أعلن رئيس البنك الأفريقي للاستيراد والتصدير «أفريكسيم بنك»، بنديكت أوراما، مساعدة البنك المركزي المصري بمليار دولار أمريكي لتحسين سيولة العملة الأجنبية، مؤكدًا أن هذا العرض جزء من جهود البنك لدعم البنوك الأفريقية المركزية.
وتأسس “أفريكسيم بنك”، عام 1993، في العاصمة النيجيرية أبوجا من قبل الحكومات الأفريقية ومؤسسات استثمارية أفريقية وغير أفريقية لغرض التمويل وتعزيز وتوسيع التجارة البينية داخل وخارج القارة السمراء.
وبحسب موقع البنك الإلكتروني، فإن رأس المال المصرح به للبنك هو خمسة مليارات دولار أمريكي.
بدأ “أفريكسيم” عملياته، في العاصمة المصرية القاهرة، يوم 30 سبتمبر 1994 بعد توقيع اتفاق مع الحكومة المضيفة في أغسطس من نفس العام.
وللبنك فروع أخرى في هراري بزيمبابوي، وأبوجا بنيجيريا.
وتحكم عمليات البنك اليومية ميثاق متوافق مع أفضل الممارسات والمعايير الدولية، كما يطلب من عملاء البنك العمل أيضًا تحت المعايير المتعارف عليها عالميًا.
ولـ “أفريكسيم” أربع فئات من المساهمين، هي: فئة أ التي تضم الحكومات الأفريقية، والبنوك المركزية، والمؤسسات الإقليمية ودون الإقليمية.
فئة ب: تتكون من المستثمرين الأفارقة من القطاع الخاص والمؤسسات المالية.
فئة ج: تتكون من المؤسسات المالية غير الأفريقية، ووكالات ائتمان الصادرات والمستثمرين من القطاع الخاص.
فئة د: فئة جديدة أنشئت في ديسمبر 2012، وتسمح لأي شخص أو كيان بتخصيص الأسهم المطروحة.
للبنك الأفريقي، مكان في سياسات الإدارة الاجتماعية التي تعتمد على أفضل الممارسات الدولية، ووفقًا لموقع البنك الرسمي، فإن تلك السياسات تضمن توافق معاملات البنك مع المعايير البيئية والاجتماعية المعتمدة.
أما عن تطوراته الأخيرة، عقد البنك اجتماعا سنويا من 10 إلى 13 يونيو العام الجاري في لوساكا عاصمة زامبيا لاختيار الرئيس الجديد ” بنديكت أوراما” خلفًا لـ “أن لويس إكرا”.
بالصور.. بنك «أفريكسيم الأفريقي» منقذ مصر «بروفايل»
أعلن رئيس البنك الأفريقي للاستيراد والتصدير «أفريكسيم بنك»، بنديكت أوراما، مساعدة البنك المركزي المصري بمليار دولار أمريكي لتحسين سيولة العملة الأجنبية، مؤكدًا أن هذا العرض جزء من جهود البنك لدعم البنوك الأفريقية المركزية.
وتأسس “أفريكسيم بنك”، عام 1993، في العاصمة النيجيرية أبوجا من قبل الحكومات الأفريقية ومؤسسات استثمارية أفريقية وغير أفريقية لغرض التمويل وتعزيز وتوسيع التجارة البينية داخل وخارج القارة السمراء.
وبحسب موقع البنك الإلكتروني، فإن رأس المال المصرح به للبنك هو خمسة مليارات دولار أمريكي.
بدأ “أفريكسيم” عملياته، في العاصمة المصرية القاهرة، يوم 30 سبتمبر 1994 بعد توقيع اتفاق مع الحكومة المضيفة في أغسطس من نفس العام.
وللبنك فروع أخرى في هراري بزيمبابوي، وأبوجا بنيجيريا.
وتحكم عمليات البنك اليومية ميثاق متوافق مع أفضل الممارسات والمعايير الدولية، كما يطلب من عملاء البنك العمل أيضًا تحت المعايير المتعارف عليها عالميًا.
ولـ “أفريكسيم” أربع فئات من المساهمين، هي: فئة أ التي تضم الحكومات الأفريقية، والبنوك المركزية، والمؤسسات الإقليمية ودون الإقليمية.
فئة ب: تتكون من المستثمرين الأفارقة من القطاع الخاص والمؤسسات المالية.
فئة ج: تتكون من المؤسسات المالية غير الأفريقية، ووكالات ائتمان الصادرات والمستثمرين من القطاع الخاص.
فئة د: فئة جديدة أنشئت في ديسمبر 2012، وتسمح لأي شخص أو كيان بتخصيص الأسهم المطروحة.
للبنك الأفريقي، مكان في سياسات الإدارة الاجتماعية التي تعتمد على أفضل الممارسات الدولية، ووفقًا لموقع البنك الرسمي، فإن تلك السياسات تضمن توافق معاملات البنك مع المعايير البيئية والاجتماعية المعتمدة.
أما عن تطوراته الأخيرة، عقد البنك اجتماعا سنويا من 10 إلى 13 يونيو العام الجاري في لوساكا عاصمة زامبيا لاختيار الرئيس الجديد ” بنديكت أوراما” خلفًا لـ “أن لويس إكرا”.