إيران

  • إيران تجري تدريبات عسكرية مفاجئة بالقرب من الحدود التركية

    ذكرت وكالة أنباء الطلبة الإيرانية اليوم، الأربعاء، أن الجيش الإيراني بدأ تدريبات عسكرية لم يعلن عنها في شمال غرب البلاد على الحدود مع تركيا بينما تستعد القوات التركية للتوغل في سوريا، حليفة طهران.

    وقالت الوكالة إن التدريبات تشمل وحدات الرد السريع وكتائب متحركة وهجومية وطائرات هليكوبتر من الوحدة الجوية بالقوات البرية.

    يأتي ذلك مع استعداد تركيا لشن عملية عسكرية على بعض المناطق في سوريا والعراق، وذلك ضد القوات الكردية المتواجدة بهذه المناطق.

  • إيران ترسل 7500 عنصر من قواتها الخاصة إلى هذه الدولة العربية

    أعلن قائد الوحدات الخاصة التابعة لقوى الأمن الداخلي الإيراني، العميد حسن كرمي، عن إرسال قوة مكونة من 7500 عنصر إلى العراق، مؤكدا أنها لحماية “مراسم أربعين الحسين”.

    وقال كرمي، حسب وكالة “مهر” الإيرانية، إن “أكثر من 10 آلاف من أفراد القوات الخاصة يتولون مسؤولية حماية مراسم الأربعين بشكل مباشر”.
    وأضاف: “7500 منهم يعملون وموجدون بشكل مباشر، وهناك 4000 عنصر احتياط”.

    وكشف قائد القوات الخاصة الإيرانية، أن “30 ألف شرطي يشاركون في حماية المسيرات الممتدة من إيران إلى داخل العراق لحماية “مسيرات أربعين الحسين”، مؤكدا أن “الجزء الأصعب الذي تتولى حمايته القوات الخاصة الإيرانية هو الاكتظاظ بمسافة 10 إلى 15 كلم من الحدود”.

  • إيران تطلق سراح سائحين أستراليين.. وأستراليا تفرج عن طالب إيراني

    أفادت تقارير إخبارية، اليوم السبت، أن إيران أطلقت سراح سائحين أستراليين، بينما أفرجت أستراليا عن طالب إيران كانت تعتقله، فيما لم يتضح ما إذا كان الحدثان مرتبطان ببعضهما.

    وقالت ”بي بي سي“ الفارسية إن ”السلطات الإيرانية أفرجت عن المواطن الأسترالي ”مارك فيركين“ وزوجته ”جولي كينج“ بعد عدة أشهر في سجن إيراني“.

    ونقلت عن وزيرة الخارجية الأسترالية ماريز باين، قولها إن“إيران أفرجت عن زوجين أستراليين اعتقلا منذ عدة أشهر وأسقطت التهم الموجهة لهما“، مضيفة أنه ”من دواعي الارتياح الشديد أنه يمكنني القول إنه تم إطلاق سراحهما وإرسالهما إلى أستراليا“.

    وأوضحت الوزيرة أنه تم إطلاق سراح الزوجين“عقب محادثات حساسة للغاية“ مع مسؤولين إيرانيين في طهران.

    بدورها قالت هيئة الإذاعة والتليفزيون الإيراني إن السلطات الإسترالية ”أطلقت سراح طالب جامعي إيراني، جرى اعتقاله العام الماضي، بناءً على طلب من الحكومة الأمريكية، بتهمة شراء قطع رادار عسكري متطور وإرسالها إلى إيران“.

    وأضافت أن“الطالب الجامعي الإيراني في مرحلة الدكتوراة بجامعة ولاية كوينزلاند، رضا دهباشي كيفي، جرى الإفراج عنه وعاد إلى طهران بعد اعتقاله قبل 13 شهرًا بناءً على تهمة أمريكية مفبركة“.

  • العراق يستدعى سفير إيران ببغداد..ويؤكد: لن نسمح بأن نكون ساحة صراعات دولية

    قالت وزارة الخارجية العراقية مساء الأربعاء، إنها استدعت سفير إيران في بغداد.

    وأبلغ وكيل وزارة الخارجية العراقية الأقدم عبدالكريم هاشم السفير الإيرانيى الرفض المطلق لما أدلى به الأخير فى تصريح سابق حول استهداف قوات التحالف الدولى العاملة فى العراق، والتى تعمل بطلب الحكومة العراقيّة، وبالتنسيق معها، وتقوم بمهمة التدريب وتقديم الاستشارات للقوات العراقية.

    كما أكّد وكيل الخارجية العراقية أنّ بغداد لن تسمح بأن تكون ساحة صراعات دولية، أو أن تكون ممرّاً أو مقرّاً لأى اعتداء يضرُ دول الجوار أو أصدقاء العراق من دول الإقليم والعالم.

    وأعربَ عن رفض وزارة الخارجية العراقية للاعتداء على الدبلوماسيين اللذين كانا فى مَهمّةٍ رسميّةٍ في قنصليّة العراق العامّة في مدينة مشهد المقدسة، كما طالبَ في الوقت نفسه السلطات الأمنيّة الإيرانيّة بالتحقيق لمعرفة مُلابَسات الحادث، واتخاذ الإجراءات اللازمة للحدِ من تكرار حوادث الاعتداء على المواطنين العراقيين الذين تربطهم بإيران علاقات أخوية وتأريخية ومصيرية متميزة.

  • الجبير: السعودية لم ولن تتحدث عن اليمن مع النظام الإيراني

    علق وزير الدولة السعودي، للشؤون الخارجية، عادل الجبير، على حديث مسؤولين إيرانيين يوم الثلاثاء، عن رسالة أرسلت من المملكة إلى طهران تتعلق بتطبيع العلاقات والتهدئة في الحرب المستعرة في اليمن.

    وقال الجبير عبر حسابه بموقع “تويتر”، “ما ذكره متحدث النظام الإيراني من أن المملكة أرسلت رسائل للنظام الإيراني هو أمر غير دقيق. ما حدث هو أن دولا شقيقة سعت للتهدئة، وأبلغناهم بأن موقف المملكة يسعى دائما للأمن والاستقرار في المنطقة”.

    وأضاف الجبير، “أبلغناهم بأن التهدئة يجب أن تأتي من الطرف الذي يقوم بالتصعيد ونشر الفوضى عبر أعماله العدائية في المنطقة، ونقلنا لهم موقفنا تجاه النظام الإيراني الذي نعلنه دائما، وبشكل واضح في كل المحافل، وآخرها خلال الجمعية العامة للأمم المتحدة”.

    وشدد الجبير على أن موقف المملكة واضح وصريح بشأن بدعم الإرهاب والتدخل في شؤون الدول الأخرى حيث قال، “موقف المملكة أعيده هنا لعلهم يسمعون: أوقفوا دعمكم للإرهاب، وسياسات الفوضى والتدمير، والتدخل في شؤون الدول العربية الداخلية، وتطوير أسلحة الدمار الشامل، وبرنامج الصواريخ الباليستية، تصرفوا كدولة طبيعية وليس كدولة مارقة راعية للإرهاب”.

    وبخصوص الحرب في اليمن وتصرحات متحدث الحكومة الإيرانية علي ربيعي، قال الجبير، “بشأن ما أشار إليه متحدث النظام الإيراني عن التهدئة في اليمن، فإن المملكة لم ولن تتحدث عن اليمن مع النظام الإيراني، فاليمن شأن اليمنيين بكافة مكوناتهم، وسبب أزمة اليمن هو الدور الإيراني المزعزع لاستقراره والمعطل للجهود السياسية فيه”.

    وأكد وزير الدولة السعودي للشؤون الخارجية، أن “آخر ما يريده النظام المارق في إيران هو التهدئة والسلام في اليمن، فهو الذي يزود أتباعه بالأسلحة والصواريخ التي تستهدف أبناء اليمن وأمن المملكة ودول المنطقة كجزء من نهج هذا النظام التوسعي الساعي، لفرض سيطرته على الدول العربية عبر الميليشيات التابعة له”.

    واختتم الجبير متسائلا، “إن كان النظام الإيراني يريد السلام والتهدئة في اليمن، فلماذا لم يقدم عبر تاريخه أي مساعدات تنموية أو إنسانية للشعب اليمني الشقيق بدلا من الدمار الذي تجلبه الأسلحة والصواريخ الباليستية؟!”.

    وكانت الحكومة الإيرانية أكدت أن هناك رسائل من الرياض وصلتها، لكنها تريد رسالة علنية يمكن أن تكون إحداها إنهاء الحرب في اليمن”.

    وقال المتحدث باسم الحكومة علي ربيعي، في مؤتمر صحفي بثه التلفزيون الرسمي، يوم الاثنين 30 سبتمبر  “وصلتنا رسائل من السعودية، لكن يجب أن نشاهد رسالة علنية من قبلها، ويمكن أن تكون إحدى رسائل السعودية العلنية هي إنهاء الحرب على اليمن”.

    وأضاف ربيعي: “لقد طالبنا بإنهاء الحرب على اليمن منذ البداية، ونرى أن الحل هو وقف إطلاق النار”، مشددا “نحن مستعدون للقيام بكل ما نستطيع في هذا الشأن”.

    وتقود السعودية تحالفا عسكريا لدعم قوات الرئيس هادي لاستعادة حكم البلاد منذ 26 مارس 2015، ضد الحوثيين الذين يسيطرون على العاصمة صنعاء.

    وأدى النزاع الدامي في اليمن، حتى اليوم، إلى نزوح مئات الآلاف من السكان من منازلهم ومدنهم وقراهم، وانتشار الأمراض المعدية والمجاعة في بعض المناطق، وإلى تدمير كبير في البنية التحتية للبلاد.

    كما أسفر، بحسب إحصائيات هيئات ومنظمات أممية، عن مقتل وإصابة مئات الآلاف من المدنيين، فضلا عن تردي الأوضاع الإنسانية وتفشي الأمراض والأوبئة خاصة الكوليرا، وتراجع حجم الاحتياطيات النقدية.

  • روحاني يعلن موافقة إيران على المشروع الفرنسي لحل الأزمة مع أمريكا

    قال الرئيس الإيراني حسن روحاني، إن “طهران وافقت على المشروع الفرنسي لحل الأزمة بين واشنطن وطهران”، إذا ما قدمت ضمانات لبلاده، مؤكدا أن “أمريكا أفشلت هذا المشروع”.

    وخلال كلمة له في اجتماع الحكومة، اليوم الأربعاء، أضاف:”أمريكا ترفع كافة العقوبات عن إيران والجمهورية الإسلامية تبدأ بتصدير النفط وتستلم عوائدها عندها تعود العلاقات طبيعية، ونحن قلنا لفرنسا أننا نوافق على المشروع ولكننا نخالفكم على التفاصيل”.

    وتابع روحاني: “الأوروبيون قالوا أن الرئيس الأمريكي مستعد للعمل ضمن المشروع الفرنسي لكننا طالبنا بضمانات”، مشددا على أن البيت الأبيض هو من أفشل نجاح المشروع الفرنسي.

    وحول اجتماع الأتفاق النووي 5+1 قال الرئيس الإيراني:”عندما نقل 5+1 يعني نعود الى الأتفاق النووي ولكن هناك بلدا يقول أن الطريق الذي سار فيه في الاتفاق النووي كان خاطئا”، مشيرا إلى أن أمريكا تقول في الخفاء أنها تريد رفع العقوبات وفي العلن تقول أنها تريد تشديد العقوبات.

  • بن سلمان: إيران أنفقت 150 مليار دولار على الميليشيات الإرهابية

    كشف الأمير محمد بن سلمان ولي العهد السعودي، أن إيران أنفقت 150 مليار دولار، على الميليشيات الإرهابية وليس على التنمية، مضيفًا أن تدخل السعودية في اليمن منع تحويلها إلى مقر جديد لداعش والقاعدة.

    وأضاف خلال حواره ببرنامج “60 دقيقة” المذاع على فضائية “سي بي إس” الأمريكية، أن إعلان السياحة سيحقق للاقتصاد السعودي 10% نموًا في السنوات العشر المقبلة.

    وأشار إلى أنه يأمل بألا يكون العمل العسكري ضروريا ضد إيران، وأنه يفضل الحل السياسي، محذرا أن النفط سيصل لأسعار خيالية إذا لم يجتمع العالم لردع إيران، قائلا: “إذا لم يتخذ العالم موقفا قويا لردع إيران سنرى مزيدًا من التصعيد”.

    وكانت منشآت نفطية سعودية تعرضت لهجمات بطائرات بدون طيار وصواريخ، واتهمت الولايات المتحدة إيران بالوقوف وراءها.

  • مظاهرات غاضبة في إيران.. وإشعال النيران بصور الخميني وروحاني

    خرجت احتجاجات في كل المدن الإيرانية اليوم تزامنا مع الذكرى السنوية لانتفاضة 27 سبتمبر عام 1981.

    وأشعل المحتجون النيران في صور المرشد الأعلى لإيران، آية الله الخميني والرئيس الإيراني، حسن روحاني، في المظاهرات التي خرجت في شوارع طهران وتبريز وشهرري ومشهد وشيراز وكرمانشاه وأوروميه وإيلام وزاهدي وغيرها من المدن، وبعض مناطق قوات البسيج والحرس الثوري.

    وعلق المتظاهرون شعارات مناهضة على جدران المدن مثل “الموت للخميني” و”عاشت الحرية” والديمقراطية والحرية مع مريم رجوي”.

    مقتل 5 متظاهرين في إيران على يد الشرطة حتى الآن

    ومنذ يومين، نظم “مجاهدي خلق” تظاهرة بطهران ورفعوا خلالها شعار”الموت للخميني”، وأطلقت قوات الحرس الثوري النيران على المتظاهرين وقتلت واعتقلت المئات منهم.

    وفي وقت سابق، اعتبر المتحدث الأسبق باسم الخارجية الإيرانية «حميد رضا آصفي»، أن حكومة الولايات المتحدة تحاولان استغلال ما وصفها بأجواء التجمهر والحرية في إيران وتحويلها إلى توتر، مشيرا إلى أن «الإيرانيين هم أكثر يقظة من الاستسلام للمؤامرات».

    مظاهرات غاضبة في إيران.. وإشعال النيران بصور الخميني وروحاني
    مظاهرات غاضبة في إيران.. وإشعال النيران بصور الخميني وروحاني
    مظاهرات غاضبة في إيران.. وإشعال النيران بصور الخميني وروحاني
    مظاهرات غاضبة في إيران.. وإشعال النيران بصور الخميني وروحاني
  • إيران تفرج عن ناقلة النفط البريطانية بعد احتجازها شهرين

    أفرجت إيران عن ناقلة النفط البريطانية بعد شهرين من احتجازها، حسب ما أفادت قناة “سكاي نيوز عربية” في نبأ عاجل عنها قبل قليل.

    وأعلنت الشركة السويدية المالكة للناقلة البريطانية المحتجزة من قبل إيران أمس، أنّه تم إبلاغها باحتمال الإفراج عن الناقلة.

    وقال إيريك هانيل المدير التنفيذي لشركة “ستينا بولك”، لقناة SVT التلفزيونية السويدية: “تلقينا معلومات صباح اليوم مفادها أنّهم على ما يبدو، سيطلقون سراح السفينة (ستينا إيمبيرو) خلال عدة ساعات. هكذا أدركنا أنّ القرار السياسي بشأن الإفراج عن السفينة قد تم اتخاذه”.

    وكانت السلطات الإيرانية احتجزت ناقلة “ستينا إمبيرو” التي كانت تبحر تحت العلم البريطاني في مياه مضيق هرمز، قائلة إنّ الناقلة “انتهكت قوانين الملاحة الدولية”.

    وجاء احتجاز الناقلة البريطانية وطاقمها المكون من 23 شخصا، في 19 يوليو الماضي، بعد أسبوعين من احتجاز ناقلة نفط إيرانية قرب جبل طارق في عملية عسكرية شارك فيها عناصر من سلاح مشاة البحرية البريطاني.

  • ترامب: على قادة إيران وقف دعم الإرهاب لإنقاذ بلادهم من الإفلاس

    قال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، إنه يعمل على التوصل لاتفاق تجارى شامل مع الصين، مضيفاً: “نبحث عن صفقة كاملة وكبرى مع الصين وليست جزئية”.

    وأضاف خلال مؤتمر صحفى مع رئيس وزراء أستراليا،: “على قادة إيران وقف دعم الإرهاب لإنقاذ بلادهم من الإفلاس”، مردفاً:” تحليت بضبط عال للنفس تجاه إيران وهناك من يطالب بتصرف سريع”.

    واستطرد ترامب: “نحن من يقرر التوقيت لضرب إيران”.

  • بيان: أمير قطر يناقش الهجمات على السعودية ويعبر عن قلقه من سلوك إيران

    اجتمع رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون مع أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني في لندن اليوم الجمعة حيث بحثا الهجوم على منشأتي شركة أرامكو السعودية.

    وعبر جونسون والشيخ تميم أيضا عن القلق مما وصفته لندن بسلوك إيران المزعزع للاستقرار واتفقا على ضرورة الحد من التوتر بالمنطقة، بحسب بيان صادر عن مكتب جونسون، نشرته رويترز.

    وقال مكتب جونسون في البيان إن “رئيس الوزراء أبلغ سموه بأن المملكة المتحدة لا تزال ملتزمة إزاء وحدة الخليج وبأمن قطر القومي”.

    وأضاف “اتفقا على ضرورة انتهاء الحرب باليمن، كما ناقشا الهجمات الأخيرة على منشأتي النفط التابعتين لأرامكو في المملكة العربية السعودية”.

    وذكرت صحيفة الشرق القطرية أن رئيس الوزراء البريطاني رحب في بداية اللقاء بالأمير، مشيرا إلى أنهما “صديقان قديمان”، وأنهما التقيا في مقر بلدية المدينة عندما كان عمدة للندن، كما أنه التقى الأمير في زيورخ، وقال “رأيتكم في زيورخ عندما تفوقتم علينا في استضافة تنظيم كأس العالم 2022″، مجددا تهنئة قطر على ذلك الإنجاز.

    وأكد جونسون أن “العلاقة بين دولة قطر والمملكة المتحدة تزداد قوة على قوتها وهنالك معالم رئيسية عديدة في لندن تشهد على ذلك”.

    ومن جانبه شدد أمير قطر على قوة العلاقات بين البلدين، بالإضافة إلى قوة العلاقات الشخصية بين سموه ودولة رئيس الوزراء، مشيرا إلى أن هذا اللقاء سيسهم في تعزيز هذه العلاقات في عدة مجالات.

  • ترامب: الهجوم على إيران أمر سهل.. وانتظروا الـ48 ساعة المقبلة

    توعد الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بحزمة جديدة من العقوبات على إيران يتم الإعلان عنها خلال الساعات الـ 48 المقبلة.

    وقال: إن الهجوم على إيران “أمر سهل”، بالنسبة للجيش الأمريكي.

    وأضاف الرئيس الأمريكي “تفكيري في السابق بعدم توجيه الهجوم على إيران، كان من منطلق القوة، لأنه من السهل جدا توجيه هجوم على إيران”.

    وتابع ترامب “أمريكا لم تعلم شيئا جديدا لم تكن تعرفه عن هجمات السعودية، وهي الآن تعرف كل ما حدث تقريبا”.

    واستطرد: “لدينا الكثير من الخيارات للرد على إيران”.

    وقال ترامب للصحفيين إنه سيقدم المزيد من التفاصيل خلال الـ48 ساعة المقبلة حول العقوبات الأمريكية المتزايدة.

    وأضاف “تفكيري عن إيران لم يتغير، لكني لن أتحدث عن خطواتي المقبلة بشأن طهران”.

    وأردف: “الخيار النهائي بعد الضربات التي تعرضت لها منشآت النفط السعودية سيكون الحرب، لكن هناك خيارات أخرى”.

  • السعودية: إيران استخدمت 25 طائرة بدون طيار وصاروخ كروز للهجوم على أرامكو

    قال العقيد تركى المالكى، المتحدث الرسمى باسم وزارة الدفاع السعودية، إن إيران تقف وراء هجمات منشأتى النفط لشركة أرامكو، موضحا أنه تم استخدام صواريخ “كروز” والطائرات المسيرة من دولة إيران، خاصة ان الاعتداء تم من خلال الشمال، وليس من الجنوب.

    وأضاف العقيد تركى المالكى، خلال المؤتمر الصحفى لوزارة الدفاع السعودية، أن تم استخدام 25 طائرة بدون طيار وصاروخ كروز، مشددا على أن الهجوم على شركة أرامكو لم يأت من اليمن، وأن هذه الأسلحة ليست موجودة لدى الحوثيين فى اليمن كما أن المعمل المستهدف خارج نطاق الطائرات المسيرة من قبل الحوثيين.

    وكان الأمير عبد العزيز بن سلمان بن عبد العزيز وزير الطاقة السعودى، قد أكد بأنه فى يوم السبت الخامس عشر من شهر محرم 1441هـ الموافق 14 سبتمبر 2019م، وفى تمام الساعة 3:31 و3:42 صباحًا، وقعت عدة انفجارات نتيجة لهجمات إرهابية فى معامل شركة أرامكو السعودية فى خريص وبقيق، نتج عنها حرائق تمت السيطرة عليها، حسبما ذكرت وكالة الأنباء السعودية.

  • ترامب: إيران تريد عقد لقاء معنا

    أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الخميس، أن إيران تريد عقد لقاء مع الولايات المتحدة.

    جاء ذلك بعدما ألمح ترامب إلى إمكانية تخفيف العقوبات عن طهران إفساحًا في المجال أمام عقد لقاء مع نظيره الإيراني حسن روحاني.

    وقال الرئيس الأمريكي قبيل توجهه إلى مدينة بالتيمور القريبة من واشنطن: ”يمكنني القول إن إيران تريد عقد لقاء معنا“.

  • أستراليا تطالب بمعاملة إنسانية لمعتقليها في إيران

    حثت السلطات الأسترالية، طهران على التعامل “بطريقة إنسانية” مع ثلاثة من مواطنيها الموقوفين، بينهم زوجان يديران مدونة عن رحلتهما الطويلة بين أستراليا وبريطانيا.

    وقالت وزيرة الخارجية الأسترالية ماري بين – في تصريح أوردته قناة (سكاي نيوز) الإخبارية اليوم /الخميس/ – إن الحكومة تبذل جهودا كبيرة حتى تتأكد من معاملتهم بشكل إنساني وسليم وفق المعايير الدولية”.

    وكانت السلطات الاستراليا قد أكدت – في وقت سابق – أن السلطات الإيرانية تعتقل 3 من رعاياها في طهران.

  • عقب إقالة بولتون.. إيران تعلن موقفها من عقد مباحثات مع أمريكا

    أكدت إيران، اليوم الأربعاء، أن إقالة مستشار الأمن القومي الأمريكي جون بولتون من منصبه، لا تعني إعادة النظر في عودة المباحثات مع الولايات المتحدة الأمريكية.

    ونقلت وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية الإيرانية (إيرنا) عن مبعوث طهران للأمم المتحدة ماجد تاخترافانتشي قوله إن: “رحيل مستشار الأمن القومي الأمريكي جون بولتون عن إدارة الرئيس دونالد ترامب لن يدفع إيران إلى إعادة النظر في الحديث مع الولايات المتحدة”.

    وأكد على عدم وجود سبيل للمباحثات مع الولايات المتحدة، مع استمرار العقوبات التي تفرضها على إيراني خلال الفترة الحالية.

    وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعلن أمس الثلاثاء، أنه تقدم بطلب إلى مستشار الأمن القومي بتقديم إستقالته، باعتباره شخص غير مرغوب فيه هذه الفترة.

  • وزير الخارجية الأمريكي: لن نسمح للنظام الإيراني بامتلاك سلاح نووي

    قال وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، اليوم الثلاثاء: “إن عدم تعاون النظام الإيراني مع الوكالة الدولية للطاقة النووية يثير أسئلة بشأن المواد والأنشطة النووية غير المعلنة لطهران”.

    وأضاف بومبيو في تغريدة له عبر”تويتر”: “أن غياب التعاون يتماهى مع سياسة الأكاذيب، التي يستخدمها النظام الإيراني منذ نحو 40 عاما ، وأن العالم لن يخدع بها، ولن نسمح للنظام الإيراني بامتلاك سلاح نووي وسنقطع عليه كل الطرق المؤدية إلى ذلك”.

    وكان الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، قد أعلن في مايو 2018، سحب بلاده من الاتفاق النووي الذي أبرمته طهران مع 6 قوى عظمى في 2015، ونص على تخفيف القيود عن إيران مقابل ضمانات من طهران على كبح برنامجها النووي.

  • وزيرة الدفاع الفرنسية: ليس هناك أي منافسة بين المبادرة الأمريكية ومبادرتنا بشأن إيران

    شددت وزيرة الدفاع الفرنسية، فلورانس بارلي، على أنه لا منافسة بين المبادرة الأمريكية ومبادرة بلادها بشأن إيران، مؤكدة على وجود تنسيق وصفته بالكبير، بين باريس وواشنطن.

    وكشفت وزيرة الدفاع الفرنسية، أنها ناقشت مع نظيرها الأمريكي مسألة الأمن البحري لاسيما في منطقة الخليج، وأكدا على الهدف المشترك لتعزيز الأمن في هذه المنطقة.

    وقالت فلورانس بارلي، إن باريس وواشنطن تتشاركان في حماية أوروبا من الإرهاب، لافتة إلى أن العلاقات بين الولايات المتحدة وفرنسا جيدة للغاية.

  • إيران تحتجز سفينة أجنبية جديدة فى مياه الخليج بتهمة تهريب الوقود

    أ ش أ

    أفادت البحرية الإيرانية بتوقيف سفينة أجنبية فى مياه الخليج اليوم السبت بتهمة تهريب وقود، واحتجاز 12 بحارا من الجنسية الفلبينية .

    وقالت مصادر إيرانية رسمية – حسبما أفادت قناة (روسيا اليوم) الإخبارية – إن “البحرية الإيرانية أوقفت عند سواحلها سفينة تحمل 283 ألف و900 لتر من الوقود المهرب”.مضيفة أنه تم اعتقال من كان على متن السفينة، وهم 12 شخصا من الجنسية الفلبينية، ويتم التحقيق معهم لتقديمهم إلى القضاء​​​.

    وكان الحرس الثورى الإيرانى قد احتجز يوم الأربعاء الماضى سبعة قوارب صيد، واعتقل 24 أجنبيًا كانوا على متنها قرب ميناء جاسك فى خليج عمان بدعوى انتهاكها القوانين الخاصة بالصيد، واقترابها من السواحل الإيرانية أكثر من المسافة القانونية.

  • الفقر يجتاح البلاد.. إيران تعترف بصعوبة احتواء الأزمة

    صرح وزير العمل والشؤون الاجتماعية الإيراني محمد شريعتمداري، اليوم الخميس، بأن 30% من الشعب الإيراني على مقربة من خط الفقر؛ بحسب ما ذكرت وكالة أنباء “مهر” شبه الرسمية.

    وقال محمد شريعتمداري إنه خلال العام الماضي أنفقت الحكومة 7 آلاف مليار تومان لاحتواء خط الفقر المدقع، مشيرا إلى أنها تخطط لوضع ميزانية بنحو 8 آلاف و400 مليار للعام المقبل من أجل تدارك الأزمة في البلاد؛ وذلك على الرغم من أن منظمة التخطيط والميزانية في إيران قد أعلنت أن أكثر من 70 % من هذا الرقم لا يمكن توفيره بسبب العجز المالي.

    وأقر الوزير الإيراني بتأثير العقوبات على زيادة معدلات الفقر في بلاده، مشيرا “لقد استخدم نظام الهيمنة الأمريكي كل قوته ضد الشعب الإيراني لمواجهة العديد من المشاكل، لكن مع تكثيف العقوبات، أصبحت الأمة الإيرانية أكثر مرونة”.

    وفي مايو الماضي، أوضح عضو اللجنة الاجتماعية البرلمانية ”رسول خضري“، في حديث لصحيفة ”اعتماد“ الإصلاحية، أن “أكثر من 40 مليون إيراني يعيشون الآن بشكل واضح تحت خط الفقر، وعلينا أن نقبل هذه الحقيقة”، معتبرًا أن الصعوبات الاقتصادية التي تواجهها البلاد لا يمكن وصفها.

    وتعيش إيران في أزمات اقتصادية متفاقمة، نتيجة للتوترات السياسية والعسكرية التي تحيط بها، وهو ما انعكس على معدلات الفقر التي تشهد زيادة متسارعة خلال السنوات الأخيرة، وصلت في أحدث إحصائية رسمية إلى 30% من إجمالي الشعب الإيراني؛ وتشهد بعض مناطق البلاد احتجاجات ضد الحكومة للمطالبة بتحسين الظروف.

  • الحرس الثوري الإيراني يعلن احتجاز 7 سفن صيد على متنها 24 أجنبيا جنوب البلاد

    أعلن الحرس الثورى الايرانى احتجاز 7 سفن صيد على متنها 24 أجنبيًا جنوب إيران.

    جاء ذلك فى خبر عاجل أفادت به فضائية ” اكسترا نيوز” منذ قليل.

    وسنوافيكم بالتفاصيل فور ورودها..

  • تفاصيل تحالف مخابرات أوروبا وإسرائيل وأمريكا للهجوم على مفاعل إيران

    أعلن المتحدث باسم الخارجية الإيراني، عباس موسوي، اليوم أن سفارة بلاده في هولندا تتابع وتتحقق من احتمالية اشتراك جهاز المخابرات الهولندي في عملية تخريب موقع “نتنز” النووي.

    ما القصة؟

    كشف تقرير نشر على موقع “ياهو” الأمس الاثنين عن تعاون أوروبا مع وكالة المخابرات المركزي الأمريكية “سي آي إيه” والموساد في هجوم إلكتروني استهدف منشآت إيران النووية في عام 2007.

    قال التقرير إن مهندسا جندته المخابرات الهولندية “AVID” لصالح جهاز المخابرات الإسرائيلي “الموساد” والـ”سي آي إيه” تسبب فيروس إلكتروني يسمى “ستكوسانت-Stuxnet” زرعه في إحداث أضرار بالغة للبرنامج النووي الإيراني.

    وبحسب التقرير، قالت 4 جهات استخباراتية إن الجاسوس الذي جندته هولندا قدم معلومات مصيرية للمخابرات الأمريكية ساعدتهم على استهداف منظومات تخصيب اليورانيوم بموقع “نتنز”، ووفر إمكانية الوصول إلى الموقع عندما حان موعد زرع الفيروس المبتكر بالمنظومة الإيراني بواسطة “الناقل التسلسلي العالمي-USB”. وأكد مصدر أن الجاسوس الهولندي كان العنصر الأهم في عملية زرع الفيروس بمفاعل “نتنز”.

    وأوضح التقرير أن عملية زرع الفيروس التي يطلق “عملية الألعاب الأولمبية” لم تكن تهدف إلى تدمير البرنامج النووي الإيراني، ولكن تعطيله فقط، من أجل إجبار طهران على العودة إلى المفاوضات بجانب وسائل الضغط الاقتصادية والسياسية الأخرى. تلك الجهود التي نتج عنها في النهاية إبرام الاتفاق النووي لعام 2015، بين إيران والقوى العالمية الـ6 آنذاك، روسيا والصين وألمانيا وبريطانيا وفرنسا والولايات المتحدة، التي انسحبت من الاتفاقية في مايو 2018.

    كيف بدأت القصة؟

    في بداية الأمر، كانت العملية نتاج تعاون بين المخابرات الأمريكية والإسرائيلية، وشملت وكالة الامن الوطني الأمريكية “إن إس إيه”، ووكالة المخابرات المركزية “سي آي إيه”، وجهاز المخابرات الإسرائيلي “الموساد” والوحدة “8200” المختصة بالشؤون الإلكترونية، وتلقى هذا التعاون دعما معلوماتيا ومساعدة من 3 نظراء آخرين من فرنسا وألمانيا وبريطانيا.

    وفصل التقرير المساعدات التي قدمتها تلك الدول الثلاث في العملية، حيث قال إن ألمانيا ساهمت بمعلومات تقنية تتعلق بمنظومات الرقابة في المفاعل الإيراني، والتي أنتجتها شركة “سيمينز” الألمانية، كما تحكمت في حركة دوائر الطرد المركزية في نتنز.فيما قدمت فرنسا معلومات مماثلة.

    ومن جهتها، قدمت هولندا معلومات مخابراتية حول النشاطات الإيرانية في عمليات شراء معدات المشروع النووي من أوروبا، ومعلومات خاصة عن دوائر الطرد المركزية في نتنز، والتي تعود في الأساس إلى شراء إيران في عام 1996 تصاميم مسروقة من شركة هولندية من قبل العالم الباكستاني عبد القدير خان، مصمم المشروع النووي الباكستاني، في السبعينيات، والذي لم يكتف فقط بإيران، وباع تلك التصميمات والمعلومات إلى دول أخرى، من بينها ليبيا.

    واخترقت أجهزة المخابرات الهولندية والأميركية والبريطانية شبكات التزويد الخاصة بخان في أوروبا، والتي ساعدت ذلك في بناء مشروعي إيران وليبيا،و تعد عمليات الاختراق الإلكترونية تلك بداية عصر جديد في عالم التجسس.

    وأوضح التقرير أن إيران أقامت موقع نتنز عام 2000، وكان من المقرر أن تعمل في 50 آلأف دائرة طرد مركزي لتخصيب اليورانيوم، لكن هولندا تمكنت في العام نفسه من اختراق شبكة الرسائل الإلكترونية التابعة لمنظمة أمنية إيرانية مركزية، للحصول على معلومات سرية تخص البرنامج النووي.

    وفي العامين التاليين، تابعت أجهزة مخابرات الدول المذكورة بسرية تامة نشاط مفاعل نتنز، حتى كشف معارضون إيرانيون، ففي أغسطس 2002 تفاصيل المشروع النووي علنا من خلال مؤتمر صحفي في العاصمة الأمريكية واشنطن، بناء معلومات أجهزة المخابرات الغربية، ما أضطر إيران إلى وقف النشاط في نتنز لمدة تقارب العامين.

    تفاصيل العملية

    فال التقرير أن المهندس الهولندي أقام شركات بهدف الدخول عن طريقها إلى نتنز، وجمع معلومات من خلالها يقوم بتطوير فيروس يستهدف دوائر الطرد المركزية بالمفاعل.

    وكشف عن أن مركبات المشروع النووي الليبي قد تم نقلها إلى إسرائيل وأمريكا، واستخدمت لدراسة أجهزة الطرد المركزية، حيث طور فيروس قادر على تعطيلها.

    وبعد اجتماع عقده أحد مسؤولي الموساد في السفارة الإسرائيلية في لاهاي والمسؤول المعتمد في السفارة الأميركية من قبل “سي آي إيه” مع ممثل وكالة التجسس الهولندية بنهاية عام 2004، طُلب من الهولنديين التعاون، وكانت بريطانيا والولايات المتحدة تمكنتا من وضع أيديهما على آلاف المركبات لإنتاج دوائر طرد مركزية كانت في طريقها إلى ليبيا، والتي استخدمت كنماذج في نتنز.

    ووافق معمر القذافي في النهاية على تفكيك مشروع ليبيا النووي مقابل تخفيف العقوبات الاقتصادية المفروضة عليها، والتنازل عن كل المركبات التي تلقاها. وفي مارس 2004، نقلت المركبات إلى مختبر “أوك ريدج” الدولي في تينيسي، وإلى منشأة أخرى في إسرائيل، حيث قام علماء هذه الدول بتركيبها ودراستها، وكان الهدف في بادئ الأمر هو تقدير الوقت الذي تحتاجه إيران لتخصيب الكم الكافي من اليورانيوم لتصنيع قنبلة نووية، لكن هذه الدراسة نتجت عنها فكرة البحث عن طريقة لتعطيلها.

    في هذا الوقت كانت هولندا لديها جاسوس في إيران. الذي تحرك بناء على الطلب الإسرائيلي والأمريكي، في مسارين متوازيين، من خلال شركتين محليتين وهميتين تعملان على اختراق الموقع النووي.

    وبعد إعادة إيران النشاط إلى المفاعل في نهاية 2005، بدأت في فبراير 2006،. في تخصيب اليورانيوم بواسطة المجموعة الأولى من دوائر الطرد المركزية، ولكن طرأت مشكلات تسببت بتعطيل المشروع. ليتأجل على إثرها إعلان طهران الرسمي ببدء التخصيب لمدة عام.

    في هذه الأثناء كان العمل يجري على قدم وساق لتطوير شفرة هجومية لشل المفاعل، وخلال عام 2006، عرضت على الرئيس الأمريكي آنذاك، جورج بوش الابن نتائج تجربة عملية لتخريب دوائر طرد مركزية، والذي قام بدوره بالتصديق على خطة الهجوم السرية بعد الوقوف على نسب نجاحها.

    وبينما كانت إيران قد انتهت من تركيب حوالي 1700 دائرة طرد في مايو 2007، تمكن الجاسوس الهولندي من اختراق المفاعل من خلال ثاني شركاته الوهمية والتي تلقت الدعم من المخابرات الإسرائيلية، حيث كانت الأولى قد أثارت الكثير من الشبهات حولها.

    وبين التقرير أن الجاسوس تدخل عدة مرات لتحديث الفيروس الذي تم زرعه، ليكون مناسبا لتنفيذ الهدف المنشود، فيما كانت آخر عمليات التحديث في 24 سبتمبر من 2007.

  • “أ ش أ”: إيران تعتزم إطلاق سراح 7 من أفراد الناقلة البريطانية “ستينا إمبرو”

    أعلن المتحدث باسم الخارجية الإيرانية عباس موسوى اليوم الأربعاء، أن طهران تعتزم إطلاق سراح سبعة من أفراد طاقم الناقلة البريطانية (ستينا إمبرو) المحتجزة لديها .

    وأكد موسوى – فى تصريح نقلته قناة (روسيا اليوم) الإخبارية – أن بلاده تعتزم إطلاق سراح أفراد طاقم الناقلة البريطانية، وأن جميعهم يحملون الجنسية الهندية .

    وكانت إيران قد احتجزت الناقلة البريطانية “ستينا إمبرو” فى مضيق هرمز يوم 18 يوليو الماضى بدعوى خرقها قوانين الملاحة .

  • وزير الخارجية الإسرائيلي: بإمكاننا استهداف إيران داخل أراضيها

    قال وزير الخارجية الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، إن إسرائيل بإمكانها العمل في أي مكان، وإذا لزم الأمر – داخل إيران.

    وأوضح وزير الخارجية، وزير الاستخبارات الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، في حوار مع صحيفة “معاريف” العبرية، مساء اليوم، الخميس، أن الإيرانيين يعلمون أن بإمكان إسرائيل العمل في أي مكان تطلب تدخلنا أو عملنا فيه، أو دعت الحاجة إليه.

    وحول سؤال يتعلق بعمل الجيش الإسرائيلي في العراق، قال كاتس:
    الوضع هو حرب بين حروب، ونحن الوحيدون الذين نعمل ضد إيران هناك، فقد أخذنا أو تحملنا المسؤولية عن العمل في سوريا من قبل ضد أهداف إيرانية.

  • الجيش الإسرائيلي يتهم إيران بمساعدة “حزب الله” لإقامة مصانع للصواريخ الدقيقة

    وجه الجيش الإسرائيلي اليوم الخميس اتهاما للحكومة الإيرانية بأنها تعمل على تكثيف جهودها لإقامة مصانع صاروخية دقيقة لمقاتلي “حزب الله” في لبنان.

  • قائد بالجيش الإيراني: لدينا أسلحة سرية سنوجه بها ضربة حاسمة للعدو

    نقلت قناة “روسيا اليوم” عن نائب القائد العام للجيش الإيراني، العميد محمد حسين دادرس، أن بلاده تمتلك أسلحة سرية غير معلنة لدواع أمنية، لكنها ستكشف عنها وتوجه بها الضربة الحاسمة للعدو عند الضرورة.

    وفي كلمة ألقاها، اليوم الأربعاء، خلال المراسم الختامية للدورة 17 للقتال التمهيدي المشترك للطلبة الجامعيين لجامعات ضباط الجيش في البلاد، قال العميد دادرس إن القوات المسلحة الإيرانية جاهزة اليوم من الناحية العسكرية والقتالية لتنفيذ المهمات المختلفة.

    وأضاف أن الكثير من المعدات الدفاعية الفاعلة في مختلف المجالات الدفاعية والبحرية والجوية والبرية غير معلنة لدواع أمنية، وسيتم الكشف عنها متى اقتضت الضرورة وتوجيه الضربة الحاسمة للعدو.

    وأشار العميد دادرس إلى أن الاختبارات العملياتية للمعدات والكوادر البشرية تتم أسبوعيا للوصول إلى الجهوزية الكاملة.

    وبين نائب القائد العام للجيش الإيراني أن قوات بلاده تمتلك معدات يمكنها جعل العدو نادما على فعلته من مسافات بعيدة، مشددا على أن العدو يفهم لغة القوة ومنطق القوة بصورة أفضل، ولهذا السبب يعارض ازدياد قدرات طهران الدفاعية.

    وصرح بأنه لا حاجة لعرض الكثير من المعدات، مؤكدا أن معدات القوات المسلحة الإيرانية تم إعدادها بما يتناسب مع التهديدات ولها التأثيرات اللازمة.

    وفي كلمته، أشار دادرس إلى أن القوات الإيرانية وفرت الأمن لحدود البلاد بقدرات عالية واستخدم القدرات الإلكترونية المصنعة محليا، وتمكنت من مراقبة ورصد الحدود كلها وحتى حالات العبور الجزئية.

    وأكد أن علاقات إيران مع الجيران اليوم هي علاقات ممتازة، وأن الهواجس الأمنية في أدنى مستوياتها، مبينا أن الطائرات الإيرانية المسيرة ومن خلال المراقبة الاستخبارية والاعتماد على القدرات التكنولوجية العالية، تحمل رسالة الأمن والاستقرار إلى منطقة غرب آسيا.

  • ترامب: دولة إيران هى الراعية الأولى للإرهاب فى العالم

    قال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، أن دولة إيران هى الراعية الأولى للإرهاب فى العالم ، ويمكن أن تكون أمة عظيمة ولكن بدون أسلحة نووية.

    وأضاف، دونالد ترامب، من خلال مؤتمر صحفى مشترك على هامش قمة “G7″، أنه لو كان هناك ظروف ملائمة ممكن أن ألتقى الرئيس الإيرانى روحانى، ولكن فى نفس الوقت لابد أن يكونوا فاعلين فى البعد عن الأسلحة النووية.

  • إيران تعلن بيع ناقلة النفط “جريس 1” لجهة مجهولة

    أعلن المتحدث باسم الحكومة الإيرانية على ربيعي، اليوم الإثنين، عن بيع ناقلة النفط العملاقة “أدريان داريا 1″، التي كانت تسمى في السابق “جريس 1 ” والتي تم الإفراج عنها من قبل السلطات في مضيق جبل طارق، بحسب وكالة “رويترز” الإخبارية.

    وقال ربيعي، خلال مؤتمر صحفي، عند سؤاله عن وجهة ناقلة النفط التي تحركت من مضيق جبل طارق: “لقد بعنا ناقلة النفط أدريان داريا 1، ومصيرها وأين ستذهب هذه الناقلة، يقرره مالك شحنة النفط الذي اشتراه”، دون أن يكشف عن الجهة التي قامت بشراء النفط الإيراني.

    جدير بالذكر أنه في يوليو الماضي أفرجت سلطات إقليم جبل طارق، عن ناقلة النفط الإيرانية المحتجزة، بتهمة نقل النفط إلى سوريا في تحد لتجاوز العقوبات المفروضة على نظام بشار الأسد، بعد ضبطها من قبل البحرية البريطانية في الرابع من الشهر ذاته.

  • الحرس الثوري: إيران اختبرت صاروخا جديدا

    أفادت وكالة تسنيم للأنباء، اليوم السبت، عن الميجر جنرال حسين سلامي قائد الحرس الثوري الإيراني قوله إن إيران اختبرت صاروخا جديدا.

    وأضاف سلامي “بلدنا دائمة ساحة لاختبار العديد من الأنظمة الدفاعية والاستراتيجية، وهذه تحركات دائبة صوب تطوير قوتنا الرادعة… وكان يوم أمس هو أحد أيام نجاح هذه الأمة”، ولم يذكر سلامي أي معلومات إضافية عن الصاروخ، بحسب رويترز.

    في سياق آخر قال سلامي، إن “المنشآت النفطية والمطارات السعودية باتت غير آمنة”.
    وأضاف قائد الحرس الثوري الإيراني إن “جميع المطارات السعودية في مرمى الصواريخ والطائرات المسيرة اليمنية”، مؤكدا أن “الرياض وصلت إلى طريق مسدود في اليمن”، وذلك حسب وكالة “فراس” الإيرانية.

    وكانت جماعة أنصار الله أعلنت في وقت سابق، استهداف قاعدة الملك خالد الجوية في قطاع عسير جنوب غربي السعودية بطائرات مسيرة مفخخة.

    وقال المتحدث باسم القوات المسلحة التابعة للحوثيين العميد يحيى سريع، في بيان صباح اليوم السبت: “سلاح الجو المسير ينفذ هجوما جويا واسعا على قاعدة الملك خالد الجوية بخميس مشيط بعدد من طائرات قاصف 2k استهدفت مرابض الطائرات الحربية ومدارج الإقلاع والهبوط في القاعدة”، وذلك حسب قناة “المسيرة”.

    وأضاف سريع أن الاستهداف أسفر عن “إصابة دقيقة”، مشيرا إلى أن “هذا الاستهداف يأتي ردا على جرائم العدوان وحصاره المستمر على الشعب اليمني العظيم”.

    وكان التحالف العربي بقيادة السعودية، أعلن في وقت سابق، اليوم، اعتراض الدفاعات السعودية، طائرتين مسيرتين أطلقتهما جماعة أنصار الله (الحوثيين) على مدينة خميس مشيط جنوب غرب المملكة العربية السعودية.

  • إيران تتحدى… ناقلة النفط الموجودة في مياه المتوسط تحت رعاية الحرس الثوري

    قالت وسائل إعلام إيرانية إن ناقلة النفط الموجودة في مياه المتوسط ستكون تحت رعاية الحرس الثوري.

    وأفادت وكالة “إيلنا” الإيرانية شبه الحكومية، بأن “ناقلة النفط “أدريان داريا” (غريس1) الموجودة حاليا في مياه البحر المتوسط ستكون تحت رعاية الحرس الثوري الإيراني”.

    وأكد وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو، في وقت سابق اليوم الأربعاء، أن الولايات المتحدة ستقوم بكل ما بوسعها من إجراءات لمنع الناقلة الإيرانية من تسليم النفط إلى سوريا.
    وقال بومبيو للصحفيين: “إننا أبلغنا أن أي أحد يلمسها، أي أحد يدعمها، أي أحد يسمح للسفينة بالرسو، يعرض نفسه لخطر فرض عقوبات من الولايات المتحدة”.

    وأفرجت سلطات جبل طارق عن السفينة بعد أن أعلنت طهران أنها تعهدت بعدم تسليم الوقود لمصفاة نفط سورية تخضع للعقوبات الأوروبية.

    وكانت الولايات المتحدة الأمريكية أصدرت، السبت الماضي، أمرا بضبط واعتراض ناقلة النفط الإيرانية غريس -1 التي كانت محتجزة لدى سلطات جبل طارق في البحر المتوسط.

زر الذهاب إلى الأعلى