قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، إن 70% من الضحايا المدنيين فى قطاع غزة من الأطفال والنساء.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفى المشترك مع رئيسى الوزراء الإسبانى والبلجيكي.
قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، إن 70% من الضحايا المدنيين فى قطاع غزة من الأطفال والنساء.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفى المشترك مع رئيسى الوزراء الإسبانى والبلجيكي.
قال الرئيس عبد الفتاح السيسى خلال المؤتمر الصحفى الذى جمعه مع وزراء خارجية إسبانيا وبلجيكا أشكركم على مواقفكم إزاء التطورات التى تحدث فى قطاع غزة وتناولت المباحثات فيما يتعلق بالتطورات فى القطاع من مواجهات عسكرية والإجراءات التى نحتاج فيها التحرك بفاعلية أكثر، نتحدث اليوم عن هدنة مؤقتة لمدة 4 أو 5 أيام ونتمنى أنها تزيد من خلال تسليم مزيد من الرهائن والأسرى الموجودين لدى حماس وأيضا إدخال المزيد من المساعدات.
وأضاف: نحن نحتاج لإدخال مساعدات لغزة تكفى لإعاشة 2.3 مليون إنسان يحتاجون لكل شىء من مياه وأغذية ومواد طبية.
أبرزت وكالة الأنباء الصينية شينخوا خطاب الرئيس عبد الفتاح السيسى الذى ألقاه أمس الخميس فى احتفالية “تحيا مصر تحيا فلسطين”، وقالت إنه أكد مجددا على أن تهجير الفلسطينيين يعد خطا أحمر، والذى لن تقبل أو تسمح به مصر.
وذكرت الوكالة أن الرئيس السيسى كرر فى خطابه، الذى جاء فى فعالية لدعم فلسطين فى استاد القاهرة الدولى، رفض إعادة توطين الفلسطينيين فى مصر أو الاردن.. وأبرزت قوله إن القضية الفلسطينية تواجه منعطفا حساسا وخطيرا للغاية فى ضوء التصعيد غير الإنسانى وغير المحسوب، والذى استخدم العقاب الجماعى والقتل الجماعى وتهجير الشعب الفلسطينى والاستيلاء على الأرض.
كما سلطت الوكالة الصينية الضوء على توجيه الرئيس السيسى الشكر لكل الدول للدعوة إلى وقف إطلاق النار، وإجراء محادثات لتسوية القضية الفلسطينية والحفاظ على الحقوق المشروعة للشعب الفلسطينى.
وكان الرئيس عبد الفتاح السيسى قد ألقى كلمة قوية فى فعالية تحيا مصر – تحيا فلسطين، قال فيها: “إننا عاقدون العزم على المضى قدما، فى مواجهة هذه الأزمة، متمسكين بحقوق الشعب الفلسطينى التاريخية، وقابضين على أمننا القومى المقدس نبذل من أجل ذلك الجهد والدم متحلين بقوة الحكمة، وحكمة القوة، نبحث عن الإنسانية المفقودة بين أطلال صراعات صفرية، تشعلها أصوات متطرفة، تناست أن اسم الله العدل، يجمع البشر من كل لون ودين وجنس وأن السلام هو خيار الإنسانية، ولو ظن أعداؤها غير ذلك.
بدأ المؤتمر الصحفي بين الرئيس عبد الفتاح السيسي السيسي ورئيسي وزراء أسبانيا وبلجيكا.
واستقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم بقصر الاتحادية رئيسي وزراء أسبانيا (رئاسة الاتحاد الأوروبي) وبلجيكا (الرئاسة المقبلة) في مباحثات ثلاثية مشتركة لبحث تطورات الأوضاع في قطاع غزة.
علقت السفارة الأمريكية لدي القاهرة علي الاتصال الذي اجراه الرئيس الأمريكي جو بايدن ، بالرئيس عبدالفتاح السيسي ، مشيرة في بيان لها إلى أن بايدن أعرب عن شكره للرئيس السيسي بعد الجهود التي بذلتها مصر فى اتفاق تبادل الأسري ، ووقف إطلاق النار فى غزة بعد أكثر من شهر ونصف من الحرب الدائرة فى القطاع.
وذكر بيان السفارة أن الرئيسان ناقشا التنسيق القائم لزيادة المساعدات الإنسانية إلى الفلسطينيين في غزة.
وبحسب البيان ، شدد الرئيس بايدن على أن الولايات المتحدة لن تسمح في أي ظرف من الظروف بالتهجير القسري للفلسطينيين من غزة أو الضفة الغربية أو فرض حصار على غزة أو إعادة رسم حدود القطاع.
وأكد الرئيس بايدن أيضا على أنه لا يمكن في أي ظرف من الظروف أن تبقى غزة معقلا لحماس بحيث تستطيع تهديد إسرائيل والفلسطينيين على حد سواء وتدمير أي سبيل قد يفضي إلى السلام المستدام.
وأكد الرئيس بايدن على التزامه بإنشاء دولة فلسطينية وأقر بالدور الرئيسي الذي تلعبه مصر لناحية تهيئة الظروف المواتية لتحقيق ذلك.
واتفق الرئيسان على أن يبقيا على اتصال وثيق على مدار الأيام المقبلة فيما يتم تنفيذ اتفاق إطلاق سراح الرهائن بشكل كامل.
تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي اتصالاً هاتفياً من الرئيس الأمريكي “جو بايدن”.
ووجه الرئيس الأمريكي الشكر للرئيس على الدور المصري في الوساطة المشتركة التي أدت إلى التوصل للهدنة الإنسانية بقطاع غزة
صدر بيان من الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية بمناسبة إعلان بدء فعاليات نسخة عام 2023 من أسبوع إعادة الإعمار والتنمية فيما بعد الصراعات على مستوى الاتحاد الأفريقي (22-27 نوفمبر 2023).
وقال الرئيس السيسى: “بصفتي رائد الاتحاد الأفريقي لملف إعادة الإعمار والتنمية بعد الصراعات، يسعدني أن أعلن عن انطلاق فعاليات النسخة الثالثة لأسبوع إعادة الإعمار والتنمية بالاتحاد الأفريقي تحت شعار “نحو مستقبل أفضل لإفريقيا من خلال بناء السلام” في الفترة من 22 إلى 27 نوفمبر 2023، والتي تهدف إلى تسليط الضوء على الأولوية التي نوليها جميعاً لجهود بناء السلام وإعادة الإعمار والتنمية في إفريقيا، في وقت تموج فيه القارة بتحديات جسيمة ومعقدة، وفي ظل أجواء جيوسياسية واقتصادية عالمية يسودها الاستقطاب، ما يتعين معه تبني رؤية أفريقية شاملة لمُجابهة تحديات السلم والأمن والتنمية“.
وفي هذا السياق، أشاد الرئيس السيسى بالتقدم المُحرز على صعيد تشغيل مركز الاتحاد الأفريقى لإعادة الإعمار والتنمية بعد الصراعات، الذي تستضيفه القاهرة، معربًا عن تطلعنا لسرعة التفعيل الكامل للمركز بما يخدم مصالح واحتياجات قارتنا، خاصةً في ضوء حرص الحكومة المصرية على توفير كافة سبل الدعم له لسرعة مباشرته لدوره المهم في دفع جهود بناء السلام في القارة.
كما ثمن الرئيس السيسى، في هذا الصدد، التقدم المُحرز في مراجعة السياسة الأفريقية لإعادة الإعمار والتنمية بعد الصراعات، بعد أن استضافت القاهرة ورشة عمل رفيعة المستوى لهذا الغرض في مايو 2023، والتي ساهمت في تحديث وتنقيح السياسة الأفريقية لمواكبة التطورات المفاهيمية والسياسية لمفهوم بناء السلام، بغية تطوير أدوات القارة في الاستجابة للصراعات وتبني منظور أكثر شمولية في التعامل معها، من منطلق وقائي يقوم على معالجة أسباب وجذور النزاعات ويحول دون اندلاعها بالأساس، ويعمل على ضمان استمرارية الاستجابة للصراعات في مختلف مراحلها، إلى جانب تعميق الشراكة بين الاتحاد الإفريقي وكافة الأطراف الدولية، وتنسيق جهودها لتعزيز فاعليتها وأثرها على حياة شعوب القارة.
وفي ذات الإطار، استضافت القاهرة الخلوة رفيعة المستوى لمبعوثي تعزيز الأمن والسلم في أفريقيا في أكتوبر 2023 من أجل توفير مساحة هامة للحوار ولتعزيز التعاون المشترك بين كافة الأطراف الفاعلة في أفريقيا، وتحقيق التكامل المطلوب فيما بينها، كما يجري العمل على عقد النسخة الرابعة لمنتدى أسوان للسلام والتنمية المستدامين، انطلاقاً من حرص مصر على الاستمرار في الإسهام في النقاش القائم حول دعم جهود صون السلم والأمن وتحقيق الاستقرار في ربوع القارة الإفريقية.
وفي الختام، وجه الرئيس السيسى نداءً لشركاء القارة للوفاء بتعهداتهم والتزاماتهم وتقديم الدعم اللازم لدول القارة في مسيرة بناء السلام والتنمية وفقاً لاحتياجات وأولوية الدول الأفريقية إعمالاً لمبدأ الملكية الوطنية.
وأكد الرئيس السيسى التزامه بمواصلة بذل كافة الجهود الرامية لاستدامة السلام وترسيخ الاستقرار في أفريقيا ، “بالتنسيق مع أشقائى رؤساء الدول والحكومات الإفريقية وأجهزة ووكالات الاتحاد الإفريقي، مضيفًا:”وأدعوهم في هذا السياق لتضمين محاور السياسة المحدثة لإعادة الإعمار والتنمية في خططهم الوطنية اتساقًا مع أهداف أجندة 2063، لاسيما مع دخول القارة في العقد الثاني من تنفيذ الأجندة“.
صدر بيان من الرئيس عبد الفتاح السيسي بمناسبة إعلان بدء فعاليات نسخة عام 2023 من أسبوع إعادة الإعمار والتنمية فيما بعد الصراعات على مستوى الاتحاد الأفريقي (22-27 نوفمبر 2023).
وقال الرئيس السيسى: “بصفتي رائد الاتحاد الأفريقي لملف إعادة الإعمار والتنمية بعد الصراعات، يسعدني أن أعلن عن انطلاق فعاليات النسخة الثالثة لأسبوع إعادة الإعمار والتنمية بالاتحاد الأفريقي تحت شعار “نحو مستقبل أفضل لأفريقيا من خلال بناء السلام” في الفترة من 22 إلى 27 نوفمبر 2023، والتي تهدف إلى تسليط الضوء على الأولوية التي نوليها جميعاً لجهود بناء السلام وإعادة الإعمار والتنمية في إفريقيا، في وقت تموج فيه القارة بتحديات جسيمة ومعقدة، وفي ظل أجواء جيوسياسية واقتصادية عالمية يسودها الاستقطاب، ما يتعين معه تبني رؤية أفريقية شاملة لمُجابهة تحديات السلم والأمن والتنمية”.
رسائل حازمة وواضحة على المستوى الشعبى والبرلمانى والحكومى تؤكد التفاف مؤسسات الدولة المصرية والرأى العام خلف القيادة السياسية فيما تتخذه من إجراءات لحماية الأمن القومى المصرى، والتصدى لمخطط الاحتلال الإسرائيلى بتهجير الفلسطينيين قسريا من داخل غزة إلى دول الجوار.
بدوره، أكد رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولى أن مصر اتخذت عدد من التدابير والإجراءات تجاه منع محاولات التهجير القسرى للفلسطينيين من قطاع غزة، مؤكدا أنها تعكس فهمًا دقيقًا وواضحًا لما تواجهه مصر من تحديات، وما تتعرض له من ضغوط سياسية واقتصادية، حيث شرح ما تتعرض له مصر منذ فترة من ضغوط، وما ستتعرض له فى الفترة المقبلة، لافتًا إلى رؤية القيادة السياسية منذ سنوات لتقوية الجيش المصرى، مؤكدًا أنه أصبح واضحًا الآن أهمية هذه الرؤية.
وأكد مدبولى فى هذا الإطار، على عدد من الحقائق الواضحة تتمثل فى أن التضامن والدعم المصرى الكامل؛ قيادةً وشعبًا، للشعب الفلسطينى فى محنته الحالية وللقضية الفلسطينية، ليس وليد اللحظة، وإنما هو استمرار للدور المصرى تاريخيًا، الذى لم ولن يتخلى عن القضية الفلسطينية، فمصر ضحَّت وستضَّحى من أجل الشعب الفلسطيني.
دعا رئيس الوزراء لإعادة التذكير بأن الرؤية المصرية للصراع الفلسطينى – الإسرائيلى ترتكز على الاعتقاد الجازم فى أنه لا سبيل لحل القضية الفلسطينية سوى من خلال الدولتين، حلًا عادلًا وشاملًا يضمن الأمن والاستقرار فى الشرق الأوسط، من خلال إقامة دولة فلسطينية على خطوط الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وأوضح أن السياسة الإسرائيلية القائمة على إغلاق الأفق السياسى أمام الفلسطينيين ستكون عواقبها وخيمة، ومن ثم فلا بديل عن إحياء المسار السياسى، ومنذ اليوم الأول للمواجهات ومع محاولات التحذير والعمل على وقف أو خفض التصعيد، طرحت مصر ضرورة الانتباه للمسار السياسى، نحو حل الدولتين
وأكد رئيس مجلس الوزراء، فى بيانه، أن مصر ترفض تماما استهداف المدنيين الأبرياء ومنازلهم والمؤسسات المدنية من المستشفيات والمدارس ودور العبادة من المساجد والكنائس التى تتمتع بحماية دولية وفقًا للقانون الدولى الإنسانى، كما أكدت مصر رفضها لسياسة العقاب الجماعى، التى تفرضها إسرائيل فى كل مكان من قطاع غزة.
كما لفت رئيس الوزراء فى الوقت نفسه إلى أن مصر واجهت المخططات الرامية لتوظيف هجوم السابع من أكتوبر؛ حيث أدركت مصر أن الهدف من التصعيد هو وضع مخطط “التهجير القسري” للفلسطينيين باتجاه سيناء لتصدير الأزمة لمصر موضع التنفيذ، من خلال أكبر عملية عسكرية من القصف الموسع على القطاع لتحوله إلى “قنبلة بشرية” قابلة للانفجار باتجاه مصر، وإزاء ذلك المخطط أعلنت مصر بشكل واضح أن التهجير القسرى للفلسطينيين مرفوض، وأن محاولات تصفية القضية الفلسطينية مرفوضة، وأن تصدير الأزمة لمصر خط أحمر غير قابل للنقاش.
أكد رئيس مجلس الوزراء أن مصر وقفت حائط صد أمام الدعوات الإسرائيلية والغربية لمخطط التهجير القسرى، والتى ظهرت فى تصريحات مرفوضة رفضا قاطعا من عدد من المسئولين، قائلا: من خلال الدبلوماسية والموقف الثابت للدولة المصرية، تراجعت القوى الدولية عن هذا المقترح بل وتبنت وجهة النظر المصرية.
فى ذات السياق، أكد المستشار الدكتور حنفى جبالى رئيس مجلس النواب، على رفضِ المجلسِ القاطعِ لإكراهِ الفلسطينيين على النزوحِ داخليًا أو تهجيرِهم قسريًا خارجَ أراضيهم، وتحديدًا صوبَ الأراضى المصريةِ فى سيناء.
وأشار إلى أن مجلسَ النوابِ، يؤكدُ مرةً أخرى، على وقوفِه مُتَمَتْرِسًا خلفَ الرئيسِ عبد الفتاح السيسى، رئيسِ الجمهوريةِ، والحكومةِ المصريةِ، برئاسةِ الدكتور مصطفى مدبولى، فى كلِّ ما تتخذُهُ من إجراءاتٍ لحمايةِ الوطنِ، من أيةِ محاولاتٍ مستترةٍ للمساسِ به، فالدفاعُ عن الوطنِ، هو دفاعٌ عن الإنسانِ المصرى، وعن هُوِيَتِهِ، وتاريخِهِ، يُبْذَلُ لهُ كلُّ غالٍ ونفيس.
من جانبه، أكد الرئيس عبد الفتاح السيسى، أنه تابع باهتمام بالغ مُجريات بيان رئيس مجلس الوزراء أمام مجلس النواب، والذى عبّر خلاله عن ثوابت الدولة تجاه الأمن القومى المصرى، وتجاه القضية الفلسطينية الباقية فى الضمير الوطنى المصرى دولة وشعبًا.
وشدد الرئيس السيسى، عبر حساباته الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعى، على استمرار الدولة بكافة أجهزتها ومؤسساتها فى تقديم الدعم اللازم للقضية الفلسطينية على كافة المستويات، رافضين بشكل قاطع أية محاولات لتصفيتها، داعين كافة الأطراف الفاعلة على إعلاء صوت الحكمة وتفعيل القرارات الدولية بذات الشأن.
قال المستشار حنفى جبالي رئيس مجلس النواب، إن الرئيس عبدالفتاح السيسي يعبر عن موقف مصر باستمرار إزاء منع تصفية القضية الفلسطينية ومنع التهجير القسرى الفلسطينين.
أضاف في لقاء خاص عبر شاشة اكسترا نيوز، ان مصر تطالب في المحافل الدولية بوقف العدوان ووقف اطلاق النار وكفالة حقوق الشعب الفلسطيني.
واصلت الحملة الرسمية للمرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي، استعراض مؤتمرات الدعم والتأييد لكافة الجهات والكيانات الداعمة.
وأقيم خلال أمس الأحد، عددًا من الفعاليات الداعمة للمرشح الرئاسى عبد الفتاح السيسى، حيث نظم حزب مستقبل وطن بكفر الشيخ مؤتمرًا جماهيريًا حاشدًا لدعم وتأييد المرشح عبد الفتاح السيسى في الانتخابات الرئاسية 2024 بحضور أكثر من 7000 مواطن.
ونظمت أمانة محافظة الفيوم بحزب حماة الوطن مؤتمرًا حاشدًا بمركز يوسف الصديق، لتأييد المرشح عبد الفتاح السيسى، لتكملة مسيرة النهضة و الانجازات.
كما نظمت امانة حزب حماة الوطن بمحافظة الفيوم تعقد لقاءاً جماهيرياً لدعم المرشح الرئاسى عبد الفتاح السيسي والتأكيد علي أهمية المشاركة الايجابية والفعالة في الاستحقاق الرئاسي القادم.
ونظم حزب الاصلاح والنهضة ندوة توعوية ضمن مبادرة مصر تختار الرئيس بمركز شباب زرقون القبليه نظمتها أمانة محافظة البحيرة لزيادة الوعي لدي الشباب حول مشاركتهم في العمليه الانتخابية، ودعم المرشح عبد الفتاح السيسي.
كما نظمت أمانة محافظة سوهاج بحزب الإصلاح والنهضة مبادرة مصر تختار الرئيس للتأكيد على أهمية عملية التوعية ودعم المرشح عبدالفتاح السيسي.
ونظمت أمانة محافظة الإسكندرية بحزب الإصلاح والنهضة مسيرة شبابية حاشدة لإعلان الدعم الكامل للمرشح الرئاسى عبد الفتاح السيسي ونشر الوعي بين الشباب حول مشاركتهم في العمليه الانتخابية.
ونظم تحالف الاحزاب المصرية مؤتمر حاشد لدعم وتأييد المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي وذلك بمركز الأزهر للمؤتمرات.
كما نظم حزب المصريين الأحرار بمحافظة اسيوط مؤتمرًا نسائياً حاشدًا لشابات المحافظة، لدعم المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي ودعوة الشابات الحاضرات لتوعوية كافة نساء المحافظة بالمشاركة الإيجابية.
ونظمت أمانة حزب الحرية المصري بالشرقية مؤتمر جماهيري بقسم السلام أول بمحافظة القاهرة ندوه لدعم المرشح الرئاسى عبد الفتاح السيسي، وتم خلالها استعراض إنجازات الرئيس في الفترة السابقة.
ونظمت النقابة العامة للعاملين بالغزل والنسيج مؤتمرًا جماهيريًا حاشدًا بمدينة كفر الدوار لدعم وتأييد المرشح الرئاسى عبد الفتاح السيسى بحضور آلاف العمال.
كما نظم الاتحاد التعاوني ندوة توعية لمزارعي 4 محافظات مختلفة وهى:( كفر الشيخ، أسيوط، الاسماعيليه، الإسكندرية)، وذلك لإعلان دعم وتأييد المرشح الرئاسى عبد الفتاح السيسي، والتأكيد على أهمية المشاركة الإيجابية في الاستحقاق الرئاسي القادم.
كما نظمت النقابة العامة للعاملين بسكك حديد مصر ومترو الأنفاق مؤتمراً حاشداً بمدينة الزقازيق بمحافظة الشرقية وذلك لدعم المرشح الرئاسى عبد الفتاح السيسى، والتحدث عن إنجازات الرئيس منذ 30 يونيو.
أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” فى خبر عاجل، أن الدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة يتوجه إلى معبر رفح البري بتوجيهات من الرئيس السيسي لاستقبال الأطفال الخدج الفلسطينيين.
ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المكثف وغير المسبوق لليوم الـ 45 على قطاع غزة، مخلفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء وكبار السن، فيما لا يزال هناك المئات تحت الأنقاض لم يتم انتشالهم؛ بسبب الأوضاع الميدانية الخطيرة، وذلك وسط حصار شديد على القطاع وقطع للكهرباء والماء، ومنع لدخول الأدوية والمواد الغذائية والمساعدات الحيوية، ما يزيد تعقيد وخطورة الوضع الإنساني على حياة المدنيين.
تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي اتصالاً هاتفياً من الرئيس الفرنسي “إيمانويل ماكرون”، وذلك في إطار التشاور المستمر بين الجانبين المصري والفرنسي بشأن التصعيد في قطاع غزة، حيث تبادل الرئيسان وجهات النظر بشأن التطورات الأخيرة.
واستعرض الرئيس في هذا الصدد رؤية مصر بشأن ضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار والتوسع في إدخال المساعدات الإنسانية للقطاع، مستعرضاً الجهود المصرية لاستقبال المصابين الفلسطينيين وإجلاء الرعايا الأجانب.
واتفق الطرفان على أهمية إيجاد حلول عاجلة للأزمة الجارية والتحرك لضمان نفاذ المساعدات الإنسانية، مع تأكيد أهمية البدء في عملية سياسية شاملة بهدف الوصول إلى تسوية عادلة للقضية الفلسطينية على أساس حل الدولتين.
قال الدكتور مصطفي مدبولي رئيس الوزراء، إن الدولة المصرية ودورها الكبير والمحوري بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي في التعامل مع هذه الأزمة العالمية غير المسبوقة داخل قطاع غزة، متابعا: “العالم كله يقدر الدور المصري في هذا الشأن، وإن شاء الله إحنا لا نتأخر ابدأ، وسوف تستمر هذه المساعدات على مدار اليوم والساعة لأهل قطاع غزة”.
وأضاف رئيس الوزراء خلال تفقد قافلة صندوق تحيا مصر للمساعدات الإنسانية لأهل غزة تنفيذا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي: “الدولة تستقبل بصورة منتظمة الجرحى والمصابين ومن يحتاجون إلى العمليات الجراحية طبقا للظروف وما يمكن دخولهم، وبنحاول بقدر الإمكان إدخال المساعدات الإنسانية المطلوبة لقطاع غزة”.
تفقد الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، عدد من أعمال التطوير من الطرق والمحاور بمحافظة القاهرة الكبرى.
استجابة لتوجيهات الرئيس السيسي، وصل الطفل الفلسطيني عبدالله كحيل إلى معبر رفح لتلقي العلاج في مصر وتقديم الإسعافات الأولية له.
وكان استجاب الرئيس عبد الفتاح السيسى، رئيس الجمهورية، لمناشدة طفل من قطاع غزة يريد إجراء عملية جراحية حتى يستطيع الوقوف على قدميه مرة أخرى، وجارى نقله لتلقى العلاج في مصر.
استجاب الرئيس عبد الفتاح السيسى، رئيس الجمهورية، لمناشدة طفل من قطاع غزة يريد إجراء عملية جراحية حتى يستطيع الوقوف على قدميه مرة أخرى، وجاري نقله من قطاع غزة لتلقى العلاج في مصر .
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية المستشار أحمد فهمى أن الاتصال تناول مستجدات الأوضاع في قطاع غزة، حيث استعرض الرئيس الجهود المصرية للتهدئة، وما تقوم به مصر من خطوات لإدخال المساعدات الإغاثية وإجلاء الرعايا الأجانب والمصابين الفلسطينيين.
واتفق الرئيسان على تكثيف الجهود الدولية تجاه الوقف الفوري لإطلاق النار، وإتاحة المجال أمام النفاذ العاجل للمساعدات الإنسانية، واتخاذ الخطوات اللازمة لحماية المدنيين وحقن الدماء، وذلك تمهيدًا لمسار سياسي يهدف لحل النزاع على أساس حل الدولتين.
وأضاف المتحدث الرسمي أن الاتصال تناول سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين في عدد من مجالات التعاون المشترك.
قال اللواء أشرف أبو المحاسن، نائب رئيس حزب مصر أكتوبر، إن الرئيس عبد الفتاح السيسي، قاد مصر خلال فترة صعبة من تاريخها، مشيرا إلي أن الإنجازات التي حققها للبلاد كانت كبيرة وعديدة وفي مختلف المجالات والقطاعات علي مدار السنوات الماضية.
وشدد “أبو المحاسن”، على أهمية الدعم له في الانتخابات الرئاسية المقبلة من أجل استكمال الإنجازات التي تحققت تحت قيادته ودوره في تحقيق الأمن والاستقرار في مصر وفى المنطقة العربية لقد عاهدتنا وصدقناك يا سيادة الرئيس، عندما رأينا 30 مدينة جديدة من أجمل وأبهى المجتمعات العمرانية في العالم، تتناثر في كل ربوع المحروسة وتضيف أكثر من 10 تريليونات جني لأصول الدولة المصرية، على رأسها العاصمة الإدارية الجديدة.
وطالب نائب رئيس حزب مصر أكتوبر، جموع المصريين بالنزول لصناديق الاقتراع ودعم الرئيس السيسي لاستكمال الإنجازات التي تحققت تحت قيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي ودعم استقرار الدولة المصرية.
وأشار اللواء أشرف أبو المحاسن، إلي أن الرئيس عبد الفتاح السيسي الأجدر والأكفأ بتولي هذه المسئولية للحفاظ علي مقدرات الوطن ومن أجل حماية البسطاء، لافتا إلي إن حزب مصر أكتوبر يؤيد ويبايع المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي، من أجل تاريخٍ نريد أن نحفظه، ومستقبل يحمل لنا كل النماء والتقدم والازدهار لوطننا الغالى وشعبنا العظيم.