كورونا

أعلنت وزارة الصحة والسكان، إضافة عقار أكثر فعالية لعلاج مرضى فيروس كورونا المستجد والذى يساهم فى خفض 70% من وصول المصابين للحالات المتأخرة والوفاة، وذلك ضمن استحداث بروتوكول علاج فيروس كورونا فى نسخته الخامسة.

جاء ذلك خلال فعاليات الـ”ويبينار العلمى” الذى عقدته وزارة الصحة والسكان، اليوم الأربعاء، تحت رعاية الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، وبرئاسة الدكتور حسام حسنى، رئيس لجنة مكافحة فيروس كورونا ومستشار وزيرة الصحة والسكان للتميز الإكلينيكى، وبحضور الدكتور إيهاب كمال، مساعد الوزيرة لشئون التعليم الطبى المهني، وأعضاء اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا، ومديرين مستشفيات الصدر والحميات والعزل ورؤساء أقسام الطوارئ والرعايات بالمستشفيات بمحافظات القاهرة والجيزة والقليوبية، لتعريف الأطباء بالعقار الجديد وآلية استخدامة ضمن بروتوكول علاج مرضى فيروس كورونا فى نسخته الخامسة المحدثة.

وأشار الدكتور خالد مجاهد، مساعد وزيرة الصحة والسكان للإعلام والتوعية والمتحدث الرسمى للوزارة، إلى مشاركة جميع الأطباء بمستشفيات الحميات والصدر والعزل بالويبينار العلمى، عبر تقنية “الكول كونفرانس” من خلال مراكز التدريب التابعة للوزارة بمحافظات الجمهورية، وذلك ضمن سلسلة من اللقاءات العلمية لتبادل ونقل الخبرات مع الأطقم الطبية وتدريبهم على أحدث بروتوكولات علاج فيروس كورونا المستجد، لافتا إلى تقديم الشرح النظرى الوافى للأطباء والإجابة على جميع تساؤلاتهم حول بروتوكول العلاج وطرق التعامل مع المرضى خلال فعاليات الويبينار.

من جانبه، أوضح الدكتور حسام حسني، رئيس لجنة مكافحة فيروس كورونا، مستشار وزيرة الصحة والسكان للتميز الإكلينيكي، أن العقار يستخدم لعلاج كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة والأورام، والأطفال المصابين بأحد الأمراض المزمنة شرط أن يتجاوز وزنهم 40 كيلوجرام.

ولفت “حسنى” إلى أن العقار سريع المفعول ويتكون من جرعة واحدة ، يتلقاها المريض داخل المستشفيات خلال أول 10 أيام من إصابته بفيروس كورونا المستجد، عن طريق محلول على مدار ساعة، مشيراً إلى أن المريض يمكن أن يتلقى لقاح فيروس كورونا بعد 90 يوما ( 3 أشهر) من تلقيه العقار.

وأكد “حسنى” دعم الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، للجنة للتوصل إلى أحدث بروتوكولات العلاج لفيروس كورونا المستجد للحفاظ على مكتسبات الدولة فى التصدى للجائحة، مؤكداً عمل اللجنة الدائم لاستحداث بروتوكولات العلاج والتوصل إلى أفضل العقاقر الطبية وأكثرها فعالية فى علاج المرضى.

أعلنت وزارة الصحة والسكان، إضافة عقار أكثر فعالية لعلاج مرضى فيروس كورونا المستجد والذى يساهم فى خفض 70% من وصول المصابين للحالات المتأخرة والوفاة، وذلك ضمن استحداث بروتوكول علاج فيروس كورونا فى نسخته الخامسة.

جاء ذلك خلال فعاليات الـ”ويبينار العلمى” الذى عقدته وزارة الصحة والسكان، اليوم الأربعاء، تحت رعاية الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، وبرئاسة الدكتور حسام حسنى، رئيس لجنة مكافحة فيروس كورونا ومستشار وزيرة الصحة والسكان للتميز الإكلينيكى، وبحضور الدكتور إيهاب كمال، مساعد الوزيرة لشئون التعليم الطبى المهني، وأعضاء اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا، ومديرين مستشفيات الصدر والحميات والعزل ورؤساء أقسام الطوارئ والرعايات بالمستشفيات بمحافظات القاهرة والجيزة والقليوبية، لتعريف الأطباء بالعقار الجديد وآلية استخدامة ضمن بروتوكول علاج مرضى فيروس كورونا فى نسخته الخامسة المحدثة.

وأشار الدكتور خالد مجاهد، مساعد وزيرة الصحة والسكان للإعلام والتوعية والمتحدث الرسمى للوزارة، إلى مشاركة جميع الأطباء بمستشفيات الحميات والصدر والعزل بالويبينار العلمى، عبر تقنية “الكول كونفرانس” من خلال مراكز التدريب التابعة للوزارة بمحافظات الجمهورية، وذلك ضمن سلسلة من اللقاءات العلمية لتبادل ونقل الخبرات مع الأطقم الطبية وتدريبهم على أحدث بروتوكولات علاج فيروس كورونا المستجد، لافتا إلى تقديم الشرح النظرى الوافى للأطباء والإجابة على جميع تساؤلاتهم حول بروتوكول العلاج وطرق التعامل مع المرضى خلال فعاليات الويبينار.

من جانبه، أوضح الدكتور حسام حسني، رئيس لجنة مكافحة فيروس كورونا، مستشار وزيرة الصحة والسكان للتميز الإكلينيكي، أن العقار يستخدم لعلاج كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة والأورام، والأطفال المصابين بأحد الأمراض المزمنة شرط أن يتجاوز وزنهم 40 كيلوجرام.

ولفت “حسنى” إلى أن العقار سريع المفعول ويتكون من جرعة واحدة ، يتلقاها المريض داخل المستشفيات خلال أول 10 أيام من إصابته بفيروس كورونا المستجد، عن طريق محلول على مدار ساعة، مشيراً إلى أن المريض يمكن أن يتلقى لقاح فيروس كورونا بعد 90 يوما ( 3 أشهر) من تلقيه العقار.

وأكد “حسنى” دعم الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، للجنة للتوصل إلى أحدث بروتوكولات العلاج لفيروس كورونا المستجد للحفاظ على مكتسبات الدولة فى التصدى للجائحة، مؤكداً عمل اللجنة الدائم لاستحداث بروتوكولات العلاج والتوصل إلى أفضل العقاقر الطبية وأكثرها فعالية فى علاج المرضى.

أكد الدكتور خالد مجاهد، مساعد وزيرة الصحة والسكان للإعلام والتوعية والمتحدث الرسمي للوزارة، أنه من المقرر اسقبال 40 مليون جرعة من لقاح كورونا من كوفاكس قريبا، مضيفا أن مصر تسلمت منها 1.7 مليون جرعة حتى الآن جميعها للقاح استرازينكا.

وأوضح الدكتور خالد مجاهد لليوم السابع أن شحنات اللقاحات التى تصل مصر تخضع للتحاليل في معامل هيئة الدواء المصرية، وتابع: “جميع اللقاحات التى تصل مصر معتمدة من هيئة الدواء المصرية”.

وتابع: “اللقاحات أثبتت فاعلية 76% في الوقاية من الإصابة بـ فيروس كورونا، و100% من الوصول إلى الحالات المتوسطة والشديدة، فضلاً عن حصوله على موافقة الاستخدام الطارئ من منظمة الصحة العالمية”.

ولفت إلى توافر لقاحات فيروس كورونا “أسترازينيكا، جونسون آند جونسون، سينوفاك، سينوفارم، سبوتنك” بكافة المراكز المخصصة للتطعيم بالمحافظات، مؤكداً حرص الدولة على تعدد وتنوع مصادر اللقاحات في مصر من خلال التواصل والتنسيق المستمر مع مختلف الجهات الدولية.

وناشد المواطنين مجدداً بالتسجيل من خلال الموقع الإلكتروني للوزارة (http://www.egcovac.mohp.gov.eg/) لتلقي لقاح فيروس كورونا المستجد بالمجان، من خلال المراكز المخصصة لتلقي اللقاحات الموزعة على مستوى محافظات الجمهورية والتي بلغ عددها 539 مركزا، كما تم تخصيص 126 مركزا لتطعيم المسافرين للخارج واستخراج الشهادات الموثقة للحاصلين على اللقاح.

الصحة: ارتفاع حالات الشفاء من مصابي فيروس كورونا إلى 234449 وخروجهم من المستشفيات

الصحة: تسجيل 112 حالة إيجابية جديدة بفيروس كورونا .. و 5 حالات وفاة
—————————————
أعلنت وزارة الصحة والسكان، الثلاثاء، عن خروج 199 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 234449 حتى اليوم.

وأوضح الدكتور خالد مجاهد مساعد وزيرة الصحة والسكان للإعلام والتوعية، والمتحدث الرسمي للوزارة، أنه تم تسجيل 112 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 5 حالات جديدة.

وقال “مجاهد” إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في ٢٧ مايو ٢٠٢٠، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.

وذكر “مجاهد” أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى الثلاثاء، هو 285577 من ضمنهم 234449 حالة تم شفاؤها، و 16630 حالة وفاة.

قال الدكتور حسام عبدالغفار، الأمين العام للمجلس الأعلى للمستشفيات الجامعية، نشهد تصاعد بسيط في الإصابات بفيروس كورونا، ونتابع بشكل دقيق في أعداد المرضى المصابين لدخول المستشفى، وعلى مستوى المستشفيات الجامعية والصحية متابعة دورية مع المتشفيات الجامعية. 

وأضاف خلال مداخلة لبرنامج من مصر المذاع على قناة سى بى سى، تقديم الإعلامى عمرو خليل: ” لدينا 26 مستشفى كاملة للعزل، ومستشفيات بها أقسام للعزل وهناك اتصال للتأكد من أنهم على اهب الاستعدادات.. لدينا لجنة كورونا هي التي تدير الأزمة بالكامل، حتى لا يكون هناك تشتت بين الوزارات وتتعامل باحترافية مع الوباء”.

وتابع : “الدولة ناجحة في تأمين الجانب الصحى والاقتصادي والاجتماعى للمواطنين”.

من جانبه قال الدكتور أحمد شاهين، أستاذ علم الفيروسات بجامعة الزقازيق :”فيروس كورونا هو مرض مجتمعى وينتشر عبر التجمعات.. ولابد من عدم وجود تجمعات دون إجراءات احترازية وكورونا تطرق أبوابها للموجة الرابعة، مؤكدا :”هناك سر في التغير المناخى من الاستمرار أو من الدمار البشرى”.

وأضاف خلال مداخلة: “من ضمن زيادة الإصابات في الأماكن المغلقة والتكيفات أدت إلى الانتشار بشكل كبير جدا”.

الصحة: ارتفاع حالات الشفاء من مصابي فيروس كورونا إلى 234250 وخروجهم من المستشفيات

 أعلنت وزارة الصحة والسكان، الإثنين، عن خروج 136 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 234250 حتى اليوم.

 وأوضح الدكتور خالد مجاهد مساعد وزيرة الصحة والسكان للإعلام والتوعية والمتحدث الرسمي للوزارة، أنه تم تسجيل 107 حالات جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 6 حالات جديدة.

 وقال “مجاهد” إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في ٢٧ مايو ٢٠٢٠، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.

 وذكر “مجاهد” أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى الإثنين، هو 285465 من ضمنهم 234250 حالة تم شفاؤها، و 16625 حالة وفاة.

 وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”

كشف موقع Boldsky عن أن لقاح جونسون آند جونسون لفيروس كورونا هو اللقاح الخامس الذي يحصل على الموافقة للاستخدام في حالات الطوارئ.

هل لقاح جونسون Johnson & Johnson
فعال ضد متغير دلتا؟
وفقًا لمقال نُشر على الموقع الرسمي لشركة Johnson & Johnson، فإن لقاح كورونا أحادي الجرعة أنتج “نشاطًا قويًا ومستمرًا” ضد متغير دلتا وفقًا لتجربة، أُطلق عليها اسم Sisonke بجنوب أفريقيا، أظهرت أن الجرعة الواحدة فعالية بنسبة 71 % ضد دخول المستشفى، وما يصل إلى 96% من الفعالية ضد الوفاة.

تم إصدار لقاح Johnson & Johnson ترخيصًا للاستخدام في حالات الطوارئ في الولايات المتحدة من قبل هيئة الأغذية والأدوية الأمريكية”FDA” في 27 فبراير 2021، كما أجاز الاتحاد الأوروبي اللقاح للاستخدام في حالات الطوارئ أيضًا، تم منح لقاح كورونا أحادي الجرعة من جونسون آند جونسون الموافقة للاستخدام في حالات الطوارئ في الهند، والآن لدى الهند 5 لقاحات حصلت على الموافقة الطارئة EUA أصدرت حكومة الهند تصريح الاستخدام في حالات الطوارئ (EUA) للقاح أحادي الجرعة من جونسون آند جونسون Johnson & Johnson لفيروس كورونا في الهند، للوقاية من كورونا لدى الأفراد الذين تبلغ أعمارهم 18 عامًا. وكبار السن،

قال المتحدث باسم جونسون آند جونسون كيف يعمل اللقاح أحادي الجرعة، المعروف الذى تم تطويره بواسطة Janssen Pharmaceutica ، وهو قسم بلجيكي تابع لشركة Johnson & Johnson .

على عكس فايزر وموديرناModerna و Pfizerاللتين تستخدمان تقنية mRNA-messenger RNA هو رمز يوجه جهاز المناعة للتعرف على فيروس كورونا ومهاجمته فان لقاح جونسون يستخدم فيروسات غدية معطلة، لا يرتبط الفيروس الغدي بالفيروس التاجي وهو فيروس مختلف تمامًا، ومع ذلك، يمكنه نقل الرسائل الجينية إلى الخلايا البشرية وإيصال التعليمات إلى الخلايا حول كيفية التعرف على فيروس كورونا وهزيمته، لن يتكاثر الفيروس الغدي الموجود في اللقاح في جسم الإنسان ويسبب عدوى فيروسية.

وقال الموقع، إن جرعة واحدة من لقاح جونسونJohnson & Johnson كافية لتحصين الشخص بينما تقدم لقاحات كورونا الأخرى تحصينًا بجرعتين، يمكن الاحتفاظ باللقاح تحت درجة حرارة الثلاجة لأشهر مما يجعله مناسبًا للنقل والتخزين في المناطق النائية والريفية حيث يصعب إحضار لقاحات mRNA التي تتطلب درجة حرارة متجمدة، من المقدر أن يظل اللقاح مستقرًا لمدة عامين عند -20 درجة مئوية، وبحد أقصى 4.5 شهرًا في درجات حرارة التبريد الروتينية من 2 إلى 8 درجات مئوية، وفقًا للشركة المصنعة.

تم العثور على فعالية لقاح جونسون Johnson & Johnson Vaccine Janssen Ad26.CoV2.S لتكون فعالة بنسبة 85.4% ضد الأمراض الشديدة و 93.1% ضد دخول المستشفى بعد 28 يومًا من التطعيم.

في التجارب السريرية، وجد أن جرعة واحدة منلقاح جونسون Janssen Ad26.COV2.S لها فاعلية بنسبة 66.9% ضد عدوى كورونا المتوسطة والشديدة، أظهر لقاح كورونا من شركة Johnson & Johnson معدل فعالية بنسبة 72% في دراسة أجريت في الولايات المتحدة. بينما في جنوب إفريقيا وجد أنها تصل إلى 64%، ضد الأشكال الحادة من كورونا، أظهر اللقاح فعالية بنسبة 86% في الولايات المتحدة و82% في جنوب إفريقيا، وفقًا لدراسة نُشرت في مجلة New England Journal of Medicine، أظهر لقاح جونسون Johnson & Johnson فعالية عامة بنسبة 66.3% في حالات الخفيفة إلى المعتدلة من كورونا، وفعالية إجمالية تبلغ 76.3 % في حالات كورونا الشديدة إلى الحرجة.

كشفت وزارة الصحة والسكان عن توفير 5 أنواع من اللقاحات الخاصة بمواجهة فيروس كورونا بـــ 539 مركزا للقاحات بالجمهورية وجميعها حصلت على الموافقات الطارئة من هيئة الدواء المصرية .

وقالت وزارة الصحة والسكان، إن اللقاحات المتوفرة بالمراكز هي سبوتنيك وسينوفارم واسترازينكا وجونسون وسينوفاك.

فيما أكد الدكتور خالد مجاهد، المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، أنه يتوفر لدينا لقاحات فيروس كورونا “أسترازينيكا، جونسون أند جونسون، سينوفاك، سينوفارم، سبوتنك” بكافة المراكز المخصصة للتطعيم بالمحافظات، مؤكداً حرص الدولة على تعدد وتنوع مصادر اللقاحات في مصر من خلال التواصل والتنسيق المستمر مع مختلف الجهات الدولية.

وناشد “مجاهد” المواطنين مجدداً بالتسجيل من خلال الموقع الإلكتروني للوزارة (http://www.egcovac.mohp.gov.eg/) لتلقي لقاح فيروس كورونا المستجد بالمجان، من خلال المراكز المخصصة لتلقي اللقاحات الموزعة على مستوى محافظات الجمهورية والتي بلغ عددها 539 مركز، كما تم تخصيص 126 مركز لتطعيم المسافرين للخارج واستخراج الشهادات الموثقة للحاصلين على اللقاح.

أعلنت وزارة الصحة والسكان، الأحد، عن خروج 233 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 234114 حتى اليوم.
وأوضح الدكتور خالد مجاهد مساعد وزيرة الصحة والسكان للإعلام والتوعية، والمتحدث الرسمي للوزارة، أنه تم تسجيل 101 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 4 حالات جديدة.
وقال “مجاهد” إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في ٢٧ مايو ٢٠٢٠، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.
وذكر “مجاهد” أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى الأحد، هو 285358 من ضمنهم 234114 حالة تم شفاؤها، و 16619 حالة وفاة.
وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف ويمكن تحميله من خلال الرابطين التاليين:
نسخة اندرويد
‏https://bit.ly/2MHG97L
نسخة ايفون
‏https://apple.co/3gURgYJ

قال الدكتور محمد عوض تاج الدين مستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة والوقاية، أن هناك زيادة بسيطة فى إصابات فيروس كورونا ومعظمها حالات بسيطة ومتوسطة وهناك إصابات لا تحتاج إلى دخول المستشفى، معقبا : “لم يرصد رسميا أو معمليا وجود تحورات حتى الآن بمصر”.

وأضاف خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية سارة حازم عبر برنامجها اليوم المذاع على قناة دى أم سى، : “هناك متابعة بدقة التحورات ولحد هذه اللحظة الامور مازالت مستقرة ولكن لابد من اتخاذ الحذر، ولابد من اتخاذ الإجراءات الاحترازية التى تسهم فى الحد من زيادة أعداد كورونا”.

وتابع : “إذا تزايدت العدد بالاستمرار نقدر تقول دخلنا الموجة الرابعة من كورونا، ولكن نشهد زيادة بسيطة فى الإصابات، ونسعى لتوفير أكبر قدر ممكن من لقاحات كورونا، ولدينا تنوع فى اللقاحات”.

دعا فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، اليوم الجمعة، الدول والشركات إلى إعادة النظر في سياسات التسعير وخطط التوزيع، والعمل على معالجة التفاوت الشديد في توزيع اللقاح لضمان وصوله للمناطق الأكثر فقرًا واحتياجًا.

وكتب فضيلته عبر صفحاته الرسمية عبر مواقع التواصل الاجتماعي: نحن أمام اختبار إنساني حقيقي؛ لا يمكن تجاوزه إلا بالتضامن وتغليب الضمير اليقظ، والرحمة الخالصة، والعدالة الإنسانية، أدعو الشركات المنتجة للقاح كورونا إلى إعادة النظر في سياسات التسعير وخطط التوزيع، كما أدعو الدول الغنية إلى العمل على معالجة التفاوت الشديد في توزيع اللقاح لضمان وصوله للمناطق الأكثر فقرًا واحتياجًا.

وطالب شيخ الأزهر في تغريدات وحلقات تلفزيونية سابقة الدول والشركات المصنعة للقاحات كورونا بعدم خذلان الفقراء واللاجئين في حقهم للحصول على لقاح كورونا، وأن تقر الشركات المنتجة سياسةً عادلةً لتوزيع اللقاح؛ انطلاقًا من رسالتها وضميرها الإنساني، بعيدًا عن أسواق التجارة والحسابات المادية.

وأشاد شيخ الأزهر في مرات متفرقة بما يبذله العلماء والباحثون من جهود في سبيل تقديم لقاح كورونا للعالم، ووصف هذا الجهود بأنها «عطاءٌ سخيٌّ ومقدرٌ من أبطالٍ اختصهم الله بالمحافظة على حياة البشر في ظل جائحةٍ أودتْ بحياة أكثر من مليون شخص، ولا تزال تهدد العالم».

كما وجه فضيلته في وقت سابق رسائل دعم وتقدير لأبطال الطواقم الطبية؛ أطباء وممرضين وموظفين وعمال، ممن يقفون على خطوط الدفاع الأولى لحماية المجتمع والحفاظ عليه من فيروس كورونا، واصفًا عملهم وجهودهم بأنها تضحيات إنسانية.

أعلنت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان، استمرار إقبال المواطنين على مراكز تطعيمات لقاح فيروس كورونا على مستوى الجمهورية، اليوم الجمعة، تزامنًا مع استقبال مصر شحنات من لقاحات فيروس كورونا المختلفة.

جانب من الجولات

وأوضح الدكتور خالد مجاهد مساعد وزيرة الصحة والسكان للإعلام والتوعية والمتحدث الرسمى للوزارة، انتشار فرق التوعية والتواصل المجتمعى التابعة للوزارة، في مراكز التطعيمات بلقاح فيروس كورونا التي تشهد كثافات وإقبال من المواطنين في كافة أنحاء الجمهورية، لتنظيم توافد المواطنين على مراكز اللقاح تيسيرًا عليهم، بالإضافة إلى متابعة الالتزام بالإجراءات الاحترازية أهمها التباعد الاجتماعى وارتداء الكمامة حرصًا على صحتهم وسلامتهم.

جانب من القوافل

وأشار مجاهد، إلى استمرار العمل بمراكز التطعيمات في كافة أنحاء الجمهورية على مدار أيام الأسبوع من الساعة التاسعة صباحًا حتى التاسعة مساء، بالإضافة إلى مواصلة العمل من خلال سيارات القوافل التي تم إطلاقها وتمركزها في المناطق التي تشهد كثافات وإقبال المواطنين.

وذكر مجاهد، توافر أنواع مختلفة من لقاحات فيروس كورونا بمراكز التطعيمات شملت (سينوفارم، سينوفاك، استرازينيكا، سبوتنك وجونسون أند جونسون)، وذلك في إطار حرص الدولة وجهودها المستمرة للتواصل مع مختلف الجهات الدولية لتعدد وتنوع مصادر اللقاحات في مصر، لحماية المواطنين والحفاظ على مكتسبات الدولة في التصدي للجائحة.

وناشد “مجاهد” المواطنين بمواصلة التسجيل من خلال الموقع الإلكتروني للوزارة لتلقي لقاح فيروس كورونا المستجد، للمصريين وغير المصريين المقيمين على أرض مصر، بالمجان، من خلال مراكز تلقي اللقاحات التي بلغ عددها 539 مركز ًا موزعين على محافظات الجمهورية، كما تم تخصيص 126 مركزًا لتطعيم المسافرين واستخراج الشهادات الموثقة للحاصلين على اللقاح.

التسجيل

أعلنت وزارة الصحة والسكان، الخميس، عن خروج 212 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 233729 حتى اليوم.

وأوضح الدكتور خالد مجاهد مساعد وزيرة الصحة والسكان للإعلام والتوعية، والمتحدث الرسمي للوزارة، أنه تم تسجيل 95 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 7 حالات جديدة.

وقال “مجاهد” إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في ٢٧ مايو ٢٠٢٠، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.

وذكر “مجاهد” أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى الخميس، هو 285061 من ضمنهم 233729 حالة تم شفاؤها، و 16604 حالة وفاة.

وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف .

أكد الدكتور خالد مجاهد، المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، أن لقاح أسترازينكا أثبت فاعلية بنسبة 76% فى الوقاية من الإصابة بفيروس كورونا، و100% فى الوقاية من الوصول إلى الحالات المتوسطة والشديدة، مشيراً إلى أنه حاصل على موافقة الاستخدام الطارئ من منظمة الصحة العالمية وهيئة الدواء المصرية.

وأوضح مجاهد أن شحنات اللقاحات التى وصلت مصر مؤخرا سواء جونسون أو استرازينكا ستخضع للتحاليل فى معامل هيئة الدواء المصرية، قبل توزيعها على المراكز المخصصة لتطعيم المواطنين بلقاح فيروس كورونا، لافتاً إلى أن لقاح “أسترازينيكا” يتم حقنه على جرعتين يفصل بينهما 12 أسبوعاً (3 أشهر).

وناشد مساعد وزيرة الصحة والسكان للإعلام والتوعية والمتحدث الرسمى للوزارة، المواطنين بالتسجيل من خلال الموقع الإلكترونى للوزارة (http://www.egcovac.mohp.gov.eg/) لتلقى لقاح فيروس كورونا، من خلال مراكز تلقى اللقاحات التى بلغ عددها 539 مركزا موزعة على محافظات الجمهورية، فضلاً عن 126 مركزًا لاستخراج الشهادات الموثقة للحاصلين على اللقاح، والمؤمنة من مجمع الإصدارات المؤمنة الذكية، والتى تستخدم لأغراض السفر وغيرها.

عاش مرضى كورونا في بعض ولايات الجزائر بالمستشفيات والمنازل يومان عصيبان، وذلك عقب اندلاع حرائق الاثنين الماضي، وخاصة بولاية تيزي وزو الجزائرية، لأنها كانت الأشد والأخطر.

وذكرت صحيفة “الشروق” الجزائرية أن الكثيرين من مرضى فيروس كورونا تأزم وضعهم الصحي بسبب الدخان وانعدام الهواء النقي وانقطاع الكهرباء.

وأكد مختصون بأن “استنشاق الدخان الناتج عن حرائق الغابات، يشبه الأعراض المبكرة لفيروس كورونا، ما يجعل الأمر أكثر تعقيدا للأطباء بالمستشفيات.

وحسب شهادات سردها مواطنون على منصات التواصل الاجتماعي، فقد وجد كثيرون صعوبة كبيرة في التنفس، والبعض تأزمت وضعيته الصحية.

وأكد المختص في الصحة العمومية، فتحي بن أشنهو، لصحيفة “الشروق” الجزائرية، بأن “الدخان الناتج عن حرائق الغابات يمكن أن يضر بالرئتين والأوعية الدموية ويضعف جهاز المناعة، وبالتالي يزيد من خطر الإصابة بأمراض الجهاز التنفسي مثل كوفيد-19”.

وأضاف “كما أن هروب المواطنين من النيران واجتماعهم في مكان آمن واحد، بعدما كانوا آمنين ومتباعدين في منازلهم، يمكن أن يتسبب في عدوى كورونا بينهم أكثر”كما أن مرضى فيروس كورونا يمكن أن تحدث لهم جلطات دموية وبسهولة أكبر، إذا كانوا يتنفسون في الهواء الخطر.

ومن جهة أخرى، تسببت حرائق الغابات في انقطاع الكهرباء عن المنازل المحاذية، إثر احتراق الخيوط والكوابل، وهو ما ينجر عنه توقف المكيفات وأجهزة التنفس خاصة للمرضى المتواجدين بالمنازل.

وتواصل فرق الحماية المدنية الجزائرية، مدعومة بقوات الجيش ومتطوعين، اليوم الأربعاء، إخماد حرائق الغابات التي اجتاحت شمال البلاد، خصوصا منطقة القبائل، حيث تسببت في وفاة العشرات.

وأعلنت وزارة الدفاع الوطني عن ارتفاع حصيلة ضحايا حرائق الغابات إلى 65 ضحية، هم 28 عسكريا و37 مدنيا، أغلبهم بولاية تيزي وزو.

أعلنت وزارة الصحة والسكان، الأربعاء، عن خروج 112 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 233517 حتى اليوم.
وأوضح الدكتور خالد مجاهد مساعد وزيرة الصحة والسكان للإعلام والتوعية، والمتحدث الرسمي للوزارة، أنه تم تسجيل 91 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 9 حالات جديدة.
وقال “مجاهد” إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في ٢٧ مايو ٢٠٢٠، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.
وذكر “مجاهد” أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى الأربعاء، هو 284966 من ضمنهم 233517 حالة تم شفاؤها، و 16597 حالة وفاة.
وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف ويمكن تحميله من خلال الرابطين التاليين:
نسخة اندرويد
‏https://bit.ly/2MHG97L
نسخة ايفون
‏https://apple.co/3gURgYJ

أعلن رجل الأعمال سالم هيكل، إصابة زوجته الفنانة بشرى بفيروس كورونا، حيث نشر صورة تجمعه مع زوجته بشرى على حسابه بموقع “فيس بوك” وكتب:”الحمد لله على كل شيء.. ما يصيبنا إلا ما كتبه الله لنا.. ربنا يقومك بالسلامة من مرض كورونا اللعين.. وادعولها بالشفاء العاجل.. خلى بالكم من الموجة الرابعة”.

وانتهت بشرى مؤخراً من تسجيل أجدد أعمالها الغنائية “افرح” وتستعد لإطلاقها على موقع الفيديوهات “يوتيوب” بعد تصويرها على طريقة الفيديو كليب، لتسجل بشرى بالأغنية انطلاقتها الجديدة خلال موسم الصيف.

كما تنشغل بشرى بتصوير فيلمها الجديد “معالى ماما” الذى بدأت تصويره مؤخراً، وتناقش فيه قضية اجتماعية هامة، وهي علاقة الأم بأطفالها خاصة عندما يكون لديها مسئوليات في العمل، وتجسد فيه شخصية امرأة تشغل منصباً مهماً، وتواجه العديد من المواقف مع أسرتها، وتستعرض هذه المواقف خلال الأحداث، وما إذا كانت فى صالح الأسرة من عدمه”.

فيلم “معالى ماما” بطولة بشرى، ومحمود الليثي، وشيماء سيف، وسامى مغاوري، وعلاء مرسي، ومحمد على رزق، وحسام داغر، وشريف باهر، وإسماعيل شرف، ودعاء رجب، ونور إيهاب، وسولي، والطفل ياسين نجل الفنانة الراحلة غنوة شقيقة أنغام، وتأليف لؤى السيد وإخراج أحمد نور.

أكدت وزارة الصحة والسكان أن تطعيمات لقاح كورونا متوفرة للمصريين والأجانب، ويمكن التسجيل لمن هم فوق سن 18 عاما للحصول على اللقاح، فهو آمن وفعال وبالمجان للمصريين والأجانب.
وقالت وزارة الصحة والسكان إن لقاح جونسون آند جونسون من اللقاحات التي تم دخولها منظومة اللقاحات في مراكز التطعيمات وهو عبارة عن جرعة واحدة، وتصل درجة فاعليته لأكثر من 88% في مواجهة فيروس كورونا.

وقال مصدر بوزارة الصحة والسكان إن لقاح «جونسون أند جونسون» يتشابه مع لقاح «أسترازينيكا»، لذلك فإن الممنوعين من التطعيم بلقاح «أسترازينيكا» هم نفس الفئات التي ستمنع من لقاح «جونسون آند جونسون» في مصر، وهم أصحاب الأمراض المناعية أو من يتعاطون أدوية مثبطة للمناعة، أو لديهم أمراض سرطانية.

وناشدت وزارة الصحة والسكان المواطنين بضرورة الإسراع في التسجيل عبر موقع لقاح كورونا، للمساهمة في الحد من انتشار العدوى والسيطرة على الفيروس، وطالبت المواطنين بضرورة الاستمرار في اتباع الإجراءات الاحترازية كارتداء الكمامات والتباعد الاجتماعي وغسل اليدين باستمرار لمدة لا تقل عن 20 ثانية بالماء والصابون، وتجفيفهما جيدا، والبعد عن المناطق المزدحمة، وعدم التكدس حفاظا على استقرار المنحنى الوبائي لفيروس كورونا في مصر.

قالت مجلة (فورين بوليسي) الأمريكية إن جائحة (كورونا) هي أصعب تحد يواجه رئيس كوريا الشمالية كيم جونج أون منذ توليه سدة الحكم، لافتة إلى أنه على الرغم من الكارثة المحدقة بكوريا الشمالية بسبب تفشي جائحة كورونا، إلا أن بيونج يانج لا تتعجل تطعيم شعبها ضد فيروس (كوفيد-19).

ورأت المجلة أن لهجة كيم الصارخة والصارمة أثناء مناقشة هذه الأزمة وتداعياتها تشير إلى مدى خطورة الوضع، قائلة إن بالنسبة لدولة تكره الاعتراف بمشاكلها الداخلية، فإنه من المثير للدهشة رؤية زعيم كوريا الشمالية في الآونة الأخيرة وهو يذرف الدمع أثناء حديثه عن معاناة البلاد في أكتوبر عام 2020.

وذكرت المجلة أن في الشهر الماضي قارن زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون بين المصاعب التي سببها وباء فيروس كورونا وبين الحرب الكورية، وأشارت إلى أن الزعيم الكوري الشمالي قال لمواطني بلاده قبل ذلك أن يستعدوا لـ”أسوأ النتائج على الإطلاق”.

وتساءلت المجلة الأمريكية عن مدى سوء الوضع في كوريا الشمالية، قائلة إنه إذا كان النظام نفسه يعترف بأن البلاد في حالة يرثى لها، فمن البديهي افتراض أن الأمور سيئة حقا.

وأكدت أنه مهما كانت تفاصيل الوضع، فقد دمرت إجراءات احتواء جائحة كورونا الاقتصاد الكوري الشمالي المنهك بالفعل، مما أدى إلى تفاقم أزمة نقص الغذاء وتسبب في حدوث أزمة إنسانية.

وأوضحت “فورين بوليسي” أنه على الرغم من الصعوبات المتزايدة التي تواجهها كوريا الشمالية، إلا أنها لم تظهر أي حاجة ملحة لتطعيم سكانها ضد فيروس كورونا، مرسلة بذلك إشارات متضاربة حول اللقاحات التي يمكن أن تخفف من مأزقها.

وقالت إن النظام يدرك تماما أنه لا يمكنه الحصول على لقاحات كافية لمنع انتقال العدوى بين أفراد شعبه، وبالتالي فهو حريص على عدم رفع سقف آمال مواطنيه بشأن العودة إلى حياة ما قبل الجائحة خشية مطالبتهم برفع القيود المفروضة لمنع تفشي الوباء.

وأشارت المجلة الأمريكية كذلك إلى أن عدم كفاية الأموال اللازمة لشراء لقاحات باهظة الثمن ونقص مرافق التبريد لنقلها وتخزينها يثبطان حماس كوريا الشمالية بشأن شراء اللقاحات.

وأفادت بأن كوريا الجنوبية والصين وروسيا من بين الدول التي عرضت تقديم جرعات من اللقاحات المضادة لفيروس كورونا إلى بيونج يانج. وأعربت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن أيضا عن استعدادها لمشاركة لقاحات فيروس كورونا مع كوريا الشمالية.

لكن هذه العروض، وفقا للمجلة الأمريكية، ذهبت أدراج الرياح بسبب رفض النظام الكوري الشمالي أي مساعدات صحية خارجية وادعائه تفوق نظامه الصحي وقدرته على مواجهة الأزمة الصحية الناجمة عن “كوفيد 19”.

واستبعدت المجلة أن تقبل كوريا الشمالية علانية باللقاحات المضادة لكورونا من جارتها الجنوبية أو الولايات المتحدة الأمريكية، معللة ذلك بأن نظام بيونج يانج يسعى دائما لأن يكون على قدم المساواة مع الولايات المتحدة الأمريكية، وتلقيه للتبرعات يضعه في موقف ضعف في أي حوار مستقبلي مع واشنطن.

ونقلت المجلة عن ثاي يونج هو، دبلوماسي كوري شمالي سابق انشق عن بلاده وأصبح عضوا في المعارضة، قوله إن بيونج يانج تنظر إلى أي مساعدة علنية من سول في مكافحة كورونا على أنها “مهينة”.

واختتمت “فورين بوليسي” تقريرها بالقول إن كوريا الشمالية تراهن في الوقت الحالي على “العزلة” كنهج مفضل في التعامل مع أزمة “كوفيد-19”.

قال الدكتور محمد النادي عضو اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا، إن أعداد الإصابات لا تزيد بشكل مفاجئ، وإنما تدريجيا حتى تصل للذروة، وهو ما يحدث في كل موجة من موجات فيروس كورونا، مشيراً إلى أن المعدل الحالي هو تقديرات متوقعة، بعد وصولنا لدرجات الثبات في الموجة الثالثة، والأرقام مرشحة للتزايد، ونسعى ألا يكون هناك حالات صعبة تؤدي إلى الوفاة.

وأضاف، خلال مداخلة مع الإعلامي رامي رضوان ببرنامج “مساء dmc” الذي يذاع على قناة “dmc“: “حتى الآن دلتا ودلتا بلس لا وجود لهما ولم يثبت ذلك، وكل ما موجود الآن هو المتبقى من الموجة الثالثة، والأمر يتعلق بالفحص الجيني للفيروس لمعرفة متحور دلتا وفي حال وجوده سيجرى الإعلان عنه على الفور”.

وقال: “فايزر نسبة الوقاية بعد الجرعة الأولى منه تتخطى الـ70%، أما باقي اللقاحات فعالة، ولكن لم ترصد فاعليتها بعد الجرعة الأولى منها، ولو حصلنا على جرعة ثالثة معززة، الأمر لن يضر الإنسان الحاصل عليها بأي شكل من الأشكال”.

وتابع: “كان هناك اجتماع للجنة العلمية بخصوص تغيير البروتوكول، وكان هناك نقاش دار حول لقاح جونسون آند جونسون مع أحد الأساتذة والأطباء المشرفين على هذا اللقاح، ولم نجد إجابة واضحة حول فاعليته أو تأثيره على أصحاب المناعات الضعيفة، على الرغم من أنه متشابه مع أسترازينيكا، ولكنه بالتأكيد لديه أمان وفاعلية، ومصر تراعي هذين العاملين في المقام الأول قبل استقدام أي لقاح”.

وقال: “أماكن تلقي اللقاح موجودة ومنتشرة ونوفر اللقاح بشكل كبير، ولكن لابد أن نراعي أن عدد الشعب كبير، وهو تحدي كبير للوصول للمستهدف من التطعيم، طالما أن هناك اهتماما من الدولة والمواطن بهذا الأمر”.

أكدت الدكتورة نهي عاصم، عضو اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا، أن جميع اللقاحات الموجودة التي توفرها مصر في مجملها تحمل مستوى أمان متشابه، وكذلك بالنسبة إلى الفعالية الخاصة بها، حيث تقلل جميعها من أعراض الفيروس ونسبة الوفيات.

وتابعت عضو اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا، خلال حوارها إلى برنامج “الستات مايعرفوش يكدبوا” الذي تقدمه الإعلامية مفيدة شيحة ومنى عبدالغني وسهير جوده على قناة “CBC”، اليوم الثلاثاء، أن مصر استطاعت خلال الفترة الماضية أن تتعاقد مع جميع لقاحات كورونا، وآخرهم لقاح جونسون الذي وصل إلى الدولة قبل يومين، مشددةً على أنه لقاح آمن وفعال ومن جرعة واحدة وتقنيته مثل اللقاح الروسي ولقاح أكسفورد.

ولفتت إلى أن هناك فئات ممنوعة من أخذ اللقاح ومنهم الأقل من 18 عامًا، وبالنسبة إلى المرضى فلا مانع من أخذهم للقاح لأنه أفضل لتقليل أعراض الفيروس، ولكن يوجد فئات خاصة مثل الحوامل والمرضعات لا يمكنهم أخذ اللقاح، وذلك بحسب الأولوية، حيث تحرص الدولة على منح اللقاح للفئات أصحاب الأمراض المزمنة وكبار السن.

أضافت عاصم أن البعض يحصل على اللقاح لهدف السفر خارج مصر بسبب شروط بعض الدول، متوقعة أن يكون متحور دلتا قد وصل إلى العالم كله، وذلك بناء على ارتفاع أعداد الإصابات حول العالم، ولكن ما يهم أن اللقاحات فعالة مع جميع المتحورات الموجودة في العالم سواء دلتا أو دلتا بلس.

“الستات مايعرفوش يكدبوا” يذاع من السبت إلى الأربعاء في تمام الساعة الثالثة ع

أكدت الدكتورة نهي عاصم، عضو اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا، أن جميع اللقاحات الموجودة التي توفرها مصر في مجملها تحمل مستوى أمان متشابه، وكذلك بالنسبة إلى الفعالية الخاصة بها، حيث تقلل جميعها من أعراض الفيروس ونسبة الوفيات.

وتابعت عضو اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا، خلال حوارها إلى برنامج “الستات مايعرفوش يكدبوا” الذي تقدمه الإعلامية مفيدة شيحة ومنى عبدالغني وسهير جوده على قناة “CBC”، اليوم الثلاثاء، أن مصر استطاعت خلال الفترة الماضية أن تتعاقد مع جميع لقاحات كورونا، وآخرهم لقاح جونسون الذي وصل إلى الدولة قبل يومين، مشددةً على أنه لقاح آمن وفعال ومن جرعة واحدة وتقنيته مثل اللقاح الروسي ولقاح أكسفورد.

ولفتت إلى أن هناك فئات ممنوعة من أخذ اللقاح ومنهم الأقل من 18 عامًا، وبالنسبة إلى المرضى فلا مانع من أخذهم للقاح لأنه أفضل لتقليل أعراض الفيروس، ولكن يوجد فئات خاصة مثل الحوامل والمرضعات لا يمكنهم أخذ اللقاح، وذلك بحسب الأولوية، حيث تحرص الدولة على منح اللقاح للفئات أصحاب الأمراض المزمنة وكبار السن.

أضافت عاصم أن البعض يحصل على اللقاح لهدف السفر خارج مصر بسبب شروط بعض الدول، متوقعة أن يكون متحور دلتا قد وصل إلى العالم كله، وذلك بناء على ارتفاع أعداد الإصابات حول العالم، ولكن ما يهم أن اللقاحات فعالة مع جميع المتحورات الموجودة في العالم سواء دلتا أو دلتا بلس.

“الستات مايعرفوش يكدبوا” يذاع من السبت إلى الأربعاء في تمام الساعة الثالثة عصرًا.