شهداء الجيش والشرطة

  • ارتفاع عدد شهداء العدوان على غزة لـ 15.523 شهيد وإصابة أكثر من 41 ألف

    أكد مسؤولون فلسطينيون، الاحد، ارتفاع عدد الشهداء الذين وصلوا إلى مستشفيات لغزة لـ 15.523 شهيدا بينهم 6 آلاف طفل و4.300 امرأة، وبلغ عدد الشهداء من الطواقم الطبية 280 من الأطباء والطواقم الطبية، ومن طواقم الدفاع المدني 26 شهيداً، ومن الصحفيين 77 صحفياً، فيما بلغ عدد المفقودين 7.500 مفقود إما تحت الأنقاض أو أن مصيرهم مازال مجهولاً، وبلغ عدد الإصابات 41.316 مصاباً.

    ويواصل جيش الاحتلال “الإسرائيلي” حرب الإبادة الجماعية التي يرتكبها ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة منذ 58 يوماً من القتل الوحشي للمدنيين والأطفال والنساء، من خلال قصف المنازل الآمنة وهدمها فوق رؤوس ساكنيها بدون سابق إنذار، بالطائرات الحربية “الإسرائيلية” والأمريكية وبالصواريخ والقنابل الأمريكية العملاقة، حيث أصبح كل متر فى قطاع غزة تحت الاستهداف ولم يعد أي مكان آمن في قطاع غزة.

    ارتكب جيش الاحتلال “الإسرائيلي” خلال الـ24 ساعة الماضية 23 مجزرة راح ضحيتها 316 شهيداً وصلوا المستشفيات بينما مازال مئات الشهداء تحت الأنقاض لم تتمكن طواقم الدفاع المدني من انتشال جثامينهم.

    وفي ظل هذه الحالة الإنسانية الاستثنائية البالغة الخطورة فإن ظروف النازحين تزداد صعوبة وقساوة، حيث تجاوز عدد النازحين الذين خرجوا من منازلهم 1.5 مليون إنسان في قطاع غزة، وهؤلاء جميعاً يعانون معاناة بالغة الصعوبة في الحصول على الغذاء والماء والدواء، كما ويعانون من سوء المعيشة والمأوى مما فاقم حياتهم اليومية، التي ازدادت صعوبة بانتشار الأمراض والأوبئة المختلفة بالتزامن مع دخول فصل الشتاء والبرد القارص.

    حذر الإعلام الحكومي في غزة كل دول العالم الحر والمنظمات الدولية والعالمية من وقوع كارثة إنسانية يرتكبها جيش الاحتلال ضد المدنيين، من خلال تدمير 60% من المنازل والوحدات السَّكنية في قطاع غزة، حيث دمّر الاحتلال 300 ألف وحدة سكنية ضمن حرب الإبادة الجماعية الشاملة ضد الفلسطينيين.

    طالب الإعلامي الحكومي بإدخال 1000 شاحنة من المساعدات والإمدادات الحقيقية الفعلية بشكل يومي، وإدخال مليون لتر من الوقود (1,000,000 لتر من الوقود يومياً) بشكل يومي، حتى يتم إنقاذ ما يمكن إنقاذه نتيجة حرب الإبادة الجماعية، لمحاولة ترميم القطاع الصحي وخاصة المستشفيات والقطاع الإنساني وخاصة الدفاع المدني والمرافق الحيوية والإغاثي وخاصة مسار الغذاء والماء.

    طالب الاعلام الحكومي في بيان له الدول العربية بإدخال المستشفيات الميدانية المُجهّزة طبياً حتى تُحاول إنقاذ عشرات آلاف الجرحى والمرضى الذين ذاقوا الويلات خلال حرب الإبادة الجماعية، تحويل آلاف الجرحى من أصحاب الإصابات الخطيرة إلى مستشفياتهم لتلقي العلاج فهناك عشرات آلاف الجرحى.

  • إعلام فلسطينى: استشهاد 3 أطفال فى قصف للاحتلال بخان يونس

    أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” في خبر عاجل نقلا عن إعلام فلسطيني، باستشهاد 3 أطفال في قصف للاحتلال الإسرائيلي في خان يونس.

    وتقصف قوات الاحتلال برًا وبحرًا وجوًا مناطق متفرقة من قطاع غزة  منذ يوم الجمعة الماضي، بعد انتهاء الهدنة الإنسانية المؤقتة، التي لم يتم الإعلان عن تمديدها.

    وكانت الهدنة الإنسانية في قطاع غزة، قد دخلت حيز التنفيذ الساعة السابعة من صباح الجمعة 24 نوفمبر الماضي، ولمدة أربعة أيام، حيث جرى تمديدها لثلاثة أيام إضافية، بعد عدوان إسرائيلي متواصل منذ السابع من أكتوبر الماضي، وأسفر عن استشهاد أكثر من 15 ألف مواطن، بينهم 6150 طفلًا، وأكثر من 4 آلاف امرأة، إضافة إلى أكثر من 36 ألف جريح، في حصيلة غير نهائية.

    وقد سمحت الهدنة -التي استمرت 7 أيام- بتبادل محتجزين في غزة بأسرى فلسطينيين من سجون الاحتلال، وتسهيل دخول المساعدات الإنسانية للقطاع المحاصر.

  • أكثر من 200 شهيد وعشرات الجرحى الفلسطينيين جراء القصف الإسرائيلى على غزة

    استشهد أكثر من 200 فلسطيني وأصيب آخرون في غارات شنها طيران الاحتلال الحربي، ومدفعيته وزوارقه، على مناطق مختلفة من قطاع غزة منذ صباح اليوم السبت.

    وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي استهداف خان يونس جنوب القطاع بشكل عنيف، حيث استشهد وأصيب عشرات الأشخاص جراء قصف طائرات الاحتلال منزلا في بلدة القرارة شمال شرق المدينة، ومنزلا وسط المدينة، كما استشهد 3 أطفال وأصيب 12 آخرون في قصف استهدف منزلا في المدينة.

    وكانت طائرات الاحتلال استهدفت منزلا في بلدة القرارة شمال شرق خان يونس، ما أدى إلى استشهاد 10 أشخاص أغلبهم نساء وأطفال.

    وأشارت مصادر طبية بالطقاع إلى أن مربعات كاملة تم اخلاؤها من مدينة خان يونس، إضافة إلى البلدات الشرقية، ما يُضاعف أعداد النازحين بشكل كبير، مُبينًا أن مدفعية الاحتلال فصلت المُحافظة الوسطى عن الجنوب.

    وأوضحت المصادر أن قوات الاحتال قسمت قطاع غزة إلى ثلاث قطع، شمال القطاع، والوسطى، والجنوب، فيما أن بين الوسطى والجنوب ما زال يوجد بعض الطرق الالتفافية وطريق الساحل.

    وأفادت مصادر طبية، باستشهاد أكثر من 150 شخصًا في حي الشجاعية شرق مدينة غزة، حيث قصف الطيران الحربي عشرات القنابل على مربع سكني كامل قرب ديوان منتهى.

    وأضافت أنه تم نقل أعداد كبيرة من الشهداء والجرحى إلى المستفى المعمداني في غزة، في الوقت الذي ما زالت أعداد كبيرة تحت الركام.

    وفي حي الزيتون، ارتكبت آلة الحرب عدة مجازر بعد قصف عدة منازل. واستشهد عدد من الأشخاص في أحياء مختلفة من مدينة غزة، كحي اليرموك والنصر والشيخ رضوان إضافة إلى تدمير مهول في المنازل والبنية التحتية.

    وأفاد شهود عيان، باستشهاد ستة أشخاص وإصابة 20 على الأقل جراء قصف طائرات الاحتلال الإسرائيلي محطة تمراز في مخيم جباليا شمال قطاع غزة.

    وكانت قوات الاحتلال ارتكبت اليوم مجزرة في مخيم “جباليا”، حيث استشهد نحو 100 شخص جراء قصف صاروخي استهدف بناية سكنية تعود لعائلة آل عبيد على رؤوس ساكنيها في مخيم جباليا، وأصيب العشرات، ولا يزال هناك مفقودون تحت الأنقاض.

    واستهدفت طائرات الاحتلال عدة منازل مأهولة في مشروع بيت لاهيا السكني، ما أدى لاستشهاد وإصابة عشرات الأشخاص.

    وتواجه مركبات الإسعاف صعوبة في التواجه إلى مناطق تتعرض إلى القصف، فينقلهم المواطنون في عربات تجرها دواب، ومركبات خاصة، إلى المستشفيات.

    ومنذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في السابع من أكتوبر الماضي، استشهد أكثر من 15 ألف شخص، بينهم 6150 طفلا، وأكثر من 4 آلاف امرأة، إضافة إلى أكثر من 37 ألف جريح، في حصيلة غير نهائية.

    وما زال الآلاف من المواطنين الفلسطينيين في عداد المفقودين، يرجّح أن يكون غالبيتهم قد استشهدوا تحت أنقاض منازلهم، ولم تستطع طواقم الإسعاف والإنقاذ من انتشالهم حتى اللحظة.

  • استشهاد طفلين برصاص الاحتلال الإسرائيلى فى مخيم جنين شمال الضفة الغربية

    أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، استشهاد طفلين برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي فى مخيم جنين شمال الضفة الغربية، نقلا عن القاهرة الإخبارية.

  • القاهرة الإخبارية: استشهاد 10 أشخاص بينهم صحفيان فى قصف إسرائيلى جنوب لبنان

    أفادت “القاهرة الإخبارية” فى خبر عاجل لها باستشهاد 10 أشخاص من بينهم صحفيان جراء قصف إسرائيلى على جنوب لبنان.

    ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المكثف وغير المسبوق لليوم الـ 46 على قطاع غزة، مخلفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء وكبار السن، فيما لا يزال هناك المئات تحت الأنقاض لم يتم انتشالهم؛ بسبب الأوضاع الميدانية الخطيرة، وذلك وسط حصار شديد على القطاع وقطع للكهرباء والماء، ومنع لدخول الأدوية والمواد الغذائية والمساعدات الحيوية، ما يزيد تعقيد وخطورة الوضع الإنساني على حياة المدنيين.

  • 13300 شهيد حصيلة العدوان الإسرائيلى على القطاع لليوم الـ45

    قال مكتب الإعلام الحكومى فى قطاع غزة، الاثنين، إن حرب الاحتلال الإسرائيلى، المستمرة على القطاع لليوم الخامس والأربعين خلفت حتى الآن أكثر من (13,300) شهيد، بينهم أكثر من (5,600) طفل، و(3,550) امرأة، وبلغ عدد شهداء الكوادر الطبية (201) من الأطباء والممرضين والمسعفين، كما واستشهد (22) من طواقم الدفاع المدنى، وكذلك (60) صحفيًا.

    وأضاف المكتب – فى مؤتمر صحفى – أن حرب الاحتلال تتواصل على المستشفيات وعلى المنازل الآمنة، وتتصاعد حرب الإبادة الجماعية ضد الآلاف من أبناء الشعب الفلسطينى الصامد والصابر، مشيرًا إلى أن إجمالى عدد المجازر التى ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلى بلغ أكثر من (1,340) مجزرة، فيما بلغ عدد المفقودين أكثر من (6,500) مفقودٍ إما تحت الأنقاض أو أن جثامينهم ملقاة فى الشوارع والطرقات ويمنع الاحتلال أحدًا من الوصول إليهم، بينهم أكثر من (4,400) طفلٍ وامرأة.

    واستدرك “زاد عدد الإصابات عن (31,000) إصابة، أكثر من 75% منهم من الأطفال والنساء”.

    وأردف: “بلغت عدد المقرات الحكومية المدمرة (98) مقرًا حكوميًا، و(266) مدرسة منها (66) مدرسة خرجت عن الخدمة، وكانت آخر المدارس التى تعرضت إلى استهداف ومجازر المدرسة الماليزية بالنصيرات ومدرسة الكويت شمال غزة ومدرسة الأونروا فى مخيم البريج”.

    وأضاف: “بلغ عدد المساجد المدمرة تدميرًا كليًا (83) مسجدًا، وبلغ عدد المساجد المدمرة تدميرًا جزئيًا (170)، إضافة إلى استهداف (3) كنائس”.

    وأوضح المكتب: “بالنسبة للوحدات السكنية، فقد بلغت عدد الوحدات السكنية التى تعرضت إلى هدم كلى (43,000) وحدة سكنية، إضافة إلى (225,000) وحدة سكنية تعرضت للهدم الجزئى، وهذا يعنى أن حوالى 60% من الوحدات السكنية فى قطاع غزة تأثرت بالعدوان ما بين هدم كلى وغير صالح للسكن وهدم جزئي”.

    وقال: “فى ظل تركيز واستهداف جيش الاحتلال الإسرائيلى على المستشفيات بشكل خاص وتهديد الطواقم الطبية، فقد خرج عن الخدمة نتيجة العدوان الإسرائيلى (25) مستشفى و(52) مركزًا صحيًا، كما واستهدف الاحتلال (55) سيارة إسعاف، فيما خرجت عشرات سيارات الإسعاف عن الخدمة بسبب نفاد الوقود”.

    وأضاف: “نحمل الاحتلال الإسرائيلى والمجتمع الدولى المسؤولية الكاملة عن احتلال مجمع الشفاء الطبى وتخريبه وتحويله إلى ثكنة عسكرية وإلى مقبرة جماعية، كما ونحملهم المسؤولية عن قصف واستهداف المستشفى الاندونيسى، ونطالب دول العالم الحر وكل المنظمات والهيئات والمؤسسات الدولية المختلفة بتحرير هذه المستشفيات من قبضة الاحتلال الإسرائيلى، ونطالبهم بفتح معبر رفح لإدخال المساعدات والإمدادات الطبية وكذلك إدخال الوقود لهذه المستشفيات فى إطار إعادة تشغيلها وإعادتها إلى العمل بشكل فورى وعاجل”.

    وتابع: “نحمل المجتمع الدولى والاحتلال الإسرائيلى المسؤولية الكاملة عن تردى الحالة الإنسانية وجفاف المواد الغذائية من الأسواق والمحال التجارية فى قطاع غزة، ونطالب الدول العربية والإسلامية ودول العالم الحر بوقف سياسة التجويع والتعطيش التى يتعرض لها شعبنا الفلسطينى فى قطاع غزة، ونطالب بتوفير وإدخال كل الاحتياجات الأساسية والغذائية قبل وقوع كارثة إنسانية جديدة”.

  • استشهاد أسير فلسطينى في سجن النقب الصحراوي جنوب إسرائيل

    أعلنت هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينية، الليلة، استشهاد الأسير ثائر سميح أبو عصب (38 عامًا) في سجون الاحتلال الإسرائيلي، ليرتفع عدد المعتقلين الذي استشهدوا داخل السجون منذ السابع من أكتوبر الماضي إلى 6 شهداء.

    وأفاد رئيس هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينية قدورة فارس في تصريح صحفي مقتضب باستشهاد المعتقل ثائر سميح أبو عصب من محافظة قلقيلية، في سجن “النقب” الصحراوي، علما أنه معتقل منذ 27 مايو عام 2005، ومحكوم بالسجن لمدة 25 عامًا.

    وأكدت الهيئة في بيان صدر عنها أن الاحتلال ينفذ عمليات اغتيال ممنهجة بحق المعتقلين وعن سبق إصرار.
    ويوم الثلاثاء الماضي، استشهد المعتقل أحمد محمد مرعي (33 عاما) من بلدة قراوة بني حسان بمحافظة سلفيت في سجن “مجدو”.

    وفي السادس من نوفمبر الجاري، استشهد المعتقل ماجد أحمد زقول (32 عامًا) وهو من قطاع غزة، بالإضافة إلى معتقل آخر من القطاع لم تعرف هويته بعد.

    وفي 23 أكتوبر الماضي، استشهد المعتقل عمر دراغمة (58 عاما) من طوباس، والمعتقل عرفات حمدان (25 عاما) من رام الله، بفارق أقل من 24 ساعة.

    وبذلك يرتفع عدد شهداء الحركة الأسيرة منذ عام 1967 إلى (243) شهيدًا، منهم (17) شهيدا ما يزال الاحتلال يحتجز جثامينهم.

    ومنذ بدء العدوان الشامل على الشعب الفلسطيني في السابع من أكتوبر الماضي، يتعرض المعتقلون في سجون الاحتلال الإسرائيلي، لتعذيب جسدي ولفظي وحرمان من مقومات الحياة، وفقا لشهادات لمعتقلين أفرج عنهم، وبيانات صادرة عن هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني.

  • متحدث الحكومة الفلسطينية: الاحتلال يرتكب مجازر و500 شهيد اليوم فى غزة

    قال الدكتور إبراهيم ملحم، المتحدث باسم الحكومة الفلسطينية، إن أي معنى للهدنة بينما يتولى القتل وارتكاب المجازر يوميا أكثر من 500 شهيد، مجزرة تلو مجزرة وهكذا هي يوميات الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية، وجرحى يسعفون مصابين، ونازحين يغيثون منكوبين، مردفا: “إنها القيامة التي تقوم في غزة منذ 42 يوما وتتوالى فصولا”.

    وأضاف “ملحم”، خلال مكالمة هاتفية ببرنامج “في المساء مع قصواء”، المذاع على قناة “CBC”، وتقدمه الإعلامية قصواء الخلالي، أن الوضع الصحي منهار في قطاع غزة ولم يتبق أي شيء بخروج المرضى والجرحى والمصابين قسرا من مستشفى الشفاء الذي تحول لمقبرة لا ماء ولا كهرباء ولا دواء ولا علاج، وهناك اقتحام من جنود الإبادة.

    وأشار إلى قوات الاحتلال يصف غرف العناية المركزة بمستشفى الشفاء واعتقال للأطباء وتكبيل وتحقيق معهم واختطاف لبعضهم، وهناك اختطاف لبعض المرضى، وهناك آلام لا يمكن تصورها وحجم وفداحة المصاب الذي يتعرض له الشعب في قطاع غزة وهم يقفون في طابور المحرقة.

  • الصحة الفلسطينية: أكثر من 12 ألف شهيد منذ بداية العدوان على غزة والضفة

    أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل أن الصحة الفلسطينية قالت إن أكثر من 12 ألف شهيد منذ بداية العدوان على غزة والضفة

    ويتعرض قطاع غزة إلى قصف بري وبحري وجوي إسرائيلي أسفر عن استشهاد آلاف المدنيين الفلسطينيين بينهم نساء وأطفال، منذ إطلاق الفصائل الفلسطينية، عملية “طوفان الأقصى”، في 7 أكتوبر الماضى، والتي أسفرت عن مقتل أكثر من ألف إسرائيلي واحتجاز نحو أكثر من 200 آخرين كرهائن.

  • استشهاد مدير مستشفى الوفاء في قصف إسرائيلي بوسط غزة

    أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل لها باستشهاد مدير مستشفى الوفاء في قصف إسرائيلي بمنطقة الزهراء وسط غزة.
    يتعرض قطاع غزة إلى قصف بري وبحري وجوي إسرائيلي أسفر عن استشهاد آلاف المدنيين الفلسطينيين بينهم نساء وأطفال، منذ إطلاق الفصائل الفلسطينية، عملية “طوفان الأقصى”، في 7 أكتوبر الماضى، والتي أسفرت عن مقتل أكثر من ألف إسرائيلي واحتجاز نحو أكثر من 200 آخرين كرهائن.
  • وزيرة الصحة الفلسطينية: 100 جثمان شهيد فى ساحة مستشفى الشفاء

    قالت الدكتورة مى الكيلة وزيرة الصحة الفلسطينية، إن هناك 23 مستشفى من أصل 25 مستشفى خرجت عن الخدمة في غزة.

    وأضافت وزيرة الصحة الفلسطينية، في تصريحات لبرنامج كلمة أخيرة، المذاع على قناة on:” “لدينا أزمة كبيرة في مستشفى الشفاء، ومستشفى القدس، وهناك كارثة في مستشفى الرنتيسي والنصر وتم إخراج الكادر الصحي بقوة السلاح”.

    وتابعت الدكتورة مى الكيلة، أنه تم إخراج المرضى بالقوة من مستشفى الرنتيسي والنصر، ومستشفى الشفاء محاصر بالدبابات، والطاقم الطبي لا يستطيع أن ينظر حتى من الشباك، ولا يوجد طعام ولا شراب.

    وأشارت إلى أن هناك 39 طفلا في العناية المركزة في مستشفى الشفاء، وحياتهم مهددة لنقص الوقود، وهناك 100 جثمان شهيد في ساحة مستشفى الشفاء منذ 3 أيام، وبدأت تتحلل، والكلاب تنهشها، وناشدنا الصليب الأحمر لدفن الجثث الموجودة في ساحة مستشفى الشفاء.

  • الصحة الفلسطينية: استشهاد 39 رضيعا بأقسام العناية المركزة لنقص الأوكسجين

    أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية عن استشهاد 39 رضيعا بأقسام العناية المركزة داخل قطاع غزة لعدم وجود أوكسجين، وذلك وفق خبر عاجل لقناة “القاهرة الإخبارية”.

    يذكر أن الاحتلال الإسرائيلي يواصل لليوم الـ36 على التوالي عدوانه المكثف وغير المسبوق على قطاع غزة بقصفها جوًا وبحرًا وبرًا، مخلفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء وكبار السن، فيما لا يزال هناك المئات تحت الأنقاض لم يتم انتشالهم بسبب الأوضاع الميدانية الخطيرة.

    وتواجه سيارات الإسعاف صعوبة بالغة في نقل الجرحى وجثامين الشهداء، بسبب استمرار القصف الإسرائيلي على عديد المناطق في قطاع غزة.

  • وكالة “صفا” الفلسطينية: استشهاد حفيدة إسماعيل هنية

    ذكرت وكالة الصحافة الفلسطينية صفا أن حفيدة رئيس المكتب السياسى لحركة حماس إسماعيل هنية – طالبة الطب رؤى همام إسماعيل هنية – استشهدت فى قصف إسرائيلى على قطاع غزة.
    رؤى
    رؤى همام إسماعيل هنية
    وكان المتحدث باسم وزارة الصحة فى قطاع غزة  الدكتور أشرف القدرة قد ذكر ان قوات الاحتلال ارتكبت 12 مجزرة كبيرة خلال الساعات الماضية راح ضحيتها 260 شهيدا.
    وبين القدرة في بيان له ان حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على فلسطين ارتفع إلى 11078 شهيدا و 27490 مواطنا بجراح مختلفة.
  • الصحة اللبنانية: استشهاد 75 وإصابة 301 بسبب العدوان الإسرائيلى على الجنوب

    أعلنت وزارة الصحة اللبنانية، استشهاد 75 شخصًا وإصابة 301 آخرين منذ بداية العداون الإسرائيلى على الجنوب اللبنانى فى الثامن من شهر أكتوبر الماضى.

    وأكدت الوزارة – فى تقرير لها اليوم الجمعة – أن 92 بالمائة من المصابين ذكور و97 بالمائة منهم يحملون الجنسية اللبنانية، موضحة أن 38% من الإصابات ناتجة عن صدمة و30 بالمائة عن انفجار و27 بالمائة ناتجة عن تعرض كيميائى.

    وأوضحت الوزارة أن عدد النازجين التراكمى من الجنوب اللبنانى جراء الاعتداءات الاسرائيلية بلغ 25 ألفًا و708 نازحين حتى الثانى من شهر نوفمبر الجارى.

  • استشهاد 3 أطفال وسيدة فى قصف إسرائيلى استهدف سيارة مدنية جنوب لبنان

    تعرضت سيارة مدنية فى الجنوب اللبنانى إلى قصف بمسيرة إسرائيلية مساء اليوم /الأحد/ مما أدى إلى استشهاد ثلاثة أطفال وسيدة وإصابة آخرين.

    وكانت السيارة تسير على الطريق الرئيسى الواصل بين منطقتى عيناتا وعيترون فى بلدة بنت جبيل بالقطاع الأوسط فى الحدود اللبنانية الجنوبية، وتقودها سيدة وبصحبتها والدتها وبناتها الثلاث قبل أن يستهدفها قصف إسرائيلى أدى إلى انقلابها عن الطريق واشتعال النيران فيها.

    يذكر أن القصف الإسرائيلى مستمر على مناطق بالجنوب اللبنانى منذ بداية التوتر على الحدود اللبنانية الجنوبية فى الثامن من شهر أكتوبر الماضي، إلا أن هذه هى المرة الأولى التى يؤدى فيها القصف إلى استشهاد أطفال.

    وتفيد التقديرات إلى سقوط أكثر من 60 مقاتلا بالجانب اللبنانى منذ اندلاع التوترات فضلا عن سقوط عدد من الضحايا بين المدنيين.

  • ليلة مرعبة بفلسطين.. أكثر من 400 شهيد في غارات إسرائيلية على غزة خلال 24 ساعة

    لليوم الـ17 على التوالي تواصل إسرائيل ارتكاب المجازر بحق المدنيين في فلسطين حيث قصفت الأحياء السكنية والمستشفيات، ما أدى لسقوط  نحو 400 شهيد خلال الـ24 ساعة الماضية.

    وليلة الإثنين عاش أهالي قطاع غزة الفلسطينية، في الوقت الذي تواصل فيه طائرات الاحتلال الإسرائيلي، بإلقاء عشرات الصواريخ والقنابل على المنازل فوق رؤوس أهلها وساكنيها، لا تفرق بين رجل أو سيدة، طفلا كان أو شيخا.

    وأفادت مصادر طبية، لوكالة الأنباء الفلسطينية، أنه مع نهاية اليوم السادس عشر للعداون الإسرائيلي على قطاع غزة، المتواصل منذ السابع من أكتوبر الجاري، استشهد أكثر من 400 مواطن غالبيتهم من الأطفال والنساء.

    وأضافت أن طيران الاحتلال نفذ ما لا يقل عن 25 مجزرة خلال، الأحد، مستهدفا المنازل بشكل مباشر دون تحذير الأهالي، في خطوة تعطي الضوء الأخضر لقوات الاحتلال باستهداف أكبر عدد من المواطنين.

    وشن طيران الاحتلال الحربي، بالتزامن مع مدفعية الاحتلال المتمركزة على المناطق القريبة من الجدار الشرقي الفاصل لقطاع غزة، ما يطلق عليه “الحزام الناري” خاصة في المنطقة الشمالية الشرقية للقطاع، بإطلاق عدة صواريخ وقذائف في آن واحد بذات المكان في استهداف مباشر للبنية التحتية والمنازل ودور العبادة.

    وبحسب وزارة الصحة، فإن مجازر الاحتلال دمرت أحياء سكنية بشكل كامل ومسحتها عن خارطة قطاع غزة، وجعلتها ركاما فوق بعضها، كما شطبت عائلات بشكل كامل من السجل المدني في عدد من مدن ومخيمات القطاع.

    وفي الوقت الذي انتشلت فيه الطواقم الطبية والدفاع المدني مئات الشهداء والجرحى، فإنها ما زالت تعمل حتى اللحظة على انتشال مئات المواطنين بين شهيد وجريح ما زالوا تحت أنقاض البيوت المدمرة بفعل بطش آلة الحرب الإسرائيلية، في ظل ظروف صعبة جدا وقلة الأجهزة اللازمة لذلك.

    ولفتت وزارة الصحة، إلى أن الوضع الطبي بالقطاع في أسوأ أحواله ويعاني من انهيار إلى انهيار، فالغارات الإسرائيلية تتعمد استهداف الأحياء السكنية في قطاع غزة ما يؤدي إلى ارتقاء أعداد كبيرة في آن واحد، ولم تعد المستشفيات تتسع للجرحى، وكذلك ثلاجات الموتى ممتلئة، عدا عن الاستهداف المباشر للنظام الصحي.

    وأضافت أن المستشفيات تعاني من نقص الوقود، والعديد من المرضى يواجهون خطر الموت بسبب نقصه، ويسعى الاحتلال إلى إحداث إرباك في المنظومة الصحية عبر التهديد المباشر للمستشفيات بالإخلاء والقصف، أو من خلال قصف مناطق قريبة منها، خاصة بعد مجزرة مستشفى المعمداني.

    وما يزيد العبء على المستشفيات، وجود مئات الأسر التي لجأت إلى المستشفيات كملاذ آمن لهم ولأطفالهم.

    وكان طيران الاحتلال الحربي قصف، الليلة، محيط مجمع الشفاء الطبي وسط مدينة غزة، وكذلك محيط مستشفى القدس غرب غزة.

    وتركزت الغارات لليوم السادس عشر، في جباليا وبيت لاهيا شمالا، والوسطى وحي الرمال، ومخيم الشاطئ غربا، وخان يونس ورفح جنوبا.

    وفي تصريحات سابق، أفادت وزارة الصحة الفلسطينية، بأن حصيلة ضحايا عدوان قوات الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة والضفة الغربية، منذ 7 أكتوبر الجاري، ارتفع إلى 4741 شهيداً (4651 في قطاع غزة) و15898 مصاباً (14245 في قطاع غزة).

  • استشهاد 29 فلسطينيًا جراء القصف الإسرائيلى المُستمر لقطاع غزة مساء اليوم

    استشهد، مساء اليوم /السبت/، 29 فلسطينيًا وأصيب عشرات آخرين، جراء سلسلة غارات نفذها الطيران الحربى الإسرائيلي، على مناطق مختلفة من قطاع غزة.

    وقالت مصادر فى القطاع إن خمسة أشخاص استشهدوا فى قصف إسرائيلى على منزل فى حى الزيتون شرق غزة، فيما انتشلت خمسة جثامين من تحت انقاض منزل آخر فى الحى ذاته.

    وأضافت المصادر أن ثمانية أشخاص آخرين استشهدوا فى قصف لطائرات الاحتلال استهدف مطعما فى سوق مخيم النصيرات وسط غزة.

    وفى السياق، استشهد 11 فلسطينيًا ، وأصيب آخرون، فى قصف إسرائيلي، استهدف منزلا بحى تل السلطان، غرب رفح.

  • استشهاد فلسطينيين أحدهم صحفي جراء قصف إسرائيلي على مدينة غزة

    استشهد عدد من الفلسطينيين بينهم صحفي، وأصيب آخرون، الليلة، في قصف إسرائيلي استهدف شقة سكنية ومنزلا في مدينة غزة.

    وأفادت مصادر بالقطاع بأن طائرات الاحتلال قصفت شقة سكنية في حي الزيتون جنوب مدينة غزة، ما أدى إلى استشهاد الصحفي عبد الهادي حبيب وحماته، وإصابة عدد من أفراد أسرته بجروح ما بين حرجة ومتوسطة.

    وأضافت المصادر، أن ثمانية مواطنين استشهدوا، في قصف طائرات الاحتلال لمنزل دون سابق إنذار، في حي الرمال، غرب مدينة غزة.

    ويتواصل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم العاشر على التوالي، بقصف عنيف من الطيران الحربي، والبوارج والزوارق الحربية، ومدفعية الاحتلال التي تستهدف في مجملها المنازل والأبراج والبنايات السكنية، موقعا مئات الشهداء والجرحى في صفوف المدنيين، إضافة إلى تدمير في الممتلكات العامة والخاصة، والبنية التحتية، ومحو مربعات سكنية بأكملها.

  • استشهاد 33 فلسطينيا جراء القصف الإسرائيلى المستمر لقطاع غزة

    استشهد 15 فلسطينيًا، وأصيب العشرات، اليوم الخميس، فى قصف إسرائيلى استهدف منزلا شمال قطاع غزة.

    وأفادت مصادر بالقطاع، بأن طائرات الاحتلال الحربية قصفت منزلا في منطقة جباليا البلد شمال القطاع، ما أدى إلى استشهاد 15 فلسطينيا وإصابة العشرات بجروح مختلفة، إضافة إلى إلحاق أضرار مادية جسيمة في المنازل المحيطة.

    وفي جنوب القطاع، انتشلت طواقم الإسعاف، جثامين 18 شهيدا، ونقلت عددا من الجرحى إلى المستشفيات بعد قصف طيران الاحتلال الإسرائيلي منزلين في خان يونس.

    وأفادت مصادر بأن طائرات الاحتلال قصفت منزلا في مخيم خان يونس؛ ما أدى إلى تدميره بالكامل، وارتقاء تسعة شهداء من بينهم نساء وأطفال رضع، لافتة إلى أن الطائرات الحربية قصفت منزلا آخر في منطقة معن جنوب شرق خان يونس؛ ما أدى لاستشهاد فلسطيني وزوجته وسبعة من أطفاله.

    وشنت الطائرات الحربية الإسرائيلية خلال الليل عشرات الغارات الجوية على منازل المواطنين الفلسطينيين إضافة لقصف العديد من الأراضي الزراعية، كذلك أطلقت الزوارق الحربية مئات القذائف المدفعية على طول الطريق الساحلي غرب مُحافظات قطاع غزه، إضافة لقصف الدبابات عشرات القذائف الأراضي الزراعية على طول الحدود الشرقية للقطاع.

    يأتي ذلك في وقت طالبت فيه الأمم المتحدة بفتح ممر آمن لإدخال المساعدات الطبية والغذائية والوقود اللازم لتشغيل محطة توليد الكهرباء إلى قطاع غزة.

  • استشهاد قرابة 1000 فلسطينى فى غزة وإصابة 5 آلاف غالبيتهم من الأطفال

    أكد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، الأربعاء، استشهاد قرابة الـ 1000 شهيد وأكثر من 5000 جريح غالبيتهم من النساء والأطفال جراء قصف الاحتلال المستمر لقطاع غزة.

    فيما دعت وزارة الصحة الفلسطينية المواطنين بضرورة التوجه إلى مجمع الشفاء الطبي وكافة المستشفيات وجمعية بنك الدم وفروعها في محافظات قطاع غزة للتبرع بالدم وخاصة من فصيلة ( 0 ) بنوعيه السالب والموجب.

    أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية فى غزة، عن حصيلة جديدة لشهداء العدوان الإسرائيلي، حيث كشفت عن استشهاد 974 شخصًا وأكثر من 5 آلاف مصاب، وفقا لما جاء في بيان صحفي لها.

  • استشهاد 50 فلسطينيا فى غارات إسرائيلية على مخيم جباليا شمال غزة

    نفذت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مجزرة، اليوم الإثنين، في مخيم جباليا شمال قطاع غزة، راح ضحيتها نحو 50 فلسطينيا.

    وبحسب وسائل إعلان فلسطينية، فإن طائرات الاحتلال قصفت منطقة سوق الترنس بمخيم جباليا شمال قطاع غزة، بعدد من القنابل الثقيلة، وأدى القصف العنيف إلى تدمير عدد كبير من المنازل وممتلكات المواطنين.

    ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عداونه على قطاع غزة، لليوم الثالث على التوالي، وسط ارتكابه عشرات المجازر بحق المواطنين الآمنين في بيوتهم، وتدميره للأبراج السكنية.

     

  • استشهاد 18 شخصا فى غارات إسرائيلية على رفح جنوبى قطاع غزة

    قالت وسائل إعلام فلسطينية، إن غارات إسرائيلية استهدفت مناطق في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، الليلة، أسفرت عن 18 شهيدا حتى الآن.

    سجلت وزارة الصحة الفلسطينية، الأحد، استشهاد 413 مواطناً منهم 78 طفلا و 41 سيدة بالإضافة إلى تسجيل 2300 جريحاً منهم 213 طفلا و 140 سيدة، مشيرة إلى أن الوزارة تتابع عن كثب تنفيذ خطة الطوارئ وتؤكد أن كافة الإدارات والوحدات والمرافق الصحية الحكومية والأهلية تعمل في حالة اتزان لتأدية واجبها تجاه شعبها خلال العدوان الاسرائيلي الغاشم.

     وأكدت الصحة الفلسطينية ان الطواقم الطبية اكتسبت خبرات كبيرة استطاعت من خلالها التعامل مع حجم ونوعية الاصابات جراء العدوان الاسرائيلي على قطاع غزة، مشيرة إلى تسجيلها 8 مجازر على الاقل حتى اللحظة بحق العائلات، راح ضحيتها نحو 54 مواطناً

  • استشهاد شاب فلسطينى برصاص الاحتلال الإسرائيلى وسط الضفة الغربية المحتلة

    استشهد الشاب الفلسطينى محمد جبريل رمانة، الجمعة، مُتأثرًا بإصابته برصاص الاحتلال الإسرائيلى فى “جبل الطويل” بمدينة البيرة الملاصقة لرام الله بوسط الضفة الغربية المُحتلة.

    وكانت قوات الاحتلال قد أطلقت النار صوب سيارة قرب مستوطنة “بساجوت” المُقامة على أراضي جبل الطويل، في مدينة “البيرة”، ما أدى لإصابة شابين قبل اعتقالهما.

    وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية، في بيان مقتضب، بأن الهيئة العامة للشؤون المدنية أبلغتها باستشهاد الشاب رمانة متأثرًا بجروح خطيرة أصيب بها برصاص الاحتلال الحي، كما أصيب آخر بجروح طفيفة في الأطراف السفلية.

    وأفادت مصادر فلسطينية، بأن جنود الاحتلال نصبوا كمينًا لسيارة عند مدخل المستوطنة، وأطلقوا النار صوب شابين كانا يستقلانها، قبل اعتقالهما.

    وبحسب المصادر، فقد شوهد جنود الاحتلال وهم ينقلون الشابين على حمالتين إلى داخل المُستوطنة لاعتقالهما، قبل وصول سيارات إسعاف إسرائيلية إلى المكان.

    ومنع جيش الاحتلال طاقمًا للهلال الأحمر الفلسطيني من الوصول لتقديم الإسعاف للشابين، وفق بيان صدر عن الجمعية الليلة.

  • استشهاد فلسطينيين اثنين وإصابة آخرين خلال اقتحام قوات الاحتلال مخيم جنين

    استشهد مواطنان فلسطينيان وأصيب آخرون، مساء اليوم /الثلاثاء/، خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلى مُخيم جنين الواقع شمال الضفة الغربية المُحتلة.

    وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية، فى بيان صحفى مُقتضب، بأن شهيدين و13 إصابة على الأقل، وصلوا مُستشفى الدكتور خليل سليمان الحكومى، فى “جنين”، فيما وصلت 7 إصابات إلى مُستشفى ابن سينا التخصصي.

    وأكدت مصادر فلسطينية أن قوات كبيرة من جيش الاحتلال اقتحمت المخيم وحاصرت منزلين، وقصفتهما بعدة صواريخ، ومنعت سيارات الإسعاف والطواقم الطبية من الوصول للمُصابين.

  • المتحدث العسكرى: استشهاد وإصابة 9 مقاتلين فى نشاط تدريبى

    فى إطار تنفيذ القوات المسلحة لإحدى الأنشطة التدريبية المخططة وأثناء قيام إحدى الوحدات المختصة بالإمداد بالذخائر بمنطقة الروبيكى جنوب مدينة العاشر من رمضان، تعرضت إحدى الناقلات المحملة بالذخائر لحادث انقلاب مفاجئ مما أدى إلى إستشهاد وإصابة 9 من الضباط والدرجات الأخرى. 
    وصرح المتحدث العسكرى بأنه تم اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة بالتنسيق مع الجهات المختصة .
    وتتقدم القوات المسلحة بخالص التعازى والمواساة لأسر الشهداء، وتتمنى للمصابين الشفاء العاجل .
  • استشهاد فلسطينى متأثرا بإصابته برصاص الاحتلال الإسرائيلى غرب رام الله

    أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، مساء الخميس، عن استشهاد المواطن الفلسطيني داود عبد الرازق درس (41 عاما) متأثرا بإصابته برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، قرب بيت سيرا غرب رام الله.

    وذكرت الصحة الفلسطينية، في بيان مقتضب، أنها تبلغت رسميا من الهيئة العامة للشؤون المدنية باستشهاد المواطن درس، وهو من مخيم دير عمار، غرب رام الله.

    يذكر أن قوات الاحتلال الاسرائيلى أطلقت النار على الشاب درس بدعوى تنفيذه عملية دعس، عند حاجز “مكابيم” العسكري، قرب مستوطنة “مودعين”، المقامة على أراضي بيت سيرا، أسفرت عن مقتل جندي وإصابة ثلاثة مستوطنين، ومن ثم اعتقلته ونقلته بمركبة إسعاف إسرائيلية، ليعلن لاحقا عن استشهاده.

  • استشهاد شاب فلسطينى برصاص الاحتلال الإسرائيلى فى نابلس

    استشهد شاب فلسطينى، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلى، اليوم الخميس، خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلى منطقة زواتا غرب نابلس بشمال الضفة الغربية المحتلة.

    وأفادت مصادر أمنية فلسطينية بأن قوات الاحتلال اقتحمت منطقة زواتا غرب نابلس، واندلعت مواجهات في المنطقة ما أدى إلى إصابة الشاب أمير أحمد محمد خليفة (27 عاما) بالرصاص الحي بالرأس، ومن ثم أعلن عن استشهاده، وهو من سكان مخيم عين بيت الماء غرب نابلس.

  • قصة احتفالات أقباط إسنا بذكرى استشهاد الأنبا بضابا أسقف قفط وشهداء مذبحة إسنا

    يحتفل الأقباط فى مدينة إسنا جنوب محافظة الأقصر، فى تلك الأيام من كل عام، بعشية عيد استشهاد الأنبا بضابا أسقف قفط وشهداء مذبحة إسنا على يد الرومان، وذلك فى دير الشهداء بمنطقة جبل أغاثون بإسنا، تحت رعاية الأنبا يواقيم أسقف عام إسنا وأرمنت، وبحضور أباء كهنة الإيبارشية والشمامسة والشعب القبطى، حيث تتضمن الاحتفالات، تسبحة صلاة عشية ثم رفع بخور عشية، والطواف بالمقصورة الخشبية المرسوم عليها الشهيد الأنبا بضابا داخل الدير، وتسبحة نصف الليل، ويعقبها صلاة القداس الإلهى صباحاً لتذكار عيد استشهاد الأنبا بضابا وشهداء مذبحة إسنا، وهى تعتبر واحدة من أشهر شهداء المذابح الجماعية التي شهدتها الكنيسة القبطية على مر العصور.

    ويقع دير الشهداء بمنطقة جبل أغاثون على بعد 5 كيلومترات جنوب غرب مدينة إسنا على مشارف الصحراء الغربية، وبنى الدير الحالى فى نفس مكان دير قديم يسمى دير أنبا أسحق، ويحتوى على كنيستين إحداهما من القرن الرابع الميلادى والأخرى حديثة أنشئت في أوائل القرن العشرين، وسمى بدير الشهداء لأنه نفس المكان الذى استشهد فيه 160 ألف شهيد من سكان مدينة إسنا من المسيحيين على يد جنود الرومان فى نهاية القرن الثالث الميلادى، ويحمل هذا الدير أيضا أسم الأنبا أمونيوس الشهيد أسقف مدينة إسنا وقت الاستشهاد.

    ويعتبر دير الشهداء بجبل أغاثون بمدينة إسنا، شاهد على مذبحة عنيفة استشهد بها 160 ألف قبطى على يد الرومان، حيث يعد هذا الدير من الأديرة الهامة التى ما زالت آثارها قائمة بمدينة إسنا نظراً لوجود ثروة زخرفية هامة من زخارف الفرسكو القديمة، وهو دير أثري تعيش فيه مجموعة من الراهبات داعين لله أن تكون معهم بركة الشهداء والقديسين، وهو عبارة عن مساحة مستطيلة الشكل نحو 50 متراً، وطول 40 متراً، يحيط بعمائره الداخلية سور مرتفع، ويوجد داخل هذا الدير كنيستان هما الكنيسة الأثرية، والتي بنتها الملكة هيلانة أم الإمبراطور البيزنطي قسطنطين في القرن الرابع الميلادي، والكنيسة الجديدة وتقع في الجهة الغربية من الدير، وتم بناؤها سنة 1902م في عهد المتنيح الأنبا مرقس مطران كرسي إسنا والأقصر وأسوان، وهى واسعة، وبها ثلاث هياكل، وفي الغرب أربعة قلالي، وفوقها حجرتان للاستراحة.

    ويوجد بالدير مغطس يرجع تاريخه يعود إلى نفس تاريخ الكنيسة الحديث وقد بنى مكان مغطس قديم وبنفس اسلوب بنائه والمغطس عبارة عن حفرة فى الأرض اسطوانية الشكل كان يملأ بالماء ويغطس فيه المسيحيين أثناء احتفالهم بعيد الغطاس تذكارا لغطس السيد المسيح فى مياه نهر الأردن وهي عادة قديمة ذكر فيها المقريزى فى القرن الخامس عشر الميلادى أن المصريون يغطسون في مياه النيل فى هذا العيد.

  • ذكرى الأسطورة “منسى” السادسة.. كمين البرث شاهد عيان على جرائم “الإخوان” وحلفائهم.. ملحمة باسلة فى مواجهة 150 إرهابيا و12 عربة دفع رباعى محملة بأسلحة خفيفة ومتوسطة.. استشهاد 26 بطلا من رجال القوات المسلحة

    مرت ست سنوات على حادثة كمين “البرث”، الذى شكل عقبة أمام تسلل العناصر الإرهابية، وقطع طرق الإمداد عنهم ، مما أسفر عن استشهاد وإصابة 26 فردا من رجال القوات المسلحة و فى مقدمتهم أبطال الكتيبة 103 صاعقة “الشهيد عقيد أركان حرب أحمد صابر محمد على منسى، والشهيد نقيب أحمد عمر الشبراوى، والشهيد ملازم أول أحمد محمد محمود حسنين، والشهيد عريف محمد السيد إسماعيل رمضان، والشهيد جندى محمود رجب السيد فتاح، والشهيد جندى محمد صلاح الدين جاد عرفات، والشهيد جندى على السيد إبراهيم، والشهيد جندى محمد عزت إبراهيم إبراهيم، والشهيد جندى مؤمن رزق أبواليزيد، والشهيد جندى فراج محمد محمود أحمد، والشهيد سائق عماد أمير رشدى يعقوب، والشهيد جندى محمد محمود محسن، والشهيد جندى أحمد محمد على نجم، والشهيد جندى على حسن محمد الطوخى، والشهيد جندى محمود صبرى محمد”، ومن أبطال قوات المدفعية ” النقيب محمد صلاح محمد، بالإضافة للشهيد ملازم أول خالد محمد كمال المغربى، وجندى محمد محمود فرج، و أحمد العربى مصطفى، و مندوب مدنى صبري”.

    وسيبقى كمين “البرث” نقطة تحول فى تاريخ الجيش المصرى، حيث شهد شجاعة وتضحيات خيرة شباب الوطن فى مواجهة الأعداء الذين باعوا أنفسهم لأشرار استغلوا عقولهم بأفكار هدامة، أو استدرجهم بحفنة من المال، فكانت الساعة الرابعة فجر 7 يوليو 2017، حين بدأ 150 إرهابيا الهجوم بواسطة 12 عربة دفع رباعى محملة بالسلاح، بإضافة أسلحة خفيفة ومتوسطة وقذائف آر بى جى وقذائف هاون ومدافع جرينوف وقنابل يدوية ومفخخات، وقامت سيارة مفخخة تم تدريعها جيدا وتمويهها داخل إحدى المزارع بالدخول إلى الكمين، فتعاملت معها قوات الكمين، ولكن لشدة تدريعها انفجرت قرب الكمين، وخلال دقيقة كانت بقية القوات فى أماكنها ترد على الإرهابيين.

    فى الوقت نفسه، قامت بعض العناصر بتطويق الكمين بالكامل وزرع عدد من الألغام لصد محاولات الدعم البرى، قامت عناصر الكتيبة 103 بصد الهجوم وتبادل إطلاق النار، وتمكنت من الصمود طوال 4 ساعات، و خاض العقيد أحمد منسى، قائد الكتيبة ، ورفاقه معركة بطولية فى مواجهة الإرهابيين حتى استشهاده، وتعرضت قوات الدعم التى تحركت لإنقاذ الكمين إلى هجوم بالألغام والسيارات المفخخة، ولم تستطع الوصول بسرعة، وبعد مرور 4 ساعات، وصلت وحدات الدعم الجوى، وقامت بقصف العناصر وأسفرت عن مقتل أكثر من 40 تكفيريا، وتدمير 6 عربات.

    “ياترى الفرق بين هشام عشماوى ايه؟ واحمد المنسى أيه؟ ده إنسان وده إنسان ده ظابط وده ظابط، والاتنين كانوا مع بعض فى وحده واحده، الفرق بينهم إن حد منهم اتلغبط وممكن يكون خان وحد تانى استمر على العهد والفهم الحقيقى لمقتضيات الحفاظ على الدولة المصرية وأهل مصر.. ده بنسقفله وبنبصله كده بملأ العين والتانى عاوزينه عشان نحاسبه”، كانت هذه كلمات الرئيس عبد الفتاح السيسى خلال الندوة التثقيفية التاسعة والعشرون للقوات المسلحة عام 2020 ، والتى وصف خلالها بطولة الشهيد المنسى والتضحيات التى قدمها هو ورفاقه من أجل الحفاظ على تراب الوطن، والفارق بين الذين خانوا وطنهم وحرضوا عليه.

  • استشهاد فلسطينى متأثرا بإصابته خلال اقتحام الإحتلال الإسرائيلى لجنين

    أعلنت مصادر طبية فلسطينية اليوم الثلاثاء، استشهاد المواطن أمجد عارف الجعص “48 عاما” متأثرا بإصابته برصاص الاحتلال الإسرائيلى خلال عدوانه على مدينة جنين ومخيمها أمس.

    وباستشهاد المواطن الجعص، يرتفع عدد شهداء العدوان الإسرائيلي على مدينة جنين ومخيمها إلى 6 مواطنين بينهم طفل، وإصابة 100 آخرين منهم 22 بجروح بين خطيرة وحرجة.

    وأعلنت فصائل العمل الوطني والإسلامي في جنين عن تشييع جثمانه اليوم بعد وصوله من نابلس، حيث كان يعالج في مستشفى رفيديا الحكومي.
    وكان نجله وسيم قد استشهد في يناير 2023 بعد مجزرة ارتكبتها قوات الاحتلال في جنين استشهد على إثرها 9 مواطنين.

زر الذهاب إلى الأعلى