تركيا

  • أردوغان يتغزل في قرارات ترامب

    في مقال بصحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية، حرص الرئيس التركي رجيب طيب أردوغان على الإشادة بقرارات نظيره الأمريكي دونالد ترامب، رغم الخلافات بين الولايات المتحدة وأنقرة.

    يقول أردوغان إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أقدم على خطوة صحيحة باتخاذ قرار الانسحاب من سوريا، متحدثا عن ضرورة التعاون والتخطيط بكل عناية لانسحاب القوات الأمريكية من سوريا بهدف “حماية مصالح الولايات المتحدة والمجتمع الدولي والشعب السوري بالتعاون مع الشركاء الحقيقيين”.

    وادعى أردوغان أن بلاده تتحمل مسؤولياتها في هذه الفترة الأكثر حرجا من التاريخ، قائلا إنه يثق في دعم المجتمع الدولي لأنقرة في هذه المرحلة.

    وزعم الرئيس التركي أن بلاده مصممة بكل قوة على محاربة داعش وبقية التنظيمات الإرهابية في سوريا.

  • صحيفة ( ذا صن ) البريطانية : البريطانيون يتجنبون الذهاب إلى منتجع بنيدورم الإسباني ويتجهون إلى تركيا و مصر لأنهما يوفران عطلات أرخص

    ذكرت الصحيفة أن المنتجع الإسباني الشهير (بنيدورم) شهد انخفاض عدد زواره من البريطانيين إلى 454  ألف سائح أي ما يعادل 8% مقارنة بالعام السابق ، مضيفة أن البريطانيين يتوجهون إلى وجهات سياحية أخرى مثل  تركيا و مصر  ويرجع ذلك جزئياً إلى أن هذه الوجهات رخيصة ، مشيرة إلى أن حوالي 319.000 بريطاني زاروا مصر في حين زار 1.6 مليون تركيا .

  • تركي آل الشيخ يعلن عن مفاجأة بعد تولي منصبه الجديد

    أعلن المستشار تركي آل الشيخ، رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه بالمملكة العربية السعودية، اليوم الأربعاء، عن مفاجأة له بعد استلام عمله الجديد كرئيس لهيئة الترفيه.

    ونشر تركي آل الشيخ على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي “انستجرام” صورة لبرنامج” قلعة تكاشي الحصن قائلا: البرنامج الترفيهي الأسطوري وصل الرياض”. 

    ويعتبر “قلعة تكاشي” برنامج مسابقات ألعاب جسدية ترفيهية أقيم في اليابان من عام 1986 إلى 1990 وشارك به عدد كبير من المتسابقين في المنافسة والمغامرة والترفيه.

     
     

  • رقم صادم.. الحكومة التركية تكشف حصيلة الاعتقالات في 2018

    احتفلت الحكومة التركية بالعام الجديد بطريقتها الخاصة، إذ أعلنت، أمس الإثنين، آخر أيام عام 2018، اعتقالها 75 ألف و239 شخصا، لصلتهم المزعومة بمنظمات إرهابية.

    وحسبما ذكرت صحيفة “أحوال” التركية، قالت وزارة الداخلية التركية إن ما يزيد قليلا عن 52 ألف شخص تم احتجازهم لصلتهم المزعومة برجل الدين التركي المقيم في الولايات المتحدة فتح الله جولن، المتهم بتدبير الانقلاب الفاشل عام 2016.

    كما شملت الاعتقالات المتعلقة بالإرهاب في عام 2018 أكثر من 19 ألف شخص لهم صلات بحزب العمال الكردستاني المحظور(بي كيه كيه)، بينما تم احتجاز أكثر من 3 آلاف شخص آخرين بسبب مزاعم ارتباطهم بتنظيم ما داعش الارهابي.

    وعلى نحو آخر، قالت وزارة الداخلية التركية إن المحققين فحصوا أكثر من 42 ألف حساب على مواقع التواصل الاجتماعي في 2018 على خلفية اتهامات بنشر دعاية إرهابية تحرض على الكراهية وتنال من رجال الدولة.

    وخضع 376 مستخدم لمواقع التواصل الاجتماعي للمحاكمة.

    وفي وقت سابق، أعلن مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة أن تركيا اعتقلت 160 ألف شخص وأقالت نحو نفس العدد من الموظفين منذ محاولة الانقلاب. ومن بين هؤلاء تم توجيه الاتهامات رسميا لأكثر من 50 ألفا وهم مسجونون لحين محاكمتهم.

  • صحيفة تركية: أردوغان على رأس القائمة السوداء لممولي الإرهاب في سوريا

    ذكرت تقارير إعلامية أن السلطات في سوريا أدرجت الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ضمن القائمة السوداء لممولي الإرهاب في سوريا.

    وبحسب صحيفة “زمان” التركية، فإن هيئة مكافحة غسيل الأموال وتمويل الإرهاب في سوريا أدرجت الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، إضافة إلى رئيس الوزراء التركي السابق أحمد داوود أوغلو، ضمن قائمة الشخصيات المدرجة على القائمة التي تضم شخصيات سياسية وفنية ودينية واقتصادية من مختلف الجنسيات العربية والغربية.

    وأوضحت أن القائمة تضم عدداً كبيراً من الجنسيات بينهم السوريين واللبنانيين ويبلغ عددهم 615 شخصًا و105 كيانات، وتعد النسبة الأكبر للشخصيات التي تتهمها دمشق بتمويل الإرهاب ممن يحملون الجنسية السورية إذ تبلغ نسبتهم في القائمة 58.5%.

    ومن بين المدرجين في القائمة أيضا رئيس الوزراء اللبناني، سعد الحريري، إلى جانب عدد من السياسيين اللبنانيين، بينهم وليد جنبلاط وسمير جعجع وعقاب صقر، كما جاء اسم يوسف القرضاوي في القائمة.

    كانت السلطات السورية قد أصدرت المرسوم رقم 33 لعام 2005، والذي ينص على إحالة النظر بارتكاب جرائم غسيل الأموال وتمويل الإرهاب إلى “هيئة مكافحة غسيل الأموال وتمويل الإرهاب”، وعقب الأزمة السورية أصبح الشخص الذي تشير نتائج التحقيقات، إلى ارتكابه جرائم “تمويل الإرهاب” يحاكم أمام محكمة الإرهاب، التي استحدثت عام 2013، كبديل عن محكمة أمن الدولة.

  • بشار الأسد يضع أردوغان والقرضاوي والحريري على قائمة الإرهاب

    وضع الرئيس السوري بشار الأسد، نظيره التركي رجب طيب أردوغان على قوائم الإرهاب والتي ضمت المرشد الروحي لجماعة الإخوان الإرهابية يوسف القرضاوي، ورئيس الحكومة اللبنانية المكلف سعد الحريري، وعدد من الساسة اللبنانيين ورجال الدين في الكويت والسعودية.

    وأعلنت “هيئة مكافحة غسل الأموال و​تمويل الإرهاب​” في ​سوريا​، القائمة المحلية التي ضمت نحو 615 شخصا و105 كيانات، من بينهم جنسيات عربية وأجنبية مختلفة.

    وشملت القائمة المشار إليها شخصيات سياسية، وعسكرية، ودينية، واجتماعية، ورجال أعمال، وأساتذة جامعات، تضم الأكثرية شخصيات سورية ومن بعدها سعوديين وعددهم 67 شخصا وجاء اللبنانيون في المرتبة الثالثة ووصل عددهم إلى 42 شخصا، وجاء حاملو الجنسية الكويتية في المرتبة الرابعة في القائمة.

    ومن بين الأسماء التي احتوتها القائمة أسماء لزعماء سياسيين لبنانيين، من بينهم رئيس الحكومة اللبنانية المكلف سعد الحريري​، ورئيس الحزب التقدمي الاشتراكي ​وليد جنبلاط​، ورئيس حزب القوات اللبنانية ​سمير جعجع​، والنائب ​خالد الضاهر،​ و​عقاب صقر​، والشيخ داعي الإسلام الشهال، و​بلال دقماق​ وغيرهم.

    ومن بين الشخصيات الكويتية التي وردت أسماؤها في القائمة وزير العدل شافي العجمي، والسفير عبد العزيز السبيعي، ونحو 9 نواب، في حين أن عمل معظم الشخصيات ​السعودية​ يتوزع على ثلاث مهن رئيسية هي: دعاة دين، رجال أعمال، وأساتذة جامعيون، كذلك الأمر بالنسبة إلى الشخصيات التركية، التي تصدّرها الرئيس ​رجب طيب أردوغان​، ورئيس الوزراء السابق ​أحمد داوود أوغلو​، والداعية الشيخ نور الدين يلديز، والشيخ مراد باشا.

    ومن الشخصيات العراقية حضر كل من ​مسعود البرزاني​ والشيخ ​حارث سليمان​ الضاري، ومن الشخصيات المصرية الشيخ ​يوسف القرضاوي،​ والشيخ محمد عبده إبراهيم على، وتطول القائمة لتشمل أسماء شخصيات من آسيا وأفريقيا وأوروبا.

    أما ما يتعلق بالشخصيات السورية، فمنها ما هو معروف بحكم مهنته وبروز اسمه ضمن صفوف “المعارضة” خلال فترة الحرب، كالفنان عبد الحكيم القطيفان ورجل الأعمال المقيم منذ سنوات في دبي وليد الزعبي وغيرهم.

    يذكر أن قراري مجلس الأمن 1267 و1373 يهدفان إلى اتخاذ التدابير اللازمة لوقف وقمع تمويل الإرهاب.

  • تركي الشيخ يزف خبرا سارا للمصريين بعد تعيينه رئيسا لهيئة الترفيه

    اختار المستشار تركي آل الشيخ فور تنصيبه رئيسا للهيئة العامة للترفيه، مصر لتكون أولى جولاته الخارجية التي سيبدأ بها لتدشين عدة اتفاقات للترفيه.

    ونشر المستشار تركي ال الشيخ تغريدة عبر حسابه الشخصي على فيس بوك أنه سيبدأ نشاطه الخارجي بزيارة عدة دول يبدأها بمصر العزيزة في منتصف يناير المقبل لتوقيع سلسلة اتفاقات تشمل مسرحيات وحفلات ثم المملكة المتحدة والولايات المتحدة والبرتغال للاتفاق على فعاليات ترفيهية.

    يذكر أن هناك توقعات كبيرة بنجاح المستشار تركي ال الشيخ في منصبه الجديد وإحداث نقلة كبيرة في هذا الملف وذلك على غرار نجاحاته الكبيرة في منصبه السابق كرئيس لهيئة الرياضة والتي فاز من خلالها بشخصية العام.

  • مصدر بالزمالك: تركي آل الشيخ تحمل تكاليف سفر الفريق لتشاد بطائرة خاصة

    أكد مصدر بنادي الزمالك أن الطائرة الخاصة التي سافر بها الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأبيض إلى تشاد مؤخرا لخوض مباراة إياب دور الـ32 للكونفدرالية الأفريقية لم يتحمل النادي مصاريفها.

    وقال المصدر إن تركي آل الشيخ رئيس هيئة الرياضة بالسعودية هو الذي تحمل مصاريف سفر بعثة الفريق الأبيض على متن طائرة خاصة لخوض لقاء القطن التشادي وأضاف المصدر أن الرحلة تكلفت 60 ألف دولار نظير السفر بطائرة خاصة، وخسر الزمالك لقاء الإياب بهدفين وتأهل لدور الـ32 المكرر بعدما فاز من قبل بسباعية في لقاء الذهاب.

    وكان الفريق الكروي الأول بالقلعة البيضاء تأهل لدور الـ32 المكرر للكونفدرالية بعدما فاز في لقاء الذهاب بسباعية دون رد قبل أن يخسر بهدفين في لقاء العودة.

    وكانت لجنة المسابقات بالاتحاد المصري لكرة القدم قررت إقامة مباراة الزمالك وبتروجت ضمن الجولة الثامنة عشرة، والمقرر لها يوم الجمعة المقبل 28 ديسمبر الجارى بإستاد بتروسبورت الساعة السابعة مساء بدلا من السادسة.

    وفيما يخص مسابقة الدوري الممتاز فيعتلي الفريق الأبيض صدارة ترتيب جدول المسابقة برصيد 35 نقطة جمعها من 11 فوزا و2 تعادل وخسر لقاء وحيدًا في الدوري.

  • آمال ماهر تطرح أغنيتها الجديدة “إديني فرصة” بكلمات تركي آل شيخ

    طرحت المطربة آمال ماهر، عبر قناتها الرسمية بموقع يوتيوب، أغنيتها الجديدة بعنوان “إديني فرصة”.

    وحققت الأغنية ما يقرب من 110 ألف مشاهدة في أقل من 24 ساعة منذ طرحها مساء أمس عبر “يويتوب”.

    الأغنية من كلمات تركي آل شيخ، وألحان عمرو مصطفى، وتوزيع موسيقي نادر حمدي، وماستر طارق مدكور، وهي ثاني أغاني ألبومها الجديد “أصل الإحساس”.

  • أول تحرك عسكري تركي بعد قرار سحب القوات الأمريكية من سوريا

    قالت وسائل إعلام تركية إن الجيش التركي أرسل تعزيزات عسكرية إلى حدود البلاد مع سوريا، عقب إعلان البيت الأبيض قرار سحب القوات الأمريكية من سوريا.

    وذكرت مصادر أن الجيش التركي أرسل رتلا يضم عربات مدرعة ضمن تعزيزات عسكرية، وأن الرتل وصل إلى ولاية كليس جنوبي البلاد.

    وأضافت أن هذا الرتل أرسل من مختلف الثكنات العسكرية بالبلاد، ووصل إلى ولاية كليس التركية مصحوبا بفرق من الشرطة.

    كانت تركيا، أعلنت تأجيل عملية عسكرية اعتزمت القياد بها قريبا، ضد المقاتلين الأكراد شمال الفرات.

  • تركي آل الشيخ يعتذر عن زيارة نادي الزمالك

    اعتذر المستشار تركى آل الشيخ، رئيس هيئة الشباب والرياضة بالمملكة العربيه السعودية، ورئيس الاتحاد العربي لكرة القدم ورئيس اللجنه الأولمبية السعودية، عن عدم زيارة مقر نادي الزمالك مساء اليوم بسبب ظروف خاصة.

    وكان مجلس الزمالك استعد لاستقبال الشيخ تركي آل الشيخ، وتم تجهيز النادي لوصوله قبل أن يعتذر؛ على أن يتم تحديد موعد آخر للزيارة.

    وسبق وأطلق مجلس إدارة الزمالك اسم المستشار تركى أل الشيخ على المبنى الاجتماعي، تقديرا للعلاقه الجيدة التى تربطه بالقلعة البيضاء.

  • الخارجية التركية توضح سبب تأجيل عملية شرق الفرات العسكرية

    نقلت وكالة “رويترز” عن وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو تأكيده أن تأجيل العملية العسكرية في سوريا لا يعني أن تركيا غيرت رأيها بشأن المسلحين الأكراد.

    وأوضح جاويش أوغلو أنه “من المنطقي تأجيل العملية في سوريا لتجنب النيران الصديقة مع انسحاب القوات الأمريكية”.

    وأضاف وزير الخارجية التركي أن مجموعات عمل ستجتمع في واشنطن في 7 يناير لبحث الانسحاب الأمريكي.

    ونقلت قناة “سكاي نيوز” عن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، خلال كلمة ألقاها الجمعة في إسطنبول، إن أنقرة ستؤجل عملية عسكرية مقررة في شمال شرق سوريا.

    وأضاف أردوغان أن الحملة ستبدأ في الشهور المقبلة، مرحبا بقرار واشنطن سحب قواتها من هناك.

    وأكد الرئيس التركي على أن تركيا “ستطهر سوريا من المسلحين الأكراد وفلول داعش”، مضيفا: “إن مكالمة مع (الرئيس الأمريكي) دونالد ترامب جعلتنا ننتظر قليلا بشأن العملية شرقي الفرات، وفترة الانتظار ليست مفتوحة”.

    كما أشار إلى أنه يتفق مع ترامب في العديد من الأمور بشأن سوريا، موضحا أن “الدبلوماسية مع أمريكا وصلت للمستويات المرغوبة مع بدء انسحاب القوات الأمريكية من سوريا”.

    وخلال كلمته، شدد أردوغان على عدم وجود مطامع لتركيا في الأراضي السورية، لكنه استطرد قائلا: “لكننا لن نخاطر بالأمن”.

    وأعلن البيت الأبيض، الخميس، بدء سحب القوات الأمريكية من شرق الفرات، بعد اقتراب نهاية حملتها لاستعادة كل الأراضي التي كان يسيطر عليها تنظيم داعش، بينما قال مسئولون أمريكيون إن الانسحاب سيستغرق إطارا زمنيا من 60 إلى 100 يوم.

  • اليونان تعتزم الإعلان عن جزيرة تبعد عن الشواطئ التركية تابعة لها

    في تطور جديد مهم، تعتزم اليونان الإعلان عن جزيرة تبعد عن الشواطئ التركية مسافة ميل فقط، منطقة اقتصادية خالصة لها، الأمر الذي قد يضع العلاقات بين أنقرة وأثينا على حافة التوتر مجددا.

    وقال وزير الدفاع اليوناني بانوس كامينوس، قبل أيام، إن جزيرة “كاستيلوريزو” الصغيرة على بعد 1.6 كم من الساحل التركي، “لها أهمية خاصة لاقتصاد بلدنا”، وفق ما ذكرت صحيفة “حرييت” التركية، الجمعة.

    وأضاف الوزير، أن اليونان تسعى إلى استغلال الغاز الطبيعي الموجود في الجزيرة، مشيرا إلى أن الجزيرة تحتوي على حقول غاز كبيرة، تلبي احتياجات الأجيال القادمة.

    ويبلغ عدد سكان الجزيرة، التي تبلغ مساحتها 12 كيلو مترا مربعا، نحو 500 شخص فقط، وتقع ضمن المناطق والجزر المتنازع عليها في بحر إيجه بين أثينا وأنقرة منذ سنوات.

    وعادة ما تشكل العديد من الجزر سببا للخلاف بين اليونان وتركيا، وكان آخر مظاهره بدء أنقرة الحفر في شرق البحر المتوسط مؤخرا بحثا عن الغاز، الأمر الذي أثار غضب اليونان.

    وفي 14 ديسمبر الجاري، شدد وزير الدفاع التركي خلوصي أكار على أهمية حماية حقوق تركيا في بحر إيجه وشرق البحر المتوسط، في رسالة على ما يبدو موجهة لأي تحرك يوناني في المنطقة.

    وقال أكار خلال احتفال في أنقرة: “سنواصل حماية حقوقنا في بحر إيجه وفي شرق البحر الأبيض المتوسط”.

    وفي أكتوبر الماضي، قال وزير خارجية اليونان الأسبق نيكوس كوتزياس، إن بلاده تخطط لتوسيع مياهها الإقليمية في جنوب بحر إيجه، لكنها لم تذكر منطقة اقتصادية بعينها.

  • “أكراد سوريا” يدعون المجتمع الدولى لردع تركيا ووقف تغييرها الديموجرافى للبلاد

    التقت مجموعة من الأحزاب الكردية فى سوريا، لدراسة ومناقشة تهديدات تركيا المتكررة للمناطق الكردية، حيث أكد الاجتماع بأن هذه التهديدات تشكل خطرا جديا على الوجود الكردى فى سوريا، وستكون نتائجها كارثية على الأكراد إن قامت تركيا بتنفيذ تهديداتها.

    وأشار بيان صادر عن تسعة أحزاب كردية، اليوم، الخميسن، إلى أن تجربة عفرين ماثلة أمام أعين الجميع بسبب الانتهاكات الصارخة لحقوق الإنسان بما فيها عمليات الاغتصاب والسلب والنهب لممتلكات المواطنين الكرد، ناهيك عن التغيير الديمجرافى الممنهج الذى تمارسه تركيا والفصائل المسلحة التابعة لها، ولتفادى حدوث ذلك رأى الاجتماع بضرورة توحيد الصف والخطاب الكردى خلال هذه المرحلة الدقيقة والحساسة.

    شددت الأحزاب الكردية على ضرورة وجود موقف كردى موحد ومشترك لمواجهة المخاطر والتحديات التى تواجه الأكراد فى هذه المرحلة.

    واتفقت الأحزاب المجتمعة على تشكيل وفد للتواصل مع الأطراف الغائبة لحثهم على الحضور فى الاجتماعات المقبلة، والبحث عن مخارج لدرء هذه المخاطر التى تحدق بالأكراد.

    كما أكد المجتمعون أن هذه التهديدات تعقد الأزمة السورية المعقدة أصلا، وتؤخر مسار الحل السياسى للأزمة، وناشدوا المجتمع الدولى والأمم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان والدول الضالعة بالأزمة السورية إلى تحمل مسؤولياتها لردع تركيا من تنفيذ تهديداتها العدوانية أإطماعها التوسعية فى سوريا.

    كما أكد الاجتماع أن لا خيار أمام السوريين إلا بالجلوس على طاولة الحوار، وحل القضية السورية بالطرق السياسية، وهذا من شأنه إبعاد أخطار التدخلات الخارجية فى الشؤون السورية بما فيها التدخل التركى.

  • الجيش الليبى يطالب مجلس الأمن بالتحقيق فى تهريب تركيا لأسلحة إلى الإرهابيين

    قالت القيادة العامة للقوات المسلحة الليبية أنها تتابع وبقلق بالغ تمكن السلطات الوطنية فى ميناء الخمس غرب ليبيا يومى 17-18 ديسمبر الجارى من ضبط شحنتى أسلحة ضخمتين وذخائر قادمة من الجمهورية التركية.

    وأكدت قيادة الجيش الليبى فى بيان لها، الثلاثاء، أن عدد الذخائر الواردة فى هاتين الشحنتين فاق عددها 4.2 مليون رصاصة بما يكفى لقتل قرابة 80% من الشعب الليبى إضافة لآلاف المسدسات والبنادق ولوازمها بما فيها تلك القابلة إلى التحوير بكواتم صوت لتنفيذ الاغتيالات وهذا ما يدل على استعمالها فى عمليات إرهابية داخل الأراضى الليبي.

    وتوجهت قيادة الجيش الليبى بالتحية والتقدير للرجال الوطنيين الذين تمكنوا من إحباط هذه الجريمة فى ميناء مدينة الخمس، داعيا دول العالم أجمع لتحمل مسؤولياتها تجاه ما تقوم به تركيا من زعزعة لأمن ليبيا واستقرارها بدعم للإرهاب.

    وأكدت قيادة الجيش الليبى على أن تركيا لم ولن تتوقف عن تصدير شحنات الأسلحة إلى ليبيا والتى سبق وأن عثرت عليها قيادة الجيش الليبى فى مناطق القتال فى ضواحى مدينة بنغازى لدى الإرهابيين وكذلك أطنان المتفجرات التى ضبطتها دولة اليونان الصديقة فى يناير الماضى والتى سبق وأن تحدث الجيش الليبى عنها فى مرات سابقة وقدمنا الأدلة والإثباتات التى تؤكد تورط تركيا ودولاً آخر ى فى اسناد الإرهابيين فى ليبيا ودعمهم فى محاربتهم للجيش الوطنى الليبى.

    وطالبت قيادة الجيش الليبى مجلس الأمن الدولى والأمم المتحدة وبعثتها فى ليبيا بإدانة الجمهورية التركية وفتح تحقيق فورى حولها واتخاذ موقف جدى حيال ارتكابها لجريمة ارهابية بخرقها لقرارات مجلس الامن رقم 1973 لسنه 2011 بشأن ليبيا والقرار رقم 1373 لسنة 2001 والخاص بحضر تمويل كافة الاشخاص والمنظمات الارهابية والملزم لجميع الدول الاعضاء بالأمم المتحدة.

    وطالبت قيادة الجيش الليبى وبشكل عاجل من مجلس الأمن وعبر لجنة العقوبات بوضع يدها على شحنات الأسلحة والذخائر المضبوطة بشكل عاجل وفتح تحقيق دولى لمعرفة المستخدم الأخير أو المستخدم فى ليبيا، وضرورة أن تعلن بعثة الأمم المتحدة فى ليبيا رسمياً عن الشحنة المضبوطة وحيثيات موردها وناقلها والمنقولة إليه والتى تثبت بما لا يدع مجالاً للشك أن تركيا خرقت قرارات مجلس الأمن والأمم المتحدة بالخصوص.

    وأضاف بيان الجيش الليبى: القيادة العامة تدرك تمام الإدراك بأن تركيا تسعى جاهدة وبكل ما أوتيت من قوة وعبر عملائها على الأرض فى ليبيا لإطالة عمر الأزمة الليبية وكان آخر ذلك ما حدث فى مؤتمر باليرمو فى إيطاليا ومحاولة تركيا حضور المؤتمر الأمنى على مستوى الرؤوساء والقادة كراعى لمصالح التنظيمات الإرهابية وفرض أجندتهم على المؤتمر إلا أن طردها ومنع ممثلها من الحضور حرمها من ذلك.

    وأكدت القيادة العامة للجيش الليبى بأن أنقرة أصدرت الأوامر إلى عملائها فى بعض الأجسام السياسية فى ليبيا لتخريب ما توصل له مؤتمر باليرمو وعرقلة الحل السياسى وقد تم استدعائهم على عجل إلى لقاءات فى إسطنبول كان آخر ها الأسبوع الماضى لأجل هذا الغرض، موضحة أنها الوحيدة التى يقع على عاتقها فرض وإنفاذ القانون وبسط الأمن وتأمين الاستقرار بداية بمحاربة الإرهاب بكافة أشكاله وأنواعه وتنظيماته.

    وشددت قيادة الجيش الليبى على أنها لن تتوانى عن إستهداف أى شحنات مشبوهة يحاول خدمُ الإرهاب إدخالها إلى الأراضى الليبية بغية إرباك المشهد أكثر وأكثر وتعطيل الانتخابات وعرقلة حربنا على الإرهاب.

  • رئيس المقاولون العرب: أحبطنا مخططا تركيا لتنفيذ بناء سد تنزانيا

    قال المهندس محسن صلاح، رئيس شركة المقاولون العرب: إن مصر بإنشائها سد “روفيجي” حققت لتنزانيا حلما كانوا يدرسونه منذ الستينيات، لافتًا إلى أن المشروع تقدمت له شركات كبيرة من تركيا والصين والهند وعدد من الدول، وعندما تم الإعلان عن العطاء للمشروع تمت دراسته في وقت قياسي، والتقدم لمنافسة الشركات العالمية.

    وأكد  “صلاح “، أنه بعد فوز المقاولون العرب بالعطاء، حاولت شركة تركية أن تقتنص المشروع لولا تدخل الرئيس عبدالفتاح السيسي وصداقته القوية بنظيره التنزاني، موضحًا أن الشركة التركية قامت بخفض قيمة التكاليف من أجل الفوز بتنفيذ المشروع لكن الأمر تم حسمه من قبل السيسي.

    ولفت إلى أن المشروع يتكون من سد كبير ومجموعة سدود صغري مساعدة وكوبري وأنفاق ومجري ملاحي جديد، مؤكدًا أن الرئيس التنزاني يثق في التجربة المصرية وقدرة المصريين على تحقيق النجاح.

    يذكر أن الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء أكد أن سد «روفيجي» يعيد قوة مصر الناعمة إلى أفريقيا.

  • سياسات أردوغان الخاطئة تكلف تركيا أكثر من 100 مليار دولار

    نشرت صحيفة “العرب”، الأسبوعية الناطقة بالإنجليزية، تقريرا حول تدهور الاقتصاد التركي بفعل سياسات الرئيس رجب طيب أردوغان، مرجحة أن تستمر تركيا في دفع هذا الثمن لسنوات قادمة، حيث تجاوزت الخسائر الإجمالية التي لحقت بالاقتصاد التركي 100 مليار دولار خلال 7 سنوات، ذلك بسبب أخطاء السياسة الخارجية التي يرتكبها حزب العدالة والتنمية منذ بداية الربيع العربي.

    وفي نوفمبر 2010، كان رجب طيب أردوغان، رئيس وزراء تركيا آنذاك، ضيف شرف معمر القذافي في ليبيا، وحصل على جائزة القذافي الدولية لحقوق الإنسان، وتقرب أردوغان من القذافي في ذلك الوقت داعيا إياه بـ”الأخ”.

    وبعد مرورو 4 أشهر من مقتل القذافي، استضاف أردوغان عبد الرحمن الكائب، رئيس وزراء المجلس الوطني الانتقالي في ليبيا، وهنأ ضيفه على الثورة، وعقد بعض الصفقات النفطية معه، إلى جانب إنشاء بنك مشترك، ومجموعة من الفرص للشركات التركية في ليبيا، وقال رئيسا الوزراء إنهما يتطلعان إلى ما يأملان أن يكون مستقبلا زاهرا للعلاقات التركية الليبية.

    وأوضح التقرير أن حكومة أردوغان كانت مستعدة للغاية للانخراط في الصراع الليبي الذي أعقب سقوط القذافي، وغضبت تركيا من نقل 300 دولار مليون جوا إلى إدارة المجلس الوطني الانتقالي، مضيفا أن أنقرة لم تفكر قط من الممكن أن يتم الإطاحة بالقذافي.

    وقدمت حكومة أردوغان الدعم الأكثر أهمية للمتمردين الإسلاميين عندما اندلع الصراع في ليبيا، مما أتى بنتائج عكسية، حيث نتج عن ذلك نهب مواقع البناء التابعة للمقاولين الأتراك، وإحراق الآلات، وأسر المواطنين الأتراك أو ترحيلهم عند نشوب الصراع.

    ولم تتمكن أكثر من 600 شركة تركية، التي كانت مرتبطة بمشاريع بقيمة 28.8 مليار دولار في ليبيا، منذ سبع سنوات من المطالبة بأموالها، وشهدت مشاريعها حرائق وخسائر بقيمة ملايين الدولارات، مما جعلها في حالة يرثى لها.

    وبالمثل، خسرت تركيا حصتها في السوق العراقية بفضل سياسة خارجية تدعم الجماعات المتطرفة في البلاد، وفرضت بغداد حظرا على البضائع التركية، وتم إسقاط المقاولين الأتراك من المشاريع والمناقصات التي تقدر بمليارات الدولارات، وفقدت تركيا سوق تصدير كان في يوم من الأيام أكبر سوق لها.

    وخسرت تركيا 20 مليار دولار في التجارة مع سوريا خلال السنوات السبع الماضية، في الوقت نفسه، وصل الإنفاق على اللاجئين السوريين في تركيا إلى 33 مليار دولار، وفقا للأرقام التي كشف عنها أردوغان في قمة مجموعة العشرين في الأرجنتين.

    وأكد أردوغان أن الإيرادات الضائعة من الصادرات والنقل والتجارة الحدودية إلى جانب التكاليف المرتبطة بملايين اللاجئين السوريين تصل إلى خسائر تبلغ 50 مليار دولار تقريبًا من سوريا وحدها، وشدد أردوغان على أن تكاليف أنقرة في الحرب السورية تزداد كل يوم.

    وأوضح التقرير أن “الخسائر الإجمالية التي لحقت بالاقتصاد التركي بسبب أخطاء السياسة الخارجية التي ينتهجها حزب العدالة والتنمية منذ الربيع العربي قد تجاوزت 100 مليار دولار خلال الـسبع سنوات الماضية.

  • الرقابة الإدارية تضبط 2 كيلو من مخدر الايس واردة من تركيا فى واقعة شبكة الاتجار بالبشر

    تمكنت هيئة الرقابة الادارية، من ضبط 2 كيلو جرام من مخدر الايس واردة من تركيا عن طريق البريد السريع، استكمالا لواقعة ضبط الهيئة لشبكة دولية للاتجار بالبشر واستغلالهم فى أعمال الدعارة وجلب وترويج المخدرات.

    جاء ذلك بعد التنسيق واستصدار الأذون اللازمة من المستشار المحامى العام الأول لنيابة وسط القاهرة.

  • محكمة تركية تحاكم طالبة بتهمة الإساءة لـ«أردوغان»محكمة تركية تحاكم طالبة بتهمة الإساءة لـ«أردوغان»

    حاكم القضاء التركي طالبة تدعى «بريفان بيلا» بتهمة الإساءة للرئيس التركي رجب طيب أردوغان.

    وقضت محكمة تركية باحتجاز الطالبة رهن المحاكمة بتهمة إهانة الرئيس على مواقع التواصل الاجتماعي، حسبما صرح محاميها.

    وأصدرت المحكمة في إقليم ترابزون على البحر الأسود حكمها باحتجاز بريفان بيلا، وهي طالبة صحافة في جامعة كارادينيز التقنية، وتبلغ من العمر 24 عامًا، رهن المحاكمة بعد احتجازها يوم الخميس.

    وذكرت المحكمة، أن المتهمة نشرت بيانات «مسيئة» على موقع «فيس بوك» ضد الرئيس، حسب مستندات القضية.

    وقال محامي بيلا ويدعى سيسكين توركوغلو، إن المحكمة أعربت عن انزعاجها بصفة خاصة من بيان نشرته بيلا يوم 10 يناير الماضي، وذكرت فيه أن وسائل الإعلام أصبحت «خادما للدكتاتور».

    ونفت بيلا الاتهامات المنسوبة إليها، وقالت إنها كانت تنتقد الحكومة، ولم تستهدف أردوغان بصفة خاصة.

  • رئيس المخابرات التركية يزور «الكونجرس» سرًا بشأن مقتل خاشقجي

    كشف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، عن زيارة غير معلنة لرئيس جهاز الاستخبارات التركي هاكان فيدان إلى الكونجرس الأمريكي، على خلفية قضية مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي.

    وردا على تقارير إعلامية أفادت أن هاكان فيدان، أحاط الكونجرس الأمريكي حول جريمة قتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي، قال : “عقب رحلتنا إلى أمريكا اللاتينية ـ الأسبوع الماضي ـ انطلق رئيس جهاز استخباراتنا إلى كندا، وربما يكون قد حدث تطور من هذا القبيل (زيارة الكونجرس).

    وأضاف الرئيس التركي: “نرغب أيضا في إطلاع أعضاء الكونجرس على ما لدينا من معلومات، ولكنني لست على علم فيما إذا حدثت إحاطة (الكونجرس)”.

    جدير بالذكر أن وسائل إعلامية عالمية، تحدث مؤخرا عن “إحاطة” رئيس جهاز الإستخبارات التركي هاكان فيدان، الكونجرس الأمريكي في قضية قتل خاشقجي، وبحث الموضوع في العاصمة واشنطن مع مديرية وكالة المخابرات الأمريكية “سي آي إيه” جينا هاسبل.

  • البنتاجون يهدد تركيا بعقوبات قاسية حال استمرارها في الحصول على إس-400 الروسية 

    هددت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) تركيا بعقوبات قاسية حال استمرارها في الحصول على منظومة (إس 400) الصاروخية الروسية.

    ودعا المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية لشؤون القيادة الأوروبية الأمريكية إيريك باهون – في بيان أوردته قناة (الحرة) الأمريكية – تركيا إلى عدم السير في إجراءات الحصول على نظام (إس-400)، وقال إن “مواصلة أنقرة تنفيذ آلية الحصول على هذه المنظومة الصاروخية، سيعرضها لمواجهة عقوبات قاسية، وذلك عملا بالمادة 231 من قانون مكافحة أعداء أمريكا عبر العقوبات.

    وشدد المتحدث العسكري الأمريكي على أن دخول منظومة (إس 400) الروسية إلى الأراضي التركية سيرتب نتائج كارثية على العلاقات العسكرية التي تربط الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي (الناتو) بسلطات أنقرة.

    وأشار باهون إلى أن البنتاجون سيضطر – في حال دخول هذه المنظومة إلى تركيا – إلى إعادة مراجعة برنامج تزويد سلاح الجو التركي بمقاتلات (إف 35).

  • بسبب انخفاض الليرة..اليابان تتخلى عن تنفيذ مشروع نووي تركي

    ذكرت صحيفة نيكي اليابانية أن طوكيو تعتزم إلغاء مشروع لتوليد الطاقة الكهربائية من المفاعلات النووية في تركيا بسبب ارتفاع التكاليف.

    وأوضحت الصحيفة الاقتصادية، في تقرير نشرته اليوم الثلاثاء، أن شركتي “ميتسوبيشي” للصناعات الثقيلة وشركة “إي ان جي أي إي” للطاقة الفرنسية، وشركات أخرى كان من المقرر أن تبدأ في بناء محطة تضم 4 مفاعلات في مدينة سينوب على ساحل البحر الأسود في تركيا عام 2017، حيث كان من المقرر أن يبدأ عمل الوحدة الأولى عام 2023.

    وكانت شركة “أتوشو” اليابانية، قد أعلنت في مطلع هذا العام انسحابها من المشروع، معللة قراراها بالتكاليف، التي اتفق عليها رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي ورئيس الوزراء التركي حين ذاك رجب طيب أردوغان عام 2013.

    وقال وزير الصناعة الياباني هيروشيجي سيكو في مؤتمر صحفي اليوم، إن اليابان “تجري مفاوضات” مع الحكومة التركية.

    وأفادت نيكي إلى أن تكلفة المشروع المؤجل ارتفعت لتصبح حوالي خمسة تريليونات ين (44 مليار دولار)، وهو نحو ضعف تقدير التكاليف الأولى المقدرة بـ 22 مليار دولار، مما يجعل من الصعب على ميتسوبيشي وشركائها تنفيذ المشروع والاستمرار فيه.

    وترجع زيادة التكلفة إلى انخفاض قيمة الليرة التركية بالإضافة إلى متطلبات السلامة الأعلى عقب الكارثة النووية التي وقعت في محطة فوكوشيما النووية اليابانية عام 2011.​

  • الشرطة التركية تعتدي على عمال مطار اسطنبول المطالبين برواتبهم

    استخدمت قوات الأمن التركية القوة لإجبار العاملين الذين لم يحصلوا على رواتبهم لإخراجهم من عنابرهم بموقع إنشاء مطار إسطنبول الثالث، بحسب ما ذكرته صحيفة زمان، التركية”.

    وأفادت نقابة عاملي الإنشاء أن 150 عاملًا يعملون ضمن شركة (دي جي إس) للإنشاء بمطار إسطنبول الثالث يعجزون عن الحصول على رواتبهم منذ أشهر، وأوضحت في بيان لها أن إدارة المطار تهدد العاملين بإخراجهم باستخدام قوات الدرك.

    وأضافت الصحيفة أن بيانات مجلس الصحة والسلامة قد أشارت إلى وفاة 39 عاملاً منذ انطلاق أعمال إنشاء مطار اسطنبول الثالث عام 2013.

    وأشارت إلى أن الشرطة كانت قد اعتقلت مئات من المحتجين على ظروف العمل بمشروع بناء مطار إسطنبول الثالث في سبتمبر الماضي.

  • شاهد.. سيول جارفة تضرب مدينة بودروم التركية.. صور وفيديو

    تداول ناشطون أتراك على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، اليوم الخميس، مقاطع فيديو وصورا للسيول التي ضربت مدينة بودروم.

    وبودروم هي مدينة تركية ساحلية تقع في الجنوب الغربي من تركيا، في منطقة بحر إيجة. وتعد بودروم من المدن الصغيرة السياحية هناك.

    وتظهر مقاطع الفيديو والصور المياه وهي تغرق الشوارع وتجرف السيارات في وجهها.

    شاهد.. سيول جارفة تضرب مدينة بودروم التركية.. صور وفيديو
    شاهد.. سيول جارفة تضرب مدينة بودروم التركية.. صور وفيديو
    شاهد.. سيول جارفة تضرب مدينة بودروم التركية.. صور وفيديو
    شاهد.. سيول جارفة تضرب مدينة بودروم التركية.. صور وفيديو
    شاهد.. سيول جارفة تضرب مدينة بودروم التركية.. صور وفيديو
     

     
  • روسيا ترفض 550 طن يوسفى من تركيا بسبب إصابتها بذبابة البحر المتوسط

    أعادت السلطات الروسية 550 طنًا من اليوسفي المستورد من تركيا بسبب إصابته بذبابة البحر المتوسط.

    وبحسب صحيفة “زمان” التركية فإن تنسيقية وكالة رقابة المنتجات الزراعية الروسية أعلنت أنه تم إعادة 550 طنًا من اليوسفي قبل دخولها إلى البلاد من موانئ نوفوروسيسك وغلنجيك وتوابسي بجنوب روسيا.

    وأرجعت الهيئة سبب إعادة اليوسفي إلى العثور على ذبابة فاكهة البحر المتوسط في 24 حمولة من شحنات اليوسفي.

    وأوضح البيان أن ذبابة فاكهة البحر المتوسط تضر بمزارع الفاكهة في البلاد، مشيرا إلى إمكانية قضاء هذه الحشرة على محصول الفاكهة والخضروات والعنب بالكامل في حال انتشهارها ويخشى من انتشار هذه الحشرة الضارة بجنوب روسيا.

    وتشير بيانات اتحاد مصدرين شمال البحر الأسود إلى تصدير تركيا 381 ألفا و57 طنًا من الفاكهة والخضروات إلى روسيا خلال الأشهر الخمس الأولى من العام الجارى.

    وبلغ حجم اليوسفى المصدر إلى روسيا 75 ألفا 646 طنا ليصبح بهذا أكثر منتج يتم تصديره في فئة الخضروات والفاكهة.

    هذا وحصلت تركيا على 42 مليونا و988 ألفا و153 دولارا من صادرات اليوسفي.

  • حملة سعودية لمقاطعة المنتجات التركية في المملكة

    دشن ناشطون سعوديون، اليوم الخميس، حملة لمقاطعة المنتجات التركية في المملكة، وعلى رأسها منتجات البسكويت والألبان.

    وقالت صحيفة “جلوبس” الاسرائيلية إن الناشطين السعوديين يهدفون إلى عمل مقاطعة غير رسمية للمنتجات التركية مثل البسكويت ومنتجات الالبان، مشيرة إلى أن شركة “بينار سوت” المتخصصة في منتجات الألبان كانت أحد الأهداف للمقاطعة السعودية، بالإضافة إلى شركة بسكوت أولكر، التي لها مصنعان في تركيا وتعتبر من كبار منتجي البسكويت في المملكة.

    ولفتت الصحيفة إلى أن حجم التجارة المتبادلة بين الدولتين يبلغ نحو 4.8 مليار دولار، وتعتبر المملكة أحد أهداف الصادرات التركية الكبرى.

  • دير شبيغل: أردوغان يخشى اندلاع مظاهرات ضده

    نشرت مجلة “دير شبيغل” الألمانية تحليلاً بعنوان “أردوغان يخاف شعبه”، قالت فيه إن الحكومة التركية تخشى اندلاع مظاهرات مشابهة لأحداث “متنزه جيزي” التي عرفت تدخلاً عنيفاً لأجهزة الأمن، في يونيو 2013.
    وقالت المجلة: “كلما زاد الاقتصاد التركي سوءاً، زادت الحكومة التركية شراسة، فالرئيس التركي رجب طيب أردوغان يخاف اندلاع أحداث مثل التي وقعت في 2013″، وفق ما أوردت صحيفة “زمان” التركية اليوم الأربعاء.
    وأضافت المجلة: “شهدت تركيا أكبر مظاهرات ضد حكومة في تاريخ تركيا، شارك فيها ملايين المواطنين”، مشيرةً إلى أن “هويات المشاركين كانت مختلفة، إذ شاركت فيها تيارات وتوجهات كانت سابقاً في وجه بعضها البعض من قبل، واجتمعت في متنزه جيزي، وطالبت بالديمقراطية في تركيا”.
    وأشارت المجلة إلى أن أردوغان سرعان ما اتهم التظاهرات المعارضة له بأنها محاولة انقلاب، وبعدها اتهم المشاركين في تلك التظاهرات بمحاولة الانقلاب في 15 يوليو 2016، ثم قال في أحد خطاباته: “الذين شاركوا في أحداث متنزه جيزي يدعمون تنظيم حزب العمال الكردستاني، وتنظيم فتح الله غولن”.

    وأوضحت المجلة أن أردوغان يخاف جيزي أخرى، ويخشى أن تمتلئ الشوارع بالمعارضين مرة جديدة في ظل الوضع الداخلي المتردي.
    وقالت المجلة: “فقدت الليرة التركية نحو 30% من قيمتها منذ مطلع العام الجاري، وسجلت معدلات التضخم أرقاماً قياسية، بعدما وصلت 25%، وسجل تضخم أسعار المواد الغذائية نحو 30%، وسجل تضخم الخضروات والفاكهة نحو 50%”.
    ولفتت المجلة الألمانية في تقريرها إلى دراسة لشركة أبحاث ودراسات واستطلاعات رأي، توضح أن نسبة المؤيدين لأردوغان تراجعت إلى 40%، بينما تراجعت نسبة مؤيديه من أنصار حزب العدالة والتنمية إلى 32% فقط.
    وأضافت المجلة أن “أردوغان يفرض قبضة حديدية على الصحف ووسائل الإعلام، إلا أن منظمات المجتمع المدني لا تزال نشطة، فالجميع في أنحاء البلاد يطالب بالديمقراطية وبحرية الرأي، أما أردوغان فيرى في تلك المطالب جريمة، ورسائل الحكومة للمواطنين واضحة وصريحة: لا تفكروا حتى في نزول الشوارع”.

  • اجتماع مغلق بين أردوغان وتميم

    عقد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان اجتماعا مغلقا، اليوم الاثنين، مع أمير قطر تميم بن حمد آل ثاني في قصر السلطان وحيد الدين، بإسطنبول.

    وشارك في الاجتماع وزير الخارجية التركي مولود تشاويش أوغلو، وذلك على هامش اجتماع اللجنة الاستراتيجية العليا التركية-القطرية.

    يأتى لقاء تميم وأردوغان على هامش المشاركة في الدورة الرابعة لاجتماع اللجنة الإستراتيجية التركية – القطرية رفيعة المستوى.

  • تركيا تعلن العثور على المتخلص من جثة خاشقجي

    أعلن الادعاء التركي العثور على “المتعاون” الذي تخلص من جثة الصحفي السعودي جمال خاشقجي.

    وسنوافيكم بالتفاصيل لاحقا…

  • مقال للكاتب داندراوي الهواري بعنوان طرد السفير التركى من الرياض ضرورة

    نشر موقع اليوم السابع مقال للكاتب الصحفي دندراوي الهواري بعنوان طرد السفير التركى من الرياض ضرورة والواشنطن بوست خنجر تركيا وقطر!! جاء على النحو الآتي :-

    قلناها مرارا وتكرارا، أن تركيا، وطن بالتبنى، مجهول النسب، ومن ثم لا يمكن لمجهولى النسب والهوية أن تسيطر على تصرفاته القيم الأخلاقية والحضارية والثقافية، ولا تنتظر منه سوى ردود أفعال دنيئة ووضيعة، بغية تحقيق مصالح شخصية حتى ولو على جثث شعوب، وأمن واستقرار أوطان أخرى!!

    وما تصنعه تركيا فى المنطقة منذ حراك ثورات الخراب العربى، وحتى الآن، كارثى، حيث وجد النظام الإخوانى الحاكم لتركيا، ضالته فى أحداث هذه الثورات المخربة، لإعادة استعمار أجداده العثمانيين، تحت لواء الخلافة، لذلك أعلن دعمه لجماعة الإخوان الإرهابية فى تونس ومصر وسوريا وليبيا، وتقوية شوكتها فى الكويت والسعودية والإمارات العربية، لتكون الذراع الحقيقية لإعادة الخلافة العثمانية، وسارت الخطة الممنهجة فى طريقها وفق ما يريد أردوغان، حتى اندلاع تسونامى مصر فى 30 يونيو، ليقتلع الجماعة الإرهابية وحلفائها ليس من المشهد فى مصر فحسب، وإنما فى المنطقة بأثرها، لتتحطم مخططات الأتراك، ويحمل من العداء والكراهية لمصر، ما لا تطيق عن حمله الجبال..!!

    ورغم، ألاعيب تركيا الحقيرة، وأطماعها، وانتهازيتها، إلا أن دولا عربية كبرى، كانت ترى فيها حليفا سياسيا وعسكريا سنيا، يمكن الاعتماد عليه بقوة فى مواجهة المد والنفوذ الشيعى، دون إدراك حقيقى، أن وطن مجهول النسب لا يعترف فى دستور إدارته إلا بلغة المصالح دون الوضع فى الاعتبار لقيم دينية أو أخلاقية أو حضارية وثقافية، وكان ذلك واضحا وجليا، فيكفى أنها الدولة الوحيدة التى غيرت هويتها أكثر من مرة..!!

    والسماء أرسلت لكل من كان يثق فى تركيا، رسالة محورية، لكشف ألاعيب نظامها الوقحة، عندما أعلن الرباعى العربى مقاطعة قطر، فقد هب أردوغان لنصرة قطر ضد الرباعى، وأرسل جيشه ومعداته العسكرية للدوحة، ولم يكتفِ بذلك، بل عقد سلسلة تحالفات مع إيران، الغول الشيعى الذى يهدد بالتهام كل الدول السنية، ملقيا الخلافات المذهبية عرض الحائط، ورافعا راية مصلحة تركيا الأهم والأكبر.

    بل وانتفض أردوغان ونظامه لإعلان الكراهية والحرب ضد الثلاثى عبدالفتاح السيسى ومحمد بن سلمان ومحمد بن زايد، ورأوا فى هذا المثلث، خطرا كبيرا فى صياغة المنطقة، وجسرا عفيا يقف لمخططات الأتراك وحلفائهم القطريين والإيرانيين، وأطلق جاويش أوغلو وزير الخارجية التركى المتشبه بسيده وتاج رأسه أردوغان، لسانه منطلقا فى كل اتجاه، ليهاجم الثلاثى!!

    ومع زيادة مساحات التفاهم، والتنسيق بين الرباعى العربى بشكل عام، صدر قلق كبيرا لمثلث الشر إيران، تركيا، قطر، خاصة فى ظل المشاريع الإصلاحية والتنموية الكبرى التى تشهدها مصر والإمارات والسعودية، وأصبحت حديث العالم، فى الوقت الذى يتعرض فيه مثلث الشر إلى انتكاسات اقتصادية وانهيارات سياسية كبرى، فكان اليأس والإحباط يتسرب إلى أردوغان على وجه الخصوص، يوما بعد يوم.

    حتى فوجئ الجميع بقضية مقتل الكاتب الإخوانى جمال خاشقجى داخل القنصلية السعودية بإسطنبول، وهنا وجد أردوغان ونظامه الإخوانى ضالته لتوظيف هذه القضية الجنائية، للانقضاض على الأمير محمد بن سلمان، ولى العهد السعودى، لأمرين رئيسيين، أن الرجل يقود ثورة حقيقية فى بلاده ضد الأفكار المتطرفة والانفتاح على العالم، كما يقود ثورة تنموية لإعادة الاقتصاد السعودى إلى شبابه، وتنوع مصادره..!!

    الثورة الإصلاحية والتنويرية، تجد معارضة قوية من التيارات الظلامية، وعلى رأسها جماعة الإخوان الإرهابية، وأتباعها تنظيم القاعدة وداعش وجبهة النصرة، وغيرها من المسميات، والتى تتخذ من تركيا ملاذا آمنا، وتجد الرعاية الأمنية والاستخباراتية وكل الدعم المالى، لتكون ذراع أردوغان الطولى للتخريب والتدمير وإثارة الفوضى فى الأوطان المستهدف تدميرها.

    وبما أن «التنوير» ضد جوهر «الظلام» فإن الجماعات «الظلامية» يثير سخطها وغضبها الشديد من هذه الأفكار، وتحاول حثيثة إحباط كل محاولات الإصلاح، حتى ولو بالعنف المسلح، لذلك، وظفت وبمساعدة أنقرة والدوحة وطهران، حادث مقتل «خاشقجى» للتخلص من خصمها اللدود محمد بن سلمان، وإيقاف مشروعه التنويرى الأضخم.

    وبدأت التحركات سريعة ومزعجة، استخدمت فيها كل أسلحة الإعلام القذرة، من قنوات وصحف وسوشيال ميديا، جميعها يتحدث بلسان واحد فى قطر وتركيا، عن تورط ولى العهد فى الجريمة، واستطاعت قطر شراء مساحات ثابتة من صحفية الواشنطن بوست، لمخاطبة الإدارة الأمريكية، ووجدنا الصحيفة التى تتحدث عن الحرية والديمقراطية، ومحاربة الديكتاتورية، تفتح أذرعها لأردوغان ليكتب مقالا طويلا حول جريمة خاشقجى، وكأنه هب مدافعا عن حرية القلم، مع أنه هو صاحب أكبر سجل فى العالم فى الحبس والتنكيل بالصحفيين.

    ووجدنا افتتاحيات صحيفة «واشنطن بوست»، تبنى المطالب بتحقيق أممى بمقتل الصحفى السعودى جمال خاشقجى، وهو المطلب الذى دشنته تركيا، وربيبتها الأسوأ قطر، ما يؤكد أن هذه الصحيفة الأمريكية، عبارة عن خنجر مسموم فى ظهر مصر والسعودية والإمارات العربية..!!

    وبعد موقف ترامب الحاسم، والتأكيد أنه لا يوجد دليل قوى على علاقة ولى العهد بالحادث الجنائى، أصيبت تركيا وقطر وإيران بصدمة عنيفة، وأن كل محاولتهم باءت بالفشل، وأن السعودية قوية ومتماسكة، ولن تؤثر فى مسيرتها الإصلاحية، نباح الكلاب.

    ومن خلال هذا السيناريو المزعج، والكارثى الذى تم رسمه للنيل من أمن واستقرار المملكة، يجب على السعودية أن تعيد حساباتها، وإظهار العين الحمراء لأردوغان ونظامه، بطرد السفير التركى من الرياض فورا..!!

زر الذهاب إلى الأعلى