قال الدكتور وحيد مصطفى، مسئول الترصد بالطب الوقائى بمديرية الصحة بأسيوط، إنه لا صحة على الإطلاق لما تردد عن انتشار مرض التيفود، نافيًا وجود أى حالات وفاة، أو إصابات.
وأكد مصطفى أن 4 حالات وصلت لمستشفى ديروط، كانت تعانى من نزلات برد بسبب تقلبات الجو، وكانت الحالات تعانى من ارتفاع فى درجات الحرارة، وأخطرت المديرية وزارة الصحة، بأنه لا توجد على الإطلاق أية حالات تعانى من التيفود، مطالبًا بتوخى الحذر قبل نشر معلومات مغلوطة.
لقى شقيقان مصرعهما بينما أصيب نجل عمهما بعد انهيار التراب على رأسيهما وذلك أثناء قيامهم بحفر بئر صرف صحى بمنزلهم بقرية العتامنة التابعة لمركز منفلوط فى محافظة أسيوط.
أصيب 12 شخصًا في حريق نشب منذ قليل، بإحدى محطات البنزين بقرية «قاو النواورة» التابعة لمركز البداري بأسيوط.
كان اللواء عبد الباسط دنقل مساعد وزير الداخلية مدير أمن أسيوط تلقى إخطارا من مركز شرطة البداري بنشوب الحريق وتوجهت على الفور سيارات الدفاع المدني والإسعاف، وأمكن السيطرة على الحريق، الذي أسفر عن إصابة 12 شخصا بإصابات متقرقة، وتم نقلهم لمستشفى البداري المركزي ومستشفي أسيوط الجامعي.
وبسؤال الأهالي رجحوا أن يكون سبب الاشتعال إلقاء سيجارة مشتعلة، تم تحرير محضر بالواقعة وجارٍ إخطار النيابة.
قضت محكمة القضاء الإدارى بأسيوط اليوم، برفض الدعوى القضائية، التى تطالب بتخصيص يوم 19 نوفمبر ليكون عيدًا للأب للمصرى، وذلك لعدم الاختصاص.
وكان المواطن ياسر محمد عبد الوهاب، قد أقام دعوى قضائية بمحكمة المنيا حملت رقم 371 ق م لسنة 2015، للمطالبة بتخصيص يوم للاحتفال بعيد الأب، وقد تحدد لها جلسة 19 مايو لسنة 2015، وتضمنت عريضة الدعوى المطالبة على الموافقة لشعب مصر بتحديد يوم 19 نوفمبر، ليكون احتفالاً للأب المصرى، ويسمى هذا اليوم بـ”عيد الأب” بناءً على رغبة الشعب، وأسوة بعيد الأم.
كما تضمنت عريضة الدعوى مطالبة الحكومة بتغيير مسمى مدينة شرم الشيخ إلى مدينة السلام العربية، لدورها الفعال فى احتضان كل الفعاليات الخاصة بمصر.
كشفت مصادر بوزارة التربية والتعليم، أن قيادات كنترول أسيوط “أ” يدرسون حاليًا إقامة دعوى رد شرف ضد أسرة الطالبة مريم ملاك المعروفة إعلاميًا بـ” طالبة صفر الثانوية العامة.
وكان تقرير اللجنة الخماسية للطب الشرعي أثبت كذب ادعاءات الطالبة المذكورة فيما يتعلق بدعوى تبديل أوراق إجاباتها.
وأكدت المصادر ذاتها، أن قيادات كنترول أسيوط سيلجأون للقضاء لرد اعتبارهم بعد الإساءات التي وجهت إليهم اتهامهم بالتزوير، وهو ما ألحق بهم أضرار نفسية بالغة، وتسبب في عدد من المشاكل لأسرهم.
وكانت قضية الطالبة مريم ملاك، شغلت الرأي العام، ووصل الأمر إلى تدخل رئيس الوزراء المستقيل المهندس إبراهيم محلب، الذي طلب تشكيل لجنة خماسية من الطب الشرعي لفحص أوراق الطالبة بعد استكتابها.