المتحدث باسم رئاسة الجمهورية

  • الرئيس السيسى يقدم عرضا لأولويات الرئاسة المصرية لـ”النيباد”.. نص الكلمة

    شارك الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم عبر تقنية الفيديو كونفرانس في أعمال الدورة الأربعين للجنة التوجيهية لرؤساء دول وحكومات الوكالة الإنمائية للاتحاد الأفريقي “النيباد”، وذلك بمشاركة رؤساء الدول والحكومات الأفريقية الأعضاء في اللجنة.

    وصرح المستشار أحمد فهمي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الاجتماع شهد تسلم مصر لرئاسة اللجنة التوجيهية للنيباد من الرئيس الرواندي “بول كاجامي”، وذلك بإجماع أعضاء اللجنة لدعم الترشح المصري، ومن المقرر أن تمتد رئاسة مصر للجنة لمدة عامين.

    جدير بالذكر أن مصر هي إحدى الدول المؤسسة لمبادرة النيباد، التي تعد الذراع التنموي للاتحاد الأفريقي، وتضم اللجنة التوجيهية لرؤساء دول وحكومات النيباد في عضويتها 33 دولة، وتمثل المحفل السياسي المفوض بمتابعة تنفيذ أهداف النيباد، خاصةً في مجالات الزراعة والأمن الغذائي، وإدارة الموارد الطبيعية وتغير المناخ، والتكامل الإقليمي والبنية التحتية، وتنمية الموارد البشرية، وتكنولوجيا الاتصالات والمعلومات، والحوكمة الاقتصادية.

    وألقى الرئيس كلمة بهذه المناسبة، تضمنت عرضاً لأولويات الرئاسة المصرية للنيباد، وجاء نصها كما يلي:

    “السيد الرئيس ماكي سال، رئيس الاتحاد الأفريقي،
    السيد الرئيس بول كاجامي، رئيس لجنة توجيه رؤساء دول وحكومات النيباد،
    السادة رؤساء دول وحكومات لجنة توجيه النيباد،
    السيد موسى فقيه، رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي،
    السيدة ناردوس بيكيلي توماس، المديرة التنفيذية لسكرتارية الوكالة،
    أود في البداية أن أتقدم بخالص الشكر، لأخي فخامة الرئيس “بول كاجامي”، على ما بذله من جهود خلال فترة توليه رئاسة اللجنة، على مدار السنوات الثلاثة الماضية، لاسيما في ظل التحديات الجمة خلال تلك الفترة. كما أشكركم على ثقتكم الغالية التي منحتموني إياها، لتولي رئاسة اللجنة خلفا للرئيس “كاجامي”.
    وأود في ذات السياق، أن أعرب عن التقدير للرئاسة السنغالية للاتحاد الأفريقي على مدار عام كامل، التي شهدت جهداً خالصاً من جانب أخي فخامة الرئيس “ماكي سال “، لدعم مواقف القارة الأفريقية والدفاع عن مصالحها، في مختلف المحافل الدولية. كما أود الإشادة في هذا الصدد، بنتائج القمة التي استضافتها السنغال مطلع شهر فبراير الجاري، لتمويل مشروعات البنية التحتية بالقارة.
    السيدات والسادة،
    لا شك أن الأزمة الاقتصادية الدولية التي نمر بها، تقوض من جهود التنمية في قارتنا الأفريقية، الأمر الذي يستلزم النظر في موارد تمويلية جديدة وغير تقليدية. كما يتطلب بذل الجهد مع شركاء القارة، في حل أزمة الديون المتراكمة، بما يمكن القارة من استعادة وتيرة التعافي الاقتصادي.
    واسمحوا لي في هذا الصدد، أن استعرض معكم أولويات رئاسة مصر لوكالة الاتحاد الافريقي للتنمية “النيباد”، خلال الفترة من 2023 إلى 2025، والتي تمثل أهدافاً ستسعى مصر جاهدة لتحقيقها، بالتعاون مع الدول الأفريقية الشقيقة، ومن خلال سكرتارية الوكالة:
    أولاً: تكثيف جهود حشد الموارد المالية في المجالات ذات الأولوية بالنسبة للقارة، ومن بينها تطوير البنية التحتية، بما يصب مباشرة في صالح تحقيق أهداف أجندة التنمية الأفريقية 2063، لاسيما من خلال حشد التمويل لقائمة المشروعات ذات الأولوية في مجال البنية التحتية، والتي تتضمن 69 مشروعاً خلال الفترة من 2021-2030، من بينها مشروع خط الربط الملاحي بين بحيرة فكتوريا والبحر المتوسط، والذي أَشْرُف بتولي ريادته، وكذا طريق القاهرة كيب تاون، ضمن مشروعات أخرى ذات أهمية لدولنا.
    ثانياً: التركيز على محور التحول الصناعي، والبناء على ما تم تحقيقه من نتائج، خلال القمة الأفريقية الاستثنائية حول التصنيع، التي انعقدت في نيامي في نوفمبر 2022، وبما يضمن تطوير سلاسل القيمة المضافة القارية، التي أصبحت تمثل ضرورة قصوى، خاصة بعد تداعيات الأزمة الروسية الأوكرانية.
    ثالثاً: الإسراع من تحقيق الآمال المستهدفة من اتفاقية التجارة الحرة القارية، وذلك بالانتهاء من المفاوضات على كافة بروتوكولاتها الإضافية، مع دعم الدول الأفريقية على تعظيم الاستفادة، مما ستتيحه الاتفاقية من فرص للاندماج في الاقتصاد العالمي، ومن زيادة فرص العمل، خاصة بين قطاعات الشباب والمرأة.
    رابعاً: تأكيد أهمية مشاركة الدول الأفريقية لخبراتها في مجال البنية التحتية، إذ انخرطت مصر في تجربة تنموية رائدة في مجال البنية التحتية، على مدار الأعوام الثمانية الماضية. كما أود الإشارة في هذا الصدد، إلى مشروع تنموي ضخم، وهو سد “جوليوس نيريري” في تنزانيا، الذي يعد نموذجاً يحتذى به، للتعاون بين الدول الافريقية في المجال التنموي، ويتم تنفيذه بأيادٍ مصرية وتنزانية، ونحن على أتم استعداد لمشاركة خبرات الشركات المصرية مع الدول الأفريقية الشقيقة الأخرى.
    خامساً: تكثيف التعاون والتنسيق مع الشركاء الدوليين، ومؤسسات التمويل الدولية، لسد الفجوة التمويلية في مشروعات التنمية المستدامة، وتخفيف أعباء الديون عن الدول الأكثر تضرراً، مع الاستفادة من المبادرات الجديدة التي يتم طرحها خلال قمم الشراكات التابعة للاتحاد الأفريقي.
    السادة الحضور،
    أتطلع للتنسيق بشأن أولويات الرئاسة المصرية للنيباد، مع أشقائي فخامة رؤساء الدول والحكومات أعضاء اللجنة التوجيهية، والتعرف على مقترحاتهم في هذا الصدد، إذ تأتي رئاسة مصر للنيباد، تمثيلاً لدول القارة الأشقاء، حيث تمثل تلك الأولويات، أهدافاً نتشارك في تطلعنا لتحقيقها، تلبيةً لطموحات شعوبنا، وسعياً لتحقيق التنمية التي نصبو اليها.
    وشكراً لكم”.

  • السيسي يستعرض أولويات الرئاسة المصرية للنيباد

    شارك الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم عبر تقنية الفيديو كونفرانس في أعمال الدورة الأربعين للجنة التوجيهية لرؤساء دول وحكومات الوكالة الإنمائية للاتحاد الأفريقي “النيباد”، وذلك بمشاركة رؤساء الدول والحكومات الأفريقية الأعضاء في اللجنة.

    وصرح المستشار أحمد فهمي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الاجتماع شهد تسلم مصر لرئاسة اللجنة التوجيهية للنيباد من الرئيس الرواندي “بول كاجامي”، وذلك بإجماع أعضاء اللجنة لدعم الترشح المصري، ومن المقرر أن تمتد رئاسة مصر للجنة لمدة عامين.

    جدير بالذكر أن مصر هي إحدى الدول المؤسسة لمبادرة النيباد، التي تعد الذراع التنموي للاتحاد الأفريقي، وتضم اللجنة التوجيهية لرؤساء دول وحكومات النيباد في عضويتها 33 دولة، وتمثل المحفل السياسي المفوض بمتابعة تنفيذ أهداف النيباد، خاصةً في مجالات الزراعة والأمن الغذائي، وإدارة الموارد الطبيعية وتغير المناخ، والتكامل الإقليمي والبنية التحتية، وتنمية الموارد البشرية، وتكنولوجيا الاتصالات والمعلومات، والحوكمة الاقتصادية.

    وقد ألقى الرئيس كلمة بهذه المناسبة، تضمنت عرضًا لأولويات الرئاسة المصرية للنيباد، وجاء نصها كما يلي:

    أود في البداية أن أتقدم بخالص الشكر، لأخي فخامة الرئيس “بول كاجامي”، على ما بذله من جهود خلال فترة توليه رئاسة اللجنة، على مدار السنوات الثلاثة الماضية، لا سيما في ظل التحديات الجمة خلال تلك الفترة. كما أشكركم على ثقتكم الغالية التي منحتموني إياها، لتولي رئاسة اللجنة خلفا للرئيس “كاجامي”.

    وأود في ذات السياق، أن أعرب عن التقدير للرئاسة السنغالية للاتحاد الأفريقي على مدار عام كامل، التي شهدت جهدًا خالصًا من جانب أخي فخامة الرئيس “ماكي سال “، لدعم مواقف القارة الأفريقية والدفاع عن مصالحها، في مختلف المحافل الدولية. كما أود الإشادة في هذا الصدد، بنتائج القمة التي استضافتها السنغال مطلع شهر فبراير الجاري، لتمويل مشروعات البنية التحتية بالقارة.

    لا شك أن الأزمة الاقتصادية الدولية التي نمر بها، تقوض من جهود التنمية في قارتنا الأفريقية، الأمر الذي يستلزم النظر في موارد تمويلية جديدة وغير تقليدية. كما يتطلب بذل الجهد مع شركاء القارة، في حل أزمة الديون المتراكمة، بما يمكن القارة من استعادة وتيرة التعافي الاقتصادي.

    واسمحوا لي في هذا الصدد، أن استعرض معكم أولويات رئاسة مصر لوكالة الاتحاد الافريقي للتنمية “النيباد”، خلال الفترة من ۲۰۲۳ إلى ۲۰۲٥، والتي تمثل أهدافًا ستسعى مصر جاهدة لتحقيقها، بالتعاون مع الدول الأفريقية الشقيقة، ومن خلال سكرتارية الوكالة:

    أولًا: تكثيف جهود حشد الموارد المالية في المجالات ذات الأولوية بالنسبة للقارة، ومن بينها تطوير البنية التحتية، بما يصب مباشرة في صالح تحقيق أهداف أجندة التنمية الأفريقية 2063، لاسيما من خلال حشد التمويل لقائمة المشروعات ذات الأولوية في مجال البنية التحتية، والتي تتضمن ٦٩ مشروعًا خلال الفترة من 2021-2030، من بينها مشروع خط الربط الملاحي بين بحيرة فيكتوريا والبحر المتوسط، والذي أَشْرُف بتولي ريادته، وكذا طريق القاهرة كيب تاون، ضمن مشروعات أخرى ذات أهمية لدولنا.

    ثانيًا: التركيز على محور التحول الصناعي، والبناء على ما تم تحقيقه من نتائج، خلال القمة الأفريقية الاستثنائية حول التصنيع، التي انعقدت في نيامي في نوفمبر ۲۰۲۲، وبما يضمن تطوير سلاسل القيمة المضافة القارية، التي أصبحت تمثل ضرورة قصوى، خاصة بعد تداعيات الأزمة الروسية الأوكرانية.

    ثالثًا: الإسراع من تحقيق الآمال المستهدفة من اتفاقية التجارة الحرة القارية، وذلك بالانتهاء من المفاوضات على كافة بروتوكولاتها الإضافية، مع دعم الدول الأفريقية على تعظيم الاستفادة، مما ستتيحه الاتفاقية من فرص للاندماج في الاقتصاد العالمي، ومن زيادة فرص العمل، خاصة بين قطاعات الشباب والمرأة.

    رابعًا: تأكيد أهمية مشاركة الدول الأفريقية لخبراتها في مجال البنية التحتية، إذ انخرطت مصر في تجربة تنموية رائدة في مجال البنية التحتية، على مدار الأعوام الثمانية الماضية. كما أود الإشارة في هذا الصدد، إلى مشروع تنموي ضخم، وهو سد “جوليوس نيريري” في تنزانيا، الذي يعد نموذجًا يحتذى به، للتعاون بين الدول الأفريقية في المجال التنموي، ويتم تنفيذه بأيادٍ مصرية وتنزانية، ونحن على أتم استعداد لمشاركة خبرات الشركات المصرية مع الدول الأفريقية الشقيقة الأخرى.

    خامسًا: تكثيف التعاون والتنسيق مع الشركاء الدوليين، ومؤسسات التمويل الدولية، لسد الفجوة التمويلية في مشروعات التنمية المستدامة، وتخفيف أعباء الديون عن الدول الأكثر تضررًا، مع الاستفادة من المبادرات الجديدة التي يتم طرحها خلال قمم الشراكات التابعة للاتحاد الأفريقي.

    أتطلع للتنسيق بشأن أولويات الرئاسة المصرية للنيباد، مع أشقائي فخامة رؤساء الدول والحكومات أعضاء اللجنة التوجيهية، والتعرف على مقترحاتهم في هذا الصدد، إذ تأتي رئاسة مصر للنيباد، تمثيلًا لدول القارة الأشقاء، حيث تمثل تلك الأولويات، أهدافًا نتشارك في تطلعنا لتحقيقها، تلبيةً لطموحات شعوبنا، وسعيًا لتحقيق التنمية التي نصبو إليها.

  • متحدث الرئاسة: زيارة الرئيس السيسي لأرمينيا فى ضوء العلاقات التاريخية بين البلدين

    وصل الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى مدينة ييريفان عاصمة أرمينيا، وذلك في زيارة ثنائية هى الأولى من نوعها لرئيس مصر منذ استقلال أرمينيا.

     وأوضح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، أن زيارة الرئيس لأرمينيا الصديقة وهى الأولى من نوعها لرئيس مصرى، تأتى في ظل العلاقات التاريخية المتميزة بين البلدين والشعبين الصديقين، والتي لا تقتصر فقط على الشق الرسمي وكون مصر أول دولة عربية تقيم علاقات دبلوماسية مع أرمينيا عقب استقلالها، وإنما تتعدى ذلك لتشمل العلاقات الشعبية الوطيدة واستضافة مصر لجالية أرمينية كبيرة ساهمت من جانبها بدور هام في تاريخ مصر على مختلف المستويات السياسية والاقتصادية والثقافية والفنية.

  • القاهرة الإخبارية: سقوط 7 قذائف هاون قرب قصر الرئاسة في مقديشو

    أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في نبأ عاجل لها، بسقوط 7 قذائف هاون قرب قصر الرئاسة بالعاصمة الصومالية مقديشو، إذ أن عدة قذائف هاون سقطت قرب القصر الرئاسي، دون تحديد منفذي الهجوم، أو حجم ضحاياه.

    وأوضحت القناة، أن القذائف استهدفت مناطق قريبة من القصر الجمهوري، ما أسفر عن سقوط إصابات، ويذكر أن الصومال يشهد صراعًا داميًا بين الجيش الصومالي ومسلحي حركة «الشباب» الإرهابية، منذ عدة سنوات، فيما تكثف الحكومة الصومالية في الفترة الأخيرة من عملياتها العسكرية ضد مواقع الحركة.

    ومؤخرًا، خسرت الحركة الإرهابية عشرات المواقع في المنطقة الوسطى، خاصة بمحافظة هيران منذ سبتمبر الماضي، لصالح قوات الجيش التي تحظى بدعم الجيش الأمريكي.

    وفى وقت سابق ال عدنان عبدي، مراسل «القاهرة الإخبارية» من مقديشو، إن الهجوم على مقر بلدية العاصمة الصومالية من جانب حركة الشباب الإرهابية مستمر حتى الآن، وإن السلطات الرسمية لن تعلق ولم تذكر الحصيلة الرسمية الأولية للهجوم.

    وأضاف «عدنان»، خلال مداخلة هاتفية على شاشة «القاهرة الإخبارية»، أن قوات الأمن وصلت المنطقة وتحاول السيطرة على الوضع بقيادة قائد شرطة العاصمة، وهذا الهجوم يعتبر خطيرًا، ويعد مقر البلدية من أكثر المناطق تحصينًا بالعاصمة الصومالية

    وأشار مراسل قناة «القاهرة الإخبارية»، إلى أن مصدر أمني في الشرطة الصومالية ذكر أن أفراد الشرطة مستمرة في عملياتها، لإحكام السيطرة على المنطقة وستصدر بيانًا بالحصيلة النهائية للعملية الإرهابية.

    وهاجمت حركة الشباب الإرهابية المرتبطة بتنظيم القاعدة مقر البلدية بالعاصمة مقديشو، الذي يتواجد به مسؤولون كبار، إذ بدأ الهجوم بسيارة مفخخة اصطدمت بالبوابة الأمامية لمقر البلدية، وبعدها اقتحم مسلحو الحركة المقر.

  • بسام راضى: الرئيس السيسى يتفقد الكلية الحربية فجراً

    تفقد الرئيس عبد الفتاح السيسى فجر اليوم الكلية الحربية.
    صرح بذلك السفير بسام راضى، المتحدث الرسمي باِسم رئاسة الجمهورية.
  • متحدث الرئاسة: مشاركة السيسي في قمة أبو ظبي لتعزيز آليات العمل المشترك

    قال المتحدث الرسمي باِسم رئاسة الجمهورية بأن مشاركة الرئيس في قمة أبو ظبي تأتي في إطار حرص مصر على تدعيم وتطوير أواصر العلاقات المتميزة مع جميع الدول الشقيقة المشاركة بالقمة، فضلًا عن التعاون بشأن تعزيز آليات العمل المشترك لصالح الشعوب العربية حيث ستهدف قمة أبو ظبي إلى التشاور والتنسيق بشأن تحقيق الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي.

    ووصل الرئيس عبد الفتاح السيسي صباح اليوم إلى دولة الإمارات العربية المتحدة للمشاركة في “قمة أبو ظبي”، والتي ستجمع قادة مصر والأردن ودول مجلس التعاون الخليجي”.

    وفي سياق آخر عقد الرئيس عبد الفتاح السيسي أمس بقصر الاتحادية قمة ثلاثية مع الملك عبد الله الثانى ابن الحسين ملك الاردن والرئيس محمود عباس رئيس دولة فلسطين

    كما استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي امس الملك عبد الله الثاني بن الحسين ملك المملكة الأردنية الهاشمية.

    وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن  الرئيس رحب بزيارة أخيه جلالة الملك الأردني، مشيدًا بقوة العلاقات التاريخية بين مصر والأردن، وما يجمع البلدين والشعبين الشقيقين من روابط أخوة ومودة ومصير مشترك، ومؤكدًا أهمية استمرار التنسيق والتشاور بين الجانبين، خاصةً في ضوء ما يجمعهما من توافق في الرؤى والمصالح، وفي ظل التحديات الكبيرة التي تشهدها المنطقة.

    من جانبه؛ أعرب العاهل الأردني عن تقدير بلاده لمصر قيادةً وشعبًا، وترحيب الأردن بالمستوى القائم للتنسيق المشترك مع مصر للتعامل مع مختلف الأزمات التي تمر بها دول المنطقة، والتي تهدد أمن واستقرار الشعوب العربية، مشيدًا في هذا السياق بالدور المحوري لمصر في خدمة القضايا العربية وجهودها لتعزيز التضامن العربي.

    وأضاف المتحدث الرسمي أنه تم خلال اللقاء بحث سبل تعزيز أوجه التعاون الثنائي، خاصةً ما يتعلق بتعزيز العلاقات الاقتصادية وزيادة التبادل التجاري.

  • الرئاسة: مصر تبحث عن الغاز والبترول فى البحر المتوسط وفق القانون الدولى

    تابع الرئيس عبد الفتاح السيسي، جهود الدولة للبحث والاستكشاف للغاز الطبيعى والبترول.

    وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، بأن أنشطة البحث والاستكشاف التي تقوم بها مصر في البحر المتوسط تتم وفقاً لمبادئ وأعراف القانون الدولي واتفاقيات الأمم المتحدة الحاكمة للأنشطة وإدارة الدول لمواردها الطبيعية أعالى البحار.

  • مواطن يسأل: “مصر مع أمريكا ولا الصين وروسيا؟”.. ومتحدث الرئاسة يجيب

    تفاعل السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، مع تعليق أحد المواطنين على خبر الزيارة الحالية للرئيس عبد الفتاح السيسى، إلى واشنطن.
    وتضمن تعليق المواطن الاستفسار عن موقف مصر من أزمة أوكرانيا وروسيا، قائلاً: “هو احنا مع مين ؟ امريكا واوروبا ولا الصين وروسيا ؟”؛  وجاء رد المتحدث الرسم باسم رئاسة الجمهورية:”مصر لها علاقات صداقة مع جميع دول  العالم، علاقات متوازنة أساسها الاحترام المتبادل والتعاون البناء والمصالح المشتركة، وعدم التدخل فى الشئون الداخلية، والأمر بطبيعة الحال ينطبق على الأزمة الحالية بين روسيا وأوكرانيا؛ ومصر تربطها علاقات طيبة جدا مع جميع اطراف الأزمة، سواء أطراف مباشرة، روسيا واوكرانيا ودول الناتو، أو غير مباشرة، الدول الأوربية والاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة.
    142

  • متحدث الرئاسة: الرئيس السيسى يركز على تعزيز الشراكة الأفريقية الأمريكية لمواجهة أزمة الأمن الغذائى

    وصل الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى العاصمة الأمريكية واشنطن، للمشاركة في فعاليات القمة “الأمريكية – الأفريقية”.
    وصرح  السفير بسام راضى، المتحدث الرسمي باِسم رئاسة الجمهورية، بأن الرئيس يعتزم التركيز خلال أعمال القمة على الموضوعات التى تهم الدول الأفريقية في ظل التحديات العالمية القائمة، وتعزيز الشراكة الأفريقية الأمريكية لمواجهة أزمة الأمن الغذائي، وتيسير اندماج الدول الأفريقية فى الاقتصاد العالمى، لاستفادتها مما يوفره من فرص ومزايا فى تحقيق النمو الاقتصادي، ونقل التكنولوجيا ودفع حركة الاستثمار الأجنبي.
  • بسام راضى: الرئيس السيسي يفتتح اليوم مدينة المنصورة الجديدة

    يفتتح الرئيس عبد الفتاح السيسي صباح اليوم مدينة المنصورة الجديدة وجامعة المنصورة الجديدة، ويتفقد قرية الحصص بمركز شربين إحدى قري مبادرة حياة كريمة.
    وصرح السفير بسام راضى المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، إن مدينة المنصورة الجديدة التى تتوسط محافظات الدقهلية وكفر الشيخ ودمياط، تأتى في إطار مجموعة المدن الذكية الجديدة التي شرعت الدولة فى تشييدها على امتداد رقعة الجمهورية، وتعتبر إحدى شرايين التنمية فى ساحل مصر الشمالى، حيث تحتوي علي جميع المرافق والخدمات من مناطق حكومية وأسواق، ودور عبادة، ومناطق ثقافية وترفيهية، ومناطق خاصة بالمطاعم، وحدائق مركزية باطلالة علي ساحلية على البحر المتوسط بطول ١٥ كيلو مترًا.
  • الرئاسة: قناة السويس الجديدة ضاعفت الإيرادات السنوية لتتجاوز 7 مليارات دولار

    عقد الرئيس عبد الفتاح السيسى، اجتماعًا لمتابعة نشاط هيئة قناة السويس.

    وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، بأن قناة السويس الجديدة التى تم افتتاحها عام 2015 أدت إلى مضاعفة إيرادات القناة السنوية لتتجاوز 7 مليارات دولار سنويًا، وكذلك عدد السفن العابرة لحوالى 70 سفينة يوميًا، وهو ما ساهم فى جهود دعم الاقتصاد الوطنى، وتوفير العملة الأجنبية.

  • أمين عام الأمم المتحدة يعلن دعمه الكامل لجهود الرئاسة المصرية لمؤتمر COP 27

    أكد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش دعمه الكامل لجهود الرئاسة المصرية لمؤتمر الأطراف فى اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ لتحقيق النجاح المرجو لمؤتمر (COP 27)، منبها إلى ضرورة أن يكون هناك تصرف سريع لمواجهة تغيرات المناخ.

    ولفت جوتيريش – خلال مؤتمر صحفي مشترك اليوم /الخميس/، مع سامح شكرى وزير الخارجية، رئيس الدورة 27 لمؤتمر المناخ، على هامش أعمال مؤتمر (COP 27) المنعقد بشرم الشيخ – إلى وجود مشكلة فى قضية الثقة بين دول الشمال والجنوب، وبين الدول المتقدمة والاقتصادات الناشئة، لذا لابد من تصرف سريع واستغلال لهذه اللحظة؛ وهذا هو التحدي الأكبر الذي يواجه البشرية.

    وشدد على ضرورة وجود عمل مناخي فعال، يحتاجه الشعوب والعالم، مع وصول الانبعاثات العالمية إلى معايير غير مسبوقة، مؤكدا ضرورة توفير الموارد للقيام بالعمل المناخي.

    ودعا جميع الأطراف إلى العمل على ضرورة استعادة وبناء الثقة بصورة عاجلة، عبر الاتفاق حول قضية الخسارة والضرر والدعم المالي للدول النامية.

    وقال إنه لا يمكن الاستمرار في الحديث عن العدالة المناخية بينما نحن في حالة أزمة ثقة فيما بيننا، كما دعا كل الأطراف لسد الفجوة الخاصة بالأجيال والحفاظ على حياة البشر، وكذلك الحفاظ على ثبات درجة الحرارة بأن لا تزيد عن 1.5 درجة مئوية.

    ولفت إلى أنه لا يمكن سد فجوة الانبعاثات دون الإسراع في التعامل واستخدام الطاقة المتجددة، وعدم استخدام الفحم، وقال “نحتاج إلى وجود اتفاق حول التضامن الإنساني؛ ما يدفع الدول إلى تقليل الانبعاثات وحشد كل الدعم المالي والتقني بالإسراع للانتقال نحو الطاقة المتجددة”.

  • بنك الاستثمار الأوروبى: نعمل مع الرئاسة المصرية لـCOP27 للتأكد من تنفيذ التعهدات

    أكد بنك الاستثمار الأوروبى (EIB) أنه يعمل عن كثب مع الرئاسة المصرية لمؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة بشأن المناخ “COP27” لتقديم دعمه كرئيس للبنوك متعددة الأطراف فى العالم والقيام بدوره للتأكد من أن المؤتمر هو مؤتمر لتنفيذ التعهدات.

    وأوضح البنك – في بيان اليوم الخميس، أن مؤتمر (COP27) أتاح فرصة لبنك الاستثمار الأوروبي لتعزيز التعاون والمشروعات المشتركة، بما في ذلك التعاون المعلن عنه حديثًا مع مصر في تمويل ركائز برنامج “نوفي” NWFE، بالإضافة إلى ذلك، أعلن صندوق الاستثمار الأوروبي – وهو جزء من مجموعة بنك الاستثمار الأوروبي – عن تمويل جديد يهدف إلى توفير 2.5 مليار يورو من استثمارات العمل المناخي.

    كما أعلن بنك الاستثمار الأوروبى عن استثمارات جديدة في العديد من القطاعات وهي الطاقة والنقل والمياه والتكيف الزراعي، ووقع عددًا من اتفاقيات الشراكة وخطابات النوايا مع الحكومة المصرية لتمويل مشاريع المنصة الوطنية للمشروعات الخضراء “نوفي” NWFE.

    وشهد التوقيع رئيس الوزراء الدكتور مصطفي مدبولي والدكتورة رانيا المشاط وزيرة التعاون الدولي، ووزراء الكهرباء والطاقة المتجددة والنقل والبيئة والموارد المائية والري والزراعة واستصلاح الأراضي والإسكان، بالاضافة إلى مشاركة بنك الاستثمار الأوروبي بجانب ممثلين آخرين لشركاء التنمية من مؤسسات التمويل الدولية.

    وخلال فعاليات مؤتمر قمة المناخ “COP27” أعلن بنك الاستثمار الأوروبي عزمه تقديم الدعم لتمويل التحول الأخضر والمستدام لمصر مع دعم قدرة البلاد على التكيف مع تغير المناخ وذلك خلال الفترة 2022-2030 بما في ذلك مشروعات الطاقة المتجددة والنقل وأيضا المياه والأمن الغذائي.

    وفي قطاع المياه ، دعم بنك الاستثمار الأوروبي بالفعل الاستثمار بأكثر من مليار يورو في 13 مشروعًا في مجال المياه والصرف الصحي في جميع أنحاء مصر، بالإضافة إلى ذلك سيتم تخصيص استثمارات جديدة للقطاع لتحسين الوصول إلى مياه الشرب، وإعادة تدوير مياه الصرف الصحي في إطار برنامج NWFE، وبالتالي تعزيز كفاءة الطاقة.

    وقالت نائبة رئيس بنك الاستثمار الأوروبي جيلسومينا فيليوتي “في كل مرة أسافر فيها إلى هذه المنطقة، أتذكر أن الماء هو الحياة، تؤثر ندرة المياه حقًا في حياة الناس اليومية ويمكننا فعل الكثير، فبنك الاستثمار الأوروبي هو الممول الرئيسي لمشاريع المياه في جميع أنحاء العالم”.

    ويعد قطاع النقل في مصر من أهم القطاعات التي يستثمر بها بنك الاستثمار الأوروبي، على سبيل المثال من خلال دعم مترو القاهرة الذي استفاد من دعم بنك الاستثمار الأوروبي بما في ذلك تحديث المرحلتين الأولى والثانية من المترو، وتوفير تمويل بقيمة 600 مليون يورو للمرحلة الثالثة.

    كما أعلن بنك الاستثمار الأوروبي عن تمويل جديد بقيمة 290 مليون يورو لدعم تحديث خط السكة الحديد الممتد بطول 119 كم بين طنطا – المنصورة- دمياط، وسيمول قرض بنك الاستثمار الأوروبي الذي تبلغ مدته 25 عامًا، وتحديث ثاني أكثر خطوط السكك الحديدية ازدحامًا في مصر مما يزيد من قدرة الركاب والشحن، وتحسين السرعة وتعزيز السلامة من خلال تركيب أنظمة إشارات جديدة.

    وللمساهمة في تحدي الأمن الغذائي في مصر، يعمل بنك الاستثمار الأوروبي حاليًا على مشروعات تسهم في التكيف الزراعي والعمل المناخي وأهداف الاستدامة البيئية، وسيدعم ذلك مصر في بناء قدرتها على الصمود في مواجهة نقص الغذاء بسبب تغير المناخ أو ارتفاع أسعار المواد الغذائية .

    وقالت الدكتورة رانيا المشاط وزيرة التعاون الدولي إن جمهورية مصر العربية تقدم نموذجاً للعالم للتحول من مرحلة التعهدات إلى مرحلة التنفيذ وما يمكن تنفيذه من خلال المنصات الوطنية لتعبئة التمويل المناخي ، بعدما أطلقت المنصة الوطنية للمشروعات الخضراء برنامج “نوفي” NWFE. “

    وذكر نائب رئيس بنك الاستثمار الأوروبي أمبرواز فايول المسؤول عن العمل المناخي والتنمية بالبنك أن الرئاسة المصرية لمؤتمر الأطراف السابع والعشرين أعربت عن تقديرها لقيام بنك الاستثمار الأوروبي بدعم الاستراتيجية الوطنية الطموحة لتغير المناخ في البلاد 2050 من خلال الاستثمارات في الطاقة الخضراء والنقل المستدام والزراعة والمياه النظيفة، لافتا إلى أن المشروعات الموقعة ستعمل على تعزيز مرونة مصر في مواجهة آثار تغير المناخ من خلال مشروعات التكيف مع المناخ في قطاع المياه وكذلك الزراعة الذكية مناخياً في منطقة الدلتا، وبالتالي دعم الأمن الغذائي ورفاهية المجتمعات لمواجهة تغير المناخ.

    من جانبها، أكدت نائبة رئيس بنك الاستثمار الأوروبي جيلسومينا فيجليوتي أهمية برنامج “نوفي NWFE كمبادرة نموذجية، وأضافت “نحن نعلم أن مصر هي واحدة من تلك الأجزاء من العالم الأكثر تضررًا من تغير المناخ، ونشارك كثيرًا أهداف رئاسة مؤتمر الأطراف للنظر في التنفيذ. الآن الدليل الحقيقي هو الوفاء بما وعدنا به، وفي حالة مصر يعمل فيها البنك بشكل جيد للغاية وذلك جنبًا إلى جنب مع مصر وبنوك التنمية الأخرى ، نساعدهم على تنفيذ محاور وركائز برنامج نوفي”.

    وبرنامج نوفي هو مجموعة من المشروعات ذات الاولوية للحكومة المصرية والمرتبطة مباشرة بعمل المناخ (التكيف والتخفيف والصمود) ويشمل مشروعات من شأنها إحلال محطات طاقة متجددة محل محطات الطاقة الحرارية الحالية غير الفعالة، وتعزيز قدرة صغار المزارعين على التكيف مع مخاطر المناخ، وزيادة من انتاجية المحاصيل وكفاءة الري، وبناء وتحسين قدرة المناطق المعرضة لمخاطر تغير المناخ على الصمود، وتطوير القدرة على تحلية المياه، وإنشاء أنظمة الإنذار المبكر للتنبؤ بآثار تغير المناخ ، وتحديث الممارسات الخاصة بنظم الري والإنتاج الزراعي.

  • شكري: الرئاسة المصرية لـCOP27 تولى أهمية كبيرة للتفاعل مع دائرة الشباب والأطفال

    أكد وزير الخارجية سامح شكرى رئيس مؤتمرCOP27، على الأهمية الكبيرة التي توليها الرئاسة المصرية للمؤتمر للتفاعل مع دائرة الشباب والأطفال المعتمدة لدى الاتفاقية الإطارية للمناخ.

    جاء ذلك خلال الحوار الذى عقده شكرى اليوم الاثنين، بشرم الشيخ مع ممثلي دائرة الشباب والأطفال المعتمدة لدى إتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ، والتي تضم ممثلين عن مجموعة من المنظمات الشبابية المعنية بعمل المناخ الدولي.

    وصرح المتحدث الرسمي مدير إدارة الدبلوماسية العامة بوزارة الخارجية، السفير أحمد أبو زيد، بأن الوزير شكري أشار – خلال الحوار- إلى أن الشعار الذي يتبناه مؤتمر COP27 – ممثلاً في تنفيذ التعهدات – ينطوي على ضرورة وجود مشاركة فاعلة من جانب الشباب في عمل المناخ الدولي، وهو ما تحرص معه رئاسة المؤتمر على الاستماع لرؤاهم والتعرف على مواقفهم حول عمل المناخ بمختلف جوانبه.

    وأضاف السفير أبو زيد، أن وزير الخارجية استعرض جهود الرئاسة المصرية للمؤتمر على صعيد تعزيز التواصل مع الشباب ومشاركتهم في عمل المناخ الدولي، ومن ذلك تخصيص يوم موضوعي خاص بالشباب والأجيال المستقبلية ضمن الأيام الموضوعية المختلفة التي تخللت أعمال المؤتمر، كما نوه بالجهود التي بذلتها رئاسة المؤتمر لتذليل أي عقبات كان من شأنها التأثير على حجم ونطاق مشاركة الشباب في المؤتمر، وخاصةً فيما يتعلق باقامتهم وانتقالاتهم.

    وأشار المتحدث باسم وزارة الخارجية إلى أن ممثلي دائرة الشباب أعربوا عن خالص تقديرهم وسعادتهم لحرص رئيس المؤتمر على الاستماع لأفكارهم وعقد هذا الحوار البناء معهم، مشيدين بتنظيم مصر الدورة 17 من مؤتمر الشباب للمناخ COY17.. وقاموا في هذا السياق بطرح العديد من الاستفسارات حول مختلف الموضوعات المطروحة على أجندة المؤتمر، مثل توفير تمويل المناخ وتعزيز مشاركة المجتمع المدني في عمل المناخ وقضية معالجة الخسائر والأضرار الناجمة عن تغير المناخ، حيث حرص رئيس المؤتمر على الرد على كافة هذه الاستفسارات وشرح رؤية الرئاسة المصرية للمؤتمر حولها.

  • شكري: الرئاسة المصرية لـCOP27 تولى أهمية كبيرة للتفاعل مع دائرة الشباب والأطفال

    أكد وزير الخارجية سامح شكرى رئيس مؤتمرCOP27، على الأهمية الكبيرة التي توليها الرئاسة المصرية للمؤتمر للتفاعل مع دائرة الشباب والأطفال المعتمدة لدى الاتفاقية الإطارية للمناخ.

    جاء ذلك خلال الحوار الذى عقده شكرى اليوم الاثنين، بشرم الشيخ مع ممثلي دائرة الشباب والأطفال المعتمدة لدى إتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ، والتي تضم ممثلين عن مجموعة من المنظمات الشبابية المعنية بعمل المناخ الدولي.

    وصرح المتحدث الرسمي مدير إدارة الدبلوماسية العامة بوزارة الخارجية، السفير أحمد أبو زيد، بأن الوزير شكري أشار – خلال الحوار- إلى أن الشعار الذي يتبناه مؤتمر COP27 – ممثلاً في تنفيذ التعهدات – ينطوي على ضرورة وجود مشاركة فاعلة من جانب الشباب في عمل المناخ الدولي، وهو ما تحرص معه رئاسة المؤتمر على الاستماع لرؤاهم والتعرف على مواقفهم حول عمل المناخ بمختلف جوانبه.

    وأضاف السفير أبو زيد، أن وزير الخارجية استعرض جهود الرئاسة المصرية للمؤتمر على صعيد تعزيز التواصل مع الشباب ومشاركتهم في عمل المناخ الدولي، ومن ذلك تخصيص يوم موضوعي خاص بالشباب والأجيال المستقبلية ضمن الأيام الموضوعية المختلفة التي تخللت أعمال المؤتمر، كما نوه بالجهود التي بذلتها رئاسة المؤتمر لتذليل أي عقبات كان من شأنها التأثير على حجم ونطاق مشاركة الشباب في المؤتمر، وخاصةً فيما يتعلق باقامتهم وانتقالاتهم.

    وأشار المتحدث باسم وزارة الخارجية إلى أن ممثلي دائرة الشباب أعربوا عن خالص تقديرهم وسعادتهم لحرص رئيس المؤتمر على الاستماع لأفكارهم وعقد هذا الحوار البناء معهم، مشيدين بتنظيم مصر الدورة 17 من مؤتمر الشباب للمناخ COY17.. وقاموا في هذا السياق بطرح العديد من الاستفسارات حول مختلف الموضوعات المطروحة على أجندة المؤتمر، مثل توفير تمويل المناخ وتعزيز مشاركة المجتمع المدني في عمل المناخ وقضية معالجة الخسائر والأضرار الناجمة عن تغير المناخ، حيث حرص رئيس المؤتمر على الرد على كافة هذه الاستفسارات وشرح رؤية الرئاسة المصرية للمؤتمر حولها.

  • متحدث الرئاسة: مصر تقف على أرض صلبة في مواجهة الأزمات الاقتصادية

    قال السفير بسام راضي المتحدث باسم رئاسة الجمهورية، إن مصر لها إسهامات كبيرة بقضية المناخ والتحول للأخضر.

    التوسع في الطاقة النظيفة
    وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “صالة التحرير” الذي تقدمه الإعلامية عزة مصطفى بقناة “صدى البلد”: مصر قطعت شوطا كبيرا في الاقتصاد الأخضر ولدينا استراتيجية للتوسع في مجال الطاقة النظيفة.

    أهمية برنامج الإصلاح الاقتصادي
    وتابع: لدينا أكبر محطة في العالم لإنتاج الطاقة الشمسية في أسوان، لافتًا إلي أن المجهود الكبير الذي تم بذله ببرنامج الإصلاح الاقتصادي علي مدار الـ8 سنوات الأخيرة ساهم في امتصاص الأزمات العالمية واستطاعت أن تقف علي أرض صلبة في مواجهة الأزمات الاقتصادية العالمية.

    الاستقرار السياسي والأمني لمصر
    وأكد: مصر لديها استقرار سياسي وأمني واجتماعي واقتصادي يؤهلها لجذب الاستثمارات الأجنبية والتوسع في مشروعات التنمية المستدامة خاصة الطاقة النظيفة.

    قمة المناخ
    وتابع المتحدث باسم رئاسة الجمهورية: قمة المناخ شهادة عالمية علي مكانة مصر الدولية وإسهاماتها في التحول للأخضر.

    قوة مصر
    ولفت: كل قادة وزعماء العالم خلال لقاءاتهم مع الرئيس السيسي أكدوا دور مصر في دعم قضايا المناخ.

  • متحدث الرئاسة: بايدن أعلن دعم مصر في ملف أزمة سد النهضة

    قال السفير بسام راضي المتحدث باسم رئاسة الجمهورية: إن العلاقات المصرية الأمريكية ليست استراتيجية فحسب ولكنها شديدة الخصوصية.

    رسالة قوية من بايدن للسيسي
    وأوضح خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “صالة التحرير” الذي تقدمه الإعلامية عزة مصطفى بقناة “صدى البلد”: الرئيس الأمريكي جو بايدن في الجلسة المغلقة مع الرئيس عبد الفتاح السيسي أكد أن مصر ستظل صديق وحليف قوي تعول عليه أمريكا في المنطقة، وأعرب عن دعم بلاده لجهود تحريك عجلة التنمية في مصر.

    مباحثات بايدن مع السيسي
    وتابع: الرئيس الأمريكي جو بايدن تبادل مع الرئيس السيسي وجهات النظر والرؤى والتباحث حول القضايا الإقليمية.

    موقف بايدن من أزمة سد النهضة
    وأكد: الرئيس شرح لبايدن موقف مصر في أزمة سد النهضة وضرورة تطبيق قواعد القانون الدولي فيما يخص الأنهار العابرة للحدود، والمطالبة بحقوق مصر المائية، والرئيس الأمريكي أمن علي كلام الرئيس السيسي وأكد أن الولايات المتحدة تدعم حق مصر تماما في حصتها المائية وحقوقها في نهر النيل ودعم أمنها المائي.

    إشارة ايجابية من بايدن
    وأضاف: موقف أمريكا المؤيد لمصر بشأن أزمة سد النهضة إشارة ايجابية ودعم كبير لجهود الرئيس السيسي والدولة في هذا الملف.

    ملف حقوق الإنسان في مصر
    وعن ملف حقوق الإنسان، أوضح الرئيس السيسي أكد للرئيس الأمريكي جو بايدن على أن مصر تنهج مسارًا شاملًا لحقوق الإنسان ليس من منظور ضيق سياسيًّا ولكن وفقا للمفهوم الشامل الحقوق في السكن والعمل والصحة والتعليم، واضفنا 25 جامعة لمنظومة الجامعات في مصر مؤخرًا، وإنهاء قوائم الانتظار للعمليات وتنفيذ مبادرة 100 مليون صحة، ومبادرة حياة كريمة التي تدعم 60 مليون مصر في القرى وهي الأكبر عالميا، من خلال رفع كفاءة القرى والنواحي المعيشية، وهذه من حقوق الإنسان.

    محاربة الإرهاب
    وتابع: بايدن أعرب عن تقديره لدور مصر في محاربة الإرهاب.

  • متحدث الرئاسة: كوب 27 شهادة عالمية لتطور مصر بقيادة الرئيس السيسي

    قال السفير بسام راضى متحدث رئاسة الجمهورية، إن قمة شرم الشيخ تأتي بعد مجهود كبير جدا من المجتمع الدولى والتحول الكبير الذى حدث بعد الثورة الصناعية والنشاط الإنساني الصناعي والزراعي، أعقبه تغيرات كبيرة في المناخ، مشيرا إلى أن هناك دلالات هامة لاختيار مصر لاستضافة القمة العالمية للمناخ، وهى أكبر قمة متعددة الأطراف في المجتمع الدولى.

    وعن أسباب اختيار لمصر لاستضافة كوب 27، أضاف المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية في حوار لقناة سكاى نيوز، أن من ضمن الأسباب الإسهامات الكبيرة التي قامت بها مصر في التحول للطاقة الخضراء والاعتماد على الطاقة الجديدة والمتجددة، حيث من المتوقع ان تسهم الطاقة الجديدة والمتجددة بنحو 42 % من الطاقة المستخدمة في مصر بحلول 2032.

    أشار إلى أن هذا الاختيار بمثابة شهادة عالمية للتطور الكبير الذى حدث في مصر بقيادة الرئيس السيسي والاستقرار بمفهومه الشامل السياسي والاجتماعي والاقتصادي والتنمية، مضيفا: “احترام من المجتمع الدولى للرئيس السيسي وقيادته لمصر وشهادة كبيرة للنجاحات الكبيرة التي حدثت لمصر خلال السنوات الماضية”.

  • اليوم.. الافتتاح الإجرائى لقمة المناخ وتسليم مصر الرئاسة

    تشهد مدينة شرم الشيخ اليوم الأحد 6 نوفمبر، الافتتاح الإجرائي لمؤتمر قمة الأطراف للأمم المتحدة لتغير المناخ cop27 والذى تستضيفه مصر حتى 18 من الشهر الجارى.

    ويتضمن جدول أعمال الافتتاح الإجرائي كلمة افتتاحية من الدكتور ألوك شارما رئيس COP26، كما سيتم تسليم رئاسة المؤتمر إلى رئيس الدورة السابعة والعشرين لمؤتمر المناخ وزير الخارجية المصرى الدكتور سامح شكرى.

    كما تشمل أيضا فعاليات الافتتاح الإجرائي إصدار بيان من وزير الخارجية سامح شكري رئيس COP 27، وبيان سيمون ستيل، الأمين التنفيذي لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ، وبيان من د. هوسونج لي ، رئيس الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ.

  • متحدث الرئاسة: أنظار العالم تتجه لمصر خلال قمة المناخ.. ونشاط مكثف للرئيس السيسى

    قال السفير بسام راضى المتحدث باسم رئاسة الجمهورية، أن مصر على أعتاب استضافة حدث تاريخى يشارك به المجتمع الدولى بمكوناته المختلفة – القمة العالمية للمناخ (COP -27)- بمدينة شرم الشيخ، خلال الفترة من 7 إلى 18 نوفمبر الجارى، موضحاً أن هناك نشاطا رئاسيا مكثفا ومتنوعا للرئيس عبد الفتاح السيسى خلال فترة انعقاد القمة العالمية التى يترقبها المجتمع الدولى بأسره، حيث من المقرر أن يلقى كلمة افتتاحية ترسم ملامح خارطة الطريق نحو مستقبل أفضل لشعوب العالم وللإنسانية جمعاء، خاصة ما يتعلق بسبل وآليات تنفيذ الشعارات والتعهدات السابقة إلى حلول والتزامات حقيقية واقعية وملموسة لخفض نسبة الانبعاثات الحرارية وتضمن العيش بشكل طبيعى وآمن بيئياً وصحياً على كوكب الأرض ولتستمر دورة الحياة فى العطاء والتنمية للبشرية كلها.

    وأضاف “راضى”، فى تصريحات صحفية، أن أنظار العالم بأسره تتجه إلى مصر بتركيز وباهتمام كبير، خلال انعقاد قمة المناخ، بمشاركة قادة العالم ورؤساء الحكومات ولفيف من الشخصيات الدولية والخبراء، لمناقشة القضية المحورية، وهى تأثير التغير المناخى على العالم، وكيفية التكيف معها وحشد التمويل اللازم للمشروعات الخضراء، للحد من مخاطر تأثير المناخ على اقتصادات العالم وحياة الأجيال الحالية والقادمة من البشر.

    وأشار “راضى”، إلى أن الرئيس السيسى، سيشارك فى عدد من الفعاليات الرئيسية بالقمة والتى تتعلق باجتماعات رفيعة المستوى للقادة والزعماء تتعلق بمبادرات التحول الأخضر فى عدد من المناطق الجغرافية على مستوى العالم وفى القارة الإفريقية، وكذلك من المنتظر أن يعقد الرئيس السيسى عددا كبيرا من اللقاءات الثنائية مع زعماء وقيادات الدول المشاركين خلال فترة انعقاد المؤتمر لبحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين مصر ودول العالم، وكذلك لبحث القضايا الدولية والإقليمية وعلى رأسها بالطبع قضية تغير المناخ.

  • “لولا دا سيلفا” يفوز بانتخابات الرئاسة في البرازيل على حساب “بولسونارو”

    فاز الرئيس البرازيلي الأسبق، لويس إيناسيو لولا دا سيلفا (2003- 2010)، بالانتخابات الرئاسية، على حساب الرئيس المنتهية ولايته اليميني المتطرف جايير بولسونارو، في الانتخابات التي انتهت السلطات البرازيلية من فرزها اليوم الإثنين.

    وقالت وسائل إعلام برازيلية، إن “سيلفا” حصل على 59692959 مليون صوت أي ما يزيد عن 50.90% من الأصوات مقابل 57727259 لـ” بولسونارو” أي ما يوازي 49.16%.

    وأجريت يوم الأحد في البرازيل الجولة الثانية من الانتخابات العامة، والتي صوّت خلالها المواطنون لاختيار الرئيس المستقبلي للبلاد وحكام 12 ولاية.

    وكانت الحملات الانتخابية قوية، وتسببت في حدوث استقطاب سياسي في البلاد، حيث تبادل المتنافسان، الإهانات، والاتهامات بشكل علني.

    انتخابات البرازيلانتخابات البرازيل

    دا سيلفادا سيلفا

    سيلفا وبلونساريوسيلفا وبلونساريو

  • وزير الخارجية يؤكد لرئيس الكونغو الاهتمام الذى توليه الرئاسة المصرية لمؤتمر المناخ

    التقى سامح شكري، وزير الخارجية، اليوم الثلاثاء، رئيس جمهورية الكونغو الديمقراطية فيليكس تشيسيكيدي، وذلك خلال زيارته إلى العاصمة الكونغولية كينشاسا للمشاركة في الاجتماع الوزاري التحضيري لمؤتمر المناخ.

    وصرح السفير أحمد أبو زيد، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، بأن الوزير سامح شكري نقل إلى الرئيس الكونغولي تحيات الرئيس عبد الفتاح السيسى، مشيداً بالتنسيق الكبير القائم بين البلدين، والذى تم تتويجه باستضافة الكونغو للاجتماع الوزاري التحضيري لمؤتمر الدول الأطراف في اتفاقية الأمم المتّحدة الإطارية لتغيّر المناخ.

    وأضاف المتحدث باسم الخارجية بأن الوزير سامح شكرى أكد الاهتمام الذى توليه الرئاسة المصرية لمؤتمر المناخ بأولويات القارة الأفريقية، وإبراز وضعيتها الخاصة لكونها أحد أكثر مناطق العالم تأثراً بالتداعيات السلبية لتغير المناخ، ومن ثم أهمية توحيد الصوت الإفريقي ضماناً لخروج المؤتمر بنتائج تلبى تطلعات الشعوب الأفريقية وتعكس شواغل وأولويات القارة، لاسيما فى موضوعي التكيف مع الآثار السلبية لتغير المناخ وقضية تمويل المناخ.

    من ناحية أخرى، استعرض وزير الخارجية جهود مصر للمساهمة في استقرار المنطقة، لاسيما في الكونغو الديمقراطية، مؤكداً التزام مصر بتعزيز العلاقات الثنائية مع دولة الكونغو الديمقراطية الشقيقة، وتقديم الدعم في مجال بناء القدرات ونقل الخبرات في شتى المجالات ذات الاهتمام.

  • شكري: الرئاسة المصرية تولى أهمية لقمة COP27 بقضية خسائر وأضرار تغير المناخ

    أكد وزير الخارجية سامح شكري الرئيس المعين للدورة 27 لمؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ، على اهتمام الرئاسة المصرية لمؤتمرCOP27 بقضية خسائر وأضرار تغير المناخ، التي توليها الدول الجزرية الصغيرة النامية اهتماماً كبيراً.

    جاء ذلك خلال اللقاء الذي عقده شكري، اليوم السبت، مع تحالف الدول الجزرية الصغيرة AOSIS، على هامش أعمال الدورة 77 للجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك في إطار التواصل مع كافة الأطراف والمجموعات المعنية بعمل المناخ الدولي.

    وصرح السفير أحمد أبو زيد، المتحدث الرسمي ومدير إدارة الدبلوماسية العامة بوزارة الخارجية، بأن الوزير شكري أشار خلال الاجتماع إلى إدراك مصر للخسائر والأضرار المتزايدة التي تلحق بهذه الدول نتيجة للتغيرات المناخية وموجات الطقس القاسية المتكررة من عواصف وأعاصير وفيضانات وجفاف وما تؤدي إليه من خسائر بشرية واقتصادية جسيمة.

    واستعرض وزير الخارجية في هذا الصدد جهود الرئاسة المصرية للمؤتمر في موضوعات الخسائر والأضرار، وحرصها على تعزيز تناول الأبعاد المختلفة لهذه القضية خلال المؤتمر.

    كما أشار إلى تنظيم الرئاسة المصرية للمؤتمر لمشاورات غير رسمية على مستوى رؤساء الوفود بالقاهرة يومي 10 و 11 سبتمبر الجاري بهدف تقريب وجهات النظر بين مختلف الأطراف، فضلاً عن إسناد مهمة تيسير وتنسيق المفاوضات حول الخسائر والأضرار خلال مؤتمر COP27 إلى كل من مبعوثة المناخ الألمانية ووزيرة البيئة الشيلية.

    وأبرز المتحدث الرسمي تطلع الرئاسة المصرية للمؤتمر للعمل المشترك والتنسيق مع الدول الجزرية النامية للخروج بالنتائج المأمولة حول موضوعات خسائر وأضرار تغير المناخ.

  • متحدث الرئاسة: قمة ثنائية بين الرئيس السيسي والأمير تميم ولقاء برجال أعمال قطريين

    أوضح السفير بسام راضى، المتحدث باسم رئاسة الجمهورية على زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي، للدوحة، أنه كانت هناك مباحثات مع الدوحة خلال العام الماضى وبعد فترة من القطيعة ثم كانت هناك عدة لقاءات بين الرئيس السيسي، والأمير تميم بن حمد ثم زيارة الأمير تميم لمصر، ثم دعوة أمير قطر للرئيس السيسي لزيارة اليوم .

    وأضاف خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامى أحمد موسى ببرنامج على مسئوليتى ستكون هناك قمة غدا بين الرئيس السيسي والأمير تميم، ولقاء مع رجال الأعمال القطريين ورافق الرئيس مجموعة على مستوى رفيع ، أجرى الرئس السيسي خلال الفترة الماضية عدة لقاءات مع رجال أعمال وشركات وسيتم التطرق لها دا في قطر لأن قطر لها باع طويل في مجال الغاز، ومصر لن تترك أي فرصة للخلاق العربى والعمل المشترك أمر مهم للحفاظ على الاستقرار ودائما يؤكد الرئيس السيسي على ضرورة البناء والتنمية من أجل الشعوب .

    وتابع: نحن ننظر إلى المستقبل دائما زحريصة على إزالة الخلافات وكانت هناك عدة مباحثات بعد قمة العلا، وعجلة التنمية في مصر في كافة القطاعات تفتح ذراعيها وتسمح للجميع بالمشاركة وهناك مجالات كثيرة جدا على كطاولة الأعمال أمام رجال الأعمال القطريين ، وسيكون هناك تعاون بين مصصر والدوحة في مجالات الزراعة والطاقة والنقل .

    وأكد ان الاقتصاد المصرى صامد ويحقق معدل نمو ، والصناعة من ضمن أولويات الدولة المصرية ولا توجد تنمية بدون صناعة ، والأهتمام بالصناعة كان له مردود كبير جدا على تقليل الفاتورة .

  • متحدث الرئاسة: الرئيس السيسي يتابع مؤشرات أداء السياسة المالية للدولة

    اجتمع الرئيس عبد الفتاح السيسي، مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والدكتور محمد معيط وزير المالية، وأحمد كجوك نائب وزير المالية للسياسات المالية، والدكتور إيهاب أبو عيش نائب وزير المالية للخزانة العامة.
    وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، بأن الاجتماع تناول اطلاع ومتابعة الرئيس على مؤشرات أداء السياسة المالية للدولة.
  • الرئاسة الفلسطينية تدين التصعيد الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني

    ادانت الرئاسة الفلسطينية، الأحد، التصعيد الإسرائيلي الخطير ضد أبناء الشعب الفلسطيني ومقدساته، في المسجد الأقصى من خلال السماح لمجموعات من المتطرفين اليهود باقتحام المسجد الأقصى، وأداء الصلوات التلمودية في ساحاته، وتواصل عدوانها ضد أبنائه في قطاع غزة، وهدم المنازل فوق ساكنيها، ما أدى إلى استشهاد عائلات بمن فيها النساء والأطفال.

    وقال المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، في بيان نقلته لوكالة الفلسطينية، إن استمرار العدوان الإسرائيلي سواء في المسجد الأقصى المبارك أو قطاع غزة او جنين وغيرها من المدن والقرى الفلسطينية، هو تجاوز لكل الخطوط الحمراء، ويمثل محاولة إسرائيلية لدفع الأمور نحو التصعيد والمزيد من أجواء التوتر .

    وأوضح أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس يواصل جهوده مع الأطراف الإقليمية والدولية لوقف هذا التصعيد الإسرائيلي الذي يستهدف الشعب الفلسطيني ومقدساته الإسلامية والمسيحية، مشيرا إلى أن مجلس الأمن الدولي الذي سيعقد جلسة خاصة لمناقشة الحرب على قطاع غزة يجب أن يقف عند مسؤولياته وأن يوقف هذا العدوان .

    وطالب المجتمع الدولي وخاصة الإدارة الأمريكية بالتدخل الفوري لوقف هذا العدوان الإسرائيلي قبل فوات الأوان.

  • الإليزيه: ماكرون يستقبل الرئيس السيسي غدا الجمعة بقصر الرئاسة

    أعلن قصر الإليزيه، أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يستقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي غدا الجمعة بقصر الرئاسة، حسبما أفادت قناة “إكسترا نيوز” فى خبر عاجل.
    ويجري الرئيس السيسي، حاليا زيارة إلى دولة صربيا تم التباحث فيها مع رئيس صربيا في أوجه التعاون والتنسيق بين البلدين على كافة المستويات السياسية والاقتصادية .
  • متحدث الرئاسة: الرئيس السيسى سيعقد عددا من اللقاءات مع مسؤولين ألمان اليوم

    قال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية،إن المتبقي اليوم جاري ترتيب بعض اللقاءات مع كبار المسؤولين في ألمانيا أحدهم مع وزيرة الخارجية، مشيرا إلى أن حوار “بيترسبرج” للمناخ منبر للنقاش حول قضية التغيرات المناخية.

     وأوضح خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “من مصر”، عبر قناة سي بي سي مع الإعلامية ندى رضا،  أن مصر ستقدم أجندة محددة في قمة المناخ المقبلة بشرم الشيخ.

     وأشار إلى أن الدول النامية تأثرت كثيرا بقضية التغيرات المناخية، بارتفاع درجات الحرارة والفيضانات والتصحر، وهناك تعهدات من الدول الكبرى في مساعدة تلك الدول في تغلب على العوامل، من خلال أزمة من المبادرات منها جزء تنموي وأخر خاص بالمساعدات المالية، مضيفا أنه تم افتتاح عددا من المشروعات في الفترة الأخيرة تعتمد على الطاقة النظيفة، تم لإضافة 4 مكونات جديدة في النقل، من القطار السريع، من الغردقة لأبو سنبل ومن القاهرة لأسوان ومن العين الخنة للعلمين، ومن مطروح للسلوم، بأطوال 2000 كم، والقطار الكهربائي السريع، والأتوبيس الترددي، فهو إضافة كبيرة ومحل إشادة من الجانب الألماني.

     ونوه إلى أن مصر تتجه للطاقة الأخرى من الهيدروجين الأخضر، فمصر تمتلك أكبر مزرعة كهرباء للطاقة الشمسية في بنبان بأسوان، فكل ذلك مجهود كبير تم في السنوات الماضية، مما أهل مصر لتستضيف قمة المناخ، فهو حدث ضخم في نوفمبر المقبل بشرم الشيخ.

     وشدد على أنه كان هناك مقابلات أمس واليوم في غاية الأهمية، كانت أمس مع شركة ألمانية في تطوير الترسانات البحرية، وأكبر شركة في صناعة السفن، وامتداد في علاقات طويلة مع هذه الشركة، وكذلك لقاء مع الرئيس الألماني، وكان عنده حرص للاستماع لتقديرات الرئيس السيسي حول الوضع الراهن خاصة في ليبيا، لأن هناك هاجس من الهجرة غير الشرعية، وخاصة هناك نجاح كبير في مصر بهذا المجال، لم يعبر منذ 2017 لم يعبر السواحل المصرية أي قارب يحمل مهاجرين غير شرعيين.

     وأكد أنه كان هناك تقدير لاستضافة مصر 6 مليون لاجئ من جنسيات مختلفة، لا يعيشون في مخيمات أو مناطق معينة، ويتمتعوا بكافة الحقوق الطبيعية، موضحا أنه كان هناك عدد من الموضوعات الثنائية، فالزيارة الحالية تكتسب أهمية كبرى، في ظل الظروف العالمية التي تلقي بظلالها على كل الدول في إطار الطاقة والغذاء.

  • الرئاسة المصرية: تطلع ألمانيا وأوروبا إلى التعاون مع مصر في مجال الغاز الطبيعي

    تطرق السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية – في مداخلة على إذاعة راديو مصر من برلين – إلى لقاء الرئيس عبد الفتاح السيسي مع المستشار الألماني أولاف شولتس، والذي تطرق خلالها إلى العديد من الموضوعات، حيث عقد الرئيس السيسي والمستشار الألماني جلسة مغلقة، أعقبها جلسة مباحثات موسعة شملت وفدي البلدين.

    وأوضح السفير بسام راضي أن أهم ما تم تناوله في الاجتماع قضية الطاقة والغذاء وما أصاب العالم من تداعيات جراء الأزمة الروسية والأوكرانية.

    وأشار متحدث رئاسة الجمهورية إلى تطلع ألمانيا وأوروبا إلى التعاون مع مصر في مجال الغاز الطبيعي، في ظل الاكتشافات المصرية خلال العام الماضية للغاز، إضافة إلى رؤية الرئيس السيسي في إنشاء منتدى غاز المتوسط، الذي دشن قبل الأزمة، ليكشف عن رؤية ثاقبة للرئيس السيسي حول أهمية هذا الملف.

  • متحدث الرئاسة: زيارة الرئيس السيسي إلى برلين تكتسب أهمية خاصة وفى ظروف دقيقة

    قال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، إن زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسي الحالية إلى ألمانيا تأتي في ظرف دقيق يمر به العالم في ظل أزمتي الطاقة والغذاء الناتجتين عن تداعيات الأزمة الروسية – الأوكرانية.

    وأضاف المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية – في مداخلة هاتفية من برلين لإذاعة راديو مصر – أن الزيارة تأتي امتدادًا للعلاقات التاريخية بين مصر وألمانيا، كما أنها تكتسب أهمية خاصة كونها الزيارة الأولى للرئيس السيسي منذ تولي المستشار أولاف شولتس منصب المستشارية الألمانية.

    وشدد السفير بسام راضي على الأهمية الكبيرة للتواصل مع الجانب الألماني على مستوى الرئاسة، خاصة في ظل الاحتفال هذا العام بمرور 70 عاما على تدشين العلاقات المصرية الألمانية.

    وتطرق السفير بسام راضى، إلى لقاء الرئيس عبد الفتاح السيسي مع الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير، حيث جرى تبادل وجهات النظر بشأن كل القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك في الأوضاع في ليبيا وسوريا ولبنان والإرهاب وملف الهجرة غير الشرعية، والتعاون في مجالات الطاقة، إضافة إلى التعاون الثنائي بين البلدين في مجالات الطاقة.

    وأوضح متحدث الرئاسة، أن الرئيس السيسي شارك أيضا صباح اليوم في الجلسة رفيعة المستوى لحوار بطرسبرج للمناخ، والتي تكتسب أهمية كبرى في ظل رئاسة مصر للقمة العالمية للمناخ في شرم الشيخ في نوفمبر القادم، حيث استعرض الرئيس السيسي رؤية مصر خلال رئاستها للقمة القادمة، حيث شدد الرئيس السيسي على أن مصر عازمة على أن تكون القمة القادمة مرحلة الانتقال من التعهدات إلى التنفيذ، سواء بتخفيض الدول الكبرى لحدة الانبعاثات الضارة، إضافة إلى مساعدة الدول النامية على التكيف مع التغيرات المناخية.

زر الذهاب إلى الأعلى