قال السفير حسين هريدى، مساعد وزير الخارجية الأسبق، إن التدخل التركى فى سوريا محاولة من أنقرة لـ”قلب الترابيزة” على المنطقة، وإجهاض ما تم الاتفاق عليه فى اجتماع جنيف، ووقف إطلاق النار على الأراضى السورية.
وأضاف مساعد وزير الخارجية الأسبق، أن ما تقوم به تركيا على الأراضى السورية هى خطوات محفوفة بالمخاطر، ولن تنقلب على منطقة الشرق الأوسط فقط، بل على أنقرة بشكل خاص، وسيدفع أردوغان ضريبة ما يفعله.