يعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تفاصيل خطة السلام بالشرق الأوسط “صفقة القرن” بين الفلسطينين والإسرائيليين.
قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، إن خطته للسلام في الشرق الأوسط لديها فرصة للنجاح، مشيراً إلى أن البيت الأبيض سينشر خطة السلام غدا الثلاثاء، وذلك وفق نبأ عاجل بثته فضائية سكاي نيوز.
وبدأ اللقاء بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو فى البيت الأبيض بواشنطن، لاستعراض خطة ترامب للسلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين ، ووجه ترامب دعوة لنتنياهو لزيارة البيت الأبيض نهاية الأسبوع الماضي.
كما سيجتمع ترامب بزعيم المعارضة بانى جانتس لنفس الغرض، وفي سياق متصل، نفت الرئاسة الفلسطينية إجراء أي حديث مع واشنطن بشأن خطة السلام وفق ما ذكرته فضائية العربية فى خبر عاجل لها.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أكد أن خطة البيت الأبيض للسلام في الشرق الأوسط خطة عظيمة، موضحاً أن رد فعل الفلسطينيين على الخطة قد يكون سلبيا في البداية لكنها إيجابية، كما أنه تحدث بإيجاز مع الفلسطينيين وسنتحدث إليهم مجددا.
وقال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب إنه سيكشف عن خطته التى طال انتظارها للسلام فى الشرق الأوسط قبل زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو لواشنطن الأسبوع القادم.
وقال ترامب للصحفيين على متن طائرة الرئاسة إير فورس وان فى طريقه إلى ميامى للمشاركة فى حدث سياسى إن رد فعل الفلسطينيين قد يكون سلبيا فى البداية على خطته لكنه أوضح أنها ستعود عليهم بالنفع،وأضاف ترامب “إنها خطة عظيمة.. إنها خطة ستحقق النجاح فى واقع الأمر”.
بدأ منذ قليل اللقاء بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو فى البيت الأبيض بواشنطن، لاستعراض خطة ترامب للسلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين ، ووجه ترامب دعوة لنتنياهو لزيارة البيت الأبيض نهاية الأسبوع الماضي.
كما سيجتمع ترامب بزعيم المعارضة بانى جانتس لنفس الغرض، وفي سياق متصل، نفت الرئاسة الفلسطينية إجراء أي حديث مع واشنطن بشأن خطة السلام وفق ما ذكرته فضائية العربية فى خبر عاجل لها.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أكد أن خطة البيت الأبيض للسلام في الشرق الأوسط خطة عظيمة، موضحاً أن رد فعل الفلسطينيين على الخطة قد يكون سلبيا في البداية لكنها إيجابية، كما أنه تحدث بإيجاز مع الفلسطينيين وسنتحدث إليهم مجددا.
وقال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب إنه سيكشف عن خطته التى طال انتظارها للسلام فى الشرق الأوسط قبل زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو لواشنطن الأسبوع القادم.
وقال ترامب للصحفيين على متن طائرة الرئاسة إير فورس وان فى طريقه إلى ميامى للمشاركة فى حدث سياسى إن رد فعل الفلسطينيين قد يكون سلبيا فى البداية على خطته لكنه أوضح أنها ستعود عليهم بالنفع،وأضاف ترامب “إنها خطة عظيمة.. إنها خطة ستحقق النجاح فى واقع الأمر”.
علق الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، على مطالبة تشاك شومر زعيم الأقلية فى مجلس الشيوخ الأمريكى، بضرورة إدلاء كبار مسؤولى الإدارة بشهاداتهم فى محاكمة الرئيس دونالد ترامب فى إطار مساءلته بعد تقرير قال إن ترامب أبلغ مساعدا سابقا الاستمرار فى حجب المساعدات العسكرية عن أوكرانيا إلى حين التحقيق مع منافسين سياسيين.
وقال ترامب فى تغريده اليوم الاثنين، “لم يطلب البيت الديمقراطى الخاضع للسيطرة من جون بولتون الإدلاء بشهادته.. الأمر متروك لهم، وليس لمجلس الشيوخ”.
وجاء ذلك بعدما قال شومر فى تغريده على تويتر، إنه يجب على الجمهوريين مساندة الجهود الرامية إلى استدعاء جون بولتون مستشار الأمن القومى السابق ضمن آخرين للإدلاء بشهاداتهم، والذى كان قد أبدى استعداده بداية يناير الجارى، الإدلاء بشهادته فى قضية عزل ترامب التى يناقشها مجلس الشيوخ الأمريكى خلال الأيام الجارية.
وجاءت مطالبة تشاك شومر، باستدعاء مستشار ترامب السابق للأمن القومى، بعدما ذكرت صحيفة نيويوك تايمز، يوم الأحد، أن ترامب أبلغ فى أغسطس، جون بولتون، إنه يريد مواصلة تجميد المساعدات الأمنية لأوكرانيا والتى يبلغ حجمها 391 مليون دولار إلى أن يساعد المسؤولون هناك فى تحقيقات مع ديمقراطيين بما فى ذلك نائب الرئيس السابق جو بايدن.
وأورد جون بولتون مستشار الأمن القومى الأمريكى السابق تصريح ترامب فى نسخة لم تنشر بخط يد خبير السياسة الخارجية الجمهورى المحافظ وذلك طبقا لما ذكرته الصحيفة نقلا عن وصف للنص من عدة أشخاص، فيما لم يرد البيت الأبيض على طلب للتعليق، ولم يرد كذلك جاى سيكولو الذى يساعد فى قيادة دفاع ترامب فى محاكمته بمجلس الشيوخ الأمريكى فى إطار مساءلته، كما لم يرد تشارلز كوبر المحامى الممثل لبولتون على طلب للتعليق.
وقد يضعف تأكيد بولتون أحد الدفاعات الأساسية التى قدمها ترامب وحلفاؤه فى خضم التحقيق بشأن المساءلة وهى أن وقف المساعدات لم يكن له صلة بأى رغبة فى جعل أوكرانيا تجرى تحقيقات مع خصوم سياسيين من بينهم بايدن الذى كان ابنه هنتر مديرا لشركة طاقة أوكرانية خلال تولى والده منصب نائب الرئيس.
وقالت الصحيفة إن كبار مساعدى ترامب ومن بينهم بولتون ووزيرا الخارجية مايك بومبيو والدفاع مارك إسبر حثوا ترامب على الإفراج عن المساعدات التى اعتمدها الكونجرس، لكن ترامب قال خلال نقاش جرى مع بولتون فى أغسطس عام 2019 إنه يفضل عدم إرسال مساعدات لأوكرانيا إلى أن يسلم المسؤولون هناك كل المواد التى لديهم بشأن التحقيق الذى شمل بايدن بالإضافة إلى مؤيدى هيلارى كلينتون فى أوكرانيا.
وأمر البيت الأبيض بولتون ومسئولى الإدارة الآخرين بعدم التعاون مع التحقيق الجارى بشأن المساءلة على الرغم من أن بولتون قال إنه سيدلى بشهادته بشأن هذا الموضوع إذا تم استدعاؤه، ويستمع مجلس الشيوخ إلى حجج عزل ترامب من منصبه بتهمة إساءة استخدام السلطة وعرقلة عمل الكونجرس نتيجة تعاملات ترامب مع أوكرانيا، لكن لم يتضح ما إذا كان هناك دعم كاف بين أعضاء مجلس الشيوخ لطلب شهود وأدلة إضافيين. ولم يستمع مجلس النواب إلى شهادة من بولتون.
وكان قد أصدر مستشار الأمن القومى فى الولايات المتحدة السابق، جون بولتون، بيانًا، يناير الجارى، أكد فيه استعداده للإدلاء بشهادته فى مجلس الشيوخ الأمريكى، بشأن عزل الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، وكانت وسائل إعلام أمريكية قد أفادت بأنه تم استدعاء مستشار الأمن القومى السابق جون بولتون للإدلاء بشهادته بخصوص محادثة هاتفية طلب فيها ترامب من الرئيس الأوكرانى فلاديمير زيلينسكى، حسب الديمقراطيين، التحقيق مع هنتر بايدن، نجل جو بايدن، المرشح لمنافسته فى الانتخابات الرئاسية المقبلة، لقاء امتيازات لكييف.
قال آدم شيف ، رئيس فريق النواب الديمقراطيين الذي يتولى الادعاء في محاكمة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمام مجلس الشيوخ ، اليوم الأحد ، إنه يعتقد أن الرئيس المنتمي للحزب الجمهوري تعمد تهديده عندما كتب على تويتر إنه “لم يدفع الثمن” بعد.وشن ترامب في وقت سابق من اليوم ، هجوما جديدا على الديمقراطيين وفي مقدمتهم شيف على خلفية المحاكمة التي تجري بمجلس الشيوخ وقال على تويتر “لم يدفع الثمن بعد عما فعله ببلادنا”.
وردا على سؤال في مقابلة مع شبكة تلفزيون (إن.بي.سي) عما إذا كان يعتبر ذلك تهديدا قال شيف “أعتقد أنه قُصد به ذلك”.
من جهته ، أكد الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، أن اجراءات العزل، والتى وصفها بـ”خدعة المساءلة”، هى تدخل صارخ فى الانتخابات الأمريكية، لم يحدث بهذا الشكل من قبل.
وقال ترامب فى تغريدة عبر تويتر :” خدعة المساءلة هى تدخل صارخ وهائل فى الانتخابات، ولم تحدث بهذا الشكل من قبل، واليسار الراديكالى، والديمقراطيون الذين لايفعلون شئ، رأوا القضية تتدمر وتذهب هباءا، على مدار ساعتين فى الجلسة”.
وجدد الديمقراطيون طرحهم قضية عزل ترامب من منصبه بسبب إساءة استخدام السلطة، حيث قال النائب آدم شيف مرارًا وتكرارًا إن ترامب قام بإساءة استخدام السلطة وعرقلة مجلس النواب، وفقا لتقرير نشرته شبكة سي إن إن الأمريكية.
وعلى الجانب الآخر، دافع الجمهوريون عن ترامب حيث قال الجمهوري لانكفورد إن زعماء مجلس النواب يعتمدون على تفاصيل “قضايا السياسة” مثل فصل السفيرة الأمريكية السابقة في أوكرانيا ماري يوفانوفيتش، وقال إن ترامب كان “محبطا” من مواجهة التحقيق الروسي وكان يتصرف بشكل مناسب.
ووفقا للتقرير يقول أعضاء مجلس الشيوخ ومساعدوه في كل حزب أن هناك مجهودًا في الأعمال لعقد جلسة محاكمة قصيرة صباح الجمعة الماضية فقط للاستماع إلى بداية المرافعات الافتتاحية من محامي الدفاع للرئيس ترامب ومن ثم السماح لأعضاء مجلس الشيوخ مغادرة المدينة لقضاء عطلة نهاية الأسبوع.
ولم يتم وضع اللمسات الأخيرة على الخطة، لكن يبدو أنها اكتسبت قوة مع انتشار كلامها من خلال المؤتمرين الجمهوري والديمقراطي.
وقال زعيم الديمقراطيين في مجلس الشيوخ تشاك شومر إن قادة مجلس النواب بحجاة إلى سماع الشهود في المحاكمة.
وقال شومر: “لا أرى كيف يمكن لأي عضو في مجلس الشيوخ، ديمقراطي أو جمهوري، أن يجلس، ويستمع إلى آدم شيف ومديري المساءلة في مجلس النواب ولا يطلب شهودًا ووثائق”.
وفي نفس السياق، قالت السناتور الديمقراطية كامالا هاريس، التي كانت في السابق محامية عامة في كاليفورنيا، إن محاكمة العزل “ليست عرضًا تلفزيونيًا” ويجب أن تركز على الحقائق – وليس الترفيه، وفقا لشبكة سي ان ان الامريكية.
كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، منذ قليل عن الشعار الرسمي النهائي لقوة الفضاء الأمريكية، عبر حسابه الشخصي بموقع انستجرام، وكتب قائلاً “بعد التشاور مع القادة العسكريين والمصممين والكثيرين، يسعدني أن أقدم الشعار الجديد لقوة الفضاء الأمريكية، الفرع السادس من جيشنا العظيم”.
كما كشفت قيادة “قوة الفضاء” الأمريكية، المنشأة حديثا، منذ أيام عن أول صورة لشكل الزي الرسمى لعناصرها، وذلك فى تغريدة على “تويتر”.
وأعلن تأسيس قيادة “قوة الفضاء” الأمريكية، من قبل إدارة الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، فى يونيو 2018، وتم اعتمادها رسميا إلى جانب قيادة الفضاء الأمريكية، بعد توقيع ترامب على مخصصاتها المالية فى قانون الدفاع الوطني للسنة المالية 2020، ووافق مجلس الشيوخ الذى يسيطر عليه الجمهوريون الشهر الماضى بأغلبية 86 صوتا مقابل ثمانية أصوات فقط على مشروع القانون.
وأثار الزي للرسمي للوحدة العسكرية الجديدة، انتقادات من رواد فضاء سابقين ومسؤول عسكرى سابق، لكن في الوقت نفسه، نالت تأييد آخرين، ضمنهم الرئيس التنفيذى لشركة “SpaceX” إلون ماسك.
وبعد نشر صور الوحدة العسكرية الحديثة على “تويتر”، تساءل مغردون عن سبب عدم اختيار اللون الأسود، نظرا للبيئة الفضائية التي سيعملون فيها، وأن التمويه العسكري المستخدم في البدلات العسكرية لن ينفع في الفضاء، في المقابل، أشار آخرون، إلى أنه لا توجد خطط عاجلة لوضع هذه القوات فى الفضاء، لذلك سوف يرتديها أفراد الوحدة خلال تدريباتهم على الأرض.
وفي يونيو 2018، كان الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، قد أمر بإنشاء “قيادة عسكرية للفضاء”، تحت اسم “سبايس كوم” وقد أصبحت القيادة العسكرية الحادية عشرة للبنتاجون ، وهى عبارة عن هيكل تنظيمى جديد داخل البنتاغجن، ستكون له السيطرة الكاملة على العمليات العسكرية الفضائية، وسيقود هذه القوة “رئيس العمليات الفضائية” الذى سيكون تحت إمرة وزير سلاح الجو، ولم يرصد القانون أى تمويل إضافى ، لأن “قيادة الفضاء” التى يريد ترامب استحداثها لا تزال قيد الإنشاء.
وتعادل هذه القوة على سبيل المثال، القيادة العسكرية المركزية المسؤولة عن العمليات العسكرية الأمريكية في الشرق الأوسط، أو “ساوثكوم” المسؤولة عن أمريكا اللاتينية، وتقسم الأنشطة الإدارية والتشغيلية للبنتاجون بوضوح إلى فئتين، إذ تتولى فروع الجيش كلا من التجنيد والتدريب والإدارة، بينما تشرف القيادات العسكرية على العمليات العسكرية.
وتحظى هذه القوة في الوقت الحالي بميزانية محدودة تصل بالكاد إلى نحو 40 مليون دولار للسنة المالية 2020، التي بدأت في أكتوبر، مخصصة لإنشاء قوة الفضاء، وأعطى الكونجرس وزارة الدفاع الأميركية 18 شهرا لاستكمال تشكيلها.
ويهدف من تأسيس الوحدة العسكرية الجديدة، أن تكون فرعا جديدا في القوات المسلحة إلى جانب قوات البحرية والمارينز والجيش وسلاح الجو وخفر السواحل.
اتهم مدراء مجلس النواب من الحزب الديمقراطي الرئيس الأمريكى دونالد ترامب بإعادة تسليط الضوء على ملف التدخلات الروسية فى انتخابات 2016، للتعتيم على اجراءات محاكمته بهدف العزل، بتهم ممارسة ضغوط على أوكرانيا، لإرغامها على التدخل فى الانتخابات المقررة نهاية العام الجاري.
وبحسب ما نشرته شبكة سى إن إن الأمريكية، ووفقاً لشهود عدلوا فى شهاداتهم فى تحقيقات قضية العزل بمجلس النواب، وإحاطات مخابراتية سرية قدمت إلى أعضاء مجلس الشيوخ الذي ينظر حالياً ملف العزل، “دفع الكرملين نظرية المؤامرة هذه لصرف الانتباه عن التدخل الروسي في انتخابات عام 2016”.
وفي جلسة اليوم، قال النائب آدم شيف رئيس لجنة الاستخبارات بمجلس النواب الأمريكي إن ترامب “يدفع نقاط الحديث في الكرملين” إلى أوكرانيا، وهذا ليس هو الموضوع الوحيد الذي ربط فيه ترامب تعليقاته العامة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين منذ دخوله الساحة السياسية ، مشيرا إلى أن ترامب غالبًا ما ينفصل عن الجمهوريين ويتبنى لغة ودية مع الكرملين خاصة فيما يتعلق بالسياسة الخارجية.
وبحسب تقرير نشرته شبكة سى إن إن ، يعتبر الحديث عن قتال داعش أحد الامثلة حيث انه بعد الإعلان عن الانسحاب من سوريا العام الماضي، كرر ترامب إشادته بروسيا فيما يتعلق بمكافحة داعش وقال : “إن روسيا تكره داعش بقدر ما تفعل الولايات المتحدة” وأنهم شركاء متساوون في المعركة، لكن تعليقات ترامب لا تعكس الواقع على الأرض فمنذ التدخل في سوريا في عام 2015 ، ركز الجيش الروسي غاراته الجوية على المتمردين المناهضين للحكومة ، وليس على داعش.
والمثال الثاني هو ضم شبه جزيرة القرم: قال ترامب ذات مرة إن بوتين “قام بعمل رائع” عندما ضمت روسيا شبه جزيرة القرم في عام 2014، وكان تعليقه هذا خلال الحملة الرئاسية لعام 2016 ، فى كسر واضح لأسس السياسة الأمريكية.
وأشار إلى أنه كان على ما يرام إذا احتفظت روسيا بالأراضي الأوكرانية وكرر الحديث في الكرملين ، قائلاً: “إن شعب القرم ، من ما سمعت ، يفضلون أن يكونوا مع روسيا أكثر من المكان الذي كانوا فيه”
شن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب هجوماً حاداً ضد قادة الحزب الديمقراطي ، آدم شيف وجو بايدن، بالتزامن مع انطلاق جلسة عزله فى مجلس الشيوخ مساء اليوم الخميس.
وقال ترامب فى سلسلة تغريدات على حسابه بموقع تويتر : إن الديمقراطيين لا يريدون تجارة الشهود لأن شيفتي شيف (فى إشارة إلى أدم شيف) ، وبايدن ، ومبلغ المخالفات المزيف ومحاميه ، والمبلغ الثاني الذي اختفى بعد أن أصدرت محرري النصوص ، والمسمى “المخبر” ، والعديد من الديمقراطيين الآخرين هم يشكلون كوارث ، سيكون مشكلة كبيرة بالنسبة لهم.
وتابع ترامب : هذه تجارة فى الشهود.. وهي فكرة الموافقة على تقديم شهود يريد الديمقراطيين الاستماع إليهم عما دونهم، مثل جون بولتون، فى مقابل تقديم شهود يريد الجمهوريين سماع شهادتهم مثل هنتر بايدن”، نجل المرشح الديمقراطي المحتمل جو بايدن.
وبحسب تقرير نشرته شبكة سى إن إن، انتقد القيادي الديمقراطى وعضو مجلس النواب، آدم شيف موقف ترامب، قائلاً : “هذه ليست تجارة”.
فيما عرض النائب جيري نادلر ، وهو أحد مدراء مجلس النواب المنتدبين للحضور فى جلسات مجلس الشيوخ، الأدلة ضد الرئيس ترامب لدعم تهمة إساءة استخدام السلطة، قائلا: “سلوك الرئيس خاطئ. إنه غير قانوني. إنه خطير. وهو يجسد أسوأ مخاوف مؤسسينا وصانعي الدستور” ، موضحا أن سبب تقديمهم لمادتين من المساءلة ضد ترامب موضحا “أولاً ، حجب ارسال 391 مليون دولار من المساعدات العسكرية الحيوية التي خصصها الكونجرس على أساس الحزبين والتي احتاجتها أوكرانيا لمحاربة العدوان الروسي. وثانياً ، حجب الرئيس ترامب اجتماعًا طال انتظاره في البيت الأبيض يؤكد للعالم أن أمريكا تقف وراء اوكرانيا في نضالها المستمر “.
وقال السناتور جوني إرنست ، وهو جمهوري من ولاية أيوا ، إن العرض الذي قدمه مدراء البيت الديمقراطي لا يؤثر في الجمهوريين، مضيفا “أعتقد أننا ما زلنا ننتظر رؤية الدليل الساحق وبمجرد أن نرى أنه ربما سيقنعنا أن هناك حاجة إلى مزيد من المعلومات ، أم لا. “
جدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تأكيده على عدم وقوع إصابات خطيرة للجنود الأمريكيين نتيجة هجمات إيران الصاروخية ضد القواعد الأمريكية فى العراق “عين الأسد”، مطلع الشهر الجارى، مضيفا: ” كان هناك إصابات خفيفة جدا مثل الصداع لدى بعض الجنود “، والمقاتلون الإيرانيون كانوا يزرعون الألغام فى الطرق وأدى ذلك إلى مقتل العديد من العسكريين والمواطنيين الأمركييين، كما أن قاسم سيلمانى ساهم فى قتل كثير من الأبرياء”، جاء ذلك فى مؤتمر صحفى على هامش منتدى دافوس الاقتصادى فى سويسرا اليوم الأربعاء .
وأعرب ترامب عن أمله فى التوصل إلى اتفاق تجارى مع الاتحاد الأوروبى قبل الانتخابات الرئاسية الأمريكية، فى غضون ذلك واصل ترامب الدفاع عن نفسه حول قضية عزله قائلا: “ما يجري في الكونجرس بخصوص العزل هو خدعة وهو أمر سيئ جدا لبلدنا، فنحن بصدد أناس إما فاسدون أو يلعبون لعبة سياسية ، متهما آدم شيف بالفساد، متابعا: “سياسي فاسد والديمقراطيون أصيبوا بالجنون بسبب إنجازاتي القياسية فشعبيتى واسعة جدا”.
وأكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن الولايات المتحدة الأمريكية أكبر اقتصاد فى العالم، فى حين تقع الصين المرتبة الثانية، ومن الممكن أن تحتل المرتبة الأولى فى السنوات القادمة، مشيرا إلى أن العلاقات الاقتصادية بين البلدين جيدة مع الصين وننتقل إلى المرحلة الثانية من المفاوضات معها، متهما منظمة التجارة العالمية بعدم العدالة قائلا: “المنظمة لم تكن عادلة مع بلدنا خلال السنوات الماضية.
كان الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، قال إن بلاده تعيش ثورة اقتصادية فى ظل ما تم تنفيذه من إجراءات خلال الثلاث سنوات الماضية خلال فترة حكمه، مشيرا إلى أن معدلات البطالة تراجعت حيث تم توفير عدد كبير من الوظائف، وتحسن الاقتصاد بشكل كبير فى ظل ما شهدته البلاد من نمو اقتصادى غير مسبوق، لافتا إلى أن معدل البطالة فى عهده هو الأقل بالمقارنة مع الرؤساء السابقين للولايات المتحدة.
وأضاف دونالد ترامب، فى كلمته خلال افتتاح منتدى دافوس العالمى، أمس الثلاثاء أن الولايات المتحدة تشهد اقتصاد شمولى تعود نتائجه الإيجابية على مختلف المواطنين، بما فيهم المواطنين من الأصول الأفريقية، وانخفض أيضا معدل البطالة بين النساء وذوى الإعاقة.
وتابع الرئيس الأمريكى، أن الأجور فى الولايات المتحدة ترتفع بشكل كبير فى ظل النجاحات الاقتصادية للبلاد، قائلا: “حققنا أرقام مذهلة لم نفكر بها من قبل فى معدلات التوظيف خاصة مع انضمام إلى الملايين إلى الوظائف بعد رفعهم أسمائهم من قطاع المساعدة، فى ظل ازدهار قطاع العمل”.
وأشار دونالد ترامب، إلى أن الطبقة الوسطى الأمريكية هى المستفيد الأكبر من الأداء الاقتصادى الجيد الذى تشهده البلاد، وتم بناء مصانع جديدة مع عودة العديد من الشركات والمصانع للعمل والإنتاج داخل البلاد، مؤكدا أننا فكرنا فى أفكار جديدة لمواجهة الركود المالى، والدفع نحو تحسين المتعاقدين فى الولايات المتحدة من خلال توقيع الاتفاقيات التجارية وإصدار قوانين وتشريعات جديدة لدعم الاقتصاد حتى أصبحت الولايات المتحدة القوة الاقتصادية العالمية الأولى.
أعلن وزيرالخارجية الباكستاني شاه محمود قريشي اليوم الأربعاء أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سيزور باكستان قريبا.
ترامب وبوتين والسلطة!ترامب وبوتين والسلطة!ترامب يصف المحذرون من نهاية العالم بـ”أنبياء الشؤم”ترامب يصف المحذرون من نهاية العالم بـ”أنبياء الشؤم”
وأوضح قريشي – في بيان أوردته وكالة الأنباء الباكستانية الرسمية – أن ترامب أعلن ذلك خلال لقائه مع رئيس الوزراء الباكستاني عمران خان على هامش المنتدى الاقتصادي العالمي المنعقد في مدينة دافوس السويسرية.
ووصف وزيرالخارجية الباكستاني لقاء عمران خان وترامب في دافوس بأنه كان لقاء بناء واستغرق نحو ساعة تم خلالها مناقشة العديد من القضايا المهمة على المستويين الإقليمي والدولي منها قضية كشمير والنزاع في أفغانستان فضلا عن المسائل التجارية بين إسلام آباد وواشنطن ، فيما أعرب رئيس الوزراء الباكستاني عن قلق بلاده إزاء تطورات القضية الإيرانية وتأثيراتها السلبية على باكستان
هدد فصيل كتائب حزب الله فى العراق اليوم الثلاثاء الرئيس العراقى برهم صالح بـ”الطرد من بغداد”، فى حال التقى الرئيس الأمريكى دونالد ترامب خلال أعمال منتدى “دافوس” فى سويسرا.
ونشر المسؤول الأمنى فى كتائب حزب الله أبو على العسكرى تغريدة على “تويتر”، كتب فيها: “نشدد على ضرورة التزام برهم صالح بعدم اللقاء بالأحمق ترامب، وزمرة القتلة التى ترافقه“.
وأضاف: “بخلاف ذلك سيكون هناك موقف للعراقيين تجاهه، لمخالفته إرادة الشعب، وتجاهل الدماء الزكية التي أراقتها هذه العصابة، وسنقول حينها، لا أهلا ولا سهلا بك، وسيعمل الأحرار من أبنائنا على طرده من بغداد الكرامة والعز“.
وغادر الرئيس العراقى برهم صالح الثلاثاء، لحضور مؤتمر “دافوس” الاقتصادي في سويسرا، حيث من المقرر أن يلتقى على هامش المؤتمر عددا من زعماء دول العالم بينهم الرئيس الأمريكى دونالد ترامب لبحث العلاقات الثنائية.
كان رئيس حكومة تصريف الأعمال العراقية عادل عبد المهدى اليوم الثلاثاء إن العراق فى حالة إقليمية ودولية “صعبة“.
وأضاف عبد المهدي – في كلمة خلال جلسة مجلس وزراء تصريف الأعمال، وفقا لما أوردته قناة “السومرية” العراقية – أن القوات الأمنية لا تريد أن تدخل في سياقات، يستخدم فيها العنف، مضيفاً: “لا نحمل أى نبرة متحيزة ضد المتظاهرين”، لافتاً إلى أن إغلاق الطرق والمدارس لا يعد احتجاجاً سلمياً ويجب أن يتوقف.
وشدد على أن إطلاق صواريخ كاتيوشا على السفارة الأمريكية أمر يسيء للعراق، مطالباً مجلس النواب والقوى السياسية بتقديم مرشحين جدد لرئاسة الحكومة العراقية.
وكان المهدي قد أكد في وقت سابق اليوم على أهمية احترام الدول لسيادة العراق وأمنه واستقراره، وسعي العراق إقامة علاقات صداقة وتعاون مع جميع الدول المجاورة والصديقة على أساس الاحترام المتبادل.
يستأنف مجلس الشيوخ الأمريكى بعد قليل جلسات قضية عزل الرئيس الأمريكى دونالد ترامب وذلك بعدما صاغ المجلس وثيقة حول المبادئ التوجيهية لمحاكمة العزل، بما فى ذلك القواعد التي يجب على أعضاء المجلس اتباعها.
وتسود حالة من الثقة لدى الرئيس الأمريكى وأنصاره لما يتمتع به الحزب الجمهوري من أغلبية فى مجلس الشيوخ، بخلاف مجلس النواب الذى شهد قبل أشهر جلسات العزل، قبل إحالة التهم إلى مجلس الشيوخ.
وقالت شبكة سى إن إن الأمريكية فى تقرير لها منذ قليل إنه وفقا لمصادر مطلعة فإن الرئيس ترامب كان مترددًا فى البداية فى مغادرته إلى منتدى دافوس الاقتصادي العالمى، مع بدء محاكمته فى مجلس الشيوخ فى واشنطن لكن مساعديه أكدوا له أنها “رحلة سريعة” وسيبقونه على إطلاع دائم وهو يتنقل بين اجتماعات مع زعماء العالم فى سويسرا.
ووفقا لمسئولين كان هناك نقاش داخلى حول حكمة مغادرة البلاد مع بدء محاكمة العزل حيث يعتقد بعض مساعدي ترامب أن الرحلة لم تكن ضرورية وأنه سيكون فى وضع أفضل للرد إذا بقى فى واشنطن.
إلا أن آخرين قالوا إن حدوث تحول على المسرح العالمي، مع التركيز بشكل خاص على الاقتصاد الأمريكي القوي ، سيسمح لترامب بأن يصور نفسه كقائد فعال يستهدفه الديمقراطيون بشكل غير عادل.
ووفقا للتقرير كما هو شائع فى الرحلات الخارجية لترامب ، أكد المساعدون أن غرفته بالفندق مجهزة بجهاز يشبه TIVO يسمح له بمشاهدة Fox News من الخارج كما سيتم تزويده أيضًا بأقوى أدوات الاتصال مثل هاتف للاتصال بحلفائه وتويتر لبث أفكاره فى الوقت الفعلى.
ومن المقرر ان يرأس جون روبرتس، كبير قضاة المحكمة العليا ، المحاكمة ، وقد أُبلغ أعضاء مجلس الشيوخ بأنهم يجب أن يكونوا حاضرين خلال جميع الإجراءات.
وبحسب ما نشرته سى إن إن هناك بعض القواعد التى يجب أن يتبعها أعضاء المجلس أولها الامتناع عن التحدث أثناء عرض القضية كما لن يُسمح باستخدام الهواتف أو الأجهزة الإلكترونية فى الغرفة وينبغى الإشارة إلى رئيس القضاة باسم “السيد رئيس القضاة”.
أحيا الرئيس الأمريكى دونالد ترامب الذكرى الستين لتوقيع المعاهدة الأمنية بين الولايات المتحدة واليابان بدعوة إلى تحالف أقوى وأعمق بين البلدين رغم انتقاده للاتفاقية ذاتها قبل 6 أشهر. وقال ترامب فى بيان بتاريخ 18 يناير “مع تغير أجواء الأمن وبروز تحديات جديدة، من المهم أن يزيد تحالفنا قوة وعمقا”. وأضاف “أثق أن إسهامات اليابان فى أمننا المشترك ستظل تزيد فى الشهور والسنين المقبلة وسيظل التحالف يزدهر”.
كان ترامب قال فى مؤتمر صحفى باليابان فى يونيو المعاهدة الموقعة قبل ستة عقود وتعد حجر الزاوية لسياسة الدفاع اليابانية “جائرة” وينبغى تغييرها مما يكرر رأيا عبر عنه كثيرا وهو أن اليابان تستفيد من جانب واحد فيما يتعلق بالدفاع.
لكن ترامب قال فى ذلك الوقت إنه لا يفكر فى الانسحاب من المعاهدة. ودعا رئيس الوزراء اليابانى شينزو آبى اليوم الأحد إلى جعل المعاهدة أقوى.
وأضاف آبى خلال حفل استقبال فى طوكيو بمناسبة توقيع المعاهدة “ارتقينا بالعلاقة إلى علاقة يحمي فيها كل منا، الولايات المتحدة واليابان، الآخر ومن ثم يعطى هذا قوة أكبر للتحالف”.
ودعت إدارة ترامب إلى أن تدفع اليابان المزيد من المال للقوات الأمريكية المتمركزة على أراضيها. وبموجب اتفاقية تم التوصل إليها عام 2015، تعهدت اليابان بزيادة إنفاقها على القوات الأمريكية 1.4% على مدى السنوات الخمس التالية ليصل الإنفاق بذلك إلى 189.3 مليار ين (1.72 مليار دولار) سنويا فى المتوسط.
عقدت اللجنة العليا لمياه النيل، اليوم، اجتماعاً برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، ومشاركة وزير الموارد المائية والري، وممثلي وزارات الدفاع، والخارجية، والمخابرات العامة، وممثلي عدد من الجهات المعنية، وذلك بهدف استعراض نتائج اجتماع واشنطن حول سد النهضة، والذي عُقد خلال الفترة من ١٣ إلى ١٥ يناير ٢٠٢٠، وضم وزراء الخارجية والمياه في مصر والسودان وإثيوبيا، بدعوة من وزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوشين، وبحضور رئيس البنك الدولي ديفيد مالباس.
وصرّح المستشار نادر سعد، المتحدث الرسمي باسم مجلس الوزراء، بأن اجتماع اللجنة العليا لمياه النيل تناول النقاط التي سوف تتطرق إليها الاجتماعات الفنية والقانونية التي ستسبق اجتماع واشنطن المزمع عقده يومي ٢٨ و ٢٩ يناير ٢٠٢٠، بما في ذلك الجوانب المرتبطة بملء وتشغيل السد، والتعامل مع حالات الجفاف، والجفاف الممتد، بالإضافة إلى آلية التنسيق لمراقبة تنفيذ الاتفاق، وكذا آلية فض المنارعات.
وأضاف المتحدث باسم مجلس الوزراء أن اللجنة العليا ثمنت الدور البناء والإيجابي، الذي تضطلع به إدارة الرئيس ترامب في تيسير المفاوضات وتقريب وجهات النظر بين الدول الثلاث.
وأعربت اللجنة العليا عن التطلع لاستمرار هذا الدور الأمريكي لحين التوصل إلى اتفاق عادل ومتوازن يحقق مصالح جميع الأطراف.
نفى الرئيس الأمريكى دونالد ترامب معرفته بصديق محاميه الشخصي رودي جوليانى، رجل الأعمال الأوكراني ليف بارناس الذى قال فى وقت سابق إنه ممارسة ضغوط على أوكرانيا لإرغامها على التدخل فى الانتخابات الأمريكية المقبلة.
وقال ترامب فى تصريحات للصحفيين فى المكتب البيضاوي، بالتزامن مع جلسة محاكمته فى قضية العزل بمجلس الشيوخ مساء اليوم إنه لا يعرف ليف بارناس، الذي ظهر معه في بعض الصور معللا موقفه بإنه يلتقط آلاف الصور في حفلات جمع التبرعات، لكن ذلك لا يعني أنه يعرفه.
وتابع ” ترامب”: “لا اعتقد أننى قد تحدث إلى بارناس”، مشيراً فى سياق آخر إلى أنه سيحضر على الأرجح منتدى دافوس للاقتصاد العالمي، رغم تزامن المنتدى مع اجراءات العزل، مضيفاً إن محاكمة عزله فى مجلس الشيوخ “يجب أن تمضي بسرعة كبيرة”، كما الإجراءات بأنها “خدعة” وأصر على أن مكالمته الهاتفية مع الرئيس الأوكراني زيلينسكي كانت “مثالية”.
ونفى أي علم برسالة تم كشفها مؤخرًا من محاميه الشخصي رودي جولياني إلى زيلينسكي يطلب فيها عقد اجتماع خاص.
بدورها، أشارت شبكة سى إن إن الأمريكية فى تعليق لها على كلمة ترامب، إلى أن بارناس “شخصية محورية في حملة الضغط المزعومة من البيت الأبيض على أوكرانيا”.
ونقلت عن برناس تصريحات سابقة قال خلالها إن الرئيس ترامب “كان يعرف بالضبط ما كان يجري” على الرغم من نفيه المتكرر لارتكاب أي مخالفات.
وقال بارناس: لقد كان الرئيس ترامب على دراية بكل تحركاتي. لن أفعل أي شيء دون موافقة رودي جولياني ، أو الرئيس ليس لدي أي نية ، وليس لدي أي سبب ، للتحدث إلى أي من هؤلاء المسؤولين”.
كما أكد بارناس أنه كان “على الأرض” يقوم بعمل ترامب وجولياني ، وهذا هو السر الذي يحاولون الاحتفاظ به”.
بدأت إجراءات عزل الرئيس الأمريكى دونالد ترامب فى مجلس الشيوخ، بعدما وافق مجلس النواب فى ديسمبر الماضى على توجيه إتهامين للرئيس وهما سوء استخدام سلطته فيما يتعلق بتعاملاته مع أوكرانيا وسعيه لعرقلة تحقيقات الكونجرس.
وبحسب ما نشرته شبكة سي إن إن الأمريكية قدم مدراء مجلس النواب بشكل رسمي مواد عزل الرئيس دونالد ترامب إلى مجلس الشيوخ وبعدها سيؤدي رئيس المحكمة العليا جون روبرتس وأعضاء مجلس الشيوخ اليمين.
وتسود حالة من القلق بين الديمقراطيين، لما يتمتع به الحزب الجمهوري من أغلبية فى مجلس الشيوخ، الأمر الذى يرجح كفة نجاه الرئيس الأمريكي من مخطط عزله قبل انتخابات الرئاسة 2020.
ويقول مكتب محاسبة الحكومة إن إدارة ترامب كسرت القواعد القانونية عندما حجبت المساعدات الأمنية الأمريكية لأوكرانيا، وفي قرار صدر اليوم ، قال مكتب محاسبة الحكومة إن مكتب ميزانية البيت الأبيض انتهك قانون مراقبة الحجز الذي ينص على أن الأموال التي خصصها الكونجرس لا يمكن أن يحجبها البيت الأبيض.
وبحسب ما بثته الشبكة الأمريكية، قال السناتور الجمهوري ديفيد بيردو ، وهو جمهوري من جورجيا وصديق مقرب من ترامب ، إن مجلس الشيوخ يجب ألا “يدرس مطلقًا” أدلة جديدة”، مشيرا إلى أنها مهمة مجلس النواب.
وتأتي تصريحات بيردو بعد أن قال جيري نادلر ، رئيس لجنة القضاء في مجلس النواب أمس ، “ربما يكون هناك” المزيد من الأدلة من رودي جولياني المحامي الشخصي للرئيس ترامب والمتهم بارفانس ليف بارناس رجل أعمال صديق لجولياني والذي يمكن استخدامه في محاكمة مجلس الشيوخ.
ولدى سؤاله عما إذا كان ذلك مقبولاً في محاكمة مجلس الشيوخ ، قال نادلر لشبكة سي إن إن: “بالطبع سيكون الأمر كذلك إذا كان مجلس الشيوخ يقدم تجربة حقيقية“.
وفي نفس السياق قال زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ السيناتور الجمهوري ميتش مكونيل إنه من المتوقع أن تبدأ محاكمة ترامب بجدية ولكن ستكون هناك بعض اللحظات الرسمية والإجرائية اليوم بينما يستعد المجلس لسماع الادعاءات.
علق الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، على الاتفاق التجارى بين واشنطن وبكين، واصفا إياه بأنه واحد من أعظم الصفقات التجارية على الإطلاق.
وقال ترامب فى تغريدة عبر حسابه الرسمى بتويتر :”واحدة من أعظم الصفقات التجارية التي تمت على الإطلاق! أيضا جيدة للصين وعلاقاتنا طويلة الأجل، سوف يعود مبلغ 250 مليار دولار إلى بلدنا، ونحن الآن في وضع رائع لبدء المرحلة الثانية، لم يكن هناك شيء مثل هذا في تاريخ الولايات المتحدة! “.
يذكر أن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب ورئيس مجلس الدولة الصينى ليو هى، وقعا المرحلة الأولى من الاتفاق التجارى بين واشنطن وبكين.
ويعد الاتفاق التجارى، لحل بعض المشكلات التي تكمن في قلب الحرب التجارية التي استمرت بين أكبر اقتصادين في العالم على مدار 18 شهرًا، ويستضيف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في البيت الأبيض، نائب رئيس مجلس الدولة الصيني ليو هي لحفل توقيع “اتفاقية المرحلة الأولى”.
ووقع ترامب وليو، الوثيقة المؤلفة من 86 صفحة في البيت الأبيض أمام ما يربو على 200 ضيف من الدوائر التجارية والحكومية والدبلوماسية تلقوا دعوات للحضور. وتنص الاتفاقية، بحسب إذاعة صوت أمريكا. على دعوة الصين إلى زيادة مشترياتها من السلع الأمريكية، ووقف ممارسة إجبار الشركات الأجنبية على نقل التكنولوجيا، وعدم التلاعب بعملتها من أجل جعل صادراتها أرخص.
وفى المقابل، أزالت الولايات المتحدة بالفعل تصنيفها للصين كمتلاعب بالعملة، بموجب الاتفاق التجاري، كما أوقفت خططًا لإضافة تعريفة جديدة على السلع الصينية بقيمة مليارات الدولارات، بينما خفضت نصف التعريفات الجمركية على حوالي 110 مليارات دولار من المنتجات الصينية.
وستبقى التعريفات الأمريكية سارية على حوالي 360 مليار دولار من الواردات من الصين. ولا تتناول الاتفاقية دعم الصين للشركات المملوكة للدولة، وهي مسألة من المحتمل مناقشتها في المرحلة التالية من المحادثات التجارية.
أكد مايك بومبيو، وزير الخارجية الأمريكى، أن الولايات المتحدة الأمريكية، قد بذلت جهود اقتصادية ودبلوماسية والآن عسكرية لإقناع النظام الإيراني بالتصرف كدولة طبيعية، مشيرا إلى أن قرار الرئيس دونالد ترامب بقتل قاسم سليمانى، قائد فيلق القدس بالحرس الثورى الإيرانى، قرار صحيح.
وقال بومبيو فى تصريحات، نقلها الحساب الرسمى لوزارة الخارجية الأمريكية عبر تويتر، :”وزير الخارجية مايكل بومبيو: لقد بذلنا جهود اقتصادية ودبلوماسية والآن عسكرية لإقناع النظام الإيراني بالتصرف كدولة طبيعية، أما بالنسبة للمتظاهرين في إيران، فإن الرئيس دونالد ترامب يخاطبهم بشكل مباشر، لا نريد أن يتضرر أي إيراني”.
وتابع وزير الخارجية مايك بومبيو:” كان سليماني عنصراً سيئًا منذ عقود، يده ملطخة بدماء مئات الأمريكيين. لقد قتل أو ساهم في قتل مئات الآلاف من الناس. والرئيس دونالد ترامب اتخذ القرار الصحيح”.
وقال مايك بومبيو، وزير الخارجية الأمريكى، إن الاتفاق النووى منح ثروة للنظام الإيراني لدعم الميليشيات، مشددًا على ضرورة تصرف طهران كدولة “طبيعية”.
وأضاف وزير الخارجية الامريكى، فى مؤتمر صحفى، الاثنين الماضى، أن مقتل أى شخص أمريكى لن يمر بدون عقاب، مستطردًا :”قمنا بإجراءات كبيرة ضد إيران ومنعناها من تعريض حياة الناس للخطر، وهى الآن أصبحت دولة ضعيفة بفضل سياسات إدارة الرئيس ترامب”.
وواصل:”النظام الإيراني يستغل الموارد لتغذية نشاطه المزعزع للاستقرار، والرئيس ترامب وفريق الأمن القومي يحاولون وضع روادع ضد هذا النظام”، مشيرًا إلى أن قاسم سليماني إرهابي وكان مسؤولا على الهجوم الذي قتل أميركيا في العراق”.
قال مايك بومبيو، وزير الخارجية الأمريكى، إن الاتفاق النووى منح ثروة للنظام الإيراني لدعم الميليشيات، مشددًا على ضرورة تصرف طهران كدولة “طبيعية”.
وأضاف وزير الخارجية الامريكى، فى مؤتمر صحفى، منذ قليل، أن مقتل أى شخص أمريكى لن يمر بدون عقاب، مستطردًا :”قمنا بإجراءات كبيرة ضد إيران ومنعناها من تعريض حياة الناس للخطر، وهى الآن أصبحت دولة ضعيفة بفضل سياسات إدارة الرئيس ترامب”.
وواصل: “النظام الإيراني يستغل الموارد لتغذية نشاطه المزعزع للاستقرار، والرئيس ترامب وفريق الأمن القومي يحاولون وضع روادع ضد هذا النظام”، مشيرًا إلى أن قاسم سليماني إرهابي وكان مسؤولا على الهجوم الذي قتل أميركيا في العراق.
قالت صحيفة “واشنطن بوست” إن كبار مسئولى إدارة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب رفضوا تأكيد ما قاله الرئيس سابقا بأن أربع سفارات أمريكية كان سيتم استهدافها بالهجوم من قبل إيران، موضحين أن تفسير ترامب للتهديد كان متسقا مع المعلومات الاستخباراتية العامة التى بررت قتل قائد فيلق القدس الإيرانى قاسم سليمانى.
وقال وزير الدفاع الأمريكى مارك إسبر عن التقارير الاستخباراتية إنه لم ير شيئا يتعلق بالسفارات الأربعة، مضيفا أنه يشارك ترامب رؤيته بأنه على الأرجح كان التوقع أن الإيرانيين سيلاحقون السفارات الأمريكية.
وفى تصريحات لشبكة فوكس نيوز، قال مستشار الأمن القومى الأمريكى روبرت أوبراين، إن ما قاله الرئيس يتسق مع ما كانوا يقولونه، مضيفا أنه كانت لديهم معلومات استخباراتية قوية بأن الإيرانيين كانوا يسعون لقتل وإصابة الأمريكيين فى المنشآت الأمريكية فى المنطقة”.
وتابع أوبراين قائلا إنه حتى مع المعلومات الاستخباراتية البارعة التى تجمعها الولايات المتحدة، من الصعب معرفة ما هى هذه الأهداف، مضيفا أنه من المنصف توقع هجوم إيرانى مستقبلى يضرب السفارات على الأقل فى أربعة دول.
وقالت “واشنطن بوست” إن الإدارة لم تقدم تفاصيل كثيرة وعرضت مبررات مختلفة لقتل سليمانى، تراوحت ما بين الانتقام من الهجمات التى خطط لها على مدار عقدين على القوات الأمريكية وحلفائها، واحتمال التخطيط لهجمات مستقبلية، إلى جانب مزاعم ترامب بأن المعلومات الاستخباراتية أكدت خططا وشيكا لتفجير أربع سفارات أمريكية على الأقل.
وكان ترامب قد قال يوم الجمعة الماضى إنهم فعلوها، أى قتل سليمانى، لأن الإيرانيين “كانوا يسعون لنسف سفاراتنا، ليس فقط السفارة فى بغداد، ولكن اعتقد أنهم كانوا سيكونون أربع سفارات”.
وأشارت واشنطن بوست إلى أن هذه التصريحات ومحاولات كبار مسئولى الإدارة تفسيرها قد أشعلت اتهامات من قبل النواب الديمقراطيين فى الكونجرس، وبعض الجمهوريين، بان الإدارة قد اخفت مبررها الحقيقى فى قتل سليمانى.
أفادت فضائية “سكاى نيوز” عربى فى نبأ عاجل لها منذ قليل، إن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب قال: “لن أهتم إذا ما وافقت إيران على التفاوض مع الولايات المتحدة”.
وكان وزير الدفاع الأمريكى مارك إسبر، قد قال، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ما زال مستعدا لمحاورة إيران.
وقال إسبر، حسبما نقلت قناة (الحرة) الأمريكية، أمس الأحد، إن “الولايات المتحدة مستعدة لمحاورة إيران حول مسار جديد وسلسلة تدابير تجعل من إيران بلدا طبيعيا أكثر”.
وأشار وزير الدفاع الأمريكي إلى أن “هجوما واسع النطاق كان سيحدث خلال أيام في بلدان عدة وفي شكل أكبر من الهجمات السابقة، ما يدفعنا إلى نزاع مفتوح مع إيران”.
وكان الرئيس الأمريكي قد حذر طهران مجددا من قمع المتظاهرين احتجاجا على إسقاط النظام الإيراني لطائرة الركاب التابعة للخطوط الأوكرانية.
ويأتي تحذير ترامب في ظل تصاعد التوتر بين الولايات المتحدة وإيران بشكل كبير منذ أن قتل الأمريكيون قائد فيلق القدس السابق في الحرس الثوري الإيراني الجنرال قاسم سليماني خلال الشهر الجاري، فيما رد الإيرانيون الأربعاء الماضي بهجمات صاروخية على قاعدتين عسكريتين في العراق تأويان عسكريين أمريكيين، لم تسفر عن ضحايا.
وغرد الرئيس الأمريكى ترامب، للمرة الثانية باللغة الفارسية، تعقيبًا على أعمال العنف التى مارستها السلطات الإيرانية ضد المتظاهرين، “يجب على الحكومة الإيرانية أن تسمح لجماعات حقوق الإنسان بمراقبة والإبلاغ عن الحقائق على أرض الواقع بشأن الاحتجاجات المستمرة من قبل الشعب الإيرانى.. لا يمكن أن تكون هناك مذبحة أخرى للمتظاهرين المسالمين، ولا إغلاق الإنترنت.. العالم يراقب”.
وجاءت تلك التغريدة عقب تغريدته الأولى بالفارسية التى وجهها للشعب الإيرانى، وقال فيها: “إلى الشعب الإيرانى الشجاع، لقد وقفت معكم منذ بداية فترة رئاستى وستواصل حكومتى الوقوف معكم، نحن نتابع الاحتجاجات عن كثب، شجاعتكم ملهمة”.
ويشار إلى أن عدد من المدن الإيرانية شهدت على مدار، أمس السبت، احتجاجات ضخمة عقب الإعلان عن سقوط الطائرة الأوكرانية بصاروخ إيرانى أطلق عن طريق الخطأ، حيث خرجت مجموعات من الطلبة من جامعة أمير كبير للتظاهر فى شوارع العاصمة طهران، مرددين شعارات تندد بالنظام الإيرانى، وقام بعضهم بتمزيق صورة كبيرة الحجم لقائد فيلق القدس الإيرانى الراحل قاسم سليمانى، الذى قُتل إثر استهداف طائرة أمريكية لموكبه خارج مطار بغداد فجر الثالث من يناير.
كما هتف المتظاهرون “الموت للولى الفقيه، و”الاستقالة لا تكفى، تتوجب المحاكمة”، مرددين هتافات وشعارات تشير إلى أن الحرس الثورى الإيرانى مثل تنظيم داعش الإيرانى، وهو الأمر الذى قابلته السلطات الإيرانية بمواجهات عنيفة بالرصاص والقنابل المسيلة للدموع.
وفى السياق ذاته، اعتقلت قوات الأمن فى إيران السفير البريطانى فى البلاد روب ماكريرى، وذلك خلال تصويره تجمعًا أمام جامعة أمير كبير فى طهران”، وذكرت وسائل إعلام محلية أنه تم اعتقال السفير البريطانى لدى إيران راب ماكير لساعات، بتهمة “تواجده فى احتجاجات اليوم بطهران”، فيما تم استدعاؤه للحضور إلى وزارة الخارجية فى طهران، اليوم الأحد، لتوضيح سبب وجوده وسط المظاهرات.
ألقت قوات الأمن الأمريكية، مساء الجمعة، القبض على إيراني الجنسية بالقرب من منتجع مارالجو في منطقة بالم بيتش بولاية فلوريدا الأمريكية، وهو المنتجع الذي يملكه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ويقضي فيه عطله الرسمية.
وحسبما ذكرت شبكة “دبليو.بي.تي.في” المحلية، فقد عثرت الشرطة مع المواطن الإيراني على سلاح أبيض وكمية كبيرة من الدولارات الأمريكية.
يأتي ذلك بعدما أعلن التلفزيون الإيراني الرسمي رصد مكافأة قدرها 80 مليون دولار لمن “يأتي برأس الرئيس الأمريكي دونالد ترامب”، وذلك ردًا على عملية استهداف قاسم سليماني قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني في العراق في غارة جوية أمريكية.
وقال التلفزيون الإيراني تعليقًا على هذا الأمر “سيتم تقديم هذه المكافأة المالية للشخص الذي يأتينا برأس من أصدر أوامر قتل الجنرال سليماني وهو الرئيس الأمريكي المجنون صاحب الشعر الأشقر”.
أقر مجلس النواب الأمريكى يوم الخميس مشروع قانون يحد من قدرة الرئيس دونالد ترامب على الدخول فى صراع عسكرى مع إيران، وذلك بعد أيام من إصداره الأوامر بتوجيه ضربة بطائرة مسيرة أودت بحياة القائد العسكرى الإيرانى البارز قاسم سليمانى. ووافق على مشروع القانون 224 صوتا مقابل اعتراض 194، ولا يزال التصويت مستمرا.
كانت الولايات المتحدة قد استهدفت قائد فيلق القدس الإيرانى قاسم سليمانى فجر الجمعة الماضية، وذلك بعد دقائق من وصوله إلى مطار بغداد الدولى، بصحبة عدد من قيادات الحشد الشعبى فى العراق، هو ما أثار سلسلة من التصريحات العدائية المتبادلة بين واشنطن وطهران، أسفرت فى نهاية المطاف عن هجوم صاروخى إيرانى على قواعد عسكرية أمريكية بالعراق.
كانت الولايات المتحدة ، قد اعتبرت، فى رسالة إلى مجلس الأمن الدولى، يوم الأربعاء، إن قتل قاسم سليمانى قائد فيلق القدس بالحرس الثوري الإيراني كان دفاعا عن النفس وتوعدت باتخاذ إجراء جديد “إذا اقتضت الضرورة” لحماية جنودها ومصالحها.وقالت أيضا السفيرة الأمريكية في الأمم المتحدة ، كيلي كرافت ، في الرسالة إن واشنطن “مستعدة للدخول دون شروط مسبقة في مفاوضات جادة مع إيران لمنع تعريض السلام والأمن الدوليين لمزيد من الخطر أو للحيلولة دون حدوث تصعيد من جانب النظام الإيراني”.
وكتبت كرافت في الرسالة التي اطلعت عليها رويترز، إن قتل سليماني في بغداد يوم الجمعة كان مبررا بموجب المادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة، مضيفة “الولايات المتحدة مستعدة لاتخاذ إجراءات إضافية في المنطقة إذا اقتضت الضرورة لمواصلة حماية جنودها ومصالحها”.
ويأتى قرار مجلس النواب الأمريكى، فى إطار الحرب التى يشنها خصوم ترامب الديمقراطيين، والذى يسيطرون على أغلبية مقاعده، على البيت الأبيض، بهدف تشويه صورته قبل انطلاق الانتخابات الرئاسية المرتقبة فى نوفمبر من العام الجارى، والتى وصلت إلى حد المطالبة بعزله، فى حملة تقودها رئيسة المجلس نانسى بيلوسى.
أعلن الناتو أن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، طلب رسميا من حلف شمال الأطلسي تكثيف مشاركته في أحداث الشرق الأوسط.
وقال الناتو في بيان أصدره مساء اليوم الأربعاء، إن أمينه العام ينس ستولتنبيرغ، أجرى اتصالا هاتفيا مع ترامب حول تطورات الأحداث في الشرق الأوسط، وبحثا الأوضاع في المنطقة ودور الحلف.
وأفاد البيان بأن “الرئيس الأمريكي توجه إلى ستولتينبيرغ بطلب تكثيف انخراط الحلف في الشرق الأوسط”.
وذكر الناتو أن ترامب وستولتنبيرغ “اتفقا على أن الناتو بإمكانه تقديم إسهام أكبر في إرساء الاستقرار الإقليمي ومكافحة الإرهاب الدولي، ومواصلة الاتصالات الوثيقة حول هذه المسألة”.
وأعلن الرئيس الأمريكي في وقت سابق من اليوم، أنه يعتزم التوجه إلى الناتو بطلب أن “يشارك بشكل أكبر بكثير” في أحداث الشرق الأوسط، بعد ضرب إيران أهدافا عسكرية للولايات المتحدة في العراق الليلة الماضية ردا على اغتيال قائد “فيلق القدس” في الحرس الثوري الإيراني اللواء قاسم سليماني.
وأشار ترامب إلى أن السلام والاستقرار لن يسودان في الشرق الأوسط حتى وقف إيران “نشر العنف” في المنطقة، لافتا إلى أن “دول العالم المتحضرة عليها أن توجه رسالة واضحة وموحدة إلى النظام الإيراني مفادها أن حملتهم للقتل الإرهابي والعنف لن يعد يتم التسامح معها”.
قال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، إن أمريكا دمرت تنظيم “داعش”، الإرهابى وقائدة الوحشى أبوكر البغدادى، بنسبة 100%، موضحًا أن التنظيم الإرهابى قطع روؤس المسيحيين والمسلمين، وكان عدوًا طبيعيًا لإيران وتدميره كان شئ جيد لإيران، متابعًا: “وينبغى علينا أن نعمل معًا على هذه الأولوية وغيرها من الأولويات المشتركة”.
وأضاف “ترامب”، خلال كلمة له، منذ قليل: “أقول لشعب إيران وقادته نريد منكم أن يكون لديكم مستقبل عادى وتستحقونه.. الازدهار فى إيران وكذلك العيش فى سلام والتناغم مع دول العالم والولايات المتحدة مستعدة لاحتضان السلام وكل من يسعى إليه”.
وأكد الرئيس الأمريكى، أن بلاده لن تسمح لإيران بالحصول على أسلحة نووية أبدًا، مضيفًا تعليقًا على استهداف إيران لقواعد أمريكية فى العراق: “الأمريكيون يجب أن يكونوا سعداء فلا يوجد أى أمريكى لقى مصرعه أو إصابات من قبل النظام الإيرانى.. لن ننعى أى ضحية.. فجميع العسكريين فى أمان”.
وشدد “ترامب” على أن القصف الصاروخى الذى أطلقته إيران أمس لم يسفر عن حدوث خسائر بشرية فى صفوف القوات الأمريكية أو العراقية بفضل الترتيبات التى اتخذناها مسبقًا وبفضل الإنذار المبكر، مشددًا على أن سعى إيران لامتلاك سلاح نووى أمر يهدد العالم، مضيفًا: “لم نسمح به على الإطلاق”.
وأضاف الرئيس الأمريكى، أن الجيش الأمريكى قضى على أكبر إرهابى فى العالم وهو قاسم سليمانى رئيس فيلق القدس، متابعًا: “كان مسئول شخصيًا عن أكبر وأسوأ الفظائع ودرب الجماعات الإرهابية وغزى حروب أهلية ودموية فى المنطقة وقتل الآلاف من الجنود الأمريكيين وذرع العبوات الناسفة ما أدى إلى بتر اعضاء الجنود الأمريكيين.. إذاَ يداه ملطخة بدماء الأمريكيين وقتله كانت رسالة قوية للإرهابيين”.
أكد الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، أن بلاده لن تسمح لإيران بالحصول على أسلحة نووية أبدًا، وأضاف الرئيس الأمريكى، فى كلمة له بمؤتمر صحفى يعقده الآن، تعليقًا على استهداف إيران لقواعد أمريكية فى العراق،: “الأمريكيون يجب أن يكونوا سعداء فلا يوجد أى أمريكى لقى مصرعه أو إصابات من قبل النظام الإيرانى.. لن ننعى أى ضحية.. فجميع العسكريين فى أمان”.
توعد الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، إيران بعقوبات اقتصادية جديدة قاسية، مع استمرار العقوبات القوية القائمة، حتى يتغير سلوكها، مشيرًا إلى أن إيران خلال الفترة الماضية استهدفت منشئات سعودية وطائرات أمريكية، وزادت أنشطتها بعد توقعيها الاتفاق النووى عام 2013 وحصلت على 230 مليار دولار، بجانب 1.8 مليار دولار نقدًا ولم تقدم الشكر لأمريكا، فقد رفعت شعارات الموت لأمريكا فى اليوم الذى وقع فيه الاتفاق، ثم انطلقت فى عملها الإرهابى وتسببت فى الجحيم باليمن وسوريا والعراق وأفغانستان.
وأضاف الرئيس الأمريكى، فى كلمة له، تعليقًا على استهداف إيران لقواعد أمريكية فى العراق، أن الصواريخ التى أطلقت تم دفعت ثمنها بالأموال التى اتاحتها الإدارة السابقة لإيران، مستطردًا: ” الاتفاق النووى المعيب يمنح إيران سبيلًا سريعًا للحصول على السلاح النووى، ويجب أن تتخلى عن طموحاتها النووية وتنهى دعمها للإرهاب، وحان الوقت لبريطانيا وفرنسا ورسيا والصين بالإقرار بهذا الواقع وأن تبتعد عما تبقى من الاتفاق النووى وأن نعمل يدًا بيد للتوصل لاتفاق يجعل العالم أكثر سلمًا وسلامًا وتستفيد من خلاله إيران ايضًا.. لن نسمح بالفوضى والإرهاب بعد اليوم”.
وقال ترامب: “كل جنودنا فى أمان وتم تسجيل ضرر محدود فى قواعدنا العسكرية وقواتنا الأمريكية”.
قال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، إن القصف الصاروخى الذى أطلقته إيران أمس لم يسفر عن حدوث خسائر بشرية فى صفوف القوات الأمريكية أو العراقية بفضل الترتيبات التى اتخذناها مسبقاً وبفضل الإنذار المبكر، مشدداً على أن سعى إيران لأمتلاك سلاح نووى أمر يهدد العالم، وتابع:”لم نسمح به على الإطلاق”.
وأضاف “ترامب”، خلال كلمة له، منذ قليل، أن الجيش الأمريكى قضى على أكبر إرهابى فى العالم وهو قاسم سليمانى رئيس فيلق القدس، وتابع:”كان مسئول شخصياً عن أكبر وأسوأ الفظائع ودرب الجماعات الإرهابية وغزى حروب أهلية ودموية فى المنطقة وقتل الآلاف من الجنود الأمريكيين وذرع العبوات الناسفة ما أدى إلى بتر اعضاء الجنود الأمريكيين..إذاَ يداه ملطخة بدماء الأمريكيين وقتله كانت رسالة قوية للإرهابيين”.