فلسطين

  • وزير الخارجية يعلن إدانة مصر للإجراءات الإسرائيلية في شمال قطاع غزة

    استقبل د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج اليوم الإثنين، “مهند هادي” منسق الشئون الإنسانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة ونائب المنسق الأممي الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط، حيث شهد اللقاء بحث أبرز التطورات ذات الصلة بالعدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة.

    وأوضح السفير تميم خلاف المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية والهجرة أن الوزير عبد العاطي أكد خلال اللقاء دعم مصر لجهود منسق الشئون الإنسانية، وخاصة في هذا التوقيت الذي يشهد فيه قطاع غزة كارثة إنسانية فادحة، معرباً عن إدانة مصر للإجراءات الإسرائيلية في شمال قطاع غزة، وكافة العراقيل التي تفرضها على دخول المساعدات الإنسانية للقطاع، واستهدافها العاملين بالمجال الإنساني، ومحاولات تقويض عمل وتصفية نشاط وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا”.

    وحرص وزير الخارجية على استعراض أبرز الجهود التي اضطلعت بها مصر لتكثيف وتيرة دخول المساعدات الإنسانية للقطاع، مشدداً على ضرورة تمكين كافة أجهزة الأمم المتحدة من الاضطلاع بمسئولياتها في هذا الشأن.

    وحرص الوزير عبد العاطي على التعرف من المسئول الأممي على رؤيته تجاه الأوضاع في غزة، وطبيعة التحديات التي تواجه المؤسسات الأممية وتقييمه للأوضاع الإنسانية في القطاع، وخاصة بشماله في ظل الإجراءات العسكرية الإسرائيلية، معرباً عن رفض مصر القاطع لأي محاولات لتهجير سكان قطاع غزة.

  • قوات الاحتلال الإسرائيلى تقتحم عدة مدن فى الضفة الغربية

    يُواصل جيش الاحتلال الإسرائيلى عمليته العسكرية الواسعة فى جنين ومخيمها شمالى الضفة الغربية المُحتلة، وسط تدمير كبير استهدف مركز المدينة بشكل لافت.

    وأفادت مصادر محلية لوكالة الأنباء الفلسطينية “وفا” بأن قوات الاحتلال، داهمت المدينة برفقة جرافة عسكرية، وتمركزت فى شارع الناصرة.

    وأشارت المصادر إلى أن الاحتلال احتجز عددًا من الفلسطينيين عند دوار جميل فى شارع الناصرة، بمدينة جنين شمال الضفة الغربية المحتلة.

    ولفتت المصادر إلى أن جيش الاحتلال داهم عددًا من المحال التجارية على شارع الناصرة، فيما اقتحمت آليات الاحتلال ضاحية شويكة وقرية الجاروشية، واتجهت صوب بلدات دير الغصون، وعتيل، وزيتا، حيث جابت شوارعها الرئيسية والفرعية، دون أن يبلغ عن اعتقالات.

    وأضافت أنَّ قوات الاحتلال أطلقت قنابل الغاز السام باتجاه الفلسطينيين فى بلدة زيتا.

    وتشهد الضفة الغربية تصاعدًا فى العنف منذ أكثر من عام، خصوصًا منذ اندلاع الحرب بقطاع غزة فى السابع من أكتوبر 2023 إثر الهجوم الذى شنته حركة حماس على مستوطنات وقواعد عسكرية إسرائيلية فى غلاف غزة.

    كما تزايدت اعتداءات المستوطنين المتطرفين على المدنيين الفلسطينيين، ما دفع الإدارة الأمريكية إلى فرض عقوبات على عدة مجموعات.

  • الاحتلال ينسف منازل فى المناطق الغربية من شمال قطاع غزة

    أفادت وسائل إعلام بأن قوات الاحتلال الإسرائيلي نسفت منازل في المناطق الغربية من شمال قطاع غزة، كما اقتحمت آليات عسكرية إسرائيلية أحياء في مدينة قلقيلية شمالي الضفة الغربية.

    واستشهد أكثر من 30 فلسطينياً على الأقل، بينهم نساء وأطفال، وأصيب آخرون، في هجوم شنته طائرات الاحتلال الإسرائيلي على مربع سكني يضم 5 منازل على الأقل قرب الدوار الغربي في بلدة بيت لاهيا، بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا).

    وفي وقت سابق السبت، قصفت الطائرات الإسرائيلية المسيّرة محيط مدرسة الفاخورة شمال مدينة غزة، ما أسفر عن استشهاد فلسطينيين اثنين، كما أطلقت الطائرات المروحية النيران الثقيلة تجاه المناطق الجنوبية للمدينة.

  • إعلام فلسطينى: 20 شهيدا وعدة مصابين بقصف جيش الاحتلال لمنزلين فى بيت لاهيا

    أفادت وسائل إعلام فلسطينية بسقوط 20 شهيدا وعشرات المصابين بقصف الاحتلال الإسرائيلي منزلين في بيت لاهيا شمال قطاع غزة، حسبما نقلت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل.

    ويُواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثّف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، مُخلّفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء.

    ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

  • “صحة فلسطين”: جيش الاحتلال يحتجز مئات المرضى والأطقم الطبية بمستشفى كمال عدوان

    أكدت وزارة الصحة الفلسطينية أن قوات الاحتلال تقتحم في هذه الأثناء مستشفى كمال عدوان شمالي قطاع غزة وتحتجز مئات المرضى والطواقم الطبية وبعض النازحين من جيران المستشفى الذين لجأوا للاحتماء به من القصف المتواصل.

    وأضافت الصحة الفلسطينية، أنه لم يتم توريد وتوفير الطعام ولا الأدوية ولا المستهلكات الطبية اللازمة لإنقاذ الحياة للجرحى والمرضى بالمستشفى، مفيدة بسقوط 38 شهيدا معظمهم أطفال ونساء جراء عدد من المجازر ارتكبها الاحتلال بحق المواطنين بمنطقة جنوب شرق خان يونس.

  • عشرات الشهداء الفلسطينيين في غارات إسرائيلية شمال غزة

    أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية بأن شمالي قطاع غزة، شهد فجر اليوم الأربعاء، تصعيدا عسكريا من قبل الجيش الإسرائيلي، حيث شنت طائراته أكثر من 20 غارة.

    ونقلت الوكالة عن مصادر طبية قولها إن عشرات الفلسطينيين قتلوا وأصيب آخرون، بينهم نساء وأطفال، في غارات إسرائيلية على مناطق متفرقة في شمال قطاع غزة.

    واستهدفت غارة إسرائيلية منزلا غرب جباليا البلد شمالي القطاع، ما أدى إلى مقتل وإصابة العديد من الفلسطينيين.

    وأكدت مصادر محلية سماع دوي انفجارات قوية في منطقة الصفطاوي، وسط إطلاق نار مكثف من آليات الجيش الإسرائيلي.

  • كتاب الرسالة ضمن الأعلى مبيعا فى أمريكا.. هل يتحدث عن فلسطين؟

    احتل كتاب الرسالة لتا- نهيسى كوتس مكانة بارزة فى قائمة الأكثر مبيعًا فى نيويورك تايمز، حيث يأخذ القارئ فى رحلة فريدة عبر ثلاث قارات، لاستكشاف كيف تُشكّل السرديات التى نرويها أو نتجاهلها واقعنا وحياتنا.

    يكتب كوتس بأسلوب غاية في الوضوح والغرض، وفي هذا العمل يركز على كشف الروايات التقليدية التي يمكن أن تُستغل لتبرير التطهير العرقي أو تبرير سياسات عنصرية، ويحثّ المؤلف الطلاب والمعلمين والصحفيين وأولياء الأمور على إعادة النظر في القصص السائدة، والتحرر من الأساطير التي تضللنا.

    تنطلق الرحلة من داكار، عاصمة السنغال الحديثة، حيث يجد كوتس نفسه في مواجهة مزدوجة مع التاريخ الأفريقي والآثار العميقة للاستعمار، ثم ينتقل إلى كولومبيا بولاية ساوث كارولينا، حيث يروي تجربته مع حظر كتابه هناك، مسلطًا الضوء على قمع الفكر.

    وفي القسم الأكثر عمقًا من الكتاب، يسافر كوتس إلى فلسطين، حيث تتجلى أمامه بوضوح وضع مأساوي، كيف يمكن أن تخلق السرديات القومية عوالم موازية تتصادم مع الحقيقة على الأرض، وتؤدي إلى تجاهل المعاناة الإنسانية.

    يأتي هذا الكتاب في لحظة تاريخية فارقة عالميًا وأمريكيًا، ويؤكد كوتس على الحاجة إلى التحرر من الأكاذيب التى تكبّل رؤيتنا للعالم وتثقل أرواحنا، بدلاً من الانصياع للأساطير المريحة، يدعو إلى تبنّي الحقيقة مهما كانت مؤلمة، بوصفها أداة للتحرر الفكري والإنساني.

  • جيش الاحتلال يدمر مربعا سكنيا فى محيط مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة

    دمر جيش الاحتلال الإسرائيلي، قبل قليل، مربعا سكانيا في محيط مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة، جاء ذلك وفقا لما أفادت به قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها قبل قليل.

    كما أفاد مراسل قناة القاهرة الإخبارية، قبل قليل، عن سقوط شهيدين في قصف للاحتلال استهدف مجموعة مواطنين في بلدة عبسان شرقي مدينة خان يونس.

  • عبد الرحيم على: مصر رفضت تهجير الفلسطينيين حفاظا على قضيتهم

    قال الكاتب والمفكر السياسي الدكتور عبد الرحيم علي رئيس مجلس إدارة مركز دراسات الشرق الأوسط بباريس، أن منح مصر 100 مليار دولار وخصم ديونها كانت مرتبطة بالموافقة على تهجير الفلسطينيين، مردفا: «إذا الرئيس السيسي أراد أن يتخلص من كل مشاكل مصر في ثانية بحذف ديون ومنح 100 مليار دولار مقابل تهجير الفلسطينيين، لكنه لم يفعل ذلك».

    وأضاف «علي» خلال لقائه ببرنامج «كلام في السياسة»، المُذاع على قناة «إكسترا نيوز»، من تقديم الإعلامي والكاتب الصحفي أحمد الطاهري، أن مصر إذا وافقت على ذلك من شأنه تفريغ القضية الفلسطينية وتنهيها إلى الأبد، ولن يكون هناك قضية، لأن القضية عبارة عن شعب وأرض، ولكن مصر حاضنة عربية.

    وأكد أن لدى مصر مشروع آخر في المنطقة ينافي ويواجه المشروع الصفوي، الذي يهدف لإشاعة الفوضى في المنطقة والاستيلاء علي دولها، لافتا أن إيران حصلت على السلاح الأمريكي لضرب العراق عن طريق إسرائيل.

    ولفت إلى  أن إيران هي من أدخلت القاعدة من أفغانستان ثم جعلتهم يمكثون في بيوت آمنة تابعة للحرس الثوري ثم أرسلتهم للشمال العراقي لتنظيم «التوحيد والجهاد» في 2003 بالعراق ثم الإعلان عن فرع القاعدة ببلاد الرافدين ثم ينضم مجلس مجاهدي العراق وينظم تنظيم «الدولة الإسلامية» بالعراق وبلاد الشام «داعش».

    تحدث الكاتب والمفكر السياسي الدكتور عبد الرحيم علي رئيس مجلس إدارة مركز دراسات الشرق الأوسط بباريس، الفرق بين المشروع الصفوي الإيراني والمشروع الإسرائيلي الصهيوني، قائلا: هناك فرق بين المشروعين لكنهما يصبان في وعاء واحد، فالمشروع الإسرائيلي الصهيوني، هو أن الدولة الصهيونية من النيل حتى الفرات.

    وأضاف «علي»، أن المشروع الصفوي مشروع إمبراطوري يعني عودة الإمبراطورية الفارسية من جديد، ويتطلب عودتها أن تكون الدول العربية بحوزة إيران.

    وتابع رئيس مجلس إدارة مركز دراسات الشرق الأوسط بباريس: «لتحقيق هذا المشروع زرعت إيران أذرع في كل الدول، لكن مصر هي البلد الوحيد التي لم تستطع إيران وضع أذرع فيها، إذن، المشروع الصفوي هو الاستيلاء على كل ما كانت فيه قدم للإمبراطورية الفارسية عن طريق استغلال نقطة الشيعة».

    قال الكاتب والمفكر السياسي الدكتور عبد الرحيم علي رئيس مجلس إدارة مركز دراسات الشرق الأوسط بباريس، إن بنيامين نتنياهو يعتبر حركة حماس مثل «هتلر» أو «نازيين جدد»، لافتا أن توجيه إسرائيل ضربة لإيران مسألة وقت، مردفا: «ستكون الضربة إما الليلة أو غدا صباحا، لن يمر هذا الأسبوع على الإطلاق إلا بحدوثها».

    وأضاف «علي»، أن الأحداث الحالية ستنتج جيلا جديدا أشرس من الحاليين، مردفا: «المطلوب حقن سياسي ووحدة وطنية فلسطينية وبرنامج نضال وسياسي ويقاد هذا الجيل وتوجه طاقاته بشكل صحيح ستتحقق من خلال ذلك الدولة الفلسطينية».

    وتابع رئيس مجلس إدارة مركز دراسات الشرق الأوسط بباريس: «القضية الفلسطينية مركزية بالنسبة لمصر، ولا أحد يزايد علينا».

  • فصائل فلسطينية تعلن مقتل محتجزة إسرائيلية فى شمال قطاع غزة

    أعلنت فصائل فلسطينية عن مقتل محتجزة إسرائيلية في شمال قطاع غزة، وذلك وفق خبر عاجل لقناة “القاهرة الإخبارية”.

    ويُواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثّف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، مُخلّفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء.

    ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثي، مع دخول الحرب على غزة عامها الثاني، والتي أحدث كارثة إنسانية وتدميرًا واسعًا وغير مسبوق طال مناحي الحياة كافة.

  • جيش الاحتلال الإسرائيلى: مقتل جنديين اثنين فى شمال قطاع غزة

    أكد جيش الاحتلال الإسرائيلى، اليوم مقتل جنديين اثنين فى شمال قطاع غزة، حسبما ذكرت وسائل إعلام عبرية.

    أفاد مسئول بوزارة الصحة فى غزة باندلاع حرائق فى مدارس النزوح بمخيم جباليا إثر قصفها من قبل قوات الاحتلال، بحسب وسائل إعلام فلسطينية.

    وأكدت ارتفاع حصيلة الشهداء إلى 32 جراء غارات إسرائيلية على مناطق متفرقة فى قطاع غزة منذ صباح اليوم السبت.

    وأوضح المسؤول فى صحة غزة أنهم لا يستطيعون إحصاء أعداد الشهداء فـ”الأرقام مفزعة وما نعلنه هو (عدد) من نتمكن من انتشالهم”، مؤكدا خروج المستشفيات الثلاثة فى الشمال عن الخدمة بعد استهدافها من قبل قوات الاحتلال”.

  • قصف مدفعى إسرائيلي عنيف صوب بيت لاهيا شمالى قطاع غزة

    أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في خبر عاجل لها، عبر مراسلها، بأن قصف مدفعى إسرائيلي عنيف صوب بيت لاهيا شمالى قطاع غزة.

    واقتحمت قوات الاحتلال بلدة الخضر جنوب بيت لحم بالضفة الغربية.

  • إعلام فلسطينى: نفاد الوقود فى سيارات الإسعاف بشمال غزة بسبب منع دخول المساعدات

    أفادت وسائل إعلام فلسطينية، منذ قليل، بنفاد الوقود في سيارات الإسعاف في شمال غزة بسبب إصرار الاحتلال على منع دخول المساعدات، وفق ما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل.

    كما تحدثت وسائل إعلام إسرائيلية عن صافرات الإنذار في رأس الناقورة وشلومي والكوش ونطوعا في الجليل الأعلى وشن غارة إسرائيلية على محيط بلدة القليلة في قضاء صور جنوبي لبنان.

    بينما سقط شهيد ومصابون في قصف إسرائيلي استهدف منزلا في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

  • الصحة العالمية: الخدمات الصحية شبه معدومة فى شمال قطاع غزة

    قال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم جيبريسوس، إنه لم يعد هناك أي خدمات صحية تقريبا في شمال قطاع غزة، حيث تواصل إسرائيل منع بعثات الإغاثة من الوصول إلى المنطقة.

    وأشار جيبريسوس، إلى أن إسرائيل منعت بعثتين لمنظمة الصحة العالمية من الوصول إلى شمال غزة مرة أخرى.. مطالبا إسرائيل بوقف أوامر التهجير القسري، وعدم التعرض للمستشفيات وتسهيل مهمات فرق المساعدات الإنسانية.

    وأضاف مدير منظمة الصحة العالمية: “ندعو إسرائيل للعمل من أجل وقف إطلاق النار، حيث أن جميع العالقين في هذا الصراع بحاجة إلى السلام”.

    وفي السياق ذاته، حذرت 18 منظمة إغاثة دولية بينها منظمات بريطانية وفرنسية وأمريكية وسويسرية من أن التوتر المتزايد في شمال غزة سيؤدي إلى كارثة إنسانية.

    وذكرت المنظمات – في بيان مشترك – أن تهجير إسرائيل للفلسطينيين في شمال غزة من شأنه أن يزيد سوء الحالة الإنسانية ويعيق عمليات الإغاثة.

  • شهداء وجرحى إثر قصف مدفعى استهدف منازل فى جباليا البلد شمال قطاع غزة

    أفادت وسائل إعلام فلسطينية، منذ قليل، بسقوط شهداء وجرحى إثر قصف مدفعي استهدف منازل في جباليا البلد شمال قطاع غزة، وفق ما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل.

    ويُواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثّف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، مُخلّفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء.

    ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

  • ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على قطاع غزة إلى 42 ألف شهيد

    أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، ارتفاع عدد ضحايا العدوان على قطاع غزة إلى 42.010 شهداء و97.720 مصابا منذ 7 أكتوبر العام الماضي.

    أضافت وزارة الصحة، أن الاحتلال ارتكب 3 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة راح ضحيتها 45 شهيدا و130 مصابا خلال الساعات الـ24 الماضية.

  • “الخارجية”: تصفية القضية الفلسطينية خط أحمر لمصر والأردن

    شدد وزير الخارجية والهجرة المصري ” بدر عبدالعاطي ” ، خلال مباحثاته مع نظيره الأردني أيمن الصفدي، على الرفض الكامل والمطلق لكل السياسات الإسرائيلية التي تستهدف فرض أمر واقع جديد على الفلسطينيين، والذي يضطرهم إلى النزوح من أراضيهم المحتلة، بما يؤدي إلى تصفية القضية الفلسطينية على حساب دول الجوار.

    وأضاف “عبدالعاطي”، خلال مؤتمر صحفي مع نظيره الأردني، أن تصفية القضية الفلسطينية يعد خط أحمر لكل من مصر والأردن ولن يسمحا بحدوثه، كما أكدا خطورة الوضع الإنساني المتردي في قطاع غزة بعد مرور عام من العدوان الإسرائيلي.

    وتابع: “أدى العدوان إلى سقوط أكثر من 41 ألف شهيد أغلبهم من النساء والأطفال، مع وجود الآلاف تحت الركام، فضلًا عن تشريد ونزوح أكثر من 700 ألف فلسطيني داخل القطاع، بما يمثل أكثر من 80% من سكان القطاع، وتدمير معظم البنى التحتية بسبب آلة الحرب الإسرائيلية الغاشمة التي لم تتوقف حتى الآن في إزهاق المزيد من الأرواح، من خلال سياسة التجويع والحصار الكامل التي تفرضها على أهل غزة”.

  • جيش الاحتلال: استدعاء 3 كتائب احتياط للقيام بمهام عملياتية فى الضفة الغربية

    قال جيش الاحتلال: استدعاء 3 كتائب احتياط للقيام بمهام عملياتية في الضفة الغربية، وذلك وفق خبر عاجل لقناة “القاهرة الإخبارية”.

    وتواصل قوات الاحتلال حالات الاعتقال منذ بدء حرب الإبادة المستمرة والعدوان الشامل على الفلسطينيين، حيث وصلوا إلى أكثر من 10 آلاف و900 فلسطيني من الضفة الغربية بما فيها القدس.

    يذكر أن قوات الاحتلال تواصل تصعيد حملات الاعتقال في الضفة، التي تشكّل أبرز السياسات الثابتة، والممنهجة التي تستخدمها قوات الاحتلال، بهدف تقويض أي حالة مواجهة متصاعدة.

  • وزير الخارجية: الاحتلال يستخدم التجويع ضد الفلسطينيين وينتقم من أهل غزة

    شارك وزير الخارجية والهجرة الدكتور بدر عبد العاطي في الجلسة الطارئة لمجلس الأمن المنعقدة حول الوضع في فلسطين يوم 27 سبتمبر 2024.

    أكد وزير الخارجية في كلمته، أنه رغم كل المناشدات الدولية لإسرائيل بوقف نزيف الدماء، وإيقاف القتل المستمر واستهداف المدنيين، ورغم مساعي الوساطة المستمرة لمصر مع قطر والولايات المتحدة وقرارات مجلس الأمن العديدة، وما وصل إليه القطاع من وضع إنساني كارثي، أمعنت قوة الاحتلال في الانتقام من أهل غزة، واستخدمت التجويع والحصار سلاحاً ضد الفلسطينيين، وفرضت عليهم النزوح والتهجير من منازلهم، واحتلت الجانب الفلسطيني من معبر رفح ومنعت وكالات الأمم المتحدة والمنظمات الإغاثية من توزيع المساعدات داخل القطاع، بما أفضى لكارثة إنسانية غير مسبوقة.
     
    شدد الوزير على رفض مصر الكامل لاستهداف المدنيين، مندداً بإمعان إسرائيل في توسيع رقعة الصراع، وأدان العدوان الإسرائيلي على لبنان، وأكد ضرورة اضطلاع مجلس الأمن بمسئولياته واتخاذ الإجراءات اللازمة بما يؤدي إلى وقف الحرب الدائرة وتحقيق وقف ‏فوري وشامل ودائم لإطلاق النار في غزة ولبنان، وتجنيب المنطقة الانزلاق إلى حرب إقليمية مفتوحة.

    أوضح الوزير عبد العاطي، أن إسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال، هي المسئول الأول والمُباشر عما آلت إليه الأوضاع في غزة والمنطقة ومسئولة عن توسيع رقعة الصراع، وأنها مثلها مثل باقي الدول عليها التزام بتنفيذ كل قرارات مجلس الأمن ومحكمة العدل الدولية الصادرة منذ بداية الأزمة، وكذلك أحكام القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، وأنه على الجميع الرفض بوضوح للمُبررات الواهية لاستمرار الحرب الحالية، أو الادعاءات الجوفاء التي تُكررها سلطة الاحتلال عن الإجراءات التي اتخذتها للتخفيف من وطأة التداعيات الإنسانية، والتي ثبُت مراراً عدم مصداقيتها، وأن توقف تدفُق المساعدات الإنسانية عبر معبر رفح البري هو نتيجة مباشرة للسيطرة العسكرية الإسرائيلية المُتواصلة على كل أرجاء القطاع بما في ذلك الجانب الفلسطيني من معبر رفح والشريط الحدودي مع مصر، وأن مواصلة العمل الإنساني ما زال ممكناً، إذا تحملت إسرائيل مسئولياتها وانسحبت فوراً من المعبر، وقامت بتسليمه للجانب الفلسطيني، وقامت بفتح كل المعابر الأخرى التي تحيط بغزة من الجانب الإسرائيلي.  

    وشدد د. عبد العاطي، على أن مصر ستستمر في العمل بلا كلل لوقف الحرب، ولضمان النفاذ والمُستدام للمساعدات الإنسانية لغزة، ودعم الصمود الفلسطيني أمام محاولات التهجير. وعلى أن مجلس الأمن قادر على إحداث تغيير على الأرض إذا خلصت النوايا.

    وعرض الوزير عبد العاطي في هذا السياق دور المجلس الذي تتطلع إليه مصر في هذه المرحلة المفصلية من تاريخ الشرق الأوسط، موضحاً أن ذلك يتضمن إلزام إسرائيل بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة، ووقف التصعيد المُتعمد في المنطقة بما في ذلك في لبنان، وبالانسحاب الكامل من القطاع، بما في ذلك الانسحاب الفوري من الجانب الفلسطيني لمعبر رفح ومحور “فيلادلفيا”، وحتى يتم استئناف تدفق المساعدات الإغاثية العاجلة، والانسحاب كذلك من الجانب الفلسطيني لجميع المعابر بين قطاع غزة وإسرائيل وفتحها بالكامل للنفاذ الإنساني. وتتمثل باقي الخطوات في تنفيذ قرارات محكمة العدل الدولية، وتقديم الدعم الكامل للسلطة الوطنية الفلسطينية وتمكينها من القيام بكل واجباتها تجاه الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، بما في ذلك العودة للمعابر وتقديم الخدمات الأساسية وتولي مهام الإدارة والحُكم وإنفاذ القانون، بالإضافة إلى ترحيب مجلس الأمن بالعضوية الكاملة لدولة فلسطين بالأمم المتحدة، وعلى أساس خطوط الرابع من يونيو لعام 1967، بما في ذلك ما يتعلق بالقدس الشريف، والزام إسرائيل بإنهاء كافة مظاهر الاحتلال لدولة فلسطين بقطاع غزة والضفة الغربية بما في ذلك القدس الشرقية.

  • وزير الخارجية يؤكد ضرورة تسهيل وتسريع نفاذ المساعدات إلى قطاع غزة

    التقى الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج مع “سيجريد كاخ” كبيرة منسقي الأمم المتحدة للشئون الإنسانية وإعادة الإعمار في غزة السبت، وذلك على هامش مشاركته في الشق رفيع المستوى من اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك.

    بدر 1

    جانب من اللقاء

    وأعرب وزير الخارجية خلال اللقاء عن ترحيبه بالمسئولة الأممية، مؤكداً مواصلة مصر تقديم الدعم اللازم لها لتمكينها من تنفيذ مهام ولايتها التى نص عليها قرار مجلس الأمن المنشئ لها رقم 2720، ومرحباً بالتعاون الوثيق بين الالية وجمعية الهلال الأحمر المصري الرامي لتسهيل وتسريع نفاذ المساعدات إلى قطاع غزة تنفيذا لقرار مجلس الامن.

    حرص د.عبد العاطي على تأكيد أهمية تعاون كافة الدول مع كبيرة منسقي الامم المتحدة ، للانتهاء من الاجراءات الضرورية لعمل الالية  فى أسرع وقت ممكن، مؤكداً ضرورة مواصلة إطلاع مجلس الأمن بشفافية وبوضوح على التطورات الخاصة بانشاء الآلية وعن مدى تعاون الدول معها فى تنفيذ الولاية التى أوكلها إليها مجلس الأمن، كما شدد على اهمية وقف إطلاق النار ورفع جميع العقبات التي تضعها إسرائيل أمام نفاذ المساعدات للقطاع من أجل إيجاد نهاية للأزمة التي يشهدها قطاع غزة.

  • جيش الاحتلال: إصابة جندي بجروح خطيرة في الضفة الغربية الليلة الماضية

    أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها بأن جيش الاحتلال أعلن إصابة جندي بجروح خطيرة في الضفة الغربية الليلة الماضية.

    وتواصل قوات الاحتلال شن مئات الغارات والقصف المدفعي وتنفيذ جرائم في مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.

    ودمَّرت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مربعات سكنية كاملة فى قطاع غزة، ضمن سياسة التدمير الشاملة التي ينتهجها الاحتلال في عدوانه المستمر على قطاع غزة.

    ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.
     

  • قوات الاحتلال تعتقل 22 فلسطينيا من مدينة سلفيت بالضفة الغربية

    شنت قوات الاحتلال الإسرائيلى، فجر اليوم الأربعاء، حملة اعتقالات واسعة طالت 22 مواطنا، واحتجزت عددا منهم، عقب اقتحام مدينه سلفيت بالضفة الغربية.

    وأفادت مصادر محلية، حسبما نقلت وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”، بأن الاحتلال اقتحم المدينة فجرا، وداهمت العشرات من منازل المواطنين، بطريقة همجية، واعتقل عددا من المواطنين بعد مداهمة منازلهم وتفتيشها والعبث وتخريب محتوياتها.

    وأشارت المصادر، إلى أن المعتقلين هم: علي خليل عمران فاتوني (35 عاما)، وذياب عمران فاتوني (42 عاما)، ومراد عز الدين زبيدية (29 عاما)، وعناد رفيق سعيد ابو لاوي (27 عاما)، ومصعب يسار احمد شتية (33 عاما)، ومحمد يسار احمد شتية (31 عاما)، وضياء محمد مصطفی زهد (43 عاما)، ومصطفی محمد مصطفی زهد (33 عاما)، وعبد الرحيم تيسير شاهين (35 عاما)، محمد راسم عمران فاتوني (34 عاما)، وعبد الرحمن تيسير شاهين (33 عاما)، وزيد زيادة، وسمير عبد الهادي دواهقة (42 عاما)، وأحمد عبد الفتاح أمين معالي (18 عاما)، وعبد القادر عزيز ابراهيم الفتاش (28 عاما)، وخالد عبد الرحيم طه ماضي (21 عاما)، ومحمد صلاح المصري (55 عاما)، وبلال رجب فرج التري (29 عاما)، وفتحي أبو زاهر (59 عاما)، وأسامة عبد الهادي دواهقة (37 عاما)، والمحامي سامي طه شاهين (48 عاما)، وحامد المصري (24 عاما).

  • القاهرة الإخبارية: قصف مدفعى إسرائيلى كثيف صوب مخيم المغازى وسط قطاع غزة

    نفذ الاحتلال الإسرائيلي قصفًا مدفعيًا كثيفًا صوب مخيم المغازي وسط قطاع غزة، حسبما أفادت قناة “القاهرة الإخبارية”، في خبر عاجل.

    ويُواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثّف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، مُخلّفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء.

    ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

  • كيربى: الولايات المتحدة تحاول التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار فى قطاع غزة

    أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها بأن المتحدث باسم مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض، جون كيربي قال إن الولايات المتحدة الأمريكية تحاول التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، ولا تزال حماس هي العقبة الرئيسية أمام التوصل لوقف إطلاق النار في قطاع غزة.

    وتواصل قوات الاحتلال شن مئات الغارات والقصف المدفعي وتنفيذ جرائم في مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.

    ودمَّرت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مربعات سكنية كاملة فى قطاع غزة، ضمن سياسة التدمير الشاملة التي ينتهجها الاحتلال في عدوانه المستمر على قطاع غزة.

    ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.
     

  • استشهاد 5 فلسطينيين وإصابة آخرين إثر قصف إسرائيلى استهدف وسط وجنوب قطاع غزة

    استُشهد 5 فلسطينيين وأصيب آخرون، اليوم الخميس، إثر غارات نفذتها الطائرات الحربية الإسرائيلية إلى جانب قصف مدفعى استهدف وسط قطاع غزة وجنوبه.

    وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”، باستشهاد 4 مواطنين وإصابة آخرين بينهم أطفال ونساء، في قصف إسرائيلي استهدف خيام نازحين في مستشفى شهداء الأقصى بدير البلح وسط قطاع غزة، كما استُشهد مواطن وأصيب أكثر من 10 آخرين في قصف إسرائيلي استهدف خيمة نازحين بمواصي خان يونس.

    وأشارت “وفا” إلى إستهداف قصف مدفعي إسرائيلي حي الصبرة جنوبي مدينة غزة، بينما قصفت طائرات الاحتلال منزلًا في حي الشيخ رضوان شمالي مدينة غزة؛ ما أسفر عن إصابة عدد من الفلسطينيين بجروح، كما أطلقت آليات الاحتلال نيرانها، وسط قصف مدفعي تجاه حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة، والمنطقة الشمالية من مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، تزامناً مع قصف طيران الاحتلال الحربي أرضاً فارغة جنوب غرب المخيم.

    وأضافت أن مدفعية الاحتلال أطلقت قذائفها على بلدة عبسان شرق مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، وعلى منازل المواطنين شمال غرب مدينة رفح جنوب قطاع غزة، كما نسف جيش الاحتلال الإسرائيلي عدة مباني سكنية في حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة.

    وقالت مصادر طبية، في وقت سابق من الليلة الماضية، إن 23 فلسطينيا استُشهدوا، بينهم أطفال ونساء، في قصف صاروخي ومدفعي إسرائيلي على مناطق متفرقة من قطاع غزة منذ فجر الأربعاء.

    وارتفعت حصيلة الشهداء في قطاع غزة، في حصيلة غير نهائية، إلى 40861، بينما ارتفعت حصيلة الإصابات إلى 94398 أغلبيتهم من الأطفال والنساء، منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في السابع من أكتوبر الماضي، في حين لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض.

  • مصدر رفيع المستوى: نتنياهو يسمح بتهريب السلاح من داخل إسرائيل إلى الضفة الغربية

    قال مصدر رفيع المستوى لقناة القاهرة الإخبارية إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يسمح بتهريب السلاح من داخل إسرائيل إلى الضفة الغربية ويتغاضى عن عمليات بيع السلاح للضفة لإيجاد المبررات لعدوانه على الشعب الفلسطيني.

    وتواصل قوات الاحتلال شن مئات الغارات والقصف المدفعي وتنفيذ جرائم في مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.

    ودمَّرت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مربعات سكنية كاملة فى قطاع غزة، ضمن سياسة التدمير الشاملة التي ينتهجها الاحتلال في عدوانه المستمر على قطاع غزة.

    ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

  • وزيرا خارجية السعودية والجزائر يبحثان تطورات الأوضاع فى فلسطين

    بحث وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، خلال اتصال هاتفي، مع وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج في الجزائر أحمد عطاف، تطورات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية في ضوء الجهود التي تبذلها الدول العربية والإسلامية الرامية إلى ضمان استعادة الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني الشقيق.

    كما ناقش الوزيران أهمية التنسيق المشترك لوقف انتهاكات قوات الاحتلال الإسرائيلي لكافة القوانين الدولية والإنسانية، حسبما ذكرت وكالة أنباء السعودية (واس).

  • جيش الاحتلال: إصابة جندي بجروح خطيرة في معارك وسط قطاع غزة

    أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها بأن جيش الاحتلال يعلن إصابة جندي بجروح خطيرة في معارك وسط قطاع غزة.
    وتواصل قوات الاحتلال شن مئات الغارات والقصف المدفعي وتنفيذ جرائم في مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.
    ودمَّرت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مربعات سكنية كاملة فى قطاع غزة، ضمن سياسة التدمير الشاملة التي ينتهجها الاحتلال في عدوانه المستمر على قطاع غزة.
    ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.
     

  • بدء حملة التطعيم ضد شلل الأطفال جنوب قطاع غزة وغدا فى المناطق الوسطى

    أفاد مراسل قناة “القاهرة الإخبارية” فى خبر عاجل: “بدء حملة التطعيم ضد شلل الأطفال جنوبي قطاع غزة وغدا تنطلق في المناطق الوسطى ولمدة 3 أيام”.

    ويُواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثّف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، مُخلّفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء.

    ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

  • جهاز الأمن الإسرائيلى يغلق الحرم الإبراهيمى فى وجه الفلسطينيين

    أعلن الجهاز الأمني الإسرائيلي، إغلاق الحرم الإبراهيمي أمام الفلسطينيين، وذلك ردا على عملية “غوش عتصيون”، وفق ما نشرت صحيفة يديعوت أحرونوت اليوم السبت.

    وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بإصابة قائد لواء غوش عتصيون وجندي وعدد من المستوطنين إثر عملية مزدوجة استهدفت مستوطنتين بالضفة الغربية في وقت متأخر من ليل الجمعة، في حين باركت حركة المقاومة (حماس) العملية واعتبرتها رسالة واضحة في زمانها ومكانها.

    ووقع انفجار عند مفرق غوش عتصيون، المستوطنة الواقعة شمال الخليل، أعقبه هجوم على مدخل مستوطنة كرمي تسور القريبة.

    وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي في بيان إن “حدثين أمنيين وقعا في لواء غوش عتصيون، وقتلنا منفذي الهجومين”.

زر الذهاب إلى الأعلى