فرنسا

  • استقالة رئيس أورنج العالمية لإدانته بإساءة استخدام أموال عامة خلال عمله بوزارة المالية الفرنسية

    أعلنت أورانج أن رئيس مجلس الإدارة والمدير التنفيذى ستيفان ريتشارد قد تخلى عن دوره فى الشركة بعد إدانته من قبل محكمة الاستئناف في باريس بتهمة “التواطؤ فى إساءة استخدام الأموال العامة” بسبب أفعاله فى وزارة المالية الفرنسية منذ أكثر من 13 عامًا، فيما يُشار إليه على نطاق واسع باسم “Affaire Tapie” وفقا لما نقله موقع TelecomTV.

    تمت إدانة ريتشارد وحكم عليه بالسجن لمدة عام مع وقف التنفيذ ، وغرامة قدرها 50 ألف يورو: ونتيجة لذلك قدم استقالته ، والتي قبلها مجلس أورانج.

    وسيستمر الفرنسي الذي تم تعيينه كرئيس تنفيذي لشركة Orange في مارس 2011 ، في منصبه حتى يوافق مجلس الإدارة على هيكل حوكمة جديد، ومن المقرر أن تتم الموافقة خلال الشهرين المقبلين.

    أوضح متحدث باسم اورنج: “لقد اقترح ستيفان ريتشارد بالفعل منذ بضعة أشهر فصل دور رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي ، وكانت عملية البحث عن رئيس تنفيذى جديد للمجموعة جارية بالفعل… هذا لا يزال هيكل الحوكمة الجديد بحاجة إلى المصادقة عليه من قبل مجلس الإدارة وأصحاب المصلحة، وسيحدث ذلك بنهاية يناير 2022. ”

    شكر مجلس إدارة Orange رئيسها الحالى على “التزامه بقيادة Orange على مدى السنوات الـ 11 الماضية، من استعادة بيئة العمل المريحة بعد الأزمة الاجتماعية إلى تحويل Orange إلى مشغل متعدد الخدمات رائد فى أوروبا وإفريقيا. سيكون ستيفان قد ساهم بشكل كبير فى تاريخ المجموعة فى الأوقات المضطربة فى بعض الأحيان ويعمل دائمًا لصالح الشركة”.

    لكن فى نهاية المطاف أطيح بريتشارد من خلال الإجراءات التي اتخذت خلال فترة تورطه في السياسة الفرنسية منذ أكثر من عقد من الزمان.

    انخفض سعر سهم اورنج بشكل طفيف للغاية بعد أنباء قرار المحكمة يوم الخميس ولم يتغير إلى حد كبير اليوم عند 9.89 يورو.
    سيكون لدى مجلس إدارة اورنج القليل من الخيارات الموثوقة سوى قبول استقالة ريتشارد ، بغض النظر عن مدى رغبته في أن يظل في منصبه (وبما أنه كان رئيسًا لمدة 11 عامًا ، فقد كانت فترة طويلة جدًا في عالم طاولة الاتصالات العليا ، يبدو أنه كان يعتبر الشخص المناسب لهذا الدور ).

    ولم يقتصر تأثير استقالة ريتشارد على شركة Orange فحسب ، بل إنه يشغل حاليًا منصب رئيس اتحاد الصناعة GSMA.
    ليس لدى الجمعية أي أخبار أو تعليق لمشاركتها على الفور ، لكن المتحدث باسمها يقول إنها تتوقع إصدار بيان في الأيام المقبلة ، مشيرًا إلى أن ريتشارد كان “رئيسًا داعمًا للغاية” خلال فترة ولايته (لقد كان رئيس GSMA منذ ذلك الحين يناير 2019).

    بالنسبة لريتشارد بالإضافة إلى القيام بكل ما في وسعه لتمكين التسليم السلس في Orange ، فإن تركيزه ينصب على تبرئة اسمه ، حيث يعمل على استئناف قرار محكمة استئناف باريس.

    وقال الرئيس التنفيذي لشركة Orange في بيان نشره لوسائل الإعلام قبل ساعات من استقالته: “الاتهامات بالتواطؤ في سوء استخدام الأموال العامة لا أساس لها من الصحة.

    تابع:” لم تظهر أي عناصر جديدة في عملية الاستئناف هذه وأذكرك بأن المحكمة برأتني تمامًا في الدرجة الأولى. وخلال هذه العملية ، تحولت التهم من الاحتيال إلى التواطؤ بالاحتيال وبعد ذلك إلى تبرئتي الكاملة ، والآن إلى فصل التهمة بالتواطؤ في تهمة الاحتيال ، ولكن الحكم على تهمة جديدة بالتواطؤ في إساءة استخدام الأموال العامة، هذا أمر غير مفهوم تمامًا وظالم للغاية”.

    قال:” نفذت قرارًا وزاريًا بالذهاب إلى التحكيم الذي تحملت كريستين لاجارد المسؤولية الكاملة عنه وأدين بعد ذلك بالإهمال البسيط”.

  • فرنسا تدعو مواطنيها إلى مغادرة الأراضى الإثيوبية فورا

    أفادت قناة “إكسترا نيوز” فى خبر عاجل، نقلا عن وسائل إعلام فرنسية، أن فرنسا تدعو مواطنيها إلى مغادرة الأراضى الإثيوبية فورا.

    ذكرت العربية الإخبارية، فى نبأ عاجل لها، أن قوات جبهة تحرير شعب تيجراي تقترب من السيطرة على مدينة دبر برهان على بعد 130 كلم من عاصمة إثيوبيا.

    وفى وقت سابق، حذر الاتحاد الإفريقي من أن النزاع فى إثيوبيا من من شأنه تقويض الاتحاد والقارة. وأدان الرئيس الدوري للاتحاد الأفريقي الرئيس الكونغولي فيليكس تشيسكيدي فى رسالة نقلها وزير خارجيته كريستوف لوتندولا إلى نظيره الإثيوبي دمقي مكونن، استخدام القوة فى الصراع الدائر.

    من جانبه، جدد رئيس الوزراء الكندي، جستن ترودو تأكيد بلاده أهمية عمل جميع الأطراف في إثيوبيا نحو حل سياسي وحوار وطني شامل لإيصال النزاع إلى حل سلمي.

    وأكد رئيس الوزراء ترودو مجددا على التزام كندا القوي والمستمر بدعم الجهود المبذولة للتوصل إلى حل سلمي للصراع، ودفع المفاوضات التي تقودها إفريقيا إلى الأمام، وفقا لبيان صادر من مكتب رئيس الوزراء الكندي.

    واندلع القتال قبل عام، نوفمبر 2020 بين قوات من حكومة إقليم تيجراى المسيطرة على الإقليم والحكومة الفيدرالية (الجيش الإثيوبى)، واستولت قوات الدفاع الوطنى الإثيوبية الحكومية بسرعة على العديد من المدن الرئيسية فى تيجراى، بما فى ذلك ميكيلى العاصمة.

  • فرنسا إلي قطر 2022 بعد ثمانية ضد كازاخستان

    حسم منتخب فرنسا تأهله رسميا إلى نهائيات كأس العالم 2022، بعد الفوز الكبير على ضيفه منتخب كازاخستان، بثمانية أهداف دون مقابل، بالمباراة التي أقيمت على ملعب “حديقة الأمراء” ضمن مواجهات الجولة التاسعة من المجموعة الرابعة للتصفيات الأوروبية المؤهلة للمونديال.

    انتهى الشوط الأول بتقدم منتخب فرنسا بثلاثية، حيث سجل النجم كيليان مبابي أهداف منتخب بلاده الثلاث “هاتريك” في الدقائق، السادسة و12، و32، من صناعتي ثيو هيرنانديز وكينجسلي كومان (هدفين).

    وأصبح كيليان مبابي أول لاعب يسجل ثلاثية للمنتخب الفرنسي منذ دومينيك روشيتو،  في 30 أكتوبر 1985.

    في الشوط الثاني سجل النجم كريم بنزيما هدفي منتخب فرنسا الرابع والخامس في الدقيقتين 55 و59.

    وسجل أدريان رابيو هدف منتخب فرنسا السادس من ضربة رأس، نتيجة ركلة ركنية نفذها أنطوان جريزمان.

    وتمكن أنطوان جريزمان من تسجيل سابع أهداف منتخب فرنسا من ركلة جزاء في الدقيقة 84، قبل أن يسجل كيليان مبابي الهدف الرابع الشخصي له والثامن لفرنسا في الدقيقة 87

    ورفع مهاجم باريس سان جيرمان رصيده إلى 23 هدف دولي وأول هاتريك له مع منتخب الديوك.

    وبتلك النتيجة يحتل منتخب فرنسا الذي سيدافع عن لقبه في مونديال 2018 صدارة ترتيب المجموعة الرابعة برصيد 15 نقطة، بفارق 4 نقاط عن منتخب فنلندا الوصيف قبل جولة واحدة من النهاية، فيما يتواجد منتخب كازاخستان في المركز الخامس والأخير برصيد 3 نقاط.

    منتخب فرنسا

    حراسة المرمى: هوجو لوريس

    خط الدفاع: جوليس كوندي – دايو أوباميكانو – لوكاس هيرنانديز – ثيو هيرنانديز

    خط الوسط: نجولو كانتي – أدريان رابيو – كينجسلي كومان

    خط الهجوم: كيليان مبابي – كريم بنزيما – أنطوان جريزمان

    وسيواجه منتخب فرنسا نظيره منتخب فنلندا في ختام التصفيات يوم الاثنين المقبل في لقاء تحصيل حاصل، فيما تعد مواجهة الليلة هي الأخيرة لمنتخب كازاخستان.

    وغاب عن منتخب فرنسا، النجمين رافائيل فاران وبول بوجيا لاعبا مانشستر يونايتد للإصابة، فيما شهدت القائمة عودة نجولو كانتي نجم تشيلسي، الذي غاب عن المشاركة مع الديوك في بطولة دوري الأمم الأوروبية الشهر الماضي للإصابة.

    كما غاب عن منتخب فرنسا أنتوني مارسيال مهاجم مانشستر يونايتد وتوماس ليمار جناح أتلتيكو مدريد، بقرار فني من المدير الفني ديدييه ديشامب.

  • فيديوشاهد.. ختام نشاط الرئيس السيسي في باريس

    عاد الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى أرض الوطن وذلك عقب المشاركة  في مؤتمر باريس الدولي حول ليبيا.

    وشارك الرئيس عبد الفتاح السيسي في مؤتمر باريس الدولي حول ليبيا حيث تم التركيز خلال أعمال “مؤتمر باريس الدولي حول ليبيا” على تكاتف المجتمع الدولي لمساندة ليبيا خلال المنعطف التاريخي الهام الذي تمر به حاليًّا، خاصةً من خلال إجراء الاستحقاق الانتخابي المنتظر في موعده المحدد في شهر ديسمبر القادم وكذلك خروج جميع القوات الأجنبية والمرتزقة والمقاتلين الأجانب من الأراضي الليبية، فضلًا عن إلقاء الضوء على الجهود المصرية الجارية في هذا الصدد على مختلف المستويات الاقتصادية والسياسية والأمنية.

    وشارك الرئيس عبد الفتاح السيسي في مؤتمر باريس الدولي حول ليبيا حيث تم التركيز خلال أعمال “مؤتمر باريس الدولي حول ليبيا” على تكاتف المجتمع الدولي لمساندة ليبيا خلال المنعطف التاريخي الهام الذي تمر به حاليًا، خاصةً من خلال إجراء الاستحقاق الانتخابي المنتظر في موعده المحدد في شهر ديسمبر القادم وكذلك خروج جميع القوات الأجنبية والمرتزقة والمقاتلين الأجانب من الأراضي الليبية، فضلًا عن إلقاء الضوء على الجهود المصرية الجارية في هذا الصدد على مختلف المستويات الاقتصادية والسياسية والأمنية.

    كما عقد الرئيس السيسي مباحثات قمة مع الرئيس الفرنسي “إيمانويل ماكرون”، بحثت مجمل جوانب العلاقات الثنائية بين البلدين والتي تشهد طفرة نوعية خلال الأعوام الأخيرة بما يحقق المصالح المشتركة للدولتين والشعبين الصديقين، فضلًا عن مواصلة المشاورات والتنسيق المتبادل وتبادل الرؤى حول عدد من الملفات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.

    كما عقد الرئيس سلسلة من اللقاءات مع كبار المسؤولين بالحكومة الفرنسية، وذلك لبحث سبل دفع التعاون في المجالات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية والعسكرية بين الجانبين.

    كما اجتمع  الرئيس كذلك بعدد من رؤساء الدول والحكومات، وذلك للتباحث حول دفع أطر التعاون الثنائي والتشاور حول مختلف القضايا الإقليمية والدولية.

    كما ألقى الرئيس السيسي كلمة في المؤتمر حيث دعا الرئيس جميع الأطراف الفاعلة داخل ليبيا وخارجها إلى الارتقاء لمستوى الحدث، والتصرف بمسؤولية وبمنطق رشيد، والكف عن أوهام التمدد وبسط النفوذ والعبث بمقدرات وأمن الغير، والتوقف عن سياسة فرض الأمر الواقع باستخدام القوة العسكرية أو المادية، فضلًا عن عدم توفير ملاذات آمنة أو أي شكل من أشكال الدعم للجماعات الإرهابية والمتطرفة أو نقل عناصرها من دولة إلى أخرى، بما يخرج ليبيا من أزمتها ويرفع المعاناة عن شعبها الشقيق.

    وقال: أؤكد لكم مجددًا أن مصر كانت وستظل داعمة للشعب الليبي، وللجهود الدولية والإقليمية المتواصلة لتحقيق طموحاته، مع تقديرنا في هذا الإطار لجهود مسار برلين، ودول جوار ليبيا، والبعثة الأممية للدعم في ليبيا، والمنظمات الإقليمية المختلفة.

  • متحدث الرئاسة: زعماء العالم بمؤتمر باريس تناولوا الموقف المصرى بشأن ليبيا

    قال السفير بسام راضي، المتحدث باسم رئاسة الجمهورية، إن كافة المخرجات ومداخلات زعماء العالم بمؤتمر باريس من أجل ليبيا، تدور حول الموقف المصرى بشكل أو بآخر فيما يتعلق بليبيا، متابعا: “الموقف المصرى كان واضحا منذ البداية بضرورة تفعيل الإرادة الحرة الشعب الليبي الشقيق والذى لن يتم إلا بالانتخابات”.

    وأضاف راضي، في مداخلة هاتفية لبرنامج “الحكاية” الذى يقدمه الإعلامي عمرو أديب، أن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم بمؤتمر “باريس من أجل ليبيا” شاملة، لاسيما وأن الأمد طال بالنسبة للأزمة الليبية على مدار 10 سنوات، مردفا: “لابد أن يكون هناك نهاية لهذا الأمر من أجل الشعب الليبي، ومن أجل وجود أفق بصفحة جديدة للأجيال القادمة”.

    وأوضح المتحدث باسم رئاسة الجمهورية، أن الاستحقاق الانتخابي المقبل في ليبيا والذى مقرر له 24 ديسمبر، يعتبر محطة مفصلية في تاريخ التسوية السلمية لليبيا، ومنعطفا تاريخيا هاما جدا، وقد عبر الرئيس اليوم في كلمة مصر بباريس، بالتمسك الشديد بإجراء هذا الاستحقاق كبداية صفحة جديدة لتكوين حكومة شرعية وسلطة شرعية وتفعيل إرادة الشعب الليبي ويجب أن يتم ذلك بشكل سلس”.

    كان الرئيس عبد الفتاح السيسي شارك، اليوم الجمعة، فى مؤتمر باريس الدولى حول ليبيا، وأكد فى كلمته أن استعادة الاستقرار الدائم، وتحقيق السلم الاجتماعي، والحفاظ على الهوية والنسيج الوطني في ليبيا، له متطلبات لا يمكن تجاوزها، تتمثل في إتمام المصالحة الوطنية الشاملة بين جميع أبناء الشعب الليبي، وإيلاء الاهتمام للتوزيع العادل للثروات لتحقيق التنمية الشاملة في سائر أقاليم ليبيا دون استثناء، وصولاً إلى دفع عجلة الاقتصاد وضمان الاستفادة المثلي من موارد ليبيا تلبيةً لآمال أبناء شعبها.
    ودعا القادة المشاركون فى المؤتمر بحسب البيان الختامى تنفيذ عملية سياسية يحققها الليبيون ويقودونها بأنفسهم بمساندة الأمم المتحدة ومن شأنها أن تفضى إلى تسوية سياسية للأزمة الليبية، فيما أبدت تركيا تحفّظها على وضع القوات الأجنبية.

    وجدد المؤتمر تأكيده على الاحترام الكامل لسيادة ليبيا واستقلالها ووحدة أراضيها، ووحدتها الوطنية، مؤكدا: “نرفض جميع التدخلات الأجنبية في الشؤون الليبية.

  • ماكرون يستقبل الرئيس السيسى بحفاوة.. ورسائل حاسمة بمؤتمر باريس.. فيديو

    نشرت رئاسة الجمهورية، تقريرًا مصورًا يبرز مراسم استقبال الرئيس عبد الفتاح السيسى في قصر الإليزيه بالعاصمة الفرنسية باريس.

    والتقى الرئيس عبد الفتاح السيسى اليوم في قصر الإليزيه بباريس مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، حيث شهد اللقاء إجراء مباحثات بين الرئيسين، ورحب في مستهلها الرئيس الفرنسي بزيارة الرئيس لباريس، مشيداً بالتطور النوعي في العلاقات الثنائية بين مصر وفرنسا في كافة المجالات، والتي انعكست فى الزيارات المكثفة المتبادلة على أعلى مستوى بين كبار المسئولين بالبلدين، ومؤكداً تطلع بلاده لتعظيم التعاون الثنائي خلال الفترة المقبلة وتعزيز التنسيق السياسي وتبادل الرؤى بشأن مختلف الملفات ذات الاهتمام المشترك، خاصةً في ضوء أن مصر تعد أحد أهم شركاء فرنسا بالشرق الأوسط، وما تمثله من ركيزة أساسية للأستقرار والأمن بالمنطقة.

    كما أكد الرئيس “ماكرون” حرص فرنسا على دعم الإجراءات الطموحة التى تقوم بها مصر سعياً للنهوض بالاقتصاد وتحقيق التنمية الشاملة، خاصةً من خلال زيادة الاستثمارات ونقل الخبرات والتكنولوجيا وتوطين الصناعة الفرنسية، أخذاً في الاعتبار إشادات المؤسسات الاقتصادية الدولية بأداء الاقتصاد المصري.
    وثمن الرئيس من جانبه المستوى المتميز للعلاقات الثنائية والاستراتيجية بين البلدين في مختلف المجالات، خاصةً على الصعيد السياسي والاقتصادي والتجاري والعسكري، معرباً سيادته عن الحرص على استمرار التشاور مع الرئيس الفرنسي بشكل دوري، سواء فيما يتعلق بموضوعات التعاون الثنائي وتعميق الشراكة المصرية الفرنسية، أو اتصالاً بالموضوعات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
    ورصد التقرير المصور مشاركة الرئيس السيسى فى مؤتمر باريس الدولي حول ليبيا، ورسائله المهمة التي وجهها للعالم وللأشقاء الليبيين في كلمته.
    وأكد الرئيس السيسى، أن مصر كانت وستظل داعمة للشعب الليبي، وللجهود الدولية والإقليمية المتواصلة لتحقيق طموحاته؛ مؤكدًا أنه لا يمكن لليبيا أن تستعيد سيادتها ووحدتها واستقرارها المنشود إلا بالتعامل الجاد وخروج القوات الأجنبية والمرتزقة والمقاتلين الأجانب على أراضيه.
    وقال الرئيس السيسى لليبيين: “يا أحفاد عمر المختار، لقد حان الوقت لكي تستلهموا عزيمة أجدادكم الذين بذلوا الغالي والنفيس من أجل الحرية واستقلال القرار الوطني، وأن تلفظوا من بلادكم كل أجنبي ودخيل مهما تغني بأن في وجوده خيراً لكم، فالخير في أياديكم أنتم إن تجاوزتم خلافاتكم وعقدتم العزم على بناء بلادكم بإرادة ليبية حرة. وفي هذا، ستجدون في مصر سنداً لكم وقوة متى احتجتموها، دعماً لأمنكم ولخياراتكم وطموحاتكم المشروعة في غد أفضل، وإعلاءً لمصالح بلادكم العليا”.
  • الرئيس السيسى يؤكد قوة العلاقات السياسية والاقتصادية والعسكرية مع فرنسا

    أكد الرئيس عبد الفتاح السيسى، قوة واستراتيجية العلاقات المصرية الفرنسية في كافة المجالات خاصةً على الصعيد السياسي والاقتصادي والعسكري، معرباً عن الحرص على استمرار العمل المشترك من أجل تعميق الشراكة المصرية الفرنسية.

    جاء ذلك خلال لقاء الرئيس عبد الفتاح السيسى مساء اليوم مع رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستكس.

    وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن اللقاء شهد إجراء مباحثات حول مجمل علاقات التعاون الثنائي بين البلدين وزيادة الاستثمارات وعمل الشركات الفرنسية في مصر خاصة في مجالات البنية الأساسية، في إطار مبادرة حياة كريمة لتطوير قري الريف المصري، وكذلك توطين الصناعة.
    من جانبه، أكد رئيس الوزراء الفرنسي على التوجه الثابت لبلاده لتعزيز العلاقات الاستراتيجية مع مصر، الدولة العريقة ذات الثقل والدور المحوري المتزن في منطقة الشرق الأوسط، مشيراً الى التطور الكبير في العلاقات الثنائية في كافة المجالات، وكذلك إلى الزيارة الأخيرة لرئيس مجلس الوزراء إلى فرنسا في أكتوبر الماضي واجتماعه معه، مؤكداً العمل على زيادة نشاط الشركات الفرنسية واستثماراتها في مصـر في العديد من المجالات ذات الأولوية لعملية التنمية.

    كان الرئيس عبد الفتاح السيسي شارك، اليوم الجمعة، فى مؤتمر باريس الدولى حول ليبيا، وأكد فى كلمته أن استعادة الاستقرار الدائم، وتحقيق السلم الاجتماعي، والحفاظ على الهوية والنسيج الوطني في ليبيا، له متطلبات لا يمكن تجاوزها، تتمثل في إتمام المصالحة الوطنية الشاملة بين جميع أبناء الشعب الليبي، وإيلاء الاهتمام للتوزيع العادل للثروات لتحقيق التنمية الشاملة في سائر أقاليم ليبيا دون استثناء، وصولاً إلى دفع عجلة الاقتصاد وضمان الاستفادة المثلي من موارد ليبيا تلبيةً لآمال أبناء شعبها.
    ودعا القادة المشاركون فى المؤتمر بحسب البيان الختامى تنفيذ عملية سياسية يحققها الليبيون ويقودونها بأنفسهم بمساندة الأمم المتحدة ومن شأنها أن تفضى إلى تسوية سياسية للأزمة الليبية، فيما أبدت تركيا تحفّظها على وضع القوات الأجنبية.

    وجدد المؤتمر تأكيده على الاحترام الكامل لسيادة ليبيا واستقلالها ووحدة أراضيها، ووحدتها الوطنية، مؤكدا: “نرفض جميع التدخلات الأجنبية في الشؤون الليبية.

  • الرئيس السيسى يبحث مع “كاستكس” زيادة الاستثمارات وعمل الشركات الفرنسية فى مصر

    التقى الرئيس عبد الفتاح السيسى مساء اليوم مع رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستكس، وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، بأن اللقاء شهد إجراء مباحثات حول مجمل علاقات التعاون الثنائي بين البلدين وزيادة الاستثمارات وعمل الشركات الفرنسية في مصر خاصة في مجالات البنية الاساسية في اطار مبادرة حياة كريمة لتطوير قري الريف المصري، وكذلك توطين الصناعة.
    من جانبه، أكد رئيس الوزراء الفرنسي على التوجه الثابت لبلاده لتعزيز العلاقات الاستراتيجية مع مصر الدولة العريقة ذات الثقل والدور المحوري المتزن في منطقة الشرق الاوسط.

    كان الرئيس عبد الفتاح السيسي شارك، اليوم الجمعة، فى مؤتمر باريس الدولى حول ليبيا، وأكد فى كلمته أن استعادة الاستقرار الدائم، وتحقيق السلم الاجتماعي، والحفاظ على الهوية والنسيج الوطني في ليبيا، له متطلبات لا يمكن تجاوزها، تتمثل في إتمام المصالحة الوطنية الشاملة بين جميع أبناء الشعب الليبي، وإيلاء الاهتمام للتوزيع العادل للثروات لتحقيق التنمية الشاملة في سائر أقاليم ليبيا دون استثناء، وصولاً إلى دفع عجلة الاقتصاد وضمان الاستفادة المثلي من موارد ليبيا تلبيةً لآمال أبناء شعبها.
    ودعا القادة المشاركون فى المؤتمر بحسب البيان الختامى تنفيذ عملية سياسية يحققها الليبيون ويقودونها بأنفسهم بمساندة الأمم المتحدة ومن شأنها أن تفضى إلى تسوية سياسية للأزمة الليبية، فيما أبدت تركيا تحفّظها على وضع القوات الأجنبية.

    وجدد المؤتمر تأكيده على الاحترام الكامل لسيادة ليبيا واستقلالها ووحدة أراضيها، ووحدتها الوطنية، مؤكدا: “نرفض جميع التدخلات الأجنبية في الشؤون الليبية.

  • ماكرون: 300 من المرتزقة سيغادرون ليبيا قريبا تحت إشراف الأمم المتحدة

    قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إن 300 من المرتزقة سيغادرون ليبيا قريبا تحت إشراف الأمم المتحدة، وأضاف ماكرون خلال مؤتمر صحفى، أن الأسابيع الستة القادمة حاسمة لتنفيذ ما تم الاتفاق عليه في باريس بشأن الانتخابات والقوات الأجنبية.
    وأوضح الرئيس الفرنسى، أن الأطراف الليبية المشاركة في مؤتمر باريس وافقت على قبول نتائج الانتخابات أيا كانت، مؤكدًا أن مؤتمر باريس حقق البادرة الأولى لسحب القوات الأجنبية من ليبيا.
  • الرئيس السيسى فى مؤتمر باريس: مصر كانت وستظل داعمة للشعب الليبى لتحقيق طموحاته

    أكد الرئيس عبد الفتاح السيسى، أن مصر كانت وستظل داعمة للشعب الليبي، وللجهود الدولية والإقليمية المتواصلة لتحقيق طموحاته، مع تقديرنا في هذا الإطار لجهود مسار برلين، ودول جوار ليبيا، والبعثة الأممية للدعم في ليبيا، والمنظمات الإقليمية المختلفة.
    وفى كلمته خلال كلمته أمام مؤتمر باريس حول ليبيا المنعقد في العاصمة الفرنسية، خاطب الرئيس السيسى الليبيين، وقال “اسمحوا لي أن أخاطب أشقاءنا في ليبيا مباشرة من القلب، فأقول لهم: يا أحفاد عمر المختار، لقد حان الوقت لكي تستلهموا عزيمة أجدادكم الذين بذلوا الغالي والنفيس من أجل الحرية واستقلال القرار الوطني، وأن تلفظوا من بلادكم كل أجنبي ودخيل مهما تغني بأن في وجوده خيراً لكم، فالخير في أياديكم أنتم إن تجاوزتم خلافاتكم وعقدتم العزم على بناء بلادكم بإرادة ليبية حرة. وفي هذا، ستجدون في مصر سنداً لكم وقوة متى احتجتموها، دعماً لأمنكم ولخياراتكم وطموحاتكم المشروعة في غد أفضل، وإعلاءً لمصالح بلادكم العليا، ويداً تمد العون لنقل الخبرات من أجل تعظيم مصالحنا المشتركة، إيماناً من مصر بوحدة الهدف على طريق البناء والتطوير والتنمية، بما يحقق آمال شعبينا الشقيقين في ظل ما يربطهما من أواصر الأخوة والجوار والانتماء العربي والأفريقي والمصير المشترك”.
  • الرئيس السيسى فى مؤتمر باريس: نشهد أن الوضع بليبيا يتجه إلى الأفضل

    أشاد الرئيس عبد الفتاح السيسى، بالإجراءات المتخذة من جانب المجلس الرئاسي الليبي وحكومة الوحدة الوطنية للإعداد للانتخابات، وبجهود مجلس النواب الليبي وتنسيقه مع المفوضية العليا للانتخابات الليبية التي تبذل جهوداً كبيرة حتى يتسنى عقد الاستحقاق الانتخابي بما يتيح لأشقائنا الليبيين المجال، للتعبير عن إرادتهم الحرة ويقطع الطريق أمام من يمنون النفس بتجاوز هذا الاستحقاق لتحقيق أهداف ضيقة، بعيدة كل البعد عن المصالح العليا لليبيا، ودون الالتفات إلى أن ذلك سينتج حالة من السخط الشعبي قد تعود بالموقف إلى المربع الأول، وهو ما لا نأمل حدوثه.
    وقال الرئيس السيسى خلال كلمته أمام مؤتمر باريس حول ليبيا المنعقد في العاصمة الفرنسية “ها نحن نجتمع اليوم لنشهد أن الوضع في ليبيا يتجه إلى الأفضل، حيث يتزامن مع اجتماعنا مرور العملية السياسية الليبية بمرحلة حاسمة تستهدف تتويج الجهود الدولية والإقليمية بإجراء الانتخابات في موعدها المقرر يوم 24ديسمبر 2021”.
    وأشار الرئيس السيسى إلى التطلع إلى نجاح إتمام هذا الاستحقاق المفصلي، الذي طال انتظاره، وخروجه بالشكل الذي يليق بعراقة الشعب الليبي الشقيق لكي تعود بلاده العزيزة إلى مكانتها ودورها العربي والإقليمي الفاعل.
  • مسودة بيان باريس الختامي يطالب الأطراف الليبية بقبول نتائج الانتخابات القادمة

    علمت وكالة أنباء الشرق الأوسط أن مسودة البيان الختامى لمؤتمر باريس الدولي حول ليبيا حثت كافة الأطراف الليبية والدول المعنية بالأزمة الليبية إلى القبول بنتائج الانتخابات التي ستجرى بتلك الدولة في الرابع والعشرين من ديسمبر المقبل والابتعاد عن إتخاذ أية تصرفات تؤثر سلبا على إجراء تلك الانتخابات.

    ودعت مسودة البيان الختامى كافة الأطراف الليبية بما فيها المرشحين للانتخابات القادمة على احترام تعهداتهم بشأن دعم العملية الانتخابية ومحاسبة أية أطراف سواء داخل ليبيا أو خارجها تعرقل الانتخابات من جانب لجنة العقوبات التابعة للأمم المتحدة بمقتضى قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2571.

    وحثت مسودة البيان كافة الأطراف الليبية المعنية بالعمل معا والالتزام بروح الوحدة الوطنية عقب إعلان نتيجة الانتخابات والإحجام عن أية تصرفات تعرقل أو تؤثر سلبا على نتائج الانتخابات وتسليم السلطة ديمواقراطيا للسلطة والمؤسسات المنتخبة واحترام إرادة الشعب الليبي.

    وكانت الخارجية الفرنسية قد أعلنت مؤخرا أن مؤتمر باريس يهدف إلى توفير قوة دافعة دولية للانتخابات اللبيبة المقرر إجراؤها في ديسمبر المقبل ومناقشة سبل خروج القوات الأجنبية ووضع حد للتدخلات الأجنبية في ليبيا.

  • انطلاق المباحثات المصرية الفرنسية بباريس

    انطلقت قبل قليل مباحثات الرئيس عبد الفتاح السيسي مع الرئيس الفرنسي “إيمانويل ماكرون”، لبحث مجمل جوانب العلاقات الثنائية بين البلدين والتي تشهد طفرة نوعية خلال الأعوام الأخيرة بما يحقق المصالح المشتركة للدولتين والشعبين الصديقين، فضلًا عن مواصلة المشاورات والتنسيق المتبادل وتبادل الرؤى حول عدد من الملفات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.

    ووصل الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى مقر انعقاد مؤتمر باريس الدولي حول ليبيا حيث كان في استقباله نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون.

    ويشارك الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم في مؤتمر باريس الدولي حول ليبيا حيث يعتزم التركيز خلال أعمال “مؤتمر باريس الدولي حول ليبيا” على تكاتف المجتمع الدولي لمساندة ليبيا خلال المنعطف التاريخي الهام الذي تمر به حاليًا، خاصةً من خلال إجراء الاستحقاق الانتخابي المنتظر في موعده المحدد في شهر ديسمبر القادم وكذلك خروج جميع القوات الأجنبية والمرتزقة والمقاتلين الأجانب من الاراضي الليبية، فضلًا عن إلقاء الضوء على الجهود المصرية الجارية في هذا الصدد على مختلف المستويات الاقتصادية والسياسية والأمنية

  • الرئيس السيسى يلتقى رئيسة وزراء تونس فى باريس

    التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، صباح اليوم فى باريس مع نجلاء بودن، رئيسة الوزراء التونسية، صرح بذلك السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية.
    كان الرئيس عبد الفتاح السيسي، قد التقى صباح اليوم في باريس مع برونو لومير، وزير الاقتصاد والمالية الفرنسي.
    وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية،  بأن الوزير الفرنسي رحب بالرئيس في باريس، مؤكداً اهتمام بلاده بتعزيز التعاون الاستراتيجي المشترك بين الجانبين بهدف تقديم التكنولوجيا المتقدمة لمصر في كافة المجالات، وكذا تشجيع الشركات الفرنسية على العمل والاستثمار في مصر في إطار المساهمة في دفع عملية التنمية الشاملة الجارية فيها، خاصةً في ضوء التطورات الاقتصادية الإيجابية التي شهدتها مصر خلال الفترة الأخيرة، ومن بينها تهيئة المناخ الجاذب للاستثمارات الأجنبية والسير قدماً بخطوات جادة لتيسير الإجراءات والتراخيص الحكومية ذات الصلة بالاستثمار، وتشجيع القطاع الخاص على المشاركة في العديد من المشروعات.
    وأوضح المتحدث الرسمي أن الرئيس أعرب خلال اللقاء عن تقديره لجهود وزارة الاقتصاد والمالية الفرنسية في مجال تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين، ودعمها لبناء قدرات المؤسسات المصرية العاملة في مجالات التنمية، خاصةً في ضوء الفرص الاستثمارية الواعدة أمام المستثمرين الفرنسيين في مصر في مختلف القطاعات، خاصةً المشروعات القومية العملاقة، وتطلع مصر للشراكة مع فرنسا في العديد من هذه المشروعات، كمبادرة “حياة كريمة” لتطوير قرى الريف المصري، وكذا المشروعات القومية الخاصة بقطاع النقل العام سواء في مجال السكك الحديد أو مترو الانفاق أو تصنيع المركبات الكهربائية، إلى جانب المشروعات المختلفة في عدد من القطاعات كالصحة والتعليم والطاقة والاتصالات والتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، فضلاً عن تشجيع الشركات الفرنسية على المساهمة في تنفيذ المشروعات الاستثمارية في محور التنمية بمنطقة قناة السويس والاستفادة من المزايا الخاصة التي توفرها الدولة بتلك المنطقة.
    من جانبه، أشاد المسئول الفرنسي بالاجراءات التي تتخذها مصر من أجل جذب وتنمية الاستثمارات الأجنبية المباشرة، منوهاً إلى دور الوزارة في تشجيع الشركات الفرنسية على العمل والاستثمار في مصر، ومستعرضاً في هذا الصدد الاستثمارات الفرنسية الجديدة التي دخلت إلى مصر مؤخراً، وكذا ما تم من ناحيةٍ أخرى من توسيع لأنشطة بعض الاستثمارات الفرنسية القائمة بالفعل.
    كما أعرب الوزير الفرنسي، عن اعتزامه مواصلة العمل والتنسيق خلال الفترة المقبلة مع الجهات الحكومية المعنية في مصر من أجل تعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين.
  • الرئيس السيسى: نتطلع للشراكة مع فرنسا فى العديد من المشروعات القومية

    أعرب الرئيس عبد الفتاح السيسى عن تقديره لجهود وزارة الاقتصاد والمالية الفرنسية فى مجال تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين، ودعمها لبناء قدرات المؤسسات المصرية العاملة فى مجالات التنمية، خاصةً فى ضوء الفرص الاستثمارية الواعدة أمام المستثمرين الفرنسيين فى مصر فى مختلف القطاعات، خاصةً المشروعات القومية العملاقة.
    جاء ذلك خلال لقاء الرئيس عبد الفتاح السيسى صباح اليوم فى باريس مع برونو لومير، وزير الاقتصاد والمالية الفرنسى.
    وأعرب الرئيس السيسى، عن تطلع مصر للشراكة مع فرنسا فى العديد من هذه المشروعات، كمبادرة “حياة كريمة” لتطوير قرى الريف المصرى، وكذا المشروعات القومية الخاصة بقطاع النقل العام سواء فى مجال السكك الحديد أو مترو الانفاق أو تصنيع المركبات الكهربائية، إلى جانب المشروعات المختلفة فى عدد من القطاعات كالصحة والتعليم والطاقة والاتصالات والتكنولوجيا والذكاء الاصطناعى، فضلاً عن تشجيع الشركات الفرنسية على المساهمة في تنفيذ المشروعات الاستثمارية فى محور التنمية بمنطقة قناة السويس والاستفادة من المزايا الخاصة التي توفرها الدولة بتلك المنطقة
  • وزير الاقتصاد الفرنسى يؤكد اهتمام بلاده بتعزيز التعاون الاستراتيجى مع مصر

    التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي صباح اليوم في باريس مع برونو لومير، وزير الاقتصاد والمالية الفرنسي.
    وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية،  بأن الوزير الفرنسي رحب بالرئيس في باريس، مؤكداً اهتمام بلاده بتعزيز التعاون الاستراتيجي المشترك بين الجانبين بهدف تقديم التكنولوجيا المتقدمة لمصر في كافة المجالات، وكذا تشجيع الشركات الفرنسية على العمل والاستثمار في مصر في إطار المساهمة في دفع عملية التنمية الشاملة الجارية فيها، خاصةً في ضوء التطورات الاقتصادية الإيجابية التي شهدتها مصر خلال الفترة الأخيرة، ومن بينها تهيئة المناخ الجاذب للاستثمارات الأجنبية والسير قدماً بخطوات جادة لتيسير الإجراءات والتراخيص الحكومية ذات الصلة بالاستثمار، وتشجيع القطاع الخاص على المشاركة في العديد من المشروعات.
  • ماكرون يطالب بالإفراج الفوري عن المعتقلين بالسودان

    أعرب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الجمعة، عن قلقة البالغ تجاه الأحداث الجارية في السودان.

    وطالب الرئيس الفرنسي في تغريدة عبر تويتر، بضرورة الإفراج الفوري عن كل من يجسد روح الثورة السودانية وأملها.

    الاتحاد الأوروبي

    في السياق دعا الاتحاد الأوروبي، أمس الخميس، السلطات السودانية إلى الإفراج الفوري عن جميع المعتقلين منذ 25 أكتوبر  الماضي.

    وأعرب الاتحاد الأوروبي عن قلقه من تزايد “الاعتقالات التعسفية” في الخرطوم وباقي السودان.

     

    كما اعتبر مبعوث الأمم المتحدة الخاص للسودان فولكر بيرتيس، تعيين مجلس سيادة جديد “يزيد من صعوبة العودة إلى النظام الدستوري”.

    ودعا  المبعوث الأممي للسودان، الجيش إلى السماح بالاحتجاجات السلمية والمظاهرات المخطط لها في 13 نوفمبر الجاري.

    مجلس السيادة

    وكان القائد العام للجيش السوداني الفريق أول عبدالفتاح البرهان، أعلن تشكيل مجلس سيادة انتقالي جديد.

    وبحسب التلفزيون السوداني فقد تم تعيين محمد حمدان دقلو نائبا لرئيس مجلس السيادة الانتقالي.

    ويشمل المجلس الجديد عضوية كل من “شمس الدين الكباشي وياسر العطا ومالك عقار والهادي إدريس والطاهر أبو حجر ويوسف جاد كريم وأبو القاسم محمد أحمد وسلمى عبدالجبار المبارك موسى”.

    فيما تم تأجيل تعيين ممثل إقليم شرق السودان في مجلس السيادة الجديد حتى انتهاء المشاورات.

    احتجاجات السودانيين

    وخرج عشرات السودانيين في تظاهرات احتجاجية على قرارات رئيس مجلس السيادة السوداني عبد الفتاح البرهان عقب التشكيل الجديد لمجلس السيادة.

    وكان أدلى الفريق أول عبد الفتاح البرهان بتصريحات صحفية قوية عقب إعلان مجلس السيادة السوداني الجديد بعد أزمة إيقاف العمل بالدستور وحل الحكومة السودانية.

    واكد البرهان في أول تصريح له عقب إعلان تشكيل مجلس سيادة جديد، حرصه على حماية الثورة وتحقيق الانتقال الديمقراطي.

     

    وتمسك “البرهان” بالالتزام بالحوار الجاد مع كافة القوى السياسية والخروج الآمن بالسودان من الأزمة السياسية الراهنة وصولًا لانتخابات حرة ونزيهة.

     

    وشدد رئيس مجلس السيادة السوداني على ضرورة الإسراع في تشكيل حكومة كفاءات مدنية ديمقراطية تمثل تطلعات الشعب.

     

    ويشهد السودان احتجاجات منذ إطاحة الجيش بالحكومة الانتقالية برئاسة عبد الله حمدوك، في الخامس والعشرين من الشهر الماضي.

  • الرئيس السيسى يلتقى فلورانس بارلي وزيرة الجيوش الفرنسية

    التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، في باريس منذ قليل، فلورانس بارلي، وزيرة الجيوش الفرنسية.. صرح بذلك السفير بسام راضى، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية.

     

    كان الرئيس عبد الفتاح السيسي، وصل اليوم الخميس، إلى مقر إقامته بالعاصمة الفرنسية باريس، التى يزورها حاليا للمشاركة في مؤتمر باريس الدولي حول ليبيا.

     

    قال السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، إن مؤتمر باريس الدولى حول ليبيا يعد محطة مهمة فى إطار العمل الدولى للتعامل مع الأزمة الليبية والممتدة منذ 2012 حتى الآن ومرت بمحطات متعددة من فترة انتقالية كالصخيرات الى خريطة الطريق لبرلين لإعلان القاهرة ، وحاليا تمر بمرحلة حساسة ومفصلية ودقيقة فى تاريخ ليبيا والشعب الليبى .

  • برنامج عمل الرئيس السيسى بباريس.. مباحثات مع ماكرون ورؤساء الدول

    يتوجه الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم إلى العاصمة الفرنسية باريس للمشاركة في مؤتمر باريس الدولي حول ليبيا، تلبية لدعوة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
    يتضمن برنامج زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى فرنسا عقد مباحثات قمة مع الرئيس الفرنسي “إيمانويل ماكرون”، لبحث مجمل جوانب العلاقات الثنائية بين البلدين والتي تشهد طفرة نوعية خلال الأعوام الأخيرة، بما يحقق المصالح المشتركة للدولتين والشعبين الصديقين، فضلاً عن مواصلة المشاورات والتنسيق المتبادل وتبادل الرؤى حول عدد من الملفات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
    ومن المقرر كذلك أن يعقد الرئيس سلسلة من اللقاءات مع كبار المسئولين بالحكومة الفرنسية، وذلك لبحث سبل دفع التعاون فى المجالات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية والعسكرية بين الجانبين.
    كما يجتمع الرئيس كذلك بعدد من رؤساء الدول والحكومات، وذلك للتباحث حول دفع أطر التعاون الثنائى والتشاور حول مختلف القضايا الإقليمية والدولية.
  • الرئيس السيسى يركز فى كلمته بمؤتمر باريس على خروج المرتزقة من ليبيا

    يتوجه الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم إلى العاصمة الفرنسية باريس للمشاركة في مؤتمر باريس الدولي حول ليبيا، تلبية لدعوة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
    ووفقًا للسفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، فإن الرئيس السيسى يعتزم التركيز خلال أعمال “مؤتمر باريس الدولي حول ليبيا” على تكاتف المجتمع الدولي لمساندة ليبيا خلال المنعطف التاريخي الهام الذي تمر به حالياً، خاصةً من خلال إجراء الاستحقاق الانتخابي المنتظر في موعده المحدد في شهر ديسمبر القادم، وكذلك خروج جميع القوات الأجنبية والمرتزقة والمقاتلين الأجانب من الأراضي الليبية، فضلاً عن إلقاء الضوء على الجهود المصرية الجارية في هذا الصدد على مختلف المستويات الاقتصادية والسياسية والأمنية.
  • الرئيس السيسى يتوجه اليوم إلي فرنسا للمشاركة بمؤتمر باريس الدولى حول ليبيا

    يتوجه الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم إلى العاصمة الفرنسية باريس للمشاركة في مؤتمر باريس الدولي حول ليبيا.

    وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمي باِسم رئاسة الجمهورية بأن مشاركة الرئيس في هذا المؤتمر الهام تأتي تلبيةً لدعوة الرئيس الفرنسي “إيمانويل ماكرون”، وفي ضوء العلاقات الوثيقة التى تربط مصر وفرنسا، فضلاً عن دور مصر المحوري في دعم المسار السياسي في ليبيا الشقيقة على الصعيد الثنائي والإقليمى والدولى.

  • وسائل إعلام فرنسية: الحكومة الإثيوبية تعتقل موظفين بالأمم المتحدة

    أفادت مصادر فى الأمم المتحدة ووكالات إنسانية، اليوم الثلاثاء، أن أكثر من 12 موظفًا إثيوبيًا لدى المنظمة الدولية، اعتقلوا فى أديس أبابا خلال مداهمات، استهدفت موظفين ينحدرون من إقليم تيجراى بموجب حالة الطوارئ، حسبما نقلت وسائل إعلام فرنسية.

    وقال أحد المصادر: “بعضهم اعتقلوا من منازلهم”، فيما قالت متحدثة باسم الأمم المتحدة في جنيف، إنه تم تقديم طلبات للإفراج عنهم إلى وزارة الخارجية.

  • الرئيس التونسى: اكتشاف نفق سرى قرب منزل السفير الفرنسى يؤكد تدبير إجرامى

    أكد الرئيس التونسي قيس سعيد أن هناك جملة من القرائن تؤكد وجود تدبير إجرامي وراء ما تم اكتشافه قرب إقامة السفير الفرنسي في تونس، واكتشف نفقا يبعد 50 مترا من مقرّ إقامة السفير الفرنسي بضاحية المرسى بالعاصمة، وسط تطويق المكان بتعزيزات أمنية كبيرة.

    وتجوّل الرئيس التونسى قيس سعيد، برفقة رئيسة الحكومة نجلاء بودن، ووزير الداخلية توفيق شرف الدين، بالمرسى لمعاينة النفق الذي تم اكتشافه بإحدى المنازل القريبة من منزل سفير فرنسا بتونس.

    وقال الرئيس التونسي: ’”سوف تتولى الجهات الأمنية المختصة إعلان التفاصيل للرأي العام بعد التحري والتحقيقات في القضية”.

    وشدد سعيد على أن تونس ستبقى آمنة رغم كل المحاولات اليائسة بفضل قواتها المسلحة وتلاحم شعبها، قائلا: “تونس ستبقى آمنة ولا يمكن لمن دبر أو يحاول التدبير والتنفيذ أن يصل إلى مبتغاه بالمس من مؤسسات الدولة أو بعلاقات تونس مع البلدان الأشقاء والأصدقاء “، وفق تعبيره.

    وأضاف: “سنواصل العمل بنفس العزيمة في تحقيق إرادة الشعب التونسي في الأمن، ومن يتصور أنه يمكن بث الفتنة أو ضرب مصالحنا أو يزايد ويكذب ويفتري، سيكشفهم الشعب والتاريخ ولن يصلوا إلى مبتغاهم”.

    وكانت الداخلية التونسية، قالت في بيان الأربعاء، إنه “بناءً على معلومات وردت على المصالح الأمنيّة بخصوص وجود نشاط مشبوه بأحد المنازل بضاحية المرسى في ضاحية إقامة السّفير الفرنسي بتونس، اتضح أن من بين الأشخاص المتردّدين على المنزل المذكور شخص معروف بالتطرّف” وأن “الوحدة المختصة بمكافحة الإرهاب بدأت تحقيقاتها في الأمر”. “.

    وأضافت:” تمّت مداهمة المنزل بعد التنسيق مع النيابة العموميّة واتضح وجود أعمال حفر نفق”، لافتة إلى أن التحقيقات في الموضوع لا تزال جارية وأن النيابة العامة فتحت تحقيقا للكشف عن ملابسات هذا النفق.

    وإقامة السفير الفرنسي بتونس كانت في الأصل قصرا تونسيا اسمه “دار الكاملة” يقع في المرسى، وقد شيد في عام 1800، وشهد على مر السنين العديد من أشغال التوسعة والترميم، ويتميز بعمارته ذات الطابع الفسيفسائي الذي يجمع بين اللمسات العثمانية والإسبانية المغربية والإيطالية والتونسية.

     

  • قبل المحادثات الحاسمة.. فرنسا: جميع الخيارات مطروحة فى خلاف الصيد البريطانى

    قالت فرنسا يوم الأربعاء، إن جميع الخيارات لا تزال مفتوحة بشأن عقوبات تجارية محتملة ضد بريطانيا في نزاع ما بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي بشأن حقوق الصيد، قبل يومين من المحادثات الحاسمة في باريس ثم بروكسل لإيجاد حل.
    وأدى النزاع إلى توتر العلاقات المضطربة بالفعل بين باريس ولندن في أعقاب خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي وهدد بالتصعيد إلى حرب تجارية شاملة.
    وأوضح رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون أمس الثلاثاء أن موقف لندن لم يتغير ، هناك مؤشرات على أن كلا الجانبين يفضل الدبلوماسية في محاولة لتجنب تدهور الوضع.
    وأكد المتحدث باسم الحكومة الفرنسية جابرييل أتال أن وزير بريكست البريطاني ديفيد فروست سيجري محادثات مع وزير أوروبا الفرنسي كليمنت بون في باريس يوم الخميس وأعلن أيضا أنه سيكون هناك اجتماع للمفوضية الأوروبية بشأن هذه القضية يوم الجمعة.
    وبموجب اتفاق وافقت عليه بريطانيا والاتحاد الأوروبي في أواخر العام الماضي ، يمكن لسفن الصيد الأوروبية الاستمرار في عبور مياه المملكة المتحدة إذا تمكنت من إثبات أنها عملت هناك في الماضي، لكن تم رفض طلبات العشرات من القوارب الفرنسية للعمل في المياه الغنية بالأسماك في المملكة المتحدة.
    في حين أن الحجم الإجمالي المتأثر ضئيل للغاية من حيث إجمالي التجارة الثنائية بين فرنسا والمملكة المتحدة،  يقول المحللون إن ماكرون حريص على اتخاذ موقف متشدد ضد جونسون بينما يتطلع إلى إعادة انتخابه في انتخابات 2022 بينما يحرص رئيس الوزراء البريطاني أيضًا على التحدث بصعوبة في في أعقاب خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
  • ماكرون: يجب تشجيع الدول للتخلي عن اعتماد مصادر الطاقة التقليدية

     أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ضرورة تشجيع الدول على التخلي عن اعتماد مصادر الطاقة التقليدية.

    وأوضح ماكرون – في كلمته بأعمال الدورة الـ 26 لقمة الأمم المتحدة لرؤساء الدول والحكومات لتغير المناخ في جلاسكو – أن بلاده نجحت خلال السنوات الست الماضية في إبقاء المجتمع الدولي موحدًا في مواجهة تغير المناخ، مضيفًا أن هدف القمة هو الوصول إلى 1.5 درجات من الانبعاثات حتى نهاية القرن.

    وأشار إلى أن هناك جهودًا كبيرة تم الإعلان عنها لتقليل الفارق للوصول لهذا الهدف إلى 1.5 درجات من الانبعاثات، لافتًا إلى أن قمة “كوب 26” هدفها استكمال ما بدأ منذ 6 سنوات في باريس.

    وشدد ماكرون، على ضرورة أن تعتمد الدول الاستراتيجية لتقليل الانبعاثات إلى 1.5 درجات كأقصى حد، مشيرًا إلى أن فرنسا وبريطانيا والاتحاد الأوروبي متمسكة بتعهداتها تجاه تقليل الانبعاثات لمواجهة تغير المناخ.

    وأشار ماكرون إلى أن ضرورة دفع 100 مليار دولار لمواجهة التغير المناخي من 2020 إلى 2025، مضيفًا أن الاتحاد الأوروبي سيدفع 25 مليار دولار كل عام، وفرنسا تدفع أكثر من 7 مليار دولار كل عام.

    وناشد جميع الدول الإسراع في التمويل ودفع التزاماتها لنتمكن من حماية الأرض من التغير المناخي والوفاء باتفاق باريس، مشيرًا إلى ضرورة مساعدة جنوب أفريقيا على تخفيض استخدامها للفحم.

  • بريطانيا: جاهزون للرد بالشكل المناسب على تهديدات فرنسا بأزمة الصيد

    قال المتحدث باسم رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، إن بريطانيا جاهزة للرد بالشكل المناسب على تهديدات فرنسا بأزمة الصيد، وفقا لخبر عاجل بثته قناة سكاى نيوز منذ قليل.

    وفى وقت سابق حذرت وزيرة الخارجية البريطانية، ليز تروس، فرنسا من أن أمامها 48 ساعة للتراجع عن التهديدات التي صدرت، في إطار الخلاف بشأن تراخيص الصيد، وإلا ستبدأ المملكة المتحدة محادثات النزاع المنصوص عليها في اتفاق خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، وفقا لصحيفة “الجارديان” البريطانية.

    وقال مسئولون فرنسيون إنهم سيمنعون قوارب الصيد البريطانية من دخول بعض الموانئ، وسيشددون الضوابط الجمركية على الشاحنات التي تدخل البلاد ما لم يتم منح المزيد من التراخيص لقواربهم الصغيرة للصيد في المياه البريطانية.

     

  • ماكرون يتوعد بريطانيا بإجراءات انتقامية بدءًا من الغد

    وجه الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، تحذيرًا شديد اللهجة لبريطانيا بسبب ملف الصيد على خلفية الأزمة الأخيرة بين المملكة المتحدة وفرنسا.

    إجراءات انتقامية
    وهدد الرئيس الفرنسي، المملكة المتحدة بـ “إجراءات انتقامية” اعتبارا من يوم غد الثلاثاء في حال لم تغير موقفها بشأن ملف الصيد.

    وأعلنت الرئاسة الفرنسية “الإليزيه” أنه بعد اجتماع ماكرون ورئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون في روما أمس الأحد سيتم “اتخاذ تدابير عملية وتنفيذية في أسرع وقت ممكن لتجنب تصعيد التوتر.. كما سيتم إصدار تحديث غد الثلاثاء بشأن تنفيذ أو عدم تنفيذ الإجراءات الانتقامية من قبل باريس”.

    ودعا الرئيس الفرنسي عقب مقابلة على هامش القمة، إلى “خفض التصعيد” خلال الأيام المقبلة في نزاع الصيد، لكن موقف جونسون كان حازما، حيث أصر على ضرورة أن تسحب باريس تهديداتها تجاه لندن بالانتقام.

    كليمون بون
    وقال وزير الدولة الفرنسي للشؤون الأوروبية كليمون بون في تغريدة عبر حسابه على موقع “تويتر”، في وقت سابق، ” قلناها، ونحن نفعل ذلك؛ لن يتأثر الصيادون بالبركست، نعلن عن إجراءات انتقامية لحماية صيادي الأسماك اعتبارًا من 2 نوفمبر، يظل الحوار مفتوحًا لكننا سندافع دائمًا عن مصالحنا”.

    ودعت بريطانيا فرنسا للتراجع عن موقفها بخصوص الخلاف القائم حول رخص الصيد في بحر المانش ما بعد البريكست، وأنذرتها أن يحصل هذا التراجع في غضون 48 ساعة، وإلا ستواجه إجراءات قانونية.

    وطالبت رئيسة الدبلوماسية البريطانية، ليز تروس، اليوم الاثنين، فرنسا بسحب تهديداتها “غير المعقولة على الإطلاق” المتعلقة بالخلاف بين البلدين بشأن رخص ومناطق صيد الأسماك.

    وكررت لندن تهديدها بتقديم شكوى ضد باريس “لخرقها اتفاقية التجارة بين المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي”، مؤكدة أن المملكة ستتخذ إجراءات إذا لم تتراجع فرنسا.

    المفوضية الأوروبية
    يذكر أن باريس قد دعت، في 23 أبريل الماضي، المفوضية الأوروبية إلى “التحرك بحزم” من أجل تسريع تنفيذ الاتفاق المتعلق بصيد السمك المبرم مع بريطانيا لما بعد بريكست، بينما شهدت فرنسا حركة احتجاجية من قبل صيادي الأسماك في “بولون – سور – مير”.

    في ظل هذه الخلفية، فإن باريس، التي سمعت بالفعل من لندن عن رغبتها في “وقف سلسلة الهستيريا والهدوء”، سيكون عليها إقناع بوريس جونسون بمنح الإذن بمواصلة الصيد البحري للصيادين الفرنسيين.

  • ميسي يقود باريس سان جيرمان ضد ليل واستبعاد مبابي

    أعلن الأرجنتينى بوتشيتينو، المدير الفنى لفريق باريس سان جيرمان الفرنسى، قائمة الفريق التى ستخوض مباراة ليل، اليوم الجمعة، ضمن منافسات بطولة الدورى الفرنسى.

    يحل فريق ليل ضيفا على منافسه باريس سان جيرمان في تمام التاسعة مساء، في المباراة التي تجمعهما على ملعب “حديقة الأمراء”، في افتتاح مواجهات الجولة الثانية عشر من منافسات الدوري الفرنسي للموسم الحالي.

    وشهدت القائمة تواجد النجم الأرجنتيني، ليونيل ميسي، رغم غيابه عن التدريبات، أمس الخميس، فيما يغيب كيليان مبابي في ظل عدم تعافيه من عدوى في الأنف والأذن والحنجرة، وخرج من القائمة أيضا ماركو فيراتي ولياندرو باريديس في ظل عدم تعافيهم من الإصابة.

    وجاءت قائمة باريس سان جيرمان لمباراة ليل في الدوري الفرنسي على النحو التالي:

    حراسة المرمى: كيلور نافاس، دوناروما، لوتيلييه.

    خط الدفاع: كيمبيمبي، بيرنات، داجبا، ناثان بيتومازالا، كيهرير، مينديز، ديالو.

    خط الوسط: رافينيا، دانيلو، فينالدوم، هيريرا، جايي، إيمبيمبي، ناثان بيتومازالا.

    خط الهجوم: ماورو إيكاردي، نيمار، دي ماريا، ليونيل ميسي

    قائمة باريس سان جيرمانقائمة باريس سان جيرمان

    ويتصدر باريس سان جيرمان يتصدر جدول ترتيب الدوري الفرنسي برصيد 28 نقطة، بينما يحتل فريق ليل المركز العاشر في جدول ترتيب الدوري الفرنسي برصيد 15 نقطة.

    ولا يزال النجم ليونيل ميسي يسعى لتسجيل أول أهدافه مع باريس سان جيرمان في الدوري الفرنسي هذا الموسم، بعد أن سجل 3 أهداف مع البي إس جي في مسابقة دوري أبطال أوروبا.

    وكان باريس سان جيرمان قد سقط في فخ التعادل السلبي أمام مضيفه اولمبيك مارسيليا في الجولة الماضية.

    ويسعى باريس سان جيرمان للثأر من ليل، الذي انتزع لقب الدوري الفرنسي في الموسم الماضي، بالإضافة إلى تفوقه في مباراة السوبر الفرنسي التي أقيمت مع بداية الموسم الحالي.

    والتقى الفريقين 78 مرة من قبل بالدوري الفرنسي، نجح باريس سان جيرمان في الفوز بـ 30 مباراة، بينما حسم لصالحه فريق ليل 26 مباراة وخيم التعادل بينهم على 22 مباراة.

    وسجل باريس سان جيرمان في شباك ليل 99 هدف خلال الـ 78 مباراة التي جمعت بينهم، بينما سجل فريق ليل في شباك باريس سان جيرمان 79 هدف.

  • رئيس الوزراء يعود إلى القاهرة بعد زيارة لفرنسا

    عاد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، مساء اليوم الأربعاء، إلى القاهرة بعد الزيارة التى قام بها إلى العاصمة الفرنسية باريس، على رأس وفد رفيع المستوى ضم عددا من الوزراء والمسئولين.
    وتجدر الإشارة إلى أن رئيس الوزراء عقد خلال الزيارة مباحثات مع مسئولى كبرى الشركات الفرنسية التى تستثمر بمصر، كما وقع على مذكرة التفاهم بشأن البرنامج القُطرى مع “منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية OECD”، بالإضافة إلى اللقاءات التى أجراها مع عدد من المسئولين الفرنسيين، وعلى رأسهم رئيس وزراء فرنسا، ووزير الاقتصاد والمالية الفرنسى.
  • رئيس الوزراء يلتقى رؤساء وممثلى أكبر الصناديق الاستثمارية والبنوك الفرنسية

    في ختام زيارته العاصمة الفرنسية باريس، التقى الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، مجموعة من رؤساء وممثلي أكبر الصناديق الاستثمارية والبنوك الفرنسية، بحضور وزراء: الكهرباء والطاقة المتجددة، والتخطيط والتنمية الاقتصادية، والتعاون الدوليّ، والمالية، والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، وسفير مصر في باريس، والمدير التنفيذي لصندوق مصر السيادي.

     خلال اللقاء، تحدث رئيس الوزراء عن أهم التطورات الاقتصادية التي شهدتها مصر على مدار السنوات الماضية، وفي هذا الصدد، ألقى الضوء على ما تحقق من نجاح بعد تطبيق برنامج الإصلاح المالي والنقدي، ثم تبني الحكومة برنامجا طموحا للإصلاح الهيكلي مهّد الطريق لتوقيع اتفاق البرنامج القُطري مع منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية.

     وأشار رئيس الوزراء، إلى أن هناك تنوع فى الفرص الاستثمارية الواعدة بمصر، والتى تناسب المجالات المختلفة التي تمثل محاور اهتمام صناديق الاستثمار الفرنسية، ولذا فقد حرص الوفد الوزاري المصري على لقاء مُمثلي هذه الصناديق لتعريفهم ببعض تلك الفرص.

    وأضاف أن الحكومة لديها أيضاً برنامج طموح للطروحات، وقد بدأت بواكيره مع طرح شركة “إي فاينانس”، الذي حقق نجاحاً لافتاً، خاصة مع الإقبال الكبير من جانب المستثمرين الأجانب على هذا الطرح.

     من جانبهم، أشاد ممثلو صناديق الاستثمار الفرنسية بما شهدته مصر من تطورات اقتصادية شجعتهم على البحث عن فرص استثمار في مصر، كما استعرض كل صندوق مجالات عمله ومحاور أنشطته.

     في ذات السياق، استعرض الوزراء، أعضاء الوفد المصري، الفرص المتاحة في القطاعات الاقتصادية المختلفة، والمجالات الاستثمارية محل اهتمام صندوق مصر السيادي، فضلاً عن ملامح برنامج الطروحات الحكومية المقبلة.

     وفي ختام اللقاء، تم الاتفاق على إنشاء نقاط اتصال مع هذه الصناديق الفرنسية؛ سواء بالتواصل المباشر مع الدكتورة هالة السعيد، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية، أو من خلال سفير مصر في باريس، لتلقي طلبات وعروض صناديق الاستثمار الفرنسية.

زر الذهاب إلى الأعلى