الشرق الأوسط

  • الرئيس السيسى: منطقة الشرق الأوسط تشهد تحديات وأزمات غير مسبوقة

    أعلن الرئيس عبدالفتاح السيسي، تخصيص جلسة بالقمة الـ 11 لقمة الدول الثماني النامية، عن الأوضاع في فلسطين ولبنان.

    أضاف الرئيس السيسي خلال كلمته بالقمة الـ 11 للدول الثماني النامية، يشهد العالم ومنطقة الشرق الأوسط بشكل خاص تحديات وأزمات غير مسبوقة تحتل فيها الصراعات والحروب صدارة المشهد.

  • وزير الخارجية يبحث مع نظيره الفرنسي خفض التصعيد والتوتر في الشرق الأوسط

    تلقى د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة اليوم الأحد، اتصالاً هاتفياً من “جان نويل بارو”، وزير خارجية فرنسا في إطار التشاور الدوري بين القاهرة وباريس وتبادل الرؤى حول التطورات في قطاع غزة ولبنان، والعمل على خفض التصعيد والتوتر في منطقة الشرق الأوسط.

    وصرح السفير تميم خلاف المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية أن وزير خارجية فرنسا أطلع الوزير عبد العاطي على نتائج جولته الأخيرة للمنطقة والتي تناولت التطورات على صعيد المشهد السياسي والإنساني اللبناني والمستجدات في قطاع غزة. ويأتي التنسيق المشترك في إطار العلاقات المميزة التي تجمع مصر وفرنسا والحرص المتبادل على تبادل التقييمات بشأن سبل وقف إطلاق النار في غزة ولبنان وتحقيق التهدئة.

    وقد تناول الوزيران بشكل مفصل الجهود الراهنة للتوصل لوقف فورى لإطلاق النار في القطاع ونفاذ المساعدات الإنسانية في ظل التدهور الحاد في الأوضاع الإنسانية في غزة. وشدد الوزير عبد العاطي مجدداً على رفض مصر القاطع وادانتها للإجراءات الإسرائيلية التصعيدية التي تستهدف عرقلة انفاذ المساعدات الإنسانية ومنع وكالة الاونروا من الاضطلاع بدورها، مؤكداً على أهمية العمل على تمكين السلطة الفلسطينية.

    كما أكد الوزير عبد العاطي على ضرورة تضافر الجهود الدولية لتحقيق وقف فورى لإطلاق النار في لبنان وإقرار التهدئة وتنفيذ قرار مجلس الأمن 1701 بشكل كامل، وتقديم كافة أشكال الدعم الإنساني، مستعرضاً الجهود المصرية الرامية لإنهاء أزمة الشغور الرئاسي في لبنان، وضرورة انتخاب رئيس للبنان بتوافق لبناني دون املاءات خارجية، ودعم المؤسسات اللبنانية وفى مقدمتها الجيش اللبناني.

    وأدان وزير الخارجية في هذا السياق استهداف الجيش اسرائيل لقوات اليونيفيل في انتهاك للسيادة اللبنانية والقانون الدولي.

  • البنتاجون: سنقوم بنشر عدة قاذفات استراتيجية من طراز B-52 في الشرق الأوسط

    أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها بأن وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاجون”، قالت إنها ستقوم بنشر عدة قاذفات استراتيجية من طراز B-52 في منطقة الشرق الأوسط، ويأمر بنشر مدمرات إضافية للدفاع الصاروخي الباليستي وأسراب مقاتلات وطائرات ناقلة وقاذفات بعيدة المدى في الشرق الأوسط.

    وأضافت البنتاجون أننا سننشر أصولا عسكرية إضافية في الشرق الأوسط يستند إلى قرار نشر منظومة ثاد الصاروخية في إسرائيل، ونشر أصول إضافية يأتي في إطار التزامنا بحماية مواطنينا وقواتنا والدفاع عن إسرائيل وخفض التصعيد.

  • الرئيس السيسى يتلقى اتصالًا هاتفيًا من رئيس وزراء هولندا حول التطورات في الشرق الأوسط

    تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، مساء اليوم، اتصالاً هاتفياً من رئيس الوزراء الهولندي “ديك شوف” تناول سبل تعزيز العلاقات الثنائية، وخاصة على المستوى الاقتصادي، وذلك في ضوء حرص الدولتين على دعم الشراكة الاقتصادية وفرص الاستثمار المتبادل، لاسيما في مجالات الزراعة، وإدارة المياه، والصناعة، بالإضافة إلى التعاون في مجال إنتاج الهيدروجين الأخضر، حيث أشاد الجانبان بمستوى العلاقات الثنائية على شتى الأصعدة، وأكدا عزمهما مواصلة جهود تطوير التعاون المشترك.

    وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن الاتصال تضمن كذلك التشاور والتنسيق حول القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وعلى رأسها التطورات في الشرق الأوسط، حيث تم التوافق على خطورة التصعيد الذي تشهده المنطقة مؤخرًا.

    وأوضح الرئيس في هذا الصدد استمرار جهود مصر للدفع في اتجاه التهدئة ووقف إطلاق النار بالأراضي الفلسطينية ولبنان، منوهاً إلى أهمية تكثيف مساعي المجتمع الدولي، وفي مقدمته القوى الأوروبية المؤثرة، للعمل على وقف التصعيد الجاري، والانخراط في مسار حل الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينية، وفقاً لقرارات الشرعية الدولية، بهدف استعادة الاستقرار الإقليمي، وتحقيق الأمن المستدام لجميع شعوب المنطقة.

  • أزمات الشرق الأوسط تلقى بظلالها على الانتخابات الأمريكية.. التوازن بين دعم إسرائيل وإدانة خسائر المدنيين سلاح هاريس.. وترامب يعد بـ”حل سحرى” ويحذر من حرب الـ40 عاما حال فوز كامالا.. وأصوات العرب هدف الاثنين

    تلقي الازمات في الشرق الأوسط بظلالها على سباق الانتخابات الامريكية حيث يكافح المرشحان كامالا هاريس ودونالد ترامب لجذب الناخبين العرب في الولايات المتأرجحة قبل أسبوعين فقط من ذهاب الناخبين لصناديق الاقتراع في الخامس من نوفمبر.

    كانت المرشحة الديمقراطية  كامالا هاريس تحاول الموازنة بين الحديث عن الدعم القوي لإسرائيل والإدانات القاسية للخسائر المدنية بين الفلسطينيين وغيرهم من المحاصرين في حروب إسرائيل في غزة ولبنان، وعلى الجانب الاخر يصر الرئيس السابق دونالد ترامب على أن شيئًا من هذا لم يكن ليحدث في عهده وأنه يستطيع أن يجعل كل هذا يختفي إذا تمت إعادة انتخابه.

    وفي الوقت نفسه، يسعى كلاهما للحصول على أصوات الناخبين العرب والمسلمين الأمريكيين والناخبين اليهود، وخاصة في السباقات المتقاربة في الولايات الرئيسية في ميشيجان وبنسلفانيا.

    نالت هاريس الثناء والنقد بالتناوب على تعليقاتها حول متظاهر مؤيد للفلسطينيين والتي تم التقاطها في مقطع فيديو تم مشاركته على نطاق واسع. وقد اعتبر البعض أن ملاحظة هاريس بأن مخاوف المحتج “حقيقية” هي تعبير عن الاتفاق مع وصفه لسلوك إسرائيل بأنه “إبادة جماعية”. وقد أثار ذلك إدانة حادة من السفير الإسرائيلي السابق لدى الولايات المتحدة، مايكل أورين، لكن حملة هاريس قالت إنه في حين كانت نائبة الرئيس متفقة بشكل عام بشأن محنة المدنيين في غزة، فإنها لم تتهم إسرائيل بـ الإبادة الجماعية في غزة ولن تتهمها.

    وفي الوقت نفسه، شارك ترامب في الأيام الأخيرة في مقابلات تلفزيونية مع قنوات عربية حيث تعهد بإحلال السلام وقال:  “ستتحول الأمور إلى ما هو جيد للغاية”، وفي منشور على منصته على وسائل التواصل الاجتماعي يوم الاثنين، توقع أن رئاسة هاريس لن تؤدي إلا إلى تفاقم حروب الشرق الأوسط.

    وكتب ترامب: “إذا حصلت كامالا على أربع سنوات أخرى، فسوف يقضي الشرق الأوسط العقود الأربعة القادمة في الاشتعال، وسيذهب أطفالك إلى الحرب، وربما حتى الحرب العالمية الثالثة، وهو أمر لن يحدث أبدًا مع الرئيس دونالد ترامب في السلطة .. من أجل بلدنا، ومن أجل أطفالك، صوتوا لترامب من أجل السلام!”

    أشار التقرير الى إن موقف هاريس محرج بشكل خاص لأنها كنائبة للرئيس مرتبطة بقرارات السياسة الخارجية للرئيس جو بايدن حتى مع محاولتها إظهار نبرة أكثر تعاطفًا مع جميع الأطراف، لكن مساعدي هاريس وحلفاءها يشعرون بالإحباط أيضًا، فبالمقارنة مع ترامب فانه يستطيع ان يقول ما يشاء دون الالتزام بنهج او اتخاذ أي اعتبارات سياسية لتصريحاته ما يعطية حرية اكثر في الحديث مع الناخبين وفي المقابلات واللقاءات الإعلامية.

    قال جيمس زغبي، مؤسس ورئيس المعهد العربي الأمريكي، الذي أيد هاريس: “إنها المدرسة المدروسة للغاية والحذرة للغاية مقابل المدرسة الاستعراضية .. إن هذا يصبح عائقًا في هذه المراحل المتأخرة عندما يقوم بكل هذه المبادرات عندما يحين موعد دفع الفاتورة، سوف يرحلون خاليي الوفاض، ولكن بحلول ذلك الوقت سيكون الأوان قد فات”.

    تنذر الانقسامات السياسية على مسار الحملة بعواقب كبيرة محتملة بعد يوم الانتخابات حيث تراقب القوى في المنطقة، وخاصة بنيامين نتنياهو من إسرائيل، عن كثب النتيجة وإمكانية أي تحولات في السياسة الخارجية الأمريكية.

    ويجد استطلاع رأي جديد أجرته وكالة أسوشيتد برس أن لا ترامب ولا هاريس يتمتعان بميزة سياسية واضحة فيما يتعلق بالوضع في الشرق الأوسط، حيث يقول حوالي 4 من كل 10 ناخبين مسجلين إن ترامب سيقوم بعمل أفضل، وتقول نسبة مماثلة نفس الشيء عن هاريس، بينما يقول 2 من كل 10 ان الاثنين لن يقوما بعمل افضل.

    ومع ذلك، هناك بعض علامات الضعف بشأن هذه القضية بالنسبة لهاريس داخل حزبها، حيث يقول حوالي ثلثي الناخبين الديمقراطيين فقط إن هاريس ستكون المرشحة الأفضل للتعامل مع الوضع في الشرق الأوسط، ومن بين الجمهوريين، يقول حوالي 8 من كل 10 أن ترامب سيكون أفضل.

    في ميشيجان، التي تضم أكبر تجمع للأمريكيين العرب في البلاد، خلفت حرب غزة تأثيرات عميقة وشخصية على المجتمع، بالإضافة إلى وجود العديد من أفراد المجتمع الذين لديهم عائلة في كل من لبنان وغزة، وأدى التأثير المباشر للحرب على المجتمع إلى تأجيج الغضب والدعوات للولايات المتحدة للمطالبة بوقف إطلاق النار غير المشروط وفرض حظر الأسلحة على إسرائيل.

    وكشفت استطلاع جديد أجرته صحيفة واشنطن بوست ان كامالا هاريس ودونالد ترامب متعادلان في سبع ولايات، حيث تتقدم هاريس وترامب بالتساوي تقريبا في جميع الولايات السبع المتأرجحة بين جزء مهم من الناخبين الذين من المرجح أن تحدد أصواتهم من سيصبح الرئيس القادم.

    وشمل الاستطلاع أكثر من 5 آلاف ناخب مسجل، ، وأظهر أن 47% يقولون إنهم سيدعمون هاريس بالتأكيد أو ربما، بينما يقول 47% إنهم سيدعمون ترامب بالتأكيد أو ربما ومن بين الناخبين المحتملين، يدعم 49% هاريس ويدعم 48% ترامب.

    وبشكل عام في هذه الولايات السبع، يقول 37% من الناخبين المسجلين إنهم سيصوتون بالتأكيد لهاريس و37% سيدعمون ترامب بالتأكيد وقال 10% آخرون إنهم ربما سيصوتون لصالح هاريس، و10 % ربما لصالح ترامب.

  • وزير الدولة البريطاني لشئون الشرق الأوسط يشيد بجهود مصر لاستعادة الاستقرار في المنطقة

    استعرض محافظ شمال سيناء خالد مجاور، مع هاميش فالكونر وزير الدولة البريطاني لشئون الشرق الأوسط وشمال إفريقيا – والوفد المرافق له ، الجهود التي تبذلها المحافظة في استقبال المساعدات الإنسانية والغذائية والإغاثية لقطاع غزة.
    وأشاد وزير الدولة البريطاني بجهود مصر في الوساطة من أجل التوصل لوقف إطلاق النار في غزة واستعادة الاستقرار في المنطقة.
  • رئيس البنك الدولي: قيمة الدمار بالممتلكات في صراع الشرق الأوسط قد تتجاوز 20 مليار دولار

    قال رئيس البنك الدولي، أجاي بانجا، إنه إذا انتشر الصراع في منطقة الشرق الأوسط فإن المساهمين الأكبر في الاقتصاد العالمي سيتأثرون، وذلك حسبما أفادت قناة “القاهرة الإخبارية”، فى خبر عاجل لها.

    وأوضح أن  قيمة الدمار في الممتلكات في الصراع بالشرق الأوسط قد تتجاوز 20 مليار دولار، مشيرا إلى أن فقدان الأرواح في الصراعين بغزة ولبنان أمر “لا يطاق”.

  • وزير الخارجية ونظيره الإيرانى يبحثان هاتفيا التطورات فى منطقة الشرق الأوسط

    بحث الدكتور بدر عبد العاطى وزير الخارجية والهجرة، وعباس عراقجى وزير خارجية إيران، خلال اتصال هاتفى اليوم الاثنين، حيث تناول الوزيران التطورات المتسارعة فى منطقة الشرق الأوسط وفى مقدمتها التطورات التى يشهدها لبنان وقطاع غزة، والأهمية البالغة لوقف التصعيد فى المنطقة فى ضوء ما يجرى فى كل من لبنان والأرض الفلسطينية المحتلة.

    وصرح المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية السفير تميم خلاف، بأن وزير الخارجية أعرب لنظيره الإيراني عن قلق مصر البالغ من التصعيد المتزايد بالمنطقة واتساع رقعة الصراع في الاقليم مما يُنذر بعواقب وخيمة على السلم والأمن الإقليميين والدوليين، مؤكداً على ضرورة العمل على خفض التوترات وضبط النفس في هذه المرحلة الدقيقة لتجنب الانزلاق إلى حرب إقليمية والتي قد تؤدى لتداعيات بالغة الخطورة على أمن واستقرار شعوب المنطقة بأسرها.

    كما استعرض وزير الخارجية موقف مصر من التطورات المتلاحقة بجنوب لبنان، مؤكداً رفض مصر الكامل المساس بالسيادة اللبنانية والضرورة المُلحة لتحقيق وقف فوري لإطلاق النار.

    وشدد على أهمية تمكين المؤسسات اللبنانية وعلى رأسها الجيش اللبنانى باعتباره الطرف القادر على تحقيق الاستقرار للبلاد في ظل المشهد السياسي الراهن.. مؤكدا على أهمية تنفيذ قرار مجلس الأمن رقم 1701 بكافة عناصره.

    كما أكد على استمرار تقديم مصر لكافة أشكال الدعم السياسي والإنساني لدعم لبنان لمواجهة المحنة الحالية.

    وتناول وزير الخارجية الشغور الرئاسي في لبنان، مؤكداً على أهمية دعم جميع الأطراف للبنان في هذه المرحلة الحرجة لانتخاب رئيساً للبلاد.

    كما شدد على الأهمية البالغة لوقف الاعتداءات الإسرائيلية على كل من قطاع غزة والضفة الغربية والنفاذ الكامل وغير المشروط للمساعدات الإنسانية والطبية إلى قطاع غزة.

  • البنتاجون: نراقب الوضع في الشرق الأوسط وجاهزون للدفاع عن إسرائيل

    قال المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاجون” بات رايدر، إن واشنطن لا تزال تراقب الوضع في الشرق الأوسط، معلنًا جاهزية بلاده للدفاع عن إسرائيل.

    وقال رايدر -في تصريحات أوردتها قناة “الحرة” الأمريكية اليوم /الإثنين/- إن الولايات المتحدة لم تشارك في الضربات الاستباقية الإسرائيلية ليلة السبت ضد حزب الله، مضيفًا: قدمنا لإسرائيل بعض الدعم الاستخباراتي والمراقبة والاستطلاع في تتبع هجمات حزب الله ولكن لم نقم بأي عمليات.

    وأشار إلى أنه لم تكن هناك حاجة لاستخدام أي من قدرات الولايات المتحدة العسكرية للمساعدة في الدفاع عن إسرائيل ضد الهجمات الأخيرة وهي كانت قادرة على القيام بذلك بقدراتها وأنظمتها.

    وأكد أن إسرائيل اتخذت القرار بتنفيذ الضربات الاستباقية بناء على معلومات كانت لديها والولايات المتحدة لم تكن جزءًا من ذلك.

    وقال المتحدث إنه نظرا للتوترات في الشرق الأوسط تم تمديد مهمة حاملة الطائرات ثيودور روزفلت والقوة الضاربة في الشرق الأوسط والإبقاء على حاملتي طائرات في المنطقة.

  • ذا إنترسبت : الولايات المتحدة لديها العشرات من القواعد السرية في جميع أنحاء الشرق الأوسط

    ذكر موقع ذا إنترسبت الأمريكي أن القوات الأمريكية في العراق وسوريا تعرضت لهجمات متكررة في الأسابيع الأخيرة، بما في ذلك هجوم صاروخي على قاعدة “الأسد” الجوية، مشيراً إلى أن الضربات المتجددة، التي بدأت في يوليو، تشير إلى استئناف حرب منخفضة المستوى بين الولايات المتحدة ووكلاء إيران في الشرق الأوسط والتي كانت قد تراجعت في وقت سابق من هذا العام، مضيفاً أن القوات الأمريكية وقوات الحلفاء تعرضت للهجوم أكثر من (170) مرة خلال حرب غزة (102 في سوريا / 70 في العراق / مرة ​​واحدة في الأردن)، ومع توسع إسرائيل في حرب غزة في الأسابيع الأخيرة، ومع المزيد من الهجمات الاستفزازية في لبنان وإيران واليمن، استأنف شركاء إيران الهجمات على المواقع الأمريكية في جميع أنحاء المنطقة.

    أضاف الموقع أنه في حين أظهر أعداء الولايات المتحدة معرفتهم بمواقع القواعد الأمريكية في المنطقة، يزعم مكتب الشئون العامة في البنتاجون أنه ليس لديه قائمة بمثل هذه المواقع، مشيراً إلى أن القيادة المركزية الأمريكية رفضت التعليق على مواقع قواعدها، مشيرة إلى عدة أسباب منها تردد الشركاء في الاعتراف بوجود قوات أمريكية في بلدانهم.

     أشار الموقع إلى أنه قام بتحقيقاته الخاصة ووضع قائمة بأكثر من (60) قاعدة أمريكية أو موقع عسكري أو منشأة أجنبية مشتركة في الشرق الأوسط، وتتراوح هذه المواقع من مواقع قتالية صغيرة إلى قواعد جوية ضخمة في (13) دولة وهي (البحرين / مصر / العراق / إسرائيل / الأردن / الكويت / لبنان / سلطنة عُمان / قطر / السعودية / سوريا / الإمارات / اليمن)، وقد تعرضت (14) قاعدة على الأقل من هذه القواعد للهجوم في السنوات الأخيرة، فمنذ (17) أكتوبر 2023، أدت مجموعة من الهجمات بطائرات بدون طيار وصواريخ وقذائف هاون وصواريخ باليستية قريبة المدى إلى مقتل ما لا يقل عن (145) جندي أمريكي في مواقع إقليمية.

  • وزير الخارجية: فرنسا تضطلع بدور هام نحو تحقيق الاستقرار بمنطقة الشرق الأوسط

    قال الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية، إن فرنسا تضطلع بدور هام نحو تحقيق الاستقرار بمنطقة الشرق الأوسط.

    وأضاف الوزير خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الفرنسي عرضته قناة “القاهرة الإخبارية”: “نواصل جهودنا مع فرنسا لخفض حدة التوتر ووقف التصعيد فى المنطقة، مشددا على وجود تنسيق مصري فرنسي لتحقيق الاستقرار فى المنطقة.

  • وزير التعليم: مصر لديها أكبر نظام للتعليم قبل الجامعى فى الشرق الأوسط

    قال محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم، إن مصر لديها أكبر نظام للتعليم قبل الجامعى فى منطقة الشرق الأوسط، موضحا أن رؤية الوزارة تتضمن مواجهة 4 تحديات.

    وأوضح فى مؤتمر صحفى بمقر مجلس الوزراء، أن عدد المواد التى تدرس فى التعليم الثانوي كثيرة.

  • أكسيوس: وزير الخارجية الأمريكى يتوجه إلى الشرق الأوسط

    أفاد موقع “أكسيوس” الإخبارى، نقلاً عن مصدر مطلع، بأن وزير الخارجية الأمريكى أنتونى بلينكن، سيتوجه إلى الشرق الأوسط، الثلاثاء، وسط تصاعد التوترات فى المنطقة.

    وقال الموقع، إنه من المخطط أن يزور بلينكن: قطر، ومصر، وإسرائيل، مشيراً إلى أن هذه “الخطط ليست نهائية”.

  • رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة: الوضع فى الشرق الأوسط يتدهور بشكل مخيف

    قال دينيس فرانسيس، رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، إن الوضع في الشرق الأوسط يتدهور بشكل مخيف جراء التصعيد بغزة، مضيفا أنه يجب العمل على حماية المدنيين وإطلاق سراح المحتجزين في غزة بلا شروط.

    وأضاف خلال جلسة للجمعية العامة للأمم المتحدة للتصويت على مشروع قرار جديد بشأن أحقية دولة فلسطين بالعضوية الكاملة، وبثتها قناة القاهرة الإخبارية: “أحث الأطراف على بذل قصارى جهدهم للوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة”.

  • توافق مصرى – بوسنى على ضرورة تهدئة التوتر الإقليمى وتحقيق الاستقرار فى الشرق الأوسط

    قال الرئيس عبد الفتاح السيسى، إن مصر كانت من أوائل الدول التي أقامت علاقات دبلوماسية مع البوسنة والهرسك، حيث تحملت مسئوليتها كدولة راعية للسلام في العالم من خلال مشاركتها في عملية حفظ وبناء السلام في البوسنة والهرسك.

    جاء ذلك خلال كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسى، فى المؤتمر الصحفي المشترك مع “دينيس بيسيروفيتش” رئيس مجلس رئاسة البوسنة والهِرسِك بقصر الاتحادية اليوم.

    وأكد الرئيس السيسى موقف مصر الراسخ باحترام سيادة ووحدة أراضي البوسنة والهرسك، واستعدادنا للتعاون مع مختلف مكونات مجتمع البوسنة والهرسك بالشكل الذي يحقق الاستقرار والتنمية فيها.

    كما تقدم الرئيس السيسى بالتهنئة بمناسبة موافقة المجلس الأوروبي مؤخراً على فتح باب مفاوضات انضمام البوسنة والهرسك إلى الاتحاد الأوروبي، متمنياً التوفيق والتقدم على هذا المسار المهم لمستقبل البلاد.

    واستهل الرئيس السيسى كلمته بقوله:” السيد رئيس مجلس رئاسة البوسنة والهرسك، إنه لمن دواعي سروري، أن أرحب بفخامتكم والوفد المرافق لكم، في أول زيارة لمصر على هذا المستوى الرفيع من دولة البوسنة والهرسك منذ أكثر من “14” عاماً، وأؤكد ثقتي، في أن هذه الزيارة ستسهم في إثراء علاقاتنا الثنائية.. وستدفع بها نحو آفاق جديدة.. لتحقيق ما يصبو إليه شعبا بلدينا الصديقين”.

    وقال الرئيس السيسى، إنه أجرى مع “دينيس بيسيروفيتش” اليوم مباحثات مهمة عكست رغبة مشتركة في تعزيز العلاقات الثنائية، وأكدت في هذا الصدد حرصنا على تعميق وتطوير كافة أشكال التعاون، القائمة بين البلدين.

    وأشار الرئيس السيسى، إلى أن المباحثات شهدت استعراض جهود تعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري والاستثماري بين البلدين، حيث أكدا الاهتمام المشترك بضرورة استخدام آليات التعاون القائمة وتطويرها بما في ذلك تفعيل اللجنة المشتركة للتعاون الاقتصادي والعلمي والفني لدفع جهود تعزيز التبادل التجاري بين البلدين، فضلاً عن ترحيبهما بالعمل لتعزيز التبادل السياحي من خلال إطلاق خط طيران مباشر من بعض المدن البوسنية إلى مدينة الغردقة وبما يساهم في تنشيط حركة السياحة بين البلدين.

    و أوضح الرئيس السيسى، أن مداولاتهما عكست أيضاً تقارب وجهات النظر، حول مجمل القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، حيث توافقنا على ضرورة بذل كافة المساعي نحو تهدئة التوتر الإقليمي، وتحقيق الاستقرار في الشرق الأوسط، فضلاً عن أهمية تكاتف الجهود الدولية، لتحقيق الوقف الفوري لإطلاق النار في قطاع غزة وإنفاذ المساعدات الإغاثيــة لمنـاطق القطـــاع كافــــة، مع الانخراط الجاد والفوري في مسارات التوصل لحل سياسي عادل ومستدام للقضية الفلسطينية على أساس حل الدولتين وإنفاذ دولة فلسطينية على خطوط الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها “القدس الشرقية”.

  • وزير خارجية فرنسا يبدأ غدا جولة إلى الشرق الأوسط تشمل مصر

     يقوم وزير خارجية فرنسا ستيفان سيجورنى بجولة إلى منطقة الشرق الأوسط فى الفترة من 3 إلى 5 فبراير تشمل مصر والأردن وإسرائيل والأراضى الفلسطينية ولبنان، حسبما أفاد نائب المتحدث باسم الخارجية الفرنسية، اليوم /الجمعة/.

    وأكد كريستوف لوموان أن جولة سيجورنى تهدف إلى العمل على وقف إطلاق النار فى قطاع غزة وإطلاق سراح الرهائن المحتجزين، وأيضا الحديث عن إعادة فتح أفق سياسى وهى إحدى ركائز مبادرة السلام والأمن للجميع التى قدمها الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون . 

    ويبدأ سيجورنى جولته بمصر ثم الأردن وإسرائيل والأراضى الفلسطينية ثم إلى لبنان حيث من المقرر أن يلتقى بنظرائه فى المنطقة فى إطار التنسيق الوثيق بين فرنسا وشركائها الإقليميين من أجل تنفيذ مبادرة الرئيس الفرنسى للسلام والأمن للجميع.

    وشدد على ضرورة التوصل إلى تسوية سياسية على أساس المبادئ المعروفة وهى حل الدولتين

  • وزير الدفاع يلتقى منسق الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لمجلس الأمن القومى الأمريكى

    التقى الفريق أول محمد زكى القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربى، بريت ماكجيرك منسق الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لمجلس الأمن القومى الأمريكى والوفد المرافق له الذى يزور مصر حالياً.
    تناول اللقاء مناقشة الأوضاع فى ظل الأزمة الراهنة بقطاع غزة وإنعكاس ذلك على الأمن والاستقرار بمنطقة الشرق الأوسط ، كذلك أهمية تضافر الجهود لتهدئة الأوضاع والحفاظ على أرواح المدنيين، والدور المصرى الفاعل فى استمرار تدفق المساعدات الإنسانية للشعب الفلسطينى الشقيق.
    حضر اللقاء عدد من قادة القوات المسلحة.
    وزير الدفاع يلتقى منسق الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لمجلس الأمن القومى الأمريكى
  • وزير الخارجية: منطقة الشرق الأوسط تشهد أزمة واسعة إثر عدوان إسرائيل على غزة

    أكد وزير الخارجية سامح شكرى إلى الحاجة لتعزيز دور حركة عدم الانحياز وإحياء مبادئ باندونج، وذلك في مواجهة التحديات السياسية والاقتصادية المتزايدة أمام الدول النامية، مشيرا إلى مصر كانت سبّاقة في إرساء وصون مبادئ باندونج، لاسيما احترام القانون الدولي، وسيادة الدول، وعدم التدخل في شئونها الداخلية، والالتزام بمقاصد وأهداف ميثاق الأمم المتحدة، لإقامة عالم مستقر يقوم على التضامن الدولي والازدهار المشترك، جاء ذلك خلال إلقاءه كلمة مصر أمام القمة التاسعة عشر لدول عدم الانحياز المنعقدة بالعاصمة الأوغندية كمبالا، نيابة عن الرئيس عبد الفتاح السيسي.‎

    أشار وزير الخارجية إلى أن الاجتماع يأتي في توقيت يواجه فيه عدد من أعضاء الحركة تهديداً مباشراً لأمنه واستقراره بل وبقائه، مؤكدا أن منطقة الشرق الأوسط تشهد أزمة واسعة النطاق، إثر استمرار إسرائيل في عدوانها الغاشم على قطاع غزة، مما خلّف حتى الآن أكثر من 22 ألف شهيداً، أغلبهم من النساء والأطفال، موضحا أن التدمير بلغ حداً غير مسبوق لم تسلم منه المنشآت الطبية، والإنسانية، والبنية التحتية الأساسية، ودور العبادة، وقامت إسرائيل باستهداف العاملين بالمجالين الطبي والإنساني، وموظفي الأمم المتحدة، والصحفيين.

    أوضح وزير الخارجية أن هذه الانتهاكات أدت إلى دفع أكثر من 1,6 مليون فلسطيني في قطاع غزة للنزوح، في مواجهة ممارسات إسرائيلية تفرض الحصار، والتجويع، وتعرقل المساعدات الإنسانية، وتتمادى في خرق القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني.

    أكد وزير الخارجية أن مصر تدعو لتمسك حركة عدم الانحياز بمواقفها التاريخية للتنديد بالممارسات الإسرائيلية غير المشروعة، ورفض تهجير الشعب الفلسطيني وتصفية قضيته، وتؤكد مصر أن السلم والاستقرار لن يتحقق في الشرق الأوسط سوى بإنهاء الاحتلال وانسحاب إسرائيل من كافة الأراضي العربية المحتلة، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.

    وعلى صعيد القارة الأفريقية، أكد وزير الخارجية تضامن مصر مع الدولة السودانية وجميع أطياف الشعب السوداني الشقيق، وتعرب عن قلقها البالغ من استمرار المواجهات العسكرية، وتجدد دعوتها لكافة الأطراف لإعلاء مصالح السودان والالتزام بوقف إطلاق النار، واللجوء للحوار.

    وأوضح أن مصر انطلاقاً من حرصها على حقن دماء الشعب السوداني وتخفيف معاناته الإنسانية، قامت مصر باستقبال أكثر من 350 ألف من الأخوة السودانيين منذ بدء الأزمة، كما أطلقت آلية دول جوار السودان لدعم الرؤية والملكية الوطنية السودانية لحل الأزمة.

    وتشدد مصر على دعمها التام لوحدة أراضي جمهورية الصومال الفيدرالية الشقيقة، وسيادة الصومال علي كامل ترابه، وتشجب مصر بشدة أية إجراءات أحادية يتخذها أي طرف إقليمي لتهديد وحدة وسلامة الصومال، كما تؤكد معارضتها الحاسمة لأية إجراءات من شأنها التعدي على سيادة وحق الصومال – دون غيره – في الانتفاع بموارده، محذؤا من التحركات التي تقوض الاستقرار في منطقة القرن الأفريقي، وتزيد من حدة التوتر بين دوله، وندعو لتكاتف الجهود لاحتواء أزمات المنطقة، بدلاً من الاستمرار في سياسة تأجيج النزاعات على نحو غير مسئول، وفق وزير الخارجية.

  • سفير التشيك بالقاهرة: نقدر دور مصر المحوري في منطقة الشرق الأوسط

    أعرب سفير التشيك بالقاهرة إيفان يكل، عن تقدير بلاده لدور مصر المحوري في منطقة الشرق الأوسط وتوسطها في النزاع بين الإسرائيليين والفلسطينيين وكذلك في النزاعات في الدول الأخرى مثل السودان، بهدف إحلال الاستقرار والسلام في المنطقة.

    وقال السفير التشيكي – في حديث خاص لوكالة أنباء الشرق الأوسط اليوم /السبت/ – إن نائب وزير خارجية التشيك جيري كوزاك بحث خلال زيارته لمصر في يوليو الماضي مع وزير الخارجية سامح شكري، القضايا الثنائية بما في ذلك سبل تعزيز التعاون الاقتصادي، فضلا عن مناقشة القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.. مشيرا إلى أن السفير إيهاب نصر مساعد وزير الخارجية للشئون الأوروبية والسفير نبيل حبشي مساعد وزير الخارجية لشئون المراسم زارا براغ في الصيف الماضي، وذلك في إطار تعزيز التعاون المشترك بين البلدين.

    وأضاف أن ثلاثة وفود تشيكية من بينها وفدين من مجلس الشيوخ والغرفة السفلى للبرلمان التشيكي، بحثوا خلال زيارتهما لمصر في يونيو الماضي سبل تعزيز التعاون الثنائي في المجال الأمني.

    وعن التعاون الاقتصادي.. أفاد السفير إيفان يكل بأن الشركة التشيكية “شكوتا” وقعت هذا العام مع هيئة السكك الحديدية بمصر عقدا بقيمة تتخطى المليار يورو؛ لتحديث وصيانة السكك الحديدية وتوفير التدريب للمتخصصين المصريين في براغ لمدة 15 عاما.. مشيرا إلى التوقيع على مذكرة تفاهم بين إحدى الهيئات التابعة لوزارة الصحة وشركة “لينيت” التشيكية لإقامة مصنع لإنتاج أسرة المستشفيات، حيث تعد التشيك أحد أهم الموردين للأسرة إلى مصر.

    وأكد السفير التشيكي، أن بلاده تولي اهتماما كبيرا بتعزيز التعاون مع مصر في عدة مجالات من بينها الأمن الغذائي، حيث يمكن الاستفادة من الخبرة التشيكية لزيادة إنتاجية القمح في مصر، فضلا عن وجود فرص للتعاون في مجال الهيدروجين، مشيرا إلى زيارة وفد من الخبراء التشيكيين لمصر؛ لمناقشة أوجه التعاون في هذا المجال في ضوء إنتاجنا شحنات تستخدم الهيدروجين كوقود.

    وأوضح أنه من المقرر أن يقوم وفد من المنطقة الاقتصادية لقناة السويس بزيارة براغ العام المقبل؛ لمناقشة موضوعات عديدة من بينها أمن الطاقة وفرص البحث عن شريك لإقامة مشروع للهيدروجين في المنطقة الاقتصادية.. مضيفا أن التشيك عرضت مؤخرا نظم الري وتحلية المياه والفلاتر لتنظيف المياه وذلك خلال المعرض الذي أقيم على هامش “أسبوع القاهرة للمياه“.

    وعن الاستثمار، قال السفير إيفان يكل، إن أهم الاستثمارات التشيكية في مصر تتمثل في مصنع “بي أف” المقام في مدينة السادس من أكتوبر لإنتاج المنسوجات غير المنسوجة، لافتا إلى أن هذا المشروع هو أول مشروع تشيكي في القارة الإفريقية بقيمة 100 مليون يورو.

    وعن التبادل التجاري بين البلدين، أفاد السفير إيفان بأن مصر تعد أكبر شريك تجاري للتشيك في القارة الإفريقية، حيث بلغت الصادرات المصرية للتشيك 180 مليون يورو عام 2022 أغلبها معدات توزيع الكهرباء، بينما استوردت مصر من براغ ما قيمته 360 مليون يورو عام 2022 وأغلبها سيارات ومركبات نقل أخرى.

    وعن علوم الفضاء، أفاد بأنه عقد مؤتمرين عبر الفيديو كونفرانس بين المسئولين في وكالة الفضاء المصرية ووكالة الفضاء الأوروبية (مقرها براغ)؛ لبحث آفاق التعاون في هذا المجال.. مؤكدا رغبة الوكالة الأوروبية في المشاركة بمؤتمر “آفاق الفضاء الجديد في إفريقيا والشرق الأوسط” الذي ستنظمه الوكالة المصرية في بداية العام الجديد.

    وعن السياحة، أشار السفير إيفان يكل إلى أن نحو 400 ألف سائح تشيكي يقضون إجازاتهم في مصر سنويا، وهناك خط طيران مباشر بين براغ والغردقة.. موضحا أن الشركة التشيكية “سمارت ونجز” أعلنت مؤخرا عن عزمها تسيير خط طيران مباشر بين القاهرة وبراغ الذي من المؤكد سوف ينتج عنها زيادة في أعداد السائحين.

    وذكر أن التشيك تولي اهتماما بتعزيز الشراكة مع الدول الإفريقية، حيث تمتلك براغ التقنيات الحديثة ومشروعات الدفاع والأمن والتجارة والتعاون التنموي.. مشيرا إلى أن الشركات التشيكية تعمل بنشاط في إفريقيا من خلال مجموعة متنوعة من القطاعات، مثل الرعاية الصحية والزراعة والمياه والصرف الصحي والبنية التحتية والطاقة والتعدين والصناعات الغذائية.

    وأضاف السفير التشيكي بالقاهرة أن بلاده ترغب في التركيز على المجالات الحيوية المتعلقة بالزراعة وتغير المناخ؛ مما يعكس التزامها طويل الأمد بتطوير المشروعات في مجالات الزراعة والتنمية المستدامة والإدارة المسئولة للموارد الطبيعية؛ بهدف تحسين نوعية الحياة في إفريقيا، فضلا عن دعم قدرات الدول الإفريقية على التكيف مع تغير المناخ.

  • وسائل إعلام وكتاب أمريكيون يؤكدون أهمية دور مصر بقيادة الرئيس السيسى فى الشرق الأوسط

    أكدت وسائل إعلام وكتاب أمريكيون على أهمية الدور المحورى الذى تلعبه مصر فى منطقة الشرق الأوسط بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسى فى ظل الظروف الراهنة .. مشيرين إلى أن الحرب الدائرة بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية أعادت الأضواء إلى دور مصر كمحرك إقليمي رئيسى بالمنطقة.

    ومن جهتها .. أبرزت وكالة (بلومبرج) الأمريكية ، تصريحات الرئيس السيسي التي أعلن فيها رفض مصر لفكرة تهجير الفلسطينيين إلى سيناء وتصفية القضية الفلسطينية..قائلة “يبدو أن موقف مصر حاسم في مصير اللاجئين وتدفق المساعدات لسكان قطاع غزة المحاصر والبالغ عددهم أكثر من مليوني نسمة بعد أن قطعت إسرائيل الإمدادات الحيوية ردا على هجوم الفصائل الفلسطينية في 7 أكتوبر الجاري”.

    ونقلت الوكالة عن الرئيس السيسي رفضه استضافة مصر للاجئي غزة .. قائلا “ينبغي على إسرائيل بدلا من ذلك استقبال الفلسطينيبن في صحراء النقب”..مشيرة في الوقت ذاته إلى رفض الجانب الأردني أيضا قبول المزيد من اللاجئين الفلسطينيين.

    وأشارت الوكالة الأمريكية إلى أن مصر تستضيف حاليا حوالي 9 ملايين لاجىء ومهاجر من سوريا والسودان واليمن وليبيا.

    ووفقا للوكالة فإن تطورات الشرق الأوسط ، أكدت عودة دور مصر الريادي في المنطقة ..مشيرة إلى أن مصر كانت وراء جمع القوى العربية وقيادة الهجوم في نصر أكتوبر عام 1973 ؛ مما أدى إلى حرب السادس من أكتوبر قبل أن يوقع البلدان اتفاق سلام ويتفقان على علاقات دبلوماسية كاملة عام 1980 .

    ويقول روبرت ساتلوف المدير التنفيذي في معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدني إن الحرب الدائرة بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية أكدت الدور المهم الذي تلعبه مصر فيما يتعلق بالأمن .. مشيرا إلى أن القيادة السياسية تعتبر فكرة استقبال لاجئي غزة خط أحمر لا يجب تجاوزه.

    وأشارت الوكالة الأمريكية إلى أن القادة العرب أطلقوا على الضربات الانتقامية الإسرائيلية على غزة بأنها عقاب جماعي فيما شدد عدد من المسؤولين الأوروبيين على ضرورة قيام دولتين جنبا إلى جنب.

    وتطرقت (بلومبرج) إلى قمة السلام التي عقدت في القاهرة يوم السبت الماضي بهدف التوصل لحل للصراع الدائر بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية الذي يدخل الآن أسبوعه الثالث ؛ مما أدى إلى مقتل الآلاف في غزة وترك مئات الآلاف منازلهم.

    وأشارت الوكالة إلى أن قمة القاهرة للسلام تزامنت مع السماح بتدفق المساعدات عبر منفذ رفح الحدودي المصري مع غزة ، حيث عبرت العشرات من الشاحنات التي تحمل المواد الغذائية والإمدادات الطبية إلى أهالي قطاع غزة.

    ونقلت الوكالة الأمريكية عن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش وصفه مطالب الفلسطينيين بأنها عادلة ومشروعة ،..قائلا ” إن كلا من الإسرائيليين والفلسطينيين بحاجة إلى رؤية تطلعاتهم المشروعة تتحقق”..داعيا إلى ضرورة وقف إطلاق النار والعمل لانهاء هذا الكابوس.

    كما نقلت عن رئيس الاتحاد الأوروبي تشارلز ميشيل أمام القمة “نحن الآن بحاجة إلى بذل كل جهد ممكن للتحرك نحو حل دائم يجب ان يستند إلى حل الدولتين” ، فيما أبرزت تأكيد الرئيس الفلسطيني محمود عباس على أن الفلسطينيين لن يستسلموا ولن يغادروا وسيبقون على أرضهم.

    ومن جهته .. قال الكاتب الأمريكي ستيفن كوك ، في مقال له ، إن الحكومة المصرية أصدرت بيانا عقب الهجمات مباشرة حذرت فيه من المخاطر البالغة لتصعيد العنف بين الجانبين الفلسطينى والإسرائيلى إثر سلسلة من الهجمات ضد المدن الفلسطينية .. مشيرا إلى أن البيان يتماشى مع بيانات معظم الدول العربية التى ألقت باللوم على إسرائيل بشكل رئيسى على العنف وبناء المستوطنات فى الضفة الغربية وتصرفاتها فى قطاع غزة.

    وأشار إلى أن الرئيس السيسي أعلن في 15 أكتوبر الجاري أن عمليات الجيش الإسرائيلي تجاوزت أى رد متناسب على هجمات 7 أكتوبر وأصبحت شكلا من أشكال العقاب الجماعى” فيما نقل عن العاهل الأردني القول إن القيادة في إسرائيل يجب أن تدرك أن استمرار العنف لن يحقق السلام وأن الملايين من الفلسطينيين لا يمكنهم البقاء فى الظروف الحالية”.

    وقال : إن هناك 4 أسباب مترابطة تفسر لماذا أصرت الحكومة المصرية على أن تسمح إسرائيل بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة بدلا من السماح لسكان القطاع بالفرار إلى شبه جزيرة سيناء المجاورة :

    أولا : مصر لا تريد أن تتحمل مسئولية موجة من اللاجئين الفلسطينيين فالبلاد تكافح بالفعل لإدارة تدفق الأشخاص الفارين من الحرب الأهلية فى السودان حيث يوجد ما لا يقل عن 217 ألف سودانى يسعون للأمان فى مصر حاليا ، فالحكومة المصرية لا تملك الموارد لإدارة أعداد كبيرة من الفلسطينيين الذين يمكن أن يصلوا إلى سيناء وهى منطقة بعيدة عن القاهرة وشهدت مشاكل مع التطرف.

    ثانيا : مصر قلقة من التهديدات المحتملة لأمنها على خلفية دخول عدد كبير من الفلسطينيين إلى سيناء.

    ثالثا : مصر تحافظ من حيث المبدأ على أن محنة الفلسطينيين فى قطاع غزة هى مسئولية إسرائيل.

    رابعا : تخشى مصر أن تحاول إسرائيل تحميل القاهرة مسئولية غزة ، فقد أدارت مصر الإقليم حتى حرب 1967 ضد إسرائيل عندما غادرت القوات المصرية من غزة وعلى مر السنين تحدث مسئولون إسرائيليون من حين لآخر عن حل عربى لحكم غزة ، وتفسر القاهرة ذلك على أنه وسيلة لدفع إسرائيل الإقليم وسكانه البالغ عددهم 2.2 مليون نسمة إلى مصر.

    وقالت وكالة (بلومبرج) إنه بينما يحاول الفلسطينيون اليائسون في قطاع غزة المغلق العثور على ملجأ تحت القصف الإسرائيلي المستمر ردا على هجوم الفصائل الفلسطينية في 7 أكتوبر يتساءل البعض لماذا لا تستقبلهم مصر والأردن المجاورتان .. وهو ما رفضته الدولتان بشدة.

    ونقلت عن الرئيس السيسي قوله إن الحرب الحالية لا تهدف فقط إلى قتال حماس التي تحكم قطاع غزة ولكنها أيضا محاولة لدفع السكان المدنيين الي الهجرة الى مصر .. محذرا أن هذا قد يدمر السلام في المنطقة.

    وكان العاهل الأردني قد وجه رسالة مماثلة ، قائلا “لا للاجئين في الأردن ولا للاجئين في مصر” ..مرجعة الوكالة الأمريكية الرفض المصري والأردني إلى تخوف القيادتين من عزم إسرائيل على الطرد الدائم للفلسطينيين من أرضهم وعدم إقامة دولتهم.

    ونقلت عن الرئيس السيسي قوله إن النزوح الجماعي قد يؤدي إلى خطر جلب المسلحين الي شبه جزيرة سيناء المصرية حيث قد يشنون هجمات على إسرائيل مما يعرض معاهدة السلام الموقعة بين البلدين منذ 40 عاما للخطر.

    وعلى صعيد متصل .. حمل طلاب جامعة (هارفارد) الأمريكية إسرائيل المسئولية الكاملة عن هجمات الفصائل الفلسطينية في إسرائيل ، قائلين إن أحداث غزة لم تأت من فراغ ، فعلى مدى العقدين الماضيين أجبر ملايين الفلسطينيين في غزة على العيش في سجن مفتوح.

    وأضاف الطلاب – في بيان أصدرته أكثر من 20 منظمة طلابية بالجامعة – أن الفلسطينيين في غزة ليس لديهم ملاجىء يلجأون اليها ولا مكان يهربون إليه وفي الأيام المقبلة سوف يضطرون إلى تحمل وطأة العنف الاسرائيلي الكامل.

    وأشاروا إلى أن ذلك العنف شكل مأساة كبيرة للشعب الفلسطيني منذ 75 عاما ، ابتداء من الاستيلاء الممنهج على الأراضي مرورا بالغارات الجوية اليومية ثم الاعتقالات التعسفية إلى نقاط التفتيش العسكرية والفصل الأسري القسري إلى عمليات القتل المستهدف مما أجبر الفلسطينيين على العيش في حالة موت بطىء ومفاجىء.

    وطالبوا بضرورة اتخاذ موقف حازم ضد الانتقام الاستعمارى .. داعين إلى ضرورة اتخاذ اجراءات لوقف الابادة المستمرة للفلسطيينيين.

    وقال ريكاردو فابيانى مدير مشروع شمال أفريقيا فى مجموعة الازمات الدولية ان عدم وضوح إسرائيل فيما يتعلق بنواياها فى غزة واجلاء السكان يمثل فى حد ذاته مشكلة .. هذا الارتباك يغذى المخاوف فى منطقة الجوار .

  • روسيا: تكثيف الوجود العسكرى الأمريكى فى الشرق الأوسط يفاقم خطر التصعيد

     أكد نائب مدير إدارة الإعلام والصحافة بوزارة الخارجية الروسية أليكسى زايتسيف أن تكثيف الوجود العسكرى الأمريكى فى الشرق الأوسط قرب منطقة الصراع فى قطاع غزة يفاقم خطر التصعيد.

    وقال زايتسيف – بشأن الوجود العسكرى للولايات المتحدة ودول غربية أخرى فى شرق البحر المتوسط، وفقا لقناة “روسيا اليوم” الإخبارية – “إن تعزيز بعض الدول لوجودها العسكرى فى منطقة النزاع، بلا شك ينطوى على خطر زيادة التصعيد، من جانب مختلف الأطراف المشاركة بشكل مباشر أو غير مباشر فى المواجهة الحالية حول قطاع غزة“.

    وأضاف “تصدر تصريحات استفزازية تهدد بتوسيع نطاق المواجهة المسلحة إلى دول الجوار وحتى إلى المنطقة بأكملها، ولا نعتقد أن ذلك يسهم فى إيجاد أقصر طريق لتحسين الأوضاع وتحقيق السلام“.

    وأكد زايتسيف، تمسك روسيا بموقفها المؤيد للتسوية السياسية والدبلوماسية للصراع فى الشرق الأوسط من خلال إطلاق المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية، على أن تكون نتيجتها هى إقامة دولة فلسطينية مستقلة على الأسس الدولية القانونية المعروفة.

  • الرئيس الصينى لمصطفى مدبولى: سنعمل مع مصر لتحقيق استقرار الشرق الأوسط

    أكد الرئيس الصيني شي جين بينج لرئيس الوزراء مصطفى مدبولى، اليوم الخميس، أن بلاده تأمل في العمل مع بلاده لتحقيق “مزيد من الاستقرار” في الشرق الأوسط، في أوج نزاع بين إسرائيل وحماس في المنطقة، كما ذكرت قناة التلفزيون الصينية الرسمية “سي سي تي في“.

    وقال شي جين بينج لمصطفى مدبولي، خلال اجتماع في بكين، إن “الصين مستعدة لتعزيز التعاون مع مصر.. وجلب المزيد من اليقين والاستقرار في المنطقة والعالم”.

    وكانت وسائل إعلام صينية رسمية أفادت في وقت سابق، صباح الخميس، بأن الرئيس الصيني التقى برئيس الوزراء في العاصمة الصينية بكين.

  • إسرائيل تدعو مواطنيها إلى عدم السفر لأي دولة في منطقة الشرق الأوسط

    حث مجلس الأمن القومي الإسرائيلي في بيان له الأحد، المواطنين الإسرائيليين على ضرورة الامتناع عن السفر إلى دول الشرق الأوسط وأي دول أخرى بها تحذيرات من السفر، وذلك بعد حادث فردي تعرض له فوج سياحي بالإسكندرية، وفي ثاني أيام التصعيد الذي تشهده الأراضي المحتلة وقطاع غزة.

     وتعاني إسرائيل من حالة هلع وخوف هيستيري نتيجة التصعيد العسكري مع الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة منذ صباح يوم أمس السبت، والذي خلف المئات من القتلي والجرحي بخلاف عدد لم يتم تحديده من الأسرى الإسرائيليين.

     وظهر الأحد، قال مصدر أمني بحسب ما بثته قناة إكسترا نيوز إن أحد أفراد الشرطة المعينين بخدمة تأمين منطقة المنشية بالإسكندرية قام بإطلاق أعيرة نارية من سلاحه الشخصي بشكل عشوائي أثناء تواجد أحد الأفواج السياحية الإسرائيلية بمزار عمود السوارى”.

     وأضاف المصدر الأمني أن الحادث أسفر عن وفاة 2 من أعضاء الفوج وأحد المصريين وإصابة آخر حيث تم على الفور القبض على فرد الشرطة وجار اتخاذ الإجراءات القانونية حياله كما تم نقل المصاب إلى المستشفى للعلاج.

     ويعد التصعيد الراهن في قطاع غزة بين الفصائل الفلسطينية وجيش الاحتلال الإسرائيلي رد فعل لتعثر عملية السلام في الشرق الأوسط نتيجة رفض تل أبيب الجلوس على طاولة المفاوضات للتوصل إلى حل مع الجانب الفلسطيني، وهو ما دفع أطراف إقليمية ودولية بتوجيه دعوات بضرورة العمل على حل الصراع بعيدا عن العنف ووفق المرجعيات الأممية.

  • وكالة ( بلومبرج ) الأمريكية : التوازن الكبير في الشرق الأوسط

    ذكرت الوكالة أن ( مصر / الإمارات العربية المتحدة / المملكة العربية السعودية ) من بين الدول التي تمت دعوتها الأسبوع الماضي للانضمام إلى كتلة البريكس للأسواق الناشئة ، مما يجعل حلفاء الولايات المتحدة الإقليميين أقرب إلى الصين وروسيا ، مشيرة إلى أنه تم دعوة الدول الثلاثة إلى جانب ( إيران / الأرجنتين / إثيوبيا ) لحضور قمة البريكس في جنوب أفريقيا الأسبوع الماضي.. ومن المرجح أن يصبحوا أعضاء في بداية العام المقبل ، مشيرة إلى أن زعماء دول البريكس وهم (البرازيل / روسيا / الهند / الصين / جنوب أفريقيا ) يسعون إلى زيادة نفوذ المجموعة ومواجهة هيمنة الولايات المتحدة على الاقتصاد والتجارة العالميين ، بما في ذلك من خلال الاعتماد العالمي على الدولار ، كما أوضحت الوكالة أنه بالنسبة لـ ( مصر / السعودية / الإمارات ) وهم شركاء استراتيجيون لواشنطن منذ فترة طويلة ، تؤكد هذه الخطوة عزمهم على تعزيز مكانتهم كقوى متوسطة الحجم ، كما أنهم يريدون التركيز على مصالحهم الاقتصادية التي أصبحت على نحو متزايد مع الصين ، بدلاً من الانحياز إلى أحد الجانبين في المواجهة الجيوسياسية الكبرى بين الولايات المتحدة من جهة والصين وروسيا من جهة أخرى ، مشيرة إلى أنه في حين أن الكثيرين سوف يسارعون إلى تصوير توسع مجموعة البريكس ، خاصة إضافة حلفاء الولايات المتحدة الرئيسيين في الشرق الأوسط، باعتباره خسارة للنظام الغربي الذي تقوده الولايات المتحدة وانتصاراً للصين وروسيا، فإن الواقع ليس بهذه البساطة ، حيث إن معظم المحللين لا يتوقعون أن تتخلى دول الخليج عن الدولار في أي وقت قريب نظراً لأن عملاتها مرتبطة بالدولار ومعظم وارداتها بالعملة الأمريكية ، وهي العوامل التي عززت الاستقرار الاقتصادي والنمو الاقتصادي ، مشيرة إلى تصريحات المحللة البارزة في مؤسسة الأزمات الدولية ” آنا جاكوبس ” التي أكدت خلالها أن ” السعودية والإمارات لا تسعى إلى التخلص من علاقتها مع الولايات المتحدة والتركيز بشكل كامل على الشرق ، لكنها ترى مصالحها السياسية والاقتصادية طويلة المدى مع آسيا والجنوب العالمي “.

  • مجلة (فوربس) الأمريكية : السعودية أو الإمارات أو قطر يمكن أن يصبحوا ثالث دولة في الشرق الأوسط تستحوذ على سفينة هجومية برمائية

    ذكرت المجلة أن هناك تقارير تفيد بأن تركيا في المراحل الأخيرة من المحادثات مع إحدى دول الخليج (السعودية / الإمارات / قطر) بشأن بيع سفينة هجومية برمائية طراز ” TCG Anadolu ” قادرة على تشغيل طائرات بدون طيار، مضيفة أن هذا يمكن أن يجعل هذه الدولة المشغل الثالث لمثل هذه السفينة في الشرق الأوسط، موضحة أن تركيا تفاخرت بأن سفينتها الرئيسية الجديدة هي أول حاملة طائرات بدون طيار في العالم، مشيرة إلى أن تركيا طورت نسخة بحرية خاصة من طائرتها المشهورة Bayraktar TB2 بدون طيار، والتي تعد قادرة على العمل بسلاسة من خلال سفينة Anadolu.
    أضافت المجلة أن السفن الهجومية البرمائية هي إضافة حديثة للقوات البحرية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، مشيرة إلى أن مصر كانت أول من حصل على هذا النوع عندما اشترت سفينتين هجوميتين برمائيتين من طراز Mistral من فرنسا، والتي تم بناؤها في البداية لروسيا، حيث تسلمت مصر السفينتين في عام 2016، مضيفة أنه يمكن لهذه السفن أن تحمل 16 طائرة هليكوبتر و 4 زوارق هبوط و 13 دبابة.
    أوضحت المجلة أن تلك سفن Mistral قد عززت بشكل كبير قدرة مصر على نقل الحمولات الثقيلة ومكنت القاهرة من نشر قوة كبيرة بعيداً عن شواطئها، مضيفة أنه في حين أن السفن فرنسية، إلا أن مروحياتهم ليست كذلك، ففي عام 2017 طلبت مصر 46 طائرة هليكوبتر هجومية من طراز Ka-52 Alligator من روسيا.
    أشارت المجلة إلى أنه بغض النظر عن أي الدولة التي تتفاوض على شراء السفينة، إلا أن هناك شيء واحد واضح وهو أن المزيد من دول الشرق الأوسط تطور أو تشتري سفن حربية أكبر لتوسيع قدراتها اللوجستية وقواتها البحرية.

  • رئيس وزراء الأردن: يجب مواجهة التحديات العربية المشتركة لصناعة السياحة فى الشرق الأوسط

    شدد رئيس الوزراء الأردنى الدكتور بشر الخصاونة، على أهمية انعقاد اجتماع اللجنة الإقليمية لمنظمة السياحة العالمية فى الأردن لبحث آليات تعزيز التعاون والتكامل بين الدول العربية فى القطاع السياحى، ورسم خارطة طريق لصناعة السياحة فى الشرق الأوسط.

    جاء ذلك خلال استقبال الخصاونة، اليوم الخميس، فى مقر رئاسة الوزراء، وزراء السياحة العرب وأمين عام منظمة السياحة العالمية زُراب بولوليكاشفيلي، المشاركين فى أعمال الاجتماع التاسع والأربعين للجنة الإقليمية لمنظمة السِّياحة العالمية للشرق الأوسط الذى يستضيفه الأردن بحضور وزير السياحة والآثار الأردنى مكرم القيسي.

    ولفت الخصاونة، النظر إلى الإرث السِّياحى والثَّقافى الكبير والإمكانات الهائلة التى تمتلكها الدُّول العربيَّة والتى من الممكن أن تسهم فى تعظيم المنتج السِّياحى العربى وتوظيفه فى خدمة الاقتصادات العربيَّة والإقليميَّة.

    وقال رئيس الوزراء الأردنى: “تجمعنا قواسم مُشتركة ومصير مشترك وقضايا ومصالح مشتركة نستطيع البناء عليها لتحقيق منافع ومكاسب من شأنها أن تخدم اقتصاداتنا”، مشيرًا إلى أهميَّة مواصلة التَّشبيك والتَّعاون وبلورة الشَّراكات والاستفادة من التَّجارب العربيَّة النَّاجحة والمزايا التَّكامليَّة فى المجال السِّياحي.

    وأشار إلى أهميَّة اجتماع اللَّجنة الإقليميَّة لمنظَّمة السِّياحة العالميَّة المنعقد فى الأردن للتأشير على التَّحدِّيات التى تواجه القطاع السِّياحى إقليميَّاً وعالميَّاً، وتبادل الأفكار والآراء حول سُبُل معالجتها، وكيفيَّة الاستفادة من الفرص والإمكانات المتاحة للنُّهوض بالقطاع السِّياحي.

    كما أعرب عن تقديره وشكره لمنظَّمة السِّياحة العالميَّة ودعمها الموصول للأردن من أجل تطوير القطاع السِّياحى والاستفادة من الإمكانات المتاحة فى تنمية المنتج السِّياحى الأردني، مشيرًا إلى جهود المملكة فى مجال تطوير السِّياحة وتنشيط الاستثمار فى القطاع السِّياحى والتَّشبيك مع القطاع الخاص فى هذا المجال، والتى انعكست إيجاباً على أرقام السِّياحة فى المملكة خلال الفترة الماضية.

    بدوره، أعرب أمين عام منظَّمة السِّياحة العالميَّة زُراب بولوليكاشفيلي، عن شُكره للأردن لاستضافته أعمال الاجتماع التَّاسع والأربعين للَّجنة الإقليميَّة لمنظَّمة السِّياحة العالميَّة للشَّرق الأوسط، والذى من شأنه أن يسهم فى دعم السِّياحة على المستوى الإقليمي.

    وأشار إلى أنَّ الأردن يمتلك مقوِّمات سياحيَّة كبيرة من الممكن استثمارها وتطويرها فى خدمة الاقتصاد الأردني، مؤكِّداً أهميَّة الاستثمار فى القطاع السِّياحى والتَّشبيك مع القطاع الخاص، والتَّعاون والتكامل الإقليمى فى هذا المجال.

    وطبقًا لبيان رئاسة الوزراء الأردنية، أشاد وزراء السِّياحة العرب بنجاح استضافة الأردن لأعمال الاجتماع التَّاسع والأربعين للَّجنة الإقليميَّة لمنظَّمة السِّياحة العالميَّة للشَّرق الأوسط والمخرجات المنبثقة عنه، والتى من شأنها تلبية طموحات الدُّول الأعضاء وتطلُّعاتها فى مجال التَّعاون السِّياحي.
    كما أشادوا بالإمكانات السياحيَّة التى يمتلكها الأردن والتنوُّع فى هذا المجال، والتى من شأنها تسهم فى دعم القطاع السِّياحى فى المملكة، وخدمة الاقتصاد الوطني.

    وحضر الاجتماع، المديرة الإقليميَّة لمنطقة الشَّرق الأوسط فى منظمة السِّياحة العالميَّة، بسمة بنت عبدالعزيز الميمان.

  • رئيس وزراء اليابان: مصر تلعب دورا هاما فى ضمان استقرار الشرق الأوسط وأفريقيا

    قال فوميو كيشيدا رئيس وزراء اليابان، أنه بحث مع الرئيس السيسى عددا من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام، مشددا على أن مصر تلعب دورا مهما فى ضمان الأمن والاستقرار فى منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا.

    أكد كيشيدا خلال مؤتمر صحفى مشترك مع الرئيس عبدالفتاح السيسى بقصر الاتحادية، دعم بلاده لمشروعات التنمية فى مصر.

    عن الوضع فى السودان، أضاف رئيس وزراء اليابان: تبادلنا وجهات النظر حول الأزمة فى السودان واتفقنا على ضرورة استئناف عملية نقل السلطة، معربا عن استعداد بلاده لتقديم مساعدات عاجلة للنازحين من السودان إلى الدول المجاورة.

  • ألمانيا تطالب بعقد اجتماع للسلام في الشرق الأوسط بمشاركة فرنسا ومصر والأردن

    أعلنت وزارة الخارجية الألمانية، في بيان صادر عنها اليوم الإثنين، أن حل الدولتين لا يزال هو الأمثل للفلسطينيين.

    ألمانيا تدعم حل الدولتين

    وأعربت الخارجية الألمانية في بيانها، عن استعدادها لتقديم الدعم لتفاهمات العقبة، مضيفة أنها ترغب في عقد اجتماع للسلام بالشرق الأوسط بمشاركة فرنسا ومصر والأردن.

    وعقدت قمة العقبة بين الفلسطينيين والإسرائيليين في الأردن، بمشاركة مصرية أمريكية، ثم جاءت قمة شرم الشيخ في شهر مارس الماضي لدعم التهدئة بينهما.

    وقال الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة إن اجتماع القمة الخماسي بشرم الشيخ والذي يضم كلا من مصر والأردن وأمريكا وفلسطين وإسرائيل يأتي استكمالا لاجتماع قمة العقبة للتهدئة بين الفلسطينيين والإسرائيليين بضغط مصري ودعم أمريكي بغض النظر عن محاولات إسرائيل التحايل وعدم تقديم تعهدات لكن في كافة الأحوال الاجتماع بالغ الأهمية لأنه ستبى عليه استحقاقات أمنية وليس سياسية بدعم مصري.

    مخرجات قابلة للتنفيذ على أرض الواقع

    قمة شرم الشيخ، وأكد فى تصريح لـ”فيتو”: من المتوقع أن يؤدي هذا الاجتماع إلى مخرجات قابلة للتنفيذ على أرض الواقع رغم أن إسرائيل لن تسلم للأمر بسهولة إلا أن الدعم الأمريكي وهو ما تعمل عليه مصر سيأتي بنتائج جيدة وسيتم تحميل إسرائيل أي تبعات تتعلق باقتحام المخيمات أو سياسة الاغتيالات التي تنتهجها خاصة وأنه تم اغتيال قيادي من حركة الجهاد مؤخرا.

    عمليات المقاومة تقلق الحكومة الإسرائيلية

    قمة شرم الشيخ، وتابع: حضور إسرائيل هذه اللقاءات أمر هام ليس للفلسطينيين فقط وإنما لإسرائيل نفسها خاصة وأن عمليات المقاومة تقلق الحكومة الإسرائيلية وتتسبب لها في مشكلات عديدة بالإضافة إلى الضغوط الامريكية.

    قمة العقبة الخماسية

    وعقدت القمة الخماسية في مدينة شرم الشيخ في شهر مارس الماضي، وقالت عنها وزارة الخارجية المصرية، في بيان لها، إنها ستكون بمشاركة مسؤولين سياسيين وأمنيين رفيعي المستوى من مصر وفلسطين وإسرائيل والأردن والولايات المتحدة، في إطار الجهود الإقليمية والدولية الرامية إلى تحقيق ودعم التهدئة بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي.

    أهداف القمة

    وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية المصرية السفير أحمد أبوزيد إن اجتماع شرم الشيخ يأتي استكمالا للمناقشات التي شهدها اجتماع العقبة في 26 فبراير الماضي، بهدف دعم الحوار بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي للعمل على وقف الإجراءات الأحادية والتصعيد، وكسر حلقة العنف القائمة وتحقيق التهدئة، بما يُمهد لخلق مناخ ملائم يُسهم في استئناف عملية السلام.

    وأشار إلى أن مشاركة الأطراف الإقليمية والدولية الفاعلة في الاجتماع يأتي في إطار السعي نحو وضع آليات لمتابعة وتفعيل ما يتوافق عليه المشاركون في تلك الاجتماعات.

  • “فيتش”: مصر تعزز مكانتها كأكبر منتج للأدوية فى الشرق الأوسط وشمال إفريقيا

    في إطار اهتمام مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، برصد وتحليل كل ما هو متعلق بالتقارير الدولية التي تهم الشأن المصري، سلَّط المركز الضوء على تقرير صادر عن وكالة فيتش بعنوان “آفاق الصناعات الدوائية في مصر حتى عام 2032″، والذي أوضح أن مصر تواصل تعزيز مكانتها كأكبر منتج للأدوية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وتمضي قدمًا نحو تحقيق أهدافها الطموحة لتوطين صناعة الدواء وتعميق التصنيع المحلى للأدوية، كما يتم بذل جهود مكثفة للارتقاء بالصناعة المحلية في مجال الأدوية الحاصلة على براءات اختراع، حيث تسعى الحكومة المصرية إلى تطوير مراكز الرعاية الصحية من خلال زيادة استثمارات القطاع الخاص وتسريع عملية الرقمنة في صناعة الأدوية كجزء من الهدف الأوسع المتمثل في تحقيق التأمين الصحي الشامل.
    وقد أشار تقرير فيتش إلى نجاح مصر في تقديم الرعاية الصحية والعلاج لأكثر من 3 ملايين مواطن في عام 2022 بتكلفة إجمالية قدرها 15.5 مليار جنيه مصري، كما تمت الإشارة إلى إعلان شركة الأدوية المحلية “أليكس فارما” في يناير 2023 زيادة أرباحها بنسبة 19٪ على أساس سنوي مع وصول إيرادات التشغيل إلى 628.2 مليون جنيه مصري بزيادة 32٪ عن العام السابق، حيث تحتفظ الوكالة بوجهة نظر إيجابية حول نمو سوق الوصفات الطبية في مصر على المدى المتوسط إلى الطويل، حيثُ تعتبر أساسيات السوق داعمة على نطاق واسع نظرًا لتزايد عدد السكان.
    كذلك سلط مركز المعلومات الضوء على توقعات وكالة فيتش بارتفاع معدلات الإنفاق على العقاقير الطبية في مصر من 59 مليار جنيه في عام 2022 إلى 66 مليار جنيه خلال عام 2023 ثم إلى 92.7 مليار جنيه مصري في عام 2027، مما يوضح أن السوق ستسجل نموًا خلال فترة الخمس سنوات بنسبة 10.1٪ بالعملة المحلية.
    وأضاف التقرير أن قطاع الأدوية الموصوفة طبيًا سوف يشكّل 86.9٪ من إجمالي الإنفاق على الأدوية في الدولة بحلول عام 2032، وذلك ارتفاعًا من 85.3٪ في نهاية عام 2022، كما من المتوقع أن تُشكّل مبيعات الأدوية الموصوفة طبيًا 88.4٪ من مبيعات الأدوية عند 144 مليار جنيه مصري.
    كما تتوقع الوكالة ارتفاع قيمة سوق الأدوية المصري الحاصل على براءة اختراع من 32.6 مليار جنيه مصري في عام 2022 إلى 35.8 مليار جنيه مصري في عام 2023 وإلى 46.5 مليار جنيه مصري في عام 2027، مما يُبشّر بنمو السوق وفق معدل نمو سنوي مركب لمدة خمس سنوات يبلغ 8٪ بالعملة المحلية.
    وأكدت فيتش في تقريرها أنه على المدى الطويل، ستؤدي الاستثمارات الخاصة إلى زيادة معدلات الإنفاق الصحي في مصر وتحسين تقديم خدمات الرعاية الصحية المتخصصة في المستشفيات، حيثُ يُعتبر سوق الأدوية في مصر من بين أكبر الأسواق في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وتبلغ قيمته 69.2 مليار جنيه مصري (3.6 مليار دولار أمريكي) في عام 2022.
  • رئيس أذربيجان: دور مصر محورى كركيزة للأمن والسلام فى الشرق الأوسط وأفريقيا

    عقد الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، مباحثات على مستوى القمة مع الرئيس الأذري إلهام علييف بمقر قصر “زوجلوب” الرئاسي بباكو، وذلك في ثاني أيام زيارة الرئيس الرسمية لأذربيجان.

    وأقيمت للرئيس السيسي مراسم الاستقبال الرسمي، وتم عزف السلامين الوطنيين واستعراض حرس الشرف.

    وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، بأن الرئيس استهل اللقاء بالتقدم بخالص التعازي والمواساة بالنيابة عن الشعب المصري في ضحايا حادث إطلاق النار على السفارة الأذرية في طهران، متمنياً الشفاء العاجل للمصابين، ومعرباً عن التضامن مع أذربيجان في هذا الحادث الأليم الذي يؤكد مرة أخرى على أهمية نبذ التطرف والعنف والإرهاب.

    وتقدم الرئيس “إلهام علييف” بالامتنان للرئيس على هذه اللفتة الكريمة، معرباً عن الترحيب بالرئيس ضيفاً عزيزاً في أذربيجان، وتقدير بلاده لمصر قيادةً وشعباً، ومشيداً بالعلاقات الثنائية الوثيقة التي تربط بين مصر وأذربيجان، مع تأكيد حرص بلاده على مواصلة الارتقاء بتلك العلاقات وتعزيز التعاون والتنسيق بين البلدين على جميع المستويات، لاسيما في ضوء دور مصر المحوري كركيزة للاستقرار والأمن والسلام في الشرق الأوسط وأفريقيا.

    الرئيس عبد الفتاح السيسى ورئيس أذربيجان (3)الرئيس عبد الفتاح السيسى ورئيس أذربيجان (3)

    الرئيس عبد الفتاح السيسى ورئيس أذربيجان (4)الرئيس عبد الفتاح السيسى ورئيس أذربيجان (4)

    الرئيس عبد الفتاح السيسى ورئيس أذربيجان (1)الرئيس عبد الفتاح السيسى ورئيس أذربيجان (1)

    الرئيس عبد الفتاح السيسى ورئيس أذربيجان (2)
    الرئيس عبد الفتاح السيسى ورئيس أذربيجان (2)
زر الذهاب إلى الأعلى