ليبيا

  • أطفال درنة الليبية يحتفلون بالمولد النبوي الشريف رغم الفاجعة .. صور

    احتفل أطفال ليبيون في مدينة درنة شرقي البلاد، الأربعاء، بذكرى المولد النبوي الشريف رغم الفاجعة التي أصابت سكان المدينة بعد كارثة إعصار دانيال، ونشر نشطاء ليبيون صورا تبرز احتفال الأطفال بذكرى المولد النبوي في شوارع المدينة وتحديدا الجانب الغربي.

    وأكد النائب العام الليبي المستشار الصديق الصور، الأربعاء، ضرورة إجراء التحقيقات الناجزة في كارثة فيضان درنة ومتآلفة مع طبيعته، جاء ذلك خلال متابعته لأولى إجراء البحث والتحقيق مع بعض أعضاء لجنة التحقيق المكلفة من أعضاء النيابة العامة الليبية.

    كان النائب العام الليبى قد أكد أن الاتهام سيطال كل من تسبب في الكارثة التي شهدتها مدينة درنة، إثر انهيار السدود جراء العاصفة “دانيال” التي ضربت المنطقة الشرقية، ما أسفر عن وفاة وفقدان  الآلاف في فاجعة هزت ليبيا والعالم.

    وأكد النائب العام الليبى أن التحقيقات تجرى بشكل طبيعي ولا توجد أية عراقيل، موضحا أن الإجراءات الإدارية الخاصة بالمتوفين والمفقودين تتم بشكل منظم مع الجهات ذات العلاقة.

    إلى ذلك، كشف عضو بفرق الإصحاح البيئي التابعة للإدارة العامة لشؤون الإصحاح البيئي بوزارة الحكم المحلي في حكومة الوحدة الوطنية تلوث جميع مصادر المياه الجوفية العامة والخاصة في مدينة درنة تلوثا جرثوميا، وفق ما نشرته الوزارة عبر صفحتها الرسمية.

    وواصلت فرق الإصحاح البيئي، أمس الثلاثاء، أعمالها في إجراء تحاليل شاملة لمصادر المياه بالمدن المنكوبة، بما في ذلك إجراء تحاليل لمياه الأنبوب الخاص بسحب مياه البحر لمحطة تحلية مياه البحر، والشواطئ المحيطة بها، إلى منطقة حوض ميناء درنة البحري.

    وقالت الوزارة: “الأنبوب المذكور يعد جزءا أساسيا في عملية تحلية مياه البحر بالمنطقة، حيث يسحب كميات كبيرة من المياه البحرية، ويوجهها إلى محطة التحلية”، لافتة إلى أن هذه المحطة تعد مصدرا مهاما لتوفير المياه العذبة لمدينة درنة والمناطق المحيطة بها، وتلبية احتياجات السكان.

    أطفال درنة يحتفلون بالمولد النبوي الشريف
    أطفال درنة يحتفلون بالمولد النبوي الشريف
    أطفال درنة يحتفلون بذكرى المولد النبوي الشريف
    أطفال درنة يحتفلون بذكرى المولد النبوي الشريف
    طفلة ليبية في درنة تحتفل بالمولد النبوي
    طفلة ليبية في درنة تحتفل بالمولد النبوي
    أطفال درنة يحتفلون بالمولد النبوي
    أطفال درنة يحتفلون بالمولد النبوي
    الليبيون في درنة يحتفلون بذكرى المولد النبوي
    الليبيون في درنة يحتفلون بذكرى المولد النبوي

  • ليبيا.. ارتفاع حصيلة ضحايا إعصار دانيال فى درنة إلى 3845 شخصا

    أعلن المتحدث باسم لجنة الأزمة والطوارئ بالحكومة الليبية محمد الجارح، خلال مؤتمر صحفى ببنغازى، ارتفاع حصيلة ضحايا فيضان درنة إلى 3845 شخصا، بحسب سكاى نيوز.

    ووفقا للجارح، فقد تم انتشال ودفن جثامين 43 شخصا اليوم، إلى جانب جثامين 202 يوم أمس.

    وأشار إلى أن الأرقام التى يتم الإعلان عنها هى الوفيات الموثقة من قبل وزارة الصحة بالحكومة الليبية، لافتا إلى أن العمل جار على مطابقة هذه البيانات مع قوائم المفقودين وحصر كامل لضحايا الكارثة ما يجعل الرقم قابلا للزيادة.

    وبين أن عدم وجود منظومة موحدة لحصر الوفيات فى بداية الأزمة، أسفر عن انتشار أرقام متضاربة.

    ودعا الجارح المواطنين ممن لديهم مفقودون إلى سرعة الإبلاغ عنهم لدى الجهات المختصة المكلفة من قبل مكتب النائب العام.

    وخلص إلى أنه لا زالت هناك 9 فرق أجنبية عاملة على الأرض فى درنة، للمشاركة فى عمليات انتشال جثامين الضحايا، إضافة لوصول فريق إماراتى يقدم الدعم للبحث الجنائى فى عمليات مطابقة الحمض النووى.

    وتواصل فرق الطوارئ انتشال جثث ضحايا الفيضانات شرقى ليبيا، حيث أكد المتحدث باسم الأمم المتحدة أنه تم تأكيد 4000 حالة وفاة فى درنة ولا يزال أكثر من 8000 شخص فى عداد المفقودين بعد أن جرفت الفيضانات والسيول عددا من أحياء درنة مخلفة دمارا هائلا.

  • الهلال الأحمر الليبى: نشكر مصر حكومة وشعبًا على الدعم المقدم لنا

    أكد توفيق شكرى المتحدث باسم الهلال الأحمر الليبى، أن التعاون ما بين الهلال الأحمر المصرى مع الليبى، فى كل الأزمات، لافتا إلى أن الهلال الأحمر الليبى متواجد بشركائه، وتم إنقاذ ما يمكن إنقاذه، وتم انتشال الجثث التى كان من السهل الوصول إليها.

    وقدم توفيق شكرى خلال مداخلة ببرنامج “من مصر” الذى يقدمه الإعلامى عمرو خليل، على قناة cbc، الشكر لمصر حكومة وشعبا على الدعم المقدم، لافتا إلى أن الهلال الأحمر الليبى له الدور الأساسى والمهم فى هذه الأزمة.

    أكد توفيق شكرى، الأزمة فى ليبيا كبيرة والأولى فى تاريخها، ومن خلال التدريب الذى تلقاه الهلال الأحمر الليبى نعمل على التوعية بالنظافة والوقاية الشخصية بتوفير بعض الأشياء والعلاج للمصاب.

  • قائد عسكرى ليبى: نشكر الرئيس السيسى على دعم الليبيين فى كارثة درنة

    توجه العقيد عبد الناصر محمد سالم، قائد العمليات العسكرية للكتيبة 173 مشاة بالجيش الليبي، الثلاثاء، بالشكر إلى الدولة المصرية والرئيس عبد الفتاح السيسي على الدعم البحري والجوي والبري لإغاثة مدينة درنة من كارثة الاعصار، مشيدا بالدور الكبير لفرق الإنقاذ المصرية في انتشال جثامين الضحايا من تحت الأنقاض ومن أعماق بحر درنة.

    وأشار القائد العسكري الليبي خلال تصريحات خاصة إلى أن الوضع في درنة مستقر وتجري عمليات الإنقاذ لانتشال جثامين المواطنين من البحر وتحت الأنقاض، مؤكدا أن دور مصر الداعم لليبيين في هذه الأزمة مهم لانتشال الضحايا المفقودين.

    وعن توحيد الليبيين عقب كارثة درنة، أوضح القائد الليبي أن مدينة درنة نجحت في توحيد كافة القبائل الليبية وتحركت كافة القبائل لدعم درنة في نكبتها والكارثة لتخطي تداعيات وآثار الاعصار، لافتا إلى أن مساعدات عدة وصلت من كافة ربوع ليبيا إلى درنة ومنها قبائل الجنوب حيث وجه آمر الكتيبة 173 مشاة بالجيش الليبي العميد اغلس محمد بإرسال مساعدات عاجلة إلى درنة، لافتا إلى تشكيل لجان من القوات المسلحة الليبية لضمان وصول المساعدات إلى مستحقيها.

    كان المتحدث الرسمي باسم وزارة الداخلية الليبية المقدم طارق الخراز قد أكد في تصريحات لتليفزيون “اليوم السابع” تسجيل حوالي 3400 حالة وفاة في مدينة درنة رسميا في السجلات، مشيرا إلى فقدان آلاف المواطنين الليبيين الذين جرفت المياه إلى بحر درنة أو عالقين تحت الأنقاض، موضحا أن فرق الإنقاذ تعمل على انتشال جثامين الضحايا ومحاولة التعرف على هويتهم قبل دفنهم.

    وتواصل فرق الإنقاذ والإغاثة انتشال جثامين الضحايا الليبيين في درنة من تحت أنقاض المنازل المدمرة، بالإضافة إلى جهود تقوم بها فرق الإنقاذ البحري من الضفادع البشرية لدول عربية وأجنبية لانتشال جثامين مئات الأسر التي جرفتهم المياه إلى داخل بحر درنة.

    إلى ذلك، قامت وزارة الصحة في الحكومة الليبية بحملة تطعيمات لبعض المواطنين وكذلك تعقيم المستشفيات والمراكز الطبية والصحية في درنة، مشيرة إلى انتشال 55 جثة خلال الـ 24 ساعة الماضية.

    فيما أكد وزير الصحة الليبي عثمان عبد الجليل في مؤتمر صحفي، الاثنين، إنشاء مستشفيات ميدانية خلال وقت قصير، بالإضافة إلى القائمة والقادمة من الخارج، لافتا إلى الوضع الصحي داخل درنة بدأ بالتعافي؛ حيث جرى إنشاء عدة مستشفيات في المدينة أحدها بقدرة استيعابية 150 سريرًا، بالإضافة إلى تفعيل 10 مراكز صحية، وإنشاء 6 مستشفيات بالتعاون مع دول شقيقة وصديقة، مضيفا: “نطمئن الجميع بأننا لم نسجل ما يدعو للقلق فيما يخص الوضع الوبائي.”

  • مصر تشارك فى عمليات البحث وتقديم الدعم للمناطق المتضررة فى ليبيا

    استمراراً لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة، فى دعم الأشقاء الليبيين ، شاركت عدد من طائرات البحث والإنقاذ المصرية فى إنتشال الجثث وإنقاذ المصابين فى المناطق المنكوبة التى ضربها الإعصار خلال الأيام الماضية ، وقامت القوات المسلحة بإنشاء معسكر الإغاثة المصرى بمنطقة مرتوبه  داخل المناطق المتضرره قرب مدينة درنه للتخفيف عن المواطنين المتضررين من الإعصارى وتقديم كافة أوجه الرعاية الطبية والإنسانية لهم.
    كما قامت القوات المسلحة بتقديم العديد من المساعدات الإنسانية العاجلة ووسائل الإعاشة للمواطنين فى العديد من المناطق الصعب الوصول و الخروج منها .
    يأتى ذلك نطلاقاً من الثوابت المصرية الراسخة تجاه أشقائها من الدول فى مواجهة مختلف الأزمات والمحن.
  • المنزل “المعجزة” يثير جدلا واسعا فى ليبيا بعد نجاته من إعصار درنة.. صور

    أثار منزل لمواطن ليبي في مدينة شرق شرقي البلاد جدلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي، وأثار روايات مختلفة حول حقيقة ما وصفه عدد كبير من النشطاء بـ”المنزل المعجزة” لأنه لم يتأثر مطلقا بآثار وتداعيات إعصار دانيال الذي دمر أجزاء واسعة من درنة.

    البداية كانت مع نشر أحد سكان مدينة درنة صورة للمنزل، مؤكدا أن هذا المنزل يعد الوحيد في وسط درنة الذي صمد أمام السيول، فيما دمرت المنازل المحيطة به بشكل كلي أو جزئي، ولم يتضرر المنزل وظلت ألوانه البيضاء صامدة ولم تتغير نتيجة العاصفة وانهيار السدين في درنة.

    الصورة أحدثت حالة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي في ليبيا، وانقسمت الآراء بين من قال إن الصورة مفبركة، وإن المنزل ليس موجوداً في درنة، وإن أحداً ما استخدم برامج تعديل الصور “فوتوشوب” لتركيب صورة المنزل في المنطقة المدمرة.

    في المقابل، أكد سكان من مدينة درنة أن الصورة صحيحة، وأن بقاء المنزل صامداً “معجزة”، وأبرزت صور الأقمار الصناعية وخرائط جوجل أن المنزل موجود بالفعل في مدينة درنة، ويبعد عن الشاطئ مسافة 400 متر فقط، وظل المنزل صامداً، فيما تضررت أو دُمرت بالكامل معظم الأبنية والمنازل المحيطة بهذا المنزل.

    غير إعصار دانيال في ليبيا من معالم المنطقة بشكل كامل حيث اختفت العديد من الأبنية والمنازل، حيث جرف الفيضان مناطق بأكملها في درنة، وخلّف “إعصار دانيال”، الذي تسبب بانهيار سدين في درنة بوفاة أكثر من 3 آلاف شخص وتسجيل حوالي 10 آلاف مفقودين بينهم مقيمين أجانب.

    كانت منظمة الصحة العالمية ومنظمات إغاثة قد دعت، يوم الجمعة الماضي، السلطات الليبية إلى التوقف عن دفن ضحايا الفيضانات في مقابر جماعية، بعد أن أظهر تقرير للأمم المتحدة أن أكثر من ألف شخص دفنوا بهذه الطريقة حتى الآن منذ وقوع الكارثة.

    وتواصل فرق الإنقاذ عمليات البحث عن موتى أو ناجين في درنة، وسط تضاؤل الآمال في العثور على أحياء بعد مرور أكثر من أسبوع على الكارثة.

    المنزل المعجزة في درنة الليبية
    المنزل المعجزة في درنة الليبية

    المنزل المعجزة في درنة
    المنزل المعجزة في درنة

    منزل درنة
    منزل درنة

    منزل في درنة ينجو من الاعصار
    منزل في درنة ينجو من الاعصار
  • فرنسا تخصص 4 ملايين يورو مساعدات طارئة إلى ليبيا

    أعلنت وزارة الخارجية الفرنسية إن فرنسا ستقدم 4 ملايين يورو للأمم المتحدة مخصصة للمساعدات الطارئة وإعادة الإعمار في ليبيا، وأن فرنسا تجري اتصالات مع المنظمات غير الحكومية المتواجدة هناك لتقييم احتياجاتها.

    يأتي ذلك استمرارا للجهود التي تبذلها فرنسا في أعقاب الفيضانات المدمرة الناجمة عن العاصفة دانيال التي ضربت شمال شرق ليبيا في 10 سبتمبر الجاري .

    وقالت المتحدثة باسم الخارجية في بيان اليوم الاثنين إن بلادها تحشد كل جهودها، استجابة لطلب السلطات الليبية لتقديم المساعدة لضحايا هذه الكارثة التي حلت على البلاد، مؤكدة أن الأولوية هي تقديم المساعدات الطبية والجراحية الطارئة للمصابين، ورجال الإنقاذ الليبيين .

    وبالتنسيق مع مركز الأزمات والدعم التابع لوزارة أوروبا والشؤون الخارجية، تم إقامة مستشفى ميداني فرنسي تابع للأمن المدني في درنة ، واستقبل أول مرضاه في 17 سبتمبر، والمكان مجهز بغرفة عمليات جراحية وأسرة لاستيعاب ما يصل إلى 100 مريض يوميا، مع وجود أكثر من 50 من رجال الإنقاذ ورجال الإطفاء من الحماية المدنية.

    وأعربت فرنسا عن تضامنها الكامل مع الشعب الليبي في هذه المحنة، وأنها على استعداد لتلبية الاحتياجات الإضافية التي قد تتقدم بها السلطات الليبية

  • جو بايدن يعلن تخصيص 11 مليون دولار لجهود الإغاثة في ليبيا

    أعلن الرئيس الأمريكى جو بايدن تخصيص 11 مليون دولار لجهود الإغاثة فى ليبيا، وفقا لخبر عاجل بثته قناة القاهرة الإخبارية منذ قليل.

    وفى وقت سابق أعلنت الشركة القابضة للاتصالات فى ليبيا، الأحد، عودة 94% من خدمات الاتصالات فى المناطق المتضررة بالمنطقة الشرقية جراء الإعصار “دانيال”.

    وأوضحت الإدارة الفنية بالشركة القابضة للاتصالات – فى بيان صحفى أذاعه تلفزيون “الوسط” الليبى – أن الشركة تعرضت لخسائر ضخمة؛ مما أدى إلى توقف الاتصالات الدولية والعصب الأساسى لخدمة الاتصالات.

    وأكدت الإدارة أنها اتخذت حزمة من الإجراءات العاجلة ومنها الاستمرار فى مجانية خدمات الاتصالات والإنترنت بالبلديات المنكوبة وإطلاق حملة لجمع التبرعات من المواطنين لدعم البلديات المنكوبة.

  • إعلام ليبى: مصرع 7 أشخاص فى احتراق حافلة تقل فريق إنقاذ يونانى متجها لدرنة

    أكدت وسائل إعلام محلية ليبية، الأحد، مصرع 7 أشخاص لقوا حتفهم وأصيب 6 آخرين في انقلاب واحتراق حافلة كانت تقل فريق إنقاذ يوناني بينما كانت في طريقها إلى درنة، مشيرة إلى أن فريق الإغاثة اليوناني كان بين منطقتي قندولة وسلنطة بالجبل الأخضر حيث اندلع حريق بالحافلة التي تقلهم.

    وتعرضت درنة ومناطق في شرق ليبيا لسيول وفيضانات عارمة أودت بحياة الآلاف وسببت دماراً واسع النطاق، وتدفق على درنة منقذون من دول شتى للمساعدة في تخفيف الكارثة الإنسانية في درنة وما حولها من مناطق تضررت بفعل الإعصار.

    إلى ذلك، باشرت وزارة الصحة بالحكومة الليبية، الأحد، بإزالة المخلفات الطبية والأدوية المنتهية الصلاحية وتعقيم الغرف فالمستشفيات والعيادات والمراكز الصحية والمستشفى الميداني في مدينة درنة، وذلك حتى يتسنى للأطقم الطبية القيام بالعمل على الوجه الأكمل.

    وذكرت السلطات الليبية، أن الأضرار التي تعرضت لها مدينة درنة نتيجة الإعصار المدمر الذي ضربها بلغت حتى الآن تدمير 6142 مبنى، منها 1500 مبنى متضرر.

    ونقلت وكالة الأنباء الليبية عن بيان فريق الطوارئ الليبي في إحصائية أوليّة أن عدد المباني المدمرة بمدينة درنة بشكل كامل بلغ 891 مبنى، بينما المباني المدمرة بشكل جزئي بلغت 211 مبنى، في حين قدرت المباني التي غمرها الوحل بحوالي 398 مبنى .

    وأشار البيان إلى أن المساحة الإجمالية للمنطقة التي غمرتها السيول والفيضانات في درنة قدرت بــ6 كيلو مترات مربعة.

  • مسؤول ليبى يتقدم بالشكر لمصر على جهودها الداعم لليبيا فى كارثة الإعصار

    تقدم رئيس هيئة الرقابة الإدارية في ليبيا عبد الله قادربوه، الأحد، بالشكر والتقدير إلى الدولة المصرية لدورها الداعم لأبناء الشعب الليبي فى كارثة إعصار دانيال، مشيدا بكافة الدول التي أرسلت فرق إغاثة ومساعدات عاجلة إلى أبناء الشعب الليبي وفي مقدمتهم جمهورية مصر العربية، جاء ذلك خلال اجتماع عقده مع وزير الموارد المائية الليبي ووكيل وزارة التخطيط.

    وبحث “عبد الله قادربوه”، في اجتماع عقده صباح الأحد، رفقة رئيس لجنة الأزمة بالهيئة “ناصر مسعود”، مع وزير الموارد المائية “محمد فرج قنيدي”، ووكيل وزارة التخطيط “مصباح صقر”، ومدير إدارة التخطيط بالوزارة “مختار بيباص”، سبب انهيار سدّي درنة وأبو منصور، إثر الكارثة التي تعرضت لها مدينة درنة المنكوبة، حاثاً الجهات المعنية بضرورة تعويض المتضررين جرّاء خسائرهم في الأرواح والممتلكات.

    وشدّد قادربوه على ضرورة إيجاد حلول سريعة وعاجلة لإصلاح السدين بالتوازي مع إصلاح سدود البلاد الأخرى؛ تفاديا لتكرار حوادث أليمةً مماثلة بالمنطقة وباقي ربوع البلاد مستقبلاً، ومنبّهاً إلى لزوم تحسين معايير السلامة أثناء تشييد السدود، والاستمرار في صيانتها بشكل دوري وفقا للاختصاصات الموكلة إلى وزارة الموارد المائية الليبية والجهات المختصة.

    تجدر الإشارة إلى أن الهيئة تعمل من خلال لجنة الأزمة المشّكلة بقرار رئاسي، على إيجاد حلول سريعة لمعالجة آثار الأزمة التي تعرضت لها المدن المتضررة بالمنطقة الشرقية.

  • ماكرون يؤكد تضامنه باللغة العربية مع الشعب الليبى عبر منصة إكس

    واصل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، تأكيد دعم بلاده الشعب الليبيى في الكارثة التي مر بها بسبب الفيضانات التي أغرقت المناطق الشرقية، وخلفت آلاف الضحايا، بين قتلى ومفقودين، وأعلن تضامنه مرة أخرى على موقع إكس “تويتر” سابقًا مع الشعب الليبي، قائلأ باللغة العربية: أتضامن مع الشعب الليبيى، وتم تشغيل المستشفى الميداني، ويستنفر المنقذون ورجال الإطفاء الفرنسيون طاقتهم إلى جانبكم.

    وكانت الأمم المتحدة أطلقت نداءً عاجلًا للحصول على 71.4 مليون دولار أمريكى من أجل دعم ضحايا الإعصار “دانيال” فى ليبيا، لتقديمها لـ250 ألف شخص خلال الأشهر الثلاثة المقبلة.

    وجاء على الموقع الرسمي لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية أن المنسقة المقيمة ومنسقة الشؤون الإنسانية في ليبيا، جورجيت جانيون، تقود جهود الاستجابة التي تبذلها الأمم المتحدة، مشيرا إلى أنه تم إنشاء مركز تنسيق في بنغازي.

    وتابع البيان أنه لا تزال التقييمات جارية، لكن مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية يقدر أن أكثر من 880 ألف شخص يعيشون في المناطق المتضررة بشكل مباشر من العاصفة والفيضانات المفاجئة.

  • هبوط الطائرة الثالثة الفرنسية محملة بالمساعدات العاجلة فى ليبيا

    أفادت قناة “فرانس إنفو تي في” الاخبارية الفرنسية اليوم الأحد، بأن الطائرة الثالثة التابعة للأمن المدني الفرنسي والمحملة بمساعدات تصل إلى أكثر من 30 طنا من المعدات ونحو خمسين فردا و30 جنديا فرنسيا، قد هبطت في الساعات الاولى من صباح اليوم بالقرب من مدينة “درنة/ في ليبيا وذلك لتقديم المساعدات العاجلة للسكان المتضررين من الفيضانات الكارثية وانهيار سدين إثر إعصار دانيال الذي ضرب شمال شرق البلاد.

    وذكرت القناة أن هذه الطائرة تحمل المواد اللازمة لبناء المستشفى الميداني الذي أرسلته فرنسا في مدينة /درنة/ بليبيا ، موضحة انه كان من المقرر أن تهبط هذه الطائرة الخميس الماضي (14 سبتمبر الجاري) إلا أنه تأخر هبوطها لأسباب إدارية حيث لم يحصل الأمن المدني الفرنسي على تصريح بالتحليق في الأجواء الليبية.

    وأكدت القناة أن مفرزة من الأمن المدني الفرنسي وصلت نحو الساعة الثانية صباحا إلى مدينة /درنة/ الليبية بعد أكثر من 48 ساعة من الانتظار لإنشاء المستشفى الميداني على أرض تقع غرب هذه المدينة التي يبلغ عدد سكانها 100 ألف نسمة.

    ومن جانبه، صرح الكابتن “ويليام” ضابط العمليات في المفرزة بأن “مدينة درنة تضررت بشكل خاص من انهيار السدين وتم تقسيم المدينة إلى ثلاثة أجزاء حيث يجري تنظيم الإغاثة في الجزء الغربي ونحن قريبون حقا من المنطقة التي غمرتها الفيضانات.”

    وأكد أنهم “قاموا بتفريغ جميع المعدات وبعد ذلك سيستغرق الأمر نحوعشر ساعات لتجميع الهيكل بأكمله”.. مشيرا إلى أنه من المقرر أن يبدأ العمل في هذا المستشفى الميداني في منتصف نهار اليوم /الأحد/ والجميع يتكاتف حتى نتمكن من الترحيب بمرضانا الأوائل في أسرع وقت ممكن”.

    وقالت القناة إنه تم تعبئة 53 طبيبا وأطباء تخدير وجراحين وممرضات وصيادلة وأخصائيين لوجستيين للمستشفى الميداني، وكانت الأمم المتحدة قد أعلنت في وقت سابق اليوم /الأحد/ ارتفاع حصيلة قتلى الفيضانات الكارثية في مدينة درنة بشرق ليبيا إلى 11 ألفا و300 شخص وفقدان 10 آلاف و100 آخرين.

    يذكر أن العاصفة المدمرة “دانيال” اجتاح يوم الأحد الماضي عدة مناطق شرقي ليبيا، أبرزها مدن بنغازي والبيضاء والمرج بالإضافة إلى سوسة ودرنة، وتسبب بانهيار سدّين في درنة، جرفت مياههما أجزاء من المدينة بأبنيتها وبناها التحتية

  • حكومة ليبيا تعقم المستشفيات والعيادات والمراكز الصحية في مدينة درنة

    باشرت وزارة الصحة بالحكومة الليبية، الأحد، بإزالة المخلفات الطبية والأدوية المنتهية الصلاحية وتعقيم الغرف فالمستشفيات والعيادات والمراكز الصحية والمستشفى الميداني في مدينة درنة، وذلك حتى يتسنى للأطقم الطبية القيام بالعمل على الوجه الأكمل.

    وذكرت السلطات الليبية، أن الأضرار التي تعرضت لها مدينة درنة نتيجة الإعصار المدمر الذي ضربها بلغت حتى الآن تدمير 6142 مبنى، منها 1500 مبنى متضرر.

    ونقلت وكالة الأنباء الليبية عن بيان فريق الطوارئ الليبي في إحصائية أوليّة أن عدد المباني المدمرة بمدينة درنة بشكل كامل بلغ 891 مبنى، بينما المباني المدمرة بشكل جزئي بلغت 211 مبنى، في حين قدرت المباني التي غمرها الوحل بحوالي 398 مبنى .

    وأشار البيان إلى أن المساحة الإجمالية للمنطقة التي غمرتها السيول والفيضانات في درنة قدرت بــ6 كيلو مترات مربعة .

  • شاب مصرى ينجح فى إرسال آلاف الأكفان لمدينة درنة الليبية.. اعرف التفاصيل

    نجح عدد من المواطنين المصريين في جمع حوالي 5 آلاف كفن لإرسالها لدولة ليبيا خاصة درنة، وذلك بعد إعصار دانيال المدمر الذي تسبب في دمار منطقة الجبل الأخضر، والتي تضم عدد من المدن الليبية شرقي ليبيا، ما أدى لتسجيل آلاف الضحايا والمفقودين خاصة في درنة.

    وقال الشاب المصرى عمر السويسي، الذي دعا إلى حملة لإرسال ما يمكن إرساله من مساعدات إلى الجانب الليبي، إنه لم يحتمل الصرخات التي أطلقتها السلطات الليبية والمواطنين الليبيين بضرورة توفير إغاثة عاجلة إلى درنة شرقي البلاد ومنها أكفان أكياس للضحايا، وذلك بحسب ما أكده في تصريحات خاصة . 

    وأضاف الشاب المصري: أطلقت حملة عبر حسابي على مواقع التواصل الاجتماعي لمساعدة الأشقاء في ليبيا.. بعد وقت قليل من بث الفيديو، تفاعل العشرات من شتى بقاع مصر مع دعوتي، وبدأ الجميع يسأل عن كيفية توصيل المستلزمات والأكفان إلى الأشقاء في ليبيا”.

    وتابع: “نجحنا في جمع أكثر من 2500 كفن للموتى وقررنا إرسالها إلى ليبيا من خلال الحدود البرية”، مضيفا: “بعد أن جمعنا الأكفان تواصلت على الفور مع إحدى السيارات لنقلها إلى محافظة الإسكندرية، ومنها إلى منفذ السلوم البري ثم إلى مدينة درنة”.

  • وصول حاملة الطائرات المصرية الميسترال إلى ليبيا للعمل كمستشفى ميدانى

    وصلت حاملة المروحيات المصرية الميسترال إلي دولة ليبيا للعمل كمستشفي ميداني لدعم متضرري إعصار ليبيا، ضمن جهود دعم إغاثة المنكوبين من ضحايا الفيضانات.

    وكان الرئيس عبد الفتاح السيسي، قد أكد أن أجهزة الدولة المصرية تتابع الموقف جيدا فى ليبيا، متابعا: “إحنا متابعين الموقف هناك.. أى انتشال لجثث لمصريين هنقوم بسرعة بنقلهم إلى مصر.. وفيه إجراءات بتتعمل بما متاح لدينا من بيانات.. وكمان نعمل على سرعة توجيه المصابين إلى المستشفيات أو حاملة الطائرات الميسترال”.

     وأضاف الرئيس السيسي، خلال تفقد اصطفاف معدات الدعم والإغاثة والمساعدات الإنسانية للأشقاء فى ليبيا: “قصدنا أننا نبعت الميسترال لأنها معدة قادرة على إدارة أزمة من غير ما تكون عبء على الدولة المضيفة.. وأتمنى أن نقدم الدعم للأشقاء.. ونتمني أن يتجاوزا هذه الأزمة”.

  • وزير التعليم يقرر إعفاء الطلبة المصريين العائدين من ليبيا من دفع مصروفات الدراسة

    أصدر الدكتور رضا حجازى وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى قرارا وزارياً رقم 35 لسنة 2023، والذى نص على أنه يعفى الطلاب المصريون العائدون من دولة ليبيا الشقيقة منكوبى حادث الإعصار المدمر – من سداد الرسوم والاشتراكات ومقابل الخدمات والغرامات ومقابل الخدمات الإضافية التى تحصل من طلاب المدارس الحكومية والرسمية والرسمية للغات بمختلف مراحل التعليم العام والفنى للعام الدراسي 2023و2024، على أن يتحمل حساب تنمية الموارد بالوزارة سداد المصروفات للطلاب العائدين من ليبيا منكوبى أحداث الإعصار المدمر.

    الجدير بالذكر أن  وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني توجهت بخالص العزاء لأسر الضحايا من المواطنين المصريين المتوفين جراء الإعصار والفيضانات التي ضربت الدولة الليبية الشقيقة.ط، كما وجه الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني بتسخير كافة إمكانات الوزارة وتسهيل كافة الاجراءات لأبناء المصريين في مرحلة التعليم ما قبل الجامعي العائدين من المناطق المتضررة في ليبيا لسرعة تسكينهم في المدارس بمختلف المحافظات المصرية مع بداية العام الدراسي الجديد 2023 / 2024.

    وقرر الدكتور رضا حجازي أيضا إعفاء أبناء المصريين العائدين من المناطق المتضررة بسبب الإعصار والفيضانات في ليبيا من المصروفات الدراسية للعام الدراسي 2023 / 2024، للتيسير عليهم نظرا لظروفهم الطارئة.

  • رئيس موريتانيا يعزى الشعب الليبى فى ضحايا العاصفة “دانيال” والفيضانات

    أعرب الرئيس الموريتانى محمد ولد الشيخ الغزوانى، عن أصدق التعازى وأخلص المواساة للشعب الليبى الشقيق بعد الكارثة الإنسانية الأليمة جراء العاصفة “دانيال” والفيضانات التى اجتاحت ليبيا.

    وأكد الرئيس الغزوانى، فى بيان بثته الرئاسة الموريتانية فى نواكشوط، تعاطف وتضامن الحكومة والشعب الموريتانيين مع الشقيقة ليبيا.

    وأضاف الرئيس الموريتاني “في وقت ما زالت تتكشف فيه الأضرار البشرية والمادية التى خلفها الإعصار والفيضانات في ليبيا، نعبر عن أصدق التعازي وأخلص المواساة للشعب الليبي الشقيق بعد الكارثة الإنسانية الأليمة، مع تأكيدنا لتعاطف وتضامن الحكومة والشعب الموريتانيين معهم سائلين الله أن يحفظ ليبيا وشعبها من كل مكروه”.

  • “الأزهر للفتوى” ينشر أحكام متعلقة بالمتوفين فى فيضانات ليبيا: نحتسبهم شهداء

    قال مركز الازهر العالمى للفتوى الالكترونى، ان مَن مات غرقًا أو تحت هدم في فيضانات إعصار ليبيا الحبيبة نحتسبه عند الله شهيدًا، له أجر شهداء الآخرة؛ لقول سيدنا رسول الله ﷺ: «الشُّهَداءُ خمسةٌ: المَطعونُ، والمَبطونُ، والغَريقُ، وصاحبُ الهدمِ، والشهيدُ في سبيلِ اللهِ». [مُتفق عليه]

     وتابع شهيد الآخرة يُغسَّل ويُكفَّن ويُصلَّى عليه صلاة الجنازة وفق أحكام هذه الأبواب في الشريعة الإسلامية، وهي من فروض الكفاية الواجبة على المسلمين، لا يسعهم تركها، وإذا قام بها بعضهم سقط الوجوب عن الباقين.

     وأضاف فإن تغير جسد المتوفى بسبب طول مكثه في الماء، أو غير ذلك مما يُوقِع بالجسَد أثناء دَلكه ضررًا اكتفي بصبّ الماء عليه مرة واحدة، دون إمرار يد المُغَسِّل.

     فإن تعذر صبّ الماء عليه مرة لتهرِّي جسده، يُمّم المتوفى بمسح وجهه ويده بالصعيد الطاهر.

     وإن كثر عدد النساء المتوفيات جدًّا ولم يوجد مغسلات من النساء أو محارم لهن؛ يَمّمَ المرأةَ المتوفاة مَن حضرها من الرجال بمسح وجهها وكفيها من الصعيد الطاهر.

     يكون تكفين المُتوفَّى في وقت انعدام الضرورة بستر جميع بدنه بثوب سابغ، ويستحب تكفين الرَّجل في ثلاث لفائف بيض، والمرأة في خمسة أثواب (إزار، وخمار، وقميص، ولفافتين) كما هو معلوم، فإن تعذر ذلك وقل عدد الأكفان وكثر عدد المتوفين، وخيف طول أمد بقائهم دون دفن، جاز تكفين الرجل والرجلان والثلاثة في ثوب واحد.

     إن تعذَّر وجود ثوب غير مخيط لتكفين المتوفى كُفِّن في ثوب مخيط، وإن لم يستر الكفن جميع بدن الميت؛ اكتفي بستر عورته، وغُطي باقي جسده بحشيش أو ورق، فإن تعذر إيجاد ثوب بالكلية غطي بنبات كحشيش أو ورق.

      الأصل حين دفن المسلم في وقت الاختيار وانعدام الضرورة أن يُفرَد كل ميت بقبر، غير أنه في حالات الضرورة من حصول الكوارث أو الزلازل أو الفيضانات التي يموت فيها خلق كثير، ويصعب إفراد كل ميت بقبر مستقل؛ يجوز دفن أكثر من ميت في القبر الواحد، وإن كانوا رجالاً ونساءً، ويُستحب أن يُجعل بين كلِّ اثنين من الأموات في هذه الحالة حاجزٌ من التراب، فيصير كأن كل واحد منهما في قبر منفردًا، كما يلزم أن تُقدَّر الضرورة بقدرها، فيُضمُّ الرِّجال إلى الرِّجال في الدَّفن، والنَّساء إلى النَّساء، إلَّا إذا تَعذَّر ذلك.

     صلاة الجنازة على المتوفى واجب كفائي إذا قام به البعض سقط الوجوب عن الباقين، والأصل أن يؤديها المصلون قبل دفن الميت، وتجوز الصلاة عليه فرادى وجماعات، فإن وقع الدفن جازت الصلاة على المتوفى عند قبره.

     ومن لم يستطع أن يُصلّي على الميت حيث مات جاز له أن يُصلّي عليه صلاة الغائب، وتُؤدَّى صلاة الغائب -كذلك- على الغرقى الذين لم يُمكن استخراج أجسادهم.

     ومركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية إذ يُبيّن هذه الأحكام ليعبِّر عن خالص مواساته لأهلنا في ليبيا الحبيبة، ويؤكد أنّا نشاطرهم الأحزان، فمصاب الأشقاء في ليبيا هو مصاب لأمتنا جمعاء.

     كما قدم خالص التعازي لأسر الضحايا من أبناء ليبيا وإخوتهم من أبناء مصر.

  • النواب الليبى يقر ميزانية طوارئ بقيمة 10 مليارات دينار لمعالجة آثار الفيضانات

    أقر مجلس النواب الليبى بالاجماع، اليوم /الخميس/، ميزانية طوارئ بقيمة 10 مليارات دينار ليبى لمعالجة آثار الفيضانات فى المناطق المتضررة شرق البلاد.

    وذكرت وكالة الأنباء الليبية (وال) أن المجلس قرر خلال الجلسة الطارئة التى عقدها فى مقره بمدينة بنغازى، تشكيل لجنة برئاسة رئيس مجلس النواب الليبى وعضوية محافظ مصرف ليبيا المركزى ومندوب عن القيادة العامة للقوات المسلحة تتولى فتح حساب فى المصرف المركزى تودع فيه المخصصات أو المعونات المحلية والدولية والإشراف على صرفها للأغراض المخصصة لها، وفقا للمتحدث باسم المجلس عبدالله بليحق.

    وقرر المجلس أيضا تكليف لجنة لمتابعة عمل الجهات المختصة لتحقيق المستهدف إنجازه فى هذه المرحلة وتقديم تقارير دورية للمجلس.

    وطالب المجلس النائب العام الليبى بالتحقيق فى أسباب حصول هذه الكارثة وتبيان ما إذا كان هناك قصور أو تقصير من أى جهة كانت.

    وكلف اللجنة التشريعية بمجلس النواب الليبى لإعداد مشروع قانون إنشاء صندوق إعمار ليبيا يُعرض على المجلس فى الجلسات القادمة لاعتماده.

    وحسب بليحق فقد قرر المجلس استدعاء الحكومة ولجنة الاستقرار لمجلس النواب فى جلسته الأسبوع المقبل للاستماع اليها حول ما تم اتخاذه من إجراءات حيال هذه الكارثة وتكليفها بما يلزم عمله بأسرع وقت ممكن.

    وكلف مجلس النواب الليبى أيضا جهاز الطب والطوارئ بإدارة الأزمة الطبية فى المناطق المنكوبة تحت إشراف ومتابعة لجنة الصحة بالمجلس.

  • أرصاد ليبيا: رصدنا الإعصار وما حدث كان مفاجأة.. والوضع كارثى

    قال محيى الدين رمضان، مدير الإعلام بالمركز الوطنى للأرصاد الجوية في ليبيا، إن إعصار دانيال، تسبب في انهيار سدين، كانا في حاجة إلى عمليات صيانة شاملة منذ عدة سنوات، مما زاد من حجم الأزمة.

    وأضاف “رمضان” في مداخلة هاتفية ببرنامج “مساء dmc” الذي يذاع على قناة “dmc“: “الأجواء حاليا مستقرة من حيث الطقس، ولكن ما زاد من حدة آثار الإعصار، هو طوفان البحر الذى انهمر بشكل كبير على المناطق الآهلة بالسكان”.

    وتابع: “نحاول انتشال الجثث، ومازال الوضع كارثى، وهناك كميات مياه هائلة فى السدود ونحتاج لأشهر حتى نخرج من هذه الأزمة الكبيرة”.

    أوضح محيى الدين رمضان، أن العاصفة تحركت تدريجيا نحو الشرق الليبى وهطلت أمطار بشكل كبير، مشيرا إلى أنه كان هناك عملية تتبع ورصد لها، ولكن ما حدث كان مفاجأة.

  • هيئة الإغاثة الليبية: تنقصنا فرق متخصصة لسرعة إنقاذ المصابين وانتشال الجثث

    قال محمد سعيد الورفلي الناطق باسم الهيئة الليبية للإغاثة والمساعدات الإنسانية، إن ليبيا تحتاج إلى فرق متخصصة في الإنقاذ، وإلى معدات متطورة للمساعدة في سرعة إنقاذ المصابين والعالقين وانتشال جثث الضحايا.

    وأضاف خلال مداخلة مع قناة “القاهرة الإخبارية”، أن الهيئة تحتاج إلى انتشال الجثث بسرعة حتى لا تنتقل الكارثة من طبيعية مناخية إلى وبائية، حيث قد يتسبب تحلل الجثث في ذلك.

    وشدد على ضرورة مساندة ليبيا بفرق إنقاذ متخصصة لسرعة إنجاز هذه المهام الخاصة بالإنقاذ وانتشال الجثث وإسعاف المصابين، مشيرًا إلى أهمية توفير مراكز إيواء للنازحين.

    كما أشار إلى أهمية إعادة إعمار مدينة درنة من حيث البنية التحتية وإقامة سدود حديثة على الأودية الرئيسية التي تتجه نحو مدينة درنة، وليبيا الآن في حاجة للمساعدة بمستلزمات طبية ومستشفيات متنقلة لتقديم الخدمات للناجين والنازحين، وهذا ما تحتاجه ليبيا في الوقت الحالي.

  • وزيرة الهجرة: عمليات إجلاء المصريين من ليبيا مستمرة لحين التأكد من عودة الجميع

    أكدت السفيرة سها جندي وزيرة الدولة لشئون الهجرة وشئون المصريين بالخارج، أن عمليات إجلاء المصريين من مناطق أثار الإعصار فى ليبيا مستمرة، حتى التأكد من عودة جميع المصريين إلى وطنهم، مشيرة إلى أنه من الوارد وفاة مصريين ودفنهم في ليبيا دون التعرف على هوياتهم وجنسياتهم.

    وأضافت السفيرة سها جندي، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “صالة التحرير”، مع الإعلامية عزة مصطفى، على قناة صدى البلد، أن هناك 1500 شخص تم دفنهم في ليبيا في أعقاب الإعصار، دون التعرف على هوياتهم وجنسياتهم ولا أي شيء، مفيدة بأن عدد الأجانب في ليبيا 750 ألف شخص، ولو فرض أن نصفهم مصريين فيكون عدد المصريين ما بين 350 إلى 400 ألف مصري، وفق منظمة الأمم المتحدة للهجرة والمنظمات الأممية في ليبيا.

    وتابعت: القوات المسلحة قاموا بدور متميز بإرسال طائرات لإعادة إبنائنا المتوفيين في ليبيا، وتم نقل المتوفين وبعض المصابين إلى مصر، لافتة أنه تم وصول 87 جثمان إلى مصر بعضهم متعارف عليه، وهناك أشخاص غير متعارف عليهم، موضحة أن المتوفين الموجودين حاليا في ليبيا ليسوا كلهم متعارف عليهم.

  • مصر ترسل مساعدات إنسانية للشعب الليبى الشقيق تنفيذاً لتوجيهات الرئيس السيسى

    تنفيذاً لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة بتقديم الدعم الفورى والإغاثة الإنسانية لدولة ليبيا، وفى إطار دعم وتضامن مصر مع الشعب الليبى الشقيق فى تخفيف آثار الإعصار المدمر، والذى أدى إلى سقوط أعداد كبيرة من الضحايا والمصابين.

    أقلعت أمس، ثلاث طائرات نقل عسكرية من قاعدة شرق القاهرة الجوية متجهة إلى دولة ليبيا محملة بكميات كبيرة من المساعدات الإنسانية التى تشمل كميات من الأدوية والمستلزمات الطبية، بالإضافة إلى أعداد من أطقم للبحث والإنقاذ وعربة إغاثة ومجموعات عمل من جمعية الهلال الأحمر ، وذلك للمساهمة فى أعمال البحث والإنقاذ وتخفيف آثار الإعصار المدمر الذى ضرب السواحل الليبية خلال الأيام الماضية.

    وقد وصلت الطائرات إلى قاعدة الأبرق الجوية تمهيداً لوصولها إلى المناطق المتضرره بدولة ليبيا الشقيقة ، كما تم تجهيز عدد (10) طائرات من طراز شينوك وأوجيستا مجهزة بعدد من الأطقم الطبية والمعدات لتقديم خدمات الإخلاء الطبى الجوى وتنفيذ عمليات البحث والإنقاذ ، فضلاً عن إستعداد عربات الإسعاف المجهزة بالأطقم الطبية لإستقبال كافة المصابين والضحايا لنقلهم للمستشفيات لتقديم الدعم الطبى اللازم.

    تأتى تلك المساعدات فى إطار جهود مصر الهادفة لمساندة أشقائها لتجاوز كافة الكوارث الإنسانية والحد من تداعياتها على أبناء الشعوب العربية .

  • الرئيس السيسى يشكر أجهزة الدولة على سرعة التنسيق مع الأشقاء فى ليبيا والمغرب

    وجه الرئيس عبد الفتاح السيسى الشكر لأجهزة الدولة، ولاسيما القوات المسلحة، على الجهود الدؤوبة وسرعة التنسيق مع الأشقاء فى ليبيا والمغرب للوقوف بجانبهم فى هذه المحنة الأليمة.

    كما تقدم الرئيس السيسي بخالص العزاء لأسر الضحايا من المواطنين المصريين المتوفين فى ليبيا جراء الإعصار والفيضانات، ووجه بتوفير إعانات عاجلة لأسرهم.

    وكان الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة، شهد اصطفاف معدات الدعم والإغاثة والمساعدات الإنسانية للأشقاء في ليبيا.

     وتقدم الرئيس عبد الفتاح السيسي بخالص التعازي باسمه واسم الشعب المصري في ضحايا الكارثة الإنسانية في المغرب وليبيا، موجهًا القوات المسلحة بتقديم الدعم الفورى والإغاثة الإنسانية، جواً وبحراً، للأشقاء فى ليبيا والمغرب.

     كما أكد الرئيس السيسى تضامن مصر الكامل ودعمها المستمر للأشقاء في المغرب وليبيا.

  • الرئيس السيسي يوجه بتوفير إعانات عاجلة لأسر المصريين المتوفين فى ليبيا

    وجه الرئيس السيسي بتوفير إعانات عاجلة لأسر الضحايا المصريين المتوفين فى ليبيا.

     تقدم الرئيس عبد الفتاح السيسي بخالص العزاء لأسر الضحايا من المواطنين المصريين المتوفين فى ليبيا جراء الإعصار والفيضانات، ووجه بتوفير إعانات عاجلة لأسرهم.

     وشهد الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة، اصطفاف معدات الدعم والإغاثة والمساعدات الإنسانية للأشقاء في ليبيا.

     وكان الرئيس عبد الفتاح السيسي تقدم بخالص التعازي باسمه واسم الشعب المصري في ضحايا الكارثة الإنسانية في المغرب وليبيا، موجهًا القوات المسلحة بتقديم الدعم الفورى والإغاثة الإنسانية، جواً وبحراً، للأشقاء فى ليبيا والمغرب.

     كما أكد الرئيس السيسى تضامن مصر الكامل ودعمها المستمر للأشقاء في المغرب وليبيا.

     السيسي الرئيس السيس

  • الأردن يرسل طائرة مساعدات إلى ليبيا جراء الإعصار

    قامت الهيئة الخيرية الهاشمية، بتجهيز وتسيير طائرة مساعدات إنسانية وإغاثية إلى ليبيا، بالتنسيق مع وزارة الخارجية وشؤون المغتربين والقوات المسلحة الأردنية/ سلاح الجو؛ وذلك تنفيذا لتوجيهات الملك عبدالله الثاني.

    وتحمل الطائرة الأولى مواد إغاثية طارئة مكونة من الخيم والبطانيات والفرشات والطرود الغذائية وتم التنسيق مع الجهات المعنية في ليبيا ليتم إيصالها لكافة المناطق المتأثرة بالإعصار والمناطق التي ضربتها الفياضانات وتوزيعها على مستحقيها من الأسر المنكوبة.

    وقال أمين عام الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية حسين الشبلي: “نعمل في الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية ووزارة الخارجية وشؤون المغتربين وبالتنسيق مع القوات المسلحة الأردنية والأجهزة الأمنية على تجهيز وإرسال المساعدات الإغاثية بجهود موحدة لتنفيذ التوجيهات الملكية ، وبعد المناشدة التي أطلقتها الحكومة الليبية للمجتمع الدولي لمد يد العون وإمدادها بمواد الإغاثة اللازمة وذلك لما أصاب البلاد من دمار على أثر الإعصار والفيضان والوقوف بجانب الأشقاء الليبيين في ظل هذه الظروف”.

  • فرنسا تعلن إرسال فرق طبية لإنشاء مستشفى ميدانى فى ليبيا

    أعلنت الرئاسة الفرنسية، إرسال فرق طبية إلى ليبيا لإنشاء مستشفى ميداني خلال مدة تتراوح بين 24 و48 ساعة لإنقاذ وتقديم المساعدات العاجلة للسكان المتضررين من الفيضانات جراء العاصفة “دانيال” التي ضربت شرق ليبيا.

    وأشارت الرئاسة الفرنسية إلى أن الرئيس الفرنسي قرر إرسال فرق طوارئ من الأمن المدنى ومستشفى ميدانى”، أي نحو “50 فردا مدنيا وعسكريا للمساهمة في علاج 500 شخص يوميا”.

    وكان وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانين قد أكد في وقت سابق “سيغادر أول فريق طبي هذا المساء حتى يصبح كل شيء جاهزا للعمل خلال 48 ساعة”.
    وأعربت فرنسا عن تضامنها الكامل مع الشعب الليبي في محنته عقب مقتل أكثر من ألفي شخص في ليبيا بعد أن تسببت العاصفة دانيال في فيضانات مدمرة اجتاحت أحياء بأكملها ودمرت منازل في عدة بلدات ساحلية في الدولة الواقعة في شمال إفريقيا.

    وقالت المتحدثة باسم الخارجية الفرنسية آن كلير لوجندر، إن فرنسا أحيطت علما ببالغ الأسى بالتداعيات الوخيمة التي خلفتها عاصفة “دانيال” التي ضربت شمال شرق ليبيا وأسفرت عن آلاف الضحايا والجرحى، وتتقدم فرنسا بتعازيها إلى عائلات الضحايا وتعرب عن تضامنها الكامل مع الشعب الليبي في هذه المحنة.

    وأدت السيول الناجمة عن عاصفة عاتية إلى انهيار سدود وجرف مبان وتدمير ربع مدينة درنة الواقعة في شرق ليبيا بعد مرور العاصفة “دانيال”، وسط مخاوف من فقد ما لا يقل عن عشرة آلاف شخص الثلاثاء، فيما أفادت آخر حصيلة لجهاز الطوارئ الليبي الثلاثاء أن 2300 شخص على الأقل لقوا حتفهم.

  • وزير الأوقاف يعلن إقامة صلاة الغائب على ضحايا زلزال المغرب وإعصار ليبيا

    أعلن الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، إقامة صلاة الغائب على ضحايا أشقائنا في زلزال المغرب وإعصار ليبيا في جميع مساجد مصر عقب صلاة الجمعة القادمة إن شاء الله تعالى.

    وكانت قدقامت الصفحة الرسمية للأزهر على فيسبوك بتغيير الغلاف الرسمي cover photo وصورة البروفايل profile picture تضامنًا مع المأساة التي تعرض لها الشعب الليبي، وكتبت صفحة الأزهر الشريف عليها جملة “اللهم لطفَك ورحمتَك بأهلنا في ليبيا”.

    وكان فضيلة الأمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، قد قدم أمس التعازى للشعب الليبي الشقيق في ضحايا العاصفة والفيضانات العنيفة، داعيًا العالم للانتفاضة من أجل إغاثة المحاصَرين والمنكوبين، وتقديم يد العون للمتضرِّرين، والإسراع لإنقاذ الأرواح.

  • زعيم قبائل أزوية الليبية: الجيش يبذل كل جهوده لمواجهة الكارثة.. ونشكر مصر على الدعم

    قال الشيخ السنوسي الحليق زعيم قبائل أزوية الليبية، إن ما شهدته ليبيا هو كارثة وفاجعة، متمنيًا تدخل المجتمع الدولي في برنامج التحقيق، لافتا إلى أنه ليس من المعقول “أن يصير انفجار سدين وارتفاع المياه بما يقارب 30 مترًا، هذه كارثة للأسف”.

    وأضاف خلال مداخلة هاتفية على قناة “القاهرة الإخبارية”، أن الكارثة في درنة جعلتها تنعزل من كل الاتجاهات، حيث أن لها 9 مداخل جميعها هدمت جراء العاصفة، لافتًا إلى أن المسجلين في عداد المفقودين تخطوا الـ10آلاف، وما زال العدد في تزايد.

    وأوضح أن القوات المسلحة الليبية تبذل كل جهودها لمواجهة الكارثة، وجميع الأهالي بالمنطقة الغربية وصلوا للمساعدة والتأكيد على أن ليبيا وحدة واحدة رغم الخلافات السياسية.

    وجه زعيم قبائل أزوية الليبية، الشكر لجمهورية مصر العربية، وقيادتها السياسية، وشعبها، مطالبًا بضرورة تحقيق “لمعرفة الأسباب حتى تصير هذه الكارثة، وكيف انهارت السدود؟ وأيضًا نطالب بفتح تحقيق مع الهيئة العامة للجسور”.

    وأشار إلى أن عمليات البحث والإنقاذ مستمرة، ولكن أعداد الضحايا صعب التكهن بها حتى الآن، مطالبًا المجتمع الدولي بتقديم المزيد من الدعم لليبيين

  • ليبيا.. ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات والسيول في درنة إلى 5300 شخص

    أعلنت وزارة الداخلية بالحكومة المكلفة من مجلس النواب الليبي، اليوم الثلاثاء، ارتفاع حصيلة ضحايا السيول والفيضانات التي اجتاحت مدينة درنة إلى 5300 قتيل.

    وقال المسؤول الإعلامي بالوزارة محمد أبولموشه، في تصريحات نقلتها وكالة الأنباء الليبية (وال)، إن عدد الوفيات بدرنة جراء العاصفة المتوسطية المدمرة تجاوز 5300 قتيل وهناك آلاف المفقودين جراء الكارثة، مؤكدا استمرار عمليات البحث عن المفقودين وإنقاذ العالقين والمتضررين من قبل فرق إنقاذ محلية، مطالبا بالتدخل الدولي للمساعدة في جهود الإنقاذ وحماية المتضررين من الفيضانات غير المسبوقة.

زر الذهاب إلى الأعلى