السودان

  • خلال اجتماع “2+2”.. مصر وروسيا تبحثان الأوضاع في الخليج والسودان

    أعلنت الخارجية الروسية أن روسيا ومصر ستناقشان الأوضاع في سوريا وليبيا ومنطقة الخليج خلال الاجتماع بصيغة 2+2.
    وقالت الخارجية الروسية في بيان أوردته وكالة “سبوتينك” الروسية: “من المخطط مناقشة الأوضاع في الشرق الأوسط وأفريقيا الشمالية مع التركيز على الأزمة السورية والليبية والوضع في السودان ومشاكل الأمن في منطقة الخليج، وتسوية الأوضاع في الشرق الأوسط وقضايا مكافحة الإرهاب وعدم انتشار أسلحة الدمار الشامل خلال المشاورات القادمة”.
    وأشارت الخارجية الروسية إلى أن الوزراء سيقومون بمراجعة الوضع في المجالات الرئيسية للتعاون الروسي المصري المتنوع ووضع أهداف لمواصلة تطوير العلاقات الثانية في جميع المجالات”.
    وسيجري الاجتماع في 24 يونيو في موسكو، وسيشارك فيه من روسيا وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف ووزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو ومن مصر وزير الخارجية المصري سامح شكري ووزير الدفاع المصري محمد أحمد زكي.
    وتجدر الإشارة إلى أنه بالإضافة إلى لقاءات منفصلة للوزراء في البلدين، سيتم عقد اجتماع مشترك بصيغة 2+2.

  • كيف بدا البشير في ظهوره الأول منذ عزله؟

    منذ عزل الرئيس السوداني عمر البشير في أبريل الماضي، تناولت العديد من التقارير أحواله، وكانت جميعها تؤكد أن الوضع الصحي للرئيس المعزول في تدهور مستمر منذ إيداعه في السجن، فهناك من أكد معاناته من حالة نفسية صعبة، وهناك من أعلن عن إصابته بجلطة، ووصل الأمر إلى أقاويل تؤكد أن الوضع الصحي للبشير لا يسمح ببقائه في السجن في هذه المرحلة. إلا أن الظهور الأول للبشير أمس منذ عزله جاء ليكشف عكس كل تلك الأقاويل التي تتحدث عن تدهور وضعه الصحي، ويدحض كل تلك الشائعات.
    فللمرة الأولى منذ الإطاحة به في 11 أبريل الماضي، يظهر الرئيس السوداني المخلوع تحت ضغط الشارع، لعامة السودانيين، حين مثل أمام النيابة العامة المكلفة بقضايا الفساد في الخرطوم، حيث يواجه تهما بالفساد.

    ووصل البشير مرتديا الثياب التقليدية من سجن كوبر إلى مقر النيابة العامة، يرافقه موكب آليات عسكرية، وعناصر أمن مسلحة، وكان من اللافت عدم وجود “أصفاد” بيدي الرئيس المعزول.

    وظهر البشير ورجال الأمن يقتادونه إلى نيابة مكافحة الفساد للتحقيق معه، في صحة جيدة، يرتدي الجلباب السوداني الأبيض والعمّة، وهو ما أثار تعليقات العديد من السودانيين على مواقع التواصل الاجتماعي، وشكك آخرون في أن يكون البشير موجودا في سجن كوبر في الأساس.

    السودان: إحالة عمر البشير للمحاكمة بعد أسبوع

    الكثير من الاتهامات وُجهت للبشير، أبرزها قتل المتظاهرين والثراء الحرام، فبعد عزله وُجهت للرئيس المخلوع وآخرين اتهامات بالاشتراك والتحريض على قتل المتظاهرين خلال الاحتجاجات التي سبقت الإطاحة به.

    وبحسب لجنة أطباء السودان العضو في قوى الحرية والتغيير التي تقود الاحتجاجات في البلاد، فإن حصيلة القتلى منذ بدء التظاهرات في 19 ديسمبر، وحتى رحيل البشير، بلغت 90 شخصا قتلوا على أيدي قوات الأمن التابعة للنظام.

    ووجهت النيابة للبشير أيضا تهما تندرج تحت مواد النقد الأجنبي ومخالفة أمر الطوارئ وحيازة نقد سوداني يتجاوز المبلغ المسموح به، والكسب بطرق غير مشروعة، وتم توجيه التهم بحضور الرئيس المخلوع شخصيا وممثلي الدفاع.

    وفي أبريل الماضي عقب عزل البشير وسجنه، أعلن رئيس المجلس العسكري الانتقالي، الفريق أول عبد الفتاح البرهان، العثور على ما قيمته 113 مليون دولار من الأوراق النقدية بثلاث عملات مختلفة في مقر إقامة البشير بالخرطوم.

    وأوضح البرهان حينها أن فريقا من الاستخبارات العسكرية وجهاز الأمن والمخابرات والشرطة والنيابة العامة عثر على 7 ملايين يورو و350 ألف دولار و5 مليارات جنيه سوداني في أثناء تفتيش منزل البشير.

    وقال وكيل النيابة علاء دفع الله: “تم إحضار الرئيس المعزول وإبلاغه بأنه يواجه تهما بموجب المادتين 5 و9 حيازة النقد الأجنبي والمادة 6 الثراء الحرام والمادة 7 الحصول على هدية بطريقة غير قانونية، وغادر البشير النيابة بعد دقائق قليلة” بحسب “فرانس برس”.

    مصادر أمنية أشارت إلى أن فريق الدفاع عن البشير يضم رئيس البرلمان الأسبق أحمد إبراهيم الطاهر، والقيادي في حزب المؤتمر الوطني المنحل محمد الحسن الأمين.

    وسائل إعلام سودانية أعلنت سابقا أن البشير أقر بالتهم الموجهة إليه من قبل السلطات، التي تحقق معه عقب الإطاحة به، وهو ما دفع أسرة الرئيس المعزول لتكليف 4 محامين لتولي الدفاع عن البشير أمام النيابة العامة والمحكمة حال إحالته إليها.

    أزمة الحكومة وتكذيب «العسكري» يعقدان المشهد السوداني

    وأعلن مصدر من أسرة البشير أن “نحو 50 رجل قانون أبدوا استعدادهم للدفاع عن البشير”، وفقا لـ”الألمانية”.

    وكان النائب العام الوليد سيد أحمد قال، أول من أمس، السبت، إنه تم فتح 41 دعوى جنائية ضد رموز النظام السابق.

    وأطاح الجيش بالبشير الذي وصل إلى الحكم بعد انقلاب عام 1989، واعتقله عقب انتفاضة شعبية كبيرة بدأت في ديسمبر الماضي وتواصلت حتى سقوط نظامه بعد نحو 5 أشهر من الاحتجاجات، وما زال الشارع ينتفض للضغط على المجلس العسكري لتسليم السلطة لحكومة مدنية.

  • ترحيل عمر البشير إلى نيابة مكافحة الفساد فى السودان

    نقلت القوات الأمنية السودانية، الرئيس المعزول عمر البشير، اليوم الأحد، من سجن كوبر إلى مقر نيابة مكافحة الفساد وسط حراسة أمنية مشددة؛ للإدلاء بأقواله فى التهم الموجة إليه والمتعلقة بارتكاب جرائم فساد مالى، خلال فترة حكمه للسودان منذ عام 1989 وحتى أبريل الماضى.

    وأذاع التليفزيون السودانى، اليوم الأحد، لقطات حية لعملية ترحيل الرئيس السابق، إلى نيابة مكافحة الفساد، وذلك فى أول ظهور له منذ إبعاده عن الحكم يوم 11 أبريل الماضى.

    وأكد التلفزيون السودانى الرسمى فى تعليقه على الخبر، أن هذه الخطوة تؤكد مصداقية المجلس العسكرى الانتقالى فى وعده للرأى العام والشارع السودانى، ولكل مراقبى الثورة السودانية المجيدة، حول تقديمه الرئيس السابق إلى محاكمة عادلة، تحت إشراف القضاء السودانى.

    ونوه التلفزيون، بأن هذا الإجراء يؤكد أيضا، صدق المجلس العسكرى حول احتجاز الرئيس السابق عمر البشير، حيث كانت هناك أصوات تشكك فى ذلك وتنفى وجود البشير فى المعتقل، وتم تأكيد هذه الحقيقة حينما عُرض أمام كاميرات وسائل الإعلام المحلية والعالمية وهو يرحل من سجنه إلى النيابة.

  • الظهور الأول.. لـ ” البشير ” بنيابة السودان

    ظهر الرئيس السودانى المعزول، عمر البشير، لأول مرة منذ الإطاحة به عن السلطة أثناء وصوله إلى مقر نيابة مكافحة الفساد بعد نقله من سجن كوبر.

    وحسب وكالة “رويترز” أن البشير الذي كان يرتدي الملابس السودانية التقليدية، الجلباب الأبيض والعمامة، اقتيد في سيارة تويوتا لاند كروزر إلى مكتب النيابة في العاصمة الخرطوم.

    وهو أول ظهور للبشير الذي أطاح به الجيش في أبريل بعد شهور من الاحتجاجات ضد حكمه الاستبدادي الذي دام 30 عاما.

    وقال المدعي العام الوليد سيد أحمد محمود إنه تم فتح قضايا جنائية متعلقة بالفساد ضد 41 من المسئولين السابقين.

    ووجهت نيابة مكافحة الفساد في التحقيقات المالية بالخرطوم، اليوم تهما تندرج تحت مواد النقد الأجنبي والثراء الحرام ومخالفة أمر الطوارئ وحيازة نقد سوداني يتجاوز المبلغ المسموح به للرئيس المخلوع عمر البشير.

    وتم توجيه التهم بحضور الرئيس المخلوع شخصيا وممثلي الدفاع على رأسهم مولانا أحمد إبراهيم الطاهر، محمد الحسن الأمين، هاشم أبو بكر الجعلي.

    وقال مصدر مسئول من النيابة العامة لوكالة السودان للأنباء أنه تم إخطار البشير بحقه في استئناف التهم خلال أسبوع من الآن لوكيل أول النيابة، وأنه في حالة رفض الاستئناف، يستأنف لوكيل النيابة الأعلى والذي يعتبر قراره نهائيا قبل أن يحال الملف للمحكمة المختصة.

  • بلومبرج: حميدتي الحاكم الفعلي في السودان

    ذكرت وكالة “بلومبرج” الأمريكية، أن نائب رئيس المجلس العسكري السوداني، محمد حمدان دقلو (حميدتي) بات يسيطر على زمام الأمور بالسودان وأنه الحاكم الفعلي بالدولة، موضحة أنه يجب الإسراع في الوصول لاتفاق بشأن تشكيل حكومة انتقالية من أجل استقرار الأوضاع بالخرطوم.

    وأضافت أن السعودية والإمارات رغم ثقلهما الإقليمي في المنطقة إلا أنهما يسعيان لحل الأزمة بالسودان من أجل انتقال سلس للسلطة لتجنب تكرار الاضطرابات التي هزت العالم العربي في عام 2011، مشيرة إلى تقديمهم مساعدات للسودان بملايين الدولارات من أجل النهوض باقتصادها.

    وحذرت الوكالة من أن استمرار الأزمة السودانية، سيؤدي إلى تدهور الأوضاع بالبلد الأفريقي بشكل كبير، مشيرة إلى أنه رغم محاولات الخرطوم لتنويع الاقتصاد من خلال تشجيع التعدين، لكنها لا تزال صناعة ناشئة.

    ودعت الوكالة قوى الحرية والتغيير بالسودان للإسراع في التفاوض مع المجلس العسكري والتوصل إلى اتفاق، منبهة بأن إطالة الأمر سيؤدي إلى سقوط الثورة سريعا خاصة بعد حملة الاعتقالات التي شهدتها مؤخرا.

  • أبو الغيط يقوم بزيارة هامة إلى السودان غدا

    صرح السفير محمود عفيفي، المتحدث الرسمي باسم الأمين العام لجامعة الدول العربية، بأنه وفي إطار الاهتمام الكبير الذي يوليه أحمد أبو الغيط، بمتابعة تطورات الأوضاع في جمهورية السودان واتساقاً مع حرص الجامعة العربية على تحقق كامل الأمن والاستقرار في مختلف الدول الأعضاء في الجامعة، فمن المقرر أن يقوم الأمين العام بزيارة هامة إلى السودان يوم غد الأحد 16 يونيو.

    وأوضح المتحدث الرسمي أنه من المنتظر أن يلتقي أبو الغيط خلال الزيارة بكل من الفريق اول عبد الفتاح البرهان رئيس المجلس العسكري الانتقالي، وكذا مع عدد من قيادات اعلان قوى الحرية والتغيير وممثلي القوى والحركات السياسية.

    وأشار عفيفي إلى أن الأمين العام سيحرص على أن يؤكد خلال الزيارة محورية التزام الأطراف السودانية بالمسار السلمي لتحقيق الانتقال السياسي الديمقراطي في السودان والذي يتطلع إليه أبناء الشعب السوداني في إطار سياق وطني خالص، وتجنب كل ما من شأنه أن يؤدي إلى تأزيم أو تأجيج الموقف وتصعيده، مع تأكيد التزام الجامعة العربية بدورها بمساندة السودان بما يدعم أمنه واستقراره ووحدته الوطنية .

  • النيابة العامة فى السودان توجه للرئيس المخلوع عمر البشير تهم الفساد

    وجهت النيابة العامة في السودان للرئيس المخلوع عمر البشير تهم الفساد في التعامل بالنقد الأجنبي وغسل الأموال.

  • العربية: توقيف 68 ضابطا من الإسلاميين فى محاولة الانقلاب العسكرى بالسودان

    أفادت مصادر لقناة “العربية”، بأن 68 ضابطا تم توقيفهم ويخضعون للتحقيق بشأن المحاولة الانقلابية فى السودان.

    وكانت مصادر سودانية، أفادت بإحباط محاولة انقلاب عسكرى فى السودان، وذكرت المصادر، أن المجموعة التى حاولت الانقلاب على المجلس العسكرى أغلبها ضباط من الإسلاميين.

  • ظهور إخوان السودان ببيان يحمل الثوار والجنرالات مسئولية الأوضاع

    ظهرت جماعة الإخوان المسلمين على خط الأزمة في السودان، مستغلة حالة الخلافات بين القوى الثورية والمجلس العسكري الانتقالى إثر فض الاعتصام.

    ودعت الجماعة في السودان المجلس العسكري الانتقالي، وقوى المعارضة إلى حقن الدماء والتسامي فوق الجراحات، وحفظ السودان.

    ونقلت وكالة الأنباء السودانية عن المراقب العام للجماعة عوض الله حسن قوله: “تجمع المهنيين وقوى إعلان الحرية والتغيير تزكي روح الثورة، والقوات المسلحة والنظامية الأخرى أحسنت صنعا في بداية الحراك بانحيازها للثورة”.

    وأضاف، هناك ثمة أخطاء وقعت من قوى الحرية والتغيير بادعائهم أنهم هم وحدهم من يمثلون الثورة مع أننا كنا داعمين لها وما زلنا، داعيا إلى التسامي فوق الجراحات، وحقن الدماء، وحفظ السودان من التمزق والتشرذم، والحفاظ على الثورة.

    وتابع، كنا نأمل في أن يفضي التفاوض بين الحرية والتغيير والمجلس العسكري إلى حكومة انتقالية تنقل السودان إلى واقع أفضل عبر انتخابات حرة ونزيهة، لكن فض الاعتصام دق إسفينا بين الطرفين ولا نجد مبررا أخلاقيا أو دينيا أو سياسيا لما حدث في ظل تعهد المجلس بعدم الفض.

    واعتبر أن الكرة الآن في ملعب المجلس ليعيد بعضا من الثقة التي فقدها وذلك بتقديم جناة فض الاعتصام للقانون وفتح باب الحوار مع كل القوى السياسية انطلاقا من الاتفاقيات المسبقة، وإزالة مظاهر العسكرة البادية في الطرقات وفك الحظر عن النت.

    ووصلت المحادثات بين “المجلس العسكري” والمعارضة إلى طريق مسدود، في ظل خلافات عميقة بشأن من ينبغي أن يقود المرحلة الانتقالية نحو الديمقراطية.

  • رئيس وزراء إثيوبيا: الانتقال الديمقراطي شرط لاستقرار السودان

    أكد آبي أحمد علي، رئيس وزراء إثيوبيا، أن الانتقال الديمقراطي السريع في السودان هو الشرط الأساسي لاستعادة السلام في البلاد.
    وقال رئيس وزراء إثيوبيا، فى تصريحات إعلامية أذاعتها فضائية “سكاي نيوز عربية”، مساء اليوم الجمعة، أنه يجب أن يتحلى الجيش والشعب والقوى السياسية بالشجاعة والمسئولية، باتخاذ خطوات سريعة نحو فترة انتقالية ديمقراطية وتوافقية في البلد.
  • مصر للطيران تقرر إلغاء رحلتها المتجهة إلى الخرطوم بسبب أحداث السودان

    قررت شركة مصر للطيران، إلغاء رحلتها رقم  MS 855، والتى كان مقرر إقلاعها ظهر اليوم الجمعة، من مطار القاهرة الدولى، إلى مطار الخرطوم الدولى، وذلك نظرا للأحداث الجارية فى السودان.

    ويتابع مركز العمليات المتكامل التابع لشركة مصر للطيران  للخطوط الجوية، تطورات الموقف أولا بأول، لمعرفة أى جديد فى هذا الشأن.

    وتهيب شركة مصر للطيران، بعملائها المسافرين على الرحلة، ضرورة مراجعة مركز اتصالات مصرللطيران الـcall Centre على رقم 1717 من أى موبايل، أو 090070000 من أى خط أرضى، لمعرفة المزيد من التفاصيل حول موعد استئناف الرحلات إلى مطار الخرطوم.

  • السودان.. المجلس العسكري يكشف تفاصيل ما جرى بموقع الاعتصام

    قال المتحدث باسم المجلس العسكري الانتقالي في السودان، الفريق شمس الدين كباشي، الاثنين، في مقابلة مع “سكاي نيوز عربية”، إن القوات السودانية لم تفض الاعتصام أمام مقر قيادة الجيش بالقوة، بل استهدفت منطقة مجاورة له باتت تشكل خطرا على أمن المواطنين
    وأضاف كباشي :”في صباح هذا اليوم، وفي إطار خطة القوات الأمنية المعنية بولاية الخرطوم لفض التجمع في المنطقة المحيطة بمنطقة الاعتصام المحددة جغرافيا تحركت قوات الأمن..”.

    وتابع :”هناك منطقة تسمى كولومبيا ظلت منذ فترة طويلة بؤرة للفساد والممارسات السلبية التي تتنافى وسلوك المجتمع السوداني، وأصبحت مهددا أمنيا كبيرا لمواطنينا”.

    ولفت الفريق شمس الدين كباشي إلى أن “الجيش والمواطنين وقوى الحرية والتغيير اتفقوا على أن هذه المنطقة تمثل خطرا، وتؤثر أيضا على أمن الثوار في منطقة الاعتصام، وبناء على ذلك، قررت السلطات المعنية التحرك صوب هذه المنطقة، بما يؤدي إلى أمن وسلامة المجتمع”.

  • 3 قتلى وإصابة آخرين في فض الاعتصام بالسودان.. ودعوات للعصيان المدني

    وكالات
    أعلنت لجنة “أطباء السودان” المركزية، اليوم الإثنين، عن سقوط 3 قتلى وإصابة آخرين بجروحٍ خطرة، في محاولة لفض الاعتصام القائم منذ أبريل الماضي في العاصمة الخرطوم، وتحديدًا أمام مقر قيادة الجيش.

    وكانت قوات أمنية دخلت ميدان الاعتصام في محاولة لفضه، وقد سمع إطلاق نار كثيف، وقد أحرقت عدد من الخيم داخل مكان الاعتصام. وإزاء ذلك، دعا تجمّع المهنيين إلى “عصيان مدني شامل”، مطالبًا بحماية المتظاهرين في الميدان، وقد ذكر أنّ “المجلس العسكري يحشد قواته في محاولة لفضّ الاعتصام”.

    وجاء هذا التطور بعد ساعات من دعوة قوى إعلان “الحرية والتغيير” المجلس العسكري الانتقالي إلى تحمل مسؤوليته في حقن دماء المعتصمين.

    وأشارت إلى أنّ “اللجان الأمنية المشكلة من ناشطين في ميدان الاعتصام لم تكف عن التعاون مع أجهزة الأمن والجيش، لضمان عدم حدوث تفلتات، أو ممارسات تخل بالطابع السلمي للاعتصام”. وكشفت أنّ “لجانها الأمنية أوقفت عددًا من المخربين والمندسين في ميدان الاعتصام وسلمتهم لأجهزة المخابرات”.

    وكان الجهة الشمالية للاعتصام المحاذية للنيل الأزرق شهدت، يوم السبت الماضي، أعمال شغب وإطلاق نار، مما أدى لسقوط مصابين. وحملت لجنة أطباء السودان المركزية التابعة للحراك القوات النظامية مسئولية إطلاق النار.

    وكان المجلس العسكري الانتقالي قد اعتبر في وقتٍ سابق أنّ “ميدان الاعتصام فقد طابعه السلمي”، متحدثًا عن “تسلل مسلحين إلى ساحة الاعتصام يهددون السلم والتماسك في البلاد”. وفي السياق، أكّد نائب رئيس المجلس العسكري الفريق أول محمد حمدان دقلو “حميدتي” أن “الجيش السوداني لن يقبل باستمرار الفوضى”.

  • رئيس المجلس العسكرى السودانى يصل جنوب السودان ويلتقى الرئيس سلفاكير

    التقى الفريق أول عبد الفتاح البرهان رئيس المجلس العسكرى الانتقالى السودانى، اليوم الإثنين، رئيس جنوب السودان سلفاكير، فى أول زيارة رسمية له لجوبا منذ توليه منصبه فى 11 أبريل الماضى.

    وقالت مصادر صحفية سودانية، إن سلفاكير والبرهان عقدا اجتماعًا مغلقًا بالعاصمة جوبا.

    ويتوقع أن يبحث الاجتماع مسائل مرتبطة بالاستقرار السياسى فلا السودان إلى جانب العلاقات الثنائية المشتركة بين البلدين.

    وكانت جوبا من أولى العواصم التي اعترفت بالمجلس العسكرى بعد الإطاحة بالرئيس البشير الشهر الماضي، وذلك في رسالة خطية بعث بها كير إلى البرهان عبر مستشاره للشؤون الأمنية توت قلواك.

    وكان سلفاكير قد طالب المجلس العسكرى فى السودان الأسبوع الماضى بضرورة تسليم السلطة لحكومة مدنية ممثلة لقوى الشارع السودانى، كما أبدى ترحيبه بنجاح الثورة السلمية فى السودان.

    كان بيان صادر عن مكتب الإعلام فى المجلس العسكرى السودانى أشار إلى أن البرهان توجه إلى جوبا فى زيارة رسمية تستغرق يومًا واحدًا.

  • ولى عهد أبو ظبى يستقبل رئيس المجلس العسكرى فى السودان

    أفادت فضائية سكاى نيوز فى نبأ عاجل، منذ قليل، استقبال ولى عهد أبوظبى لرئيس المجلس العسكرى الانتقالى بالسودان، لدى وصوله إلى مطار أبوظبى فى زيارة لدولة الإمارات.

  • سفير بريطانيا في السودان يؤم المصلين أمام منزله في الخرطوم

    قام سفير بريطانيا لدى السودان، عرفان صديق، بإقامة مأدبة إفطار للمتظاهرين السودانيين، وإمامتهم في صلاة المغرب أمام منزله في الخرطوم.

    وبحسب السفارة البريطانية في السودان قام سفير المملكة المتحدة لدى السودان، عرفان صديق، بدعوة المارة إلى مأدبة إفطار أقامها أمام منزله في الخرطوم.

    ونشر الحساب الرسمي على تويتر لسفارة المملكة المتحدة، مجموعة صور للسفير مع ضيوفه من مواطني السودان مفترشا الأرض خلال مأدبة.

    وقد انتشرت تعليقات طريفة على هذه الصور، غير المعتادة في البروتوكولات الخارجية للسفارات.

  • السيسى يستقبل رئيس المجلس العسكري الانتقالي بالسودان

    استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسى بقصر الاتحادية الفريق أول عبد الفتاح البرهان رئيس المجلس العسكري الانتقالى بالسودان.

     صرح بذلك السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية.

     

  • المجلس العسكرى فى السودان يتفق مع المعارضة على فترة انتقالية مدتها 3 سنوات

    اتفق المجلس العسكرى الانتقالى بالسودان، وقوى الحرية والتغيير، على فترة انتقالية مدتها 3 سنوات، تخصص الستة أشهر الأولى منها للتوقيع على اتفاقيات السلام ووقف الحرب فى أرجاء البلاد.

    وقال عضو المجلس العسكري، الفريق ياسر العطا، خلال مؤتمر صحفى عقد منذ قليل عقب انتهاء اجتماع الجانبين، إنه تم الاتفاق على أن يتكون المجلس التشريعى من 300 عضو تخصص فيها نسبة 67% لقوى الحرية والتغيير و33% للقوى السياسية الأخرى غير الموقعة على إعلان الحرية والتغيير، ولكن بالتشاور مع المجلس السيادى وقوى الحرية والتغيير.

    وأكد العطا، أنهما تعاهدا على إكمال الاتفاق بصورة سلمية خلال أقل من 24 ساعة لتحتفل الجماهير باكتمال الانتصار جيشاً وشعبا، على حد وصفه.
    من جانبه، قال عضو الحرية والتغيير مدنى عباس مدني، إنه تم الاتفاق على ثلاث مستويات (مجلس سيادة) يتم تشكيله بالتوافق مع مجلس وزراء يتم ترشحيهم من قوى التغيير، ومجلس التشريعى لهم فيه نصيب 67% .

    وأشار إلى أن المجلس العسكرى أعلن عن تشكيل لجة تحقيق وتكوين لجنة مشتركة للتصدى لأى محاولات تستهدف المعتصمين.

  • السيسي يستقبل رئيس آلية الاتحاد الأفريقى رفيعة المستوى المعنية بالسودان

    استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسى، اليوم، تابو مبيكى، رئيس جنوب أفريقيا الأسبق ورئيس آلية الاتحاد الأفريقى رفيعة المستوى المعنية بالسودان.

    وقال السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، أن “مبيكي” أشاد بالدور المصرى فى دعم جهود صون السلم والأمن فى أفريقيا والذى تعاظم مع رئاستها الحالية للاتحاد الأفريقى، مؤكدًا أهمية مصر وثقلها كفاعل رئيسى فى إرساء دعائم العمل الأفريقى المشترك، أخذًا فى الاعتبار أن الرئاسة المصرية تأتى خلال مرحلة دقيقة من عمر الاتحاد والتى تشهد تحديات ضخمة.

  • تفاصيل رسالة الملك سلمان للمجلس العسكري الانتقالي بالسودان

    تسلم رئيس المجلس العسكري الانتقالي في السودان، الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان، دعوة رسمية من المملكة العربية السعودية لحضور القمة الإسلامية المرتقب عقدها في مكة نهاية الشهر الحالي.

    وبحسب بيان صادر عن المجلس، اليوم الإثنين 13 مايو: “تسلم رئیس المجلس العسكري الانتقالي، الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان عبد الرحمن، دعوة رسمية من العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، للمشاركة في أعمال الدورة الرابعة عشر لمؤتمر القمة الإسلامية التي ستعقد يومي 31 مايو الحالي والأول من يونيو المقبل بمكة المكرمة”.

    بحسب البيان، سلم الدعوة سفير المملكة العربية السعودية لدى السودان، على حسن جعفر، ونقل البيان عن السفير قوله إن الهدف من القمة هو تعزيز التضامن بين الدول الإسلامية وبحث القضايا التي تهم الأمة الإسلامية.

    وفي حال قبول الدعوة، ستكون هذه أول رحلة خارجية يقوم بها البرهان منذ توليه رئاسة المجلس العسكري الانتقالي في 12 أبريل.

    ويشهد السودان، حاليا، مرحلة انتقالية بعد الإطاحة بالرئيس السابق عمر البشير، الشهر الماضي، إثر حراك شعبي ضد الأوضاع الاقتصادية.

    وتولى مجلس عسكري انتقالي مقاليد الحكم لفترة انتقالية، برئاسة وزير الدفاع السابق عوض بن عوف، الذي لم يلق قبولا من مكونات الحراك الشعبي، ما اضطره بعد ساعات لمغادرة موقعه مع نائب رئيس المجلس، رئيس الأركان السابق كمال عبد الرءوف الماحي، ليتولى قيادة المجلس المفتش العام للقوات المسلحة السودانية، الفريق أول الركن عبد الفتاح البرهان.

  • مفاجأة صادمة حول حقيقة حبس “العباس” شقيق البشير

    نفى مدير عام السجون في السودان، إطلاق سراح العباس البشير شقيق الرئيس السوداني المعزول عمر البشير، مؤكدا أنه لم يكن معتقلا من الأساس لديهم.

    وقال مدير عام السجون السودانية، في تصريحات لقناة “العربية”: “لم نطلق سراح العباس شقيق الرئيس المخلوع لأنه لم يأت إلينا أصلا”.

    وجاء ذلك بعدما تداولت أنباء عن منح إدارة السجن في الخرطوم إذنا لـ”عباس البشير” شقيق الرئيس السوداني المعزول عمر البشير بمغادرة المعتقل الذي تواجد فيه لقرابة أسبوعين، حيث سافر بعدها إلى تركيا.

    وقالت مصادر، إن عمر البشير وشقيقه عبد الله هما المتواجدان فقط حاليا بسجن كوبر، إضافة إلى زوج شقيقتهما الذي اعتقل هو الآخر مع بعض رموز النظام السابق.

    ونقلت السلطات الانتقالية الرئيس المعزول عمر البشير إلى سجن كوبر بعد أيام على عزله في 11 أبريل الماضي، على وقع احتجاجات شعبية متواصلة منذ نهاية العام الماضي، وشكل الجيش مجلسا عسكريا انتقاليا بعد عزل البشير وحدد مدة حكمه بعامين، وسط محاولات للتوصل إلى تفاهم مع أحزاب وقوى المعارضة بشأن إدارة المرحلة المقبلة.

    وكان النائب العام السوداني أمر باستجواب الرئيس المعزول في قضايا “غسيل أموال وتمويل الإرهاب”، وأقر البشير بالتهم التي وجهتها له النيابة العامة المتعلقة بالفساد المالي ومخالفة قوانين النقد الأجنبي وغسل الأموال، وذكرت صحيفة “الجريدة” السودانية، في تقرير نشرته السبت الماضى، أن البشير أقر بالتهم الموجهة له وقال “أصابتنا دعوة المظلوم”.

  • قوى التغيير بالسودان تتهم المجلس العسكري بالمماطلة في تسليم السلطة للمدنيين

    اتهمت “قوى إعلان الحرية والتغيير” في السودان المجلس العسكري بالمماطلة في نقل السلطة للمدنيين، ما يضع البلاد في مهب الريح، ووصفت رد المجلس بـ”المخيب لآمال” السودانيين.

    وقالت “قوى إعلان الحرية والتغيير” في بيان صدر مساء أمس الثلاثاء، إن “بعض الاتجاهات، التي يسير فيها المجلس العسكري تسعى لاختطاف الثورة والتحكم في محصلتها، وهو أمر قال فيه الشارع قوله وللثورة رب وشعب يحميها”.

    وأوضح البيان أن الشعب السوداني يعيش “الأمرين من شظف العيش وأزمات خانقة ظهرت في استمرار معاناة اللاجئين والنازحين في ظل حالة اللا حرب واللا سلم، وأزمات مفتعلة في الخبز والوقود والتيار الكهربائي وغلاء فاحش أرهق الناس”.

    وأكد البيان أنه في الوقت الذي يعمل فيه المجلس العسكري “على إطالة أمد التفاوض فإنه يضع البلاد في مهب الريح وهو الأمر الذي لن نسمح به ولن نكون طرفا في وضع أعباء إضافية على كأهل شعبنا الصابر الثائر”.

    وسلم الجيش السوداني أمس الثلاثاء، “قوى إعلان الحرية والتغيير”، التي تعتبر قائدة لاحتجاجات السودان، ردا على مقترحها الذي تقدمت به في وقت سابق، حول طريقة الحكم في الفترة الانتقالية.

    ومن أبرز بنود الاقتراح أن تمدد الفترة الانتقالية 4 سنوات، وأن تضم الحكومة 17 وزيرا، يتم اختيارهم عبر “قوى الحرية والتغيير” فقط.

    وشكل الجيش بعد الإطاحة بالرئيس السابق، عمر البشير، مجلسا عسكريا لإدارة السلطة مؤقتا في البلاد، ولا تزال طبيعة الجهة التي ستقود المرحلة الانتقالية بعد عزل البشير نقطة الخلاف الرئيسة، بين القادة العسكريين والقوى المدنية والسياسية المنظمة للاحتجاجات.

  • مصر تقدم دعما عاجلا للأشقاء بالسودان للمساهمة فى تعزيز الاستقرار

    قالت وزارة الخارجية فى بيان، إنه فى إطار العلاقات الأزلية والأخوية بين مصر والسودان والروابط الراسخة بين شعبى وادى النيل والتكامل بينهما، وانطلاقا من حرص مصر على مساندة الأشقاء فى السودان، قدمت مصر دعما عاجلا لشعب السودان الشقيق من أجل المساهمة فى تعزيز الأمن والاستقرار والسلام.

    وقد تقرر أن تكون أولى الشحنات الموجهة للسودان مكونة من 25 طنا من الأدوية.

  • مصرع 33 شخصا إثر اجتياح النيران 4 قرى فى جنوب السودان

    قال متحدث باسم رئيس جنوب السودان، إن 33 شخصا فى ولاية غرب بحر الغزال قد لقوا حتفهم، بعد أن اجتاحت النيران 4 قرى يوم الأحد.

    وأضاف المتحدث باسم رئيس جنوب السودان، أن النيران التى امتدت إلى القرى نجمت عن حريق غابات أججته رياح قوية.

  • النائب العام السوداني يأمر باستجواب البشير بتهم غسيل أموال وتمويل الإرهاب

    أمر النائب العام السوداني باستجواب الرئيس المعزول عمر البشير في اتهامات بغسل أموال وتمويل الإرهاب، بينما انضم مئات الآلاف من المحتجين إلى اعتصام خارج وزارة الدفاع للضغط على المجلس العسكري الحاكم لتسليم السلطة إلى حكومة مدنية.

    وكان النائب العام قد بدأ في أبريل التحقيق مع البشير بتهم غسل الأموال وحيازة مبالغ كبيرة من العملة الأجنبية دون أساس قانوني. وجرى العثور على مبالغ كبيرة بمنزله في حقائب.

    وعزل الجيش البشير في 11 أبريل بعد أشهر من المظاهرات ضد حكمه الذي امتد 30 عاما، وهو مطلوب أيضا لدى المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي فيما يتعلق بجرائم حرب خلال الصراع في إقليم دارفور السوداني.

    وذكر بيان النائب العام أن شخصيات كبيرة أخرى ستخضع للتحقيق في جرائم مالية.

    وتجمع حشد ضخم اليوم خارج وزارة الدفاع استجابة لدعوة قوى إعلان الحرية والتغيير، وهي تحالف يضم نشطاء وجماعات معارضة، للانضمام إلى مظاهرة حاشدة في العاصمة. وقال شاهد من رويترز إن محتجين توافدوا من ولايات مختلفة للانضمام للمظاهرة.

    وذكر التحالف أنه قدم مسودة وثيقة دستورية إلى المجلس العسكري الانتقالي، الذي تشكل عقب الإطاحة بالبشير، تتضمن رؤيته بشأن الفترة الانتقالية.

    ويتفاوض محتجون ونشطاء مع المجلس العسكري الانتقالي لتشكيل هيئة مدنية عسكرية مشتركة للإشراف على البلاد لحين إجراء انتخابات. لكن الأطراف وصلت إلى طريق مسدود بشأن من سيتولى إدارة المجلس الجديد ومعالم الحكومة الانتقالية.

    وتوضح المسودة الدستورية مهام مجلس انتقالي سيادي تأمل جماعات المعارضة أن يحل محل المجلس العسكري، لكنها لم تحدد أعضاءه. وتوضح كذلك مسؤوليات الحكومة ومجلس تشريعي من 120 نائبا.

    وتقول جماعات المعارضة إن المجلس الحاكم يجب أن يكون بقيادة مدنية، ووعدت بمواصلة الاعتصام خارج وزارة الدفاع حتى تلبية مطالبها، لكن لم يظهر من المجلس العسكري الانتقالي أي مؤشر على استعداده للتخلي عن السلطة.

    وقال متحدث باسم قوى إعلان الحرية والتغيير في مؤتمر صحفي بثه التليفزيون إنه يتوقع ردا من الجيش على مسودة الوثيقة الدستورية خلال يومين أو ثلاثة أيام.

    وأقر المجلس العسكري باستلام الوثيقة وقال في بيان إن هذه خطوة تدفع الحوار قدما.

  • وزير التعليم يعتمد نتيجة الثانوية العامة لطلاب البعثة المصرية بالسودان

    اعتمد الدكتور طارق شوقى، وزير التربية والتعليم الفنى، مساء اليوم، نتيجة امتحان الدور الأول لشهادة إتمام الدراسة الثانوية العامة للعام الدراسى الحالى 2018/2019، لطلاب البعثة المصرية بالسودان، والتى تنظمها وتشرف عليها الوزارة.

    وقال الدكتور رضا حجازى، رئيس قطاع التعليم العام والمشرف العام على الامتحان، إن نسبة النجاح بامتحان الدور الأول من شهادة إتمام الدراسة الثانوية العامة لطلاب البعثة المصرية بالسودان للعام الدراسى الحالى 2019 قد بلغت (55,3%) بالمقارنة عن العام الماضى التى بلغت 53.2%

    وجاءت نتيجة الامتحان على النحو التالي:

    – عدد الطلاب الذين تقدموا لأداء امتحان الدور الأول (152) طالبا/ طالبة.

    – عدد الطلاب الذين تغيبوا عن أداء الامتحانات (0) طلاب.

    – عدد الطلاب الذين أدوا الامتحانات (152) طالبا/ طالبة.

    – عدد الطلاب الذين اجتازوا الامتحان بنجاح (84) طالبا/ طالبة.

    – عدد طلاب الدور الثانى (57) طالبا/ طالبة.

    – عدد الطلاب الراسبين (11) طالبا/ طالبة.

  • رويترز : النائب العام السودانى يستجوب البشير بتهم غسيل الأموال

    قال مصدر قضائي لو كالة “رويترز” أن النائب العام السوداني أمر باستجواب الرئيس المعزول عمر حسن البشير بتهم غسل الأموال وتمويل الإرهاب.

  • المجلس العسكرى بالسودان يجدد التزامه بالحوار مع قوى “الحرية والتغيير”

    أفادت فضائية “سكاى نيوز”، فى خبر عاجل لها، أن المجلس العسكرى فى السودان يجدد التزامه بخطوات الحوار والتفاوض التى تتواصل مع قوى إعلان الحرية والتغيير.

  • تظاهرات مليونية بالسودان لتسليم السلطة إلى مجلس مدني

    يستعد السوادنيون لتنظيم مسيرة مليونية اليوم، في محاولة لتصعيد الضغط على الجيش للمطالبة بتخليه عن السلطة والسماح للقوى المدينة بحكم البلاد.

    ودعت جمعية المهنيين السودانيين، إلى تنظيم مسيرة من مليون شخص في العاصمة الخرطوم تبدأ عصر اليوم، داعين الجميع للمشاركة فيها.

    وأعلنت قوى الحرية والتغيير في السودان، مساء أمس، بقبول لجنة وساطة مكونة من شخصيات قومية، وذلك بعد رفضها في وقت سابق، وقالت المتحدثة باسم تجمع المهنيين، سماهر مبارك، إن الاتصالات والحوارات مع المجلس العسكري لا تزال مستمرة ولم تتوقف، مؤكدة أن قوى التغيير ستقوم بتسليم المجلس العسكري خطة السلطة الانتقالية للمرحلة القادمة.

    وفي وقت سابق، اتهمت قوى الحرية والتغيير المجلس العسكري الانتقالي في السودان بمحاولة فض اعتصام مقر القيادة العامة، داعية الثوار إلى التظاهر في العاصمة وكافة المناطق للتأكيد على مطالب “إعلان الحرية والتغيير” وفي مقدمتها إقامة سلطة مدنية.

  • قرقاش: الدول العربية تدعم انتقالا متوازنا في السودان وتريد استقراره

    قال وزير الدولة الإماراتي للشئون الخارجية، أنور قرقاش، اليوم الأربعاء إن الدول العربية تدعم الانتقال في السودان الذي يوازن بين طموحات الناس واستقرار المؤسسات.

    وأضاف قرقاش في تغريدة عبر حسابه الرسمي بموقع “تويتر”: “من المشروع تماما أن تدعم الدول العربية انتقالا منظما ومستقرا في السودان.. انتقال يوازن بعناية بين طموحات الناس واستقرار المؤسسات”.

    ​ويشهد السودان، حاليا، مرحلة انتقالية بعد الإطاحة بالرئيس السابق عمر البشير، يوم 11أبريل الجاري، إثر حراك شعبي، وتولى مجلس عسكري انتقالي مقاليد الحكم لفترة انتقالية، برئاسة وزير الدفاع السابق عوض بن عوف، الذي لم يلق قبولا من مكونات الحراك الشعبي ما اضطره بعد ساعات لمغادرة موقعه مع نائب رئيس المجلس، رئيس الأركان السابق كمال عبد الرؤوف الماحي، ليتولى قيادة المجلس المفتش العام للقوات المسلحة السودانية، الفريق أول الركن عبد الفتاح البرهان.


Warning: mysqli_query(): (HY000/1): Can't create/write to file '/tmp/#sql_6b4c_0.MAI' (Errcode: 5 "Input/output error") in /home/hadasnow/public_html/wp-includes/class-wpdb.php on line 2459
زر الذهاب إلى الأعلى