قال الدكتور عباس شومان، وكيل الأزهر الشريف، إن جرائم الاغتصاب، خاصة اغتصاب الأطفال، التى تكررت فى الآونة الأخيرة، دخيلة على مجتمعنا وثقافتنا وتشمئز منها النفوس السوية، وهى جريمة إفساد فى الأرض وإرهاب فى أبشع صوره لا تقل خطورة عن جرائم التفجير للآمنين.
وأضاف شومان، أنه لن ترتدع هذه الفئة المجرمة “مغتصبو الأطفال”، ولن تعالج جراح الأسر المنكوبة، إلا بتوقيع عقوبة الإعدام الناجز لمن يثبت تورطه فى جريمة منها، حتى لايتحول لاقدر الله إلى ظاهرة مرعبة.