روسيا

  • الكرملين: بوتين سيستمر بالعمل عن بعد لمدة لا تقل عن أسبوع وسط انتشار كورونا

    أكد المتحدث الصحفي باسم الرئيس الروسى، دميترى بيسكوف، أن عمل الرئيس الروسى فلاديمير بوتين عن بعد سيستمر لمدى أسبوع على الأقل، وأكد بيسكوف -فى تصريحات اعلامية اوردتها وكالة تاس الروسية- : “لقد مر أسبوع واحد، وأعتقد أن الرئيس بوتين سيستمر بالعمل عن بعد لمدة أسبوع آخر على الأقل”.

    وتابع بيسكوف “أعتقد أن حادث إصابة كبير الأطباء فى مستشفى “كوموناركا” بفيروس كورونا أكد أنه بغض النظر عن كافة تدابير السلامة المتخذة من الأفضل تقليل التواصل الحي، وهو ما قام به الرئيس بوتين”.

    وكان الكرملين قد أكد أن بوتين يخضع لفحوصات طبية دورية خاصة بفيروس كورونا وكل شيء على ما يرام. وأقر بيسكوف أن قاعدة إجراء اختبار الكشف عن كورونا لجميع من يلتقيهم بوتين، لم يتم التقيد بها خلال زيارته المستشفى، وقال: “لا نعرف ما إذا خضع الدكتور بروتسينكو للفحص (قبل ذلك)، لأنه لم يكن أصلا على علم بزيارة الرئيس”، متمنياً للطبيب الشفاء العاجل.

    وفي وقت سابق أكد بيسكوف، أن الرئيس بوتين يخضع لفحوصات طبية دورية خاصة بفيروس كورونا، مشددا على أن حالته الصحية جيدة.
    وتأتي هذه التصريحات بعدما أعلنت إصابة كبير الأطباء في المستشفى الرئيسي في موسكو الذي يعالج مرضى كوفيد-19 والذي استقبل بوتين في هذه المؤسسة الأسبوع الماضي، بفيروس كورونا المستجد.

    وكانت غرفة العمليات المختصة بمواجهة فيروس كورونا، فى روسيا، أعلنت عن تسجيل 658 حالة إصابة جديدة بالفيروس في 14 إقليما روسيا، ليرتفع إجمالى عدد المصابين حتى الآن إلى 5389 حالة، وذكرت غرفة العمليات – في بيان اليوم الأحد، نقلته وكالة أنباء “سبوتنيك” الروسية – “أنه خلال آخر 24 ساعة، تم تشخيص 658 إصابة في 14 إقليما بروسيا”.. مضيفة أن إجمالي عدد حالات الإصابة ارتفع إلى 5389 في 79 إقليما.

    وأضاف البيان أنه توفى جراء الإصابة بالفيروس خلال آخر 24 ساعة شخصان؛ ليصل عدد الوفيات إلى 45 حالة.. مشيرا إلى تعافى 22 شخصا؛ ليرتفع عدد المتعافين إلى 355 شخصا.

    من جهته حذر عمدة موسكو سيرجي سوبيانين، اليوم الأحد، من أن العاصمة الروسية ربما تواجه أكبر خطر من انتشار فيروس “كورونا” المستجد بين جميع المناطق الروسية.

  • بوتين يقرر اعتبار شهر أبريل إجازة مدفوعة الأجر

    قرر الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، اعتبار شهر أبريل عطلة مدفوعة الراتب في روسيا، وذلك لمنع تفشي فيروس كورونا المستجد في البلاد.

    وقال بوتين، في خطاب له: “قرّرت تمديد نظام أيام العطل حتى 30 أبريل”.

    وأضاف بوتين أن هذا النظام المتبع منذ 28 مارس الماضي “سمح بكسب الوقت” وسيتعين على المناطق الروسية تحديد المؤسسات التي سيُسمح لها بالعمل وسبل العزل التي ستفرضها على سكانها.

    وقال: “لم نتمكن بعد من إحداث تحول في تفشي كورونا بموسكو، مؤكدا أن خطر كورونا ما يزال قائما وذروته لم تأت بعد في العالم وروسيا، كما أن الإجراءات المتخذة أتاحت كسب الوقت والاستفادة من تجارب دول أخرى”.

    وفي ضوء ما تقدم، وبعد قيام لجنة السياسة النقدية في اجتماعها الطارئ بتاريخ 16 مارس 2020 بخفض أسعار العائد الأساسية بـ 300 نقطة أساس، قررت لجنة السياسة النقدية أن أسعار العائد الحالية تعد مناسبة في الوقت الحالي وتتسق مع تحقيق معدل التضخم المستهدف البالغ 9 ٪ (± 3 ٪) في الربع الرابع من عام 2020 واستقرار الأسعار على المدى المتوسط.

    وسوف تتابع لجنة السياسة النقدية عن كثب جميع التطورات الاقتصادية وتوازنات المخاطر ولن تتردد في استخدام جميع أدواتها لدعم تعافي النشاط الاقتصادي بشرط احتواء الضغوط التضخمية .

  • التصديق على مرسوم يمنح الحكومة الروسية سلطة إعلان حالة الطوارئ بسبب كورونا

    صادق الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الأربعاء، على مرسوم يمنح الحكومة سلطة إعلان حالة الطوارئ في البلاد، للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد “كوفيد – 19”.

    وكانت السلطات الروسية أعلنت في وقت سابق من اليوم، تسجيل 7 وفيات، و440 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد “كوفيد-19” خلال الساعات الـ24 الماضية.

    وكانت الحكومة الروسية قررت يوم السبت الماضي، إغلاق حدودها ابتداء من 30 مارس الماضي، في محاولة للحد من تفشي فيروس كورونا المستجد.

  • إعلان إصابة كبير أطباء مكافحة فيروس كورونا بروسيا بعد لقاءه “بوتين” بأسبوع

    أعلن التلفزيون الروسى أن كبير الأطباء فى مستشفى بلدة كوموناركا بموسكو، دينيس بروتسينكو، أصيب بعدوى فيروس كورونا المستجد “COVID-19“، وأفادت قناة “روسيا 24″، استنادا إلى أطباء محليين، بتسجيل إصابة بروتسينكو بفيروس كورونا بعد خضوعه للفحص الطبى.

    WhatsApp Image 2020-03-31 at 4.10.38 PM

    ويقود بروتسينكو جهود الأطباء فى المستشفى الذى ينقل إليه فى موسكو معظم المصابين بالفيروس الذين تم رصدهم فى العاصمة الروسية، وشارك بروتسينكو، يوم 24 مارس الجارى، فى اجتماع مع الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، الذى زار فى حينه المستشفى لتفقد الأوضاع هناك، وبحث سير التعامل مع أزمة وباء فيروس كورونا، وذلك وفقًا لما نقلته شبكة “روسيا اليوم” الإخبارية، اليوم الثلاثاء.

    5e8344ae42360446175bd3a1

    ويشار إلى أن كبير اختصاصى الأوبئة بوزارة الصحة الروسية نيكولاى بريكو، كان قد قال إن روسيا تقترب من ذروة الإصابات بفيروس كورونا المستجد، مشيرًا فى الوقت ذاته إلى أن عدد المرضى قد يستمر فى الارتفاع لبعض الوقت.

    وقال بريكو، فى تصريح لوكالة أنباء “سبوتينك” الروسية، اليوم الثلاثاء: “نقترب من رقم حاسم، وعدد المرضى قد يزداد لبعض الوقت”، مضيفًا أن “عدد الحالات الجديدة لعدوى الفيروس التاجى سيزداد على الأرجح خلال الأيام القليلة المقبلة، ثم سينخفض تدريجيًا”.

    وتابع: “سينخفض انتشار فيروس كورونا بشكل كبير بسبب التدابير التى يتم اتخاذها، فهى كثيرة وصارمة”، موضحًا أن انتشار الفيروسات التاجية يزداد نشاطها بشكل خاص فى موسم البرد وينخفض بشكل حاد فى الفترة الممتدة من أبريل إلى مايو.

    5e8344d44236043a9b006d9b

    كانت غرفة عمليات مكافحة فيروس “كورونا” المستجد فى روسيا قد أعلنت فى وقت سابق اليوم تسجيل 500 إصابة جديدة بالفيروس فى 73 إقليمًا من أقاليم البلاد، من بينهم 387 إصابة فى العاصمة موسكو، وبذلك يرتفع العدد الإجمالى للمصابين بالفيروس إلى 2337 إصابة، فيما تم تسجيل 8 حالات وفاة جديدة لمصابين بالفيروس، ليصل إجمالى الوفيات إلى 17 شخصا، وأشار البيان إلى تماثل 55 مريضا، 42 منهم فى العاصمة (موسكو) للشفاء ؛ ما رفع إجمالى عدد المتعافين إلى 121 شخصا.

  • روسيا تعلن انتهاء المرحلة الأولى من العمل على تصنيع لقاح ضد كورونا

    أعلنت رئيسة الوكالة الطبية والبيولوجية الروسية، فيرونيكا سكفورتسوفا، اليوم الاثنين، أن عمل الوكالة على تطوير اللقاح ضد فيروس كورونا المستجد “كوفيد 19” مر مرحلته الأولى.

    وفيما أعلن مقر عمليات مكافحة فيروس كورونا في روسيا، اليوم الاثنين، إجراء اختبار الكشف عن فيروس كورونا على أكثر من 165 ألف شخص، ولا يزال أكثر من 72 ألف شخص تحت الإشراف الطبي بسبب الاشتباه في إصابتهم بالفيروس.
  • قط يواظب التردد على مكتبة روسية 6 أشهر فتعينه متحدثا رسميا.. اعرف القصة

    ابتكرت إحدى المكتبات الروسية طريقة مميزة لجذب الأطفال إليها للاطلاع على الكتب والتعلق بهواية القراءة، حيث أقدمت المكتبة على تنفيذ فكرة طريفة وهي توظيف قطاً يدعي ستيبان، بعقد وراتب شهري عبارة عن دجاج ونقانق، وبعد مواظبة “ستيبان” على التردد على المكتبة الريفية الواقعة في مقاطعة تفير في وسط روسيا الاتحادية، لمدة 6 أشهر متواصلة، قررت إدارة المكتبة تعيينه لديها بأجر مكون من الطعام.

    القط في وظيفته الجديدة

    ونشرت وسائل اعلام محلية صور للقط “ستيبان” وهو يتجول بين الطاولات وأرفف الكتب منذ 6 أشهر كاملة، حتى أصبح واحداً من الأفراد العاملين بالمكتبة، وقررت المكتبة تعيينه المتحدث الرسمي (افتراضياً) باسم المكتبة عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك.

    الاطفال يتوافدون على المكتبة من اجل القط

    وأصبحت المكتبة الروسية تعلن عن الفعاليات التي تجريها داخل جدرانها، والترويج لأنشطتها على وسائل التواصل الاجتماعي، على لسان القط ستيبان والذي يخاطب الأطفال في المكتبة بشكل افتراضي قائلاً: “بالأمس قرأ الأطفال قصائد بوراتينسكي واستمعت إليهم، وأعجبني الأمر كثيراً”.

    القط يتجول فى المكتبة

    ويبدو أن دور ستيبان لا يتوقف فقط على الجانب الافتراضي، فهو حاضر في جميع أنشطة المكتبة خاصة للأطفال، إذ أصبح حضوره عنصر جذب لتشجيع الجمهور على الذهاب إلى المكتبة للقراءة والدراسة، ويعود نجاح هذه المبادرة الثقافية التي قد يستغربها البعض، إلى حب الروس الكبير للقطط، حيث أن 82٪ من جميع أصحاب الحيوانات الأليفة في المدن لديهم قطة.

    وفي واقعة أخرى متعلقة بالقطط، التقط أحد المارة في شارع هندي لقطة خاصة لكلبة تبنّت قطة بعد وفاة أمها وأطعمتها من حليبها، وأظهرت لقطات الفيديو المتداولة على مواقع التواصل الاجتماعي القطة وهي تجلس تحت الكلب وترضع من ثديها وكأنها أمها في مشهد انساني حاز على اعجاب رواد السوشيال ميديا في العالم.

  • “الدستورية الروسية” توافق على تعديل يسمح لـ”بوتين” بالترشح لولايتين جديدتين

    أعلنت قناة سكاى نيوز الإخبارية، فى خبر عاجل، اليوم، أن المحكمة الدستورية الروسية وافقت على تعديلات تسمح لبوتين بالترشح لولايتين رئاستين جديدتين.

    فيما وقع الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، يوم السبت، على مشروع قانون بإجراء تعديلات فى دستور البلاد، ويقضى هذا القانون – وفقا لقناة “روسيا اليوم” الإخبارية – بتطبيق عدد من التعديلات فى الدستور الروسى، بينها تصفير عدد الولايات الرئاسية فى حال إقرار الوثيقة، ما سيسمح للرئيس الحالى بوتين، بالترشح من جديد، وإعادة توزيع الصلاحيات بين الرئيس ورئيس الوزراء والبرلمان، وتشكيل هيئة حكومة جديدة يطلق عليها اسم “مجلس الدولة”، وتثبيت الأطفال بصفة أولوية سياسة الدولة، وإقرار صفة روسيا كوريثة للاتحاد السوفيتى فى الاتفاقات والمنظمات الدولية.
    ونشر نص قانون التعديلات الدستورية، الذى أقره بوتين، بعد أن صادق عليه كل من مجلس النواب ومجلس الاتحاد الروسيان يوم 11 مارس الجارى، على الموقع الحكومى للمعلومات القانونية.
    ومن المقرر، أن تتم إحالة القانون إلى القضاء الدستورى الذى يجب أن يعمل على دراسته وتحديد مدى توافقه مع الدستور الروسي، وفى حال المصادقة على التشريع يتوقع أن يجرى فى روسيا تصويت شعبى عام بشأن الوثيقة كلها يوم 22 أبريل المقبل.
    وكان مجلس النواب الروسى، قد وافق فى قراءة ثانية على التعديلات المقترحة على الدستور ما يمنح الرئيس الروسى فلاديمير بوتين حق الترشح لفترة ثانية.
    وأوردت وكالة أنباء “سبوتنيك” الروسية، أن أحد التعديلات يسمح لرئيس الدولة الحالي، فلاديمير بوتين، بالترشح لفترة رئاسية جديدة في عام 2024 عندما يجب أن ينتخب سكان روسيا رئيسا جديدا للبلاد.
    وكانت النائبة فالنتينا تيريشكوفا، رائدة الفضاء السابقة، هى التى اقترحت أن يمنح الدستور المعدل الرئيس بوتين هذا الحق، حين قالت إن الدستور يجب أن يراعي هذه الإمكانية، مشيرة إلى أن القرار النهائي سيتخذه الشعب.
    وصوت أعضاء مجلس النواب بالموافقة على ذلك بعد أن استمعوا إلى الرئيس بوتين الذي قال إن ما تقترحه النائبة تيريشكوفا يسمح لرئيس الدولة الحالى أن يرشح نفسه للانتخابات الرئاسية القادمة في حال صوت المواطنون بالموافقة على هذا التعديل في 22 أبريل المقبل.
    وأضاف بوتين “هذا ممكن من حيث المبدأ شريطة أن تقرر المحكمة الدستورية رسميا ألا يتعارض هذ التعديل مع مبادئ الدستور”.
    يشار إلى أن فلاديمير بوتين، تسلم مقاليد الرئاسة لأول مرة عام 2000.
  • بوتين يكلّف بتشكيل فريق عمل حكومى لمواجهة فيروس كورونا برئاسة عمدة موسكو

    أعلن المكتب الصحفي للكرملين، أن الرئيس فلاديمير بوتين كلّف بتشكيل فريق عمل يتبع لمجلس الدولة الروسى، لمكافحة ومنع انتشار فيروس كورونا المستجد.

    وورد في قرار الرئيس الروسى تكليف عمدة موسكو سيرجى سوبيانين، برئاسة فريق العمل المستحدث.

    وذكر بيان للرئاسة الروسية “الكرملين” اليوم أن الرئيس بوتين أمر بـ “تشكيل مجموعة عمل تابعة لمجلس الدولة فى الاتحاد الروسي لمكافحة انتشار فيروس كورونا المستجد”، وأضاف بيان الكرملين، أنه تقرر أن “يترأس عمدة موسكو سيرجى سوبيانين مجموعة العمل”.

    وفي وقت سابق، أعلن مركز الاستجابة لفيروس كورونا الجديد في روسيا، اليوم، تسجيل 4 مصابين بمرض “كوفيد 19″، ليرتفع إجمالي عدد الحالات المصابة في البلاد إلى 63 حالة، وقال المركز: “خلال الـ 24 ساعة الماضية، تم تسجيل 4 حالات مصابة بالفيروس الجديد بين مواطنين روس، 3 في منطقة موسكو وواحدة فى منطقة تيومين”.

    ووفقًا للمركز، فجميع الأشخاص الذي أصيبوا بالعدوى قد زاروا مؤخرًا بلدان تضررت بشدة من انتشار الفيروس الجديد، وهي إيطاليا وفرنسا وإسبانيا وسويسرا، وقالت السلطات الصحية إنه سيتم وضع كل من كان على اتصال بهم تحت الملاحظة.

    ومن إجمالي 63 مريضاً مصاباً بالفيروس، 60 منهم مواطنون روسيون، واثنان صينيان وواحد إيطالى، وقد تعافى كل من الصينيين ومواطن روسي بشكل كامل من الفيروس.

    وتجاوزت الإصابات العالمية بفيروس كورونا الجديد الذى ظهر لأول مرة فى وسط الصين نهاية العام الماضى، 160 ألف مصاب، وتخطت الوفيات 6 آلاف حالة وفاة، فيما قارب عدد المتعافين من 76 ألفا.

    وفي 11 مارس الجارى، صنفت منظمة الصحة العالمية كورونا “جائحة”، وهو مصطلح علمى أكثر شدة واتساعا من “الوباء العالمي”، ويرمز إلى الانتشار الدولي للفيروس، وعدم انحصاره في دولة واحدة، وحتى اليوم الأحد، أصاب “كورونا” نحو 158 ألفا في 155 دولة وإقليما، توفى منهم قرابة 5 آلاف و850، أغلبهم في الصين وكوريا الجنوبية وإيطاليا وإيران.

  • بوتين يعلن شرط الترشح لفترة رئاسية جديدة

    وافق مجلس النواب الروسي في قراءة ثانية في يوم 10 مارس على التعديلات المقترحة على الدستور.

    ويمنح أحد التعديلات رئيس الدولة الحالي، فلاديمير بوتين، حق الترشح لفترة رئاسية جديدة في عام 2024 عندما يجب أن ينتخب سكان روسيا رئيسا جديدا للبلاد.

    وكانت النائبة فالنتينا تيريشكوفا، رائدة الفضاء السابقة، هي التي اقترحت أن يمنح الدستور المعدل الرئيس بوتين هذا الحق، حين قالت إن الدستور يجب أن يراعي هذه الإمكانية، مشيرة إلى أن القرار النهائي سيتخذه الشعب.

    وصوت أعضاء مجلس النواب بالموافقة على ذلك بعد أن استمعوا إلى الرئيس بوتين الذي قال إن ما تقترحه النائبة تيريشكوفا يسمح لرئيس الدولة الحالي أن يرشح نفسه للانتخابات الرئاسية القادمة في حال صوت المواطنون بالموافقة على هذا التعديل في 22 أبريل ، وأضاف بوتين: هذا ممكن من حيث المبدأ شريطة أن تقرر المحكمة الدستورية رسميًا ألا يتعارض هذ التعديل مع مبادئ الدستور.
    وتسلم فلاديمير بوتين مقاليد الرئاسة لأول مرة في عام 2000.

  • الرئيس الروسي ” بوتن ” يتفقد بعض المدن الروسية … وفتاة تطلب منه الزواج

    أجري الرئيس الروسي ” بوتين ” جولة تفقدية  في بعض المدن الروسية ، حيث اصطف الناس لمصافحته والتقاط الصور معه  وأثناء تلك الأثناء قامت إحدى الفتيات الروسيات بالهمس في أذنه بطلب مختلف بعض الشيء والذي كشفت عنه بعض مواقع الأنباء والتي أكدت أن الفتاة والتي تدعى ” يوليا ” من مدينة ( ايفانفا )  قد طلبت الزواج منه وأنها أخبرته بإرسالها صور خاصة له.

  • سخرية على السوشيال ميديا من انتظار أردوغان حتى سمح له بوتين بالدخول ..وتعرف على حقيقة تمثال كاترين

    على خلفية زيارة الرئيس التركي ، رجب طيب أردوغان ، الأسبوع الماضي إلى موسكو ، والتي عقد خلالها سلسلة اجتماعات مع الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، وانتهت الخميس بالاتفاق على وقف إطلاق النار وتوابعه في إدلب بالشمال السوري.

    تداول عدد من النشطاء فيديو مدتة (13 ) دقيقة وهو لتقرير إخباري بثت محتوياته قناة Россия-1 التلفزيونية الروسية ، المعروفة بأنها حكومية ، وخصصت معظمه لأهم ما فيه، وهو انتظار أردوغان والوفد المرافق له عند باب قاعة الكرملين ، قبل أن يسمحوا له بالدخول ، وجاءت مدة انتظار أردوغان طوال دقيقة و59 ثانية، وبعدها فتحوا له الباب، فلم يرى بوتين عند فتحه، بل مضى إليه داخل القاعة وصافحه.

    وتبدأ لقطات ظهور أردوغان في النشرة الاخبارية، من الدقيقة 1.20 في الفيديو، حيث نراه يخرج من مصعد، وبرفقته الوفد الرسمي، وبعدها يمر بقاعتين، ثم يدخل إلى ثالثة، نرى فيها مذيع يقول في النشرة (فيما بعد) إنها القاعة التي طال فيها انتظار أردوغان أكثر مما ينبغي ، وبعدها يبدأ عداد الثواني يسجل مدة انتظار الرئيس التركي ثانية بثانية ، فيبدو واقفا في القاعة، لا يدري ما يفعل أو يقول، كمن ينتظر الباص لركوبه، فيما ظهر التململ على بعض من كانوا برفقته بالوفد الرسمي.

    وتعب أردوغان من الوقوف انتظارا، بعد أن مرت عليه دقيقة و35 ثانية، بدا عليه شيء من الضيق في بعض مراحله ، وعندها وجد الحل في مقعد مستطيل عند الباب، ليس مخصصا بالتأكيد للضيوف من الرؤساء، بل لموظفين في الكرملين وما شابه، فمال إليه وجلس متأملا أمامه باللاشيء انتظارا للفرج، فيما العدّاد مستمر بإحصاء ثواني الانتظار، إلى أن جاء الفرج، وفتحوا له الباب.

    جدير بالذكر تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، ايضاً صورا للوفد التركي المرافق للرئيس، رجب طيب أردوغان، خلال الزيارة التي أجراها إلى روسيا ولقاء نظيره الروسي، فلاديمير بوتين لبحث ملف إدلب، حيث ألقى نشطاء الضوء على تمثال فوق الوفد التركي الذي كان يقف جانبا خلال لقاء أردوغان وبوتين في الكرملين قائلين إنه يعود لـ”كاترين الثانية” التي تعتبر إحدى أشهر أباطرة الروس والتي ألحقت العديد من الهزائم بالدولة العثمانية.

    تمثال كاترين الثانية

    وكانت وزارة الخارجية الروسية، قد أثارت تساؤلات وتكهنات عن المغزى من تدوينة على صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي، فيسبوك، تناولت ذكرى الحروب بين روسيا والدولة العثمانية بين عامي 1877-1878 ، قبل زيارة الوفد التركي الذي يتقدمه أردوغان.

    وقالت الخارجية الروسية في تدوينتها: “الهدف الأساسي من الحرب الروسية مع الإمبراطورية العثمانية بين 1877-1878 مان تحرير شعب البلقان من قرون من الحكم العثماني، وبعد هزم الجيوش الروسية الأتراك نالت رومانيا وصربيا والجبل الأسود كامل استقلالهم، ونالت بلغاريا جزءا كبيرا من الحكم الذاتي..”

     

  • حول توقيع ( تركيا / روسيا ) اتفاقية لوقف إطلاق النار في إدلب بسوريا

     استمراراً لمتابعة تدخل تركيا في سوريا عبر استغلالها الأزمة السورية وتردى الأوضاع الأمنية والسياسية هناك ، من خلال دعم التنظيمات المسلحة – مثل ( جبهة النصرة – جبهة تحرير الشام سابقاً – ) – عسكرياً وسياسياً ، والقيام بعمليات عسكرية في شمال سوريا بدعوى المخاوف الأمنية من التنظيمات الكردية وتوطين التنظيمات المسلحة في الشمال السوري .. وأيضاً التدخل التركي مؤخراً في مدينة إدلب السورية ، وإرسال تعزيزات عسكرية كبيرة قدرت بنحو ( 7600 جندي / 2850 مدرعة ) ، بالإضافة لإنشاء (46) نقطة أمنية في مدينة إدلب .

    فقد وقعت خسائر بشرية كبيرة في الجيش التركي وصلت إلى مقتل أكثر من (63) جندي وإصابة (54) آخرين ، بعد تدخل تركيا بشكل مباشر لحماية القوات الموالية لها في شمال سوريا ، وذلك في ظل تكثيف الجيش السوري في الأشهر الماضية هجومه على مدينة ( إدلب ) – الحدودية مع تركيا – لتطهيرها من التنظيمات الإرهابية المدعومة من تركيا ، حيث أعلنت تركيا عن شن عملية عسكرية تحت أسم ( درع الربيع ) يوم (27) فبراير الماضي ، عقب استهداف المقاتلات السورية للقوات التركية في مدينة إدلب ، والذي أسفر عن مقتل نحو (34) جندي وإصابة (32) أخرين ، وقد أعلنت تركيا أن العملية العسكرية أسفرت حتى يوم (5) مارس عن مقتل أكثر من (3200) عنصر من القوات السورية وإسقاط ( 3 مقاتلات / 8 مروحيات / 3 طائرات بدون طيار ) وتدمير ( 151 دبابة / 52 راجمة صواريخ / 47 مدفعية / 8 منصات دفاع جوي ) .

    وفي أعقاب ذلك .. شهدت العلاقات ( التركية – الروسية ) توتراً حاداً ، حيث قام الجانبان بتبادل الاتهام حول عدم الالتزام باتفاقيات ( سوتشي ) الموقعة عام 2017 والتي تنص على وقف إطلاق النار في مدينة إدلب ، من جانبها أعلنت تركيا أنها لا تريد أن تدخل في اشتباكات مع القوات الروسية .. وفي تطور لاحق للأحداث ، قام الرئيس التركي ” أردوجان  ” بزيارة إلى روسيا يوم (5) مارس استغرقت يوماً واحداً ، تم خلالها التوصل إلى هدنة لوقف إطلاق النار في مدينة إدلب ، تشمل عدة نقاط لتسوية الأوضاع في إدلب السورية من بينها وقف إطلاق النار وإنشاء ممر آمن ، وتشمل الوثيقة عدة نقاط وهي :

    • وقف كل الأعمال القتالية على خط التماس القائم في منطقة إدلب لخفض التصعيد اعتباراً من صباح يوم (6) مارس سعت ( 00:01 ) .
    • إنشاء ممر آمن عرضه (6) كم شمالاً و(6) كم جنوباً من الطريق ( m4) ، ليتم تنسيق المعايير الدقيقة لعمل الممر الآمن عبر قنوات الاتصال بين وزارتي الدفاع ( الروسية / التركية ) في غضون (7) أيام .
    • بدء الداوريات ( الروسية / التركية ) المشتركة يوم (15) مارس 2020 على طول الطريق ( m4) ، من بلدة ” ترنبة ” الواقعة على بُعد كيلومترين من مدينة سراقب .

    وذلك على الرغم من توقيع الاتفاق على وقف إطلاق النار ، فقد وقعت اشتباكات بين ( القوات السورية / التنظيمات المسلحة ) بعد ساعات من سريان الاتفاق ، مما أسفر عن مقتل (15) شخصاً – وفقاً للمرصد السوري – .. كما أعلن المركز الروسي للمصالحة في سوريا أن التنظيمات المسلحة انتهكوا نظام وقف إطلاق النار في المنطقة (19) مرة .. في المقابل أكد وزير الدفاع التركي أن وقف إطلاق النار الذي تم الاتفاق عليه لم يشهد أي انتهاكات .

    (( النتائج المتوقعة من اتفاق وقف إطلاق النار ))

     يعتبر المكسب الرئيسي من اتفاق وقف إطلاق النار لصالح تركيا ، حيث يكمن في عودة العلاقات ( التركية – الروسية ) إلى سابق عهدها عقب التوتر الحاد الذي شهدته الشهر الماضي بسبب الاشتباكات بين ( القوات السورية / القوات التركية ) .

    و قدرة الرئيس التركي ” أردوجان  ” على إقناع الرئيس الروسي ” بوتين ” بضرورة وقف هجمات النظام السوري في المنطقة ، على الرغم من المكاسب التي كان يحققها الجيش السوري على الأرض ، إلا أن ” أردوجان  ” لم يستطيع إقناع ” بوتين ” بعودة القوات السورية إلى حدود اتفاقية ( سوتشي ) خلف نقاط المراقبة التركية ، حيث تمكن الجيش السوري من السيطرة على مساحة كبيرة من الأراضي بلغت نحو (200) كم من بينها طريق (m5) الذي يتمتع بأهمية استراتيجية كبيرة .

    3 – تعتبر الاتفاقية ليست خطوة قوية يمكن الاعتماد عليها من أجل تسوية الأزمة في إدلب ، حيث أنها لا تضمن عدم ظهور أزمات وتوترات جديدة بين ( روسيا / تركيا ) والأطراف المتنازعة الأخرى ، حيث تعتبر هدنة لوقف إطلاق النار فقط ، كما وصفتها صحف روسية بـ( الهشة ) ، ولا تعد أكثر من حصول ( أردوجان  / بوتين ) على مزيد من الوقت ، حيث أن المخاطر التي كانت قبلها ما زالت قائمة .

    (( الموقف الدولي تجاه الاتفاقية ))

    تمثل الموقف الدولي في الترحيب بوقف إطلاق النار ، مع التأكيد على أهمية استمراره ،حيث رحبت الولايات المتحدة بالاتفاق ، معربة عن أمالها في أن يخفف الاتفاق من الأزمة الإنسانية بإدلب .

    كما رحب مسئول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي ” جوزيب بوريل ” بوقف إطلاق النار ، موضحاً أن الاتحاد الأوروبي سيكثف الآن مساعدة المدنيين المتأثرين بالصراع .

    و أبدى وزير الخارجية الألماني ” هايكو ماس ” تفاؤلاً حذراً عقب الاتفاق على وقف إطلاق النار في إدلب ، مضيفاً ( كلا الطرفين ليس لديه مصلحة في أن يصبح هذا النزاع نزاعاً بين تركيا وروسيا ) ، مؤكداً أنه من المهم الآن الالتزام بهذا الاتفاق  .

    كما أكد وزير الخارجية الهولندي ” ستيف بلوك ” أنه يجب تعزيز اتفاق وقف إطلاق النار بإقامة منطقة حظر طيران لمنع تعرض أي مستشفيات للقصف مرة أخرى ، مضيفاً ( أي ترتيب لوقف إطلاق النار في إدلب ، ما لم يتضمن منطقة حظر طيران سيكون مصيره الفشل ) .

  • “الدوما” يقر تعديل الميزانية لزيادة تمويل المشاريع الاجتماعية فى روسيا

    أوصت لجنة الميزانية والضرائب بمجلس النواب الروسى “الدوما”، بتبنى مشروع قانون تغيير معايير الميزانية للفترة 2020-2022، لمواكبة تنفيذ برامج الدعم الاجتماعى التى أعلنها الرئيس بوتين.

    وقال رئيس لجنة الميزانية فى “الدوما” أندريه ماكاروف فى اجتماع للجنة، إنه سيتم تقديم المسودة للنواب لينظروا فيها يومى 4 و10 و11 مارس.

    من جانبه قدم وزير المالية الروسي أنطون سيلوانوف الشكر للنواب وقال: “نشكر مجلس “الدوما” على جدول مراجعة الميزانية الذي حدده. في هذا الأسبوع ستتم التلاوة الأولى، في الأسبوع القادم الاستعراض النهائي لمشروع تعديل الميزانية. وتحدثنا مع مجلس الاتحاد،/مجلس الشيوخ الروسي/، الذي حدد يومي 13 و14 مارس موعدا النظر في التعديل”.

    ينص مشروع القانون الذي قدمته الحكومة الروسية، على زيادة إيرادات الميزانية في العام 2020 بواقع 214 مليار روبل، إلى 20.594 تريليون روبل (18.1% من الناتج المحلي الإجمالي).

    وفي العام 2021، زيادة 645 مليار روبل إلى 21.892 تريليون روبل (18.1% من الناتج المحلي الإجمالي)، وفي عام 2022، بواقع 755 مليار روبل، إلى 22.814 تريليون روبل (17.7% من الناتج المحلي الإجمالي).

  • العربية للتصنيع تحصل على اعتماد عمرة الطائرات الروسية من طراز «Mi 17»

    شهد الفريق عبدالمنعم التراس، رئيس مجلس إدارة الهيئة العربية للتصنيع، وقائد القوات الجوية المصرية، منذ قليل، الاحتفال باعتماد خط عمرة الطائرات الهليكوبتر من طراز «Mi- 17 1v».
    ويسير الفريق عبد المنعم التراس، وفق توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسى، فى التوسع نحو شراكات جديدة مع الدول الكبرى فى مختلف المجالات.
  • وزير خارجية روسيا: لا يمكننا منع الجيش السورى من محاربة الإرهاب

    قال وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، إنه لا يمكننا منع الجيش السوري من تطبيق قرار مجلس الأمن لمكافحة الإرهاب، ولا تنازلات للإرهابيين في سوريا، موضحاً أن الرئيس بوتين بحث مع اردوغان اليوم تطبيق ما تم الاتفاق عليه في منطقة خفض التصعيد في إدلب.

    وأضاف خلال مؤتمر صحفي، أن تركيا لم تبلغ الجانب الروسي بوجود قواتها في إدلب، وندعو لوقف التصعيد في إدلب، كما أنه لا نستطيع منع الجيش السوري من محاربة الإرهاب الموجود على أراضيه، ومن حق الجيش السوري أن يقضي على الإرهابيين.

    وأشار وزير الخارجية الروسي، أن الاتفاقات مع تركيا حول إدلب لم يتم الالتزام بها وما زالت الجماعات الإرهابية موجودة، كما أنه من الضروري التعاون لوقف التصعيد في إدلب،

    وفي سياق متصل قالت مصادر حكومية اليوم الجمعة إن اليونان عززت إجراءات المراقبة على الحدود البحرية والبرية مع تركيا بعد التطورات التى وقعت الليلة الماضية فى إدلب السورية، وذكرت المصادر التى طلب عدم الكشف عن هويتها أن أثينا على اتصال أيضا بالاتحاد الاوروبى وحلف شمال الاطلسى فى هذا الصدد .

    وكشفت وكالة الأنباء السورية “سانا” عن أن “العسكريين الأتراك الذين تعرضوا للقصف في إدلب كانوا فى صفوف الإرهابيين”.

    فيما نقلت “رويترز” عن وكالة الإعلام الروسية عن وزارة الدفاع قولها اليوم الجمعة إن القوات التركية التي تعرضت للقصف يوم 27 فبراير ما كان ينبغي أن تتواجد في المنطقة السورية التي كانت بها وإن أنقرة لم تبلغ موسكو مسبقا بشأن مواقع هذه القوات.

  • الكرملين: بوتين وأردوغان يشددان على ضرورة اتخاذ تدابير إضافية لتهدئة الوضع شمال غربي سوريا

    شدد الرئيسان الروسي فلاديمير بوتين، والتركي رجب طيب أردوغان، خلال محادثة هاتفية على الحاجة لاتخاذ تدابير إضافية لتهدئة الوضع شمال غربي سوريا.

    فقد جاء في بيان أصدره الكرملين: “أكد الجانبان ضرورة اتخاذ تدابير إضافية لتهدئة الوضع شمال غربي سوريا. وتم الاتفاق على تكثيف المشاورات بين الوزارات ذات الصلة والعمل على إمكانية عقد قمة في المستقبل القريب”.

     وأعلن وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، اليوم الجمعة، أن الرئيسين الروسي والتركي بحثا عبر مكالمة هاتفية مستجدات الوضع الراهن في إدلب.

    وقال لافروف: “أجريت اليوم محادثة هاتفية بين الرئيسين بوتين وأردوغان بناء على طلب من الجانب التركي، وتم التركيز خلالها على ضرورة بذل كل الجهود الممكنة لتطبيق الاتفاق الأولي حول منطقة خفض التصعيد في إدلب”.

    وتأزم الوضع في إدلب، الأسبوع الماضي، حين نفذ مسلحون مدعومون من تركيا، وبغطاء من المدفعية التركية، هجوما على مواقع الجيش السوري، تمكنوا خلاله من اختراق خطوط دفاعه على مسار قميناس – النيرب.

  • روسيا تحظر دخول الإيرانيين إلى أراضيها بسبب كورونا

    أعلنت روسيا، اليوم الجمعة، وقف دخول المواطنين الإيرانيين إلى أراضيها، كإجراء احترازى بعد انتشار فيروس “كورونا” فى إيران، وفقا لقناة روسيا اليوم الروسية.

    وكانت ليتوانيا، أعلنت اليوم الجمعة، عن أول حالة إصابة بفيروس كورونا فيها مع انتشار المرض بسرعة فى أنحاء مختلفة من العالم. وقالت الحكومة إن حالة الإصابة هي لامرأة عادت هذا الأسبوع بعد زيارة لمدينة فيرونا بشمال إيطاليا.

    وأضافت فى بيان أنه جرى عزل المصابة فى مستشفى بمدينة شياولياى الشمالية بعد عودتها إلى البلاد يوم الاثنين. وتابعت أن المصابة تخضع للملاحظة منذ ذلك الحين ولا تظهر عليها سوى أعراض خفيفة ودرجة حرارتها ليست مرتفعة في الوقت الحالي.

    من جانبه، كشف الدكتور تيدروس أدحانوم جيبرييسوس مدير عام منظمة الصحة العالمية، خلال مؤتمر صحفى في جنيف اليوم، أبلغت الصين ما مجموعه 78630 ألف حالة من فيروس كورونا، بما في ذلك 2747 حالة وفاة، لكن كما تعلمون، فإن ما يحدث في بقية العالم هو الآن شاغلنا الأكبر، كما أن الإصابات خارج الصين بلغت 3474 حالة في 44 دولة، و 54 حالة وفاة.

    وقال: خلال اليومين الماضيين، تجاوز عدد الحالات الجديدة المبلغ عنها في بقية العالم عدد الحالات الجديدة في الصين، وخلال الـ 24 ساعة الماضية، أبلغت 7 دول عن حالات لأول مرة: البرازيل وجورجيا واليونان ومقدونيا الشمالية والنرويج وباكستان ورومانيا.

    وقال، رسالتي إلى كل من هذه البلدان هي: هذه هي نافذة الفرص المتاحة لك، يمكنك منع الناس من المرض، وإنقاذ الأرواح، لذلك نصيحتي لهذه البلدان هي التحرك بسرعة، تُظهر الأوبئة في جمهورية إيران الإسلامية، وإيطاليا، وجمهورية كوريا.

    وأضاف، في قوانج دونج، اختبر العلماء أكثر من 320 ألف عينة من المجتمع وكانت نسبة 0.14% فقط إيجابية لفيروس كورونا” COVID-19″، فهناك العديد من البلدان التي لم تبلغ عن حالة لأكثر من أسبوعين وهم: بلجيكا، وكمبوديا، والهند، ونيبال، والفلبين، والاتحاد الروسي، وسريلانكا، وفيتنام، كل من هذه الدول مختلفة، ويظهر كل منها أن التدابير المبكرة الشديدة يمكن أن تمنع انتقال العدوى قبل أن يصبح الفيروس موطئ قدم.

    وذكرت وكالة “إنترفاكس” أن الحكومة الروسية قررت تعليق دخول المواطنين الإيرانيين القادمين إلى أراضيها بأغراض الدراسة والسياحة والعبور والعمل.
    ووفقا لقرار صدر عن الحكومة، فإن تطبيق الإجراء سيبدأ اعتبارا من اليوم الجمعة 28 فبراير 2020، مؤكدة أن هذا ليس الإجراء الاحترازى الأول الذى تتخذه موسكو بعد انتشار فيروس كورونا فى إيران، حيث فرضت قيودا على حركة الرحلات الجوية بين البلدين، وقبل ذلك أوقفت إصدار التأشيرات للمواطنين الإيرانيين.
  • عسكريون أتراك يطلقون صواريخ محمولة على طائرات روسية فى إدلب

    قال التلفزيون الرسمى الروسى اليوم إن عسكريون أتراك يطلقون صواريخ محمولة على الكتف على طائرات روسية بإدلب في سوريا، وأفادت فضائية العربية فى خبر عاجل لها مقتل 3 جنود أتراك في إدلب بسوريا ، وذلك على خلفيه العمليات العسكرية التى تصاعدت خلال الفتره الماضية فى مدينة إدلب السوريه

    وفى وقت سابق قال المرصد السوري لحقوق الإنسان اليوم الخميس، إن قوات الحكومة السورية التي تدعمها روسيا بسطت سيطرتها الكاملة على جنوب محافظة إدلب بعد أن حققت تقدما جديدا أمام مقاتلى المعارضة.

    وأضاف المرصد أن القوات الحكومة سيطرت على حوالي 60 بلدة وقرية في المنطقة الجنوبية من إدلب ومحافظة حماة المجاورة في الأيام الثلاثة الماضية.يذكر أن المرصد السورى لحقوق الانسان، أفاد بأن وحدات الجيش السورى استهدفت رتلا عسكريا تركيا فى محيط جبل الزاوية بمدينة إدلب.

    وقال مدير المرصد، رامي عبد الرحمن، فى تصريحات أوردتها قناة (الحرة) الأمريكية، الأربعاء، إن قوات الجيش السوري تقدمت في ريف إدلب الجنوبى، حيث تمكنت من السيطرة على بلدة حزارين، كما تقدمت باتجاه محور جبل شحشبو، وسيطرت على قرى كورة وسحاب وديرسنبل وترملا، بعد معارك عنيفة مع الفصائل المسلحة.
    وأضاف أن وحدات الجيش السورى استهدفت مناطق في جبل الزاوية، ومدينة إدلب ومحيطها، ومدينة سرمين، وبلدات النيرب، وقميناس، والمسطومة، ومطار تفتناز العسكرى، ومصيبين، ومعارة عليا، ومناطق جبل الزاوية، ومعرة مصرين، وبنش بريف إدلب، وجبل شحشبو بريف حماة الشمالي.

    وأحرزت قوات الجيش السورى، فى وقت سابق، تقدما جديدا فى ريف إدلب الجنوبى، إذ سيطرت على 30 قرية وبلدة خلال أقل من 60 ساعة.

  • بالصور.. روسي يقطع ساقه وهو تحت تأثير مخدر “الزومبي”

    قطع مواطن روسي يبلغ من العمر 29 عاما، ساقه، وهو تحت تأثير المخدرات، على خلفية تناول مخدر الزومبي الشهير، ومجموعة أخرى من أدوية مسكنات الآلام.

    وأظهر مقطع فيديو مصور، المواطن الذي لم يتم ذكر اسمه، وهو يهرول مغطى بالدماء في إحدى الشوارع الروسية تحت تأثير المخدرات، بينما أظهرت بعض الصور التي تم التقاطها في وقت لاحق، بتر قدم الروسي داخل إحدى المستشفيات في مدينة “بروكوبييفسك”.

    حاول المسعفون إبقاء الرجل الذي لم يتم تحديد هويته على قيد الحياة، حيث تمكنوا من وقف، ولكنهم لم يستطيعوا إنقاذ ساقه التي قام ببترها بنفسه أثناء وجوده تحت تأثير المخدر المروع، بحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية.

  • هل اقتربت المواجهة المباشرة بين روسيا وتركيا في سوريا؟

    هل تخوض تركيا حرباً في سوريا؟ سؤال طرحه غوخان باجيك، أستاذ العلوم السياسية في جامعة بالاكي التشيكية، الذي تشمل أبحاثه قضايا الشرق الأوسط والإسلام والسياسات التركية.

    تركز السياسة الروسية في سوريا على استعادة دمشق سيطرتها على كامل البلاد. وبناء عليه، فإن أي هجوم على قوات الحكومة السورية يعني هجوماً على الخطة الروسية في سوريا

    وفي استعادة للسياسة التركية قبل 2008 ، يقول باجيك، في موقع أحوال التركي، إن لا أحد كان يصدق أن تركيا قد تقوم بعمل عسكري لتغيير النظام في بلد آخر، وأن تحتفظ بقواعد شبه دائمة خارج أراضيها، أو أن تحرك متطرفين أجانب للقتال إلى جانب جيشها.

    مرحلة جديدة

    لكن حسب كاتب المقال، تبنت تركيا في العقد الماضي عقيدة حرب غير نظامية، حولتها إلى بلد مختلف تماماً.

    وبعد مقتل 13 من جنودها، في قصف للجيش السوري هذا الشهر في محافظة إدلب شمال غرب سوريا، دخلت تركيا مرحلة جديدة، ما جعل بعض المراقبين يتساءلون عن تورطها في حرب تقليدية في سوريا.

    وبمعنى آخر، يسأل الكاتب: “هل تنشب حرب بين تركيا وسوريا، التي تلعب فيها روسيا دوراً محورياً؟. مشيرا إلى مصلحة روسيا في الحفاظ على نظام الأسد في سوريا.

    لذلك، ترى روسيا أن حل الأزمة يكمن في استعادة سيطرة الحكومة السورية على كامل أراضيها، ما يُفسر تقدم الجيش السوري بدعم روسي، في مناطق كانت تسيطر عليها القوات التركية.

    هجمات روسية
    ويلفت الكاتب إلى أنه عندما يواجه الجيش السوري متاعب، تسارع القوات الروسية لتوفير الدعم الجوي.

    وبالعودة إلى التطورات منذ ديسمبر الماضي، يتضح أن روسيا ماضية في شن هجمات دون تمييز بين جماعات مدعومة من تركيا، وتلك التي لا تتلقى مثل هذا الدعم.

    ويتضح أن هدف روسيا يتمثل في استعادة الحكومة السورية سيطرتها على كامل أراضيها، لكن تركيا لم تدرك هذه الحقيقة طيلة الأعوام الخمسة الماضية.

    ولذلك، لم يكن ما حصل في إدلب خلال الأسبوع الماضي مفاجئاً، إذ كانت ديناميا الأحداث نتيجة خلاف في الكواليس، في لقاءات ومحادثات في أستانة، عاصمة كازاخاستان.

    ورغم أن المعروف جيداً أن تركيا وروسيا لن تتفقا على قضايا عدة، ظنت أنقره أنها قادرة على مواصلة طريقها، وكأن تلك الاختلافات غير موجودة.

    قرارات قصيرة النظر
    وما زاد الطين بلة، القرارات التي تكشف قصر نظر، فعلى سبيل المثال، ومقارنة مع بداية الحرب في سوريا، حصلت كل التنظيمات المتطرفة على دعم تركي عشوائي. ولكن رغم كل الدعم، لا تستطيع تلك المجموعات الوقوف في وجه الجيش السوري المدعوم من روسيا.

    وتسببت هذه الاستراتيجية المروعة في أضرار فادحة، ناهيك عن خسائر في الأرواح، والموارد.

    وفي رأي الكاتب، تمثلت أولى تلك الخسائر في تقويض سمعة الدولة التركية التي بنيت على مدار مائة عام لإعطاء صورة سلمية ومؤثرة.

    أما الخسارة الثانية، فكانت بتقويض سمعة تركيا الدولة القوية، التي تجلس إلى طاولة المفاوضات، في الوقت الذي يهاجم فيه الجيش السوري قواتها بدعم روسي، ما يجعل عمليات الجيش السوري بمثابة التحقير لتركيا.

    تحد
    ويتضح، حسب الكاتب، أن الحكومة السورية تتحدى أنقرة. ويبدو أن روسيا غير مبالية، وتحابي طرفاً ما. ولا يخشى أي لاعب عندما يتحرك، ردة الفعل التركية.

    وفي الوقت نفسه، يصر صناع قرار أتراك على شراستهم. وعلى سبيل المثال، قال دولت بهجلي، الشريك في ائتلاف الرئيس أردوغان: “يجب أن تستعد الحكومة التركية لدخول دمشق إذا اقتضى الأمر”.

    ونظراً للاشتباكات في إدلب، يُشير كاتب المقال إلى ضرورة إعادة القادة الأتراك النظر في عملياتهم فيها، فما الفائدة من نقاط مراقبة تركية، تحيط بها قوات العدو؟.

    إلى ذلك، لا يزال عدد من المستشارين والكتاب الموالين للحكومة التركية، يناقشون مواصلة وتوسيع الحرب في سوريا.

    ويلفت الكاتب إلى ضرورة الانتباه إلى أن بعض الجماعات المتطرفة المدعومة تركياً هاجمت أهدافاً روسية وسورية، دون تمييز.

    وتركز السياسة الروسية في سوريا على استعادة دمشق سيطرتها على كامل البلاد. وبناء عليه، فإن أي هجوم على قوات الحكومة السورية يعني هجوماً على الخطة الروسية في سوريا.

    وفي المقابل، رأت تركيا على ما يبدو، أنها تستطيع حل مشاكلها في سوريا، بما فيها المشكلة الكردية، بالإبقاء على حضور عسكري طويل الأمد، فضلاً عن إنشاء إدارات سياسية ومدنية في بعض المناطق.

    ولتحقيق هذه الغاية، يعتقد الكاتب أن تركيا سمضي قدماً في تعقيد الأزمة السورية، مولدة المزيد من المشاكل.

  • مصادر بالنقل: تأجيل توريد أول دفعة من العربات الروسية الجديدة حتى يونيو المقبل

    كشفت مصادر مسئولة بوزارة النقل تأجيل توريد الدفعة الأولى من العربات الروسية الجديدة المتعاقد على تصنيعها لصالح هيئة السكة الحديد حتى يونيو المقبل، بعدما كان مقرر توريدها قبل نهاية 2019، حيث تبلغ الدفعة الأولى 30 عربة من العربات المتعاقد عليها والبالغة 1300عربة، لافتة إلى أن التأجيل بسبب تأخر سداد الدفعة المقدمة من البنك المجرى الممول لتكلفة شرائها إلى شركة ترانسماش الروسية المصنعة للعربات.

    وأضافت المصادر  أن البنك المجرى لم يسدد الدفعة المقدمة للشركة المصنعة حتى الآن بسبب بعض الاشتراطات التى طالب بها الحكومة المصرية، متوقعة سدادها قريبًا، مشيرة إلى أنه مخطط وصول العربة النموذج إلى مصر خلال مارس المقبل لاختبارها على خطوط السكة الحديد والبيئة المصرية، استعدادًا وتمهيدًا لوصول الدفعة الأولى من العربات الروسية مع حلول يونيو المقبل.

    وأكدت المصادر، أن عربتين نموذج تم تصنعيهما بالشركة الروسية يجرى حاليا اختبارهما فى المجر من أجل الحصول على شهادة الأمان الأوروبية وفقًا لشروط التعاقد، حيث متوقع بعد اختبارهما واعتمادهما بالمجر سيتم إرسال عربة نموذج منهما إلى مصر لاعتمادها فى مصر قبل التصنيع الكامل وإرسال الدفعة الأولى من العربات منتصف العام الجارى.

    وأوضحت المصادر، أنه متوقع تستغرق فترة اختبار العربة النموذج على خطوط السكة الحديد 45 يوميًا من تاريخ وصولها، ليبدأ عقب اعتمادها توريد العربات الروسية الجديدة إلى القاهرة، لافتة إلى إنهاء كافة الإجراءات العالقة بين الطرفين باستثناء سداد الدفعة المقدمة من البنك المجرى الممول لتكلفة شراء العربات الجديدة.

    وأشارت المصادر، إلى أنه وفقا للتعاقد محدد توريد العربات الـ1300 بالكامل خلال 40 شهرًا من تاريخ تفعيل التعاقد الموقع مع شركة ترانسماش هولدينج الروسية، حيث سيصبح التعاقد فعّال بمجرد سداد الدفعة المقدمة، لافتة إلى أنه تم الاتفاق على تصنيع 650 عربة من العربات الـ1300 فى المجر باعتبارها ممولة لتكلفة تصنيع العربات بالكامل فى صورة قرض ميسر تصل قيمته إلى 1.2 مليار يورو تقريبا، كما أنه سيتم تصنيع 500 عربة فى روسيا، و150 عربة فى مصر.

    يذكر أن صفقة العربات الـ1300 عربة تعتبر الأكبر فى تاريخ السكة الحديد وتشمل 800 عربة مكيفة، بينها 500 درجة ثالثة مكيفة وهى خدمة جديدة يتم تقديمها للركاب لأول مرة فى تاريخ سكك حديد مصر، و180 درجة ثانية مكيفة و90 عربة درجة أولى مكيفة و30 عربة بوفيه مكيفة، بالإضافة إلى 500 عربة درجة ثالثة ذات تهوية ديناميكية (مميزة).

    ومخطط مع وصول العربات المميزة الجديدة ودخولها الخدمة سيتم نقل القطارات المميزة الحالية العاملة على خطوط المسافات الطويلة للعمل على خطوط الضواحى التى تخرج قطاراتها المطورة ذات اللون الأصفر من الخدمة وسيتم تخريدها، حيث ستعمل القطارات المميزة الجديدة على خطوط المسافات الطويلة بدلا من القطارات المميزة العاملة حاليًا، ضمن خطة إحلال وتجديد أسطول قطارات ركاب سكك حديد مصر.

  • تركيا تبلغ روسيا ضرورة وقف الهجمات فى إدلب بسوريا

    قال وزير الخارجية التركى مولود جاويش أوغلو، اليوم الأحد، إنه أبلغ نظيره الروسى خلال اجتماع عقد بينهما أمس، ضرورة وقف الهجمات فى منطقة إدلب بشمال غرب سوريا فورا وضرورة التوصل لوقف دائم لإطلاق النار.

    وقال جاويش أوغلو، الذى كان يتحدث في ألمانيا بعد مؤتمر ميونيخ للأمن إنه التقى مع نواب أمريكيين خلال المؤتمر وأضاف أنه يجب على واشنطن العمل على تحسين العلاقات مع تركيا بأية حال وليس فقط بسبب التوتر بين تركيا وروسيا.

    وتدعم كل من تركيا وروسيا طرفا مختلفا في الحرب الدائرة في سوريا ولكنهما تتعاونان من أجل التوصل لحل سياسي، ولكن الهجوم الذى شنته قوات الحكومة السورية فى إدلب فى الآونة الأخيرة أثار توترا بين أنقرة وموسكو ودفعهما لتبادل الانتقادات.

    كان مركز حميميم الروسى للمصالحة فى سوريا، أعلن تجهيز معابر ونقاط تفتيش إضافية لتسهيل إجلاء المدنيين عن منطقة وقف التصعيد فى إدلب، ودعا المركز – حسبما نقلت قناة “روسيا اليوم” الإخبارية السبت قادة الجماعات المسلحة إلى التخلى عن الاستفزازات المسلحة، والشروع فى تسوية سلمية فى المناطق الخاضعة لسيطرتهم، وكان الجيش الروسى قد أعلن أن وقف إطلاق النار قد دخل حيز التنفيذ الخميس الماضى بناء على اتفاق روسى تركى فى محافظة إدلب التى تهيمن عليها هيئة تحرير الشام (النصرة سابقا) وتنظيمات أخرى أقل نفوذا فى شمال غرب سوريا.

    ويأتى وقف إطلاق النار فى وقت شهدت فيه مناطق ريف إدلب حركة نزوح هى الأكبر خلال العامين الماضيين، وزعم الرئيس التركى رجب طيب أردوغان مؤخرا، أن الجيشين السورى والروسى “يقصفان المدنيين فى محافظة إدلب، لا الإرهابيين، وأن بلاده لن تقبل لاحقا بأى انتهاك للهدنة فى إدلب، لكن المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، أكدت أن روسيا لا تقبل مثل هذه المزاعم والاتهامات من جانب تركيا.

    وشددت وزارة الدفاع الروسية على أن تصريحات المسؤولين الأتراك حول الهجمات المزعومة فى منطقة وقف التصعيد فى إدلب، لا تتوافق مع الواقع، التقى وزير الخارجية الروسى سيرجى لافروف على هامش مؤتمر الأمن الدولى فى ميونخ اليوم السبت، المبعوث الأممى إلى سوريا جير بيدرسون، وذكرت وزارة الخارجية الروسية، وفقا لقناة “روسيا اليوم ” الإخبارية أن لافروف وبيدرسن بحثا المسائل المتعلقة بسير العملية السياسية فى سوريا، والقضايا الأمنية.

  • إصابة 2 فى حادث طعن بكنيسة وسط موسكو

    أعلنت وزارة الداخلية الروسية، اليوم الأحد، وقوع حادثة طعن بكنيسة فى وسط موسكو مما أسفر عن إصابة شخصين، وقالت المتحدثة باسم وزارة الداخلية إيرينا فولك -فى تصريح لوكالة أنباء “تاس” الروسية- “إن الشرطة اعتقلت الفاعل بعد مطاردته واتضح أنه من سكان منطقة ليبستيك ويبلغ من العمر 26 عاما“.

    وأضافت فولك أن المتهم اقتحم كنيسة سانت نيكولاس فى وسط مدينة موسكو صباح اليوم وطعن اثنين بسكين، وتم نقل المصابين إلى المستشفى لتلقى العلاج اللازم ، وتجرى الشرطة الروسية حاليا التحقيقات للوقوف على أسباب وملابسات الحادث.

    وكان مصدر أمنى، أفاد بأن مجهولا فتح النار من بندقية صيد على المارة فى مدينة كالينينجراد شمال غربي روسيا، وذكر المصدر، أن الحادث أسفر عن مقتل شخصين، وقال: “تشير المعلومات الأولية، إلى أن الجانى فتح النار على المارة من بندقية صيد، وتمكن من قتل شخصين”.

    ولفت المصدر إلى أن الجانى حاول الانتحار، لكنه نجا وتم نقله إلى المستشفى، فيما لا تزال دوافع جريمته مجهولة.

    يذكر أن مكتب العلاقات العامة لهيئة الأمن الفدرالية الروسية، بث مقطع فيديو يوضح اعتقال عنصر في خلية سرية، قامت بتحويل مبلغ 400 ألف دولار، لمصلحة تنظيم “داعش” الإرهابي وفق موقع ” روسيا اليوم.

    وكشف الأمن الفيدرالي عن مخططات وآليات لتمويل المسلحين، تم من خلالها جمع وتحويل أكثر من 25 مليون روبل لمصلحتهم، موضحا في بيان صادر عن المكتب اليوم الجمعة، أن ذلك جاء خلال عمليات بحث وتحر أجريت بالتعاون مع هيئة الرقابة المالية ووزارة الداخلية.

    وذكر البيان، أنه تم رفع قضية جنائية بتهمة “دعم نشاط إرهابي” بحق مواطن من مواليد عام 1986 يقيم في مقاطعة موسكو.

    وأضاف البيان، أنه أثناء إجراء تفتيش في منزل المحتجز، صودرت لديه وسائل اتصال ودفع، إضافة إلى مواد ووثائق أخرى تثبت تورطه في نشاطات مخالفة للقانون.

  • الدفاع الروسية: العسكريين الأتراك يقدمون معلومات خاطئة عن خسائر الجيش السوري

    قالت فضائية سكاي نيوز، أن وزارة الدفاع الروسية شككت بصحة معطيات أنقرة عن خسائر الجيش السوري واتهمت العسكريين الأتراك بتعمد تقديم معلومات مزورة الى القيادة التركية.

    وظهر اليوم أفادت فضائية العربية، في نبأ عاجل ، أن روسيا أكدت بأن مروحية النظام السوري التي تم إسقاطها في ريف حلب تم استهدافها من نقطة مراقبة تركية.

    وطالب قياديو المجلس العسكرى التابع لقوات سوريا الديمقراطية (قسد) الجيش السورى بتعزيز تواجد قواتهم فى مناطق خط التماس مع الجيش التركى والفصائل المواليه له بريف الرقة الشمالى بشكل عام ومحيط منطقة عين عيسى والطريق الدولى بشكل خاص، جاء ذلك خلال اجتماع لمجلس الطبقة العسكرى التابع لـ (قسد)، جرى فى مطار الطبقة العسكري، بين قياديين منه وضباط من الجيش السوري؛ لمناقشة آخر التطورات فى المنطقة، حسبما أفادت قناة (روسيا اليوم) الإخبارية.

    وأشار إلى أن ضباطا من قوات الجيش السوري، أكدوا أنهم سوف يسعون إلى إرسال المزيد من العناصر والعتاد العسكرى إلى مناطق ريف الرقة الشمالى خلال الفترة المقبلة.

    ودعت وزارة الخارجية الروسية، الخميس، تركيا للكف عن إصدار بيانات استفزازية حول الأحداث الجارية فى سوريا وسط تصاعد حدة التوتر بشأن الأوضاع فى محافظة إدلب.

    وأضافت الوزارة أنها “تشعر بالارتباك” من التصريحات التى أدلى بها زعيم الحزب القومي، شريك حزب الرئيس التركى رجب طيب أردوغان فى الحكم، والتى حاول فيها، على حد وصف الوزارة، تحميل روسيا والحكومة السورية مسؤولية مقتل جنود أتراك فى سوريا.

  • موسكو: واشنطن لن تحقق حلا عادلا فى الشرق الأوسط بدون موافقة فلسطين

    أعلن مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة ، فاسيلي نيبينزيا، أن الولايات المتحدة لن تتمكن من تحقيق حل عادل في الشرق الأوسط بدون موافقة الجانب الفلسطيني.

    وقال نيبنيزيا – خلال جلسة لمجلس الأمن الدولي وفقا لما أوردته قناة “روسيا اليوم” الإخبارية اليوم ، الثلاثاء ، إن خطة السلام الأمريكية “بغض النظر عن وجهات النظر بشأنها، لفتت الانتباه إلى ضرورة تسوية القضية الفلسطينية، لكننا على قناعة بأن ذلك يتطلب جهودًا منسقة للمجتمع الدولي من أجل صياغة حل عادل وثابت”.

    وتابع المندوب الروسي قائلاً: “نرى أنه في ظل الوضع الحالي يجب تكثيف جهود الرباعية الدولية التي تعتبر الآلية الوحيدة المعترف بها من قبل مجلس الأمن الدولي لمتابعة عملية السلام في الشرق الأوسط”.

  • اتصالات روسية أمريكية بشأن الوضع المتوتر فى إدلب السورية

    أعلن نائب وزير الخارجية الروسى سيرجى ريابكوف، أن بلاده والولايات المتحدة تتواصلان بشأن الوضع فى إدلب السورية، على خلفية توتر الموقف فى هذه المنطقة، وقال ريابكوف، فى تصريح لوكالة أنباء “سبوتنيك” الروسية، اليوم الثلاثاء، “توجد اتصالات بيننا وبين الجانب الأمريكي، وأستطيع التأكيد بكل ثقة أنه تم حل عدد من المشكلات المحددة التى نشأت على الأرض بشكل مُرضٍ إلى حد كبير بسبب الاستخدام الفعال للاتصالات بين العسكريين الروس والأمريكيين على مختلف المستويات”.

    وأضاف نائب وزير الخارجية الروسى سيرجى ريابكوف، “نأمل أن تستمر هذه الاتصالات مستقبلًا التى تبحث كل الموضوعات فى سوريا”.

    وكان قصر الرئاسة الروسى “الكرملين” قد عبَّر فى وقت سابق عن قلق بلاده إزاء التصعيد العسكرى فى إدلب بين القوات الحكومية السورية والقوات التركية.

    وكانت وحدات الجيش السورى، أثناء عملياتها فى ريف إدلب، قد طوقت 8 نقاط تابعة لقوات الاحتلال التركى، وحاصرتها مع جنودها بالكامل، ونشرت وكالة “رابتلى” مشاهد للجنود الأتراك، وتحركاتهم داخل النقطة التركية، وظهر على بعضهم حالة تلبك أثناء عملية التصوير، وطلب جندى آخر عدم التصوير فورا، وقال قائد ميدانى سورى للوكالة، إن النقطة العسكرية التركية محاصرة بالكامل “لامنفذ لها، وحاليا الأتراك فى تل الطوجان حاولوا الانسحاب باتجاه تفتناز وباب الهوى”.

    ووفقا لما نشر على موقع وكالة الأنباء الروسية “سبوتنيك”، أضاف القائد الميدانى السورى أن “الجيش العربى السورى سيحرر كامل مدينة إدلب”.

    وأفاد مراسل “سبوتنيك” فى ريف حلب بأن وحدات من الجيش العربى السورى العاملة على محور “العيس”، نفذت مناورة وانعطفت بشكل مفاجئ نحو عمق مناطق سيطرة “جبهة النصرة”، عند أقصى ريف حلب الجنوبى الغربى المتاخم لريف إدلب الشمالى.

    وأشار المراسل، أن العملية أسفرت عن سيطرة الجيش السورى، على بلدات “قناطر” و”تل جزرايا” غربا، قبل أن تتمدد ظهر اليوم نحو بلدات “ميزناز” و”كفر حلب” وتسيطر عليهما بالإضافة إلى “تلة كفر حلب” الاستراتيجية.

  • السفير الأمريكي: ننتظر رد ترامب على مقترح موسكو بعقد اجتماع الدول الخمس في مجلس الأمن

    قال السفير الأمريكي إن مقترحات موسكو بشأن عقد اجتماع الدول الخمس الدائمة في مجلس الأمن الدولي تدرس من قبل البيت الأبيض وننتظر رد فعل ترامب.

    وأكد السفير الروسي في واشنطن أناتولي أنتونوف، اليوم الأحد أن الولايات المتحدة الأميركية تدرس اقتراح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بشأن عقد اجتماع لرؤساء الدول دائمة العضوية في مجلس الأمن الدولى.
    وقال السفير لوكالة سبوتنيك الروسية: “لقد أخذ الجانب الأميركي في الاعتبار مبادرة الرئيس الروسي.

    أما بالنسبة للتحضيرات، من الأصح انتظار رد فعل جميع قادة الدول الخمس، وبعد ذلك دراسة الأمور التنظيمية ، بما في ذلك الاتفاق مع الشركاء على مكان وتاريخ الاجتماع”.

    وأشار السفير إلى أنه يتم العمل لتحديد موعد عقد اجتماع ثنائي بين موسكو وواشنطن بشأن الاستقرار الاستراتيجي.

    وأضاف السفير: “تم التوصل إلى اتفاق لمواصلة الحوار الثنائي حول هذه القضية في المستقبل القريب خلال المشاورات الروسية الأميركية حول الاستقرار الاستراتيجي التي عقدت في 16 يناير … حاليًا ، يتم تحديد مواعيد محددة للاجتماع التالي على جدول الأعمال الاستراتيجي”.

    واقترح بوتين خلال إحياء الذكرى الخامسة والسبعين للمحرقة النازية “الهولوكوست”، عقد قمة لرؤساء الدول دائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي – روسيا والصين والولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا- يفضي إلى البحث عن إجابات جماعية لمواجهة التحديات والتهديدات الحالية التي يشهدها العالم، ومواجهة التشرذم الذي يمكن أن يؤدي إلى عواقب وخيمة.

  • الشرطة العسكرية الروسية تسير دوريات على الحدود السورية التركية

    أعلن رئيس مركز المصالحة الروسي، اللواء يورى بورينكوف، أن الشرطة العسكرية الروسية تواصل القيام بدوريات على الحدود السورية التركية على عدة مسارات.

    وأوردت وكالة انباء سبوتنيك الروسية أن بورينكوف قال فى مؤتمر صحفي، الجمعة “استمرار دوريات وحدات الشرطة العسكرية الروسية” وفقاً لخط السير المتفق عليه.

    أعلن اللواء يورى بورنكوف رئيس المركز الروسى للمصالحة فى سوريا، سابقا عن امتناع الجانب التركى فى المشاركة بالدوريات المشتركة على الحدود السورية التركية.

    وقال بورنكوف إن وحدات الشرطة العسكرية الروسية واصلت القيام بالدورية على عدة طرق فى محافظتى حلب والحسكة السوريتين، وإن الطيران العسكرى قام بدورياته الجوية المقررة.

    وكانت الشرطة العسكرية الروسية، قد أغلقت فى وقت سابق، أحد المنافذ غير الشرعية فى الجدار الحدودى الإسمنتى الفاصل بين سوريا وتركيا، شمالى محافظة الحسكة.

    ويرجح أن الخطوة الروسية بإغلاق المعبر غير الشرعي، تأتى بهدف منع أى تحرك أحادى الجانب أو شن عمليات عسكرية جديدة على الحدود السورية- التركية.

    يذكر أن روسيا وتركيا وقعتا فى 22 أكتوبر 2019، مذكرة تفاهم من 10 بنود حول تسيير دوريات مشتركة داخل الأراضى السورية، شرق وغربى منطقة العملية العسكرية، باستثناء مدينة القامشلي، بعد انسحاب “الوحدات الكردية“.

  • وزير خارجية روسيا يكشف: تركيا لم تنفذ التزاماتها الأساسية بشأن إدلب السورية

    أعلن وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف أن تركيا لم تنفذ بعض التزاماتها “الأساسية” حول إدلب، داعيا أنقرة “للالتزام الصارم” بالاتفاقات التي توصل إليها رئيسا البلدين في سوتشي.

    وقال لافروف في معرض رده على أسئلة من صحيفة “روسيسكايا جازيتا” ، وتم نشرها على الموقع الرسمي لوزارة الخارجية الروسية اليوم، الثلاثاء: “للأسف في هذه المرحلة لم يتمكن الجانب التركى من الوفاء ببعض الالتزامات الهادفة لحل المشكلة فى إدلب جذريا”.

    وأشار لافروف إلى أن تركيا لم تتمكن من “فصل المعارضة “السورية” المسلحة، التي تتعاون مع الأتراك ومستعدة للحوار مع الحكومة (السورية) في إطار العملية السياسية، عن إرهابيي (جبهة النصرة) والتي تحاكيها هيئة تحرير الشام”.

    يذكر أن وحدات الجيش السوري ركزت عملياتها المركزة على تجمعات التنظيمات الإرهابية في ريف إدلب الجنوبي الشرقي ، وتقدمت على محور سراقب بعد أن حررت قرى جوباس وسان وترنبة وقضت على آخر تجمعات الإرهابيين فيها.

    وذكرت وكالة الأنباء السورية “سانا” أن وحدات الجيش خاضت اشتباكات عنيفة مع التنظيمات الإرهابية ودحرتها من المناطق التي كانت تنتشر فيها على محور سراقب بريف إدلب الجنوبي الشرقي وحررت قرية ترنبة.

    وذكر عضو بارز فى البرلمان الروسى اليوم الثلاثاء، إن موسكو قلقة بشدة إزاء الوضع فى محافظة إدلب السورية وإن الموقف هناك يضع كثيرا من الضغوط على الاتفاقات بين روسيا وتركيا. وأدلى قنسطنطين كوساتشيف رئيس لجنة الشئون الخارجية بمجلس الاتحاد بالبرلمان الروسى بتلك التصريحات على فيسبوك.

    وكانت قد نقلت وكالة تاس الروسية للأنباء عن وزارة الدفاع قولها، إن الجيش التركى تعرض لنيران قوات الحكومية السورية لأنه لم يخطر موسكو بشأن عملياته في منطقة إدلب بشمال غرب سوريا. وأضافت الوزارة أن طائرات سلاح الجو التركى لم تنتهك حدود سوريا ولم تُسجل أى هجمات على القوات السورية.
    وتخوض وحداث الجيش اشتباكات عنيفة مع التنظيمات الإرهابية في قرية النيرب شمال الطريق الدولي حلب اللاذقية بين سراقب وأريحا. وبتحرير وحدات الجيش بلدة ترنبة الواقعة إلى الغرب من مدينة سراقب وتجاوز الطريق الدولي حلب اللاذقية تكون قد قطعت خطوط إمداد الإرهابيين بين مدينتي سراقب وأريحا.

  • أردوغان : تركيا لن تعترف بشبه جزيرة القرم كجزء من الأراضي الروسية

    أكد الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، اليوم الاثنين، أن أنقرة لن تعترف بإعادة توحيد شبه جزيرة القرم مع روسيا، وستواصل مراقبة وضع تتار القرم.

    وقال أردوغان للصحفيين، قبيل مغادرته في زيارة إلى أوكرانيا : “سنواصل التمسك بوحدة أراضي أوكرانيا، ولن نعترف بالضم غير القانوني لشبه جزيرة القرم. تتار القرم هم جانب مهم في علاقاتنا الوثيقة مع أوكرانيا، ونحن نواصل مراقبة وضعهم” .

    يذكر أن الرئيس الأوكراني، فلاديمير زيلينسكي، وخلال لقاء مع جالية تتار أوكرانيا والقرم في تركيا، في الـ7 أغسطس من العام الماضي ، دعا التتار للعودة إلى البلاد من أجل “تطوير وطنهم”.

    وفي سياق مواز، يشار إلى أنه على الرغم من العلاقات الودية بين روسيا وتركيا، لم تعترف أنقرة حتى الآن، بانضمام شبه جزيرة القرم إلى روسيا، ما يجعل الباب مفتوحاً لتنمية العلاقات بين أنقرة وكييف في جميع المجالات.

    وكانت السلطات السوفيتية قامت بتهجير التتار من القرم في 18 مايو 1944 .

زر الذهاب إلى الأعلى