وزارة الصحة

  • الصحة الفلسطينية: استشهاد 5 أشخاص برصاص الاحتلال بالضفة خلال آخر 24 ساعة

    أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية عن استشهاد 5 أشخاص برصاص الاحتلال في الضفة الغربية المحتلة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، وذلك وفق خبر عاجل لقناة “إكسترا نيوز”.

    فيما أفاد الهلال الأحمر الفلسطيني باستشهاد شاب برصاص قوات الاحتلال في بلدة سلواد شرق رام الله.

  • رئيس الوزراء يؤكد أهمية دور هيئة الدواء فى الرقابة على الأسواق وضبط الأسعار

    لتقى الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اليوم، الدكتور على الغمراوي، رئيس هيئة الدواء المصرية؛ وذلك لمتابعة عدد من ملفات عمل الهيئة، خاصة جهود ضبط أسعار الدواء في الأسواق.

    وفي مستهل اللقاء، قدم رئيس مجلس الوزراء التهنئة للدكتور على الغمراوي، بمناسبة صدور قرار السيد رئيس الجمهورية بإعادة تشكيل هيئة الدواء المصرية وتعيينه رئيساً لها، متمنياً له دوام التوفيق في مهام عمله الجديد، كما قدم الدكتور مصطفى مدبولي الشكر للدكتور تامر عصام، الرئيس السابق للهيئة، على الجهود التي بذلها في تأسيس الهيئة والرقابة على الأسواق، وتوطين صناعة الدواء ودعم الصادرات المصرية من الدواء.

    وفي هذا الإطار، ثمّن رئيس الوزراء دور هيئة الدواء المصرية، خلال الفترة الماضية، في مراقبة جودة المستحضرات والمستلزمات الطبية والمواد الخام، مؤكداً أهمية الاستمرار في تطوير أساليب ومنهجية عمل الهيئة، بما يسهم في متابعة الأسواق بشكل أكبر خلال الفترة المقبلة.

    ولفت رئيس الوزراء، خلال اللقاء، إلى أهمية استمرار التنسيق والتعاون بين هيئة الدواء وكل من وزارة الصحة والسكان، والهيئة المصرية للشراء الموحد والإمداد والتموين الطبي وإدارة التكنولوجيا الطبية.

    كما أكد رئيس الوزراء الدور المحوري لهيئة الدواء في توطين صناعة الأدوية في مصر، خاصة في ظل جهود مختلف أجهزة الدولة لخفض فاتورة الاستيراد، وتوفير دواء مُصنع محلياً يتميز بالجودة والكفاءة العالية، وقادر على المنافسة في الأسواق العالمية.

    وخلال اللقاء، استعرض الدكتور على الغمراوي عدداً من الأفكار والمقترحات التي من شأنها أن تسهم في تطوير أداء الهيئة، مؤكداً التزام الهيئة بمتابعة جهود ضبط أسعار الدواء في الأسواق.

    كما أكد رئيس الهيئة مواصلة الجهود للتعامل مع ملف الغش في الدواء، وذلك من خلال تطوير منظومة متكاملة للتتبع والرقابة؛ من أجل ضبط السوق المحلية، لافتا إلى حرص الهيئة على تطوير الأداء بمجال صناعة الدواء المصرية، وذلك بما يتوافق من المعايير العالمية التي تضعها منظمة الصحة العالمية، في هذا الصدد.

    وفي ختام اللقاء، وجه رئيس الوزراء بضرورة عقد اجتماع دوري لمتابعة جهود هيئة الدواء المصرية على كافة الأصعدة، في ظل ما يحظى به قطاع الصحة والدواء من أولوية لدى

  • وزارة الصحة: المتحورات الجديدة لكورونا لا تختلف كثيرا عن السابقة

    قال الدكتور حسام حسنى رئيس اللجنة العلمية لمكافحة كورونا بوزارة الصحة والسكان إن المتحورات الجديدة لا تختلف كثيرا عن المتحورات السابقة وطبيعة الفيروسات التحور الدائم لتتكيف مع الظروف الجديدة، مضيفا أنه لا داعى للقلق وإنما علينا اتباع الإجراءات الاحترازية والوقائية الكاملة منعا للعدوى، ومشيرا إلى أن اللقاح مهم للغاية في مواجهة العدوى وكذلك مضاعفاتها حال حدوثها.
    وأوضح أن قطاعات الوزارة جميعها مستعدة لأى طوارئ، مؤكدا أن وزارة الصحة ومنظمة الصحة العالمية تنسق فيما بينها على أعلى المستويات للتعرف على المستجدات المختلفة بشأن فيروس كورونا.
    ونصح بالتطهير المستمر للأيدي والاسطح بالإضافة إلي استخدام الكمامات في الأماكن المزدحمة سيئة التهوية فضلا عن البقاء في المنزل في حال الإصابة بأعراض تنفسية وتابع:  :من الأفضل عدم المشاركة في التجمعات اذا كنت مريضا.
  • الصحة العالمية: المبادرة الرئاسية لصحة المرأة حافز لمكافحة السرطان عالميا

    أشادت منظمة الصحة العالمية بالمبادرة الرئاسية لدعم صحة المرأة، خلال جلسة حوارية بين منظمة الصحة العالمية وزارة الصحة والسكان ورئيس اللجنة القومية للمبادرة الرئاسية لصحة المرأة.

    وقالت منظمة الصحة العالمية، إن المبادرة الرئاسية لدعم صحة المرأة المصرية هى منارة للأمل والتقدم، وقد وضعت استراتيجية شاملة لتعزيز الاكتشاف المبكر لأنواع السرطان النسائية وحلول علاجية لها، مضيفة إنه ونحن نجتمع فى هذه المهمة ندرك أهمية التعاون الدولى من أجل تحقيق هذا الهدف النبيل.

    وأضافت، أن المبادرة المتميزة لدعم صحة المرأة حافز للنهوض باستراتيجيات مكافحة السرطان على المستوى العالمى، ومن خلال الجمع بين سياسات العلماء والصناعيين المرموقين على المستوى العالمى، وفى هذه الأثناء نفتح المجال ديناميكيًا للبحث عن باحثين استراتيجيين يترددان فى صداها إلى ما هو أبعد من حدودنا.

    من جانبها أكدت وزارة الصحة والسكان، أن سرطان الثدى يعَدُّ أكثر أنواع السرطان التى تصيب النساء وأكثر فتكًا، حيث يتسبب فى حدوث حوالى 49000 حالة وفاة كل عام، وذلك وفقًا لتصنيفات الوكالة الدولية لبحوث السرطان ؛ وفى الوقت نفسه، يُسبِّب سرطان الرحم ما يقرب من 10000 وفاة عامة فى إقليم الإقليم. وإلى ذلك، ثمة تزايد شديد فى أعداد النساء اللاتى يعانين من السرطان فى الإقليم.

    ويتفق معهم هذه الأمراض فى إقليم الإقليم نتيجة مجموعة من العوامل، منها الموارد المحدودة المتاحة لقطاع الصحة، وعدم ابتكار الابتكارات الأساسية للرعاية الصحية، وتحديد نطاقات الوعى المجتمعى، والحواجز الاجتماعية الاجتماعية. وتسهم هذه العوامل فى تأخير التشخيص، وهو ما يؤدى إلى تحسين النتائج والنتائج.

    وأضافت، إنه من أجل مكافحة أمراض السرطان النسائية، يجب علينا أن نعتمد على وجود بنية صحية، منها البنية الأساسية، وتدريب نموذجى للسرطان الصحى، لتتمكن من تخصيص التمويل المستدام.

    من جانبها قالت الدكتورة رنا الحجة، مديرة إدارة البرامج، بالمكتب الإقليمى لشرق المتوسط، لقد خطتْ مصر خطوات مهمة للاستجابة لهذا المنذر بالخطر ومجابهته، فالمبادرة الرئاسية للدفاع عن صحة المرأة المصرية هى برنامج وطنى تبنته وزارة الصحة والسكان فى مصر، لرفع مستوى الكشف المبكر عن سرطانات النساء وتدبيرها العلاجى، وتعزِّز المبادرة أيضًا للتعاون الدولى، لتتوجه إلى جمع العلماء ونسُع سياسات ذوى الاحتياجات الخاصة العالمية، من خلال توفير منصة لتبادل الخبرات والنهوض باستراتيجيات مكافحة السرطان فى جميع أنحاء العالم.

    وقالت، إنه خلال أربع سنوات، قامت المبادرة بدعم صحة المرأة وحققت نتائج مذهلة، إذ علموا أن نسبة كبيرة من النساء اللاتى يعانين من سرطان الثدى يكون فى مراحله المتأخرة قد تصل إلى نحو ملحوظ بنسبة من 20 إلى 70%، موضحة انه كان الفارق الزمنى بين اكتشاف الحالات فى مراحلها الأولية والتشخيص 49 يومًا، وهو ما يتفوق على الغاية التى تحددها منظمة الصحة العالمية وهى 60 يومًا.

    وقالت المنظمة، إن الكشف عن سرطان الثدى عبارة عن إصلاح اقتصادى وقيمة لإنقاذ الأرواح فى معركتنا ضد السرطان.

    وتهدف هذه المبادرة إلى مكافحة أمراض سرطان المرأة فى المنطقة، ولا سيما فى البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط. وقد حظيت بفرصة ومفهومها المفيدْن للتكرار بالتقدير والثناء. ونهدف فى المستقبل إلى توطيد الشراكات العابرة للحدود بما فى ذلك تقديم رعاية شاملة وملائمة لكل امرأة، ووضْع معيار جديد فى مجال صحة المرأة.

    وأكد الدكتور هشام الغزالى، رئيس اللجنة القومية للمبادرة الرئاسية لصحة المرأة، لقد تناولت المناقشات التى دارت خلال الاجتماع النقاط التالية:

    1. تسليط الضوء على الخبرات وقصص النجاح التى تم تحقيقها فى بُلدان أخرى فى إقليم شرق المتوسط لمكافحة السرطان وأسبابه.

    الاعتبارات الاجتماعية المتعلقة بالمرأة، مع التركيز على كيفية تآزر القطاع الخاص مع التنمية الاجتماعية الشاملة فى مصر والإقليم على اتساعه، الأمر الذى يتيح رُؤى متنوعة بالإضافة إلى الآثار الأوسع نطاقًا للتدخلات الصحية.

    2. تكامل دولى وإقليمى، خاصة تعزيز وتوطيد التعاون بين مختلف المنظمات الدولية والإقليمية فى مجال مكافحة السرطان، لتحقيق تكامل فعال.

    وشارك فى العروض التقديمية الرئيسية وحلقات النقاش عدد من الخبراء البارزون، منهم ووزارة الصحة، فضلًا عن ممثلين رفيعى المستوى من منظمة الصحة العالمية، والوكالة الدولية للطاقة الذرية، والوكالة الدولية لبحوث السرطان.

    وقد تناول هذا الاجتماع باعتباره منصة أساسية للتجمع مع الشخصيات الأساسية والرئيسية لمكافحة سرطان المرأة، وذلك من أجل تبادل المعارف والخبرات الجماعية للسلطات الصحية والمنظمات الدولية الرائدة فى الإقليم.

    وتشمل الحصص المميزة من هذه الفعالية وضع نماذج معززة لتكون مثل يحتذى به عالميا لمكافحة السرطان، وتحقيق فهمًا أفضل للآثار الاجتماعية لمثل هذه المبادرات الرئاسية.

  • هيئة الدواء تكشف 5 نصائح هامة لضمان صحة الفم والأسنان

    قالت هيئة الدواء المصرية، أن الفم يحتوى على بكتيريا غير ضارة، حيث أن مناعة الجسم الطبيعية، والعناية الصحية الجيدة بالفم، تبقي هذه البكتيريا تحت السيطرة وتمنعها من التسبب بالمرض.​
    وتابعت هيئة الدواء:  ​بدون نظافة سليمة للفم، قد تصل البكتيريا لمستويات تؤدي إلى الإصابة بعدوى في الفم، مثل تسوس الأسنان وأمراض اللثة
    ونصحت هيئة الدواء المصرية بحزمة من الارشادات التى يجب اتباعها  لحماية صحة الفم:​
     ١- غسيل الأسنان مرتين على الأقل يوميًا، ويفضل تنظيف الأسنان بخيط الأسنان يوميًا.​
    ٢- استخدام غسول الفم لإزالة بقايا الطعام التي تُرِكت بعد تنظيف الأسنان بالفرشاة والمعجون أو خيط الأسنان.​
    ٣- ​اتباع نظامًا غذائيًا صحيًا، والتقليل من تناول الأطعمة والمشروبات السكرية.​
    ٤- استبدال فرشاة الأسنان كل ثلاثة أشهر، أو خلال مدة أقصر، إذا بدت شعيراتها بالية.​
    ٥- تحديد مواعيد منتظمة لفحوصات الأسنان، وجلسات تنظيف الأسنان.​
  • الصحة: فحص 2 مليون و883 ألف طالب بمبادرة الكشف عن الأنيميا والسمنة والتقزم

    أعلنت وزارة الصحة والسكان، فحص 2 مليون و883 ألف، و135 طالباً بمختلف مدارس الجمهورية، ضمن مبادرة الرئيس عبدالفتاح السيسي، للكشف المبكر عن أمراض (الأنيميا والسمنة والتقزم) لدى طلاب المرحلة الابتدائية، وذلك منذ إطلاقها خلال العام الدراسي الحالي يوم 5 نوفمبر 2023، يأتي ذلك في إطار حرص الدولة علي صحة وسلامة الطلاب.
     وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن المبادرة تستهدف فحص الطلاب في المرحلة الابتدائية من المصريين وغير المصريين المقيمين على أرض مصر، مشيراً إلى أن المبادرة تستمر فى العمل حتى نهاية السنة الدراسية الحالية بجميع محافظات الجمهورية.
     وأضاف «عبدالغفار» أن خدمات المبادرة تتضمن إجراء المسح الطبي للطلاب وقياس الوزن، والطول، ونسبة الهيموجلوبين بالدم، للكشف عن أمراض سوء التغذية، ووضع الآليات اللازمة لتحسين صحة الطلاب، وذلك بالتنسيق مع وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني. ‏ ومن جانبه، قال الدكتور محمد ضاحي، رئيس الهيئة العامة للتأمين الصحي، إن الحالات المصابة بأي من هذه الأمراض التي تشملها المبادرة يتم تحويلها إلى عيادات التأمين الصحي، لاستكمال الفحوصات اللازمة وصرف العلاج بالمجان، كما يتم تسليم هؤلاء الطلاب “كارت متابعة” يحتوي على بياناتهم الخاصة، وذلك لمتابعتهم دورياً والاطمئنان على حالتهم الصحية باستمرار من خلال عيادات التأمين الصحي بجميع محافظات الجمهورية.
    وأشار الدكتور تامر سمير، منسق المبادرة الرئاسية، إلى أن الفرق الطبية المشاركة في المبادرة تم تدريبهم على بروتوكولات الفحص والتشخيص، كما تم تدريبهم على معايير مكافحة العدوى. وأكد «سمير» أن جميع مهام المبادرة تتم مع اتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية والوقائية، مشيراً إلى أن المسح يتم على مدار العام لمنع التكدس بين الطلاب، كما تقوم فرق التثقيف الصحي بالمحافظات بتقديم التوعية للطلاب عن كيفية الالتزام بالإجراءات الاحترازية للحفاظ على صحتهم، لافتًا إلى تخصيص الخط الساخن “106” للرد على استفسارات المواطنين الخاصة بالمبادرة.
  • الصحة: فحص 12 مليوناً و368 ألف مواطن ضمن مبادرة الرئيس لـ”الأمراض المزمنة”

    أعلنت وزارة الصحة والسكان، فحص 12 مليوناً و368 ألفاً و896 مواطناً، ضمن مبادرة الرئيس عبدالفتاح السيسي، لفحص وعلاج الأمراض المزمنة والكشف المبكر عن الاعتلال الكلوي، وذلك منذ انطلاق المبادرة في شهر سبتمبر 2021 وحتى اليوم.
    وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن المبادرة تعمل من خلال 3601 وحدة رعاية أولية على مستوى الجمهورية، وتهدف إلى التشخيص المبكر وعلاج الأمراض المزمنة وتقديم خدمات صحية ذات جودة عالية لجميع المواطنين في الفئة العمرية الأكبر من 40 عاماً، إضافةً إلى فئة الشباب من عمر 18 عاماً ممن لديهم تاريخ مرضي مرتبط بالأمراض المزمنة.
    وأضاف «عبدالغفار» أن المبادرة تقدم فحوصات قياس ضغط الدم، ونسبة السكر بالدم (عشوائي وتراكمي)، ونسبة الدهون بالدم، وفحوصات الكلى، ومؤشر كتلة الجسم، إضافةً إلى تقديم خدمات التوعية بعوامل الخطورة الخاصة بالأمراض المزمنة، ومتابعة المستفيدين من المبادرة، خلال زيارات متتالية يتم تحديد مواعيدها بناءً على نتائج الفحوصات الأولية.
    وتابع «عبدالغفار» أن الحالات المرضية التي يتم اكتشاف إصابتها بالأمراض المزمنة (ضغط، سكر) يتم صرف العلاج لها بالمجان من الوحدات الصحية أو إحالتها إلى المستشفيات لتلقي العلاج اللازم وفقاً للحالة الصحية للمريض، بما يساهم في خفض نسب الإصابة بأمراض الكلى المزمنة، وذلك وفقاً للأدلة الاسترشادية الخاصة بالأمراض المزمنة والتي تم إعدادها من خلال التعاون بين وزارة الصحة، ومنظمة الصحة العالمية، موضحاً أن اللجنة العلمية التابعة للمبادرة تشارك في وضع الأدلة الاسترشادية، وتعقد دورات تدريبية للأطقم الطبية المشاركين بالمبادرة.
    وأشار «عبدالغفار» إلى أنه في حالة التأكد من إصابة المريض بالاعتلال الكلوي المزمن، تتم إحالته إلى المستشفيات لتلقي العلاج اللازم بالمجان ضمن المبادرة، لافتا إلى تدريب الفرق الطبية بوحدات الرعاية الأولية على استخدام «جهاز الكشف المبكر عن الاعتلال الكلوي» مناشداً المواطنين الذين يعانون من أمراض مزمنة (ضغط، سكر) ضرورة زيارة الوحدات الصحية للاستفادة من خدمات «مبادرة رئيس الجمهورية لفحص وعلاج الأمراض المزمنة والكشف المبكر عن الاعتلال الكلوي» والاطمئنان على حالتهم الصحية «مجانًا».
  • الصحة: افتتاح وحدة خفض الضرر بمستشفى العزازى للصحة النفسية وعلاج الإدمان

    أعلنت وزارة الصحة والسكان، توقيع بروتوكول تعاون بين الأمانة العامة للصحة النفسية وعلاج الإدمان ، وجامعة «الزقازيق»، بهدف دعم التعاون الطبي والعلمي بين المستشفيات المتخصصة في مجال الطب النفسي وعلاج الإدمان من خلال تبادل الخبرات العلمية.

    وأوضح الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن بروتوكول التعاون يستهدف تكامل الخدمات العلاجية حسب الاحتياج لدى كل من الطرفين، فضلا عن رفع كفاءة الأطباء ومقدمي الخدمات من خلال تقديم البرامج التدريبية للأطقم الطبية.

    من جانبها، قالت الدكتورة منن عبدالمقصود، أمين عام الأمانة العامة للصحة النفسية وعلاج الإدمان، إنه تم إفتتاح وحدة خفض الضرر، بمستشفى العزازى للصحة النفسية وعلاج الإدمان بمحافظة الشرقية، وهى إحدى الوحدات المكملة لأقسام علاج الإدمان بالمستشفى .

    وأضافت الدكتورة منن عبد المقصود، أن وحدة خفض الضرر بمستشفى العزازى، هى الوحدة الخامسة التى يتم افتتاحها فى مستشفيات الأمانة، حيث بدأ تطبيق هذا البرنامج فى مارس  2023 بإفتتاح 4 وحدات فى كل من مستشفيات (المطار، المعمورة، سوهاج، والعباسية ).

    وأكدت “منن”، ان هناك خطة محددة وسريعة تهدف لإستكمال التوسع وتنفيذ المراحل التالية لبرنامج خفض الضرر، وتعميمه بكافة مستشفيات الصحة النفسية.

    حضر توقيع البروتوكول كل من الدكتورة منن عبدالمقصود، أمين الأمانة العامة للصحة النفسية وعلاج الإدمان، وأحمد عنانى ،عميد كلية الطب بجامعة الزقازيق، ودكتورة راغدة الجميل مدير إدارة علاج الإدمان بالامانة العامة للصحة النفسية، والدكتورة فاطمة شريف رئيس قسم الطب النفسي بجامعة الزقازيق، ووفد من الأمانة العامة للصحة النفسية وعلاج الإدمان.

  • الصحة العالمية: المستشفيات المتبقية فى غزة تواجه تهديدات متزايدة

    تقوم منظمة الصحة العالمية وشركاؤها بتوصيل الوقود إلى مستشفى الشفاء، حيث تواجه المستشفيات المتبقية في غزة تهديدات متزايدة، وقد راى فريق الصحة العالمية العاملين الصحيين وهم يحفرون القبور لدفن الجثث فى أراضى المستشفيات لكثرة الوفيات.
    وقالت فى بيان لها، لقد أكملت منظمة الصحة العالمية وشركاؤها يوم الاثنين مهمة أخرى شديدة الخطورة لإعادة إمداد مستشفى الشفاء في شمال غزة بالوقود، حيث لا تزال المساعدات مقطوعة عن مئات الآلاف من الأشخاص. وفي جميع أنحاء قطاع غزة، تجد المستشفيات القليلة المتبقية نفسها في ظروف أكثر صعوبة من أي وقت مضى، حيث تمنع الأعمال العدائية في كثير من الأحيان وصول المرضى والإمدادات، ويعيش العاملون في مجال الصحة مع القليل من الراحة والإمدادات الشحيحة.
    وتم تنفيذ المهمة بالتعاون مع مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية، وإدارة شؤون السلامة والأمن التابعة للأمم المتحدة، ومنظمة أطباء بلا حدود، وكانت آخر مهمة إنسانية إلى شمال غزة قد تمت في  12 يناير.
    وواجهت بعثة الأمس، التي قامت بتسليم 19.000 لتر من الوقود إلى مستشفى الشفاء، تأخيرات عند نقطة التفتيش. وتعرضت الطرق المؤدية إلى المستشفى لأضرار جسيمة، وكان اليأس في شمال غزة واضحا، حيث حاصر آلاف المدنيين مركبات الأمم المتحدة وشاحنة الوقود على أمل العثور على الغذاء والماء، مما أدى أيضا إلى تأخير المهمة.
    وفي مستشفى الشفاء رأت البعثة أن الأداء الوظيفي تحسن منذ الزيارة الأخيرة قبل 10 أيام. ولوحظ انخفاض كبير في عدد النازحين من 40000 إلى 10000. هناك 120 عاملاً في مجال الصحة والرعاية، و300 مريض. يجري المستشفى ما بين 5 إلى 10 عمليات جراحية يومياً، معظمها حالات الصدمات التي تتطلب رعاية فورية.
    ولا تزال الخدمات الأساسية مثل المختبرات الأساسية والمرافق الإشعاعية عاملة، إلى جانب رعاية الطوارئ، ووحدة جراحية تضم ثلاث غرف عمليات، والرعاية اللاحقة للعمليات الجراحية، ووحدة غسيل الكلى. هناك خطط لإعادة فتح وحدة العناية المركزة المكونة من 9 أسرة خلال الأيام المقبلة.
    لا توجد خدمات أمومة أو أطفال، ونقص في الأطباء المتخصصين والأدوية والمستلزمات الطبية مثل أجهزة تقويم العظام. ومن الممكن أن تعود هذه الوحدات إلى العمل مرة أخرى، ولكنها ستحتاج إلى إمدادات ثابتة من الوقود والأكسجين والإمدادات الطبية وغيرها من المساعدات.
    تم تدمير مصنع الأكسجين الرئيسي بالمستشفى. إنهم يعتمدون على مصنع أصغر.
    ولا تزال سبعة من أصل 24 مستشفى مفتوحة في شمال غزة. وهي تعمل بشكل جزئي فقط، دون وجود ما يكفي من الطاقم الطبي المتخصص لإدارة حجم ونطاق الإصابات، ولا توجد أدوية وإمدادات طبية كافية، أو وقود، أو مياه نظيفة، أو طعام للمرضى أو الموظفين. بالإضافة إلى ذلك، يعمل مركزان للرعاية الصحية الأولية التابعان لوزارة الصحة في شمال غزة بشكل جزئي ولكنهما يفتقران إلى الإمدادات الأساسية، بما في ذلك المحاقن واللقاحات اللازمة للتحصين الروتيني.
    كما أن الوجود العسكري المكثف والأعمال العدائية في جنوب غزة يعرض المرضى والعاملين الصحيين للخطر، ويضعف إمكانية حصولهم على الرعاية الصحية. إنهم يعيقون بشدة حركة العاملين في مجال الصحة وسيارات الإسعاف وقدرة الشركاء الصحيين على إعادة إمداد المستشفيات، مما يؤدي إلى تآكل وظائفها. ويقول موظفو منظمة الصحة العالمية إن الوضع بالنسبة للمستشفيات في خان يونس “كارثي ولا يوصف”.
    وفي جنوب غزة، الذي كان يضم 12 مستشفى، بقي 7 منها فقط تعمل بشكل جزئي. وهناك مستشفىان آخران، هما مستشفى الخير ومجمع ناصر الطبي، لا يعملان إلا بالحد الأدنى ولا يمكن الوصول إليهما الآن.
    وتشعر منظمة الصحة العالمية بقلق بالغ إزاء التقارير التي تفيد بأن مستشفى الخير، وهو مستشفى صغير تديره منظمة غير حكومية ويضم حوالي 30 سريراً، يواجه غارات عسكرية واحتجاز العديد من العاملين الصحيين و التواصل مع المستشفى لم يعد ممكنا.
    بسبب أوامر الإخلاء في الأحياء المحيطة بمجمع ناصر الطبي – أكبر مستشفى في الجنوب – واستمرار الأعمال العدائية في محيط المستشفى، أفادت وزارة الصحة أن أعدادا كبيرة من الجرحى موجودة في أراضي المستشفى.
    يقول فريق UK Med، وهو فريق طبي دولي للطوارئ منتشر في مستشفى الناصر، إنه لا يمكن لأحد الدخول أو الخروج من المنشأة بسبب القصف المستمر بالقرب منها.
    وتفيد التقارير بأن العاملين في المجال الصحي يقومون بحفر القبور في أراضي المستشفيات بسبب الأعداد الكبيرة من الوفيات المتوقعة والحاجة إلى التعامل مع الجثث. هذا الوضع المرعب لا ينبغي أن يحدث في أي مستشفى.
    تهدد الأعمال العدائية حول مستشفى الأمل بتوقف المرفق عن العمل، حيث تفيد التقارير أن سيارات الإسعاف والمرضى المصابين لا يستطيعون الوصول إلى المرفق.
    وتدعو منظمة الصحة العالمية مرة أخرى إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة، وتوفير الحماية الفعالة للمدنيين والرعاية الصحية، وإتاحة الوصول المستمر لإيصال المساعدات الحيوية في جميع أنحاء القطاع.

  • وزارة الصحة تكشف تفاصيل المدينة الطبية بالعاصمة الإدارية بطاقة 4 آلاف سرير

    كشفت وزارة الصحة والسكان تفاصيل المدينة الطبية الجديدة لهيئة المستشفيات والمعاهد التعليمية، على مساحة 230 فدانا وتضم 4 آلاف سرير.

    وقالت وزارة الصحة والسكان، إنه تم التصديق على المشروع من القيادة السياسية وهناك اجتماع مع رئيس الوزراء لمناقشة آليات التنفيذ للبدء الفوري في العمل.

    وأوضحت الوزارة أن المشروع، بطريق العين السخنة أمام العاصمة الإدارية، حيث ستجمع المدينة الطبية 18 معهدا في مكان واحد سواء الحالية أو المستحدثة”.

    وتابعت الوزارة: “ستضم المدينة، جامعة طبية، ومعامل مركزية، وسكن للأطباء، وفنادق لجذب السياحة العلاجية ومراكز بحثية تنسق مع كل التخصصات، فهذا مشروع كبير ومكلف للغاية لكنه يستحق”.

  • هيئة الدواء تحذر من 3 أدوية مغشوشة في الأسواق منها “بريزولين”

    أصدرت هيئة الدواء المصرية تحذيرا للمواطنين بوجود 3 أدوية مغشوشة في الأسواق، وحذرت الهيئة المواطنين من شراء أدوية من خارج الصيدلية، وفي حالة الشك في هذه الأدوية لابد من الرجوع إلى هيئة الدواء أو الاتصال بالخط الساخن للهيئة وهو 15301.
    وتابعت هيئة الدواء أنه تم وقف تداول وضبط وتحريز المستحضر المقلد من الدواء بريزولين prisoline eye drop، وهو مضاد حيوي يعمل علي تضييق الأوعية الدموية مما يساعد علي الاحتقان.
    كما حذرت هيئة الدواء المصرية من المستحضر compositing inhaler، وقالت الهيئة إنه جرى وقف تدول وضبط وتحرير المستحضر المقلد في السوق من هذا المستحضر، وعلى المواطنين ضرورة تساؤل الصيدلي قبل الشراء أو الاتصال بالهيئة عبر الخط الساخن.
    جدير بالذكر أن هذا المستحضر يستخدم في علاج مرض الربو ومرض الانسداد الرئوي الشهير، ويستخدم للأطفال.
    وأصدرت هيئة الدواء تحذيرا من مستحضر آخر من عبوات مغشوشة لدواء سوبراكس 100 مجم Suprax 100mg/ml وهو دواء مستخدم في التهاب المسالك البولية والأذن الوسطى، ودعت هيئة الدواء المواطنين لضرورة توخي الحذر من استخدام هذا المستحضر حيث تم ضبط هذا المستحضر من السوق الدوائي ورفع منشورات إلى الصيدليات، وذلك في إطار حرص الهيئة على صحة وسلامة المواطنين والعمل على ضبط السوق الدوائي في مصر.
    كما وجهت هيئة الدواء خطابا توعويا للصيدلة على احتمالية وجود عبوات لا تخص شركة novo التي تنتج المستحضر الحيوي Ozempic، وهو علاج لمرض السكر من النوع الثاني، ونصحت هيئة الدواء المواطنين بضرورة عدم الشراء إلا من خلال الصيدليات وهي حال الشك التوست مع الخط الساخن للهيئة.

  • الصحة العالمية: مستشفيات غزة خارج الخدمة والمصابون ينتظرون أياما لتلقى العلاج

    أكد منسق فريق الطواريء الطبي بمنظمة الصحة العالمية، أن المستشفيات في قطاع غزة خارج الخدمة، مشيرا إلى أن المصابين ينتظرون ساعات أو أياما؛ لتلقي العلاج.

    وقال منسق الصحة العالمية اليوم الخميس – “إن الأوضاع في مستشفيات قطاع غزة مزرية، حيث ينتظر المرضى الموت؛ بسبب نقص شديد في عدد الموظفين والإمدادات”.

    وأشار إلى أنه – خلال الأسابيع الخمسة التي قضاها في قطاع غزة – شاهد يوميا في المستشفيات مصابين بحروق شديدة وكسور مضاعفة مفتوحة ينتظرون ساعات أو أياما؛ لتلقي العلاج، لافتا إلى أنه تمكن من زيارة 6 من 16 مستشفى عاملا في غزة، من أصل 36 مركزا طبيا كان يعمل في القطاع قبل اندلاع الحرب.

  • الصحة الفلسطينية: ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى لـ24 ألفا و285 شهيدا

    أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 24285 شهيدا و61154 مصابا منذ 7 أكتوبر الماضي، نقلا عن القاهرة الإخبارية.

    ألقت صحيفة “الجارديان” البريطانية الضوء على الأوضاع الإنسانية المتردية فى غزة، وقالت إن وكالات الأمم المتحدة تصدر نداء مشتركا لفتح طرق للدخول إلى القطاع، حيث دمرت الحرب الإسرائيلية مساحات واسعة من الأراضي.

    وأضافت الصحيفة إن هناك مخاوف حيال انتشار المجاعة بعد نفاد الغذاء والماء ومواد التدفئة في جو قارس البرودة، وأكد عمال الإغاثة أن العديد من المناطق أصبحت تعاني من مجاعة حقيقية في ظل الحرمان من جميع الاحتياجات الأساسية.

  • الصحة العالمية: لا ننكر دور الرئيس السيسي في تسهيل وصول المساعدات لغزة

    أكد الدكتور أحمد المنظري، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لدول شرق المتوسط، أن المنظمة لا تنكر دور الرئيس السيسي في تسهيل وصول المساعدات إلى قطاع غزة، والرئيس السيسي أصدر الأوامر للجهات المختصة للعمل على تسهيل دخول المساعدات، لافتا إلى أن أول شاحنات مساعدة دخلت في 23 أكتوبر بعد مرور شهر ونصف تقريبا من بدء الاعتداءات وهذا كان عائقًا كبيرًا من حيث تقديم الخدمات الأساسية لسكان غزة، وبالأخص القطاع الصحي من حيث توفير المستلزمات الطبية الصحية والوقود والغذاء والماء.

    وأضاف، خلال تصريحات تلفزيونية عبر “سكايب” مع الإعلامية قصواء الخلالي في برنامج “في المساء مع قصواء” المذاع من خلال قناة “سي بي سي”، أن مصر استقبلت 28 طفلًا في مطار العريش، تم نقلهم إلى المؤسسات الصحية المصرية بالعريش وكذلك في العاصمة الإدارية الجديدة.

    وتابع، أن قطاع غزة كان يستقبل 500 شاحنة من المساعدات قبل 7 أكتوبر، وأغلبها كانت شاحنات ذات صبغة تجارية منها أكثر من 100 شاحنة خاصة بالأمم المتحدة، ولكن بعد مرور أكثر من 100 يوم على الحرب مر حوالي 6 آلاف شاحنة، وهو ما يعتبر قطرة مياه في محيط، في ضوء ما يقرب من مليون و900 ألف نازح في قطاع غزة في الوقت الحالي.

    واستكمل أن النظام الصحي في غزة توقف بشكل ما داخل المستشفيات بسبب نقس المستلزمات الطبية، ونقس الوقود، ويوجد نقص كبير وحاد في أساسيات الحياة كالماء والغذاء والوقود، وكذلك المستلزمات الطبية.

  • الصحة العالمية: تفشى الأمراض التنفسية فى غزة و1100 مريض يحتاجون للغسيل الكلوى

    قالت الدكتورة رنا الحجة مديرة إدارة البرامج بالمكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، خلال مؤتمر صحفى حول مستجدات حالة الطوارئ الصحية باقليم شرق المتوسط، إن الأمراض التنفسية كثيرة فى غزة، والمستشفيات لا تستطيع تقديم الخدمات اللازمة نيتيجة قصفقها، مشيرة إلى أن الأمراض المعدية لا تنتشر فقط بل أن الأمراض غير المعدية تتفشى أيضا.

    وقالت، إنه يوجد 1100 شخص يحتاجون إلى الغسيل الكلوى، ويمكن أن يتعرضوا للوفاة، ومرضى الضغط والسكر والقلب يحتاجون إلى الرعاية والأدوية، موضحة، أن اللقاحات مهمة جدا ونحاول تجنب الكوليرا باللقاحات، ولدينا نقص فى توفير الوقود اللازم لتبريد للقاحات، وهناك تفشى للأمراض الجلدية نتيجة اقتظاظ المرضى بالمستفيات والمخيمات، وعدم توافر الحمامات اللازمة للاستحمام .

    وأكد الدكتور أحمد المنظري مدير منظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط، أن حماية النظم الصحية وحماية العاملين الصحيين فإن هناك قانونا دوليا يحميهم، ولكن فى إسرائيل هناك اختراق للقانون الدولى، موضحا أننا عملنا لمدة 6 سنوات فى إقليم شرق المتوسط بالمكتب الإقليمى، وأن إقليم شرق المتوسط يؤثر ويتأثر، مثل بقية أقاليم العالم، ويعانى من التهجير وانتشار العديد من الأمراض، وأن هناك 500 ألف نازح فى السودان، وهناك العديد يعانون من سوء التغذية فى السودان وفى غزة، كما أن هناك عددا من الأمراض التى يمكن الوقاية منها تتفشى بإقليم شرق المتوسط وخاصة فى غزة والسودان، بسبب الغزو والحصار.

    وأضاف، أن المنظمة ستواصل عملها فى تقديم المساعدات ولن تتوقف، رغم صمت العالم ويجب علينا جميعا أن نوحد جهودنا ونتعامل مع الروح البشرية بروح واحدة بين الجميع، لذلك يجب أن نتحمل جميعا مسئولية ما يحدث فى الإقليم.

    من جانبه، أضاف الدكتور ريتشارد برينان مدير برنامج الطوارئ الإقليمي والمكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، أن الأمراض تتفشى أيضا فى السودان حيث تنتشر الكوليرا وحمى الضنك، والإسهال.

    وأوضح الدكتور أياديل سباربيكوف رئيس فريق الطوارئ الصحية بمكتب منظمة الصحة العالمية في الأرض الفلسطينية المحتلة، أننا قدمنا أكثر من 20 طن من الطاقة لمستشفى الشفاء فى غزة، موضحا، أن منظمة الصحة العالمية تم منعها من تقديم المساعادات والوقود للمرافق الصحية، وما زال الوقود هو خط حياة ونبذل قصارى جهدنا لتقديم المساعدات ونعمل على زيادة حصة غزة من الوقود لإتمام العمل فى المستشفيات.

  • منظمة الصحة العالمية: سكان غزة يعيشون جحيما ولا يوجد مكان آمن بالقطاع

    أكدت منظمة الصحة العالمية أن سكان غزة يعيشون جحيما ولا يوجد مكان آمن بالقطاع بعد 100 يوم من الحـ ـرب، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل لها.

    وتتواصل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي، موقعة آلاف الشهداء وعشرات الآلاف من المصابين، بالإضافة إلى تدمير مبان وطرقات.

    ويعانى النظام الصحي في قطاع غزة من وضع صعب للغاية، بداية من جهاز الإسعاف شبه المنهار، حيث قصف الاحتلال الإسرائيلي نحو 108 مركبات إسعاف، وهناك 11 مُستشفىً من أصل 36 تعمل بشكل جزئي.

    وسبق أن اقتحمت قوات الاحتلال غالبية المستشفيات في غزة وشمالها، ونكلت بالطواقم الطبية والنازحين والمرضى والمصابين، واعتقلت 34 من الطواقم الطبية.

  • الصحة العالمية تعقد مؤتمرا بشأن الطوارئ الصحية بإقليم شرق المتوسط.. غدا

    تعقد منظمة الصحة العالمية مؤتمرا صحفيا بشأن أوضاع الطوارئ الصحة في إقليم شرق المتوسط، وذلك يوم الإثنين الموافق 15 يناير.

    يشارك في المؤتمر كل من، ‏الدكتور أحمد المنظري مدير منظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط، والدكتورة رنا الحجة مديرة إدارة البرامج بالمكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، والدكتور ريتشارد برينان مدير برنامج الطوارئ الإقليمي والمكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، والدكتور أياديل سباربيكوف رئيس فريق الطوارئ الصحية بمكتب منظمة الصحة العالمية في الأرض الفلسطينية المحتلة.

    وكانت منظمة الصحة العالمية، قد ألغت مهمة مساعدات طبية إلى غزة بسبب مخاوف أمنية، وبسبب عدم موافقة إسرائيل على السماح بتقديم المساعدات إلى غزة، وفقا لرويترز.

    وأكد المدير العام لمنظمة الصحة تيدروس أدهانوم جيبريسوس، أن المهمة الملغاة هي سادس مهمة لشمال غزة تلغيها المنظمة نظرا لعدم الموافقة على طلبات زيارة، فضلا عن عدم تقديم تطمينات أمنية منذ آخر زيارة في 26 ديسمبر الماضى.

    وأضاف في مؤتمر صحفي من جنيف، أن القصف المكثف والقيود على الحركة ونقص الوقود وانقطاع الاتصالات يجعل من المستحيل على منظمة الصحة العالمية وشركائها الوصول إلى المحتاجين، داعيا إسرائيل إلى الموافقة على طلبات منظمة الصحة العالمية والشركاء الآخرين لتقديم المساعدات الإنسانية.

  • وزارة الصحة: توفير اللقاحات الخاصة بالمكورات الرئوية بفروع فاكسيرا

    كشف وزارة الصحة والسكان عن توفير اللقاحات الخاصة بالمكورات الرئوية والتى تتسبب في الإصابة بالتهاب الرئوى، مشيرة إلى أن جميع البرتوكولات العلاجية الخاصة بالالتهاب الرئوى فى مستشفيات الصدر متوفرة ويتم توفيرها بالمجان لجميع المترددين عليها.
    وقال الدكتور مصطفى محمدي، مدير عام التطعيمات بالمصل واللقاح “فاكسيرا”، إن الالتهاب الرئوى هو مرض تنفسى التهابى يؤثر على الرئتي وتسبب الفيروسات والبكتيريا والفطريات.
    وتابع: “فى عام 2019 كان الالتهاب الرئوي مسئولاً عن 2.5 مليون حالة وفاة، منهم 672 ألف طفل وأدى تأثير جائحة كوفيد-19 وتغير المناخ إلى تفاقم أزمة الالتهاب الرئوي العالمية، مما عرض ملايين آخرين لخطر العدوى والوفاة”.
    وتابع: “تقدر منظمة الصحة العالمية أن المكورات الرئوية بكتيريا عقدية الرئوية تقتل أكثر من 300000 طفل دون سن الخامسة في جميع أنحاء العالم كل عام، وتحدث معظم هذه الوفيات في البلدان النامية والفقيرة وهي السبب الرئيسي للوفيات الناجمة عن الالتهاب الرئوي على مستوى العالم”.

  • الصحة الفلسطينية: أكثر من 22 ألف شهيد و57 ألف جريح جراء العدوان على غزة

    أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، عن ارتفاع أعداد ضحايا العدوان الإسرائيلى على قطاع غزة إلى 22185 شهيدا و57035 جريحا منذ 7 أكتوبر الماضى.

    وقالت وزارة الصحة الفلسطينية، إن الاحتلال ارتكب 15 مجزرة ضد العائلات في قطاع غزة، راح ضحيتها 207 شهداء و338 مصابا خلال 24 ساعة.

  • الصحة الفلسطينية بغزة: 1.9 مليون نازح معرضون للمجاعة والأوبئة

    أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة، أن 1.9 مليون نازح معرضون للمجاعة والأوبئة، وذلك وفق خبر عاجل لقناة “القاهرة الإخبارية”.

    وأضافت “الصحة الفلسطينية” في غزة: ارتفاع حصيلة الضحايا منذ بداية العدوان إلى 21978 شهيدا و57697 مصابا، لافتة إلى استشهاد 326 من الكوادر الصحية وتدمير 104 من سيارات الإسعاف وإخراجها عن الخدمة.

    وفي حصيلة غير نهائية، ارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي المستمر والمكثف وغير المسبوق على قطاع غزة برا وبحرا وجوا منذ السابع من أكتوبر الماضي، إلى أكثر من 21 ألف شهيد، ونحو 56 ألف مصاب، إضافة إلى آلاف المفقودين، 70% منهم أطفال ونساء.

    لا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، وذلك في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

  • وزارة الصحة: إضافة 15 مليون مواطن للتأمين الصحى وتوفير 120 خدمة جديدة

    قالت وزارة الصحة والسكان إنه تم ضم 15 مليون مواطن جديد للهيئة العامة للتأمين الصحى للانتفاع بخدماتها بنسبة زيادة 28%.
    وأضافت وزارة الصحة والسكان أن عدد المنتفعين بلغ 69 مليون منتفع مضيفة أنه تم اضافة 120 خدمة وقسم جديد في إطار التوسع في تقديم الخدمات الطبية.
    وأوضحت وزارة الصحة والسكان أنه تم فتح 96 عيادة مسائية لتقديم الخدمات الطبية.
    وقال الدكتور محمد ضاحي، رئيس الهيئة العامة للتأمين الصحى، إنه بدأت هيئة التأمين الصحي تغيير أساليب العلم وإدخال التحول الرقمي في أساليب العمل، واطلاق مبادرة 100 مليون صحة والمبادرات الرئاسية الأخرى.
    وأشار الدكتور محمد ضاحي، إلى أنه حتى 2020 كان يوجد 53 مليون منتفع من التأمين الصحي، ووصل هذا الرقم لـ69 مليون مواطن منتفع بمظلة التأمين الصحي، مؤكدا أن مبالغ الاشتراك في هيئة التأمين الصحي زهيدة جدًا مقارنة بالخدمات المقدمة.
  • وزارة الصحة تكشف أهمية لقاح المكورات الرئوية للحماية من 3 أمراض خطيرة

    كشفت وزارة الصحة والسكان أن تطعيم المكورات الرئوية هام للوقاية من الالتهاب الرئوى والتهاب الأذن الوسطى والالتهاب السحائى.

    وقالت وزارة الصحة والسكان أن تطعيم المكورات الرئوية هام لكل من :

    1- الأطفال

    2- كبار السن فوق سن 65 عاما

    3- لأصحاب الأمراض المزمنة

    وأضافت وزارة الصحة والسكان أن لقاح المكورات الرئوية يحمى من:

    1- الالتهاب الرئوى

    2- التهاب الأذن الوسطى

    3- الالتهاب السحائى

  • الصحة الفلسطينية: قوات الاحتلال تعتقل مصابا داخل سيارة إسعاف شرقى قلقيلية

    أعلنت الصحة الفلسطينية عن قوات الاحتلال تعتقل مصابا داخل سيارة إسعاف عند حاجز عسكري شرقي قلقيلية، وفقا لقناة القاهرة الإخبارية. 

    وتتواصل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي، موقعة آلاف الشهداء وعشرات الآلاف من المصابين، بالإضافة إلى تدمير مبان وطرقات.

    ويعانى النظام الصحي في قطاع غزة من وضع صعب للغاية، بداية من جهاز الإسعاف شبه المنهار، حيث قصف الاحتلال الإسرائيلي نحو 108 مركبات إسعاف، وهناك 11 مُستشفىً من أصل 36 تعمل بشكل جزئي.

    وسبق أن اقتحمت قوات الاحتلال غالبية المستشفيات في غزة وشمالها، ونكلت بالطواقم الطبية والنازحين والمرضى والمصابين، واعتقلت 34 من الطواقم الطبية.

  • الصحة العالمية تعقد اتفاقية دولية جديدة استعدادا للجوائح المستقبلية فى 2024

    قالت منظمة الصحة العالمية، إنه في عام 2024، سنتخذ المزيد من الخطوات نحو عالم أكثر صحة وأمانًا وعدالة، حيث سيتم الاحتفال بالذكرى الخمسين لبرنامج التحصين الموسع (EPI)، وهو مبادرة لتوفير الوصول الشامل إلى اللقاحات المنقذة لحياة الأطفال في جميع أنحاء العالم، كما ستعقد اتفاقية دولية جديدة للاستعداد للجوائح المستقبلية فى عام 2024.

    وأشارت الى انه لقد كانت اللقاحات واحدة من أكبر إنجازات البشرية، حيث أنقذت عددًا لا يحصى من الأرواح، ومع ذلك، في السنوات الأخيرة، توقفت التغطية بلقاحات الأطفال، وستوفر الذكرى السنوية فرصة لصناع القرار لإعادة ترتيب أولويات اللقاحات باعتبارها حجر الزاوية في الصحة العامة المنقذ للحياة.

    وفي جمعية الصحة العالمية السابعة والسبعين المقرر عقدها في مايو 2024، ستنظر البلدان في اتفاقية دولية جديدة تُعرف باسم اتفاق الجائحة، والغرض من الاتفاقية هو منع تكرار الآثار الصحية والاجتماعية المدمرة التي شوهدت نتيجة لفيروس كورونا في حالة حدوث جائحة في المستقبل.

    في سبتمبر 2024، سيكون هناك اجتماع رفيع المستوى للجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن مقاومة مضادات الميكروبات (AMR)، وهي واحدة من أكبر التهديدات العالمية للصحة العامة، مقاومة مضادات الميكروبات تجعل علاج العدوى أكثر صعوبة وتزيد من خطر الإصابة بأمراض خطيرة والوفاة، وسيتم حث البلدان على تقديم التزامات جريئة للتصدي لهذا التهديد، وتسريع العمل على تحقيق الأهداف المتفق عليها دوليا.

    ستقوم لجنة التواصل الاجتماعي التابعة لمنظمة الصحة العالمية المنشأة حديثاً بمكافحة الشعور بالوحدة والعزلة الاجتماعية باعتبارهما تهديداً صحياً ملحاً، إن ارتفاع معدلات العزلة الاجتماعية والشعور بالوحدة له عواقب صحية خطيرة، مع زيادة خطر الإصابة بالسكتة الدماغية والقلق والخرف والاكتئاب والانتحار، وستعمل المنظمة على رفع مستوى التواصل الاجتماعي كأولوية وتسريع توسيع نطاق الحلول في البلدان من جميع مستويات الدخل.

    إن النقاط البارزة المذكورة أعلاه هي شهادة على التعاون الوثيق بين الدول الأعضاء للوفاء بالوعود، وفي عام 2024، ستنظر جمعية الصحة العالمية في مشروع برنامج العمل العام الرابع عشر لمنظمة الصحة العالمية، ستوفر هذه الوثيقة الأساسية الإستراتيجية وخريطة الطريق لعملنا خلال السنوات الخمس القادمة، وسيستمر عملنا لضمان التمويل المستدام للمنظمة، لتمكيننا من معالجة القضايا الصحية المتعددة والمعقدة التي تواجه عالمنا اليوم.

  • وزارة الصحة: الكشف المبكر لمرض الإيدز يضمن سلامة الأشخاص من العدوى

    قالت وزارة الصحة والسكان إن فيروس نقص المناعة البشرى ” الإيدز ” من الأمراض المنتقلة جنسيا، ولكن الكشف المبكر والعلاج يضمن سلامة الأشخاص من العدوى.

    وقالت الدكتورة هبة السيد، مدير البرنامج الوطنى للإيدز بوزارة الصحة والسكان، فى تصريحات لـ”اليوم السابع”، إن الحملات التوعوية تهدف إلى تحسين الصورة الذهنية المجتمعية عن المتعايشين بمرض الإيدز، كما تستند إلى ركيزة الوعى بطرق العدوى والوقاية وأساليب العلاج وفقا لأحدث البروتوكولات العلاجية، كما تستهدف التركيز على حزم الخدمات التى تقدمها مراكز علاج الإيدز بالجمهورية، وتابعت: “الحملة تهدف إلى نشر فكرة أن الإيدز ليس مرض الموت كما هو سائد”.

    وأضافت: “الحملات تقوم بالتأسيس لمجموعة من الرسائل المجتمعية والتوعوية حول المرض، مستغلة مجموعة من المنصات الخاصة بالتواصل الاجتماعى، كما يتم التركز على الخدمات المقدمة للمريض والخطوط الساخنة التى تقدم استفسارات حول تقديم الخدمات وعناوين مراكز الخدمة، وستكون مستمرة دوريا حتى تحقق كامل أهدافها”

  • خبراء الصحة يحذرون: كورونا يتنكر على شكل مرض تنفسى بعد تغير الأعراض

    كشف موقع Daily Express أنه فى حين أن الكثير منا يدرك الأعراض الشائعة لمرض كورونا التي كانت سائدة في بداية الوباء، إلا أنها تغيرت مع ظهور اللقاحات، وكذلك كيفية تحور الفيروس، ونتيجة لذلك قد تواجه أعراضًا مختلفة الآن مقارنةً بما إذا كنت قد أصبت بكورونا قبل 3 سنوات.

    الآن حذر أحد الخبراء من أنه قد يكون من الصعب بشكل خاص معرفة ما إذا كنت مصابًا بفيروس كورونا، بسبب أوجه التشابه بينه وبين أمراض أخرى، وقالت الدكتورة هيلين وول، الطبيبة العامة والمديرة السريرية للصحة السكانية هيئة الخدمات الصحية البريطانية، إنه لم تعد هناك أي أعراض يمكننا البحث عنها بعد الآن والتي تخبرنا بالتأكيد أنه فيروس كورونا، يمكن أن يكون أي أعراض تنفسية، والعديد من الأعراض الأخرى أيضًا، يمكن أن يتنكر كورونا في شكل أي مرض تنفسي.

    وأضافت أنه لقد سمعت أن العديد من زملائي في الأسبوع الماضي ثبتت إصابتهم بفيروس كورونا دون أي من الأعراض الأصلية التي سمعنا عنها كثيرًا خلال ذروة الوباء، قد يكون من الصعب حقًا التمييز بين ما إذا كان فيروس كورونا، أو ما قد يكون غير ذلك، ونظرًا لطبيعة المرض، تشمل العلامات الشائعة لفيروس كورونا ضيق التنفس والتعب والسعال المستمر، كما يمكن أن يسبب أيضًا أشياء مثل سيلان أو انسداد الأنف والصداع والإسهال والمرض.

    ومع ذلك، يمكن بسهولة الخلط بين هذه الفيروسات والإنفلونزا أو أي عدوى شتوية أخرى منتشرة حاليًا مثل النوروفيروس، ويقول الخبراء إن أحدث سلالات كورونا يمكن أن تسبب أعراضًا أكثر خطورة من ذي قبل.

    وقالت البروفيسور إليانور رايلي، عالمة المناعة في جامعة إدنبرة، إنها عانت من نوبة “مروعة” من كورونا كانت أسوأ بكثير مما كان متوقعا.

    وأضافت: “من المحتمل أن تكون مستويات الأجسام المضادة لدى الأشخاص ضد كورونا منخفضة الآن كما كانت منذ طرح اللقاح لأول مرة، الآن، نظرًا لأن الأجسام المضادة أقل، فإن جرعة أعلى من الفيروس تمر عبرها وتسبب نوبة أكثر خطورة من المرض”.

    وصنفت منظمة الصحة العالمية (WHO) سلالةJN.1 من فيروس كورونا على أنها “نوع مختلف مثير للاهتمام”، مما يعني أنه سيتم تتبعها.

    والمتحور هو طفرة في سلالة BA.2.86 – المعروفة أيضًا باسم Pirola، والتي تنحدر من سلالة أوميكرون Omicron.، ولذلك فإن الهيئات الصحية والخبراء يشعرون بالقلق بشأن مدى إمكانية انتقاله.

    وقال الدكتور ويليام شافنر، أستاذ الأمراض المعدية في المركز الطبي بجامعة فاندربيلت، إن أحد الأشياء المشتركة بين (متغيرات أوميكرون) هو أنها شديدة العدوى، ومع ظهور متغيرات جديدة، يبدو أنها تكون معدية أو حتى أكثر عدوى من المتغيرات السابقة.

    ويعتقد أن أعراض المتحور الجديد JN.1 مشابهة لتلك التي يسببها أوميكرون مثل سيلان الأنف والسعال والتهاب الحلق والتعب وآلام العضلات والحمى، فإذا شعرت بأعراض فيروس كورونا، تنصح هيئة الخدمات الصحية البريطانية بالبقاء في المنزل وتجنب الاتصال بالآخرين لمدة 5 أيام إن أمكن، يجب عليك تجنب الاتصال بالأشخاص المعرضين للخطر لمدة 10 أيام على الأقل.

  • منظمة الصحة العالمية تحذر: الجوع يجتاح غزة ومتوقع زيادة الأمراض

    قالت منظمة الصحة العالمية، إن الجوع يجتاح غزة، ومن المتوقع أن يؤدي ذلك إلى زيادة المرض في جميع أنحاء القطاع، وبشكل أكثر حدة بين الأطفال والنساء الحوامل والمرضعات وكبار السن.
    وفي تقديرات جديدة صدرت اليوم، قالت الشراكة العالمية للتصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي (IPC)، والتي تضم منظمة الصحة العالمية، إن غزة تواجه “مستويات كارثية من انعدام الأمن الغذائي”، مع تزايد خطر المجاعة “يومًا بعد يوم”.
    ويواجه 93% من سكان غزة، وهو رقم غير مسبوق، مستويات أزمة الجوع، مع عدم كفاية الغذاء وارتفاع مستويات سوء التغذية. وتواجه أسرة واحدة على الأقل من كل 4 أسر “ظروفاً كارثية”: إذ تعاني من نقص شديد في الغذاء والمجاعة، وتلجأ إلى بيع ممتلكاتها وغيرها من التدابير القاسية لتوفير وجبة بسيطة. فالجوع والعوز والموت واضح.
    وفي بعثاتهم الأخيرة إلى شمال غزة، يقول موظفو منظمة الصحة العالمية إن كل شخص تحدثوا إليه في غزة يعاني من الجوع. أينما ذهبوا، بما في ذلك المستشفيات وأقسام الطوارئ، كان الناس يطلبون منهم الطعام. وقالوا: “إننا نتنقل في أنحاء غزة لتوصيل الإمدادات الطبية ويهرع الناس إلى شاحناتنا على أمل أن يكون هناك طعام”، ووصفوا ذلك بأنه “مؤشر على اليأس”.

    الأمراض المعدية 

    وتشهد غزة بالفعل معدلات مرتفعة من الأمراض المعدية. وتم الإبلاغ عن أكثر من 100000 حالة إسهال منذ منتصف أكتوبر. ونصف هؤلاء هم من الأطفال الصغار الذين تقل أعمارهم عن 5 سنوات، وهو رقم يزيد 25 ضعفًا عما تم الإبلاغ عنه قبل النزاع.
    وقد تم الإبلاغ عن أكثر من 150000 حالة من حالات عدوى الجهاز التنفسي العلوي والعديد من حالات التهاب السحايا والطفح الجلدي والجرب والقمل وجدري الماء. يُشتبه أيضًا في التهاب الكبد حيث تظهر على العديد من الأشخاص علامات اليرقان.
    في حين أن الجسم السليم يمكنه مقاومة هذه الأمراض بسهولة أكبر، فإن الجسم الضعيف والضعيف سيكافح. الجوع يضعف دفاعات الجسم ويفتح الباب أمام المرض.
    ويزيد سوء التغذية من خطر وفاة الأطفال بسبب أمراض مثل الإسهال والالتهاب الرئوي والحصبة، لا سيما في بيئة يفتقرون فيها إلى الخدمات الصحية المنقذة للحياة.
    وحتى لو بقي الطفل على قيد الحياة، فإن الهزال يمكن أن يكون له آثار مدى الحياة لأنه يعيق النمو ويضعف النمو المعرفي.
    وبحسب منظمة الصحة العالمية فإن الأمهات المرضعات يتعرضن لخطر كبير للإصابة بسوء التغذية. فمن عمر 0 إلى 6 أشهر، يعتبر حليب الأم أفضل وأسلم غذاء يمكن أن يحصل عليه الطفل، وهذا يحمي الطفل من نقص التغذية ومن الإصابة بالأمراض الفتاكة مثل الإسهال، خاصة عندما يكون الحصول على مياه الشرب المأمونة محدودا للغاية.
    ويمكن لقضايا الصحة العقلية، التي تتزايد بين السكان في غزة، بما في ذلك بين النساء، أن تؤثر بشكل أكبر على معدلات الرضاعة الطبيعية.
    ويؤدي الافتقار إلى الصرف الصحي والنظافة الصحية، وانهيار النظام الصحي، إلى تفاقم هذه المشكلة، ونزح أكثر من 1.9 مليون شخص من منازلهم، ويقيم أكثر من 1.4 مليون منهم في ملاجئ مكتظة. وهذه الظروف مهيأة لاستمرار الارتفاع في الأمراض المعدية. وفي غزة اليوم، في المتوسط، لا يوجد سوى مكان للاستحمام واحد لكل 4500 شخص ومرحاض واحد لكل 220 شخصا، ولا تزال المياه النظيفة نادرة، وهناك مستويات مرتفعة من التغوط في الهواء الطلق. هذه الظروف تجعل انتشار الأمراض المعدية أمرا لا مفر منه.
    ومن المؤسف أن إمكانية الوصول إلى الخدمات الصحية في جميع أنحاء غزة قد تراجعت بشدة مع استمرار الحرب في تدهور النظام الصحي. ومع ركود النظام الصحي، لم يعد أمام أولئك الذين يواجهون المزيج المميت من الجوع والمرض سوى خيارات قليلة.
    وذكرت منظمة الصحة العالمية، أن شعب غزة، الذي عانى بالفعل بما فيه الكفاية، يواجه الآن الموت بسبب المجاعة والأمراض التي يمكن علاجها بسهولة من خلال نظام صحي فعال. هذا يجب أن يتوقف. ويجب أن تتدفق المساعدات الغذائية وغيرها من المساعدات بكميات أكبر بكثير. وتكرر منظمة الصحة العالمية دعوتها إلى وقف فوري لإطلاق النار لأسباب إنسانية.
  • الصحة العالمية: تفشى الأنفلونزا والمخلوى والالتهاب الرئوي وكورونا

    كشفت الدكتورة ماريا فان كيركوف عالمة الأوبئة بمنظمة الصحة العالمية فى بيان لها، عن الطفرة الحالية الجديدة JN.1 لفيروس كورونا، موضحة أن منظمة الصحة العالمية تواصل تقييم الوضع، وتنصح باتباع نصائح الصحة العامة للمنظمة، للحفاظ على سلامة عائلاتكم وأصدقائكم خلال موسم العطلات.

    وأشارت ماريا فان كيركوف إلى أن فيروس كورونا ليس المرض التنفسي الوحيد المنتشر، بل إن الإنفلونزا والفيروس المخلوي التنفسي والالتهاب الرئوي الشائع في مرحلة الطفولة كلها أمراض آخذة في الانتشار.

    وتنصح باتخاذ التدابير اللازمة للوقاية من العدوى والاعتلال الشديد باستخدام جميع الأدوات المتاحة، وتأكد من حصولك على الرعاية السريرية عند إصابتك بالعدوى.

    وتشمل هذه التدابير ما يلي:
    – ارتدِ كمامة عندما تكون في أماكن مزدحمة أو مغلقة أو سيئة التهوية، وحافظ على مسافة آمنة بينك وبين الآخرين، قدر الإمكان

    – احرص على التهوية

    – احرص على الآداب التنفسية، أي تغطية الفم والأنف عند السعال والعطس

    – واظب على تنظيف يديك

    – احرص على متابعة التطعيمات ضد كورونا والأنفلونزا، لاسيّما إذا كنتَ مُعرضًا بشدة لخطر الإصابة بالاعتلال الشديد

    – مراعاة البقاء في المنزل عند الإصابة بالمرض

    – احرص على الخضوع للفحص إذا ظهرتَ عليك أعراض، أو إذا كنتَ خالطتَ شخصًا مصابًا كورونا أو بالإنفلونزا

  • فريق الصحة العالمية يزور مستشفى الشفاء فى غزة ويصف الوضع بأنه “حمام دم”

    قالت منظمة الصحة العالمية: “لقد شارك موظفى المنظمة فى بعثة مشتركة للأمم المتحدة إلى مستشفى الشفاء فى شمال غزة يوم 16 ديسمبر لتوصيل الإمدادات الصحية وتقييم الوضع فى المرفق، واصفين الوضع فى المستشفى بانه “حمام دم “، وكان من بين الشركاء فى مهمة اليوم مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية، وإدارة الأمم المتحدة للسلامة والأمن، ودائرة الأعمال المتعلقة بالألغام، قام الفريق بتسليم الأدوية والمستلزمات الجراحية ومعدات جراحة العظام ومواد التخدير والأدوية إلى المستشفى”.

    وقالت المنظمة فى بيان لها، إنه يحتاج مستشفى الشفاء، الذى يعمل حاليًا بالحد الأدنى، إلى استئناف العمليات الأساسية على الأقل بشكل عاجل لمواصلة خدمة الآلاف الذين يحتاجون إلى الرعاية الصحية المنقذة للحياة، مشيرة إلى أن مستشفى الشفاء، الذى كان فى السابق أهم وأكبر مستشفى إحالة فى غزة، يضم الآن عددًا قليلًا من الأطباء وعدد قليل من الممرضات، إلى جانب 70 متطوعًا، يعملون فى ظل ما وصفه موظفى منظمة الصحة العالمية بأنه “ظروف صعبة بشكل لا يصدق”.

    ويطلقون عليه اسم المستشفى بحاجة للإنعاش، كما لا تزال غرف العمليات والخدمات الرئيسية الأخرى معطلة عن العمل بسبب نقص الوقود والأكسجين والطاقم الطبى المتخصص والإمدادات، المستشفى قادر فقط على توفير الاستقرار الأساسى للصدمات، ولا يوجد لديه دم لنقل الدم، ولا يكاد يوجد أى موظف لرعاية التدفق المستمر للمرضى، يتم توفيرغسيل الكلى لحوالى 30 مريضًا يوميًا، حيث تعمل أجهزة غسيل الكلى على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع باستخدام مولد صغير.

    ووصف الفريق قسم الطوارئ بأنه “حمام دم”، حيث يوجد بداخله مئات المرضى المصابين، ويصل مرضى جدد كل دقيقة، تم خياطة المرضى الذين يعانون من إصابات رضحية على الأرض، ويقتصر الأمر على إعطاء ادوية علاج الألم.

    وقال موظفو منظمة الصحة العالمية، أن قسم الطوارئ ممتلئ للغاية لدرجة أنه يجب توخى الحذر حتى لا يدوس أحد على المرضى الموجودين على الأرض، ويتم تحويل الحالات الحرجة إلى المستشفى الأهلى العربى لإجراء العمليات الجراحية.

    ويستخدم عشرات الآلاف من النازحين مبنى المستشفى وأراضيه للمأوى، وهناك حاجة إلى استجابة إنسانية متعددة الجوانب لتزويدهم بالغذاء والماء والمأوى.

    وقد طلب العديد منهم من فريقنا أن يخبروا العالم بما يحدث على أمل تخفيف معاناتهم قريبًا، لا يزال مستشفى الشفاء يعانى من نقص حاد فى الغذاء والمياه الصالحة للشرب للعاملين فى مجال الصحة والمرضى والنازحين، ويعكس هذا مخاوف خطيرة ومتزايدة بشأن الجوع المستمر فى جميع أنحاء قطاع غزة، وعواقب سوء التغذية على صحة الناس وقابلية الإصابة بالأمراض المعدية.

    وتلتزم منظمة الصحة العالمية بتعزيز مستشفى الشفاء فى الأسابيع المقبلة، حتى يتمكن من استئناف وظائفه الأساسية على الأقل ومواصلة تقديم الخدمات المنقذة للحياة اللازمة فى هذا الوقت الحرج، يمكن تفعيل ما يصل إلى 20 غرفة عمليات فى المستشفى، بالإضافة إلى خدمات الرعاية اللاحقة للعمليات الجراحية، إذا تم تزويدها بإمدادات منتظمة من الوقود والأكسجين والأدوية والغذاء والمياه، كما أن هناك حاجة ماسة إلى عدد كبير إضافى من الموظفين الطبيين والتمريضيين والدعم المتخصصين، بما فى ذلك الفرق الطبية للطوارئ.

    وفى الوقت الحالى، لا يزال المستشفى الأهلى العربى هو المستشفى الوحيد الذى يعمل جزئيًا فى شمال غزة إلى جانب 3 مستشفيات تعمل بشكل محدود.

    تشعر منظمة الصحة العالمية بقلق بالغ إزاء الوضع الذى يتكشف فى مستشفى كمال عدوان وتقوم بجمع المعلومات على وجه السرعة، مع استمرار الأعمال العدائية وزيادة الاحتياجات الصحية فى جميع أنحاء قطاع غزة، يجب إعادة بناء مستشفى الشفاء، وهو حجر الزاوية فى النظام الصحى فى غزة، بشكل عاجل حتى يتمكن من خدمة الشعب المحاصر فى دائرة الموت والدمار والجوع والمرض.

  • الصحة الفلسطينية: استشهاد فلسطينيين اثنين برصاص الاحتلال بالضفة الغربية

    أعلنت الصحة الفلسطينية عن استشهاد فلسطينيين اثنين برصاص الاحتلال بالضفة الغربية، نقلا عن القاهرة الإخبارية.

    ويعاني سكان غزة شحا شديدا يكاد يكون انقطاعا تاما للمواد التموينية، بسبب الحصار المفروض عليها، وعدم تمكن المساعدات من الوصول، فضلا عن عدم تمكنهم من سحب الأموال من الصرافات الآلية، بسبب خروجها عن العمل، بعد توغل آليات الاحتلال الواسع.

    وتوجه المواطنون إلى المناطق الغربية في مدينة غزة، بسبب القصف الشديد في المناطق الشرقية، حيث يشهد مربع مجمع الشفاء والرمال الغربي اكتظاظا كبيرا في أعداد النازحين.

زر الذهاب إلى الأعلى