انهى الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب ،شيخ الأزهر الشريف، زيارته الرسمية لدولة إندونيسيا والتى استمرت 6 أيام، بتوديع حار من الإندونيسيين حكومة وشعبا، ، حيث أمر الرئيس الإندونيسى بمعاملة شيخ الأزهر، معاملة الرؤساء والملوك.
ومنحت جامعة مولانا مالك إبراهيم الحكومية، شيخ الأزهر الدكتوراه الفخرية ،تقديرا لجهوده الدينية ،كما التقى خلال زيارته الرئيس الإندونيسى ونائبه وعدد من المسؤلين، بالاضافة إلى زيارته لعدد من الجامعات الإسلامية هناك،بالاضافة إلى زيادة المنح للطلاب الإندونيسيين إلى 100 منحة ،بدلا من 20 منحة.