قالت دار الإفتاء المصرية في فتوى لها، أن زرع الشعر إذا كان يدوم كالشعر العادي فهو جائز ولا يُعَدُّ غشًّا ولا خداعًا، أما إذا كان ينبت بصورة مؤقتة ثم يزول فحكمه حكم الباروكة، إن قصد بها التدليس والغش في الخطبة مثلًا، أو قصد به فتنة الجنس الآخر للوقوع في الإثم فهو حرام، أما إذا لم يقصد شيئًا من ذلك فليس حرامًا.
جاءت الفتوى ردًا على سؤال ورد إلى الدار مضمونه “هل يحل في الإسلام زرع الشعر الطبيعي؟”.