الصحة العالمية

  • خبر صادم من منظمة الصحة العالمية عن فيروس كورونا

    أكدت منظمة الصحة العالمية إصابة 2 من موظفيها بفيروس كورونا المستجد، وهو ما يرفع من حالة القلق الدولية، بتفشي الفيروس، وفق ما ذكرت وكالات دولية.

    وبالتزامن مع إعلان منظمة الصحة، يتلقى عدد من المتطوعين جرعات من اللقاح التجريبي لعلاج فيروس كورونا المستجد بمركز أبحاث في سياتل الأمريكية، فيما يواصل الوباء انتشاره في العالم مسجلا إصابات ووفيات جديدة.

    وذكرت اللجنة الوطنية للصحة بالصين أن 13 شخصا توفوا بفيروس كورونا، الاثنين، ليرتفع العدد الإجمالي للوفيات بالمرض إلى 3226 في أنحاء البلاد.

    وسجل إقليم هوبي، بؤرة انتشار الفيروس، 12 حالة من الوفيات المذكورة 11 منها في مدينة ووهان عاصمة الإقليم.

    وأوضحت اللجنة، الثلاثاء، أنه تم رصد 21 حالة إصابة جديدة ارتفاعا من 16 حالة في اليوم السابق، ويرفع الرقم إجمالي عدد الإصابات المؤكدة في البر الرئيسي للصين إلى 80881 حالة.

    ووصل وباء كورونا إلى مستويات حرجة أدت بالعديد من الدول إلى إعلان حالة الطوارئ وإغلاق الحدود ومنع التجمعات وفرض حظر التجوال وتعليق الطيران وهو ما سبب خسائر ضخمة للمزيد من الدول.

    وأصبحت مسألة إيجاد لقاح مضاد لهذا الفيروس أمرا حيويا للغاية لأجل إنقاذ العالم من أزمة إنسانية لم تحدث منذ أجيال.

  • منظمة الصحة العالمية: لا إصابات بفيروس كورونا في سوريا

    كشفت صحيفة سورية، اليوم الثلاثاء، أن سوريا اتخذت كل التدابير والإجراءات المناسبة وهي خالية من أية حالة أو إصابة بفيروس كورونا المستجد.

    نقلت صحيفة “الوطن” السورية تصريحات ممثل منظمة الصحة العالمية في دمشق، نعمة سعيد عبد، الذي قال “حتى تاريخه لم يتم الإبلاغ عن أية إصابة في ​سوريا​”.

    ونوه عبد بأن جميع التحاليل المخبرية للحالات المشتبه في إصابتها بالفيروس في سوريا كانت نتائجها سلبية.

    وبين عبد أنه يتم التعاون المشترك مع ​وزارة الصحة​ لتعزيز القدرات الخاصة باتخاذ الإجراءات الاحترازية، ومنع انتقال الفيروس أو انتشاره، حيث قامت المنظمة برفد مخبر ​الأمراض​ الطارئة المرجعي في وزارة الصحة، بشحنتي ​مساعدات​ طبية تتضمنان كيتات للتحري عن ​فيروس كورونا​ المستجد، وثمة شحنات إضافية في طريقها إلأى سوريا خلال الأيام القليلة القادمة.

  • الصحة العالمية: وباء كورونا أسوأ أزمة صحية تواجه العالم

    قال الدكتور تيدروس ادحانوم جربيسيوس مدير عام منظمة الصحة العالمية، إن الدول الضعيفة صحيا ستعانى من انتشار وباء كورونا، وندعو الجميع لعمل ما يمكن عمله لوقف انتشار وباء كورونا، مشيرة إلى أنه أسوأ أزمة صحية تواجه العالم.

    وأضاف خلال مؤتمر صحفى لمنظمة الصحة العالمية بشأن فيروس كورونا، أنه يجب على الدول تكثيف الفحوصات الطبية للحالات المشتبه بإصابتها، وندعو لمزيد من العناية على الأطفال والمسنين والحوامل، والإجراءات التى اتخذتها بعض الدول حتى اللحظة غير كافية فى محاصرة انتشار فيروس كورونا.

    وتابع مدير عام منظمة الصحة العالمية، أنه يجب عزل الإصابات الخفيفة بكورونا لوقف انتشار الفيروس.

  • مدير منظمة الصحة العالمية بمصر: لا نعلم منهجية بحث الجارديان في إحصاء نسب انتشار كورونا في مصر

    نفى جون جبور، مدير مكتب منظمة الصحة العالمية في مصر، ما تردد في تقرير صحيفة الجارديان البريطانية، حول وجود 19 ألف مصاب بفيروس كورونا الجديد، قائلاً: “لا يمكن لمصر أو غيرها عدم إعلان هذا الفارق الكبير في الأرقام بين ما هو معلن وبين الحقيقي، خاصة وأنه يتحاوز الرقم الحقيقي بعدد هائل، ولا يمكن لدولة أن يكون عدد مصابيها 19 ألف شخص في الوقت الذي تعلن فيه أن مصابيها 126 فقط”.

    وأضاف في تصريحات صحفية أنه من المعلوم أن هذه الأوقات ينتشر العديد من المقالات والأبحاث، والعديد من هذه الأبحاث تكون غير محكمة وذلك لضيق الوقت للمراجعة قبل النشر، ومن هذا المنطلق تقوم منظمة الصحة العالمية بنشر أرقام الإصابات بصورة يومية وهذا معلن ومنشور على موقع المنظمة ومن الممكن لأي باحث أن يطلع على الأرقام من موقع www.who.int وطبقًا للوائح الصحية الدولة فإن الدول ملتزمة بإبلاغ المنظمة خلال 24 ساعة بأي حالة مسجلة للكوفيد 19، وبخصوص هذا المقال فلإنهم لا يعلمون منهجية البحث الذي قام به الباحثين وما استدلوا به من بيانات من أجل الوصول إلى هذه النتائج.

    كما أوضح المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية ، أن الصحفي كاتب موضوع الجارديان البريطانية، والذي زعم فيه أن عدد إصابات فيروس كورونا في مصر قد تعدى 19 ألف حالة، قال “إن هذه الأرقام مجرد تخمينات”، وهذه الكلمة تكفي لدحض ما أعلنه، ومنظمة الصحة العالمية لا تعتمد على التخمينات أو الشائعات، وأشار المكتب إلى أن أولوياتنا الآن كمنظمة، أن ننبه جميع الدول لتقوية أنظمة الصحة لديهم واكتشاف المرض وعزل المرضى ومعالجتهم، لمنع انتشار العدوى.

  • جدول التحديث اليومي الخاص بمنظمة الصحة العالمية لفيروس كورونا في الشرق الاوسط

    ينشر موقع الحدث الآن جدول التحديث اليومي الخاص بمنظمة الصحة العالمية لفيروس كورونا في الشرق الاوسط :-

  • الصحة العالمية تحذر: المصافحة والسلام بالأيدى تنقل كورونا

    حذر مكتب منظمة الصحة العالمية في مصر، المواطنين من المصافحة والسلام بالأيدى بين الأشخاص، ولمس العينين والأنف والفم، والتحيات التى تقتضي ذلك كالأحضان.

    ونشر مكتب منظمة الصحة العالمية في مصر عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى “فيس بوك”، التحذير، قائلاً:”هل يجب تجنب المصافحة والسلام بالأيدى بسبب فيروس كورونا الجديد؟.. نعم، فالفيروسات التنفسية قد تنتقل عن طريق المصافحة بالأيدى ولمس العينين والأنف والفم.. قم بتحية الناس بطرق أخرى مختلفة.

    وكانت منظمة السياحة العالمية، نشرت صورة تجمع رئيسها زوراب بولوليكشفيلي ورئيس منظمة الصحة العالمية والدكتور تيدروس أدهانوم غبريسيس خلال اجتماع رسمى لمتابعة تداعيات انتشار فيروس كورونا، حيث تجنب الرئيسان المصافحة باليد فى رسالة للعالم بإرشادات السلامة للوقاية من الاصابة بالفيروس.

    وظهر فى الصورة الرئيسان يقفان فى مقابلة بعضهما البعض، حيث تبادلا الابتسامات محييان بعضهما البعض دون المصافحة باليد، حيث تعد المصافحة باليد من أهم طرق نقل الفيروس بشكل مباشر وأحد الارشادات التى تحث عليها المنظمتان لمنع انتشار الفيروس.

    وخلال الاجتماع فى جنيف اتفقت المنظمتان على زيادة التعاون للتعامل مع أزمة فيروس كورونا COVID-19، وأكدا على ضرورة تعزيز التنسيق بين الوكالتين الأمميتين بخصوص التعامل مع الأزمة والتنسيق بخصوص حالة الطوارئ الصحية المستمرة.

    وتضمنت المبادئ التوجيهية التى اتفق عليها الجانبان أهمية التعاون الدولي والقيادة المسؤولة في هذا الوقت الحرج، وضرورة تضامن قطاع السياحة في الدول وكذا السائحون أنفسهم وتحمل المسؤولية للمساعدة في تقليل انتشار وتأثير الفيروس COVID-19 حتى يتم محاصرته واختفاؤه.

    وأكدت المنظمتان على الدور الرئيسي الذي يمكن للسياحة أن تلعبه في احتواء تفشي COVID-19 وفي قيادة جهود الاستجابة في المستقبل، إلى جانب الاتصالات المسؤولة والإبلاغ عن تفشي فيروس COVID-19 في جميع أنحاء العالم، والتشديد على أهمية ضمان أن تكون جميع الاتصالات والإجراءات قائمة على الأدلة لتجنب البلبلة داخل قطاعات المجتمع ونشر الذعر.

    واتفقا على استمرار التواصل خلال الفترة القادمة مع جميع اللجان الإقليمية التابعة لمنظمة السياحة العالمية ورئيس المجلس التنفيذي وكذا التواصل مع هيئات الأمم المتحدة الأخرى شاملة منظمة الطيران المدني الدولي ICAO والمنظمة البحرية الدولية IMO ومع الاتحاد الدولي للنقل الجوي IATA ومع أصحاب المصلحة الرئيسيين في القطاع السياحي لضمان التنسيق المشترك حتى العبور من الأزمة.

  • الصحة العالمية: قرار غلق المدارس بسبب كورونا يخص كل دولة

    أعلنت منظمة الصحة العالمية، أن أي قرار بإغلاق المدارس بسبب إصابات فيروس كورونا هو قرار حكومى يخص كل دولة ويستند إلى السياق المحلى وتقييمات المخاطر التى تجريها البلدان. ‬

    يذكر أن وزيرة الصحة المصرية أعلنت أنه لا داعي لغلق المدارس والجامعات فى مصر وأن الوضع مطمئن ومستقر ومصر أقل الدول فى عدد الإصابات.

    وكانت وزارة الصحة أكدت أنه فور الاشتباه بأى إصابة سيتم الإعلان عنها فورًا، بكل شفافية طبقًا للوائح الصحية الدولية، وبالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية.

    وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع منافذ البلاد (الجوية، البرية، البحرية)، ومتابعة الموقف أولا بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية.

  • الصحة العالمية تطالب الدول التى انتشر بها كورونا بوقف الدراسة وتعليق الفعاليات

    طالبت الصحة العالمية الدول التى تشهد انتشار الفيروس إيقاف المدارس وتعليق الفعاليات، مشيرة إلى أن الهدف الأساسي هو وقف الفيروس ومنعه من الانتشار، ومؤكدة تواصل دعمها للدول التى تعانى من انتشار كورونا.
    كان الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، قرر تعليق جميع الفعاليات التى تتضمن أى تجمعات كبيرة من المواطنين، أو تلك التى تتضمن انتقال المواطنين بين المحافظات بتجمعات كبيرة، لحين إشعار آخر، وذلك ضمن الاجراءات الاحترازية التى تتخذها الحكومة لمواجهة فيروس “كورونا المستجد”، وسوف تتولى الجهات المعنية تنفيذ هذا القرار.
    كشفت مصادر حكومية مسئولة أن قرار الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، بتعليق جميع الفعاليات التى تتضمن أى تجمعات كبيرة من المواطنين، أو تلك التى تتضمن انتقال المواطنين بين المحافظات بتجمعات كبيرة، لحين إشعار آخر، يشمل الموالد والحفلات والمعارض التى سيتم إقامتها خلال الفترة القادمة .

    وأوضحت المصادر، أن أى تجمعات أو حفلات أو معارض سيتم تعليقها حفاظا على سلامة المواطنين المصريين وذلك ضمن الاجراءات الاحترازية التى تتخذها الحكومة لمواجهة فيروس “كورونا المستجد”، وسوف تتولى الجهات المعنية تنفيذ هذا القرار.

    ونظم المعهد العالي للصحة العامة بجامعة الإسكندرية، اليوم، ندوة بعنوان “تحليل وضع فيروس كورونا .. التحكم في العدوى”، وذلك بحضور الدكتور علاء رمضان، نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور جون جابور، ممثل منظمة الصحة العالمية بمصر، والدكتورة جاكلين عازر، نائب محافظ الإسكندرية، والدكتورة امل الصحن، عميد المعهد، والدكتور فهمي شارل، وكيل المعهد لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، ولفيف من أعضاء هيئة التدريس والمجتمع المدني والمحليات ونواب مجلس الشعب.
    وفي كلمته أكد الدكتور علاء رمضان، أن هذا اللقاء يعد لقاءا هاما جدا نظرا لوجود ممثل منظمة الصحة العالمية للقضاء على الشائعات الكثيرة والرد على كافة التساؤلات حول فيروس كورونا، لافتا إلى أنه أصبح من الضروري توحيد جهود كافه الجهات المعنية لنشر الوعي الوقائي بالإسكندرية.
  • “الصحة العالمية”: الإصابة بكورونا ١.٩٪ بالبحر المتوسط و٥٦ حالة في مصر

    أعلن الدكتور جون جابور، ممثل منظمة الصحة العالمية في مصر أن عدد الحالات المصابة بفيروس كورونا المستجد في مصر وصل لـ ٥٦ حالة بعد اكتشاف حالة قادمة من العمرة وخالط ٦ أشخاص آخرين، وتم إخضاعهم للحجر الصحي، لافتا إلى أن النسبة في حوض البحر المتوسط ومن بينها مصر ١.٩٪ وهي نسبة لا تقلق كثيرا خاصة مع الإجراءات الاحترازية التي تتخذها مصر وباقي الدول.

    وأضاف جابور أن أهم ما في الأمر هو اكتشاف المصابين والإعلان عنه بشفافية، وهناك تعاون بين منظمة الصحة العالمية ووزارة الصحة في مصر، وباقي دول العالم، وهو الأمر الذي يسهل سرعة وأد المرض وعلاجه، ومصر من أوائل الدول التي تواجه هذا المرض بخطط موضوعة، ولكن الأزمة تكمن في أن تلك الخطط غير معروضة بشكل جيد وهناك تخبط.

    وأكد ممثل الصحة العالمية في مصر أن اكتشاف المرض مبكرا يساعد على علاجه والوقاية منه ويجب أن يكون المواطن على قدر من الالتزام لتعليمات حكومته فيما يخص هذا الفيروس لأنه أمن قومي، والمرض ينتقل في الأساس عبر الرذاذ، ويجب أن تكون هناك توعية للمواطن على مستوى واسع وكبير وجهود أكبر للتوعية.

    وأشار جابور إلى أن منظمة الصحة العالمية لم تضع قيودًا على التجارة أو السفر، رغم أن هناك دولًا قامت بوضع قيود في هذا الشأن وهي جهود سيادية ولكن نحن كمنظمة نطلب تبريرًا من الدول التي تفعل ذلك وإن كان المرض قد بدأ يتفشى أو أن هناك خطورة على تلك الدولة ويجب أن تكون هناك شفافية في المعلومات لدعم تلك الدولة.
    وأكد ممثل منظمة الصحة العالمية بمصر أن وسائل الإعلام لها دور هام لتوعية المواطنين لمواجهة فيروس كورونا، وأن الشائعات أخطر من الفيروس لأنها تؤدي إلى استهلاك موارد الدولة والنظم الصحية.

    جاء ذلك خلال ندوة بعنوان “تحليل وضع فيروس كورونا.. التحكم في العدوى”، التي نظمها المعهد العالي للصحة العامة، بحضور كل من الدكتور جون جابور، ممثل منظمة الصحة العالمية بمصر، والدكتور علاء رمضان، نائب رئيس جامعة الإسكندرية، والدكتورة جاكلين عازر، نائب محافظ الإسكندرية، وممثلي الشرطة والقوات المسلحة والكنيسة.

    وأضاف ممثل منظمة الصحة العالمية بمصر أن كل فيروس جديد ليست له حدود، وأن دراسة الفيروس ستأخذ وقتًا، ولذلك يتم الاعتماد على مدى استعدادات وجاهزية الدولة لهذه السلالات والتصدي لها.

    وأشار إلى أنه يتم التنسيق بين وزارة الصحة ومنظمة الصحة العالمية في متابعة أوضاع الفيروس داخل مصر وإصدار البيانات المشتركة، والعمل على عدم انتشار الفيروس في مصر، مضيفًا أن المنظمة شاركت في تقصي تفاصيل ما حدث في الباخرة النيلية.

    وتابع أن الفيروس الجديد هو من سلالة جديدة من عائلة الكورونا، ونحن نهتم بالأفراد الأكثر عرضة لفيروس كورونا، وأن التوزيع العمري لـ 78% من الحالات تتراوح أعمارهم من 30 و60 سنة، والذكور بنسبة 51% والإناث 48%.

    وأضاف د. جابور أن مصاب فيروس كورونا ينتقل ما بين واحد أو اثنين، على عكس أمراض أخرى مثل الحصبة التي تنتقل لأكثر من شخص، مؤكدا أنه ليس كل شخص مصاب بفيروس كوفيد سيموت، ولابد للإعلام أن يكون مواكبًا للمعلومات الصحيحة.

    ومن جانبها، قالت الدكتورة جاكلين عازر، نائب المحافظ: إن محافظة الإسكندرية تحرص على نشر الوعي الوقائي بين المواطنين، لطمأنة المواطنين، وتم إقامة ورشة تدريبية توعوية لتدريب ٥٠٠ فرد بالمناطق المسئولة في المديريات المختلفة على مستوى المحافظة.

    وأكدت أهمية نشر ثقافة الوعي وتوصيل خطاب إعلامي موحد حول فيروس كورونا لطمأنة المواطنين وذلك لمحاربة الشائعات ووأدها من الجذور، وتعريف المواطنين بالجهود المبذولة من كافة مؤسسات الدولة.

  • الصحة العالمية: 1682 حالة مؤكدة بفيروس كورونا في إقليم شرق المتوسط

    قال الدكتور أحمد المنظيري، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، إن المنظمة تأكدت من إصابة 1682 حالة بفيروس كورونا “كوفيد-19” في 14 بلدًا بإقليم شرق المتوسط، حتى 2 مارس، الساعة 6 مساءً بالتوقيت المحلي لمدينة القاهرة، بما يشمل 66 حالة وفاة مُبلَّغ عنها في إيران.
    وأضاف في بيان صحفي أصدره اليوم، أن عدد حالات الإصابة داخل الصين شهدت انخفاضًا سريعًا، وتبعث الزيادة المفاجئة في عدد الحالات خارج الصين، بما يشمل إقليمنا، على القلق البالغ. ونشعر بالقلق إزاء هذا التزايد في عدد حالات الإصابة والوفاة في الإقليم، وعدد حالات الإصابة المؤكدة المرتبطة بالسفر.
    وأوضح أن منطقة الإقليم شهدت حالات انتقال محلي للمرض، وقد تتطور من مجرد وفود الحالات إلى انتقال المرض محليًا، مؤكدًا أن لدينا الخبرة والقدرات والأدوات اللازمة لاحتواء هذا التفشي، ولكن فرصة الاحتواء تتلاشى سريعًا، وعلينا التحرك بسرعة.
    وأشار إلى مواصلة تقديم دعم منظمة الصحة العالمية لجميع البلدان فيما يتعلق بتعزيز الترصُّد لتفعيل نُظُم الكشف عن المرض والتبليغ عنه، بما يشمل نقاط الدخول إلى البلدان، وتوسيع نطاق القدرات المختبرية، وتدريب فرق الاستجابة السريعة، وتحسين الوقاية من العدوى ومكافحتها، وضمان تأهب المستشفيات، وإذكاء الوعي المجتمعي، وتوفير الإمدادات الأساسية.
    ولفت إلى التعاون المشترك مع جميع البلدان على إجراء تقييم المخاطر السريع لتحديد الفجوات الرئيسية، والحدّ من خطر وفود الحالات إلى البلدان، لا سيّما في البلدان ذات النظم الصحية الهشة. ومن المناطق التي تزداد فيها عوامل الخطر وتُشكِّل مصدر قلق كبير، المخيمات والمدن التي تستضيف تجمعات جماهيرية حاشدة.
    وقال المنظيري، إن هذا التفشي كشف عن نقاط ضعف في نُظُمنا الصحية، مما يؤكد ضرورة اتخاذ إجراءات عاجلة والاستثمار في قدرات التأهب على المدى الطويل، وأنه لا زالت الفرصة أمامنا لاحتواء هذه الفاشية، ولكن يتطلب النجاح جهودًا جماعية واستثمارًا أكبر على المستويات العالمية والإقليمية والوطنية. وينبغي لبلدان الإقليم التعاون معًا، وتبادل المعلومات التفصيلية في الوقت المناسب، والتضامن مع البلدان الموبوءة، وذلك وفقًا للمادة 44 من اللوائح الصحية الدولية.
    وأضاف أن هذه الجهود الجماعية والمكثفة ستساعدنا في احتواء انتشار الفيروس، وتحمي شعوبنا من مخاطر الأمراض السارية المحتملة المحدقة بالصحة العامة، وفي الوقت نفسه تعزز النظم الصحية، مما يقربنا من بلوغ أهدافنا المتمثلة في ضمان الصحة والعافية لجميع الأشخاص في كل مكان.

  • الصحة العالمية: إصابة 1682 شخصا بفيروس كورونا فى 14 دولة بالشرق الأوسط

    أعلن الدكتور أحمد بن سالم المنظرى، المدير الإقليمى لمنظمة الصحة العالمية، خلال بيان بشأن مرض كوفيد-19 في إقليم شرق المتوسط، أنه تأكدت 1682 حالة إصابة بمرض كوفيد-19 في 14 بلدًا بإقليم شرق المتوسط، حتى نهاية أمس الأثنين بما يشمل 66 حالة وفاة مُبلَّغ عنها في إيران.

    وأضاف البيان، أنه يشهد عدد حالات الإصابة داخل الصين انخفاضًا سريعًا، تبعث الزيادة المفاجئة فى عدد الحالات خارج الصين، لافتا خلال البيان “نشعر بالقلق إزاء هذا التزايد فى عدد حالات الإصابة والوفاة فى الإقليم، وعدد حالات الإصابة المؤكدة المرتبطة بالسفر”.

    وأشار البيان، أن الإقليم شهد حالات انتقال محلى للمرض، مؤكدا تتوفر لدينا الخبرة والقدرات والأدوات اللازمة لاحتواء الموقف . مضيفا ولكن علينا التحرك بسرعة.

    وأكد المنظري، “نواصل تقديم دعمنا لجميع البلدان فيما يتعلق بتعزيز الترصُّد لتفعيل نُظُم الكشف عن المرض والتبليغ عنه، بما يشمل نقاط الدخول إلى البلدان، وتوسيع نطاق القدرات المختبرية، وتدريب فرق الاستجابة السريعة، وتحسين الوقاية من العدوى ومكافحتها، وضمان تأهب المستشفيات، وإذكاء الوعي المجتمعي، وتوفير الإمدادات الأساسية. وفق الموقع الرسمي لمنظمة الصحة العالمية للشرق الأوسط.

    وأضاف “نتعاون مع جميع البلدان على إجراء تقييم المخاطر السريع لتحديد الفجوات الرئيسية، والحدّ من خطر وفود الحالات إلى البلدان، لا سيّما في البلدان ذات النظم الصحية الهشة”. ومن المناطق التي تزداد فيها عوامل الخطر وتُشكِّل مصدر قلق كبير، المخيمات والمدن التي تستضيف تجمعات جماهيرية حاشدة.

    وأوضح أنه بصفة عامة، كشفت هذه الفاشية عن نقاط ضعف في نُظُمنا الصحية، مما يؤكد ضرورة اتخاذ إجراءات عاجلة والاستثمار فى قدرات التأهب على المدى الطويل.

    وأضاف “لازالت الفرصة أمامنا لاحتواء هذه الفاشية، ولكن يتطلب النجاح جهودًا جماعية واستثمارًا أكبر على المستويات العالمية والإقليمية والوطنية، وينبغي لبلدان الإقليم التعاون معًا، وتبادل المعلومات التفصيلية في الوقت المناسب، والتضامن مع البلدان الموبوءة بالفاشية، وذلك وفقًا للمادة 44 من اللوائح الصحية الدولية، ومن المؤكد أن هذه الجهود الجماعية والمكثفة ستساعدنا في احتواء هذه الفاشية، وتحمي شعوبنا من مخاطر الأمراض السارية المحتملة المحدقة بالصحة العامة، وفي الوقت نفسه تعزز النظم الصحية، مما يقربنا من بلوغ أهدافنا المتمثلة في ضمان الصحة والعافية لجميع الأشخاص في كل مكان”.

  • الصحة العالمية: 87 ألف مصاب و 3 آلاف حالة وفاة بكورونا في 59 دولة

    ذكرت منظمة الصحة العالمية في آخر بياناتها ارتفاع عدد المصابين بفيروس كورونا المستجد على مستوى العالم إلى 87 ألف شخص، فيما اقتربت حصيلة الوفيات من 3 آلاف شخص، وفق ما ذكره موقع روسيا اليوم.

    وأكدت المنظمة أن عدد المصابين بالفيروس الخطير على مستوى العالم بلغ حتى اليوم الأحد 86927 شخصا، وأن 79698 منهم في الصين، فيما بلغ عدد الوفيات 2976 شخصا.

    وأفاد تقرير المنظمة بأن الفيروس انتشر حتى الآن في 59 دولة، حيث لا تزال كوريا الجنوبية أكبر بؤرة للوباء بعد الصين بـ3526 حالة إصابة مؤكدة، وتأتي بعدها إيطاليا (1128 حالة) وإيران (593 حالة) واليابان (239 حالة)، وفي العالم العربي، سجل أكبر عدد حالات الإصابة في الكويت (45 حالة) والبحرين (40 حالة).

    وسجلت في العالم أمس السبت 1753 حالة إصابة و66 حالة وفاة جديدة، بما في ذلك 435 إصابة و47 وفاة في الصين، ودخل الفيروس أمس دولتين جديدتين، وهما المكسيك وسان مارينو.

    فى ذات السياق شهدت الحصيلة اليومية لوفيات فيروس كورونا المستجد في الصين الأحد انخفاضا طفيفا، مع تسجيل 35 حالة وفاة في الساعات الأربع والعشرين المنصرمة في مقابل 47 حالة خلال اليوم السابق، حسبما أعلنت لجنة الصحة الوطنية، غير أن عدد الإصابات الجديدة بالفيروس شهدت ارتفاعا، إذ تم تسجيل 573 إصابة جديدة في أنحاء البلاد الأحد، في مقابل 427 إصابة أُعلِن عنها السبت.

    وانكمشت أنشطة المصانع في الصين بأسرع وتيرة على الإطلاق في فبراير، وفي أداء أسوأ مما كانت عليه خلال الأزمة المالية العالمية، مما يبرز الأضرار البالغة لتفشي فيروس كورونا على ثاني أكبر اقتصاد في العالم.

    وقال مكتب الإحصاءات الوطني إن مؤشر مديري المشتريات في الصين نزل إلى مستوى قياسي منخفض عند 35.7 في فبراير من 50.0 في يناير، منخفضا كثيرا عن مستوى الخمسين الفاصل بين النمو والانكماش.

    فيما قررت الحكومة الباكستانية إغلاق حدودها مع أفغانستان بداية من الغد الاثنين، في ظل تفشي فيروس كورونا فى المنطقة، وأوضحت وزارة الداخلية الباكستانية – فى إشعار أوردته صحيفة “إكسبريس تريبيون” الباكستانية اليوم الأحد، أن معبر شامان الحدودي بين باكستان و أفغانستان سيغلق لمدة 7 أيام بدءا من الغد ، لمنع انتشار فيروس كورونا على جانبي الحدود، مؤكدة أن هذا الإجراء لصالح شعبي البلدين.

    وأضافت الوزارة أنه خلال فترة إغلاق الحدود سيتم اتخاذ جميع الإجراءات الضرورية لضمان الحفاظ على صحة المواطنين في البلدين المتجاورين.

  • «الصحة العالمية» تصدر بيانًا بشأن 3 مصابين بـ«كورونا» عائدين من مصر

    أعلنت منظمة الصحة العالمية أنها على علم بالتقارير الصادرة عن السائحين الفرنسيين والآخر الكندي الذين ثبت مؤخرا إصابتهم بفيروس كورونا الجديد «COVID-19» بعد عودتهم من مصر.

    ذكر بيان للمنظمة، السبت، أن الحالات المؤكدة في فرنسا كانت في زيارة سياحية لمصر، وما زال مصدر ومكان الإصابة قيد التحقيق، فيما أبلغت وزارة الصحة والسكان المنظمة فور تلقيها الإخطار.

    وقامت الوزارة بتنشيط فرق الاستجابة السريعة وإتخاذ الإجراءات المطلوبة للتقصى الوبائي وإجراءات متابعة المخالطين، فيما تعمل منظمة الصحة العالمية بشكل وثيق مع وزارة الصحة في تقديم المشورة الفنية الخاصة بأنشطة التحقيق والاستجابة.

    وأوصت المنظمة بفحص الخروج من البلاد لدولة الصين في توصياتها المؤقتة الصادرة في 30 يناير بعد إعلان COVID-19 كطارىء صحة عامة ذو قلق دولي بموجب اللوائح الصحية الدولية.

    وتركز البلدان في الوقت الحالي على فحص المسافرين القادمين فقط من البلدان التي يُحتمل أن يبلغ عن انتقال مجتمعي للفيروس بها مثل الصين أو إيران أو إيطاليا أو كوريا الجنوبية.

    وتقوم مصر بتنفيذ فحص دخول المسافرين القادمين من هذه الدول فقط بناء على تقييم ذاتى قامت به وزارة الصحة والسكان، حيث خلص التقييم أن فحص جميع المسافرين من جميع البلدان يستهلك الموارد.

    وفي سياق الحالات المكتشفة حديثا، جرى اكتشاف كل من الحالتين الفرنسية والكندية في بلديهما، حيث أنه لم تظهر على هذه الحالات أي من الأعراض أثناء مرورهم بنقاط الدخول المصرية، وبالتالي لا يمكن اكتشافهم من خلال فحص الدخول.

    وتُظهر التقارير المنشورة أنه يتم اكتشاف نسبة ضئيلة من الحالات المستوردة عند نقاط الدخول بالدول حتى وإن كان إجراء الفحص قائما عند نقاط العبور. وحتى الآن، جرى الإبلاغ عن حالة واحدة فقط من حالات COVID-19 داخل مصر، وقد تعافى المريض بشكل تام منذ ذلك الحين.

    وتجري مصر حاليًا اتصالات مع فرنسا وكندا من أجل تبادل المعلومات اللازمة لتتبع المخالطين، وستقوم بمشاركة تقرير مع منظمة الصحة العالمية في الأيام المقبلة. حيث بدأت فرنسا بالفعل في مشاركة نتائج التحقيق وأقرت كندا باستلام طلب مصر.

  • الصحة العالمية: 4351 إصابة بفيروس كورونا و67 وفاة فى 49 بلدا خارج الصين

    أعلنت منظمة الصحة العالمية، أن هناك 4351 إصابة بفيروس كورونا و67 وفاة خارج الصين في 49 بلدا، وارتفاع عدد المصابين بفيروس كورونا إلى 83 ألفا والوفيات إلى 2858، وذلك حسبما أفادت فضائية العربية، في نبأ عاجل، منذ قليل.

    وفي نفس السياق، أفادت فضائية العربية، في نبأ عاجل، منذ قليل، أن سويسرا قررت حظر التجمعات التي تتجاوز 1000 شخص إلى منتصف شهر مارس تحسبا لكورونا.

    وفي سياق متصل، قالت صحيفة “فاينانشيال تايمز” البريطانية إن أسواق الأسهم العالمية تتجه إلى أسوأ أسبوع لها منذ الأزمة المالية فى عام 2008 مع تراجع أسواق آسيا والباسفيك لليوم السابع بسبب المخاوف من فيروس كورونا  لبنما تبعت الأسهم فى طوكيو وول ستريت فى منطقة التصحيح.

     وانخفض مؤشر MSCI World 9.4 % خلال أسبوع  حتى اليوم الجمعة، وهو أسو أداء منذ نوفمبر 2008. وانخفض مؤشر Topi xفى اليابان بنسبة 3.7% فى حين انخفض كل من S&P/ASX 200 الاسترالى، و Kospiفى كوريا الجنوبية بنسبة 3.3%، ، مما أدى إلى انخفاض المؤشرات الثلاثة بأكثر من 10% عن أعلى مستويات لهم فى فبراير.

    وأشارت العقود الآجلة لمؤشر 100 FTSE إلى انخفاض بنسبة 3.1% عند بدء التداول فى لندن، فى حين أشار مؤشر ستاندرد أند بورز 500 للعقود الآجلة إلى انخفاض بنسبة 0.8% عند افتتاح وول ستريت فى وقت لاحق الجمعة.

    وتقول فاينانشيال تايمز إن الأسواق العالمية بدأت هذا الأسبوع تستيقظ لخطر الفيروس الذى انتشر خارج آسيا حيث تراجعت الأسهم فى الصين ودول أخرى بشكل كبير.

  • الصحة العالمية: فيروس كورونا تسبب فى وفاة 2700 شخص حول العالم

    أعلنت منظمة الصحة العالمية، أن فيروس كورونا تسبب فى وفاة 2700 شخص حول العالم، وذلك وفقا لما ذكرته فضائية العربية فى خبر عاجل لها.

    وتعقد منظمة الصحة العالمية، اجتماع مشترك مع وزارة الصحة الإيطالية، اليوم لمناقشة انتشار فيروس كورونا في إيطاليا بعد تزايد أعداد الإصابة، وذلك في مقر وزارة الصحة الإيطالية في روما، بحضور الدكتور هانز كلوج المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لأوروبا، والدكتور روبرتو سبيرانزا وزير الصحة الإيطالي، الدكتورة ستيلا كيرياكيدس مفوضة الصحة والسلامة الغذائية بالاتحاد الأوروبي، والدكتورة أندريا عمون مديرة المركز الأوروبي للوقاية من الأمراض والسيطرة عليها(ECDC) .

    أبلغت إيطاليا عن زيادة سريعة في حالات فيروس كورونا المؤكد مختبريًا (COVID-19) منذ 21 فبراير 2020.

    يوجد فريق من خبراء منظمة الصحة العالمية ومنظمة الصحة العالمية بقيادة منظمة الصحة العالمية حاليًا في إيطاليا لدعم السلطات الإيطالية في فهم الموقف.

    من جانبها، تقوم وزارة الصحة البريطانية بتكثيف طرق الكشف بحيث يتم تلقائيًا اختبار أي شخص مصاب بالتهاب حاد في الصدر في أحد مستشفيات هيئة الصحة العامة البريطانية، موضحة أنه سيتم تعزيز الفحص لمنع تفشي المرض على غرار إيطاليا، حيث توفي 11 شخصًا وتشخيص 322 فى أول أزمة كبرى فى أوروبا، والتي امتدت أمس إلى النمسا وسويسرا وكرواتيا والبر الرئيسي لإسبانيا.

  • الصحة العالمية: قلقون من انتشار فيروس كورونا في إيران وكوريا الجنوبية

    قال الدكتور تيدروس أدحانوم جيبرييسوس، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، إن هناك حوالي 8 وفيات جراء الإصابة بفيروس كورونا المستجد خارج حدود الصين، وقلقون من انتشار كورونا في إيران وكوريا الجنوبية، حيث تم تعيين 6 موفدين خاصين لتقديم النصح للدول بشأن كورونا.

    وتابع مدير منظمة الصحة العالمية، أن المنظمة تسعى لتنسيق الاستجابة العالمية لكورونا لاحتواء الفيروس.

    وفي وقت سابق قال الدكتور تيدروس أدحانوم جيبرييسوس المدير العام لمنظمة الصحة العالمية: مازالت لدينا فرصة سانحة لمنع اندلاع أزمة عالمية أوسع نطاقاً بفضل الجهود الحازمة التي تبذلها الصين لاحتواء الفاشية في منبعها، فقد أدت هذه الجهود إلى إبطاء انتشار الفيروس على الصعيد الدولي، فكسب العالم بذلك بعض الوقت.

    وذكر جيبرييسوس: منذ سبعة أسابيع كنا نجهل هذا الفيروس تماما، وكل يوم يمر يضيف إلى معارفنا بعض الشيء، فأصبحنا نعرف أن 80% من المرضى مصابون بمرض طفيف وأنهم سيتعافون، ولكن الــ 20 % الباقين مصابون بمرض وخيم أو خطير، يمتد من ضيق النفس إلى الصدمة الإنتانية، والفشل في أعضاء متعددة.

    وفي 2% من الحالات المبلّغ عنها يؤدي الفيروس إلى الوفاة، وتزداد مخاطر الوفاة كلما كان المريض مسناً، وكلما كان مصاباً بحالات صحية مزمنة، مؤكدا أننا لا نرى إلا عدداً قليلاً نسبياً من الحالات بين الأطفال، ويلزم إجراء المزيد من البحث لفهم السبب في ذلك.

    وكما تعرفون، يجري الآن فريق من الخبراء الدوليين خاضع لقيادة المنظمة نشاطه الميداني في الصين، بالعمل مع الأطراف الصينية المناظرة من أجل إيجاد الأجوبة على بعض المسائل التي نجهلها، بما في ذلك مدى وخامة المرض وقدرة الفيروس على الانتقال وأثر التدابير التي اتخذتها الصين.

  • الصحة العالمية: الأجنبى حامل فيروس كورونا بمصر فى طريقه للشفاء

    قالت منظمة الصحة العالمية، إن الشخص الأجنبي حامل فيروس كورونا فى مصر “في طريقه للشفاء بعدما أظهرت أحدث الفحوص أنه لم يعد حاملا للفيروس” .

    وكشف المركز الإعلامى لمجلس الوزراء إنه فى ضوء ما تداولته بعض مواقع التواصل الاجتماعي من رسائل صوتية تحذر من انتشار فيروس كورونا بين طلاب المدارس، تواصل المركز  مع وزارتي الصحة والسكان، والتربية والتعليم والتعليم الفني، واللتين شددتا على عدم صحة تلك الأنباء، وأكدت الوزارتان أنه لا صحة لظهور أي حالات مصابة بفيروس كورونا بين طلاب المدارس، وأن جميع المدارس بكافة محافظات الجمهورية خالية تماماً من أي فيروسات وبائية، وأن هناك شفافية كاملة في التعامل مع أى حالات مشتبه بإصابتها بالفيروس، وشددتا على أنه تم اتخاذ سلسلة من التدابير الاحترازية والإجراءات الوقائية لمواجهة أي أمراض معدية، وذلك في إطار حرص الدولة على سلامة وصحة جميع الطلاب من الأمراض والأوبئة.
    وتتضمن الخطة الاحترازية مجموعة من الإجراءات التي تتمثل في رفع درجة الاستعداد، والتنبيه على جميع المدارس بضرورة وجود خطة للوقاية والتعامل مع الأمراض المُعدية، فضلاً عن تنفيذ إجراءات النظافة العامة داخل المدارس، والإشراف على إجراءات مكافحة العدوى، والاهتمام بصحة البيئة المدرسية، بالإضافة إلى تهوية الفصول بشكل جيد.
    كما تشمل الخطة الاحترازية أيضاً، التأكد من كافة الإجراءات الوقائية التي تضمن سلامة الوجبة الغذائية للتلاميذ، فضلاً عن تطبيق الاشتراطات الصحية الواجب توافرها بمخازن الأغذية والعاملين بالأغذية، بالإضافة إلى الكشف المبدئي على الطلاب المستجدين وعمل فحص دوري لهم، وكذلك عمل فحص ظاهري للتلاميذ والمدرسين المشتبه في إصابتهم بأي أمراض معدية وسرعة التعامل معهم بإحالتهم إلى المستشفيات حال ظهور أي من أعراض هذه الأمراض المعدية عليهم، وكذلك متابعة تغيبهم عن فصول الدراسة، مع حث التلاميذ على اتباع أساليب صحية سليمة وتنظيم ندوات تثقيفية لهم، ومتابعة نسب غيابهم بدءاً من طابور الصباح بكافة المنشآت التعليمية.
    وفي النهاية، تحذر الوزارتان المواطنين من الانسياق وراء الرسائل الصوتية المتداولة على مواقع التواصل الاجتماعي، والتي تستهدف إثارة الذعر والخوف بين أوساط الرأي العام، والنيل من الأمن القومي المصري، والتشكيك في شفافية الدولة المصرية وقدرتها على التعامل مع مثل هذه الأوبئة.

  • الصحة العالمية: أرقام الإصابات بـ”كورونا ” فى الصين تظهر تراجع الأعداد

    أعلنت منظمة الصحة العالمية، أن أرقام الإصابات بفيروس كورونا فى الصين تظهر تراجع الأعداد، وأشارت المنظمة خلال مؤتمر صحفى حول تطورات فيروس كورونا، إلى أنها تعمل مع كل دول العالم لمواجهة سيناريو انتشار الفيروس.

    وأوضحت منظمة الصحة العالمية، أن مناعة الإنسان شرط أساسى للتعامل مع فيروس كورونا.

    وكان التلفزيون الصينى الرسمى، أعلن ارتفاع عدد الوفيات نتيجة “فيروس كورونا” إلى 1771 شخصا، وقال التليفزيون الصينى، أن عدد الحالات المؤكد إصابتها بالفيروس وصلت إلى قرابة 70635حالة.

    يُذكر أن، فيروس “كورونا” يمكن أن يصيب الحيوانات والبشر، ويسبب مجموعة من الأمراض التى تتراوح بين نزلات البرد الشائعة وأخرى شديدة مثل تلك الناجمة عن المتلازمة التنفسية الحادة (سارس) ومتلازمة الشرق الأوسط التنفسية (ميرس).

    و من جهتها، قالت لجنة الصحة الوطنية بالصين ، إن قدرة فيروس كورونا على الانتقال تزداد قوة وإن عدد حالات الإصابة بالعدوى قد يواصل الارتفاع، وذلك بعدما أصاب الفيروس أكثر من 70635حالة فى العالم وأدى لوفاة 1771 شخصا فى الصين.

    وذكر وزير لجنة الصحة الوطنية ما شياوى، فى إفادة أن فترة حضانة فيروس كورونا الجديد يمكن أن تتراوح بين يوم و14 يوما وأنه يصبح معديا خلال فترة حضانته بعكس متلازمة الالتهاب الرئوى الحاد (سارس) الناجمة عن فيروس كورونا الذى ظهر فى الصين وأودى بحياة قرابة 800 شخص على مستوى العالم فى عامى 2002 و2003.

  • منظمة الصحة العالمية تعلن عن إصابة 9 حالات بفيروس كورونا بإقليم شرق المتوسط

    أعلنت منظمة الصحة العالمية عن إجمالي 9 حالات إصابة مؤكدة بمرض فيروس كورونا-2019 (كوفيد-19) في إقليم شرق المتوسط، وذلك اعتبارًا من 16 فبراير 2020، وكانت ‏وزارة الصحة ووقاية المجتمع الإماراتية قد أبلغت عن 8 حالات في الفترة بين 29 يناير إلى9 فبراير، كما أبلغت وزارة الصحة والسكان المصرية عن حالة واحدة في يوم 14 فبراير.

    وأبلغت وزارة الصحة الإماراتية عن شفاء 3 حالات من مرض كوفيد-2019 أو ما يسمى فيروس كورونا شفاءً تامًا، وخروجهم من المستشفى في الفترة بين يومي 9 و14فبراير.

    وقالت المنظمة، إن الحالة المؤكدة في مصر بدون أعراض، وتم الكشف عنها من خلال تحري المُخالِطين لحالة دالَّة وصلت إلى القاهرة في رحلة عمل في الفترة بين 21 يناير و4 فبراير، إذ تأكدت إصابة هذه الحالة بمرض كوفيد-19 في يوم 11 فبراير في الصين بعد عودتها، مضيفة أنه جرى عزل الحالة المؤكدة في مصر في إحدى مستشفيات الإحالة، وجارٍ الآن تتبُّع المُخالِطين الآخرين لهذه الحالة، ونتائج فحصهم حتى الآن سلبية، وتجري متابعتهم على مدار الساعة لمدة 14 يومًا، وتُنسِّق منظمة الصحة العالمية مع مراكز الاتصال الوطنية المعنية باللوائح الصحية الدولية في كل من الصين ومصر لدعم إجراء الاستقصاء اللازم في مصر.

    ويُتبع الآن التدبير العلاجي لحالات الإصابة المؤكدة في كل من مصر والإمارات العربية المتحدة وفقًا للبروتوكولات المعيارية، كما رفعت بلدان الإقليم حالة التأهب والاستعداد للعمليات بهدف ضمان الكشف المبكر عن حالات الإصابة المحتملة بمرض كوفيد-19 والاستجابة السريعة لها، وتمت مشاركة المعلومات عن الحالات المؤكدة والمشتبه فيها في الإقليم مع المنظمة وفقًا للوائح الصحية الدولية. ووضعت البلدان خططًا وطنية للتأهب والاستجابة ونفذتها، بهدف تفعيل الإجراءات والتدابير المشددة (إلى جانب الإجراءات التشغيلية الموحدة ذات الصلة بالموضوع)، وذلك بالتنسيق مع المنظمة.

    وتشمل هذه التدابير تفعيل آليات تنسيق متعددة القطاعات، وتطبيق الترصُّد الفعَّال والتحرِّي في نقاط الدخول؛ وتدريب مُقدِّمي خدمات الرعاية الصحية على تتبُّع المُخالِطين وتحديد الحالات المؤكدة والحالات المشتبه فيها؛ والتدبير العلاجي للحالات وتدابير الوقاية من العدوى من فيروس كورونا ومكافحتها؛ وتوزيع معدات الوقاية الشخصية على المرافق الصحية، بما في ذلك في نقاط الدخول من أجل التدبير العلاجي للحالات المؤكدة والمشتبه فيها؛ واستنفار فرق الاستجابة السريعة ورفع حالة التأهب؛ وتوزيع مواد الإعلام والتثقيف والاتصال لتوعية العامة وتفنيد الشائعات وتصحيح المعلومات المغلوطة.

    وتحثّ المنظمة الجمهور على الاطلاع على أحدث المعلومات بشأن مرض كوفيد-19 من المصادر الرئيسية، مثل وزارة الصحة، ومنظمة الصحة العالمية، واتباع التدابير الوقائية والاحترازية الأساسية المُوصى بها وتعزيزها.

  • منظمة الصحة العالمية: فيروس كورونا لا يزال يمثل حالة طوارئ للصين

    أكدت منظمة الصحة العالمية، أن فيروس كورونا لا يزال يمثل حالة طوارئ للصين، وذلك وفق خبر عاجل لقناة العربية.

    وكانت منظمة الصحة العالمية، أعلنت أن الصين بدأت في إجراء تجارب على فيروس كورونا، وأن النتائج خلال 3 أسابيع، وفق ما ذكرته فضائية العربية فى خبر عاجل لها.

    وكان مدير منظمة الصحة العالمية، قال الجمعة، إن بعثة مشتركة مع الصين تقودها المنظمة ستبدأ عملها فى مطلع الأسبوع لبحث تفشى فيروس كورونا وستركز على كيفية انتشار الفيروس الجديد وشدته.

    وقال مسؤولو المنظمة إن البعثة ستسعى أيضا إلى الحصول على تفاصيل بشأن كيفية إصابة ما يربو على 1700 من العاملين فى قطاع الصحة بالفيروس الجديد وأين ومتى حدث ذلك.

    وذكر مدير المنظمة تيدروس أدهانوم جيبريسوس للصحفيين خلال إفادة صحفية “نتوقع وصول الفريق الكامل خلال مطلع الأسبوع“.

    وتابع قائلا “نعطى اهتماما خاصا لفهم انتقال الفيروس وشدة المرض وتأثير إجراءات الاستجابة المستمرة“.

    وفى ذات السياق أعلن الصين اليوم السبت عن 2661 حالة إصابة جديدة بالفيروس، في الوقت الذي تصعد فيه الإجراءات لاحتواء تفشي المرض وطمأنة جمهورها القلق. وفق شبكة سكاي نيوز.

    ويمثل هذا الرقم انخفاضًا كبيرًا عن الأرقام الأعلى في الأيام الأخيرة منذ تطبيق طريقة تشخيص أوسع، بينما ارتفع عدد الوفيات الجديدة بشكل طفيف بنحو 143، ليصل إجمالي عددها في البر الرئيسي للصين إلى 1523، وبلغت عدد حالات الإصابة المؤكدة في البلاد 66492 حالة، وفقاً للجنة الصحة الوطنية الصينية.

    وانخفض عدد الحالات الجديدة بعد ارتفاع حاد الخميس، عندما بدأت مقاطعة هوبي الأكثر تضرراً في تضمين التشخيص السريري في إحصاء المرضى الرسمي.

    وباستخدام النطاق الواسع للتصنيف، أبلغت المقاطعة الواقعة بوسط الصين عن 15152 حالة، بما في ذلك 1332 حالة تم تشخيصها باستخدام تحليلات الأطباء وتصوير الرئة، مقارنة بالمعيار السابق للاختبارات المخبرية.

    وأوضحت السلطات الصحية في هوبي أن الطريقة الجديدة قد اعتمدت لتسهيل العلاج في وقت مبكر لأولئك المشتبه في إصابتهم بالعدوى.

  • الصحة العالمية: فريق من المنظمة يصل الصين للمساعدة فى الوصول لعلاج كورونا

    أعلنت منظمة الصحة العالمية، أن فريق من المنظمة سيصل الصين قريبا للمساعدة في بحث فيروس كورونا، وذلك حسبما أفادت فضائية “سكاى نيوز عربية”، فى خبر عاجل لها.

    وأضافت، ” فريقنا الذي سيصل الصين يضم 12 خبيرا”، مردفة:”فريقنا سيركز على فهم طرق انتقال فيروس كورونا وفاعلية الإجراءات الصينية”.

    وتابعت المنظمة، “نحتاج لمعرفة ظروف إصابة 1760 من العاملين بالقطاع الصحي الصيني بفيروس كورونا”.

    وكانت شركة جوجل كشفت عن أكثر 10 أسئلة يتم البحث عنها خلال محرك البحث والمرتبطة بفيروس “كورونا” القاتل، المعروف رسميا باسم Covid-19، حيث انتقل الناس إلى محرك البحث للعثور على مزيد من المعلومات عنه بعد أن تفشي الفيروس وأودى بحياه الالاف في عدد من دول العالم

    وطرح الباحثين على محرك البحث ” جوجل ” أسئلة حول الأعراض، وعدد المرضى الذين ماتوا حتى الآن، بسبب عدوى “كورونا” الجديدة القاتلة وقدم متحدث باسم محرك البحث الأكثر شهر ” جوجل ” الأسئلة الأكثر شيوعا عن الفيروس، وكذلك ما قدمته منظمة الصحة العالمية وإدارة الصحة الوطنية البريطانية (NHS) الإجابات المطلوبة.

  • منظمة الصحة العالمية : تجربة سريرية تجري في الصين لإيجاد علاج لفيروس كورونا

     أكد المدير التنفيذي لمنظمة الصحة العالمية الدكتور ” مايكل ريان “ أن هناك تجربة تجري حاليا في الصين لإيجاد علاج لفيروس كورونا المستحدث، وسط إحصائيات رسمية تتحدث عن وصول عدد المصابين بهذا الفيروس إلى (43) ألف و(101) حالة حول العالم .

    من جانبه، أكد مدير منظمة الصحة العالمية ” تيدروس أدانوم “ أن هناك “فرصة حقيقية” لمنع انتشار كورونا ، إذا ما استثمرت الدول الثرية في العالم في تدخلات منطقية ومبنية على دلائل.

    وأشار ” أدانوم ” إلى أنه يجب على الدول الثرية تحمل مسؤولية الاستثمار من أجل إيجاد علاج لهذا الفيروس ومنع انتشاره في الدول الأقل قدرة على مواجهته، وأضاف قائلا: “يجب أن نأخذ ما يجري اليوم على محمل الجد”، على حد تعبيره.

  • الصحة العالمية تحذر من إصابات مثيرة للقلق بـ”كورونا” لا علاقة لها بالصين

    (أ ش أ)

    حذر مدير منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم جيبريسوس، من أن وتيرة تفشى فيروس كورونا المستجد، خارج الصين قد تتسارع بسبب انتقال العدوى بواسطة أشخاص لم يسافروا قط إلى هذا البلد، وقال المسؤول الأممى – فى تغريدة على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، وفقا لقناة “روسيا اليوم” – إن هناك حالات مثيرة للقلق لانتشار 2019nCoV (فيروس كورونا المستجد ) بواسطة أشخاص لم يسبق لهم أن سافروا إلى الصين.

    وأضاف أن اكتشاف عدد صغير من الحالات قد يشير إلى انتقال للعدوى على نطاق أوسع في بلدان أخرى. باختصار، ما نراه قد لا يكون سوى رأس الجبل الجليدي.

    وتابع “هدفنا لا يزال احتواء (الفيروس)، لكن يجب على جميع البلدان استخدام الفرصة، التي أوجدتها استراتيجية الاحتواء للاستعداد لاحتمال وصول الفيروس”.

    كانت بكين أعلنت – في وقت سابق اليوم – أن فيروس “كورونا المستجد”، حصد حتى اليوم، وفقا لأخر إحصائية، أرواح 908 أشخاص في الصين، بينما تخطّى عدد المصابين بالوباء 40 ألف شخص.

    وقالت منظمة الصحة العالمية، أمس الأحد، إن فريقا من الخبراء الدوليين بقيادة المنظمة توجه إلى بكين للمساعدة فى التحقيقات المتعلقة بتفشى فيروس كورونا.

    وكان المدير العام للمنظمة تيدروس أدهانوم جيبريسوس، الذى زار بكين لإجراء محادثات مع الرئيس الصينى شى جين بينج ووزراء صينيين فى أواخر يناير، قد عاد بعد الاتفاق على إرسال بعثة دولية إلى هناك.

    لكن الأمر استغرق نحو أسبوعين للحصول على موافقة الحكومة على تشكيلة الفريق، التى لم تُعلن فيما عدا القول إن رئيسه هو الطبيب المخضرم لدى منظمة الصحة العالمية بروس إيلوارد، وهو كندى متخصص فى الأوبئة والطوارئ.
    وكتب تيدروس فى تغريدة على تويتر من جنيف “كنت فى المطار للتو لتوديع أعضاء فريق متقدم من أجل بعثة الخبراء الدوليين بقيادة منظمة الصحة العالمية إلى الصين، برئاسة دكتور بروس إيلوارد صاحب الخبرة الكبيرة فى حالات طوارئ سابقة تخص الصحة العامة”.

  • الصحة العالمية:34 ألف إصابة بـ كورونا بينهم 20 ألفا فى مقاطعة هوباى الصينية

    قالت منظمة الصحة العالمية أن هناك منطقتين صينيتين سجلت نحو ألفى إصابة بفيروس الكورونا، بخلاف الإصابات الكبيرة التى شهدتها مدينة ووهان الصينية، مؤكدة أن هناك فترة استقرار فى نسبة الإصابات بإحدى مقاطعات الصين، وأنه يتم مراقبة الوضع فى كل مقاطعة بشكل منفصل، ولكن بشكل عام فإن وتيرة انتشار الفيروس ونسب الإصابات تكشف مدى خطورة الفيروس وقدرته على الانتشار بشكل سريع.
    وأضافت منظمة الصحة العالمية خلال المؤتمر الصحفى الذى عُقد فى مقر المنظمة فى جنيف، أنه بين 34 ألف إصابة بالفيروس، فإن هناك 20 ألف إصابة منهم فى مدينة هوباى الصينية وحدها، وأن هذه المقاطعة هى بؤرة انتشار المرض إلى العالم كله، موضحة أن هذه المقاطعة شهدت الأيام الماضية استقرارا أيضا فى عدد الإصابات، وأن وتيرة انتشار المرض قدد تتسارع بشكل أكبر فى الفترة القادمة.
    وأوضحت المنظمة، أن الأشخاص الذين أصيبوا بهذا الفيروس معدل أعمارهم كبير حيث أن أغلبهم ما بين 40 عاما إلى 80 وأكثر، ويتم التعامل معهم بشكل سريع وفورى من خلال عزلهم طبيا ومتابعة الحالة الصحية لهم بدقة متناهية، من أجل الوصول إلى إمكانية التعامل مع هذا المرض، ومنع انتشاره وتقليل وتيرة الإصابات به خاصة بعد تزايد حالات الإصابات.
    وكشفت المنظمة أنه لم يمضى على فيروس كورونا الجديد 6 أسابيع فقط، إلا أنه انتشر انتشارا كبيرا فى تلك الفترة القصيرة، حيث تواجه المنظمة الفيروس وتواجه الشائعات والأخبار الزائفة التى تُطلق بشأنه.
  • الصحة العالمية: 20630 حالة مصابة مؤكدة بفيروس كورونا حول العالم

    أعلنت منظمة الصحة العالمية، وجود 20630 حالة مصابة مؤكدة بفيروس كورونا في العالم، وذلك حسبما أفادت فضائية “سكاى نيوز” فى خبر عاجل منذ قليل.

    وكشفت صحيفة” The Sun” البريطانية، إن فيروس كورونا أودى المئات حول العالم حتى الآن، وتم تأكيد وجود حالات في 25 دولة، بما في ذلك حالتان في بريطانيا، وينتمى فيروس كورونا لعائلة كبيرة من الفيروسات التي تسبب الأمراض التي تتراوح بين نزلات البرد الشائعة، والأمراض الأكثر خطورة مثل السارس.

    وقالت الصحيفة، إن فيروس كورونا الجديد، 2019nCoV ، هو سلالة جديدة لم يتم تحديدها من قبل في البشر، ظهرت لأول مرة منذ حوالي شهرن ويعتقد أنها قفزت من الخفافيش إلى البشر، عبر حيوان محتمل ولكنه غير معروف، في مدينة ووهان الصينية.

    واحدة من أفضل الطرق لحماية نفسك من الاصابة بفيروس كورونا الجديد” 2019-nCoV “، هي أن تكون على معرفة بالأعراض.

    وفى سياق متصل، أعلنت المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها، الاثنين، ثانى حالة انتقال لفيروس كورونا الجديد من إنسان لآخر داخل الولايات المتحدة، وكشفت عن مزيد من التفاصيل حول خطط التعامل مع المسافرين القادمين من الصين ضمن مساعي البلاد للحد من تفشي المرض.

    وقالت نانسي ميسونير، مديرة المركز الوطنى للتحصين وأمراض الجهاز التنفسى، خلال مؤتمر صحفي عبر الهاتف، “نتوقع أن نرى حالات أخرى تنتقل فيها الإصابة من شخص إلى آخر”، مؤكدة أن إجمالى عدد المصابين بالفيروس فى الولايات المتحدة بلغ 11.

  • رسميا .. “الصحة العالمية” تعلن حالة الطوارئ العامة بسبب كورونا

    أعلنت منظمة الصحة العالمية، اليوم الخميس، أن تفشى فيروس كورونا فى الصين يشكل الآن حالة طوارئ صحية عامة تثير قلقا دوليا.

    وأعلن تيدروس أدهانوم مدير عام منظمة الصحة العالمية، القرار بعد اجتماع لجنة الطوارئ بالمنظمة، وهى لجنة خبراء مستقلة، وسط أدلة متزايدة على انتشار الفيروس فى حوالى 18 دولة.

  • منظمة الصحة العالمية تطالب بالاستعداد لحالات الفيروس الغامض بالصين

    تتزايد المخاوف يومًا بعد يوم من انتشار فيروس الغموض، الذي أدى إلى مقتل شخص وإصابة العشرات في الصين، حيث طلبت منظمة الصحة العالمية الآن من المستشفيات في جميع أنحاء العالم أن تستعد في حالة “ممكنة” لانتشار العدوى، حيث تحير العلماء من الفيروس الذي لم يسبق له مثيل من قبل، وأظهرت الاختبارات حتى الآن أنه نوع من فيروس كورونا.

    ووفقًا لتقرير جريدة “ديلى ميل” فإنه تم تأكيد إصابة 41 حالة فى مدينة ووهان الصينية منذ ديسمبر الماضى، كما توفي مريض واحد بسبب الالتهاب الرئوي الناجم عن الفيروس.

    ومع ذلك، أثارت أول حالة تم التعرف عليها خارج تايلاند الأسبوع الماضي، مخاوف من أن الفيروس قد يعبر الحدود، وكانت لسيدة صينية فى إجازة بتايلاند.

     على الرغم من أنه كان يعتقد في البداية أن الفيروس ينتقل عن طريق الحيوانات، إلا أن منظمة الصحة العالمية قالت إنه يوجد الآن دليل على انتقال العدوى من إنسان لآخر.

    وقالت الدكتورة ماريا فان كيركوف، القائم بأعمال رئيس وحدة الأمراض الناشئة في منظمة الصحة العالمية، إنها قدمت توجيهات للمستشفيات في جميع أنحاء العالم بشأن مكافحة العدوى في حالة انتشار المرض، ويتضمن ذلك إمكانية “الانتشار الفائق” في أماكن الرعاية الصحية، وهو الوقت الذي يستطيع فيه عدد قليل من المرضى المصابين نقل الفيروس إلى العشرات في كل مرة.

    وقد تم بالفعل توجيه بعض المستشفيات في الصين، وهي نقطة جذب سياحية لحوالي 595000 سائح بريطاني كل عام، للإبلاغ عن حالات الحمى لدى أي شخص سافر إلى ووهان في الأيام الـ 14 الماضية، وهذه المدينة هي موطن لـ11 مليون شخص.

    حددت التحقيقات أن مرض الجهاز التنفسي، هو نوع جديد من فيروس كورونا، الذي يسبب أعراضًا شبيهة بالبرد، بما في ذلك سيلان الأنف والصداع والسعال والتهاب الحلق والحمى.

    وقالت منظمة الصحة العالمية إن هناك انتقالاً محدودًا من إنسان إلى آخر للفيروس، حيث تم التكهن إلى حد كبير بأن الفيروس جاء من حيوان، معتبرة أن غالبية الأشخاص المصابين قد عملوا أو زاروا سوقًا للمأكولات البحرية في ووهان.

    وأضافت منظمة الصحة العالمية أن الحالات قد شوهدت بشكل رئيسي في مجموعات صغيرة بين أفراد الأسرة، ولكن هناك احتمال لانتشار أوسع.

    وظهرت حالات أخرى محتملة في 15 مسافرًا عادوا إلى هونج كونج، عقب زياراتهم للمدينة في مقاطعة هوبي، كما تم الإبلاغ عن حالة واحدة مشتبه بها في سنغافورة.

    كان يخشى أن يكون مرض سارس المهدد للحياة عاد من جديد ليضرب الصين مرة أخرى، حيث تسبب مرض السارس في مقتل مئات الأشخاص في الصين وهونج كونج في أوائل العقد الأول من القرن العشرين، و لكن لم يتم تسجيل أي حالات في العالم منذ عام 2004.

  • منظمة الصحة العالمية تهنىء مصر بمنظومة التأمين الصحى

    هنأ المدير العام لمنظمة الصحة العالمية الدكتور تيدروس أدهانوم غيبرييسوس، الرئيس عبد الفتاح السيسى، والشعب المصرى بانطلاق تطبيق منظومة التأمين الصحى الشامل.

    وقال فى كلمة مسجلة بثت خلال خلال افتتاح عددًا من المشروعات بنطاق محافظتى بورسعيد وشمال سيناء، بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسى: “أريد أن أكون معكم ولكن، منعتنى الظروف وأبعث التهانى لكم ولحكومتكم وللشعب المصر بهذه المناسبة الرائعة.. فأنتم اليوم تكتبون فصلًا جديدًا فى تاريخكم الطويل والحافل”.

    وأوضح أن قانون التأمين الصحى الشامل الصادر العام الماضى خطوة رئيسية للأمام، ومن المهم أن يكون مبنى على قناعة أن الصحة حق للجميع، وليست امتياز لمن يستطيع تحمل تكلفتها، وهذا حق كفله دستور 2014، والذى يقول أن لكل مواطن الحق فى تأمين صحى شامل، وبالتطبيق الصحيح سيمتد التأمين الصح من 58% إلى كل المصريين.

    وواصل: “لقد أظهرتم بالفعل التزامًا بالصحة من خلال حملة 100 مليون صحة، والتى أجرت تحاليل لـ 63 مليون مواطن لفريوس سي، وهذا يوضح أن كل شيء ممكن، ويمنحنى ثقة هائلة بأن خطة التأمين الصحى الشامل ستنجح أيضًا”.

    وتابع: “التاريخ علمنا أن البلدان التى تلتزم بالتأمين الصحى لا يستثمرون فقط فى الصحة بل فى استقرار مستقبلهم ورخائهم.. أهنيء فخامتكم على هذا الحدث المبهر، ومنظمة الصحة العالمة فخورة بكونها شريكة مصر فى صياغة هذا القانون للتطبيق فى محافظة بورسعيد وسنظل ملتزمين بمساعدة الحكومة لتطبيقه فى جميع أنحاء البلاد.. معًا سنجعل الصحة للجميع حقيقة لكل المصريين”.

  • إرشادات منظمة الصحة العالمية في الأسبوع العالمي للتوعية بالمضادات الحيوية

    تحتفل منظمة الصحة العالمية، والعالم أجمع بالأسبوع العالمي للتوعية بالمضادات الحيوية، في الفترة من 18 إلى 24 نوفمبر 2019 تحت شعار “مستقبل المضادات الحيوية مرهــون بنا جميعاً”، وتهدف هذه الحملة إلى زيادة الوعي بمقاومة المضادات الحيوية، وحثّ المجتمعات المحلية وواضعي السياسات والعاملين الصحيين في مجالي صحة الإنسان والحيوان على اتباع أفضل الممارسات.

    اساءة استعمالها يعرضنا للخطر

    قالت المنظمة، اقطع على نفسك عهداً بأن تصبح بطلاً من أبطال منظمة الصحة العالمية الذين يواجهون مقاومة المضادات الحيوية، إن مبادرة أبطال مقاومة مضادات الميكروبات تتيح لك فرصةً لتخوض حرباً ضد مقاومة المضادات الحيوية، من أجل ضمان الحفاظ على فاعلية المضادات الحيوية في علاج العدوى وإنقاذ الأرواح.

    لا توجد مضادات جديدة

     وقمنا في هذا العام بتوسيع نطاق الأبطال ليشمل أربع فئات، ألا وهي: المجتمعات المحلية، والأطباء، والصيادلة، والأطباء البيطريون.

    اذا استمرت مقاومة البكتيريا سيظهر امراض يتعذر علاجها فيما بعد

    وأشارت المنظمة، إلى أنه سيُحتفل بالأسبوع العالمي للتوعية بالمضادات الحيوية في إقليم شرق المتوسط خلال الفترة من 18 إلى 24 نوفمبر 2019، ونحث شركاءنا على استخدام مواد التوعية الخاصة بحملتنا لمخاطبة شتى الفئات المستهدفة، وعلى التواصل مع الأشخاص المؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي للترويج للرسائل الرئيسية الخاصة بمقاومة مضادات الميكروبات، ولنشر مواد التوعية بين المجتمعات المحلية والفئات المستهدفة.

    تجنب علاج نفسك

    البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية قد ينجم عنها 10 ملايين حالة وفاة بحلول عام 2050، وتكلفة قدرها 100 تريليون دولار، تحرك الآن لتحمى الغد.

    التصدى للمضاداتا الحيوية

    وأكدت أن مقاومة الميكروبات للمضادات الحيوية أزمة عالمية تهدد مكتسبات قرن من التقدم فى الصحة والرفاهية، نحن بحاجة إلى التصرف فورا لوقف انتشار وباء جديد نعمل معا لحماية المستقبل.

    مقاومة الميكروبات للمضادات الحيوية تهديد عالمى يتطلب تصرف من الحكومات والمجتمع ككل، انها تهدد منجزات الطب الحديث..

    الحد من الاصابات البكتيرية بغسل الايدى

    منظمة الصحة العالمية ترسل عدة رسائل فى أسبوع التوعية بخطورة المضادات الحيوية:

    أولا: أشكال العدوى والإصابات الطفيفة التى كان علاجها ميسورا لعقود قد تقتل الملايين مجددا.

    ثانيا: يجب التصدى لمقاومة الميكروبات بجدية لمساندة الحكومات فى الحماية من خسارة مكتسبات الطب الحديث.

    احرص على تطعيم افراد اسرتك ضد الانفلونزا

    ثالثا: احرص على تطعيم أفراد اسرتك باستمرار وكذلك تطعيمهم باللقاح المضاد للأنفلونزا سنويا..

    رابعا: ما لم نتوقف عن اساءة استعمال المضادات الحيوية، فإننا نفاقم البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية التى هى من أكبر المشكلات الصحية الملحة فى العالم.

    المضادات الحيوية ليست حلوى

    خامسا: المضادات الحيوية ليست لتخفيف الآلام، ولا تعالج كل الأمراض، ليست لعلاج آلام الحلق، ولا الصداع ولا الضعف.

    تكلفة مضادات الميكروبات

    سادسا: ملايين من الأرواح، ومليارات من الدولارات يمكن انقاذها بتكاتف جميع الأطراف بما فيهم البرلمانيون من أجل الحد من مقاومة الميكروبات للمضادات الحيوية، إنها مسئولية مشتركة.

    لا توجد مضادات جديدة

    سابعا: المضادات الحيوية ليست لعلاج جميع أنواع العدوى، المضادات الحيوية لا تعالج العدوى الفيروسية مثل نزلات البرد والأنفلونزا، لا تعالج العدوى الفيروسية، بل تعالج العدوى البكتيرية فقط.

    ثامنا: المضادات الحيوية لا يتم صرفها إلا بوصفة طبية من طبيبك المعالج.

    قد نفقدها اذا اساأنا استعمالها

    تاسعا: إذا استمرت البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية فى النمو، سيواجه المجتمع خطرا متزايدا بسبب أنواع العدوى الشائعة التى سيتعذر علاجها فيما بعد.

    عاشرا: المضادات الحيوية ليست حلوى، لا تستخدم المضادات الحيوية المتبقية، أو تتشاركها مع أفراد أسرتك احرص دائما المشورة من الطبيب،

     احدى عشر: الاستخدام الصحيح للمضادات الحيوية مسئولية كل فرد فهى مسئولية مشتركة.

    اثنى عشر: تعامل بحرص مع المضادات الحيوية، اساءة استعمالها خسائر فادحة.

    ثالث عشر: يمكن الحد من خطر الاصابة بالعدوى من خلال غسل الأيدي بالماء والصابون.

    تعامل بحرص معها

    رابع عشر: للحفاظ على المضادات الحيوية المتاحة ولضمان استمرار فعاليتها لأطول مدة ممكنة، قم بترشيد استهلاكك لها، لا توجد مضادات حيوية جديدة قيد الصنيع، المضادات الحيوية تنفذ من بين أيدينا.

    خامس عشر: اساءة استعمال المضادات الحيوية، أو الإفراط فى استعمالها يسهم فى جعل البكتيريا أكثر مقاومة للعلاج، مما يمثل واحدة من أكبر التهديدات المحدقة بالصحة العالمية، توقف عن اساءة استعمال المضادات الحيوية.

    سادس عشر: الافراط فى استعمالها يعرضنا لفقدانها تجنب المعالجة الذاتية.

  • مصر تتسلم شهادة خلوها من فيروس سي فى اجتماع جمعية “الصحة العالمية”

    قالت وزارة الصحة والسكان، إن الدولة ستتسلم شهادة من منظمة الصحة العالمية بخلو مصر من مرض فيروس سى خلال فعاليات الجمعية العامة المقبلة للمنظمة.
     
    ويأتى ذلك بعدما سلم المدير العام للمنظمة الرئيس عبدالفتاح السيسي تقريراً عن متابعتهم للحملة، وصفها بأنها أكبر حملة فى تاريخ البشرية من حيث العمل، والكفاءة، والسرعة، بعد رصد لفعاليتها استمر من 55 خبيراً لمدة 7 أشهر كاملة.
    وأوضحت وزارة الصحة  أن الوزارة بدأت خلال الموسم الدراسى الحالى للعام الثانى على التوالى حملات اكتشاف وعلاج الأنيميا والسمنة والتقزم فى طلاب المرحلة الابتدائية، والكشف عن فيروس سى فى طلاب الإعدادية والثانوية والجامعات.
    وكشفت الوزارة عن تنظيم حملة للكشف عن الفشل الكلوي، بتوجيهات من الرئيس عبدالفتاح السيسي، والتى تهدف إلى اكتشاف كل الأفراد المحتمل إصابتهم بالفشل الكلوى لمنع حدوث هذا بأى حال من الأحوال.
    وشددت على أن جميع مبادرات الصحة العامة التي يجرى تنفيذها حالياً، والتي انتهت في الفترة الماضية ستغير الخريطة الصحية للمواطنين، وسترفع الحالة الصحية للمواطنين خلال السنوات القليلة المقبلة.
زر الذهاب إلى الأعلى