بوتين

وصل الرئيس عبد الفتاح السيسى قبل قليل، إلى موسكو فى زيارة رسمية إلى جمهورية روسيا الاتحادية لمدة ٣ أيام.

ومن المقرر أن يلتقي الرئيس السيسى مع نظيره الرئيس الروسى فلاديمير بوتين في قمة ستشهد بحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية المتميزة بين مصر وروسيا على كافة الأصعدة، فضلاً عن مواصلة التشاور والتنسيق المكثف حول القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وذلك فى إطار الشراكة الاستراتيجية بين مصر وروسيا وحرص البلدين على تعزيزها ودفعها للأمام.

وقال السفير بسام راضى المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، إن الرئيس سيلتقى أيضاً مع رئيس الوزراء الروسي “دميتري ميدفيديف” وكبار المسئولين الروس، للتباحث حول تدعيم العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين، بما يلبي طموحات الشعبين الصديقين.

وفي إطار جهود تعزيز العلاقات البرلمانية والشعبية بين مصر وروسيا، من المقرر إلقاء الرئيس كلمة أمام مجلس الفيدرالية الروسي بموسكو، وهو الغرفة الأعلى في البرلمان الروسي، علما بأن هذه ستكون المرة الأولى التي يلقي فيها رئيس دولة أجنبية كلمة أمام مجلس الفيدرالية الروسي.

قال الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، أنه سيقدم هدايا خاصة  للرئيس عبد الفتاح السيسي ،، خلال زيارته لموسكو التى ستبدأ  17 أكتوبر الجارى . 

ونقلت وكالة الأنباء الروسية “نوفوستى”، عن بوتين قوله  خلال زيارته إلى مزارع شركة “راسفيت” في إقليم ستافروبول جنوب غرب روسيا: “سأستقبل قريبا الرئيس المصري، دعونا نقدم له تفاحكم”.

 بدوره، رد مدير شركة “راسفيت”، مراد غالييف، بالقول: “سنعطيكم التفاح لتقديمه للرئيس السيسى  سنساعدكم في هذا الاتجاه ،  وتعهد بوتين بأنه سيقدم كل “هدايا ستافروبول” لنظيره المصرى بكل سرور.

أعلن نائب وزير الخارجية الروسى ميخائيل بوجدانوف، أن الرئيس فلاديمير بوتين سيبحث مع نظيره المصرى عبد الفتاح السيسى التعاون الوضع الإقليمي، وكذلك استئناف الرحلات الجوية إلى الغردقة وشرم الشيخ.

ونقلت وكالة “نوفوستي” عن ميخائيل بوجدانوف قوله إن زيارة الرئيس المصرى لروسيا، المقررة فى منتصف أكتوبر الجاري، هى “زيارة هامة جدا، والآن تجرى دراسة برنامج الزيارة”، مضيفا أن النقطة الأكثر أهمية منها اللقاء بين رئيسى البلدين.

وأضاف أنه “سيتم بحث كافة المسائل لعلاقاتنا الثنائية”، مشيرا إلى أنه “يجرى حاليا بحث استئناف الرحلات الجوية إلى شرم الشيخ والغردقة، وهذا ما يتوقف عليه حجم التعاون فى مجال السياحة”.

وأشار إلى أن “هناك مسائل أخرى بالغة الأهمية، بما فيها التعاون فى مجال مكافحة الإرهاب، والأوضاع فى المنطقة طبعا، أى القضية الفلسطينية والوضع فى سوريا وليبيا”.

صرح الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، اليوم الأربعاء، بأن الإتفاقية السورية التركية بشأن إنشاء منطقة منزوعة السلاح فى مدينة إدلب السورية جيدة للغاية، مشيرًا إلى أنها تهدف إلى وقف إراقة الدماء.

ونقلت وكالة “نوفستي” الروسية عن بوتين قوله خلال مشاركته في حلقة نقاش أسبوع الطاقة الروسي: “هذه اتفاقية جيدة للغاية بين روسيا وتركيا، لأنها تمنع سفك الدماء مرة آخرى. وكما يعرف الجميع فهي تهدف إلى إنشاء منطقة منزوعة السلاح تمتد من 15 إلى 20 كيلو مترًا بالداخل، بالإضافة إلى إزالة التصعيد بالقرب من مدينة إدلب. أريد الإشارة إلى أننا نعمل الآن بنشاط لأجل تنفيذ هذه الاتفاقية، مع شركاؤنا الأتراك”.

وأضاف الرئيس أن روسيا سعيدة بهذه الاتفاقية وستعمل بدعم من إيران.

وكان بوتين اتفق مع نظيره التركي رجب طيب أردوغان خلال قمة سوتشي الشهر الماضي، على إقامة هذه المنطقة على طول خط التماس بين قوات الجيش السوري والتنظيمات الإرهابية بعمق يتراوح بين 15 و20 كيلومترًا، على أن تعزل الأراضي التي تسيطر عليها الفصائل المعارضة في إدلب عن مناطق سيطرة القوات السورية، وأن تكون خالية من الأسلحة الثقيلة والإرهابيين.

اعلن وزير الطاقة السعودى خالد الفالح ان الرئيس بوتين والملك سلمان اتفقا على تقريب المواقف حول توازن سوق النفط وذلك اثناء الجلسة العامة لمنتدى “أسبوع الطاقة الروسى” بمشاركة الرئيس فلاديمير بوتين ، حسبما ذكرت وكالة روسيا اليوم للانباء .

واضاف بوتين ان الهدف الأساسى هو إحلال التوازن فى أسواق النفط وليس تحقيق الربح ، و التقلبات فى سوق النفط حدثت نتيجة تصرفات الإدارة الأمريكية الحالية.

أعلن المتحدث الرسمى باسم الرئيس الروسى، ديميترى بيسكوف، أن الرئيس الروسى، فلاديمير بوتين، أجرى اجتماعا مع أعضاء مجلس الأمن القومى الروسى، وبحث معهم الوضع في سوريا.

وخلال الاجتماع، أبلغ وزير الدفاع الروسى، سيرجى شويجو، المشاركين فى الاجتماع، بتسليم منظومات “إس-300” وغيرها من المعدات المخصصة لتعزيز أمن العسكريين الروس فى سوريا.

قال الرئيس الروسى فلاديمير بوتين اليوم الثلاثاء إن شركة روساتوم الروسية المتخصصة فى الطاقة النووية ستبدأ قريبا فى بناء مفاعلين جديدين فى منشأة باكس للطاقة النووية فى المجر.

وتعتزم المجر توسيع محطة باكس للطاقة النووية وبناء مفاعلين روسيين من طراز فى.فى.إى.آر 1200.

أدلى بوتين بهذه التصريحات وهو يقف بجانب رئيس الوزراء المجرى فيكتور أوربان عقب محادثاتهما في موسكو، وقال أوربان للصحفيين إنهما اتفقا على إمدادات الغاز لعام 2020.

أعلن المتحدث الصحفى للرئاسة الروسية (الكرملين) دميترى بيسكوف، أن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين قدم تعازيه لأهالى وأقارب العسكريين الروس، ضحايا سقوط طائرة “ايل-20” فى سوريا.

وقال بيسكوف، فى تصريحات للصحفيين اليوم الثلاثاء، “إن الرئيس الروسى يقدم أحر التعازى لأهالى وأقارب العسكريين من طاقم الطائرة المنكوبة”، معربا عن قلق الكرملين الشديد إزاء الوضع حول إسقاط طائرة وزارة الدفاع الروسية “إيل-20” فى سوريا.

وأضاف “أن الكرملين يشعر بقلق بالغ بسبب هذا الوضع، وتم تقديم تقييم شامل لما حدث فى بيان وزارة الدفاع الروسية”، مؤكدا أن حادث تحطم الطائرة الروسية “إيل-20” عند السواحل السورية لن يمس الاتفاقيات بين الرئيسين الروسى فلاديمير بوتين والتركى رجب طيب أردوغان حول نزع الأسلحة فى سوريا.
وكانت وزارة الدفاع الروسية حملت إسرائيل بتصرفاتها غير المسئولة فى سوريا مسئولية سقوط الطائرة الروسية، التى راح ضحيتها 15 من العسكريين الروس.

وصرح وزير الدفاع الروسى سيرجى شويجو، اليوم خلال اتصال هاتفى مع وزير الدفاع الإسرائيلى أفيجدور ليبرمان، بأنه نتيجة للتصرفات غير المسئولة من جانب سلاح الجو الإسرائيلى، وقعت المأساة التى كانت ضحيتها 15 جنديًا روسيا.

وذكرت الدفاع الروسية، فى بيان لها، أن شويجو أكد أن المسئولية عن سقوط الطائرة الروسية ومقتل طاقمها تقع بالكامل على عاتق الجانب الإسرائيلى، وأضاف البيان أنه بالرغم من الاتفاقات القائمة مع إسرائيل بشأن منع الحوادث الخطيرة، فقد تم إخطار قيادة مجموعة القوات الروسية قبل دقيقة واحدة فقط من ضربة مقاتلة “إف-16” الإسرائيلية على سوريا.

أكدت شبكة “روسيا اليوم” الإخبارية، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أعلن عن الاتفاق مع تركيا حول إقامة منطقة منزوعة السلاح في محافظة إدلب السورية، على امتداد خط التماس بين الجيش السوري والجماعات المسلحة.

وسنوافيكم بالتفاصيل،،،

أعلن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، خلال المنتدى الاقتصادي الشرقي، اليوم الأربعاء، أن الاتفاقية الدولية بشأن البرنامج النووي الإيراني، هي اتفاقية أمريكية-إيرانية في جوهرها، وأن خطر إلغائها قائم دائما، لكن ذلك لا يعني عدم محاولة الاتفاق .

وقال بوتين وفقا لوكالة أنباء سبوتنيك الروسية “يكمن الأمر في أن من اتفق حول إيران أيضا، هم الأمريكيون والإيرانيون نحن فقط رافقناهم”..” لقد دعمنا هذه العملية وفي الأساس يأتي اتفاقهم لذا بالطيع مثل هذه المخاطر تحدق بنا دوما، لكن هذا لا يعني أنه لا يجب فعل شيء، لا يجب التقدم للأمام”.

وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ، قد أعلن في مايو الماضي، انسحاب بلاده من الاتفاق، الذي يفرض قيودا على البرنامج النووي الإيراني مقابل رفع العقوبات الدولية عن طهران.

وبدأت ، منتصف الشهر الجاري، المرحلة الأولى من العقوبات، وتنص على حظر تبادل الدولار مع الحكومة الإيرانية ، إضافة لحظر التعاملات التجارية المتعلقة بالمعادن النفيسة ، ولاسيما الذهب ، وفرض عقوبات على المؤسسات والحكومات، التي تتعامل بالريال الإيراني أو سندات حكومية إيرانية. وكذلك حظر توريد أو شراء قائمة من المعادن أبرزها الألومنيوم والحديد والصلب، وفرض قيود على قطاعي صناعة السيارات والسجاد في إيران. بالإضافة إلى حظر استيراد أو تصدير التكنولوجيا المرتبطة بالبرامج التقنية الصناعية، ذات الاستخدام المزدوج المدني والعسكري.

قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اليوم الجمعة إنه يعارض أي وقف لإطلاق النار في محافظة إدلب الخاضعة لسيطرة المعارضة في سوريا لأن متشددي جبهة النصرة وتنظيم الدولة الإسلامية المتمركزين هناك ليسوا طرفا في محادثات السلام.

وقال بوتين خلال محادثات مع نظيريه التركي والإيراني إن الحكومة السورية، الحليف الوثيق لروسيا، يجب أن تستعيد السيطرة على كامل أراضي البلاد.

ومن جهة اخرى قال بوتين ، “هناك الكثير من المدنيين في إدلب السورية وينبغي أن نضع ذلك في الحسبان،و نأمل أن يتحلى الإرهابيون في إدلب بالقدر الكافي من التفكير السليم لإلقاء أسلحتهم والاستسلام”.

أعلنت رئيسة مجلس الاتحاد الروسي، فالنتينا ماتفيينكو، التي تبدأ اليوم الجمعة، زيارة رسمية لجمهورية كوريا الشمالية، أنها ستسلم لزعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون، رسالة من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

وقالت ماتفيينكو، في تصريح لوكالة “نوفوستي” الروسي: “كلفني رئيس روسيا فلاديمير بوتين بنقل رسالته إلى رئيس مجلس الدولة بكوريا الشمالية، كيم جونج أون”.

وأضافت ماتفيينكو، أنه سيتم عقد بعض اللقاءت مع الزملاء البرلمانيين وممثلي قيادة كوريا الشمالية خلال الزيارة الرسمية.

ولفتت ماتفينكو إلى أن هذه الزيارة تأتي في الوقت، الذي تتصدر فيه شبه الجزيرة الكورية والأحداث المحيطة بها “من جديد عناوين وسائل الإعلام الرائدة في العالم”.

وتابعت: “وهذا يوضح مرة أخرى، أهمية الحيز، التي تشغله في جدول الأعمال العالمي للسلام والاستقرار في هذه المنطقة، كم هو مهم تطوير الحوار وتطبيع الاتصالات- الثنائية والمتعددة الأطراف، وتعزيز التفاعل بين جميع المشاركين في العملية. ونحن مستعدون لتسهيل تنفيذ هذه المهام، بما في ذلك في إطار التعاون بين البرلمانات”.

أعلن المتحدث باسم الرئاسة الروسية “الكرملين” ديمتري بيسكوف أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين سيلتقي نظيره المنغولي خالتاما باتولجا في مدينة فلاديفوستوك الروسية الشهر المقبل .

وقال بيسكوف – وفقا لما ذكرته وكالة أنباء “تاس” الروسية اليوم الإثنين – إن الكرملين يتوقع أن يلتقي الرئيسان على هامش المنتدى الاقتصادي الشرقي.

يذكر أن المنتدى الاقتصادي الشرقي هو حدث سنوي يهدف إلى تيسير تنمية الشرق الأقصى لروسيا والتعاون في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، ومن المقرر أن يعقد المنتدى التالي في فلاديفوستوك في الفترة من 11 إلى 13 سبتمبر.

أحيلت مساعدة أحد أعضاء الحزب الديمقراطي في ولاية كولورادو، كاثي مارش، إلى لجنة الانضباط، وسحبت السلطات الأمريكية في الولاية تصريحها الأمني بعد توجيه تهمة تهريب صورة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لها إلى داخل مبنى الكابيتول.

وعلقت “مارش” على العقوبة التي أقرت عليها بسبب فعلتها، وفقا لما نشره موقع 9News الأمريكي، بأنها أرادت أن تصنع “مزحة” غير مؤذية، بعد أن تسللت مع أحد الناشطين إلى مبنى “الكابيتول” في الولاية، وحاولت تعليق صورة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين محل صورة الرئيس الأمريكي الحالي دونالد ترامب.

وقررت لجنة الانضباط بولاية كولرادو معاقبتها بخفض مركزها الوظيفي بعزلها من وظيفتها الحالية التي تحتلها داخل مقر الكابيتول، وهي مساعدة الناطق باسم المجلس النيابي لولاية كولورادو.

ووفقا للموقع الأمريكي، يبدو أن القصة كانت مستوحاة من التقارير التي تفيد بأنه لم يتم جمع أي أموال لتعليق صورة الرئيس دونالد ترامب إلى جانب أسلافه.

وواجهت كاثي لجنة الانضباط بتعليقها الساذج لتقرر اللجنة معاقبتها بتجريدها هي ومساعدة رئيس مجلس النواب في ولاية كولورادو كريسانتا دوران، من تصريحهما الأمني بسبب دورهما في المزحة المزعومة داخل مبنى كولورادو كابيتول.

وتمت إزالة صورة الرئيس الروسي بعد أن نشر السيناتور الديمقراطي عن ولاية كولورادو، ستيفن فينبرج، الصورة على صفحته على موقع التواصل الاجتماعي، مشيرا إلى حساب الرئيس الروسي، ما أثار ضجة على وسائل التواصل الاجتماعي.

أقبل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، على الرقص مع وزيرة خارجية النمسا كارين كنايسل، خلال حضوره لحفل زفافها على رجل الأعمال «فولفجانج ميلينجر».

وأصّر الرئيس الروسي على إحضار فرقة موسيقية معه كهدية للعروس، إضافة إلى أنه قدم للعروسين باقة ضخمة من الزهور البيضاء والصفراء.

وتمت دعوة الرئيس الروسي لحضور الزفاف وهو في طريقه إلى زيارة ألمانيا، وأقيم الاحتفال في كرم بقرية “جامليتز” في منطقة “ستيريا” بالنمسا.

وشملت قائمة المدعوين للزفاف إلى جانب الرئيس الروسي، نحو 100 ضيف آخر، من بينهم المستشار المحافظ زباستيان كورتس، ونائب المستشار اليميني المتطرف هاينتس كريستيان شتراخه.

ذكرت صحيفة “كرونين تسايتونج” النمساوية، اليوم، السبت، أن حوالي 300 شخص من عناصر الشرطة البريطانية وعدد من عناصر القوات الخاصة سيؤمنون زفاف وزيرة الخارجية النمساوية، كارين كنايسل، بحضور الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين.

ووفقًا للصحيفة، فإن هناك 50 عنصرا من القوات الخاصة “الأفعى” سيتواجدون لتأمين الحفل بجانب عناصر الشرطة، مشيرة إلى قطع الطرق المؤدية للمطعم الذي سيقام به الحفل.

وكانت وسائل إعلام روسية ذكرت أن بوتين ينوي التوجه إلى حفل زفاف الوزيرة النمساوية مصطحبًا معه فرقة غنائية روسية للغناء في الحفل كهدية للعروسين.

ذكرت إذاعة “او.آر.إف” النمساوية، اليوم الجمعة، أن وزيرة الخارجية النمساوية، كارين كنايسل، تنوي عقد محادثات مع ضيفها الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، خلال حفل زفافها المقرر له غدا.

وقالت الإذاعة، نقلًا عن مصادر لم تسمها، إنه وفقًا لأنباء رسمية، فإن زيارة بوتين لحفل الزفاف تعتبر أيضًا زيارة عمل، مضيفة: “كنايسل تريد عقد لقاء مع بوتين على هامش حفل الزفاف، ولكن ما زال محتوى تلك المحادثات غير معروف”.

وكانت وسائل إعلام روسية، قد أفادت بأن الرئيس بوتين ينوي اصطحاب فرقة غنائية روسية معه إلى حفل الزفاف كهدية للوزيرة النمساوية بمناسبة حفل غنائها.

أكد الرئيس الروسى فلاديمير بوتين أهمية تعزيز الاتصالات والشراكة الاستراتيجية الثنائية الشاملة مع الصين، مشيرا إلى استعداد موسكو لتعميق التعاون العملى مع بكين فى مختلف المجالات، وتعزيز التنسيق فى الشؤون الدولية والإقليمية.

جاء ذلك خلال لقاء بوتين مع عضو المكتب السياسى للجنة المركزية للحزب الشيوعى الصينى يانغ جيا تشى، الذى يزور روسيا حاليا للمشاركة فى الجولة الـ 14 للمشاورات الأمنية الاستراتيجية الصينية الروسية.

وقال بوتين – خلال الاجتماع الذى نقلته وسائل إعلام صينية اليوم الخميس، إنه والرئيس الصينى شى جين بينج توصلا إلى توافقات جديدة ومهمة على هامش قمة (بريكس) فى جنوب أفريقيا الشهر الماضى، وإن العلاقات الروسية الصينية مهمة لكلا البلدين والعالم بأسره، مبديا تطلعه إلى الاجتماع مع نظيره الصينى مرة أخرى.

من جانبه، قال تشى إن هذا العام يمثل علامة بارزة فى تطور العلاقات الصينية الروسية، حيث إن رئيسى الدولتين اجتمعا مرتين هذا العام، واتفقا على تعزيز التعاون، مضيفا أن الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين الصين وروسيا حافظت على قوة دفع قوية، وجسدت مثالا على نوع جديد من العلاقات الدولية التى تتميز بالاحترام المتبادل والعدالة والتعاون القائم على استفادة الجانبين.

وتابع المكتب السياسى للجنة المركزية للحزب الشيوعى الصينى أن الصين ترغب فى العمل مع روسيا لتنفيذ التوافقات المهمة التى تم التوصل إليها بين الرئيسين، ومواصلة التنسيق الاستراتيجى رفيع المستوى، والمساعدة فى جعل النظام الدولى أكثر عدلا ومعقولية، وفتح آفاق أوسع للعلاقات الثنائية.

أعلن البيت الأبيض، اليوم الجمعة، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يرحب بزيارة موسكو تلبية لدعوة بوتين، وذلك بحسب شبكة سكاي نيوز” في نسختها الإنجليزية.

يأتي ذلك بعد أن قال الرئيس الروسي إنه وجه دعوة إلى نظيره الأمريكي ترامب لعقد اجتماع مباشر في موسكو.

وبحسب المتحدثة باسم البيت الأبيض سارة ساندرز، فإن الرئيس الأمريكي سيلتقي نظيره الروسي في موسكو في بداية 2019.

جدير بالذكر أن الرئيس الروسي أعلن قبل وقت سابق من اليوم بأنه مستعد لتلبية دعوة ترامب وزيارة واشنطن كما أنه يتطلع إلى زيارة ترامب لموسكو في أقرب وقت.

قال الكرملين إن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين ونظيره الفرنسى إيمانويل ماكرون تناولا فى اتصال هاتفى الجهود الإنسانية المشتركة فى الغوطة الشرقية السورية.

أهدى الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، كرة قدم للرئيس الأمريكى دونالد ترامب، قائلاً: “أعطيك هذه الكرة.. والآن الكرة فى ملعبك”.

وأضاف بوتين، خلال مؤتمر صحفى جمعه مع نظيره الأمريكى دونالد ترامب، بهلسنكى، أن ترامب أكد على نجاح روسيا فى تنظيم كأس العالم 2018، متمنياً حظاً سعيداً للولايات المتحدة فى بطولة كأس العالم 2026، التى ستستضيفها كل من الولايات المتحدة، كندا، المكسيك.

من جانبه أعرب الرئيس الأمريكى عن أمله فى تحقيق عمل جيد خلال استضافة بلاده لمونديال 2026، فيما أعطى كرة القدم التى أهداها له بوتين، إلى زوجته “ميلانيا ترامب”.

قال الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، إن بلاده لم نتدخل بالانتخابات الرئاسية الأمريكية التى أجريت مؤخراً، مشدداً على ضرورة عودة العلاقات بين موسكو وواشنطن إلى سابق عهدها.

وأضاف “بوتين”، خلال مؤتمر صحفى جمعه مع نظيره الأمريكى دونالد ترامب، بهلسنكى، أن اجتماعه مع نظيره الأمريكى كان إيجابياً فى العديد من الملفات، وتابع:” اتفقنا على تشكيل مجلس مشترك بين رجال الأعمال الروس والأمريكيين”.

وفى سياق آخر، أكد “بوتين”، أنه يجب إعادة الوضع فى الجولان وفق اتفاق وقف إطلاق النار عام 1974، مشيراً إلى أن المباحثات تضمنت أيضاً بعض الملفات الدولية ومن بينها خروج واشنطن من الاتفاق النووى مع إيران، وتابع:”طالبنا بتطبيق اتفاقات مينسك بخصوص أوكرانيا”.

وصل الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، إلى العاصمة الفنلندية هلسنكى استعدادا لقمته المرتقبة مع الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، وفقا لما نشرته فضائية أون لايف فى نبأ عاجل لها منذ قليل.

وشهدت عاصمة فنلندا “هلسنكى”، إجراءات أمنية مشددة، اليوم الاثنين، قبل ساعات من اللقاء المرتقب بين الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، ونظيره الأمريكى دونالد ترامب.

وانتشر رجال الأمن والشرطة فى شوارع العاصمة الفنلندية، قرب القصر الرئاسى الفنلندى، وذلك بعد ساعات من انطلاق مظاهرة احتجاجية ضد سياسات ترامب، فى هلسنكى.

قال الكرملين الروسي، إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، سيجتمع بالرئيس السوداني عمر البشير في موسكو قبل نهائي المونديال، وذلك حسبما أفادت قناة “العربية” في نبأ عاجل لها.

قال الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، إن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين ليس صديقى وليس عدوى بل هو منافس، وأتمنى أن يكون صديقى ذات يوم.

ووصف ترامب فى ختام قمة حلف الناتو المنعقدة فى العاصمة البجليكية بروكسل، لقائه المرتقب مع بوتين بالعادى، متابعا: ” لكن يكون هناك جدول أعمال كبير”.

وحول المشاكل التجارية مع الصين، قال ترامب: “نخوض حربا تجارية مع الصين لكننا سننهى هذا”.

** وجود بعض المؤشرات على احتمال خفض التوتر في العلاقات الثنائية بين ( الولايات المتحدة / روسيا ) من خلال عقد قمة بين ( ترامب / بوتين ) يوم (16) يوليو الجاري في العاصمة الفنلندية ” هلسنكي ” ، ويتضح ذلك من خلال التصريحات فيما بين الجانبين ( الأمريكي / الروسي ) والتي ترحب بالقمة وضرورة عقدها لحل الملفات والقضايا الخلافية بين البلدين .. وتتمثل أهمية هذه القمة ( الروسية – الأمريكية ) في أنها قد تكون علامة فارقة في تاريخ علاقات ( روسيا / الولايات المتحدة ) وبداية نحو حوار متعدد المستويات والموضوعات ، وأنها لن تقف عند مستوى العلاقات الثنائية للبلدين بل ستمتد إلى ( القضايا والملفات الساخنة في العالم ، ومن أبرزها تطورات الأوضاع في كل من سوريا واليمن وليبيا والملف النووي لكل من إيران وكوريا  الشمالية / الحد من التسلح / عدد من القضايا الإقليمية الأخرى ، وخاصة عملية السلام بين الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني ) .. يُذكر أن ” ترامب ” أطلق الكثير من الوعود خلال حملاته الانتخابية حول عزمه تحسين العلاقات الأمريكية مع موسكو ، حيث صرح بأنه لا يعتزم إغلاق الأبواب أمام مواصلة الحوار مع نظيره الروسي ” بوتين ” ، مؤكداً أن ذلك لا يخدم وحسب مصالح البلدين بل قضايا الأمن والسلام العالمي ، وهو ما يُرجح سعي الجانبين ( الأمريكي / الروسي ) لإنجاح هذه القمة .

** من المحتمل توصل الجانبين إلى حلول وسط لعدد من القضايا الدولية وخاصة فيما يتعلق بالأزمة السورية ، حيث أن آخر لقاء جمع بين ( ترامب / بوتين  ) كان في نوفمبر 2017 في فيتنام على هامش قمة مجموعة الـ (20) ، وكان قد تم الاتفاق فيه على تخفيف مناطق التوتر في سوريا ، أما القمة المرتقبة بينهما فهناك توقع بأن يتجه الحديث فيها نحو عقد مؤتمر جنيف لتسوية الأزمة السورية .

** تلاحظ وجود مخاوف من قبل الجانب الأوروبي وخاصة من حلف الناتو من نتائج هذه القمة ، ففي الوقت الذي ترى فيه الولايات المتحدة الأمريكية أن هذه القمة ستعود بالاستقرار على الأوضاع ( الإقليمية / الدولية ) إلا أن حلف الناتو يسري عكس ذلك ، حيث قد يتم التطرق إلى المناورات التي يجريها الحلف في أوروبا – والتي دائماً ما كانت تُزعج روسيا – وقد يكون هذا الأمر أحد المحاور التي سيتطرق إليها كل من ( بوتين / ترامب ) خلال القمة ، وما يخشاه أعضاء حلف الناتو هو حدوث صفقة تبادلية بين الجانبين ( الأمريكي / الروسي ) بأن تدفع القمة واشنطن إلى احتمال سحب قوات أمريكية من أوروبا ومن أوكرانيا على وجه التحديد ، أو رفض واشنطن المشاركة في مناورات حلف الناتو ، مقابل استخدام روسيا نفوذها للمساعدة في سحب القوات الإيرانية من سوريا ، وما يُعزز هذا الاحتمال دعوات الولايات المتحدة الأمريكية لدول أوروبا لزيادة إنفاقها على الشئون العسكرية في حلف الناتو وهو ما شهد اعتراض من قبل عدد من دول أوروبا .

** فيما يتعلق بالنتائج المحتملة للقمة ، قد ينتج عن هذه القمة اتجاهاين كالآتي :

• الاتجاه الأول : يرى معظم ( الخبراء / المحللين ) أن قمة ” هلسنكي ” لن تُسفر سوى عن مجموعة من إعلانات النوايا للاستهلاك المحلى والدولي فقط .
• الاتجاه الثاني : هناك ترجيحات أخرى لعدد من ( الخبراء / المحللين ) بأن القمة يُمكن أن تصل الى اتفاق حول تشكيل مجموعات عمل سوف يُعهد إليها بالدراسة والفحص والبحث عن حلول للقضايا الخلافية بين البلدين .

** فيما يتعلق بمكاسب القمة :

• بالنسبة للجانب الروسي : يرى الخبراء بأن القمة المرتقبة تصب في مصلحة الرئيس الروسي ” بوتين ” وتدعم موقفه على خريطة السياسة ( الروسية / الإقليمية / الدولية ) ، حيث تعتبر القمة في حد ذاتها اعترافاً أمريكياً بأن روسيا لاعباً محورياً في كافة القضايا الدولية .
• بالنسبة للجانب الأمريكي : يرى الخبراء بأن هذه القمة تصب في مجملها لصالح ما يتخذه ” ترامب ” من قرارات وخاصة على الصعيد الداخلي ، حيث ستدعم القمة موقف ” ترامب ” في مواجهة خصومه قبيل الانتخابات النصفية للكونجرس في نوفمبر المُقبل .

دعا الرئيس الروسى فلاديمير بوتين نظيره الأمريكى باراك أوباما لزيارة روسيا .. قائلا : رغم أن الحوار بين البلدين كان معقدا وصعبا فى بعض الأحيان للعمل مع بعضنا البعض إلا أننى أشكر أوباما على سنوات العمل المشترك التى تعامل كلانا خلالها باحترام مع مواقف الآخر.

وحول لقائه مع أوباما على هامش المنتدى الاقتصادى لآسيا والمحيط الهادى (أبيك) فى ليما عاصمة بيرو .. افاد بوتين فى تصريحات نقلتها وكالة أنباء (ايتار تاس) الروسية اليوم : شكرت أوباما على سنوات العمل المشترك وأكدت له أننا سنكون سعداء لرؤيته فى أى وقت بروسيا إذا وجد أنه من المحتمل أو الضرورى أو لديه الرغبة للذهاب هناك.

وعن لقاء يجمعه مع لرئيس الأمريكى المنتخب دونالد ترامب الذى ينتظر تولى الرئاسة فى أمريكا خلال يناير المقبل .. أجاب الرئيس الروسى بأنه من المبكر التحدث عن هذه الزيارة، قائلا : إن اجتماعا محددا أو تاريخا محتملا لم يتم مناقشتهما بعد ؛ لكننا قلنا أنه من المعقول أن ننظم اجتماعا بين أعضاء فريقينا فى إشارة إلى ما دار فى محادثة هاتفية جرت مؤخرا بينهما.

وذكر بوتين أن تشكيل فريق الرئيس الأمريكى المنتخب لايزال جاريا وهو سبب يجعل لقاء أعضاء فريقى بوتين وترامب أمرا من المبكر الحديث عنه.

بوتين: روسيا ستدرس إجراءات للرد على الدرع الأمريكية

للصواريخ المنصوبة في شرق أوروبا، مهددا “بكل ما هو ضروري” لكنه أكد أن موسكو لن تخوض سباق تسلح جديد.

بعد يوم من دخول درع أمريكي مضاد للصواريخ نصب في شرق رومانيا مجال الخدمة الفعلية، اعتبر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الجمعة، أن ذلك يشكل “تهديدا للأمن العالمي” وإنها “خطوة نحو سباق تسلح جديد”.

يذكر أن الولايات المتحدة بدأت الخميس بتشغيل درع صاروخي بكلفة 800 مليون دولار في شرق رومانيا وتعتبره واشنطن أمرا حيويا لحمايتها وحماية أوروبا من دول تصنفها بالمارقة مثل إيران وكوريا الشمالية، لكن الكرملين يعتبره أنه يهدف إلى تحييد ترسانة روسيا النووية.

في غضون ذلك، باشرت واشنطن ووارسو الجمعة عملية بناء قاعدة تعتبر جزءا من النظام الصاروخي الأمريكي في أوروبا. وأكد كل من مساعد وزير الدفاع الأمريكى بوب وورك ووزير الدفاع البولندي انتوني ماتسيريفيتش في ريدزيكوو قرب سلوبسك في شمال بولندا، أن هذه القاعدة، على غرار قاعدة ديفيسيلو التي بدأ تشغيلها، الخميس، في رومانيا، سيكون دورها محض دفاعي وستستخدم لاعتراض صواريخ بالستية يمكن إطلاقها من الشرق الأوسط، وخصوصا من إيران.

4 مكاسب لـ إسرائيل بعد لقاء نتنياهو و بوتين

تعددت لقاءات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين في العاصمة الروسية موسكو في السنوات الأخيرة، والتي كان آخرها الأسبوع الماضي.

وقام رؤساء وزراء إسرائيل بـ12 زيارة إلى روسيا منذ عام 2000، منهم 6 مرات قام بها نتنياهو أثناء تقلده منصب رئيس الوزراء، وتأتي زيارات نتنياهو المتكرره لموسكو لعده أسباب إستراتيجية أهمها

توطيد العلاقات

يطمح رئيس وزراء الاحتلال بتعميق العلاقات مع روسيا خاصة في الفترة الحالية ليوازن العلاقة بين قطبي العالم، خاصة في ظل التوتر البسيط بين حكومة حكومة نتنياهو والإدارة الأمريكية برئاسة أوباما، بالإضافة إلى النفوذ الروسي الكبير داخل منطقة الشرق الأوسط.

الخطر الإيراني

وتحقق إسرائيل مكاسب عدة من زيارات نتنياهو لـ”روسيا” أهمها مواجهه الخطر الإيراني الذي يواجه إسرائيل، على الرغم من دخول طهران تحت العباءة الأمريكية بالاتفاق النووي مع الدول الكبري، فضلا على أن التخوفات الإسرائيلية تزداد يوما بعد يوم، مع التوسع النووي الإيراني في المنطقة والتهديدات التي تشكلها على إسرائيل، سواء من ناحية سوريا ودعن نظام الأسد، أو دعم تنظيم حزب الله الجنوب لبناني ومن ناحية أخرى دعم حركة حماس.

الصفقات العسكرية

وتأمل إسرائيل بتوسيع مصادر السلاح والعتاد العسكري داخل جيش الاحتلال بدلا من الإعتماد على السلاح الأمريكي المتطور فقط.

تلاشي الصدام

وأتاحت الزيارة الأخيرة تنسيق التعامل على الحدود الإسرائيلية مع سوريا من خلال عدم اشتباك الطيران الروسي والجيش الإسرائيلي على الحدود بهضبة الجولان السورية المحتلة، بالإضافة إلى تعزيز التعاون بين إسرائيل وروسيا في مجال الأمن، تفاديا لوقوع “أخطاء أو سوء تفاهم أو حوادث”.