قطاع غزة

  • نتنياهو يختار مصلحته على حساب الرهائن.. إندبندنت: قصف غزة يبدد آمال السلام

    تحت عنوان ” بقصفه غزة، اختار نتنياهو السياسة الداخلية على حساب رهائن إسرائيل”، ألقت صحيفة “الإندبندنت” البريطانية الضوء على مجازر الاحتلال الإسرائيلي المتجددة فى قطاع غزة بعد شنه غارات جديدة ضد سكان القطاع فجر الثلاثاء، وقالت إن القصف الذى أسفر عن سقوط أكثر من 400 شهيد أغلبهم من النساء والأطفال بدد آمال السلام الدائم وعودة الرهائن الإسرائيليين.

    وقالت الصحيفة، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أمر بشن هجوم جديد، متعهدًا بأن إسرائيل “ستتحرك من الآن فصاعدًا ضد حماس بقوة عسكرية متزايدة”، مُلقيًا باللوم على حماس “لرفضها المتكرر إطلاق سراح رهائننا، ورفضها جميع المقترحات”.

    ويأتي هذا بعد أسبوعين فقط من إصداره أمرًا لإسرائيل بقطع جميع إمدادات الغذاء والدواء والوقود والكهرباء وغيرها من الإمدادات عن سكان غزة البالغ عددهم مليوني نسمة، في محاولة للضغط على حماس لقبول اتفاق جديد.

    كما رفض نتنياهو الرضوخ لضغوط عائلات الرهائن لمواصلة الهدنة وإعادة أحبائهم إلى ديارهم، وأعلن الفصيل الأكبر الذي يمثل عائلات الرهائن أن “أكبر مخاوفهم قد تحقق – اختارت الحكومة الإسرائيلية التخلي عن الرهائن”.

    وحذروا من أن “استئناف القتال سيكون ثمنه حياة المزيد من الرهائن. يجب أن نوقف القتال ونعود فورًا إلى طاولة المفاوضات”.

    في غضون ذلك، اتهمت حركة حماس نتنياهو بنقض اتفاق وقف إطلاق النار، وقالت في تهديد مبطن إن القتال عرّض الرهائن المتبقين “لمصير مجهول”.

    ومن ناحية أخرى، هدد أعضاء متشددون في الحكومة، في عدة مناسبات، بإسقاط ائتلاف نتنياهو الهش إذا لم يعد إلى القتال.

    وأوضحت الصحيفة أن أحد المخاوف في إسرائيل هو أن نتنياهو منشغل أكثر بإرضاء شركائه اليمينيين المتطرفين قبل التصويت على الميزانية الأسبوع المقبل، وإنقاذ نفسه سياسيًا أثناء محاكمته، من إعادة مواطنيه إلى ديارهم وبناء السلام.

    وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية صباح الثلاثاء أن بن غفير على وشك العودة إلى قلب الحكومة، ربما خلال أيام.

    وكما صرّح أمير تيبون، مراسل صحيفة هآرتس ذات التوجه اليساري، على قناة إكس: “كان أمام نتنياهو خياران: إما إعادة الرهائن إلى عائلاتهم أو إعادة بن غفير إلى الحكومة لإقرار الميزانية. وقد اختار بن غفير”.

     

  • آليات الاحتلال تطلق الرصاص تجاه مخيم الشابورة فى رفح الفلسطينية جنوب غزة

    أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” فى خبر عاجل نقلا عن إعلام فلسطيني: آليات الاحتلال تطلق الرصاص تجاه مخيم الشابورة في رفح الفلسطينية جنوبي قطاع غزة.

    وتتعرض مدينة رفح الفلسطينية بين الحين والآخر لإطلاق نار كثيف من الدبابات والطائرات الإسرائيلية المسيّرة، وأصابت القذائف منازل المواطنين الفلسطينيين خاصة في أحياء الجنينة والشوكة وتل السلطان.

  • ترامب يحذر حركة حماس: أطلقوا سراح الرهائن وغادروا غزة الآن

    قال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب لحركة حماس ” أطلقوا سراح الرهائن الآن وإلا ستدفعون ثمنا كبيرا، مؤكدا “أنتم مرضى”، حسبما ذكر موقع العربية.

    أضاف ترامب فى رسالته لحركة حماس “هذا هو التحذير الأخير.. عليكم مغادرة غزة الآن”.

    أكد ترامب لحركة حماس “إما أن تطلقوا سراح جميع الرهائن فورا وتعيدوا الموتى منهم وإلا فإن أمركم قد انتهى”

     

  • مجلس الوزراء يشيد ببيان القمة العربية بشأن اعتماد خطة مصر لإعادة إعمار غزة

    ترأس الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اليوم، اجتماع مجلس الوزراء بالعاصمة الإدارية الجديدة؛ وذلك لمناقشة عدد من الموضوعات والملفات.

    واستهل رئيس مجلس الوزراء الاجتماع، بالإشارة إلى أن انعقاد اجتماع اليوم يأتي في خضم الأحداث المستمرة في منطقة الشرق الأوسط، كما يأتي متزامنا مع انعقاد أعمال القمة العربية غير العادية التي عُقدت في العاصمة الإدارية الجديدة، أمس، وترأسها السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية.

    وفي هذا الإطار، أشار الدكتور مصطفى مدبولي إلى أن القمة شهدت نقاشا موسعا بين القادة العرب بشأن سبل دعم القضية الفلسطينية، مؤكدين رفضهم المطلق لتهجير الفلسطينيين من أراضيهم، ومشددين على ثبات الموقف العربي فيما يتعلق بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من يونيو عام ١٩٦٧.

    وفي هذا الصدد، أشاد مجلس الوزراء أيضا بالنتائج التي توصلت إليها القمة العربية غير العادية، أمس، وما تضمنه البيان الختامي الصادر عن القمة من بنود تؤكد أن الخيار الاستراتيجي للدول العربية هو تحقيق السلام العادل والشامل الذي يلبي جميع حقوق الشعب الفلسطيني.

    كما أشاد مجلس الوزراء أيضا بما اشتمل عليه بيان القمة بشأن اعتماد الخطة المقدمة من الدولة المصرية، بالتنسيق الكامل مع دولة فلسطين والدول العربية واستناداً إلى الدراسات التي أجريت من قبل البنك الدولي والصندوق الإنمائي للأمم المتحدة، فيما يتعلق بالتعافي المبكر وإعادة إعمار غزة باعتبارها خطة عربية جامعة.

    وانتقل رئيس مجلس الوزراء بعد ذلك للحديث عن الشأن المحلي، مشيرا إلى الأصداء الإيجابية؛ محليا وعالميا، لإعلان الحكومة عن موافقة السيد رئيس الجمهورية، عن تحديد موعد يوم الثالث من يوليو 2025 لافتتاح المتحف المصري الكبير في احتفالية كبرى تليق بهذا الحدث العظيم، مشيرا في الوقت نفسه للأنباء الإيجابية الأخرى على الصعيد الاقتصادي، والتي من بينها تقدم مصر 5 مراكز في مجال الطاقة في 2024، حيث احتلت المركز الثاني في مجال الطاقة الشمسية الأفريقية بفضل تشغيل مشروعين في كوم أمبو.

    كما تطرق الدكتور مصطفى مدبولي للحديث عن جولته الأخيرة بعدد من المشروعات بمنطقة السخنة الصناعية المتكاملة، التابعة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، لافتا في هذا السياق إلى أنه لمس تطورا كبيرا بالمنطقة الاقتصادية في أثناء جولته بالمصانع التي تم تدشينها بها، مؤكدا أن الحكومة تعمل وفق توجيهات فخامة الرئيس بشأن تقديم التسهيلات المطلوبة لجذب الاستثمارات للمنطقة، بما يضمن استدامتها الاقتصادية، وإزالة المعوقات الإدارية أمام المستثمرين، وأن الحكومة ماضية في مواصلة تقديم مختلف صور الدعم الممكن للنهوض بالعديد من الصناعات في هذه المنطقة.

  • وزير الخارجية يبحث مع نظيره العراقي خطة إعادة إعمار غزة

    استقبل بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة اليوم الأحد فؤاد حسين نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية العراق.

    وصرح السفير تميم خلاف، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، أن الوزير عبد العاطي أكد على الموقف المصري الداعم لأمن واستقرار العراق الشقيق، مشيدًا بما شهدته العلاقات المصرية-العراقية من تطور لافت على مدى السنوات الأخيرة. وثمّن الجهود المشتركة لتعميق أوجه التعاون الثنائية، ودفع مشروعات التعاون التي تربط مصر والعراق والأردن في إطار آلية التعاون الثلاثي.

    شهد اللقاء أيضًا تبادل الرؤى بين الجانبين إزاء أبرز القضايا الإقليمية، حيث استعرض وزير الخارجية الخطوات الجارية للإعداد للقمة العربية التي تستضيفها القاهرة يوم ٤ مارس بشأن الأوضاع في قطاع غزة، وجهود مصر الرامية لضمان استدامة اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، والخطة التي يتم بلورتها لإعادة الإعمار، وضرورة السعي نحو التوصل لحل سياسي دائم وعادل للقضية الفلسطينية.

    كما بحث الوزيران التطورات الجارية في سوريا، حيث أكد الوزير عبد العاطي موقف مصر الداعم للدولة السورية واحترام سيادتها ووحدتها وسلامة أراضيها، مشددًا على ضرورة تكاتف كافة الأطراف الإقليمية والدولية بهدف تبني عملية سياسية شاملة تضم كافة مكونات الشعب السوري دون إقصاء لأي طرف من أجل استعادة الاستقرار في سوريا الشقيقة، موضحًا ضرورة مكافحة الإرهاب والتطرف وأن تكون سوريا مصدر استقرار بالإقليم.

  • مصر تدين قرار الحكومة الإسرائيلية بوقف إدخال المساعدات لقطاع غزة

    أدانت جمهورية مصر العربية القرار الصادر عن الحكومة الاسرائيلية بوقف ادخال المساعدات الانسانية لقطاع غزة وغلق المعابر المستخدمة في أعمال الإغاثة الإنسانية.

    وأكدت مصر- في بيان لوزارة الخارجية والهجرة اليوم الأحد، أن تلك الاجراءات تعد انتهاكا صارخا لاتفاق وقف اطلاق النار وللقانون الدولي الإنساني واتفاقية جنيف الرابعة وكافة الشرائع الدينية.

    وشددت مصر علي عدم وجود أي مبرر أو ظرف او منطق يمكن ان يسمح باستخدام تجويع المدنيين الأبرياء وفرض الحصار عليهم، لاسيما خلال شهر رمضان کسلاح ضد الشعب الفلسطيني.

    وطالبت جمهورية مصر العربية المجتمع الدولي بتحمل مسئولياته لوقف جميع الممارسات غير الشرعية وغير الإنسانية التي تستهدف المدنيين وادانة محاولات تحقيق الأغراض السياسية من خلال تعريض حياة الأبرياء للخطر.

  • “متحدث فتح”: لولا ضغوط الوسطاء لما ذهب نتنياهو لـ”اتفاق غزة”

    قال عبد الفتاح دولة، المتحدث باسم حركة فتح، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يواصل خرق بنود الاتفاق في كل مرحلة من مراحل تنفيذه.

    وأشار إلى أن هناك جزءًا مهمًا من الاتفاق قد تنصل منه نتنياهو، خصوصًا فيما يتعلق بالمساعدات الإنسانية، حيث تم التحدث عن توفير 60 ألف منزل متنقل و200 ألف خيمة، ولكن العدد الذي تم تنفيذه كان أقل بكثير من هذا الرقم.

    وأضاف دولة في مداخلة عبر قناة “القاهرة الإخبارية”، أن نتنياهو كان يسعى من وراء هذا الاتفاق إلى تحرير أسراه لدى المقاومة فقط، ثم العودة لاستئناف عدوانه على الشعب الفلسطيني.

    وأكد أن الجهود الكبيرة التي بذلها الوسطاء من مصر وقطر، بالإضافة إلى الضغط الأمريكي، هي ما دفع نتنياهو للتوقيع على الاتفاق.

    وأوضح أن نتنياهو، مع شعوره اليوم بوجود ضغط أمريكي يدفعه نحو تقليص الالتزام بالاتفاق، بدأ في محاولة فرض شروط جديدة، ما يعكس نواياه الأصلية في التمسك بقضية الأسرى فقط، وهو ما يسعى إلى تغييره في المرحلة القادمة.

  • انطلاق مؤتمر غزة ومستقبل السلام والاستقرار بالشرق الأوسط بتنظيم المركز المصرى للفكر والدراسات..

    انطلق اليوم الأربعاء مؤتمر غزة ومستقبل السلام والاستقرار في الشرق الأوسط، والذي ينظمه المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية، ويناقش العديد من القضايا المرتبطة بأزمة القطاع بحضور عدد من الخبراء الاستراتيجيين والمتخصصين في الشؤون الدولية والاقليمية.

    ويتناول المؤتمر عدة قضايا من بينها تجارب تسوية الصراع في أفريقيا وأوروبا والشرق الاوسط، كما تناقش مشروعات التهجير التي واجهتها القصية الفلسطينية ، في اطار محاولات تصفيتها .

    والموقف الأمريكي هو الاخر ليس بعيدا القضايا المطروحة للنقاش في المؤتمر، في إطار العديد من المسارات، منها التجارب الامريكية في تسوية الصراعات وكذلك التحيزات في التغطية الإعلامية لازمة غزة، بالإضافة إلى المواقف الامريكية من القضية الفلسطينية ناهيك عن تداعيات مقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على السلام والاستقرار في الشرق الأوسط.

    كما تناقش الجلسات تداعيات مشروعات التهجير وإعادة التوطين على الامن الاقليمي في ضوء تأثيرات التغيير الديموجرافي على ازمات الشرق الأوسط وتأثير قضايا التهجير على امن الخليج

    ويشارك في الجلسات الدكتور خالد عكاشة مدير المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية واللواء محمد ابراهيم الدويري، نائب مدير المركز ورئيس المجلس المصري للشؤون الخارجية، السفير محمد العرابي والدكتور محمد مجاهد الزيات، عضو الهيئة الاستشارية للمركز، بالإضافة الى عدد من الخبراء والأكاديميين المتخصصين.

  • تقارير غربية تبرز الموقف المصرى- الإسبانى المشترك الرافض لتهجير سكان غزة

    أبرزت تقارير غربية اليوم الخميس الموقف المصري -الإسباني المشترك الرافض لتهجير سكان غزة ، وأبرزت الصحف الإسبانية أن الرئيس عبد الفتاح السيسي جدد رفضه لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، داعيا إلى إعادة الإعمار دون تهجير ، كما أن رئيس الوزراء الإسبانى بيدرو سانشيز ، وصف اقتراح الرئيس الأمريكى ، دونالد ترامب ، بأنه مخالف للقانون الدولى.

    وأشارت صحيفة الديباتى الإسبانية إلى أن  رئيس الوزراء الإسبانى أكد أن مدريد تدعم الحل السياسي للصراع الإسرائيلي الفلسطيني، والذي يتضمن التعايش السلمي بين الدولتين، إسرائيل وفلسطين، وأضاف أن أسبانيا تعد المساهم الأكبر في بعثة الاتحاد الأوروبي في معبر رفح لدعم السلطة الفلسطينية، والتي من المقرر أن تستأنف عملها فى غزة.

    وأوضحت صحيفة إيه بى سى الإسبانية أنه  خلال زيارة سانشيز إلى مصر في نوفمبر2023، تعهد بأن تعترف مدريد بالدولة الفلسطينية ما لم يوافق الاتحاد الأوروبي على القيام بذلك بشكل مشترك ، مضيفة أن رئيس الوزراء الإسباني أوفى بهذا الوعد، ففي مايو من العام الماضي اعترفت أسبانيا بالدولة الفلسطينية إلى جانب أيرلندا والنرويج، في قرار لاقى ترحيبا واسع النطاق من الدول العربية، بما في ذلك مصر.

    وتحت عنوان “مصر وإسبانيا تؤكدان معارضتهما للخطة الأمريكية بشأن غزة”، أبرزت قناة أنتنا الإسبانية، كملة الرئيس السيسى خلال لقاءه سانشيز أمس الأربعاء ، وكلمة السيسى بأن المجتمع الدولي على دعم وتبني خطة لإعادة بناء قطاع غزة دون تشريد الشعب الفلسطيني”.

    وأضاف التقرير أنه من المقرر أن تعقد جامعة الدول العربية اجتماعا استثنائيا في القاهرة في الرابع من مارس ردا على تهجير الفلسطينيين من غزة.

    وأضاف رئيس الوزراء الاشتراكي أن “طردهم مخالف للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة فحسب، بل سيكون له أيضا تأثير مزعزع للاستقرار”.

    وفي الصين، ذكرت وكالة أنباء شينخوا الصينية الرسمية أن الرئيس عبد الفتاح السيسي أكد خلال اجتماع مع رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز رفض هذه المقترحات.

    وأشارت الوكالة إلى أن السيسي وسانشيز أعلنا ذلك في الوقت الذي يقوم فيه الرئيس المصري بزيارته الرسمية الثانية إلى إسبانيا، حيث تركزت المناقشات على غزة والتجارة الثنائية.

    وقال سانشيز إن “غزة ملك للفلسطينيين”، مؤكدا أن التهجير القسري لنحو مليوني شخص، كما اقترح ترامب، “يتعارض مع القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة”.

    وقالت الوكالة إن الرئيس السيسي أعرب عن امتنانه لموقف إسبانيا بشأن الاعتراف بالحقوق الفلسطينية ، وقال “إننا متفقون على ضرورة إعادة بناء غزة دون التهجير القسري لسكانها”.

    وأشارت إلى أن سانشيز أكد التزام إسبانيا بحل الدولتين وأعرب عن دعمه لمقترح جامعة الدول العربية – المقرر مناقشته في القاهرة في وقت مبكر من الشهر المقبل – لإعادة إعمار غزة.

  • رئيس كازاخستان يؤكد للعاهل الأردنى رفضه لتهجير الفلسطينيين فى غزة والضفة الغربية

    أكد رئيس كازاخستان قاسم جومارت توكاييف، تأييد بلاده لموقف الأردن الرافض لتهجير الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية، مثمنا جهود المملكة في تقديم المساعدات إلى قطاع غزة.

    جاء ذلك خلال لقاء العاهل الأردني رئيس كازاخستان، في قصر الحسينية،حيث بحثا العلاقات الثنائية وأبرز مستجدات المنطقة.

    وركز الزعيمان خلال لقاء ثنائي تبعه موسع، بحضور الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد الأردني، على متانة العلاقات بين البلدين، وفرص التعاون في عدة مجالات، خاصة الاقتصادية منها.

    وبين العاهل الأردني، في بداية اللقاء الموسع أن زيارة الرئيس توكاييف فرصة مهمة للبناء على العلاقات الوطيدة بين الأردن وكازاخستان، وتوسيع التعاون بين القطاع الخاص في البلدين، مثمنا توجه كازاخستان بتعزيز التعاون في الاستثمار.

    من جهته، أعرب رئيس كازاخستان عن حرص بلاده على تعزيز التعاون بين البلدين، والبناء على الاتفاقيات بينهما بما يحقق مصالحهما، مشيرا إلى المواقف المشتركة بين الأردن و كازاخستان حيال التطورات على المستوى الدولي.

    وشهد الملك عبدالله الثاني ورئيس كازاخستان توقيع اتفاقية وأربع مذكرات تفاهم تهدف إلى تعزيز التعاون بين البلدين في مجالات الاستثمار، والصناعة، والتجارة، والطاقة، والإعلام.

    وتربط الأردن وكازاخستان اتفاقيات سابقة تركز على تعزيز التبادل التجاري، والتعاون في مجالات النقل، والتعدين، والتعليم العالي، والتكنولوجيا، والثقافة، والسياحة، والصحة، والزراعة، والبيئة.

    وتناول اللقاء، الذي حضره الأمير علي بن الحسين، التطورات الخطيرة في الإقليم، خاصة في غزة والضفة الغربية، وجهود تعزيز الاستقرار في سوريا ولبنان.
    وتم التأكيد على تطابق وجهات النظر حيال الأوضاع الراهنة، طبقا لبيان الديوان الملكي.

    وتسلم الملك عبدالله الثاني من الرئيس توكاييف وسام “ألتين قيران” (النسر الذهبي) وهو أعلى وسام في جمهورية كازاخستان يُمنح لرؤساء الدول، تقديرا لدور جلالته في تعزيز علاقات التعاون بين البلدين.

    ووجه رئيس كازاخستان دعوة إلى الملك عبدالله الثاني لزيارة بلاده.

  • عبور أول دفعة من المنازل المتنقلة إلى معبر كرم أبوسالم تمهيدا لدخولها غزة

    كشفت موفدة القاهرة الإخبارية، عن عبور أول دفعة من المنازل المتنقلة إلى معبر كرم أبوسالم تمهيدا لدخولها إلى قطاع غزة.

    واصلت مصر، صباح اليوم، إرسال دفعات جديدة من المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة عبر معبر رفح، فى إطار الجهود الإغاثية المستمرة لدعم الأشقاء الفلسطينيين.

    وعبرت اليوم من بوابة معبر فى طريقها للجانب الفلسطيني شاحنات مساعدات ضمن قافلة “تحيا مصر”، التى تضم شاحنات محملة بمواد غذائية وإغاثية متنوعة، تعبيرًا عن التضامن المصري مع سكان القطاع في ظل الأزمة الإنسانية الراهنة.

    وأكد مصدر مسؤول في معبر رفح أن دخول الشاحنات يجري وفق إجراءات تنظيمية تشمل تسجيل المساعدات ووضع الباركود عليها، تمهيدًا لنقلها إلى الداخل الفلسطيني. وأضاف أن المساعدات تصل تباعًا إلى المنطقة اللوجستية في رفح، حيث يتم تصنيفها وتوزيعها بالتنسيق مع الجهات المعنية لضمان سرعة إيصالها إلى مستحقيها.

  • استمرار تدفق المساعدات المصرية إلى غزة عبر معبر رفح

    واصلت مصر، صباح اليوم، إرسال دفعات جديدة من المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة عبر معبر رفح، في إطار الجهود الإغاثية المستمرة لدعم الأشقاء الفلسطينيين.

    وعبرت اليوم من بوابة معبر في طريقها للجانب الفلسطيني شاحنات  مساعدات ضمن قافلة “تحيا مصر”، التي تضم شاحنات محملة بمواد غذائية وإغاثية متنوعة، تعبيرًا عن التضامن المصري مع سكان القطاع في ظل الأزمة الإنسانية الراهنة.

    وأكد مصدر مسؤول في معبر رفح أن دخول الشاحنات يجري وفق إجراءات تنظيمية تشمل تسجيل المساعدات ووضع الباركود عليها، تمهيدًا لنقلها إلى الداخل الفلسطيني. وأضاف أن المساعدات تصل تباعًا إلى المنطقة اللوجستية في رفح، حيث يتم تصنيفها وتوزيعها بالتنسيق مع الجهات المعنية لضمان سرعة إيصالها إلى مستحقيها.

    وأوضح مصدر في الهلال الأحمر المصري بشمال سيناء أن الشاحنات تمر عبر معبري العوجة وكرم أبو سالم التجاريين، قبل تسليمها للهلال الأحمر الفلسطيني، الذي يتولى توزيعها داخل القطاع، لضمان وصولها إلى المستشفيات والمراكز الإغاثية والأسر الأكثر تضررًا.

    ووفقًا لمصادر في معبر رفح، بلغ إجمالي عدد المصابين الذين دخلوا مصر لتلقي العلاج منذ بداية الهدنة نحو 680 مصابًا ومريضًا، برفقة 1850 مرافقًا، فيما تجاوز عدد شاحنات المساعدات التي دخلت القطاع 7 آلاف شاحنة، بحمولة تزيد عن 130 ألف طن من المساعدات المتنوعة. كما تم إرسال أكثر من 20 ألف خيمة عبر المعابر المصرية، لتوفير مأوى للنازحين داخل غزة.

    وتحظى هذه القوافل بدعم واسع من الجهات الرسمية ومنظمات المجتمع المدني، التي ساهمت في تجهيزها تأكيدًا على عمق التضامن بين الشعبين المصري والفلسطيني. كما تواصل مصر استقبال المصابين الفلسطينيين للعلاج في مستشفياتها، حيث تم تجهيز منظومة طبية متكاملة لاستقبال الحالات الحرجة، بدءًا من مستشفيات العريش والشيخ زويد، وحتى المستشفيات الكبرى في الإسماعيلية والقاهرة.

  • اللجنة المصرية توزع المساعدات على العائدين لمنازلهم شمال غزة

    فى إطار دور الدولة المصرية فى دعم أهالى غزة والذى لم يتوقف منذ بدء العدوان الإسرائيلى على القطاع وحتى اتفاق وقف إطلاق النار، وزعت اللجنة المصرية اليوم الثلاثاء المساعدات على المواطنين العائدين إلى بيوتهم شمال قطاع غزة، ضمن جهود الإغاثة التى لم تنقطع يومًا.

    ومنذ اندلاع العدوان على غزة، توحدت جهود مؤسسات المجتمع المدنى، ورجال الأعمال، والجهات الخيرية، والأفراد، جنبًا إلى جنب مع الجهات الرسمية، لتوفير الاحتياجات الأساسية من غذاء ودواء ومستلزمات طبية وإيوائية.

  • القاهرة الإخبارية: وصول معدات الإعمار ورفع الهدم وكرفانات الإعاشة إلى غزة

    أفادت قناة “القاهرة الإخبارية”، فى خبر عاجل لها، بوصول معدات إعادة الإعمار ورفع الهدم وكرفانات الإعاشة إلى قطاع غزة تمهيدا للبدء في عملية إعادة إعمار القطاع.

  • سفير الصين: نقدر جهود مصر فى الوساطة لإنهاء حرب غزة

    حضر السفير الصيني لدى مصر وجامعة الدول العربية لياو ليتشيانج الاجتماع رفيع المستوى الرابع للتحالف الدولي لتنفيذ “حل الدولتين” في القاهرة.

    وعُقد الاجتماع برئاسة وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي وبمشاركة الممثلين من 35 دولة ومنطقة ومنظمة دولية، حيث ناقش المؤتمرون دور وكالة الأونروا في تنفيذ “حل الدولتين” وتأثير قانون الحظر الإسرائيلي عليها.

    قال السفير لياو ليتشيانج في كلمته، إن الصين تتابع باهتمام كبير الوضع في قطاع غزة، وتقدر مصر لما تبذله من جهود الوساطة من أجل التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار، ويجب على المجتمع الدولي أن يعمل على تنفيذ الاتفاق بشكل كامل ومستمر. ويُعد قطاع غزة جزءا لا يتجزأ من الأراضي الفلسطينية، ويجب احترام إرادة الشعب الفلسطيني فيما يتعلق بالترتيبات لمستقبل غزة، ويجب الالتزام بالقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة، والاطلاع على الانشغالات المعقولة لدول المنطقة.

    وأضاف أن الصين تدعم وكالة الأونروا للقيام بدور إيجابي في إدارة غزة وإعادة الإعمار بعد الحرب، وتعتقد أن أي خطوة تستهدف أو تقيّد أو تعرقل أعمال الوكالة لا تخدم في إيجاد حل سياسي للقضية الفلسطينية.

    وأكد أن “حل الدولتين” يُعد المخرج الواقعي الوحيد لإنهاء دوامة النزاع الفلسطيني الإسرائيلي. وتدعو الصين المجتمع الدولي إلى الاستفادة من المنصات مثل التحالف الدولي لتنفيذ “حل الدولتين”، لبلورة توافق أكبر والدفع بإيجاد حل شامل وعادل ودائم للقضية الفلسطينية في يوم مبكر.
    وخلال الاجتماع، أعرب وزير الخارجية بدر عبد العاطي عن الشكر والامتنان للسفير لياو ليتشيانغ، وسجل تقديره للصين لما تلتزم به دائما من الموقف الداعم للقضية العادلة للشعب الفلسطيني.

  • وزير خارجية إسبانيا يحدد 12 مارس لإعلان رفض خطة ترامب لتهجير سكان غزة

    أعلن وزير خارجية إسبانيا، خوسيه مانويل ألباريس، أنه تم تحديد يوم الأربعاء 12 مارس، موعدا لإعلان موقف الحكومة بشأن خطة رئيس الولايات المتحدة، دونالد ترامب، بشأن قطاع غزة والصراع في الشرق الأوسط، وخاصة تهجير سكان غزة.

    وقالت وكالة أوروبا بريس ، على نسختها الإسبانية إنه تم تحديد الموعد في أعقاب طلب الحضور من شركاء السلطة التنفيذية، معتبرا أن نوايا الرئيس الأمريكى ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لطرد سكان غزة واحتلال الأراضي الفلسطينية “يجب الرد عليها بقوة” من قبل الحكومة مع بقية دول الاتحاد الأوروبي والمجتمع الدولي “لوقف خطة التطهير العرقي”، التي يعتزمون تنفيذها، بحسب بيان لهم.

    وتأتي هذه التصريحات من ألباريس في خضم نقاش أوروبي أعقب قرار ترامب التفاوض مع نظيره الروسي فلاديمير بوتن بشأن إنهاء الحرب في أوكرانيا. وكان الرئيس الروسى نفسه قد صرح بالفعل أنه في الوقت الحالي “لا أحد يفكر في إرسال قوات إلى أوكرانيا في هذا الوقت”.

    وكان حذر ألباريس، ترامب من أن غزة هي أرض فلسطينية وأنها جزء أساسي من الدولة الفلسطينية المستقبلية، وأكد أن سياسة الولايات المتحدة في المنطقة يجب أن تحترم حقوق الفلسطينيين وأرضهم، مشيرا إلى أن أي خطة تتجاهل هذه الحقوق لن تكون قابلة للتحقيق أو مقبولة دوليا.

    واعتبر ألباريس أن موقف ترامب الأخير حول غزة يعكس تحديا كبيرا للحقوق الفلسطينية ولإرادة المجتمع الدولى، داعيًا إلى العودة إلى الحلول الدبلوماسية التي تعتمد على قرارات الأمم المتحدة.

    وقال ألباريس إن أي محاولة لتغيير الوضع القانوني والسياسي للقطاع بشكل أحادي من شأنه أن يعقد الوضع ويؤثر سلبًا على فرص السلام في المنطقة.

    وأضاف أن إسبانيا، بصفتها عضواً في الاتحاد الأوروبي، تواصل دعمها القوي لحل الدولتين باعتباره الحل الوحيد القابل للتطبيق لتحقيق السلام الدائم في المنطقة.

  • المنظمات الأهلية الفلسطينية تثمن جهود مصر لتمكين دخول معدات إعادة إعمار غزة

    ثمّن مدير شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية أمجد الشوا الجهود المصرية لتمكين دخول معدات إعادة إعمار قطاع غزة لدعم العمليات الإنسانية التى ستقوم بها مختلف الهيئات الدولية والإنسانية، لانتشال الضحايا من تحت ركام المنازل وفتح الطرق والعمل على تحسين جودة البنية التحتية فى قطاع غزة بخطوط المياه.

    وأضاف الشوا – فى مداخلة مع قناة (القاهرة الإخبارية) اليوم الثلاثاء، أن هناك 45 مليون طن من الركام تحتاج إلى فترة طويلة من العمل وأعداد كبيرة من الآليات وخطة عمل للتعامل معها، مشيرا إلى أن 80% من قطاع غزة مدمر والركام موجود فى كل منطقة.

    وأشار إلى أن الآليات سوف تستخدم بشكل مباشر فى العمليات الإنسانية لفتح الطرق وتسوية الأراضى لإقامة مراكز الإيواء وأيضا عمل بعض البنى التحتية التى ستساعد المواطنين الفلسطينيين فى المكوث بالمناطق التى سيعيشون بها، وانتشال بعض كميات من النفايات المتراكمة فى مختلف طرق قطاع غزة.

    ولفت الشوا إلى أن هناك 180 ألف طن من النفايات المتراكمة فى الشوارع، وهناك حاجة ماسة للتعامل مع الوضع الصحى المتردى، وبحسب التقديرات هناك 10 آلاف مفقود تحت ركام المنازل، وبدأت جهود انتشالهم بمعدات بسيطة مما استغرق وقتًا طويلًا جدًا.

  • نجاح الجهود المصرية القطرية في إدخال معدات إعادة إعمار قطاع غزة

    نجحت الجهود المصرية القطرية في إدخال معدات إعادة إعمار قطاع غزة.

    وقال موفد القاهرة الإخبارية، إن معدات إعادة إعمار قطاع غزة بدات فى العبور، حيث تشمل معدات رفع الهدم وكرفانات الإعاشة.

  • مصر تواصل إرسال المساعدات الإغاثية إلى غزة في إطار دعمها الإنسانى

    تواصل  مصر جهودها الإنسانية لدعم الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، حيث تستمر شاحنات المساعدات الإغاثية في العبور عبر معبر رفح البري من الجانب المصري، في إطار التسهيلات التي تقدمها مصر للتخفيف من معاناة الأشقاء الفلسطينيين.

    وشهد المعبر اليوم دخول 150 شاحنة بينها صهاريج وقود، ويتواصل تباعا دخول اعداد اخري من الشاحنات، بالتزامن مع استعدادت طبية، لاستقبال دفعة جديدة من المصابين القادمين من غزة لعلاجهم بالمستشفيات المصرية.

    وتفتح مصر  معبر رفح أمام تدفق المساعدات الإغاثية، والمساعدات العاجلة، وذلك ضمن الجهود المستمرة لدعم غزة. وتعمل الشاحنات المصرية على نقل هذه المواد من داخل الأراضي المصرية إلى المعبر، حيث يتم تفريغها في معبر كرم أبو سالم ومعبر العوجة داخل الجانب الفلسطيني، وذلك تحت إشراف الهلال الأحمر المصري، الذي يتولى تنظيم عملية الإغاثة بالتنسيق مع الجهات الفلسطينية.

    وبعد تفريغ الشاحنات المصرية حمولتها في المعابر الفلسطينية، تتولى شاحنات فلسطينية إعادة نقلها إلى داخل قطاع غزة، وذلك تحت إشراف الهلال الأحمر الفلسطيني، لضمان وصولها إلى المستشفيات، والمراكز الإغاثية، والأسر المتضررة.

    وحرصت مصر على توفير كل التسهيلات لضمان استمرار تدفق المساعدات، وتسهيل حركة الشاحنات، إضافة إلى التنسيق مع المنظمات الدولية لضمان إيصال الدعم الإغاثي العاجل، وتعزيز الجهود الإنسانية التي تشمل تجهيز المستشفيات المصرية واستقبال  الحالات الحرجة من المصابين.

    تعكس هذه الجهود الدور الريادي لمصر في دعم القضية الفلسطينية، والتزامها بمساندة الشعب الفلسطيني في مواجهة الأوضاع الإنسانية الصعبة. ويؤكد هذا الدعم العلاقات التاريخية التي تجمع بين مصر وفلسطين، حيث كانت مصر دائمًا في مقدمة الدول التي تقدم الدعم  بكافة انواعه لغزة، سواء عبر المساعدات المباشرة أو من خلال جهود التهدئة والوساطة لتخفيف معاناة المدنيين.

  • حماس تعلن استمرار تنفيذ وقف إطلاق النار فى غزة

    أجرى وفد حماس برئاسة خليل الحية رئيس حركة حماس في غزة رئيس الوفد المفاوض مباحثات مع الوسطاء لبحث مجريات تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، خاصة في أعقاب الخروقات الإسرائيلية المتتالية، حيث عقد اجتماعاً في القاهرة مع مسؤولين مصريين، كما أجرى مباحثات هاتفية مع الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية القطري.

    وعقد وفد حماس اجتماعات وأجرى اتصالات مع مسؤولي ملف المفاوضات في مصر وقطر، وكذلك مع فرق العمل الفنية للوسطاء والتي تتابع تنفيذ الاتفاق بكل جوانبه.

    وأكدت حماس في بيان لها أنه جرى التركيز خلال جميع اللقاءات والاتصالات على ضرورة الالتزام بتطبيق بنود الاتفاق كافة، خاصة ما يتعلق بتأمين إيواء شعبنا وإدخال بشكل عاجل البيوت الجاهزة “الكرفانات” والخيام والمعدات الثقيلة والمستلزمات الطبية والوقود واستمرار تدفق الإغاثة وكل ما نص عليه الاتفاق.

    وقد سادت المباحثات روح إيجابية، وقد أكد الوسطاء في مصر وقطر متابعة كل ذلك لإزالة العقبات وسد الثغرات.

    أكدت حماس الاستمرار في موقفها بتطبيق الاتفاق وفق ما تم التوقيع عليه بما في ذلك تبادل الأسرى وفق الجدول الزمني المحدد.

  • مصدر مسؤول: مصر وقطر تنجحان فى تذليل عقبات واجهت تنفيذ الهدنة فى غزة

    كد مصدر مسؤول، لقناة القاهرة الإخبارية، نجاح الجهود المصرية القطرية في تذليل العقبات التي كانت تواجه استكمال تنفيذ وقف إطلاق النار والتزام الطرفين باستكمال تنفيذ الهدنة فى غزة.

  • أبو الغيط: غزة ليست للبيع وجزء من إقليم الدولة الفلسطينية المستقبلية

    قال الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، إن اجتماع المجلس الاقتصادي والاجتماعي يأتي وسط تطورات سريعة ومتلاحقة لم تخلُ منها يوماً المنطقة العربية، فما إن بدأ اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، والذي طال انتظاره لما يقرب من عام ونصف، يدخل حيز النفاذ حتى استأنف الاحتلال الإسرائيلي مخططاته التوسعية في الضفة الغربية، وقام بإعادة تموضع لمعداته العسكرية ومواصلة ارتكاب جرائم الحرب بحق عموم أبناء الشعب الفلسطيني وبرزت من جديد أصوات إسرائيلية وأمريكية مرفوضة تطالب بتهجير الفلسطينيين أصحاب الأرض، وترحيلهم من ديارهم.

    وجدد أبو الغيط، خلال انعقاد المجلس على المستوى الوزاري  اليوم الخميس بمقر الأمانة العامة للجامعة العربية، التأكيد على الموقف الثابت لجامعة الدول العربية، باعتبارها المؤسسة الجامعة لكافة الدول العربية بالرفض التام والمُطلق لأية محاولات لتهجير الفلسطينيين من أرضهم تحت أي ذريعةٍ كانت، باعتبار أن ذلك يمس مباشرةً أُسس وقواعد القانون الدولي الذي بُني على أساسه التنظيم الدولي المعاصر كما أن ذلك الأمر ينطوي على إجحاف صارخ بحقوق الشعب الفلسطيني، ويمثل تهديداً مباشراً نحو بتصفية القضية الفلسطينية، وهى قضية العرب المركزية، وأتحدث هنا عن الشعوب والحكومات على حد سواء.

    إن غزة ليست للبيع، هكذا قال الأمين العام، وهي بالنسبة للفلسطينيين وللدول العربية جزء من إقليم الدولة الفلسطينية المستقبلية على حدود 67 جنباً إلى جنب مع الضفة الغربية بلا انفصال بينهما وفي إطار حل الدولتين الذى أجمع عليه العرب والعالم.

    وأوضح أن الحرب الشعواء التي تنتهجها إسرائيل منذ أكتوبر 2023، لم تكشف حتى الآن عن خسائرها النهائية وإلى جانب الخسائر البشرية، وهي الأكثر كُلفة على الإطلاق، هناك خسائر مادية ضخمة وخسائر معنوية خلّفت ندوباً عميقة في الوجدان والذاكرة العربية، وسيستغرق التعافي منها سنوات وسنوات.

    الأمر يتطلب مواصلة التحرك العربي الفاعل، بحسب ابو الغيط، على كافة الأصعدة الدولية والإقليمية، سياسياً واقتصادياً واجتماعياً، من أجل التخفيف من وطأة التداعيات الكارثية التي تُخلّفها هذه الجرائم الإسرائيلية.

    ودعا إلى تبني خطط إغاثية طارئة لنجدة الأشقاء الفلسطينيين الذين طالتهم يدُ الإجرام الإسرائيلية ووضع ضوابط مُحدّدة لمتابعة تنفيذ هذه الخطط على نحو متكامل، وتنسيق المساعدات العربية المُقدّمة إليهم في هذا الشأن.

     

  • رئيس الوزراء: استمرار جهود مصر لضمان تنفيذ اتفاق غزة وتخفيف مُعاناة أهالى القطاع

    ترأس اليوم الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اجتماع الحكومة، واستهله بتقديم التهنئة إلى الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، وجموع الشعب المصري، بمناسبة الاحتفال بليلة النصف من شعبان، مُتمنياً أن يعيد الله عز وجل هذه المُناسبة على مصر وشعوب الأمتين العربية والإسلامية بوافر الخير واليُمن والبركات.

    واستعرض رئيس الوزراء مُلخصاً لأبرز الأحداث السياسية التي شهدتها المنطقة خلال الأيام الماضية، وفي مقدمتها تطورات الأوضاع في قطاع غزة، وما تفرضه من تأثيرات خطيرة على المستويين الإقليمي والعالمي، مُؤكدًا استمرار جهود الدولة المصرية في العمل من أجل ضمان التنفيذ الكامل لبنود اتفاق وقف إطلاق النار، وتخفيف مُعاناة أهالي القطاع عبر تيسير نفاذ المساعدات الإنسانية ومواد الإغاثة إليهم، بالتعاون مع مُختلف الشركاء.

    كما أكد رئيس الوزراء أهمية جهود الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، في التواصل الدائم مع قادة العالم والمُنظمات الدولية للتشاور بشأن الظروف الطارئة التي تشهدها المنطقة، لافتاً إلى الرسائل التي تضمنها الاتصال الهاتفي الذي تلقاه الرئيس السيسى من أنطونيو جوتيريش، سكرتير عام الأمم المتحدة، والذي شهد استعراض جهود مصر لتثبيت وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وتبادل إطلاق سراح الرهائن والمحتجزين وتيسير وصول المساعدات الإنسانية إلى القطاع، مع تشديد الجانبين على ضرورة الإسراع في بدء عمليات إعادة إعمار قطاع غزة، بما يضمن إستعادة الحياة الطبيعية في القطاع، والتأكيد في هذا الإطار على رفض إخلاء قطاع غزة من الفلسطينيين ومحاولات تهجيرهم، وعلى ضرورة تضافر جهود المجتمع الدولي في هذا الصدد.

    ولفت إلى أهمية إعلان مصر استضافة قمة عربية طارئة يوم 27 فبراير الجاري ـ بعد التنسيق مع مملكة البحرين الرئيس الحالي للقمة العربية ـ لبحث التطورات المُستجدة والخطيرة للقضية الفلسطينية.

    وفي الإطار ذاته، استعرض الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية، وزير الصحة والسكان، خلال الاجتماع، الجهود التي وفرتها الدولة المصرية لعلاج آلاف الحالات من مصابي قطاع غزة، وأسهمت في توفير أوجه الرعاية الطبية الكاملة  لهم.

    كما عرض الدكتور شريف فاروق، وزير التموين والتجارة الداخلية، الجهود التي تقوم بها اللجنة العامة للمساعدات الأجنبية التابعة للوزارة، التي أطلقت حتى الآن 13 قافلة مُساعدات لأهالي قطاع غزة بالتعاون مع هيئة الإغاثة الكاثوليكية، تضمنت 160شاحنة، بإجمالي مُساعدات 1200 طن.

    وعلى جانب آخر، أشار الدكتور مصطفى مدبولي إلى أنه من المقرر أن يتوجه في توقيت متأخر من مساء اليوم إلى أثيوبيا، حيث يترأس نيابة عن الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، وفد مصر المُشارك في اجتماع الدورة العادية الثامنة والثلاثين لمؤتمر قمة الاتحاد الأفريقي بالعاصمة أديس أبابا، على مدار يومي 15 و16 فبراير الجاري، بمشاركة عددٍ كبير من قادة الدول والحكومات الأفارقة.

    وانتقل رئيس الوزراء إلى الشأن الداخلي، حيث أكد أن هناك متابعة دورية دائمة لموقف المخزون الاستراتيجي من السلع الأساسية والبضائع المختلفة والتأكد من توافر رصيد آمن منها، كما يتم تكثيف تلك الجهود مع قرب حلول شهر رمضان المُعظم، للإطمئنان على توافر احتياجات المواطنين من مُختلف السلع وضبط أسعارها، لافتاً في هذا الصدد إلى أنه تم البدء في إطلاق معارض “أهلاً رمضان” منذ مطلع الشهر الجاري، قبل قدوم الشهر الكريم بتوقيت مناسب، من أجل ضخ الكميات اللازمة من السلع المتنوعة والوصول للمواطنين في كل منطقة.

    واستعرض رئيس الوزراء نتائج زيارته السبت الماضي إلى موقع حقل  ظُهر للغاز الطبيعي شمال بورسعيد، لمتابعة نشاط حفار ظُهر “سايبم 10000” بعد عودته للموقع إيذاناً باستئناف أعمال الحفر والاستكشاف بالحقل، مُعرباً عن تقديره للشراكة الاستراتيجية بين الحكومة المصرية وشركة إيني الإيطالية، ومعتبراً أن عودة العمل بالموقع تُعزز خطط الدولة، مُمثلة في وزارة البترول والثروة المعدنية، الرامية لمواصلة أنشطة الحفر والاستكشاف بما يُسهم في تعزيز القدرات الإنتاجية من البترول والغاز لتلبية الطلب المحلي والإقليمي.

    وأكد في هذا الصدد عزم الحكومة مواصلة العمل على انتظام سداد دفعات دورية من مستحقات الشركات المُنتجة لتحفيزها على متابعة أنشطة تنمية الإنتاج والبحث والاستكشاف، بما يخدم خطة الدولة لدفع عجلة الإنتاج في هذا القطاع الحيوي دون معوقات.

    بدوره، تناول المهندس كريم بدوي، وزير البترول والثروة المعدنية، ترتبيات إنعقاد النسخة الثامنة من مؤتمر ومعرض مصر الدولي للطاقة “إيجبس 2025″،   بتشريف الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، والتي تعقد في الفترة من 17 إلى 19 فبراير الجاري، تحت شعار “بناء مستقبل آمن و مستدام للطاقة”، مُشيراً إلى أن هذا الحدث يُمثل منصة رئيسية للحوار العالمي حول الطاقة وتقدم الصناعة، حيث تشهد النسخة الحالية توقيع عددٍ من الاتفاقيات المهمة في قطاع البترول، وبالأخص فى مجالات كفاءة استخدام الطاقة والطاقة المتجددة، بما يدعم أطر التعاون ويعزز دور مصر المحورى كمركز إقليمى للطاقة.

  • وزير التموين: 13 قافلة مُساعدات لأهالى قطاع غزة بالتعاون مع هيئة الإغاثة الكاثوليكية

    ترأس اليوم الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اجتماع الحكومة، واستهله بتقديم التهنئة إلى فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، وجموع الشعب المصري، بمناسبة الاحتفال بليلة النصف من شعبان، مُتمنياً أن يعيد الله عز وجل هذه المُناسبة على مصر وشعوب الأمتين العربية والإسلامية بوافر الخير واليُمن والبركات.

    واستعرض رئيس الوزراء مُلخصاً لأبرز الأحداث السياسية التي شهدتها المنطقة خلال الأيام الماضية، وفي مقدمتها تطورات الأوضاع في قطاع غزة، وما تفرضه من تأثيرات خطيرة على المستويين الإقليمي والعالمي، مُؤكدًا استمرار جهود الدولة المصرية في العمل من أجل ضمان التنفيذ الكامل لبنود اتفاق وقف إطلاق النار، وتخفيف مُعاناة أهالي القطاع عبر تيسير نفاذ المساعدات الإنسانية ومواد الإغاثة إليهم، بالتعاون مع مُختلف الشركاء.

    كما أكد رئيس الوزراء أهمية جهود الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، في التواصل الدائم مع قادة العالم والمُنظمات الدولية للتشاور بشأن الظروف الطارئة التي تشهدها المنطقة، لافتاً إلى الرسائل التي تضمنها الاتصال الهاتفي الذي تلقاه فخامة السيد الرئيس من السيد/ أنطونيو جوتيريش، سكرتير عام الأمم المتحدة، والذي شهد استعراض جهود مصر لتثبيت وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وتبادل إطلاق سراح الرهائن والمحتجزين وتيسير وصول المساعدات الإنسانية إلى القطاع، مع تشديد الجانبين على ضرورة الإسراع في بدء عمليات إعادة إعمار قطاع غزة، بما يضمن إستعادة الحياة الطبيعية في القطاع، والتأكيد في هذا الإطار على رفض إخلاء قطاع غزة من الفلسطينيين ومحاولات تهجيرهم، وعلى ضرورة تضافر جهود المجتمع الدولي في هذا الصدد.

    ولفت إلى أهمية إعلان مصر استضافة قمة عربية طارئة يوم 27 فبراير الجاري ـ بعد التنسيق مع مملكة البحرين الرئيس الحالي للقمة العربية ـ لبحث التطورات المُستجدة والخطيرة للقضية الفلسطينية.

    وفي الإطار ذاته، استعرض الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية، وزير الصحة والسكان، خلال الاجتماع، الجهود التي وفرتها الدولة المصرية لعلاج آلاف الحالات من مصابي قطاع غزة، وأسهمت في توفير أوجه الرعاية الطبية الكاملة  لهم.

    كما عرض الدكتور شريف فاروق، وزير التموين والتجارة الداخلية، الجهود التي تقوم بها اللجنة العامة للمساعدات الأجنبية التابعة للوزارة، التي أطلقت حتى الآن 13 قافلة مُساعدات لأهالي قطاع غزة بالتعاون مع هيئة الإغاثة الكاثوليكية، تضمنت 160شاحنة، بإجمالي مُساعدات 1200 طن.

    وعلى جانب آخر، أشار الدكتور مصطفى مدبولي إلى أنه من المقرر أن يتوجه في توقيت متأخر من مساء اليوم إلى أثيوبيا، حيث يترأس نيابة عن الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، وفد مصر المُشارك في اجتماع الدورة العادية الثامنة والثلاثين لمؤتمر قمة الاتحاد الأفريقي بالعاصمة أديس أبابا، على مدار يومي 15 و16 فبراير الجاري، بمشاركة عددٍ كبير من قادة الدول والحكومات الأفارقة.

    وانتقل رئيس الوزراء إلى الشأن الداخلي، حيث أكد أن هناك متابعة دورية دائمة لموقف المخزون الاستراتيجي من السلع الأساسية والبضائع المختلفة والتأكد من توافر رصيد آمن منها، كما يتم تكثيف تلك الجهود مع قرب حلول شهر رمضان المُعظم، للإطمئنان على توافر احتياجات المواطنين من مُختلف السلع وضبط أسعارها، لافتاً في هذا الصدد إلى أنه تم البدء في إطلاق معارض “أهلاً رمضان” منذ مطلع الشهر الجاري، قبل قدوم الشهر الكريم بتوقيت مناسب، من أجل ضخ الكميات اللازمة من السلع المتنوعة والوصول للمواطنين في كل منطقة.

    واستعرض رئيس الوزراء نتائج زيارته السبت الماضي إلى موقع حقل  ظُهر للغاز الطبيعي شمال بورسعيد، لمتابعة نشاط حفار ظُهر “سايبم 10000” بعد عودته للموقع إيذاناً باستئناف أعمال الحفر والاستكشاف بالحقل، مُعرباً عن تقديره للشراكة الاستراتيجية بين الحكومة المصرية وشركة إيني الإيطالية، ومعتبراً أن عودة العمل بالموقع تُعزز خطط الدولة، مُمثلة في وزارة البترول والثروة المعدنية، الرامية لمواصلة أنشطة الحفر والاستكشاف بما يُسهم في تعزيز القدرات الإنتاجية من البترول والغاز لتلبية الطلب المحلي والإقليمي.

    وأكد في هذا الصدد عزم الحكومة مواصلة العمل على انتظام سداد دفعات دورية من مستحقات الشركات المُنتجة لتحفيزها على متابعة أنشطة تنمية الإنتاج والبحث والاستكشاف، بما يخدم خطة الدولة لدفع عجلة الإنتاج في هذا القطاع الحيوي دون معوقات.

    بدوره، تناول المهندس كريم بدوي، وزير البترول والثروة المعدنية، ترتبيات إنعقاد النسخة الثامنة من مؤتمر ومعرض مصر الدولي للطاقة “إيجبس 2025″،   بتشريف الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، والتي تعقد في الفترة من 17 إلى 19 فبراير الجاري، تحت شعار “بناء مستقبل آمن و مستدام للطاقة”، مُشيراً إلى أن هذا الحدث يُمثل منصة رئيسية للحوار العالمي حول الطاقة وتقدم الصناعة، حيث تشهد النسخة الحالية توقيع عددٍ من الاتفاقيات المهمة في قطاع البترول، وبالأخص في مجالات كفاءة استخدام الطاقة والطاقة المتجددة، بما يدعم أطر التعاون ويعزز دور مصر المحوري كمركز اقليمي للطاقة.

  • حركة حماس: لسنا معنيين بانهيار اتفاق غزة وحريصون على تنفيذه

    أعلنت حركة حماس فى بيان، أنها ليست معنية بانهيار اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة وحريصون على تنفيذه وإلزام الاحتلال الإسرائيلى به كاملا.

    وقالت الحركة إن الوسطاء يمارسون ضغطا لإتمام تنفيذ الاتفاق وإلزام الاحتلال بالبروتوكول الإنساني واستئناف التبادل السبت.

    وأوضحت الحركة أن وفدها في القاهرة لمعالجة العقبات التي وضعها الاحتلال الإسرائيلى وسبل تنفيذ كامل لاتفاق وقف إطلاق النار.

    وأكدت الحركة أن لغة التهديد والوعيد التي يستخدمها ترامب ونتنياهو لا تخدم تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار.

  • وزيرا خارجية مصر والبحرين يستعرضان مستجدات الأوضاع في غزة والترتيبات لعقد القمة العربية

    التقى د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة اليوم الخميس مع الدكتور عبد اللطيف بن راشد الزياني، وزير خارجية مملكة البحرين الشقيقة خلال تواجده بباريس للمشاركة في الاجتماع الوزاري حول سوريا.

    أشاد الوزير عبد العاطي بالعلاقات الأخوية والوطيدة التي تربط مصر والبحرين، مشيرًا إلى أهمية مواصلة العمل المشترك للارتقاء بمستوى التعاون المتميز بين البلدين الشقيقين والانتقال بها لآفاق أرحب في كافة المجالات، مبديًا الحرص على التنسيق والتعاون في الملفات ذات الاهتمام المشترك.

    واستعرض الوزيران التطورات الإقليمية وعلى رأسها مستجدات الأوضاع في قطاع غزة والترتيبات الجارية لعقد القمة العربية الطارئة بالقاهرة في ٢٧ فبراير، مشيرًا إلى جهود مصر الرامية لضمان استدامة اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، وتنفيذ كافة بنوده بمراحله الزمنية الثلاث.

    وشدد الوزيران على أهمية المضي قُدمًا في مشروعات وبرامج التعافي المبكر وإعادة الإعمار، دون خروج الفلسطينيين من قطاع غزة، وأهمية السعي نحو التوصل لحل سياسي دائم وعادل للقضية الفلسطينية من خلال حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على خطوط الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.

  • الأزهر يدعو لدعم الموقف المصرى والعربى فى إعادة إعمار غزة

    دعا الأزهر الشريف لدعم الموقف المصري والعربي في إعادة إعمار قطاع غزة شريطة بقاء الشعب الفلسطيني على أرضه، وممارسة أقصى درجات الضغط لتنفيذ اتفاق وقف العدوان على غزة، وتحلي مسؤولي العالم بالحكمة في إصدار التصريحات التي تمس الأوطان، مؤكدًا أنه لا حق لأحد في إجبار الشعب الفلسطيني وإرغامه على قبول مقترحات غير قابلة للتطبيق، وعلى العالم كله احترام حق الفلسطينيين في العيش على أرضهم وإقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.

    وطالب الأزهر قادة العرب والمسلمين، وشرفاء العالم وحكماءه، وحراس العدالة، وشعوب الأرض كافة، أن يرفضوا مخططات التهجير التي تستهدف طمس القضية الفلسطينية ومحوها للأبد بإجبار الفلسطينيين على ترك وطنهم، والتخلي عن أرضهم التي عاشوا فيها لآلاف السنين، دون مراعاة لحرمة الوطن وأمومة الأرض، مؤكدًا أن تخلي المجتمع الدولي عن نصرة المظلومين والمقهورين، سيدفع العالم كله -من شرقه إلى غربه- إلى عدم الاستقرار، وسيتحول إلى غابة حقيقية يأكل فيها الأقوياء حقوق الضعفاء والمستضعفين.

    ودعا الأزهر المؤسسات الدينية حول العالم، لتوجيه صوت الدين للدفاع عن المستضعفين في فلسطين، محذرًا من أن إقصاء هذا الصوت العالمي، وتعمد إسكاته؛ مسؤولية أمام الله -جل وعلا- وسيحاسبنا الله عليها، وأن رسالة الأديان الأولى هي نصرة الضعيف وحمايته؛ فكل الأديان ترفض طرد الفلسطينيين من أرضهم، وإجبارهم على تركها للآخرين، ونحن في عالم من المفترض أن تحكمه القوانين والأعراف الدولية، مشددًا على أن ما يحدث اليوم على أرض فلسطين سابقة تعيدنا إلى عصور ما قبل التاريخ!.

  • مصدر مطلع: مصر وقطر تسعيان لضمان تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار فى غزة

    قال مصدر مطلع، إن الوساطات المصرية والقطرية تسعى لإيجاد مخرج يضمن تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في غزة بشكل متوازن ويحافظ على التهدئة لتجنب تصعيد جديد قد يؤدى إلى مزيد من الخسائر، عن القاهرة الإخبارية.

    أضاف المصدر، أن القاهرة والدوحة تعملان على حث الأطراف على الالتزام ببنود الاتفاق وسط تعقيدات سياسية وميدانية تزيد من صعوبة المهمة.

    أكد المصدر أن استمرار وقف إطلاق النار يصب في مصلحة الجميع، محذرا من أن انهيار الاتفاق سيؤدي إلى موجة جديدة من العنف سيكون لها تداعيات إقليمية خطيرة.

  • استهداف نازحين ومنع شاحنات وقود..خروقات الاحتلال الإسرائيلى منذ اتفاق غزة

    خرق جيش الاحتلال الإسرائيلي البروتوكول الإنساني في اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، على مدى الـ24 يوما الماضية، في أوجه عدة من بينها منع إدخال 50 شاحنة وقود يوميا، حيث بلغ ما دخل خلال 23 يوما يقل معدله عن 50% من المتفق عليه.

    ومنع الاحتلال دخول الوقود التجاري رغم ما نص عليه البروتوكول الإنساني، كما منع صرف الوقود لسيارات الدفاع المدني والبلديات والأشغال العامة لتأهيل الطرق ورفع الأنقاض، كما لم يسمح للقطاع التجاري باستيراد الوقود.

    وأكدت أنه لم يتم أيضا إدخال الخيام بكمياتها المتفق عليها، حيث لم يدخل إلى القطاع سوى 53 ألفا و47 خيمة من أصل 200 ألف، في حين لم يدخل أي كرفان من أصل 60 ألفا على الأقل.

    ولم تسمح إسرائيل إلا بإدخال 4 آليات ثقيلة لرفع الركام وفتح الشوارع واستخراج الجثث رغم حاجة القطاع إلى 500 آلية.

    وأكدت أن جيش الاحتلال لم يسمح حتى الآن بدخول مواد البناء لإعادة ترميم المستشفيات ومراكز الدفاع المدني، كما استمر إغلاق شارع الرشيد أمام حركة المركبات واستمرار التفتيش على شارع صلاح الدين بعد انتهاء مهلة الـ22 يوما.

    ولم يتم تشغيل محطة الكهرباء أو إدخال معدات ومستلزمات تأهيل للمحطة وإعادة تأهيل الشبكة.

  • إسرائيل: إذا لم تفرج حماس عن المحتجزين فسنعود إلى العمليات العسكرية فى غزة

    قال وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر إنه إذا لم تفرج حماس عن المحتجزين فسنعود إلى العمليات العسكرية في غزة، وذلك حسبما أفادت قناة “القاهرة الإخبارية”، في خبر عاجل لها. وتابع: “مستعدون لاحتمال أن تشن حماس هجومها ضد إسرائيل”.

زر الذهاب إلى الأعلى