الصحة العالمية

  • الصحة العالمية: المدخنون ضمن الفئات الأكثر تعرضا للإصابة بكورونا

    أكدت منظمة الصحة العالمية، أن المدخنين هم من ضمن الفئات الأكثر تعرضا للإصابة بفيروس كورونا المستجد،

    وذلك وفق خبر عاجل لقناة “اكسترا نيوز”.

    ويواصل فيروس كورونا المستجد “كوفيد 19” تفشيه فى مختلف دول العالم حيث تم تسجيل أكثر من 6.3 ملايين اصابة،

    وتقترب حالات الوفاة من 375 ألف حالة، وتم تسجيل أكثر من 2.8 مليون حالة شفاء من هذا الفيروس.

    وأعلنت وزارة الصحة السعودية، عن 22 وفاة و1881 إصابة جديدة بفيروس كورونا ليصبح إجمالي الوفيات 525 والإصابات 87142،
    وفيما تم تسجيل 13 إصابة جديدة بفيروس كورونا فى لبنان والإجمالي يرتفع إلى 1233.
    تبدأ روسيا الأسبوع المقبل، معالجة المصابين بفيروس كورونا المستجد بأول دواء “معتمد” في البلاد لعلاج “كوفيد 19″،
    في خطوة تأمل أن تخفف الضغط على أجهزة الرعاية الصحية وتعجل بالعودة إلى النشاط الاقتصادي.
    وفي واقعة إنسانية، وفي بث مباشر “مؤثر” على موقع “فيس بوك”، الاثنين، أعلن رئيس وزراء أرمينيا نيكول باشينيان، أن نتائج فحوصه الخاصة بفيروس كورونا المستجد جاءت إيجابية.
    أعلنت الهند، الاثنين، عن أعلى معدل يومي لإصابات فيروس كورونا المستجد بأكثر من 8000 آلاف،
    لتصعد إلى المرتبة السابعة عالميا بين الدول الأكثر تضررا من الوباء، وفيما أعلنت إيران عن حوالى ثلاثة آلاف إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد خلال الساعات الـ24 الماضية،
    في أعلى ارتفاع يسجل منذ شهرين في البلاد.
    وكذك أعلنت وزارة الصحة الكويتية، تسجيل 719 إصابة جديدة بفيروس كورونا ليرتفع الإجمالي إلى 27762 وتعافي 1513، وأفادت وزارة الصحة الأفغانية، بتسجيل 8 وفيات جديدة بفيروس كورونا و545 إصابة ليصل إجمالي الإصابات إلى 15750.
  • الصحة العالمية : تسجيل أعلى رقم يومي في إصابة بكورونا على مستوى العالم

    أعلنت منظمة الصحة العالمية ، اليوم الأربعاء ، تسجيل 106 آلاف حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد على مستوى العالم خلال ال24 ساعة الماضية، وهو أعلى عدد من الإصابات في يوم واحد حتى الآن.

    وقال مدير المنظمة تيدروس أدهانوم جيبريسوس في مؤتمر صحفي “ما زال أمامنا طريق طويل كي نقطعه مع تفشي هذا الوباء… نحن قلقون للغاية بشأن ارتفاع عدد الحالات في البلدان ذات الدخول المنخفضة والمتوسطة”.

    وعبرت منظمة الصحة العالمية ، وفقا لقناة “العربية” الفضائية، عن قلقها تجاه الوضع في الدول الفقيرة، في الوقت الذي تواصل الدول الغنية الخروج من إجراءات العزل العام التي فرضتها في ذروة تفشي الفيروس.

    وارتفع عدد الوفيات بفيروس كورونا حول العالم إلى 323 ألفا و370 شخصًا على الأقل منذ ظهر الوباء في الصين في ديسمبر 2019.

    وتم تسجيل أكثر من أربعة ملايين و910 آلاف و110 إصابات معلنة في 196 بلدا ومنطقة منذ بدء تفشي الفيروس.

  • الصحة العالمية تحذر من موجة ثانية أكثر شراسة لكورونا خلال الشتاء المقبل

    ذكر موقع روسيا اليوم، أن مكتب منظمة الصحة العالمية في روسيا أكد أن تقدير مستوى الوفيات مهمة صعبة فيما يخص عددا كبيرا من الأمراض ،
    وأن عدوى فيروس كورونا ليس استثناء في هذه الحالة، متابعا: من أجل إجراء تقييم نهائي لمعدل الوفيات الناجمة عن جائحة كورونا ككل،
    لا بد من انتظار مزيد من الدراسات لبيانات الوفيات على النطاق العالمي.

    وأضاف مكتب منظمة الصحة العالمية في روسيا أنه يعد تقدير معدلات الوفيات تحديا كبيرا بالنسبة للعديد من الأمراض،

    فعلى سبيل المثال ، تعتمد منظمة الصحة العالمية النموذج العلمى

    لإعداد تقاريرها العالمية الخاصة بتقدير عدد الوفيات الإضافية

    التي يمكن أن تكون ناجمة عن الإنفلونزا، ويرجع ذلك إلى حقيقة أن ليس كل من يموت ولديه أعراض الأنفلونزا، يتم اختباره للكشف عن الفيروس.

    وفى وقت سابق أكدت منظمة الصحة العالمية أنه لا يوجد دليل على أن فيروس كورونا ينتقل عن طريق العملات المعدنية أو الورقية النقدية

    ، مشيرة إلى أنه لابد من غسل اليد بالماء والصابون بعد لمس العملات أو تبادلها مع الأشخاص الأخرين.

    وأضافت منظمة الصحة العالمية، أنه من باب الحذر،

    يجب عدم لمس العينين أو الفم أو الأنف أو الوجة أثناء تداول العملات أو بعد تداولها.

    وكان قد حذّر مسئول بارز بمنظمة الصحة العالمية من أن أوروبا

    قد تواجه “موجة ثانية قاتلة” من تفشى فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) فى الشتاء المقبل ،

    مشددا على أن الجائحة لم تنتهى بعد. وقال هانز كلوج، المدير الإقليمى لمنظمة الصحة العالمية فى أوروبا

    ، إن الدول الأوروبية، التى بدأت فى تخفيف قيود الإغلاق، يجب أن تتأهب لموجة ثانية فتاكة لتفشى (كوفيد-19)

    فى الشتاء، مضيفا أن الآن “هو وقت الاستعداد، وليس الاحتفال”.

  • منظمة الصحة العالمية : انتقال كورونا من ملامسة الأسطح غير مؤكد

    ذكرت منظمة الصحة العالمية، اليوم  أنه لم يثبت حتى الآن إمكانية انتقال فيروس كورونا المستجد إلى الأشخاص من خلال ملامسة الأسطح التي يوجد عليها الفيروس،

    مثل مقابض الأبواب ولوحات المفاتيح ، ومع ذلك، من المستحسن ضرورة تعقيم الأشياء وفقا للمبادئ التوجيهية الصادرة عن المنظمة الأممية.

    وتشير المبادئ التوجيهية إلى دراسة أظهرت أن الفيروس يمكن أن يظل باقيا على السطح الخارجي للقناع الواقي (الكمامة الطبية) لمدة تصل إلى 7 أيام.

    لكن منظمة الصحة العالمية ذكرت أيضا أنه ينبغي أيضا النظر إلى الدراسات المتعلقة بقدرة الفيروس على البقاء، بشيء من الشك ،

    حيث إن مثل هذه الدراسات أجريت في مختبرات لاعلاقة لها كثيرا بظروف العالم الواقعى .

    وفي الدراسة المشار إليها ، بقي الفيروس على الصلب المقاوم للصدأ والبلاستيك لمدة أربعة أيام،

    ولمدة يومين على الزجاج ويوم واحد على النسيج والخشب.

    وأظهرت دراسة أخرى أنه يمكن أن يبقى لمدة أربع ساعات على النحاس و24 ساعة على الورق المقوى و72 ساعة على البلاستيك والصلب المقاوم للصدأ.

    وبالرغم من أنه لا توجد أي حالات حتى الآن على انتقال الفيروس لأشخاص من سطح ما ،

    فإنه لا يمكن استبعاد مثل هذا الانتقال نظرا لسلوك فيروسات كورونا أخرى معروفة

    . ومن ثم تنبع أهمية تعقيم الأسطح وأشياء مثل الأحواض والمراحيض والأجهزة الكهربائية والمقابض، حسب المنظمة.

    لكن المنظمة نصحت أيضا بعدم رش المطهرات على نطاق واسع، سواء في داخل المنازل أو خارجها، كما فعلت العديد من الدول الآسيوية.

    وقالت إن الشوارع والأرصفة لا يتجمع فيها الفيروس،

    كما أن المطهرات لا يمكن أن تظل باقية لفترة طويلة بما يكفي على الأسطح غير المستوية بشكل مفيد.

    كما حذرت المنظمة أيضا من رش الأشخاص بالمطهرات،

    خاصة أن ذلك لا يمنع انتقال الفيروس من شخص مصاب لآخر .

    وأضافت: “علاوة على ذلك، إن رش الأشخاص بالكلور والكيماويات السامة الأخرى يمكن أن يتسبب في تهيج بالعينين والجلد والتشنج القصبي .

    بسبب استنشاق ( تلك المواد ) ، إلى جانب أثار بالجهاز الهضمي مثل الغثيان والقيء “.

  • صحيفة ( الجارديان ) البريطانية : خبراء بمنظمة الصحة العالمية … نحو ربع مليار شخص في أفريقيا قد يصابون بفيروس كورونا

    ذكرت الصحيفة أن دراسة جديدة أجراها المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية بأفريقيا وتم نشرها في دورية ( بي إم جيه جلوبال هيلث ) المعنية بالشئون الصحية توقعت إصابة نحو ربع مليار شخص من ( 47 ) دولة أفريقية بفيروس كورونا في غضون عام ، ووفاة نحو (190) ألف أفريقي ، وذلك بناءً على نموذج للتنبؤ بانتشار الفيروس ، وأوضحت هذه الدراسة أن حوالي واحد من كل أربعة أشخاص من مليار شخص في الدول محل الدراسة أي ما نسبته (22٪) ، سوف يُصاب بهذا الفيروس في العام الأول من هذا الوباء ، ومع ذلك ، من المرجح أن يستمر هذا الوباء لفترة أطول وربما لعدة سنوات .
    وقد ذكر مؤلفو هذه الدراسة أن عدد الوفيات التي سجلتها القارة الأفريقية أقل ممن سجلته الدول الأوروبية والولايات المتحدة نظراً لكون غالبية سكان هذه القارة من الشباب ، الأمر الذي يفسر أيضاً انخفاض معدلات انتشار هذا الفيروس ، علاوة على ذلك ، يساعد انخفاض معدلات السمنة في الدول الأفريقية مقارنة بالولايات المتحدة وأماكن أخرى على إبطاء انتشار هذا الفيروس ، كما حذر مؤلف هذه الدراسة أيضاً من أن تزايد ( حالات دخول المستشفيات / احتياجات الرعاية الصحية ) سيشكل ضغوطاً كبيرة على الخدمات الصحية .
    كما أشارت الصحيفة إلى أن نماذج التنبؤ بانتشار الفيروس غير قابلة للمقارنة ، لأن النموذج الجديد الذي تم نشره في دورية ( بي إم جيه جلوبال هيلث ) المعنية بالشئون الصحية يستخدم بيانات من المكتب الإقليمي بمنظمة الصحة العالمية بأفريقيا ، تلك البيانات التي تركز على (47) دولة أفريقية بالمنظمة ليس من بينها
    ( مصر / ليبيا / تونس / المغرب / السودان / الصومال / جيبوتي ) .

  • الصحة العالمية تكشف أكثر 10 محافظات تتصدر إصابات الكورونا فى مصر

    كشفت بيانات منظمة الصحة العالمية عن ترتيب محافظات الجمهورية من حيث أعلى إصابات بفيروس كورونا وجاء ترتيب المحافظات الخمسة الأولي كالتالي القاهرة ثم الجيزة ثم الإسكندرية ثم القليوبية ثم المنوفية ثم دمياط .

    وبحسب بيانات الصحة العالمية فى المركز السادس الأقصر وفى السابع بنى سويف وفى الثامن الغربية وفى التاسع أسوان وفى العاشر قنا .

    وكانت محافظة مطروح من المحافظات التي سجلت أقل معدل من حالات الإصابة

    وكانت أعلنت وزارة الصحة والسكان، اليوم الأحد، عن خروج 40 من المصابين بفيروس كورونا من مستشفيات العزل والحجر الصحي، جميعهم مصريون، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 1562 حالة حتى اليوم.

    وأوضح بيان، أن عدد الحالات التي تحولت نتائج تحاليلها معمليًا من إيجابية إلى سلبية لفيروس كورونا (كوفيد-19) ارتفع ليصبح 2041 حالة، من ضمنهم الـ 1562 متعافيًا.

    وأضاف أنه تم تسجيل 272 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 14 حالة جديدة.

    وقال إن جميع الحالات المسجل إيجابيتها للفيروس بمستشفيات العزل والحجر الصحي تخضع للرعاية الطبية، وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية.

    وذكر  أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم، الأحد، هو 6465 حالة من ضمنهم 1562 حالة تم شفاؤها وخرجت من مستشفيات العزل والحجر الصحي، و429 حالة وفاة.

    وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع المحافظات، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما تم تخصيص الخط الساخن “105”، و”15335″ لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية.

    fa9b68ef-6b8d-4a4e-9967-a4f89ad56a1a
  • منظمة الصحة العالمية: بالوعى والالتزام نصل مرحلة ذروة كورونا ثم انحساره

    عقب الدكتور أمجد الخولي استشاري الوبائيات في منظمة الصحة العالمية على تصاعد أرقام الإصابات بالفيروس ” في نهاية الأسبوع الحادي عشر وبداية الثاني عشر منذ دخول فيروس كورونا لمصر في منتصف فبراير المنقضي قائلاً” من الصعب الحكم الآن الحكم على معدلات الإصابة والجزم بأنها في مرحلة الذروة ومن ثم الثبات ثم الانحدار ويصعب التكهن بها خاصة أنه مرهون بوعي الناس في مسالة التباعد الاجتماعي وكلما زاد الالتزام سنصل لمرحلة الذروة سريعاً ومن ثم الثبات ثم الانحدار.

    و أضاف في مداخلة هاتفية مع برنامج ” القاهرة الآن” المذاع على فضائية العربية الحدث ” تقديم الاعلامية لميس الحديدي أن أعداد الإصابات تراكمية للأسابيع الماضية وليست وليده اللحظة ونناشد الشعب المصري بالالتزام بالإجراءات الاحترازية للوصول للذروة سريعاً ومن ثم الثبات، حيث إنه كلما قل الالتزام زادت فترة التصاعد في الإصابات وتأخرت مرحلة الذروة .

    وحول الإجراءات الاحترازية وتقليصها في الآونة الأخيرة وتحذيرات الصحة العالمية للعالم قال الخولي ” أصدرنا دليل إرشادي للدول تساعد في اتخاذ قراراتها فيما يخص تقليص الإجراءات الاحترازية أو زيادتها في أوقات معينة والأمر برمته يتوقف على عدة عوامل أوله إن يكون المرض تحت السيطرة وهذا يتعلق بالمنحنى الوبائي لكل دولة فيما يتعلق بمعدل انحدار الإصابات ومقدرة كل دولة في عزل المصابين وقدرتها على الترصد ومن ثم تقليل الإصابات والوفيات وكذلك الحال في حال عودة العمل الالتزام بتعليمات صارمة من التطهير وغسيل الأيدي والتباعد المكاني في أماكن العمل ومراعاة الفئات الأكثر هشاشة والأكثر عرضة للإصابة أصحاب الإمراض المزمنة مشيراً أن العامل الأهم في هذا الدليل هو الوعي المجتمعي الذي يساعد كل دولة في اتخاذ القرار المناسب حيث أن تخفيف الإجراءات مبكراً دون وعي مجتمعي يؤدي لتدهور مفاجيء “.

    وأكمل الخولي قائلاً ” نتوقع في منظمة الصحة العالمية موجة ثانية للفيروس ومن ثم فإن تخفيف الإجراءات الاحترازية دون وعي مجتمعي قد يؤدي لتدهور كبير وحدوث موجة ثانية أكثر صعوبة ووخامة “.

    وأشار الخولي قائلاً ” الإصابات بالنسبة لمصر لها عوامل مختلفة فبالنسبة لوصول الحالات متأخرة هذا تساؤل يحتاج دراسة من وزارة الصحة ؟ ” هل هذا يعود لقلة وعي مجتمعي مشيراً إلى إن معظم الإصابات وأرقام مصر تكشف فقط قمة الجبل وليس بقية أجزائه وبالتالي يصعب مقارنتها بدول أخرى وكل الدول تجتهد في الوصول لأكبر عدد من المصابين “.

    مشيراً أن معدلات الوفيات في مصر تراجعت مقارنة ببداية المرض وهذا يعود إلى توسع الدولة في إجراء الفحوصات ومع ذلك فإن 80% من الإصابات في مصر هي صاحبة أعراض بسيطة وبالتالي ممكن علاجها منزلياً ونناشد الناس بالتوجه في حال الشعور بالاعراض الوجه للمستشفيات حتى تتمكن الصحة من زيادة الترصد والمحاصرة لانتشار المرض ومن ثم تكون الصورة اوضح لحجم الاصابات “.

    وحول مستقبل عقار ” رمديسيفير ” لازال مبكراً الحكم عليه وموافقة هيئة الغذاء والدواء الامريكية عليه جاء بشكل عاجل لمساعدة الحالات الطارئة والخطرة وليس لكل الحالات ولازالت هناك كثير من الدراسات ونحن على موقفنا في إجراء إختبارات سريرية ونحن كمنظمة للصحة العالمية دائماً نهتم بأن يكون أي عقار له نتائج إيجابية وأعراض واثار أقل وبالتالي نحتاج لوقت أكبر “.

  • الصين ترفض مشاركة منظمة الصحة العالمية في تحقيق ظهور كورونا

    أعلن ممثل منظمة الصحة العالمية في الصين جودين جاليا أن السلطات الصينية ترفض بشكل مستمر الطلبات التي تقدمها منظمة الصحة العالمية للمشاركة في التحقيق في ظهور نوع جديد من فيروس كورونا.

    وتواصل منظمة الصحة العالمية تقديم الطلبات للمشاركة بالتحقيق إلى السلطات الصينية والسلطات الطبية”.

    وأشار الممثل إلى أن منظمة الصحة العالمية مهمة جدًا لمعرفة كيفية ظروف ظهور الفيروس لمنع حدوث وباء جديد ، مؤكدا أن السلطات الصينية لم تسمح لمنظمة الصحة العالمية للوصول إلى توثيق مختبري الفيروسات في ووهان – مركز انتشار فيروس كورونا المستجد.

    وقالت منظمة الصحة العالمية في وقت سابق إن فريقا من الخبراء الدوليين بقيادة المنظمة توجه إلى بكين للمساعدة في التحقيقات المتعلقة بتفشي فيروس كورونا.

    وأعلن الرئيس الأمريكي ، دونالد ترامب ، أمس أنه رأى أدلة تثبت أن فيروس كورونا المستجد ينحدر من معهد بمدينة ووهان ، معتبرا أن انتشار الجائحة يعود لفشل الصين في وقفها أو إرادتها في حدوث ذلك.

  • الصحة العالمية: لا يمكن التنبؤ بوقت انتهاء جائحة فيروس كورونا المستجد

    أكد الدكتور ريتشارد برنان مدير الطوارئ الصحية الإقليمى بمنظمة الصحة العالمية، أنه لا يمكن التنبؤ بأي سيناريوهات تستشرف انتهاء أزمة كورونا المستجد عالميا، وتابع: لا يمكن أن نتوقع متي تنتهي هذه الأزمة ويمكن التخلص من الوباء باتباع مزيد من الإجراءات الاحترازية والوقائية لمنع انتشار المرض.

    وقال الدكتور ريتشارد برنان مدير الطواري الصحية الإقليمي بمنظمة الصحة العالمية خلال المؤتمر الصحفى المنعقد الآن بمكتب المنظمة بالقاهرة، أن منع المخالطة واتباع إجراءات العزل كاملة والكشف المبكر عن المرض يساهم في مكافحة الجائحة وتخفيف الإصابات.

    وأضاف الدكتور ريتشارد برنان مدير الطواري الصحية الإقليمي، أنه لا يوجد دليل حتى الآن واضح أن عقاقير الكلوروكين مؤثرة في علاج كوفيد 19، وهناك عدد من الدراسات التي تجري حاليا وسيتم الكشف عن النتائج الخاصة بها خلال الفترة المقبلة .

    كان أكد الدكتور أحمد المنظري المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط أن هناك أكثر من 80 لقاح عالميا يتم تطويره لمواجهة فيروس كورونا المستجد وتابع يوجد أيضا 6 لقاحات قيد التقييم السريري حاليا، وعند الكشف عن النتائج ودقتها سيتم الإعلان عنها.

    وقال الدكتور أحمد المنظري المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، أن المنظمة تضمن تقاسم اللقاحات والأدوية الجديدة لفيروس كورونا بين بلدان العالم على نحو عادل دون تمييز، مؤكدا ضرورة اتباع كافة الإجراءات الاحترازية والوقائية لمنع العدوي.

    وأضاف المنظرى أن هناك عدد من الدول في إقليم شرق المتوسط مثل ليبيا واليمن وسوريا يعانون من مشاكل تسبب انتشار الأوبئة والأمراض المعدية وتابع: في اليمن كارثة صحية ضخمة حيث يحتاج 13 مليون شخص يحتاجون مساعدات إنسانية و2.5 مليون طفل يحتاجون للتغذية و8.8 مليون مواطن يحتاجون رعاية صحية بشكل منتظم .

  • الصحة العالمية: وباء كورونا لم يزل أمام نهايته وقت طويل

    قال تيدروس أدهانوم غيبريسوس، مدير منظمة الصحة العالمية، إن التوصل للقاح ضد كورونا يتطلب تعاونا دوليا، لافتا إلى أن هناك خشية من تداعيات كورونا على الخدمات الطبية الأخرى.

    وأضاف مدير منظمة الصحة العالمية، خلال مؤتمر صحفى، أن مكافحة الملاريا تأثرت بسبب تفشي كورونا، لافتا إلى أن وباء كورونا لم يزل أمام نهايته وقت طويل.

    وفى وقت سابق أثارت منظمة الصحة العالمية الكثير من اللغط حول حصانة الأشخاص الذين تعافوا من الإصابة من فيروس كورونا المستجد، بعد نشر تغريدة سابقة على حساب منظمة الصحة العالمية على “تويتر”، تبين منها أن المتعافين من كورونا أصبح لديهم حصانة من الفيروس العالمى، لكن سارعت منظمة الصحة العالمية بإصدار تصحيح فى هذا الأمر، وأوضحت من خلال حسابها الرسمى على تويتر أن سلسلة التغريدات السابقة بشأن “جوازات الحصانة” أثارت الكثير من الجدل حول العالم.

    وأوضحت منظمة الصحة العالمية أنها قصدت من التغريدات التي أثارت الجدل أنها تتوقع أن يكون أغلب المصابين بالفيروس المستجد أصبح لديهم مستوى معينا من الأجسام المضادة تؤمن لهم حداً معينا من الحصانة التى تمنع تعرضهم للإصابة بفيروس كورونا مرة أخرى، وحذرت المنظمة من إصدار “جوازات حصانة” أو “شهادات أمان من المخاطر” لمن أصيبوا.

    وأكدت منظمة الصحة العالمية أن إصدار “جوازات حصانة” أو “شهادات أمان من المخاطر للمتعافين من كورونا” قد يزيد من خطر الانتشار لأن هؤلاء الأشخاص ربما يتجاهلون الإرشادات والإجراءات التحذيرية من الفيروس.

    وتابع: “رصد بعض الحكومات الأجسام المضادة لسارس-كوف-2، الفيروس المسبب لكوفيد-19، قد يكون أساسا لمنح جواز حصانة أو شهادة أمان من المخاطر مما يمكن الأفراد من التنقل أو العودة للعمل بافتراض أن لديهم الحماية من العدوى مرة ثانية، والحقيقة أنه لا دليل حاليا على أن الأشخاص المتعافين من كوفيد-19 ولديهم أجسام مضادة محصنون من عدوى ثانية”.

  • نصائح الصحة العالمية للصائمين فى رمضان في ظل أزمة كورونا

    قالت منظمة الصحة العالمية، إن شهر رمضان المبارك يتزامن هذا العام ما وجود جائحة فيروس كورونا، ولقضاء هذا الشهر الكريم في صحة وطمأنينة وأمان اتبع الإرشادات التالية:

    احرص على احياء فضيلة الكرم والجود فى رمضان

    1.اجعل السلطات الصحية الوطنية مصدرا رئيسيا لمعلوماتك.

    2.اتبع ما يصدر من إرشادات رسمية بشأن التجمعات الاجتماعية، والدينية، والتباعد البدنى في اطار تفشى فيروس كورونا” كوفيد 19″

    3. لا تتبع الشائعات.

    نصائح لقضاء شهر رمضان فى طمانينة وامان

    4. احرص على إحياء فضيلة الكرم، والجود، في شهر رمضان المبارك خلال جائحة فيروس كورونا “كوفيد 19 “.

    5.تقرب إلى الله بالإخلاص والإحسان إلى الناس وقضاء حوائجهم.

    التباعد البدنى لا يعنى قطع الروابط الاجتماعية

    6. اخرج صدقائك لتخفيف الكرب الاقتصادي عن المكروبين.

    7. تبرع بوقتك أو مالك لدعم النظم الصحية التي تناضل من أجل علاج المرضى.

    حاغظ على صحتك وسلامتك خلال الشهر الكريم

    8. التباعد البدنى لا يعنى قطع الروابط الاجتماعية، تواصل دائما مع أسرتك وأحبائك عبر وسائل التواصل الاجتماعي.

    9. تحدث مع أفراد أسرتك، خصوصًا مع كبار السن الذين قد يشعرون بالاكتئاب أو الغضب، بسبب العزلة الاجتماعية خلال شهر رمضان.

    10.رفع الروح المعنوية للأطفال والأجداد وغيرهم من أفراد الأسرة عن طريق التجمع الافتراضى حول مائدة الإفطار عبر المحادثات الصوتية والمرئية.

    11.حافظ على صحتك وسلامتك خلال شهر رمضان باتباع نظام غذائي متوازن وصحي.

    12. التزم بتدابير السلامة الغذائية.

    13.كن على تواصل دائم مع أحبائك

    14.احصل على قسط كاف من النوم.

    15.تجنب المناطق المزدحمة والتجمعات.

    16. تجنب الوجبات السريعة غير الصحية والأطعمة الغنية بالسكر.

    17. تجنب التدخين.

    18. تجنب إهمال النشاط البدنى. 

  • “الصحة العالمية”: لا دليل على زيادة خطر الإصابة بكورونا بسبب صيام رمضان

    قال الدكتور أحمد المنظرى، مدير منظمة الصحة العالمية لإقليم الشرق المتوسط، إن نحو مليار ونصف مليار مسلم حول العالم يحتفون ببداية شهر رمضان المبارك فى نهاية هذا الأسبوع، وبينما يرتبط هذا الشهر الكريم بعادات اجتماعية ودينية راسخة، تؤثر علينا فى الوقت الحالى جائحة عالمية على نحو فريد وغير مسبوق.

    وتابع في بيان له : “سنحتفل في هذا الشهر الكريم بما اعتدنا عليه من شعائر ولكن بطريقة جديدة، وذلك يتطلب منا جميعاً إدخال بعض التغييرات وتقديم بعض التنازلات للحفاظ على صحتنا وصحة مجتمعاتنا وأحبائنا”

    واضاف : تُنفِّذ البلدان حول العالم، لحماية سكانها، تدابير للحدّ من التجمعات الجماهيرية وغيرها من الأحداث الاجتماعية، استناداً إلى تقييم المخاطر الذي تجريه للوضع على أرض الواقع. وهذه التدابير ضرورية لكسر سلاسل انتقال العدوى والوقاية من إصابة أشخاص آخرين. وبالنسبة للأشخاص الذين يعانون من حالات مَرَضْية سابقة الوجود والأكثر عُرضة للخطر، تعد هذه التدابير الوقائية بالغة الأهمية ومُنْقِذَة لِلْحَيَاة.

    و استطرد : قد بدأت بعض البلدان في رفع التدابير التقييدية، ورغم أن ذلك قد يكون موضع ترحيب من المجتمع المحلي، فإننا نؤكد أن تخفيف القيود لا يعني انتهاء الوباء في أي بلد. وبينما أُصيب العديد بمرض كوفيد-19، لا يزال عدد أكبر من الناس عُرضة للإصابة به، وقد ينتشر الفيروس مرة أخرى بسرعة إذا تعجلنا في تخفيف تدابير التباعد الاجتماعي.

    واصدرت  منظمة الصحة العالمية إرشادات محددة بشأن الممارسات الرمضانية الآمنة في سياق جائحة كوفيد-19. وتشتمل على إرشادات بشأن تدابير التباعد البدني الواجب اتباعها أثناء الصلاة والحج والإفطار الجماعي وغيرها من الأحداث الاجتماعية أو الدينية. وفي الوقت نفسه، تنص الإرشادات على أنه من المفترض أن يستطيع الأصحاء صيام شهر رمضان هذا العام كما صاموه في الأعوام السابقة، لأنه لا يوجد أي دليل على أن الصيام يزيد من خطر الإصابة بهذه العدوى.

    وعند الإفطار، تناولوا مجموعة متنوعة من الأطعمة الطازجة غير المُصنَّعة واشربوا الكثير من الماء لتحافظوا على مستوى الرطوبة في أجسامكم. وتجنبوا تعاطي التبغ، الذي لا يُنصح به حتى في الظروف العادية. ويعاني المدخنون بالفعل من أمراض رئوية أو من انخفاض سَعَة الرئة، مما يعرضهم بشدة لخطر الإصابة الوخيمة بمرض كوفيد-19.

    وليكن شهر رمضان هذا العام وقتاً يخلو فيه كلٌ منا للتَدَبُّر، والصلاة، والبحث عن سُبُل جديدة لمساعدة المحتاجين. وبدلاً من التجمعات العائلية، يمكننا التعبير عن حبنا لأسرنا وأصدقائنا بالتواصل معهم عبر المحادثات الهاتفية والمرئية وتشجيعهم على الحفاظ على سلامتهم بالبقاء في المنزل. وبدلاً من إقامة موائد الإفطار والسحور للفقراء، يمكننا توزيع الطعام المُعلَّب ليتمتعوا بتناوله بأمان في منازلهم.

  • الصحة العالمية تزود مصر بأدوات الاختبار اللازمة لسرعة اكتشاف كورونا

    أكدت منظمة الصحة العالمية، بمنطقة شرق المتوسط، أن منظمة الصحة العالمية قد زودت مصر بأدوات الاختبار اللازمة لسرعة اكتشاف فيروس كورونا المستجد القاتل.

    وقالت منظمة الصحة العالمية بإقليم شرق المتوسط عبر حسابها الرسمى بتويتر: ” منظمة الصحة العالمية، قامت بتزويد مصر بأدوات الاختبار ودربت العاملين الصحيين على اختبار كوفيد 19بسرعة”.

    منظمة الصحة العالميةمنظمة الصحة العالمية

    وكانت منظمة الصحة العالمية قد قالت، إن جميع الأدلة المتوفرة تشير إلى أن فيروس كورونا المستجد نشأ في خفافيش في الصين في أواخر العام الماضي ولم يتم تخليقه أو إنشاؤه في معمل.

    وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قال في الأسبوع الماضي إن إدارته تحاول تحديد ما إذا كان الفيروس خرج من معمل في مدينة ووهان بوسط الصين.

    وقالت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية فضيلة الشايب في إفادة صحفية في جنيف “جميع الأدلة المتوفرة تشير إلى أن للفيروس أصلا حيوانيا وأنه ليس فيروس تم تخليقه أو إنشاؤه في معمل أو مكان آخر”.

    واضافت “من المرجح أن الفيروس من أصل حيواني”.

    ومضت المتحدثة تقول إن من غير الواضح كيف انتقل الفيروس عبر السلالات إلى البشر لكن “من المؤكد” أنه كان هناك مستضيف حيواني وسيط انتقل منه.

  • الصحة العالمية تطالب اليويفا بأستمرار تعليق مسابقات الكرة لنهاية 2021

    كشفت تقارير صحفية، أن منظمة الصحة العالمية طالبت الاتحاد الأوروبى لكرة القدم “يويفا”، باستمرار تعليق مسابقات كرة القدم حتى نهاية العام المقبل 2021، وذلك نظرا لاستمرار تفشى فيروس كورونا المستجد “كوفيد 19” في مختلف دول العالم، ذكرت شبكة “ميديا ست” الإيطالية، أن منظمة الصحة العالمية اقترحت بتأجيل جميع المسابقات الكروية حتى نهاية العام المقبل خلال اجتماعها عبر الفيديو مع مسئولي الاتحاد الأوروبى لكرة القدم الذى استمر لنحو ساعتين ونصف.

    أضافت الشبكة أن المنظمة العالمية كانت جادة في طلبها من الاتحاد الأوروبى للعبة الشعبية الأولى في العالم، حيث تم الاقتراح بإيقاف النشاط الرياضى لأكثر من عام ونصف باعتبار هذه المسابقات أكثر عرضة لانتشار الوباء العالمى.

    أوضحت الشبكة أن هذه المقترح غير ملزم للاتحاد الأوروبى الذى قرر مؤخرا تعليق جميع المسابقات لأجل غير مسمى، وقام بتأجيل بطولة كأس الأمم الأوروبية 2020 للعام المقبل.

    وكان الاتحاد الأوروبي لكرة القدم “يويفا”، أوصى باستكمال الدوريات الأوروبية هذا الموسم وعدم إلغاءها، معلنا التزامه بتقديم الدعم المادي، في ظل دراسة أكثر من مقترح لتنفيذه خلال الفترة المقبلة.

    وأكد اليويفا أنه سيعقد اجتماعا مع أعضائه الـ55 عبر الفيديو لمناقشة طريقة إنهاء الموسم الجاري سواء للأندية أو المنتخبات، وجاء ذلك خلال بيان رسمي.

    وقال يويفا: “تم تقديم عدد كبير من الخيارات لتغطية مباريات المنتخبات والأندية في كل المنافسات، كذلك كرر التزامه بتقديمه الدعم المادي لأعضائه وفقا لما خُطط له“.

    أضاف: “كان هناك اقتراحا قويا للغاية لإنهاء الدوريات الكبرى والكؤوس، لكن هناك اقتراحات خاصة كثيرة طرأت وتم الاستماع إليها“.

    وتابع: “بعد أن يتم الوصول للاتفاق فيما يخص المشاركة في البطولات الأوروبية، فأي قرارات بشأن ما تم سرده في البيان سيتم الإعلان عنها في اجتماع اللجنة التنفيذية يوم الخميس“.

  • مستشار الصحة العالمية: منحنى الوفيات والإصابات بكورونا فى مصر ضئيل ومقبول جدا

    أكد الدكتور جمال عصمت، مستشار منظمة الصحة العالمية، أن تصاعد منحنى الوفيات والإصابات بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) “ضئيل” في مصر، موضحا أن عدد سكان مصر يبلغ 100 مليون نسمة، وتعاني نوعا من الازدحام في المدن والقرى، كما أن هذا التعداد السكاني الضخم يعيش على مساحة أقل من 9 % من مساحة مصر، لذلك فإن معدل الإصابات والوفيات مقبول ومعقول جدا.

    وقال عصمت، في تصريح لوكالة أنباء الصينية الرسمية (شينخوا)، إنه مع ذلك، لسنا سعداء بهذا الأمر، لأن المنحنى في تصاعد لكنه تصاعد ضئيل، والدولة اتخذت إجراءات من أجل وقف صعود المنحنى، حتى ندخل في منحنى ثابت ثم منخفض.

    وأفاد عصمت، بأن معدل الوفيات والإصابات حتى الآن يدعو للاطمئنان، وأهم شيء أن الجهاز الطبي في مصر يستطيع أن يتفاعل مع هذا العدد من المرضى الذين يتم تحويلهم إلى المستشفيات ويقدم لهم الخدمة الصحية المطلوبة، مشيرا إلى أن مصر لم تصل بعد إلى مرحلة الذروة، ويتوقع الوصول لها خلال شهر من الآن.

    وأشاد مستشار منظمة الصحة العالمية، بالإجراءات الوقائية التي اتخذتها مصر، قائلا “إنها جيدة جدا”، مشيرا إلى أن مصر تحقق نوعا من التوازن بين الإجراءات الاحترازية الخاصة بالصحة والإجراءات الاقتصادية الخاصة بالعمل وتوفير المنتجات.

    وأكد أن مصر لا تحتاج إلى تطبيق الغلق بشكل كامل، ويكفي عزل المناطق التى تظهر بها نسبة انتشار مرتفعة للفيروس، ودعا إلى توعية المواطنين بشكل أكبر بضرورة الالتزام بالتباعد الاجتماعي وارتداء الكمامة في الأماكن المزدحمة.

    وكانت قد أعلنت وزارة الصحة والسكان تسجيل أعلى معدل يومي للإصابات بواقع 189 حالة ، أمس الاثنين، حيث أوضح بيان أن عدد الحالات التي تحولت نتائج تحاليلها معمليًا من إيجابية إلى سلبية لفيروس كورونا (كوفيد-19) ارتفع ليصبح 1086 حالة، من ضمنهم الـ 821 متعافيًا، وذكر أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى الإثنين، هو 3333 حالة من ضمنهم 821 حالة تم شفاؤها وخرجت من مستشفيات العزل، و 250 حالة وفاة.

  • “الصحة العالمية” تشدد على ضرورة إلغاء التجمعات الدينية فى رمضان

    شددت منظمة الصحة العالمية على ضرورة إلغاء التجمعات الدينية والاجتماعية خلال شهر رمضان.

    وقالت منظمة الصحة العالمية فى تغريدة عبر حسابها الرسمى بتويتر:يجب النظر بجدية في إلغاء التجمعات الاجتماعية والدينية خلال رمضان، إذا كان هذا هو الحال ، حيثما أمكن، يمكن استخدام البدائل الافتراضية التي تستخدم منصات مثل التلفزيون والراديو والوسائط الرقمية والاجتماعية بدلاً من ذلك”.

    الصحة العالمية

    وفى سياق آخر توقعت منظمة الصحة العالمية، أن يرتفع عدد الحالات المصابة بفيروس كورونا في أفريقيا. في الوقت نفسه، وأشار مدير المنظمة تيدروس جيبريسوس إلى أن احتواء الفيروس في هذه المرحلة بأفريقيا ما زال ممكنا.

    وقال مدير المنظمة فى كلمة بثتها قناة العربية: “خلال الأسبوع الماضي شاهدنا ارتفاعا بنسبة 51% لعدد الحالات المصابة في قارة أفريقيا، و60% زيادة لعدد الوفيات.. وبالنظر إلى التحديات الراهنة فيما يتعلق بالحصول على معدات إجراء الاختبارات فغالبا الأرقام الحقيقية أعلى من المسجلة”.

    وفى السياق ذاته، نشر المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية فى قارة أفريقيا، عبر حسابه بموقع تويتر، إحصاءات عن الحالات المصابة بفيروس كورونا، التى بلغت أكثر من 19 ألف حالة، كما سجلت 4416 ألف حالة شفاء و911 حالة وفاة حتى الآن.

    وقال المكتب الإقليمى لمنظمة الحصة العالمية في أفريقيا، عبر موقع تويتر: “تم الإبلاغ عن أكثر من 19 ألف حالة من حالات كورونا COVID19 في القارة الأفريقية -مع تسجيل 4،416 حالة شفاء و991 حالة وفاة.

  • الصحة العالمية: ارتفاع عدد إصابات كورونا بأفريقيا والحقيقة أعلى من المسجل

    توقعت منظمة الصحة العالمية، أن يرتفع عدد الحالات المصابة بفيروس كورونا في أفريقيا. في الوقت نفسه، وأشار مدير المنظمة تيدروس جيبريسوس إلى أن احتواء الفيروس في هذه المرحلة بأفريقيا ما زال ممكنا.

    ا لـ ـعـ ـر بـ ـيـ ـة

    @AlArabiya

    “الصحة العالمية”: ارتفاع إصابات بنسبة 51% والوفيات بـ60% في خلال أسبوع.. والأرقام الحقيقية أعلى من المسجلة

    Embedded video

    27 people are talking about this

    وقال مدير المنظمة فى كلمة بثتها قناة العربية: “خلال الأسبوع الماضي شاهدنا ارتفاعا بنسبة 51% لعدد الحالات المصابة في قارة أفريقيا، و60% زيادة لعدد الوفيات.. وبالنظر إلى التحديات الراهنة فيما يتعلق بالحصول على معدات إجراء الاختبارات فغالبا الأرقام الحقيقية أعلى من المسجلة”.

    وفى السياق ذاته، نشر المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية فى قارة أفريقيا، عبر حسابه بموقع تويتر، إحصاءات عن الحالات المصابة بفيروس كورونا، التى بلغت أكثر من 19 ألف حالة، كما سجلت 4416 ألف حالة شفاء و911 حالة وفاة حتى الآن.

    وقال المكتب الإقليمى لمنظمة الحصة العالمية في أفريقيا، عبر موقع تويتر: “تم الإبلاغ عن أكثر من 19 ألف حالة من حالات كورونا COVID19 في القارة الأفريقية -مع تسجيل 4،416 حالة شفاء و991 حالة وفاة.

  • منظمة الصحة العالمية: تناول المنتجات الكحولية لن يحميك من فيروس كورونا

    أكدت منظمة الصحة العالمية، أن تناول المنتجات الكحولية لن يحمى من مرض فيروس كورونا الجديد “كوفيد 19″، مشيرة إلى أن الكحوليات تضعف المناعة وتضر الصحة.

    وكتبت الصحة العالمية، عبر حسابها على تويتر: “لا تتناول فى أى حال من الأحوال أى نوع من المنتجات الكحولية على سبيل الوقاية من مرض كوفيد_19 أو لعلاجه”، مؤكدة: “تناول الكحول لن يحميك من مرض كوفيد-19”.

    Capture
    وشددت الصحة العالمية، بأنه لا تتخذ المشروبات الكحولية وسيلة للتغلب على الضغوط والانفعالات، لأن العزلة وشرب المسكرات يزيدان من خطر الإقدام على الانتحار، وأنها تضعف الجهاز المناعى، وأحيانا تأتى بنتيجة عكسية مع التدخين فى تفاقم مرض كوفيد 19 ومضاعفاته.

    من ناحية أخرى، قال الدكتور أحمد بن سالم المنظرى، المدير الإقليمى لمنظمة الصحة العالمية، تفرض جائحة كوفيد-19 على مستوى إقليم شرق المتوسط ضغطاً غير مسبوق على العاملين الصحيين والنُظُم الصحية والحكومات والمنظمات غير الحكومية ومنظومة الأمم المتحدة، والأكثر من ذلك على المجتمعات المحلية والأسر.
    وتابع: بقدر ما أشعر به من خوف وقلق مماثل لما يشعر به الآخرون فى ظل هذه الجائحة المستمرة وما يعتريها من جوانب مجهولة، أعتز اعتزازاً كبيراً ويطمئن قلبى بما يحققه الإقليم استجابة لمرض كوفيد-19 – لا سيّما العمل الذى يقوم به برنامج استئصال شلل الأطفال فى إقليم شرق المتوسط، فمن أفغانستان إلى باكستان والصومال والعراق والسودان وسوريا، استطاع البرنامج أن يكون من المستجيبين الرئيسيين فى مكافحة مرض كوفيد-19. ويدعم البرنامج الحكومات فى العديد من الأماكن، حيث يعمل بصفة المستجيب الأول والأساسى.

    ويقدم البرنامج الاستجابة الميدانية الأوسع نطاقاً على نحو يتسم بالسرعة والفاعلية، لدعم الخطط الوطنية الرامية إلى مكافحة كوفيد-19. ولم يَرَ قدوم هذه الجائحة إلا القليل، ومع ذلك استطاع البرنامج أن يعيد توجيه عمله بسرعة شديدة للتصدِّى لهذه الجائحة.

  • الصحة العالمية: 3 لقاحات لفيروس كورونا دخلت مرحلة التجارب السريرية

    قالت منظمة الصحة العالمية، إن هناك 3 لقاحات لفيروس كورونا دخلت مرحلة التجارب السريرية وأخرى قيد التطوير.

    وأضافت المنظمة خلال مؤتمر صحفى اليوم الأربعاء، ردا على سؤال حول وقف التمويل الأمريكى : “نعمل على حصر حجم التمويل الأمريكي وتأثيراته وسبل تعويضه”.

    وأعربت المنظمة الدولية عن أسفها للقرار الأمريكي قائلة: “نأسف لقرار الولايات المتحدة ، منوهة : تعليق التمويل الذي سيؤثر بكل تأكيد على أنشطتنا وسنواصل عملنا دون انقطاع”.

    وقالت : يجب أن تنصب الجهود لمواجهة فيروس كورونا وتجنب الخلافات السياسية ، فالتعاون بين الدول هو أساس هزيمة وباء كورونا.

    فى غضون ذلك أعرب الدكتور تادروس ادهانوم المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، عن اسفه لقرار الرئيس الامريكى دونالد ترامب بتعليق مساهمة الولايات المتحدة فى المنظمة وقال تادروس ان هذا التعليق او القطع سيكون مؤثرا.

    وأشار إلى ان المنظمة، تخضع للمساءلة من قبل الدول الاعضاء بها، مشيرا إلى أنها مستمرة في عملها فى دراسة ومكافحة فيروس كورونا .

    وعلق مدير منظمة الصحة العالمية، اليوم الأربعاء، على إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترمب تعليق التمويل الأمريكى لها، إن “لا وقت نضيعه” و”الشاغل الوحيد” للمؤسسة هو إنقاذ الأرواح من وباء كورونا.

    وكتب تيدروس أدهانوم جيبريسوس على حسابه في موقع “تويتر”: “لا وقت نضيعه الشاغل الوحيد لمنظمة الصحة العالمية مساعدة كل الشعوب لإنقاذ الأرواح ووضع حد لتفشى فيروس كورونا المستجد”، دون الإشارة مباشرة لقرار ترامب.

  • الصحة العالمية: لا دليل على انتقال عدوى كورونا من الجثث أثناء الغسل أو الدفن

    فى ظل انتشار فيروس كورونا، يتبادر إلى الذهن بعض الأسئلة التى تدور فى ذهن الكثير منا إمكانية نشر العدوى، وأهم هذه الأسئلة هى الاصابة بعدوى فيروس كورونا نتيجة غسل وتجهيز الجثمان ورد منظمة الصحة العالمية على ذلك..

    س. هل يمكن الاصابة بعدوى فيروس كورونا من عند التعرض لجثامين توفوا بسبب فيروس كورونا؟

    ج. قالت الدكتورة إيناس هويدى بمنظمة الصحة العالمية، إلى الآن لا يوجد دليل على إصابة أى شخص بالعدوى نتيجة التعرض لجثامين الأشخاص الذين توفوا بسبب فيروس كورونا، ومع ذلك تنصح المنظمة العاملين الصحيين القائمين بأعمال تغسيل الجثمان والدفن بارتداء أدوات الوقاية الشخصية.

    س. ما هى أدوات الوقاية الشخصية اللازمة للقيام بأعمال تجهيز الجثمان والدفن للمصابين بفيروس كورونا؟

     ج. أدوات الوقاية الشخصية عند تجهيز الجثمان والدفن هى ارتداء القفازات الجراحية شديدة التحمل إن أمكن، ولبس الماسك، والمريلة الغير منفذة للسوائل، ووقاية العين.

    س.هل يمكن عدوى الأشخاص الذين يقومون بدفن الجثة المصابة بفيروس كورونا؟

     ج . عند دفن الجثمان وحضور الجنازة لا يوجد عليهم أى خطورة أثناء عملية الدفن، ولكن العدوى قد تكون نتيجة للمتواجدين بالجنازة، وليس من الأموات عندما يكون احد الموجودين بالجنازة مصابا بفيروس كورونا، حيث يجب مراعاة التباعد بين الأشخاص، موضحة أنه يجب أن يكون هناك مسافة متر حتى إذا كان هناك مصاب بالفيروس لا يتم عدواهم.

  • ترامب: الصحة العالمية فشلت فى مواجهة كورونا.. وعدد الوفيات زاد 23 ضعفا بسببها

    قال الرئيس الأمريكى ، دونالد ترامب إن مسئولية منظمة الصحة العالمية تأخرت فى إعلان الطوارئ وفشلت فى مواجهة وباء كورونا.

    وأضاف فى المؤتمر الصحفى اليومى أن صمت منظمة الصحفة العالمية إزاء اختفاء الباحثين والقيود على مشاركة المعلومات من دولة المنشأ، مصدر قلق كبير، ومع الأموال الكثيرة التى ندفعها لها، وكان يمكن إنقاذ الآلاف من حياة الناس والاقتصاد.

    وقال إنها أثنت بشفافية الصين ودفعت بمعلومات مغلوطة من الصين، وقالت إنه لا داعى لفرض حظر السفر عندما فرضته الولايات المتحدة، مشيرا إلى أن عدد الوفيات زاد 23 ضعفا بسبب المنظمة.

    وأوضح أنه لا يمكن الثقة فى هذه المنظمة، وقال إن بلادنا سوف تجد سبل أخرى للتعاون مع الدول الأخرى لتقديم المساعدات، بعيدا عنها.

    وقال إن المنظمة لو كانت تتحلى بالشفافية، لكانت أنقذت آلاف الحيوات.

  • منظمة الصحة العالمية: المتعافون من كورونا غير محصنين من الإصابة مرة أخرى

    أوضح مسؤولون وخبراء في منظمة الصحة العالمية، أن الأشخاص المتعافين من مرض “كوفيد- 19” قد لا يكون لديهم الأجسام المضادة لمحاربة المرض في حال إصابتهم به مرة أخرى.

    وقال المدير التنفيذي لبرنامج الطوارئ في منظمة الصحة العالمية، مايك رايان: “فيما يتعلق بالشفاء من مرض كوفيد-19 ومن ثم الإصابة مرة أخرى، أعتقد أنه ليس لدينا الإجابات عن ذلك، فهذا أمر غير معروف بعد”.

    وفي نفس السياق، نقل موقع قناة “سي إن بي سي” الأميركية عن ماريا فان كيرخوف، الخبيرة الرئيسية لمنظمة الصحة العالمية قولها إن دراسة أولية للمرضى في شنجهاى وجدت أن بعض المرضى “ليس لديهم استجابة مضادة للأجسام المضادة يمكن اكتشافها”.

    وتابعت بقولها “كان لدى البعض الآخر استجابة عالية جدًا وظهرت لديهم أجسام مضادة لمكافحة الفيروس”.

    وأردفت: “لا نعلم ما إذا كان المرضى الذين لديهم استجابة قوية للجسم المضاد محصنين ضد عدوى ثانية”.

    وأشار مسؤولون في منظمة الصحة العالمية إلى أن أكثر من 300 ألف حالة من حالات الإصابة بالفيروس التاجي البالغ عددها 1.87 مليون في جميع أنحاء العالم قد تعافوا، مضيفين أنهم بحاجة إلى المزيد من البيانات من المرضى الذين تم شفائهم لفهم استجابة الأجسام المضادة، سواء كان ذلك يمنحهم مناعة ومدة.

    وهنا توضح فان كيرخوف أن : “هذا شيء نحتاج حقًا إلى فهمه بشكل أفضل، ما الذي تبدو عليه استجابة الأجسام المضادة من حيث الحصانة”.

    وقال رايان إن هناك تساؤلات حول ما إذا كان يمكن إعادة تنشيط الفيروس بعد أن يتعافى المريض من مرض كوفيد -19.

    وقال: “هناك أسباب عديدة قد نشهد فيها إعادة تنشيط للعدوى إما بنفس العدوى أو بعامل معدي آخر”، مردفا: “هناك العديد الحالات عند الإصابة بالعدوى الفيروسية، لا يزيل المريض المتعافي الفيروس من جسده بالكامل”.

    وفى نفس السياق، كشف تقرير لوكالة بلومبرج العالمية عن أن منظمة الصحة العالمية أعلنت أن هناك 70 لقاحًا مضادًا للفيروس التاجي الجديد كورونا قيد التطوير على مستوى العالم، مع ثلاثة مرشحين يتم اختبارهم بالفعل في التجارب البشرية حيث يتسابق صانعو الأدوية لإيجاد علاج للممرض المميت.

    ووفقا لتقرير “بلومبرج” يجرى الآن تطوير لقاح تجريبي طورته شركة CanSino Biologics Inc المدرجة في هونج كونج ومعهد بكين للتكنولوجيا الحيوية وتدخل مرحلة التجربه عليه المرحلة الثانية.

    يحدث التقدم بسرعة غير مسبوقة في تطوير اللقاحات، حيث يبدو أنه من غير المحتمل أن يتم القضاء على المرض المعدي من خلال تدابير الاحتواء وحدها، وتأمل صناعة الأدوية في ضغط الوقت الذي يستغرقه الحصول على لقاح في السوق في غضون العام المقبل.

    وقفز صانعو الأدوية الكبار والصغار في محاولة لتطوير لقاح ، والذي سيكون الطريقة الأكثر فعالية لاحتواء الفيروس وفقًا لوثيقة منظمة الصحة العالمية ، فإن عمالقة الأدوية مثل Pfizer Inc. و Sanofi لديهم مرشحين للقاح في المراحل قبل السريرية، كما تقدم شركة Big Pharma رهانًا كبيرًا على الوصول بسرعة للقاح ضد كورونا.

  • الصحة العالمية تعلن عن إصابة ثالثة بإيبولا في الكونغو 

    وأوضحت المنظمة أن الحالة الثالثة سجلت لدى طفلة في الـ7 من عمرها وظهرت عليها أعراض المرض بعد أن زارت نفس المركز الطبي الذي تلقى فيه خدمات المصابين اللذين تم رصدهما قبلها.

    وكانت منظمة الصحة العالمية تستعد لإعلان القضاء على إيبولا في الكونغو الديمقراطية اليوم 13 أبريل، لكن في الـ10 من الشهر الحالي تم تسجيل أول إصابة مستجدة بالفيروس في البلاد منذ 52 يوما.

  • الصحة العالمية: احرصوا على نشر قصص مفعمة بالأمل عن أشخاص عانوا من كورونا

    حث مكتب منظمة الصحة العالمية الإقليمي لشرق المتوسط، على نشر القصص الإيجابية المفعمة بالأمل عن الأشخاص الذين يعانون من مرض كورونا، مثل الأشخاص الذين يوثقون تجربتهم مع المرض أو دعم أحد الأحباء لمواجهته ذلك المرض.

    وقال مكتب منظمة الصحة العالمية الإقليمي لشرق المتوسط، عبر حسابه بموقع تويتر:” احرصوا على نشر قصص مفعمة بالأمل وصور إيجابية عن أشخاص محليين عانوا من مرض كوفيد 19، مثل قصص الأفراد الذين يرغبون في مشاركة تجربتهم عن التماثل للشفاء، أو عن دعم أحد الأحباء لمواجهة هذا المرض”.

    الصحة العالمية في شرق المتوسطالصحة العالمية في شرق المتوسط

    يشار إلى أن وزارة الصحة والسكان، أعلنت اليوم الاثنين، عن خروج 41 من المصابين بفيروس كورونا من مستشفيات العزل والحجر الصحي، جميعهم مصريين، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 488 حالة حتى اليوم.

    وأوضح بيان وزارة الصحة والسكان، أن عدد الحالات التي تحولت نتائج تحاليلها معمليًا من إيجابية إلى سلبية لفيروس كورونا (كوفيد-19) ارتفع ليصبح 622 حالة، من ضمنهم الـ 488 متعافيًا.

    وأضاف أنه تم تسجيل 125 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، جميعهم مصريين، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 5 حالات.

    وقال إن جميع الحالات المسجل إيجابيتها للفيروس بمستشفيات العزل تخضع للرعاية الطبية، وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية.

    وذكر أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم الإثنين، هو 2190 حالة من ضمنهم 488 حالة تم شفاؤها وخرجت من مستشفيات العزل والحجر الصحي، و 164 حالة وفاة.

  • “الصحة العالمية” بمصر: يجب تشجيع الأطقم الطبية.. وإساءة معاملتهم مرفوض

    شددت منظمة الصحة العالمية بمصر، بضرورة دعم الأطقم الطبية، خلال مواجهتهم لجائحة كورونا المستجد القاتل، قائلة:”التنمر والوصم وإساءة معاملة الطاقم الطبي والمرضى ومن يقوم برعايتهم مرفوض”.

    وقالت منظمة الصحة العالمية بمصر فى تغريدة عبر حسابها الرسمى بتويتر:”التنمر والوصم وإساءة معاملة الطاقم الطبي والمرضى ومن يقوم برعايتهم مرفوض، يجب أن ندعم من يواجه هذا الفيروس ونشجعه بشكل مستمر!”.

    WHO Egypt

    @WHOEgypt

    التنمر والوصم وإساءة معاملة الطاقم الطبي والمرضى ومن يقوم برعايتهم مرفوضون، يجب أن ندعم من يواجه هذا الفيروس ونشجعه بشكل مستمر!
    @mohpegypt @UNICEF_Egypt

    Embedded video

    وفى سياق آخر، قال الدكتور جون جابور، ممثل منظمة الصحة العالمية فى مصر، إن معدلات انتشار فيروس كورونا المستجد فى مصر مسطحة حتى الآن من حيث عدد الإصابات التى ثبت إيجابية إصابتها للفيروس معملياً.

    جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفى المشترك الذى عقده ضياء رشوان، رئيس هيئة الاستعلامات بالتعان مع الدكتور جون جابور ممثل منظمة الصحة العالمية بمصر.
    وأشار إلى أن وضع وباء كورونا يختلف من دولة لأخرى، كما هو الحال فى مصر، لافتاً إلى أن منظمة الصحة العالمية تساعد وزارة الصحة والسكان لتحديد منهجية معدلات الوفيات فى مصر، مشيراً إلى أن 100% من الوفيات بفيروس كورونا المستجد لديهم أمراض مزمنة والتى تؤدى لمضاعفات بما فيها الوفيات.
    وأكد أنه وفقاً لمعدلات وزارة الصحة والسكان، فإن 30% من الحالات تتوفى قبل الوصول للمستشفيات وعليه يجب عند الشعور بأى أعراض مشابهة لفيروس الإنفلونزا أو اذا كان هناك احتمال لاصابته بالفيروس أنه خالط حالة إيجابية يجب أن يلجأ للطبيب فورا وهو ما يساعد على اكتشاف المرض مبكراً والتدخل الطبى فى الوقت المناسب.
  • رئيس منظمة الصحة العالمية: كورونا ينتشر بسرعة ويتراجع ببطء

    قال تيدروس أدهانوم غيبريسوس، رئيس منظمة الصحة العالمية، إن فيروس كورونا ينتشر بسرعة ويتراجع ببطء، موضحا أن قرار فرض القيود أو رفعها يجب أن يرتكز على حماية صحة المواطنين.

    وأضاف تيدروس أدهانوم غيبريسوس، خلال مؤتمر صحفى منعقد الآن ، أن تطبيق الإجراءات الوقائية ضرورى لمكافحة انتشار فيروس كورونا ، لافتا إلى أن رفع القيود يجب أن يحدث ببطء وبشكل مدروس .

    وتابع رئيس منظمة الصحة العالمية ، سننشر مذكرة من 6 فقرات كتوجيهات أساسية للدول الراغبة برفع القيود.

  • ممثل “الصحة العالمية” بمصر: إرتداء الماسك فى الشارع يعطي إحساس مزيف بالأمان

    قال جون جبور، ممثل “الصحة العالمية” فى مصر، إن المنظمة لا توصى باستخدام “الماسك” فى الشارع لأنه يعطى إحساس خاطئ بالأمان، وأهم إجراء حتى بالنسبة لمن يرتدون القفازات، هو غسل اليدين باستمرار، خاصة وأن القفاز لا يوفر الحماية اللازمة وتؤدى إلى الإصابة بالعدوي.وأضاف ممثل منظمة الصحة العالمية، أن هناك إجراءات سريرية تجرى للوصول إلى لقاح لمواجهة فيروس كورونا المستجد، مشيرا إلى أن الوصول إلى دواء للعلاج من الفيروس، لن يتم فى وقت قريب، ولا يمكن أن يتم تحديد هذا الوقت الآن حتى يتم استيفاء الشروط اللازمة لطرح العلاج.

    وأضاف ممثل منظمة الصحة العالمية فى مصر، خلال مؤتمر صحفى الآن، أن هناك فئات لا تظهر عليها أعراض كبيرة للإصابة بفيروس كورونا المستجد، مشيرا إلى أن الشباب لا يظهر عليهم الأعراض بشكل كبير، والأعمار الكبيرة هى التى تظهر عليها بشدة أعرااض الفيروس، ومن يعانون من مشاكل فى المناعة خاصة الذين يعانون من أمراض القلب.

  • ممثل الصحة العالمية: 85 % من إصابات كورونا فى مصر تعافوا من الفيروس دون علاج

    قال ممثل منظمة الصحة العالمية في مصر، إن 85 % من إصابات كورونا فى مصر تعافوا دون علاج

  • منظمة الصحة العالمية: جثث المتوفين بفيروس كورونا لا تنقل العدوى

    قالت منظمة الصحة العالمية إن جثث الموتى بفيروس كورونا ليست معدية وتابعت المنظمة: رئتى الموتى المصابين بالإنفلونزا الجائحة یمكن أن تنقل العدوى، إذا لم یتم التعامل معھا على نحو سلیم أثناء التشريح.

    وأضافت منظمة الصحة العالمية: من المفاھیم المغلوطة الشائعة أن الأشخاص الذین یتوفون بمرض معدٍ ینبغي إحراق جثثھم، ولكن ذلك لیس صحیحا واحراق الجثث أمر يتعلق بالعادات فقط.

    وأوضحت منظمة الصحة العالمية، لا توجد حتى الیوم أى بینة على إصابة أشخاص بالعدوى نتيجة التعرض لجثة شخص توفي بسبب الإصابة بكوفید-19، وتابعت: قد یتوفى الأشخاص بسبب كوفید -19 فى مرافق الرعایة الصحیة أو فى المنزل أو فى أماكن أخرى وینبغي إیلاء الأولوية القصوى لسلامة وعافیة أي شخص یقوم بتجھیز الجثث وقبل الشروع في تجھیز الجثة، ینبغي أن یضمن القائمون على ذلك تنظیف الیدین على النحو اللازم وتوفر معدات الحمایة الشخصیة.

    وكانت منظمة الصحة العالمية، أعلنت، اليوم السبت، أنها تعمل على رفع جاهزية 37 مستشفى فى اليمن من أجل مواجهة فيروس كورونا، وفق سبأ.

    وقال ممثل منظمة الصحة العالمية فى اليمن ألطاف موسانى، غداة تسجيل البلاد أول إصابة بفيروس كورونا: إنه على مستوى اليمن، تواصل منظمة الصحة العالمية التجهيز والإعداد لمواجهة مخاطر تفشى كورونا.

    وأضاف أن المنظمة تعمل بالشراكة مع الأمم المتحدة والسلطات الصحية فى اليمن، على رفع جاهزية 37 مستشفى، وخاصة أقسام العناية المركزة، وأوضح أن العناية المركزة لا تعني فقط الأسرّة والتنفس الصناعى، لكن أيضاً توفير العلاج ورفع قدرات العمال الصحيين.
    ولفت موساني إلى أن المنظمة تعمل حالياً أيضاً على التأكد من جاهزية المختبرات الفنية لفحص أي حالات اشتباه بالفيروس، وبين أنه تم العمل على توفير مخزون احتياطي طارئ لإجراء الاختبارات (أجهزة فحص الفيروس)، وأشار إلى أن أجهزة الفحص موجودة حالياً في العاصمة صنعاء، وعدن (جنوب)، والمكلا عاصمة محافظة حضرموت (شرق).

  • الصحة العالمية فى شرق المتوسط: شبكات الـ 5G لا تساهم في انتشار مرض كورونا

    أكد مكتب منظمة الصحة العالمية الإقليمي لشرق المتوسط، أن شبكات الجيل الخامس 5G للهواتف المحمولة لا تساهم في انتشار مرض كوورنا، ويتزامن ذلك مع ادعاءات غريبة على وسائل التواصل الاجتماعى في الدول الغربية، والتى تزعم أن شبكات الجيل الخامس هى السبب فى انتشار المرض اللعين.

    وقال مكتب منظمة الصحة العالمية الإقليمي لشرق المتوسط، عبر حسابه بموقع تويتر:” شبكات الجيل الخامس للهواتف المحمولة لا تساهم في انتشار مرض كوفيد 19.. لا تستطيع الفيروسات الانتقال عبر موجات الراديو أو شبكات الهواتف المحمولة. ينتشر مرض كوفيد-19 في العديد من البلدان التي لا توجد فيها شبكات الجيل الخامس للهواتف المحمولة”.

    مكتب منظمة الصحة العالمية الإقليمي لشرق المتوسط (1)
    وأضافت:”ينتشر مرض كوفيد- 19 عبر قطيرات الرذاذ التنفسى المتناثرة من المصاب عندما يسعل أو يعطس او يتكلم. ويتعرض الناس للإصابة عند ملامسة الأسطح الملوثة بهذه القطيرات الحاملة للعدوى ثم ملامسة أعينهم أو أفواههم أو أنوفهم”.

    مكتب منظمة الصحة العالمية الإقليمي لشرق المتوسط (2)

    ياتى ذلك في الوقت الذى يخطط الآلاف من الأشخاص للاحتجاج على طرح شبكات الجيل الخامس، زاعمين بأنها السبب وراء انتشار فيروس كورونا، إذ يتم الترويج لنظرية المؤامرة الخطيرة التى لا أساس لها من الصحة، والتى تزعم أن الفيروس التاجى مرتبط بطريقة أو بأخرى بتقنية 5G.

    ووفقا لموقع “إندبندنت” البريطانى، اجتمع أكثر من 10 آلاف شخص بمجموعة على فيس بوك للتخطيط لاحتجاج عالمى بحلول عيد الفصح يوم الاثنين المقبل 13 إبريل، يهدف إلى منع نشر تكنولوجيا الهواتف الخلوية من الجيل التالى.

    وطالبت المجموعة، التى تحمل اسم Worldwide Unified Protest Against 5G بالاحتجاج، وبسبب تدابير احتواء Covid-19 التى تمنع أكثر من نصف سكان العالم من التجمع الجماعى، يحث المنظمون المتظاهرين على “إغلاق أجهزة الإنترنت” يوم 13 أبريل من خلال غلق هواتفهم الذكية والأجهزة اللوحية وأجهزة الكمبيوتر الشخصية.

زر الذهاب إلى الأعلى