الولايات المتحدة

  • بايدن ينتقد ترامب ويُذّكر بتهديداته وهجومه على الديمقراطية

    انتقد الرئيس الأمريكي جو بايدن،منافسه في الانتخابات الرئاسية دونالد ترامب،مذكرا بتهديدات ترامب وهجومه على الديمقراطية .

    جاء ذلك خلال خطاب بايدن في العشاء السنوي لمراسلي البيت الأبيض، بحسب صحيفة (ذا هيل) الأمريكية .

    وقال بايدن- خلال كلمته بالبيت الأبيض- “إن انتخابات 2024 تجري على قدم وساق، نعم يمثل العمر مشكلة، فإنني رجل بالغ أتنافس مع طفل يبلغ من العمر 6 سنوات”.

    وأضاف: ” لم يخف الرئيس السابق المهزوم هجومه على ديمقراطيتنا، وقال إنه يريد أن يصبح ديكتاتورا منذ اليوم الأول، وأكثر من ذلك بكثير فقد وعد بحمام دم حين يخسر مرة أخرى، وعلينا أخذ الأمر بجدية”.

    وتابع: “إنني لا أطلب منكم أن تنحازوا إلى أحد الجانبين، بل أن تركزوا على ما هو بالفعل على المحك”.

  • بايدن يرحب بالمشاركة فى مناظرة أمام ترامب بالانتخابات الرئاسية الأمريكية

    أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها بأن الرئيس الأمريكى جو بايدن يرحب بالمشاركة فى مناظرة أمام منافسه الجمهورى دونالد ترامب بالانتخابات الرئاسية الأمريكية.

    مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية، المقررة فى نوفمبر المقبل، واتضاح المشهد بأن المنافسة ستكون بين الرئيسين الحالى الديمقراطى جو بايدن والسابق الجمهورى دونالد ترامب، يستعين بايدن بأسلافه الديمقراطيين لتعزيز حملته الانتخابية.

    وقالت شبكة سى أن إن، أن أوباما قفز لمساعدة بايدن على هزيمة ترامب مجددا. وكان الرئيس الأسبق قد أوضح لمساعديه فى الأشهر الأخيرة أنه يعتقد أن المنافسة بين بايدن وترامب فى نوفمبر ستكون متقاربة للغاية وأن انتخابات 2024 تمثل لحظة تحتاج إلى الحشد.

  • استقالة متحدثة لخارجية أمريكا اعتراضا على سياسة بايدن تجاه غزة

    أعلنت المتحدثة الناطقة بالعربية باسم وزارة الخارجية الأمريكية، هالة غريط استقالتها، اعتراضا على سياسة إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، تجاه الحرب الإسرائيلية على غزة.

    وكتبت هالة على موقع التواصل الاجتماعي “لينكد إن”: “استقلت في أبريل 2024 بعد 18 عاما من الخدمة المتميزة، اعتراضا على سياسة الولايات المتحدة في غزة”.

    وتعمل هالة غريط نائبة مدير المركز الإعلامي الإقليمي في دبي، وانضمت إلى وزارة الخارجية منذ نحو عقدين كمسؤولة سياسية وحقوقية، وباستقالتها تكون الاستقالة الثالثة على الأقل في الوزارة بسبب هذه القضية.

  • كيف تناول الإعلام الأمريكى تحرير أرض الفيروز من قبضة الصهاينة؟ فيديو

    تحت عنوان “نهاية 15 عامًا من الاحتلال الإسرائيلى لسيناء” ألقت صحيفة كريستيان ساينس مونيتور الأمريكية الضوء على انتهاء الاحتلال الإسرائيلى لسيناء بعد 15 عاما، وقالت فى عددها الصادر يوم 26  أبريل 1982 إن الخطوة تمت دون ضجة كبيرة ووسط تحفظ وحزن داخل إسرائيل.

    ونقلت الصحيفة عن وزير الدفاع الإسرائيلى حينها أرييل شارون قوله للجنود الإسرائيليين إن هذا سيكون آخر تنازل إقليمى من جانب إسرائيل، ووعد بتسريع وتيرة بناء المستوطنات الإسرائيلية فى الضفة الغربية وقطاع غزة، وهو ما حدث بالفعل طوال الـ42 عاما التالية، واعتبرت الصحيفة أنه بالنسبة لإسرائيل كان التخلى عن سيناء لحظة حزينة.

    واحتفلت إسرائيل وقتها بعيد الفصح اليهودى فى 27 أبريل وقالت الصحيفة: “إن الاحتفال كان له طعم مر ومرير خاصة بالنسبة للأشخاص المشاركين فى تجربة سيناء هذه.. سيكون هناك القليل من الفرح”.

  • البيت الأبيض: بايدن أكد التزامه بالعمل على وقف إطلاق النار فى غزة

    أبرز البيت الأبيض تصريحات للرئيس الأمريكي جو بايدن، والتي أكد فيها على هامش الإفطار مع قادة المنظمات الإسلامية التزامه بالعمل لوقف إطلاق النار بغزة فورا، وفق نبأ عاجل لقناة القاهرة الإخبارية.

    ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة، برًا وبحرًا وجوًا، منذ السابع من أكتوبر الماضي، مخلفًا أكثر من 32 ألف شهيد، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وأكثر من 74 ألف إصابة، في حصيلة غير نهائية، ولا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، حيث يمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني إليهم.

    ويتعرض السكان المدنيون في الأراضي الفلسطينية المحتلة، بما في ذلك قطاع غزة والضفة الغربية والقدس الشرقية، لانتهاكات خطيرة للقانون الدولي الإنساني من قبل القوات الإسرائيلية، حيث تُشير التقارير إلى قصف منازل المدنيين وتدمير البنية التحتية والمنشآت المدنية، واستخدام أنواع مختلفة من الأسلحة، بما في ذلك تلك المحظورة دوليًا، مثل القنابل العنقودية والفسفورية البيضاء؛ مما أسفر عن خسائر فادحة في أرواح المدنيين وممتلكاتهم.

  • أمريكا: مقتل موظفى الإغاثة فى غزة غير مقبول وعلى إسرائيل أن تحسن إجراءاتها

    قالت وزارة الخارجية الأمريكية، إن مقتل موظفي الإغاثة في غزة غير مقبول وعلى إسرائيل أن تحسن إجراءاتها، وفق نبأ عاجل لقناة القاهرة الإخبارية.

    وأوضحت الخارجية الأمريكية، أن واشنطن تريد نتيجة التحقيق الإسرائيلي بشأن مقتل موظفي مؤسسة المطبخ المركزي العالمي في أقرب وقت ممكن.

    ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة، برًا وبحرًا وجوًا، منذ السابع من أكتوبر الماضي، مخلفًا أكثر من 32 ألف شهيد، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وأكثر من 74 ألف إصابة، في حصيلة غير نهائية، ولا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، حيث يمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني إليهم.

    ويتعرض السكان المدنيون في الأراضي الفلسطينية المحتلة، بما في ذلك قطاع غزة والضفة الغربية والقدس الشرقية، لانتهاكات خطيرة للقانون الدولي الإنساني من قبل القوات الإسرائيلية، حيث تُشير التقارير إلى قصف منازل المدنيين وتدمير البنية التحتية والمنشآت المدنية، واستخدام أنواع مختلفة من الأسلحة، بما في ذلك تلك المحظورة دوليًا، مثل القنابل العنقودية والفسفورية البيضاء؛ مما أسفر عن خسائر فادحة في أرواح المدنيين وممتلكاتهم.

  • معلومات الوزراء: 52% من الأمريكيين يرون تعامل بلادهم تجاه منافسة الصين ليس كافي

    في إطار سعى مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء نحو رصد ومتابعة أبرز استطلاعات الرأي التي تجريها مراكز الفكر والاستطلاعات الإقليمية والعالمية، للتعرف على ما يدور بشأن القضايا المختلفة التي يتم استطلاع آراء مختلف المواطنين حول العالم بخصوصها، فضلاً عن التوجهات العالمية إزاء الموضوعات التي تهم الشأن المصري والعربي، أطلق المركز عدداً جديداً من نشرته الدورية التي يصدرها بعنوان “نظرة على استطلاعات الرأي المحلية والعالمية”، والتي تضمنت عرضًا لأبرز نتائج نخبة من استطلاعات الرأي التي أجرتها تلك المراكز العالمية في المجالات المختلفة.

    تضمن العدد استطلاعًا للرأي أجراه مركز “نورك” بالتعاون مع معهد “أسوشيتيد برس” على عينة من المواطنين الأمريكيين للتعرف على رؤيتهم بشأن مدى نجاح بلادهم في تحقيق أهدافها هي وحلفائها من حربها في أفغانستان، حيث رأى 41% من الأمريكيين أن أفغانستان دولة عدوة لبلادهم مقابل 42% رأوا أنها ليست دولة صديقة ولكنها ليست عدوة في حين رأى 12% فقط أنها دولة صديقة وليست حليفة، فيما رأى 46% من المواطنين الأمريكيين بالعينة أن الولايات المتحدة الأمريكية وحلفاءها نجحوا في تحقيق أهدافهم السياسية خلال الحرب بأفغانستان وذلك عن طريق اعتقال وقتل أشخاص في أفغانستان كانوا مسؤولين عن هجمات 11 سبتمبر 2001 على مركز التجارة العالمي مقابل 25% رأوا أنهم لم ينجحوا.

    ووفقًا للاستطلاع نفسه، أكد 48% من الأمريكيين أن بلادهم لم تنجح في المساعدة في تطوير أداء الحكومة الأفغانية بشكل فعال، و43% رأوا أن بلادهم لم تنجح في تحسين فرص العمل والتعليم للنساء في أفغانستان، كما رأى 40% أنه من المهم النهوض بحقوق الفتيات والنساء في أفغانستان، و32% رأوا أنه من المهم تطوير حكومة أفغانية فاعلة منفصلة عن طالبان، وأكد 66% من الأمريكيين أن الحرب في أفغانستان لم تكن تستحق القتال مقابل 32% رأوا عكس ذلك، فيما رأى 78% من الأمريكيين أن بلادهم يجب أن تلعب دورًا أقل مما تقوم به حاليًا في حل المشكلات العالمية، في حين رأى 62% أن بلادهم تقوم بالدور المطلوب منها على الساحة العالمية مقابل 55% رأوا أن دورها يجب أن يكون أكبر بهذا المجال.

    كما استعرض مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار من خلال العدد استطلاع “مجلس شيكاغو” بالتعاون مع مركز “إبسوس” على عينة من المواطنين الأمريكيين للتعرف على تقييمهم لتأثير تنامي قوة الصين، حيث رأى 58% من الأمريكيين أن تنامي قوة الصين يمثل تهديدًا لمصالح الولايات المتحدة الأمريكية الحيوية خلال السنوات العشر القادمة وقد ارتفعت هذه النسبة بين الجمهوريين 71% في حين انخفضت لدى الديمقراطيين 52%، فيما أعرب 19% من الأمريكيين عن ثقتهم في تعامل الصين بمسؤولية مع مشكلات العالم وقد انخفضت هذه النسبة بمقدار النصف تقريبًا مقارنًة بعام 2018 حيث كانت تبلغ 41%، وقد أكد 46% بالعينة أن بلادهم لا تعطي الاهتمام الكافي بقضية المنافسة بين الصين والولايات المتحدة الأمريكية بينما أعرب 35% أنها تقدم القدر المناسب من الاهتمام و17% رأوا أنها تقدم اهتمامًا أكثر من اللازم، فيما أبدى 23% من الأمريكيين قلقهم من تنامي القوة الاقتصادية للصين بينما أبدى 22% قلقهم من النظام السياسي الشيوعي الصيني و21% قلقون بشأن السياسات الصينية حول حقوق الإنسان و20% قلقون من قوة الصين العسكرية.

    وفي نفس السياق وفقًا للاستطلاع، أكد 52% بالعينة أن رد فعل حكومة بلادهم تجاه المنافسة الاقتصادية مع الصين ليس كافيًا، بينما أعرب 49% أن رد فعل الحكومة تجاه الصين في سلاسل الإمداد العالمية ليس كافيًا في حين رأى 48% أن رد فعل الحكومة الأمريكية تجاه النفوذ السياسي للصين في المؤسسات الدولية ليس كافيًا، ورأى 33% من الأمريكيين أن القوة الاقتصادية للصين متساوية مع نظيرتها الأمريكية، وهي نفس نسبة من رأوا أن القوة الاقتصادية للولايات المتحدة الأمريكية أقوى من الصين 33%، وقد تساوت هذه النسبة تقريبًا مع من رأوا أن الصين أقوى من الولايات المتحدة الأمريكية اقتصاديًا 32%، فيما شعر 46% بالعينة أن القوة العسكرية الأمريكية أقوى من الصين بينما رأى 37% أن كليهما متساويان، في حين رأى 15% فقط أن القوة العسكرية الصينية أقوى من نظيرتها الأمريكية.

    كما تناول العدد استطلاع مركز إبسوس على عينة من المواطنين في 34 دولة للتعرف على توقعاتهم الاقتصادية لعام 2024، حيث رأى 70% من المواطنين في 30 دولة أن عام 2023 كان سيئًا لبلادهم وقد ارتفعت هذه النسبة في الأرجنتين 88% تلاها كل من السويد وتركيا 84% لكل منهما ثم المملكة المتحدة 83%، وأعرب 53% في 30 دولة بالعينة عن أن عام 2023 كان سيئًا لهم ولأسرهم وقد ارتفعت هذه النسبة في تركيا 73% تلتها الأرجنتين 67% ثم جنوب إفريقيا والهند (64% لكل منهما) مقابل 47% رأوا عكس ذلك، فيما توقَّع 50% من المواطنين في الدول التي شملها الاستطلاع أن يصبح الاقتصاد العالمي أقوى خلال عام 2024 مقارنًة بعام 2023، وكانت الهند على رأس قائمة الدول التي رأى مواطنوها ذلك بنسبة 85%، بينما جاءت اليابان في نهاية القائمة بنسبة 30%.

    واستعرض العدد استطلاع شركة “يوجوف” على عينة من المواطنين البريطانيين للتعرف على مدى تأييدهم لانضمام بلادهم للسوق الموحدة الأوروبية، حيث رأى 52% من المبحوثين أنه كان من الخطأ التصويت على مغادرة بلادهم للاتحاد الأوروبي وقد اتفق على هذا الرأي 60% من الفئة العمرية من 18 إلى 24 عامًا والفئة العمرية من 25 إلى 49 عامًا بينما انخفضت هذه النسبة بين الفئة العمرية فوق 65 عامًا في حين رأى 34% أنه كان من الصواب القيام بهذا الأمر، فيما أعرب 57% عن موافقتهم على انضمام بلادهم إلى السوق الموحدة إذا كان ذلك يعني أن مواطني الاتحاد الأوروبي سيكون لهم الحق في العيش والعمل في المملكة المتحدة بالمثل سيكون لمواطني المملكة المتحدة الحق في العيش والعمل في أمكان أخرى في الاتحاد الأوروبي.

    كما استعرض العدد استطلاع مركز “ليفادا” على عينة من المواطنين الروسيين للتعرف على توجهاتهم وسلوكياتهم نحو الادخار، حيث اعتقد 29% من المبحوثين بالعينة أن هذا الوقت هو توقيت سيء للادخار ارتفاعًا من 24% في استطلاع عام 2022 في حين رأى 21% أنه توقيت جيد للادخار، وتوقَّع 27% من الروسيين أنه سيكون لديهم فرص أقل للادخار خلال عام 2024، مقابل 13% فقط توقعوا أنه سيكون لديهم المزيد من الفرص للادخار، و45% افترضوا أن الوضع لن يتغير، فيما أكد 36% من مواطني روسيا أنه ليس لديهم أي مدخرات وذلك، وفقًا لاستطلاع عام 2023 الذي يلاحظ اختلاف هذه النسبة بشكل طفيف عن مثيلاتها في استطلاع عام 2022 حيث كانت 35%، وأكد 34% من الروسيين أن أفضل سبل الادخار تتمثل في العقارات، وأكد 24% من المواطنين بالعينة أن الاحتفاظ بالروبل كعملة نقدية يعد أفضل سبل الادخار، فيما اعتقد 11% من مواطني روسيا أن اقتناء معادن وأنتيكات ولوحات ثمينة يعد أفضل سبل الادخار، تليه البورصة 7%، ثم الاحتفاظ بالكاش 6%، ثم جاءت العملات المشفرة 4%، والعملات الأجنبية 3%، وبوليصة التأمين 1%.

    كذلك سلَّط مركز معلومات مجلس الوزراء الضوء على استطلاع مركز “إبسوس” على عينة من المواطنين في فرنسا للتعرف على أهم الإجراءات التي اتخذها الفرنسيون للحفاظ على الطاقة، حيث أعرب 66% من المواطنين الفرنسيين عن قيامهم بتقليل فاتورة الكهرباء الخاصة بهم من أجل تقليل استهلاك الطاقة، كما أعرب 21% عن قيامهم بذلك من أجل حماية البيئة و9% قاموا بذلك من أجل تجنب نقص الطاقة المحتمل في فرنسا، ورأى 83% من المواطنين الفرنسيين بالعينة أن اتخاذ تدابير من أجل الحفاظ على الطاقة في بلادهم يعد أولوية أولى لهم مقابل، و16% رأوها أولوية ثانية، وأكد 86% من المبحوثين بالعينة أن هدف الحفاظ على الطاقة من المهم أن يكون على رأس قائمة أولوية رؤساء البلديات في بلادهم مقابل، 14% لا يرونه مهمًا، فيما رأى 66% من المواطنين بالعينة أنه يجب على رؤساء البلديات جعل هدف الحفاظ على الطاقة من قبل الأفراد والشركات والمنظمات والسلطة المحلية والدولة أولوية لهم، مقابل 34% لم يروا ذلك مهمًا.

    واتصالًا وفقًا للاستطلاع، ورأى 60% من المواطنين في فرنسا أنه في خلال عام 2023 تم بذل المزيد من الجهد في بلادهم من أجل الحافظ على الطاقة مقابل 30% رأوا عكس ذلك، فيما رأى 65% من المواطنين بالعينة أن هناك المزيد الذي يمكن فعله من أجل الحافظ على الطاقة في بلادهم بينما رأى 20% أنه لا يمكن فعل المزيد، وأكد 88% من المواطنين في فرنسا أنهم قاموا بتقليل تدفئة المباني والمرافق العامة ببضع درجات من أجل الحفاظ على الطاقة، كما أعرب 80% أنهم يقومون بإطفاء الإضاءة ليلًا بعد الساعة العاشرة مساءً، و78% قاموا بتجديد المباني الكثيفة في استهلاك الطاقة، و62% قاموا بتوعية السكان لتقليل استهلاك الطاقة.

    واستعرض مركز المعلومات استطلاع شركة “يوجوف” على عينة من المواطنين في 17 دولة حول العالم للتعرف على أهمية سياسة الاسترجاع عند قرار الشراء، حيث أكد 83% من المواطنين بالعينة أن سهولة استرجاع المنتجات هو أمر مهم عند اتخاذ قرار الشراء وقد ارتفعت هذه النسبة بين مواطني إسبانيا 90% تلتها إيطاليا 87% ثم كل من إندونيسيا والمملكة المتحدة 86%.

    وتناول المركز استطلاع لمركز “إبسوس” على عينة من المواطنين في 29 دولة للتعرف على رؤيتهم لدور الذكاء الاصطناعي في نشر المعلومات المضللة والأخبار المزيفة، حيث رأى 53% من المواطنين بالعينة أن قدر الكذب والتضليل في الإعلام والسياسة ارتفع خلال الثلاثين عامًا الماضية وقد جاءت هذه النسبة مرتفعة في كل من جنوب إفريقيا وتركيا على التوالي (73%، 72%) تلتهما المجر 65% ثم الولايات المتحدة الأمريكية 64%، في حين رأى 23% أنه لم يحدث تغيير منذ 30 عامًا، وأكد 47% من المواطنين في 29 دولة أن المواطن العادي لا يمكنه التفريق بين الأخبار الحقيقة والزائفة، وقد ارتفعت هذه النسبة بين مواطني كوريا الجنوبية 65% تلتها المجر 63% ثم اليابان 61% والولايات المتحدة الأمريكية وإسبانيا 60%، مقابل 44% رأوا أنه يمكنهم فعل ذلك.

    ارتباطًا، وافق 74% من المواطنين في الدول التي شملها الاستطلاع على الرأي القائل إن الذكاء الاصطناعي جعل من السهل خلق صور وأخبار ووقائع زائفة، وقد ارتفعت هذه النسبة في إندونيسيا 89% تلتها بيرو وتشيلي ونيوزيلندا وسنغافورة (82%، 81%، 80% لكل منها على التوالي)، مقابل 15% لم يوافقوا على هذا الرأي، فيما أبدى 51% من المواطنين بالعينة موافقتهم على أن الذكاء الاصطناعي سيجعل المعلومات المضللة والأخبار الزائفة أسوأ، وقد ارتفعت هذه النسبة بين مواطني كل من كندا ونيوزيلندا (64%، 63% لكل منهما على التوالي) تليهما فرنسا 61% وأستراليا 60%.

    كما تناول المركز استطلاع مركز “إبسوس” على عينة من المواطنين في تايلاند للتعرف على أهم الأسباب التي تشجعهم على امتلاك سيارات كهربائية بالإضافة إلى معرفة أهم التحديات التي تحول دون امتلاكها، حيث أبدى 70% من مواطني تايلاند استعدادهم لامتلاك سيارات كهربائية نظرًا لتأثيرها الإيجابي المتصور على البيئة، في حين رأى 65% أن توفير المال الذي يتم إنفاقه على البنزين يعد أيضًا سببًا مهمًا، و43% رأوا أن أصوات محركات السيارات الكهربائية أفضل من سيارات البنزين التقليدية، وأعرب 58% من التايلانديين عن أن عدم كفاية محطات الشحن وافتقار البنية التحتية يعد من أهم العوائق لامتلاك سيارة كهربائية كما رأى 48% أن ارتفاع أسعار السيارات الكهربائية يظل العائق أمام امتلاكها.

  • مجموعات كوبا أمريكا 2024 ومواعيد المواجهات حتى النهائي

    يترقب عشاق الساحرة المستديرة انطلاق منافسات بطولة كوبا أمريكا 2024، التي تستضيفها الولايات المتحدة الأمريكية فى الفترة من 20 يونيو حتى 14 يوليو المقبلين ف صيف العام الحالي فى بروفة أخيرة قبل استضافة أمريكا لنهائيات كأس العالم 2026.

    وتستضيف الولايات المتحدة الأمريكية بطولة كوبا أمريكا، التى تقام بمشاركة 16 منتخباً، 10 منتخبات من أمريكا الجنوبية، و6 من أمريكا الشمالية، ضمن الاستعدادات لاستضافة كأس العالم 2026.

    ويحمل منتخب الأرجنتين لقب البطولة بعد تتويجه فى 2021 على حساب البرازيل البلد المضيف، وهو المنتخب الأكثر تتويجاً أيضاً برصيد 15 لقباً، بالتساوي مع أوروجواي.

    وجاءت مجموعات قرعة كوبا أمريكا بعد تأهل كندا وكوستاريكا كالتالي:

    كوبا أمريكاكوبا أمريكا

    المجموعة الأولى: الأرجنتين – بيرو – تشيلي – كندا.

    المجموعة الثانية: المكسيك – الإكوادور – فنزويلا – جامايكا.

    المجموعة الثالثة: الولايات المتحدة الأمريكية – أوروجواي – بنما – بوليفيا.

    المجموعة الرابعة: البرازيل – كولومبيا – باراجواي – كوستاريكا.

    وتلعب الأرجنتين، حامل اللقب وكندا، في الافتتاح يوم 20 يونيو على ملعب مرسيدس بنز أرينا.

    وينتهي دور المجموعات في 2 يوليو، على أن يُلعب دور الثمانية بين 4 و6 يوليو.

    وبعدها يقام نصف النهائي في يومي 9 و10 من يوليو أيضا، ثم تُلعب مباراة الثالث والرابع يوم 13 من الشهر نفسه، ويُقام النهائي يوم 14 يوليو.

    وسيلعب متصدر المجموعة الأولى مع وصيف الثانية، ومتصدر الثانية سيواجه وصيف الأولى، ليلتقي الفائزان في نصف النهائي.

    ونفس الحال بالنسبة للمجموعتين الثالثة والرابعة، حيث سيلعب متصدر الثالثة مع وصيف الرابعة، ثم يلاقى وصيف الثالثة متصدر الرابعة.

    مما يعني أن البرازيل لن تلتقي بالأرجنتين إلا في المباراة النهائية، أو في تحديد المركز الثالث إذا خسر كلاهما نصف النهائي.

    Image

    صنع منتخب كندا التاريخ بعد تأهله للمشاركة فى كوبا أمريكا 2024 للمرة الأولى فى تاريخه، كما تأهل منتخب كوستاريكا أيضاً عن طريق ملحق دوري أمم أمريكا الشمالية.
    ويستهل منتخب كندا مشواره في البطولة القارية بظهوره الأول بمواجهة نارية أمام الأرجنتين حامل اللقب يوم 20 يونيو المقبل في أتالانتا، وأسفرت القرعة عن وقوع الأرجنتين مع تشيلي، رفقة بيرو بجانب كندا، ثم سيلعبون ضد بيرو في كانساس في 25 يونيو، وفي 29 يونيو، سيختتمون المجموعة عندما يواجهون تشيلي على ملعب إنتر آند كو في أورلاندو.
    بينما تصطدم كوستاريكا مع البرازيل في المجموعة الرابعة  التي تضم كولومبيا و باراجواي أيضا.

  • إنتر ميامي يتلقى هزيمة فادحة برباعية أمام نيويورك في غياب ميسي

    تلقى فريق إنتر ميامى الأمريكي الذي يضم بين صفوفه الأسطورة ليونيل ميسي، خسارة فادحة أمام نيويورك ريد بولز برباعية نظيفة، فى اللقاء الذى جمعهما على ملعب “ريد بول أرينا” فى المجموعة الشرقية بالدوري الأمريكي لكرة القدم موسم 2024.

    وغاب النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي عن اللقاء، في ظل الإصابة التي تعرض لها خلال الفترة الماضية، والتي ساهمت أيضا في غيابه عن معسكر منتخب الأرجنتين.

    أحرز اللاعب لويس مورجان هاتريك في الدقائق 3 و51 و70 وسجل كارمونا هدفا في الدقيقة 66 لتنتهي المباراة بفوز نيويورك برباعية نظيفة.

    وتراجع إنتر ميامي إلى وصافة جدول ترتيب الدوري الأمريكي برصيد 10 نقاط، بينما يأتي نيويورك ريد بولز في المركز الثالث بنفس الريد من النقاط، فيما يتصدر فريق كولومبوس ترتيب المجموعة الشرقية بنفس الرصيد ولكن بفارق الأهداف.

    إنتر ميامي يشارك في دورى أبطال كونكاكاف للمرة الأولى في تاريخه، ويمتلك فرصتين للوصول إلى كأس العالم للأندية 2025 بعدما تم تعديل نظام المسابقة لتضم 32 فريقًا بدلا من النظام القديم.

    وتعد الفرصة الأولى أمام إنتر ميامي هي التتويج بلقب الدورى الأمريكي، حيث ينضم بطل المسابقة للمونديال بصفته صاحب التنظيم، ويتصدر الفريق جدول ترتيب المسابقة بعد أول 4 جولات فى الموسم.

    والفرصة الثانية أمام إنتر ميامى تتمثل في التتويج بدورى أبطال كونكاكاف هذا الموسم حيث يتأهل إلى مونديال الأندية 4 أندية من كونكاكاف، وهم الفائزون بدوري الأبطال خلال الفترة بين 2021 و2024.

    وضمن التأهل من كونكاكاف حتى الآن مونتيرى المكسيكى بطل 2021 وسياتل الأمريكى بطل 2022 وليون المكسيكى بطل 2023.

  • وزير الدفاع الإسرائيلى يتوجه غدا إلى واشنطن لأول مرة منذ بداية الحرب

    قالت وسائل إعلام عبرية، مساء اليوم السبت، إن وزير الدفاع الإسرائيلى، يوآف جالانت، سوف يتوجه غداً فى زيارة رسمية إلى الولايات المتحدة، للمرة الأولى منذ بداية الحرب على قطاع غزة.

    ووفقا لوسائل الإعلام فإنه من المتوقع أن يلتقى جالانت بوزير الدفاع الأمريكى لويد أوستن ووزير الخارجية الأمريكى أنتونى بلينكن ومستشار الأمن القومى جيك سوليفان ومسؤولين كبار آخرين، لبحث استمرار الحرب فى غزة، وخاصة العملية العسكرية المحتملة فى رفح.

    وأوضحت وسائل الإعلام أن جالانت سيصطحب وفداً عسكرياً خلال الزيارة، وذلك بعد ما تمت الموافقة على الرحلة من قبل رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو وبناء على طلب الأمريكيين.

  • فورين بوليسى: إسرائيل تشكل عبئًا على الولايات المتحدة وتعرض مصالحها للخطر

    قالت مجلة “فورين بوليسى” الأمريكية إن الحرب المستمرة فى غزة واستمرار المجازر الإسرائيلية وتعنت الاحتلال، جعل من إسرائيل عبأ استراتيجيا على الولايات المتحدة، حيث يتبين مع مرور الوقت أن “العلاقة الخاصة” لا تفيد واشنطن وتعرض المصالح الأمريكية في جميع أنحاء العالم للخطر.

    وتقول المجلة إن الرئيس الأمريكى، جو بايدن أعلن مؤخرا أنه “لن تكون هناك عودة إلى الوضع الراهن في (الشرق الأوسط) كما كان في السادس من أكتوبر (قبل هجوم 7 أكتوبر). لكن الحقيقة هي أن بايدن يرفض التخلي عن الوضع الراهن، خاصة فيما يتعلق بما يسمى بعلاقة واشنطن الخاصة مع إسرائيل.

    وأضافت المجلة أن الدعم الأمريكي الثابت لإسرائيل كان عنصرًا ثابتًا في سياسة الولايات المتحدة في الشرق الأوسط منذ إنشاء الدولة اليهودية في عام 1948. وقد صاغ الرئيس جون كينيدي عبارة “علاقة خاصة” في عام 1962، موضحًا أن علاقات واشنطن بالدولة كانت “متشابهة حقًا”، وبحلول عام 2013، زعم بايدن، نائب الرئيس آنذاك، أن “هذا ليس مجرد التزام أخلاقي طويل الأمد؛ إنه التزام استراتيجي”.

    ووفقاً لبايدن، “إذا لم تكن هناك إسرائيل، لكان علينا أن نخترع واحدة”. وفي عام 2020، قطع الرئيس دونالد ترامب بعض الضباب، معترفًا بأنه “لا يتعين علينا أن نكون في الشرق الأوسط، بخلاف أننا نريد حماية إسرائيل”.
    وأضافت المجلة أن جوهر العلاقة بين الولايات المتحدة وإسرائيل هو المبلغ غير المسبوق من المساعدات التي تمنحها واشنطن لحليفتها. إسرائيل هي أكبر متلق للمساعدات العسكرية الأمريكية، حيث تتلقى أكثر من 300 مليار دولار (معدلة حسب التضخم) من الولايات المتحدة منذ الحرب العالمية الثانية.

    وتواصل واشنطن تزويد إسرائيل بما يقرب من 3.8 مليار دولار سنويًا، بالإضافة إلى صفقات أسلحة أخرى ومزايا أمنية. وتتمتع إسرائيل ومؤيدوها بنفوذ كبير في واشنطن، حيث يستحوذون على الاهتمام على جانبي الممر السياسي من خلال أشكال مختلفة من الضغط والتأثير المباشر وغير المباشر.

    وتساءلت المجلة ما الذي ستحصل عليه الولايات المتحدة بالضبط مقابل هذه العلاقة أحادية الاتجاه، وقالت إن ذلك لا يزال غير واضح.

    ويزعم المؤيدون أن الدعم الثابت أمر بالغ الأهمية لتعزيز المصالح الأمريكية في الشرق الأوسط. على سبيل المثال، أشار السيناتور ليندسي جراهام ذات مرة إلى إسرائيل باعتبارها “عيون وآذان أمريكا” في المنطقة، وفي حين أن تبادل المعلومات الاستخبارية قد يكون له بعض القيمة الاستراتيجية، فإن الأشهر الخمسة الماضية من الحرب في غزة أوضحت الآثار السلبية العديدة لهذه العلاقة، وعلى وجه التحديد كيف أدى احتضان واشنطن المؤكد لإسرائيل إلى تقويض موقعها الاستراتيجي في الشرق الأوسط مع الإضرار بصورتها العالمية. . لقد سلطت الحرب الضوء بشكل صارخ على الإخفاقات الأساسية لسياسة الولايات المتحدة في الشرق الأوسط، ولقد حان الوقت لإعادة تقييم جوهري للعلاقة بين الولايات المتحدة وإسرائيل.

  • صحيفة أمريكية: إسرائيل تعلن عن أكبر استيلاء لأراضي الضفة خلال زيارة بلينكن

    أعلن وزير المالية الإسرائيلي اليميني المتطرف، بتسلئيل سموتريتش، الاستيلاء على 10 كيلومترات مربعة من الأراضي الفلسطينية في الضفة الغربية. وتمثل هذه الخطوة أكبر عملية مصادرة للأراضي من قبل الحكومة الإسرائيلية منذ اتفاقيات أوسلو عام 1993، وفقًا لمنظمة السلام الآن، وهي مجموعة مراقبة الاستيطان.

    وقال سموتريتش، أمس الجمعة، في إشارة إلى المنطقة باسمها التوراتي، “في حين أن هناك من يسعى في إسرائيل والعالم إلى تقويض حقنا في منطقة يهودا والسامرة والبلاد بشكل عام. فإننا نعزز الاستيطان من خلال العمل الجاد. وبطريقة استراتيجية في جميع أنحاء البلاد.”

    وقالت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية إن المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية تعتبر غير قانونية بموجب القانون الدولي. ومع ذلك، استخدمت إسرائيل أوامر الأراضي مثل تلك التي صدرت يوم الجمعة للسيطرة على 16% من الأراضي الخاضعة للسيطرة الفلسطينية في الضفة الغربية. وتشمل المنطقة التي تم الاستيلاء عليها حديثًا قطعًا أرضًا في غور الأردن وبين مستوطنتي معاليه أدوميم وكيدار.

    وجاء هذا الإعلان في الوقت الذي وصل فيه وزير الخارجية أنتوني بلينكن إلى تل أبيب لإجراء محادثات مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حول مستقبل الحرب في غزة. وجاء وصول بلينكن بعد اجتماعات في القاهرة مع العديد من القادة العرب، ووسط دعوات من أعضاء مجلس الشيوخ الديمقراطيين للرئيس بايدن لإنشاء “إطار عام جريء” لحل الدولتين الذي يعترف بـ “دولة فلسطينية غير مسلحة.”

    يقول الخبراء إن أمر الأراضي الذي صدر يوم الجمعة يمثل مشكلة خاصة بالنسبة لاحتمال حل الدولتين.

    وقال حمزة زبيدات، الناشط في مجال حقوق الأراضي في مركز معاً للتنمية ومقره رام الله: “إذا صادرت إسرائيل الأراضي المحيطة بالقدس، وصولاً إلى البحر الميت، فلن يكون هناك مستقبل لعاصمة فلسطينية في القدس الشرقية. هذا هو المكان الذي كان من المفترض أن تكون فيه العاصمة الفلسطينية، بحسب المحادثات الأمريكية والأوروبية.”

  • القاهرة الإخبارية: أمريكا تطرح غدا قرارا بمجلس الأمن لوقف إطلاق النار بغزة

    أفادت قناة القاهرة الإخبارية، بأن الولايات المتحدة الأمريكية تقول إنها ستطرح غدا أمام مجلس الأمن قرارا يدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة، كجزء من صفقة المحتجزين.

    وكان وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، أكد اليوم الخميس، أن مدير المخابرات المركزية الأمريكية يعمل مع الجانب المصري والقطري لإطلاق سراح الرهائن، مشيرا لوجود تحركات لمعالجة نقاط الخلاف والتوصل لاتفاق.

    وأوضح وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن في مؤتمر صحقي مشترك مع وزير الخارجية أن واشنطن تحقق تقدما كبيرا في إطار تطبيع العلاقات بين إسرائيل ودول المنطقة، مشيرا إلى أن الرئيس الأمريكي جو بايدن يرى أن أى عملية برية هناك ستكون خطأ كبير، محذرا من كارثة إنسانية كبيرة حال إقدام إسرائيل على عملية عسكرية في رفح الفلسطينية، موضحا أنه عدد من وزراء في الحكومة الإسرائيلية سيجتمعون في واشنطن الأسبوع المقبل لمناقشة الوضع في رفح.

    فيما أوضح وزير الخارجية سامح شكرى أن مصر ستبذل جهودها لوقف العنف والقتل في غزة، وستعمل على كافة الجبهات لإيجاد حل للأزمة الراهنة في الإقليم.

    وعن برنامج المساعدات الأمريكي، أكد وزير الخارجية أن برنامج المساعدات الأمريكي مفيد للعلاقات بين مصر وأمريكا، معربا عن رفضه لاتباع معايير مزدوجة في التعاطي مع الوضع في الأراضي الفلسطينية المحتلة، داعيا لضرورة وقف فوري لإطلاق نار على اساس دبلوماسي وأخلاقي.

  • شكرى لوزير الخارجية الأمريكى: الأولوية الآن لوقف إطلاق النار فى قطاع غزة

    قال الدكتور سامح شكرى وزير الخارجية خلال مؤتمر صحفى جمعه بوزير الخارجية الأمريكى أنتونى بلينكن: “الأولوية الآن لوقف إطلاق النار في قطاع غزة”.

    وأكد أن هناك معوقات تحول دون زيادة المساعدات إلى غزة.

  • سامح شكرى و4 وزراء عرب يلتقون وزير خارجية أمريكا فى القاهرة

    يجتمع وزراء خارجية مصر والسعودية وقطر والأردن، ووزيرة الدولة الإماراتية للتعاون الدولي، وأمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية مع وزير الخارجية الأمريكي، بحسب ما أكده المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية السفير احمد أبو زيد عبر منصة “إكس”.

    وأكد السفير أحمد أبو زيد أن الدول العربية تنقل رؤيتها الجماعية بشأن ضرورة وقف الحرب فى غزة والتعامل مع الوضع الإنسانى الكارثي.

  • فويس أوف أمريكا : “بلينكن” يناقش وقف إطلاق النار وخطط غزة لمرحلة ما بعد الحرب خلال محادثات في السعودية ومصر

    ذكر الموقع أنه من المقرر أن يزور وزير الخارجية الأمريكي “أنتوني بلينكن” المملكة العربية السعودية ومصر هذا الأسبوع لإجراء محادثات قال إنها ستركز على الدفع من أجل وقف إطلاق النار في غزة، والإفراج عن الرهائن الذين تحتجزهم حماس، والتخطيط لغزة ما بعد الحرب، فخلال حديثه يوم الثلاثاء خلال زيارة للفلبين، قال “بلينكن” للصحفيين أنه ستكون هناك حاجة إلى وضع ترتيبات لكيفية التعامل مع الحكم والأمن والمساعدات الإنسانية وإعادة تطوير غزة، وأضاف أن الولايات المتحدة أبلغت إسرائيل بضرورة وجود خطة، وأن الأمل يظل قائماً في أن ينتهي الصراع في أقرب وقت ممكن.

    أضاف الموقع أنه قد تم تسوية جزء كبير من البنية التحتية والمنازل في قطاع غزة بالأرض، بينما واصلت إسرائيل حملتها للقضاء على حركة حماس في أعقاب هجومها على إسرائيل في (7) أكتوبر، والذي أدى إلى مقتل (1200) شخص وأسر حوالي (250) رهينة، مشيراً إلى أن وزارة الصحة في غزة ذكرت أن الهجوم الإسرائيلي المضاد أدى إلى مقتل ما يقرب من (32) ألف فلسطيني معظمهم من النساء والأطفال، وقد نزح أكثر من نصف سكان غزة.

  • الكونجرس الأمريكى يسعى للاتفاق بشأن تشريع ضخم للإنفاق لتجنب إغلاق جزئى للحكومة

    يسعى الكونجرس الأمريكى للاتفاق بشأن تشريع ضخم للإنفاق لتمويل برامج الدفاع والأمن الداخلى وغيرها، حتى يتسنى للمشرعين إقرارها قبل مطلع الأسبوع لتجنب إغلاق جزئى للحكومة.

    وقال رئيس مجلس النواب الجمهورى مايك جونسون وغيره من الزعماء الجمهوريين فى مجلس النواب -وفقا لقناة “الحرة” الأمريكية اليوم الخميس- إنهم يأملون في التصويت غدا الجمعة، ما يترك لمجلس الشيوخ ذى الأغلبية الديمقراطية ساعات فقط للتصويت قبل الموعد النهائي لإقرار التشريع الذي من المتوقع أن يغطي حوالي ثلاثة أرباع الإنفاق الحكومي التقديرى البالغ نحو 1.66 تريليون دولار للسنة المالية التي بدأت في الأول من أكتوبر الماضي.

    من جهته، قال زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ تشاك شومر في مؤتمر صحفي “في الوقت الراهن، إذا واصل الجمهوريون والديمقراطيون العمل معا بحسن نية لتمويل الحكومة، آمل أن نتمكن من تجنب الإغلاق”، ولكن بالنظر لضيق الوقت المتاح، فمن المحتمل أن يكون هناك ولو إغلاق جزئي لفترة قصيرة على الأقل بعد يوم الجمعة.

    وقبل أسبوعين، تجنب الكونجرس الأمريكي بالكاد إغلاقا كان من شأنه أن يؤثر على برامج الزراعة والنقل والبيئة.

    وسيمول مشروع القانون وزارتي الأمن الداخلي والدفاع، إلى جانب جهات من بينها وزارة الخارجية ووكالة الإيرادات الداخلية، ولكن هناك مزيد من المعارك السياسية تلوح في الأفق مع استمرار نمو الدين العام للبلاد البالغ 34.5 تريليون دولار.

  • الخارجية الأمريكية: قدمنا مشروع لمجلس الأمن لوقف إطلاق النار فى غزة فورا

    أعلن وزير الخارجية الأمريكى أنتونى بلينكن، أن الولايات المتحدة قدمت مشروع قرار إلى مجلس الأمن الدولى يدعو إلى وقف فورى لإطلاق النار مرتبط بالإفراج عن الرهائن” فى قطاع غزة.

    وقال الوزير الأمريكي -في مقابلة مع قناة (العربية الحدث) خلال زيارة إلى السعودية لبحث جهود التهدئة في الحرب بين إسرائيل وحماس- “قدمنا بالفعل مشروع قرار وهو معروض الآن أمام مجلس الأمن ويدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار مرتبط بالإفراج عن الرهائن، ونأمل بشدة أن يلقى دعما من الدول، معربا عن اعتقاده بأن هذا المشروع سيبعث برسالة قوية، بمؤشر قوي”.

    وعن عملية رفح، أوضح بلينكن أن بلاده لا تدعم عملية برية إسرائيلية واسعة في رفح، ويريدون الانتهاء من الحرب للتفرغ لمستقبل قطاع غزة.

    وفي شأن البحر الأحمر، قال بلينكن: إن ما يحدث هناك هو مشكلة دولية وليست أمريكية فقط.

  • نتنياهو يوافق على إرسال فريق إسرائيلى إلى واشنطن لمناقشة “عملية رفح”

    قالت وكالة أسوشيتدبرس إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد وافق على إرسال فريق من المسئولين الإسرائيليين إلى واشنطن لتناقش مع مسئولي إدارة بايدن آفاق عملية رفح حيث يسعى كل طرف لأن يوضح للآخر منظوره، بحسب ما قال مستشار الأمن القومى الأمريكي جيك سوليفان.

    وأشارت الصحيفة إلى أن الاتفاق لإجراء محادثات مع رفح يأتى مع إجراء أول مكالمة هاتفية بين بايدن ونتنياهو  منذ أكثر من شهر، فى ظل تزايد الخلاف بين واشنطن وتل أبيب حول أزمة الغذاء فى غزة، وإجراء إسرائيل خلال الحرب، وفقا للبيت الأبيض.

    وقال سوليفان إن المحادثات ستحدث فى الأيام المقبلة، ومن المتوقع أن تشمل خبراء عسكريين واستخباراتيين ومتخصصين فى الوضع الإنسانى.

    وكان البيت الأبيض متشككا إزاء خطة نتنياهو لتنفيذ عملية فى مدينة رفح الجنوبية، حيث نزح نحو 1.5 مليون فلسطيني إلى المدينة فى ظل حرب إسرائيل الوحشية على قطاع غزة التي بدأت قبل أكثر من خمسة أشهر.

    وقال سوليفان إن بايدن فى الاتصال حث نتنياهو مجددا على ألا ينفذ عملية رفح. وخلال المحادثات القادمة، قال إن المسئولين الأمريكيين سيحاولون وضع نهج بديل لاستهداف العناصر الرئيسية لحماس وتأمين الحدود بين مصر وغزة بدون غزو برى واسع.

    وجاء الاتصال بين بايدن ونتنياهو بعد أن سارع الجمهوريون فى واشنطن ومسئولون إسرائيليون إلى التعبير عن غضبهم من الانتقاد الحاد الذى وجه زعيم الأغلبية الديمقراطية فى مجلس الشيوخ تشاك شومر تعامل نتنياهو للحرب فى غزة، ودعوته لإجراء انتخابات جديدة فى إسرائيل. واتهم الجمهوريون والإسرائيليون الزعيم الديمقراطى بكسر قاعدة غير مكتوبة ضد التدخل فى سياسات الانتخابات الخاصة بدولة حليفة.

    ولم يؤيد شومر دعوة بايدن للانتخابات، إلا انه قال إن أعتقد ان خطاب جيد يعكس مخاوف الكثير من الأمريكيين. وقال سوليفان إن نتنياهو أثار المخاوف بشان دعوات شومر لإجراء انتخابات جديدة.

  • البيت الأبيض: مصر أعربت عن قلقها بشأن شن إسرائيل أى عملية فى رفح الفلسطينية

    قال مستشار اتصالات الأمن القومى بالبيت الأبيض جون كيربى، إن إسرائيل لم تقدم لنا أو للعالم أي خطة بشأن المدنيين في رفح الفلسطينية وكيفية إجلائهم خارج غزة، مؤكدا أن مصر أعربت عن قلقها بشأن شن إسرائيل أي عملية عسكرية في رفح الفلسطينية.

    وأضاف خلال مؤتمر صحفى نقلته قناة القاهرة الإخبارية، أن الرئيس الأمريكي جو بايدن أبلغ نتنياهو بضرورة تبني استراتيجية متماسكة ومستدامة للتخلص من حماس، كما طلب من نتنياهو إرسال فريق من المسؤولين الإسرائيليين إلى واشنطن للاستماع إلى المخاوف الأمريكية بشأن شن عملية عسكرية في رفح الفلسطينية.

    وتابع أنه لا يزال بالإمكان التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة.. لكن إسرائيل تعتقد أن بعض مطالب حماس مبالغ فيها، مؤكدا أن ️ بايدن أعرب لنتنياهو عن قلقه من العملية العسكرية المحتملة في رفح الفلسطينية، كما أكد أن بايدن ونتنياهو ناقشا تطورات العملية العسكرية في غزة، و️إسرائيل قتـ ـلت عددا من قيادات حـ ـماس وعناصرها في غزة.

    وتواصل قوات الاحتلال شن مئات الغارات والقصف المدفعي وتنفيذ جرائم في مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.
    ودمَّرت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مربعات سكنية كاملة فى قطاع غزة، ضمن سياسة التدمير الشاملة التي ينتهجها الاحتلال في عدوانه المستمر على قطاع غزة.

    ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

  • نتنياهو يمنع رئيسى الشاباك وأمان من لقاء مساعدة وزير خارجية الولايات المتحدة

    قالت القناة الـ12 العبرية، إن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، منع رئيس الشاباك (جهاز الأمن العام) ورئيس “أمان” (شعبة الاستخبارات العسكرية) من لقاء مساعدة وزير الخارجية الأمريكي التي تزور تل أبيب هذه الأيام.

    من ناحية أخرى، أجرى رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، اليوم الإثنين، اتصالاً هاتفيًا، استمر 45 دقيقة مع الرئيس الأمريكي جو بايدن، بعد انقطاع الاتصال المباشر بينهما لأكثر من شهر، نتيجة أسلوب إدارة نتنياهو للحرب على غزة والمتواصلة منذ 164 يومًا وأسفرت عن عشرات الآلاف من الشهداء والمفقودين.

    وقال البيت الأبيض – في بيان صحفي نشر على موقعه – إن “الرئيس بايدن تحدث مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للبحث في آخر التطورات في إسرائيل وغزة بما يشمل الوضع في رفح وجهود زيادة المساعدة الإنسانية الى غزة”.

  • بايدن: حريتنا فى صناديق الاقتراع ولن نسمح للجمهوريين وترامب بإبعادنا

    غرد الرئيس الأمريكي جو بايدن، على موقع إكس، اليوم الإثنين قائلا: “حرياتنا في صناديق الاقتراع، يحاول الجمهوريون ودونالد ترامب إبعادنا، لن نسمح لهم”.

    من ناحية أخرى، اتهمت حملة الرئيس الأمريكي، جو بايدن، منافسه الرئيس السابق، دونالد ترامب بأنه يريد “6 يناير آخر” بعد أن حذر ترامب من أنه سيكون هناك “حمام دم” إذا خسر الانتخابات.

    وفي ردها، قالت حملة ترامب إنها ترفض ربط عبارة “حمام الدم” التي قالها المرشح المتوقع للحزب الجمهوري، خلال حديثه عن صناعة السيارات والتعريفات الجمركية، بالعنف.

    وفي حديثه في أوهايو، السبت، لدعم مرشح الحزب الجمهوري في مجلس الشيوخ بيرني مورينو، قال ترامب للحشود “الآن، إذا لم يتم انتخابي.. فسيكون ذلك حمام دم للبلاد”.

  • بلينكن: واشنطن تعمل بشكل مكثف مع مصر وقطر وإسرائيل بشأن صفقة تبادل أسرى

    قال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، إن المنطقة تواجه تحديات كثيرة جراء الحرب في قطاع غزة.

    وأضاف، خلال مؤتمر صحفى نقلته قناة القاهرة الإخبارية، أن واشنطن تعمل بشكل مكثف مع مصر وقطر وإسرائيل بشأن صفقة تبادل الأسرى والمحتجزين.

    وتابع أن الولايات المتحدة تريد رؤية خطة واضحة وقابلة للتطبيق في رفح الفلسطينية وهذا لم يحدث بعد، مضيفا أننا نبذل أقصى جهد لوقف إطلاق النار في قطاع غزة والإفراج عن جميع المحتجزين.

    وتواصل قوات الاحتلال شن مئات الغارات والقصف المدفعي وتنفيذ جرائم فى مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.

    ودمَّرت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مربعات سكنية كاملة فى قطاع غزة، ضمن سياسة التدمير الشاملة التي ينتهجها الاحتلال في عدوانه المستمر على قطاع غزة.

    ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

  • واشنطن تضع اللمسات الأخيرة على قرار بمجلس الأمن يدعم وقف إطلاق النار بغزة

    قالت وكالة اسوشيتد برس ان الولايات المتحدة انتهت من وضع اللمسات النهائية على مشروع قرار ستقدمه لمجلس الأمن بشان حرب غزة وهي الخطوة الأخيرة قبل طلب التصويت على النص الداعم للجهود الدولية لوقف اطلاق نار فوري والافراج عن الرهائن المحتجزين.

    وجاء في المسودة النهائية لمشروع القرار: “تدعم بشكل لا لبس فيه الجهود الدبلوماسية الدولية لتنفيذ وقف فوري ومستدام لإطلاق النار في إطار اتفاق للإفراج عن الرهائن وللسماح بتعزيز السلام الدائم لتخفيف المعاناة الإنسانية”.

    ووفقا للتقرير لم يتضح على الفور التوقيت الذي ستطلب فيه الولايات المتحدة من مجلس الأمن المكون من 15 دولة التصويت على النص الذي جرى التفاوض عليه خلال الشهر الماضي، والقرار بحاجة إلى تأييد تسعة دول على الأقل وعدم استخدام حق النقض “الفيتو” من الولايات المتحدة أو فرنسا أو بريطانيا أو روسيا أو الصين من أجل اعتماده.

    وقد تجري الولايات المتحدة تعديلات إضافية على المشروع.

    وتريد الولايات المتحدة ربط أي دعم مقدم من مجلس الأمن الدولي لوقف إطلاق النار بالإفراج عن الرهائن الذين تحتجزهم حماس كما تندد في مشروع القرار بعملية طوفان الأقصى وتشدد على مخاوفها من أن الهجوم البري الإسرائيلي على رفح في جنوب غزة سيؤدي إلى مزيد من الضرر والنزوح للمدنيين، بما في ذلك إلى دول مجاورة.

    كانت واشنطن تعارض في السابق استخدام عبارة وقف إطلاق النار وخلال الحرب المستمرة منذ خمسة أشهر، استخدمت واشنطن الفيتو لرفض ثلاثة مشروعات قرارات من بينهم مشروعين طالبا بوقف فوري لإطلاق النار.

    وعادة ما تحمي واشنطن إسرائيل في الأمم المتحدة، لكنها امتنعت مرتين عن التصويت، ما سمح للمجلس باعتماد قرارات تهدف إلى تعزيز إيصال المساعدات إلى غزة والدعوة إلى فرض هدن ممتدة في القتال.

  • البنتاجون: سنواصل توجيه ضربات عسكرية ضد الحوثيين لإضعاف قدراتهم

    قال البنتاجون، إنه سيواصل مع الجيش الإسرائيلي والشركاء توزيع المساعدات في قطاع غزة، وفق نبأ عاجل لقناة القاهرة الإخبارية.

    وأعلن البنتاجون، مواصلة تنفيذ ضربات عسكرية ضد الحوثيين، في ضوء إضعاف قدراتهم.

    ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة، برًا وبحرًا وجوًا، منذ السابع من أكتوبر الماضي، مخلفًا أكثر من 31 ألف شهيد، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وأكثر من 72 ألف إصابة، في حصيلة غير نهائية، ولا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، حيث يمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني إليهم.

    وجراء الحرب وقيود إسرائيلية متزامنة، يواجه سكان غزة، لا سيما محافظتي غزة والشمال، مجاعة شديدة في ظل شح شديد في إمدادات الغذاء والماء والدواء والوقود، مع نزوح نحو مليوني فلسطيني من سكان القطاع الذي تحاصره إسرائيل منذ 17 عامًا.

  • وزير الخارجية الأمريكي: ننسق باستمرار مع مصر وقطر للتوصل إلى وقف إطلاق النار في غزة

    طالب وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، إسرائيل بتقديم خطة لحماية المدنيين قبل أي عملية عسكرية في رفح الفلسطينية، وقال: “وهو ما لم نره بعد”.

    أضاف بلينكن، في مؤتمر صحفي بثته قناة القاهرة الإخبارية، أن شن عملية عسكرية في رفح الفلسطينية يمثل تحديا كبيرا في ظل وجود 1.4 مليون شخص هناك، وتريد واشنطن أن ترى نهاية للعنف وأن يتمتع المدنيون في غزة بحماية كاملة وأن يحصلوا على كل ما يحتاجونه.

    وتابع وزير الخارجية الأمريكي: “غياب الأمن والقانون أبرز تحديات إيصال المساعدات إلى غزة، ويجب أن يكون هناك تنسيق بين إسرائيل والدول المختلفة لدخول المساعدات بحرا إلى قطاع غزة، ونحن نعمل مع شركائنا بشكل كثيف لحماية المدنيين في قطاع غزة”.

    وأشار، إلى أن دخول المساعدات إلى غزة وحماية المدنيين محور اهتمامات واشنطن، وتابع: “أفضل سبيل لإيصال المساعدات لقطاع غزة هو وقف إطلاق النار، ويجب تخفيف القيود حتى تصل المساعدات لمن يحتاجونها في غزة، وهناك تنسيق مستمر مع مصر وقطر للتوصل إلى وقف إطلاق النار بغزة”.

    وأكمل: “الممر البحري للمساعدات سيسمح لنا بتوزيع مليوني وجبة يوميا، وإنشاء ممر بحري لإدخال المساعدات إلى غزة سيستغرق وقتا، لذا نسعى إلى وقف فوري لإطلاق النار ونعمل على ضمان وصول المساعدات إلى سكان قطاع غزة، وعلى إسرائيل إتاحة وصول المزيد من المساعدات للأهالي، ونحن قدمنا المزيد من المساعدات الغذائية لسكان قطاع غزة”.

  • البيت الأبيض يرحب بتصويت مجلس النواب الأمريكى على مشروع حظر “تيك توك”

    حث البيت الأبيض، مجلس الشيوخ الأمريكى، على النظر سريعا في مشروع قانون حظر تيك توك، وفق نبأ عاجل لقناة القاهرة الإخبارية.

    ورحب البيت الأبيض بتصويت مجلس النواب الأمريكى على مشروع حظر تطبيق تيك توك.

    وأقرّ مجلس النواب الأمريكي، الأربعاء، بأغلبية ساحقة مشروع قانون يلزم الشركة الصينية الأم “بايت دانس” لتطبيق “تيك توك” ببيعه في غضون 180 يومًا أو المخاطرة بحظر التطبيق من متاجر التطبيقات وخدمات استضافة الويب في الولايات المتحدة.

  • القيادة المركزية الأمريكية: نفذنا عملية إنزال جوى جديدة للمساعدات فى غزة

    أعلنت القيادة المركزية الأمريكية، تنفيذ عملية إنزال جوى جديدة للمساعدات في قطاع غزة، وفق نبأ عاجل لقناة القاهرة الإخبارية.

    وقالت القيادة المركزية الأمريكية، إن عملية الإنزال الجوي المنفذة في غزة تضمنت أكثر من 35 ألف وجبة غذائية وأكثر من 28 ألف زجاجة مياه.

    وذكرت فايننشال تايمز، أن أمريكا عقدت محادثات سرية مع إيران بشأن هجمات البحر الأحمر.

    ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة، برًا وبحرًا وجوًا، منذ السابع من أكتوبر الماضي، مخلفًا أكثر من 31 ألف شهيد، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وأكثر من 72 ألف إصابة، في حصيلة غير نهائية، ولا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، حيث يمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني إليهم.

    وجراء الحرب وقيود إسرائيلية متزامنة، يواجه سكان غزة، لا سيما محافظتي غزة والشمال، مجاعة شديدة في ظل شح شديد في إمدادات الغذاء والماء والدواء والوقود، مع نزوح نحو مليوني فلسطيني من سكان القطاع الذي تحاصره إسرائيل منذ 17 عامًا.

  • روسيا تتهم واشنطن بمحاولة تنظيم هجمات إلكترونية على نظام التصويت الإلكترونى

    اتهمت الخارجية الروسية، الولايات المتحدة بمحاولة تنظيم هجمات إلكترونية على نظام التصويت الإلكتروني في روسيا.

    قالت الخارجية الروسية، إن إدارة بايدن تحدد مهام مباشرة للمنظمات الأمريكية غير الحكومية من أجل انخفاض نسبة المشاركة في الانتخابات الروسية، نقلا عن القاهرة الإخبارية.

  • رسميا.. بايدن وترامب يتواجهان للمرة الثانية بانتخابات الرئاسة الأمريكية 2024

    حصل الرئيس الامريكي جو بايدن والرئيس السابق دونالد ترامب على الترشيحات الرئاسية للحزب الديمقراطي والجمهوري على التوالي، للمنافسة على 4 سنوات جديدة في البيت الأبيض في الانتخابات الامريكية 2024، وفقا لشبكة ايه بي سي.

    وفقا للشبكة الامريكية تشكل النتائج الأخيرة بداية رسمية للمعركة المستمرة منذ ما يقرب من 8 شهور بعد اقصر انتخابات تمهيدية رئاسية شهدت منافسة شديدة منذ أن بدأت عملية الترشيح الحديثة في السبعينات.

    من المتوقع أن تدور مباراة العودة بين بايدن وترامب حول نفس الولايات المتأرجحة وقضايا مماثلة كما في عام 2020، بما في ذلك الهجرة والاقتصاد والقيم الديمقراطية، كما سيكون الإجهاض والقدرة على الإنجاب من بؤر التوتر إلى جانب التضخم والسياسة الخارجية.

    أجريت الانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي، الثلاثاء، في ثلاث ولايات هي جورجيا ومسيسيبي وواشنطن بالإضافة إلى جزر ماريانا الشمالية في تصويت للديمقراطيين المقيمين في الخارج.

    وفي منشور على منصة التواصل الاجتماعي X، احتفل بايدن بوضعه كمرشح افتراضي لحزبه الديمقراطي واصفا الامر بـ “وقت الاختيار” في مقطع فيديو جديد لحملته، وقال الرئيس الأمريكي: “اليوم هو يوم الدعوة للعمل.. بصوتكم، بقوتكم، بتصويتكم – في نوفمبر، سنصوت بأرقام قياسية، ويمكننا أن نفعل ذلك، لدينا القدرة على القيام بذلك.. هل أنت جاهز؟ هل أنت مستعد للدفاع عن الديمقراطية؟ هل أنت مستعد لحماية حريتنا؟ هل أنتم مستعدون للفوز في هذه الانتخابات؟”

    ومن جهة الجمهوريين، نشرت حملة ترامب مقطع فيديو على X للرئيس السابق في وقت لاحق من يوم الثلاثاء، بعد وقت قصير من حصوله على الترشيح، قال فيه ترامب: “كان هذا يومًا عظيمًا من النصر. كان الأسبوع الماضي حدثًا مميزًا للغاية – الثلاثاء الكبير – ولكن علينا الآن العودة إلى العمل لأن لدينا أسوأ رئيس في تاريخ البلاد. اسمه جو بايدن، ويشار إليه أحيانًا باسم جو بايدن المحتال، ولا بد من هزيمته”.

زر الذهاب إلى الأعلى