الولايات المتحدة

  • الخارجية الأمريكية تقرر تعزيز العقوبات على حركة حسم “الإرهابية” وقادتها

    أعلنت وزارة الخارجية الامريكية أنها عززت من العقوبات على حركة سواعد مصر – المعروفة أيضا باسم حركة حسم – من خلال إدراج الحركة كمنظمة إرهابية أجنبية بموجب المادة 219 من قانون الهجرة والجنسية.

    ونقلت السفارة الأمريكية بالقاهرة، اليوم الجمعة، عن وزارة خارجيتها تأكيدها، في بيان رسمي أنه كان قد سبق وأن تم إدراج حركة حسم ككيان إرهابي دولي مدرج بشكل خاص بموجب الأمر التنفيذي رقم 13224 في كانون الثاني/يناير 2018 لأنها تشكل خطرا كبيرا لناحية ارتكاب أعمال إرهابية.

    وأشارت وزارة الخارجية الأمريكية إلى أنها أدرجت أيضا كلا من يحيى السيد إبراهيم موسى، وعلاء علي علي محمد السماحي على لائحة الإرهابيين الدوليين المدرجين بشكل خاص بموجب المادة 1(أ)(2)(ب) من الأمر التنفيذي رقم 13224 لأنهما قائدين في حركة حسم.

    ومن جانب أخر.. أوضحت خارجية واشنطن أنه بالإضافة إلى ذلك، فقد راجعت إدراج حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين كمنظمة إرهابية أجنبية وحافظت عليه بموجب المادة 219 من قانون الهجرة والجنسية.

    وذكرت أن هذه الإدراجات تسعى إلى حرمان حركة حسم وقيادتها من الموارد اللازمة للتخطيط لهجمات إرهابية وتنفيذها.

    وتتضمن نتائج عملية الإدراج هذه من بين نتائج أخرى على تجميد كافة ممتلكات حسم وموسى والسماحي ومصالحهم في الممتلكات الواقعة في الولايات المتحدة أو التي تندرج ضمنها أو التي يمتلكها أو يسيطر عليها مواطنون أمريكيون، كما يحظر على الأمريكيين الدخول في أي معاملات معهم بشكل عام.

    ووفقا للبيان الرسمي، يعد توفير الدعم المادي أو الموارد عن علم لحركة حسم أو محاولة توفيرها أو التواطؤ لتوفيرها جرما اتحاديا لكونها مدرجة كمنظمة إرهابية أجنبية.
    وشددت وزارة الخارجية الامريكية على أن حركة “حسم” جماعة إرهابية نشطة في مصر أنشئت في عام 2015؛ و أعلنت مسؤوليتها عن اغتيال الضابط في جهاز الأمن الوطني المصري إبراهيم عزازي ومحاولة اغتيال المفتي الجمهورية السابق علي جمعة.

    كما أعلنت حركة حسم مسؤوليتها عن هجوم 30 أسبتمبر 2017 على سفارة ميانمار في القاهرة. وفي أغسطس 2019، قامت الحركة بتفجير سيارة مفخخة قوية خارج مستشفى في القاهرة، مما أسفر عن مقتل 20 شخصا على الأقل وإصابة العشرات. 

    وذكرت الوزارة أن موسى هو زعيم حركة حسم وهو متمركز في تركيا، على غرار المسؤول الكبير في الحركة علاء السماحي الذي يلعب دورا في عمليات المجموعة، موضحة أن السماحي شارك في التخطيط للهجمات، بما في ذلك لناحية اختيار الأهداف، كما يدير جوانب مالية وتخصيص الأموال في صفوف الحركتةولفتت إلى إن بعض قادة حركة حسم مرتبطين في السابق بجماعة الإخوان المسلمين المصرية.

    وعلى جانب أخر، أشارت إلى أن لطلاب الفلسطينيين فتحي شقاقي وعبد العزيز عودة وبشير موسى قاموا بانشاء حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين في 1979-1980 في مصر، وقد انبثقت هذه الحركة من حركة الإخوان المسلمين بعد أن ألهمتها الثورة الإسلامية في إيران.

    وأكدت أن حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين ملتزمة بتدمير إسرائيل وإنشاء دولة إسلامية في فلسطين التاريخية التي تشتمل على إسرائيل الحالية.

    وارتكب إرهابيو حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين هجمات عدة ضد أهداف مدنية وعسكرية إسرائيلية، بما في ذلك عمليات تفجير انتحارية واسعة النطاق.

    وأوضحت الخارجية الامريكية أنه تم بموجب عمليات الإدراج الجديدة إخطار الجمهور الأمريكي والمجتمع الدولي بأن حركة حسم وحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين ما تزالان منظمتين إرهابيتين. 

    وتقوم عمليات الإدراج على لوائح الإرهاب بفضح الكيانات والأفراد وعزلهم ومنعهم من الوصول إلى النظام المالي الأمريكي، كما يمكن أن تساند أنشطة إنفاذ القانون التي تتولاها الوكالات الأمريكية والحكومات الأخرى.

  • واشنطن بوست: اليمين المتطرف بأمريكا يخطط لاحتجاجات قبل وبعد تنصيب بايدن

    قالت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية إن اليمين المتطرف فى الولايات المتحدة يخطط لاحتجاجات قبل وبعد تنصيب الرئيس المنتخب جو بايدن. ونقلت الصحيفة عن مسئولين وخبراء مستقلين قولهم إن تحريض الرئيس المنتهية ولايته دونالد ترامب لمؤيديه قبل هجومهم على مبنى الكابيتول الأسبوع الماضى أدى إلى تحفيز حركة متطرفة على مستوى البلاد، وغذى أولئك العازمين على تعطيل نقل السلطة إلى بايدن والطعن بعنف فى شرعية الانتخابات لأشهر، وربما سنوات.

    وحذر المسئولون الأمريكيون السلطات عبر البلاد بضرورة التاهب لأعمال عنف محتملة فى المجالس التشريعية للولايات وأيضا احتمال وقوع هجوم ثانى على الكابيتول أو البيت الأبيض. وقالت سلطات إنفاذ القانون إن المتطرفين ربما يستخدموا أسلحة نارية ومتفجرات، ويراقبون الدعوات عبر الإنترنت للتجمع فى المدن عبر البلاد بدءا من يوم الأحد.

    وأشارت الصحيفة إلى أن الإجراءات الأمنية فى حفل التنصيب فى واشنطن يوم الأربعاء المقبل ستكون على الأرجح الأكثر تشديدا على الإطلاق.

    ويظل غير واضح الموعد والأماكن التى يمكن أن تنطلق منها الهجمات، لكن حتى إذا انسحبوا فى الأيام القادمة، يقول الخبراء إن هناك ما يدعو للاعتقاد بأن التهديد الذى يمثله التطرف المستوحى من ترامب سيظل قائما وينمو.

     وقالت ريتا كاتز، المديرة التنفيذية لمجموعة سايت الاستخباراتية، التى تراقب الجماعات المتطرفة واستخدامها للتواصل الاجتماعى إلى  الأمور بدأت تتغير من “سنفوز بهذا” إلى “هذه المعركة ستكون طويلة”.

    وأضافت أن الإجماع السائد عبر الحركات المشاركة أو الداعمة لحصار الكابيتول هو أنهم سيواصلون المضى قدما.

    وقد حذرت السلطات الفيدرالية الأمريكية بضرورة الاستعداد لاحتمال وقوع هجمات فى المبانى التشريعية فى الولايات فى الأيام التى تسبق تنصيب بايدن. وأعلن حاكم ولاية مكسيكو الطوارئ يوم الخميس، وقال أنه هناك سببا يدعو للاعتقاد بأن مثيرى الشغب سيضعون أمن المشرعين والعامين فى المجالس التشريعية والرأى العام فى خطر وأيضا يدمرون المبانى العامة والتاريخية فى الولاية.

  • كامالا هاريس: استعادة دور القيادة الأمريكية عالميا من أكثر تحديات المرحلة

    أكدت كامالا هاريس، نائبة الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن، أن عودة تعزيز القيادة الامريكية العالمية أحد أكثر التحديات الحاحا التي تواجه الولايات المتحدة خلال الفترة المقبلة ، مشيدة بمسيرة ودور سامانثا باور التى تم تعيينها مؤخرا من قبل الرئيس بايدن رئيسا للوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، للقيام بهذا الدور.

    كامالا هاريس على تويتر
    كامالا هاريس على تويتر

    وغردت كامالا هاريس، على حسابها الرسمي بموقع “تويتر”، قائلة: ” من أكثر التحديات إلحاحًا التي تواجه أمتنا استعادة وتعزيز القيادة الأمريكية العالمية باعتبارها نصيرًا للديمقراطية وحقوق الإنسان وكرامة جميع الناس. قلة من الأمريكيين هم أفضل استعدادًا للمساعدة في قيادة هذا العمل منهم السفيرة سامانثا باور”.

    وفى وقت سابق، عيّن الرئيس الأمريكى المنتخب جو بايدن سفيرة الولايات المتحدة السابقة لدى الامم المتحدة سامانثا باور رئيسة للوكالة الأمريكية للتنمية الدولية مشيرا إلى خبرتها الكبيرة في معالجة الأزمات بأنحاء العالم.

    وقال الفريق الانتقالي لبايدن في بيان “باور ستعمل على حشد المجتمع الدولي والعمل مع شركائنا لمواجهة أكبر تحديات عصرنا، بما في ذلك كوفيد-19 والتغير المناخي والفقر العالمي والتراجع الديمقراطي”.

    وأضاف البيان “الموظفة العامة التي صقلتها الأزمات والدبلوماسية، السفيرة باور رائدة في تعبئة العالم لحل الصراعات طويلة الأمد والاستجابة لحالات الطوارئ الإنسانية والدفاع عن كرامة الإنسان وتعزيز سيادة القانون والديمقراطية”.

    وعملت باور سفيرة للولايات المتحدة بالأمم المتحدة إبان ولاية الرئيس الأسبق باراك أوباما ونائبه جو بايدن من 2013 إلى 2017.

  • علماء أمريكيون يكتشفون سلالتين جديدتين لفيروس كورونا أكثر عدوى

    كشف علماء من جامعة أوهايو الأمريكية، عن وجود سلالتين جديدتين من فيروس كورونا المستجد مصدرهما الولايات المتحدة.

    وأكد العلماء، في بيان، أنهم اكتشفوا سلالة جديدة من “كوفيد ـ 19” تتسم بتحورات جينية مماثلة لتلك التي اكتشفت في بريطانيا، لكنها أكثر عدوى.

    وأشار الباحثون إلى أنهم اكتشفوا كذلك سلالة أمريكية أخرى بها ثلاثة تحورات جينية لم تعرف من قبل وظهرت واضحة في الأسابيع الأخيرة وكانت سببا في تسهيل انتقال الفيروس من شخص لآخر.

    وذكر الدكتور “بيتر موهلر”، المشرف على الدراسة العلمية بالجامعة، أنه ليس ثمة دليل على أن اللقاحات المضادة لفيروس كورونا ستكون أقل فعالية ضد هذه التحورات في السلالة الجديدة.

    يذكر أن الولايات المتحدة سجلت رقما قياسيا جديدا في عدد الوفيات جراء الإصابة بفيروس كورونا المستجد أول أمس الثلاثاء حيث توفي أكثر من 4300 شخص.

  • مجلس النواب الأمريكى يصوت لصالح عزل ترامب

    صوت مجلس النواب الأمريكى، مساء اليوم الأربعاء، لصالح إقرار تشريع ينص على مساءلة رئيس الولايات المتحدة الحالي، دونالد ترامب، بتهمة التحريض على التمرد في أحداث الكونجرس، ويتهم الديمقراطيون، الذين يهيمنون في مجلس النواب، الغرفة السفلى للكونغرس، ترامب بالتحريض على التمرد، عبر الخطاب الذى ألقاه يوم 6 يناير ويعتبر على نطاق واسع أنه حث أنصاره على اقتحام مقر الكونجرس، بحسب ” روسيا اليوم”.

    وفي حال المصادقة على مشروع القانون حول مسائلة ترامب سيتم إرسال الوثيقة إلى مجلس الشيوخ، الغرفة العليا للكونجرس التي يهيمن فيها الجمهوريون، وقال مؤلفو مشروع القانون المعد من قبل المشرعين الديمقراطيين، إن ترامب “في انتهاك لليمين الدستوري… تورط في ارتكاب جرائم وتجاوزات بالغة عبر التحريض على العنف ضد حكومة الولايات المتحدة”.

    واعتبر معدو مشروع القرار أن ترامب حرض أنصاره على اقتحام الكونجرس وممارسة النهب والدمار والقتل فيه، مشددين على أنه أظهر بذلك أنه “سيواصل تمثيل تهديد للأمن القومي والديمقراطية والدستور حال السماح له بالبقاء في منصبه”.

    ودعت الوثيقة إلى “عزل ترامب ومحاكمته وإبعاده من مكتبه” مع منعه من تولي أي منصب في الولايات المتحدة.

    وقد اقتحمت مجموعة من أنصار الجمهوري ترامب، مساء 6 يناير، مقر الكونجرس خلال جلسة لإقرار نتائج الانتخابات الرئاسية التي فاز فيها المرشح الديمقراطي، جو بايدن، وذلك بعد مسيرة جدد فيها الرئيس الأمريكي الحالي رفضه الاعتراف بانتصار منافسه.

    وتمكنت وحدات الشرطة والقوات الخاصة لاحقا من تطهير مبنى الكونجرس من المقتحمين ليعلن المشرعون إقرارهم بنتائج التصويت، وأدت هذه الاضطرابات غير المسبوقة إلى مقتل 5 أشخاص، بينهم ضابط شرطة وسيدة قتلت بإطلاق نار من قبل أحد عناصر أجهزة الأمن و3 أشخاص فارقوا الحياة بسبب “حوادث تطلبت إسعافا عاجلا”، كما تم اعتقال أكثر من 70 آخرين، فيما تعهد ترامب بعد هذه الأحداث بتنفيذ عملية منظمة لنقل السلطة.

    وعلى خلفية هذه الأحداث أفاد البيت الأبيض بأن عددا من الموظفين في إدارة ترامب قدموا استقالاتهم، بينما تحرك الديمقراطيون في الكونجرس لعزل الرئيس عن السلطة بدعم من بعض المشرعين الجمهوريين.

    وهذه المبادرة لعزل ترامب هي الثانية من نوعها حيث سبق أن فشلت المحاولة الأخرى التي أطلقها كذلك الديمقراطيون في مجلس النواب عام 2019.

  • بدأ التصويت على محاكمة ترامب تمهيدا لعزله من منصبه

    بدأ مجلس النواب الأمريكى التصويت على محاكمة ترامب بتهمة التحريض على التمرد في أحداث الكونجرس، تمهيدا لعزله، وصوّت مجلس النواب الامريكي بـ 221 صوتا مقابل 203 لبدء نقاش حول مقالة المساءلة والتحريض على العصيان ضد الرئيس المنتهية ولايته دونالد ترامب، وفقا لشبكة سي إن إن الامريكية.

    وسيناقش مجلس النواب الآن المقال لمدة ساعتين ، مع توقع تصويت نهائي بشأن العزل، ويتم الان قراءة مادة الاتهام والتحريض على العصيان في قاعة مجلس النواب قبل بدء النقاش.

    ووفقا للتقرير ورد فى مقالة المسائلة في الكونجرس: “في سلوكه عندما كان رئيسًا للولايات المتحدة – وفي انتهاك لقسمه الدستوري بأمانة تنفيذ منصب رئيس الولايات المتحدة ، وبقدر ما يمكنه من الحفاظ ، وتوفير ، وحماية ، والدفاع عن دستور الولايات المتحدة وفي انتهاك لواجبه الدستوري في الحرص على تنفيذ القوانين بأمانة – تورط دونالد جون ترامب في الجرائم والجنح الكبرى من خلال التحريض على العنف ضد حكومة الولايات المتحدة .. لقد أثبت دونالد ترامب ، بمثل هذا السلوك ، أنه سيظل يمثل تهديدًا للأمن القومي والديمقراطية والدستور إذا سُمح له بالبقاء في المنصب ، وتصرف بطريقة تتعارض بشكل صارخ مع الحكم الذاتي وسيادة القانون . وبالتالي ، فإن دونالد جون ترامب يضمن الإقالة والمحاكمة ، والعزل من المنصب ، وعدم الأهلية لتولي أي منصب شرف أو ثقة أو ربح في الولايات المتحدة والتمتع به “.

  • مجلس النواب الأمريكى يبدأ إجراءات عزل ترامب للمرة الثانية فى 13 شهرا

    صوّت مجلس النواب الامريكي بـ 221 صوتا مقابل 203 لبدء نقاش حول مقالة المساءلة والتحريض على العصيان ضد الرئيس المنتهية ولايته دونالد ترامب، وفقا لشبكة سي إن إن الامريكية.

    سيناقش مجلس النواب الآن المقال لمدة ساعتين ، مع توقع تصويت نهائي بشأن العزل، ويتم الان قراءة مادة الاتهام والتحريض على العصيان في قاعة مجلس النواب قبل بدء النقاش.

    ووفقا للتقرير ورد فى مقالة المسائلة في الكونجرس: “في سلوكه عندما كان رئيسًا للولايات المتحدة – وفي انتهاك لقسمه الدستوري بأمانة تنفيذ منصب رئيس الولايات المتحدة ، وبقدر ما يمكنه من الحفاظ ، وتوفير ، وحماية ، والدفاع عن دستور الولايات المتحدة وفي انتهاك لواجبه الدستوري في الحرص على تنفيذ القوانين بأمانة – تورط دونالد جون ترامب في الجرائم والجنح الكبرى من خلال التحريض على العنف ضد حكومة الولايات المتحدة .. لقد أثبت دونالد ترامب ، بمثل هذا السلوك ، أنه سيظل يمثل تهديدًا للأمن القومي والديمقراطية والدستور إذا سُمح له بالبقاء في المنصب ، وتصرف بطريقة تتعارض بشكل صارخ مع الحكم الذاتي وسيادة القانون . وبالتالي ، فإن دونالد جون ترامب يضمن الإقالة والمحاكمة ، والعزل من المنصب ، وعدم الأهلية لتولي أي منصب شرف أو ثقة أو ربح في الولايات المتحدة والتمتع به “.

    جاء فى مسودة المادة الخاصة بعزل ترامب أن ترامب “عرّض أمن الولايات المتحدة ومؤسساتها الحكومية لخطر شديد حيث هدد سلامة النظام الديمقراطى، وتدخل فى الانتقال السلمى للسلطة وعرض للخطر الفرع المنسق للحكومة. وبذلك فقد خان ثقته كرئيس، مما أدى إلى إصابة شعب الولايات المتحدة بوضوح “.

  • مصادر: وزير الخزانة الأمريكي قدم مقترحات للسودان لحل أزمة سد النهضة

    قالت مصادر لـ “الشرق الإخبارية”، إن وزير الخزانة الأمريكى ستيفن منوتشين، قدم مقترحات للسودان لحل أزمة سد النهضة، كاشفة عن أن وفدا سودانيا من وزارة الري سيزور أديس أبابا وجمهورية الكونغو الديمقراطية لبحث أزمة سد النهضة.

    وزار وزير الخزانة الأمريكى ستيف منوتشين، الخرطوم (الأربعاء الماضى) على رأس وفد رفيع المستوى فى أول زيارة من نوعها للسودان”.

    وأفادت وزارة المالية السودانية فى وقت لاحق أن السودان والولايات المتحدة وقعا اتفاقا يوفر للخرطوم تسهيلات تمويلية من البنك الدولى تزيد عن مليار دولار سنويا.

    وقالت الوزارة فى بيان إنها: “وقعت مذكرة تفاهم مع وزارة الخزانة الأمريكية لتوفير تسهيلات تمويلية لسداد متأخرات السودان للبنك الدولي، والتي ستمكن السودان من الحصول على ما يزيد عن مليار دولار سنويًا من البنك الدولي لأول مرة منذ 27 عامًا”.

    واحتج السودان على إعلان إثيوبيا الاستمرار فى ملء سد النهضة، حيث قال ياسر عباس وزير الرى السوداني: تقدمنا باحتجاج لإثيوبيا والاتحاد الإفريقى على اعتزام إثيوبيا الاستمرار فى تعبئة سد النهضة.

    من جهتها، قالت وزارة الخارجية السودانية: إن السودان لا يمكنه الاستمرار فى دورة مفرغة من التفاوض حول سد النهضة.

    وقبلها قال وزير خارجية السودان عمر قمر الدين، إنه لا تقدُم فى جلسة المفاوضات الجارية حول سد النهضة.

  • قبل تصويت مجلس النواب اليوم.. ماذا يحدث حال عزل ترامب؟

    يعتزم مجلس النواب الأمريكى إجراء تصويت اليوم، الأربعاء، على عزل الرئيس دونالد ترامب، رغم تبقى أسبوع واحد فقط على انتهاء حكمه ومغادرته البيت الأبيض، وهو ما يثير تساؤلات بشأن الهدف من المحاكمة السياسية للرئيس فى الكونجرس فى هذا الوقت.

    تجرى عملية العزل أو المساءلة فى الكونجرس بتصويت مجلس النواب أولا على مواد العزل، وهى قائمة الاتهامات ضد الرئيس، ولو تم تمرير التصويت بأغلبية بسيطة 50% + 1، فإن الرئيس يتم مساءلته ويتعرض لمحاكمة من قبل مجلس الشيوخ. وبعد المحاكمة يصوت المجلس على إدانة الرئيس وعزله من منصبه ولابد أن يكون هذا بموافقة أغلبية الثلثين.

     تستغرق هذه العملية وقتا طويلا، وقد استمرت مساءلة ترامب الأولى فى عام 2019 قرابة شهرين قبل أن تنتهى بتبرئته من تهمتى عرقلة الكونجرس وإساءة استخدام سلطته فى يتعلق بمكالمته الهاتفية مع رئيس أوكرانيا والتى ضغط فيها للتحقيق عن نجل بايدن مقابل المساعدات العسكرية.

    ويكشف إصرار الديمقراطيين على العزل رغم ضيق الوقت عن ان هدفهم ليس بالتأكيد منع ترامب من استئناف فترته الرئاسية، التى تنتهى بعد أيام، ولكن منعه بالأساس من الترشح مجددا فى انتخابات 2024 وحرمانه من امتيازات كثيرة يحصل عليها الرؤساء الأمريكيون بعد مغادرتهم منصبهم.

    فقد قالت النائية الديمقراطية إلهان عمر إن  ن المهم مساءلة وإدانة الرئيس حتى لو كان أمامه أيام قليلة فى المنصب، فإن هذا سيمثل سابقة، ويجب أن توضح أنه لا يستطيع أى رئيس أن يقود تمردا ضد الحكومة الأمريكية. لكن هل يمكن أن يمنع هذا كله ترامب من الترشح للرئاسة فى عام 2024؟

    تشير شبكة سكاى نيوز فى تقرر لها إلى أن مجلس الشيوخ قادرعلى منع الأشخاص من الترشح، بموجب الدستور. ففى حال تصويت أعضاء مجلس الشيوخ على الإطاحة بمسئول من المنصب، فإن بإمكانهم التصويت أيضا على منع هذا الشخص المعزول، رئيس أو غيره، ا من الترشح أبدا على أى منصب منتخب. ويتطلب هذا التصويت أغلبية 50% + 1.

    تم استخدام هذا الأمر من قبل مع القاضيين روبرت أرشلاد وويست هومفريس.  لكن الأمر الأقل وضوحا هو ما يمكن أن يحدث لو تمت إدانة ترامب بعد أن يكون قد غادر المنصب بالفعل.

    يوضح باول كامبوس، أستاذ القانون بجامعة كولورادو أن الهدف، بحسب اعتقاده، أن يصبح مجلس الشيوخ قادر فقط على التصويت على عدم الأهلية فى المستقبل. وأضاف أن هذا السيناريو سيكون أكثر ترجيحا لو كانت محاكمة الرئيس بالمجلس لا تزال معلقة فى 20 يناير عندما تنتهى ولايته ويتم تنصيب جو بايدن.

    ولو تمت إدانة ترامب، بأى شكل من الأشكال، فإنه سيفقد عدة مزايا من بينها معاش يصل إلى 200 ألف دولار فى  العام، وتكاليف سفر سنوية تصل إلى مليون دولار وأموال للعاملين.. وينص القانون على أن هذه الامتيازات غير متاحة لأى شخص يتم إزالته من منصبه بعد مساءلته فى الكونجرس.

     

  • يوتيوب يعلق قناة ترامب بسبب انتهاك السياسات المناهضة للتحريض على العنف

    قال موقع يوتيوب التابع لمجموعة ألفابت يوم الثلاثاء، إنه علق قناة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بسبب انتهاكها السياسات المناهضة للتحريض على العنف بعد هجوم أنصاره الأسبوع الماضي على مبنى الكونجرس.

    ونأت منصات وشركات التواصل الاجتماعي بنفسها واتخذت إجراءات ضد من شجعوا أو شاركوا في أحداث العنف في واشنطن.

    وقال يوتيوب في بيان إن قناة ترامب ممنوعة الآن من تحميل فيديوهات جديدة أو البث الحي لمدة سبعة أيام قابلة للتمديد.

    كما منعت الشركة التعليقات على الفيديوهات في القناة.

    وذكرت أن تعليق قناة ترامب يأتي بعد تعليقات أدلى بها في مؤتمر صحفي تم بثه على المنصة صباح الثلاثاء.

    جاء تحرك يوتيوب ضد الرئيس الأمريكي بعدما أبلغت جماعات أمريكية مدافعة عن الحقوق المدنية رويترز أنها تستعد لتنظيم حملة مقاطعة من المعلنين ضد الشركة إذا لم تحذف القناة.

  • نائب الرئيس الأمريكى مايك بنس يعارض إقالة ترامب بالتعديل الـ25 من الدستور

    قال مايك بنس نائب الرئيس الأمريكى فى رسالة إلى رئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسى إنه يعارض اللجوء إلى التعديل الخامس والعشرين لعزل الرئيس دونالد ترامب من منصبه.

    وقال بنس “لا أعتقد أن مثل هذا الإجراء يصب في مصلحة أمتنا أو يتفق مع دستورنا”.

  • الاستخبارات الأمريكية تخشى “تدخل” روسيا والصين في توريدات لقاح كورونا

    صرح مدير المكتب الوطني الأمريكي للأمن ومكافحة التجسس، ويليام إيفانينا، بأن الولايات المتحدة تعتقد بإمكانية “التدخل” في سلسلة التوريد الخاصة بتوفير لقاحات فيروس كورونا.
    وفي معرض رده في مقابلة مع “واشنطن بوست”، على سؤال حول ما هي الدول من “خصوم أمريكا”، التي قد تتدخل في توريدات اللقاحات، قال إيفانينا إن من بين تلك الدول “روسيا والصين في هذه اللحظة”.
    وكان إيفانينا قد اتهم روسيا والصين وإيران بأنها تحاول عرقلة حصول الولايات المتحدة على اللقاح ضد فيروس كورونا.
    ورفضت روسيا تلك الاتهامات، مؤكدة أنها “مضحكة” و”لا أساس لها من الصحة”.

  • مجلس النواب الأمريكي يبدأ التصويت لتفعيل التعديل الـ 25 لعزل ترامب

    بدأ مجلس النواب الأمريكي قبل قليل، التصويت لتفعيل التعديل الـ 25 لعزل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بعد اقتحام أنصاره مبنى الكونجرس الأمريكي.

    وتفعيل المادة 25 من الدستور تسمح لنائب الرئيس، وأغلبية حكومية بأن يعلنوا أن الرئيس ترامب غير قادر على أداء مهامه الرئاسية.

    وكان التعديل الخامس والعشرون أقر عام 1967، بعد مرور أربع سنوات على اغتيال الرئيس جون كينيدي، وصمم من أجل التعامل مع وضع يكون فيه الرئيس غير قادر على أداء مهامه.

    وكانت قيادات بارزة بالحزب الجمهوري الأمريكي، أعلنت تأييدها لإجراءات عزل الرئيس المنتهية ولايته دونالد ترامب، في ضربة جديدة للرئيس الجمهوري.

    وقال السيناتور ميتش ماكونيل، زعيم الأغلبية الجمهورية بمجلس الشيوخ، لمساعديه إنه يعتقد أن ترامب ارتكب جرائم تستوجب عزله.

    ونقلت صحيفة نيويورك تايمز عن مصادر مطلعة لم تكشف عنها أن ماكونيل أعرب عن سعادته لأن الديمقراطيين يتجهون لعزل ترامب، معتقدا أن ذلك “سيسهل إزاحته من الحزب”.

    ومن جهتها، أعلنت ليز تشيني من وايومنج، وهي المسؤول الثالث بالحزب الجمهوري في مجلس النواب، أنها ستصوت لصالح عزل ترامب، قائلة إنه “استدعى وحشد هذا الجمع وأشعل فتيل الهجوم”.

    وقالت في بيان: “ليست هناك خيانة أكبر من هذا من جانب رئيس للولايات المتحدة لمنصبه واليمين (فيما يتعلق بالامتثال) للدستور”.

    وبدوره، أعلن النائب الجمهوري بمجلس النواب، آدم كينزينجر، أنه سيصوت لمساءلة الرئيس ترامب.

    جون كاتكو العضو الجمهوري في مجلس النواب، أكد أيضا أنه سيصوت لمساءلة الرئيس دونالد ترامب فيما يتصل بالهجوم على مبنى الكابيتول.

    وفي وقت سابق، قال النائب الجمهوري عن ولاية ميشيجان بيتر ميجر، إنه يفكر جديًا في التصويت لعزل ترامب، وذلك في أعقاب أعمال الشغب التي وقعت الأسبوع الماضي بمبنى الكابيتول الأمريكي، معتبرًا أن ترامب “لم يعد مؤهلًا لتولي هذا المنصب.”

    وأضاف، في مقابلة مع قناة “سي إن إن” الأمريكية، “أفضل أن يكون هناك تحقيقًا أكثر شمولية بشأن ما حدث. معظم ما أعرفه عن 6 يناير (الأربعاء الماضي) نابع إما من تجربة شخصية وإما من تويتر”.

    وتابع: “لكن في النهاية، أعتقد أنه من الواضح أن الرئيس لم يعد مؤهلًا لتولي هذا المنصب.”

    وعرض الديمقراطيون في مجلس النواب، الثلاثاء، مشروع قرار لاتهام ترامب بالتقصير وإقالته، واتهموه بتأجيج العنف ضد الحكومة الأمريكية بعد أن اقتحم حشد من أنصاره، الذين ثاروا بسبب مزاعمه بشأن تزوير الانتخابات، واقتحموا مبنى الكابيتول.

    وتشير مادة اتهامه بالتقصير إلى أن ترامب كرر مزاعم كاذبة بأنه فاز في انتخابات نوفمبر في تجمع حاشد قبل لحظات من اقتحام الكابيتول، الذي أوقف مؤقتا جلسة مشتركة للكونجرس للتصديق على فوز الرئيس المنتخب جو بايدن في الانتخابات وأجبر النواب على الاختباء، كما حث ترامب الحشد على السير إلى المبنى.

    ووصف ترامب محاولة عزله بأنها “سخيفة للغاية”، وقال إنها “تثير غضبا هائلا” في البلاد.

    والإثنين الماضي، أرجأ مجلس النواب الأمريكي مناقشة تفعيل المادة 25 من الدستور والتي تسمح لنائب الرئيس، وأغلبية حكومية بأن يعلنوا أن الرئيس ترامب غير قادر على أداء مهامه الرئاسية.

  • الولايات المتحدة.. تأجيل حكم إعدام بحق رجلين لحين شفائهما من كورونا

    طلب قاض أمريكي من وزارة العدل تأجيل إعدام اثنين من القتلة المدانين، حتى 16 مارس على الأقل، من أجل السماح لهما بالتعافي من فيروس كورونا.
    وكان من المقرر إعدام السجينين، كوري جونسون وداستن هيغز، يومي الخميس والجمعة في غرفة الإعدام في سجن في تير هوت بولاية إنديانا.
    إلا أن تنفيذ حكم الإعدام قبل شفاء المحكومين من الفيروس يشكل انتهاكا للدستور الأمريكي الذي يحظر في التعديل الثامن تنفيذ عقوبة قاسية وغير عادية.
    وهيغز مدان باختطاف وقتل ثلاث نساء في ولاية ماريلاند عام 1996، بينما جونسون مدان بقتل سبعة أشخاص في عام 1992.

  • حديقة حيوانات أمريكية تسجل أول إصابة للغوريلات بفيروس كورونا

    سجلت حديقة حيوان سان دييغو بولاية كاليفورينا الأمريكية، أول حالتى إصابة بفيروس كورونا المستجد كوفيد 19 للغوريلا وحبما ذكرت إدارة حديقة الحيوان أنها تم وضعهما في الحجر الصحي، وذلك حسبما نشرت وكالة أنباء رويترز صورا

    ظهر على زوج الغوريلا إرهاق شديد مصحوبا بالسعال، وتم إجراء التحاليل التى أثبتت الإصابة، وذكرت حديقة الحيوان أنه لا يمكن استبعاد إصابة حيوانات أخرى في المجموعة.

    وقالت ليزا بيترسون، المديرة التنفيذية للحديقة: «بصرف النظر عن بعض الاحتقان والسعال، فإن حيوانَي الغوريلا بحالة جيدة».

    وذكرت حديقة الحيوانات أن ذلك يمثل أول انتقال معروف للفيروس للقردة العليا، ولم يُعرف ما إذا كان سيكون لذلك رد فعل خطير.
    ويُعتقد أن الإصابة انتقلت إلى حيوانَي الغوريلا من موظف بدون أعراض على الرغم من احتياطات السلامة التي اتخذتها حديقة الحيوان، حيث تم إغلاق المنشأة أمام الزوار منذ ديسمبر الماضي.

  • نواب أمريكيون يصابون بكورونا بعد اقتحام مبنى الكابيتول

    أصيب 3 ديمقراطيين منتخبين في مجلس النواب الأمريكي بفيروس كورونا المستجد، بعد اقتحام أنصار ترامب مبنى الكابيتول يوم الأربعاء الماضي.
    وقالت النائبة عن ولاية نيوجيرزي بوني واتسون كولمان (75 سنة) في تغريدة: “لقد كانت نتيجة فحصي إيجابية وأنا أرتاح حاليا في منزلي”، مضيفة أن الأعراض التي ظهرت عليها خفيفة.
    كما أعلنت النائبة عن ولاية واشنطن براميلا جايابال إصابتها بالفيروس، حيث كانت تتواجد في نفس الغرفة مع كولمان يوم الاقتحام.
    وفي وقت لاحق، كشف النائب عن ولاية إيلينوي، براد شنايدر، أنه أصيب بالفيروس.
    يذكر أن العديد من النواب ظهروا غير مرتدين أقنعة خلال واقعة اقتحام الكابيتول.

  • بعد اعتذاره عن المشاركة.. تعرف على بديل منتخب أمريكا بمونديال اليد مصر 2021

    أعلن الاتحاد الدولي لكرة اليد برئاسة الدكتور حسن مصطفى، مشاركة منتخب سويسرا بدلا من الولايات المتحدة الأمريكية، في بطولة العالم المقامة حاليا في مصر.

    وجاء قرار الاتحاد الدولي، بعد أن تقدمت الولايات المتحدة باعتذار عن المشاركة بسبب إصابة 15 من لاعبيها بالإضافة إلى 6 أفراد من الجهاز الفني بفيروس كورونا.

    ومن المقرر أن يلعب المنتخب السويسري في المجموعة الخامسة رفقة منتخبات، النرويج والنمسا وفرنسا.

    وفيما يلي جدول مباريات الدور الأول كاملًا..

    الأربعاء 13 يناير

    مصر × تشيلي – 7 مساءً | إستاد القاهرة.

    الخميس 14 يناير

    بيلاروسيا × روسيا – 4:30 مساءً | برج العرب.

    سلوفينيا × كوريا الجنوبية – 7 مساءً | برج العرب.

    النمسا × سويسرا – 7 مساءً| 6 أكتوبر.

    الجزائر × المغرب – 7 مساءً | العاصمة الإدارية.

    النرويج × فرنسا – 9:30 مساءً | 6 أكتوبر.

    البرتغال × أيسلندا – 9:30 مساءً | العاصمة الإدارية.

    السويد × مقدونيا – 9:30 مساءً | إستاد القاهرة.

    الجمعة 15 يناير

    قطر × أنجولا – 4:30 مساءً | برج العرب.

    الأرجنتين × الكونغو الديمقراطية – 7 مساءً | إستاد القاهرة.

    إسبانيا × البرازيل – 7 مساءً | العاصمة الإدارية.

    كرواتيا × اليابان – 7 مساءً | برج العرب.

    ألمانيا × أوروجواي – 7 مساءً | 6 أكتوبر.

    المجر × كاب فيردي – 9:30 مساءً | 6 أكتوبر.

    الدنمارك × البحرين – 9:30 مساءً | إستاد القاهرة.

    تونس × بولندا | 9:30 مساءً | العاصمة الإدارية.

    السبت 16 يناير

    بيلاروسيا × كوريا الجنوبية – 4:30 مساءً | برج العرب.

    النمسا × فرنسا – 7 مساءً | 6 أكتوبر.

    المغرب × البرتغال – 7 مساءً | العاصمة الإدارية.

    مصر × مقدونيا – 7 مساءً | إستاد القاهرة.

    روسيا × سلوفينيا – 7 مساءً | برج العرب.

    تشيلي × السويد – 9:30 مساءً | إستاد القاهرة.

    الجزائر × أيسلندا – 9:30 | العاصمة الإدارية.

    سويسرا × النرويج – 9:30 مساءً | 6 أكتوبر.

    الأحد 17 يناير

    قطر × اليابان – 4:30 مساءً | برج العرب.

    أنجولا × كرواتيا – 7 مساءً | برج العرب.

    الأرجنتين × البحرين – 7 مساءً | إستاد القاهرة.

    كاب فيردي × ألمانيا – 7 مساءً | 6 أكتوبر.

    تونس × البرازيل – 7 مساءً | العاصمة الإدارية.

    بولندا × إسبانيا – 9:30 مساءً | العاصمة الإدارية.

    المجر × أوروجواي – 9:30 مساءً | 6 أكتوبر.

    الكونغو الديمقراطية × الدنمارك – 9:30 مساءً | إستاد القاهرة.

    الإثنين 18 يناير

    كوريا الجنوبية × روسيا – 4:30 مساءً | برج العرب.

    مقدونيا × تشيلي – 4:30 | إستاد القاهرة.

    البرتغال × الجزائر – 7 مساءً | العاصمة الإدارية.

    السويد × مصر – 7 مساءً | إستاد القاهرة.

    فرنسا × سويسرا – 7 مساءً | 6 أكتوبر.

    سلوفينيا × بيلاروسيا – 7مساءً | برج العرب.

    النرويج × النمسا – 9:30 مساءً | 6 أكتوبر.

    أيسلندا × المغرب – 9:30 مساءً | العاصمة الإدارية.

    الثلاثاء 19 يناير

    اليابان × أنجولا – 4:30 مساءً | برج العرب.

    أوروجواي × كاب فيردي – 7 مساءً | 6 أكتوبر.

    كرواتيا × قطر – 7 مساءً | برج العرب.

    البحرين × الكونغو الديمقراطية – 7 مساءً | إستاد القاهرة.

    إسبانيا × تونس – 7 مساءً | العاصمة الإدارية.

    ألمانيا × المجر – 9:30 مساءً | 6 أكتوبر.

    البرازيل × بولندا – 9:30 مساءً | العاصمة الإدارية.

    الدنمارك × الأرجنتين – 9:30 مساءً | إستاد القاهرة.

  • ترامب: حرية التعبير تتعرض لخطر لم يسبق له مثيل والتعديل 25 لا يهمنى

    أشاد الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب فى أول تعليقات له بعد أحداث الشغب فى مبنى الكابيتول يوم الأربعاء الماضى، بالجدار الحدودى، قائلا، إنه أقوى من أى جدار وسيقوم بحماية الأمريكيين.

    ووقع الرئيس على الجدار عندما كان يتفقد الجدار الحدودى بين الولايات المتحدة وتكساس، وتوقع الخبراء أنه وقع اسمه، ومؤكدا أن حرية التعبير تتعرض للخطر وأن التعديل 25 لا يحمل أى خطر بالنسبة له.

    وكان رفض ترامب تحمل المسئولية عن أعمال الشغب الدامية في مبنى الكابيتول في أول لقاء له مع الصحفيين منذ أن هاجمت العصابة العنيفة الكونجرس أثناء انعقاده للتصديق على انتخابات 2020.

    وقال قبل أن يتوجه إلى تكساس ردا على أسئلة حول دوره في أعمال الشغب “إذا قرأت خطابي ، أو رأيته في الصحف وفي وسائل الإعلام ، على التلفزيون ، فقد تم تحليله ، واعتقد الناس أن ما قلته كان مناسبًا تمامًا.”

    وقالت صحيفة “الإندبندنت” إنه كان يشير إلى الخطاب الذي ألقاه أمام أنصاره قبل شن الحشود العنيفة الهجمات ، حيث كذب بشأن هزيمته الانتخابية ، وروج لنظريات مؤامرة عن تفشي تزوير الناخبين وحث الجمهور على السير إلى مبنى الكابيتول.

    ثم ادعى ترامب أن “المشكلة الحقيقية” هي ما قاله السياسيون الآخرون عن أعمال الشغب العنيفة في بورتلاند بعد وفاة جورج فلويد.

  • أمين عام “التعاون الخليجي” يرحب بقرار أمريكا تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية

    رحب الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي الدكتور نايف فلاح مبارك الحجرف، بقرار أمريكا تصنيف ميليشيا الحوثي “منظمة إرهابية”، ووضع عدد من قياداتها ضمن قوائم الإرهاب، كخطوة ضرورية تنسجم مع مطالبات الحكومة اليمنية لمواجهة إصرار الميليشيات المستمر وتمسكها بالخيار العسكري لزعزعة الأمن والاستقرار في المنطقة تنفيذًا لأجندات النظام الإيراني الداعم لها.
    وأعرب الحجرف – وفقا لوكالة الأنباء السعودية (واس) – عن تطلعه في أن يسهم ذلك التصنيف في وضع حدٍ لأعمال ميليشيا الحوثي الإرهابية وداعميها، حيث إن من شأن ذلك تحييد خطر تلك الميليشيات، وإيقاف تزويد هذه المنظمة الإرهابية بالصواريخ البالستية والطائرات دون طيار وجميع الأسلحة التي تستخدمها لاستهداف الشعب اليمني وتهديد الملاحة الدولية ودول الجوار.
    وأشاد بالجهود الكبيرة التي تبذلها الولايات المتحدة الأمريكية في مكافحة الإرهاب، مؤكدا ضرورة اتخاذ المجتمع الدولي لإجراءات مماثلة تجاه هذه الميليشيا، بسبب ما ترتكبه من اعتداءات آثمة على الشعب اليمني ودول الجوار وتهديد الملاحة الدولية، ومواصلتها عرقلة كل الجهود الهادفة التي تقودها الأمم المتحدة للتوصل إلى الحل السياسي المنشود لإنهاء الأزمة اليمنية.
    وأكد الحجرف حرص دول مجلس التعاون على استعادة الأمن والاستقرار في اليمن الشقيق، ودعم المجلس لجهود الأمم المتحدة الرامية إلى التوصل إلى حل سياسي شامل للأزمة اليمنية وفق المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية ومخرجات الحوار الوطني الشامل وقرار مجلس الأمن 2216.

  • البحرين وأمريكا توقعان مذكرة لإنشاء منطقة تجارية في المملكة

    أبرمت وزارة الصناعة والتجارة والسياحة في البحرين ووزارة التجارة الأمريكية مذكرة تفاهم لتعزيز التجارة الأمريكية البحرينية من خلال إنشاء منطقة تجارية أمريكية في مملكة البحرين.
    وأكد وزير الصناعة والتجارة والسياحة البحريني زايد بن راشد الزياني أن “توافر الفرص الاقتصادية في منطقتنا تعد فرصة مثالية للشركات الأمريكية للاستثمار ولتوسيع أعمالها من خلال المنطقة التجارية الأمريكية في مملكة البحرين، وسوف تفتح هذه المذكرة آفاق أوسع لتعزيز العلاقات التجارية المشتركة بين البلدين وفقا لمزايا اتفاقية التجارة الحرة بين مملكة البحرين والولايات المتحدة الأمريكية”.
    بدوره، قال وزير التجارة الأمريكي ويبلر روس، إن “مملكة البحرين كانت وما زالت شريكا استراتيجيا وتجاريا مهما للولايات المتحدة الأمريكية، وذلك من خلال المحافظة على استقرار وضمان سير العملية التجارية الامريكية في منطقة الخليج، ويأتي التوقيع على هذه المذكرة لتعزز هذا الالتزام المشترك والعلاقة الوطيدة بين البلدين”.
    وأوضحت وكالة الأنباء البحرينية أن المنطقة التجارية الأمريكية في مملكة البحرين ستسمح للشركات الأمريكية العمل بمنطقة مجهزة لأنشطة تبادل البضائع والحلول اللوجستية الشاملة، إضافة إلى تسهيل عمليات التصدير عبر ميناء خليفة بن سلمان ومطار البحرين الدولي وجسر الملك فهد أو عبر أي منافذ أخرى يتم إنشاؤها مستقبلًا في المملكة من خلال حلول جمركية متخصصة.

  • كوميديا ودراما و«شو» سباق ترامب وبايدن فى عصر عولمة «الفرجة»

    تظل الانتخابات الأمريكية الأخيرة هى الأكثر إثارة وضجيجا فى تاريخ أمريكا، وبالرغم من هذه السخونة لم تخل طوال الوقت من لقطات كوميدية ارتبطت أكثر بشخصية الرئيس الأمريكى المنتهية ولايته دونالد ترامب. 
    وبدأت الحملات الانتخابية السابقة والأسبق فى مواقع التواصل، واللافت أن هيلارى والديمقراطيين اتهموا مواقع التواصل بالانحياز لترامب، واتهموا ترامب بالتلاعب فى الانتخابات، بل اتهموه بما يشبه الخيانة، عندما اتهموا روسيا بالتدخل فى الانتخابات الأمريكية لصالح ترامب والجمهوريين، وهى اتهامات عجزوا عن تقديم دليل عليها، لكن منصات التواصل لم تجرؤ على حجب حسابات الديمقراطيين، لكن نفس المواقع حجبت حسابات ترامب فى المنصات الأربع «فيس بوك وتويتر وسناب شات ويوتيوب»، عندما أصر على اتهام الديمقراطيين وأطراف فى الدولة العميقة بالتلاعب فى الانتخابات، وأيضا عجز ترامب عن تقديم دليل لكنه تعرض للمنع والحجب.
    الانتخابات الأخيرة والسابقة عليها، كانت مثالا لسباق سياسى يجرى أمام العالم، فى ظل عولمة الاتصالات والعالم الصغير الذى يتفرج على صراع غير مسبوق فى ساحة مفتوحة من مواقع التواصل الاجتماعى المتعددة، فيس بوك وتويتر وسناب شات وجوجل وإنستجرام.
    وارتبطت انتخابات 2016 بشيوع التسريبات ونشر تسريبات البريد الإلكترونى للمرشحة الديمقراطية وزيرة الخارجية السابقة هيلارى كلينتون، فضلا عن أن مواقع التواصل تحولت إلى منصات لتبادل الاتهامات بين ترامب وهيلارى، وبالفعل حوّل ترامب الحملات الانتخابية إلى «شو» بسبب طبيعته التى تحمل صفات جديدة تماما على عالم السياسة، فقد وجّه اتهامات لإدارة أوباما والديمقراطيين بدعم الإرهاب. 
    فاز ترامب وخسرت هيلارى، لكن الرئيس الجمهورى واصل صراعاته مع الكثير من ثوابت النظام الأمريكى، تصادم مع الإعلام، وهو سلطة وقوة مادية ومعنوية، يصعب الصدام معها، ولهذا قضى أربع سنوات فى مواجهة الاتهامات بالتلاعب والجنون، واختبار ترامب أن يستبدل الإعلام التقليدى بتويتر وأدوات التواصل، وبسبب كورونا فقد الكثير من نقاط الانتخابات، لكنه لم يقبل الخسارة وأصر على توجيه اتهامات بالتلاعب والتزوير، وإن كان عجز عن تقديم دليل على اتهاماته. 
    واصل ترامب اتهاماته ولوّح بعدم التسليم، بينما فاز منافسه جو بايدن واقتربت مواعيد انتقال السلطة، لتتفجر الأحداث باقتحام دراماتيكى غير مسبوق للكونجرس، واتهم الديمقراطيون ترامب بالتحريض على اقتحام المؤسسات الدستورية التى تمثل أعلى سلطة فى الولايات المتحدة، وبدأت حملات تدفع نحو محاكمة ترامب وعزله بتهمة التحريض على اقتحام المؤسسات، وهى خطوة غير مسبوقة تتسق مع طبيعة ترامب التصادمية والمتصادمة مع قواعد مستقرة لنظام معقد.
    الجديد أن ترامب حاول تكرار استخدام أدوات التواصل، لكنه تعرض لقرارات حجب من قبل تويتر أولا، وتم اتهامه بالتحريض على العنف، توقفت حساباته فى 4 شركات مختلفة بفترة واحدة «تويتر/ فيس بوك/سناب شات/ جوجل»، وتم عزله عن منصات التصريح، فى وقت يواجه مسعى جديدا من الديمقراطيين لعزله بتهمة تحريض أنصاره على اقتحام الكونجرس، رغم أنه لم يتبق له سوى أيام معدودات فى المنصب، وبدا لافتا أن الديمقراطيين قضوا أربع سنوات يتهمون ترامب بالتلاعب من دون أن تحجب حساباتهم، بينما تم حصار ترامب لنفس الأفعال.
    وطلبت رئيسة مجلس النواب نانسى بيلوسى، من الأعضاء إعداد مسودة تشريع تهدف لتفعيل التعديل الخامس والعشرين بالدستور الأمريكى الذى يسمح بعزل الرئيس إذا أصبح عاجزا عن القيام بواجباته الرسمية، وقالت بيلوسى إن ترامب «ارتكب أمرا خطيرا للغاية يستوجب مقاضاته»، ولقى مسعى الديمقراطيين تأييدا من بعض رفاقه الجمهوريين أيضا، لكن العزل يحتم على مايك بنس نائب الرئيس وعلى أغلبية حكومة ترامب إعلانه غير قادر على أداء مهام الرئاسة، وهو أمر يصعب تحقيقه، ويجعل عزل ترامب قبل 20 يناير، وهو موعد تنصيب الرئيس المنتخب جو بايدن، مستبعدا، لأن أى مساءلة فى مجلس النواب ستفضى إلى محاكمة بمجلس الشيوخ الذى يسيطر عليه الجمهوريون، ولا يزال فى عطلة حتى 19 يناير.
    لكن الأمر يبقى سابقة، فضلا عن أنه يجعل من ترامب مثيرا للانتباه مثلما تبقى تأثيراته على الإعلام والسياسة قائمة ربما لفترة أطول، لكونه رئيس دراما فى عصر الاتصال والإعلام الرقمى.
  • ترامب يوافق على إعلان الطوارئ فى واشنطن حتى 24 يناير

    أعلن البيت الأبيض أن الرئيس دونالد ترامب وافق على إعلان الطوارئ للعاصمة واشنطن من الآن وحتى 24 يناير.

    ويأتى القرار بعد ساعات من تحذير السلطات من تهديدات أمنية خلال أسبوع تنصيب الرئيس المنتخب جو بايدن الأسبوع المقبل

  • طلال أبو غزالة: ترامب قد يعلن الحرب على الصين ليبقى فى الحكم

    توقع رجل الأعمال والمفكر الاقتصادى الدكتور طلال أبو غزالة، أن يعلن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب الحرب على إيران أو الصين مؤكدا أن الصين ستبقى الهدف ولا مصلحة فى الحرب مع ايران نظرا لأن الصين هى العدو اللدود لأمريكا حاليا.
    وأكد أبو غزالة خلال برنامج الإعلامي أسامة كمال، في برنامج «90 دقيقة»، الذي يعرض على فضائية “المحور”، أن ترامب يحمل الصين مسئولية كوفيد 19 ويصفه بالفيروس الصينى.
    وأوضح أن هناك فارقا بين إعلان الحرب وبين الدخول فيها، متوقعا ألا تقع الحرب فعليا بين أمريكا والصين.
    وأكد ابو غزالة أن هناك تطرفا يستشرى فى الشعب الأمريكى مضيفا أن تطرف بعض الجماعات فى الولايات المتحدة قد يؤدى إلى وقوع حرب أهلية داخلية في الولايات المتحدة.
  • بايدن يندد ببقاء ترامب في منصب الرئيس بعد أحداث الكونجرس

    وقال بايدن: “تحدثت اليوم مع بعض أعضاء مجلس الشيوخ بشأن عزل الرئيس.. يجب ألا يبقى ترامب في منصبه”.

    وأضاف الرئيس المنتخب: “لست قلقا من مراسم التنصيب ويجب مساءلة من تسببوا في اقتحام الكونجرس”، لافتا إلى ضرورة محاسبة الذين يدعون إلى الفتنة.

    وفي وقت سابق، ذكرت رئيسة مجلس النواب الأمريكي نانسي بيلوسي أن الأعضاء الديمقراطيين بمجلس النواب يريدون رد مايك بنس نائب الرئيس دونالد ترامب خلال 24 ساعة بشأن إقرار المجلس مشروع قرار عزل ترامب.

    وبحسب صحيفة «تليجراف»، قالت نانسي بيلوسي، إن الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته يمثل تهديدا وشيكا لدستورنا وبلدنا وللشعب الأمريكي ويجب عزله على الفور، وأشارت إلى تحريضه على “تمرد مميت” ضد أمريكا، استهدف قلب ديمقراطيتنا.

    وأوضحت بيلوسي أن مجلس النواب سيصوت على مشروع القرار الذي يدعو لتفعيل التعديل الخامس والعشرين لتنحية الرئيس ترامب.

    واختتمت: “ندعو نائب الرئيس بنس للرد فى غضون 24 ساعة بعد تمرير مجلس النواب مشروع قرار يدعو لتنحية ترامب”.

    وفي وقت سابق من مساء اليوم، عرقل الجمهوريون في مجلس النواب الأمريكي تحركا للديمقراطيين من أجل طرح تشريع يحث نائب الرئيس مايك بنس على البدء في عملية تفعيل التعديل الـ25 من الدستور لعزل الرئيس المنتهية ولايته دونالد ترامب.

    وخطط الديمقراطيون في المجلس للموافقة على طرح التشريع على الفور للمناقشة، لكن الجمهوريين عرقلوا الخطوة.

    كما نشر مجلس النواب بالكونجرس الأمريكي، مشروع قانون يدعو إلى عزل ترامب ويتهمه بارتكاب “جرائم وتجاوزات بالغة” في ظل حادث اقتحام الكابيتول.

    واعتبر معدو مشروع القرار أن ترامب حرض أنصاره على اقتحام الكونجرس وممارسة النهب والدمار والقتل فيه، مشددين على أنه أظهر بذلك أنه “سيواصل تمثيل تهديد للأمن القومي والديمقراطية والدستور حال السماح له بالبقاء في منصبه”.

    ودعت الوثيقة إلى عزل ترامب ومحاكمته وإبعاده من مكتبه مع منعه من تولي أي منصب في الولايات المتحدة.

    وفي وقت سابق من مساء اليوم، أكد رئيس اللجنة التنظيمية في مجلس النواب الأمريكي أن جلسة الأربعاء القادم ستناقش مسائلة وعزل الرئيس دونالد ترامب من منصبه قبل حفل تنصيب الديمقراطي المنتخب جو بايدن في 20 يناير.

    وبحسب شبكة «CNN» الأمريكية، قال عضو الكونجرس الديمقراطي جيم ماكجفرن اليوم الإثنين: “من المهم أن نتحرك ومن المهم أن نتصرف بجدية شديدة وبشكل مقصود”.

    وأضاف: “نتوقع طرح القضية على جدول الأعمال يوم الأربعاء.. وأتوقع الموافقة عليها”، مؤكدا أنه يعتقد أن الجمهوريين في مجلس النواب سيعارضون قرارا يطالب نائب الرئيس مايك بنس بتطبيق التعديل الـ 25 علي دستور الولايات المتحدة، وإزاحة ترامب من السلطة.

    وتابع إنه “في هذه الحالة ستقوم اللجنة التنظيمية بإحالة موضوع القرار إلى التصويت العام، وبعد 24 ساعة، ستطرح قرارا آخر بشأن العزل للتصويت.

    وأمس الأحد، قالت رئيسة مجلس النواب الأمريكي نانسي بيلوسي، للمشرعين: إنهم سيصوتون هذا الأسبوع علي قرار يدعو نائب الرئيس مايك بنس والحكومة إلى عزل الرئيس دونالد ترامب من منصبه قبل الانتقال إلى المساءلة.

    وتابعت بيلوسي في رسالة أن مجلس النواب من المقرر أن يصوت يوم الإثنين أو الثلاثاء على قرار يحث بنس على اللجوء إلى التعديل الخامس والعشرين للدستور الأمريكي الذي يسمح له وللحكومة بإقالة الرئيس إذا كان غير قادر على أداء مهامه الرسمية.

    وأضافت أنه بعد ذلك “سيمضي مجلس النواب في طرح تشريع المساءلة”.

    وبعد أن تخلى عنه عدد من المسؤولين الجمهوريين، بات ترامب منعزلًا في البيت الأبيض، وقد أعلن في تغريدة مقتضبة الجمعة الماضي أنه لن يحضر مراسم تنصيب جو بايدن رئيسًا، وذلك بعد أيام من حادثة اقتحام الكونجرس.

    وترك الرئيس المنتخب جو بايدن للكونجرس مسؤولية إطلاق آلية لعزل ترامب قبل 12 يومًا من انتهاء ولايته، الأمر الذي يطالب به العديد من النواب الديمقراطيين بعد أحداث الكابيتول.

    يشار إلي أن الديمقراطيين في مجلس النواب الأمريكي قد شرعوا في إجراءات عزل ترامب على خلفية اتهامات بعرقلة عمل الكونجرس وإساءة استخدام السلطة في وقت سابق، ولكنه فشل بعد أن عرقل الجمهوريين في مجلس الشيوخ عملية العزل.

  • واشنطن بوست : تعيين “وليم بيرنز” مديراً لوكالة الاستخبارات المركزية

    ذكرت صحيفة (واشنطن بوست) الأمريكية أن الرئيس الأمريكي المنتخب “جو بايدن” أعلن يوم الاثنين أنه يخطط لتعيين “وليم بيرنز” مديراً لوكالة الاستخبارات المركزية (سي أي أيه)، كما ذكرت الصحيفة أن الديمقراطيين بمجلس النواب الأمريكي يسعون لعزل “ترامب” للمرة الثانية في حال عدم تنحيه أو أن يعزل بسبب دوره في اقتحام مبنى الكابيتول الأسبوع الماضي من قبل موالين له.

    جدير بالذكر أن “وليم جوزيف بيرنز” من مواليد عام 1956، وهو الرئيس الحالي لمؤسسة كارنيجي للسلام الدولي، كما عمل في الماضي نائباً لوزير الخارجية في الفترة من (2011-2014).

    و عمل أيضاً سفيراً للولايات المتحدة بالأردن في الفترة من (1998-2001)، مساعد وزير الخارجية لشئون الشرق الأدنى في الفترة من (2001-2005)، وسفيراً للولايات المتحدة في روسيا في الفترة من (2005-2008).

  • كارنيجي : الحاجة إلى إعادة البناء من أجل دعم ديمقراطية الولايات المتحدة

    نشر مركز (كارنيجي) للشرق الأوسط تقرير ذكر خلاله أن الديمقراطية الأمريكية قد تضررت بشدة بسبب رفض الرئيس “ترامب” التنازل عن السلطة واستخدام مؤيديه للعنف والترهيب للضغط على المسئولين السياسيين، واصفاً ذلك بأنه انهيار لديمقراطية الولايات المتحدة بسبب الاستقطاب الحزبي، وأشار التقرير إلى أن هذا الاستقطاب ينمو حتى أصبح المواطنون الأمريكيون كارهين وخائفين من الطرف الآخر ويتمسكون بحزبهم وذلك ما يعرف بـ (الاستقطاب العاطفي).

    كما أوضح التقرير أن هناك دوافع سياسية للاستقطاب، وأول تلك الدوافع هو أن الحزبين (الديمقراطي/الجمهوري) يخوضان منافسة شديدة، ويمكن أن نجد اليوم أن جميع انتخابات الكونجرس تكون من أجل السيطرة على الهيئة التشريعية، حيث لا يرغب أي من الطرفين في منح الطرف الآخر الفضل في التشريعات المهمة، لذلك تتفوق السياسة على الديمقراطية، ويُطلب من الناخبين المحبطين إلقاء اللوم على الطرف الآخر.

    فيما ذكر التقرير أن الدافع الثاني لهذا الاستقطاب هو أن الناخبون اليوم مقسمون أيديولوجياً إلى أحزاب، والدافع الثالث هو أن الناخبون المصنفون جغرافياً وأيديولوجياً يقدمون المزيد من المرشحين الأيديولوجيين – خاصة للجمهوريين-، مضيفاً أن جمع المبالغ الضخمة المطلوبة للانتخابات يستلزم جذب مجموعة من الأفراد الأثرياء الذين غالباً ما تكون آرائهم أكثر تطرفاً من آراء الناخبين.

    وأضاف التقرير أنه بسبب اختلاف الأحزاب في الولايات المتحدة فإن خسارة الانتخابات تبدو وكأنها أمر مصيري بالنسبة للأحزاب، حيث إن الطريقة التي يصوت بها الأمريكيون ترتبط بشكل وثيق بالمكان الذي يعيشون فيه والديانة التي يعتنقونها وأصولهم العرقية، ولذا فالتصويت للطرف الآخر ليس مجرد دعم لسياسات مختلفة، بل يعني مخالفة للأشخاص الذين تعيش وتعمل معهم، حتى إذا كانت لدى الناخبين مخاوف حقيقية بشأن سلوك الحزب، فإن التصويت لصالح الجانب الآخر يعني الانتقال إلى منطقة اجتماعية أجنبية غير ملائمة، مما يؤدي إلى مخاوف حقيقية، ويصبح من الأفضل والأسهل بكثير للناخب البقاء مع الوسط الاجتماعي الذي يعيش داخله.

    كما ذكر التقرير أن تدمير الديمقراطية يأتي أيضاً من الداخل بواسطة حزب شعبي منتخب، حيث إنه في البلاد شديدة الاستقطاب يهتم الثوار بالديمقراطية، ولكنهم يهتمون بفوز فريقهم أكثر قليلاً من اهتمامهم بتطبيق الديمقراطية، وفي الدعوات من أجل الفوز سيسمح الحزبيون المتطرفون للديمقراطية بالانزلاق حتى تتلاشى تماماً.

    وأوضح التقرير أنه من أجل تطبيق الديمقراطية يجب أن يخضع الحزبيون المتطرفون المستعدون لكسر القواعد للفوز للمراقبة من خلال الأحزاب والقوانين والمؤسسات، مشيراً إلى أن الديمقراطية الأمريكية ليست في حالة جيدة، حيث إن الأحداث منذ انتخابات نوفمبر2020 تشير إلى أن الولايات المتحدة تتنافس مع حزب جمهوري كبير انتهازي ومناهض للنظام، حيث إن الحزب يخوض الانتخابات ولكنه لا يدعم المبادئ الأساسية للديمقراطية مثل (تمكين المواطنين المؤهلين من التصويت/ نبذ العنف / التنازل عن السلطة عند الخسارة الانتخابية).

    كما اتهم التقرير “ترامب” بأنه صنع لحزبه مسار سريع في اتجاه مناهض للنظام، حيث إنه قام برفض نتائج الانتخابات، وأطلق الدعوات والتهديدات المباشرة ضد مسئولي الانتخابات المحليين لتغيير الفرز، وقام بالدعوة إلى التمرد، وكان هو أول مرشح رئاسي أمريكي خاسر في التاريخ يرفض التنازل، وحرض الحشود على اقتحام مبنى الكابيتول حيث كان يقوم أعضاء الكونجرس بالتصديق على نتائج الانتخابات وتمكين نقل السلطة.

    و ذكر التقرير أن مشكلة الديمقراطية الأمريكية ليست هي “ترامب”، بل هي صمت غالبية المسئولين الجمهوريين المنتخبين في جميع أنحاء البلاد مع تصاعد هذه الانتهاكات، حيث تحدث عدد قليل جداً منهم عن التهديدات بالقتل والتخويف المسلح ضد مسئولي الانتخابات وموظفي الخدمة المدنية، وظل هؤلاء المسئولون الجمهوريون صامتين ومنشغلين في المؤامرات حول تزوير الانتخابات مما سمح لمثل هذه الأوهام بالتفاقم بين مؤيديهم.

    فيما أوضح التقرير أن وجود قدر كبير من الاستقطاب العاطفي بالإضافة إلى وجود عدد من الأطراف المعادية للنظام يؤدي إلى كيان صلب مناهض للديمقراطية، حيث إن الحزب المناهض للنظام يمكن أن يقوم بتبرير انتهاكات القواعد والقوانين الديمقراطية وتدمير المؤسسات، كما أن الأفراد العاملون ضد النظام يعتقدون أن لديهم أسباب لإبقاء الطرف الآخر بعيداً عن السلطة نظراً لخطورته على النظام السياسي.

    و ذكر التقرير أن الحل هو إتباع استراتيجية متعددة الجوانب تساعد على تنمية تحالف سياسي جديد، ودعم المؤسسات والأعراف، وتعزيز إعادة الاتصال على المستويين الاجتماعي والاقتصادي، كما يجب إصدار تشريعات لتحسين الانتخابات مما يجعلها أقل حزبية وأكثر ثقة من قبل الناخبين، كما أن مقاضاة المخالفين للقانون يُعتبر أفضل طريقة لمنع هؤلاء الذين يسعون وراء السلطة بالطرق غير المشروعة.

    و أضاف التقرير أن السياسات التي تحفز الاقتصاد في مرحلة ما بعد جائحة كورونا يحب أن تكون قوية، حيث يجب أن تشمل الرجال من جميع الأعراق الذين ليس لديهم شهادات جامعية، حيث إن الانتعاش الاقتصادي لهذه المجموعات أمر ضروري للانتعاش الديمقراطي.

    كما أشار التقرير إلى أن خلاصة القول هو أن الولايات المتحدة لديها مؤسسات قوية يمكن الاعتماد عليها، ولكن لديها أيضاً تاريخ من العنف السياسي والسياسيين المناهضين للديمقراطية، موضحاً أن هذا التاريخ أعيد إحياؤه بأحداث الشغب التي وقعت في مقر الكونجرس (الكابيتول)، ولذا هناك ضرورة لاتخاذ إجراءات سريعة من قبل الإدارة المُقبلة لعكس مسار البلاد الحالي.

  • زعيم الأغلبية بالنواب الأمريكى:إمكانية التصويت على مساءلة ترامب الأربعاء

    أكد زعيم الأغلبية في مجلس النواب الأمريكى، ستيني هوير أن القيادة الديمقراطية تخطط حاليًا لإجراء تصويت على مادة مساءلة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب في غضون يومين.

    وقال هوير للصحفيين في الكابيتول هيل “قد يكون هناك تصويت على المساءلة يوم الأربعاء“.

    وأضاف هوير أن الهدف كان إرسال مادة المساءلة على الفور إلى مجلس الشيوخ ، وترك مصير الرئيس للمجلس الذي يسيطر عليه الجمهوريون.

    وقالت صحيفة “الجارديان” البريطانية إنه من غير الواضح ما إذا كان ثلثا أعضاء مجلس الشيوخ سيوافقون على إقالة ترامب من منصبه ، كما يقتضي الدستور.

    وتتهم مادة المساءلة دونالد ترامب بالتحريض على تمرد فيما يتعلق بأعمال الشغب العنيفة في مبنى الكابيتول الأمريكي الأسبوع الماضي.

    وجاء في المادة: “تم التوصل إلى حل ، أن دونالد ترامب ، رئيس الولايات المتحدة ، قد تمت مقاضاته بجرائم خطيرة وجنح”.

    عرّض الرئيس ترامب أمن الولايات المتحدة ومؤسساتها الحكومية للخطر بشكل خطير. فهو يهدد سلامة النظام الديمقراطي ، ويتدخل في الانتقال السلمي للسلطة ، ويعرض للخطر تكافؤ الفروع الحكومية. وبذلك فقد خان الثقة كرئيس ، مما أدى إلى إلحاق الضرر بشعب الولايات المتحدة بشكل واضح.

    لذلك ، أظهر دونالد جون ترامب ، بمثل هذا السلوك ، أنه سيظل يمثل تهديدًا للأمن القومي والديمقراطية والدستور إذا سمح له بالبقاء في المنصب ، وقد تصرف بطريقة تتعارض بشكل صارخ مع الحكم الذاتي وحكم القانون. وبالتالي ، فإن دونالد جون ترامب يجب أن يخضع للإقالة والمحاكمة ، والعزل من المنصب ، وأن يكون غير مؤهل لتولي أي منصب شرف أو ثقة في الولايات المتحدة والتمتع به”.

  • البيت الأبيض ينكس علمه حدادًا على وفاة عنصرين من شرطة الكابيتول

    تحت ضغوط المشرعين، أمر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتنكيس أعلام المؤسسات الحكومية حدادا على ضابطين شرطيين فارقا الحياة إثر أعمال الشغب التي شهدها مبنى الكابيتول الأربعاء الماضي.
    وأعلن ترامب في بيان صدر عنه يوم الأحد أن البيت الأبيض وباقي المؤسسات الرسمية وجميع المواقع العسكرية والقواعد البحرية والسفن الأمريكية ستنكس الأعلام حتى مساء 13 يناير كـ”دليل على الاحترام لخدمة وتضحية الضابطين في شرطة الكابيتول براين سيكنيك وهاورد ليبينغود وجميع ضباط شرطة الكابيتول وأجهزة إنفاذ القانون في هذه الدولة العظيمة”.
    ويأتي ذلك في أعقاب تعليمات صدرت عن رئيسة مجلس النواب، نانسي بيلوسي، بتنكيس أعلام الكونغرس، حدادا على الضابط براين سيكنيك (42 عاما) الذي توفي في مستشفى في وقت سابق متأثرا بإصابة تلقاها بواسطة مطفأة حريق خلال تصديه لمئات من أنصار ترامب الذين اقتحموا مقر الكونجرس في محاولة لمنع المشرعين من المصادقة على نتائج الانتخابات الرئاسية.
    وأصبح سيكنيك رابع ضابط في تاريخ شرطة الكابيتول يقتل خلال أدائه مهامه.
    وفي وقت سابق من اليوم، نعت شرطة الكابيتول الضابط المخضرم هاورد ليبينغود (51 عاما) الذي كان بين عناصر الأمن المشاركين في التصدي للمشاغبين.
    ولم توضح شرطة الكابيتول ما إذا كانت وفاة ليبينغود مرتبطة بحادثة اقتحام مقر الكونغرس، فيما أفاد عدد من وسائل الإعلام الأمريكية بأنه انتحر.
    وتعرض ترامب الذي تنتهي ولايته في 20 يناير لانتقادات واسعة داخل الولايات المتحدة وخارجها على خلفية حادثة اقتحام الكابيتول، ويستعد مجلس النواب الخاضع لسيطرة الديمقراطيين لإطلاق تحقيق عزل ثان بحق الرئيس غدا الاثنين.
    وأودت هذه الحادثة إجمالا بأرواح خمسة أشخاص.

  • مقتل 5 أشخاص وإصابة 2 آخرين في إطلاق نار عشوائي بشيكاغو

    أفادت وسائل إعلام أمريكية اليوم الأحد بمقتل 5 أشخاص على الأقل وإصابة 2 آخرين بعد حادث إطلاق نار امتد من شيكاغو إلى إيفانستون أمس السبت في الولايات المتحدة الأمريكية.

    وبحسب شبكة «CBD»، فأن طالبا في جامعة شيكاغو يبلغ من العمر 30 عاما كان بين الضحايا الذين قتلوا، وضحية أخرى كانت امرأة أصيبت برصاصة بعد أن تم أخذها كرهينة، وفقا لشرطة إيفانستون.

    وحددت الشرطة المشتبه به على أنه جيسون نايتنجيل، البالغ من العمر 32 عاما، وقال مسؤولون إن نايتنجيل قتل أيضا بعد تبادل إطلاق نار مع الشرطة.

    وقبل الساعة الثانية مساء بالتوقيت المحلي، قُتل طالب من جامعة كاليفورنيا بالرصاص في مرآب للسيارات، بمجمع شقق ريجنت بارك.

    وقال مسؤولون في بيان لمجتمع الجامعة، إنه تم إخطار الجامعة بالعثور على طالب في سيارة مصاب بطلق ناري.

    وأصدرت الجامعة بيانا قالت فيه: “هذه أخبار مؤلمة للغاية لمجتمع الجامعة وحينا الجنوبي.. ستقدم الجامعة الدعم لأفراد مجتمعنا المتضررين من هذا الحادث”.

    وبعد دقائق قليلة، دخل نايتنجيل دهليز في المبنى السكني 4900 من شارع S. East End Avenue وطلب استخدام الهاتف من امرأة.

    وقال أحد الجيران: “لقد توجه إلى المبنى.. أعتقد أنها (المرأة) أخبرته أنه يجب عليه مغادرة المبنى، ثم أطلق النار عليها.. لقد حاولت الهروب، لكنه أطلق عليها النار مرة أخرى”.

    وقالت الشبكة الأمريكية، إن امرأة أخرى تبلغ من العمر 77 عاما، كانت داخل المبنى تسترجع البريد، أصيبت أيضا.

    وقالت الشرطة إن امرأة أصيبت في صدرها، نُقلت إلى المركز الطبي بجامعة شيكاغو، حيث أعلنت وفاتها، ونُقلت المرأة الأخرى إلى نفس المستشفى في حالة حرجة.

    وقام نايتنجيل بسحب مسدسه على رجل، قالت الشرطة إنه يعرفه، ودفعه إلى شقة في مجمع 5000 في شارع S. East End Avenue حوالي الساعة 2:45 مساء، وطالب بمفاتيح سيارة الضحية وتوجه بعد ذلك إلى مرآب سيارات قريب لتحديد مكان السيارة.

    وبعد حوالي ساعة، قالت شرطة شيكاغو إن نايتنجيل دخل مؤسسة بيع بالتجزئة في مبنى 9300 من شارع ساوث هالستيد.

    بعدها أعلن عن عملية سطو، قبل إطلاق النار على رجل يبلغ من العمر 20 عاما في رأسه.

    وتم نقل الضحية إلى مستشفى المسيح حيث توفي لاحقا.

    كما أصيب ضحية تبلغ من العمر 81 عاما بطلق ناري في الظهر والرقبة، وقالت الشرطة إنها نُقلت إلى نفس المستشفى في حالة حرجة.

    بعد ذلك هرب نايتنجيل من مكان الحادث في حوالي الساعة 5 مساء، وأطلق النار من مكان مجهول، فأصاب فتاة تبلغ من العمر 15 عاما في رأسها، بينما كانت جالسة في المقعد الخلفي لسيارة تقودها والدتها.

    وقيل إن المراهقة في حالة حرجة في مستشفى كومير للأطفال، لكن والدتها لم تصب بأذى.

    وبعد وقت قصير، قالت الشرطة إن نايتنجيل عاد إلى مكان السرقة في 9300 بلوك من S. Halsted حيث أطلق أعيرة نارية، وأصاب سيارة شرطة في شيكاغو، وبعد تبادل إطلاق النار تمت تصفيته.

  • مسؤول بالإدارة الأمريكية: بنس يعتزم حضور تنصيب الرئيس المنتخب جو بايدن

    قال مسؤول كبير بالإدارة الأمريكية إن نائب الرئيس مايك بنس يعتزم حضور تنصيب الرئيس المنتخب جو بايدن.

    كان الرئيس دونالد ترامب قد قال يوم الجمعة إنه لن يحضر تنصيب خلفه في 20 يناير كانون الثاني.

    وكان مايك بنس، نائب الرئيس الأمريكى، قد أعلن عن حزنه الشديد لوفاة ضابط شرطة الكابيتول الأمريكي برايان سيكنيك الذى توفى متأثرا بجروح أصيب بها أثناء التصدى لأعمال الشغب التى قام بها أنصار الرئيس دونالد ترامب أمس الأربعاء أمام مبنى الكونجرس.

زر الذهاب إلى الأعلى