الموقع الرسمي للخارجية البريطانية : تقرير عن أوضاع حقوق الإنسان في مصر خلال النصف الثاني من عام (2016)
ذكرت وزارة الخارجية البريطانية في تقريرها السنوي عن أوضاع حقوق الإنسان في مصر أن القيود المفروضة على حقوق الإنسان بالبلاد استمرت في النصف الثاني من (2016) بما في ذلك قيود متزايدة على المجتمع المدني، وقد قامت بريطانيا برفع مخاوفها حول حالات الاعتقالات السياسية والتعذيب وقيود المجتمع المدني في مصر بالبيان الخاص بها بمجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان بشهر سبتمبر في الفقرة رقم (4) تحت عنوان (أوضاع حقوق الإنسان التي تتطلب انتباه مجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان)، كما ناقش وزير الخارجية البريطاني المخاوف المتعلقة بأوضاع حقوق الإنسان مع الرئيس “السيسي” خلال لقائهم في سبتمبر الماضي.
و ذكر التقرير أن القيود على المجتمع المدني ساءت بشكل واضح في مصر، وأن العديد من المدافعين عن حقوق الإنسان والمنظمات غير الحكومية منعوا من السفر وجمدت أرصدتهم في قضية (التمويل الأجنبي) ضد منظمات حقوق الإنسان، ففي سبتمبر الماضي تم تجميد أرصدة (3) منظمات في مجال حقوق الإنسان و(5) من المدافعين البارزين عن حقوق الإنسان بأمر قضائي، على علاقة بتلك القضية.
و أضاف التقرير أن البرلمان المصري أقر في نوفمبر الماضي مشروعا جديدا – تقدم به عدد من النواب – لقانون منظمات المجتمع المدني يقيد بوضوح قدرة تلك المنظمات على التسجيل والحصول على تمويل والعمل بحرية، وأضاف أن (60) منظمة محلية ودولية أصدرت بيانا مشتركا ذكرت فيه أن القانون سيعصف بالمجتمع المدني المستقل، مشيراً إلى أن الرئيس “السيسي” أعلن في ديسمبر الماضي أنه سيرسل مشروع القانون مرة أخرى للبرلمان لإعادة النظر، لكن بنهاية العام الجاري، لم توضح السلطات المصرية ما إذا كان مشروع القانون موجود حاليا لدى الرئيس أو البرلمان.
كما ذكر التقرير أن هذه الإجراءات تستمر في بعث القلق تجاه القيود المفروضة على المجتمع المدني، وقدرة المنظمات الغير حقوقية والمدافعين عن حقوق الإنسان على العمل بحرية، مضيفاً أن مسئولين بريطانيين رفيعي المستوى في لندن والقاهرة من بينهم رئيس الوزراء البريطاني ووزير الخارجية ووزير الشرق الأوسط وأفريقيا أثاروا المخاوف من القيود المفروضة على المجتمع المدني مع نظرائهم المصريين، مضيفاً أن سفارة بريطانيا في القاهرة تتابع قضية التمويل الأجنبي بحضور جلسات الاستماع.
و أضاف التقرير أن عددا كبيرا من النشطاء السياسيين والصحفيين مازالوا محتجزين، والعديد منهم احتجز لفترات طويلة في الحبس الاحتياطي على ذمة القضايا – قبيل بدء المحاكمة -، فيما يعد انتهاكا للحدود القانونية المصرية في بعض القضايا، وتابع التقرير أن التعذيب والاختفاء القسري والموت في مكان الاحتجاز استمر خلال النصف الثاني من (2016)، مضيفاً أن مركز النديم لتأهيل ضحايا العنف في مصر – منظمة غير حكومية – جمع تقارير إعلامية بشأن (190) حالة تعذيب و(47) حالة قتل في أماكن الاحتجاز في تلك الفترة.
وأضاف التقرير أنه لا توجد إحصاءات رسمية بشأن حالات التعذيب والاختفاء والموت في أماكن الاحتجاز، إلا أنه من المرجح أن تكون أكثر من ذلك، حيث لا يتم تغطية كل الحالات من قبل الصحافة.
وذكر التقرير أن القيود على حرية التعبير في مصر استمرت في النصف الثاني من (2016)، وذلك بعد الحكم على نقيب الصحفيين واثنين من أعضاء مجلس النقابة بالسجن عامين لتسترهم على صحفيين مطلوبين من قبل قوات الأمن المصرية، وفي نوفمبر الماضي.
صحيفة (نيويورك تايمز) : ارتفاع معدل التضخم لما يقرب من (30%) خلال شهر يناير
ذكرت الصحيفة أن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء أكد ارتفاع معدل التضخم السنوي إلى (29.6%) في يناير بزيادة أكثر من (5%) عن الشهر السابق، وذكرت الصحيفة أن الارتفاع الحاد في معدلات التضخم لشهر ديسمبر ويناير هو في الغالب نتيجة لتعويم الجنيه المصري في نوفمبر الماضي الذي فقد أكثر من نصف قيمته لترتفع كافة أسعار المواد الغذائية والوقود والخدمات، مضيفةً أن تعويم الجنية المصري كان أحد الإصلاحات الاقتصادية التي كانت ضرورية لتأمين قرض صندوق النقد الدولي البالغ (12) مليار دولار لإصلاح الاقتصاد، مؤكدةً أن الرئيس ” السيسي ” يُعد المشرف على الاصلاحات الاقتصادية التي يؤكد أنها كانت ضرورية لإنقاذ البلاد من الانهيار الاقتصادي.
موقع (هافنجتون بوست) : فرصة الأمين العام للأمم المتحدة في مصر
ذكر الموقع أنه في خطوة جريئة سيقوم الأمين العام للأمم المتحدة الجديد ” أنطونيو غوتيريس ” بزيارة (6) دول استبدادية في الشرق الأوسط هذا الأسبوع – على حد زعمه-، مضيفاً أن أول جولة رسمية له في المنطقة ستشمل ( تركيا / المملكة العربية السعودية / الإمارات / سلطنة عمان / قطر / مصر )، مؤكداً أن الأمين العام للأمم المتحدة يجب عليه التأكيد لهم على أن الحكم بالقوة والخوف لن يجلب الاستقرار إلى المنطقة التي بالفعل في حالة اضطراب، وأضاف الموقع أن الأمين العام للأمم المتحدة لابد أن يؤكد على أنه سيتم التدقيق عن كثب على الأوضاع في تلك البلاد وخاصة في مصر التي تشهد هجوم كثيف على حقوق الإنسان والمجتمع المدني.
كما ذكر الموقع أن الأمين العام من المقرر أن يلتقي بالرئيس المصري ” السيسي ” ورئيس الوزراء ” شريف إسماعيل ” ووزير الخارجية ” سامح شكري “، مضيفةً أن الحكومة المصرية قامت بخنق كل أشكال المعارضة السلمية ويعرف ” أنطونيو ” كل تلك الانتهاكات لذلك يجب التساؤل ماذا ينوي الأمين العام أن يفعل في ذلك الأمر وخاصةً وأنه من المقرر أن يلقي خطاب بجامعة القاهرة الأسبوع القادم وهو ذلك الموقف الذي يثير مقارنات مع الخطاب الشهير للرئيس ” أوباما ” هناك في يونيو 2009 في عهد الرئيس الدكتاتوري ” مبارك “، وأضاف الموقع أن ” أنطونيو ” لديه فرصة ذهبية في القاهرة لترسيخ ما يتوقعه المجتمع الدولي من مصر وكيف أن البلاد يمكن أن تسير نحو الاستقرار من خلال الديمقراطية وعرض ما ستكون الأمم المتحدة مستعدة لفعله للمساعدة في ذلك، والتأكيد على أن الإفراج عن السجناء السياسيين والسماح للمجتمع المدني في النمو بسلام والعودة إلى حكم القانون سيكون بداية هامة.
وكالة (اسوشيتدبرس) : منفذ هجوم متحف اللوفر يواجه تهم الشروع في القتل
ذكرت الوكالة أن السلطات الفرنسية قررت توجيه اتهام إلى الشاب المصري منفذ الهجوم على متحف اللوفر بباريس بالشروع في محاولة قتل جنود حرس المتحف والقيام بعمل إرهابي ضد الدولة الفرنسية بالمشاركة مع مجموعة إرهابية، وأضافت الوكالة أن تلك الاتهامات تأتي على خلفية قيام المتهم بمهاجمة عدد من الجنود الفرنسيين أمام متحف اللوفر قبل أن يقوم الجنود بإطلاق (4) رصاصات عليه لتصيبه بجروح ليست بالخطيرة، مضيفةً أن الرئيس الفرنسي ” هولاند ” أكد أنه بلا شك فإن ما قام به المشتبه به يُعد عملاً إرهابياً.
وكالة (رويترز) : مصر تستهدف زيادة إنتاج القمح المحلي إلى (10) ملايين طن
نقلت الوكالة تصريحات وزير الزراعة المصري ” عصام فايد ” في بيان له أمس والذي أكد خلاله أن مصر تتطلع لزيادة إنتاجها المحلي من القمح إلى (10) ملايين طن من (8) ملايين طن خلال السنوات الثلاث المقبلة، وأضاف البيان أن مصر ستقوم بزيادة المساحة المزروعة عن الأعوام السابقة وتعزيز عائد الفدان إلى جانب ترشيد الاستهلاك وذلك في إطار استراتيجية لتحقيق الاكتفاء الذاتي من القمح.
موقع (ياهو نيوز) : التضخم السنوي في مصر يقفز إلى (28.1%)
ذكر الموقع أن بيانات الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء أظهرت أن معدل التضخم السنوي في مدن مصر قفز إلى (28.1%) في يناير من (23.3%) في ديسمبر وهو أعلى مستوى له منذ بدء الاحتفاظ بسجلات البنك المركزي في عام 2005، وذكر الموقع أن الأسعار في مصر تشهد زيادة كبيرة منذ أن قامت البلاد بتعويم سعر عملتها أمام الدولار الأمريكي في الـ (3) من نوفمبر الماضي لتنخفض القيمة الشرائية للجنية المصري بمقدار النصف وتتضاعف معدلات التضخم الشرائية.
موقع قناة (سي ان ان) : تنحى “مبارك” بعد انتهاء (3) عقود من حكمه
نشر الموقع تقريراً أشار فيه إلى ذكرى تنحي الرئيس الأسبق “مبارك” في (11/2/2011)، مضيفاً أن الرئيس المصري “مبارك” تنحى وسلم السلطة للجيش، وانتهت (3) عقود من حكم القبضة الحديدية بعد (18) يوما من ثورة يناير، وأشار التقرير إلى بيان نائب الرئيس “عمر سليمان” الذي أعلن فيه عن تنحي “مبارك”، وتولى المجلس الأعلى للقوات المسلحة شئون البلاد، الأمر الذي تسبب في سعادة عشرات الآلاف من المصريين، مضيفاً أن تلك اللحظة تطلع إليها المصريين عبر أيام طويلة من مظاهرات بلا هوادة طالبت برحيل “مبارك”.
كما ذكر الموقع أنه بالرغم من مطالبة قائد المعارضة “محمد البرادعي” بضرورة توخي الحذر وسط النشوة، لكنه حث المصريين على التوحد خلف لحظة الابتهاج، وتابع “البرادعي” – الحائز على جائزة نوبل والذي أعتقد الكثيرون أنه قد يظهر كقائد مصر المقبل – أن “لدينا الكثير من التحديات، أعتقد أننا لا ينبغي أن نقلق بشأن القصاص، يحتاج مبارك أن يذهب ونحتاج نحن المضي قدما نحو الأمام”.
و أضاف الموقع أن العديد من المحتجين المناهضين للحكومة طالبوا جيش مصر القوي الذي يحظى باحترام داخل البلاد بتولي مقاليد الأمور في الفترة الانتقالية، وأعربوا مساء الجمعة عن تفاؤلهم بقدرة المؤسسة العسكرية على تمهيد الطريق لانتخابات حرة وعادلة، ولكن ما سيحدث لاحقًا في مصر – الدولة العربية الأكثر تعدادا سكانيا – ما زال يشوبه عدم التيقن، وكيف ستنعكس ثورة مصر التي نجحت في الذكرى (32) للثورة الإيرانية في أرجاء المنطقة.
و أضاف الموقع أن مسئول أمريكي مرتبط بالمناقشات مع القاهرة ذكر أن قرار “مبارك” بالتنحي خطوة محل ترحيب، لقد حدث الفصل الثاني غير المتوقع، إنه علامة على أن الجيش اختار المجتمع، كما صرح مسئول عسكري مصري بارز أن قيادة الجيش ناقشت إذا ما كانت ستعزل حكومة “مبارك” والبرلمان، وموعد إجراء الانتخابات المقبلة، وينتظر الجميع إعلانا بهذا الشأن، لكن بعض المحللين حذروا من استحواذ الجيش على السلطة.
كما أضاف الموقع أن محللون من معهد (ستراتفور) الاستخباري ذكروا أن (بيان سليمان هو الإشارة الأوضح بأن الجيش نفذ انقلابا بقيادة وزير الدفاع المشير طنطاوي، وأن مصر تعود مجددا لنموذج حكم 1952 من خلال مجلس ضباط الجيش، والسؤال الآن هو إلى أي مدى ستشارك النخبة العسكرية السلطة مع نظرائها المدنيين).
و أضاف الموقع أن منظمة العفو الدولية، التي كان موظفوها بين الحقوقيين الذين اعتقلتهم السلطات المصرية أثناء الثورة، هنأت المصريين على شجاعتهم الاستثنائية والتزامهم بتحقيق تغيير جوهري، لكنها حذرت من أن مغادرة شخص واحد لا تعني نهاية الدولة بوليسية، حيث ذكر الأمين العام للعفو الدولية “سليل شيتي” أن النظام القمعي الذي عانى منه المصريون لمدة (3) عقود لم يذهب بعيدا، وما زالت حالة الطوارئ قيد التنفيذ.
العلاقات المصرية الإسرائيلية وصلت لمستويات غير مسبوقة
ذكرت الصحيفة أن التعاون الحالي بين مصر وإسرائيل هو الأوثق منذ عقود، والذي يقوم على أساس المصالح المشتركة، مشيرة إلى أن قطاعات كبيرة من الشعب المصري معادية لإسرائيل، نتيجة للإعلام الشعبي، لكن هذا الأمر ربما تحسن بشكل طفيف خلال السنوات الأخيرة.
وأضافت الصحيفة أن مصر من الناحية السياسية والدبلوماسية تطلب من إسرائيل رسميا السلام مع الفلسطينيين، وتعتبر أن القضية الفلسطينية هي أساس مشكلات المنطقة، لكن من الناحية الاستراتيجية والعسكرية ، ترى إمكانية التعاون مع إسرائيل.
كما أشارت الصحيفة إلى أن مصر وإسرائيل لديهما مصالح استراتيجية مشتركة في المنطقة، فالقيادة المصرية ترى أن نتيجة الربيع العربي هي عدم الاستقرار وصعود التطرف الإسلامي، كما أن القاهرة ترى أن الصراع اليوم في المنطقة يتمثل في الصراع بين الإسلام السياسي كالإخوان المسلمين والتنظيمات التابعة لها، وبين الأنظمة العلمانية.
و ذكرت الصحيفة أن مصر تخشى من زحف النفوذ الإيراني عبر وكلاء طهران في اليمن ولبنان والعراق إلى حدودها الشرقية، وهو ما يجعل إسرائيل حليف مهم للقاهرة، مشيرة إلى أن مصر تسير على خيط رفيع في علاقاتها مع السعودية وسوريا، فهي تحتاج للدعم المالي من الخليج، لكنها تريد الحفاظ على وضعها التقليدي كقوة عسكرية وثقافية في المنطقة، فضلا عن رغبتها في هزيمة المتطرفين الإسلاميين .
واعتبرت الصحيفة أن العلاقة بين مصر وإسرائيل هي أساس السياسة الأميركية في المنطقة، حيث زودت واشنطن مصر بمساعدات تجاوزت (80) مليار دولار منذ معاهدة السلام، فضلا عن دعم عسكري مشابه لإسرائيل، مضيفة أنه وفقاً لمطلعين ببواطن الأمور، فإن العلاقات الثنائية بين البلدين في أفضل حالاتها الآن، فمصر تريد من واشنطن تصنيف الإخوان المسلمين كمنظمة إرهابية، وترى مصلحة في محاربة الإرهاب بجانب إسرائيل.
ونقلت الصحيفة عن الدكتور مؤسس ومدير شبكة الشرق الأوسط الإعلامية والسياسية ” إريك ماندل ” أن القاهرة عليها أن توسع وتقوي علاقاتها بإسرائيل، وهذا ليس من أجل إسرائيل ولكن من أجل المصالح المصرية بما في ذلك تقوية العلاقة مع الولايات المتحدة، وأن مصر يمكنها تحقيق كثير من المكاسب من وراء تعاونها فيما يتعلق بتطوير مصادر المياه العذبة وتحلية مياه البحر خاصة مع زيادة النمو السكاني.
موقع (ميدل ايست مونيتور) : السيسي يسعى تفويض عربي لإجراء محادثات مع إيران بشأن سوريا
نقل الموقع تصريحات مصادر أردنية والتي أكدت أن وزير الخارجية المصري ” سامح شكري ” قام بزيارة الأردن للحصول على دعمها في الحصول على تفويض عربي للرئيس ” السيسي ” لإجراء محادثات مع إيران بشأن سوريا، وأضافت المصادر لصحيفة (القدس العربية) أن وزير الخارجية المصري ” شكري ” قام بزيارة مفاجئة إلى الأردن في محاولة لحشد الدعم قبيل القمة العربية القادمة في مارس والتي سوف ترأسها عمان، مضيفين أن وزير الخارجية الاردني ” أيمن الصفدي ” أكد لنظيره المصري أن الأولوية لدي عمان هي حماية حدودها مع سوريا من أي خطر خارجي، مشيراً في الوقت ذاته إلى أن المملكة ليس لديها أي اتصال مباشر مع ايران بشأن القضية السورية.
موقع (تايمز أوف إسرائيل) : مصر تفتح معبر غزة لمدة (3) أيام
أشار الموقع إلى أن فتح معبر رفح الحدودي مع غزة لمدة (3) أيام من أجل عودة الفلسطينيين العالقين في مصر إلى القطاع، مضيفاً أن تلك الخطوة تعكس تحسن العلاقات بين القاهرة وحماس – الحركة الإسلامية الإرهابية -، مضيفاً أنه منذ بداية العام الجاري تم فتح المعبر بشكل أكثر من المعتاد في أعقاب المحادثات الني تمت بين (القاهرة / حماس) من أجل إنهاء التوترات الطويلة الأمد بينهم.
وأضاف الموقع أنه على مدار العقد الماضي، كانت مصر شريكاً مع إسرائيل في فرض حصار على قطاع غزة الواقع تحت سيطرة حماس، الأمر الذي تسبب في تضييق الخناق على اقتصاد القطاع وسكانه البالغ عددهم (2) مليون نسمة.