صرح المنتج أحمد السبكى بأن ما حدث بينه وبين الإعلامى وائل الإبراشى عبارة عن “أنه رد الغلط بغلط”، موضحا أن الإبراشى هو من بدأ الهجوم عليه فى حلقة كاملة دون أى سبب، وحينما تحدث معه فى مداخلة هاتفية قال لى “أنت بلطجى” وهو ما استفزه وجعله “يخرج عن شعوره”.
وتابع السبكى، أن وائل الإبراشى استضاف شخص “معروف أنه هتيف” وأهالى منطقة الدويقة تحدثوا معى عن ذلك الشخص الذى يتم تأجيره فى الانتخابات أو أى مناسبة، وأنه يراهن الجميع على عدم وجود أى فيلم من أفلامه يوجد فيه طفلة تحمل “سلاح” وترقص به، وكان يجب على الإعلامى أن يقوم بدوره الحقيقى ومحاسبة أهل هذه الطفلة “الفرحنين بيها” بدلا من تصويرها، كما أننى لست مخترع أغانى المهرجانات أصلا.
وأضاف السبكى، “مقصدتش أعاير الإبراشى بما حدث له فى أمريكا”، أنا فوجئت بتخصيص حلقة كاملة من أجل الإهانة فى شخصى، وأنه لا يهمه البلاغات التى قدمت من قبل المحامى سمير صبرى واصفه بأنه “سمير بلاغات”، وأن محاميه سيتابع الشق القانونى.
وتابع السبكى : أن أكثر ما أدهشه فيما حدث مع وائل الإبراشى أن الإعلامى تحدث معه قبل أيام من طرح فيلم “عيال حريفة” من أجل استضافة أبطاله للاحتفال بهم بوسى ومحمود الليثى، وعندما علم أن الثنائى سيكونان مع منى الشاذلى “أتقمص”.
وأرسل السبكى صورة للرجل الذى استضافه الإبراشى، مطالبا بضرورة نشرها حتى يتضح كلامه للجميع.