الولايات المتحدة

وصلت مطار القاهرة الدولى، قبل قليل، المقدمة الخاصة، بالسيدة الأولى للولايات المتحدة الأمريكية ميلانيا ترامب زوجة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، المنتظر وصولها خلال الساعات المقبلة، فى زيارة لمصر، ضمن جولتها بقارة إفريقيا أكتوبر الجارى، والتى تشمل عدة دول.

وقالت مصادر مطلعة بمطار القاهرة الدولى، إنه تم إنهاء إجراءات وصول المقدمة عبر استراحة كبار الزوار بالمطار.

وكان وفد أمنى أمريكى رفيع المستوى، تفقد على مدار اليومين الماضيين، مهبط مطار القاهرة الدولى، وكذلك صالات كبار الزوار والصالة المخصصة لاستقبال السيدة الأولى لأمريكا ميلانيا ترامب.

وقالت مصادر مطلعة بالمطار، إن الوفد الأمنى الأمريكى وصل لمبنى الركاب رقم “1” بالمطار والمعروف بالمطار القديم، وتم عمل جولة أمنية شاملة لهم، اطلع على مراسم الاستقبال التى سوف يتم تنفيذها لسيدة أمريكا الأولى، والأماكن المخصصة لها، وكذلك على خطوط السير التى سوف تسلكها زوجة الرئيس الأمريكى، والجولة التى تقوم بها عقب وصولها إلى القاهرة.

غازل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب زوجته “ميلانيا”، ووصفها بالسيدة الأولى العظيمة، مؤكدًا أن الناس في أفريقيا أحبوها.

وكتب دونالد ترامب تغريدة على تويتر: “سيدة بلدنا الأولى العظيمة ميلانيا أبلت حقًا بلاءً حسنًا في أفريقيا.. الشعب أحبها وهي أحبتهم! إنه أمر جميل أن أرى ذلك”.

يذكر أن ميلانيا ترامب، السيدة الأولى الأمريكية، تجري جولتها الأولى في أفريقيا، حيث تزور منفردة 4 دول أفريقية هي «غانا وكينيا وملاوى، ومصر».

كشفت مصادر مطلعة بمطار القاهرة، أن وفدا أمنيا أمريكيا رفيع المستوي، قام علي مدار الـ 48 ساعة الماضية، بتفقد مهبط مطار القاهرة الدولي، وكذلك صالات كبار الزوار والصالة المخصصة، لاستقبال السيدة الأولى للولايات المتحدة ميلانيا ترامب زوجة الرئيس الأمريكي ، والتي تزور القاهرة خلال الساعات القليلة القادمة، ضمن جولتها لقارة إفريقيا أكتوبر الجاري والتي تشمل عدة دول.

وأوضحت المصادر، إن الوفد الأمني الأمريكي وصل لمبني الركاب رقم “1” بالمطار والمعروف بالمطار القديم، وتم عمل جولة أمنية شاملة لهم، اطلع على مراسم الاستقبال التي سوف يتم تنفيذها مع سيدة امريكا الاولي ، والأماكن المخصصة لها، وكذلك علي خطوط السير التي سوف تسلكها زوجة الرئيس الامريكي والجولة التي تقوم بها عقب وصولها إلى القاهرة.

جدير بالذكر أن سيدة أمريكا الأولى ميلانيا ترامب، بدأت الاثنين الماضي، جولتها الخارجية بقارة إفريقيا، والتي تزور فيها 4 دول بدأتها بدولة غانا ، وبعدها ملاوي وكينيا، بينما تنهي جولتها بالقاهرة خلال ساعات ، وتعد هذه الجولة أول رحلة فردية لها كسيدة أولى، وتقود خلال جولتها حملتها “BE BEST” بالشراكة مع الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID) لإجراء سلسلة من اللقاءات في كل دولة تزورها.

أفادت شبكة “بي بي سي” بأن شرطيًا أمريكيًا لقي مصرعه وأصيب ستة آخرون، بعدما أطلق مسلح النار عليهم في ولاية ساوث كارولينا الأمريكية.

وتلقت شرطة الولاية بلاغًا بأن مسلحًا يحتجز أطفال كرهائن، وعندما وصل أفراد الشرطة إلى موقع الحادث قاوم المسلح لمدة ساعتين قبل أن يستسلم ويتم نقله إلى المستشفى.

وأضافت الشبكة أن دوافع المسلح لا تزال غير معروفة، وأن جميع الأطفال الذين كان يحتجزهم بخير.

أكد اللواء محمود منصور الخبير العسكرى، والمشهور بلقب مؤسس المخابرات القطرية، أن الانتهاكات والفضائح الجنسية موجودة داخل المجتمع القطرى منذ فترة طويلة، لكنها ظهرت بشكل قوى منذ بداية استخدام الهواتف الذكية، مشيرا إلى أنه سبق وأن أصدرت السيدة الأولى موزة حرم الأمير السابق، تعليمات للمخابرات القطرية بمتابعة مثل هذه الحالات .

وأشار منصور إلى أنه فى السنوات الأخيرة بعد مجموعة التصرفات الرعناء التى خرجت عن بيت الحكم سواء من الحمدين او تميمهم الصغير، فإن رغبات كثيرة نبتت داخل البيت الحاكم تهدف إلى إزاحة المنافسين لهم على كرسى حكم الإمارة.

وأضاف، أستطيع أن أستنتج أن اختيار اسم الشيخة غالية المنسوب لها هذا الاتصال التليفونى لابد أنه انتقى بدقة للاساءة إلى بيتها، خاصة وأن السيدة موزة تعاونت مع شركة أمريكية متواجدة داخل قطر تعمل على تطوير الحياة القطرية الاجتماعية، وهى فى سبيل ذلك اختارت أن يكون موظفيها من كوادر المخابرات الغربية لتنفيذ سياسة الترقى بالمجتمع القطرى، وفى سبيل ذلك تم تشويه سمعة الكثير من بنات القبائل العربية بهدف صنع الفضائح لهن بهدف اضطرراهن إلى مغادرة قطر تحت وطأة الفضائح التى تعمدت أن تلصقها ببناتهن.

كان عدد من النشطاء تداولوا تسريبا لمكالمة جنسية بين عبد الله العذبة مستشار تميم حاكم قطر، والشيخة غالية آل ثانى ابنة عم تميم ووزيرة الصحة السابقة فى قطر.

أعلن وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو مساء اليوم إنهاء الولايات المتحدة الأمريكية رسميا اتفاق عام 1955 للصداقة مع إيران، ردا على ما اعتبره “استغلال إيران لمحكمة العدل الدولية”.. وترصد فيتو أبرز 9 معلومات عن “معاهدة الصداقة” الأمريكية الإيرانية.

1955
في 15 أغسطس عام 1955 وقع المعاهدة عن الجانب الإيراني، الوكيل الدائم لوزارة الخارجية الإيراني “مصطفى سميعي” نيابة عن شاه إيران محمد رضا بهلوي ومن الجانب الأمريكي وقعها سفير واشنطن ومفوضها في طهران “سيلدن شيبين”، نيابة عن الرئيس الأمريكي دوايت أيزنهاور.

اللغتان الإنجليزية والفارسية
وتم إعداد المعاهدة بنسختين باللغتين الإنجليزية والفارسية وكلتا اللغتان صحيحة على قدم المساواة.

23 مادة
تضم “معاهدة الصداقة” الأمريكية الإيرانية، ثلاث وعشرين مادة تهدف إلى تعزيز التعاون بين البلدين.
وتنص المادة الأولى على أن تقام بين إيران والولايات المتحدة الأمريكية علاقات سلام راسخة ودائمة وصداقة قوية.

حرية السفر
فيما تنص المادة الثانية «يؤذن لرعايا كلا الطرفين المتعاقدين الساميين الدخول إلى أراضي الطرف الثاني والإقامة بها بهدف التجارة بين الدولتين وإقامة نشاطات تجارية بهدف تعزيز الإستثمارات وتنمية وتوجيه العمليات المتعلقة بتلك المشاريع حيث يتطلب حجم كبير من الرأسمال، على ألا تكون شروط التراخيص الممنوحة لرعايا الدولة الأخرى أصعب من الشروط الممنوحة لأي دولة ثالثة».

وتنص كذلك على أن «يحظى رعايا كلا الطرفين المتعاقدين بمستوى عال من الدعم والأمن الدائم ضمن أراضي الطرف الآخر، وفي حال تم توقيف أحد الرعايا يتوجب التعامل معه بعدل وإنسانية على النحو المطلوب، على أن يتم إبلاغ الممثل السياسي أو قنصل بلاده في حال طلبه دون تأخير ومنحه فرصة كاملة لحماية مصالحه وإطلاعه على التهم الموجهة إليه بأسرع وقت ممكن وتوفير التسهيلات اللازمة له للدفاع عن نفسه، والتحقق في قضيته بشكل مباشر وحيادي وإصدار الحكم اللازم».

القانون
ومن نصوص المادة الثالثة في المعاهدة بند يتعلق بالتحكيم القضائي حيث ينص البند الثالث من المادة الثالثة أنه «لا تمنع تسوية الخلافات الخاصة ذات الوجه القانوني المختصة برعايا وشركات كلا الطرفين المتعاهدين الساميين في أراضي كل طرف، وفي الحالات التي يتم فيها التسوية في المواد المذكورة من خلال التحكيم كون الحكم أجنبيًا أو مكان التحكيم خارج البلد لا يمنع تنفيذ الأحكام الصادرة»

الضرائب والتعاملات المادية
ومن نصوص المعاهدة أيضا ينص البند الأول من المادة السادسة، على أنه «لا يخضع المواطنون والشركات من أي من طرفي المعاهدة الساميين لدفع الضرائب أو الرسومات أو الواجبات داخل أراضي الطرف المتعاقد السامي الآخر، أو المتطلبات المتعلقة بالضريبة وجمعها، أكثر مما يتحملها المواطنون والمقيمون والشركات في أي بلد ثالث.

فيما يخص رعايا أي طرف سام متعاقد مقيم داخل أراضي الطرف المتعاقد السامي الآخر الذي ينشط في الأعمال التجارية أو باقي النشاطات المربحة أو غير الربحية، فإن المدفوعات والمتطلبات التي يجب أن يتم تسديدها لا يمكن أن تكون أثقل من تلك التي يراعيها المواطنون والشركات من الطرف المتعاقد السامي الآخر».

الامتيازات
ومن الامتيازات التي نصت عليها المعاهدة ما جاء في البند السادس من المادة الثامنة من المعاهدة حيث نص على أن يحتفظ كل طرف من طرفي المعاهدة الساميين بالحق في منح مزايا خاص في الحالات التالية «بالنسبة إلى منتجات مصائد الأسماك الوطنية،و بالنسبة إلى البلدان المتاخمة لتسهيل حركة الحدود، أو بموجب الاتحاد الجمركي أو المنطقة التجارية الحرة يمكن لأي طرف سام متعاقد، بعد التشاور مع الطرف المتعاقد السامي الآخر، أن يصبح عضوًا فيه. وعلاوة على ذلك، يحتفظ كل طرف من الأطراف المتعاقدة السامية بالحقوق والالتزامات التي قد يكون عليها بموجب الاتفاق العام بشأن التعريفات الجمركية والتجارة، والامتيازات الخاصة التي قد يمنحها بموجبها»

حرية الإبحار
كما ينص البند الأول من المادة العاشرة على أن تتاح الحرية التجارية وحرية الإبحار لطرفي المعاهدة في أراضي الجانبين.

السفراء
فيما ينص البند الأول من المادة الثالثة عشر أنه «يتمتع المسئولون والموظفون القنصليون بجميع حقوق والحصانات القنصلية التي يتمتع بها نظرائهم وفقًا للأعراف الدولية العامة ويسمح لهم القيام بمهامهم وفقًا للقوانين الدولية وفي أي حال سيتم التعامل معهم على أساس مبدأ “المعاملة بالمثل” وذلك بشكل لن يكون أسوأ من مستوى المعاملة مع نظرائهم في الدول الأخرى من المسئولين والموظفين القنصليين».

نقلت قناة “سي إن إن” عن مصدر أمني أن ظرفًا موجهًا للرئيس الأمريكي دونالد ترامب كان يحمل آثارًا لمادة يشتبه بأنها “ريسين” السامة، مضيفًا أن الظرف “قد يكون متصلًا بظروف شبيهة بما أرسل للبنتاجون” في وقت سابق.

وأشار مسئول في وزارة الدفاع الأمريكية إلى أن البنتاجون تلقى، الإثنين الماضي، رسالتان أثبتت الفحوص أنهما تحملان مادة الريسين، كما قال متحدث باسم جهاز الخدمة السرية، التابع للرئاسة الأمريكية إن الجهاز “يستطيع تأكيد خبر تلقي ظرف مشبوه موجه للرئيس في 1 أكتوبر 2018″، إلا أنه أوضح أن “البيت الأبيض لم يستلم الظرف”.

ويعد الريسين مركبًا شديد السمية، إذ يُستخرج من بذور نبات الخروع، وقد استخدم سابقًا في مؤامرات إرهابية، كما أنه قد يتسبب بحالات من الغثيان والقيء والنزيف الداخلي للمعدة والأمعاء من ثم فشل الكبد والكلى والطحال أو الموت عند توقف نظام الدورة الدموية.

أما فيما يتعلق بمحتويات الظرف، قال مصدر على دراية بالتحقيق إن “كتابات فوضوية” كانت موجودة على الرسائل، كما أوضح مصدر آخر أن الرسالتين كانتا موجهتين إلى وزير الدفاع، جيمس ماتيس ورئيس العمليات البحري، جون ريشاردسون.

جولة مرتقبة للسيدة الأولي للولايات المتحدة الأمريكية ميلانيا ترامب، زوجة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أعلنت عن زيارتها لأفريقيا بدءا من أكتوبر، ستزور خلالها مصر، والتي تعد أول مهمة دولية لتجذب أنظار العالم إلى مصر لترسم صورة ذهنية جديدة تؤثر إيجابيا علي الحراك السياحي في مصر وحول ذلك نسرد آراء السياحيين وتوقعاتهم لنتائج زيارة ميلانيا على القطاع السياحي.

قال الدكتور عاطف عبداللطيف الخبير السياحي وعضو جمعيتي مستثمري مرسي علم وجنوب سيناء إن زيارة ميلانيا ترامب زوجة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رسالة للعالم تعبر عن الاستقرار والأمان الذي تتمتع به مصر.

أوضح عبداللطيف أن سماح الإدارة الأمريكية للسيدة الأولي للولايات المتحدة بزيارة مصر علامة من الثقة والاستقرار للدولة المصرية بالإضافة إلي التعبير عن قوة العلاقات المصرية الأمريكية وإجهاض الصورة المغلوطة التي يتناقلها الإعلام المدفوع.

ووصف الخبير السياحي أن الزيارة المرتقبة لزوجة الرئيس الأمريكي حال تخللها برنامج للمزارات السياحية يدعم عمليات التسويق السياحي بقوة عبر رصدها إعلاميا وستكون رسالة للعالم الغرب لتعكس مردودا سياسيا واقتصاديا وسياحيا.

توقع عبداللطيف زيادة الحراك السياحي بقوة مؤكدا أننا المقصد الأهم للسائح وفي إطار ذلك علينا الاهتمام بعدة ملفات علي المستوي الداخلي أبرزها التدريب والتوسع في الطيران وتطوير البنية الفندقية.

قال باسم حلقة نقيب السياحيين أن الزيارة المرتقبة لـ ميلانيا ترامب زوجة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى مصر الشهر المقبل يجب استثمارها للترويج لسياحة مصر خاصة أنها ستكون زيارة رفيعة المستوي وسيكون له مردود إيجابي.

أكد أن زيارة السيدة الأولى للولايات المتحدة لمصر يؤكد الثقة التامة في المقصد المصري ويدحض كافة الصور السلبية التي تروج لها وسائل الإعلام للتشكيك فى استقرار وأمن مصر.

ووصف نقيب السياحيين الزيارة أنها فرصة كبيرة لإلقاء الإعلام الدولي والمحلي الضوء علي الزيارة ومقاصدنا السياحية مما يعد ترويجا مباشرا دون تكلفة لسياحة مصر.

ناشد وزارة السياحة أن تلق تلك الزيارة اهتمامها لأبرز الزيارة في الصحف والفضائيات العالمية بالصورة التي تروج لمقاصدنا وذلك بالتنسيق مع سفارتنا وقنصلياتنا بالولايات المتحدة.

قال إيهاب موسى، رئيس ائتلاف دعم السياحة، إن “زيارة ميلانيا ترامب المرتقبة لمصر ضمن جولاتها، تضيف لنا زخما إعلاميا وتعزز صورتنا الذهنية التي تنعكس على الحراك السياحي”.

وأكد موسى أن زيارة السيدة الأولى للولايات المتحدة مؤشر لدول أخرى تترجم لـ “اهتمامنا بالمواطنين” وأمنهم، وتعد رسالة صريحة أن مصر آمنة 100% وجاذبة للسياحة، خاصة أن السياحة في طريقها إلى العودة بقوة.

وتوقع رئيس ائتلاف دعم السياحة أن الأرقام السياحية في الربع الأخير من 2018 ستتخطى عام الذروة “2010” من نفس الفترة من نوعية السائح والقدرة على الإنفاق.

ولفت إلى أهمية عدم المبالغة في تأمين زيارة السيدة الأولى للولايات المتحدة حال تفقدها المقاصد السياحية، وأكد أن “مصر آمنة بالفعل، ولننقل الإحساس بالأمان ولا ننسى الاهتمام بالنظافة وحسن الاستقبال الذي نتمتع به”.

وناشد موسى البعثات الدبلوماسية بالخارج والقنصليات نشر صور الزيارة وضرورة عودة دور هيئة الاستعلامات وتدخلها لبث الأخبار الإيجابية عن مصر.

 

أكدت المندوبة الأمريكية لدى حلف الناتو، كاى بايلى هاتشيسون، استعداد الولايات المتحدة الأمريكية لضرب روسيا عسكريًا فى حال عدم تخليها عن برنامج تطوير الصواريخ المجنحة المتوسطة المدى المحظورة، وذلك حسبما أفادت قناة “روسيا اليوم” منذ قليل.

واتهمت المندوبة الأمريكية لدى حلف الناتو فى مؤتمر صحفى، اليوم الثلاثاء، روسيا بانتهاك معاهدة حظر الصواريخ متوسطة وقصيرة المدى الموقعة بين موسكو وواشنطن، مضيفة “على مدار عدة سنوات نحاول توصيل رسالة إلى روسيا بأننا نعرف أنها تنتهك المعاهدة، وقدمنا لروسيا الدلائل المتوفرة لدينا على أنهم (الروس) ينتهكون المعاهدة”.

وصلت السيدة الأمريكية الأولى، ميلانيا ترامب، إلى العاصمة الغانية “أكرا”، اليوم الثلاثاء، في أول رحلة دولية تقوم بها بمفردها دون الرئيس دونالد ترامب.

ومن المقرر، أن تزور خلال زيارتها إلى غانا، مرافق صحة الطفل ودور الأيتام وتلتقي بمقدمي الرعاية، بحسب وكالة “رويترز”.

وتعد زيارة العاصمة الغانية “أكرا” المحطة الأولى لزوجة الرئيس الأمريكي، ضمن جولة تشمل زيارة أربع دول أفريقية منها كينيا وملاوي ومصر.

أهان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إحدى الصحفيات، خلال مؤتمر صحفي في البيت الأبيض خلال إعلانه تفاصيل توقيع اتفاقية “نافتا” التجارية مع كندا والمكسيك.

ووفقًا لصحيفة “إندبندنت” البريطانية، تعرضت “سيليا فيجا”، مراسلة قناة “إيه بي سي” الأمريكية لدى البيت الأبيض، للإحراج عندما اختارها ترامب كي تطرح سؤالها قائلًا لها: “يبدو أنك صدمتِ من اختياري لكِ”، ما أثار ضحك وسخرية المتواجدين، وحاولت المراسلة أن تصحح الموقف، قائلةً: “لا، لست خائفة أو مصدومة، شكرًا سيدي الرئيس”، إلا أنها قوبلت بعد ذلك بإهانات أخرى، ليجيبها الرئيس الأمريكي قائلًا: “حسنًا، أعرف أنك لا تفكرين، أنتِ لا تفكرين على الإطلاق”.

وكان سؤال “فيجا” يدور حول المرشح للمحكمة العليا حاليًا، بريت كافانو، ما أدى إلى سخرية ترامب منها مرة ثانية، قائلًا: “أنا لا أرى هنا في الأوراق أي شيء يشير إلى كافانو”، في إشارة تدل على أنها من المفترض توجه أسئلة خاصة باتفاقية التجارة.

وبعد انتهاء المؤتمر، علقت المراسلة الأمريكية على ما حدث، عبر حسابها بموقع “تويتر” قائلة: “مؤتمر صحفي يعني أنه من الممكن أن تسأل عن ما تريد”.

قالت صحيفة “يديعوت احرونوت” الإسرائيلية أن اتفاق المساعدات الأمنية الأمريكية لإسرائيل الجديد يدخل حيز التنفيذ.

وأعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، عن بدء سريان وثيقة التفاهم بين الولايات المتحدة وإسرائيل، والتي تحدد قيمة المساعدات الأمنية للسنوات العشر القادمة.

وقالت الخارجية الأمريكية إن تطبيق ما أسمته بـ”الوثيقة التاريخية”، تعكس التزاما غير قابل للمساومة من قبل الرئيس والإدارة والشعب الأمريكي تجاه أمن إسرائيل.

يشار إلى أن الحديث عن اتفاق تم التوقيع عليه في عهد الرئيس الأمريكي السابق، باراك أوباما، ويمنح إسرائيل 3.8 مليار دولار سنويا في السنوات العشر القادمة.

وضمن هذا المبلغ هناك 3.3 مليار دولار هي عبارة عن مساعدات أمنية سنوية، إضافة إلى نصف مليار دولار سنويا للخطة المشتركة في مجال الحماية من الصواريخ.

وقالت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية، هيذر نويرت، إن حقيقة التوصل إلى اتفاق في عهد الإدارة السابقة يؤكد على الدعم الأمريكي لإسرائيل من قبل الحزبين الديمقراطي والجمهوري.

وجاء في بيان الخارجية الأمريكية أن “الولايات المتحدة تؤكد بدون شرط على حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها، ووثيقة التفاهم هذه تؤكد التزام الولايات المتحدة بتمكين إسرائيل من الدفاع عن نفسها، والحفاظ على تفوق عسكري نوعي مقابل أي خصم محتمل في المنطقة”، بحسب البيان.

تصل ميلانيا ترامب، قرينة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، اليوم الثلاثاء، إلى غانا فى بداية جولة أفريقية خارجية، تشمل أيضًا زيارة كل من مصر ومالاوى وكينيا.

 

واستهلت السيدة الأولى الأمريكية، زيارتها للقارة الأفريقية، بنشر مقطع فيديو من جولاتها داخل وخارج الولايات المتحدة، والتى زارت خلالها جميعًا مؤسسات ودور لرعاية الأطفال والعديد من المدارس، وعلقت ميلانيا ترامب على الفيديو “نحن نطير لأفريقيا!.. حتى نتطلع إلى زيارة غانا وكينيا ومالاوى ومصر، أنا أحمل “كن الأفضل” للعالمية”.

وقد سبق وقالت السيدة الأمريكية الأولى، إنها تتطلع إلى نشر الرسالة الخاصة بمبادرتها الداخلية لرعاية الأطفال فى جميع أنحاء أفريقيا، فيما تمثل جولتها المقبلة أول مهمة دولية منفردة لها، حيث لن يرافقها الرئيس دونالد ترامب، الذى ينشغل فى الحملة الانتخابية لانتخابات التجديد النصفى نوفمبر المقبل.

يذكر أن راديو (صوت أمريكا)، أوضح فى نشرته، أمس، باللغة الإنجليزية، أن جولة ميلانيا الأفريقية سوف تستمر 5 أيام، وتتركز على بحث القضايا المتعلقة بتعزيز رعاية الأطفال، وتتضمن كذلك زيارة عدد من المدارس والمستشفيات، وتعتبر هذه أول جولة خارجية لقرينة ترامب فى أفريقيا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

حذرت سفارة الولايات المتحدة الأمريكية لدى القاهرة، المصريين من الوقوع في شرك النصب باسم «الهجرة العشوائية».

وكتبت السفارة ، عبر صفحتها الرسمية على موقع التدوين المصغر «تويتر»: «احذر من الاحتيال! تذكر أن طلب التقديم على برنامج الهجرة العشوائية مجاني».

وأكدت أنه يمكن التقدم عبر برنامج الهجرة العشوائية فقط من خلال التقديم عبر الموقع الرسمى لوزارة الخارجية الأمريكية.

https://www.dvlottery.state.gov/

كما نوهت السفارة الأمريكية في القاهرة إلى أنه يشترط تقديم صورة شخصية حديثة للمتقدمين للبرنامج، وأنه سيتم شطب استمارة التقديم إذا تضمنت نفس الصورة التي تم تقديمها العام الماضي.

قال مسؤول أمريكي اليوم الأحد، إن مدمرة تابعة للبحرية الأمريكية أبحرت على بعد 12 ميلا بحريا من جزر صناعية متنازع عليها أقامتها الصين في بحر الصين الجنوبي.

ووصف المسؤول تلك الخطوة بأنها عملية “لحرية الملاحة”.

وأضاف المسؤول طالبا عدم ذكر اسمه أن المدمرة ديكاتور أبحرت على بعد 12 ميلا بحريا من جزيرتي جافن وجونسون في منطقة جزر سبراتلي.

في 2013 أقال الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، وزير الدفاع الحالي وقائد العمليات العسكرية في الشرق الأوسط، يومها جيمس ماتيس، بسبب مواقفه المتشددة ضد إيران. واليوم، يواجه ماتيس من جديد موقفاً حرجاً بسبب السياسة الأمريكية ضد طهران. ولكن في هذه المرة، يواجه ضغوطاً من قبل فريق أكثر عدائية لإيران.

وأشارت لارا سيلغمان، مراسلة مجلة “فورين بوليسي” لدى البنتاغون، إلى تصعيد إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، منذ أشهر، ضغطها الاقتصادي والخطابي ضد إيران. فقد وجه جون بولتون، مستشار الأمن القومي الأمريكي، قبل بضعة أيام، تحذيراً شديد اللهجة قائلاً: “ستدفع طهران ثمناً باهظاً إذا حاولت مواجهة الولايات المتحدة أو حلفائها”.
تحذير ومراقبة
وقال بولتون في خطابه أمام الجمعية العمومية للأمم المتحدة: “سيواجه النظام القاتل وداعموه نتائج كارثية إذا لم يغيروا سلوكهم. ولتكن رسالتي واضحة: نحن نراقب ما يجري، وسنلاحقكم”.
وتلفت كاتبة المقال إلى أن بولتون نفى تأكيد وزارة الدفاع الأمريكية، أن قواتها التي لا يزيد عددها عن 2000 جندي موجودة في سوريا لهدف وحيد: ضمان هزيمة دائمة لمقاتلي داعش، مصرحاً بأن الولايات المتحدة “ستبقي على وجودها العسكري في سوريا طالما بقيت قوات إيرانية هناك”.
إطالة المهمة
وحسب الكاتبة، يُفترض في ماتيس أن يسير اليوم على حبل رفيع بين خطاب الإدارة العدائي ضد إيران، بما فيها طموحاتها الإقليمية، وتخوفه من إطالة المهمة العسكرية الأمريكية في سوريا.
ويقول خبراء إن ماتيس وبولتون يتشاطران هواجس متشابهة تجاه إيران. ولكن لوزير الدفاع أسبابه ليكون أكثر حذراً من الوضع في سوريا. فمن جهة، يعرقل مشرعون في الكونغرس ما يعتبرونه توسعاً غير قانوني للمهمة الأمريكية في سوريا، والتي كانت في بدايتها لمحاربة تنظيمات متمردة غير شرعية، وليس لمحاربة دولة مثل إيران.
وفي الوقت نفسه، يمثل تصعيداً على الأرض خطراً حقيقياً على قوات أمريكية من قبل قوات حليفة لإيران، من بينها قوات موالية للرئيس السوري بشار الأسد، وقوات روسية.
وفي هذ االسياق، قالت ماليسا دالتون، محللة لدى مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية: “لربما كان ماتيس أكثر حذراً من تبعات وجود قوات أمريكية في الميدان في سوريا، خوفاً مثلاً من ردة فعل عنيفة من قبل قوات إيرانية أو روسية”.
لا تغيير
وفي دردشة مع صحافيين بالبنتاغون، بعد تصريحات بولتون، أكد ماتيس أنه لا وجود لتغيير في السياسة الأمريكية حول سوريا.
ونقلت كاتبة المقال عن ماتيس قوله: “علينا بوضوح تدريب قوات أمنية محلية حتى لا يتمكن داعش من النهوض من جديد. وهذا جزء من مهمة إلحاق الهزيمة بالتنظيم. ونحن نقاتل عدواً غير تقليدي، لا قوة تقليدية قد تعود لتحاربنا. وأعتقد أن هذا ما كان عليه موقفنا مند ما لا يقل عن عام ونصف”.
ورغم ذلك، أضاف ماتيس: “بولتون وأنا نسير على نفس النهج”.
رد فعل
ووفقاً للكاتبة، لم تكن تصريحات ماتيس كافيةً لتهدئة أعضاء في الكونغرس. فقد ناقش نواب، يوم الأربعاء الماضي، الدور العسكري الأمريكي في سوريا، وألحوا على مسؤولين في البنتاغون لمعرفة إذا كانت قوات أمريكية ستبقى هناك لمحاربة إيران.
وقال روبرت كارم مساعد وزير الدفاع الأمريكي لشؤون الأمن الدولي للكونغرس، إن التفويض الحالي الذي تستخدمه الإدارة لتبرير وجود قوات أمريكية في سوريا، وأفغانستان، هو محاربة منظمات متشددة، لا لتغطية عمليات ضد إيران”. لكن كارم أضاف: “أين ما نُوجد في العالم، يكون لقواتنا الحق في الدفاع عن نفسها”.  

أعلن ريان زينكى وزير الداخلية الأمريكى، بأن قوات البحرية الأمريكية تستطيع محاصرة روسيا إذا لزم الأمر لمنعها من السيطرة على إمدادات الطاقة فى الشرق الأوسط مثلما تفعل فى القارة الأوروبية.

وأكد زينكى، فى تصريحات نقلتها صحيفة Washington examiner  الأمريكية، أن الولايات المتحدة لديها القدرة بفضل أسطولها البحرى للتأكد من أن الممرات البحرية مفتوحة وإذا لزم الأمر للحصار.. للتأكد من أن إمدادات الطاقة الروسية لا تذهب إلى الأسواق”.

وأوضح زينكى، أن بيع منتجات الطاقة يعتبر المصدر الأساسى للدخل والاقتصاد الروسى، وأن روسيا تلعب دورا نشطا فى الشرق الأوسط لأنها تريد بيع إنتاجها من النفط والغاز فى هذه المنطقة مثلما تفعل فى أوروبا.  

وتابع زينكى: “هناك خيارين، الأول عسكرى ولا أفضل استخدامه، والآخر خيار اقتصادى، عن طريق ممارسة الضغط وإبعاد منتجات الطاقة الروسية عن السوق”، مؤكدا: “نحن قادرون على القيام بذلك لأن الولايات المتحدة هى أكبر منتج للنفط والغاز”.

يذكر أن إدارة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، تعارض بشدة مشاريع الطاقة الروسية، مثل خط أنابيب “التيار الشمالى 2” إلى أوروبا، خوفا من زيادة نفوذها هناك، ويريد ترامب من الاتحاد الأوروبى شراء المزيد من الغاز الطبيعى الأمريكى لتنويع إمدادات الطاقة فى القارة بعيدا عن روسيا.

قال فرانك ويزنر، السفير الأمريكى الأسبق لدى القاهرة، أن الولايات المتحدة ليست صديقة لجماعة الإخوان الإرهابية، موضحاً أن هناك الكثيرين ممن يعتقدون عكس ذلك، ولكن من المنظور الأمريكى الوضع مختلف تماماً.

وأجاب ويزنر، فى حواره مع الإعلامى عمرو خليل، ببرنامج “اليوم”، والمذاع عبر فضائية dmc، من مدينة نيويورك، على هامش اجتماعات الدورة الـ 73 للجمعية العامة للأمم المتحدة، قائلاً عن وضع الولايات المتحدة “الإخوان” على قوائم الجماعات الإرهابية: ” أعرف أن هناك بعض النقاش الذى جرى حول هذا الموضوع، ولكن الأمر الحاسم فى هذا الموضوع، هو السياسية المشتركة الأكيدة حول محاربة الإرهاب عن طريق التعاون العسكرى والاستخبارتى ما بين مصر وأمريكا، وأستطيع أن أقول أن الإخوان هم على القائمة، ولكن اعتقد أنه لا يعنى كثيراً بالعلاقة ما بين البلدين”.

وأكد السفير الأمريكى الأسبق لدى القاهرة، أن هزيمة “داعش”، وتقليص النفوذ الإيرانى من أولويات واشنطن، موضحاً أن أمريكا تسعى لفرض عقوبات شديدة على إيران للحد من رعايتها للإرهاب وتنظيماته والجماعات الموالية له، وأنه لا بد من التعاون العسكرى والاستخبارتى المشترك ما بين الولايات المتحدة ومصر، للعمل على مزيد من التفاهم بملف مكافحة الإرهاب.

قرر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مساء أمس الجمعة، بأن يجري مكتب التحقيقات الفيدرالي “إف.بي.آي” مزيدًا من التحقيقات حول مرشحه للمحكمة العليا، القاضي بريت كافانو، الذي يواجه اتهامات بالتحرش في حق الأستاذة الجامعية كريستين فورد.

وحسبما ذكرت شبكة “سي.إن.إن” الأمريكية، فإن مكتب “إف.بي.آي” سوف يعيد التحقيق في الخلفية الاجتماعية لكافانو، وإجراء مقابلات موسعة مع شهودٍ في تلك القضية.

وقال ترامب في بيان له “لقد أمرتُ الإف بي آي بإجراء مزيد من التحقيقات لتحديث ملفّ القاضي كافانو، وكما طلب مجلس الشيوخ، يجب أن يكون هذا التحديث محدودًا في نطاقه، وأن يتم استكماله في أقلّ من أسبوع واحد”.

يأتي ذلك بعد ساعات من تصديق لجنة العدل بمجلس الشيوخ الأمريكي على ترشيح كافانو للمنصب، بعد أن نال أصوات 11 عضوًا جمهوريًا في اللجنة مقابل معارضة 10 أعضاء ديمقراطيين، ورفعت اللجنة توصيتها إلى مجلس الشيوخ؛ حيث سيتم التصويت بحضور كامل الأعضاء في الأيام التالية.

كان السيناتور الجمهوري عن ولاية أريزونا جيف فلايك، فجّر مفاجأة في اللحظات الأخيرة بمطالبته بإرجاء التصويت في مجلس الشيوخ أسبوعًا لإفساح المجال أمام تحقيق “إف.بي.آي”.

رفعت فلسطين، اليوم الجمعة، دعوى قضائية أمام محكمة العدل الدولية، ضد الولايات المتحدة، بشأن نقلها سفارتها من تل أبيب إلى القدس، بحسب وكالة “سبوتنك” الروسية.

وقالت محكمة العدل الدولية إن الجانب الفلسطيني يعتبر القرار الأمريكي انتهاكا لاتفاقية فيينا لعام 1961.

يذكر أن الولايات المتحدة افتتحت- في 14 مايو الماضي- رسميا، سفارتها في القدس، بعد اعتراف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالقدس عاصمة للاحتلال، في قرار أثار انتقادات دولية وشعبية واسعة النطاق.

قال وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو إن بلاده قررت إغلاق القنصلية الأمريكية في البصرة، مضيفا أنه تم نقل الدبلوماسيين الأمريكيين الموجودين هناك بصورة مؤقتة بسبب تهديدات أمنية، بحسب “وول ستريت جورنال”.

قال بومبيو “أبلغنا إيران بأنها تتحمل مسؤولية أي هجوم يستهدف المصالح الأمريكية في العراق”.

أكد الوزير الأمريكي أن واشنطن سترد فورا على أي هجوم على مصالحها في العراق.

ذكرت وكالة رويترز نقلا عن مصادر قولها إن أمريكا ستغلق قنصليتها في مدينة البصرة العراقية بعد أعمال عنف.

وشهدت البصرة خلال الفترة الأخيرة احتجاجات عنيفة للمطالبة بتحسين الأوضاع، وأحرق المتظاهرون مقر السفارة الإيرانية في البصرة.

وترددت أنباء منذ مساء أمس، عن استهداف المطار الدولي والقنصلية الأمريكية في البصرة ‏بثلاثة صواريخ، إلا أن السلطات العراقية نفت الأمر.‏

أعلنت السلطات الأمريكية، اليوم الجمعة، عن تحطم أغلى طائرة عسكرية أمريكية في ولاية كارولينا الجنوبية الساحلية، بحسب موقع “سي بي إس” الإخبارية.

وقال مكتب قائد شرطة بوفورت: تحطمت طائرة F-35 العسكرية الأمريكية، مما يجعل هذا أول حادث في أحدث وأغلى طائرة في الجيش الأمريكي، كما أن أول استخدام لها في القتال كان في أفغانستان، مشيرًا في تغريدة له على “تويتر” إلى أن الطيار قفز بأمان، ولم يتضح على الفور ما إذا كان الطيار قد أصيب أم لا، لكن السلطات حثت المواطنين على تجنب المنطقة.

وكان الحادث وقع على بعد نحو 3 أميال غرب قاعدة مشاة البحرية الجوية بوفورت، ولم تستطع المرأة التي ردت على هاتف الاستغاثة في المحطة أن تؤكد تحطم الطائرة وقالت إن المسئولين لا يطلقون أي معلومات في هذا الوقت.

نقلت قناة “سكاي نيوز” عن بيان لوزارة الخارجية الأمريكية أن الوزير مايك بومبيو بحث مع وزير الخارجية سامح شكري ووزراء خارجية الأردن ودول الخليج مسألة إقامة “تحالف استراتيجي شرق أوسطي” لتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة.

وكان السفير أحمد أبو زيد، المتحدث باسم وزارة الخارجية، نشر تغريدة على حسابه بموقع “تويتر”، أعلن فيها أن وزير الخارجية سامح شكري شارك في اجتماع مع نظيره الأمريكي مايك بومبيو، بحضور وزراء خارجية الأردن ودول الخليج.

وكتب أبو زيد في تغريدته: “شارك سامح شكرى اليوم في اجتماع دعا إليه وزير الخارجية الامريكي، وحضره وزراء مجلس التعاون الخليجي ومصر والأردن”.

وأضاف أبو زيد: “عرض بومبيو أفكار اولية حول فرص التعاون الامني في المنطقة ومكافحة مصادر التهديد للاستقرار. سيدرس الوزراء الأفكار ويواصلون التحاور بشأنها بما يتناسب مع التطورات في المنطقة”.

عقد اجتماع بين وزير الخارجية الأمريكى، ونظرائه فى مصر ودول مجلس التعاون الخليجى والأردن بنيويورك، حسبما أفادت فضائية إكسترا نيوز فى خبر عاجل لها منذ قليل.

قال رجل دين إيراني كبير اليوم الجمعة إن القواعد الأمريكية في المنطقة لن تكون آمنة إذا ما سعت واشنطن لمواجهة مع طهران.

ونقلت وكالة “ميزان” للأنباء عن آية الله محمد علي موحدي كرماني قوله في خطبة الجمعة في طهران “إذا ارتكبت أمريكا أي خطأ فلن تظل قواعدها حول إيران آمنة”.

ولم يخض في التفاصيل لكن طهران حذرت واشنطن في الماضي من أي مواجهة عسكرية.

وصفت صحيفة “لوس أنجلوس تايمز” الأمريكية مشروع إحياء منطقة الأهرامات بأنه الأضخم في مصر، مسلطة الضوء على جهود مصر لإحياء السياحة من جديد، مؤكدة أن استقرار الأوضاع له دور كبير في تدفق السياح مرة أخرى البلاد.

وأوضحت أن الحكومة تعمل وفق خطة طموحة لإحياء منطقة الأهرامات مرة أخرى، من خلال مشروع تبلغ تكلفته 23 مليون دولار، والذي سيوفر نظاما أمنيا على أحدث مستوى وأسطول من الحفلات الكهربائية لنقل الزوار من وإلى المتحف المصري الكبير.

وأكدت الصحيفة أن ذلك المشروع الأضخم لتنشيط السياحة، وإعادة الحياة للأهرامات مرة أخرى عبر تنظيمها وتطويرها وصيانة الآثار الموجودة بها، موضحة أن الفكرة أثارت إعجاب علماء الآثار والقائمين على السياحة والذين كادوا يفقدون الثقة في قدرة المنطقة على جذب السياح من جديد.

وأوضحت الصحيفة أن منطقة الأهرمات وأبو الهول ثرية بالأنشطة التي من الممكن تنظيمها بها، والتي تتضمن لعب كرة القدم وتسلق الآثار القديمة، مؤكدة أنها منطقة تاريخية لها مكانتها فهي تشبه صرح الكولوسيوم التاريخي بروما أو حائط البراق بالقدس.

أكد متحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، اليوم الجمعة، تعليقا على حادث إطلاق صواريخ تجاه مطار البصرة، إن القنصلية الأمريكية التي تقع على مقربة من المطار لم تتعرض لأي ضرر.

وأشار المتحدث، لقناة سي إن إن الأمريكية، إلى أن الخارجية الأمريكية تراقب الوضع عن كثب وأن سلامة وأمن الأمريكيين تعتبر أولوية عليا.

وبحسب القناة، أفاد سكان في منطقة أبوصخير شمال البصرة بأنهم سمعوا صوت إطلاق صاروخين الساعة الـ1:20 فجرا بالتوقيت المحلي تجاه المنطقة العامة في مطار البصرة، في حين قال شهود أن الصواريخ سقطت خارج حدود المطار.

وكانت المتحدثة باسم البيت الأبيض، سارة ساندرز، قد قالت في بيان سابق، إن أمريكا سترد بسرعة وحزم للدفاع عن حياة مواطنيها، متهمة إيران باستخدام أذرعها في العراق للهجوم على المنشآت الأمريكية، وأنها تدعمها بالمال والسلاح والبرامج التدريبية لهذا الغرض.

عقد وزير الخارجية سامح شكري، الخميس، مباحثات مع وزير خارجية اليونان نيكوس كوتزياس، ووزير خارجية قبرص نيكوس خريستوذوليديس، وذلك على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك.

وقال السفير أحمد ابو زيد المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية- في تدوينة على حسابه بموقع التواصل الاجتماعى (تويتر)- إن اللقاء يأتى في اطار الآلية الثلاثية التي تجمع بين مصر واليونان وقبرص.

كما تندرج المباحثات في إطار حرص الوزراء الثلاثة على التشاور المستمر والتنسيق تعزيزا لعلاقات الصداقة القوية القائمة بين مصر وقبرص واليونان.

وتناول اللقاء الإعداد للقمة القادمة لآلية التعاون بين الدول الثلاث والمقررة في جزيرة كريت باليونان خلال شهر أكتوبر المقبل.

كشف السفير الأمريكي لدى دولة الاحتلال الإسرائيلي، دافيد فريدمان، أن صفقة الرئيس دونالد ترامب للسلام بين إسرائيل والفلسطينيين “جاهزة ومكتوبة، وسيتم عرضها خلال وقت قصير”.

أكد السفير الأمريكي في إسرائيل، دافيد فريدمان، أن صفقة الرئيس دونالد ترامب للسلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين، سيتم عرضها في وقت قصير.

وشدد السفير الأمريكي الذي يتولى عضوية الفريق الذي أعد صفقة ترامب للسلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين في تصريحات لإذاعة “مكان” العبرية، مساء اليوم الخميس: “جاهزة ومكتوبة” جون أن يوضح بنود الصفقة وأبرز ملامحها.

وأضاف فريدمان، أنه يجد صعوبة مع مصطلح الدولتين لأنه يمكن تفسيره في نواح كثيرة، مشددا على أن واشنطن «تقول بوضوح، إذا كان الحكم الذاتي الفلسطيني يتعارض مع أمن إسرائيل، فإن أمريكا ستكون في صف إسرائيل”.

وشدد السفير الأمريكي، أن صفقة ترامب “لن تنتزع من إسرائيل الحق بالحفاظ على احتياجاتها الأمنية”.
وأكد فريدمان، أن الرئيس ترامب، يدعم إسرائيل أكثر من أي رئيس آخر، في التاريخ الأمريكي، ردا على من وصفهم بالمشككين في سياسة ترامب تجاه دولة الاحتلال.