أوكرانيا، متابعا: نتابع ذلك على جميع المستويات، ومن المستحيل عدم ملاحظة ذلك، كان ذلك أقوى جانب في حملتنا الانتخابية.

    ولفت نائب رئيس مجلس الأمن الروسي إلى أن الانتخابات التي شهدتها البلاد اليوم تؤكد دعم المواطنين الكبير لفلاديمير بوتين في قراره إطلاق العملية العسكرية في أوكرانيا، متابعا: تجرى الانتخابات هذا العام في ظروف استثنائية مع استمرار العملية العسكرية الخاصة لحماية مواطنينا، هذا لا يمكن إلا أن يؤثر في سير الانتخابات، والانتخابات أظهرت “التفاف المواطنين حول فلاديمير بوتين في قراره الذي أكد ضرورة إطلاق العملية الروسية في أوكرانيا.

  • موقع (يو إس نيوز) الأمريكي : أوكرانيا.. أظهرنا قدرتنا على هزيمة الروس ونحتاج مزيداً من الأسلحة

    • ذكر الموقع أن وزير الخارجية الأوكراني “دميترو كوليبا” أكد أن نجاح الهجوم المضاد على القوات الروسية يوضح أن بوسع أوكرانيا هزيمة تلك القوات لكنها تحتاج إلى مزيد من الأسلحة من شركائها، حيث تأتي تلك التصريحات في الوقت الذي تخلت فيه روسيا عن معقلها الرئيسي في شمال شرق أوكرانيا وذلك في انهيار مفاجئ لواحد من الخطوط الرئيسية لجبهة القتال والذي حدث بعد تقدم سريع للقوات الأوكرانية، مشيراً إلى أن “كوليبا” الذي كان يتحدث في مؤتمر صحفي مشترك مع وزيرة الخارجية الألمانية الزائرة “أنالينا بيربوك” أوضح أن بعض الحلفاء ترددوا في البدء في إرسال أسلحة، مشيرين إلى خطر إثارة عداوة الرئيس الروسي “فلاديمير بوتين”، إلا أنه في الوقت الحالي لم نعد نسمع هذا الجدل فقد أظهرنا أننا قادرون على هزيمة الجيش الروسي.

     

    • ذكر الموقع أنه على الرغم من أن ألمانيا أرسلت مدافع هاوتزر ذاتية الدفع إلى أوكرانيا، تريد كييف أيضاً دبابات القتال الرئيسية ليوبارد ومركبات المشاة القتالية ماردر والدبابات المضادة للطائرات جيبارد، وقد اشتكى “كوليبا” من أن أوكرانيا تدفع ثمن المناقشات الداخلية، موضحاً بالقول ((كل يوم، بينما شخص في برلين يبحث ويتلقى النصيحة أو يتشاور بشأن ما إذا كان يتعين إعطاء دبابات أم لا.. يموت شخص في أوكرانيا نتيجة لحقيقة أن الدبابة لم تصل)).
  • الأمم المتحدة: 3 سفن محملة بالحبوب الأوكرانية تتجه إلى مصر واليمن ورومانيا

    أفادت المبادرة التي تقودها الأمم المتحدة لتأمين صادرات الحبوب الأوكرانية وغيرها من المواد الغذائية من موانئ البلاد بأنه تم شحن حوالي 1.25 مليون طن متري.

    وذكر مركز التنسيق المشترك، الذي يضم أوكرانيا وروسيا وتركيا والأمم المتحدة، أنه تم تمكين ما مجموعه 114 رحلة حتى الآن (62 سفينة قادمة و52 سفينة مغادرة) منذ أن تم التوقيع على الاتفاق في إسطنبول في 27 يوليو.

    وبحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، سُمح لثلاث سفن تجارية بالتحرك اليوم الاثنين، وعلى متنها أكثر من 70 ألف طن من المواد الغذائية، الأولى “كارتريا” التي غادرت من يوجني متجهة إلى تركيا، محمّلة بـ37,500 طن متري من القمح اشتراها برنامج الأغذية العالمي من أجل طحنها، وبعد ذلك تحميلها على متن سفينة جديدة متوجهة إلى اليمن.

    وأضافت المبادرة الأممية أنه من المقرر أن تبحر سفينة ثانية “ذا بيس إم” من أوديسا إلى كونستانتا في رومانيا محمّلة بـ24,485 طنا من الذرة، وسفينة ثالثة “آش البلطيق” من المقرر أن تغادر من أوديسا إلى الدخيلة في مصر محمّلة بـ11 ألف طن من الذرة.


Warning: mysqli_query(): (HY000/1): Can't create/write to file '/tmp/#sql_5166_0.MAD' (Errcode: 5 "Input/output error") in /home/hadasnow/public_html/wp-includes/class-wpdb.php on line 2459
زر الذهاب إلى الأعلى