كورونا

  • فرجاني ساسي يعلن سلبية نتيجة تحليل فيروس كورونا

    جاءت نتيجة العينة التي أجراها فرجاني ساسي، لاعب وسط الزمالك، في المغرب اليوم، سلبية، حيث ينتظر عودة اللاعب إلى القاهرة، الأربعاء المقبل مع أحد بعثتي الوداد أو الرجاء أو سيتم الحجز له يوم الجمعة من خلال رحلة طيران مباشرة من الدار البيضاء للقاهرة.

    ووصلت منذ قليل بعثة الزمالك إلى القاهرة بعد الانتهاء من خوض مباراتها أمام الرجاء المغربى، التى جمعت بينهما مساء أمس الأحد، فى ذهاب دور نصف نهائى دورى أبطال أفريقيا، التى أقيمت على استاد محمد الخامس، بالدار البيضاء، على أن يتم التحضير لمباراة العودة والتى ستكون بمثابة لقاء الحسم لبطاقة التأهل إلى المباراة النهائية من البطولة الإفريقية، حيث تصل البعثة فى التاسعة مساءِ.

    ويقام لقاء الإياب بين الفريقين فى التاسعة مساء السبت المقبل، بتوقيت القاهرة، ويسعى الفريق الأبيض لتحقيق أحلام جماهيره بمواصلة المنافسة للوصول إلى النهائى الأفريقى وتحقيق دورى أبطال إفريقيا للمرة السادسة فى تاريخ القلعة البيضاء، خاصة أن الفريق لم يتوج باللقب منذ عام 2002، عندما فاز به للمرة الخامسة فى تاريخه على حساب الرجاء المغربى.

  • صحيفة (فايننشال تايمز) :الموجة الثانية من فيروس كورونا في أوروبا تثير مخاوف حدوث ركود مزدوج

    ذكرت الصحيفة أن هناك مخاوف من انزلاق الاقتصاد الأوروبي نحو ركود مزدوج، حيث حذر الاقتصاديون من أن زيادة الإصابات بفيروس كورونا والقيود الحكومية الجديدة على حركة الناس قد تقطع على الأرجح الطريق على تعافي الاقتصاد الذي شهدته المنطقة مؤخراً.
    وأشارت الصحيفة إلى أن (ألمانيا/فرنسا/المملكة المتحدة/إيطاليا/إسبانيا/هولندا) أعلنت عن إجراءات في الأسبوع الماضي لاحتواء الموجة الثانية من انتشار الفيروس، وتأتي هذه الإجراءات في أعقاب ارتفاع حاد في أعداد الحالات، والذي من المتوقع أن يزداد في الأسابيع القادمة.
    كما أضافت الصحيفة أنه على الرغم من توقع أن تظهر أرقام الربع الثالث نمواً قياسياً في الناتج المحلي الإجمالي لمنطقة اليورو عند نشرها في نهاية هذا الشهر، إلا أن عدد متزايد من الاقتصاديين يؤكدون بالفعل توقعاتهم السلبية للربع الأخير، إذ تقول “لينا كوميليفا” كبيرة الاقتصاديين في شركة (جي بلس إيكونوميكس للاستشارات وبحوث الاستثمار) أن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي “سيزيد من تضخيم” الانكماش الاقتصادي.
    وذكرت الصحيفة أن التنبؤات بأن اقتصاد منطقة اليورو سوف ينزلق مرة أخرى إلى الركود تعد أخبار سيئة للبنك المركزي الأوروبي، الذي توقع الشهر الماضي فقط نمواً في الربع الأخير يزيد عن ( 3 %) ، كما أنها نكسة أخرى من شأنها أن تعرض للخطر توقع البنك المركزي الأوروبي بأن اقتصاد منطقة اليورو سيعود إلى حجمه الذي كان عليه قبل الوباء بحلول عام 2022.
    كما أوضحت الصحيفة أنه في حين يتوقع معظم المحللين أن يتفاعل البنك المركزي الأوروبي مع الاقتصاد المتعثر عن طريق إضافة (500) مليار يورو إضافية إلى برنامج شراء السندات الطارئ في ديسمبر، إلا أن القادة السياسيين لا يزالون يأملون في تجنب بلدانهم الإغلاق الصارم الذي تسبب في ركود قياسي في الربع الثاني من هذا العام، الأمر الذي أكده “يورج كرامر” كبير الاقتصاديين في بنك (كوميرزبانك) الألماني في تصريحه “لقد تعلم السياسيون دروسهم من الموجة الأولى”، مضيفاً “لا يُتوقع حدوث إغلاق ثاني بسبب التكاليف الاقتصادية الهائلة”.
    وأضافت الصحيفة أنه مع ارتفاع مستويات العدوى اليومية في العديد من البلدان بوتيرة أعلى بكثير من موجة الوباء السابقة في مارس وأبريل، وامتلاء أسرة المستشفيات مرة أخرى، فقد لا يكون أمام الحكومات خيار سوى تشديد القيود أكثر.

  • بالإنفوجراف..مصر الأولى أفريقيًا فى مؤشر التعافى الاقتصادى من كورونا

    نشر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار التابع لمجلس الوزراء إنفو جراف تناول مؤشر التعافى الاقتصادى من جائحة كوفيد-19 الذى أصدرته مجموعة هوريزون الأمريكية لأول مرة فى سبتمبر 2020.

    ويكشف المؤشر عن الدول الأفضل تجهيزًا لمواجهة الأزمة والتعافى بشكل أقوى، وتقييم تعرض الدول لمزيد من المخاطر السلبية، على سبيل المثال: مخاطر الاضطرابات الاجتماعية بسبب ارتفاع حالة عدم المساواة فى الدخل ونقص الغذاء، وانخفاض القدرة على مواجهة الموجة الثانية من الفيروس، ونقاط الضعف الاقتصادية التى يمكن أن تؤدى إلى أزمات مالية.

    وقد صنف المؤشر مصر ضمن مجموعة الدول الأكثر قدرة على استيعاب الصدمة الأُولى من الجائحة، وذلك بتحقيقها 51.2 نقطة من 100 نقطة؛ لتأتى فى المركز الـ 70 من بين 122 دولة، وفى المركز الأول إفريقيًّا، والرابع عربيًّا بعد الإمارات، والسعودية، والكويت.

    وجاءت فنلندا، والنرويج، وألمانيا فى الثلاثة مراكز الأولى كأفضل الدول فى المؤشر، فى حين جاءت تشاد، وموزمبيق، وزامبيا كأسوأ الدول فى المؤشر.
    وقد أثرت جائحة كوفيد-19 على جميع دول العالم بشكل عشوائي؛ حيث شهدت الدول اختلافات كبيرة فى كل من الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والسياسية قبل الأزمة وفى صرامة ومدة التدابير الاحترازية وتأثيرها على قطاعات مثل التوظيف والصناعة؛ ولذلك من المرجح أن تختلف طرق التعافى، ووتيرة الانتعاش.

    ويقيم مؤشر التعافى الاقتصادى من جائحة كوفيد- 19 العوامل التى تمتلكها الدولة وتساعدها على التعافى من خلال 3 محاور رئيسة: مرونة النظام الصحى، والمرونة الاقتصادية، والقدرة على استيعاب الصدمات الاقتصادية. وتشتمل المحاور الثلاثة على 15 مؤشرًا فرعيًا أبرزهم: قدرات النظام الصحى، الاستعداد للأزمات، مستويات الدين، مرونة سوق العمل، المستويات التعليمية، حركة التجارة الدولية، ومرونة النظام المالي.

  • 15 ألف حالة.. قفزة جديدة في إصابات كورونا بـ روسيا خلال 24 ساعة

    أعلنت السلطات الصحية في روسيا، اليوم الاثنين، ارتفاعا قياسيا في عدد الإصابات بفيروس كورونا المستجد “كوفيد-19”.

    وبلغت الإصابات خلال الـ 24 ساعة الماضية، 15982 حالة، ما يرفع إجمالي الإصابات منذ بدء تفشي الوباء إلى مليون و415316 إصابة.

    كما سجلت روسيا 179 وفاة، خلال نفس التوقيت، ما يرفع حصيلة الوفيات إلى 24366 حتى الآن.

    فيما أكدت السلطات الروسية تعافي 5328 شخصا ليصبح إجمالي الأشخاص الذين شُفوا من المرض مليون و75904 منذ بدء تفشي الوباء.

    هذا ومن المنتظر أن تبدأ السلطات الصحية في روسيا عمليات التلقيح الشاملة بنهاية الشهر المقبل، وقد بدأت العمل على إعداد القوائم للفئات التي ستكون لها الأولوية في التطعيم.

    وقال وزير الصحة الروسي، ميخائيل موراشكو، في تصريح الجمعة الماضي، إن المنتجين والمصنعين لـ اللقاح الروسي يعملون على توفير اللقاح بكميات تكون قادرة على تغطية الحاجة المحلية بحلول شهر نوفمبر المقبل.

  • إصابات كورونا تتخطى حاجز الـ40 مليون حول العالم

    تجاوز عدد الإصابات بفيروس كورونا على مستوى العالم، اليوم الاثنين، 40 مليون حالة وفقاً لإحصاء وكالة «رويترز»، وذلك في الوقت الذي يدعم فيه قدوم الشتاء في نصف الكرة الشمالي موجة جديدة في انتشار الوباء.

    ويستند إحصاء «رويترز» إلى بيانات رسمية من مختلف الدول، ويعتقد الخبراء أن العدد الفعلي للإصابات والوفيات أعلى كثيراً على الأرجح في ضوء قصور في الفحوص وإحجام بعض الدول عن الكشف عن الأعداد الفعلية للإصابات.

    الصين

    قالت اللجنة الوطنية للصحة في الصين، اليوم، إن البر الرئيسي سجل 13 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا يوم 18 أكتوبر/ تشرين الأول وهو نفس العدد المسجل في اليوم السابق.

    وقالت اللجنة إن جميع الحالات الجديدة جاءت من الخارج.

    وذكرت اللجنة أيضا أنه جرى تسجيل 33 حالة إصابة جديدة خالية من الأعراض وذلك مقارنة مع 34 حالة في اليوم السابق.

    وبلغ العدد الإجمالي للإصابات المؤكدة في البر الرئيسي حتى الآن 85685 حالة، بينما لا يزال عدد الوفيات ثابتا عند 4634.

    البرازيل

    وذكرت وزارة الصحة البرازيلية، في بيان، الأحد، أنها سجلت 230 وفاة و10982 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا خلال 24 ساعة.

    ويبلغ إجمالي العدد المسجل في البلاد حتى الآن أربعة ملايين و235 ألفا و344 حالة إصابة و153905 وفيات.

    المكسيك

    قالت وزارة الصحة بالمكسيك، الأحد، إنها سجلت 4119 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا و108 وفيات، مما يرفع العدد الإجمالي في البلاد إلى 851227 إصابة و86167 وفاة.

    وكانت الوزارة أعلنت تسجيل 5447 إصابة و355 وفاة في اليوم السابق.

    وتقول الحكومة إن العدد الفعلي للإصابات أعلى بكثير على الأرجح من العدد المعلن.

  • “الصحة” تسجل 127 إصابة جديدة بفيروس كورونا و11 وفاة وتعافى 90 مصابًا

    أعلنت وزارة الصحة والسكان، عن خروج 90 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافيين من الفيروس إلى 98247 حالة حتى اليوم.

    وأوضحت الوزارة فى بيانها اليومى أنه تم تسجيل 127 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتة إلى وفاة 11 حالة جديدة.

     وقالت إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في 27 مايو 2020، فإن زوال الأعراض المرضية  لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.

     وذكرت أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم الأحد، هو 105424 حالة من ضمنهم 98247 حالة تم شفاؤها، و 6120 حالة وفاة.

     وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف.

  • “الصحة” تسجل 138 إصابة جديدة بفيروس كورونا و10 وفيات وتعافى 68 مصابًا

    أعلنت وزارة الصحة والسكان، اليوم السبت، عن خروج  68 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافيين من الفيروس إلى 98157 حالة حتى اليوم.

     وأوضحت الوزارة فى بيانها اليومى أنه تم تسجيل 138 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتة إلى وفاة  10 حالات جديدة.

     وقالت إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في 27 مايو 2020، فإن زوال الأعراض المرضية  لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.

     وذكرت أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم السبت، هو 105297 حالة من ضمنهم 98157 حالة تم شفاؤها، و6109 حالات وفاة.

     وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف.

  • وزير التعليم: نستعد لسيناريوهات كورونا.. والمنصات بديلة للكتب الخارجية

    قال الدكتور طارق شوقى وزير التربية والتعليم، إن مصر تعمل بشكل مؤسسى من أول أزمة كورونا، وهناك إدارة عليا منذ بداية الأزمة، على رأسها رئيس الوزراء، وكان هناك تشاور منذ إيقاف الدراسة فى مارس الماضى، وتعلمنا من الأخطاء، ومصر بشهادة الجميع استطاعت العبور بطلابها من الأزمة، لأنها أديرت بشكل جيد، والسنة انتهت بآمان،مضيفاً أنه منذ نهاية العام الدراسى الماضى، ونحن نحضر للعام الجديد، وبالتالى حضرنا سيناريوهات عديدة، فالبداية كانت اليوم، بمجموعة من الحلول المرنة، بحسب الفئة العمرية، وبحسب الكثافة، وبالتالى نوعنا مصادر التعلم متنوعة، واستثمرنا فى كثير من الأمور مثل قنوات تليفزيونية ومنصات رقمية، ومجموعة تقوية، وأيام حضور حتى الآن.

    وتابع شوقى: انتشار المرض فى أوروبا وفى مصر يختلف، وهو ما تحدده جهات أخرى غير وزارة التعليم، فاليوم الأول للدراسة مبشر، ونتمنى أن تسير كافة الأيام بنفس نهج اليوم، فالتباعد الاجتماعى هو المتحكم الأول فى اختيارنا للحلول التى وضعناها، مشيراً إلى أن مشكلة الدروس الخصوصية عميقة ولها جذور ثقافية و”بيزنس”، ولكن ترعرعت فكرة الدروس حينما كان تقصير من الدولة فى الخدمة التعليمية، فالدروس الخصوصية كانت بديلة، فالدولة مهتمة بالتعليم منذ 6 سنوات، وملامحه ظهرت خلال العامين الماضيين، وسيظهر أكثر هذا العام، والقناة التعليمية ستبدأ عملها غدا، فناك 3 محطات، وستعمل 24 ساعة.

    وعن الكتاب الخارجى، قال شوقى، أقمنا منصة ستبدأ فى 1 نوفمبر، وأخرى للكتب التفاعلية مجانا، يلغيان الحاجة إلى الكتاب الخارجى، لأنها معتمدة من الوزارة، وبها كل ما يريده الطالب، واستعنا بمن كان ينشر الكتب الخارجية ليشاركنا أيضا، وسيكون هناك دروس إلكترونية بخلاف القنوات، لننهى على الدروس الخصوصية.

    وأكد شوقى، حينما وضعنا هذه الخطة وضعنا فى الاعتبار من ليس لديه خدمات الانترنت، والدليل هناك قنوات تعليمية، وأيضا المدرسة ومجموعات التقوية، فهذه الأشياء لا تحتاج انترنت.

    وأشار  وزير التربية والتعليم، إلى  أن الدولة استثمرت فى المرحلة الثانوية وهى هامة للغاية، فنحن منحنا 1.8 مليون جهاز تابلت للطلبة بشرائحه، وليس هناك طالب لا يمتلك “تابلت”، وبالتالى تأكدنا من وصول الانترنت لطلاب 1 ثانونى، وهو أمر يدخل ضمن للعدالة الاجتماعية، فمنذ مارس إلى يونيه، استخدمنا منصات على الانترنت، واحدى المنصات كان عليها 13 مليون حساب، وبالتالى فغالبية الطلاب من 4 بتدائى حتى الاعدادية يستطيعون الوصول إلى الانترنت.

    وأكد شوقى، أن الوزارة أعفت الكثيرين من المدفوعات الدراسية ويصلوا إلى 40 % من الطلبة مثل أبناء الشهداء، فى الجيش والشرطة، والأسر الأكثر احتياجا، ومن يدخلون ضمن تكافل وكرامة، مؤكداً أن هناك 3 فئات من رسوم الوزارة، بحسب المراحل التعليمية، وهذه العائدات تصرف فى اصلاحات المدارس، والتكاليف التى استحدثت مثل اجراءات كورونا، وشراء الكمامات والصرف على القنوات التعليمية.

    وأكمل وزير التربية والتعليم :”الخدمات التى تقدم كبيرة للغاية، وحاولنا أن نعوض جزء من التكلفة دون أن نحمل الموازنة العامة، فالأب يدفع فى الشهر ألف جنيه لطالب واحد، رغم أننا نطلب من نفس ولى الأمر 200 جنيه فى السنة فقط، دون الحاجة للدروس الخصوصية، مشياً إلى أن كل ما قدمناه يؤكد أن الدولة حريصة على الأبناء، وتعمل بطريقة منظمة، وتتعامل مع المشاكل بهدوء، وإذا لاحظنا وجود خطر، سنتخذ إجراءتنا، لحماية أطفالنا.

    وقال شوقى، نقيم حاليا حاجتنا لمدرسين جدد، بحسب الحالة التى نمر بها الآن، وسنقيم الأمر فى أجازة نصف العام، بالتنسيق مع وزارة المالية، لأنه ليس هناك تعينات.

    وعن الكتاب المدرسى، أكد شوقى، خلال حواره ببرنامج “المصرى أفندى”، الذى يقدمه الإعلامى محمد على خير عبر قناة “القاهرة والناس”، أن فكرة أن يكون الكتاب المصدر الوحيد للمعرفة “ألغيت”، لأن الكتب أصبحت مكلفة للغاية، ولكن الفلسفة تأتى من تنوع مصادر التعلم.

  • فوز ساحق لقاهرة كورونا بنيوزيلاندا بغالبية غير مسبوقة

    حقق حزب العمال النيوزيلاندي فوزاً ساحقاً في الانتخابات التشريعية، تمثل بنجاح رئيسة الوزراء جاسيندا أردرن التي تعزز موقعها بنجاحاتها في مكافحة وباء كوفيد-19، بتحقيق غالبية مطلقة غير مسبوقة.

    وبعد فرز ثلاثة أرباع صناديق الاقتراع، جاء حزب العمال في الطليعة بنسبة 49,2%، وسيشغل 64 من أصل 120 مقعداً في البرلمان.

    ولم يحقق أي حزب نيوزيلاندي الغالبية المطلقة منذ إصلاح النظام الانتخابي في 1996، وهو ما يعني أن كافة رؤساء الوزراء الذين ترأسوا الحكومة مذاك حكموا بواسطة ائتلاف.

    وأقرت زعيمة المعارضة، جوديث كولنز، بالهزيمة في خطاب متلفز السبت حيث أعلنت “لرئيسة الوزراء جاسيندا أردرن، التي كلمتها هاتفياً، هنيئاً بالنتائج المذهلة التي حققها حزب العمال”.

    ويبدو أن الحزب القومي المعارض الذي حقق 27% بحسب النتائج الأولية، ما يساوي 35 مقعداً في البرلمان، قد مني بأسوأ هزيمة له منذ أكثر من 20 عاماً.

    وخلال حملتها، وصفت أردرن البالغة 40 عاماً والتي تتولى الحكم منذ 2017، هذا الاقتراع بأنه “انتخابات كوفيد”، إذ اعتمدت في حملتها على نجاح إدارتها في السيطرة إلى حد كبير على الوباء في البلاد.

    وسجلت نيوزيلاندا التي يبلغ عدد سكانها خمسة ملايين نسمة، 25 وفاة بوباء كوفيد-19، كما حظيت استراتيجية الحكومة في مكافحة الوباء بترحيب منظمة الصحة العالمية.

    وتساءلت الزعيمة العمالية خلال حملتها “من المؤهل أكثر لضمان أمن النيوزيلانديين ووضعنا على الطريق الصحيح نحو الإنعاش؟”.

    وشددت أردرن أيضاً أكثر من مرة على ضرورة أن “نقف جنباً إلى جنب في الأوقات الصعبة”، في التذكير بأن البلاد شهدت في القسم الثاني من ولايتها أزمات غير مسبوقة.

    وتعرضت رئيسة الوزراء لاختبار صعب في مارس 2019 عند تعرض البلاد لهجوم إرهابي هو الأسوأ بتاريخ نيوزيلاندا، بقيام رجل مؤمن بتفوق العرق الأبيض بقتل 51 مصلياً في مسجدين في كرايستشرش (جنوبا).

    وأثارت أردرن حينها الإعجاب بأسلوبها وتعاطفها مع الضحايا واستجابتها السياسية للأزمة، لا سيما في قرارها بفرض قيود على حيازة السلاح وحثها على ضرورة احتواء خطاب الكراهية على مواقع التواصل الاجتماعي.

    وأعقب هذه المأساة انفجار بركاني أودى بحياة 21 شخصاً في كانون الأول/ديسمبر هذا العام، وتفشي الوباء.

    وقالت أردرن هذا الأسبوع “أيا تكن الأزمة التي أمر بها، أضمن لكم دوماً أنني سأعطي كل ما لدي (…) حتى ولو انطوى ذلك على تضحية كبيرة”.

    داخلياً، عرقل حليف أردرن في الائتلاف الحاكم حزب نيوزيلاندا أولاً الشعبوي بزعامة ونستون بيترز، إصلاحاتها.

    وبحسب نتائج الانتخابات، لن يكون العماليون مجبرين على التحالف من جديد مع الشعبويين، بل قد يكفي التحالف مع الخضر فقط لتشكيل حكومة، وهؤلاء أكثر استعداداً لدعم برامج أردرن في مجال تسهيل الحصول على سكن وتقليص الفقر بين الأطفال.

    وحاولت منافسة أردرن في الحزب القومي التلويح بالتهديد الذي يشكله البيئيون باعتبار أن رفع الضرائب الذي يطالبون به، من شأنه خنق الطبقة الوسطى.

    وكانت الانتخابات مقررة بداية في 19 سبتمبر، لكنها أرجئت لشهر بعد ظهور إصابات بفيروس كورونا المستجد في أوكلاند في شمال البلاد.

    ودعي الناخبون أيضاً للتصويت في استفتاء على قانونين، الأول حول تشريع استخدام الحشيشة لأغراض ترفيهية، والثاني حول القتل الرحيم. ولن تصدر نتائج هذين الاستفتاءين قبل 30 أكتوبر.

  • موقع (يو إس نيوز) الأمريكي: ضربة جديدة للاقتصاد الأوروبي مع ارتفاع حالات الإصابة بفيروس كورونا

    ذكر الموقع أن الاقتصاد الأوروبي كان يلتقط أنفاسه مؤخراً من أسوأ ركود في التاريخ الحديث، ولكن عودة ظهور حالات الإصابة بفيروس كورونا هذا الشهر تعد بمثابة ضربة كبيرة من المحتمل أن تحول ما كان من المفترض أن يكون فترة من التعافي للاقتصاد إلى فترة تشهد فقدان الوظائف والإفلاس، مشيراً إلى أن (الحانات / المطاعم / شركات الطيران) تتعرض لقيود جديدة، حيث يحاول السياسيون بشدة احتواء زيادة حالات الإصابة التي تملأ المستشفيات بسرعة.
    وأضاف الموقع أن ذروة الوباء في الربيع الماضي تسببت في انخفاض اقتصاد الدول الـ (19) التي تستخدم اليورو بنسبة (11.8٪)، كما أصبح هناك حوالي (1.5) مليون شخص عاطل أثناء الوباء، مضيفاً أنه تم احتواء الضرر فقط من خلال قرار الحكومات السريع بإنفاق مئات المليارات من اليورو للحفاظ على الرواتب، موضحاً أنه في حين أن القيود الجديدة ليست صارمة حتى الآن مثل الإغلاق شبه الكامل للحياة العامة الذي تم فرضه في الربيع، إلا أنها تؤدي إلى انهيار الاقتصاد.
    كما أضاف الموقع أن الخبراء يؤكدون أن مسار الاقتصاد العالمي يعتمد على الأزمة الصحية فإذا تم السيطرة على الوباء فإن الاقتصاد سيتعافى، مضيفاً أن دول مثل الصين تحقق أداء أفضل من الناحية الاقتصادية، فيما لم تسيطر الولايات المتحدة مطلقًا على الموجة الأولى من الفيروس ولا يزال اقتصادها متعثر بسببها.
    ونقل الموقع تصريحات كبير الاقتصاديين في شركة الخدمات المالية أليانز “لودوفيك سوبران”، الذي ذكر أن هناك مخاطرة كبيرة في أن تنكمش اقتصادات (فرنسا / إسبانيا / هولندا) مرة أخرى في الأشهر الثلاثة الأخيرة من العام الجاري كما أن (إيطاليا / البرتغال) في خطر أيضاً، موضحاً أنه بينما تشهد ألمانيا زيادة في الإصابات أيضًا، إلا أن اقتصادها ليس بهذا السوء ويبدو أنه أكثر مرونة، مؤكداً أن هناك مخاطر كبيرة من حدوث ركود للدول التي ستلجأ مرة أخرى إلى عمليات الإغلاق.

  • الصحة: تسجيل 126 حالة إيجابية جديدة لفيروس كورونا.. و 11 حالة وفاة

    الصحة: ارتفاع حالات الشفاء من مصابي فيروس كورونا إلى 98089 وخروجهم من المستشفيات
    الصحة: تسجيل 126 حالة إيجابية جديدة لفيروس كورونا.. و 11 حالة وفاة
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    أعلنت وزارة الصحة والسكان، اليوم الجمعة، عن خروج 78 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافيين من الفيروس إلى 98089 حالة حتى اليوم.
    وأوضح الدكتور خالد مجاهد مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أنه تم تسجيل 126 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 11 حالة جديدة.
    وقال “مجاهد” إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في ٢٧ مايو ٢٠٢٠، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.
    وذكر “مجاهد” أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم الجمعة، هو 105159 حالة من ضمنهم 98089 حالة تم شفاؤها، و 6099 حالة وفاة.
  • ترامب يتعهد بـ100 مليون جرعة من لقاح كورونا.. ويؤكد: سنقدمه مجانا لكل محتاج

    جدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تأكيده على التوصل للقاح كورونا قبل نهاية العام الجاري، مشيراً في مؤتمر انتخابي بولاية فلوريدا إلى أن اللقاح سوف يتم توفيره بالمجان لكل من يحتاجه داخل الولايات المتحدة.

    وقال ترامب فى كلمته منذ قليل إنه من المقرر توفير 100 مليون جرعة من اللقاح الذي تناوله أثناء فترة إصابته بالوباء، بعد الاطمئنان بشكل كامل على فاعليته، موضحاً أن الأولوية في ذلك ستكون لكبار السن.

    وأضاف ترامب في مؤتمره أن عدد كبار السن في الولايات المتحدة يقدر بـ 54 مليوناً وأن إدارته ستواصل تقديم الدعم اللازم لهم خاصة فيما يتعلق بآثار وباء كورونا.

    ويحاول الرئيس الأمريكي تكثيف جولاته الانتخابية منذ تعافيه من كورونا أملاً في حسم مارثون البيت الأبيض لصالحه والفوز بولاية ثانية، في الانتخابات التي ينافسه فيها المرشح الديمقراطي، جو بايدن، نائب الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما.

    وفجر الجمعة، علق ترامب خلال فاعلية انتخابية علي إصابته قائلاً: “أشعر الأن أنني بصحة ممتازة، وأن عودته السريعة لحياته الطبيعية تأتي لأنه رئيس لديه التزام تجاه شعبه وعليه مقابلة الناس والاستماع إليهم والتعرف على مشكلاتهم ، فالناس يحبونني ولا يمكن أن اختبئ منهم في قبو بسبب فيروس كورونا”.

    وجدد ترامب تعهده بالتوصل قريباً للقاح فعال لوباء كورونا، ما أن يتم التأكد من فاعليته وسلامته من قبل فرق الباحثين والخبراء الأمريكيين، متعهداً بأن يتم توافر جرع كافية للقضاء العاجل على الوباء.

  • الصحة العالمية: سجلنا ارتفاعا بإصابات كورونا فى 80% من دول أوروبا

    سجلت الصحة العالمية ارتفاعا بإصابات كورونا فى 80% من دول أوروبا، حسبما ذكرت قناة العربية في خبر عاجل لها. وكانت منظمة الصحة العالمية قالت في وقت سابق إن هناك حديثا إيجابيا مع مطور اللقاح الروسى الثانى وننتظر منهم البيانات، وخلصت تجربة سريرية لمنظمة الصحة العالمية إلى أن عقار ريمديسيفير، الذي تنتجه شركة جيلياد ساينسز، ليس له تأثير يذكر على مدة بقاء مرضى كوفيد-19 في المستشفى أو فرصهم في النجاة.

    والدواء المضاد للفيروسات من بين أول الأدوية التي استخدمت كعلاج لمرض كوفيد-19 الذي يسببه فيروس كورونا، وكان أحد الأدوية التي استخدمت في الآونة الأخيرة لعلاج الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من العدوى.

    والنتائج من تجربة “سوليداريتي” التي أجرتها منظمة الصحة العالمية، والتي شملت تقييم آثار أربعة أدوية محتملة، هي ريمديسيفير، وهيدروكسي كلوروكين، وعقار مضاد لفيروس (اتش.آي.في) مكون من خليط من عقاري لوبينافير وريتونافير، وعقار إنترفيرون، على 11266 مريضا بالغا في أكثر من 30 دولة.

  • الإمارات تسجل 1412 حالة في أعلى معدل إصابات يومية بفيروس كورونا

    أفادت فضائية العربية في نبأ عاجل، منذ قليل، أن الإمارات تسجل 1412 حالة في أعلى معدل إصابات يومية بفيروس كورونا.

    تلقى وزير الخارجية الإماراتي عبد الله بن زايد جرعة لقاح كورونا، بعد إعلان خطة الإمارات لتقديم اللقاح لفئات محددة من خط الدفاع الأول ضد الفيروس، ثم تعميمه على الجميع، ونشر عبر حسابه بموقع “تويتر”، صورته أثناء تلقي الجرعة، وعلق عليها قائلاً: التطعيم من كورونا طريقنا للعودة للحياة الطبيعية، مصحوبا بهاشتاج “تم التطعيم”.

  • ديلي ميل تعلن عن إطلاق فايزر الأمريكية لقاحا تجريبيا لفيروس كورونا

    أظهر لقاح تجريبي ثان لفيروس كورونا قيد الاختبار بواسطة شركة Pfizer Inc وشريكتها الألمانية BioNTech SE نتائج واعدة، وتقول الشركتان إن اللقاح الثاني أنتج عددًا من الأجسام المضادة لدى المتطوعين مثلما أنتج اللقاح الأول، لكن كان له آثار جانبية أقل بكثير.

    ووفقًا لتقرير لصحيفة ديلى ميل البريطانية أظهرت النتائج المنشورة في مجلة نيو إنجلاند الطبية أن الجرعة الأولى من اللقاح كانت أكثر عرضة للتسبب في الألم في موقع الحقن والحمى والتعب والقشعريرة مقارنة بالحقنة الثانية، كما تم تحمله بشكل أفضل من قبل المشاركين المسنين، الذين تقل احتمالية حصولهم على لقاحات تحفز الاستجابات المناعية بسبب ضعف جهاز المناعة لديهم.

    تأتي النتائج في أعقاب إعلان شركة Pfizer أنها تخطط لتسجيل مشاركين لا تتجاوز أعمارهم 12 عامًا في تجربة لقاح COVID-19  الكبيرة والمتأخرة لفهم كيفية عمل التطعيم في فئة عمرية أصغر.

    تستخدم لقاحات فيروس كورونا التي يتم اختبارها بواسطة شركتي Pfizer Inc و BioNTech SE شفرة جينية مع ترميز B1 لجزء من البروتين الذي يستخدمه الفيروس لإدخال وإصابة الخلايا البشرية وترميز B2 لجميع البروتين.

    بعد تلقي B1 ، عانى 77٪ من الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و 55 عامًا من ردود فعل مقارنة بـ 75٪ بعد B2 ، على الرغم من وجود تقارير أقل عن الاحمرار والتورم، أبلغ حوالي 80٪ من البالغين الذين تتراوح أعمارهم بين 65 و 85 عامًا عن تفاعلات خفيفة إلى معتدلة بعد B1 مقارنة بـ 55٪ في B2 ، والتي لم تسبب احمرارًا أو تورمًا بعد أي من الجرعة

    يستخدم كل لقاح مرشح من شركتي Pfizer و BioNTech جزءًا من الشفرة الوراثية لمسببات الأمراض ، تسمى mRNA ، لجعل الجسم يتعرف على الفيروس التاجي ويهاجمه في حالة إصابة الشخص.

    في اللقاح الأول BNT162b1 (B1) ، يشفر mRNA جزءًا من البروتين الذي يستخدمه الفيروس لدخول الخلايا البشرية وإصابتها، بالنسبة للقاح الثاني ، BNT162b2 (B2) يقوم mRNA بترميز كل البروتين المسمى بروتين سبايك

    في التجربة العشوائية اختبر الباحثون جرعة منخفضة عند 10 ميكروجرام وجرعة متوسطة عند 20 ميكروجرام وجرعة عالية عند 30 ميكروجرام تم تقسيم إجمالي 195 مشاركًا إلى مجموعات من 15 لكل منهم تلقوا جرعتين بفارق 21 يومًا عن 10 ميكروجرام أو 20 ميكروجرام أو 30 ميكروجرام أو دواء وهمي، وكان التأثير الجانبي الأكثر شيوعًا هو الألم في موقع الحقن خلال سبعة أيام من تلقيحها.

  • المغرب تستعد لإقامة أول صلاة جمعة منذ انتشار جائحة كورونا

    يؤدي المغاربة، اليوم، أول صلاة جمعة في المساجد منذ أن توقفت الشعيرة قبل سبعة أشهر بسبب جائحة كورونا التي أدخلت البلاد في حالة طوارئ صحية، واستعدادا لاستئناف صلاة الجمعة، التي ترقبها المغاربة بشغف كبير، تم رفع عدد المساجد المفتوحة إلى عشرة آلاف مسجد، مع اتخاذ تدابير احترازية صارمة تتناسب مع البروتوكول الصحي الذي يعتمده المغرب لمواجهة فيروس كورونا.

    ويبلغ عدد المساجد في المغرب بحسب صحيفة “البيان” 53 ألفا، أغلقت جميعها في مارس الماضي للتصدي لانتشار فيروس كورونا، وفي منتصف يوليو الماضي، أعيد فتح 5 آلاف مسجد بدون إقامة صلاة الجمعة فيها، وعززت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، التدابير الوقائية المفروضة في المساجد المفتوحة، وتشمل وضع الكمامات والتباعد بمتر ونصف متر بين المصلين وقياس الحرارة عند مداخل المساجد، فضلا عن استعمال السجادات الخاصة.

    وفي تصريح لموقع “سكاي نيوز عربية”، أكد وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية أحمد التوفيق، أن الوزارة اختارت إقامة صلاة الجمعة في المساجد الكبيرة من حيث المساحة، لضمان مسافة التباعد بين المصلين، حيث عمدت إلى إعادة فتح المساجد الجامعة المخصصة أصلا لصلاة الجمعة.

    وكشف الوزير أنه سيتم اختصار مدة الخطبة إلى خمسة عشر دقيقة فقط، مؤكدا أن هذا القرار سيسري على كل صلوات الجمعة مستقبلا.

    وأوضح التوفيق أن اختصار مدة خطبة الجمعة ليس “قرارا اعتباطيا” بل يأتي لتجنب اجتماع الأفراد لمدة طويلة في وقت الجائحة كما أنه يستحضر ما هو “مطلوب في السنة النبوية”.

    وتابع وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، قائلا إن الوزارة عممت على الأئمة خطبة موحدة، في أول صلاة جمعة، وهو أمر نادر في المغرب، وسيدور موضوع الخطبة حول الحنين إلى المساجد.

    من جهة أخرى، شدد التوفيق على أن الإغلاق سيكون مصير المساجد التي لن تحترم التدابير الاحترازية، أو تلك التي ستشهد تسجيل حالات إصابة بكوفيد 19، مبرزا في هذا السياق، أن السلطات أغلقت 23 مسجدا منذ إعادة فتح المساجد في منتصف يوليو الماضي.

    واستقبل المغاربة بابتهاج كبير، قرار استئناف صلاة الجمعة في المساجد، بعد تعليقها لمدة سبعة أشهر بموجب فتوى صدرت عن المجلس العلمي الأعلى (أعلى هيئة دينية في المغرب)، وذلك للتصدي لانتشار فيروس كورونا.

    ويؤكد محمد، وهو رجل في الستين اعتاد على ارتياد المسجد، أنه سعيد جدا باستئناف صلاة الجمعة مجددا، وقال في تصريح لموقع “سكاي نيوز عربية”، إن اليوم بالنسبة إليه هو “يوم عيد” وإنه متحمس جدا للذهاب إلى الصلاة والاستماع مجددا إلى الإمام وهو يلقي خطبة الجمعة.

    وبنبرة الحنين، يحكي محمد أن الجائحة، حرمته هذه السنة من أداء صلوات التراويح في رمضان ومن صلوات العيدين ناهيك عن صلاة الجمعة.

    وفي وقت يؤكد فيه محمد أنه يسهر على اتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية وهو ذاهب إلى المسجد، اختار سعيد، “التريث” وفي حديث لموقع “سكاي نيوز عربية” يؤكد الشاب الثلاثيني أنه سعيد بقرار استئناف صلاة الجمعة في المساجد لكنه يفضل عدم الذهاب في مرحلة أولى، خاصة وأن الوضع الوبائي يشهد “تطورا مقلقا”.

    وتجاوز المغرب منذ أيام، عتبة 3000 آلاف إصابة في اليوم، ويناهز إجمالي الإصابات 157 ألف حالة، إضافة إلى 2685 وفاة.

    وفي تقرير حديث صدر الخميس، أكدت المندوبية السامية للتخطيط، وهي جهاز الإحصاء الرسمي في البلاد، أن عدد الإصابات بفيروس كورونا المستجد عرف تسارعا حادا في فترة ما بعد الحجر الصحي، متجاوزا 1000 إصابة في اليوم بنهاية يوليو، كما زاد عدد الوفيات اليومية بمعدل 30 إلى 40 في حالة في اليوم خلال نفس المدة.

    وحذرت المندوبية من وجود إمكانية كبيرة لدخول النظام الصحي المغربي في “حالة ذروة” إذا تجاوز عدد الحالات النشطة 31 ألف حالة.

  • الصحة تعلن تسجيل 118 حالة إيجابية جديدة لفيروس كورونا.. و 11 حالة وفاة

    أعلنت وزارة الصحة والسكان، اليوم الخميس، عن خروج  91 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافيين من الفيروس إلى 98011 حالة حتى اليوم.

    وأوضح الدكتور خالد مجاهد مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أنه تم تسجيل 118 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة  11 حالة جديدة.

    وقال “مجاهد” إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في ٢٧ مايو ٢٠٢٠، فإن زوال الأعراض المرضية  لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.

    وذكر “مجاهد” أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم الخميس، هو 105033 حالة من ضمنهم 98011 حالة تم شفاؤها، و 6088 حالة وفاة.

    وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”.

  • وكالة (أسوشيتد برس) الأمريكية : الولايات المتحدة تحذر ولاية نيفادا من استخدام أجهزة اختبار فيروس كورونا صينية تبرعت بها الإمارات

    ذكرت الوكالة أن مسئولين (دبلوماسيين / أمنيين) أمريكيين حذروا ولاية نيفادا من استخدام أجهزة اختبار فيروس كورونا صينية الصنع تبرعت بها الإمارات للولاية الأمريكية، بسبب مخاوف بشأن خصوصية المريض ودقة الاختبار ومشاركة الحكومة الصينية، وفقًا للوثائق التي حصلت عليها وكالة (أسوشيتد برس)، التي تظهر محاولات الحكومة الأمريكية إبعاد البلاد عن مشروع تشارك فيه شركة (BGI Group) الصينية – وهي أكبر شركة للتسلسل الجيني في العالم – والتي وسّعت نطاق انتشارها خلال جائحة فيروس كورونا، مضيفةً أن وكالات الاستخبارات الأمريكية حذرت من أن القوى الأجنبية مثل الصين يمكن أن تستغل عينات الاختبار لاكتشاف التاريخ الطبي أو الأمراض أو الصفات الوراثية للمتقدمين للاختبار.

    كما أضافت الوكالة أن عرض التبرع بأجهزة اختبارات فيروس كورونا إلى ولاية نيفادا كان من قبل شركة إماراتية غامضة تدعى (Group 42)، والتي دخلت في شراكة مع شركة (BGI) الصينية لإنشاء نظام اختبار سريع في الإمارات، وأضافت الوكالة أنها تواصلت عدة مرات مع شركة (Group 42) ومسئولين حكوميين إماراتيين للتعقيب على الأمر، لكنها لم تحصل على تعليق منهم، مضيفةً أنه رداً على استفسارات من وكالة (أسوشيتد برس)، ذكرت شركة (BGI) في رسالة بريدية أن شركة (Group 42) قامت بالتبرع بالأجهزة لولاية نيفادا من تلقاء نفسها دون علم شركة (BGI) الصينية ،التي لم يكن لديها اتصال مباشر مع السلطات في ولاية نيفادا.

     وأن تحذيرات سابقة صادرة عن وزارة الأمن الداخلي ووزارة الخارجية الأمريكية دعت مكتب حاكم ولاية نيفادا “ستيف سيسولاك” في أبريل إلى مطالبة مستشفيات نيفادا بعدم استخدام أي من مجموعات الاختبار التي تم التبرع بها والتي يبلغ عددها (250) ألف، وأضافت الوكالة أن السياسة قد تلعب دوراً في تحذير الولايات المتحدة، في الوقت الذي يشن فيه الرئيس “ترامب” وإدارته حرب تجارية ضد الصين، فضلاً عن الضغط على حلفاء الولايات المتحدة لعدم استخدام معدات الاتصالات من شركة (هواوي) الصينية على سبيل المثال بسبب مخاوف أمنية.

  • الكويت تدرس رفع حظر الطيران عن 34 دولة بسبب أزمة كورونا

    أ ش أ
    كشف نائب المدير العام لشؤون مطار الكويت الدولي صالح الفداغي، عن قيام اللجنة التنفيذية لإعادة التشغيل التجاري في المطار، بتقديم اقتراح إلى اللجنة العليا لإعادة تشغيل الرحلات التجارية، بتنفيذ مدة الحجر المؤسسي في الكويت واعتماد آلية لدخول وافدي الدول الـ34 المحظورة، وأوضح الفداغي – في تصريح اليوم الخميس – أن الاقتراح ينص على اعتماد الحجر المؤسسي في الكويت 14 يوماً للقادمين من تلك الدول، وفق الضوابط الصحية المطلوبة، بدلاً من إقامتهم في دولة (ترانزيت) وسيطة، وهو ما يساهم في تجاوز بعض العقبات التي يواجهها الوافدون العالقون في عدد من البلاد.

    وأشار إلى تنفيذ الاقتراح الذي يتزامن مع مطالبات كويتية عدة، لا سيما من وزارات التربية، والعدل، والصحة، بإعادة عدد من المعلمين، والقضاة، والأطباء، والممرضين العالقين في الخارج، وهو ما يحتاج إلى جهود وتنسيق ثلاث جهات رئيسية، هي الإدارة العامة للطيران المدني، ووزارتي الصحة والداخلية، خاصة أن المحاجر ستتطلب جهوداً من الوزارتين، وأعداداً كبيرة من العمالة، نظراً للعمل الكبير المنتظر، على غرار ما حدث في إجلاء المواطنين الكويتيين من الخارج.

    وأضاف الفداغي أن المقترح مازال قيد الدراسة؛ حيث ستقوم كل جهة حالياً بالوقوف على إمكاناتها لتطبيقه، مؤكداً أن هناك دراسات بهذا الشأن، وستقوم اللجنة العليا لمواجهة كورونا، برفع جميع هذه التوصيات، متى رأت جاهزية الجهات لتطبيقها.

    وفي السياق ذاته، أكد رئيس مركز التواصل الحكومي الناطق الرسمي باسم الحكومة الكويتية طارق المزرم، أن جميع الركاب القادمين الى الكويت، يخضعون للاشتراطات الصحية المطلوبة، مشددا على أن الحكومة لن تتهاون في تطبيق القرارات الوزارية، ولن تسمح بدخول أي راكب، دون تطبيق الاشتراطات الصحية، ودون أي استثناء.

  • الصين تسجل 11 إصابة جديدة بفيروس كورونا

    قالت اللجنة الوطنية للصحة في الصين، اليوم، الخميس، إن البر الرئيسي للصين سجل 11 حالة إصابة جديدة بكوفيد-19 في 14 أكتوبر،، انخفاضا من 20 في اليوم السابق.
     
    وقالت اللجنة إن عشر حالات جديدة جاءت من الخارج، مقارنة مع 14 في اليوم السابق.
     
    وتم تسجيل حالة إصابة محلية واحدة في مدينة تشينغداو، حيث تجري الحكومة المحلية حملة فحوص لفيروس كورونا على مستوى المدينة بعد رصد سلسلة من الإصابات المرتبطة بمستشفى مخصص لعلاج الإصابات الواردة من الخارج.
     
    وذكرت اللجنة أيضا أنه جرى تسجيل 23 حالة إصابة بكوفيد-19 بدون أعراض فى 14 أكتوبر، مقارنة مع 18 في اليوم السابق.
     
    ويبلغ العدد الإجمالي لحالات كوفيد-19 المؤكدة في البر الرئيسي الآن 85622 حالة، بينما لا يزال عدد الوفيات دون تغيير عند 4634.
  • الصحة: تسجيل 128 حالة إيجابية جديدة لفيروس كورونا.. و 6 حالات وفاة

     أعلنت وزارة الصحة والسكان، اليوم الأربعاء، عن خروج 79 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافيين من الفيروس إلى 97920 حالة حتى اليوم.
    وأوضح الدكتور خالد مجاهد مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أنه تم تسجيل 128 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 6 حالات جديدة.
    وقال “مجاهد” إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في ٢٧ مايو ٢٠٢٠، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.
    وذكر “مجاهد” أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم الأربعاء، هو 104915 حالة من ضمنهم 97920 حالة تم شفاؤها، و 6077 حالة وفاة.
    وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية
  • بسبب كورونا .. ماكرون يعلن حظر التجول بالعاصمة الفرنسية من 9 مساء حتى 6 صباحا

    أعلن إيمانويل ماكرون الرئيس الفرنسي عن إجراءات جديدة للحد من انتشار فيروس كورونا في البلاد، وفقًا لخبر عاجل لقناة إكسترا نيوز.

    وأعلن إيمانويل ماكرون حظر التجول بالعاصمة الفرنسية ومدن أخرى، اعتبارًا من يوم السبت المقبل من الساعة 9 م حتى السادسة صباحا .

    وقال الرئيس الفرنسي: نعيش موجة ثانية من فيروس كورونا.

    كانت الحكومة الفرنسية، أعلنت اليوم الأربعاء، حالة الطوارئ في مجال الصحة العامة، بسبب تفشي فيروس كورونا.
     
    وقالت الحكومة، لدى إعلانها القرار في بيان، إن جائحة كورونا كارثة صحية عامة تهدد صحة السكان وتبرر اتخاذ إجراءات صارمة. 
     
  • الصحة تدشن موقعا إلكترونيا لتلقى طلبات المتطوعين للتجارب السريرية للقاح كورونا

    خلال اجتماع مجلس الوزراء اليوم، برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي، قدمت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة، عرضاً حول آخر المستجدات المتعلقة بفيروس كورونا المستجد، مشيرة في سياق ذلك إلى معدل انتشار العدوى في مصر خلال الفترة الأخيرة، وتوزيع الإصابات على المحافظات المختلفة.

    وتحدثت الوزيرة عن مشاركة مصر في تجربة التضامن السريرية مع منظمة الصحة العالمية، فيما يتعلق بعلاجات كوفيد – 19، والتي تتضمن مقارنة خيارات علاجية مع مستوى الرعاية لتقييم فاعلية المعالجة، وذلك من خلال إشراك مرضى من بلدان متعددة، حيث شارك من مصر 170 حالة حتى شهر سبتمبر الماضي.

    وفيما يتعلق بالإجراءات التي تم اتخاذها في المرحلة الثالثة للتجارب السريرية للقاح فيروس كورونا المستجد في مصر، نوهت وزيرة الصحة إلى أنه تم تدشين موقع إلكتروني لتلقي طلبات المتطوعين، كما تم تخصيص الخط الساخن 15530، إلى جانب مشاركة عدد من الشخصيات العامة بالحصول على اللقاح لتشجيع الراغبين بالتطوع، وسيتم التوسع بموقع جديد في مركز القطامية.

    واستعرضت الدكتورة هالة زايد بعض أوجه خطة الاستعداد والوقاية من كوفيد – 19، التي يتم تجهيزها حاليا في إطار الاستعداد لاتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية والوقائية أثناء إقامة بطولة كأس العالم لكرة اليد مصر – 2021، وفي هذا الصدد أشارت الدكتورة هالة زايد إلى أن هذه الخطة تستهدف الحد من انتقال العدوى قبل وأثناء وبعد بطولة كأس العالم لكرة اليد، إلى جانب الحد من مضاعفات المرض حال حدوثه، مع مراعاة إيجاد بيئة تتمتع بمستوى عال من الأمان الصحي أثناء البطولة.

    وقالت الوزيرة: ترتكز خطة الاستعداد للبطولة على عدة محاور رئيسة من بينها التهوية الجيدة، والتطهير الدوري، و التباعد الجسدي، وترصد المرض والإحالة، وتوافر المستلزمات الطبية، إلى جانب رفع الوعي واستخدام الواقيات الشخصية.

  • وزيرة الصحة : 200 لقاح ضد كورونا حول العالم في مراحل التجارب و38 أخرى قيد التجارب على البشر

    خلال اجتماع مجلس الوزراء اليوم، برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي، قدمت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة، عرضاً حول آخر المستجدات المتعلقة بفيروس كورونا المستجد، مشيرة في سياق ذلك إلى معدل انتشار العدوى في مصر خلال الفترة الأخيرة، وتوزيع الإصابات على المحافظات المختلفة.
    وتحدثت الوزيرة عن مشاركة مصر في تجربة التضامن السريرية مع منظمة الصحة العالمية، فيما يتعلق بعلاجات كوفيد – 19، والتي تتضمن مقارنة خيارات علاجية مع مستوى الرعاية لتقييم فاعلية المعالجة، وذلك من خلال إشراك مرضى من بلدان متعددة، حيث شارك من مصر 170 حالة حتى شهر سبتمبر الماضي.
    إلى جانب ذلك، نوهت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة، إلى قيام وفد من منظمة الصحة العالمية، يضم خبراء واستشاريين في مجال تصنيع اللقاحات، بإجراء زيارة ميدانية على مدار 3 أيام؛ لتقييم ومراجعة القدرة الإنتاجية لخطوط الإنتاج بالشركة القابضة للمستحضرات الحيوية واللقاحات “فاكسيرا”، وتقييم قدرة مصر على إنتاج اللقاح ، من حيث الجودة والإمكانية وفقا لمعايير منظمة الصحة العالمية، ومراجعة معايير التصنيع؛ تمهيدا لاعتماد منشآت فاكسيرا لتصنيع لقاح فيروس كورونا فور ثبوت فاعليته.
    كما نوهت إلى أنه يوجد حوالى 200 لقاح حول العالم في مراحل التجارب المختلفة، إلى جانب 38 لقاحا قيد التجارب على البشر، منها حوالي ٨ – 9 لقاحات دخلت المرحلة الثالثة من التجارب الإكلينيكية، التي تتم على المتطوعين الذين يتراوح عددهم ما بين 30 – 60 ألف متطوع، في نهاية العام الحالي، وبعدها يتم تحديد مدى فاعلية وأمان اللقاح للتصنيع واستخدامه للجمهور.
    وأشارت الوزيرة إلى أن منظمة الصحة العالمية تقوم بإعداد آلية لتوفير اللقاحات وكل الأدوات الخاصة بفيروس كورونا المستجد وتسعى لتوفير 2 مليار جرعة من اللقاح، ليتم توزيعها بالتساوي على المستوى العالمي عن طريق covax .

  • ترامب: الأطباء أعطونى شيئا ما لمواجهة كورونا جعلنى أشعر كأننى سوبر مان

    قال الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، إن لقاح فيروس كورونا سيتم إنتاجه قريبا متعهدا بوجود علاج للوباء، مشيرا إلى أن الأطباء أعطوه “شيئا ما لا أعرف ما هو، جعله يشعر كأنه سوبرمان”.

    وأضاف فى فعالية انتخابية فى بنسلفانيا أنه يشجع القانون والنظام والحفاظ على المجتمعات.

    وقال إن الانتخابات الماضية قيل له إن النساء لن تصوت له، ولكن صوت من أجله 52% من النساء، مطالبا نساء الضواحى بأن يحبوه بشكل أكبر لأنه أنقذ لهن ضواحيهن وجعلهن يعشن “الحلم الأمريكى.”

    وهاجم الديمقراطيين قائلا إنهم لاحقوه طوال الـ4 سنوات بشأن العلاقة مع روسيا وتبين فيما بعد أنهم هم من كان لديهم علاقات مع روسيا، مؤكدا أنه كان الأكثر صرامة فى التعامل معهم.

  • الصحة: تسجيل 139 حالة إيجابية جديدة بفيروس كورونا.. و 9 حالات وفاة

    أعلنت وزارة الصحة والسكان، اليوم الثلاثاء، عن خروج  98 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافيين من الفيروس إلى 97841 حالة حتى اليوم.
    وأوضح بيان للوزارة، أنه تم تسجيل 139 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة  9 حالات جديدة.
    وقال البيان، إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في ٢٧ مايو ٢٠٢٠، فإن زوال الأعراض المرضية  لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.
    وذكر البيان أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم الثلاثاء، هو 104787 حالة من ضمنهم 97841 حالة تم شفاؤها، و 6071 حالة وفاة.
  • منسق الأمم المتحدة فى مصر: الدولة المصرية تعاملت بإبداع فى أزمة كورونا

    قال ريتشارد ديكتس، منسق الأمم المتحدة فى مصر، عن برامج التعاون بين مصر والأمم المتحدة، إن مصر تعاملت بإبداع في مواجهة الأزمة الاقتصادية والصحية لتفشي وباء فيروس كورونا (كوفيد 19)، وأضاف ديكتس، خلال مقابلة تلفزيونية ببرنامج مساء Dmc ، على قناة Dmc مساء اليوم الثلاثاء، أن مصر اتخذت إجراءات مبكرة لمواجهة الفيروس مثل سرعة إغلاق المطارات مبكرا في بداية الأزمة، وحتى بعد قرار فتحها مؤخرا اتخذت مصر إجراءات احترازية كبيرة لمواجهة الوباء في ظرف صعب للغاية، واصفا قرار فتح المطارات بالقرار الصعب.

    وأكد المسئول الأممي أن مصر في مراحل مبكرة من تفشي الوباء بدأت في تقديم العلاج بشكل فعال، مشيرا إلى أن الدولة المصرية تعاملت مع هذه الازمة اقتصاديا بشكل جيد جدا، في وقت توفى فيه مئات الآلاف من الناس حول العالم .

    وتمنى ديكتس، أن تستمر مصر بهذا الأداء الجيد الذي اتخذته لمواجهة الفيروس حتى الوصول لحل جذري لهذا الوباء عالميا.

    وأشاد المسئول الأممي بتعاون المواطنين المصريين مع الدولة في الإجراءات التي وضعتها الحكومة لمنع تفشي الوباء، مؤكدا أن هذا ساهم في نجاح الخطة المصرية لمواجهة الفيروس.

    وأوضح ديكتس، أن الأمم المتحدة قالت إن مصر تسير بشكل صحيح وفى المسار الصحيح في مكافحة فيروس كوفيد 19.

    وأوضح ديكتس أن هناك تعاون كبير بين منظمة اليونسيف ومصر، مشيرا إلى أن الدولة المصرية ساهمت في القانون الإنساني الدولى ووضع القوانين في مكافحة العنف ضد المراءة والطفل، وأن هناك مشاركة فعالة بين مصر والأمم المتحدة، متمنيا أن تستمر هذه النجاحات في المستقبل.

    وقال ديكتس إن هناك خطوات عديدة اتخذتها مصر لتحقيق النمو الاقتصادي وزيادة الدعم الاجتماعي للعديد من الفئات.

    وأوضح ديكتس أن الأمم المتحدة تعمل على العديد من المشروعات مع مصر منها أساليب جديدة للري وترشيد استهلاك المياه، كما أنه في صعيد مصر يوجد تعاون مشترك كبير في الري وتخفيض تكلفة المياه واستخدام الطاقة الشمسية، مشيرا إلى أن برنامج الأمم المتحدة يعمل في مشروعات توفير المياه والكهرباء للاسر التي تحتاج لها في صعيد مصر.

    وقال المسئول الأممي إن منظمة الصحة العالمية لديها مشروع مهم في مصر في تعظيم النظم الصحية في مصر والحفاظ على صحة المواطنين.

    وقال المسئول الأممي أنا أحب مصر وأحب أن أزور معبد أبو سمبل مجددا، مشيرا إلى أنه قد زار مصر منذ 44 عامـ وقام بزيارة للمبعد الفرعوني وأنبهر بالحضارة والآثار المصرية القديمة.

  • وزيرة الصحة: مصر مستعدة لمواجهة الموجة الثانية لفيروس كورونا

    أكدت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، أن إدارة أزمة فيروس كورونا المستجد في مصر كانت الأمثل بين دول إقليم شرق المتوسط، مؤكدة  أن مصر على أتم الاستعداد لمواجهة أي موجة ثانية لفيروس كورونا المستجد (كوفيد- 19) وذلك نتيجة الخبرات المتراكمة والدروس المستفادة من الموجة الأولى.
    جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي، والذي تم عقده، مساء اليوم الثلاثاء، عقب ختام  فعاليات الدورة ال ٦٧ للجنة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط، بحضور الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، رئيس الدورة الـ 67 للجنة الإقليمية، و الدكتور أحمد المنظري، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط، والدكتور ريتشارد برينان، مدير الطوارئ الصحية الإقليمي، بالمكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية.
    وأوضحت الوزيرة أن إدارة جائحة فيروس كورونا في مصر  إدارة الدولة مجتعمة من خلال لجنة الأزمات واللجنة الطبية برئاسة دولة رئيس مجلس الوزراء، فضلاً عن التكاتف بين جميع مؤسسات الدولة، لافتة إلى تقديم القيادة السياسية كافة سبل الدعم لمواجهة الجائحة.
    وفيما يخص توزيع للقاحات فيروس كورونا فور ثبوت فاعليتها، كشفت الوزيرة أن الأولوية ستكون للأطقم الطبية والعاملين في المجال الصحي،  بالإضافة إلى كبار السن والسيدات الحوامل، وأصحاب الأمراض المزمنة، وأمراض نقص المناعة، مع ضمان حماية جميع المواطنين، مشيرة إلى التعاون مع منظمة الصحة العالمية لتشغيل خط 60 في شركة فاكسيرا بالتعاون مع شركة ساينوفاك الصينية لتصنيع لقاح فيروس كورونا فور ثبوت فاعليته.
    وأكدت الوزيرة استعداد الوزارة لاستقبال فصل الشتاء، مشيرة إلى  أنه تم تطوير أكثر من 45 مستشفى ضمن مستشفيات الحميات والصدر على مستوى الجمهورية، وجاري تطوير باقي المستشفيات، موضحة أن تلك المستشفيات كانت حائط الصد الأول بالتعاون مع مستشفيات العزل لمواجهة الجائحة، مشيرة إلى زيادرة قدرة المعامل ل61 معملاً على مستوى الجمهورية بقدرة تشغيلية حوالي 30 ألف عينة يوميًا، كما تم زيادة المقاعد بالخط الساخن من 500 إلى 800 مقعد باللغتين العربية والإنجليزية، لسرعة الاستجابة والرد على استفسارات وبلاغات المواطنين بشأن فيروس كورونا.
    كما أكدت استمرار متابعة العمل بالمبادرات الرئاسية لتحسين الصحة العامة للمواطنين خلال مواجهة الجائحة، منها مبادرة رئيس الجمهورية لمتابعة وعلاج الأمراض المزمنة والتي انتهت من فحص 9 ملايين مواطن وتقديم العلاج  للمرضى بالمجان، بالإضافة إلى فحص 8 ملايين سيدة ضمن مبادرة رئيس الجمهورية لدعم صحة المرأة.
    ووجهت الوزيرة رسالة إلى أولياء الأمور بضرورة الحفاظ على التغذية السليمة للأطفال والنظافة العامة، وغسل اليدين، وواتباع الإجراءات الوقائية وذلك تزامنًا مع قرب بدء العام الدراسي الجديد، حرصًا على استكمال العملية التعليمية وسط مناخ صحي آمن.
    ووجهت الوزيرة الشكر لجميع الأطقم الطبية بإقليم شرق المتوسط لما بذلوه من جهد وتضحية بأرواحهم في مواجهة الجائحة.
    ومن جانبه، وجه الدكتور أحمد المنظري، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي لدعمه المتواصل في النهوض بالمنظومة مصر من خلال المبادرات الصحية داخل مصر، وكذلك دعمه لدول الإقليم التي تعاني من أزمات وكوارث طبيعية مثل الدعم المقدم للبنان خلال حادث مرفأ بيروت، وكذلك دعمه  لدولة السودان في مواجهة السيول والفيضانات مما يعكس روح التآخي والتآزر بين دول الإقليم.
    وقال “المنظري” إن عدد الإصابات بفيروس كورونا المستجد بجميع دول إقليم شرق المتوسط بلغت أكثر من 2.6 مليون إصابة، وتخطى عدد الوفيات 66000 وفاة، داعيًا دول شرق المتوسط إلى ضرورة مواصلة العمل وتنفيذ الخطط الوطنية بشأن جائحة فيروس كورونا المستجد وتحديثها بانتظام، والإبلاغ عن البيانات إلى المنظمة بدقة طبقاً للوائح الصحية الدولية (2005)، مؤكدًا أهمية الحفاظ على الأداء الوظيفي للنُّظم الصحية وقوتها للاستجابة بفعالية للجائحة وغيرها من  الأمراض الأخرى، لا سيَّما في أثناء حالات الطوارئ المعقدة.
    يُذكر أنه تم انتخاب الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان بجمهورية مصر العربية رئيسًا للدورة الـ 67 للجنة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط،  والتي تم عقدها على مدار يومين متتاليين إلكترونيًا لأول مرة عبر الإنترنت بمشاركة وزراء الصحة وممثلون رفيعو المستوى من 22 دولة لإقليم شرق المتوسط، لمناقشة بعض القضايا الصحية خاصة جائحة فيروس كورونا المستجد، وذلك بمقر المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية بمصر.
  • إصابة كريستيانو رونالدو بفيروس كورونا

    أعلن الاتحاد البرتغالي لكرة القدم، اليوم الثلاثاء، إصابة نجمه وهدافه الأول كريستيانو رونالدو بفيروس كورونا

  • إصابة محمود الليثي وزوجته ووالدته بفيروس كورونا

    أعلن الفنان محمود الليثي، إصابته بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، هو وزوجته ووالدته، وطالب الجميع بالدعاء لهم لأن حالتهم الصحية غير مستقرة.

    وكتب الليثي عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، وقال: “عندي كورونا بقالي أكتر من عشر أيام وحالتي مستقرة الحمد لله، بس طالب من كل حد يشوف البوست يدعي لأمي وزوجتي، لأن حالتهم غير مستقرة ومحتاجين دعاء وآسف لو حد اتصل ومردتش”.

    وفي سياق مختلف، أعرب الليثي مسبقا، عن سعادته بعدما تم قيده في نقابة المهن التمثيلية بشكل دائم، ولكن سخر الليثي من طريقة كتابة اسمه في الكارنيه الخاص بالنقابة.

    ونشر الليثي الصورة عبر حسابه الرسمي بـ”فيس بوك”، وعلق عليها شاكرًا أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية، وساخرًا من اسمه الذي كُتب “الليسي” بدلًا من “الليثي.

زر الذهاب إلى الأعلى