أكدت وزارة الصحة والسكان أنها تتواصل حاليا مع سفارة مصر فى كندا للتعرف على ملابسات ما ذكرته وزارة الصحة الكندية باكتشاف حالة مصابة بالكورونا لديها سجل سفر إلى مصر مؤخرا.
وقالت وزارة الصحة والسكان أن هناك تواصل عال المستوى مع منظمة الصحة العالمية بذات الشأن، للتعرف على خط سير والأماكن التى زارها الكندى للتمكن من فحصها وتأمينها، مشيرة إلى أن مصر لم تسجل أى حالات مصابة بالمرض حالياً أو حتى حاملة للفيروس.
وأضافت وزارة الصحة والسكان أن إجراءات الحجر الصحى تتم فى المطارات والموانى بشكل دقيق للغاية، ويتم فحص القادمين من الخارج من خلال المسح الحرارى والمناظرة الطبية مع تحرير كروت المراقبة الصحية للتتبع حال ظهور أى مشاكل صحية تتعلق بالمرض أو بغيرة من الأوبئة.
وكانت صحيفة “ناشونال بوست” الكندية قالت إن مسئولى الصحة فى أونتاريو أكدوا وجود حالة إيجابية جديدة من الإصابة بفيروس كورونا COVID-19 فى تورونتو قال الدكتور ديفيد ويليامز ، المسؤول الطبى عن الصحة ، ليلة الجمعة إن هذه هى الحالة الثامنة لفيروس كورونا الجديد فى المقاطعة.
وقال المسؤولون إن المريض رجل فى الثمانينات من عمره ولديه سجل سفر إلى مصر. ووصل إلى تورونتو فى 20 فبراير وتوجه إلى قسم الطوارئ فى المستشفى العام لشبكة سكاربورو الصحية يوم الخميس.
وأضاف المسئولون إنه كان معزولًا حيث تم اختباره على COVID-19 وخرج من المستشفى فى نفس اليوم وهو فى حالة طيبة وعاد إلى المنزل، وقالت وزارة الصحة فى أونتاريو فى بيان لها ” الرجل كان يرتدى قناعًا”.
أعلنت الحكومة الفيدرالية الألمانية، إلغاء بورصة برلين السياحية، أكبر بورصة سياحة فى العالم، والتى كانت ستعقد الأسبوع المقبل، وذلك بسبب انتشار فيروس كورونا.
وقالت ألمانيا: “نظرًا لتزايد انتشار فيروس كورونا الجديد COVID-19، قررت وزارة الصحة الفيدرالية ووزارة الاقتصاد الفيدرالية إلغاء ITB Berlin، وأصدر ITB Berlin بيانًا رسميًا بسبب الإلغاء الثاني فى تاريخ البورصة”.
يذكر أن وزير الداخلية الاتحادي الألماني طلب بإلغاء بورصة برلين للسياحة ITB هذا العام احتياطا لأي ثغرات لانتقال الفيروس بين الرواد خلال البورصة، بينما وزير الصحة الاتحادي Jens Spahn (حزب CDU) يرى أنه لا مانع من انعقاد البورصة وأن وزارة الصحة لديها الإمكانات والاحتياطات الكافية، بجانب اقتراحه تجهيز إقرارات يتم توزيعها على المشاركين في المعرض فور وصولهم المطار بتعهدهم بأنهم لم يتعرضوا لأي شخص مصاب بأي فيروس قبل وصولهم لألمانيا وعدم زيارته للصين أو أى من الدول المنتشر فيها الفيروس، بالرغم من إعلانه بان العالم سيشهد إنتشار وباء كورونا.
وبورصة لندن هو المعرض التجاري الرائد في العالم حيث يضم حوالي 10،000 عارض من أكثر من 180 دولة وما مجموعه 160،000 زائر.
وكانت مصر ستشارك من خلال وزارة السياحة والآثار في فاعليات الدورة الـ 54 لبورصة برلين السياحية ” ITB” أكبر المعارض العالمية في هذا المجال.
وكانت ستتضمن فاعليات ITB 350 مؤتمر وندوة وورشة عمل يبلغ عدد المتحدثين فيها 400 محاضر ومتحدث في حضور 5 آلاف إعلامي و500 مدون سفر من جميع أنحاء العالم.
وأعلنت ألمانيا، ارتفاع عدد الإصابات المؤكدة بفيروس كورونا الجديد في البلاد إلى 53 حالة، وذكرت قناة “دويتشه فيله” الألمانية أن هذا يأتي بعدما تم تسجيل 27 حالة إصابة جديدة بالفيروس، مشيرة إلى أن أحد المصابين بالفيروس حالته خطيرة.
وأعلنت منظمة الصحة العالمية، أن هناك 4351 إصابة بفيروس كورونا و67 وفاة خارج الصين في 49 بلدا، وارتفاع عدد المصابين بفيروس كورونا إلى 83 ألفا والوفيات إلى 2858.
أعلنت الحكومة السويسرية إلغاء معرض جينيف للسيارات 2020 المقرر إقامته بعد أسبوع من الآن، بعد التطورات الأخيرة بشأن انتشار فيروس كورونا حول العالم.
وأصدرت الحكومة السويسرية قرارا بحظر جميع التجمعات التي تتعدى 1,000 شخص حتى 15 مارس القادم، وقد أكد المشرفون على المعرض قرار الإلغاء في بيان صحفي.
وأكد القائمين معرض جنييف بأنه سيتم إرجاع أموال جميع التذاكر المباعة، مع طلب المعرض من شركات السيارات إزالة ترتيباتهم داخل المعرض بحلول مارس 7، ما يعني أنه إلغاء كامل وليس مجرد تأجيل لوقت لاحق هذا العام.
وصرحت الحكومة السويسرية: “الأولوية القصوى هي حماية السكان استجابةً للتطورات الأخيرة في وباء الكورونا”.
ويُذكر أن سويسرا سجلت 9 حالات لفيروس كورونا حتى الآن، بينما قفزت الحالات المرضية في إيطاليا إلى 650، ووفاة 17 فردا.
ينشر اليوم السابع أول صورة للشخص الصيني المتعافى من فيروس كورونا، بعدما أتم فترة عزلة فى مستشفى النجيلة بمطروح، ويظهر فيها الشخص مع بعض الأطباء يحتفلون بتورتة بعد شفائه.
وكانت وزارة الصحة والسكان المصرية، ومنظمة الصحة العالمية، اليوم، أعلنتا تعافي أول حالة كانت حاملة لفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) داخل البلاد لشخص “أجنبي”، وخروجه من مستشفى العزل بعد التأكد من سلبية النتائج المعملية له، وقضائه فترة حضانة الفيروس بالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية.
وأوضح الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام، والمتحدث الرسمي للوزارة، أن الفريق الطبي المتابع لحالة الشخص الأجنبي قام بإجراء كافة الفحوصات والتحاليل الدورية، كما تم إجراء تحليل الـ “pcr” له تحت إشراف كل من وزارة الصحة والسكان، ومنظمة الصحة العالمية، عدة مرات متتالية أخرها اليوم بعد قضائه 14 يوما داخل الحجر الصحي، وجاءت نتيجة التحليل سلبية في كل مرة، مشيرًا إلى أنه تلقى الرعاية الطبية الفائقة وحالته الصحية جيدة تمامًا وخالي من الفيروس، وبهذا تصبح مصر خالية من فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19).
وأضاف “مجاهد” أنه عند خروج الحالة من المستشفى كان في استقبالها وفدًا من سفارة بلاده، والذي أشاد بالرعاية الطبية التي تلقاها المريض طوال فترة العزل، مشيدين بالإجراءات والتدابير الوقائية التي تتخذها مصر للتصدي لفيروس كورونا المستجد.
وفي هذا الصدد، أشاد الدكتور جون جبور، ممثل منظمة الصحة العالمية في مصر بالخطة الاحترازية التي تطبقها مصر للتصدي لفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، ونجاحها في اكتشاف الحالة وكفاءة الإجراءات الطبية والوقائية التي تم التعامل بها مع الحالة حتى تمام التعافي، مشيرًا إلى أنه بذلك أصبحت جمهورية مصر العربية خالية تمامًا من الفيروس.
وأكد “جبور” أن مصر تعتبر من أولى الدول التي وضعت خطة وقائية للتصدي لفيروس كورونا المستجد، مشيدًا بشفافية الحكومة بالإبلاغ الفوري عن الحالة لمنظمة الصحة العالمية وأمدتها ببياناتها الوبائية، مما يسهم في دراسة وبائيات المرض في العالم.
توفى المواطن البريطاني المصاب بفيروس كورونا على متن سفينة “دايموند برنسيس” وفق ما ذكرته فضائية العربية فى خبر عاجل لها.
وفى وقت سابق، أعلنت الحكومة اليابانية، اليوم الخميس، بدء إنزال طاقم سفينة دايموند برنسيس بعد رفع الحجر الصحى عنها قبالة ميناء يوكوهاما بسبب تفشي فيروس كورونا، وأفادت وزارة الصحة اليابانية – وفق ما أوردته وكالة أنباء (كيودو) اليابانية – بأنه من المتوقع استمرار عملية إنزال طاقم السفينة المكون من 240 شخصا- من بينهم جنسيات أجنبية لعدة أيام.وأضافت الوزارة أن طاقم السفينة سوف يمكث في هيئة الضرائب الوطنية اليابانية في مدينة واكو بمقاطعة سايتاما قرب العاصمة طوكيو لمزيد من متابعة الأطباء لحالتهم على أن يغادر الطاقم هذه المنشأة إذا ثبتت سلبية اختبارات الفيروس.
كانت السفينة السياحية تقل 3700 من الركاب وأفراد الطاقم من 56 دولة ومنطقة عندما وصلت إلى ميناء يوكوهاما شهر فبراير الجاري. وغادر معظم الركاب متن السفينة الأسبوع الماضي. وفي نفس الفترة، ساعدت الحكومات بعض أفراد الطاقم على مغادرة اليابان.
وأكدت اليابان إصابة ما يقرب من 900 حالة بفيروس كورونا، معظمها على متن السفينة التي خضعت للحجر الصحي منذ 3 فبراير بعد أن توقفت السفينة في هونج كونج وفيتنام وتايوان إضافة إلى مقاطعة أوكيناوا في أقصى جنوب اليابان.
وكانت السلطات اليابانية، أعلنت السبت الماضى، أن سيدة ممن غادروا الحجر الصحى على متن سفينة (دايموند برنسيس) السياحية التى ترسو فى ميناء باليابان، ثَبتت إصابتها بالالتهاب الرئوى المرتبط بفيروس “كورونا المستجد” (كوفيد 19) بعد عودتها لمنزلها، وذلك رغم النتائج السلبية للفحوص التى خضعت لها قبل مغادرة السفينة.
أصدر وزير الأشغال العامة والنقل بلبنان الدكتور ميشال نجار، قرارا بوقف النقل جوا وبرا وبحرا لجميع الأشخاص القادمين من الدول التي تشهد تفشيا لفيروس الكورونا (الصين، كوريا الجنوبية، إيران، إيطاليا، وعند الضرورة دول أخرى تحددها لجنة متابعة التدابير والإجراءات الوقائية لفيروس الكورونا).
يستثنى من ذلك فقط المواطنون اللبنانيون والاشخاص الأجانب المقيمون في لبنان، وذلك بناء على توصية وزير الصحة العامة الدكتور حمد حسن وتنفيذا لقرار مجلس الوزراء المتضمن ضبط حركة الطيران والسفر مع الدول التي تشهد تفشي ( فيروس الكورونا ) ونظرا للضرورة القصوى.
وترتب على هذا القرار، تكليف المديرية العامة للطيران المدني تعميم القرار على جميع شركات الطيران ووجوب تطبيق هذا القرار، ووقف رحلاتها من المناطق المذكورة الى مطار رفيق الحريري الدولي- بيروت بإستثناء الرحلات التي تقل حصرا المواطنين اللبنانيين والمقيمين في لبنان.
وكانت وزارة الصحة العامة اللبنانية أعلنت تسجيل حالة ثالثة مصابة بفيروس كورونا المستجد ، وهي لشخص إيراني من مواليد 1943، أتى إلى لبنان على متن الطائرة القادمة من إيران التي حطت في مطار رفيق الحريري الدولي صباح الخميس.
وقالت وزارة الصحة اللبنانية ، أن الشخص المصاب موجود حاليا في غرفة العزل في مستشفى الحريري الحكومي الجامعي وحالته مستقرة.
وفي إطار مكافحة الوباء، تناشد وزارة الصحة العامة اللبنانية جميع الوافدين من الدول التي تشهد إنتشارا محليا للفيروس التقيد التام بتدابير العزل المنزلي. وعند ظهور أي عوارض، الاتصال فورا على الرقم 76952699″.
وكغيرهم من سكان العالم، يعيش اللبنانيون تحت وطأة انتشار فيروس كورونا المستجد الذي تتوسّع رقعة تمدده بين الدول بشكل سريع كما تشير الأرقام التي تُفصح عنها الحكومات تباعاً.
قال مسؤول بلجنة الصحة الوطنية فى الصين، اليوم الجمعة، إن الأشخاص المتعافين من فيروس كورونا، والذين غادروا المستشفيات، وحتى فى حالة عاودتهم الإصابة مرة أخرى، فهم غير ناقلين لعدوى الفيروس للأخرين، وفق ما ذكره موقع العربية نت، حيث أوضح قوه يان هونغ المسؤول الإداري في لجنة الصحة الوطنية، بأن هناك حاجة إلى فهم جيد لطبيعة الفيروس الجديد، وتحسين تتبع مرضى فيروس كورونا للمتعافين.
كان بلدان فى ثلاث قارات، قد أعلنت اكتشاف أول حالات إصابة لديها بفيروس كورونا، اليوم الجمعة، فيما يتأهب العالم لتحول المرض إلى وباء وسط عزوف المستثمرين عن الإقبال على الأسهم وتوقعات بحالة ركود عالمي.
ومن جانبها، أعلنت منظمة الصحة العالمية، أن هناك 4351 إصابة بفيروس كورونا و67 وفاة خارج الصين في 49 بلدا، وارتفاع عدد المصابين بفيروس كورونا إلى 83 ألفا والوفيات إلى 2858.
وفي نفس السياق، قررت سويسرا حظر التجمعات التي تتجاوز 1000 شخص إلى منتصف شهر مارس تحسبا لكورونا.وفي سياق متصل، قالت صحيفة “فاينانشيال تايمز” البريطانية إن أسواق الأسهم العالمية تتجه إلى أسوأ أسبوع لها منذ الأزمة المالية فى عام 2008 مع تراجع أسواق آسيا والباسفيك لليوم السابع بسبب المخاوف من فيروس كورونا لبنما تبعت الأسهم فى طوكيو وول ستريت فى منطقة التصحيح.
وانخفض مؤشر MSCI World 9.4 % خلال أسبوع حتى اليوم الجمعة، وهو أسو أداء منذ نوفمبر 2008. وانخفض مؤشر Topi xفى اليابان بنسبة 3.7% فى حين انخفض كل من S&P/ASX 200 الاسترالى، و Kospiفى كوريا الجنوبية بنسبة 3.3%، ، مما أدى إلى انخفاض المؤشرات الثلاثة بأكثر من 10% عن أعلى مستويات لهم فى فبراير.
وأشارت العقود الآجلة لمؤشر 100 FTSE إلى انخفاض بنسبة 3.1% عند بدء التداول فى لندن، فى حين أشار مؤشر ستاندرد أند بورز 500 للعقود الآجلة إلى انخفاض بنسبة 0.8% عند افتتاح وول ستريت فى وقت لاحق الجمعة.
وتقول فاينانشيال تايمز إن الأسواق العالمية بدأت هذا الأسبوع تستيقظ لخطر الفيروس الذى انتشر خارج آسيا حيث تراجعت الأسهم فى الصين ودول أخرى بشكل كبير.
أعلنت دولة أذربيجان عن تسجيل أول إصابة بفيروس كورونا وفق ما ذكرته شبكة سكاي نيوز فى خبر عاجل لها، وفى وقت سابق قال مسؤول بلجنة الصحة الوطنية في الصين اليوم الجمعة، إن الأشخاص المتعافين من فيروس كورونا والذين غادروا المستشفيات وحتى في حالة عاودتهم الإصابة مرة أخرى لا ينقلون عدوى الفيروس للأخرين . وفق ما ذكره موقع العربية نت.
وأوضح قوه يان هونغ المسؤول الإداري في لجنة الصحة الوطنية بأن هناك حاجة إلى فهم جيد لطبيعة الفيروس الجديد وتحسين تتبع مرضى فيروس كورونا للمتعافين.
وكان بلدان في ثلاث قارات أعلنت اكتشاف أول حالات إصابة لديها بفيروس كورونا، اليوم الجمعة، فيما يتأهب العالم لتحول المرض إلى وباء وسط عزوف المستثمرين عن الإقبال على الأسهم وتوقعات بحالة ركود عالمي.
ومن جانبها أعلنت منظمة الصحة العالمية، أن هناك 4351 إصابة بفيروس كورونا و67 وفاة خارج الصين في 49 بلدا، وارتفاع عدد المصابين بفيروس كورونا إلى 83 ألفا والوفيات إلى 2858.
وفي نفس السياق، قررت سويسرا حظر التجمعات التي تتجاوز 1000 شخص إلى منتصف شهر مارس تحسبا لكورونا.وفي سياق متصل، قالت صحيفة “فاينانشيال تايمز” البريطانية إن أسواق الأسهم العالمية تتجه إلى أسوأ أسبوع لها منذ الأزمة المالية فى عام 2008 مع تراجع أسواق آسيا والباسفيك لليوم السابع بسبب المخاوف من فيروس كورونا لبنما تبعت الأسهم فى طوكيو وول ستريت فى منطقة التصحيح.
وانخفض مؤشر MSCI World 9.4 % خلال أسبوع حتى اليوم الجمعة، وهو أسو أداء منذ نوفمبر 2008. وانخفض مؤشر Topi xفى اليابان بنسبة 3.7% فى حين انخفض كل من S&P/ASX 200 الاسترالى، و Kospiفى كوريا الجنوبية بنسبة 3.3%، ، مما أدى إلى انخفاض المؤشرات الثلاثة بأكثر من 10% عن أعلى مستويات لهم فى فبراير.
وأشارت العقود الآجلة لمؤشر 100 FTSE إلى انخفاض بنسبة 3.1% عند بدء التداول فى لندن، فى حين أشار مؤشر ستاندرد أند بورز 500 للعقود الآجلة إلى انخفاض بنسبة 0.8% عند افتتاح وول ستريت فى وقت لاحق الجمعة.
وتقول فاينانشيال تايمز إن الأسواق العالمية بدأت هذا الأسبوع تستيقظ لخطر الفيروس الذى انتشر خارج آسيا حيث تراجعت الأسهم فى الصين ودول أخرى بشكل كبير.
قال متحدث باسم وزارة الصحة الإيرانية، اليوم الجمعة، إن عدد الوفيات بسبب فيروس كورونا ارتفع إلى 34 شخصا.
وأضاف، في بيان بثه التلفزيون الرسمي ونقلتهوكالة“تسنيم” الإيرانية، أن إجمالي عدد المصابين بلغ 388 شخصا.
وسجلتإيرانأعلى عدد وفيات خارج الصين حتى الآن، في حين بلغ العدد الإجمالي للمصابين 245 بينهم عدد من كبار المسؤولين.
يذكر أنفيروس “كورونا”المستجدّ “كوفيد-19” بحسب التسمية التي أطلقتها عليه منظمة الصحة العالمية، ظهر أولاً- في أواخر ديسمبر/ كانون الأول 2019 في مدينة ووهان الصينية في سوق لبيع الحيوانات البرية، ثم انتشر بسرعة مع حركة انتقال كثيفة للمواطنين لتمضية عطلة رأس السنة القمرية في يناير/ كانون الثاني.
ووصل العدد الإجمالي لحالات الإصابة على بر الصين الرئيسي إلى 78824. بينما وصل العدد الإجمالي للوفيات 2788.
ويواصل فيروس “كورونا” تفشّيه، إذ بات منتشراً خارج الصين في أكثر من ثلاثين دولة، تسبّب فيها بعشرات الوفيات وآلاف الإصابات.
أعلنت منظمة الصحة العالمية، أن هناك 4351 إصابة بفيروس كورونا و67 وفاة خارج الصين في 49 بلدا، وارتفاع عدد المصابين بفيروس كورونا إلى 83 ألفا والوفيات إلى 2858، وذلك حسبما أفادت فضائية العربية، في نبأ عاجل، منذ قليل.
وفي نفس السياق، أفادت فضائية العربية، في نبأ عاجل، منذ قليل، أن سويسرا قررت حظر التجمعات التي تتجاوز 1000 شخص إلى منتصف شهر مارس تحسبا لكورونا.
وفي سياق متصل، قالت صحيفة “فاينانشيال تايمز” البريطانية إن أسواق الأسهم العالمية تتجه إلى أسوأ أسبوع لها منذ الأزمة المالية فى عام 2008 مع تراجع أسواق آسيا والباسفيك لليوم السابع بسبب المخاوف من فيروس كورونا لبنما تبعت الأسهم فى طوكيو وول ستريت فى منطقة التصحيح.
وانخفض مؤشر MSCI World 9.4 % خلال أسبوع حتى اليوم الجمعة، وهو أسو أداء منذ نوفمبر 2008. وانخفض مؤشر Topi xفى اليابان بنسبة 3.7% فى حين انخفض كل من S&P/ASX 200 الاسترالى، و Kospiفى كوريا الجنوبية بنسبة 3.3%، ، مما أدى إلى انخفاض المؤشرات الثلاثة بأكثر من 10% عن أعلى مستويات لهم فى فبراير.
وأشارت العقود الآجلة لمؤشر 100FTSE إلى انخفاض بنسبة 3.1% عند بدء التداول فى لندن، فى حين أشار مؤشر ستاندرد أند بورز 500 للعقود الآجلة إلى انخفاض بنسبة 0.8% عند افتتاح وول ستريت فى وقت لاحق الجمعة.
وتقول فاينانشيال تايمز إن الأسواق العالمية بدأت هذا الأسبوع تستيقظ لخطر الفيروس الذى انتشر خارج آسيا حيث تراجعت الأسهم فى الصين ودول أخرى بشكل كبير.
أفادت فضائية العربية، في نبأ عاجل، منذ قليل، أن سويسرا قررت حظر التجمعات التي تتجاوز 1000 شخص إلى منتصف شهر مارس تحسبا لكورونا.
وفي سياق متصل قالت صحيفة “فاينانشيال تايمز” البريطانية إن أسواق الأسهم العالمية تتجه إلى أسوأ أسبوع لها منذ الأزمة المالية فى عام 2008 مع تراجع أسواق آسيا والباسفيك لليوم السابع بسبب المخاوف من فيروس كورونا لبنما تبعت الأسهم فى طوكيو وول ستريت فى منطقة التصحيح.
وانخفض مؤشر MSCI World 9.4 % خلال أسبوع حتى اليوم الجمعة، وهو أسو أداء منذ نوفمبر 2008. وانخفض مؤشر Topi xفى اليابان بنسبة 3.7% فى حين انخفض كل من S&P/ASX 200 الاسترالى، و Kospiفى كوريا الجنوبية بنسبة 3.3%، ، مما أدى إلى انخفاض المؤشرات الثلاثة بأكثر من 10% عن أعلى مستويات لهم فى فبراير.
وأشارت العقود الآجلة لمؤشر 100FTSE إلى انخفاض بنسبة 3.1% عند بدء التداول فى لندن، فى حين أشار مؤشر ستاندرد أند بورز 500 للعقود الآجلة إلى انخفاض بنسبة 0.8% عند افتتاح وول ستريت فى وقت لاحق الجمعة.
وتقول فاينانشيال تايمز إن الأسواق العالمية بدأت هذا الأسبوع تستيقظ لخطر الفيروس الذى انتشر خارج آسيا حيث تراجعت الأسهم فى الصين ودول أخرى بشكل كبير.
والآن، فإن مخاوف من الاضطراب الاقتصادى وتدفق الأخبار المستمرة عن انتشار الفيروس حول العالم تجبر المتداولين على مواجهة احتمال حدوث وباء وشيك، مما يدفع الأسهم الآسيوية إلى الانخفاض مع استمرار تفشى المرض فى اليابان وكوريا الجنوبية الذى يؤدى إلى مزيد من الهبوط فى بورصات تلك الدول.
قرر مصنع في الصين، تصميم مصعد من أجل السيطرة عليه بالتحكم الصوتي، وذلك بعد انتشار فيروس كورونا المستجد في الصين، حيث سيتم تركيب ذلك المصعد في مستشفى ييتشانغ رقم 2 الواقع في مقاطعة هوبى.
ومقاطعة هوبي إحدي المدن الصينية التي تضررت بشدة من جراء انتشار وباء فيروس كورونا، والمصعد سيتم التحكم فيها صوتياً، وليس بالضغط على الأزرار، وهو ما يعد إجراء وقائي لمنع انتشار فيروس كورونا في المدنية.
وقال بان أسييو مصمم المصعد، إن هناك الكثير من الأشخاص الذين يضغطون على زر المصعد كل يوم، وهذا من شأنه أن يساعد على انتقال العدوى، وذلك من خلال فيديو له على موقع التدوينات القصيرة تويتر.
وفي سياق متصل وضع الرئيس المنغولى فى الحجر الصحى بعد زيارة أخيرة للصين، حسبما أفادت قناة “سكاى نيوز” مضيفة :”فى تطور جديد من نوعه قد يشير إلى حجم انتشار وخطورة فيروس كورونا، الذى بات يؤرق العالم، وضعت منغوليا رئيس بلادها فى الحجر الصحي، بعد عودته من زيارة للصين، الجمعة، ليكون أول رئيس دولة فى الحجر الصحى بسبب مخاوف الفيروس المستجد.
وقالت وكالة الأنباء المنغولية إن الرئيس خالتما باتولجا وضع فى الحجر الصحي، بعد يوم واحد من زيارته للصين ومقابلته للرئيس تشى جينبينغ، حسب ما نقلت عنها وكالة رويترز.
ويعتبر باتولغا أول رئيس دولة يدخل الحجر الصحي، بسبب فيروس كورونا، الذى تفشى من مدينة ووهان الصينية لأنحاء العالم، دون أن تحدد الوكالة المنغولية إذا كان الأمر مجرد إجراء احترازي.
كشفت وكالة أنباء دولية، صباح اليوم، الجمعة، عن وضع أول رئيس دولة في الحجر الصحي بسبب فيروس “كورونا”.
أفادت وكالة “مونتسام” الرسمية للأنباء، صباح اليوم الجمعة، بأن الرئيس المنغولي باتولجا خالتما، وغيره من المسؤولين الحكوميين وضعوا قيد الحجر الصحي لمدة 14 يوما، بعد عودتهم من زيارة إلى الصين.
وأكدت وكالة “رويترز” أن باتولجا هو أول رئيس دولة يزور الصين، منذ أن بدأ تطبيق إجراءات خاصة للحد من تفشيفيروس كورونافي يناير/ كانون الثاني.
ووصل الرئيس المنغولي إلى بكين وبرفقته وزير الخارجية تسوجتباتار دامدين وغيره من كبار مسؤولي الحكومة، أمس الخميس، وعقدوا اجتماعا مع الرئيس شي جين بينغ ورئيس الحكومة لي كه شيانغ.
ونُقلوا إلىالحجر الصحيفور عودتهم إلى البلد على سبيل الوقاية.
أكد الدكتور خالد مجاهد المستشار الإعلامى لوزيرة الصحة والمتحدث باسم الوزارة، إن الوزارة تواصلت مع سفارة مصر فى فرنسا، للحصول على معلومات، بشأن ما ذكره وزير الصحة الفرنسى، بأن اثنين ممن ثبتت إصابتهم بفيروس كورونا فى فرنسا، قد عادا مؤخرا من رحلة إلى مصر.
وأضاف مجاهد فى بيان مشترك بين وزارة الصحة والسكان ومنظمة الصحة العالمية، أنه لم يصل إلى الوزارة أى بيانات حتى الآن بخصوص هذا الأمر، كما تم التواصل مع منظمة الصحة العالمية، ولم يتم الوقوف على وجود بيانات بشأن تلك الحالتين.
كانت أعلنت وزارة الصحة والسكان المصرية، ومنظمة الصحة العالمية، اليوم، عن تعافى أول حالة كانت حاملة لفيروس كورونا المستجد (كوفيد- 19) داخل البلاد لشخص “أجنبي”، وخروجه من مستشفى العزل، بعد التأكد من سلبية النتائج المعملية له، وقضائه فترة حضانة الفيروس بالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية.
وأوضح الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام، والمتحدث الرسمى للوزارة، أن الفريق الطبى المتابع لحالة الشخص الأجنبى، حيث قام بإجراء كافة الفحوصات والتحاليل الدورية، كما تم إجراء تحليل الـ “pcr” له تحت إشراف كل من وزارة الصحة والسكان، ومنظمة الصحة العالمية، عدة مرات متتالية أخرها اليوم بعد قضائه 14 يوما داخل الحجر الصحي، وجاءت نتيجة التحليل سلبية فى كل مرة، مشيرًا إلى أنه تلقى الرعاية الطبية الفائقة وحالته الصحية جيدة تمامًًا وخالى من الفيروس، وبهذا تصبح مصر خالية من فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19).
وتتابع وزيرة الصحة والسكان انعقاد غرفة إدارة الأزمات، والتى تعمل على مدار الـ24 ساعة، والتى تضم ممثلين من كافة الوزارات والجهات المعنية، بديوان عام الوزارة، لمتابعة موقف فيروس كورونا المستجد داخل البلاد، وخطة الوزارة الوقائية بالمنافذ والموانئ وجميع مديريات الصحة بالجمهورية.
كشف المركز الإعلامى لمجلس الوزراء فى تقريره الأسبوعى لرصد الشائعات، رصد 12 شائعة انتشرت خلال أسبوع.
وتضمنت الشائعات، وقف إجراءات الحجر الصحي بالموانئ والمطارات المصرية، واكتشاف عدد كبير من حالات الإصابة بفيروس كورونا فى مصر، وتقديم موعد امتحانات الفصل الدراسي الثاني بالجامعات، وتداول أدوية سكر مسرطنة فى الصيدليات، ونفوق أعداد كبيرة من المواشي نتيجة عجز شديد في اللقاحات البيطرية، وإيقاف نشاط ورش الأثاث القديمة بدمياط بعد الانتقال لمدينة الأثاث الجديدة، وغياب الخدمات والمرافق بمدينة الروبيكي للجلود.
كما تضمنت الشائعات، التهجير القسري لأهالي العشوائيات بمختلف المحافظات دون تعويضهم، وتوقف حركة المراكب النيلية بنطاق مشروع “ممشى أهل مصر” لأجل غير مسمى، وسعر تذكرة دخول المتحف المصري الكبير 500 جنيه للمواطن المصرى، واعتزام الحكومة خصخصة مبنى ماسبيرو بدعوى تطويره، وفصل مئات الأئمة والخطباء من الأوقاف.
أعلن محمد على وكيلى، عضو مجلس رئاسة البرلمان الإيرانى، تسجيل إصابة 4 نواب جدد فى البرلمان بفيروس كورونا، من أصل 30 نائبا اطلع على نتائج تحاليلهم، حيث يضم البرلمان 290 نائبا، وكان كل من النائب عن مدينة قم مجتبى ذو النور رئيس لجنة الأمن القومى فى البرلمان، والنائب عن مدينة طهران محمود صادقى، أكدا إصابتهما بالفيروس.
وكان النائب الإيرانى مجتبى ذو النور، رئيس لجنة الأمن القومى والسياسة الخارجية بالبرلمان، أعلن إصابته بفيروس كورونا المتفشى فى إيران والذى حصد حتى الآن أرواح 22 شخصا وإصابة 141 منذ انتشاره فى مختلف المدن الإيرانية.
وقال ذو النور، فى مقطع الفيديو الذى نشره على مواقع التواصل الاجتماعى “توتير”، قال فيه أن نتائج تحاليل فيروس كورونا جاءت إيجابية.
وأعلنت إيران رسميا عن إصابة وزير الصحة فى البلاد بفيروس كورونا إيراج حريرجى، بعد أن ظهر فى مؤتمر صحفى بجوار متحدث حكومة روحانى يتصبب عرقا، وأكد المتحدث باسم وزارة الصحة فى مقابلة مع التلفزيون الرسمى أن نائب وزير الصحة أصيب بالفيروس وهو الآن قيد الحجر الصحى وفقا لوكالة إيلنا الإيرانية.
كما أعلن النائب الإيرانى، محمود صادقى إصابته بفيروس كورونا المستجد، على تويتر، وكتب “تحليل كورونا جاءت نتائجه ايجابية”، أترك هذه الرسالة ولا أمل لى فى العيش فى هذه الحياة، وترك وصيته لرئيس السلطة القضائية محمود رئيسى، ودعا للأفراج عن السجناء فى البلاد منعا لتفشى الفيروس فى السجون.
وكانت وكالة إرنا للأنباء، ذكرت أمس الخميس، أن 22 شخصا توفوا حتى الآن بسبب فيروس كورونا المستجد في إيران، وأظهر رسم توضيحى للوكالة أن عدد الأشخاص الذين تأكدت إصابتهم بالمرض بلغ 141.
وأعلنت سلطات إيران فرض قيود على تنقلات الأشخاص الذين يعانون من حالات مؤكدة أو مشتبه بها بفيروس “كورونا” وهو الأعلى خارج الصين حيث منشأ الفيروس.
أعلنت جمعية مسلمى اليابان، عدم إقامة صلاة الجمعة اليوم والأسبوع القادم، بسبب المخاوف من انتشار فيروس كورونا الجديد، وبالتزامن مع بيان الحكومة اليابانية الذى يطالب المواطنين بالتعاون لمكافحة انتشار الفيروس فى البلاد.
وجاء فى بيان الجمعية، التى نشرته عبر صفحتها الرسمية على فيسبوك: “الأخوة والأخوات الأعزاء، يؤسفنا أن نعلمكم أن صلاة الجمعة فى 28 فبراير و6 مارس 2020، فى جمعيتنا لن يتم إجراءها بسبب انتشار فيروس كورونا فى اليابان، نطلب من المواطنين التعاون فى مكافحة هذا المرض الخطير. شكرا لتفهمكم الكريم وتعاونكم”.
فى نفس السياق، أعلنت الشركة التى تتولى تشغيل ملاهى ديزنى لاند فى طوكيو، اليوم الجمعة، إغلاق المتنزه الترفيهى اعتباراً من يوم غد السبت وحتى 15 مارس فى ظل تفشى فيروس كورونا فى اليابان.
وأضافت شركة أورينتال لاند، وفق ما نقلته وكالة أنباء “كيودو” اليابانية، أنه سيتم أيضاً إغلاق متنزه ديزنى سى اعتباراً من الغد.
وأفادت بأن قرارها جاء امتثالا لطلب الحكومة هذا الأسبوع بإلغاء أو تأجيل التجمعات والفعاليات الكبيرة لمدة أسبوعين، وبعدما دعا رئيس الوزراء اليابانى شينزو آبى إلى إغلاق جميع المدارس للحيلولة دون انتشار الفيروس.
قالت أورينتال لاند إنها تعتزم إعادة فتح المتنزه بالقرب من طوكيو فى 16 مارس، لكنها ستقرر الجدول الزمنى المحدد لذلك فى وقت لاحق بعد التشاور مع الوكالات الحكومية.
ويأتى هذا الإجراء وسط قلق متزايد بشأن ارتفاع عدد الحالات المصابة التى لا يمكن تعقبها فى شمال اليابان ومناطق أخرى.
لدى اليابان الآن أكثر من 910 حالات مصابة بالفيروس، من بينهم 705 على متن سفينة سياحية خاضعة لحجر صحى.
وتأكدت وفاة ثمانية أشخاص جراء الفيروس، أمس، فى جزيرة هوكايدو الواقعة فى أقصى شمال البلاد، التى تعد الآن مكان الزيادة المضطردة فى الإصابات.
أعلنت روسيا، اليوم الجمعة، وقف دخول المواطنين الإيرانيين إلى أراضيها، كإجراء احترازى بعد انتشار فيروس “كورونا” فى إيران، وفقا لقناة روسيا اليوم الروسية.
وكانت ليتوانيا، أعلنت اليوم الجمعة، عن أول حالة إصابة بفيروس كورونا فيها مع انتشار المرض بسرعة فى أنحاء مختلفة من العالم. وقالت الحكومة إن حالة الإصابة هي لامرأة عادت هذا الأسبوع بعد زيارة لمدينة فيرونا بشمال إيطاليا.
وأضافت فى بيان أنه جرى عزل المصابة فى مستشفى بمدينة شياولياى الشمالية بعد عودتها إلى البلاد يوم الاثنين. وتابعت أن المصابة تخضع للملاحظة منذ ذلك الحين ولا تظهر عليها سوى أعراض خفيفة ودرجة حرارتها ليست مرتفعة في الوقت الحالي.
من جانبه، كشف الدكتور تيدروس أدحانوم جيبرييسوس مدير عام منظمة الصحة العالمية، خلال مؤتمر صحفى في جنيف اليوم، أبلغت الصين ما مجموعه 78630 ألف حالة من فيروس كورونا، بما في ذلك 2747 حالة وفاة، لكن كما تعلمون، فإن ما يحدث في بقية العالم هو الآن شاغلنا الأكبر، كما أن الإصابات خارج الصين بلغت 3474 حالة في 44 دولة، و 54 حالة وفاة.
وقال: خلال اليومين الماضيين، تجاوز عدد الحالات الجديدة المبلغ عنها في بقية العالم عدد الحالات الجديدة في الصين، وخلال الـ 24 ساعة الماضية، أبلغت 7 دول عن حالات لأول مرة: البرازيل وجورجيا واليونان ومقدونيا الشمالية والنرويج وباكستان ورومانيا.
وقال، رسالتي إلى كل من هذه البلدان هي: هذه هي نافذة الفرص المتاحة لك، يمكنك منع الناس من المرض، وإنقاذ الأرواح، لذلك نصيحتي لهذه البلدان هي التحرك بسرعة، تُظهر الأوبئة في جمهورية إيران الإسلامية، وإيطاليا، وجمهورية كوريا.
وأضاف، في قوانج دونج، اختبر العلماء أكثر من 320 ألف عينة من المجتمع وكانت نسبة 0.14% فقط إيجابية لفيروس كورونا” COVID-19″، فهناك العديد من البلدان التي لم تبلغ عن حالة لأكثر من أسبوعين وهم: بلجيكا، وكمبوديا، والهند، ونيبال، والفلبين، والاتحاد الروسي، وسريلانكا، وفيتنام، كل من هذه الدول مختلفة، ويظهر كل منها أن التدابير المبكرة الشديدة يمكن أن تمنع انتقال العدوى قبل أن يصبح الفيروس موطئ قدم.
وذكرت وكالة “إنترفاكس” أن الحكومة الروسية قررت تعليق دخول المواطنين الإيرانيين القادمين إلى أراضيها بأغراض الدراسة والسياحة والعبور والعمل.
ووفقا لقرار صدر عن الحكومة، فإن تطبيق الإجراء سيبدأ اعتبارا من اليوم الجمعة 28 فبراير 2020، مؤكدة أن هذا ليس الإجراء الاحترازى الأول الذى تتخذه موسكو بعد انتشار فيروس كورونا فى إيران، حيث فرضت قيودا على حركة الرحلات الجوية بين البلدين، وقبل ذلك أوقفت إصدار التأشيرات للمواطنين الإيرانيين.
رد هانى يونس المستشار الإعلامى لرئيس الوزراء، على شائعات وجود إصابات بفيروس كورونا فى مصر، حيث عرض بيان مجلس الوزارء، الذى أكد أنه لا توجد أية إصابات بهذا الفيروس المستجد.
وقال المستشار الإعلامى لرئيس الوزراء، فى تصريحات له عبر صفحته الرسمية على “فيس بوك”: إلى كل مروجى الشائعات، إلى كل جروبات الواتس القلقانة بمناسبة ومن غير مناسبة، إلى كل الشمتانين، ومحبى الشر لهذا الوطن وأبنائه، مفيش فى مصر أى حالة مصابة بفيروس كورونا، والحمد لله، ولو فيه هنطلع نعلن، لا هننكسف، ولا هنخاف، أحسن منا واتصابوا والله، يا ريت نهدى بأه، مش هنكذب كل نص ساعة، سيبونا نشتغل”.
وعرض المستشار الإعلامى لرئيس الوزراء، بيان اجتماع مجلس الوزراء لمتابعة الإجراءات الاحترازية للتعامل مع الفيروس، حيث عقد الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، اجتماعاً لمُتابعة الإجراءات الإحترازية المُتخذة للتعامل مع فيروس كورونا المستجد، بحضور الدكتور خالد العنانى، وزير السياحة والآثار، والدكتور على مصيلحى، وزير التموين والتجارة الداخلية، والدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، وأسامة هيكل، وزير الدولة للإعلام، ومحمد منار عنبة، وزير الطيران المدنى، والسفير علاء يوسف، مساعد وزير الخارجية للأزمات، ولواء طبيب مجدي أمين، مدير إدارة الخدمات الطبية، وأسامة الجوهرى، مساعد رئيس مجلس الوزراء القائم بأعمال رئيس مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار.
وأشار رئيس مجلس الوزراء إلى أن الدولة المصرية حريصة على اتخاذ الاجراءات الاحترازية لمواجهة هذا الفيروس في ضوء بعض الإصابات التي ظهرت في عدد من الدول المحيطة، ومن بينها تشديد الاجراءات الاحترازية والفحص الطبي في المطارات والموانئ تجاه القادمين من كل الدول، كما اتخذ مجلس الوزراء في اجتماعه أمس قراراً يتيح سرعة شراء وتوفير الاحتياجات اللازمة لأخذ الاحتياطات الوقائية فيما يتعلق بڨيروس “كورونا” المستجد.
وأكد مدبولي أنه يجري التنسيق بين كافة الجهات المعنية، لتنفيذ الأدوار المطلوبة من كل منها في إطار خطة الدولة لمواجهة هذا الفيروس، كما يتم التنسيق اليومي مع منظمة الصحة العالمية، وتطبيق تعليمات المنظمة بهذا الشأن، مؤكداً أن تقارير المنظمة تؤكد خلو مصر من الفيروس، ومشدداً على أن الدولة لن تخفى شيئاً في هذا الخصوص وتتعامل مع هذا الملف بكل الشفافية.
واستعرض الاجتماع تقريراً من الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، حول الإجراءات المُتخذة في إطار رفع درجة الاستعداد والجاهزية لمواجهة فيروس كورونا المُستجد، حيث أشارت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، إلى أن مصر تتبع خطة ذات منهجية في هذا الخصوص تتماشى مع المعايير المتبعة دولياً وفق محددات منظمة الصحة العالمية.
وأوضحت أن خطة الدولة تتمثل في وضع إجراءات محددة للتعامل مع كافة السيناريوهات المُتوقعة في مواجهة هذه الأزمة، لافتة إلى أن هذه الإجراءات تبدأ بإجراءات إحترازية، تشمل الفرز الطبي للركاب القادمين وأطقم وسائل النقل وتحرير كروت المراقبة الصحية لهم، مع نقل أية حالة اشتباه إلى مستشفى الإحالة لتقييمها، والإلتزام بتطهير وسيلة النقل حينها والتخلص الآمن من هذه النُفايات تحت إشراف الحجر الصحي، وقيام الفريق الوقائي باتخاذ كافة الإحتياطات القصوى لإجراءات مكافحة العدوى عند التعامل مع الحالات المشتبهة، والمتابعة الدورية لمدة 14 يوماً لجميع الوافدين من الدول المنتشر فيها الفيروس.
وفيما يتعلق بالسيناريو المتبع في حالة بداية ظهور حالات، أشارت الوزيرة إلى أن الإجرءات المُتبعة في هذه الحالات، تتضمن البدء بالعزل الذاتي المنزلي عند وجود أعراض بسيطة، وعند ظهور أعراض متوسطة يكون العزل بمستشفى الإحالة الخاصة بكل محافظة، وسعتها 522 سريراً فائق الرعاية، يمكن زيادتها لعدد 2644 عند ازدياد الحالات، وتصل الإجراءات إلى العزل بمُستشفى مخصص لذلك، في حالة ظهور أعراض شديدة، أما عند سيناريو تطور الوضع وازدياد حالات الاصابة ـ لاقدر الله ـ يتم إعلان حالة الطوارئ وإتخاذ إجراءات أخرى.
وعرضت وزيرة الصحة المحاور التنفيذية وسيناريوهات مواجهة تفشي المرض ـ لاقدر الله ـ والتي تتضمن قصر عمل مستشفيات الإحالة بالمحافظات على إجراءات مواجهة فيروس كورونا، مع وضع خطة لتكثيف جهود الأطقم الطبية في حالات الضرورة في مستشفيات الإخلاء، وتنفيذ خطة للتدريب تشمل فرق الرصد وفريق الطب الوقائي، وكذا جميع الفرق الطبية بالمستشفيات، على كيفية التعامل الآمن مع حالات الكورونا، والتدريب على كيفية اتباع أساليب مكافحة العدوى.
من جانبه عرض اللواء أ.ح. عاطف عبد الفتاح، أمين عام مجلس الوزراء، تقريراً حول نتائج عمل اللجنة العليا لمتابعة واتخاذ الإجراءات الاحترازية لمواجهة فيروس كورونا المستجد، التي تم تشكيلها مؤخراً لتتولى المتابعة الدقيقة للإجراءات المتعلقة بمواجهة الفيروس، ودراسة رفع الإجراءات المتخذة فى هذا الشأن لتشمل الكشف الظاهري عن كافة القادمين للبلاد من الدول التى ظهر بها الفيروس، ووضع خطة طوارئ للتعامل مع أي موقف، ومواجهة الشائعات المتوقعة بوتيرة سريعة ورسمية.
وتناول العرض كافة الإجراءات التي توصلت إليها اللجنة بالتنسيق مع الوزارات ذات الصلة، للتعامل مع الأزمة في كل من السيناريوهات المتوقعة، كما تم خلال الاجتماع عرض الأدوار المطلوبة من مجمل الوزارات والجهات المعنية بهذا الملف الهام، وذلك لتفعيل التنسيق فيما بينها لتحقيق الأهداف المرجوة.
وأكد اللواء عاطف عبد الفتاح أن الاجراءات التي حددتها اللجنة على المحور الطبي تتضمن حصر وتحديد الأطقم الطبية اللازمة للتعامل وتأهيلها، وحصر وتحديد الأجهزة والمستلزمات الطبية سواء للمستشفيات الميدانية أو للمواطنين، وإعداد حملات توعية مستمرة عبر وسائل الإعلام المختلفة، مع نشر وتوزيع نشرات دعائية توضح كيفية الوقاية من فيروس كورونا.
أعلنت ألمانيا تسجيل 14 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا في منطقة هاينسبرج، وذلك حسبما أفادت فضائية “سكاى نيوز عربية”، فى خبر عاجل لها.
وكانت السلطات فى ألمانيا، أعلنت أمس الأربعاء، ارتفاع حصيلة عدد الإصابات المؤكدة بفيروس كورونا المستجد فى ألمانيا إلى 18 حالة، في حين لم تسجل وفيات حتى الآن بسبب المرض، ومن جانبها قالت وزارة الصحة الألمانية، إن الفحوص أثبتت إصابة شاب عمره (25 عاما) يقيم في ولاية بادن فرتمبرغ الجنوبية بفيروس كورونا المستجد، بعد رحلة زار فيها ميلانو، في حين يعاني رجل آخر يقيم في شمال البلاد حالة صحية متدهورة إثر الإصابة بالمرض.
وأفادت الوزارة بأن “من تعاملوا عن قرب مع المرضى سيتم وضعهم في الحجر الصحي بالمنزل، وسيجرى التواصل معهم بصفة يومية لمعرفة حالتهم، وبمجرد أن تظهر أعراض المرض على أى شخص تعامل معه، سيتم أيضا عزله في المستشفى”.
وأضافت أن المريض، الذي يقيم بالولاية، دخل المستشفى يعانى أعراض التهاب رئوي حاد، وهو في حالة خطرة ومعزول في وحدة الرعاية المركزة”.
وتابعت :”جاري علاج زوجة المريض التي تعاني أعراض مرض فيروسى، وحالتها مستقرة حاليا، ولم يتم التأكد بعد فيما إذا كانت هي أيضا مصابة بالفيروس”.
وبينت الوزارة أن المدارس ورياض الأطفال في منطقة هاينسبرغ بالولاية، ستظل مغلقة.
كانت وزارة الخارجية الألمانية، ذكرت أنها لا تنظر حاليًا فى إغلاق حدودها مع إيطاليا، وذلك بعدما شهدت الأخيرة ارتفاعًا في عدد حالات الإصابة المؤكدة بفيروس كورونا المستجد إلى أكثر من مائتى حالة خلال عطلة نهاية الأسبوع.
أصدر جهاز حماية المستهلك برئاسة اللواء راضي عبد المعطى، في ضوء ما أعلنته حكومة المملكة العربية السعودية الشقيقة من إجراءات تتمثل في تعليق السفر للعمرة أو الزيارة، قرارًا سريعًا بإلزام شركات السياحة التي تعمل على تنظيم رحلات العمرة وشركات الطيران، برد قيمة ما دفعه المستهلكون نظير حجز رحلات العمرة أو السفر للسعودية للزيارة ومنح المستهلك ما يفيد حفظ حقوقه المادية للقيام بالرحلة المتعاقد عليها فور زوال السبب – بحسب رغبة المستهلك – مع تيسير الإجراءات الخاصة بذلك، وذلك تطبيقًا للقانون رقم 181 لسنة 2018، وتفاعلاً مع قرار المملكة العربية السعودية بإيقاف إصدار تأشيرات العمرة وتعليق الدخول لمن حصل على تأشيرة العمرة مسبقًا.
وأضاف “عبد المعطى” أن ذلك تطبيقًا للبرنامج الشامل للحكومة الذى أعلنه الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والذى يستهدف إيجاد آليات غير تقليدية للتعامل مع شكاوى المواطنين وضرورة اتخاذ كل الإجراءات العاجلة التي تسهم في ضبط الأسواق.
وأوضح أن قانون حماية المستهلك رقم 181 لسنة 2018 نص بمادته رقم 25 على “التزام التجار وموردي الخدمات برد مقابل الخدمة حال تعذر القيام بأدائها”، ومعاقبه المخالف بغرامة لا تقل عن ثلاثين ألف جنيه ولا تجاوز مليوني جنيه وذلك عن كل مخالفة، تطبيقًا لنص المواد (1، 9، 25، 56، 66، 73، 74، 75) من قانون حماية المستهلك رقم 181 لسنة 2018.
وحذر “عبد المعطى” رئيس الجهاز المواطنين من الانسياق وراء أى عروض غير حقيقية بقدرة البعض في الحصول على تأشيرات للسفر الحالى للمملكة السعودية أو التنازل عن أية مبالغ تم دفعها مسبقًا .
على جانب آخر وجه عبد المعطى رساله لشركات السياحة وشركات الطيران بالالتزام بالضوابط القانونية والامتناع عن أية ممارسات سلبيه تضر بالمستهلكين مؤكدًا أن القانون سيطبق على كل المخالفين لافتا إلى أن طرق التواصل مع الجهاز متعددة سواء من خلال الخط الساخن19588، أو رقم الواتس آب “خدمة المواطن رقيب” 01281661880 ومن خلال الموقع الإلكتروني للجهاز أو عبر التطبيق الإلكتروني المتاح على الهواتف الذكية.
أعلنت ألمانيا تسجيل 14 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا في منطقة هاينسبرج، وذلك حسبما أفادت فضائية “سكاى نيوز عربية”، فى خبر عاجل لها.
وكانت السلطات فى ألمانيا، أعلنت أمس الأربعاء، ارتفاع حصيلة عدد الإصابات المؤكدة بفيروس كورونا المستجد فى ألمانيا إلى 18 حالة، في حين لم تسجل وفيات حتى الآن بسبب المرض، ومن جانبها قالت وزارة الصحة الألمانية، إن الفحوص أثبتت إصابة شاب عمره (25 عاما) يقيم في ولاية بادن فرتمبرغ الجنوبية بفيروس كورونا المستجد، بعد رحلة زار فيها ميلانو، في حين يعاني رجل آخر يقيم في شمال البلاد حالة صحية متدهورة إثر الإصابة بالمرض.
وأفادت الوزارة بأن “من تعاملوا عن قرب مع المرضى سيتم وضعهم في الحجر الصحي بالمنزل، وسيجرى التواصل معهم بصفة يومية لمعرفة حالتهم، وبمجرد أن تظهر أعراض المرض على أى شخص تعامل معه، سيتم أيضا عزله في المستشفى”.
وأضافت أن المريض، الذي يقيم بالولاية، دخل المستشفى يعانى أعراض التهاب رئوي حاد، وهو في حالة خطرة ومعزول في وحدة الرعاية المركزة”.
وتابعت :”جاري علاج زوجة المريض التي تعاني أعراض مرض فيروسى، وحالتها مستقرة حاليا، ولم يتم التأكد بعد فيما إذا كانت هي أيضا مصابة بالفيروس”.
وبينت الوزارة أن المدارس ورياض الأطفال في منطقة هاينسبرغ بالولاية، ستظل مغلقة.
كانت وزارة الخارجية الألمانية، ذكرت أنها لا تنظر حاليًا فى إغلاق حدودها مع إيطاليا، وذلك بعدما شهدت الأخيرة ارتفاعًا في عدد حالات الإصابة المؤكدة بفيروس كورونا المستجد إلى أكثر من مائتى حالة خلال عطلة نهاية الأسبوع.
أعلنت الحكومة اليابانية، اليوم الخميس، تعليق الدراسة في المدارس حتى أبريل المقبل كإجراء احترازي لمنع انتشار فيروس كورونا.
وكان رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي أعرب عن عزم حكومته المطالبة بإغلاق مدارس المرحلة الابتدائية والثانوية بشكل مؤقت حتى أواخر مارس المُقبل؛ لتفادي انتشار فيروس كورونا المستجد في البلاد.
وقال آبي – خلال اجتماعه مع عدد من الوزراء المعنيين بالأزمة، وفقًا لصحيفة (جابان تايمز) اليابانية: “إن الحكومة اليابانية تبذل المزيد من الجهود في سبيل منع انتشار الوباء بين الأطفال، وأن الفترة المقبلة ستكون حرجة للغاية”، مؤكدًا أن حكومته تولي اهتمامًا خاصًا لصحة وسلامة الأطفال تحديدًا، من بين العديد من الأمور الأخرى.
وأوضحت وزارة الصحة اليابانية أن طلب “آبي” لا ينطبق على مراكز رعاية الأطفال ودور رعايتهم بعد ساعات الدراسة في المدارس الابتدائية.
أعلنت الصحة الإماراتية شفاء حالتي إصابة بفيروس كورونا من الجنسية الصينية، وذلك حسبما أفادت فضائية “العربية”، في خبر عاجل لها
وكانت الإمارات أعلنت تعليق السفر ببطاقة الهوية لمواطنيها ومواطني دول مجلس التعاون.
وكان الاتحاد الإماراتي لكرة القدم تلقى اليوم، الخميس، خطاباً رسمياً من الاتحاد الآسيوى يؤكد فيه تأجيل مباريات الوحدة وشباب الأهلى فى مسابقة دورى أبطال آسيا ضد الاستقلال وشاهر خودرو الإيرانيين حتى إشعار آخر، وذلك بسبب فيروس كورونا.
وقال محمد بن هزام الظاهرى، الأمين العام لاتحاد الكرة فى تصريحات للموقع الرسمى للاتحاد الإماراتى: “نحرص فى اتحاد الإمارات لكرة القدم على اتباع التعليمات التى تصدر من الجهات المعنية بالدولة حول الأوضاع الصحية والتقيد بها حفاظاً على سلامة لاعبينا وأعضاء الأجهزة الفنية والإدارية والجماهير”.
وأضاف بن هزام أن الأمانة العامة باتحاد كرة القدم قامت بمخاطبة الاتحاد الآسيوى وإبلاغه رسمياً بالتدابير التى اتخذتها دولة الإمارات العربية المتحدة سواء قرار وزارة الخارجية والتعاون الدولى بمنع السفر إلى بعض الدول وكذلك قرار هيئة الطيران المدنى بشأن تعليق الرحلات من وإلى بعض الدول.
وأوضح بن هزام أن هناك تواصلا وتنسيقا مستمرا مع الأندية المعنية حول ما يتم اتخاذه من قرارات، مؤكداً ثقته فى الاتحاد الآسيوى على اتخاذ القرارات التى من شأنها أن تحافظ على سلامة الجميع.
وكان الاتحاد الآسيوى أعلن فى وقت سابق تأجيل العديد من المباريات لأندية الصين وكوريا الجنوبية وإيران.
أكد دیوان الخدمة المدنیة الكویتي الیوم الخمیس وقف العمل بنظام البصمة في الجھات الحكومیة اعتبارا من 1 مارس المقبل وحتى 31 من الشھر نفسه، وفقا لوكالة الأنباء الكويتية (كونا).
وأوضح الدیوان في بیان نشره على موقع التواصل الاجماعي (انستجرام) أن إثبات حالتي الحضور والانصراف سیتم عن طریق التوقیع على كشوف للحضور والانصراف تعدھا كل جھة حكومیة مشیرا إلى أنه یجوز لدیوان الخدمة المدنیة وضع طرق أخرى بدیلة لاثبات الحضور والانصراف
وذكر أن ھذا الوقف یأتي في إطار الاجراءات الاحترازیة المتخذة لمواجھة انتشار فیروس كورونا المستجد (كوفید _19)،.
تراجعت أسعار النفط لليوم الخامس، خلال التعاملات التجارية اليوم الخميس، لتسجل أدنى مستوياتها منذ يناير 2019 حيث أدت زيادة حالات الإصابة الجديدة بفيروس كورونا خارج الصين إلى القلق وتراجع الطلب على الخام.
وسجلت أسعار خام برنت في جلسات التداول اليوم نحو 52.83 دولار للبرميل منخفضا 60 سنتا بما يعادل 1.1% وهبطت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط 55 سنتا أو 1.1% إلى 48.18 دولار للبرميل، وفي وقت سابق هبطت إلى 47.82 دولار، أقل سعر لها منذ الرابع من يناير 2019.
وفي جلسات التداول الخمس إلى اليوم، هبط برنت 10.6%، في حين فقد غرب تكساس 10.4%، في أكبر خسائرهما بالنسبة المئوية على مدى خمسة أيام منذ أغسطس 2019.
وتجاوز عدد الإصابات الجديدة بفيروس كورونا خارج الصين، مصدر التفشي، عدد الحالات الجديدة في الصين للمرة الأولى، ويثير انتقال الفيروس إلى اقتصادات كبيرة مثل كوريا الجنوبية واليابان وإيطاليا المخاوف من نمو محدود للطلب على الوقود.
وتوقعت فاكتس جلوبال إنرجي الاستشارية ألا يتجاوز نمو الطلب على النفط 60 ألف برميل يوميا في 2020، أو “صفر عمليا”، بسبب اتساع نطاق التفشي.