الخليج

  • مصـــر في عيون الصحف الاجنبية عنـ يوم 30-1-2017

    Egypt says considers Yen, Yuan bond issuance

    وكالة (رويترز) : مصر تدرس إصدار سندات بعملات مثل الين الياباني واليوان الصيني

    ذكرت الوكالة أن وزير المالية المصري “عمرو الجارحي” ذكر أن مصر تدرس إصدار سندات دولية بعملات مثل الين الياباني واليوان الصيني، مضيفةً أن مصر باعت الأسبوع الماضي سندات دولية بـ (4) مليارات دولار على (3) شرائح لتجمع ضعف المستهدف وبعوائد أقل من المتوقع، كما أضاف “الجارحي” أنه من السابق لأوانه قول متى قد تعود مصر إلى سوق الدين أو حجم ما ستسعى لاقتراضه، لكنه أوضح أن حجم الفجوة التمويلية يقدر بنحو (34) مليار دولار في (3) سنوات.

     

    As some world leaders protest, Egypt enforces Trump’s ban on Muslims from 7 nations

    موقع (وورلد تريبيون) : في الوقت الذي يتظاهر فيه قادة العالم ضد قرار “ترامب”، مصر تنفذ ذلك القرار        

    1 – ذكر الموقع أنه في الوقت الذي اعترض فيه قادة العالم على قرار الرئيس “ترامب” بحظر دخول مواطنين من (7) دول إسلامية للولايات المتحدة، ألمحت مصر برغبتها في تطبيق ذلك القرار، حيث قررت مصر منع صعود (5) مواطنين عراقيين ومواطن يمني على متن طائرة تابعة لشركة مصر للطيران كانت متجهة لمدينة نيويورك الأمريكية في (27) من الشهر الجاري، مضيفاً أنه بالرغم من أن المواطنين كانوا يحملون تأشيرات دخول للولايات المتحدة، إلا أنه تم إعادتهم لبلادهم مرة أخري.

    2 – أضاف الموقع أن رغبة مصر في تطبيق حظر السفر للولايات المتحدة يأتي بعد تطور العلاقات بشكل إيجابي بين كلاً من (الرئيس السيسي / ترامب)، مضيفاً أنه في نفس الوقت أعلن النظام الشيعي الإسلامي في إيران عن اتخاذ إجراءات ضد قرار “ترامب” .. كما أشار الموقع إلى تدهور الاقتصاد المصري بسبب الإرهاب والخلافات بين مصر والسعودية ودول الخليج بسبب الصراع في سوريا.

     

    In Face of Trump’s Order, Some Muslim Nations Are Conspicuously Silent

    صحيفة (نيويورك تايمز) : بعد قرار “ترامب”، بعض الدول الإسلامية صامته بشكل واضح

    1 – أشارت الصحيفة إلى توقيع الرئيس الأمريكي “دونالد ترامب” أمراً تنفيذياً يحظر دخول مواطني عدة بلدان للولايات المتحدة – بما في ذلك (إيران / العراق / سوريا / الصومال / اليمن / ليبيا / السودان)، مضيفةً أن هناك عدة دول أجنبية انتقدت ذلك القرار مثل (المانيا / بريطانيا / فرنسا)، كما عارضه عدد من أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين علانية، ولكن كلاً من ( القاهرة / الرياض) – قلب الدول الإسلامية – قابلت قرار “ترامب” بحظر دخول الملايين من المسلمين بصمت لافت للنظر.

    2 – أضافت الصحيفة أن ملك السعودية – موطن الأماكن الإسلامية المقدسة – “سلمان” تحدث مع “ترامب” الأحد الماضي، ولكنه لم يدلى بأي تصريحات علنية، كما أن الرئيس المصري “السيسي” – والتي تعد القاهرة موطناً للعلوم الإسلامية التقليدية – لم يقل شيء، مضيفاً أن منظمة التعاون الإسلامي – والتي تتكون من 57 دولة تعتبر نفسها صوتاً للعالم الإسلامي – لم تصرح بأي شيء.

    3 – أضافت الصحيفة أن “ترامب” قد أسس علاقات جيدة مع “السيسي”، حيث وصفه بالرجل الرائع، كما أنه يفكر في تصنيف جماعة الإخوان إرهابية – عدو السيسي اللدود -، مضيفةً الرئيسين ناقشا الاسبوع الماضي خلال اتصال هاتفي القيام بزيارة محتملة لـ “السيسي” للبيت الأبيض، في نفس الوقت الذي تتعرض فيه إدارة “السيسي” لاتهامات تتعلق بانتهاكات حقوق الإنسان.

    4 – أضافت الصحيفة أنه في بدايات حملة “ترامب” الانتخابية، انتقد علماء الأزهر علانية الحملات المناهضة للمسلمين في الولايات المتحدة، ولكن هؤلاء العلماء يجب أن يقيموا قرار “ترامب”، ولكن بعض المحللين يتوقعون ألا يحيد هؤلاء العلماء عن سياسة الحكومة الرسمية.

     

     

    حوار لشبكة (أن بي سي) مع كبير موظفي البيت الأبيض “رينس بريبوس”

    أذاعت شبكة (أن بي سي) الأمريكية حوار مع كبير موظفي البيت الأبيض ” رينس بريبوس” جاء فيه:-

    المحاور: ثمة دول ترتبط بعدد أكبر من  العمليات الإرهابية التي قتلت أمريكيين وتحديدا، (باكستان / السعودية / مصر) من تلك التي تضمنتها القائمة. لديك عدد أكبر من الإرهابيين القادمين من تلك البلدان يتجاوز البلدان السبعة،  بل أن عدد القادمين من السعودية الضالعين في قتل الأمريكيين يتخطى نظيره في  الدول السبع مجتمعة. لماذا لم تضم القائمة (السعودية / باكستان / مصر) إذا كنتم قلقون بشأن الأمر؟

    بريبوس: نحن قلقون بشأن هذا الأمر، ولذلك وضعنا الدول السبع في القائمة في البداية، وهي بلدان صنفها الكونجرس وإدارة أوباما كأكثر الدول التي تحتاج إلى مراقبة فيما يتعلق بإيواء الإرهابيين، وربما يستلزم الأمر إضافة المزيد من الدول إلى الأمر التنفيذي. لكن لا ينبغي فعل ذلك على نحو يتسم بالتعجل، ويجب أن يتم استيفاء المعايير اللازمة. ربما يتم إضافة المزيد من الدول، كل شيء يستهدف حماية أمريكا، لكن لا نرغب في التسرع والوقوع في الخطأ.

    المحاور: هل من تأثير لعلاقات البيزنس في استبعاد بعض الدول مثل السعودية؟

    بريبوس: أقولها بكل وضوح، الدول التي تم اختيارها في الأمر التنفيذي لحماية الأمريكيين من الإرهابيين هي التي سبق أن حددها الكونجرس وإدارة أوباما، ولا يعني ذلك أن دولا أخرى لن تتم إضافتها.

     

  • مصر في عيون الصحافة الأجنبية عن يوم ( 27-1-2017 )

    صحيفة (نيويورك تايمز) الأمريكية: دكتاتورية مصر الواهنة

    ذكرت الصحيفة أن مستقبل مصر يقع على نهاية طريق اسفلتي جديد على شكل قوس بالصحراء الشرقية، في مشهد خيالي لواقع مرير في إشارة للعاصمة الإدارية الجديدة ، مضيفة أن “عبد الفتاح السيسي” القائد العسكري الذي تحول لديكتاتور- على حد وصفها – ذكر أمام الأمم المتحدة عام 2014 بعد توليه السلطة “هدفنا هو بناء مصر جديدة”، وفي قلب مصر الجديدة تلك، حسب تخيل القيادة، هو بناء العاصمة الجديدة، لتبنى من الصفر على بعد 30 ميل شرق القاهرة، مشيرة أنه حتى الأن لا يوجد من تلك العاصمة إلا الفتات (تخطيط لمجمع مطاعم / أساس لمول تجاري / سقالات بناء فنادق مملوكة للجيش)، ويبدوا أن العنصر الوحيد المكتمل بتلك العاصمة هي منصة الاحتفالات التي سيفتتح منها مدينته البديلة.

    أضافت الصحيفة أن بعد ستة أعوام من الثورة التي أطاحت بالرئيس “حسني مبارك” وأدخلت البلد ذو التعداد السكاني الأكبر في الوطن العربي في حالة من الاضطراب وباتت مظاهر الاستبداد اكثر وضوحاً من حوالي 60.000 سياسي يقبعون خلف القطبان وحالات الاختفاء القسري وصولاً لممارسة القمع على الكتاب والصحفيين ورسام الكاريكاتير والمدافعين عن حقوق الأنسان، كما اصبح الاحتجاج شيء غير قانوني وأعطى قانون الارهاب السلطة لتصنيف أي شخص لا تحبه إرهابياً .

    أضافت الصحيفة أن “السيسي” يعد بالنسبة للعديد من حلفاءه الغربيين، بما فيهم الرئيس الأمريكي “ترامب” الذي وصفه بأنه “رجل رائع”، هو الوجه المألوف لهم في منطقة تزداد غرابة يوم بعد يوم، حيث يعرض رجل الشرق الاوسط القوي خيار مزدوج أما الاستبداد أو الفوضى.

    مشيرة أن الحقيقة على خلاف ما سبق فثورة يناير 2011 لم تكن نقطة انحراف يمكن تجاوزها ودفنها تحت أطنان من الاسمنت، بل أنها لحظة استثنائية في تاريخ مصر وأنها ستستمر في عدة أشكال لعدة أعوام قادمة. فمشروع حكم “السيسي” القائم على دعوى الاستقرار، غير مستقر بالمرة فهو يترنح من أزمة لأخرى، كل أزمة تكشف عن التصدعات الموجودة في الهيكل السياسي، كل أزمة تأتي مصحوبة بمستويات جديدة من العنف الرسمي كجزء من محاولة فاشلة للتغطية على تناقضات الدولة العائدة للخنوع. مضيفة أن النظام في مصر يحاول زرع الوطنية المتعصبة من أجل زيادة شرعيته، لكنه في نفس الوقت يعتمد على الدعم المالي من الحلفاء الاقليميين، وعندما طالب أحد هؤلاء الحلفاء (المملكة العربية السعودية) بتسوية أمر جزيرتين في البحر الأحمر رضخ النظام لذلك الطلب ما أدى لخروج الالاف من المصريين للشوارع غاضبين. كما وعد النظام المصريين بالعدالة الاجتماعية لكنه قدم اقتصاد يستشريه التضخم وأصبح الفقر قاسياً وانحدرت مستويات المعيشة.

    وأختتمت الصحيفة بقولها أن “السيسي مثله مثل ترامب أسس ملكه على أنقاض نظام سياسي مهدوم لكن السيسي يتميز عن ترامب بأنه هو من هدم النظام السياسي ولكنه بات غير قادر على تشكيل نظام جديد. لكن جيل الشباب في مصر، المفطوم على مشاهد المتاريس والغازات المسيلة للدموع، لن يقبل بأن الوضع الراهن غير قابل للتغير.”

    موقع مركز (ذا اتلانتيك) البحثي الأمريكي: أين تقف مصر بعد ست سنوات من 25 يناير؟

    ذكر الكاتب أنه بينما تشهد مصر مرور ست سنوات على انتفاضة 2011 الثورية، فإنه من المغري للبعض رؤية أن البلاد عادت إلى الحال الذي كانت عليه في 25 يناير 2010، بقول آخر، وكأن الست سنوات الماضية لم تحدث أبداً، وأن الحكم السياسي الحالي الذي يدير البلاد هو بالأساس حكم مبارك 2، إلا أن هذا التحليل مضلل: فالقرائن والافتراضات الأساسية بشأن مصر داخلياً وخارجياً تختلفان تماماً.

    ويرى الكاتب أن مصر لم تعد تحت نظام حكم الفرد كما كان الحال وقت “مبارك”، مشيراً أنها تدار عبر كتلة من العلاقات بين المؤسسات المركزية التي تظل في العلاقة بينهم في حالة تقلب، بالرغم من أنه من الواضح أن الرئاسة والمؤسسة العسكرية والمؤسسة الأمنية والقضاء هم الذين يحظون بالقوة الأكبر في هذا الصدد – وبنفس الترتيب.

    أضاف الكاتب أنه على الصعيد الدولي، هناك اختلاف في المزاج العام مقارنة بوقت “مبارك”، وربما مقارنة بمختلف المراحل في الست سنوات الماضية، هناك ثلاثة أطراف رئيسية يجب أن نأخذهم في الاعتبار (الاتحاد الأوروبي / الخليج / الولايات المتحدة)، مشيراً أن أياً من هذه الأطراف لن يجعل الأمور صعبة على مصر في 2017، وربما ستكون أسهل من فترة حكم “مبارك”. قد يعود ذلك بسبب أشياء تحدث خارج مصر أكثر منها بداخلها – لكن القاهرة ما تزال تشعر بعدم الارتياح فيما يتعلق بموقفها الدولي، بالرغم من التصريحات التي تستنكر الانتقادات الدولية للقاهرة والتي تصدر من آن لآخر.

    ويرى الكاتب أن هذا لا يعني أن مصر ليس لديها ما يقلقها على الصعيد الداخلي. مشيراً إلى أن العناصر التي أدت إلى الانتفاضة الثورية في عام 2011 مازالت موجودة، بل إنها ازدادت كثافة في خلال الست سنوات الماضية ربما يشعر الشعب المصري بالإجهاد بسبب أحداث الشغب التي حدثت في الفترة ما بين 2011 – 2013، وهو أمر مفهوم – لكن مع وجود المشاكل الاقتصادية والديموغرافية والبنيوية، فإنه من السذاجة ، علي حد وصفه، اعتبار الحال القائم في مصر مستقر بدون إصلاحات واسعة النطاق.

    صحيفة (انترناشونال بولسي دايجست) الأمريكية: ادارة ترامب تدعم المستبدين مع وضع ايقونة كرة القدم في مصر على قائمة الإرهابيين.

    ذكرت الصحيفة أن الحكومة المصرية قررت تصنيف أيقونة كرة القدم في مصر “محمد أبو تريكة” كإرهابي، وسبقها إلقاء القبض على 30 من مشجعي كرة القدم. مدعية أن نية الرئيس “السيسي” في الابقاء على حالة القمع القاسية التي يفرضها على معارضية يدعمها تغير الرؤيا والتوجه في الادارة الامريكية الجديدة برئاسة “دونالد ترامب”، والذي من  المتوقع ، بحسب الصحيفة، أن يعطي أولوية لمكافحة الارهاب على حساب إحترام حقوق الأنسان.

     

     

     

  • وكيل مومن زكريا : مؤمن يميل للاحتراف عن البقاء في الأهلي

    قال أحمد يحيى وكيل مؤمن زكريا إن لاعب الأهلي لديه رغبة في الرحيل للاحتراف في الخليج العربي في الفترة المقبلة.

    وسجل مؤمن (3) أهداف للأهلي في (6) مباريات مع الفريق هذا الموسم، و(27) هدف في (75)  لقاء مع الأحمر منذ انضمامه له من إنبي قبل موسم ونصف الموسم.

    وقال يحيى : “مؤمن مقتنع ولديه رغبة في الرحيل للاحتراف في الخليج، هذا الأمر سيكون أفضل له من البقاء في الأهلي في الفترة المقبلة”.

    وأكمل “خلال الصيف الماضي، تلقى مؤمن عددا من العروض من أندية معروفة في الخليج، فرصة الرحيل لها قائمة سواء في يناير أو في نهاية الموسم الجاري”.

    وأوضح “اللاعب يرغب في تأمين مستقبله المالي، بالإضافة للتطور الذي تشهده تلك الدوريات”.

    وأتم ” تلك الدوريات صارت قبلة لكبار اللاعبين من أوروبا نفسها “.

زر الذهاب إلى الأعلى