الصحة العالمية

  • الصحة العالمية تناقش مستجدات كورونا بشرق المتوسط

    تعقد منظمة الصحة العالمية المكتب الإقليمى لشرق المتوسط بعد قليل مؤتمرا صحفيا عن طريق الفيديو كونفرانس حول مستجدات جائحة كورونا في شرق المتوسط بالتركيز على جهود الاستجابة للفيروس على الصعيد الوطني.
    يشمل المؤتمر الصحفي إحاطة حول مستجدات الوضع الإقليمي والعالمي لجائحة كوفيد-19 والاستجابة للفيروس في البحرين من خلال مناهج مبتكرة في الاستجابة للوباء، بالإضافة إلى الاحتياجات الصحية الأساسية الأخرى والاستجابة للجائحة في باكستان حول أهمية البعثات الفنية لمنظمة الصحة العالمية لدعم تنفيذ استراتيجيات الاستجابة لكوفيد-19 على المستوى القطري والاستجابة للوباء في تونس عبر قصص النجاح والتحديات والدروس المستفادة، لا سيما في اتصالات المخاطر وإشراك المجتمع.
    يتحدث في المؤتمر فائقة بنت سعيد الصالح، وزيرة الصحة في البحرين، والدكتور فيصل سلطان، مساعد رئيس الوزراء الخاص للخدمات واللوائح والتنسيق الصحي في باكستان والدكتور فوزي مهدي، وزير الصحة في تونس والدكتور أحمد المنظري، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط.

  • الصحة العالمية: تراجع إصابات كورونا فى أوروبا الأسبوع الماضى لأول مرة منذ 3 أشهر

    أكدت منظمة الصحة العالمية، تراجع عدد الإصابات الجديدة بفيروس كورونا المستجد، الأسبوع الماضي للمرة الأولى في أوروبا منذ 3 أشهر، إلا أن الوفيات في المنطقة استمرت بالارتفاع.

    ووفقا لموقع روسيا اليوم، لفتت منظمة الصحة العالمية، إلى أن حوالي أربعة ملايين حالة إصابة بفيروس كورونا المستجد سجلت في العالم خلال الأسبوع الذي انتهى الأحد فيما توفي 60 ألف شخص خلال الفترة نفسها، حيث لا تزال أوروبا أكثر المناطق تضررا من الوباء وتخطى إجمالي عدد الإصابات فيها 15 مليونا أمس الثلاثاء وسجل فيها الأسبوع الماضي 46 % من إجمالي الإصابات في العالم و49 % من الوفيات على ما أظهرت النشرة الأسبوعية حول انتشار الوباء الصادرة عن المنظمة العالمية.

    وأوضحت منظمة الصحة العالمية، أن الإصابات لا تزال مرتفعة مع 1,84 مليون حالة جديدة لكنها شددت على أنه للمرة الأولى منذ ثلاثة أشهر سجل الأسبوع الماضى في المنطقة تراجعا بنسبة 10 % في الحالات الأسبوعية، فيما سجلت أكثر من 29 ألف حالة وفاة في القارة الأوروبية بارتفاع نسبته 18 % مقارنة بالأسبوع الذي سبقه.

    وأكدت منظمة الصحة العالمية أن النمسا سجلت أكبر ارتفاع في الحالات الجديدة في أوروبا الأسبوع الماضي بزيادة نسبتها 30 % مقارنة مع الأسبوع السابق وكانت القارة الأمريكية ثاني أكثر مناطق العالم تضررا، لكن الإصابات استمرت بالارتفاع فيها فضلا عن الوفيات وارتفعت الإصابات في هذه القارة بنسبة 40 % مع تسجيل أكثر من 1,45 مليون إصابة جديدة فيما زادت الوفيات بنسبة 11 %.

  • بايدن: الولايات المتحدة الأمريكية ستعود لمنظمة الصحة العالمية

    قال الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن، إن على الشركات والأثرياء أن يسددوا “حصة منصفة” من الضرائب، متابعا: نناشد المواطنين باتخاذ تدابير الحيطة خلال احتفالات عيد الشكر القادم.

    وأضاف الرئيس الأمريكي المنتخب، خلال مؤتمر صحفى منعقد الآن، أن الولايات المتحدة تشكل 25% من حجم التجارة العالمية ويجب أن تسهم في وضع القوانين العالمية للتجارة.

    وتابع جو بايدن، أن الولايات المتحدة الأمريكية ستعود لمنظمة الصحة العالمية، موضحا أنه من الضرورى عودة الاقتصاد مع محاصرة فيروس كورونا  .

  • الصحة العالمية: أعداد كورونا فى مصر تحت السيطرة

    قالت الدكتورة مها طلعت المستشار الإقليمي لمكافحة العدوى بشرق المتوسط بمنظمة الصحة العالمية، إنه من المتوقع ارتفاع المنحنى الوبائي لكورونا في مصر وعالميًا الفترة المقبلة، مؤكدة أن أعداد الإصابات في مصر لا تزال تحت السيطرة.

    وأضافت خلال حديثها ببرنامج “علي مسئوليتي” الذي يقدمه الإعلامي أحمد موسى بقناة “صدي البلد” أن مصر اتخذت إجراءات جيدة لمواجهة فيروس كورونا لا سيما على مستوى المدارس والجامعات، مشددة على أن الكمامة والتباعد الجسدي وغسل اليدين بإستمرار من أهم الإجراءات لتجنب الإصابة.

    ونصحت ضرورة الإبتعاد عن تناول المضادات الحيوية في الحالات البسيطة لفيروس كورونا حيث أنها ليس لها تأثير في مواجهة الفيروس، مؤكدة أن كثرة استخدام المضادات الحيوية يؤدي إلى تقليل فعاليتها.

    وأشارت إلي أن منظمة الصحة الصحة العالمية عرفت عن لقاحات “فايزر” و”بيونتك” و”موديرنا” من خلال الإعلام ولم تقدم أي جهة أبحاثا عن لقاحها.

  • الصحة العالمية: تسجل أعلى حصيلة يومية لإصابات كورونا عند 628 ألفا و136 حالة

    أعلنت منظمة الصحة العالمية، أن العالم يسجل اليوم أعلى حصيلة يومية لإصابات كورونا عند 628,136 حالة إصابة، وذلك حسبما أفادت فضائية “العربية”، فى خبر عاجل لها منذ قليل.

    وأوضحت أن 46% من إصابات كورونا اليوم في العالم من نصيب أوروبا.

    وكانت أعلنت وزارة الصحة والسكان، عن خروج 98 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافيين من الفيروس إلى 100760 حالة حتى الخميس الماضى.

    وأوضح الدكتور خالد مجاهد مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أنه تم تسجيل 214 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 12 حالة جديدة.

    وقال “مجاهد” إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في 27 مايو 2020 ، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.

    وذكر “مجاهد” أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى أمس الخميس، هو 110095 حالة من ضمنهم 100760 حالة تم شفاؤها، و6417 حالة وفاة.

    وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف.

  • الصحة العالمية فى مصر توضح أهمية الابتعاد عن الأماكن المزدحمة لمواجهة كورونا

    شددت منظمة الصحة العالمية فى مصر، على ضرورة تجنب الأماكان المزدحمة، لتجنب الإصابة بجائحة فيروس كورونا المستجد “كوفيد 19″، قائلة إن “الفيروس يمكن أن ينتقل بسهولة أكبر بين الناس حينما يوجد أشخاص كثيرون بالقرب من بعضهم”.

    وقالت منظمة الصحة العالمية فى مصر، فى تغريدة عبر حسابها الرسمى بتويتر :”لماذا لايزال علينا تجنب الأماكن المزدحمة؟لأ الفيروس المسبب لكوفيد 19، يمكن أن ينتقل بسهولة أكبر بين الناس حينما يوجد أشخاص كثيرون بالقرب من بعضهم”، وتابعت :”لأنه ليس من السهل الحفاظ على وجود مسافة بينك وبين الآخرين فى الأماكن المزدحمة، وقد يكون بعض الناس بلا كمامات”.

    وأضافت: “ولأن مجرد وجود بضع أشخاص مصابين فى مكان مزدحم يمكن أن يجعل المرض ينتقل على نطاق هائل ويجتاح المجتمعات، يحتاج الفيروس إلى الانتشار للبقاء على قيد الحياة، ولانزال نحتاج إلى تجنب الأماكن المزدحمة”.

    وفى سياق آخر قال مايك رايان كبير خبراء الطوارئ في منظمة الصحة العالمية، إن الحكومات الأوروبية تواجه “وضعا صعبا جدا” في السيطرة على أعداد حالات الإصابة المتزايدة بكوفيد-19 في وقت يزيد فيه ضجر المواطنين من إعادة فرض القيود على الحياة اليومية.

    وقال في مؤتمر صحفي دوري في جنيف “من الواضح أن الناس محبطون، ولهم كل الحق في ذلك، وهم متعبون”، وأضاف “لكن الحكومات، خاصة في أوروبا، تواجه وضعا صعبا جدا جدا. نحتاج إلى أن نقضي على هذا الفيروس، وأن ننتزع الزخم من هذه الجائحة، خياراتها (الحكومات) محدودة”.

     

     

  • مدير منظمة الصحة العالمية يدخل عزلا صحيا بسبب كورونا

    دخل المدير العام لـمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، عزلا صحيا اليوم بسبب مخالطته لأحد الأشخاص المصابين بفيروس كورونا.

    وكتب غيبريسوس على تويتر قائلا: ” لقد اكتشفت مخالطتي لأحد الأشخاص الذين جاءت نتائجهم إيجابية تجاه فيروس كورونا.. ليست لدى أعراض حتى الآن ولكني سأعزل نفسي خلال الأيام المقبلة”.

    وأصاب فيروس كورونا عدد كبير من المسئولين حول العالم منهم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون والرئيس البرازيلي جايير بولسونارو، وولي عهد بريطانيا الأمير تشارلز وابنه الأمير ويليام.

    وظهر فيروس كورونا لأول مرة في العالم بنهاية شهر ديسمبر عام 2019 في مدينة ووهان التابعة لإقليم هوبي الصيني، وتسبب في دخول أكثر من نصف سكان العالم إلى عزل صحي من أجل مواجهة الموجة الأولى من الفيروس.

    وبلغت إصابات كورونا حول العالم عشرات الملايين، وهو الرقم الذي لم يتوقف عن الزيادة بمعدلات كبيرة منذ انتشار الجائحة.

    وتشهد عدد من الدول ارتفاع جماعي في معدلات الإصابة اليومية بالفيروس التاجي، وهي المرحلة التي صنفتها بعض الدول بأنها الموجة الثانية للفيروس، والتي حذرت منظمة الصحة العالمية في أكثر من تصريح سابق على لسان مسؤوليها بأنها ستكون أكثر شراسة من الموجة الأولى.

    ولازالت منظمة الصحة العالمية تطالب الدول بتطبيق إجراءات التباعد الاجتماعي بالإضافة إلى الإجراءات الصحية المُتمثلة في ارتداء الكمامات.

  • الصحة العالمية: مرفق كوفاكس يعتزم توفير 2 مليون جرعة من لقاح كورونا نهاية 2021

    قال الدكتور عبد الناصر أبو بكر، مدير وحدة التأهب لمخاطر العدوى، منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، أن مرفق كوفاكس الدولي المعني بلقاح كورونا يعتزم الوصول إلى 2 مليون جرعة مع نهاية عام 2021، مشيرا إلى أن هناك 10 لقاحات وصلت للمرحلة الثالثة من التجارب السريرية وقال خلال المؤتمر الصحفي المنعقد الأن بالمكتب الاقليمي لشرق المتوسط إن 150 دولة تشارك في مرفق كوفاكس الدولى المعني بلقاح كورونا .

    وأضاف أنه سيتوفر اللقاح الخاص بكورونا بداية العام المقبل كما سيتوفر كميات وفيرة من لقاح كورونا مع نهاية العام المقبل ليكون مسموح للجميع الحصول عليه. 

     وكان دعا المكتب الإقليمي لشرق المتوسط لمنظمة الصحة العالمية، وسائل الإعلام، للمشاركة عن بعد فى مؤتمر صحفى عن طريق الفيديو، حول تطورات جائحة كوفيد-19 فى إقليم شرق المتوسط، بالتركيز على أولويات الإقليم وما ينبغى اتخاذه من خطوات عاجلة وذلك اليوم الخميس.

    وشمل المؤتمر الصحفى إحاطة حول مستجدات الوضع الإقليمى لجائحة كوفيد-19 والاتجاه المتزايد لحالات الإصابة والإجراءات التى ينبغى التعجيل باتخاذها خلال أشهر الشتاء والإجابة على أسئلة الإعلاميين.

    وشارك بالمؤتمر الدكتورة رنا الحجة، مديرة إدارة البرامج، منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، الدكتور عبد الناصر أبو بكر، مدير وحدة التأهب لمخاطر العدوى، منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، الدكتور بيير نيبث، مدير برنامج إدارة المعلومات ببرنامج الطوارئ، منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط.

  • الصحة العالمية: مصر لديها القدرة على إنتاج لقاحات الكورونا والمنظمة تساعدها

    قال الدكتور عبد الناصر مدير وحدة التأهب لمخاطر العدوى، منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، إن مصر لديها القدرة على إنتاج لقاحات الكورونا ومنظمة الصحة العالمية تعمل مع مصر ونساعدها في تلك المهمة.

    وأضاف أن ما يهمنا بالمنظمة هو توفير لقاحات لمحدودى ومتوسطى الدخل وعليه نعمل ذلك في مصر وكافة الدول في إقليم شرق المتوسط وهو ما نعمل عليه من خلال مرفق كوفاكس مضيفا لا يوجد تحوركبير في فيروس كورونا لكن تحورات بسيطة كشفت عنها الأبحاث.

    أوضح أن هناك 42 لقاح وصل لمرحلة تجارب سريرية 10 منهم في مرحلة النهائية من التجارب للتأكد من المأمونية والفعالية، ونتوقع أن تتوافر اللقاحات في نهاية هذا العام.

    ومن جانبها قالت الدكتورة رنا الحجة، مديرة إدارة البرامج، منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، إنه في بداية العام الجديد سوف توجد كميات محددة من لقاح فيروس كورونا للفئات الأكثر اولوية وتشمل كبار السن والفئات الأكثر خطورة والفرق الطبية.

    جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفى الذى يعقده المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية الأن عن طريق الفيديو، لمناقشة الوضع الإقليمي لجائحة كورونا، والاتجاه المتزايد لحالات الإصابة والإجراءات التي ينبغي التعجيل باتخاذها خلال أشهر الشتاء.

    يشارك في المؤتمر الدكتورة رنا الحجة، مديرة إدارة البرامج، منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، والدكتور عبد الناصر أبوبكر، مدير وحدة التأهب لمخاطر العدوى، منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، والدكتور بيير نيبث، مدير برنامج إدارة المعلومات ببرنامج الطوارئ، منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط.

  • الصحة العالمية تعلق على الوضع الوبائى لفيروس كورونا في مصر: تحت السيطرة

    قال الدكتور عبد الناصر أبو بكر، مدير وحدة التأهب لمخاطر العدوى، منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط إن الوضع الوبائى لفيروس كورونا في مصر مستقر وتحت السيطرة ولا يتم الابلاغ عن الحالات البسيطة .

     وأضاف خلال المؤتمر الصحفي المنعقد الأن لمكتب المنظمة في إقليم شرق المتوسط أن متوسط الحالات اليومية في مصر يصل إلى 100 حالة مصابة بفيروس كورونا وتابع : عدد الوفيات منخفض وطبيعي مضيفا أنه يتم حجز عدد من الحالات في المستشفيات لتلقى الرعاية الصحية وتابع : إن عدد الحالات المسجلة يوميا في أغسطس الماضى بلغ 144 حالة إصابة بكورونا في مصر.

     وكان دعا المكتب الإقليمي لشرق المتوسط لمنظمة الصحة العالمية، وسائل الإعلام، للمشاركة عن بعد فى مؤتمر صحفى عن طريق الفيديو، حول تطورات جائحة كوفيد-19 فى إقليم شرق المتوسط، بالتركيز على أولويات الإقليم وما ينبغى اتخاذه من خطوات عاجلة وذلك اليوم الخميس.

    وشمل المؤتمر الصحفى إحاطة حول مستجدات الوضع الإقليمى لجائحة كوفيد-19 والاتجاه المتزايد لحالات الإصابة والإجراءات التى ينبغى التعجيل باتخاذها خلال أشهر الشتاء والإجابة على أسئلة الإعلاميين.

    وشارك بالمؤتمر الدكتورة رنا الحجة، مديرة إدارة البرامج، منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، الدكتور عبد الناصر أبو بكر، مدير وحدة التأهب لمخاطر العدوى، منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، الدكتور بيير نيبث، مدير برنامج إدارة المعلومات ببرنامج الطوارئ، منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط.

  • بعد قليل.. مؤتمر الصحة العالمية حول مستجدات فيروس كورونا

    يبدأ بعد قليل المؤتمر الصحفي للمكتب الإقليمي لشرق المتوسط لمنظمة الصحة العالمية، عن طريق الفيديو، حول تطورات جائحة كوفيد-19 فى إقليم شرق المتوسط، بالتركيز على أولويات الإقليم وما ينبغى اتخاذه من خطوات عاجلة وذلك اليوم الخميس.

    ويشمل المؤتمر الصحفى إحاطة حول مستجدات الوضع الإقليمى لجائحة كوفيد-19 والاتجاه المتزايد لحالات الإصابة والإجراءات التى ينبغى التعجيل باتخاذها خلال أشهر الشتاء والإجابة على أسئلة الإعلاميين.

    يشارك بالمؤتمر الدكتورة رنا الحجة، مديرة إدارة البرامج، منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، الدكتور عبد الناصر أبو بكر، مدير وحدة التأهب لمخاطر العدوى، منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، الدكتور بيير نيبث، مدير برنامج إدارة المعلومات ببرنامج الطوارئ، منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط.

  • الصحة العالمية تسجل أكثر من مليونى إصابة بكورونا خلال الأسبوع الماضى

    أعلنت منظمة الصحة العالمية أنها تسجل أكثر من مليوني إصابة بفيروس كورونا على مستوى العالم خلال الأسبوع الماضي في أعلى معدل لانتقال العدوى منذ بداية تفشي الوباء، وذلك وفق خبر عاجل لشبكة “سكاى نيوز عربية”.

    وكانت منظمة الصحة العالمية قد أكدت بأن الأسبوع الماضي شهد أكبر عدد من حالات الإصابة بفيروس كورونا، و46% من الحالات ونحو ثلث الوفيات تتركز في المنطقة الأوروبية، مما يضع أوروبا في بؤرة الجائحة.

    وأشارت منظمة الصحة العالمية، إلى أن بلدانا عديدة تشهد “ارتفاعا مقلقا” في حالات الإصابة بمرض كـوفيد-19 ودخول المستشفيات، لاسيّما فى أوروبا وأمريكا الشمالية.

    و قال د. تيدروس أدهانوم جيبرييسوس، مدير عام منظمة الصحة العالمية، إن العاملين الصحيين مرّة أخرى موجودون في الخطوط الأمامية لمواجهة المرض، ودعا لحمايتهم: “يجب أن نبذل قصارى جهدنا لحماية العاملين الصحيين واتباع أفضل الطرق للقيام بذلك، وهي أن نتخذ جميع الاحتياطات اللازمة لتقليل مخاطر انتقال كوفيد-19 لأنفسنا وللآخرين”.

    ولفت إلى أنه بدأت بعض الحكومات بتطبيق إجراءات للحد من انتشار الفيروس. ودعا د. تيدروس الدول إلى الموازنة بين الاضطرابات التي تحدثها الجائحة على الحياة وسبل العيش من جهة والمخاطر الصحية من جهة أخرى.

  • الصحة العالمية تعرب عن قلقها من ارتفاع إصابات كورونا وتؤكد: 46% منها بأوروبا

    أفادت منظمة الصحة العالمية بأن الأسبوع الماضي شهد أكبر عدد من حالات الإصابة بفيروس كورونا، و46% من الحالات ونحو ثلث الوفيات تتركز في المنطقة الأوروبية، مما يضع أوروبا في بؤرة الجائحة.

    وأشارت منظمة الصحة العالمية إلى أن بلدانا عديدة تشهد “ارتفاعا مقلقا” في حالات الإصابة بمرض كـوفيد-19 ودخول المستشفيات، لاسيّما فى أوروبا وأميركا الشمالية.

    و قال د. تيدروس أدهانوم جيبرييسوس، مدير عام منظمة الصحة العالمية، إن العاملين الصحيين مرّة أخرى موجودون في الخطوط الأمامية لمواجهة المرض، ودعا لحمايتهم: “يجب أن نبذل قصارى جهدنا لحماية العاملين الصحيين واتباع أفضل الطرق للقيام بذلك، وهي أن نتخذ جميع الاحتياطات اللازمة لتقليل مخاطر انتقال كوفيد-19 لأنفسنا وللآخرين“.

    ولفت الى أنه بدأت بعض الحكومات بتطبيق إجراءات للحد من انتشار الفيروس. ودعا د. تيدروس الدول إلى الموازنة بين الاضطرابات التي تحدثها الجائحة على الحياة وسبل العيش من جهة والمخاطر الصحية من جهة أخرى. وقال: “لا أحد يريد المزيد من عمليات الإغلاق ولكن إذا أردنا تجنبها، علينا جميعا أن نؤدي دورنا“.

    من جانبه قال د. تيدروس بعد اللحاق بالفيروس والتغلب عليه، يجب تقوية الأنظمة الصحية والقوى العاملة الصحية وتتبع جهات الاتصال حتى لا يتوسع الفيروس مرة أخرى.

    وأضاف: “لا توجد حلول سحرية لتفشي كوفيد-19، فقط العمل الشاق من القادة على جميع مستويات المجتمعات والعاملين في مجال الصحة ومتتبعي الاتصال والأفراد“.

    وتابع مدير عام منظمة الصحة العالمية يقول إن العلم يستمر في إخبارنا بحقيقة هذا الفيروس، وكيفية احتوائه وقمعه ومنعه من العودة وكيفية إنقاذ أرواح المصابين. وقد اتبعت بلدان ومدن عديدة العلم وقمعت الفيروس وقللت من معدل الوفيات.

    و أضاف: “يوجد انقسام سياسي على المستوى الوطني، وحيث كان هناك عدم احترام صارخ للعلم والمهنيين الصحيين، انتشر الارتباك وتزايدت حالات كوفيد-19 والوفيات. وقال: “لهذا قلت مرارا وتكرارا: كفوا عن تسييس كوفيد-19”. مشيرا إلى أن ما ينقذ الأرواح هو العلم والحلول والتضامن.

  • منظمة الصحة العالمية تحذر من زيادة انتشار فيروس كورونا تزامناً مع الأنفلونزا الموسمية

    قالت منظمة الصحة العالمية إن الوضع المرتبط بكوفيد-19 فى إقليمنا خطيرٌ ويبعث على القلق وبوجه عام، هناك زيادة حادة فى حالات الإصابة فى جميع أنحاء الإقليم، حيث وثَّقت بعض البلدان مؤخراً من بينها إيران والعراق والمغرب والأردن وتونس وليبيا أعلى عدد من الحالات المُبلَّغ عنها فى يوم واحد منذ اندلاع الجائحة كما أن بعض البلدان، مثل إيران، تسجل أعلى أعداد من الوفيات، لافتة إلى أنه شهدت الاستجابة لكوفيد-19 على مدى الأشهر التسعة الماضية توسيع البلدان لقدراتها ومواردها إلى الحد الأقصى، كما أن المجتمعات تسعى إلى قبول “الوضع المعتاد الجديد” والتعايش معه غير أن الاتجاه الحالى فى الإقليم يشير إلى أنّ ما قمنا به حتى الآن لم يكن كافياً على الرغم من العديد من الجهود الرائعة التى بذلناها حتى هذه اللحظة.

    وتابع بيان لمنظمة الصحة العالمية المكتب الإقليمى لشرق المتوسط اليوم: هذه الزيادة غير المسبوقة بمثابة تذكير صارخ بضرورة أن تقوم الحكومات والمجتمعات المحلية والشركاء، ومن بينهم منظمة الصحة العالمية، بالكثير والكثير لتغيير مسار الجائحة واستكملت : من المؤسف أن البلدان والسكان يصلون إلى مستويات أعلى من الإحباط والإجهاد مع استمرار الجائحة فى تدمير سُبُل العيش والاقتصادات الوطنية.

    وأضافت المنظمة: “ونشهد حالياً حركات عالمية مناهضة لحظر الخروج؛ بينما لا يزال الالتزام بالسلوكيات التى نعلم أنها تعمل على الحد من انتشار الفيروس لا سيّما استخدام الكمامات والتباعد البدنى غير كافٍ، وينطبق ذلك على العديد من بلدان الإقليم، ومع استمرار الإجهاد المرتبط بكوفيد-19، نتوقع أن يزداد الوضع سوءاً، وستكون الأشهر المقبلة صعبة علينا جميعاً حيث يشهد الفيروس مزيداً من الفرص للانتشار ومن المرجَّح أيضاً أن يؤدى موسم الأنفلونزا الذى من المُنتظَر أن يبدأ قريباً إلى تفاقم الوضع”.

    وتابعت منظمة الصحة العالمية:”ومع تزايد عدد المصابين فى جميع أنحاء الإقليم، سيستمر تزايد الضغط على النُظُم الصحية والعاملين الصحيين وهم يتكبّدون المشاق من أجل تلبية الطلب على الخدمات المرتبطة بكوفيد-19 والخدمات غير المرتبطة به، وعلى الصعيد الإقليمي، نرصد بقلق تزايد عدد الحالات كل يوم، ونعكف فى الوقت الحالى على تعديل توصياتنا لتتناسب مع البلدان، استناداً إلى الوضع الوبائى والسياق المتغيّر”.

    وأضافت المنظمة :”ونحن بحاجة إلى اتباع نهج أكثر تكثيفاً واستهدافاً فيما يتعلق بالترصُّد والاختبار وتتبُّع المخالطين. ويجب أن تدرك المجتمعات الدور الحاسم الذى تضطلع به فى المساعدة على وقف انتشار الفيروس من خلال تبنّى سلوكيات وقائية.

    واختتمت منظمة الصحة العالمية: “لقد انقضت تسعة أشهر منذ اندلاع الجائحة وما زال من السابق لأوانه الاسترخاء أو العودة إلى العمل المعتاد، فحياة ملايين الناس وسُبُل عيشهم وعافيتهم معرَّضة للخطر، وكذلك حياة أُسرنا وأحبّائنا، ومن شأن الخيارات التى سنتخذها فى الأيام والأسابيع والأشهر المقبلة كأفراد ومجتمعات وبلدان أن تُقرر، فى نهاية المطاف، ما إذا كانت هذه الجائحة الفتّاكة ستجتاحنا مجتمعين بصورة أعمق أو ما إذا كنا سنتغلّب مجتمعين على الفيروس ونتعافى منه”.

  • الصحة العالمية: سجلنا ارتفاعا بإصابات كورونا فى 80% من دول أوروبا

    سجلت الصحة العالمية ارتفاعا بإصابات كورونا فى 80% من دول أوروبا، حسبما ذكرت قناة العربية في خبر عاجل لها. وكانت منظمة الصحة العالمية قالت في وقت سابق إن هناك حديثا إيجابيا مع مطور اللقاح الروسى الثانى وننتظر منهم البيانات، وخلصت تجربة سريرية لمنظمة الصحة العالمية إلى أن عقار ريمديسيفير، الذي تنتجه شركة جيلياد ساينسز، ليس له تأثير يذكر على مدة بقاء مرضى كوفيد-19 في المستشفى أو فرصهم في النجاة.

    والدواء المضاد للفيروسات من بين أول الأدوية التي استخدمت كعلاج لمرض كوفيد-19 الذي يسببه فيروس كورونا، وكان أحد الأدوية التي استخدمت في الآونة الأخيرة لعلاج الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من العدوى.

    والنتائج من تجربة “سوليداريتي” التي أجرتها منظمة الصحة العالمية، والتي شملت تقييم آثار أربعة أدوية محتملة، هي ريمديسيفير، وهيدروكسي كلوروكين، وعقار مضاد لفيروس (اتش.آي.في) مكون من خليط من عقاري لوبينافير وريتونافير، وعقار إنترفيرون، على 11266 مريضا بالغا في أكثر من 30 دولة.

  • الصحة العالمية تحذر من اللجوء لإستراتيجية “مناعة القطيع” ضد كورونا

    أطلق رئيس منظمة الصحة العالمية التابعة للأمم المتحدة، الاثنين، تحذيرا من دعوات في بعض الدول للسماح بتفشي فيروس كورونا المستجد على أمل الوصول إلى ما يسمى “مناعة القطيع”، واصفا مثل هذه المقترحات بأنها “غير أخلاقية”.
     
    وقال تيدروس أدهانوم غيبريسوس خلال مؤتمر صحفي أن “مناعة القطيع تتحقق بحماية الناس من الفيروس وليس بتعرضهم له” لافتا إلى أنه لم يسبق في تاريخ الصحة العامة استخدام مناعة القطيع كاستراتيجية للحد من تفشي المرض.
     
    واعتبر أن “مناعة القطيع هي مفهوم يستخدم للقاحاقت، يمكن من خلاله حماية شعوب من فيروس معين إذا تم التوصل إلى العتبة المطلوبة للتلقيح”.
     
    وقال تيدروس إن منظمة الصحة العالمية تقدر أن أقل من 10 بالمئة من السكان لديهم أي مناعة ضد فيروس كورونا، مما يعني أن الغالبية العظمى من سكان العالم لا يزالوا عرضة للإصابة.
  • اليوم.. الرئيس السيسي يشارك في الجلسة الافتتاحية للدورة 67 للجنة الاقليمية لمنظمة الصحة العالمية

    تعقد اللجنة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط الدورة السابعة والستون لأول مرة إلكترونيا، والتي ستعقد يومي 12 و13 أكتوبر 2020.
    وسيوجه الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية، كلمة رئيسية مصورة بالفيديو خلال الجلسة الافتتاحية للجنة الإقليمية التي تبدأ في العاشرة من صباح الاثنين.
    وسيتواصل عبر الإنترنت وزراء الصحة وممثلون رفيعو المستوى من 22 بلدا في إقليم منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، جنبًا إلى جنب مع المنظمات الشريكة والمجتمع المدني، لمناقشة القضايا الصحية خلال هذه الدورة .
    كما يتحدث في الجلسة الافتتاحية كل من المدير العام لمنظمة الصحة العالمية الدكتور تيدروس أدحانوم غيبريسوس، والمدير الإقليمي لشرق المتوسط الدكتور أحمد المنظري، ورئيس الدورة السادسة والستين للجنة الإقليمية الدكتور سعيد نمكي وزير الصحة والتعليم الطبي بجمهورية إيران الإسلامية.
    وعلى مدى يومين، سيناقش ممثلون من البلدان قضايا الصحة العامة الرئيسية ذات الأولوية، ويأخذ تأثير جائحة فيروس كورونا المستجد ( كوفيد-19 ) مكانا بارزا على جدول الأعمال.
    وللجائحة تأثير ملحوظ في إقليم شرق المتوسط، كما هو الحال في سائر أقاليم العالم، وسوف يستعرض الممثلون تطورات الجائحة ووضعها الحالي، بما في ذلك الاستجابة لكوفيد-19 عبر أنحاء الإقليم.
    وسيناقشون التأثير المباشر لكوفيد-19على معدلات الاعتلال والوفيات والتأثير الأوسع للجائحة على الخدمات الصحية الأساسية وعلى استراتيجية منظمة الصحة العالمية في المستقبل.
    وفي حين شهدت بعض البلدان انخفاضا متقطعا أو استقرارا في أعداد الحالات في الأسابيع الأخيرة، استمرت حالات التفشي والموجات الارتدادية الجديدة، وفي الوقت نفسه، يعتبر الحصول على الخدمات الصحية الأساسية حاليا دون المستوى المنشود بسبب توجيه الموارد الشحيحة إلى مكافحة الجائحة، كما أن تدابير القيود الاجتماعية مثل الإغلاق تُعطِّل تقديمَ الخدمات.
    الي جانب أن الخوف والمعلومات الخاطئة تمنع الناس من الوصول إلى المرافق الصحية للحصول على خدمات أساسية مثل التطعيم والجراحة الاختيارية والتدبير العلاجي للأمراض المزمنة، مما يؤثر سلباً على المكاسب الصحية التي تحققت بشِق الأنفس.
    كما أدت جائحة كوفيد-19 إلى تفاقم تحديات توفير الأدوية واللقاحات من خلال تأثير الإغلاق على سلسلة التوريد، مما أدى إلى نقص المنتجات الطبية ورفع أسعارها.
    وفي هذا الصدد، جرى وضع استراتيجية إقليمية جديدة لتحسين الوصول إلى الأدوية واللقاحات مع مراعاة الدروس المستفادة خلال الجائحة، وستناقش هذه الاستراتيجية خلال الدورة الـ 67 للجنة الإقليمية.
    وتهدف الاستراتيجية إلى ضمان حصول كل فرد في الإقليم على ما يحتاج إليه من الأدوية واللقاحات الأساسية العالية الجودة دون معاناة مالية بحلول عام 2030.
    ويحتل استئصال شلل الأطفال مكانة بارزة في جدول أعمال اللجنة الإقليمية لهذا العام، ويعتبر إقليم شرق المتوسط الآن الإقليم الوحيد لمنظمة الصحة العالمية الذي لا يزال شلل الأطفال متوطنا فيه، بعدما تم التأكيد في أغسطس 2020 على استئصال فيروس شلل الأطفال البري من الإقليم الأفريقي.
    وسيناقش الممثلون مقترحا لإنشاء لجنة فرعية جديدة معنية باستئصال شلل الأطفال والتصدي لفاشياته لحشد الجهود لاستئصال شلل الأطفال، وفي حين ساهمت، ولا تزال تساهم، الموارد البشرية والأصول الأخرى للبرنامج الإقليمي لاستئصال شلل الأطفال مساهمة كبيرة في الاستجابة لجائحة كوفيد-19، فإن البرنامج تعرض أيضا لانتكاسات بسبب انخفاض أنشطة ترصد فيروس شلل الأطفال وتوقف أنشطة التطعيم ضد شلل الأطفال لمدة أربعة أشهر.
    وقد بدأت الحالات بالفعل في الارتفاع مرة أخرى في الإقليم في السنوات الأخيرة، ويمكن أن يؤدي الفشل في القضاء على شلل الأطفال في منطقة انتقال فيروس شلل الأطفال البري المتبقية، التي تضم أفغانستان وباكستان، إلى عودة ظهور المرض على المستوى العالمي.
    كما ستناقش اللجنة الإقليمية التقدم المحرز في توسيع نطاق ممارسة الأسرة وإشراك القطاع الخاص لتعزيز التغطية الصحية الشاملة ، وتعزيز خدمات المختبرات الصحية ، وتنفيذ الإطار الاستراتيجي الإقليمي لسلامة الدم وتوافره.
    وتنظر اللجنة الإقليمية في المصادقة على مجموعة من القرارات المتعلقة بالقضايا الصحية الرئيسية التي تمت مناقشتها خلال الدورة 67 للجنة الإقليمية ، لتوجيه عمل المكتب الإقليمي بالتعاون مع الدول الأعضاء خلال العام المقبل وما بعده تتولى اللجان الإقليمية تنظيم أعمال المنظمة على المستوى الإقليمي.

  • الصحة العالمية: لا يمكننا الوقوف وانتظار ظهور لقاح ضد فيروس كورونا

    أ ش أ:
    دعا مدير منظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم جيبريسوس، اليوم الثلاثاء، إلى عدم انتظار ظهور لقاح ضد فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، وإنقاذ الأرواح بالوسائل المتاحة حاليا.

    وشدد مدير منظمة الصحة العالمية -خلال مشاركته برسالة فيديو في أعمال الدورة 71 للجنة الإقليمية للقسم الغربي من المحيط الهادي التابعة لمنظمة الصحة الدولية، وفقا لما أوردته قناة (روسيا اليوم)- على ضرورة استخدام الإمكانيات المتاحة لإنقاذ المصابين بفيروس كورونا، وعدم انتظار أن تجهز اللقاحات.

    وقال جيبريسوس “نأمل أن يكون اللقاح جاهزا وفعالا وآمنا، وأن تحصل جميع دول المنطقة على إمكانية الوصول إليه، ومع ذلك، لا يمكننا انتظار ظهور اللقاح، لأنه من الضروري إنقاذ الحياة بالمتوفر حاليا، كما يتعين علينا السيطرة على الفيروس، ولكن أمامنا المزيد من الاختبارات”.

    وشدد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية على أن النقطتين الرئيسيتين في الانتصار على الوباء تتمثلان في “الوحدة والتضامن”، مشيرا إلى أنه “حين نعمل لأجل مصالحنا الشخصية، نعطي إمكانية الانتشار للفيروس، وحين نعمل معا يمكننا أن نوقف العدوى”.

    وأعرب جيبريسوس عن ثقته في أن “هذا الوباء سينتهي، لكنه لن يكون الأخير”، داعيا إلى ضرورة تحضير العالم للجائحة المقبلة، ولافتا إلى “أهمية الاستثمار في الرعاية الصحية”.

    وأشار مدير منظمة الصحة العالمية إلى أن “الفيروس منذ عام كان مجهولا تماما بالنسبة لنا، لقد زرت العديد من الدول في الجزء الغربي من المحيط الهادي ولم أستطع تخيل أن يحصل مثل هذا الوضع، لقد تغير العالم كثيرا، لأن وباء الفيروس التاجي أثر على أنظمتنا الصحية والاجتماعية والاقتصادية”.

  • الصحة العالمية تعلن 60 ألف حالة وفاة بسبب كورونا في إقليم شرق المتوسط

    قال الدكتور أحمد المنظري، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، إن كورونا تسببت في إزهاق مليون شخص في العالم، بينهم 60 ألف شخص في إقليم شرق المتوسط مشيرا إلى 3 دول هي المغرب والعراق وإيران أبلغت عن 85 % من الوفيات

    جاء ذلك خلال مؤتمر صحفى للمكتب الإقليمي لشرق المتوسط بمنظمة الصحة العالمية، حول أحدث تطورات مرض فيروس كورونا المستجد، ومستجدات الوضع الإقليمي للجائحة، وتطوير لقاح كوفيد-19 عالمياً، وتجارب اللقاح إقليمياً والتوزيع المنصف في إطار آلية كوفاكس.

    وشارك في المؤتمر كل من د. أحمد المنظري، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط وأراش رشيديان، مدير قسم العلوم والمعلومات ونشرها، المكتب الإقليمي لشرق المتوسط منظمة الصحة العالمية د. نادية طلب، المستشارة الإقليمية للأمراض التي يمكن توقيها باللقاحات والتمنيع، بالمكتب الإقليمي لشرق المتوسط منظمة الصحة العالمية.

  • الصحة العالمية: أعداد الإصابات والوفيات بكورونا حول العالم أعلى من المعلن

    توقع مايك رايان كبير خبراء الطوارئ بمنظمة الصحة العالمية، أن يكون عدد الوفيات وإصابات فيروس كورونا أكثر من المسجل فى العالم.

    ووفقا لموقع روسيا اليوم، أوضح خبراء الطوارئ بمنظمة الصحة العالمية، أن الأرقام الحقيقية للإصابات والوفيات فى العالم، قد تكون أكثر مما هو معلن.

    واستطرد خبراء الطوارئ بمنظمة الصحة العالمية،: “عندما تحسب أى شىء، لا يمكنك أن تحسبه بشكل مثالى، لكن يمكنني أن أؤكد لكم أن الأرقام الحالية من المحتمل أن تكون أقل من الإجمالى الفعلى”.

  • الصحة العالمية: يجب الحذر من وصول وفيات كورونا ل 2 مليون شخص قبل استخدام اللقاح

    قال مسؤول بمنظمة الصحة العالمية اليوم الجمعة إن عدد وفيات فيروس كورونا قد يصل إلى مليونين قبل استخدام لقاح ناجح على نطاق واسع وإن العدد قد يصبح أكبر دون عمل منسق لكبح الوباء.
     
    وقال مايك رايان مدير برنامج الطوارئ بالمنظمة في إفادة اليوم الجمعة “إذا لم نفعل ذلك فإن الرقم الذي تتحدثون عنه (نحو مليوني حالة وفاة) لن يكون متصورا فحسب بل للأسف سيكون مرجحا بقوة”.
     
    وجاء تصريح رايان مع اقتراب عدد وفيات الفيروس بعد تسعة أشهر من ظهوره في الصين من مليون حالة وفاة بأنحاء العال
  • الصحة العالمية: إمكانية ذهاب الطفل إلى المدرسة تتوقف على هذه الأشياء

    أجابت منظمة الصحة العالمية، عن سؤال: «هل ينبغي للأطفال الذين يعانون من حالات صحية أساسية مثل الربو والسكري والسمنة من العودة إلى المدرسة؟».

    وقالت الصحة العالمية، عبر حسابها على موقع «تويتر»، صباح الاثنين: «تتوقف إمكانية ذهاب الطفل إلى المدرسة على حالته الصحية، ومدى انتقال كوفيد-19 حاليًا في المجتمع المحلي، وتدابير الحماية المتخذة في المدرسة وفي المجتمع المحلي؛ من أجل الحد من مخاطر انتقال الفيروس».

  • الصحة العالمية: وفيات كورونا الأسبوعية مرتفعة بشكل غير مقبول

    أ ش أ

    أعلنت منظمة الصحة العالمية أن عدد الوفيات الأسبوعية الناجمة عن فيروس كورونا (كوفيد-19) والبالغة حوالي 50 ألف شخص مرتفعة بشكل غير مقبول، وذلك مع اقتراب تسجيل مليون حالة وفاة في العالم.
    وقالت المنظمة في بيان – نقلته قناة (الحرة) الأمريكية – إنه ” على الرغم من أن معدلات الوفيات والإصابات بفيروس كورونا المستجد في العالم تعد في حالة استقرار بدلاً من أن ترتفع بشكل كبير، فإن الأرقام العالمية تنطوي على زيادات مفاجئة على المستويات الإقليمية”.
    من جانبه، قال المدير التنفيذي لبرنامج الطوارئ الصحية في منظمة الصحة العالمية مايكل راين “نضيف اسبوعياً ما بين 1,8 مليون ومليوني إصابة بفيروس كورونا ووفيات بمعدل ما بين 40 الى 50 الفا”.
    وأضاف أنه ” على الرغم من أن هذه الأرقام ثابتة على المستوى العالمي، فإن ذلك يغطي حقيقة أنه على المستوى الإقليمي ودون الإقليمي في بعض البلدان، نشهد ارتفاعات كبيرة في حالات الإصابة “.
    يذكر أن أجزاء كبيرة من أوروبا استعدت أمس لفرض قيود جديدة واسعة النطاق لوقف تفشي فيروس كورونا المستجد .

  • فيديو.. الصحة العالمية تحذر من أقسى شهرين في معركة كورونا

    حذرت منظمة الصحة العالمية أن العالم يواجه شهرين قاسيين بسبب فيروس كورونا المستجد خلال الفترة المقبلة.
    وتوقعت منظمة الصحة العالمية ارتفاع أعداد الإصابة والوفيات بفيروس كورونا خلال شهري أكتوبر ونوفمبر واحتمال حدوث موجة ثانية للفيروس مع اقتراب حلول فصل الشتاء، لافتة إلى أنه تم تسجيل307 آلاف حالة و930 إصابة حول العالم وهو أعلى معدل قياسي يسجله العالم خلال24 ساعة منذ بداية جائحة كورونا حتى الآن.
    وأوضح الدكتور فؤاد عودة رئيس نقابة الأطباء الأجانب بإيطاليا، أن منظمة الصحة العالمية ناشدت دول العالم باتخاذ كافة الاحتياطات والتدابير اللازمة للوقاية من فيروس كورونا والعمل على ارتداء الكمامة وبعد المسافة بين الأشخاص لتجنب الإصابة بوباء فيروس كورونا.

  • الصحة العالمية تدعو لمؤتمر صحفي الثلاثاء حول تطورات فيروس كورونا

    دعا المكتب الإقليمي لشرق المتوسط لمنظمة الصحة العالمية وسائل الإعلام للمشاركة عن بعد في مؤتمر صحفي عن طريق الفيديو حول أحدث تطورات مرض فيروس كورونا المستجد (COVID-19) وذلك يوم الثلاثاء المقبل.

    يشمل المؤتمر الصحفي إحاطة حول مستجدات الوضع الإقليمي لجائحة كوفيد-19والحديث عن الخدمات الصحية الأساسية في سياق جائحة كوفيد-19 والإجابة على أسئلة السادة الإعلاميين.

    ويتحدث في المؤتمر الدكتور أحمد المنظري، المدير الإقليمي لشرق المتوسط، لمنظمة الصحة العالمية ود. رنا الحجة، مديرة إدارة البرامج الصحية، المكتب الإقليمي لشرق المتوسط ود. عوض مطرية، مدير قسم التغطية الصحية الشاملة والنظم الصحية، المكتب الإقليمي لشرق المتوسط.

    وكانت منظمة الصحة العالمية جددت دعوتها لدول العالم والقطاع الخاص لتوفير التمويل العاجل لتحالف “اكت”، لتسريع تطوير أدوية علاج ولقاحات واختبارات تشخيص كوفيد 19.

    ووجه مدير عام المنظمة الدكتور تيدروس ادهانوم الشكر للجهات التى تبرعت حتى الآن بمبلغ 2.7 مليار دولار أمريكى، مشيرًا إلى أن هذه المساهمات تمثل أقل من 10٪ من التمويل اللازم، وهناك فجوة فى التمويل تبلغ 35 مليار دولار.

    ودعا إلى توفير الموارد للتقدم فى عمل التحالف وتحقيق نتائج من سبتمبر الجارى وحتى نهاية العام، مؤكداً أهمية عمل هذا التحالف الذى أنشئ فى أبريل الماضي بالشراكة مع المفوضية الأوروبية، لتمويل البحوث والتوصل لمنتجات للقضاء على الوباء كاللقاحات والادوية وترخيصها وإيصالها إلى البشر بإنقاذ الأرواح.

    وقال إن الجمعية العامة للأمم المتحدة ستناقش فى 30 سبتمبر الجارى في نيويورك دعم تحالف “اكت” وحشد الجهود وأوضح أن هناك 180 لقاحا محتملا لكورونا ، من بينها 35 وصلت الى مرحلة التجارب السريرية على الانسان، مشيرًا إلى أنه ما من مرض في التاريخ المعاصر استدعى كل هذه الجهود.

  • منظمة الصحة العالمية : استعدوا جيدا لجائحة كورونا القادمة

    دعا المدير العام لمنظمة الصحة العالمية ، مساء الاثنين، الدول إلى الاستثمار في أنظمتها الصحية العامة ، حيث شدد على أن العالم يجب أن يكون أفضل استعدادًا للجائحة القادمة.

    وقال تيدروس أدهانوم غيبريسوس في مؤتمر صحفي، مساء أمس: “لن تكون هذه الجائحة الأخيرة، ولكن عندما تأتي الجائحة القادمة، يجب أن يكون العالم جاهزًا، وأكثر استعدادًا مما كان عليه هذه المرة”، حسبما نقلت شبكة “سي إن بي سي”.

    وأضاف أن العديد من البلدان قد أهملت أنظمة الصحة العامة الأساسية لديها في السنوات الأخيرة، ودعا الحكومات إلى “الاستثمار في الصحة العامة كاستثمار في مستقبل أكثر صحة وأمانًا”.

    وتابع غيبريسوس: “الصحة العامة هي أساس الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي والسياسي. وهذا يعني الاستثمار في الخدمات القائمة على السكان للوقاية من الأمراض واكتشافها والاستجابة لها.

    أدعو جميع البلدان إلى الاستثمار في الصحة العامة، وخاصة الرعاية الصحية الأولية”.

    وقالت منظمة الصحة العالمية، التي نشرت أحدث إحصاءاتها الأسبوعية، يوم الاثنين، إنه تم تسجيل ما يقرب من 27 مليون حالة إصابة بمرض “كوفيد 19” و900 ألف حالة وفاة.

  • الصحة العالمية: 15 لقاحا لكورونا دخلت المرحلة الثالثة من التجارب السريرية

    قالت الدكتورة رنا الحجة، مديرة إدارة البرامج الصحية، منظمة الصحة العالمية أنه يتم عمل تحاليل جينية علي فيروس كورونا اجريت علي 100 الف شخص واثبتت انه يوجد تحول خفيف ولا يمكن القول بان التحول مخيف .
     
    وأضافت انه هناك اسراع في عمل التجارب السريرية لايجاد اللقاح وأضافت ان 15 لقاح دخلت المرحلة الثالثة من التجارب السريرية وتابعت : اللقاح يعطى لعدد كبير من المتطوعين يصل الي 30 الف متطوع وتابعت : اللقاحات جميعها آمنة والعالم اصبح لديه خبرة في انتاج اللقاحات.
     
    وكانت أكدت الدكتورة داليا سمهوري، مديرة برنامج الاستعداد للطوارئ واللوائح الصحية الدولية بمنظمة الصحة العالمية، أن فتح المدارس لا يعني وجود الطلاب في المدرسة، ولكنه يعني مواصلة الدراسة بطريقة الـ«أون لاين».
     
    جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي، الذي عقده المكتب الإقليمي لشرق المتوسط لمنظمة الصحة العالمية، الان، عن بعد عبر الفيديو، حول أحدث تطورات مرض فيروس كورونا المستجد (COVID-19) للإحاطة حول مستجدات الوضع الإقليمي لجائحة كوفيد-19، واستعراض إرشادات العودة المأمونة للمدارس، وتزايد حالات الإصابة بكوفيد-19 في الإقليم، إلى جانب الإجابة على أسئلة الصحفيين والإعلاميين.
     
    وأوضحت د. داليا سمهوري، أن قرار العودة للمدارس يرتبط بالوضع الوبائي في كل بلد، وقدرة النظام الصحي في الدولة على تتبع المصابين والمخالطين، إلى جانب عاملين مهمين، وهما استعداد المؤسسة التعليمية، بشأن توفر النظافة والعوامل الاحترازية، إلى جانب البرامج الغذائية والتطعيمات والمرونة في تسهيل استكمال العملية التعليمية بأمان تام.
     
    وأضافت: منظمة الصحة العالمية قامت بتحليل البيانات من الدول المختلفة ولاحظنا الزيادة فى اعداد الاصابات فى الفئات الصغيرة وهى زيادة ملحوظة وهذة الزيادة مهمة والدراسات أكدت أن الفئات العمرية الصغيرة لا تنشر العدوي ولكن الفئات الكبيرة هى التى تنشر العدوى، ولكى نقول أن العودة امنه من عدمها نحتاج تأكيد ودليل وجميع الدراسات محدودة لذلك صعب التحديد ولكن يجب الالتزام بالاجراءات الاحترازية فى كل حال.
     
    يتحدث خلال المؤتمر مديرة إدارة البرامج الصحية، منظمة الصحة العالمية د. رنا الحجة، ورئيس وحدة التأهب لمخاطر العدوى، منظمة الصحة العالمية د. عبد الناصر أبو بكر، ومديرة برنامج الاستعداد للطوارئ واللوائح الصحية الدولية، منظمة الصحة العالمية د. داليا سمهوري.
  • الصحة العالمية : يجب السيطرة على كورونا قبل فتح الاقتصادات لتجنب الكارثة

    حذرت منظمة الصحة العالمية، من فتح الاقتصادات قبل السيطرة على الفيروس، مؤكدة أن هذا الأمر قد يسبب كارثة، وذلك وفق خبر عاجل لقناة العربية. وأضافت “الصحة العالمية: “نريد عودة آمنة للموظفين والطلاب إلى أعمالهم ومدارسهم”.

    وكان الدكتور هانز كلوج كبير المسئولين فى منظمة الصحة العالمية، قد أكد إنه من المرجح أن يكون الشباب على اتصال وثيق مع كبار السن مع برودة الطقس في أوروبا، مما يزيد من احتمالية انتشار المرض إلى الفئات الأكثر ضعفًا.
     
    وقال من كوبنهاجن ، مقر منظمة الصحة العالمية في أوروبا: “لا نريد عمل تنبؤات غير ضرورية، لكن هذا بالتأكيد أحد الخيارات، ففى مرحلة ما سيكون هناك المزيد من حالات دخول المستشفى وزيادة الوفيات”.

  • الصحة العالمية: مليون و٨٦٢ ألف إصابة بفيروس كورونا في إقليم شرق المتوسط

    أصدر المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية بيان بشأن مستجدات جائحة كوفيد-19 في إقليم شرق المتوسط.

    وقالت المنظمة انه تم الإبلاغ عن 1862635 حالة إصابة في إقليم شرق المتوسط منذ اندلاع جائحة فيروس كورونا المستجد ويمثِّل ذلك 8.0% من العبء العالمي الذي يتجاوز 23 مليون حالة أُبلِغ عنها حتى الآن.

    واوضحت بعض بلدان الإقليم زيادة مفاجئة في حالات الإصابة بمرض كوفيد-19 بعد رفع الإغلاق أو تخفيف تدابير الصحة العامة أو نتيجة لحالات طوارئ أخرى متزامنة.

    وسجلت ليبيا هذا الأسبوع رقماً قياسياً يومياً جديداً في عدد الحالات والوفيات، في حين أن ارتفاع عدد الحالات الذي بدأ يشهده لبنان قبل الانفجار المدمِّر الأخير في بيروت أصبح يتزايد بسرعة، وشهد قطاع غزة لأول مرة حالات إصابة مؤكَّدة بمرض كوفيد-19 خارج مراكز الحجر الصحي، وفرَض حظر التجوال لمدة 48 ساعة في محاولة لمكافحة الجائحة. كما تشهد بلدان أخرى مثل العراق والأردن والمغرب وتونس زيادة في معدلات الإصابة بدرجات متفاوتة.

    وقد تتسبب مجموعة مختلفة من العوامل في الزيادة المفاجئة للحالات في كل بلد، بما فيها حركة المهاجرين والتجمعات الدينية الجماهيرية والقضايا الاجتماعية والسياسية، من بين أمور أخرى

    وشكَّل المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط فرقة عمل للتعاون مع هذه الدول الأعضاء عن كثب، وإجراء تحليل للوضع مُسنَد بالبيِّنات، واستكشاف خيارات الاستجابة السريعة الأكثر فعالية، وتقديم الدعم التقني واللوجستي عند الاقتضاء. وقد تؤدي ظروف مماثلة إلى زيادة الحالات في أماكن أخرى، وكُلِّفت فرقة العمل بتيسير تبادل المعلومات والدروس المستفادة فيما بين هذه البلدان وغيرها من بلدان الإقليم.

    وبعد مرور حوالي ثمانية أشهر منذ اندلاع الجائحة، نشهد نضوجاً في استجابات النُظم الصحية في جميع أرجاء الإقليم، ويمثّل ذلك مؤشراً إيجابياً على أننا نسير في الاتجاه الصحيح.

    واكدت منظمة الصحة العالمية إعداد مجموعة شاملة من المبادئ التوجيهية بشأن العودة إلى الدراسة ومواد الإبلاغ عن المخاطر لتوجيه الطلاب والآباء والأمهات والمعلمين والإداريين بشأن كيفية حماية أنفسهم والوقاية من انتشار الفيروس في البيئات التعليمية. كما نشرت المنظمة نصائح جديدة بشأن استخدام الأطفال للكمامات في المجتمع المحلي في سياق مرض كوفيد-19، لتوفير الإرشادات لصانعي القرار والمهنيين في مجال الصحة العامة وصحة الأطفال بهدف إثراء السياسات بشأن هذه المسألة.

    كما حدَّثت المنظمة إرشاداتها المؤقتة بشأن الرعاية المنزلية للمرضى المشتبَه في إصابتهم بمرض كوفيد-19 أو المؤكَّد إصابتهم به، والتدبير العلاجي للمخالِطين لهم. وعلينا أن نضمن حصول القائمين على الرعاية في المجتمع وفي المنزل على التدريب والمعلومات والتوجيه الملائمَيْن بشأن كيفية رعاية المرضى والحد من خطر العدوى، بما في ذلك التدريب على التعرف على العلامات التي تشير إلى تدهور حالة المصابين بمرض كوفيد-19 بحيث يتم إحالتهم إلى أحد المرافق الصحية.

    وأعدت المنظمة ونشرت مجموعة جديدة من الإرشادات التي تركِّز على قطاعات محددة، بما فيها الفنادق وأماكن الإقامة وسفن الشحن وسفن الصيد.

    ويعد خطر عودة ظهور حالات COVID-19 بعد رفع القيود مرتفعًا ، ويجب على دول المنطقة الحفاظ على تدابير قوية للصحة العامة للحد من انتشار العدوى. والحل الوحيد هو العمل معاً لمكافحة هذه الجائحة على جميع الجبهات من خلال خفض منحنى الإصابات ومكافحة انتقال العدوى.

  • منظمة الصحة العالمية تؤكد وجود 23 مليون إصابة بكورونا حول العالم حتى الآن

    أصدر المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية بيانا بشأن مستجدات جائحة كوفيد-19 في إقليم شرق المتوسط. وقالت المنظمة إنه تم الإبلاغ عن 1862635 حالة إصابة في إقليم شرق المتوسط منذ اندلاع جائحة فيروس كورونا المستجد، ويمثِّل ذلك 8.0% من العبء العالمي الذي يتجاوز 23 مليون حالة أُبلِغ عنها حتى الآن.
    واوضحت المنظمة أن بعض بلدان الإقليم يشهد زيادة مفاجئة في حالات الإصابة بمرض كوفيد-19 بعد رفع الإغلاق أو تخفيف تدابير الصحة العامة أو نتيجة لحالات طوارئ أخرى متزامنة.
     وسجلت ليبيا هذا الأسبوع رقماً قياسياً يومياً جديداً في عدد الحالات والوفيات، في حين أن ارتفاع عدد الحالات الذي بدأ يشهده لبنان قبل الانفجار المدمِّر الأخير في بيروت أصبح يتزايد بسرعة، وشهد قطاع غزة لأول مرة حالات إصابة مؤكَّدة بمرض كوفيد-19 خارج مراكز الحجر الصحي، وفرَض حظر التجوال لمدة 48 ساعة في محاولة لمكافحة الجائحة. كما تشهد بلدان أخرى مثل العراق والأردن والمغرب وتونس زيادة في معدلات الإصابة بدرجات متفاوتة.
    وقد تتسبب مجموعة مختلفة من العوامل في الزيادة المفاجئة للحالات في كل بلد، بما فيها حركة المهاجرين والتجمعات الدينية الجماهيرية والقضايا الاجتماعية والسياسية، من بين أمور أخرى
    وشكَّل المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط فرقة عمل للتعاون مع هذه الدول الأعضاء عن كثب، وإجراء تحليل للوضع مُسنَد بالبيِّنات، واستكشاف خيارات الاستجابة السريعة الأكثر فعالية، وتقديم الدعم التقني واللوجستي عند الاقتضاء. وقد تؤدي ظروف مماثلة إلى زيادة الحالات في أماكن أخرى، وكُلِّفت فرقة العمل بتيسير تبادل المعلومات والدروس المستفادة فيما بين هذه البلدان وغيرها من بلدان الإقليم.
    وبعد مرور  حوالي ثمانية أشهر منذ اندلاع الجائحة، نشهد نضوجاً في استجابات النُظم الصحية في جميع أرجاء الإقليم، ويمثّل ذلك مؤشراً إيجابياً على أننا نسير في الاتجاه الصحيح.
    واكدت منظمة الصحة العالمية إعداد مجموعة شاملة من المبادئ التوجيهية بشأن العودة إلى الدراسة ومواد الإبلاغ عن المخاطر لتوجيه الطلاب والآباء والأمهات والمعلمين والإداريين بشأن كيفية حماية أنفسهم والوقاية من انتشار الفيروس في البيئات التعليمية. كما نشرت المنظمة نصائح جديدة بشأن استخدام الأطفال للكمامات في المجتمع المحلي في سياق مرض كوفيد-19، لتوفير الإرشادات لصانعي القرار والمهنيين في مجال الصحة العامة وصحة الأطفال بهدف إثراء السياسات بشأن هذه المسألة.
    كما حدَّثت المنظمة إرشاداتها المؤقتة بشأن الرعاية المنزلية للمرضى المشتبَه في إصابتهم بمرض كوفيد-19 أو المؤكَّد إصابتهم به، والتدبير العلاجي للمخالِطين لهم. وعلينا أن نضمن حصول القائمين على الرعاية في المجتمع وفي المنزل على التدريب والمعلومات والتوجيه الملائمَيْن بشأن كيفية رعاية المرضى والحد من خطر العدوى، بما في ذلك التدريب على التعرف على العلامات التي تشير إلى تدهور حالة المصابين بمرض كوفيد-19 بحيث يتم إحالتهم إلى أحد المرافق الصحية.
    وأعدت المنظمة ونشرت مجموعة جديدة من الإرشادات التي تركِّز على قطاعات محددة، بما فيها الفنادق وأماكن الإقامة وسفن الشحن وسفن الصيد.
    ويعد خطر عودة ظهور حالات COVID-19 بعد رفع القيود مرتفعًا ، ويجب على دول المنطقة الحفاظ على تدابير قوية للصحة العامة للحد من انتشار العدوى. والحل الوحيد هو العمل معاً لمكافحة هذه الجائحة على جميع الجبهات من خلال خفض منحنى الإصابات ومكافحة انتقال العدوى.
زر الذهاب إلى الأعلى