كوريا الشمالية

  • الأوقاف: تخصيص 10 ملايين جنيه لإعادة تأهيل المنازل المتضررة من سيول أسوان

    قرر الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف تخصيص 10 ملايين جنيه من الموارد الذاتية لوزارة الأوقاف لإعادة تأهيل منازل المتضررين من سيول أسوان، في إطار دور وزارة الأوقاف في خدمة المجتمع، و من خلال التنسيق مع كل من : محافظة أسوان ، ووزارة التضامن الاجتماعي في حصر أصحاب المنازل الأكثر تضررًا واحتياجًا لذلك.

    وقالت الوزارة فى بيان اليوم، إنه سيتم التنفيذ فور موافاتها بالحصر من المحافظة ووزارة التضامن في حدود المبلغ المقرر ، وسيكون التنفيذ بالتنسيق مع وزارة الإسكان وتحت إشرافها .

    وتبدأ اليوم الإثنين، اللجنة الفنية المشكلة من محافظ أسوان، فى عملها لحصر المنازل المتضررة من مياه الأمطار، فى المناطق المتفرقة بنطاق مركز ومدينة أسوان، والتى تعرضت فيها بعض البيوت للانهيار الجزئى والتصدعات والتشققات بسبب مياه الأمطار.

    وتابع اللواء أشرف عطية محافظ أسوان، من خلال جولة ميدانية موسعة شملت قرى غرب أسوان والكوبانية وأبو الريش، بجانب مدينة أسوان الجديدة ، والمناطق السكنية بشرق المدينة ، أختتمها بزيارة عزبة الحدود بكيما حيث تفقد المنازل المتضررة ، وأعمدة الإنارة والأشجار التي سقطت، بالإضافة إلى معسكرات الإيواء العاجل في الكوبانية وعزبة الحدود.

    كما تابع المحافظ الجهود المبذولة لرفع وتجفيف تجمعات وتراكمات المياه من خلال معدات شركة مياه الشرب والصرف الصحى، علاوة على قيام قطاع كهرباء أسوان بأعمال تأمين المحولات والموصلات الكهربائية والتأكد من تجفيفها قبل إطلاق التيار الكهربائى لها للحفاظ على سلامة وأرواح المواطنين.

     

  • المبعوث الأمريكى لبيونج يانج : لا نحمل نية عدوانية تجاه كوريا الشمالية

    أكد المبعوث الأمريكي الخاص لشؤون كوريا الشمالية سونج كيم أن الولايات المتحدة لا تحمل أي نية عدوانية تجاه كوريا الشمالية، مشددا على أن سول وواشنطن يمكنهما مناقشة أي قضايا إذا عادت كوريا الشمالية إلى طاولة المفاوضات.
    وأوضح كيم – حسبما ذكرت وكالة الأنباء الكورية “يونهاب” – أنه يتطلع إلى مواصلة استكشاف الخيارات المختلفة مع كوريا الجنوبية لاستئناف الحوار مع بيونغ يانغ، بما في ذلك اقتراح الإعلان رسميا عن نهاية رسمية للحرب الكورية،لافتا إلى استعداد واشنطن للمساعدة في معالجة المخاوف الإنسانية لكوريا الشمالية لشعبها المحتاج، خاصة وسط جائحة كوفيد-19 .
    ودعا كيم، بيونغ يانج إلى وقف “الاستفزازات” والأنشطة الأخرى المزعزعة للاستقرار والعودة إلى الحوار، واصفا أحدث اختبار للصواريخ الباليستية من الغواصات بأنه “مقلق وتترتب عليه نتائج عكسية”، كما وصف عملية الإطلاق الأخيرة بأنها انتهاك للعديد من قرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، مشددا على رغبة إدارة جو بايدن في إعادة التواصل مع كوريا الشمالية والتزام واشنطن القوي بالدفاع عن كوريا الجنوبية واستكشاف دبلوماسية مستدامة وموضوعية مع الشمالية.
    وأعرب كيم عن أمله في أن تستجيب كوريا الشمالية بشكل إيجابي للتواصل، ولا تزال غير مستجيبة لعرض للحوار قدمته الولايات المتحدة منذ انتهاء قمة هانوي في 2019 بين البلدين بدون اتفاق.

     

  • كوريا الشمالية تطلق قذيفة مجهولة على البحر الشرقي

    أفادت وكالة الأنباء الكورية الجنوبية “يونهاب”، اليوم الثلاثاء، بأن كوريا الشمالية أطلقت قذيفة مجهولة الهوية على البحر الشرقي.

     

    ومن ناحية أخرى، تنظر محكمة يابانية، في قضية 5 أشخاص قالوا إن السلطات في كوريا الشمالية وعدتهم بـ جنة على الأرض، لكنهم عانوا من انتهاكات عديدة في المقابل، مطالبين البلاد وزعيمها كيم جونج أون بتعويضهم.

    ووفقا لوكالة أسوشيتد برس الأمريكية، وافقت محكمة طوكيو الجزئية، في أغسطس الماضي، على استدعاء كيم جونج أون للمثول أمام المحكمة، وفقا لما ذكره كينجي فوكودا، محامي المدعين؛ ما أدى لتوافر شروط انعقاد المحكمة.

     

    ولا يتوقع المدعون، أن يمثل “كيم” أمام المحكمة، أو يعوضهم، لكن المحامي فوكودا، يأمل أن تشكل القضية سابقة للمفاوضات بين اليابان وكوريا الشمالية؛ بشأن السعي للإقرار بمسؤولية كوريا الشمالية، وتطبيع العلاقات الدبلوماسية.

  • بسبب أمريكا.. كوريا الشمالية ترفض دعوة جارتها الجنوبية بإنهاء الحرب رسميًا

    اعتبر نائب وزير الخارجية في كوريا الشمالية، دعوة كوريا الجنوبية لإنهاء رسمي للحرب الكورية “سابقة لأوانها”.

    ونقلت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية، عن ري تاي سونج، أن دعوة كوريا الجنوبية سابق لأوانها؛ إذ لا توجد ضمانات بأن ذلك سيؤدي إلى وضع حد للسياسة الأمريكية العدائية تجاه بيونج يانج.

    وكرَّر رئيس كوريا الجنوبية مون جيه-إن، يوم الثلاثاء الماضي، دعوته إلى إنهاء رسمي للحرب الكورية في خطاب أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، واقترح أن تعلن الكوريتان ذلك إما مع الولايات المتحدة، أو الولايات المتحدة والصين.

    حالة حرب
    ولا تزال الكوريتان من الناحية الفنية في حالة حرب بعد انتهاء صراعهما بين عامي 1950 و1953، بوقف إطلاق النار بدلًا من معاهدة سلام.

    وقال ري للوكالة: “لن يتغير شيء طالما ظلت الظروف السياسية المحيطة بجمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية دون تغيير، ولم يكن هناك تحوُّل في السياسة العدائية الأمريكية”.

    استقرار الوضع في شبه الجزيرة الكورية
    وأضاف: “تراجع الولايات المتحدة عن سياستها المزدوجة المعايير والعدائية هو الأولوية القصوى في استقرار الوضع في شبه الجزيرة الكورية وضمان السلام فيها”.

    تجارب إطلاق صواريخ
    واتهمت بيونج يانج، الولايات المتحدة الأمريكية، الجمعة الماضية، بـ”الكيل بمكيالين”، وحملت “ازدواجية المعايير” لدى واشنطن، المسؤولية في “جمود محادثات الملف النووي”، وذلك بعد أيام على إجراء كل من الكوريتين تجارِب إطلاق صواريخ.

    وأجرت سيول تجرِبة إطلاق ناجحة لصاروخ بالستي من غواصة، الأسبوع الماضي، لتصبح سابع دولة في العالم تمتلك هذه التكنولوجيا.

    وقبل ساعات على ذلك أطلقت كوريا الشمالية المسلحة صاروخين نوويين باتجاه البحر.

    ودانت واشنطن، حليفة سيول، إطلاق بيونج يانج الصاروخين، واعتبرت ذلك “انتهاكًا لقرارات عدة لمجلس الأمن الدولي ويمثل تهديدًا لجيران كوريا الشمالية” ودول أخرى.

    ونددت وكالة الأنباء الكورية الشمالية الرسمية، بتصريحات واشنطن لتبنيها “ازدواجية في التعامل، بالسكوت على الخطوة الكورية الجنوبية” في إشارة إلى إطلاق سيول الصاروخ البالستي من غواصة.

    ازدواجية التعاطي
    واعتبرت أن “ازدواجية التعاطي” من جانب واشنطن “عقبة أمام حل قضية شبه الجزيرة الكورية وعامل مساعد في تأجيج التوتر”، بحسب تعليق نشرته الوكالة ونسبته إلى محلل الشئون الدولية كيم ميونج شول.

  • زعيم كوريا الشمالية: المناخ “غير الطبيعى” أحد أسباب أزمة الغذاء فى البلاد

    قال زعيم كوريا الشمالية، كيم جونج أون، إن التغير المناخي هو أحد أسباب أزمة الغذاء المستمرة في بلاده، ودعا كيم جونج أون المسؤولين في بلاده إلى تفعيل استجابة “عاجلة” لعدد من الكوارث التى تواجهها البلاد فى اجتماع للمكتب السياسى، حسبما ذكرت وكالة الأنباء المركزية الرسمية الكورية.

    وشدد زعيم كوريا الشمالية على ضرورة تحسين إدارة الأراضى فى كوريا الشمالية، بعد أن دمرت الفيضانات الجسور والمنازل على الساحل الشرقي للبلاد، فى شهر أغسطس الماضى.

    كما أشار إلى أن “خطر” حدوث “مناخ غير طبيعى” ارتفع فى السنوات القليلة الماضية، وتابع أنه يريد من المسؤولين أن يبدأوا في رسم “خطة نشطة وطموحة” لتحسين الأنهار، وإدارة السيطرة على الانجراف، وصيانة السدود، وبدء مشاريع سد المد، كجزء من الخطة الخمسية المنتظمة للبلاد.

    وأضاف أن “الطقس الكارثى يزداد وضوحا فى جميع أنحاء العالم”، وأن كوريا الشمالية ستكون عرضة للتغير المناخى.

    وتتعرض كوريا الشمالية لفيضانات كثيفة تسببت بها أمطار غزيرة وأدت إلى تضرر أكثر من ألف منزل وإجلاء نحو خمسة آلاف شخص. وفق التلفزيون الرسمى، ونشرت شبكة سكاى نيوز لقطات من اجتياح مياه الفيضانات للجسور وسط هروب المواطنين من الشوارع التي تغطيها المياه مع استمرار سقوط الامطار في مدن كوريا الشمالية.

    وتشهد كوريا الشمالية، أمطارا غزيرة خلال الأيام الماضية وتحولت إلى فيضانات تسببت بها الأمطار الغزيرة في كوريا الشمالية ونقلت لقطات عن التلفزيون الرسمي فى كوريا الشمالية يرصد حجم المعاناة وغرق مساحات واسعة من الأراضى الزراعية في مياه الفيضانات.

    فيضانات فى كوريا الشماليةفيضانات فى كوريا الشمالية

    الفيضانات فى كوريا الشماليةالفيضانات فى كوريا الشمالية

    وقال ري يونج نام، نائب رئيس إدارة الأرصاد الجوية الحكومية للمحطة إن أجزاء من إقليم هامجيونج الشمالي سجلت أكثر من 500 ملليمتر من الأمطار من الأحد إلى الثلاثاء، بينما تجاوزت مناطق فى إقليم هامجيونج الجنوبى متوسط هطول الأمطار الشهري في تلك الأيام.

    هروب المواطنين من الامطارهروب المواطنين من الامطار

    الفيضانات تغطى الجسورالفيضانات تغطى الجسور

    وقال: “نتوقع المزيد من الأمطار في أغسطس فى مناطق مختلفة، بما فى ذلك منطقة الساحل الشرقي، مما قد يتسبب في مزيد من الأضرار”.

    وتأتي هذه التقارير مع تزايد القلق بشأن الأضرار التي تلحق بالمحاصيل وتأثيرها المحتمل على الإمدادات الغذائية في كوريا الشمالية التي لا تتلقى الكثير من الواردات والمساعدات من الخارج، بسبب قيود حدودية تفرضها الحكومة لمنع انتشار فيروس كورونا، وكذلك بسبب العقوبات الدولية.

  • “فورين بوليسى”: وباء “كورونا” أصعب تحد يواجه زعيم كوريا الشمالية منذ توليه سدة الحكم

    قالت مجلة (فورين بوليسي) الأمريكية إن جائحة (كورونا) هي أصعب تحد يواجه رئيس كوريا الشمالية كيم جونج أون منذ توليه سدة الحكم، لافتة إلى أنه على الرغم من الكارثة المحدقة بكوريا الشمالية بسبب تفشي جائحة كورونا، إلا أن بيونج يانج لا تتعجل تطعيم شعبها ضد فيروس (كوفيد-19).

    ورأت المجلة أن لهجة كيم الصارخة والصارمة أثناء مناقشة هذه الأزمة وتداعياتها تشير إلى مدى خطورة الوضع، قائلة إن بالنسبة لدولة تكره الاعتراف بمشاكلها الداخلية، فإنه من المثير للدهشة رؤية زعيم كوريا الشمالية في الآونة الأخيرة وهو يذرف الدمع أثناء حديثه عن معاناة البلاد في أكتوبر عام 2020.

    وذكرت المجلة أن في الشهر الماضي قارن زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون بين المصاعب التي سببها وباء فيروس كورونا وبين الحرب الكورية، وأشارت إلى أن الزعيم الكوري الشمالي قال لمواطني بلاده قبل ذلك أن يستعدوا لـ”أسوأ النتائج على الإطلاق”.

    وتساءلت المجلة الأمريكية عن مدى سوء الوضع في كوريا الشمالية، قائلة إنه إذا كان النظام نفسه يعترف بأن البلاد في حالة يرثى لها، فمن البديهي افتراض أن الأمور سيئة حقا.

    وأكدت أنه مهما كانت تفاصيل الوضع، فقد دمرت إجراءات احتواء جائحة كورونا الاقتصاد الكوري الشمالي المنهك بالفعل، مما أدى إلى تفاقم أزمة نقص الغذاء وتسبب في حدوث أزمة إنسانية.

    وأوضحت “فورين بوليسي” أنه على الرغم من الصعوبات المتزايدة التي تواجهها كوريا الشمالية، إلا أنها لم تظهر أي حاجة ملحة لتطعيم سكانها ضد فيروس كورونا، مرسلة بذلك إشارات متضاربة حول اللقاحات التي يمكن أن تخفف من مأزقها.

    وقالت إن النظام يدرك تماما أنه لا يمكنه الحصول على لقاحات كافية لمنع انتقال العدوى بين أفراد شعبه، وبالتالي فهو حريص على عدم رفع سقف آمال مواطنيه بشأن العودة إلى حياة ما قبل الجائحة خشية مطالبتهم برفع القيود المفروضة لمنع تفشي الوباء.

    وأشارت المجلة الأمريكية كذلك إلى أن عدم كفاية الأموال اللازمة لشراء لقاحات باهظة الثمن ونقص مرافق التبريد لنقلها وتخزينها يثبطان حماس كوريا الشمالية بشأن شراء اللقاحات.

    وأفادت بأن كوريا الجنوبية والصين وروسيا من بين الدول التي عرضت تقديم جرعات من اللقاحات المضادة لفيروس كورونا إلى بيونج يانج. وأعربت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن أيضا عن استعدادها لمشاركة لقاحات فيروس كورونا مع كوريا الشمالية.

    لكن هذه العروض، وفقا للمجلة الأمريكية، ذهبت أدراج الرياح بسبب رفض النظام الكوري الشمالي أي مساعدات صحية خارجية وادعائه تفوق نظامه الصحي وقدرته على مواجهة الأزمة الصحية الناجمة عن “كوفيد 19”.

    واستبعدت المجلة أن تقبل كوريا الشمالية علانية باللقاحات المضادة لكورونا من جارتها الجنوبية أو الولايات المتحدة الأمريكية، معللة ذلك بأن نظام بيونج يانج يسعى دائما لأن يكون على قدم المساواة مع الولايات المتحدة الأمريكية، وتلقيه للتبرعات يضعه في موقف ضعف في أي حوار مستقبلي مع واشنطن.

    ونقلت المجلة عن ثاي يونج هو، دبلوماسي كوري شمالي سابق انشق عن بلاده وأصبح عضوا في المعارضة، قوله إن بيونج يانج تنظر إلى أي مساعدة علنية من سول في مكافحة كورونا على أنها “مهينة”.

    واختتمت “فورين بوليسي” تقريرها بالقول إن كوريا الشمالية تراهن في الوقت الحالي على “العزلة” كنهج مفضل في التعامل مع أزمة “كوفيد-19”.

  • منها “بذلات فاخرة وخمور”.. شروط كوريا الشمالية لاستئناف المحادثات مع واشنطن

    تريد كوريا الشمالية الاستجابة لعدد قليل من مطالبها لاستئناف المحادثات النووية مع الولايات المتحدة، وفقا لوكالة تجسس كورية جنوبية.

    وتقول وول ستريت جورنال إن نظام كيم جونج أون يريد تخفيف العقوبات الدولية للسماح بتصدير المعادن واستيراد المزيد من الوقود المكرر. كما تشمل قائمة المطالب، وفقا للصحيفة، “بذلات فاخرة ومشروبات كحولية جيدة”.

    مطالب كورية

    وبالفعل قال المشرعون إن كوريا الشمالية تريد أيضا تخفيف العقوبات على وارداتها من السلع الكمالية ليتسنى لها جلب الخمور الجيدة والبذلات.

    لكن وسائل الإعلام التي تديرها الدولة في كوريا الشمالية لم تذكر شيئا عن أي طلب جديد برفع العقوبات من أجل استئناف المحادثات، بحسب رويترز.

    ويأتي ذلك بعد أسبوع من استئناف البلدين تشغيل الخطوط الهاتفية الساخنة التي أوقفتها كوريا الشمالية قبل عام.  وقالت وكالة التجسس في سيول للمشرعين إن كيم جونج أون هو من طلب إعادة تشغيل الخطوط الساخنة.

    بناء الثقة

    وقال المشرعون الكوريون الجنوبيون إن الزعيمين الشمالي كيم جونج أون والجنوبي مون جيه-إن عبّرا عن استعدادهما لإعادة بناء الثقة وتحسين العلاقات منذ أبريل.

    وأضافوا أن كوريا الشمالية بحاجة لنحو مليون طن من الأرز نظرا لتضرر اقتصادها من جائحة كورونا، وسوء الأحوال الجوية العام الماضي.

    والأسبوع الماضي، ذكر البنك المركزي في كوريا الجنوبية أن الاقتصاد الشمالي عانى في 2020 أكبر انكماش منذ 23 عاما نظرا لعقوبات الأمم المتحدة، وإجراءات الإغلاق، تفاديا لكوفيد-19، وسوء أحوال الطقس.

    وفرضت أيضا الولايات المتحدة واليابان وكوريا الجنوبية عقوبات على كوريا الشمالية لكنها ليست ملزمة بالنسبة للدول الأخرى.

    وكان نظام كيم، الذي لا تزال حدوده مغلقة بسبب جائحة كورونا، قد أبدى حتى الآن تجاهلا للتواصل الدبلوماسي مع إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن، حسبما تقول وول ستريت جورنال.

    ولم تعقد الولايات المتحدة وكوريا الشمالية محادثات رسمية بشأن نزع السلاح النووي منذ أكتوبر 2019.

    لغز البقعة الخضراء

    وكان موقع “nknews”، ذكر تفاصيل جديدة عن الوضع الصحي لزعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون، وذلك خلال ظهوره في اجتماع عسكري عُقد في الفترة من 24 إلى 27 يوليو الماضي ببقعة مظلمة وضمادة في مؤخرة رأسه.

    وأوضح الموقع أنه لا يزال سبب أو طبيعة البقعة الخضراء الداكنة الكبيرة أو الكدمة على الجانب الأيمن الخلفي من رأسه، والتي كانت مغطاة بضمادة في بعض اللقطات، غير معروفة ويصعب تشخيصها باستخدام الصور فقط.

    وظهر كيم في صورة عالية الدقة ببرج الصداقة يوم 28 يوليو، ببقعة خضراء داكنة موجودة على مؤخرة رأسه.

  • زعيم كوريا الشمالية يحذر من ارتداء الجينز الممزق وثقب الأنف والقمصان المطبوعة

    أعلن كيم جونج أون رئيس كوريا الشمالية، حظر ارتداء السراويل الجينز الضيقة على المواطنين، وقصة شعر موليت القصيرة من الأمام والطويلة من الخلف، وغيرها من القصات على النمط الغربى خشية أن تؤدي الموضة إلى حوافز رأسمالية بين الشباب، وتجنب أي تأثير من الخارج، وخاصة من الغرب.
    ووفقًا لتقرير من صحيفة “رودنج سينمون”، الحكومية في كوريا الشمالية، فإن كيم يخشىى من التأثير الغربى على شباب البلاد، حيث يُنظر إلى الجينز الضيق والممزق على أنه علامة على غزو نمط الحياة الرأسمالية.
    وأشارت صحيفة ديلى اكسبريس، إلى سماح الرئيس بـ 15 تسريحة مختلفة في كوريا الشمالية، مثل البوري وكذلك صبغ الشعر، وثقب الأنف والأذن والقمصان المطبوعة عليها شعارات مدرجة أيضًا في القائمة المحظورة.
    كما يتم اتخاذ إجراءات ضد موسيقى البوب من كوريا الجنوبية، والمخالف يخضع لعقوبات شديدة، حيث يتم تفتيش المنازل بشكل مستمر، وتقوم الشرطة باقتحام المنازل لضبط المخالف وفرض وتنفيذ العقوبات عليه.
  • لفشله بتطبيق سياسة التعليم عن بعد .. زعيم كوريا الشمالية يعدم مسؤولا حكوميا

    أعدمت السلطات الكورية الشمالية، رئيس لجنة حكومية مسؤولة عن تنفيذ قانون التعليم عن بعد؛ بعد فشل اللجنة في تحقيق الأهداف الموكلة إليها.

    ووفق التقارير نشرتها وسائل إعلام عديدة، فقد تم إجراء تحقيقات، توصلت إلى فشل اللجنة التابعة لوزارة التعليم العالي في تحقيق أي تقدم يتفق مع سياسات الدولة.

    وقال تقرير صادر عن مكتب المدعي العام، إن اللجنة فشلت في تحقيق أي تقدم، والبعض انتقد سياسات الحكومة، وكان الكثير من العاملين بالوزارة يشتكون في كل اجتماع نقص الموارد التي توفرها الدولة لهم.

    وأفاد التقرير أيضا، بأنه بعد إعدام المسؤول، تم تشكيل لجنة جديدة تحت قيادة رئيس جامعة كيم إيل سونغ ري غوك تشول، وشددت اللجنة على إجراء العاملين مكالمات فيديو كافية وبشكل منتظم لمتابعة سير العملية التعليمية عن بُعد.

    ولا يعتبر إعدام هذا المسؤول هو الأول في تاريخ حكم الزعيم الكوري الشمالي، حيث ذكرت تقارير في عام 2020، أنه قام بالتخلص من أحد الجنرالات عن طريق إلقائه كطعم للأسماك المفترسة الآكلة للحوم.

    وفي عام 2019 أفادت تقارير بأنه أعدم خمسة من المسؤولين الحكوميين رميا بالرصاص؛ بعد فشل القمة المنعقدة مع الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب في التوصل لاتفاق مشترك.

  • كوريا الشمالية تؤكد استمرار خلوها من كورونا

    واصلت كوريا الشمالية المعزولة، المطالبة احتفاظها بسجل مثالي في إبعاد فيروس كورونا من البلاد (خلوها من الإصابات بهذا الفيروس)، عبر تقريرها الأخير إلى منظمة الصحة العالمية.
    وقال ممثل منظمة الصحة العالمية في كوريا الشمالية، إدوين سلفادور، إن كوريا الشمالية أبلغت أنها اختبرت 23121 شخصا للكشف عن فيروس كورونا منذ بداية الوباء حتى الأول من أبريل الجاري، وأن جميع النتائج المختبرة للفيروس كانت سلبية (غير مصابين).
    وأضاف سلفادور أن كوريا الشمالية قالت إن 732 شخصا خضعوا للاختبار في الفترة من 26 مارس الماضي إلى الأول من أبريل الجاري.
    وفي بداية جائحة كورونا منذ أكثر من عام، وصفت كوريا الشمالية جهودها لإبعاد هذا الفيروس بأنها “مسألة وجود قومي”، حيث إنها أغلقت حدودها ومنعت السياح وأبعدت الدبلوماسيين الأجانب، هذا ولا يزال يُحد بشدة من حركة المرور عبر الحدود، وفرض الحجر الصحي على عشرات الآلاف من الأشخاص الذين ظهرت عليهم الأعراض.
    هذا وأكدت بيونغ يانغ أنها ستقاطع أولمبياد طوكيو هذا الصيف، لحماية الرياضيين الكوريين من “أزمة الصحة العامة العالمية الناجمة عن فيروس كورونا”.
    ولا تزال كوريا الشمالية تؤكد أنها لم تعثر على أي حالة إصابة بفيروس كورونا في البلاد، وهو ادعاء مشكوك فيه على نطاق واسع، نظرا لضعف البنية التحتية الصحية وحدودها المليئة بالثغرات مع الصين، شريان الحياة الاقتصادي بالنسبة لها، وفقا لوكالة “أسوشيتد برس”.
    وأفاد مسئولو منظمة الصحة العالمية بأن كوريا الشمالية لم تعد تزود وكالة الأمم المتحدة بعدد الأشخاص المشتبه في إصابتهم بأعراض فيروس كورونا الموجودين في الحجر الصحي، بحسب “أسوشيتد برس”.
    وكان برنامج “كوفاكس” المدعوم من الأمم المتحدة لتأمين عمليات شراء اللقاحات للدول، قد لفت، في فبراير الماضي، إلى أن كوريا الشمالية قد تتلقى 1.9 مليون جرعة لقاح ضد فيروس كورونا في النصف الأول من هذا العام.

  • البيت الأبيض: هدفنا هو إخلاء كوريا الشمالية من الأسلحة النووية

    أعلن البيت الأبيض عن استعداد الولايات المتحدة للنظر في نهج دبلوماسي تجاه كوريا الشمالية بشرط أن يكون هدفه إخلاء شبه الجزيرة الكورية من السلاح النووي.

    وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض جين بساكي خلال مؤتمر صحفي لها،: “أود أن أقول إن لدينا هدف واضح في ما يخص كوريا الشمالية وهو إخلاء شبه الجزيرة الكورية من السلاح النووي“.

    وتابعت: “بالطبع نواصل تشديد العقوبات ونتشاور مع الحلفاء والشركاء. ونحن مستعدون لدراسة نوع من أنواع الدبلوماسية في حال كانت ستقودنا باتجاه نزع السلاح النووي“.

    وامتنعت بساكي عن التعليق على ما رصده باحثون أمريكيون من أنشطة كوريا الشمالية التي يقول المحللون إنها قد تكون جزءا من التحضيرات لاختبار إطلاق صاروخ بالستي من غواصة.

    يذكر أن الإدارة الأمريكية أكدت قبل أيام أنها في المرحلة النهائية من مراجعة سياساتها تجاه كوريا الشمالية.

    ودانت واشنطن التجارب الصاروخية الأخيرة لكوريا الشمالية، مؤكدة عزمها الرد على أي تصعيد، لكن واشنطن أشارت مع ذلك أكثر من مرة إلى انفتاحها على الدبلوماسية لنزع السلاح النووي من كوريا الشمالية.

  • البيت الأبيض: بايدن لا ينوي الاجتماع مع زعيم كوريا الشمالية

    قال البيت الأبيض اليوم الاثنين إن الرئيس الأمريكي جو بايدن لا ينوي الاجتماع مع زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون.

    وردا على سؤال عما إذا كان النهج الدبلوماسي لبايدن تجاه كوريا الشمالية يتضمن “الجلوس مع الرئيس كيم جونج أون” مثلما فعل الرئيس السابق دونالد ترامب، قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض جين ساكي “أعتقد أن نهجه سيكون مختلفا إلى أبعد حد وأن هذا (الاجتماع مع كيم) ليس في نيته”.

  • كوريا الشمالية تتهم مجلس الأمن بازدواجية المعايير بشأن تجارب الصواريخ

    قالت كوريا الشمالية اليوم الاثنين إن مجلس الأمن الدولي أظهر ازدواجية في المعايير عندما انتقدت لجنته للعقوبات التجربة الصاروخية التي أجرتها بيونجيانج مؤخرا باعتبارها انتهاكا لقرارات الأمم المتحدة.
    واختبرت كوريا الشمالية قبل أيام نوعا جديدا من الصواريخ الباليستية التكتيكية قصيرة المدى مما دفع واشنطن لطلب اجتماع للجنة.
    وقال جو تشول سو المدير العام للمنظمات الدولية بوزارة الخارجية في كوريا الشمالية إن الولايات المتحدة طالبت في اجتماع اللجنة الذي عقد يوم الجمعة بفرض عقوبات إضافية وتشديد تنفيذ الإجراءات الحالية مضيفا أنها نددت بالتجربة باعتبارها انتهاكا لقرارات الأمم المتحدة.
    وأضاف جو أن الاجتماع كان يهدف “لإنكار حق بلدنا في الدفاع عن النفس” محذرا من أنه سيسفر عن “إجراء مضاد”.
    وأوضح قائلا “ليس من المعقول استثناء حقنا في الدفاع عن النفس في الوقت الذي تطلق فيه العديد من الدول في أنحاء العالم كل أنواع المقذوفات بغرض زيادة قوتها العسكرية”.
    جاء البيان بعدما قالت كوريا الشمالية يوم السبت إن الإدارة الأمريكية بقيادة جو بايدن اتخذت خطوة أولى خاطئة وكشفت عن “عداء شديد” بانتقادها التجربة الصاروخية المخصصة للدفاع عن النفس.
  • اليابان تتهم كوريا الشمالية بإطلاق صاروخ بالستي

    قال خفر السواحل الياباني، إن كوريا الشمالية أطلقت صاروخا باليستيا، محذراً ، السفن من الاقتراب من أي أجسام تسقط من السماء، وطالب خفر السواحل الياباني السفن بإبلاغه فورا عن أي أجسام أو معلومات تتوفر لديهم عن الصاروخ الباليستي.

    وفي ذات الصدد، ذكرت هيئة الأركان المشتركة بكوريا الجنوبية، إن جارتها الشمالية أطلقت مقذوفا واحدا على الأقل مجهول الهوية في البحر الشرقي، ولم تتوفر على الفور تفاصيل أخرى، بما في ذلك عدد المقذوفات التي أُطلقت ونوعها، وفقا لوكالة “يونهاب“.

    وتثمل تلك العملية ثاني إطلاق لصواريخ باليستية من جهة كوريا الشمالية خلال أسبوع، بعد أن أعلن عن إطلاقها لصاروخين كروز قبالة الساحل الغربى في عطلة نهاية الأسبوع، فيما أكدت وزارة الدفاع الأمريكية، للرئيس جو بايدن، أن إطلاق كوريا الشمالية لصاروخين قصيري المدى خلال عطلة نهاية الأسبوع أمر معتاد.

    وكانت الإدارة الأمريكية الجديدة قد أعلنت أنها تعيد النظر في السياسات تجاه كوريا الشمالية.

  • كوريا الشمالية تعلن قطع العلاقات مع ماليزيا وتتوعد الولايات المتحدة بـ”دفع الثمن”

    أعلنت كوريا الشمالية قطع علاقاتها مع ماليزيا بعد قرار سلطاتها القضائية السماح بترحيل مواطن كوري شمالي إلى الولايات المتحدة وتوعدت بيونغ يانغ واشنطن بأنها “ستدفع ثمن” هذه الخطوة.

  • كوريا الشمالية: لم نسمع من النظام الجديد في الولايات المتحدة سوى “النظريات المجنونة”

    وأكدت كوريا الشمالية حسب وكالة الأنباء المركزية الرسمية أن الولايات المتحدة حاولت التواصل معها مؤخرا.

    وقالت: “سنتجاهل محاولات الاتصال هذه حتى تسقط السياسات العدائية”، واصفة هذه الجهود بأنها “حيلة رخيصة” لإضاعة الوقت، ولا داعي للتجاوب مع هذه المحاولات.

  • سول تتهم كوريا الشمالية بالقرصنة للحصول على لقاح كورونا

    تسعى دول العالم لشراء لقاح فيروس كورونا المستجد “كوفيد 19″ للحد من انتشار الوباء الذي تسبب في أزمة كبرى مستهل العام الماضي لازالت مستمرة حتى الآن، إلا أن كوريا الشمالية التي يقول زعيمها أنها لم تسجل أي إصابة بـ”كوفيد 19” انشغلت بالحصول على اللقاح بطريفة أخرى.
    وقال النائب من كوريا الجنوبية ها تاي كونغ إن استخبارات بلاده أبلغته أن كوريا الشمالية حاولت الحصول على تكنولوجيا تتعلق باللقاح والعلاجات ضد “كوفيد 19” بواسطة هجوم إلكتروني لاختراق شركة فايزر، وفقا لما أورده موقع “سكاي نيوز عربية”.
    وتعيش كوريا الجنوبية في عزلة منذ يناير 2020 للحد من تفشي فيروس كورونا، الذي أصاب أكثر من 100 مليون شخص حول العالم وتسبب في وفاة أكثر من مليونين آخرين.
    وتملك كوريا الشمالية جيشا من القراصنة المدربين بشكل جيد، هاجموا شركات ومؤسسات وباحثين في كوريا الجنوبية ودول أخرى.
    وبدأ لقاح فايزر المضاد لكورونا والذي تم تطويره بشكل مشترك مع بايونتيك الألمانية، في الحصول على تراخيص من جانب سلطات في أواخر العام الماضي.

  • بـ”الكعب العالي”.. شقيقة زعيم كوريا الشمالية تركض وراءه في الثلج | فيديو

    بعد بيانها الذي انتقدت فيه كوريا الجنوبية ووصفتها فيه بـ “الغباء”، ظهرت كيم يو-جونج وهي تركض في الثلج بحذائها ذي الكعب العالي، خلف شقيقها  كيم جونج-أون عند وصوله إلى شمس كمسوسان.

    وعرض فيديو جديد عالي الدقة لقناة KCTV هذا الصباح يظهر شقيقة الزعيم الكوري الشمالي وهي تركض في الثلج خلفه، لكن ليس بالقرب منه، على عكس المسؤولين الآخرين.

    يذكر أنه كان قد تم خفض رتبة شقيقة الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج-أون في المؤتمر الحزبي، الذي ختم أشغاله اليوم، ولم يتم إدراج اسم كيم يو-جونج، كعضو أو عضو نائب في المكتب السياسي للحزب خلال جلسة اليوم السادس من المؤتمر الثامن للحزب الأحد الماضي.

    وتعهّد الزعيم الكوري الشمالي، كيم جونج-أون، في خطاب ألقاه في ختام أعمال المؤتمر العام للحزب الحاكم تعزيز الترسانة النووية للبلاد، بحسب ما نقلت عنه الأربعاء وكالة الأنباء الرسمية.

    وقال كيم وفقاً لوكالة الأنباء المركزية إنّه “في الوقت الذي نعزّز فيه قوّتنا في مجال الردع النووي، يجب علينا بذل كلّ ما في وسعنا من أجل بناء أقوى جيش”.

    وخطاب كيم الذي يأتي قبل بضعة أيام من تولّي الرئيس الأمريكي المنتخب، جو بايدن، لمقاليد السلطة، يرمي في نظر محلّلين إلى جذب انتباه الإدارة الأمريكية المقبلة في وقت تعاني فيه كوريا الشمالية من عزلة أكثر من أي وقت مضى بعدما أغلقت حدودها لحماية نفسها من جائحة كوفيد-19.

    وكيم الذي أعلن خلال المؤتمر أنّ الولايات المتّحدة هي “العدوّ الأكبر” لبلاده، خاض مع الرئيس المنتهية ولايته دونالد ترامب حرباً كلامية وتبادلا التهديدات قبل انفراج دبلوماسي تجلّى بلقاءات تاريخية بينهما.

    وتوقفت المحادثات بشأن الترسانة النووية لكوريا الشمالية عندما انهارت قمة هانوي بين ترامب وكيم في فبراير 2019 على خلفية التفاوض بشأن مدى استعداد كوريا الشمالية للتخلي عن ترسانتها في مقابل تخفيف العقوبات.

    ويمثل تغيير الإدارة في واشنطن تحدّياً لبيونج يانج التي وصفت سابقا بايدن بأنه “كلب مسعور” ينبغي “ضربه حتى الموت”، بينما وصف الرئيس الأمريكي المنتخب الزعيم الكوري الشمالي بأنه “بلطجي”.

  • زعيم كوريا الشمالية يهدد بفرض عقوبات على إهدار الطعام

    تواجه كوريا الشمالية أزمة في الطعام، مما اجبر “كيم جونج أون” على تهديد الكوريين الشماليين بالعقاب إذا أهدروا الطعام بينما تكافح البلاد لإطعام سكانها بعد الفيضانات التي اتكسحت البلاد هذا العام.

    جاء في توجيه جديد من اللجنة المركزية لحزب العمال الكوري أن العقوبة القانونية القوية’ تنتظر أولئك الذين يفشلون في حماية الاقتصاد الاشتراكي ورفاهية رفاقهم من خلال إهدار الطعام، بحسب ما نشرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية.

    يأتي ذلك بعد ثلاثة أعاصير متتالية في أغسطس وسبتمبر دمرت الأراضي الزراعية والمحاصيل ، فضلًا عن الأثر الاقتصادي الوحشي لأزمة فيروس كورونا والعقوبات الاقتصادية القاسية.

    وقد تبرعت الصين هذا العام بالفعل بمخزونات ضخمة من المحاصيل و 550 ألف طن من الأسمدة لجارتها المنكوبة بالفقر، ​​والتي تعتبر مساعدات إنسانية ولا تخضع للعقوبات التي فرضها مجلس الأمن الدولي.

    في بداية هذا الشهر ، أمرت اللجنة المركزية السكان بالمشاركة بنشاط في حل أزمة الغذاء هذا العام كجزء من الكفاح من أجل توفير الغذاء، كما حذرت اللجنة من أن السلطات ستكثف حملات القمع والعقاب على أي أعمال تتعلق بهدر الطعام.

    وأشار المصدر من مقاطعة هامغيونغ الشمالية إلى حدوث انخفاض كبير في إنتاج الحبوب، والتي تكافح كوريا الشمالية ، حتى في العام العادي، لحصاد ما يكفي منها لإطعام الشعب..

    فمنذ يناير ، تم تعليق جميع التجارة مع العالم الخارجي بسبب الوباء ، بما في ذلك الحدود البرية إلى الشمال مع الصين.

    وقد حذر الكوريون الشماليون الذين يستعدون احتفالات رأس السنة الجديدة التي يتم الاحتفال بها عادةً مع وفرة من الطعام على مائدة العشاء العائلية، وخاصًة التقليل من الأطعمة المصنوعة من الحبوب.

    تقترح حكومة كيم أنه يجب تقديم الفاكهة والخضروات فقط ، بينما يجب تقديم المكرونة للضيوف فقط، وكعك الأرز والخبز خارج القائمة تمامًا.

  • سيول تضرب وادي وتير بسانت كاترين وطور سيناء

    تعرضت محافظة جنوب سيناء اليوم لطقس غير مستقر وأمطار وسيول مبكرة في مناطق وادي وتير بمدينة نويبع والطرفة بسانت كاترين وعلى بعد 15 كيلو من طور سيناء في اتجاه طريق النفق .

    ووصف اهالي وبدو جنوب سيناء السيول والامطار المبكرة بسيول الخير، وقال ماجد السعيد مؤسس السياحة الزراعية بنويبع ان السيل جاء قادما من وادي وتير وسار في مجراه الطبيعي وصب في البحر مشيرا الي ان السيل ضرورة لإنعاش الحياة البحرية والكائنات في البحر الاحمر وخاصة خليج العقبة مشيرا إلي إن المياه يستفيد بها ايضا المزارعين في نويبع عن طريق الخزان الجوفي .

    وتعرضت ايضا منطقة الطرفة لسيول غزيرة وسيول متوسط قبل مدينة طور سيناء ، وقال يوسف محمد احمد مدير مركز عمليات جنوب سيناء ان جميع الطرق مفتوحة ولا يوجد خسائر مشيرا الي ان السيول سارت في مجراها ولم تخلف أية خسائر .

    وفي سياق متصل بحث اللواء خالد فودة محافظ جنوب سيناء خلال الاجتماع الذي عقد بديوان عام الحاف، استعدادات الجهاز التنفيذي لمجابهة أخطار السيول مشددًا علي ضرورة مراجعة موقف المدن والاستفادة من الخبرات السابقة في هذا الشأن، والتنسيق الدائم بين غرف عمليات المدن وغرفة العمليات المركزية بالمحافظة،والغرفة المركزية لإدارة الأزمات بمجلس الوزراء، وتفقد ومتابعة مخرات السيول بعد الانتهاء من تطهيرها بالكامل، والتأكد من جاهزية المعدات والمركبات والتأكد من عدم وجود أعطال.

    كما شدد على زيادة سيارات الحماية المدنية في الأماكن التي يتوقع وجود سيل بها، والتنسيق بين إدارات المرافق من مياه وصرف صحي وكهرباء وحريق وإدارة المرور، وتوفير مولدات كهرباء اضافية، والتأكيد على توافر مخزون استراتيجي من السلع التموينية.

  • خريطة الأمطار اليوم بمحافظات الجمهورية.. سيول بسيناء

    كشفت هيئة الأرصاد الجوية ، عن خريطة سقوط الأمطار المتوقعة خلال الفترة من السبت 31 أكتوبر 2020 إلى الخميس 05 نوفمبر 2020 .
    وينشر ” الحدث الآن ” خريطة الأمطار اليوم الأحد ، كما يلى
    يوم الأحد 01 نوفمبر 2020 :
    –  أمطار خفيفة إلى متوسطة على بعض المناطق من القاهرة الكبرى ( القاهرة – القليوبية – الجيزة ) .
    – أمطار خفيفة إلى متوسطة على بعض المناطق من الوجه البحري ( بلطيم – كفر الشيخ – البحيرة .
     – أمطار خفيفة إلى متوسطة على بعض المناطق من السواحل الشمالية للبلاد ( السلوم – مطروح- الاسكندرية – رشيد ) .
    –  أمطار متوسطة تكون رعدية أحيانا قد تصل لحد السيول على مناطق من سلاسل جبال البحر الأحمر ( حلايب – شلاتين – رأس بنس – القصير – مرسى علم – الغردقة – الزعفرانة- رأس غارب )
    –  أمطار خفيفة إلى متوسطة تكون رعدية أحيانا قد تصل لحد السيول على وسط وجنوب سيناء ( كاترين – رأس سدر … ) .
    – أمطار خفيفة إلى متوسطة تكون رعدية أحيانا على بعض المناطق من شمال وجنوب الصعيد ( الفيوم – المنيا اسيوط – سوهاج – الأقصر- …… )
    تتوقع هيئة الأرصاد الجوية أن يشهد اليوم الأحد ، شبوره مائيه صباحا ، وطقس معتدل على القاهرة والوجه البحرى والرياح معتدلة، و شبوره مائيه صباحا ، وطقس معتدل على السواحل الشمالية ، والرياح معتدلة، و طقس مائل الحرارة على جنوب سيناء والرياح معتدلة تنشط على خليج السويس وتؤدى إلى اضطراب الملاحة الحرية .
    كما يتوقع الخبراء أن يسود طقس مائل للحرارة على شمال الصعيد والرياح معتدلة تنشط احيانا، وطقس مائل للحرارة علي جنوب الصعيد والرياح معتدلة.
     كما تتعرض البلاد لفرص أمطار خفيفة إلى متوسطة على بعض المناطق من القاهرة ومحافظات الوجه البحرى، والسواحل الشمالية الغربية السلوم – مطروح – الاسكندرية ) ، وأمطار متوسطة إلى رعدية تصل لحد السيول على مناطق من وسط وجنوب سيناء وسلاسل جمال البحر الأحمر، و أمطار خفيفة إلى متوسطة على بعض المناطق من جنوب البلاد ( أسيوط – المنيا – بحيرة ناصر – ابو سمبل).
    ويتوقع الخبراء، أن يكون الطقس ليلا مائل للبرودة على القاهرة والوجه البحرى والسواحل الغربية، لطيفا على السواحل الشرقية وجنوب سيناء، مائل للبرودة على شمال الصعيد، معتدل على جنوب الصعيد.
    وبالنسبة لدرجات الحرارة، اليوم الأحد
     : القاهرة العظمى 27 درجة والصغرى 20 درجة، والإسكندرية العظمى 27 والصغرى 21 درجة، ومطروح العظمى 25 درجة والصغرى 18 درجة، وسوهاج العظمى 30 درجة والصغرى 20 درجة، وقنا العظمى 31 درجة والصغرى 20 درجة، وأسوان العظمى 33 درجة والصغرى 21 درجة.
  • ” الحدث الآن ” يقدم ..مقال مترجم لـ (نيويورك تايمز) : كوريا الشمالية تكشف عن صاروخ باليستي عابر للقارات جديد خلال عرض عسكري

    ذكرت الصحيفة أن كوريا الشمالية عرضت ما يبدو وكأنه أكبر صاروخ باليستي عابر للقارات خلال عرض عسكري في بيونج يانج يوم السبت، لكن لم يتضح على الفور ما إذا كان الصاروخ صالح للاستخدام أم من أجل العرض فقط، مشيرةً إلى أن زعيم كوريا الشمالية “كيم جونغ أون” تعهد بتعزيز استراتيجية الردع النووي للبلاد، في الوقت الذي تعثرت فيه المحادثات مع الرئيس “ترامب” بشأن ترسانة البلاد، كما يأتي عرض الصاروخ الباليستي في الوقت الذي يكافح فيه “كيم” للوفاء بوعوده لتعزيز اقتصاد بلاده المتدهور.

    أوضحت الصحيفة أنه يبدو أن الصاروخ الباليستي الجديد أكبر بكثير من أكبر صاروخ طويل المدى لكوريا الشمالية، وهو صاروخ (Hwasong-15)، مشيرةً إلى أن محللين كوريين جنوبيين وآخرين أكدوا أن حجم الصاروخ الجديد يشير إلى أنه قد يطير لمسافة أبعد ويحمل رأسًا نوويًا أقوى، على الرغم من أنه لم يتم اختباره أبداً، مضيفةً أن كوريا الشمالية تعمل على تحسين تقنياتها الصاروخية والنووية، وكان العرض العسكري يوم السبت على الأغلب محاولة لإظهار أنه يتم إحراز المزيد من التقدم، لكن لم يتضح ما إذا كانت الصواريخ الجديدة حقيقية أم أنها نسخ وهمية.

    أشارت الصحيفة إلى أن المسئولين الكوريين الجنوبيين لم يعلقوا على الصاروخ الذي تم عرضه يوم السبت، لكنهم أكدوا منذ فترة طويلة بناءً على معلومات استخباراتية غير معلنة أن كوريا الشمالية تطور صاروخًا باليستي عابر للقارات أكثر قوة، مضيفةً أن المسئولين في واشنطن لم يعلقوا على ما إذا كان الصاروخ الجديد أقوى من أسلحة كوريا الشمالية السابقة، لكن أحد المسئولين الأمريكيين – لم يكشف عنه – أكد أن إدارة “ترامب” مستمرة في السعي إلى الدبلوماسية مع “كيم”، لكن استعراض القوة يشير إلى أن كوريا الشمالية تواصل إعطاء الأولوية لبرنامجها النووي والصواريخ الباليستية ، واصفاً الأمر بأنه “مخيب للآمال”.

  • زعيم كوريا الشمالية يرسل للمسئولين جثة عمه مفصولة الرأس.. لهذا السبب

    داخل حدود كوريا الشمالية تدور أمور كثيرة وممارسات لا يعلم عنها أحد عنها، فمن بين هذه الممارسات ما قام به زعيم كوريا الشمالية “كيم جونج أون” بعرض جثة عمه مقطوعة الرأس لكبار المسؤولين في الدولة لتبصر الخوف.

    أشار الصحفي الاستقصائي “بوب وودوارد”  الذي كان له اليد في فضيحة “ووترجيت” التي أسقطت الرئيس الأمريكي ريتشارد نيكسون، في كتابه الجديد “الغضب”، عن تلك الواقعة.

    وكشف الصحفي كيف أخبر “كيم”  السيد ترامب أنه قتل عمه عن طريق إرسال رأسه ثم وضع رأسه على صدر الجثة وأجبر كبار المسؤولين على مشاهدة المشهد المروع، بحسب ما نشرت صحيفة “ديلي إكسبريس” البريطانية.

    كما سرد الصحفي في كتابه الأحداث المحيطة بإعدام “كيم” لعمه “جانج سونج ثايك” بتهمة الخيانة، رغم أن في بداية عهد “كيم جونج أون”، يُعتقد أن عمه “جانج” ساعد في ترسيخ سلطته.

    لكن العم الذي أراد إصلاح كوريا الشمالية وانفتاحها، أثار شكوك كيم جونغ أون، وفي عام 2015 أجرى Kim Jong-un عملية تطهير كبيرة، لقي عمه Jang مصيره القاتم خلال هذا الوقت.

  • فيديو.. انفجار هائل يهز كوريا الشمالية وسقوط عشرات القتلى والجرحى

    أظهرت مقاطع فيديو مصورة من الصين، انفجارًا يضيء سماء مدينة حدودية في كوريا الشمالية، فيما يعتقد أن تسرب غاز على ما يبدو تسبب في انفجار قاتل، أمس الأول الاثنين.

    وأشارت وكالة “رويترز” للأنباء، إلى أن مقاطع الفيديو نشرتها صحيفة “ديلي إن كيه” التي تتخذ من سول مقرًا لها وتهتم بالشأن الشمالي، وكذا وكالة الأنباء الدولية “أسوشيتد برس”، كما أوردت وسائل إعلام جنوبية أخبارًا حول الحادث عن مصادر لم تسمها.

    ونقلت “ديلي إن كيه” عن مصدر داخل كوريا الشمالية، اليوم، قوله إن ما يصل إلى 15 شخصًا لقوا حتفهم في الانفجار وأدى إلى نشوب حريق في منزل في هييسان بمقاطعة يانجانج.

    وأضاف المصدر للصحيفة: “دمر الانفجار قسمًا كاملًا من منازل هارمونيكا. لم يبق شيء ذو قيمة على الإطلاق داخلها”. سقط عشرات الجرحى من جراء الانفجار.

    ونقلت وكالة “أسوشيتد برس” عن وكيل سفر في بلدة تشانجباي الحدودية الصينية قوله، إنه شاهد الانفجار وقام بتصوير مقطع فيديو له، لكنه لا يعرف السبب.

    وأظهر مقاطع الفيديو حريقًا يتوهج فوق قمم الأشجار، وتتخلله انفجارات متعددة تسببت في اندلاع أعمدة اللهب إلى السماء.

    ولم تذكر وسائل الإعلام الحكومية في كوريا الشمالية أي شيء حول حادث، وقال مسؤولون جنوبيون إنهم لا يمكنهم تأكيد التقارير حاليًا.

  • سيول كوريا الجنوبية تشرد الآلاف وتقتل العشرات

    أثارت السيول التي اجتاحت بعض مناطق كوريا الجنوبية، إجبار أكثر من ألف شخص على الهرب من منازلهم وتسببت فى مصرع ما لا يقل عن 13 شخصا فيما بات 13 آخرون في عداد المفقودين.

    وقالت السلطات الكورية الجنوبية أنه جرى الإبلاغ عن حالات وفاة بسبب الانهيارات الأرضية والمركبات التي جرفتها المياه التي قال مسؤولون في مجال الكوارث إنها غمرت أكثر من 14211 فدانا من الأراضي الزراعية وأغرقت أجزاء من الطرق السريعة والجسور الرئيسية في العاصمة سول.

    ومن المقرر أن يعقد الرئيس مون جيه-إن اجتماعا طارئا اليوم الثلاثاء بعد أن حث السلطات الوطنية والإقليمية على “بذل جهود شاملة للحيلولة دون مزيد من الخسائر في الأرواح” في اليوم السابق.

  • كوريا الشمالية تعلن أول حالة اشتباه بفيروس كورونا

    د ب أ:
    قالت وسائل إعلام رسمية في كوريا الشمالية، صباح اليوم الأحد، إن زعيم البلاد كيم جونج اون، دعا إلى اجتماع طارئ بعد اكتشاف دخول شخص يشتبه في إصابته بمرض “كوفيد-19” الذي يسببه فيروس كورونا المستجد، البلاد بشكل غير قانوني قادما من كوريا الجنوبية.

    وفي حال تأكدت الإصابة، فستكون الأولى التي تعترف بها كوريا الشمالية. وتصر بيونجيانج حتى الآن على أنها لم تسجل أي إصابة بالفيروس.

    وبحسب ما ذكرته وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية، دعا كيم إلى اجتماع طارئ وفرض إغلاقا استباقيا على مدينة كايسونج الحدودية مع الجنوب.

    وقالت الوكالة، إن “الشخص الذي يشتبه في إصابته بالفيروس الخبيث، كان هرب إلى الجنوب قبل 3 سنوات، ثم عاد وعبر يوم 19 يوليو، وبشكل غير قانوني، خط ترسيم الحدود العسكري الفاصل بين البلدين، والذي يخضع لحراسة مشددة”.

    وأضافت أنه جرى إجراء العديد من الفحوص للمشتبه به، والتي أظهرت “نتيجة غير مؤكدة”، وتم وضعه قيد حجر صحي صارم في مدينة كايسونج، في إجراء أولي.

    ولم يتضح ما إذا كانت الاختبارات التي خضع لها تتعلق بمرض “كوفيد-19” على نحو محدد.

    وقالت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية، إنه جرى “التحري بدقة” عن الأشخاص في كايسونج الذين خالطوا المشتبه به، والآخرين الذين زاروا المدينة خلال الأيام الخمسة الماضية “وإخضاعهم لكشف طبي ووضعهم قيد الحجر الصحي”.

    كما جرى فتح تحقيق بشأن الوحدة العسكرية “المسؤولة عن الحالة الهاربة”، بحسب الوكالة، وسيتم تطبيق “عقوبة قاسية.. وإجراءات ضرورية”.

    وقالت الوكالة إنه في أوائل الشهر الجاري، أشاد الزعيم كيم في اجتماع الحزب بالجهود التي بذلتها البلاد ضد كورونا على مدار الأشهر الستة الماضية، ووصفها بأنها “نجاح باهر”، وقال إن تخفيف القيود سريعا من شأنه أن يؤدي إلى “أزمة لا يمكن تخيلها أو تداركها”.

    وليس من المعروف سوى النذر اليسير عن الوضع الصحي الحقيقي في كوريا الشمالية، المنعزلة.

    وذكرت وكالة أنباء يونهاب الكورية الجنوبية أن المسؤولين الكوريين الجنوبيين كانوا يحاولون التحقق من تقرير بيونج يانج حول المعبر الحدودي غير المصرح به.

    ونقلت يونهاب عن الجيش الكوري الجنوبي ومسؤولين في وزارة التوحيد ومكتب الرئاسة قولهم إن العمل جار للتحقق من صحة الدعوى.

  • كوريا الشمالية: تطوير لقاح لفيروس كورونا.. وتأكدنا من مناعته وسلامته

    قال مجلس البحث العلمي في كوريا الشمالية، اليوم السبت، إنه يتم حاليا تطوير لقاح للفيروس التاجي المستجد كوفيد-19.

    وذكر موقع (ميراي)، الذي تديره اللجنة الوطنية للعلوم والتكنولوجيا الكورية الشمالية، أن الباحثين يجرون حاليا تجارب سريرية لتطوير اللقاح بجهود معهد طبي بيولوجي تابع لأكاديمية العلوم الطبية بواسطة (الإنزيم 2 المحول للانجيوتنسين).

    وقالت كوريا الشمالية، إنها تأكدت من مناعة لقاحها المرشح وسلامته من خلال اختبارات على الحيوانات، وإن التجارب السريرية قد بدأت من هذا الشهر، مشيرة إلى أن فرع الهندسة الحيوية التابع لأكاديمية العلوم الحكومية يجري أيضًا بحثًا لتطوير لقاح جديد لفيروس كورونا.

  • كوريا الشمالية تهدد جارتها الجنوبية بتحويلها إلى “بحر من النيران”

    دعت كوريا الشمالية جارتها الجنوبية إلى الكف عن توجيه الاتهامات إلى بيونج يانج وتحميلها مسؤولية هدم مكتب الاتصال بين البلدين، وإلا فإنها ستفكر بتحويل سيئول إلى “بحر من النيران”،وبحسب وسائل إعلام كورية شمالية رسمية، قالت كوريا الشمالية إن السلطات في كوريا الجنوبية يجب أن لا تحمل بيونغ يانغ مسؤولية نسف مكتب الاتصالات بين الكوريتين.

    إذ أن “سيئول هي من كانت أول من انتهك الاتفاق، وإذا استمرت في توجيه الاتهامات، فستفكر كوريا الشمالية بتحويل سيئول إلى بحر من النيران.. وإذا كانت (السلطات الكورية الجنوبية) غير قادرة على ضبط أقوالها (ضبط لسانها) فردا على ذلك، يمكننا أن نتذكر مرة أخرى الفكرة المنسية منذ فترة طويلة وهي تحويل سيئول إلى بحر من النيران”.

    وتابعت وكالة الأنباء الكورية الشمالية المركزية في بيانها نقلا عن مصادر رسمية: “الموقف الذي تم التعبير عنه من قبل وزارة الوحدة والذي وصفت فيه إجراءات كوريا الشمالية بأنها انتهاك لإعلان بانمونجوم وإنهاء للاتفاقية من جانب واحد، هو تشويه للواقع”.

    وأضافت للوكالة، كوريا الجنوبية ارتكبت علنا “أعمالا عدائية” مختلفة، بما في ذلك “التدريبات العسكرية فيما يتعلق بالتمرين في الهجوم على الشمال” ، وانتهكت حتى الآن بشكل منهجي التعهدات المسجلة في الاتفاقات بين الكوريتين، لكنها تواصل إلقاء اللوم على الشمال في كل شيء.. يجب أن يدركوا أن أصوات الانفجار التي وقعت في منطقة كيسونغ الصناعية يمكن أن تصبح مقدمة للانهيار الكامل للعلاقات بين الكوريتين”.

     

    وكانت كوريا الشمالية قد قامت بتفجير مبنى الاتصال المشترك بين الكوريتين الواقع بمدينة كيسونغ في الجانب الشمالي من الحدود بين الكوريتين أمس الثلاثاء.

    ويأتي هذا التفجير بعد ثلاثة أيام من تحذير كيم يو-جونغ، النائبة الأولى لرئيس حزب العمال الحاكم في كوريا الشمالية، وهي الشقيقة الصغرى للزعيم، كيم جونغ-أون، في بيانها الصادر بتاريخ 13 من الشهر الجاري الذي ورد فيه: “ستشهدون مشهدا لانهيار مكتب الاتصال المشترك، الذي لم تعد جدوى له، بصورة كاملة”.

    يذكر أن العلاقات بين الكوريتين شهدت توترات خلال الفترة الأخيرة. وقد أعلنت كوريا الشمالية عن إغلاق قنوات الاتصال المقامة سابقا مع الجنوب، ردا على ما وصفته بيونغ يانغ بـ “الاستفزازات” من قبل سيئول، وهددت باتخاذ مزيد من الخطوات فى هذا الاتجاه.

  • سى إن إن: كوريا الشمالية حققت ملايين الدولارات من بيع الرمال فى قلب البحر

    قالت شبكة “سى إن إن” الأمريكية إن كوريا الشمالية استطاعت أن تجنى ملايين الدولارات من بيع الرمال ، فيما يمثل اختراقا للعقوبات الدولية المفروضة عليها.

    وأشارت الصحيفة ألى أن اثنين من الباحثين فى مركز الدراسات الدفاعية المتقدمة فى واشنطن، وهو منظمة تحلل وتحقق فى القضايا الأمنية باستخدام البيانات الكبرى، قد لاحظا فى مايو من العام الماضى أمرا غريبا وهو وجود أكثر من 100 سفينة متجمعة فى المياه قرب هايجو فى كوريا الشمالية، وظل يراقبان الوضع فى ظل اتهامات لبيونج يانج ببيع الفحم وبضائع قيمة أخرى، بكميات كبيرة جدا أحيانا، فى البحار العليا للابتعاد عن أعين ضباط الجمارك الذين يجب أن ينفذوا عقوبات الأمم المتحدة على كوريا الشمالية. وبدلا من نقل البضائع إلى ميناء قبل التجارة، فإن كوريا الشمالية على ما يبدو قامت بنقلها من سفينة إلى أخرى فى البحر وكذبت بشأن مصدرها.

     وأشارت الشبكة الأمريكية إلى أن عمليات النقل من سفينة إلى أخرى يمكن أن تعود بملايين الدولارات لنظام كيم الذى يعانى من نقص شديد فى الأموال، وذلك بناء على ما يتم بيعه. وباستمرار مراقبة  الوضع فى البحر، اكتشف الباحثان عملية هائلة تقدر بمليارات الدولارات تشمل 279 سفينة  بدت أنها يخترق العقوبات.

     لكن هذه السفن لم تكن تستخدم فى تشغيل الأسلحة أو تجارة المخدرات أو تفريغ النقود المزيفة أو الإنجار بأنواع مهددة بالانقراض، وهى جرائم تقول سى إن إن أن كوريا الشمالية تشتهر بها فى العالم، كما أنها لم تكن تحمل الفحم الذى يعد أكثر صادرات بيونج يانج ربحية. لكنها كانت تستخدم فى جرف الرمال ونقلها. ورغم أن هذا يبدو غير ضار، إلا أن كوريا الشمالية ممنوعة من تصدير موارد الأرض والحجارة بموجب العقوبات المفروضة عليها من قبل الأمم المتحدة فى ديسمبر 2017، والإتجار برمال كوريا الشمالية هو انتهاك للقانون الدولى.

  • كوريا الشمالية تقرر قطع العلاقات مع جارتها الجنوبية

    أفادت شبكة “سكاى نيوز” فى خبر عاجل، أن كوريا الشمالية تقرر قطع خطوط التواصل السياسية والعسكرية مع جارتها الجنوبية.

    هاجمت كوريا الشمالية كوريا الجنوبية لليوم الثاني على التوالي مهددة بإغلاق مكتب الاتصال بين الكوريتين.

    ونقلت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية الرسمية عن متحدث باسم الإدارة المختصة بشؤون الكوريتين (إدارة الجبهة المتحدة) قوله بإن كوريا الشمالية “ستنسحب بالتأكيد ” من مكتب الاتصال الذي تديره مع مسؤولي كوريا الجنوبية في مدينة كايسونج الكورية الشمالية كخطوة أولى في معاقبة كوريا الجنوبية على تقاعسها عن منع المنشقين من إرسال منشورات عبر الحدود.

    وأضاف ” لا نخفي أننا نفكر منذ فترة طويلة في اتخاذ اجراءات حاسمة كي نوقف بشكل أساسي كل الاستفزازات من الجنوب ونغلق بشكل كامل كل الاتصالات مع الجانب الجنوبي”.

    ووصف المنشقين بأنهم “كلاب ضالة” و”حثالة البشر” وأنهم أهانوا كرامة القيادة العليا لكوريا الشمالية.

    وكانت الوكالة قد نشرت بيانا مماثلا من كيم يو جونج شقيقة زعيم كوريا الشمالية حذرت فيه كوريا الجنوبية من المنشورات وقالت إنها قد تلغي اتفاقا عسكريا ثنائيا تم التوصل إليه في الآونة الأخيرة إذا استمر هذا النشاط.

    ورد المسؤولون الكوريون الجنوبيون بسرعة على بيان كيم وقالوا إنهم يبذلون جهودا لمنع جماعات المنشقين من إرسال هذه المنشورات وإن هذه الأنشطة تشكل أخطارا على البيئة وتعرض الممتلكات الخاصة للخطر في كوريا الجنوبية وتزيد من التوترات مع كوريا الشمالية وأشاروا إلى أنهم قد يتخذون اجراءات لجعل مثل هذه العمليات غير قانونية.

    ولم ترد وزارة الوحدة الكورية الجنوبية بعد على بيان كوريا الشمالية.

زر الذهاب إلى الأعلى