انفجار

  • مصر في عيون الصحافة الأجنبية عن يوم 7-5-2017

    وكالة (رويترز) : مقتل اثنين من العناصر المسلحة في اشتباك مع الشرطة المصرية

    أشارت الوكالة إلى تصريحات وزارة الداخلية المصرية والتي أكدت خلالها أن الشرطة قتلت مسلحين أكدت أنهما من عناصر الحراك المسلح لجماعة الإخوان المسلمين في اشتباك بمحافظة الغربية في دلتا النيل، وذكرت الوزارة في بيان على صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك) أن كل من ( عبد الله رجب علي عبد الحليم 25 عاماً / محمد عبد الستار إسماعيل 44 عاماً ) بادرا بإطلاق النار على الشرطة عندما اقتربت من مخبأهما، وذكرت الوكالة أن حركة (حسم) ادعت مسئوليتها عن هجوم مسلح أدي إلى مصرع (3) رجال شرطة بالقاهرة يوم الأثنين الماضي، مضيفةً أن مصر تواجه ايضاً حركة تمرد من قبل الدولة الاسلامية في شبه جزيرة سيناء وفي القاهرة ومدن اخرى خلال الآونة الأخيرة، مشيرةً إلى الهجمات المسلحة التي استهدفت عدد من الكنائس والتي أسفرت عن مقتل أكثر من (70) شخصاً منذ ديسمبر الماضي.

    وكالة (أسوشيتد برس) : العثور على جثث مقطوعة الرأس في سيناء المصرية

     ذكرت الوكالة أنه تم العثور في شوارع مدينة رفح بشمال سيناء على جثامين مقطوعة الرأس لأب وابنيه، كان قد تم اختطافهم مؤخرا من قبل المسلحين الإسلاميين، الأمر الذي يعد إشارة على وحشية التمرد طويل الأمد في سيناء، مضيفةً أن والدة الشقيقين قد قتلت الأسبوع الماضي على أيدي مسلحي تنظيم داعش الإرهابي، عندما داهموا منزل الأسرة في قرية ياميت، واختطفوا الرجال الثلاثة.
    وأضافت الوكالة أن تنظيم داعش يقود حركة تمرد في شمال سيناء، حيث شهدت مؤخرا ازدياد في عمليات الاختطاف وقتل المخبرين المشتبه بهم، وتعد عمليات القتل الوحشية تلك لردع المتعاونين، مضيفةً أن المسلحين الاسلاميين يقاتلون قوات الأمن ف شمال سيناء منذ سنوات، ولكن التمرد قد ازداد فتكا وتوسع منذ الاطاحة العسكرية بالرئيس الإسلامي “مرسى” عام (2013).

    مجلة ( الإيكونيميست ) : قضاة مصر في قبضة السيسي

    ذكرت المجلة أنه دون تقديم أي دليل، سارعت الحكومة المصرية في إلقاء اللوم على جماعة الإخوان المسلمين في الانفجار الذي أودى بحياة النائب العام السابق هشام بركات الذي اغتيل جراء انفجار سيارة مفخخة في يونيو 2015. الأمر الذي اتفق معه الرئيس “عبد الفتاح السيسي” بشكل طبيعي، ولكنه كان لديه أيضا كلمات قاسية للنظام القضائي، حينها قال:” ذراع العدالة يقيده القانون”، وعندما غادر الرئيس الجنازة كان هناك حشد من القضاة، وقال لهم:” لا يجب أن تعمل المحاكم بهذه الطريقة”.
    ونقلت المجلة عن “ناثان براون” الباحث بجامعة جورج واشنطن قوله ” معظم القضاة المصريين يأتون من نخبة البلاد .. وهم مؤيدون للنظام “، وتضيف المجلة أن بعض القضاة أصدروا أحكامًا بالإعدام الجماعي على مئات من أعضاء الإخوان بعدما أطيح بهم بالقوة، غير أن الرئيس بدا معارضًا بسبب الإجراءات القضائية المطولة. كما أن بعض القضاة أصدروا أحكاما تزعج الرئيس، ففي يناير الماضي أيدت المحكمة الإدارية العليا قرارا برفض جهود الرئيس ” السيسي ” لنقل جزيرتين في البحر الأحمر إلى السعودية. ما جعل الرئيس يشعر بالضجر، ليعمل الأن على السيطرة على المحاكم بمعاونة البرلمان المطيع.
    أضافت المجلة إن الرئيس المصري استغل تركيز الاهتمام على زيارة البابا فرنسيس الأولى لمصر، وصدق على مشروع القانون في 27 أبريل الماضي يمنحه سلطة تعيين كبار قضاة المحاكم العليا، بعدما كان هذا الحق مقصورا على المحاكم ذاتها التي كانت تختار رؤسائها وفق الأقدمية.
    ويمكن للبعض معارضة الخطوة مثل المحكمة الدستورية العليا التي يمكنها رفض القانون، إلا أنه حينها سوف تشتعل مواجهة مع الرئيس.
    مشيرة أن المدافعون عن مشروع القانون يرون إن الحكومة تحتاج مزيدًا من الصلاحيات لمكافحة الإرهاب، ومحاكمة المشتبه بهم تستغرق “خمس أو عشر سنوات”، مما يسمح لهم “بإعطاء أوامر من زنزاناتهم”، كما يشكو “السيسي”. مضيفة أنه في ظل حالة الطوارئ، التي أعلن عنها ” السيسي ” بعد تفجيرين للكنيسة في أبريل الماضي أصبح يملك بالفعل سلطة محاكمة المدنيين في محاكم خاصة، ولا يمكن الطعن للمصريين الذين تثبت إدانتهم على هذه الإجراءات.
    كما اشارت المجلة إلى أنه قد يكون الدافع الحقيقي للرئيس ” السيسي ” من هذا التعديل، هو عرقلة ترقية القضاة الذين يصدرون أحكامًا تزعجه ، مثل ” يحيى الدكرورى ” ، الذي كان من المتوقع أن يصبح رئيسًا لمجلس الدولة في يوليو المقبل ، وهو نفسه الذي أصدر حكمًا ببطلان اتفاقية ” تيران وصنافير ” ، بالإضافة إلى ” أنس عمارة ” ، الذي كان مرشحًا لقيادة محكمة النقض ، وهو نفسه الذي ألغى أحكام الإعدام الصادرة بحق قيادات من الإخوان .
    مضيفة أن خلال السنوات الثلاث الماضية ، سيطر ” السيسي ” على كافة المنابر المعارضة ، وباتت الاحتجاجات محظورة ، وأغلقت وسائل الإعلام المعارضة ، و اعتقل الصحفيون ، حتى جامعة الأزهر تعرضت لضغوط. وهناك مشروع قانون آخر في البرلمان يهدد بفرض سيطرة حكومية أكبر على تلك المؤسسة.
    اختتمت المجلة بقولها ” تعرض القضاة في مصر للكثير من الضغوط من النظام الحاكم ، بدءًا من عهد جمال عبد الناصر ، الذي أطاح بما يقرب من 200 قاضٍ عام 1969 . مرورا بعهد حسني مبارك ، إلا أنه في عهد السيسي قد يكون القضاة واجهوا أعنف تحد حتى الآن”.

    صحيفة (دايلي ميل) : مصر تفتح معبر رفح لمرور الحالات الإنسانية

    ذكرت الصحيفة أن مصدر رسمي أفاد أن مصر أعادت فتح معبر رفح الحدودي مع قطاع غزة لمدة (3) ايام اعتبارا من الأمس، للسماح لمئات الفلسطينيين الذين تقطعت بهم السبل بالعودة إلى ديارهم، مضيفةً أن هذه الخطوة – التي وصفها مسئولو الحدود الفلسطينيون بأنها بادرة انسانية – ستسمح للفلسطينيين الذين تقطعت بهم السبل في مصر وأماكن اخرى، بما فيهم الطلاب والمرضى، بالعودة الى غزة .. كما أضافت الصحيفة أن قطاع غزة يخضع لحصار إسرائيلي لمدة عشر سنوات، ويعد معبر رفح المدخل الوحيد لغزة الذي لا تسيطر عليه إسرائيل إلى العالم الخارجي ، لكنه ظل مغلقا إلى حد كبير في السنوات الأخيرة بسبب التوترات بين مصر وحركة حماس.

    موقع (ميدل ايست مونيتور) : مصر تفتح معبر رفح في اتجاه واحد

    ذكر الموقع أن السلطات المصرية قامت بفتح معبر رفح البري استثنائياً لعودة مسافرين فلسطينيين عالقين داخل الأراضي المصرية إلى قطاع غزة، حيث ذكرت هيئة المعابر والحدود التابعة لوزارة الداخلية بغزة في بيان لها أن فتح المعبر في اتجاه واحد سوف يستمر لمدة (3) أيام لعودة العالقين في الجانب المصري، مضيفةً أن فتح المعبر يأتي للمرة الأولى منذ (55) يوم إغلاق، وادعي الموقع أن السلطات المصرية قامت بالإبقاء على المعبر مغلق معظم الوقت منذ الإطاحة بالرئيس ” مرسي ” عام 2013 في انقلاب عسكري، مضيفاً أن فترات الإغلاق الطويلة للمعبر – نقطة وصول غزة الوحيدة إلى العالم الخارجي الغير خاضعة للسيطرة الإسرائيلية – جعلت سكان الجيب الساحلي البالغين حوالي مليوني نسمة على حافة كارثة إنسانية.

    صحيفة ( تليجراف ) : محققون فرنسيون …. لم يتم العثور على آثار متفجرات على جثث الضحايا الفرنسيين في حادث طائرة مصر للطيران

    نقلت الصحيفة تصريحات مصدر مقرب من التحقيقات الفرنسية حول حادث تحطم طائرة مصر للطيران ، والتي أكد خلالها على عدم وجود أي آثار للمتفجرات على بقايا الضحايا الفرنسيين الذين لقوا مصرعهم على إثر تحطم طائرة مصر للطيران في البحر المتوسط في مايو 2016 ، وهذا ما ” يغلق الباب ” على الفرضية المصرية حيال تعرض الطائرة للانفجار في السماء قبل سقوطها في البحر المتوسط ، مشيراً إلى أنه بحسب نتائج العينات التي فحصتها الشرطة على جثث (8) ضحايا فرنسيين – تم تسليمها في يناير الماضي – لم تكن هناك متفجرات على متن الطائرة لأنه لم يتم العثور على أي أثر للمسحوق ، موضحاً أن تلك النتائج المتوقعة أُرسلت مؤخراً إلى (3) قضاة تحقيق مكلفين بالملف في باريس ، وأوضح المصدر أن هذه البيانات ليست سوى تأكيداً لفرضية العمل التي رجحها المحققون الفرنسيون منذ البداية ، وهي أن تحطم الطائرة كان حادثاً وليس عملاً إرهابياً، مضيفاً أن هذا يغلق نهائياً الباب أمام الفرضية الإرهابية.

    مركز ( كارنيجي للشرق الأوسط ) : ديكتاتور يمكن الاستغناء عنه؟

    ذكر المركز في تقرير له أن بعض مؤسسات الدولة أظهرت مؤشرات محدودة عن نزعتها وتعرضها أحياناً إلى هجمات حادة – ليس من المعارضة إنما من مصادر موالية بشدة للنظام. تجد المؤسسات القيادية في مصر ( الرئاسة / الأجهزة الأمنية / الجيش ) صعوبة في إدارة الدولة المصرية الآخذة في التمدد والتي هي ” واسعة ” بقدر ما هي عميقة ، لكن الدولة تتخذ مجموعة متنوعة من الخطوات لترهيب هذه المؤسسات ودفعها إلى الرضوخ والانصياع.
    مضيفاً أن عندما تسلم الرؤساء السابقين في مصر سدة الرئاسة، كانوا يقطعون وعوداً بأنهم لن يمارسوا القمع بقدر أسلافهم ، وكانوا يستخدمونه لفترة قصيرة لاستهداف خصومهم في أجهزة الدولة. لكن نظام ” السيسي ” بدلاً من ذلك، يلجأ إلى ممارسة الضغوط بهدف الدفع نحو الإذعان، وكذلك إلى التهديد وسن القوانين من أجل كبح جماح مراكز النفوذ والحكم الذاتي في أجهزة الدولة. معظم ما يندرج في خانة السياسة في مصر اليوم عبارة عن مؤثّرات صوتية تُطلقها تلك الصراعات.
    مشيراً أنه خلال العام المنصرم ، برزت تلك الضغوط بشكل خاص ضد النقابات المهنية والمؤسسة الدينية والقضاء. ظل القضاء، مع أنه يدعم في شكل عام الاتجاه الذي سلكته البلاد بعد العام 2013 – وعلى رغم تطهير القضاة ذوي الميول الإسلامية – لكنه يطرح مشكلة في بعض الأحيان. لقد ألحقت بعض المحاكم هزائم بالنظام. فقد أبطلت محكمة إدارية اتفاقاً دولياً مع السعودية ، ونقضت المحكمة الدستورية العليا جزءاً من قانون التظاهر ، وأبطلت محاكم استئناف عادية عدداً من القرارات الاتهامية الصادرة عن محاكم تعنى بالنظر في قضايا “الإرهاب”. حيث يجري تهديد القضاة الآن بمشروع قانون من شأنه أن يمنح الرئيس سلطة استنسابية في إجراء بعض التعيينات القضائية الأساسية. إذن، تواجه الاستقلالية الذاتية التي اكتسبها القضاء في المنظومة السياسية المصرية، خطراً واضحاً. لقد رفع القضاة الصوت احتجاجاً على الملأ. لكن بغض النظر عن إقرار القانون بصيغته الراهنة أم عدم إقراره، وصلت الطلقة التحذيرية إلى مسامع المعنيين.
    كما أُطلقت رصاصة تحذيرية أخرى من أجل دفع المؤسسة الدينية إلى الرضوخ. فقد أوضحت قيادة الأزهر العليا ، بعد حصولها على الاستقلالية الذاتية الكاملة قبل ستة أعوام، أنها لا تتلقى تعليمات من القيادة السياسية في البلاد . لكن ثمة اقتراح تشريعي مطروح الآن لتغيير هذا الأمر . يقترح نواب موالون للنظام تكليف عدد من المسؤولين في الدولة ومن الشخصيات العامة الذين يختارهم الرئيس المساعدة على الإشراف على الأزهر . وهكذا مجدداً ، يبدو أن مشروع القانون يهدف إلى توجيه رسالة عن ضرورة الانصياع إلى النظام بقدر ما يهدف إلى تحقيق تغيير بنيوي فوري.
    اختتم المركز تقريره بقوله ” الأثر السلطوي لهذه الإجراءات واضح، لكن ما هو على المحك يتخطى درجة الاستقلالية الذاتية التي تتمتع بها هيئات الدولة. كما أن هناك صراعاً على السيطرة أيضاً، وقد لا تساهم انتصارات الرئاسة فيه على المدى القصير في تحقيق مصالح السيسي الطويلة الأمد. في هذه الأثناء، يبدو أداء السياسة العام للنظام الحالي، ولاسيما في الميدان الاقتصادي، متداعٍ. فعبر سقوط خيار “ربيع السيسي”، يعول الرئيس راهنه على مراكز نفوذ في الدولة تتمتع باستقلال ذاتي. والآن، وبعدما استخدمها، عليه أن يقلق من أنها ستتخلّى عنه عندما تشعر بأنه يجرها نحو الأسفل. “

     

  • مصر في عيون لاصحف الاجنبية عنـ يوم 10-12-2016

    Egypt bombs kill six policemen, civilian

    صحيفة ( دايلي ميل ) : انفجار في مصر يسفر عن مقتل (6) من افراد الشرطة ومدني

    أشارت الصحيفة إلى الهجومين المنفصلين اللذان وقعا أمس بحي الهرم وكفر الشيخ ، واصفة تلك الهجمات بالأحداث في سلسلة الهجمات التي تستهدف قوات الأمن ، موضحة أن حركة حسم – الجماعة المسلحة التي أعلنت مسئوليتها عن سلسلة الهجمات الأخيرة –  قد أعلنت مسئوليتها عن هجوم الهرم ، مشيرة إلى تعرض أفراد الجيش والشرطة مراراً لهجمات المسلحين منذ إطاحة الجيش بالرئيس الإسلامي ” مرسي ” عام 2013 وشن حملة قمعية دموية ضد التابعين له ، موضحة أن معظم الهجمات التي حدثت في القاهرة خلال الأشهر الأخيرة أعلنت جماعتان مسلحتان غير مشهورة مسئوليتها عنها وهما لواء الثورة وحركة حسم ، موضحة أن تفجيرات الأمس تأتي بعد أيام من إعلان وزارة الداخلية عن قتلها (3) من أعضاء حركة حسم في جنوب مصر. 

     

    Egypt excludes Muslim Brotherhood prisoners from pardon list

    مصر تستثني سجناء الإخوان المسلمين من قائمة العفو الرئاسي

                 

    ذكر الموقع أن القائمة الثانية للسجناء الذين شملهم العفو في مصر لا تشمل على أعضاء من جماعة الإخوان المسلمين الذين تم اعتقالهم بتهمة ارتكاب أعمال العنف ، وذلك وفقاً لتصريحات ” أسامة الغزالي حرب ” عضو في اللجنة المصرية المكلفة بمراجعة قائمة السجناء المحتمل العفو عنهم  ، مضيفاً أن الإخوان المسلمين تشن حرباً شرسة ضد الرئيس ” السيسي ” خارج مصر وسوف تسهم اللجنة في تقديم صورة حقيقية للدولة بالخارج ، حيث أكد في بيان أن أعضاء جماعة الإخوان الذين اتهموا بارتكاب أعمال عنف خارج اختصاص عمل اللجنة ، حيث أن النشطاء والصحفيين في طليعة القضايا التي سيتم تغطيتها من قبل قائمة العفو جديدة كما ستستعرض اللجنة أيضا قضايا كبار السن والمرضى .

     

    Bomb at Checkpoint in Cairo Area Kills 6 Police Officers

    صحيفة (نيويورك تايمز) : مقتل (6) من رجال الشرطة ومدني في انفجارين بمصر

    ذكرت الصحيفة أن (6) من رجال الشرطة قد لقوا مصرعهم وأصيب (3) أخرين إثر انفجار قنبلة بمحافظة الجيزة ، مضيفةً أن ذلك الهجوم يُعد أحدث سلسلة من الهجمات القاتلة ضد قوات الأمن المصرية هذا العام ، وقد أعلنت جماعة تدعي (حسم) مسؤوليتها عن ذلك الهجوم ، وذكرت الوكالة أن المسلحون قاموا باستهداف قوات الأمن المصرية منذ اطاحة الجيش بالرئيس الاسلامي ” محمد مرسي ” في عام 2013 والقاء القبض على المئات من مؤيديه ، فقد تركزت معظم الهجمات بشبه جزيرة سيناء واستهدفت في الأغلب القضاة وضباط الشرطة ، مضيفةً أن مسؤولون مصريون يتهموا جماعة الاخوان المسلمين بالوقوف وراء حركة حسم على الرغم من أن معظم قيادات الإخوان في السجن ونفي الحركة رسمياً أي علاقات لها بالعنف .

     

    Egypt security forces hit by two bombings in a single day

    وكالة (رويترز) : مقتل (6) من رجال الشرطة ومدني في انفجارين منفصلين بمصر             

    ذكرت الوكالة أن (6) من رجال الشرطة بينهم ضابطان قتلوا وأصيب (3) رجال شرطة آخرون في انفجار وقع أمس بمحافظة الجيزة المجاورة للقاهرة كما قتل مدني وأصيب (3) رجال شرطة في انفجار أخر بشمال البلاد ، وأعلنت حركة إسلامية متشددة تطلق على نفسها اسم (حسم) مسؤوليتها عن هجوم الجيزة في بيان نشر على الإنترنت ، وتؤكد وزارة الداخلية أن حركة (حسم) جناح مسلح لجماعة الإخوان المسلمين التي حكمت مصر بعد ثورة 2011 والمحظورة حالياً ، إلا أن الجماعة تؤكد أنها لا تستعمل العنف في معارضتها للحكومة ، وذكرت الوكالة أن متشددون إسلاميون ينشطوا في مصر منذ الإطاحة بجماعة الإخوان المسلمين وقائدها ” مرسي ” من حكم مصر وسجن العديد من قادتها وأعضائها .

     

    Egypt to open Rafah crossing for 3 days

    موقع (ميدل ايست مونيتور) : مصر تفتح معبر رفح لمدة (3) أيام

     

    ذكر الموقع أن السلطات المصرية أكدت أنه سيتم فتح معبر رفح الحدودي بين مصر وقطاع غزة المحاصر لمدة (3) أيام ابتداء من اليوم ، فوفقاً لوكالة أنباء الشرق الأوسط التي تديرها الدولة فإن السلطات ستعيد فتح المعبر الحدودي لـ ( الحالات الإنسانية / الطلاب / السماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة ) وفقا للإجراءات المقررة ، وقد أكدت وزارة الداخلية في غزة ذلك القرار والذي سيتم بموجبه فتح المعبر في كلا الاتجاهين حتى يوم الاثنين المقبل ، مؤكدةً أن (20.000) شخص قاموا بالتسجيل للسفر لأسباب إنسانية .

     

    Second bomb explodes in Egypt hours after Giza Great Pyramids device kills 6 in blast near top tourist attraction

    صحيفة ( ميرور ) : انفجار قنبلة ثانية في مصر بعد ساعات من وقوع انفجار بالقرب من الأهرامات ومقتل (6) من أفراد الشرطة

                 

    1- أشارت الصحيفة إلى وقوع انفجار ثاني في كفر الشيخ وأسفر ذلك عن إصابة (3) من أفراد الشرطة ، موضحة أن هذا الانفجار وقع بعد ساعات من مقتل (6) من أفراد الشرطة نتيجة لانفجار عبوة ناسفة بالقرب من نقطة تفتيش أمنية بالقرب من أهرامات الجيزة ، مشيرة إلى تزايد الهجمات التي تستهدف رجال الجيش والشرطة منذ إطاحة الجيش بالرئيس الأسبق ” مرسي ” بعد مظاهرات حاشدة ضد حكمه عام 2013 ، فضلاً عن استهداف القضاة ورجال الشرطة ومسئولين كبار من قبل المتطرفين الإسلاميين الذين أثار سخطهم أحكام السجن المطولة التي صدرت بحق أعضاء جماعة الإخوان المحظورة .

    2- ذكرت الصحيفة أن مصر شهدت تراجعاً سريعاً في أعداد السياح الوافدين العام الماضي بعد وقوع العديد من الأحداث الهامة مثل حادث سقوط الطائرة الروسية في أكتوبر 2015 ومقتل ممن كانوا على متنها وقد أعقب هذا الحادث تعليق بريطانيا رحلاتها لشرم الشيخ ، بالإضافة إلى اختفاء طائرة مصر للطيران القادمة من باريس فوق البحر المتوسط في (19) مايو من هذا العام.

     

    Explosion kills 6 Egyptian police officers, wounds others in Cairo

    صحيفة ( واشنطن بوست ) : انفجار بالقاهرة يسفر عن مقتل (6) من أفراد الشرطة المصرية وإصابة آخرين

    وصفت الصحيفة الانفجار الذي وقع أمس بشارع الهرم والذي أسفر عن مقتل (6) من أفراد الشرطة المصرية وإصابة (3) آخرين بالهجوم الأكثر دموية الذي يستهدف قوات الأمن المصرية في القاهرة خلال الأشهر الأخيرة ، مشيرة إلى إعلان حركة حسم – حديثة النشأة – مسئوليتها عن هذا الهجوم ، حيث أوضحت هذه الحركة أنها تسعى للثأر من إطاحة الجيش بحكومة ” مرسي ” والرد على الحملة القمعية العنيفة التي أعقبت ذلك ، موضحة أن تفجير أمس جاء بعد أيام من قتل الشرطة المصرية (3) من اعضاء حركة حسم في جنوب مصر ، حسبما صرح بذلك وزارة الداخلية ، مشيرة إلى تزايد الهجمات التي تستهدف الحكومة – التي يقودها الجيش – منذ الإطاحة بالرئيس المنتخب ” مرسي ” وجماعته ، فضلاً عن تعرض القضاة وكبار المسئولين المصريين للاستهداف من قبل الإسلاميين المتطرفين والذين تم تحفيزهم بقوة شن حكومة الرئيس ” السيسي ” حملة قمعية ضد جماعة الإخوان.

     

    Égypte : six policiers et un civil tués dans des attentats à la bombe

    تعليق موقع ( قناة فرنسا 24 / صحيفة لو موند ) على تفجيرات الأمس

                 

    1 – علق الموقع على حادث استشهاد (7) من رجال الشرطة أمس في حادثين منفصلين أحدهم بمنطقة الهرم بالجيزة ، والآخر بمحافظة كفر الشيخ ، والتي أعلنت جماعة تدعى ( حسم ) مسئوليتها عن التفجير الأول ، حيث أكد الموقع أن أغلب التفجيرات التي وقعت في القاهرة خلال الأشهر الأخيرة تبنتها حركات ( حسم / لواء الثورة ) ، وأن الشرطة تؤكد أن تلك الحركات تابعة للإخوان المسلمين المحظورة منذ شهور والتي اعتبرتها الحكومة ( جماعة إرهابية ) .

    2 – ذكر الموقع أن العديد من الحركات المتطرفة قد شن هجمات كثيرة ضد الشرطة منذ عزل الجيش عام 2013 للرئيس الإسلامي المنتخب ” مرسي ” وحملات القمع التي تبعتها ضد أنصاره .. أضاف الموقع أنه بالرغم من أن أغلب الهجمات تحدث في سيناء والتي تتبناها دائماً فرع داعش في مصر ، إلا أن هجمات أخرى تقع في العاصمة القاهرة .

    3 – وصف الموقع الرئيس ” السيسي ” بأنه مهندس عزل ” مرسي ” ، حيث ادعى الموقع أن منتقدي الرئيس ” السيسي ” يتهمون دائماً نظامه أنه جعل السلطة القضائية أداه لقمع المعارضة الإسلامية ، وأن القمع الدموي للنظام المصري ضد أنصار ” مرسي ” أدى إلى مقتل مئات المتظاهرين والقبض على الآلاف الأخرين .

     

    Egyptian blasts, one near pyramids, kill and wound officers

    موقع قناة ( سي إن إن ) : مقتل وإصابة رجال شرطة مصريين في انفجار بالقرب من الأهرامات

     

    أشار الموقع إلى مقتل (6) من أفراد الشرطة المصرية ومدني أمس نتيجة لانفجار قنبلتين ، حيث انفجرت القنبلة الأولى في حي الهرم بالجيزة في الشارع المؤدي إلى الأهرامات ، مما أسفر ذلك عن مقتل ضباط شرطة وإصابة (3) آخرين ، أما القنبلة الثانية انفجرت في كفر الشيخ مما أسفر ذلك عن مقتل مدني وإصابة (3) من أفراد الشرطة ، مضيفاً أن مصر شهدت تصعيد للهجمات من قبل المسلحين الإسلاميين ، وتركزت معظم هذه الهجمات في شبه جزيرة سيناء ، موضحاً أن الثورة التي أطاحت بالرجل القوي الرئيس الأسبق ” مبارك ” أدت إلى ظهور الإسلاميين مجدداً – والذين تعرضوا للقمع من قبل نظامه العسكري على مدار عقود – مثل الفصائل المعتدلة النسبية كجماعة الإخوان المسلمين ، مشيراً إلى مقتل المئات من رجال الجيش والشرطة منذ الإطاحة بـ ” مرسي ” في يوليو 2013 ، موضحاً أنه في الفترة التي تلت الإطاحة بـ ” مرسي ” تم استهداف السياح ، وأعلنت جماعة أنصار بيت المقدس مسئوليتها عن إسقاط الطائرة الروسية في أكتوبر 2015 ، ومقتل (224) شخصاً ممن كانوا على متنها. 

     

    Egyptian pyramids bombing – six dead in attack near major tourist attraction

    صحيفة ( إكسبريس ) : انفجار بالقرب من أهرامات الجيزة يسفر عن مقتل (6) من أفراد الشرطة

                 

    أشارت الصحيفة إلى مقتل ما لا يقل عن (6) من أفراد الشرطة في انفجار قنبلة على الطريق الرئيسي المؤدي إلى أهرامات الجيزة – احد المعالم السياحية الجاذبة للسياح البريطانيين ، موضحة أنه لم يتم تأكيد إصابة أجانب في حين تم الإعلان عن تعرض (4) مدنيين للإصابة ، مشيرة إلى أن هذا الهجوم هو الأحدث في سلسلة من الأحداث الأمنية في مصر والتي غالباً ما يعلن الإسلاميين المتطرفين مسئوليتها عنها ، مضيفة أن قوات الأمن قتلت (3) مسلحين الثلاثاء الماضي في مداهمة على احد المخابئ في جنوب مصر والتي تستخدمها ما يتم وصفهم بالجناح المسلح لجماعة الإخوان ، مشيرة إلى أن المئات من أفراد الجيش والشرطة قد قتلوا في التمرد المسلح الذي يقوده تنظيم داعش في شبه جزيرة سيناء ، موضحة أن الهجمات ضد أفراد الجيش والشرطة قد تزايدت منذ إطاحة الجيش بـ ” مرسي ” في أعقاب خروج مظاهرات حاشدة ضده.   

     

    Egypt violence: Six police officers killed by militants in Cairo

    موقع قناة ( بي بي سي ) : مقتل (6) من أفراد الشرطة في القاهرة

                 

    أشار الموقع إلى مقتل (6) من أفراد الشرطة المصرية وإصابة (3) آخرين عقب انفجار قنبلة على الطريق الرئيسي المؤدي إلى أهرامات الجيزة ، واصفاً هذا الهجوم بالأكثر دموية ضد قوات الأمن بالقاهرة خلال الـ (6) أشهر الماضية ، مشيراً إلى إعلان حركة حسم مسئوليتها عن هذه الهجوم ، موضحاً ان هذه الحركة تُوصف من قبل قوات الأمن المصرية على أنها الجناح المسلح لجماعة الإخوان المسلمين ، مشيراً إلى أن حركة حسم تتهم القضاة المصريين بإصدار أحكام بالإعدام أو السجن المؤبد على آلاف الأبرياء ، موضحاً أن المئات من المولين لجماعة الإخوان قد صدر بحقهم أحكاماً بالإعدام منذ عام 2013 وذلك بعد تم الإطاحة بـ ” مرسي ” والقاء القبض عليه . 

     

    How Egypt’s Copts Fell Out of Love with President Sisi

    مجلة ( فورين بوليسي ) : كيف تراجعت شعبية الرئيس ” السيسي ” بين المسيحيين في مصر؟

                 

    1- ذكرت المجلة أنه عندما تمت الإطاحة بالرئيس المصري التابع لجماعة الإخوان المسلمين ” مرسي ” في انقلاب عسكري خلال شهر يوليو 2013، فرح المسيحيون الأقباط في البلاد ذلك ، ورأوا أن الجنرال ” عبد الفتاح السيسي ” – الذي أطاح بمرسي وأصبح لاحقا رئيس مصر الجديد – منقذاً لهم ، مشيرة إلى أن ” بيشوي أرمانيوس ” – مهندس كهربائي يبلغ من العمر30 عاماً من إحدى ضواحي القاهرة –  كان من بين أشد المعجبين بـ ” السيسي ” وجنباً إلى جنب مع الآلاف من المصريين نزل إلى الشوارع دعماً له ، قائلاً : ” كنا نصلي من أجل أن يحدث التغيير ، فالسيسي أنقذ مصر من المجهول الذي كان يقودنا إليه مرسي “.

    2- أوضحت المجلة أنه في الأيام الأولى بعد الإطاحة بـ ” مرسي ” تقاسم العديد من الأقباط قناعة ”  بيشوي ” مثل القس القبطي ” مكاري يونان ” ، حيث ادعى أن ” السيسي ” تم إرساله من السماء ، مشيرة إلى أن فشل ” السيسي ” في معالجة المظالم التي طال أمدها أوجدت خيبة أمل واسعة في البلاد ، موضحة أن العديد من الأقباط يشعرون الآن أن الرئيس ” السيسي ” قد أخفق في الوفاء بوعد المساواة الذي تعهد به قبل (3) سنوات ، مضيفة أنه في علامة على الاستياء المتصاعد ، تزايدت الاحتجاجات في أوساط الطائفة المسيحية في الأشهر الأخيرة إلى درجة لم يسبق لها مثيل، فمرة واحدة بدلاً من أن يصبحوا ركيزة لدعم النظام، بات الأقباط يشكلون الآن تحدياً متزايدا للحكومة في القاهرة.

    3- ذكرت المجلة أن الأقباط – أكبر أقلية في المنطقة ويشكلون حوالي 10 % من سكان مصر البالغ عددهم 92 مليون – تحت حكم الزعماء المستبدين على التوالي واجهوا التمييز المنهجي ، ويرى الكثيرون أنهم يعاملون كمواطنين من الدرجة الثانية ، موضحة ان القيود المفروضة على بناء الكنائس نقطة حساسة دائماً ، حيث كان الأقباط منذ فترة طويلة يتعاملون مع الإجراءات البيروقراطية الشاقة للحصول على الوثائق اللازمة لبناء أو تجديد أو حتى ترميم مرحاض الكنيسة ، مضيفة أن شائعات بناء كنيسة جديدة غالباً ما تكون كافية للتسبب في غضب وحدوث عنف وغوغاء بالبلاد.

    4- أكدت المجلة أن العلاقة بين الدولة والكنيسة تدهورت بشكل حاد في السبعينات في عهد الرئيس ” أنور السادات ” الذي تعامل علناً مع القوى الإسلامية ونفى ” البابا شنودة الثالث ” رأس الكنيسة القبطية ، مضيفة أنه على الرغم من أن العلاقة بدأت تتعافى بعد وفاة ” السادات ” والموقف من الأقباط بالكاد تغير للأفضل ، ولكن بناء الكنائس لا يزال ورقة مساومة ، موضحة أنه يقال أن الرئيس ” مبارك ” الذي حكم البلاد منذ عام 1981 حتى عام 2011 قد وافق على بناء (10) كنائس خلال العقد الأول من ولايته ، ووافق ” مرسي ” على بناء كنيسة واحدة على وجه التحديد خلال عام حكمه.

    5- أوضحت المجلة أنه مؤخراً تم تمرير القانون الذي طال انتظاره لتنظيم بناء الكنائس من قبل البرلمان المصري في أغسطس الماضي ، ولكن كما تقول منظمة ” هيومن رايتس ووتش ” ، فإن القانون يعزز سيطرة السلطات ويتضمن أحكاماً أمنية تهدد قرارات إخضاع بناء الكنائس لأهواء الغوغاء والعنف ، مشيرة إلى أنه على الرغم موافقة بعض رجال الدين على القانون ، إلا أنه أثار موجة من الانتقادات من الأقباط الذين يقولون أن القانون يسعى للحفاظ على هيمنة الدولة على المجتمع المسيحي ، موضحة أن تصاعد العنف الطائفي قضية لها إشكالية أخرى ، مشيرة إلى أن العنف ضد المسيحيين بلغ ذروته في شهر أغسطس عام 2013، عندما هاجمت حشود أكثر من (200) مقراً من الممتلكات المسيحية ، وتعهدت السلطات في وقت لاحق بإعادة بناء الكنائس والمنازل المتضررة ، ولكن هذه الوعود لم تتحقق إلا جزئياً، ونتيجة لذلك، لا تزال هناك العديد من الكنائس في حالة خراب، والمسيحيين عرضة للخطر.

    6- ذكرت المجلة أن ما جعل الأمور أسوأ هو أن أولئك الذين يهاجمون المسيحيين أو الكنائس القبطية في كثير من الأحيان يفلتون من العقاب ، كما أن جلسات المصالحة التي تفضلها السلطات كطريقة لحل الخلافات بين الطوائف لم تفعل شيئاً يذكر لتخفيف الشعور بالظلم، مما يسمح عادة للجناة بالإفلات من العقاب ، موضحة أنه رسمياً، فقد تم تصميم هذه الاجتماعات لتعزيز السلام المجتمعي خارج النظام القانوني، لكن الحقائق على الأرض لا تعني ذلك.

     

    Cairo bombing: Hasm Movement claims responsibility for explosion that killed six near Giza pyramids

    موقع ( الاندبندنت ) : حركة حسم تعلن مسئوليتها عن الانفجار الذي اسفر عن مقتل (6) من أفراد الشرطة بالقرب من أهرامات الجيزة

     

    ذكر الموقع أن حركة حسم – جماعة إرهابية حديثة – قد اعلنت مسئوليتها عن الهجوم الذي وقع أمس بالقرب من أهرامات الجيزة ، وأسفر عن مقتل (6) من أفراد الشرطة ، مشيراً إلى أن حركة حسم قد أعلنت مسئوليتها عن العديد من الهجمات الأخيرة في بيانات لها يتم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي بما في ذلك محاولة اغتيال مفتي الديار السابق ” علي جمعة ” في أغسطس الماضي ، موضحاً ان انفجار أمس يأتي بعد أيام من إعلان وزارة الداخلية عن مقتل (3) من أعضاء حركة حسم في جنوب مصر ، مضيفاً ان حركة حسم كان أول ظهور لها في يوليو الماضي عندما أعلنت مسئوليتها عن اغتيال اللواء ” محمود عبد الحميد ” وفقاً لما أفاد بذلك شركة (جين ) البريطانية للمعلومات – شركة نشر بريطانية متخصصة في الموضوعات العسكرية والطيران والنقل – ، مدعياً أن هجمات المتمردين قد ازدادت منذ الانقلاب العسكري الذي أطاح بـ ” مرسي ” عام 2013. 

  • إصابة 3 ضباط و6 جنود في انفجار عبوة ناسفة بالشيخ زويد

    أصيب 9 جنود من قوات الأمن بينهم 3 ضباط بجراح وشظايا وطلقات نارية، إثر تفجير مسلحين عبوة ناسفة في مدرعة أمنية، أثناء سيرها على طريق الجورة، جنوب الشيخ زويد، وأعقب الانفجار هجوم مسلح على الجنود بالأسلحة الألية .

    حيث أسفر الحادث عن إصابة النقيب مصطفى أحمد الحفناوي 27 عاما بشظايا متفرقة، والملازم أول أحمد أسامة مخلوف 24 عاما بشظايا متفرقة بالذراعين، والنقيب طارق جمال محمد 27 عاما بطلق ناري بالكتف الأيمن، ومجند عبد الله محمد إبراهيم 21 عاما بطلق ناري بالذراع الأيمن، ومجند ريمون نسيم حبيب 21 عاما بطلق ناري بالبطن، ومجند شريف حسن معوض 21 عاما بشظايا بالساقين، ومجند حسن إبراهيم حسن 21 عاما بشظايا متفرقة، ومجند رمضان أبو الحسن محمد 21 عاما بشظية بالرقبة، ومجند صابر محمد رجب 27 عاما بشظايا بالوجه، وتم نقل المصابين إلى المستشفي العسكري بالعريش.

  • موقع قناة ( بي بي سي ) البريطانية : السلطات المصرية تفتح تحقيقاً في مزاعم أن قنبلة وراء تحطم الطائرة الروسية

    ذكر الموقع أن مصر بدأت في فتح تحقيقاً فيما إذا كانت قنبلة هي السبب وراء تحطم الطائرة الروسية في سيناء ، مشيراً إلى تصريحات مسئول مصري كبير أكد خلالها أنه سيتم متابعة كل الأدلة التي ربما تساعد في معرفة أسباب تحطم الطائرة ، كما أضاف الموقع أن ذلك يأتي بالرغم من تأكيد مصر على ان التحقيقات الرسمية لم تنتهي بعد ، مشيراً إلى تصريحات بعض الخبراء الغربيين والتي رجحوا خلالها قيام متشددين في سيناء بأسقاط الطائرة بواسطة قنبلة ، مضيفاً أن مسئولين مصريين قد أعلنوا عن مقتل القيادي البارز في جماعة أنصار بيت المقدس ” أشرف الغرابلي ” في تبادل لإطلاق النار مع قوات الأمن بالقاهرة أثناء محاولة القبض عليه  ، مشيراً إلى تصريحات مسئولين غربيين والتي أكدوا خلالها ان هناك احتمالاً قوياً أن قنبلة هي السبب وراء تحطم الطائرة ، مضيفاً عدم وجود أي مؤشر عن تورط ” الغرابلي ” في هذا الحادث .

    نقل الموقع تصريحات مسئول مصري والتي أدلى بها أمس إلى مراسل القناة والتي أكد خلالها أن أجهزة المخابرات المصرية تتقصى كافة الاحتمالات عن كيفية ما إذا قام شخص ما بوضع قنبلة في الجزء المخصص للأمتعة داخل الطائرة ، مضيفاً ان التحقيقات شملت أيضاً مشاهدة كاميرات المراقبة في منطقة الأمتعة الخاصة بالمطار والتي لم تكشف عن أي شيء مثيراً للشك كما تم استجواب العاملين داخل المطار ، كما أشار الموقع إلى أن بعض خبراء مكافحة الإرهاب الغربيين تساورهم بعض الشكوك عن تمكن الإرهابيين من اختراق أمن المطار لاستهداف الطائرة بالإضافة إلى أن هناك اعتقاد عن احتمالية تمكن تنظيم داعش في سيناء من رشوة موظف بالمطار ، مشيراً إلى تصريحات مسئول مصري والتي أكد خلالها أن بريطانيا لم تشارك معلومات استخباراتية لديها مع مصر فيما يتعلق بالقنبلة المشتبه في كونها السبب في تحطم الطائرة الروسية والتي سببت توترات ملحوظة بين القاهرة ولندن .

    ذكر الموقع أن عضو مصري في فريق التحقيقات الدولي الخاصة بالطائرة المنكوبة قد صرح لوكالة ( رويترز ) الأسبوع الماضي أن فريق البحث متأكد بنسبة (90%) أن الصوت الذي تم سماعه في الثانية الأخيرة من تسجيلات قمرة القيادة بالطائرة الروسية هو صوت انفجار ناجم عن قنبلة .

زر الذهاب إلى الأعلى