الرئيس عبد الفتاح السيسي

  • الرئيس السيسي يوجه بتطبيق أحدث تقنيات العرض المتحفى بالمتحف المصرى الكبير

    تابع الرئيس عبد الفتاح السيسي، الموقف التنفيذي لمشروع المتحف المصري الكبير، ووجه الرئيس بتطبيق أحدث تقنيات العرض المتحفي بالمتحف المصري الكبير على نحو يتواكب مع قيمته وأهميته كأكبر متاحف العالم وواجهةً للحضارة المصرية العريقة.
    صرح بذلك السفير بسام راضى، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية.
  • فيديوشاهد.. ختام نشاط الرئيس السيسي في باريس

    عاد الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى أرض الوطن وذلك عقب المشاركة  في مؤتمر باريس الدولي حول ليبيا.

    وشارك الرئيس عبد الفتاح السيسي في مؤتمر باريس الدولي حول ليبيا حيث تم التركيز خلال أعمال “مؤتمر باريس الدولي حول ليبيا” على تكاتف المجتمع الدولي لمساندة ليبيا خلال المنعطف التاريخي الهام الذي تمر به حاليًّا، خاصةً من خلال إجراء الاستحقاق الانتخابي المنتظر في موعده المحدد في شهر ديسمبر القادم وكذلك خروج جميع القوات الأجنبية والمرتزقة والمقاتلين الأجانب من الأراضي الليبية، فضلًا عن إلقاء الضوء على الجهود المصرية الجارية في هذا الصدد على مختلف المستويات الاقتصادية والسياسية والأمنية.

    وشارك الرئيس عبد الفتاح السيسي في مؤتمر باريس الدولي حول ليبيا حيث تم التركيز خلال أعمال “مؤتمر باريس الدولي حول ليبيا” على تكاتف المجتمع الدولي لمساندة ليبيا خلال المنعطف التاريخي الهام الذي تمر به حاليًا، خاصةً من خلال إجراء الاستحقاق الانتخابي المنتظر في موعده المحدد في شهر ديسمبر القادم وكذلك خروج جميع القوات الأجنبية والمرتزقة والمقاتلين الأجانب من الأراضي الليبية، فضلًا عن إلقاء الضوء على الجهود المصرية الجارية في هذا الصدد على مختلف المستويات الاقتصادية والسياسية والأمنية.

    كما عقد الرئيس السيسي مباحثات قمة مع الرئيس الفرنسي “إيمانويل ماكرون”، بحثت مجمل جوانب العلاقات الثنائية بين البلدين والتي تشهد طفرة نوعية خلال الأعوام الأخيرة بما يحقق المصالح المشتركة للدولتين والشعبين الصديقين، فضلًا عن مواصلة المشاورات والتنسيق المتبادل وتبادل الرؤى حول عدد من الملفات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.

    كما عقد الرئيس سلسلة من اللقاءات مع كبار المسؤولين بالحكومة الفرنسية، وذلك لبحث سبل دفع التعاون في المجالات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية والعسكرية بين الجانبين.

    كما اجتمع  الرئيس كذلك بعدد من رؤساء الدول والحكومات، وذلك للتباحث حول دفع أطر التعاون الثنائي والتشاور حول مختلف القضايا الإقليمية والدولية.

    كما ألقى الرئيس السيسي كلمة في المؤتمر حيث دعا الرئيس جميع الأطراف الفاعلة داخل ليبيا وخارجها إلى الارتقاء لمستوى الحدث، والتصرف بمسؤولية وبمنطق رشيد، والكف عن أوهام التمدد وبسط النفوذ والعبث بمقدرات وأمن الغير، والتوقف عن سياسة فرض الأمر الواقع باستخدام القوة العسكرية أو المادية، فضلًا عن عدم توفير ملاذات آمنة أو أي شكل من أشكال الدعم للجماعات الإرهابية والمتطرفة أو نقل عناصرها من دولة إلى أخرى، بما يخرج ليبيا من أزمتها ويرفع المعاناة عن شعبها الشقيق.

    وقال: أؤكد لكم مجددًا أن مصر كانت وستظل داعمة للشعب الليبي، وللجهود الدولية والإقليمية المتواصلة لتحقيق طموحاته، مع تقديرنا في هذا الإطار لجهود مسار برلين، ودول جوار ليبيا، والبعثة الأممية للدعم في ليبيا، والمنظمات الإقليمية المختلفة.

  • الرئيس السيسى يعود إلى أرض الوطن بعد زيارته لباريس

    عاد  الرئيس عبد الفتاح السيسي الي أرض الوطن بعد المشاركة في مؤتمر باريس الدولي حول ليبيا.

     صرح بذلك السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية.

  • ماكرون يستقبل الرئيس السيسى بحفاوة.. ورسائل حاسمة بمؤتمر باريس.. فيديو

    نشرت رئاسة الجمهورية، تقريرًا مصورًا يبرز مراسم استقبال الرئيس عبد الفتاح السيسى في قصر الإليزيه بالعاصمة الفرنسية باريس.

    والتقى الرئيس عبد الفتاح السيسى اليوم في قصر الإليزيه بباريس مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، حيث شهد اللقاء إجراء مباحثات بين الرئيسين، ورحب في مستهلها الرئيس الفرنسي بزيارة الرئيس لباريس، مشيداً بالتطور النوعي في العلاقات الثنائية بين مصر وفرنسا في كافة المجالات، والتي انعكست فى الزيارات المكثفة المتبادلة على أعلى مستوى بين كبار المسئولين بالبلدين، ومؤكداً تطلع بلاده لتعظيم التعاون الثنائي خلال الفترة المقبلة وتعزيز التنسيق السياسي وتبادل الرؤى بشأن مختلف الملفات ذات الاهتمام المشترك، خاصةً في ضوء أن مصر تعد أحد أهم شركاء فرنسا بالشرق الأوسط، وما تمثله من ركيزة أساسية للأستقرار والأمن بالمنطقة.

    كما أكد الرئيس “ماكرون” حرص فرنسا على دعم الإجراءات الطموحة التى تقوم بها مصر سعياً للنهوض بالاقتصاد وتحقيق التنمية الشاملة، خاصةً من خلال زيادة الاستثمارات ونقل الخبرات والتكنولوجيا وتوطين الصناعة الفرنسية، أخذاً في الاعتبار إشادات المؤسسات الاقتصادية الدولية بأداء الاقتصاد المصري.
    وثمن الرئيس من جانبه المستوى المتميز للعلاقات الثنائية والاستراتيجية بين البلدين في مختلف المجالات، خاصةً على الصعيد السياسي والاقتصادي والتجاري والعسكري، معرباً سيادته عن الحرص على استمرار التشاور مع الرئيس الفرنسي بشكل دوري، سواء فيما يتعلق بموضوعات التعاون الثنائي وتعميق الشراكة المصرية الفرنسية، أو اتصالاً بالموضوعات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
    ورصد التقرير المصور مشاركة الرئيس السيسى فى مؤتمر باريس الدولي حول ليبيا، ورسائله المهمة التي وجهها للعالم وللأشقاء الليبيين في كلمته.
    وأكد الرئيس السيسى، أن مصر كانت وستظل داعمة للشعب الليبي، وللجهود الدولية والإقليمية المتواصلة لتحقيق طموحاته؛ مؤكدًا أنه لا يمكن لليبيا أن تستعيد سيادتها ووحدتها واستقرارها المنشود إلا بالتعامل الجاد وخروج القوات الأجنبية والمرتزقة والمقاتلين الأجانب على أراضيه.
    وقال الرئيس السيسى لليبيين: “يا أحفاد عمر المختار، لقد حان الوقت لكي تستلهموا عزيمة أجدادكم الذين بذلوا الغالي والنفيس من أجل الحرية واستقلال القرار الوطني، وأن تلفظوا من بلادكم كل أجنبي ودخيل مهما تغني بأن في وجوده خيراً لكم، فالخير في أياديكم أنتم إن تجاوزتم خلافاتكم وعقدتم العزم على بناء بلادكم بإرادة ليبية حرة. وفي هذا، ستجدون في مصر سنداً لكم وقوة متى احتجتموها، دعماً لأمنكم ولخياراتكم وطموحاتكم المشروعة في غد أفضل، وإعلاءً لمصالح بلادكم العليا”.
  • الرئيس السيسى يؤكد قوة العلاقات السياسية والاقتصادية والعسكرية مع فرنسا

    أكد الرئيس عبد الفتاح السيسى، قوة واستراتيجية العلاقات المصرية الفرنسية في كافة المجالات خاصةً على الصعيد السياسي والاقتصادي والعسكري، معرباً عن الحرص على استمرار العمل المشترك من أجل تعميق الشراكة المصرية الفرنسية.

    جاء ذلك خلال لقاء الرئيس عبد الفتاح السيسى مساء اليوم مع رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستكس.

    وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن اللقاء شهد إجراء مباحثات حول مجمل علاقات التعاون الثنائي بين البلدين وزيادة الاستثمارات وعمل الشركات الفرنسية في مصر خاصة في مجالات البنية الأساسية، في إطار مبادرة حياة كريمة لتطوير قري الريف المصري، وكذلك توطين الصناعة.
    من جانبه، أكد رئيس الوزراء الفرنسي على التوجه الثابت لبلاده لتعزيز العلاقات الاستراتيجية مع مصر، الدولة العريقة ذات الثقل والدور المحوري المتزن في منطقة الشرق الأوسط، مشيراً الى التطور الكبير في العلاقات الثنائية في كافة المجالات، وكذلك إلى الزيارة الأخيرة لرئيس مجلس الوزراء إلى فرنسا في أكتوبر الماضي واجتماعه معه، مؤكداً العمل على زيادة نشاط الشركات الفرنسية واستثماراتها في مصـر في العديد من المجالات ذات الأولوية لعملية التنمية.

    كان الرئيس عبد الفتاح السيسي شارك، اليوم الجمعة، فى مؤتمر باريس الدولى حول ليبيا، وأكد فى كلمته أن استعادة الاستقرار الدائم، وتحقيق السلم الاجتماعي، والحفاظ على الهوية والنسيج الوطني في ليبيا، له متطلبات لا يمكن تجاوزها، تتمثل في إتمام المصالحة الوطنية الشاملة بين جميع أبناء الشعب الليبي، وإيلاء الاهتمام للتوزيع العادل للثروات لتحقيق التنمية الشاملة في سائر أقاليم ليبيا دون استثناء، وصولاً إلى دفع عجلة الاقتصاد وضمان الاستفادة المثلي من موارد ليبيا تلبيةً لآمال أبناء شعبها.
    ودعا القادة المشاركون فى المؤتمر بحسب البيان الختامى تنفيذ عملية سياسية يحققها الليبيون ويقودونها بأنفسهم بمساندة الأمم المتحدة ومن شأنها أن تفضى إلى تسوية سياسية للأزمة الليبية، فيما أبدت تركيا تحفّظها على وضع القوات الأجنبية.

    وجدد المؤتمر تأكيده على الاحترام الكامل لسيادة ليبيا واستقلالها ووحدة أراضيها، ووحدتها الوطنية، مؤكدا: “نرفض جميع التدخلات الأجنبية في الشؤون الليبية.

  • الرئيس السيسى يبحث مع “كاستكس” زيادة الاستثمارات وعمل الشركات الفرنسية فى مصر

    التقى الرئيس عبد الفتاح السيسى مساء اليوم مع رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستكس، وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، بأن اللقاء شهد إجراء مباحثات حول مجمل علاقات التعاون الثنائي بين البلدين وزيادة الاستثمارات وعمل الشركات الفرنسية في مصر خاصة في مجالات البنية الاساسية في اطار مبادرة حياة كريمة لتطوير قري الريف المصري، وكذلك توطين الصناعة.
    من جانبه، أكد رئيس الوزراء الفرنسي على التوجه الثابت لبلاده لتعزيز العلاقات الاستراتيجية مع مصر الدولة العريقة ذات الثقل والدور المحوري المتزن في منطقة الشرق الاوسط.

    كان الرئيس عبد الفتاح السيسي شارك، اليوم الجمعة، فى مؤتمر باريس الدولى حول ليبيا، وأكد فى كلمته أن استعادة الاستقرار الدائم، وتحقيق السلم الاجتماعي، والحفاظ على الهوية والنسيج الوطني في ليبيا، له متطلبات لا يمكن تجاوزها، تتمثل في إتمام المصالحة الوطنية الشاملة بين جميع أبناء الشعب الليبي، وإيلاء الاهتمام للتوزيع العادل للثروات لتحقيق التنمية الشاملة في سائر أقاليم ليبيا دون استثناء، وصولاً إلى دفع عجلة الاقتصاد وضمان الاستفادة المثلي من موارد ليبيا تلبيةً لآمال أبناء شعبها.
    ودعا القادة المشاركون فى المؤتمر بحسب البيان الختامى تنفيذ عملية سياسية يحققها الليبيون ويقودونها بأنفسهم بمساندة الأمم المتحدة ومن شأنها أن تفضى إلى تسوية سياسية للأزمة الليبية، فيما أبدت تركيا تحفّظها على وضع القوات الأجنبية.

    وجدد المؤتمر تأكيده على الاحترام الكامل لسيادة ليبيا واستقلالها ووحدة أراضيها، ووحدتها الوطنية، مؤكدا: “نرفض جميع التدخلات الأجنبية في الشؤون الليبية.

  • الرئيس السيسى يلتقى رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستكس

    التقى الرئيس عبد الفتاح السيسى مساء اليوم مع رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستكس.. صرح بذلك السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية.
    كان الرئيس عبد الفتاح السيسي شارك، اليوم الجمعة، فى مؤتمر باريس الدولى حول ليبيا، وأكد فى كلمته أن استعادة الاستقرار الدائم، وتحقيق السلم الاجتماعي، والحفاظ على الهوية والنسيج الوطني في ليبيا، له متطلبات لا يمكن تجاوزها، تتمثل في إتمام المصالحة الوطنية الشاملة بين جميع أبناء الشعب الليبي، وإيلاء الاهتمام للتوزيع العادل للثروات لتحقيق التنمية الشاملة في سائر أقاليم ليبيا دون استثناء، وصولاً إلى دفع عجلة الاقتصاد وضمان الاستفادة المثلي من موارد ليبيا تلبيةً لآمال أبناء شعبها.
    ودعا القادة المشاركون فى المؤتمر بحسب البيان الختامى تنفيذ عملية سياسية يحققها الليبيون ويقودونها بأنفسهم بمساندة الأمم المتحدة ومن شأنها أن تفضى إلى تسوية سياسية للأزمة الليبية، فيما أبدت تركيا تحفّظها على وضع القوات الأجنبية.

    وجدد المؤتمر تأكيده على الاحترام الكامل لسيادة ليبيا واستقلالها ووحدة أراضيها، ووحدتها الوطنية، مؤكدا: “نرفض جميع التدخلات الأجنبية في الشؤون الليبية.

  • الرئيس السيسي من اليونسكو: سنقدم “المتحف المصري الكبير” كأحد أكبر متاحف العالم

    أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي، على أهمية منظمة اليونسكو، وتركيزها على الأهداف والمجالات التي أُنشأت من أجلها في مجالات التربية والعلوم والثقافة وعلى رأسها رفع مستوى التعليم وتطوير المؤسسات التعليمية، وحماية التراث الثقافي والتعريف به، والعمل على تناغم الثقافات والحضارات، وذلك في إطار احترام سيادة الدول وخياراتها، والابتعاد عن تسييس عملها.
    جاء ذلك في كلمة الرئيس عبد الفتاح في الاحتفال بمرور 75 عاماً على تأسيس اليونسكو.
    وأشار الرئيس السيسي، إلي تزامن هذه الاحتفالية مع الطفرة الهائلة التي شهدها قطاع الآثار في مصر خلال السنوات الأخيرة، والتي تجلت في العديد من الاكتشافات الأثرية المهمة، ومشروعات ترميم وتطوير وتأمين الآثار بما يليق بعظمة التاريخ المصري بكافة مراحله، وافتتاح عدد من المتاحف الجديدة في مقدمتها “المتحف القومي للحضارة المصرية” الذي تابع العالم حفل افتتاحه و”موكب المومياوات الملكية” الذي تضمنه، كما ستقدم مصر إلى العالم قريباً “المتحف المصري الكبير” الذي سيمثل أحد أكبر متاحف العالم وأكثرها ثراءً، و”متحف العواصم المصرية” في مدينة الفنون والثقافة بالعاصمة الإدارية الجديدة، وغيرها، لتصبح هذه المتاحف منارات لتقديم وعرض ثراء وتنوع الحضارة المصرية للعالم أجمع.
  • الرئيس السيسى: مصر تحرص على التعاون المستمر مع المنظمة لحماية المواقع المصرية

    قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، أن مصر تفخر بكونها ضمن الدول المؤسسة لمنظمة اليونسكو، ولقد تطورت علاقاتها بالمنظمة على مدار عقود لتصبح نموذجاً للتعاون البناء على مختلف الأصعدة، مضيفاً “ويعد مشروع التعاون مع المنظمة لإنقاذ معبدي أبو سمبل وجزيرة فيلة من الغرق، والذي استمر على مدار عقدين من القرن الماضي، أحد أبرز تجليات هذا التعاون وأهمها، بما يمثله من تجربة مهمة في تاريخ عمل المنظمة ومسيرتها في حماية التراث العالمي”.
    جاء ذلك في كلمة الرئيس عبد الفتاح في الاحتفال بمرور 75 عاماً على تأسيس اليونسكو.
    وأشار الرئيس السيسي، إلى أن مصر تحرص على التعاون المستمر مع المنظمة بهدف حماية المواقع المصرية المسجلة على قائمة التراث العالمي، كما تولي مصر اهتماماً دائماً للمشاركة الفعالة في مختلف أجهزة المنظمة وأنشطتها وبرامجها الفنية في مختلف المجالات، بما في ذلك صياغة ومتابعة الاتفاقيات الدولية في إطار المنظمة، كالاتفاقية الدولية لحظر ومنع استيراد وتصدير ونقل ملكية الممتلكات الثقافية لعام 1970، والاتفاقية الدولية لحماية التراث الثقافي والطبيعي لعام 1972.
  • الرئيس السيسي يهنئ مديرة منظمة اليونسكو على إعادة انتخابها لفترة ثانية

    أعرب الرئيس عبد الفتاح السيسي، عن سعادته بالتواجد اليوم في الاحتفالية الخاصة بمرور 75 عاماً على إنشاء منظمة اليونسكو، وهي مناسبة تكتسب طابعاً خاصاً، كونها تمثل احتفاءً عالمياً بالدور الذي تضطلع به المنظمة منذ إنشائها في الحفاظ على التراث والثقافة والذاكرة الجمعية للإنسانية، فضلاً عن عملها في دعم التعليم، وتعزيز العلوم والتكنولوجيا، ونشر المعرفة والقيم الأخلاقية في جميع أنحاء العالم.
    جاء ذلك في كلمة الرئيس عبد الفتاح في الاحتفال بمرور 75 عاماً على تأسيس اليونسكو.
    وتقدم الرئيس السيسي، بالتهنئة للسيدة “أودريه أزولاي”، المديرة العامة لمنظمة اليونسكو على إعادة انتخابها لفترة ثانية، متمنياً لها التوفيق في مهمتها.
  • ولى عهد الأردن: شكرًا مِصر بلد الطيبة والأصالة وللرئيس السيسى على حفاوة الضيافة

    أعرب الأمير الحسين بن عبد الله الثانى، ولى العهد الأردنى، عن شكره وتقديره لمصر ولفخامة الرئيس عبد الفتاح السيسى، مشيرا إلى أن مصر لم تتوقف يوما عن كونها بلدا للطيبة والأصالة ورمزا للتعايش والسلام.

    ونشر ولى العهد الأردنى، عبر حسابه على انستجرام، مقطع فيديو يلخص زيارته إلى القاهرة ولقاء الرئيس السيسى، صحبها بتعليق: “لم تتوقف مِصر يومًا عن كونها بلدًا للطيبة والأصالة، ورمزًا للتعايش والسلام. شكرًا مِصر، ولفخامة الرئيس عبد الفتاح السيسى على حفاوة الضيافة”.

    واستقبل الرئيس عبد الفتاح السيسى، الثلاثاء الماضى، بقصر الاتحادية اليوم الأمير الحسين بن عبد الله، ولى عهد المملكة الأردنية الهاشمية.

     وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية بأن الرئيس طلب نقل تحياته لأخيه العاهل الأردنى الملك عبد الله الثانى بن الحسين، مشيداً بقوة العلاقات التاريخية بين مصر والأردن، وما يجمع البلدين والشعبين الشقيقين من روابط أخوة ومودة ومصير مشترك وتوافق فى الرؤى والمواقف فى ظل التحديات الجسيمة التى تشهدها المنطقة.

     من جانبه؛ نقل ولى العهد الأردنى تحيات ملك الأردن لأخيه الرئيس السيسى، معرباً عن تقدير بلاده لمصر قيادةً وشعباً، وترحيب الأردن بالمستوى القائم للتنسيق المشترك مع مصر للتعامل مع مختلف الأزمات التى تمر بها دول المنطقة، والتى تهدد أمن واستقرار الشعوب العربية، ومشيداً فى هذا السياق بالدور المحورى لمصر فى خدمة القضايا العربية وجهودها لتعزيز التضامن العربي.

  • الرئيس السيسى فى مؤتمر باريس: مصر كانت وستظل داعمة للشعب الليبى لتحقيق طموحاته

    أكد الرئيس عبد الفتاح السيسى، أن مصر كانت وستظل داعمة للشعب الليبي، وللجهود الدولية والإقليمية المتواصلة لتحقيق طموحاته، مع تقديرنا في هذا الإطار لجهود مسار برلين، ودول جوار ليبيا، والبعثة الأممية للدعم في ليبيا، والمنظمات الإقليمية المختلفة.
    وفى كلمته خلال كلمته أمام مؤتمر باريس حول ليبيا المنعقد في العاصمة الفرنسية، خاطب الرئيس السيسى الليبيين، وقال “اسمحوا لي أن أخاطب أشقاءنا في ليبيا مباشرة من القلب، فأقول لهم: يا أحفاد عمر المختار، لقد حان الوقت لكي تستلهموا عزيمة أجدادكم الذين بذلوا الغالي والنفيس من أجل الحرية واستقلال القرار الوطني، وأن تلفظوا من بلادكم كل أجنبي ودخيل مهما تغني بأن في وجوده خيراً لكم، فالخير في أياديكم أنتم إن تجاوزتم خلافاتكم وعقدتم العزم على بناء بلادكم بإرادة ليبية حرة. وفي هذا، ستجدون في مصر سنداً لكم وقوة متى احتجتموها، دعماً لأمنكم ولخياراتكم وطموحاتكم المشروعة في غد أفضل، وإعلاءً لمصالح بلادكم العليا، ويداً تمد العون لنقل الخبرات من أجل تعظيم مصالحنا المشتركة، إيماناً من مصر بوحدة الهدف على طريق البناء والتطوير والتنمية، بما يحقق آمال شعبينا الشقيقين في ظل ما يربطهما من أواصر الأخوة والجوار والانتماء العربي والأفريقي والمصير المشترك”.
  • الرئيس السيسى يدعو الأطراف الفاعلة داخل ليبيا وخارجها للكف عن أوهام بسط النفوذ

    جدد الرئيس عبد الفتاح السيسى، التأكيد على استعداد مصر التام لتقديم كافة أشكال الدعم للأشقاء في ليبيا لتنفيذ خطة لجنة 5 + 5 العسكرية المشتركة في هذا الخصوص، وتوحيد مؤسسات الدولة، وبناء القدرات، لكي يملك الليبيون مقدراتهم ويتمكنوا من تقرير مصيرهم ورسم مستقبلهم.
    وأضاف الرئيس السيسى خلال كلمته أمام مؤتمر باريس حول ليبيا المنعقد في العاصمة الفرنسية، “وأحذر في هذا الصدد من محاولات بعض الأطراف داخل وخارج ليبيا تقويض أي تقدم على صعيد هذا المسار تحت حجج وذرائع واهية ظناً بأنه يمكن المحافظة على وضع لا يمكن لأي ليبي حر معتز بوطنيته وسيادة بلاده القبول باستمراره”.
    ودعا الرئيس السيسى “جميع الأطراف الفاعلة داخل ليبيا وخارجها إلى الارتقاء لمستوى الحدث، والتصرف بمسئولية وبمنطق رشيد، والكف عن أوهام التمدد وبسط النفوذ، والعبث بمقدرات وأمن الغير، والتوقف عن سياسة فرض الأمر الواقع باستخدام القوة العسكرية أو المادية، فضلاً عن عدم توفير ملاذات آمنة أو أي شكل من أشكال الدعم للجماعات الإرهابية والمتطرفة أو نقل عناصرها من دولة إلى أخرى، بما يخرج ليبيا من أزمتها ويرفع المعاناة عن شعبها الشقيق”.
  • الرئيس السيسى: لا يمكن لليبيا استعادة سيادتها إلا بالتعامل مع القوات الأجنبية والمرتزقة

    أكد الرئيس عبد الفتاح السيسى، إن استعادة الاستقرار الدائم، وتحقيق السلم الاجتماعي، والحفاظ على الهوية والنسيج الوطني في ليبيا، له متطلبات لا يمكن تجاوزها، تتمثل في إتمام المصالحة الوطنية الشاملة بين جميع أبناء الشعب الليبي، وإيلاء الاهتمام للتوزيع العادل للثروات لتحقيق التنمية الشاملة في سائر أقاليم ليبيا دون استثناء، وصولاً إلى دفع عجلة الاقتصاد وضمان الاستفادة المثلي من موارد ليبيا تلبيةً لآمال أبناء شعبها.
    وقال الرئيس السيسى خلال كلمته أمام مؤتمر باريس حول ليبيا المنعقد في العاصمة الفرنسية، أنه في إطار المصارحة بين الشركاء والأصدقاء من منظور واقعي، فإنه لا يمكن لليبيا أن تستعيد سيادتها ووحدتها واستقرارها المنشود إلا بالتعامل الجاد مع الإشكالية الرئيسية التي تعوق حدوث ذلك، والمتمثلة في تواجد القوات الأجنبية والمرتزقة والمقاتلين الأجانب على أراضيها، على نحو ينتهك ما نص عليه قرارا مجلس الأمن رقما 2570 و2571، والمخرجات المتوافق عليها دولياً وإقليمياً الصادرة عن مؤتمر برلين 2، ومقررات جامعة الدول العربية، والاتحاد الأفريقي، ودول جوار ليبيا، بشأن ضرورة انسحاب جميع القوات الأجنبية والمرتزقة والمقاتلين الأجانب من البلاد بدون استثناء أو تفرقة أو المزيد من المماطلة.
    ومن هنا، فإنه من المهم أن يكون الموقف الصادر عن اجتماعنا اليوم واضح لا لبس فيه بشأن رفض بقاء الوضع على ما هو عليه، وإدانة استمرار مخالفة المقررات الدولية ذات الصلة بإنهاء كافة أشكال التواجد العسكري الأجنبي في ليبيا، وربما يكون الأهم أن يتم تدشين آليات وضمانات لتنفيذ ما نتفق عليه، وما تسعي لجنة 5 + 5 العسكرية المشتركة بصدق ووطنية إلى تحقيقه من خلال خطتها ذات الصلة، وأن يتم تحديد مدي زمني واضح وملزم لتنفيذ خروج جميع القوات الأجنبية والمرتزقة والمقاتلين الأجانب الذين دخلوا إلى ليبيا بعد عام 2011 حتى لا تعود الأمور إلى الوراء كما حدث في مراحل عديدة سابقة.
  • الرئيس السيسى فى مؤتمر باريس: نشهد أن الوضع بليبيا يتجه إلى الأفضل

    أشاد الرئيس عبد الفتاح السيسى، بالإجراءات المتخذة من جانب المجلس الرئاسي الليبي وحكومة الوحدة الوطنية للإعداد للانتخابات، وبجهود مجلس النواب الليبي وتنسيقه مع المفوضية العليا للانتخابات الليبية التي تبذل جهوداً كبيرة حتى يتسنى عقد الاستحقاق الانتخابي بما يتيح لأشقائنا الليبيين المجال، للتعبير عن إرادتهم الحرة ويقطع الطريق أمام من يمنون النفس بتجاوز هذا الاستحقاق لتحقيق أهداف ضيقة، بعيدة كل البعد عن المصالح العليا لليبيا، ودون الالتفات إلى أن ذلك سينتج حالة من السخط الشعبي قد تعود بالموقف إلى المربع الأول، وهو ما لا نأمل حدوثه.
    وقال الرئيس السيسى خلال كلمته أمام مؤتمر باريس حول ليبيا المنعقد في العاصمة الفرنسية “ها نحن نجتمع اليوم لنشهد أن الوضع في ليبيا يتجه إلى الأفضل، حيث يتزامن مع اجتماعنا مرور العملية السياسية الليبية بمرحلة حاسمة تستهدف تتويج الجهود الدولية والإقليمية بإجراء الانتخابات في موعدها المقرر يوم 24ديسمبر 2021”.
    وأشار الرئيس السيسى إلى التطلع إلى نجاح إتمام هذا الاستحقاق المفصلي، الذي طال انتظاره، وخروجه بالشكل الذي يليق بعراقة الشعب الليبي الشقيق لكي تعود بلاده العزيزة إلى مكانتها ودورها العربي والإقليمي الفاعل.
  • الرئيس السيسى: جهود مصر لمساعدة الليبيين تقوم على إيجاد أرضية مشتركة لحوار وطنى

    قال الرئيس عبد الفتاح السيسى أن جهود مصر لمساعدة الاشقاء الليبيين مدفوعة بما يربطها بليبيا من أواصر متعددة، على إيجاد أرضية مشتركة بين الأشقاء الليبيين لإطلاق حوار وطني يعالج جذور الأزمة سياسياً واقتصادياً وأمنياً، بالتنسيق مع الدول الشقيقة والصديقة والأمم المتحدة.
    وقال الرئيس السيسى خلال كلمته أمام مؤتمر باريس حول ليبيا المنعقد في العاصمة الفرنسية، “يأتي اجتماعنا اليوم بعد ما يقرب من عامين، من قمة برلين حول ليبيا حين تعهدنا معاً بحماية سيادة ليبيا واستقلالها وسلامتها الإقليمية، والتزمنا بدعم جهود الأمم المتحدة لإطلاق عملية سياسية شاملة ومستدامة بقيادة وملكية ليبية من أجل إنهاء حالة الصراع واستعادة الاستقرار الذي ينشده الشعب الليبي أجمع”.
    وأضاف الرئيس السيسى “ولعلي أذكر في هذا السياق أن مصر وجهت حينئذ رسالة واضحة إلى كافة أطراف المعادلة في ليبيا، مفادها أن الوقت قد حان للبدء في إجراءات محددة للوصول إلى حل سياسي شامل للأزمة الليبية، محذرةً من خطورة استمرار الصراع المسلح على الأمن القومي الليبي، وعلى دول جوارها العربي والأفريقي والأوروبي عموماً، وأننا قد نضطر لاتخاذ إجراءات لحماية أمننا القومي وحفظ ميزان القوة في حالة الإخلال به”.
    وأشار الرئيس السيسى إلى أنه “كان لهذا الموقف أثره الواضح على مختلف الأطراف للانخراط بجدية في العملية السياسية التي ترعاها الأمم المتحدة. وقد تركزت جهود مصر، مدفوعة بما يربطها بليبيا من أواصر متعددة، على إيجاد أرضية مشتركة بين الأشقاء الليبيين لإطلاق حوار وطني يعالج جذور الأزمة سياسياً واقتصادياً وأمنياً، بالتنسيق مع الدول الشقيقة والصديقة والأمم المتحدة”.
  • الرئيس السيسى للشعب الليبي: ستجدون مصر سندا وقوة متى احتجتموها دعما لأمنكم

    طالب الرئيس عبد الفتاح السيسى، رئيس الجمهورية من الليبيين استلهام عزيمة أجدادهم الذين بذلوا الغالي والنفيس من أجل الحرية واستقلال القرار الوطني.
    وقال الرئيس السيسى في كلمته أمام مؤتمر باريس الدولي حول ليبيا، والذي تستضيفه العاصمة الفرنسية موجهاً حديثه للشعب الليبي : “يا أحفاد عمر المختار، لقد حان الوقت لكي تستلهموا عزيمة أجدادكم الذين بذلوا الغالي والنفيس من أجل الحرية واستقلال القرار الوطني، وأن تلفظوا من بلادكم كل أجنبي ودخيل مهما تغني بأن في وجوده خيراً لكم، فالخير في أياديكم أنتم إن تجاوزتم خلافاتكم وعقدتم العزم على بناء بلادكم بإرادة ليبية حرة، وستجدون مصر سنداً لكم وقوة متى احتجتموها، دعماً لأمنكم ولخياراتكم وطموحاتكم”.
    صرح بذلك السفير بسام راضى المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية.
  • الرئيس السيسى يؤكد مكانة الاتحاد الأوروبى المهمة فى إطار سياسة مصر الخارجية

    التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم، شارل ميشيل، رئيس المجلس الأوروبي.
    وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الرئيس أكد مكانة الاتحاد الأوروبي المهمة في إطار السياسة الخارجية لمصر، والتى ترتكز على الاحترام والتقدير المتبادل لخصوصيات كل طرف، ليس فقط لكون الجانب الأوروبي الشريك التجاري الأول لمصر، وإنما فى ضوء الروابط المتشعبة التى تجمع بين الجانبين والتحديات المشتركة التى تواجههما على ضفتى المتوسط.
    من جانبه، ثمن “ميشيل” العلاقات المتميزة التي تجمع الاتحاد الأوروبي بمصر، مؤكداً في هذا الصدد اهتمام الجانب الأوروبى بتعزيز تلك العلاقات من مختلف أوجهها، خاصةً في ظل الثقل السياسي الذي تتمتع به مصر دولياً وإقليمياً، فضلاً عن كونها همزة الوصل بين العالمين العربي والأوروبي، وكذلك واحة للأمن والاستقرار في المنطقة التي تمر حالياً بمرحلة حرجة من الاضطراب الشديد والتوتر السياسي.
    وأوضح المتحدث الرسمي، أن اللقاء تناول استعراض مختلف جوانب العلاقة بين مصر والاتحاد الأوروبي، سواء فيما يتعلق بأبعادها السياسية أو الاقتصادية والتنموية، حيث تم الإعراب عن الارتياح إزاء مجمل التطورات التي يشهدها التعاون المؤسسي بين الجانبين، وتأكيد الحرص على أهمية استمرار التنسيق المشترك وتعزيز الحوار المتبادل في هذا الخصوص لتدعيم علاقات الصداقة بينهما في ضوء المصالح والتحديات المشتركة.
    كما تطرق الاجتماع إلى ملف التنسيق بين مصر والاتحاد الأوروبي حول العديد من القضايا الإقليمية الهامة في المحافل الدولية، كعملية السلام في الشرق الأوسط، والأوضاع في ليبيا وسوريا واليمن، حيث تم التوافق بشأن ضرورة تعزيز قنوات التشاور بين الجانبين فيما يتعلق بتلك الملفات، كما تلاقت الرؤي ووجهات النظر حول أهمية استمرار العمل على التوصل إلى تسويات سياسية لها حتى يمكن استعادة الاستقرار بالمنطقة وتوفير مستقبل أفضل لشعوبها.
    وأضاف المتحدث الرسمي أن “ميشيل” حرص على الإشادة بجهود مصر في مجال مكافحة الهجرة غير الشرعية، مؤكداً تقدير الاتحاد الأوروبي لهذه الجهود في التعامل مع ذلك الملف، الأمر الذي انعكس على وقف حالات الهجرة غير الشرعية من مصر منذ عام 2016، كما أكد رئيس المجلس الأوروبي أن مصر تعد نموذجاً ناجحاً في المنطقة في هذا الصدد تحت قيادة حاسمة وحكيمة من الرئيس.
  • الإمام الأكبر يهنئ الرئيس السيسي لاختيار مصر لاستضافة “COP27” للتغير المناخى

    هنأ فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف،  الرئيس عبد الفتاح السيسي رئس الجمهورية، بمناسبة اختيار مصر لاستضافة ” COP27 ” الخاصة بالتغير المناخي، مؤكدا أن هذا الاختيار يعكس الدور المحوري الذي تضطلع به مصر إقليميًّا ودوليًّا.

    جاء ذلك خلال تدوينة كتبها فضيلته على صفحتيه الرسميتين بموقعي التواصل الاجتماعي فيسبوك وتوتير باللغتين العربي والإنجليزية، قال فيها: “اختيار مصر لاستضافة COP27؛ انعكاس للدور المحوري الذي تضطلع به مصر إقليميًّا ودوليًّا. أهنئ السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، على هذا الإنجاز المستحق، وأعلن استعداد الأزهر لعقد الاجتماعات التحضيرية لهذه القمة المهمة على مستوى قادة الأديان؛ لتعزيز المسؤولية المشتركة لمواجهة التغير المناخي”.

  • الرئيس السيسى يؤكد دعم مصر الكامل لتونس ولجهود الرئيس قيس سعيد والحكومة

    التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي صباح اليوم في باريس مع نجلاء بودن، رئيسة الوزراء التونسية.
    صرح بذلك السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية.
    وأكد الرئيس السيسى على دعم مصر الكامل لتونس ولجهود الرئيس قيس سعيد والحكومة الجديدة لتحقيق الاستقرار والبناء والتنمية لصالح الشعب التونسي الشقيق.
    الرئيس السيسى (1)
    الرئيس السيسى (2)
  • الرئيس السيسى يتلقى اتصالًا من رئيس وزراء بريطانيا بشأن مؤتمر تغير المناخ

    تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسى اتصالاً هاتفياً من رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، الذي عبر عن حرصه على إحاطة الرئيس بآخر تطورات المفاوضات الجارية في إطار مؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ المنعقد حالياً بجلاسجو، وبالتصور البريطاني لكيفية خروج المؤتمر بنتائج ناجحة، وذلك فى إطار التنسيق بين مصر وبريطانيا في موضوعات المناخ.
  • الرئيس السيسى يلتقى رئيسة وزراء تونس فى باريس

    التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، صباح اليوم فى باريس مع نجلاء بودن، رئيسة الوزراء التونسية، صرح بذلك السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية.
    كان الرئيس عبد الفتاح السيسي، قد التقى صباح اليوم في باريس مع برونو لومير، وزير الاقتصاد والمالية الفرنسي.
    وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية،  بأن الوزير الفرنسي رحب بالرئيس في باريس، مؤكداً اهتمام بلاده بتعزيز التعاون الاستراتيجي المشترك بين الجانبين بهدف تقديم التكنولوجيا المتقدمة لمصر في كافة المجالات، وكذا تشجيع الشركات الفرنسية على العمل والاستثمار في مصر في إطار المساهمة في دفع عملية التنمية الشاملة الجارية فيها، خاصةً في ضوء التطورات الاقتصادية الإيجابية التي شهدتها مصر خلال الفترة الأخيرة، ومن بينها تهيئة المناخ الجاذب للاستثمارات الأجنبية والسير قدماً بخطوات جادة لتيسير الإجراءات والتراخيص الحكومية ذات الصلة بالاستثمار، وتشجيع القطاع الخاص على المشاركة في العديد من المشروعات.
    وأوضح المتحدث الرسمي أن الرئيس أعرب خلال اللقاء عن تقديره لجهود وزارة الاقتصاد والمالية الفرنسية في مجال تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين، ودعمها لبناء قدرات المؤسسات المصرية العاملة في مجالات التنمية، خاصةً في ضوء الفرص الاستثمارية الواعدة أمام المستثمرين الفرنسيين في مصر في مختلف القطاعات، خاصةً المشروعات القومية العملاقة، وتطلع مصر للشراكة مع فرنسا في العديد من هذه المشروعات، كمبادرة “حياة كريمة” لتطوير قرى الريف المصري، وكذا المشروعات القومية الخاصة بقطاع النقل العام سواء في مجال السكك الحديد أو مترو الانفاق أو تصنيع المركبات الكهربائية، إلى جانب المشروعات المختلفة في عدد من القطاعات كالصحة والتعليم والطاقة والاتصالات والتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، فضلاً عن تشجيع الشركات الفرنسية على المساهمة في تنفيذ المشروعات الاستثمارية في محور التنمية بمنطقة قناة السويس والاستفادة من المزايا الخاصة التي توفرها الدولة بتلك المنطقة.
    من جانبه، أشاد المسئول الفرنسي بالاجراءات التي تتخذها مصر من أجل جذب وتنمية الاستثمارات الأجنبية المباشرة، منوهاً إلى دور الوزارة في تشجيع الشركات الفرنسية على العمل والاستثمار في مصر، ومستعرضاً في هذا الصدد الاستثمارات الفرنسية الجديدة التي دخلت إلى مصر مؤخراً، وكذا ما تم من ناحيةٍ أخرى من توسيع لأنشطة بعض الاستثمارات الفرنسية القائمة بالفعل.
    كما أعرب الوزير الفرنسي، عن اعتزامه مواصلة العمل والتنسيق خلال الفترة المقبلة مع الجهات الحكومية المعنية في مصر من أجل تعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين.
  • الرئيس السيسى: نتطلع للشراكة مع فرنسا فى العديد من المشروعات القومية

    أعرب الرئيس عبد الفتاح السيسى عن تقديره لجهود وزارة الاقتصاد والمالية الفرنسية فى مجال تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين، ودعمها لبناء قدرات المؤسسات المصرية العاملة فى مجالات التنمية، خاصةً فى ضوء الفرص الاستثمارية الواعدة أمام المستثمرين الفرنسيين فى مصر فى مختلف القطاعات، خاصةً المشروعات القومية العملاقة.
    جاء ذلك خلال لقاء الرئيس عبد الفتاح السيسى صباح اليوم فى باريس مع برونو لومير، وزير الاقتصاد والمالية الفرنسى.
    وأعرب الرئيس السيسى، عن تطلع مصر للشراكة مع فرنسا فى العديد من هذه المشروعات، كمبادرة “حياة كريمة” لتطوير قرى الريف المصرى، وكذا المشروعات القومية الخاصة بقطاع النقل العام سواء فى مجال السكك الحديد أو مترو الانفاق أو تصنيع المركبات الكهربائية، إلى جانب المشروعات المختلفة فى عدد من القطاعات كالصحة والتعليم والطاقة والاتصالات والتكنولوجيا والذكاء الاصطناعى، فضلاً عن تشجيع الشركات الفرنسية على المساهمة في تنفيذ المشروعات الاستثمارية فى محور التنمية بمنطقة قناة السويس والاستفادة من المزايا الخاصة التي توفرها الدولة بتلك المنطقة
  • الرئيس السيسى يلتقى وزير الاقتصاد والمالية الفرنسي

    التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي صباح اليوم في باريس مع برونو لومير، وزير الاقتصاد والمالية الفرنسي.

  • الرئيس السيسى يلتقى فلورانس بارلي وزيرة الجيوش الفرنسية

    التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، في باريس منذ قليل، فلورانس بارلي، وزيرة الجيوش الفرنسية.. صرح بذلك السفير بسام راضى، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية.

     

    كان الرئيس عبد الفتاح السيسي، وصل اليوم الخميس، إلى مقر إقامته بالعاصمة الفرنسية باريس، التى يزورها حاليا للمشاركة في مؤتمر باريس الدولي حول ليبيا.

     

    قال السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، إن مؤتمر باريس الدولى حول ليبيا يعد محطة مهمة فى إطار العمل الدولى للتعامل مع الأزمة الليبية والممتدة منذ 2012 حتى الآن ومرت بمحطات متعددة من فترة انتقالية كالصخيرات الى خريطة الطريق لبرلين لإعلان القاهرة ، وحاليا تمر بمرحلة حساسة ومفصلية ودقيقة فى تاريخ ليبيا والشعب الليبى .

  • الرئيس السيسى يصل مطار شارل ديجول بباريس

    وصل الرئيس عبد الفتاح السيسي الي مطار شارل ديجول بالعاصمة الفرنسية باريس.
    ويشارك الرئيس عبد الفتاح السيسي، فى مؤتمر باريس الدولى حول ليبيا، وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باِسم رئاسة الجمهورية بأن مشاركة الرئيس فى هذا المؤتمر الهام تأتى تلبيةً لدعوة الرئيس الفرنسي “إيمانويل ماكرون”، وفى ضوء العلاقات الوثيقة التى تربط مصر وفرنسا، فضلاً عن دور مصر المحورى فى دعم المسار السياسي في ليبيا الشقيقة على الصعيد الثنائي والإقليمى والدولى.
    وأوضح المتحدث الرسمي، أن الرئيس يعتزم التركيز خلال أعمال “مؤتمر باريس الدولي حول ليبيا” على تكاتف المجتمع الدولي لمساندة ليبيا خلال المنعطف التاريخي الهام الذي تمر به حالياً، خاصةً من خلال إجراء الاستحقاق الانتخابي المنتظر في موعده المحدد في شهر ديسمبر القادم، وكذلك خروج جميع القوات الأجنبية والمرتزقة والمقاتلين الأجانب من الاراضي الليبية، فضلاً عن إلقاء الضوء على الجهود المصرية الجارية في هذا الصدد على مختلف المستويات الاقتصادية والسياسية والأمنية.
    واضاف السفير بسام راضي، أن برنامج زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى فرنسا يتضمن عقد مباحثات قمة مع الرئيس الفرنسي “إيمانويل ماكرون”، لبحث مجمل جوانب العلاقات الثنائية بين البلدين والتي تشهد طفرة نوعية خلال الأعوام الأخيرة، بما يحقق المصالح المشتركة للدولتين والشعبين الصديقين، فضلاً عن مواصلة المشاورات والتنسيق المتبادل وتبادل الرؤى حول عدد من الملفات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
    ومن المقرر كذلك أن يعقد الرئيس سلسلة من اللقاءات مع كبار المسئولين بالحكومة الفرنسية، وذلك لبحث سبل دفع التعاون فى المجالات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية والعسكرية بين الجانبين.
    كما يجتمع الرئيس كذلك بعدد من رؤساء الدول والحكومات، وذلك للتباحث حول دفع أطر التعاون الثنائى والتشاور حول مختلف القضايا الإقليمية والدولية.
  • برنامج عمل الرئيس السيسى بباريس.. مباحثات مع ماكرون ورؤساء الدول

    يتوجه الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم إلى العاصمة الفرنسية باريس للمشاركة في مؤتمر باريس الدولي حول ليبيا، تلبية لدعوة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
    يتضمن برنامج زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى فرنسا عقد مباحثات قمة مع الرئيس الفرنسي “إيمانويل ماكرون”، لبحث مجمل جوانب العلاقات الثنائية بين البلدين والتي تشهد طفرة نوعية خلال الأعوام الأخيرة، بما يحقق المصالح المشتركة للدولتين والشعبين الصديقين، فضلاً عن مواصلة المشاورات والتنسيق المتبادل وتبادل الرؤى حول عدد من الملفات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
    ومن المقرر كذلك أن يعقد الرئيس سلسلة من اللقاءات مع كبار المسئولين بالحكومة الفرنسية، وذلك لبحث سبل دفع التعاون فى المجالات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية والعسكرية بين الجانبين.
    كما يجتمع الرئيس كذلك بعدد من رؤساء الدول والحكومات، وذلك للتباحث حول دفع أطر التعاون الثنائى والتشاور حول مختلف القضايا الإقليمية والدولية.
  • الرئيس السيسى يركز فى كلمته بمؤتمر باريس على خروج المرتزقة من ليبيا

    يتوجه الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم إلى العاصمة الفرنسية باريس للمشاركة في مؤتمر باريس الدولي حول ليبيا، تلبية لدعوة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
    ووفقًا للسفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، فإن الرئيس السيسى يعتزم التركيز خلال أعمال “مؤتمر باريس الدولي حول ليبيا” على تكاتف المجتمع الدولي لمساندة ليبيا خلال المنعطف التاريخي الهام الذي تمر به حالياً، خاصةً من خلال إجراء الاستحقاق الانتخابي المنتظر في موعده المحدد في شهر ديسمبر القادم، وكذلك خروج جميع القوات الأجنبية والمرتزقة والمقاتلين الأجانب من الأراضي الليبية، فضلاً عن إلقاء الضوء على الجهود المصرية الجارية في هذا الصدد على مختلف المستويات الاقتصادية والسياسية والأمنية.
  • الرئيس السيسى يتوجه اليوم إلي فرنسا للمشاركة بمؤتمر باريس الدولى حول ليبيا

    يتوجه الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم إلى العاصمة الفرنسية باريس للمشاركة في مؤتمر باريس الدولي حول ليبيا.

    وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمي باِسم رئاسة الجمهورية بأن مشاركة الرئيس في هذا المؤتمر الهام تأتي تلبيةً لدعوة الرئيس الفرنسي “إيمانويل ماكرون”، وفي ضوء العلاقات الوثيقة التى تربط مصر وفرنسا، فضلاً عن دور مصر المحوري في دعم المسار السياسي في ليبيا الشقيقة على الصعيد الثنائي والإقليمى والدولى.

  • سفير مصر بفرنسا: مشاورات مستمرة بين الرئيس السيسى وماكرون تجاه مختلف القضايا

    أكد سفير مصر لدى فرنسا، السفير علاء يوسف، وجود تنسيق كامل ومشاورات مستمرة بين الرئيس عبد الفتاح السيسى ونظيره الفرنسى إيمانويل ماكرون بشأن كافة القضايا الإقليمية والدولية ومن بينها تطورات الأوضاع فى منطقة الشرق الأوسط والقضية الليبية.

    وقال السفير علاء يوسف، فى تصريحات للصحفيين، إن الرئيسين السيسى وماكرون، يتبنيان مواقف متطابقة تجاه تطورات الأوضاع فى ليبيا ، مشيرا إلى أن البلدين أكدتا ضرورة توفير كافة أشكال الدعم لأجراء الانتخابات فى ليبيا فى ديسمبر القادم وخروج كافة القوات الأجنبية والمرتزقة من تلك الدولة .

    وأضاف أن الرئيسين السيسى وماكرون ناقشا، خلال اتصال هاتفى مؤخرا، الاستعدادات الجارية لاستضافة باريس للمؤتمر الدولى حول ليبيا المقرر عقده الشهر الجاري، مشيرا إلى أن الرئيس ماكرون أكد حرصه على التشاور مع الرئيس السيسى بشأن تطورات الأوضاع فى ليبيا.

    وأشار إلى أن الزعيمين اتفقا على ضرورة دعم المسار السياسى القائم وصولاً إلى إجراء الاستحقاق الانتخابى المنشود فى ليبيا فى موعده المقرر فى نهاية الشهر القادم، وضرورة خروج كافة القوات الأجنبية والمرتزقة من الأراضى الليبية.

    وقال سفير مصر لدى فرنسا إن مؤتمر باريس حول ليبيا ينطوى على جانب كبير من الأهمية حيث سيعزز الجهود الدولية المبذولة لاستعادة الأمن والاستقرار بليبيا مع اقتراب موعد الانتخابات .

    وأوضح السفير علاء يوسف أن العلاقات “المصرية الفرنسية” شهدت زخما إيجابيا فى المجالات السياسية والاقتصادية والتجارية والتكنولوجية خلال الأعوام الماضية مدعومة بتبادل الزيارات بين كبار المسئولين بالبلدين متوقعا تنامى حجم التجارة والاستثمارات بين البلدين خلال الأعوام القادمة نتيجة اهتمام الشركات الفرنسية بالاستفادة من الفرص الاستثمارية المتاحة فى مصر، ونجاح الإصلاحات الاقتصادية والهيكلية، والمشروعات القومية الضخمة فى مصر والإجراءات التى اتخذتها الحكومة المصرية لتوفير البيئة المواتية للاستثمار.

زر الذهاب إلى الأعلى