الصحة العالمية

  • الصحة العالمية تحذر من اللجوء لإستراتيجية “مناعة القطيع” ضد كورونا

    أطلق رئيس منظمة الصحة العالمية التابعة للأمم المتحدة، الاثنين، تحذيرا من دعوات في بعض الدول للسماح بتفشي فيروس كورونا المستجد على أمل الوصول إلى ما يسمى “مناعة القطيع”، واصفا مثل هذه المقترحات بأنها “غير أخلاقية”.
     
    وقال تيدروس أدهانوم غيبريسوس خلال مؤتمر صحفي أن “مناعة القطيع تتحقق بحماية الناس من الفيروس وليس بتعرضهم له” لافتا إلى أنه لم يسبق في تاريخ الصحة العامة استخدام مناعة القطيع كاستراتيجية للحد من تفشي المرض.
     
    واعتبر أن “مناعة القطيع هي مفهوم يستخدم للقاحاقت، يمكن من خلاله حماية شعوب من فيروس معين إذا تم التوصل إلى العتبة المطلوبة للتلقيح”.
     
    وقال تيدروس إن منظمة الصحة العالمية تقدر أن أقل من 10 بالمئة من السكان لديهم أي مناعة ضد فيروس كورونا، مما يعني أن الغالبية العظمى من سكان العالم لا يزالوا عرضة للإصابة.
  • اليوم.. الرئيس السيسي يشارك في الجلسة الافتتاحية للدورة 67 للجنة الاقليمية لمنظمة الصحة العالمية

    تعقد اللجنة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط الدورة السابعة والستون لأول مرة إلكترونيا، والتي ستعقد يومي 12 و13 أكتوبر 2020.
    وسيوجه الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية، كلمة رئيسية مصورة بالفيديو خلال الجلسة الافتتاحية للجنة الإقليمية التي تبدأ في العاشرة من صباح الاثنين.
    وسيتواصل عبر الإنترنت وزراء الصحة وممثلون رفيعو المستوى من 22 بلدا في إقليم منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، جنبًا إلى جنب مع المنظمات الشريكة والمجتمع المدني، لمناقشة القضايا الصحية خلال هذه الدورة .
    كما يتحدث في الجلسة الافتتاحية كل من المدير العام لمنظمة الصحة العالمية الدكتور تيدروس أدحانوم غيبريسوس، والمدير الإقليمي لشرق المتوسط الدكتور أحمد المنظري، ورئيس الدورة السادسة والستين للجنة الإقليمية الدكتور سعيد نمكي وزير الصحة والتعليم الطبي بجمهورية إيران الإسلامية.
    وعلى مدى يومين، سيناقش ممثلون من البلدان قضايا الصحة العامة الرئيسية ذات الأولوية، ويأخذ تأثير جائحة فيروس كورونا المستجد ( كوفيد-19 ) مكانا بارزا على جدول الأعمال.
    وللجائحة تأثير ملحوظ في إقليم شرق المتوسط، كما هو الحال في سائر أقاليم العالم، وسوف يستعرض الممثلون تطورات الجائحة ووضعها الحالي، بما في ذلك الاستجابة لكوفيد-19 عبر أنحاء الإقليم.
    وسيناقشون التأثير المباشر لكوفيد-19على معدلات الاعتلال والوفيات والتأثير الأوسع للجائحة على الخدمات الصحية الأساسية وعلى استراتيجية منظمة الصحة العالمية في المستقبل.
    وفي حين شهدت بعض البلدان انخفاضا متقطعا أو استقرارا في أعداد الحالات في الأسابيع الأخيرة، استمرت حالات التفشي والموجات الارتدادية الجديدة، وفي الوقت نفسه، يعتبر الحصول على الخدمات الصحية الأساسية حاليا دون المستوى المنشود بسبب توجيه الموارد الشحيحة إلى مكافحة الجائحة، كما أن تدابير القيود الاجتماعية مثل الإغلاق تُعطِّل تقديمَ الخدمات.
    الي جانب أن الخوف والمعلومات الخاطئة تمنع الناس من الوصول إلى المرافق الصحية للحصول على خدمات أساسية مثل التطعيم والجراحة الاختيارية والتدبير العلاجي للأمراض المزمنة، مما يؤثر سلباً على المكاسب الصحية التي تحققت بشِق الأنفس.
    كما أدت جائحة كوفيد-19 إلى تفاقم تحديات توفير الأدوية واللقاحات من خلال تأثير الإغلاق على سلسلة التوريد، مما أدى إلى نقص المنتجات الطبية ورفع أسعارها.
    وفي هذا الصدد، جرى وضع استراتيجية إقليمية جديدة لتحسين الوصول إلى الأدوية واللقاحات مع مراعاة الدروس المستفادة خلال الجائحة، وستناقش هذه الاستراتيجية خلال الدورة الـ 67 للجنة الإقليمية.
    وتهدف الاستراتيجية إلى ضمان حصول كل فرد في الإقليم على ما يحتاج إليه من الأدوية واللقاحات الأساسية العالية الجودة دون معاناة مالية بحلول عام 2030.
    ويحتل استئصال شلل الأطفال مكانة بارزة في جدول أعمال اللجنة الإقليمية لهذا العام، ويعتبر إقليم شرق المتوسط الآن الإقليم الوحيد لمنظمة الصحة العالمية الذي لا يزال شلل الأطفال متوطنا فيه، بعدما تم التأكيد في أغسطس 2020 على استئصال فيروس شلل الأطفال البري من الإقليم الأفريقي.
    وسيناقش الممثلون مقترحا لإنشاء لجنة فرعية جديدة معنية باستئصال شلل الأطفال والتصدي لفاشياته لحشد الجهود لاستئصال شلل الأطفال، وفي حين ساهمت، ولا تزال تساهم، الموارد البشرية والأصول الأخرى للبرنامج الإقليمي لاستئصال شلل الأطفال مساهمة كبيرة في الاستجابة لجائحة كوفيد-19، فإن البرنامج تعرض أيضا لانتكاسات بسبب انخفاض أنشطة ترصد فيروس شلل الأطفال وتوقف أنشطة التطعيم ضد شلل الأطفال لمدة أربعة أشهر.
    وقد بدأت الحالات بالفعل في الارتفاع مرة أخرى في الإقليم في السنوات الأخيرة، ويمكن أن يؤدي الفشل في القضاء على شلل الأطفال في منطقة انتقال فيروس شلل الأطفال البري المتبقية، التي تضم أفغانستان وباكستان، إلى عودة ظهور المرض على المستوى العالمي.
    كما ستناقش اللجنة الإقليمية التقدم المحرز في توسيع نطاق ممارسة الأسرة وإشراك القطاع الخاص لتعزيز التغطية الصحية الشاملة ، وتعزيز خدمات المختبرات الصحية ، وتنفيذ الإطار الاستراتيجي الإقليمي لسلامة الدم وتوافره.
    وتنظر اللجنة الإقليمية في المصادقة على مجموعة من القرارات المتعلقة بالقضايا الصحية الرئيسية التي تمت مناقشتها خلال الدورة 67 للجنة الإقليمية ، لتوجيه عمل المكتب الإقليمي بالتعاون مع الدول الأعضاء خلال العام المقبل وما بعده تتولى اللجان الإقليمية تنظيم أعمال المنظمة على المستوى الإقليمي.

  • الصحة العالمية: لا يمكننا الوقوف وانتظار ظهور لقاح ضد فيروس كورونا

    أ ش أ:
    دعا مدير منظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم جيبريسوس، اليوم الثلاثاء، إلى عدم انتظار ظهور لقاح ضد فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، وإنقاذ الأرواح بالوسائل المتاحة حاليا.

    وشدد مدير منظمة الصحة العالمية -خلال مشاركته برسالة فيديو في أعمال الدورة 71 للجنة الإقليمية للقسم الغربي من المحيط الهادي التابعة لمنظمة الصحة الدولية، وفقا لما أوردته قناة (روسيا اليوم)- على ضرورة استخدام الإمكانيات المتاحة لإنقاذ المصابين بفيروس كورونا، وعدم انتظار أن تجهز اللقاحات.

    وقال جيبريسوس “نأمل أن يكون اللقاح جاهزا وفعالا وآمنا، وأن تحصل جميع دول المنطقة على إمكانية الوصول إليه، ومع ذلك، لا يمكننا انتظار ظهور اللقاح، لأنه من الضروري إنقاذ الحياة بالمتوفر حاليا، كما يتعين علينا السيطرة على الفيروس، ولكن أمامنا المزيد من الاختبارات”.

    وشدد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية على أن النقطتين الرئيسيتين في الانتصار على الوباء تتمثلان في “الوحدة والتضامن”، مشيرا إلى أنه “حين نعمل لأجل مصالحنا الشخصية، نعطي إمكانية الانتشار للفيروس، وحين نعمل معا يمكننا أن نوقف العدوى”.

    وأعرب جيبريسوس عن ثقته في أن “هذا الوباء سينتهي، لكنه لن يكون الأخير”، داعيا إلى ضرورة تحضير العالم للجائحة المقبلة، ولافتا إلى “أهمية الاستثمار في الرعاية الصحية”.

    وأشار مدير منظمة الصحة العالمية إلى أن “الفيروس منذ عام كان مجهولا تماما بالنسبة لنا، لقد زرت العديد من الدول في الجزء الغربي من المحيط الهادي ولم أستطع تخيل أن يحصل مثل هذا الوضع، لقد تغير العالم كثيرا، لأن وباء الفيروس التاجي أثر على أنظمتنا الصحية والاجتماعية والاقتصادية”.

  • الصحة العالمية تعلن 60 ألف حالة وفاة بسبب كورونا في إقليم شرق المتوسط

    قال الدكتور أحمد المنظري، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، إن كورونا تسببت في إزهاق مليون شخص في العالم، بينهم 60 ألف شخص في إقليم شرق المتوسط مشيرا إلى 3 دول هي المغرب والعراق وإيران أبلغت عن 85 % من الوفيات

    جاء ذلك خلال مؤتمر صحفى للمكتب الإقليمي لشرق المتوسط بمنظمة الصحة العالمية، حول أحدث تطورات مرض فيروس كورونا المستجد، ومستجدات الوضع الإقليمي للجائحة، وتطوير لقاح كوفيد-19 عالمياً، وتجارب اللقاح إقليمياً والتوزيع المنصف في إطار آلية كوفاكس.

    وشارك في المؤتمر كل من د. أحمد المنظري، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط وأراش رشيديان، مدير قسم العلوم والمعلومات ونشرها، المكتب الإقليمي لشرق المتوسط منظمة الصحة العالمية د. نادية طلب، المستشارة الإقليمية للأمراض التي يمكن توقيها باللقاحات والتمنيع، بالمكتب الإقليمي لشرق المتوسط منظمة الصحة العالمية.

  • الصحة العالمية: أعداد الإصابات والوفيات بكورونا حول العالم أعلى من المعلن

    توقع مايك رايان كبير خبراء الطوارئ بمنظمة الصحة العالمية، أن يكون عدد الوفيات وإصابات فيروس كورونا أكثر من المسجل فى العالم.

    ووفقا لموقع روسيا اليوم، أوضح خبراء الطوارئ بمنظمة الصحة العالمية، أن الأرقام الحقيقية للإصابات والوفيات فى العالم، قد تكون أكثر مما هو معلن.

    واستطرد خبراء الطوارئ بمنظمة الصحة العالمية،: “عندما تحسب أى شىء، لا يمكنك أن تحسبه بشكل مثالى، لكن يمكنني أن أؤكد لكم أن الأرقام الحالية من المحتمل أن تكون أقل من الإجمالى الفعلى”.

  • الصحة العالمية: يجب الحذر من وصول وفيات كورونا ل 2 مليون شخص قبل استخدام اللقاح

    قال مسؤول بمنظمة الصحة العالمية اليوم الجمعة إن عدد وفيات فيروس كورونا قد يصل إلى مليونين قبل استخدام لقاح ناجح على نطاق واسع وإن العدد قد يصبح أكبر دون عمل منسق لكبح الوباء.
     
    وقال مايك رايان مدير برنامج الطوارئ بالمنظمة في إفادة اليوم الجمعة “إذا لم نفعل ذلك فإن الرقم الذي تتحدثون عنه (نحو مليوني حالة وفاة) لن يكون متصورا فحسب بل للأسف سيكون مرجحا بقوة”.
     
    وجاء تصريح رايان مع اقتراب عدد وفيات الفيروس بعد تسعة أشهر من ظهوره في الصين من مليون حالة وفاة بأنحاء العال
  • الصحة العالمية: إمكانية ذهاب الطفل إلى المدرسة تتوقف على هذه الأشياء

    أجابت منظمة الصحة العالمية، عن سؤال: «هل ينبغي للأطفال الذين يعانون من حالات صحية أساسية مثل الربو والسكري والسمنة من العودة إلى المدرسة؟».

    وقالت الصحة العالمية، عبر حسابها على موقع «تويتر»، صباح الاثنين: «تتوقف إمكانية ذهاب الطفل إلى المدرسة على حالته الصحية، ومدى انتقال كوفيد-19 حاليًا في المجتمع المحلي، وتدابير الحماية المتخذة في المدرسة وفي المجتمع المحلي؛ من أجل الحد من مخاطر انتقال الفيروس».

  • الصحة العالمية: وفيات كورونا الأسبوعية مرتفعة بشكل غير مقبول

    أ ش أ

    أعلنت منظمة الصحة العالمية أن عدد الوفيات الأسبوعية الناجمة عن فيروس كورونا (كوفيد-19) والبالغة حوالي 50 ألف شخص مرتفعة بشكل غير مقبول، وذلك مع اقتراب تسجيل مليون حالة وفاة في العالم.
    وقالت المنظمة في بيان – نقلته قناة (الحرة) الأمريكية – إنه ” على الرغم من أن معدلات الوفيات والإصابات بفيروس كورونا المستجد في العالم تعد في حالة استقرار بدلاً من أن ترتفع بشكل كبير، فإن الأرقام العالمية تنطوي على زيادات مفاجئة على المستويات الإقليمية”.
    من جانبه، قال المدير التنفيذي لبرنامج الطوارئ الصحية في منظمة الصحة العالمية مايكل راين “نضيف اسبوعياً ما بين 1,8 مليون ومليوني إصابة بفيروس كورونا ووفيات بمعدل ما بين 40 الى 50 الفا”.
    وأضاف أنه ” على الرغم من أن هذه الأرقام ثابتة على المستوى العالمي، فإن ذلك يغطي حقيقة أنه على المستوى الإقليمي ودون الإقليمي في بعض البلدان، نشهد ارتفاعات كبيرة في حالات الإصابة “.
    يذكر أن أجزاء كبيرة من أوروبا استعدت أمس لفرض قيود جديدة واسعة النطاق لوقف تفشي فيروس كورونا المستجد .

  • فيديو.. الصحة العالمية تحذر من أقسى شهرين في معركة كورونا

    حذرت منظمة الصحة العالمية أن العالم يواجه شهرين قاسيين بسبب فيروس كورونا المستجد خلال الفترة المقبلة.
    وتوقعت منظمة الصحة العالمية ارتفاع أعداد الإصابة والوفيات بفيروس كورونا خلال شهري أكتوبر ونوفمبر واحتمال حدوث موجة ثانية للفيروس مع اقتراب حلول فصل الشتاء، لافتة إلى أنه تم تسجيل307 آلاف حالة و930 إصابة حول العالم وهو أعلى معدل قياسي يسجله العالم خلال24 ساعة منذ بداية جائحة كورونا حتى الآن.
    وأوضح الدكتور فؤاد عودة رئيس نقابة الأطباء الأجانب بإيطاليا، أن منظمة الصحة العالمية ناشدت دول العالم باتخاذ كافة الاحتياطات والتدابير اللازمة للوقاية من فيروس كورونا والعمل على ارتداء الكمامة وبعد المسافة بين الأشخاص لتجنب الإصابة بوباء فيروس كورونا.

  • الصحة العالمية تدعو لمؤتمر صحفي الثلاثاء حول تطورات فيروس كورونا

    دعا المكتب الإقليمي لشرق المتوسط لمنظمة الصحة العالمية وسائل الإعلام للمشاركة عن بعد في مؤتمر صحفي عن طريق الفيديو حول أحدث تطورات مرض فيروس كورونا المستجد (COVID-19) وذلك يوم الثلاثاء المقبل.

    يشمل المؤتمر الصحفي إحاطة حول مستجدات الوضع الإقليمي لجائحة كوفيد-19والحديث عن الخدمات الصحية الأساسية في سياق جائحة كوفيد-19 والإجابة على أسئلة السادة الإعلاميين.

    ويتحدث في المؤتمر الدكتور أحمد المنظري، المدير الإقليمي لشرق المتوسط، لمنظمة الصحة العالمية ود. رنا الحجة، مديرة إدارة البرامج الصحية، المكتب الإقليمي لشرق المتوسط ود. عوض مطرية، مدير قسم التغطية الصحية الشاملة والنظم الصحية، المكتب الإقليمي لشرق المتوسط.

    وكانت منظمة الصحة العالمية جددت دعوتها لدول العالم والقطاع الخاص لتوفير التمويل العاجل لتحالف “اكت”، لتسريع تطوير أدوية علاج ولقاحات واختبارات تشخيص كوفيد 19.

    ووجه مدير عام المنظمة الدكتور تيدروس ادهانوم الشكر للجهات التى تبرعت حتى الآن بمبلغ 2.7 مليار دولار أمريكى، مشيرًا إلى أن هذه المساهمات تمثل أقل من 10٪ من التمويل اللازم، وهناك فجوة فى التمويل تبلغ 35 مليار دولار.

    ودعا إلى توفير الموارد للتقدم فى عمل التحالف وتحقيق نتائج من سبتمبر الجارى وحتى نهاية العام، مؤكداً أهمية عمل هذا التحالف الذى أنشئ فى أبريل الماضي بالشراكة مع المفوضية الأوروبية، لتمويل البحوث والتوصل لمنتجات للقضاء على الوباء كاللقاحات والادوية وترخيصها وإيصالها إلى البشر بإنقاذ الأرواح.

    وقال إن الجمعية العامة للأمم المتحدة ستناقش فى 30 سبتمبر الجارى في نيويورك دعم تحالف “اكت” وحشد الجهود وأوضح أن هناك 180 لقاحا محتملا لكورونا ، من بينها 35 وصلت الى مرحلة التجارب السريرية على الانسان، مشيرًا إلى أنه ما من مرض في التاريخ المعاصر استدعى كل هذه الجهود.

  • منظمة الصحة العالمية : استعدوا جيدا لجائحة كورونا القادمة

    دعا المدير العام لمنظمة الصحة العالمية ، مساء الاثنين، الدول إلى الاستثمار في أنظمتها الصحية العامة ، حيث شدد على أن العالم يجب أن يكون أفضل استعدادًا للجائحة القادمة.

    وقال تيدروس أدهانوم غيبريسوس في مؤتمر صحفي، مساء أمس: “لن تكون هذه الجائحة الأخيرة، ولكن عندما تأتي الجائحة القادمة، يجب أن يكون العالم جاهزًا، وأكثر استعدادًا مما كان عليه هذه المرة”، حسبما نقلت شبكة “سي إن بي سي”.

    وأضاف أن العديد من البلدان قد أهملت أنظمة الصحة العامة الأساسية لديها في السنوات الأخيرة، ودعا الحكومات إلى “الاستثمار في الصحة العامة كاستثمار في مستقبل أكثر صحة وأمانًا”.

    وتابع غيبريسوس: “الصحة العامة هي أساس الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي والسياسي. وهذا يعني الاستثمار في الخدمات القائمة على السكان للوقاية من الأمراض واكتشافها والاستجابة لها.

    أدعو جميع البلدان إلى الاستثمار في الصحة العامة، وخاصة الرعاية الصحية الأولية”.

    وقالت منظمة الصحة العالمية، التي نشرت أحدث إحصاءاتها الأسبوعية، يوم الاثنين، إنه تم تسجيل ما يقرب من 27 مليون حالة إصابة بمرض “كوفيد 19” و900 ألف حالة وفاة.

  • الصحة العالمية: 15 لقاحا لكورونا دخلت المرحلة الثالثة من التجارب السريرية

    قالت الدكتورة رنا الحجة، مديرة إدارة البرامج الصحية، منظمة الصحة العالمية أنه يتم عمل تحاليل جينية علي فيروس كورونا اجريت علي 100 الف شخص واثبتت انه يوجد تحول خفيف ولا يمكن القول بان التحول مخيف .
     
    وأضافت انه هناك اسراع في عمل التجارب السريرية لايجاد اللقاح وأضافت ان 15 لقاح دخلت المرحلة الثالثة من التجارب السريرية وتابعت : اللقاح يعطى لعدد كبير من المتطوعين يصل الي 30 الف متطوع وتابعت : اللقاحات جميعها آمنة والعالم اصبح لديه خبرة في انتاج اللقاحات.
     
    وكانت أكدت الدكتورة داليا سمهوري، مديرة برنامج الاستعداد للطوارئ واللوائح الصحية الدولية بمنظمة الصحة العالمية، أن فتح المدارس لا يعني وجود الطلاب في المدرسة، ولكنه يعني مواصلة الدراسة بطريقة الـ«أون لاين».
     
    جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي، الذي عقده المكتب الإقليمي لشرق المتوسط لمنظمة الصحة العالمية، الان، عن بعد عبر الفيديو، حول أحدث تطورات مرض فيروس كورونا المستجد (COVID-19) للإحاطة حول مستجدات الوضع الإقليمي لجائحة كوفيد-19، واستعراض إرشادات العودة المأمونة للمدارس، وتزايد حالات الإصابة بكوفيد-19 في الإقليم، إلى جانب الإجابة على أسئلة الصحفيين والإعلاميين.
     
    وأوضحت د. داليا سمهوري، أن قرار العودة للمدارس يرتبط بالوضع الوبائي في كل بلد، وقدرة النظام الصحي في الدولة على تتبع المصابين والمخالطين، إلى جانب عاملين مهمين، وهما استعداد المؤسسة التعليمية، بشأن توفر النظافة والعوامل الاحترازية، إلى جانب البرامج الغذائية والتطعيمات والمرونة في تسهيل استكمال العملية التعليمية بأمان تام.
     
    وأضافت: منظمة الصحة العالمية قامت بتحليل البيانات من الدول المختلفة ولاحظنا الزيادة فى اعداد الاصابات فى الفئات الصغيرة وهى زيادة ملحوظة وهذة الزيادة مهمة والدراسات أكدت أن الفئات العمرية الصغيرة لا تنشر العدوي ولكن الفئات الكبيرة هى التى تنشر العدوى، ولكى نقول أن العودة امنه من عدمها نحتاج تأكيد ودليل وجميع الدراسات محدودة لذلك صعب التحديد ولكن يجب الالتزام بالاجراءات الاحترازية فى كل حال.
     
    يتحدث خلال المؤتمر مديرة إدارة البرامج الصحية، منظمة الصحة العالمية د. رنا الحجة، ورئيس وحدة التأهب لمخاطر العدوى، منظمة الصحة العالمية د. عبد الناصر أبو بكر، ومديرة برنامج الاستعداد للطوارئ واللوائح الصحية الدولية، منظمة الصحة العالمية د. داليا سمهوري.
  • الصحة العالمية : يجب السيطرة على كورونا قبل فتح الاقتصادات لتجنب الكارثة

    حذرت منظمة الصحة العالمية، من فتح الاقتصادات قبل السيطرة على الفيروس، مؤكدة أن هذا الأمر قد يسبب كارثة، وذلك وفق خبر عاجل لقناة العربية. وأضافت “الصحة العالمية: “نريد عودة آمنة للموظفين والطلاب إلى أعمالهم ومدارسهم”.

    وكان الدكتور هانز كلوج كبير المسئولين فى منظمة الصحة العالمية، قد أكد إنه من المرجح أن يكون الشباب على اتصال وثيق مع كبار السن مع برودة الطقس في أوروبا، مما يزيد من احتمالية انتشار المرض إلى الفئات الأكثر ضعفًا.
     
    وقال من كوبنهاجن ، مقر منظمة الصحة العالمية في أوروبا: “لا نريد عمل تنبؤات غير ضرورية، لكن هذا بالتأكيد أحد الخيارات، ففى مرحلة ما سيكون هناك المزيد من حالات دخول المستشفى وزيادة الوفيات”.

  • الصحة العالمية: مليون و٨٦٢ ألف إصابة بفيروس كورونا في إقليم شرق المتوسط

    أصدر المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية بيان بشأن مستجدات جائحة كوفيد-19 في إقليم شرق المتوسط.

    وقالت المنظمة انه تم الإبلاغ عن 1862635 حالة إصابة في إقليم شرق المتوسط منذ اندلاع جائحة فيروس كورونا المستجد ويمثِّل ذلك 8.0% من العبء العالمي الذي يتجاوز 23 مليون حالة أُبلِغ عنها حتى الآن.

    واوضحت بعض بلدان الإقليم زيادة مفاجئة في حالات الإصابة بمرض كوفيد-19 بعد رفع الإغلاق أو تخفيف تدابير الصحة العامة أو نتيجة لحالات طوارئ أخرى متزامنة.

    وسجلت ليبيا هذا الأسبوع رقماً قياسياً يومياً جديداً في عدد الحالات والوفيات، في حين أن ارتفاع عدد الحالات الذي بدأ يشهده لبنان قبل الانفجار المدمِّر الأخير في بيروت أصبح يتزايد بسرعة، وشهد قطاع غزة لأول مرة حالات إصابة مؤكَّدة بمرض كوفيد-19 خارج مراكز الحجر الصحي، وفرَض حظر التجوال لمدة 48 ساعة في محاولة لمكافحة الجائحة. كما تشهد بلدان أخرى مثل العراق والأردن والمغرب وتونس زيادة في معدلات الإصابة بدرجات متفاوتة.

    وقد تتسبب مجموعة مختلفة من العوامل في الزيادة المفاجئة للحالات في كل بلد، بما فيها حركة المهاجرين والتجمعات الدينية الجماهيرية والقضايا الاجتماعية والسياسية، من بين أمور أخرى

    وشكَّل المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط فرقة عمل للتعاون مع هذه الدول الأعضاء عن كثب، وإجراء تحليل للوضع مُسنَد بالبيِّنات، واستكشاف خيارات الاستجابة السريعة الأكثر فعالية، وتقديم الدعم التقني واللوجستي عند الاقتضاء. وقد تؤدي ظروف مماثلة إلى زيادة الحالات في أماكن أخرى، وكُلِّفت فرقة العمل بتيسير تبادل المعلومات والدروس المستفادة فيما بين هذه البلدان وغيرها من بلدان الإقليم.

    وبعد مرور حوالي ثمانية أشهر منذ اندلاع الجائحة، نشهد نضوجاً في استجابات النُظم الصحية في جميع أرجاء الإقليم، ويمثّل ذلك مؤشراً إيجابياً على أننا نسير في الاتجاه الصحيح.

    واكدت منظمة الصحة العالمية إعداد مجموعة شاملة من المبادئ التوجيهية بشأن العودة إلى الدراسة ومواد الإبلاغ عن المخاطر لتوجيه الطلاب والآباء والأمهات والمعلمين والإداريين بشأن كيفية حماية أنفسهم والوقاية من انتشار الفيروس في البيئات التعليمية. كما نشرت المنظمة نصائح جديدة بشأن استخدام الأطفال للكمامات في المجتمع المحلي في سياق مرض كوفيد-19، لتوفير الإرشادات لصانعي القرار والمهنيين في مجال الصحة العامة وصحة الأطفال بهدف إثراء السياسات بشأن هذه المسألة.

    كما حدَّثت المنظمة إرشاداتها المؤقتة بشأن الرعاية المنزلية للمرضى المشتبَه في إصابتهم بمرض كوفيد-19 أو المؤكَّد إصابتهم به، والتدبير العلاجي للمخالِطين لهم. وعلينا أن نضمن حصول القائمين على الرعاية في المجتمع وفي المنزل على التدريب والمعلومات والتوجيه الملائمَيْن بشأن كيفية رعاية المرضى والحد من خطر العدوى، بما في ذلك التدريب على التعرف على العلامات التي تشير إلى تدهور حالة المصابين بمرض كوفيد-19 بحيث يتم إحالتهم إلى أحد المرافق الصحية.

    وأعدت المنظمة ونشرت مجموعة جديدة من الإرشادات التي تركِّز على قطاعات محددة، بما فيها الفنادق وأماكن الإقامة وسفن الشحن وسفن الصيد.

    ويعد خطر عودة ظهور حالات COVID-19 بعد رفع القيود مرتفعًا ، ويجب على دول المنطقة الحفاظ على تدابير قوية للصحة العامة للحد من انتشار العدوى. والحل الوحيد هو العمل معاً لمكافحة هذه الجائحة على جميع الجبهات من خلال خفض منحنى الإصابات ومكافحة انتقال العدوى.

  • منظمة الصحة العالمية تؤكد وجود 23 مليون إصابة بكورونا حول العالم حتى الآن

    أصدر المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية بيانا بشأن مستجدات جائحة كوفيد-19 في إقليم شرق المتوسط. وقالت المنظمة إنه تم الإبلاغ عن 1862635 حالة إصابة في إقليم شرق المتوسط منذ اندلاع جائحة فيروس كورونا المستجد، ويمثِّل ذلك 8.0% من العبء العالمي الذي يتجاوز 23 مليون حالة أُبلِغ عنها حتى الآن.
    واوضحت المنظمة أن بعض بلدان الإقليم يشهد زيادة مفاجئة في حالات الإصابة بمرض كوفيد-19 بعد رفع الإغلاق أو تخفيف تدابير الصحة العامة أو نتيجة لحالات طوارئ أخرى متزامنة.
     وسجلت ليبيا هذا الأسبوع رقماً قياسياً يومياً جديداً في عدد الحالات والوفيات، في حين أن ارتفاع عدد الحالات الذي بدأ يشهده لبنان قبل الانفجار المدمِّر الأخير في بيروت أصبح يتزايد بسرعة، وشهد قطاع غزة لأول مرة حالات إصابة مؤكَّدة بمرض كوفيد-19 خارج مراكز الحجر الصحي، وفرَض حظر التجوال لمدة 48 ساعة في محاولة لمكافحة الجائحة. كما تشهد بلدان أخرى مثل العراق والأردن والمغرب وتونس زيادة في معدلات الإصابة بدرجات متفاوتة.
    وقد تتسبب مجموعة مختلفة من العوامل في الزيادة المفاجئة للحالات في كل بلد، بما فيها حركة المهاجرين والتجمعات الدينية الجماهيرية والقضايا الاجتماعية والسياسية، من بين أمور أخرى
    وشكَّل المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط فرقة عمل للتعاون مع هذه الدول الأعضاء عن كثب، وإجراء تحليل للوضع مُسنَد بالبيِّنات، واستكشاف خيارات الاستجابة السريعة الأكثر فعالية، وتقديم الدعم التقني واللوجستي عند الاقتضاء. وقد تؤدي ظروف مماثلة إلى زيادة الحالات في أماكن أخرى، وكُلِّفت فرقة العمل بتيسير تبادل المعلومات والدروس المستفادة فيما بين هذه البلدان وغيرها من بلدان الإقليم.
    وبعد مرور  حوالي ثمانية أشهر منذ اندلاع الجائحة، نشهد نضوجاً في استجابات النُظم الصحية في جميع أرجاء الإقليم، ويمثّل ذلك مؤشراً إيجابياً على أننا نسير في الاتجاه الصحيح.
    واكدت منظمة الصحة العالمية إعداد مجموعة شاملة من المبادئ التوجيهية بشأن العودة إلى الدراسة ومواد الإبلاغ عن المخاطر لتوجيه الطلاب والآباء والأمهات والمعلمين والإداريين بشأن كيفية حماية أنفسهم والوقاية من انتشار الفيروس في البيئات التعليمية. كما نشرت المنظمة نصائح جديدة بشأن استخدام الأطفال للكمامات في المجتمع المحلي في سياق مرض كوفيد-19، لتوفير الإرشادات لصانعي القرار والمهنيين في مجال الصحة العامة وصحة الأطفال بهدف إثراء السياسات بشأن هذه المسألة.
    كما حدَّثت المنظمة إرشاداتها المؤقتة بشأن الرعاية المنزلية للمرضى المشتبَه في إصابتهم بمرض كوفيد-19 أو المؤكَّد إصابتهم به، والتدبير العلاجي للمخالِطين لهم. وعلينا أن نضمن حصول القائمين على الرعاية في المجتمع وفي المنزل على التدريب والمعلومات والتوجيه الملائمَيْن بشأن كيفية رعاية المرضى والحد من خطر العدوى، بما في ذلك التدريب على التعرف على العلامات التي تشير إلى تدهور حالة المصابين بمرض كوفيد-19 بحيث يتم إحالتهم إلى أحد المرافق الصحية.
    وأعدت المنظمة ونشرت مجموعة جديدة من الإرشادات التي تركِّز على قطاعات محددة، بما فيها الفنادق وأماكن الإقامة وسفن الشحن وسفن الصيد.
    ويعد خطر عودة ظهور حالات COVID-19 بعد رفع القيود مرتفعًا ، ويجب على دول المنطقة الحفاظ على تدابير قوية للصحة العامة للحد من انتشار العدوى. والحل الوحيد هو العمل معاً لمكافحة هذه الجائحة على جميع الجبهات من خلال خفض منحنى الإصابات ومكافحة انتقال العدوى.
  • رئيس مجلس النواب الليبى يبحث مع مدير الصحة العالمية وضع وباء كورونا فى ليبيا

     بحث رئيس مجلس النواب الليبي عقيلة صالح، اليوم، الاثنين، مع مدير مكتب منظمة الصحة العالمية في ليبيا إليزابيث هوف الوضع الوبائي لفيروس كورونا المستجد في ليبيا.
    وقال المتحدث باسم مجلس النواب عبدالله بليحق – وفقا لبوابة أفريقيا الإخبارية الليبية – “إن صالح أطلع هوف على الأوضاع الصحية وتطورات الوضع الوبائي لكورونا في كافة المدن وسير عمل مكتب منظمة الصحة العالمية في ليبيا، وما تقدمه المنظمة لدعم القطاع الصحي، خاصةً فيما يتعلق بالتصدي لكورونا والصعوبات والمشاكل التي تواجه مكتب المنظمة في ليبيا”.
  • الصحة العالمية تكشف السبب وراء زيادة أعداد الإصابة بكورونا مؤخراً

    أكدت الدكتورة رنا الحجة، مديرة إدارة البرامج الصحية بمنظمة الصحة العالمية، أن السبب وراء ارتفاع عدد حالات الإصابة بكورونا فى بعض الدول هو عدم الالتزام بالاجراءات الاحترازية والوقائية، والاكثار من التزاحم وعدم ارتداء الكمامات  .

    وقالت الدكتورة رنا الحجة، أن العالم دخل فى الشهر ال8 منذ بداية الجائحة، لافتة إلى أن هناك اليات كثيرة تقلل الاختلاط للحماية من عدوى كورونا.  

    بدورها قالت الدكتورة نادية طلب، المستشارة الإقليمية للتمنيع والأمراض التي يمكن توقيفها باللقاحات، بمنظمة الصحة العالمية، أن المنظمة معنية بضرورة توفر اللقاح لكافة دول العالم.

    وأضافت: نتكاتف مع عدد من التحالفات والمنظمات لوضع استراتيجية لضمان وصول اللقاحات لكافة دول العالم وخصوصا الفقيرة منها، بشكل يضمن التوزيع العادل للقاحات في كافة دول العالم

    جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية بشرق المتوسط، «عن بعد» اليوم الأربعاء 19 أغسطس، لاستعراض مستجدات جائحة فيروس كورونا (COVID-19) وتطوير اللقاح وتوزيعه

     
    حرص المؤتمر على الإحاطة بمستجدات الوضع الإقليمي لجائحة كوفيد-19، وتحديث حول جهود تطوير اللقاح وتوزيعه، واليوم العالمي للإغاثة والعمل الإنساني 2020، إلى جانب الإجابة على أسئلة الصحفيين والإعلاميين.ظ
     
    تحدث خلال المؤتمر مديرة إدارة البرامج الصحية، بمنظمة الصحة العالمية د. رنا الحجة، والمستشارة الإقليمية للتمنيع والأمراض التي يمكن توقيها باللقاحات د. نادية طلب، والمستشارة الإقليمية للأدوية الأساسية والتكنولوجيا الصحية د. هدى لنجر.

  • الصحة العالمية توصي بضرورة توفير لقاحات كورونا لجميع الدول بشكل عادل

    أ ش أ
    أوصت الدكتورة ماتشيديسو مويتي، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لأفريقيا، اليوم الأحد، بضرورة توفير اللقاحات ضد فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) لجميع دول العالم بشكل عادل ومنصف بحيث لا يقتصر الأمر فقط على الدول القادرة على تحمل تكلفته.

    وقالت مويتي، في بيان لمكتب الصحة الإقليمي في أفريقيا اليوم: “إنه مع تكثيف جهود المجتمع الدولي لتطوير لقاحات وعلاجات آمنة وفعالة لكوفيد -19، أصبح من الضروري أن يكون الإنصاف محورا مركزيا لهذه الجهود؛ نظرا لأنه في كثير من الأحيان، كان ينتهي الأمر بالدول الأفريقية أن تكون في الجزء الخلفي من قائمة انتظار التقنيات الجديدة، بما في ذلك اللقاحات، لذلك، يجب أن تكون مثل هذه المنتجات المنقذة للحياة متاحة للجميع، وليس فقط لأولئك الذين يستطيعون تحمل نفقاتها”.

    يذكر أن منظمة الصحة العالمية أطلقت بالتعاون مع شركائها مبادرة إتاحة أدوات مكافحة مرض (كوفيد-19)، أو ما يُطلق عليه “مسرّع الإتاحة” لتسريع جهود التطوير والإنتاج والوصول العادل إلى علاجات ولقاحات للفيروس التاجي.

    وتجمع المبادرة قادة الحكومات ومنظمات الصحة العالمية الإقليمية ومنظمات المجتمع المدني وشركات ومؤسسات خيرية لتشكيل خطة للاستجابة العادلة لوباء (كوفيد-19).

    وقد أيد الاتحاد الأفريقي ضرورة قيام القارة السمراء بوضع إطار للمشاركة بنشاط في جهود تطوير لقاحات ضد كورونا والحصول عليها، كما دعا بلدانه لإتخاذ خطوات فورية من شأنها تعزيز النظم الصحية، وتحسين تقديم التحصين، وتمهيد الطريق لإدخال لقاح كورونا؛ وتشمل: تعبئة الموارد المالية؛ وتعزيز تصنيع اللقاحات المحلية، وتعزيز الأنظمة التنظيمية والإمداد والتوزيع؛ وبناء مهارات ومعارف القوى العاملة؛ وتعزيز خدمات التوعية؛ والاستماع إلى مخاوف المجتمع لمواجهة المعلومات المغلوطة عن الوباء.

  • الصحة العالمية تؤكد أن فيروس كورونا لا ينتقل من خلال الأطعمة أو تغليفها أو توصيلها

    قللت منظمة الصحة العالمية يوم الخميس من خطر انتشار فيروس كورونا على عبوات المواد الغذائية، وحثت المواطنين على عدم الخوف من دخول الفيروس إلى السلسلة الغذائية.

    وكانت مدينتان في الصين قد اعلنتا إنهما عثرتا على آثار لفيروس كورونا في الأغذية المجمدة المستوردة وعلى عبوات المواد الغذائية، مما أثار مخاوف من أن شحنات المواد الغذائية الملوثة قد تتسبب في تفشي جديد.

    وقال مايك رايان، رئيس برنامج الطوارئ بمنظمة الصحة العالمية، خلال بيان له اليوم: “يجب ألا يخشى الناس الطعام، أو تغليفه، أو تجهيزه، أو توصيله، لا يوجد دليل على أن الأطعمة أو السلسلة الغذائية، تشارك في نقل هذا الفيروس، ويجب أن يشعر الناس بالراحة والأمان “.

    وقالت ماريا فان كيركوف، عالمة الأوبئة بمنظمة الصحة العالمية، إن الصين اختبرت مئات الآلاف من الحزم، ووجدت عددًا قليلاً جدًا جدًا، أقل من 10″ أثبتت إصابتها بالفيروس.

    وتم الإبلاغ عن إصابة أكثر من 20.69 مليون شخص بفيروس كورونا الجديد على مستوى العالم وتوفي ما يقرب من 750 ألفًا، وفقًا لإحصاء منظمة الصحة العالمية، وحثت المنظمة البلدان التي تعقد الآن صفقات ثنائية للقاحات على عدم التخلي عن الجهود المتعددة الأطراف.

    قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الثلاثاء، إن روسيا أصبحت أول دولة تمنح الموافقة التنظيمية للقاح فيروس كورونا COVID-19 بعد أقل من شهرين من الاختبارات البشرية، وهي خطوة شبهتها موسكو بنجاحها في سباق الفضاء في حقبة الحرب الباردة.

    من جانبه، قال بروس إيلوارد، كبير مستشاري منظمة الصحة العالمية، إن منظمة الصحة العالمية ليس لديها معلومات كافية لإصدار حكم بشأن الاستخدام الموسع للقاح الروسي.

  • الصحة العالمية: نمط انتشار وباء كورونا في قارة إفريقيا كان مختلفا

    أ ش أ
    قالت منظمة الصحة العالمية في تقرير لمكتبها الإقليمي لإفريقيا بمناسبة مرور ستة أشهر على ظهور حالات الإصابة بفيروس كورونا في القارة الافريقية، إن التحليل الأولى وجد أن الزيادة الهائلة في عدد حالات الإصابة والتي تبلغ ذروتها بعد أسبوعين أو ثلاثة أسابيع لا تحدث في إفريقيا، ولكن بدلا من ذلك تشهد العديد من البلدان ارتفاعا تدريجيا في عدد حالات الإصابة ومن الصعب تحديد ذروة معينة.

    واوضحت المنظمة الصحة العالمية ، إن تطور انتشار فيروس كورونا المستجد في القارة الإفريقية كان مختلفا، مقارنة بالعديد من المناطق الأخرى في العالم.

    وأشارت المنظمة الدولية إلى أن أنماط الانتقال بين البلدان تختلف ولكن الأهم من ذلك هو الانتقال داخل البلدان، ولفتت إلى أن الفيروس أثر في البداية وبشكل رئيسي على العواصم لكنه مع ذلك ينتقل الآن من المناطق الحضرية ذات الكثافة السكانية العالية إلى المستوطنات العشوائية ثم إلى المناطق الريفية ذات الكثافة السكانية المنخفضة.

  • الصحة العالمية تعلق على إعلان روسيا أول لقاح ضد كورونا

    علقت منظمة الصحة العالمية على إعلان روسيا الانتهاء من تطوير أول لقاح ضد فيروس كورونا المستجد “كوفيد 19”.

    وقالت منظمة الصحة العالمية اليوم الثلاثاء، أنها تتابع التقدم الذي أحرزته روسيا في تطوير لقاح فيروس كورونا ، لكنها حذرت من أن التقدم في مكافحة الفيروس لا ينبغي أن يضر بالسلامة.

    وتعليقًا على إعلان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في وقت سابق أن روسيا سجلت أول لقاح لفيروس كورونا في العالم في مؤتمر صحفي للأمم المتحدة، قال متحدث باسم منظمة الصحة العالمية إن “الوباء يهدد الأرواح والاقتصادات”.

    وقال المتحدث طارق جساريفيتش إنه “من الضروري تطبيق جميع تدابير الصحة العامة، التي نعلم أنها فعالة، ونحتاج إلى مواصلة الاستثمار وتسريع تطوير علاجات ولقاحات آمنة وفعالة ستساعدنا في الحد من انتقال الأمراض في المستقبل”.

    وقال بوتين في اجتماع لأعضاء الحكومة في موسكو إن اللقاح ، الذي طوره مركز جاماليا القومي للبحوث، تم تسجيله رسميًا لدى وزارة الصحة الروسية.

    وبحسب كيريل ديمترييف، رئيس الصندوق السيادي الروسي، فإن نحو 20 دولة أجنبية طلبت مسبقًا أكثر من مليار جرعة من اللقاح الروسي لافتا إلى أن الإنتاج الصناعي سيبدأ في سبتمبر المقبل.

  • منظمة الصحة العالمية ترسل طائرة إمدادات طبية إلى لبنان

    أعلنت منظمة الصحة العالمية عن وصول طائرة تحمل 20 طناً من الإمدادات الصحية لمنظمة الصحة العالمية في بيروت، لبنان لدعم علاج المصابين من جَرَّاءِ الانفجار الهائل الذي وقع في المدينة في 4 أغسطس.

    وقالت المنظمة فى بيان اليوم، إن هذه هذه الإمدادات ستكفى لتغطية 1000 تدخلٍ لعلاج الرضوح و1000 تدخلٍ جراحي للأشخاص الذين يعانون من إصابات وحروق ناجمة عن الانفجار.

    وأُرسلت هذه الشحنة جواً من مركز الإمدادات اللوجستية التابع للمنظمة في دبي في وقت سابق من ظهر هذا اليوم على متن طائرة تبرَّعت بها الإمارات العربية المتحدة، التي تُعتبر أحد الشركاء الرئيسيين للمنظمة في الاستجابة للطوارئ الصحية.

    وفي هذا الصدد، صرحت الدكتورة إيمان الشنقيطي، ممثلة منظمة الصحة العالمية في لبنان قائلةً: “قلوبنا وصلواتنا مع جميع المتضررين من جَرَّاءِ هذا الحدث المأساوي، ونواصل في الوقت ذاته مهمتنا لخدمة جميع أفراد الشعب اللبناني عن طريق إمدادهم بالخدمات المُنقِذة للحياة وخدمات الرعاية الصحية الأساسية. ونعمل عن كثب مع السلطات الصحية الوطنية، والشركاء في مجال الصحة، والمستشفيات التي تعالج الجرحى للوقوف على الاحتياجات الأخرى اللازمة، والعمل على تقديم الدعم الفوري.”

    ونتيجةً للانفجار، تعطلت ثلاثة مستشفيات في بيروت عن العمل وتعرض مستشفيان اثنان آخران لأضرار جزئية، مما أحدث فجوةً خطيرةً في السعَة السَّريرِيَّة للمستشفيات. ونظراً لأن المرافق الصحية في جنوب صعدة، وشمال طرابلس ومرافق أخرى كثيرة قد أصبحت تنوء بحمل ثقيل، يُنقل حالياً المصابون إلى مستشفيات أخرى في مختلف أنحاء لبنان.

    وتأتي هذه الطارئة الصحية الأخيرة في خضم ما يعانيه لبنان مؤخراً من قلاقل مدنية، وأزمة اقتصادية كبرى، وفاشية كوفيد-19، والعبء الثقيل الذي يُشكله اللاجئون، ولم يسبق أن تعرض الشعب اللبناني لاختبار قاسٍ على هذا النحو لقياس القدرة المعروفة عنه على الصمود. ومن بين أولويات كل من وزارة الصحة اللبنانية ومنظمة الصحة العالمية ضمان مواصلة جهود الاستجابة لمرض كوفيد-19، بما في ذلك استهداف الفئات الأكثر ضعفاً التي تحتاج إلى مساعدة

    وقالت الدكتورة نجاة رُشدي، منسقة الأمم المتحدة في لبنان، قائلةً: “مع ظهور تحديات جديدة ناجمة عن الحدث المدمر الأخير، تُجرى حالياً تعبئة الأمم المتحدة في لبنان والشركاء لتقديم مساعدات إنسانية فورية إلى الشعب اللبناني دعماً لاستجابة الحكومة لهذه المأساة. فنحن معاً في هذا الأمر، ونحن ملتزمون بدعم لبنان في هذا الوقت العصيب.”

    WhatsApp Image 2020-08-05 at 9.01.45 PM (1)

    WhatsApp Image 2020-08-05 at 9.01.45 PM

    WhatsApp Image 2020-08-05 at 9.01.46 PM

    WhatsApp Image 2020-08-05 at 9.01.48 PM (1)

    WhatsApp Image 2020-08-05 at 9.01.48 PM

    WhatsApp Image 2020-08-05 at 9.01.49 PM

    WhatsApp Image 2020-08-05 at 9.01.50 PM (1)

    WhatsApp Image 2020-08-05 at 9.01.50 PM (2)
  • الصحة العالمية: تسجيل أكثر من 289 ألف إصابة جديدة بفيروس كورونا اليوم

    أعلنت منظمة الصحة العالمية تسجيل أكثر من 289 ألف إصابة جديدة بفيروس كورونا حول العالم خلال اليوم الأخير، لتتجاوز حصيلة المصابين 17.3 مليون حالة.

    ووفقا لموقع روسيا اليوم، لفتت بيانات المنظمة إلى أنه تم تسجيل 289 ألفا و321 إصابة جديدة بفيروس كورونا و6142 حالة وفاة حول العالم، كما أن إجمالى المصابين بالفيروس فى العالم وصل إلى 17 مليونا و396 ألفا و943 إصابة، وبلغت حصيلة الضحايا 675 ألفا و60 شخصا.

    وأوضحت لجنة الطوارئ التابعة لمنظمة الصحة العالمية خلال اجتماع لها اليوم السبت، أن الوباء سيستمر طويلا لافتة إلى أنه لا يزال يمثل “حالة طارئة على نطاق دولى، وومن المقرر أن تعقد اللجنة اجتماعها التالى لتقييم الوضع الوبائى حول العالم بعد 3 أشهر.

  • كورونا يستوحش.. تحذيرات هامة لدول العالم تعلنها الصحة العالمية مجددا

    ومازال يسير بوتيرة متسارعة لم يستطع أحد أن يمنعه من فعلته هذا التي أودت بحياة الملايين من البشر، وسط تحذيرات متتالية من منظمة الصحة العالمية وتخوفات من عودة القيود في أوروبا

    ووفقا لتقرير نشرته صحيفة الجارديان البريطانية، أعلنت أن كورونا يستوحش مجددا في العالم، مستسهدة بتصريحات

    رئيس منظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم جبريسوس، والذي حذر من استمرار تسارع الجائحة، مع تضاعف أعداد الحالات الجديدة حول العالم في الأسابيع الستة الماضية، وذلك بعد ما يقرب من 6 أشهر من إعلانه الجائحة “حالة طارئة للصحة العامة تثير القلق الدولي

    وأشارت الصحيفة إلى وجود تخوفات من أن تعيد المزيد من الدول الأوروبية فرض القيود والاجراءات الاحترازية، مثلما فعلت ألمانيا وفرنسا وبلجيكا، حيث قاموا بفرض حظر التجول والتباعد الاجتماعي وتدابير الحجر الصحي

    ووفقا لأحدث إحصائية جامعة جونز هوبكنز، وجد أن هناك حوالي ١٦.٤ مليون إصابة بالفيروس حول العالم، وبحلول يوم الخميس، يكون قد مر ٦ أشهر منذ ٣٠ يناير، عندما دقت منظمة الصحة العالمية ناقوس الخطر بشأن الجائحة لأعلى مستوى

  • منظمة الصحة العالمية تحتفل باليوم العالمى للفيروسات الكبدية اليوم

    تحتفل منظمة الصحة العالمية، اليوم الثلاثاء، باليوم العالمى لالتهاب الكبد 2020، وذلك للحفاظ على خدمات التهاب الكبد الأساسية خلال جائحة فيروس كورونا COVID-19، موضحة أن موضوع هذا العام هو “مستقبل خالٍ من التهاب الكبد”، مع تركيز قوى على الوقاية من التهاب الكبد B بين الأمهات والمواليد الجدد.

    ومن المقرر أن تنشر منظمة الصحة العالمية، اليوم، توصيات جديدة بشأن الوقاية من انتقال فيروس B من الأم إلى الطفل.

    وقالت المنظمة، فى بيان لها، تعد خدمات الوقاية من التهاب الكبد، من خلال تطعيم الرضع، وخدمات الحد من المضاعفات، والمعالجة المستمرة لالتهاب الكبد B المزمن، ضرورية حتى أثناء جائحة فيروس كورونا.

    وتشير إحصائيات منظمة الصحة العالمية، الأخيرة إلى أن 325 مليون شخص يعيشون مع التهاب الكبد الفيروسى B,C فى العالم، كما يتوفى 900 ألف شخص سنويا بسبب عدوى فيروس التهاب الكبدB .

    وقالت المنظمة إن اليوم العالمي لالتهاب الكبد كل عام يتم الاحتفال به في 28 يوليو، لتعزيز الوعى بالتهاب الكبد الفيروسي، وهو التهاب في الكبد يسبب مجموعة من المشاكل الصحية، بما في ذلك سرطان الكبد، موضحة أن هناك 5 أنواع رئيسية من فيروس التهاب الكبد A و B و C و D و E .

    يعد التهاب الكبد B و C أكثر الأنواع شيوعًا بالنسبة لعدد الوفيات، حيث يفقد 1.3 مليون شخص كل عام، ووسط جائحة فيروس كورونا COVID-19، يستمر التهاب الكبد الفيروسي في إزهاق أرواح الآلاف كل يوم.

    تدعو منظمة الصحة العالمية، جميع البلدان إلى العمل معًا للقضاء على التهاب الكبد الفيروسي كتهديد للصحة العامة بحلول عام 2030.

    كما تدعو للوقاية من العدوى بين حديثي الولادة، وذلك من خلال تحصين جميع الأطفال حديثي الولادة ضد التهاب الكبد B عند الولادة، تليها جرعتان إضافيتان على الأقل، كما يجب اختبار جميع النساء الحوامل بشكل روتيني للكشف عن التهاب الكبد B وفيروس نقص المناعة البشرية الإيدز، والزهري ويتلقون العلاج إذا لزم الأمر.

    وأوضحت أنه يجب أن يحصل الجميع على خدمات الوقاية والاختبار والعلاج من التهاب الكبد، بما في ذلك الأشخاص الذين يتعاطون المخدرات بالحقن، والأشخاص في السجون، والمهاجرين، وغيرهم من السكان الأكثر تأثرا، مشيرة إلى أن توسيع الوصول إلى الاختبار وعلاج التهاب الكبد الفيروسي في الوقت المناسب يمكن أن يمنع سرطان الكبد، وأمراض الكبد الحادة الأخرى.

    وكان الدكتور تيدروس ادهانوم جبريسيوس، مدير عام منظمة الصحة العالمية، قد أشاد مساء أمس الإثنين بدور مصر في القضاء على فيروس سى، موضحا أن مصر اختبرت أكثر من 60 مليون شخص للالتهاب الكبدى C، وربطت أولئك الذين ثبتت إصابتهم بالعلاج مجانًا.

  • الصحة العالمية: مصر أجرت أكبر مسح بالعالم لفيروس C والأمراض المزمنة

    يحتفل العالم غدا الثلاثاء الموافق 28 يونيو باليوم العالمى للالتهاب الكبدى الفيروسى، تحت شعار” من أجل مستقبل خال من التهاب الكبد “، حيث يختلف هذا العام عن كل عام بسبب جائحة فيروس كورونا، وتدعو المنظمة جميع البلدان إلى العمل جنبا إلى جنب من أجل التخلص من التهاب الكبد الفيروسى، بوصفه تهديدا للصحة العامة بحلول عام 2030.

     وقالت المنظمة، في بيان لها اليوم، إن اليوم العالمي هذا العام يركز على الوقاية من انتقال عدوى فيروس التهاب الكبد التهاب الكبدB، وذلك عن طريق أن تخضع جميع الحوامل بانتظام لاختبار الكشف الطوعي عن التهاب الكبد B لمنع انتقال العدوى إلى الجنين، مع ضرورة إعطاء تطعيم فيروس بى للطفل عند الولادة لمنع العدوى، ولضمان وقاية الأجيال القادمة من أي عدوى محتملة من فيروس B.

    وأضافت المنظمة: ولقد نجحت مصر خلال جائحة فيروس كورونا كوفيد19، في الاستمرار في تقديم الفحص والعلاج لمن يحتاجه من مرضى فيروس سى وبى ، فمصر لها تاريخ في محاربة التهاب الكبد الفيروسي وما تلاها من أنشطة، ففي عام 2006 تم إنشاء اللجنة القومية لمكافحة الفيروسات الكبدية، و في عام 2014تم إدخال العقاقير الجديدة لعلاج التهاب الكبد الفيروسي سي، وفى عام2019 و 2018  قامت بإجراء أكبر مسح لفيروس سى، والأمراض غير السارية عرفه العالم، بالإضافة إلى ميكنة قواعد بيانات المرضى، وإجراء أكبر حملة للقضاء على فيروس سى من خلال المبادرة الرئاسية ” 100مليون صحة”.

    وقال الدكتور جون جبور، ممثل منظمة الصحة العالمية بمصر:” يعتبر استمرار تقديم الخدمات الصحية خلال جائحة كورونا وخاصة خدمات التطعيم وخدمات الفحص والعلاج وخدمات رعاية الحوامل والمواليد من الفيروسات الكبدية من النجاحات التي نفتخر جميعا بها وستبقى منظمة الصحة العالمية شريك رئيسي لوزارة الصحة والسكان من أجل دعم صحة المواطن المصري” .

    وأضاف: من الناحية التقنية الطبية، تعمل منظمة الصحة العالمية جنبا إلى جنب مع وزارة الصحة والسكان والشركاء المعنيين على تقوية كل الأنشطة المتعلقة بمكافحة الالتهابات الكبدية الفيروسية ومنها: التطعيم، وعدم الانتقال من الأم إلى الطفل، والحد من المخاطر، وسلامة الدم والحقن وتقوية أنشطة التشخيص وتخفيض كلفة العلاج بنسبة كبيرة لتصل إلى أقل 1% ، فيجب العمل على تقوية الإرادة السياسية والقيادة الحكيمة، وإشراك كل الجهات المعنية، ووضع أسس المراقبة والمسائلة، وتفعيل منظومة الصحة العامة والتخطيط العملي وتفعيل محاور التمويل.

  • صحيفة الجارديان البريطانية : مهاجمة ” ترامب ” لمنظمة الصحة العالمية أمر مقلق للغاية للصحة حول العالم

    ذكرت الصحيفة أن الإدارة الأمريكية أطلقت حملة منافية للعقل ضد منظمة الصحة العالمية بهدف تحويل الانتباه عن استجابتها الكارثية لفيروس كورونا المستجد ، مضيفة أن هجوم ” ترامب ” على منظمة الصحة العالمية أمر يبعث على القلق العميق بالنسبة للصحة العالمية ، مشيرة إلى أنه في الأشهر القليلة الماضية تم رفض أكاذيب ومبالغات واشنطن نظرا لكونها تكرارية ، والغرض الرئيسي منها هو صرف الانتباه عن الاستجابة الأمريكية الكارثية لكوفيد 19.
    مضيفة أنه تم رصد أكثر من 4.1 مليون إصابة بكوفيد- 19 في الولايات المتحدة ، وأكثر من 145 ألف وفاة ، وهي نسبة أعلى بكثير من تلك المسجلة في أي دولة أو منطقة أخرى ، وفقا لآخر إحصائيات جامعة جونز هوبكنز .
    كما أضافت الصحيفة أن تصرفات البيت الأبيض تحولت من ملفات المراوغة والادعاءات الوهمية إلى أجندة أكثر شراً بكثير ، مشيرة إلى أن انسحاب الولايات المتحدة من منظمة الصحة العالمية يعكس ما تبدو عليه الدبلوماسية الأمريكية في عهد ” ترامب” ، واصفة إياها بأنها قبيحة وغير شريفة ووحشية ، وتجارة مثيرة للشفقة تسعى لخدمة المصالح الذاتية ولا تضر فقط بالصحة العامة في جميع أنحاء العالم ، بل تقوض مطالبة أمريكا بالقيادة العالمية .

  • منظمة الصحة العالمية تعلن بشرى سارة بشأن لقاح كورونا

    قالت كبيرة العلماء في منظمة الصحة العالمية، سمية سوامينثان، “إن جهود كافة المنظمات والمؤسسات العاملة على إنتاج لقاح ضد فيروس كورونا المستجد في مختلف البلدان حول العالم تتضافر من أجل تسريع الوصول إلى موافقة على إنتاج اللقاح الذي ينتظره الملايين”.

    وأضافت سوامينثان – في تصريحات أوردتها قناة (العربية) الإخبارية اليوم السبت، أن اختبار سلامة اللقاحات وفعاليتها يستغرق سنوات عدة، إلا أن تلك الفترة قد تختصر إلى 6 أشهر بأحسن الأحوال في حال الجائحة، إن كانت المعلومات والمعطيات التي وفرها الباحثون ومنتجو اللقاح مرضية ووافية بالنسبة للمنظمة الأممية والحكومات.

    وأوضحت أن السرعة مطلوبة لاسيما وسط استمرار ارتفاع حالات الإصابة بالفيروس المستجد بشكل مطرد، إلا أنها لا يمكن أن تكون على حساب سلامة الفرد أو معايير الفعالية المحددة علميا.

    وأشارت إلى أن أول لقاح قد يبصر النور ضد كورونا، لا يعني أن الجرعات ستقدم إلى ملايين الناس دفعة واحدة دون التأكد بشكل قاطع من سلامته على صحة الجماهير.

  • الصحة العالمية: إصابات كورونا بشرق المتوسط بلغت مليون حالة

    قال الدكتور أحمد المنظري، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط أن عدد الإصابات في الإقليم بلغت مليون إصابة في حين ارتفعت نسب التعافي بشكل كبير وطالب بالحصول علي المعلومات من مصادرها الرسمية، وأضاف الدكتورأحمد المنظري أنه يجب المشاركة والتوسع في الدراسات والبيانات حتي نستطيع التعرف علي المرض ومواجهتة وقال الدكتور أحمد المنظري، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط أنه مر 6 شهور علي ظهور جائحة فيروس كورونا متابعا: ما زال أمامنا 6 شهور قادمة ويمكن أن يستمر المرض معنا للعام القادم.

    وأكد ضرورة مشاركة الدول جميع البيانات المتعلقة بالمرض مع المنظمة لسهولة وسرعة التعرف عليه والوصول الي جميع خصائص الفيروس والتوصل لعلاج لها.

    وناشد جميع الدول في كل العالم بإرسال بياناتها الي المنظمة موضحا أنه في حالة عدم إرسال دولة واحدة فقط بياناتها يمكن أن يضيع جهود باقي دول العالم في مكافحة المرض.
    وأكد أن الأفراد والمجتمعات عليها اتباع طرق الوقاية  للقضاء على المرض وبمشاركة الجميع حتي يمكن مواجهة فيروس كورونا.
  • الصحة العالمية : تحليل 80 ألف عينة من كورونا ولا يوجد تطور جوهرى

    قال الدكتور أمجد الخولي استشارى الوبائيات، منظمة الصحة العالمية إن فيروس كورونا لم يحدث فية أى تغير أو تطور جوهرى حول العالم حتي الآن ، مؤكدا أنه تم تحليل 80 ألف عينة حتي الآن في شبكة عالمية من المختبرات العالمية ولم يثبت أى تطور أو طفرة في الفيروس.

     وأضاف أمجد الخولي  هناك عشرات الألاف من الفحوص علي عينات مختلفة من الفيروس ولم تثبت وجود أى تطور في الفيروس حتي الآن .

    وكانت منظمة الصحة العالمية كشفت أن نُظُم ترصُّد الإنفلونزا فى إقليم شرق المتوسط، بالغة الأهمية فى دعم اكتشاف حالات فيروس كورونا كوفيد-19 المُشتبه فيها والمؤكدة، محذرة من تعطل ترصد الأنفلونزا الروتينى بسبب جائحة كورونا، مما يجعلنا غير مستعدين إذا حدثت جائحة جديدة للأنفلونزا.

    وقال الدكتورة أحمد المنظرى المدير الإقليمى لشرق المتوسط بمنظمة الصحة العالمية، فى إطار النُّظُم الحالية لترصُّد الإنفلونزا، يأخذ العاملون الصحيون عينات من المرضى الذين يلتمسون علاجاً لأمراض شبيهة بالإنفلونزا ولعدوى تنفسية حادة وخيمة، ونجحت المواقع الخافرة لترصُّد الإنفلونزا، الموجودة بجميع بلدان الإقليم، فى الكشف عن المرضى المصابين بفيروس كورونا “كوفيد-19″، وضمان الإبلاغ عن حالات الإصابة وتشخيصها وعلاجها على الوجه الصحيح من أجل الحد من انتشار المرض وتوجيه جهود الاستجابة.


Warning: mysqli_query(): (HY000/1): Can't create/write to file '/tmp/#sql_4c07_0.MAI' (Errcode: 5 "Input/output error") in /home/hadasnow/public_html/wp-includes/class-wpdb.php on line 2459
زر الذهاب إلى الأعلى