انتخابات الرئاسة 2018

  • موسى مصطفى موسى:الحرب شغالة عليا فى كل حتة..وسأوقف قنوات الإخوان حال فوزى

     
    قال المهندس موسى مصطفى موسى، المرشح  لرئاسة الجمهورية، إن الحزب جهز نفسه للدفع به كمرشح للرئاسة منذ 13 شهرًا.

    وأضاف “مصطفى”، خلال حواره ببرنامج “هنا القاهرة”، الذي تقدمه الإعلامية بسمة وهبة، المذاع عبر فضائية “القاهرة والناس”، أنه بعد قرار ترشح الفريق أحمد شفيق تراجع الحزب عن قرار الترشح، لأنه سينافس قوتين كبيرتين “السيسى وشفيق”، موضحًا أنهم قرروا الخوض في الانتخابات الرئاسية بعد تراجع الفريق شفيق وسامي عنان.

     

    وتابع: “الحرب شغالة عليا في كل حتة، ولكن كل اللي يهمني بلدي”، مؤكدًا أنه ترشح للرئاسة لمصلحة بلده، ولن يخوض أي مهاترات مع أي شخص.

    وكشف المرشح  لرئاسة الجمهورية، عن تعرضه لانتقادات وهجوم شرس من الجميع بسبب ترشحه لرئاسة الجمهورية.

    وأوضح “مصطفى” ، أنه يُحارب من 3 جهات هى الإخوان، وبعض المؤيدين للرئيس السيسي، والمقاطعين للانتخابات الرئاسية.

    وأكد: “مستمرون فى مواجهة الجهات التى تحاربنا”، لافتًا إلى أنه سيوقف قنوات الإخوان وسيلاحقهم قضائيًا فى حال فوزه فى الانتخابات الرئاسية.

     

  • مهام لجنة مراقبة الإنفاق على الدعاية بانتخابات الرئاسة × 5 معلومات

    تستعد الهيئة الوطنية للانتخابات، لتشكيل لجنة مهمة خلال الأيام المقبلة لمراقبة ضوابط حجم الإنفاق على الدعاية الانتخابية، تمهيدًا لبدء عملهما بعد يوم 24 فبراير الجارى.

    “الحدث الآن” يرصد فى 5 معلومات مهام لجنة مراقبة ضوابط حجم الإنفاق على الدعاية الانتخابية فى الإنتخابات الرئاسية المقبلة المقرر إجراؤها فى مارس المقبل.

    1- مراقبة مدى التزام مرشحى الرئاسة بسقف الدعاية الانتخابية والمحدد بنحو 20 مليون جنيه فى الجولة الأولى و5 ملايين فى الجولة الثانية.
    2- مراقبة مجموع المبالغ، التى حصل عليها المرشح، ومصدرها وطبيعتها، وما أنفقه منها على الحملة الانتخابية.

    3- أوجه الإنفاق على الدعاية الانتخابية وهل تم إدخالها فى الحساب البنكى، الذى حددته الهيئة للمرشحين فى بنكى الأهلى ومصر من عدمه.

    4- من حق كل مرشح أن يتلقى تبرعات نقدية أو عينية من الأشخاص الطبيعيين المصريين.
    5- ألا يجاوز مقدار التبرع من أى شخص طبيعى 2% من الحد الأقصى المقرر بـ20 مليون جنيه، ما يعنى أن مقدار التبرع من أى شخص يجب إلا يزيد عن 400 ألف جنيه.

  • تعرف على «المتحدث الرسمي» لحملة المرشح الرئاسي موسى مصطفى موسى

    عادل عصمت، هو سياسي مثقف وحزبي محترف، تربي سياسيًا في عائلة وفدية من الشرقية كما تربي في أروقة حزب الوفد، وكان أحد أهم قيادات الشباب ثم جيل الوسط.

    كان مسئولًا عن ملف التعليم بالوفد وعضو لجنة إعداد برنامج الوفد ابان رئاسة محمود أباظة للوفد.

    عمل محاضرًا لشباب الوفد، وبدأ حياته السياسية رئيسًا لشباب حزب الوفد بالشرقية ثم سكرتيرًا للوفد بالشرقية.

    كاتب ومحلل سياسي بالعديد من الصحف المحلية والدولية والوفد، روزاليوسف الصحيفة والمجلة، مجلة البداية، وصحيفة الحياة اللندنية، المصري اليوم ، القاهرة، البوابة.

    كبير مدربين ومحاضر بالعديد من الجمعيات الأهلية التي تعمل في مجال التوعية الدستورية والديمقراطية والحزبية والتي تعمل في مجال ترسيخ ثقافة المواطنة.

    معروف في الوسط السياسي الحزبي بثقافته وتمكنه بالعلوم السياسية والفلسفة السياسية وعلم الإدارة السياسية وإلمامه الواسع بتاريخ الحركة الوطنية المصرية.

    شارك في العديد من برامج ومشروعات تدريب نواب البرلمان وقيادات الأحزاب السياسية وشبابها.

    له دراسات عديدة متخصصة منشورة بصحيفة وزارة الثقافة المصرية “القاهرة” عن المواطنة، وعن تاريخ الديمقراطية وتطورها، وعن تاريخ الدولة القومية ونشأتها، وعن تاريخ الدستور عالميًا وفي مصر، وعن خصوصية نشأة الأحزاب في مصر والتجارب الحزبية الأربعة، وعن العلمانية، وأزمة المصرية، وعن الخطايا السياسية من محمد علي إلى مبارك ، وعن جذور الخلل في فكر الاخوان ودراسة عن أفكار حسن البنا وسيد قطب والباكستاني أبوالأعلى المودودي وعن التطور الديمقراطي والدستوري لبريطانيا عبر 800 عام وعن مواد الدين في تراثنا الدستوري وعن تاريخ الحركه الوطنيه المصرية وكيف تشكلت وثوابتها وعن تاريخ الجيش المصري ونشأته.

    درس إعداد وإدارة الحملات الانتخابية بإنجلترا حيث كان ممثلًا ومبعوثًا عن حزب الوفد لمؤسسة الوست منيستر للديمقراطية، كما درسها في المعهدين الأمريكيين الديمقراطي والجمهوري وله العديد من الكتيبات في كيفية إعداد وإدارة الحملات الانتخابية.

    مدرب معتمد لدي الاتحاد الأوروبي ولدي مؤسسات التدريب الحزبية السويدية.

    حاصل علي لقب مستشار برلماني وحزبي من كليه مانشستر.

    شارك في مشروعات تدريبيه عديده منذ العام 2004 وطوال 14 عاماً.

    شارك بتميز وتفرد ممثلاً عن حزب الغد في إعداد آخر دستور للبلاد وقدم رؤية ضخمة من 56 مادة.

    عمل كمستشار سياسي لرئيس حزب الغد المهندس موسي مصطفي موسي في العام 2011.

    استقال من الوفد بعد أن كتب سلسلة مقالات صحيفة روزاليوسف في العام 2012 أكد فيها أن رئيس حزب الوفد السيد البدوي باع مبادئ الوفد وعلي رأسها العلمانية والليبرالية إرضاءً للإخوان واتهمه بأنه صار تابعًا لهم من أجل مصالحه الشخصية.

    انضم رسميًا لحزب الغد في نفس العام وشغل منصب نائب رئيس الحزب للتدريب والتثقيف.

    هو “كبير معلمين” بوزارة التعليم وعمره الآن 53 عاماً وزوجته السيدة “علياء الحاوي” ، وابنته “جهاد” مصرفية ببنك مصر ، وابنه ” زياد ” لايزال يدرس بالجامعة.

    آخر أعماله تقديم دراسة عن مواصفات الخطاب الديني الذي تريده مصر وكتابه اكثر من 40 مقالاً بصحيفة البوابة لتصحيح المفاهيم الدينية التي يستند عليها الإرهابيون والمتطرفون ودراسة ترصد الخطايا الكبري للتفاسير القديمة ودعوته لإنشاء مركز متخصص لدراسة الظاهرة الإرهابية وكيفية إنهاء “خطرها” علي مصر.

    وهو صاحب اقتراح إنشاء الهيئة الوطنية المستقلة للانتخابات وصاحب اقتراح معاشات الضمان الجديدة كي تحل الدولة محل الجماعة.

    هو الذي فعل مبدأ “العدالة الاجتماعية” في جميع نصوص الدستور الجديد وحول كل ما تكفله الدولة إلى التزامات لها.

    اختاره المرشح الرئاسي ورئيس حزب الغد المهندس موسي مصطفي موسي متحدثًا رسميًا لحملته الانتخابية.

  • الجريدة الرسمية تنشر قرار الهيئة الوطنية للانتخابات بمد فترة تسجيل الصحفيين لـ25فبراير

    نشرت الجريدة الرسمية قرار الهيئة الوطنية للانتخابات برئاسة المستشار لاشين إبراهيم، رقم 41 لسنة 2018، بمد الفترة المخصصة لتسجيل وسائل الإعلام التى تمت الموافقة على متابعتها للانتخابات الرئاسية، حتى الساعة الخامسة مساء يوم 25 فبراير الجارى، على أن تصدر الهيئة تصاريح لمن تم قبوله، وتسلم التصاريح عقب ذلك لمندوبى المجلس الأعلى للإعلام والهيئة الوطنية للإعلام والهيئة الوطنية للصحافة.

  • انتشار لافتات بأحجام ضخمة تأييدا للرئيس السيسي بشوارع وأحياء الجمهورية

    نشرت الصفحة الرسمية لحملة (مواطن لدعم الرئيس) على ( فيس بوك) صورا للافتات دعم وتأييد الرئيس “السيسي” في الانتخابات الرئاسية المقبلة مهداه من مؤيدي الرئيس “السيسي” تعبيرا عن حبهم ودعمهم للرئيس في الانتخابات الرئاسية المقبلة .

  • نقيب الفلاحين ينظم أول مؤتمر جماهيرى لدعم موسى مصطفى موسى بالمنيا

    قال عادل عصمت المتحدث، الرسمى لحملة المرشح الرئاسى موسى مصطفى موسى، إن المرشح الرئاسي سيبدأ أول محطاته الجماهيرية ولقاءاته الشعبيه من محافظه المنيا، مشيرا إلى أن الحاج حسين عبد الرحمن ابو صدام نقيب الفلاحين قرر تنظيم أول مؤتمر شعبى للمرشح الرئاسي موسي مصطفي موسي بقريه الشيخ مسعود مركز العدوه محافظة المنيا يوم الجمعة الموافق 2 مارس القادم، وأن المرشح الرئاسى وافق على ان تكون المنيا أول محطاتة الانتخابية وأول محافظه يزورها.

    وأوضح “عصمت” أن نقيب الفلاحين أكد أن المؤتمر سوف يضم كبار عائلات محافظات المنيا وبني سويف والفيوم واسيوط كما سيحضر المؤتمر قيادات حزب الغد وقيادات المجلس المصري للقبائل المصرية والعربية، مشيرا إلى أن كلا المرشحين السيسي وموسي هم ابناء وقيادات ثوره ٣٠ يونيه وهم حريصون علي تحقيق اهدافها ونجاح مرحلتها الانتقالية.

  • سلسلة وثائقية جديدة بعنوان ( أربع سنين… ومكملين ) لإستعراض إنجازات الرئيس السيسي

    يواصل الحدث الان إنفراده بنشر سلسلة من الفيديوهات الوثائقية تحت عنوان ( أربع سنين… ومكملين ) تعرض كفاح الشعب المصري مع رئيسة الرئيس عبد الفتاح السيسي ، كما تعكس ما تم تحقيقه من إنجازات على أرض الواقع خلال أربع سنوات ، وذلك بفضل وعي الشعب المصري الذي تجلي في اختيار الشعب من يمثل إرادته الحرة خلال الإنتخابات الرئاسية السابقة بإختيار الرئيس ” السيسي” قائداً لمسيرة التنمية والنهوض بالوطن فى كافة المجالات على مستوي الإصلاح الإقتصادي وتحقيق العدالة الإجتماعية وإستعادة الإستقرار الأمنى بكافة أنحاء الجمهورية فضلاً عن مكافحة الإرهاب ، إستعادة دور مصر الريادي دولياً وإقليمياً .

  • حيثيات رفض الطعن على ترشح موسى مصطفى للانتخابات الرئاسية

    أودعت الدائرة الأولى بالمحكمة الإدارية العليا بمجلس الدولة برئاسة المستشار أحمد أبو العزم، رئيس مجلس الدولة، حيثيات حكمها اليوم الأربعاء، برفض الطعن المقام من طارق العوضى، المحامى، الذي يطالب فيه بوقف قرار الهيئة الوطنية للانتخابات، بإعلان اسم موسى مصطفى موسى كمرشح لرئاسة الجمهورية، كما طالب باستبعاد اسمه نهائيًا من كشوف المرشحين.

    وقالت المحكمة إنه في ضوء ما أولاه الدستور من أهمية من منصب رئيس الجمهورية سواء من حيث شرط الترشح أو إجراء الانتخابات ومدته الأولية على نحو يكفل الاستقرار التام للمنصب، انعكست هذه الإراده الدستورية في تحديد إجراءات الانتخابات الرئاسية وتحديد توقيتات للاعتراض على المرشحين والبت في الاعتراضات عليهم والتظلمات في القائمة الرئيسية والتنازلات المقدمة من المرشحين وإجراء الانتخابات وإعلان نتائجها.

    وأشارت المحكمة إلى أن القول بإفساح الطعن على المترشحين لأى من الناخبين يؤدى إلى خلل جسيم في التوقيتات المشار إليها، وهو أمر لا يستقيم مع القواعد الأصولية التي تقضي بأن الخاص يقيد العام، فيخصص من عمومه ويحد من إطلاقه.

    وتابعت أن قانون الانتخابات الرئاسية يقيد عبارة ذوى الشأن الورادة في قانون الهيئة الوطنية للانتخابات، ولذلك قضت بعدم قبوله لرفعه بغير ذى صفة؛ لأن الطاعن لم يتقدم بطلب الترشح، وذلك ينطبق على المتدخلين انضماميًا أو هجوميًا، ومن ثم يكون شكل الدعوى غير سليم من حيث صفة الطاعن.

  • بالفيديوجراف.. حكاية نجاح.. وراءها إرادة شعب … البترول والغاز الطبيعي حلم مصر القادم

    يواصل الحدث الان إنفراده بنشر سلسلة من الفيديو جراف لتوضيح أهمية المشاركة في الإنتخابات الرئاسية المقبلة ، والتي تعكس ما تم تحقيقه من إنجازات على أرض الواقع ، وذلك بفضل وعي الشعب المصري بأهمية مشاركته في الانتخابات ، وهو الوعي الذي تجلي في اختيار الشعب من يمثل إرادته الحرة خلال الإنتخابات الرئاسية السابقة بإختيار الرئيس ” السيسي” قائداً لمسيرة التنمية والنهوض بالوطن فى كافة المجالات على مستوي الإصلاح الإقتصادي وتحقيق العدالة الإجتماعية وإستعادة الإستقرار الأمنى بكافة أنحاء الجمهورية فضلاً عن مكافحة الإرهاب ، إستعادة دور مصر الريادي دولياً وإقليمياً .

    وتهدف تلك السلسلة من الفيديو جراف إلي تذكير المواطن المصري بأهمية صوته الإنتخابي ودعوته للمشاركة في الإنتخابات الرئاسية لإختيار من يمثل إرادته الحرة في قيادة البلاد نحو تحقيق مزيد من التقدم والإزدهار .

    الفيديوجراف الخامس .. … البترول والغاز الطبيعي حلم مصر القادم

    يعرض ( الفيديوجراف ) ما تحقق في قطاع البترول والغاز الطبيعي خلال السنوات الـ 4 الماضية ، من انجازات كبيرة، العديد من الإكتشافات والإتفاقيات، وسداد مديونيات الشركات الأجنبية ، بالإضافة الى حل أزمة أنابيب الغاز ، والذي تحقق نتيجة إختيار الشعب خلال الإنتخابات الرئاسية الماضية لرئيس يعبر عن طموحات الشعب والذي تمثل في اهتمام الرئيس ” السيسي ” بدعم قطاع البترول ، وتحقيق التنمية الاقتصادية وزيادة الناتج القومي ، وتحقيق العدد من الإنجازات من بينها :

    **التوقيع على (83) اتفاقية للبحث والاستكشاف عن البترول والغاز الطبيعي منذ بداية نوفمبر 2013 وحتى نهاية أكتوبر 2017 باستثمارات تقدر بـ (15.5) مليار دولار ، حيث تم تحقيق (34) اكتشاف لزيت خام البترول .

    **اكتشاف وتطوير العديد من حقول الغاز كان أبرزها اكتشاف حقل (  ظهر ) بالبحر المتوسط والتي تقدر احتياطاته بنحو (30) تريليون قدم مكعب ، حيث تم بدء الإنتاج فعلياً من الحقل بحوالي (350) مليون قدم مكعب يومياً ، تصل إلى مليار قدم مكعب يومياً في يونيو 2018 .

    **تطوير واكتشاف حقول (  أتول / نورس / حقول مشروع شمال الإسكندرية ) ، وجاري تنفيذ (12) مشروع حالياً بتكلفة (32) مليار دولار .

    **خفض مديونيات الشركاء الأجانب من ( 6.3 : 2.3 ) مليار دولار خلال السنوات القليلة الماضية .

    ** النجاح في حل أزمة أنابيب الغاز ، من خلال التعاقد مع العديد من الدول  للاستيراد منها ، وكذلك نجاح الدولة في توصيل الغاز الطبيعي لما يقارب الـ (1.5) مليون وحدة سكنية ، ليصل بذلك إجمالي الوحدات السكنية التي يوجد بها غاز طبيعي بنهاية يوليو 2017 إلى (8.2) مليون وحدة سكنية .

    ** استمرار التنقيب في (11) موقع جديد ، منهم (8) مواقع بحرية ، و(3) مواقع برية .

    **بهذه الاكتشافات والمشروعات من المتوقع أن تحقق مصر الاكتفاء الذاتي من الغاز خلال الربع الثالث من عام 2018 ، وستبدأ مصر تصدير الغاز بحلول عام 2019 ، حيث ارتفعت معدلات إنتاج مصر من الغاز الطبيعي لنحو (5.5) مليار قدم مكعب يومياً .

  • مجلس الدولة: أرسلنا خطاب للهيئة الوطنية لمشاركة 2600 عضوا بالانتخابات الرئاسية

    قال المستشار محمود الرشيدى نائب رئيس مجلس الدولة رئيس الامانة الفنية لمجلس الدولة إن المجلس أرسل للهيئة الوطنية للانتخابات بيانا بأسماء قضاة المجلس المقرر مشاركتهم فى الإشراف القضائى على الانتخابات الرئاسية المزمع إجراؤها فى مارس المقبل.

    وأضاف أن عدد القضاة الذين خاطب المجلس الهيئة بأسمائهم بلغ عددهم 2600 عضوا بمختلف الدرجات ومن كافة إدارات وأقسام المجلس.

  • “الإدارية العليا” تقضى بعدم قبول طعنين على قرارات الوطنية للانتخابات

    قضت الدائرة الأولى “موضوع” بالمحكمة الإدارية العليا، اليوم، الأربعاء، برئاسة المستشار أحمد أبو العزم ، بعدم قبول طعنين على قرارات الهيئة الوطنية للانتخابات بشأن انتخابات الرئاسة 2018، وذلك لانتفاء القرار الإدارى.

    والطعون هى :-

    1- الطعن المقام من محمود أحمد المحامى على قرار الهيئة الوطنية للانتخابات بعدم قبول أوراق موكله حسام الدين عبد الحميد كمرشح للرئاسة، بعد تقديمه طلب ترشح على النموذج الذى أعدته اللجنة ، خلال المده التى حددتها مؤكدا استيفاءه الشروط ولكنه لم يتمكن من جمع 25 ألف تأييد من 15 محافظة لقصر المدة الزمنية.

    2-والطعن المقام من عنتر الرفاعى على السيد المحامى يطالب بوقف إجراء الانتخابات الرئاسية 2018 التى ستجرى مارس المقبل.

    واختصم الطعن رقم 29799 لسنة 64 قضائية علّيا كلا من رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات ورئيس مصلحة الشهر العقارى وموسى مصطفى موسى ورئيس مجلس النواب ووزير الخارجية.

  • غدا.. الهيئة الوطنية للانتخابات توزع الرموز الخاصة بالانتخابات الرئاسية

    تبدأ الهيئة الوطنية للانتخابات، غدا الخميس، توزيع الرموز الانتخابية على المرشحين فى الانتخابات الرئاسية 2018، وذلك وفقا للجدول الزمنى الذى وضعته الهيئة، ووفق القرار الصادر لها بشأن قواعد وإجراءات تخصيص الرموز للمرشحين.

    ووفق قرار الهيئة، فإن توزيع الرمز الانتخابى يكون وفق أسبقية تقديم الأوراق، وبالتالى يحق للرئيس السيسى أن يختار رمزه الانتخابى أولا.

    ومن المقرر أن تعلن الهيئة القائمة النهائية للمرشحين السبت 24 فبراير، وتبدأ فى ذات التاريخ فترة الدعاية الانتخابية.

  • موسى مصطفى: شعبية الرئيس السيسى طاغية ومنافسته صعبة لكننى سأسعى للفوز.. «ومين عارف: يمكن أكسب.. دى حاجة بتاعة ربنا»

    أكد المهندس موسى مصطفى موسى، المرشح المحتمل لانتخابات رئاسة الجمهورية، رئيس حزب الغد، أنه قرر الترشح، حتى تتحرك الأوضاع من «نقطة الصفر» التى توقفت عندها بعد تخلى الجميع عن مسئوليته تجاه تلك الانتخابات، التى تأتى فى توقيت مهم ووسط تحديات كبيرة تواجهها مصر.

    وأضاف خلال استضافته للتعرف على برنامجه الانتخابى وكواليس ترشحه، وتوقعاته للمعركة الانتخابية، أنه يواجه يومياً وابلاً من الهجوم، وأن لجنة قانونية تتعامل مع تلك المكائد بشكل قانونى، موضحاً أن الهجوم يأتيه من مؤيدى الرئيس «السيسى» ومعارضيه أيضاً، حتى إن رجال الأعمال يخشون دعمه أو المشاركة فى الدعاية، تخوفاً من أن يتم تقدير ذلك على أنه «ضد الدولة».

    وتطرق «موسى» إلى برنامجه، مؤكداً أنه أعده منذ 18 شهراً، ويتضمن رؤية سياسية واقتصادية واجتماعية، ينتوى تنفيذها حال فوزه فى الانتخابات الرئاسية المقبلة، متمنياً أن يتبنى الرئيس «السيسى» ذلك البرنامج حال فوزه، وتنفيذ ما يراه مناسباً من أفكار خارج الصندوق فى مختلف مناحى الحياة. ولم يفت المرشح المحتمل للرئاسة الإشارة إلى أنه ينافس «رئيساً قوياً صنع كمّاً كبيراً من الإنجازات وفرصه فى الفوز كبيرة جداً»، لكنه أضاف أنه ينافس فى هذه الانتخابات وينفق من ماله الخاص، من أجل مصر، وأملاً فى أن تخرج الانتخابات بصورة مشرفة، وأن يبنى حزب الغد الذى يرأسه على تلك الانتخابات ويحقق مكاسب سياسية فى الانتخابات البرلمانية والرئاسية المقبلة.

    وتابع قائلاً «ومين عارف، يمكن أكسب الانتخابات، دى حاجة بتاعة ربنا، نحن نسعى للتداول السلمى للحكم ولا نخاف شيئاً».. وإلى وقائع الندوة:

    كيف اتخذت قرارك بالترشح للانتخابات؟

    – عندما اقتربت الانتخابات الرئاسية، ووجدنا الفريق أحمد شفيق يعلن عزمه خوض السباق الانتخابى، اتفقنا فى الحزب على عدم ترشحى، حتى لا يتزاحم المرشحون ويتم تفتيت الأصوات، فالفريق «شفيق» قيمة كبيرة، والرئيس «السيسى» قيمة وله شعبية كبيرة، والانتخابات بهذا الشكل سيصبح لها شكل ديمقراطى، وأداء جيد، وكنا مؤيدين للرئيس «السيسى»، وأعددت حملة «مؤيدون»، لمساندته، واستمرت هذه الحملة إلى أن أعلن الفريق «شفيق» أنه لن يترشح رسمياً، ثم جاء الفريق سامى عنان، وتم استبعاده، ثم خالد على، جمع توكيلات وانسحب، ثم جاء إعلان محمد أنور السادات عن اعتزامه الترشح، ثم تراجع، ثم ثار الحديث عن الدكتور السيد البدوى، رئيس حزب الوفد، ورفضت الهيئة العليا لحزبه ترشحه، هنا وجدنا أنفسنا أمام «نقطة الصفر»، وأن الانتخابات خالية من المرشحين، باستثناء الرئيس «السيسى»، خصوصاً فى ظل دعوات مقاطعة الانتخابات، والدور السيئ المتوقع من الإخوان، فشعرنا أنه لا بد أن يتحرك الوضع، فاجتمع حزب الغد، واتخذت الهيئة العليا قراراً بتعجيل استكمال مستندات ترشحى، وكانت هذه البداية، وبعدها دخلنا فى إجراءات الكشف الطبى.

    وماذا عن مرحلة جمع التوكيلات وكيف تم إنجازها فى وقت قصير قبل غلق باب الترشح؟

    – كان لدينا 40 ألف توكيل بالفعل من أعضاء حزب «الغد»، لكنها لم تكن موثقة، ولم تكن تصلح للاعتماد من الهيئة الوطنية للانتخابات، لعدم تمكننا من توثيقها، ففكرنا فى الاستفادة من علاقاتنا الطيبة مع نواب البرلمان، ونجحنا فى الحصول على 20 تزكية، وطبعاً الرئيس «السيسى» حصل على أكثر من 500، ثم جاءت آخر مرحلة، وكانت الكشف الطبى، الذى استغرق يومين وربع، وهو أصعب كشف طبى فى الدنيا، وكانت تفاصيله كثيرة جداً، وحصلت على النتيجة وأرسلناها للهيئة الوطنية التى عطّلت سداد الرسوم، حتى أذهب وأوقع على أوراق معينة، وتم تسليم الورق كاملاً، وتقدمنا بكافة الأوراق فى الموعد المحدد، وأصبحت داخل المعركة الانتخابية رسمياً.

    أنت حريص على ذكر تفاصيل الترشح.. هل تود بذلك الرد على التساؤلات التى أثيرت عن سرعة تقديم أوراق ترشحك فى آخر المدة المتاحة لذلك؟

    – أردت توضيح ذلك، للرد على من يقول إننا قدمنا أوراقنا فى آخر وقت، لأن ذلك لم يحدث، فقد كانت لدينا دراسات منذ أشهر، وكنا جاهزين منذ فترة، وكانت لدينا النية لخوض الانتخابات الرئاسية، لكن الظروف هى التى جعلتنا ننتظر ونتفرج، حتى حدث الفراغ، الناس اللى بتقول إن خوضنا الانتخابات تمثيلية، أقول لهم، لو أنا مقدم برنامج، وداخل فى منافسة انتخابية، ودخل الناخب أمام صندوق الانتخابات، وأراد إعطائى صوته، هل سأقول له «لا.. أعطى صوتك للمنافس»؟، بالطبع لا، من يردد ذلك يردد ادعاءات ليس لها معنى، خاصة أن الجميع تخلى عن مسئوليته، وأنا حاولت مراراً مع 4 أحزاب، أن يدخلوا معنا، ونتفق على مرشح، لكنهم رفضوا وجلست مع 18 حزباً آخر ورفضوا أيضاً.

    متى تمت هذه اللقاءات ولماذا لم يعلم الإعلام عنها شيئاً؟

    – جلست معهم فى فندق «سفير»، بعد انسحاب الفريق «شفيق»، وأثناء إعلان الفريق سامى عنان ترشحه، وكانوا 18 حزباً تقريباً، وطلبت منهم المشاركة فى خوض الانتخابات الرئاسية لكنهم لم يرحبوا ولم يتعاونوا، وهى أحزاب «التحالف المصرى»، وأبرز رموزه جمال تهامى، وتيسير مطر، والشيخ على فريج، وكنت «معزوم» معهم فى حفل للتحالف وبحثنا قرار الترشح وقتها، لكنهم رفضوا، وبالمناسبة هذه الأحزاب ليست كبيرة، ولا يوجد حزب كبير فى مصر من الأساس، وبلاش نضحك على بعض، لكن هناك أحزاب من الممكن أن تكبر وتصبح قوية، وهذا ما أسعى له، فإذا تمكنت من الحصول على أصوات جيدة وخوض الانتخابات بقوة سأتمكن من بناء حزبى بشكل أفضل، ومين عارف، يمكن أكسب الانتخابات، دى حاجة بتاعة ربنا، نحن نسعى للتداول السلمى للحكم ولا نخاف شيئاً.

    تقصد بذلك أن الرغبة فى الترشح للرئاسة كانت مبكرة لديك؟

    – نعم، من بدرى، وعندما دخلت فى هذه الجزئية، طلبت منهم أن يكون هناك أكثر من مرشح، وشعرت أن أى شخص سيترشح ضد الرئيس «السيسى» سيكون ضد الدولة، لكنى رأيت الأمر بشكل مختلف، وبدلاً من أن يكون هناك استفتاء، لا بد أن تكون هناك منافسة قوية، ومن لديه استعداد فليترشح، لكن رد الفعل لم يكن إيجابياً من الأحزاب، ومن ثم قمت أنا فى اليوم الثانى بهذا القرار، دون مساندة أى أحزاب، وهذا هو الوضع الذى أعايشه الآن، فالرئيس «السيسى» له محبوه، وله شعبية، وهناك كثير من الدعاية له، أنا مليش صورة واحدة، ولو حد من ناسنا من رجال الأعمال وضع لى صورة سيُقال إنه ضد الدولة، لكن نحن ندبر مواردنا بأنفسنا، ولدىّ إصرار على أن أؤدى دورى بشكل محترم، وفعلاً اعتمدت على نفسى، وأخى، وأسرتى، وشغلنا، وسأعمل بما لدىّ، هذه حملة على مستوى 27 محافظة، ومكلفة جداً، وليس لدينا إمكانيات، أنا أبيع «أصولاً» ملك بيتى وأولادى، لكن أنا مقتنع بذلك، وأن هذا من أجل مصر، وسأسير فى هذا الطريق للنهاية، حتى أصل إلى أن يكون شكلنا مشرفاً فى العملية الانتخابية، وأعرف أن منافسة الرئيس السيسى صعبة، لكن فى النهاية سأعمل ما أستطيع، وأبذل المجهود الذى يؤهلنى للفوز بالانتخابات، لكن إذا لم أفز، فعلى الأقل، يكون هناك أداء محترم، ونكون عملنا شيئاً جيداً.

    هل تنتظر أن يعود ذلك بشكل إيجابى على الحزب فى المرحلة المقبلة؟

    – أنا داخل ببرنامج الحزب، ومرشح حزبى، وترشحى مهم من أجل بناء الحزب، لأننى من الممكن فى الانتخابات النيابية المقبلة، أن أحصل على 50 مقعداً، نحن نسعى لذلك من الآن، احنا الحزب الوحيد اللى شغال على هذا الموضوع، ونبنى سياسة حقيقية فى مصر، لا نريد أن تكون الأحزاب شكلاً وديكوراً، نريد أن نغير هذه المنظومة، نريد علاقة حزبية قوية فى إطار دولة تتحدث عن ديمقراطية حقيقية، ونريد أن نؤهل أنفسنا لخطط كثيرة، ربما من بينها انتخابات 2022، حتى نصل لمرحلة تحترم فيها الناس حزب الغد، بعدما تعرض له الحزب بسبب الأخ اللى قاعد فى قناة «الشرق»، (أيمن نور)، وهو رجل فاقد الاحترام، والهوية، واتهمنى بأننى حاصل على شهادة ميكانيكا فى الجزائر، هذا الكلام أعطى صورة للرأى العام، كأننى ليس لدىّ أوراق أو شهادات، أنا معى بكالوريوس وماجستير، ولم أكمل الدكتوراه، لأننى بعد وفاة والدى، انشغلت بمتابعة أعمالنا فى الجزائر.

    وماذا عن تطورات الطعن الذى تقدم به المحامى طارق العوضى ضدك بسبب نفس الأمر؟

    – لن أدافع عن نفسى مع ناس فاقدة الهوية، ولو هناك بين أوراقى مستندات غير سليمة، لم تكن الهيئة الوطنية لتقبلها منى، أما المحامى الذى طعن فى حصولى على شهادة جامعية، فهو يطعن فى قضاء الدولة، وأصر على الحصول على تصريح، للاطلاع على الشهادة، ولا أعرف لماذا حصل عليها، وهو ليس ذا صفة، فقد حصل على صورة من المعادلة من المجلس الأعلى للجامعات، ومن الهيئة الوطنية للانتخابات بأمر المحكمة، ونحن فى المقابل أقمنا ضده دعوى قضائية، وطالبنا بتعويض 5 ملايين جنيه.

    لماذا لم تعادل شهادتك إلا منذ شهر، رغم أنك حاصل عليها منذ فترة طويلة؟

    – مش مطلوب أعادلها، أنا اتخرجت من فرنسا واشتغلت فى الجزائر مع الوالد، 15 سنة، ولم أعمل فى مصر، ولا محتاج أعمل معادلة ولا كارنيهات نقابة، لكن عندما وصلنا للإجراءات، كان لا بد من إجراء هذه المعادلة، حتى لا يسأل أحد: أين الشهادات؟ لذا طلبنا المعادلة، وفى انتخابات 2014، أتذكر أنهم طالبونى بها وكتبت تعهداً، بأننى لن أدخل الكادر الجامعى، ولا أريد معادلة، وفى انتخابات سابقة لمجلس الشورى قبلوا ورقى، دون المطالبة بذلك، ومن لديه شك فى شهادتى، فليرسل للحكومة الفرنسية.

    ما دامت لديك النية لخوض الانتخابات وأجريت مشاورات، لماذا لم تعلن ذلك مسبقاً، ولو على سبيل التمهيد، بدلاً من الظهور المفاجئ؟

    – لا أحب المزايدة، أنا قررت خوض الانتخابات، لكنى لم أكن قد استكملت أوراقى بعد. هل الأفضل أن أُشهر وأقول فى الإعلام إنى نازل انتخابات، ولا أنتظر لما يكون فيه أوراق ومستندات، والإعلان عن الشروط الموضوعة من الهيئة الوطنية للانتخابات؟ لذا قررت إنى مش هعمل «شو إعلامى».

    لكن بعض الشخصيات أعلنت نيتها الترشح رغم عدم استكمال الأوراق تمهيداً لترشحهم.. لماذا لم تفعل ذلك؟

    – هذا الإعلان لم يكن مبنياً على أسس وقواعد، واحترام الناس والشعب أهم، فعندما أعلن أننى سأخوض الانتخابات، لا بد أن أكون قد استوفيت كل الأوراق، والشروط الموضوعة من الهيئة الوطنية للانتخابات، أنا لم أتحدث حتى أستكمل أوراقى، دون مستندات تقول إننى منافس فى الانتخابات، فأنا بذلك أزايد.

    ما رأيك فى تعامل الفريق أحمد شفيق، والنائب السابق أنور السادات، والمحامى خالد على، خلال فترة ما قبل الترشح للانتخابات؟

    – قرار الترشح، ثم التراجع، أو الانسحاب سلاح ذو حدين، يجب النظر إليه بتعمق شديد، هذه الشخصيات سواء من دعوا للمقاطعة أو تقدموا، ثم انسحبوا، إما أنهم كانوا جزءاً من مخطط، باستثناء الفريق سامى عنان، لأنه واجه مشكلة قانونية، لكن الأسماء الأخرى لماذا تراجعت؟ لماذا لم يخوضوا السباق؟ وحمدين صباحى لماذا لم يترشح؟ ألم يكن أمامه 4 سنوات منذ الانتخابات الماضية، أم كان يجهز خالد على مثلاً؟ هناك شىء غير مفهوم، هل هذا الانسحاب مدروس وممنهج بهدف سحب السجادة من تحت رجل مصر؟ بالمناسبة هذا الانسحاب بالتأكيد غير موجه للرئيس «السيسى» بل للبلد كله.. هذه الأسماء فشلت فى تجهيز أوراقها لخوض الانتخابات، والدكتور السيد البدوى، رئيس حزب الوفد، مثلاً حصل، حسب معلوماتى، على موافقة بالتمرير من أعضاء الهيئة العليا للوفد، لكن خلال الاجتماع وافق 4 فقط، ما سر ذلك؟ أنا لا أعرف أين الحقيقة.

    كيف تقيّم موقف المستشار هشام جنينة، الرئيس السابق للجهاز المركزى للمحاسبات؟

    – كان له انتماء إخوانى منذ فترة طويلة، وكان يعمل ضد الدولة، خاصة بعد أن ذكر الواقعة الملفقة الخاصة بإخفاء الفريق سامى عنان أوراقاً سرية خارج مصر تدين الدولة، وكان يحاول اختلاق فتنة وإحداث وقيعة بين الشعب والجيش، وعلى العموم سامى عنان لديه أزمة قانونية تتعلق بترشحه دون الحصول على إذن من المجلس العسكرى، ولا أعلم إذا كان «عنان» شريكاً أم بريئاً.

    وما تعليقك على القبض على عبدالمنعم أبوالفتوح، رئيس حزب مصر القوية؟

    – إخوانى الجذور، وغير سعيد بحكم الرئيس «السيسى» والنظام السياسى الحالى، ويعمل ضمن منظومة إخوانية هدفها استرداد الحكم وعودة الإخوان، وهو شخص مثقف التقيت معه مرة واحدة، وبيننا نسب وصلات عائلية.

    فى رأيك، لماذا لم يتقدم مرشحون جادون لهذه الانتخابات، حتى خلا المشهد للرئيس السيسى وأنت فقط فى المنافسة؟

    – أنا مؤمن بمصر، وأن هذا البلد محتاج إلى تضافر. الرئيس «السيسى» عامل إنجازات كثيرة جدا تُحترم، وعرّض حياته للخطر، ونحن كنا معه فى 30 يونيو، ولا يوجد خلاف معه فى الأيديولوجية والفكر، خاصة أننا ضد فكر الإخوان، ونسير معه فى نفس النمط، لكن باقى الأحزاب رفضت أن يكون لها مرشح، لأنها رأت أن ذلك سيكون ضد الدولة، وهذا الوضع لم يخفنا، لذلك أقول إن العملية ليست سهلة، وأشعر بأن البلد كان مقبلاً على نزيف شديد، وأن هناك استهدافاً له.

    تعترف بدور الرئيس «السيسى» وشعبيته، ورغم ذلك تتحدث عن إمكانية فوزك فى الانتخابات؟

    – أنا داخل الانتخابات بجدية، ولدىّ دراسات للفوز بالفعل، وعارف شعبية الرئيس «السيسى»، وأعرف من حوله، وكنت من أوائل المساندين له، لكن هذا الأمر لا يمنعنى من المنافسة من أجل مصر، وليس منافسة ضد الرئيس، فنحن نشترك فى نفس الاتجاه والفكر إلى حد كبير، وأخذت هذه المسئولية والمخاطرة، رغم ما أتعرض له من هجوم وشتيمة كل يوم، لكننى لست متفرغاً لذلك، وأتعامل بالقانون، فأنا توكلت على الله، وأتمنى أعمل حاجة للبلد، وعندى أمل ألا أحصل على 2% كما يقولون، على الأقل إذا لم أفز فى الانتخابات، فسيخرج نحو 30 مليون مواطن للمشاركة.

    إذاً، أنت تتوقع مشاركة كثيفة من المواطنين فى الانتخابات؟

    – نعم، سيشاركون، لأنها ليست استفتاءً، ووجودى فى الانتخابات سيدفع الناس للنزول، لأن هناك منافسة، أريد النزول حتى لو أعطوا أصواتهم للرئيس «السيسى».

    هل تؤيد إجراء مناظرة بينك وبين الرئيس السيسى؟

    – السؤال الأهم هو هل هناك ضرورة لمثل هذه المناظرة؟ لا أعتقد أن هذه المناظرة ستكون مفيدة، فالرئيس «السيسى» له إنجازات فى كل المجالات خلال فترة حكمه لمصر، وأنا ليس لى أى إنجازات، لأننى لم أحكم مصر، ودخلت سباق الانتخابات ببرنامج ومشروع، وهذا فقط ما أمتلكه.

    ما عدد الأصوات الذى تتوقع الحصول عليه؟

    – لا أريد التصويت العقابى، أو نكاية فى الرئيس «السيسى»، أريد صوت المواطن المصرى الحقيقى، الذى لديه إخلاص لبلده، ولا أريد أصوات الإخوان، وغيرهم من المعادين للدولة، مَن سيعطينى صوته يجب أن يكون مقتنعاً بى، والرئيس «السيسى» عمل إنجازات ضخمة جداً، لكن أتصور أن هذه الإنجازات ملك الشعب وللشعب، لذلك أقول: إننا أيضاً جئنا لنبنى، لا لنهدم، وسنكمل من حيث انتهى الآخرون، وإذا كانت هناك فرصة بأن نكون موجودين، فنؤكد أننا جئنا للبناء لا للهدم.

    ما ملامح برنامجك الانتخابى؟ ومتى بدأت فى إعداده؟

    – وضعت برنامجى الرئاسى منذ أكثر من 18 شهراً، كحزب وفريق عمل، وكانت لدينا دراسات وأفكار متكاملة، وتناقشت بشأنها لفترة طويلة مع الرئيس «السيسى» وبعض الأحزاب، وكان البرنامج مبنياً على التنمية والاقتصاد، وحل المشكلات المالية والفجوات الموجودة، والجزء السياسى فيه لم يكن الأساسى، وإنما كان الجزء الاقتصادى والتنموى هو الأساس.

    وما الجديد الذى يمكن أن تضيفه من سياسات وأفكار؟

    – أسعى لتقديم أفكار خارج الصندوق، فى الجانب الاقتصادى، لنصل إلى مرحلة تُعلى من مستوى دخل المواطنين، ونعمل على إعادة التوازن للدخول. عندنا مشكلة غلاء، ولم نستطِع عمل توازن فيما نعانى منه منذ «تعويم الجنيه»، وهناك فجوة نريد أن نغطّيها، وسيحدث ذلك فى فترة وجيزة جداً، ونريد من الرئيس «السيسى» أن يتبنى برامجنا، ونقول له: إن هذه البرامج من الممكن أن تصل بها لشىء معين، وأن تغير فى المنظومة الاقتصادية الحالية، ونتحدث عن شىء اسمه «الرأسمالية الوطنية»، وضرورة الاعتماد على التصدير، للاستفادة من فارق العملة، ومنافسة الصين وماليزيا والهند.

    وأقترح إنشاء شركة وطنية رأسمالية للتصدير يُسهم فيها 4 ملايين شاب، ونطرح مثلاً المليون ونصف المليون فدان بنظام الأسهم للشباب، ومن الممكن دعوة أكبر شركات للزراعة والألبان، على أن نضمن تصدير 25% من الإنتاج، وبالتالى تتغير المنظومة الاقتصادية.

    وأقترح تغيير آلية إدارة العديد من المشروعات القومية العظيمة، مثلاً من الممكن إنشاء صندوق خاص للمصريين فى الخارج، وعددهم يتراوح بين 10 و12 مليون مواطن، لكى يكون الصندوق للاستثمار وليس للتبرع، مفيش حاجة اسمها تبرع، بحيث نوفر نحو 10 مليارات جنيه سنوياً، ومنها يمكن السداد من فوائد قناة السويس، من خلال إنشاء مناطق استثمارية وتجارية، مثل المنطقة الأمريكية والمنطقة الفرنسية، تعود بالربح على الصندوق وهيئة قناة السويس، فالمصريون دفعوا ما يقرب من 70 مليار جنيه بمجرد الإعلان عن مشروع قناة السويس الجديدة، ثقةً منهم فى الرئيس «السيسى»، فى أقل من 7 أيام، لصالح مشروع عظيم، لكن طريقة إدارة بعض المشروعات يمكن أن تتغير للأفضل إذا فكرنا فى الرأسمالية الوطنية.

    نريد أن نعمل بأفكار جديدة وخارج الصندوق، بمختلف المجالات، فأنا داخل أعمل حاجة كويسة للبلد، ومفيش حاجة اسمها مقارنة بينى وبين الرئيس السيسى، لأنه قام بأمور عظيمة جداً، وأنا أريد أن أواصل البناء بأفكار وحلول جديدة خارج الصندوق.

    كيف ترى الإصلاحات الاقتصادية التى نفذها الرئيس «السيسى»؟

    – قرارات الإصلاح الاقتصادى جيدة، وأى رئيس لديه فريق عمل من الخبراء والمتخصصين فى جميع المجالات، يتخذ قراراته بناء على مقترحاتهم وليس من تلقاء نفسه، وأرى أن قرار تعويم الجنيه عندما تم عرضه على الرئيس «السيسى» كان له حسابات معينة من المجموعة الاقتصادية، وأنا مقتنع بهذا القرار، وأرى أنه سيكون له مردود جيد، إذا تم تقليص مدة العائد والتشغيل بفكر خارج الصندوق، ولكن أرى أن قرار «التعويم» كان يجب أن يكون له إعداد معين قبل اتخاذه، ليكون له مردود أفضل، وأقترح تطبيق نظرية الرأسمالية الوطنية عن طريق عمل شراكة بين الدولة والأراضى والمبانى مع المستثمرين بالأسهم وتدريبهم لنجعلهم مُصدرين، وأرى أن النظرية الاقتصادية التى أتبناها، وهى الرأسمالية الوطنية، ستدفعنا بصورة أسرع فى طريق التنمية.

    وما الجديد الذى تقدمه وترى أن الرئيس السيسى لم يقدمه خلال الأربع سنوات الماضية؟

    – الرئيس السيسى معه مؤسسات ضخمة تعمل، وشعبية واسعة، واستطاع أن يقدم إنجازات كبيرة، محدش غيره قدر يعملها، خلال فترته الأولى، وكل المشروعات الضخمة التى تم تنفيذها مثل قناة السويس والأنفاق تحت القناة والمزارع السمكية، كانت بتعاون الدولة مع القطاع الخاص، تحت إشراف المؤسسة العسكرية، لأنها تملك الانضباط والحزم، لكنى أطرح سؤالاً مهماً: هل إذا كنا اكتفينا بنصف المشروعات الضخمة التى تم العمل على تنفيذها، ووظفنا باقى المال والجهد من أجل تشغيل هذه المشروعات بطريقة أفضل وغير نمطية ورفع كفاءتها.. هل ذلك أفضل أم لا؟ السؤال الآخر هو أننا اتخذنا قرار تعويم الجنيه فى وقت صحيح أم لا؟ وأرى أنه كان من الممكن تفادى بعض آثاره، وأيضاً كان من الممكن تثبيت سعر الدولار عند حد معين، مثلاً 18 جنيهاً، بحيث يمكن أن يعطى ذلك التثبيت مزايا عديدة للمستثمر والدولة والمواطن أيضاً، لكن فوق الـ18 جنيهاً ويصل إلى 20 أو 30 هيدخلنا فى مشاكل كبيرة جداً.

    أنا أطرح منظومة اقتصادية جديدة من شأنها أن تُحدث تغييراً كبيراً فى المجتمع، لأن الشاب الذى سيحصل على 10 أو 15 ألف جنيه فى الشهر، ويكون صاحب أسهم فى مشروع كبير أو مصنع، لن يبخل على أسرته ووالديه ومن حوله، وبالتالى العلاقات الاجتماعية ستتحسن كثيراً، الشباب مش هيقعد على القهاوى تانى دون أن يجد ما ينفق منه على أهله وأسرته، وبالتالى يكون عندنا عدالة اجتماعية حقيقية وليست وهمية، وأيضاً سيسهم هذا التصور الجديد فى إيجابيات أخرى غير مباشرة، منها تخفيض الدعم بصورة أكبر، لأن الرأسمالية الوطنية ستنقل شرائح اجتماعية فقيرة إلى مستويات أعلى وأكثر قدرة مالية، وبالتالى لن تكون هناك حاجة إلى الدعم.

    كيف تنظر للموظفين فى الجهاز الإدارى للدولة؟

    – لدينا 6 ملايين ونصف المليون موظف، وكان هناك مقترح فى مجلس النواب بتقليل عددهم وتم رفضه، لأن المقترح لم يقدم بدائل لإحالة الموظفين للمعاش، لأنه لا يصح أن «أمشّى موظف بدون أن أضمن له وضع أفضل».

    نحن مثلاً نحتاج إلى مليون ونصف المليون موظف، و5 ملايين ستتم إحالتهم للمعاش، وضمان وضع جيد لهم بعد المعاش يمكن إيجاده فى نظرية الرأسمالية الوطنية، بحيث يأخذ هؤلاء معاشاتهم بجانب أسهم ملكية فى المشروعات تدر عليهم عائداً أكبر من المرتب الذى كانوا يتقاضونه، وفى هذه الحالة سيفضّل الموظف الإحالة للمعاش بنفسه.

    وما رؤيتك لإصلاح منظومتَى التعليم والصحة باعتبارهما الأهم؟

    – لدينا آليات كثيرة سننفذها فى منظومة التعليم، لأننا نحتاج لتغيير المنظومة بالكامل من خلال منظور جديد، ولدينا حالياً وزير تعليم جيد، وسنفكر فى التطوير فى إطار منظومة الرأسمالية الوطنية، بحيث نجعل الدولة تبنى مدارس نموذجية، ونبدأ تطبيق التكنولوجيا العالمية، مثل بنك المعرفة، وتوفير «لاب توب» لكل طالب، وألا يزيد العدد فى أى فصل بالمدرسة على 25 طالباً، ومن الممكن أن يحضر الطالب الدروس المدرسية فى منزله، وهذه آليات موجودة وليست من اختراعنا، ويمكن تطبيقها، وممكن أن نلغى الثانوية العامة، لأنها إرهاب للطلبة وأولياء الأمور بسبب مصاريف الدروس الخصوصية والضغط النفسى وغيرها، وبالتالى ستكون المنظومة مثل بقية دول العالم، بحيث يكون هناك فى العام «3 تيرم»، وكل تيرم به 4 مواد، مع إتاحة تأجيل المواد، ولا يأخذ الطالب شهادة نجاحة إلا إذا خرج من الـ«3 تيرم» ناجحاً فى كل مواده، وسيتم تنفيذ ذلك من خلال عمل شراكة ومساهمة بين القطاع الخاص والدولة، بحيث تقوم الدولة بالبناء، ويدخل المساهمون بالأسهم لعمل التجهيزات المطلوبة.

    وفى مجال الصحة، يمكن التطوير بإنشاء مستشفيات صغيرة بالمحافظات، بحيث يحتوى كل مستشفى على 4 غرف عمليات، لأنه من غير المعقول أن تبنى مستشفى يتكلف 300 مليون، بينما يمكن إنشاء مستشفى بـ10 ملايين جنيه فقط. ولدينا فكرة ستخدم متحدّى الإعاقة عن طريق «بنك التحدى»، سيقدم دراسة لمشروعات تنموية لمتحدى الإعاقة، وسيوفر لمشروعاتهم تمويلاً من البنوك، وسنؤسس لهم صندوقاً بالتعاون مع وزارتَى التضامن الاجتماعى والمالية.

    وكيف ترى تجديد الخطاب الدينى؟

    – فكرة تجديد الخطاب الدينى مهمة للغاية، لكن هذا يتطلب فريقاً من العلماء يساعد فيه بفكر دينى متميز يتقبّله المجتمع، بجانب تحديد مدة لبقاء شيخ الأزهر فى منصبه، ولتكن 5 سنوات، لتجديد التفكير بما لا يمس أو يخالف الشريعة والأساس الدينى القائم بالدولة.

    ما محددات السياسة الخارجية فى برنامجك الانتخابى؟ وما شكل العلاقات مع دول «قطر وتركيا وإسرائيل والولايات المتحدة وإثيوبيا» وباقى دول الخليج؟

    – بالنسبة إلى الولايات المتحدة الأمريكية، هى دولة عظمى والرئيس الأمريكى يعمل داخل منظومة، وليس صاحب قرار منفرد، لكننى لن أوافق على اعتراف أمريكا بالقدس عاصمة لإسرائيل وأعتقد أن حديث «ترامب» فى هذا الموضوع «برطمة وخلاص»، خصوصاً أن 113 دولة رفضت هذا القرار، كما أننى سألتزم باتفاقية كامب ديفيد المبرمة مع إسرائيل، وعلاقتنا بها ستستمر فى إطار عملية السلام، أما قطر فلا داعى للحديث عنها إلا باعتبارها ممولة للإرهاب، وتتمركز بها قواعد عسكرية أمريكية وتركية ولا تستطيع أن تدافع عن نفسها، وأهم نقطة عموماً فى التعامل مع الخارج هى دعم تسليح جيش مصر الذى قام به الرئيس «السيسى»، أما بالنسبة لقضية سد النهضة فيجب أن تقوم على التعاون والحوار، فمن حق إثيوبيا أن تبنى السد من أجل التنمية وتوفير الكهرباء دون أن يؤثر على حصة مصر من مياه النيل، كما أننا يجب أن نقوم بعمل مشروعات تنموية فى إثيوبيا لخلق علاقات اقتصادية وسياسية، بينما التلويح بالحرب خطأ، وبصراحة شديدة مصر لا تحتمل أى حروب.

    ما الميزانية التى حدّدتها للدعاية الانتخابية؟

    – ميزانيتنا لا تتجاوز الحد الأقصى الذى أعلنته الهيئة الوطنية للانتخابات، والمقدر بـ20 مليون جنيه، لكنى أتمنى أن أجمع 5% فقط من هذا المبلغ، وأنا لا أريد علاقات مالية مع أى طرف، والبعض عرضوا علىّ من خلال وسطاء مبالغ بالملايين، باعتبارهم يرفضون الرئيس السيسى، ورفضت عروضهم طبعاً.

    هل رقم 20 مليون جنيه كحد أقصى للدعاية الانتخابية كافٍ؟ ومن أين ستبدأ حملتك الانتخابية؟

    – الـ20 مليوناً رقم قليل جداً، وأعتقد أن الحد الأدنى للدعاية من المفروض أن يكون 200 مليون جنيه، لكننى سألتزم بالحد الأقصى الذى نص عليه القانون، كما أننى سأبدأ فى الدعاية من المنيا وسوهاج، وقسّمت حملتى على 4 قطاعات تضم جميع محافظات مصر، وسيكون المؤتمر الختامى للحملة فى القاهرة الكبرى، وأتوقع أن يكون مؤتمراً حاشداً، وفخور بانتمائى ورئاستى للمجلس المصرى للقبائل المصرية والعربية، الذى يضم 45 قبيلة وأكبر مجلس للقبائل العربية، وسيكون لهذا المجلس دور كبير فى دعمى فى مرحلة الدعاية، كما أن النقابة العامة للفلاحين ستوفر ما يقرب من 900 مندوب لحملتى فى المحافظات.

    ما الذى يُجبرك على أن تتحمّل كل هذه النفقات من مالك الخاص؟

    – أنفق من أجل مصر، ومن أجل ماراثون انتخابى يسهم فى استقرار وطنى وتقدمه.

    البعض يقول إن الأجهزة الأمنية هى التى طلبت منك أن تترشّح.. فما ردك على مثل هذه الأقاويل؟

    – إطلاقاً.. الدولة لها يد فى كل الأحزاب، فلماذا لم تؤثر على هذه الأحزاب وتجبرها على ترشيح أحد، كان من الممكن أن تضغط الدولة على مرشحين آخرين أو رؤساء أحزاب آخرين، لكنها لم تفعل ذلك، وأنا حصلت على 20 تزكية من مجلس النواب فقط، وهذا رقم قليل جداً مقارنة بعلاقاتى فى المجلس، ومن بينهم 3 نواب كانوا أعضاء فى حزب الغد وترشّحوا مستقلين، وساعدونى كثيراً فى جمع هذه التزكيات.

    هؤلاء النواب الثلاثة ترشّحوا كمستقلين خوفاً من الهزيمة حال الترشّح باسم حزب الغد.

    – الله أعلم، لكنهم طلبوا منى الترشّح كمستقلين ووافقت.

    لماذا رفضت إعلان أسماء الـ20 نائباً الذين أعطوك التزكيات للترشّح فى الانتخابات؟

    – هم رجال وطنيون، أحترمهم، ولم أعلن أسماءهم خوفاً على شعبيتهم فى دوائرهم، خصوصاً أن شعبية الرئيس «السيسى» فى هذه الدوائر كبيرة، ومن الممكن أن يغضب الأهالى منهم لعدم دعمهم للرئيس.

    يُشاع أن هؤلاء النواب ينتمون إلى حزب النور؟

    – غير صحيح.. كلهم مستقلون، وباستغرب جداً من حالة الهجوم على شخصى من وسائل إعلام وطنية ووصلت إلى «الشتيمة»، أريد أن أعرف ما الذى يضيرهم من حصولى على 20 تزكية، بينما الرئيس «السيسى» حصل على 500 تزكية، كما أن المنافسة فى صالح مصر، وسوف يحكمنا رئيس نجح فى ظل أجواء تنافسية، وعلى العموم أنا أركز فى هذا الوقت للاستعداد لفترة الدعاية الانتخابية التى ستبدأ خلال أيام، وجلست مع شركات الدعاية وسوف تتكلف حملتى الدعائية ملايين الجنيهات، لأنها ستتم فى 27 محافظة.

    ما الذى تنوى القيام به خلال فترة الدعاية الانتخابية؟

    – لن أقوم بعمل جولات خارج مصر، لكن هناك 4 مؤتمرات جماهيرية مركزية فى المحافظات سنبدأها بالمنيا، ولا توجد مشكلات فى تشكيل حملتى الانتخابية، فقد تعطلنا فيها بعض الشىء، لكننا انتهينا من جميع اللجان التى ستكون موجودة بها، وتم اختيار المنسقين فى المحافظات والمراكز والقرى، وانتهيت أيضاً من تشكيل اللجنة الاستشارية واللجنة التنفيذية فى الحملة وبهما مستشارون ومتخصصون و80% من قوام حملتى من حزب الغد.

    أيمن نور وجّه لك الكثير من الاتهامات، ومنها أنك سبب حبسه وتقسيم الحزب. فما ردك على ذلك؟

    – أيمن نور فاقد الهوية، وممول من قطر وفصائل فى لبنان والمصريين عارفين، وبالمناسبة كان يهاجم الرئيس السيسى طوال الفترة السابقة وعندما ترشّحت بدأ فى شن حملة هجوم كبير على شخصى، رغم أنه لو كان بيفهم كان دعم ترشحى ضد عدوه اللدود الرئيس السيسى، ولم يكن لى علاقة بالحزب الوطنى، فقط كنت أقبل دعوتى فى بعض مؤتمراتهم والتقيت بالرئيس حسنى مبارك فى بعض المؤتمرات، وكانت لقاءات ودية للغاية.

    ماذا تتذكر من هذه اللقاءات؟

    – كان الرئيس مبارك بيسلم عليا ويقول لى إسقاطات على أيمن نور ويسألنى عن أخبار الحزب، ولم يكن لى علاقة بجمال أو علاء مبارك نجلى الرئيس الأسبق.

  • بالفيديوجراف.. حكاية نجاح وراءها إرادة شعب… قرر واحكم واختار

    يواصل الحدث الان إنفراده بنشر سلسلة من الفيديو جراف لتوضيح أهمية المشاركة في الإنتخابات الرئاسية المقبلة ، والتي تعكس ما تم تحقيقه من إنجازات على أرض الواقع ، وذلك بفضل وعي الشعب المصري بأهمية مشاركته في الانتخابات ، وهو الوعي الذي تجلي في اختيار الشعب من يمثل إرادته الحرة خلال الإنتخابات الرئاسية السابقة بإختيار الرئيس ” السيسي” قائداً لمسيرة التنمية والنهوض بالوطن فى كافة المجالات على مستوي الإصلاح الإقتصادي وتحقيق العدالة الإجتماعية وإستعادة الإستقرار الأمنى بكافة أنحاء الجمهورية فضلاً عن مكافحة الإرهاب ، إستعادة دور مصر الريادي دولياً وإقليمياً .

    وتهدف تلك السلسلة من الفيديو جراف إلي تذكير المواطن المصري بأهمية صوته الإنتخابي ودعوته للمشاركة في الإنتخابات الرئاسية لإختيار من يمثل إرادته الحرة في قيادة البلاد نحو تحقيق مزيد من التقدم والإزدهار .

    الفيديو جراف الرابع .. قرر واحكم واختار

     

  • دفاع الوطنية للانتخابات: شهادة موسى مصطفى صحيحة وصادرة من جهة حكومية

    أكد المستشار عبد الرحيم على نائب رئيس هيئة قضايا الدولة ودفاع عن الهيئة الوطنية للانتخابات أمام المحكمة الإدارية العليا، على أن معادلة الشهادة الخاصة بالمرشح موسى مصطفى موسى، صادرة من جهة رسمية مختصة، وأن معادلة الشهادة فى مصر ترجع لتاريخ الحصول على المؤهل الذى تم معادلته بالخارج .

     وأضاف على، أن المادة 13 من قانون الانتخابات الرئاسية نصت على أن الأوراق والمستندات والإقرارات المقدمة من طالب الترشيح تعتبر أوراق رسمية فى تطبيق أحكام قانون العقوبات، أى أن من يشكك بها يذهب للمحاكم الجنائية ويطعن بالتزوير، وليس محاكم مجلس الدولة .

    ونوه ممثل قضايا الدولة، الى أن الأحكام الجنائية المدعى الطاعن صدورها ضد المرشح إذا صحت، فهى أحكام غيابية، وطبقًا لقانون الإجراءات الجنائية فإن الحكم الغيابى هو حكم إجرائى يسقط ويصبح والعدم سواء، إذا قام المتهم المحكوم عليه بالمعارضة إما نفس الدائرة التى أصدرت الحكم، فلا دعوى ولا جريمة ولا حكم صادر، إذا قرار الهيئة الوطنية بقبول أوراق ترشح “موسى ” سليم طبقًا لاحكام القانون.

  • بالصور .. فاعليات مؤتمر الحشد الشعبى بمكتبة الإسكندرية لتأييد الرئيس

    نظم الحشد الشعبى بالإسكندرية مؤتمر شعبي بمكتبة الإسكندرية أمس لتأييد الرئيس عبد الفتاح السيسي في الانتخابات الرئاسية المقبلة , وذلك بحضور عدد من الشخصيات العامة مثل الدكتور مصطفى الفقى و اللواء سمير فرج والمهندس عوف همام , ورموز فنيه أبرزها الفنان سمير صبري وقيادات شعبيه بالأسكندرية , واتسم المؤتمر بحسن التنظيم و لاقى قبولا كبيرا من طوائف كثيره من المجتمع السكندرى .

     

     
  • حملة موسى مصطفى موسى تشكل 16 لجنة يتراوح أعضاءها من 10 إلى 15 عضوا

    عقد المرشح الرئاسي موسى مصطفى موسى اجتماعا مغلقا مساء أمس مع أعضاء حملته الانتخابية لتشكيل لجان الحملة وتوزيع مهامها، حيث تم الاتفاق على تشكيل 16 لجنة يتراوح أعضاءها من 10 إلى 15 عضوا فى كل لجنة.

    وشملت هذه اللجان كلا من لجنة الشباب ولجنة الصناعة والإنتاج ولجنة الأمن القومى ولجنة التعليم ولجنة الشئون الاجتماعية وذوى القدرات الخاصة ولجنة الزراعة والفلاحين ولجنة الأمومة والطفولة ولجنة الشئون القانونية والتشريعية ولجنة التنمية والمشروعات ولجنة العمال ولجنة التواصل والمتابعة الجماهيرية ولجنة الإعلام ولجنة الصحة واللجنة الدينية ولجنة الآثار والسياحة ولجنة شيوخ القبائل.

    ومن المقرر أن يكون لكل لجنة من هذه اللجان التى تم تشكيلها اختصاصات معينة تقوم بها.

    ومن ابرز أسماء اعضاء لجنة الشئون القانونية والتشريعية كلا من المستشار كمال لمعى رئيس محكمة القضاء الإدارى السابق و المستشار محمد قشطة نائب رئيس مجلس الدولة السابق وأحمد قسمت الجداوى أستاذ القانون الدولى بجامعة القاهرة والدكتور عمر الجداوى أستاذ القانون بجامعة عين شمس والمستشار أحمد الجنزورى أستاذ القانون بجامعة عين شمس واللواء صبرى الجنزورى مساعد وزير الداخلية السابق.

  • “الإدارية العليا” تفصل اليوم فى 3 طعون وتواصل بحث استبعاد ترشح “موسى”

    تصدر الدائرة الأولى موضوع بالمحكمة الإدارية العليا، اليوم الإثنين، برئاسة المستشار أحمد أبو العزم، حكمها فى 3 طعون على قرارات الهيئة الوطنية للانتخابات بشأن انتخابات الرئاسة 2018.

    ومن الطعون التى تصدر فيها المحكمة حكمها:

    1. الطعن المقام من وائل عبد الملاك لبيب رئيس مجلس إدارة جمعية كل المصريين، ويطالب بإلزام الهيئة الوطنية للانتخابات بالترخيص للجمعية لمتابعة الانتخابات الرئاسية 2018، وإلزام الهيئة بمنحها 200 كود لتسجيل المتابعين بياناتهم على الموقع الإلكترونى للهيئة واختصم الطعن الذى يحمل رقم 28864 لسنة 64 قضائية علّيا، رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات، وقال إن الجمعية تقدمت للهيئة الوطنية للانتخابات بأوراقها وكافة المستندات بما فيها قرار إشهارها رقم 1901 لسنة 2011، واستوفت كافة الشروط والضوابط التى وضعتها الهيئة الوطنية، ولكنها فوجئت بصدور قرار السماح لعدد من المنظمات بمتابعة الانتخابات، دون أن يتضمن القرار اسم جمعية كل المصريين .

    2. والطعن المقام من محمود أحمد المحامى على قرار الهيئة الوطنية للانتخابات بعدم قبول أوراق موكله حسام الدين عبد الحميد كمرشح للرئاسة، بعد تقديمه طلب ترشح على النموذج الذى أعدته اللجنة، خلال المدة التى حددتها، مؤكدا استيفاءه الشروط، ولكنه لم يتمكن من جمع 25 ألف تأييد من 15 محافظة لقصر المدة الزمنية.

    كما تواصل الدائرة الأولى موضوع بالمحكمة الإدارية العليا، نظر الطعن المقام من طارق العوضى المحامى، ويطالب بوقف قرار الهيئة الوطنية للانتخابات، بإعلان اسم موسى مصطفى موسى كمرشح لرئاسة الجمهورية، واستبعاده نهائيا من كشوف المرشحين، وقال الطعن الذى حمل رقم 28452 لسنة 64 قضائية عليا، إن موسى غير حاصل على مؤهل من مصر أو خارجها، وغير مسجل بكشوف نقابة المهندسين.

  • الوطنية للانتخابات: عدم استيفاء الشروط سبب رفض طلب نقابة المحامين و12منظمة

    قال المستشار محمود حلمى الشريف، نائب رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات، والمتحدث باسمها، إن السبب فى قرار الهيئة رفض 12 طلبا لمنظمات المجتمع المدنى المصرية الراغبة فى متابعة الانتخابات الرئاسية، بجانب رفض طلب النقابة العامة للمحامين واتحاد المحامين العرب، هو أن هذه المنظمات لم تستوفى الشروط وبعضها قدم طلبه بعد الموعد الرسمى للتقديم.

    وأضاف “الشريف”، فى تصريحات صحفية، أن الهيئة قبلت جميع المنظمات والمجالس القومية التى استوفت الشروط المطلوبة لقبول متابعتها للانتخابات الرئاسية، بينما من لم يستوف الشروط ومنها التقديم فى المواعيد المحددة من قبل الهيئة فانه تم رفضها.

    وأوضح نائب رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات، والمتحدث باسمها، أن الهيئة وافقت على منح تصاريح لـ 62 منظمة محلية دولية لمتابعة الانتخابات الرئاسية 2018، حيث تمت الموافقة على منح تصاريح لـ53 منظمة محلية، و9 منظمات دولية لمتابعة الانتخابات، بالإضافة على المجالس القومية لحقوق الإنسان والمجلس القومى للمرأة.

    وانتهت الفترة المحددة لتسجيل بيانات متابعى الانتخابات الرئاسية 2018 من ممثلى منظمات المجتمع المدنى المصرية والأجنبية والدولية يوم الخميس الماضى.

    وكانت الهيئة الوطنية للانتخابات برئاسة المستشار لاشين إبراهيم، قد أصدرت قرارا بمد الفترة المخصصة لتسجيل متابعى منظمات المجتمع المدنى المصرية والأجنبية والدولية التى تقرر الموافقة على متابعتها الانتخابات الرئاسية وذلك حتى منتصف فبراير الجارى، بدلا من 1 فبراير، وتصدر الهيئة تصاريح لمن تم قبوله وتسلم عقب ذلك لمندوب المنظمة.

  • كل ما تريد معرفته عن لجنتى مراقبة الدعاية والإنفاق بانتخابات الرئاسة

    تستعد الهيئة الوطنية للانتخابات، لتشكيل لجنتين مهمتين خلال الأيام المقبلة إحداهما لمراقبة مخالفات الدعاية الانتخابية وما تضمنه من محظورات، ولجنة أخرى لمراقبة ضوابط الإنفاق على الدعاية، وذلك تمهيدا لبدء عملهما بعد يوم 24 فبراير الجارى.

    يرصد فى تحليلاً معلوماتياً كل ما تريد معرفته عن لجنة مراقبة ورصد مخالفات الدعاية الانتخابية ولجنة مراقبة ضوابط الإنفاق على الدعاية فى الانتخابات الرئاسية.
     من لهم الحق فى ممارسة الدعاية الانتخابية؟ وكيف؟
     من حق المرشحين الذين ستعلن الهيئة الوطنية أسمائهم فى القائمة النهائية ممارسة الدعاية الانتخابية وعقد الندوات والمؤتمرات الخاصة لعرض برامجهم الانتخابية.

     متى تبدأ الدعاية الانتخابية وما مدتها ؟
     تبدأ الدعاية الانتخابية من تاريخ إعلان القائمة النهائية للمرشحين حتى قبل يومين من التاريخ المحدد للاقتراع، والمحدد لها من 24 فبراير، وحتى وبدء الصمت الدعائى يومى 24 و25 مارس، ومدتها حوالى شهر .

     ما هو اختصاصات لجنة مراقبة مخالفات الدعاية الانتخابية فى الانتخابات الرئاسية؟
     اللجنة تختص بمراقبة الدعاية الانتخابية المنصوص عليها بالقانون رقم 22 لسنة 2014، التى ستقوم بمتابعة الدعاية الانتخابية لمرشحى الرئاسة على مستوى الجمهورية، التى ستقوم بأعداد تقارير فى حالة رصد اية مخالفات وتقوم برفعها للهيئة الوطنية مع اقتراح ما يلزم من اتخاذ إجراءات.

     ما هى المخلفات التى تتضمنها الدعاية الانتخابية فى انتخابات الرئاسة؟
     المخالفات التى قد تتضمنها الدعاية الانتخابية هى عدم التزام المرشح بأحكام الدستور والقانون فيما يخص حظر ​التعرض لحرمة الحياة الخاصة لأى من المرشحين، أو تضمن الدعاية ما يهدد الوحدة الوطنية أو استخدام الشعارات الدينية أو ​استخدام المبانى والمنشآت ووسائل النقل والانتقال المملوكة للدولة أو لشركات القطاع العام أو قطاع الأعمال العام فى الدعاية الانتخابية، وكذا استخدام المصالح الحكومية والمرافق العامة ودور العبادة والمدارس والجامعات وغيرها من مؤسسات التعليم العامة، والكتابة بأى وسيلة على جدران المبانى الحكومية أو الخاصة لأغراض الدعاية الانتخابية.

     ما هو موقف لجنة مراقبة مخالفات الدعاية الانتخابية من وسائل الإعلام؟
     تراقب اللجنة مدى التزام وسائل الإعلام المملوكة للدولة؛ المرئية والمسموعة والمؤسسات الصحفية، بتحقيق المساواة بين المرشحين فى استخدامها لأغراض الدعاية الانتخابية علاوة على رصد مدى التزام وسائل الإعلام بحظر نشر أو إذاعة أى من استطلاعات الرأى الخاص بالمرشحين خلال الخمسة أيام السابقة على اليوم المحدد للاقتراع والمحدد بيوم 21 فبراير.

     ما هو دور لجنة مراقبة ضوابط حجم الإنفاق على الدعاية الانتخابية؟
     اللجنة ستقوم بمراقبة مدى التزام مرشحى الرئاسة بسقف الدعاية الانتخابية، ومجموع المبالغ، التى حصل عليها، ومصدرها وطبيعتها، وما أنفقه منها على الحملة الانتخابية، وأوجه هذا الإنفاق .

     بكم حددت الهيئة الوطنية للانتخابات سقف الدعاية الانتخابية ؟
     حددت الهيئة الوطنية للانتخابات سقف الدعاية الانتخابية بنحو 20 مليون جنيه فى الجولة الأولى و5 ملايين فى الجولة الثانية.

     هل يلتزم المرشح الرئاسى بوضع أموال الدعاية الانتخابية فى بنوك معينة ؟
     نعم الحساب البنكى، حددته الهيئة للمرشحين فى بنكى الأهلى ومصر.

     ما هو مقدار التبرع المحدد لمرشحى الرئاسة؟
     من حق كل مرشح أن يتلقى تبرعات نقدية أو عينية من الأشخاص الطبيعيين المصريين، على ألا يجاوز مقدار التبرع من أى شخص طبيعى 2% من الحد الأقصى المقرر بـ20 مليون جنيه وهو ما يعنى أن مقدار التبرع من أى شخص يجب إلا يزيد عن 400 ألف جنيه.

  • ضبط منتحل صفة مشرف حملة السيسى للانتخابات لجمع تبرعات من المواطنين

    ألقت أجهزة الأمن فى الشرقية القبض على نصاب انتحل صفة مشرف عام للحملة الانتخابية للرئيس عبد الفتاح السيسى.

    وردت معلومات لأجهزة الأمن فى الشرقية مفادها قيام “أحمد.ا” بالنصب على المواطنين من خلال بث بعض المشاركات عبر صفحته الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعى “فيس بوك” يزعم خلالها عمله كمراقب ومشرف عام للحملة الانتخابية لرئيس الجمهورية بمحافظات “الشرقية، والإسماعيلية، وشمال وجنوب سيناء، والسويس، وبورسعيد، ودمياط”، ونشره بعض الصور الشخصية له خلال تواجده بمتحف قصر عابدين، ونشرها بدعوى كونه داخل حديقة القصر الرئاسى، فى إطار سعيه لجمع أموال من المواطنين باعتبارها تبرع للحملة.

    وعثر بحوزة المتهم على “2 ختم بيضاوى، الأول مدون عليه شعار المجلس القومى لحقوق الإنسان، والثانى مدون عليه مجلس الاعتماد الدولى للدراسات والأبحاث الاقتصادية والسياسية والاستراتيجية” يستغلها فى أعمال النصب على المواطنين.

  • الهيئة الوطنية للانتخابات: الإشراف القضائى سيستمر التزاما بنص الدستور

    قال الدكتور عاطف عبد الحميد، أستاذ القانون بجامعة عين شمس ونائب مدير الجهاز التنفيذى الدائم للهيئة الوطنية للانتخابات، إن الإشراف القضائى على الانتخابات سيظل موجودا وفقا لنصوص الدستور.

    وأضاف “عبد الحميد”، فى كلمته بإحدى جلسات مؤتمر “الصحافة والانتخابات الرئاسية” المنعقد اليوم السبت، أن النزاهة والحيادية والشفافية لم تكن حكرا على رجال القضاء، لكن أُتيح تشكيل لجنة مكونة من شخصيات عامة، وتم تعديل وضع اللجنة بعد 25 يناير، وأصبح تشكيلها قضائيا خالصا، والمادة 28 من الدستور الحالى نصت على أن قرارات اللجنة مستقلة.

    وأشار نائب مدير الجهاز التنفيذى للهيئة الوطنية للانتخابات، إلى أن المشرع الدستورى تحدث عن الهيئة بشكل تفصيلى، وخصص لها نصا كاملا فى الدستور، تعظيما لدورها فى إداراة العملية الانتخابية، لافتا إلى أنه بحسب نصوص الدستور ستشهد الهيئة الوطنية للانتخابات تجديدا نصفيا.

    وأوضح الدكتور عاطف عبد الحميد، أن قانون الهيئة الحالى راعى المعايير الدولية للانتخابات، من ناحية الشفافية والاستقلالية والمصداقية، وأن الهيئة الوطنية للانتخابات لها موازنة مستقلة تُدرج ضمن الموازنة العامة للدولة، ولكن هذا لا يعنى أنها تغرد خارج السرب، متابعا: “لا يشفع للصحافة الخطأ فى اسم الهيئة الوطنية للانتخابات، البعض ما زالوا يكتبون اللجنة العليا للانتخابات، وهذا خطأ دستورى، لأن هذه اللجنة أُلغيت فى أغسطس 2014”.

    ولفت نائب مدير الجهاز التنفيذى للهيئة الوطنية للانتخابات، إلى أن المادة 12 من الدستور نصت على أن من حق كل ذى شأن الطعن على قرارات الهيئة، وتختص المحكمة الدستورية العليا بذلك إذا كان الأمر متعلقا بالانتخابات الرئاسية، بينما ينظر القضاء الإدارى هذا الأمر فى حالة انتخابات المحليات.

  • نظر الطعن على إعلان موسى مصطفى مرشحا لانتخابات الرئاسة

    من المقرر أن تنظر الدائرة الأولى بالمحكمة الإدارية العليا بمجلس الدولة برئاسة المستشار أحمد أبو العزم رئيس المجلس، اليوم السبت، طعنا أقامه طارق العوضى المحامى لوقف قرار الهيئة الوطنية للانتخابات، بإعلان اسم موسى مصطفى موسى مرشحا لرئاسة الجمهورية، واستبعاد اسمه نهائيا من كشوف المرشحين.

    وقال الطعن الذي حمل رقم 28452 لسنة 64 قضائية عليا: إن موسى مصطفى موسى غير حاصل على مؤهل من مصر أو خارجها، كما يدعي حسب آخر تصريحاته، وغير مسجل بكشوف نقابة المهندسين.

    كان موسى مصطفى موسى، المرشح لانتخابات الرئاسة، قال، خلال برنامج “رأي عام”، المذاع على قناة “تن”، إنه حاصل على مؤهل عال بجانب ماجستير من فرنسا، مشددًا على أنه لا صحة لما تم تداوله حول تزويره مؤهله العلمي.

  • «مصر أحلى» أبرز المقترحات حول شعار حملة موسى مصطفى

    أول صور من مقر الحملة الانتخابية للمرشح الرئاسي موسى مصطفىأكدت مصادر في حملة موسى مصطفى موسى المرشح لرئاسة الجمهورية، أن الحملة تستكمل اليوم الجمعة، اجتماعها للانتهاء من شعار الحملة.

    ولفت إلى أن المرشح الرئاسى المهندس موسى مصطفى عرض شعار “مصر أحلى”، لكنه لم يتم الإرساء عليه بشكل نهائي حتى الآن لحين التشاور بين الحملة.

    وأضافت المصادر أن الحملة أوقفت التصميمات الخاصة بـالبانرات والصور وغيرها لحين الانتهاء من الشعار وخاصة أنه سيكون مكتوبًا على البانرات والصور وأيضًا الرمز تم الإرساء عليه منذ يومين وهو الطائرة.

  • الوطنية للانتخابات: منح تصاريح لـ62 منظمة محلية ودولية لمتابعة الانتخابات

    قال المستشار محمود الشريف، نائب رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات والمتحدث الرسمى باسمها، إن الهيئة وافقت على منح تصاريح لـ 62 منظمة محلية دولية لمتابعة الانتخابات الرئاسية 2018.

    وأوضح أنه تمت الموافقة على منح تصاريح لـ53 منظمة محلية، و9 منظمات دولية لمتابعة الانتخابات، بالإضافة على المجالس القومية لحقوق الإنسان والمجلس القومى للمرأة.

    وانتهت، اليوم الخميس، الفترة المحددة لتسجيل بيانات متابعى الانتخابات الرئاسية 2018 من ممثلى منظمات المجتمع المدنى المصرية والأجنبية والدولية.

    وكانت الهيئة الوطنية للانتخابات برئاسة المستشار لاشين إبراهيم، قد أصدرت قرارا بمد الفترة المخصصة لتسجيل متابعى منظمات المجتمع المدنى المصرية والأجنبية والدولية التى تقرر الموافقة على متابعتها الانتخابات الرئاسية وذلك حتى منتصف فبراير الجارى، بدلا من 1 فبراير، وتصدر الهيئة تصاريح لمن تم قبوله وتسلم عقب ذلك لمندوب المنظمة.

  • “الأعلى للاعلام” يشكل لجنة لرصد مخالفات الإعلام بشأن تغطية انتخابات الرئاسة

    قال محمد العمرى وكيل المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، إن المجلس بصدد تشكيل لجنة متخصصة لرصد مخالفات وسائل الإعلام، بشأن معايير تغطية انتخابات الرئاسة التى حددتها الهيئة الوطنية للانتخابات.

    وأضاف محمد العمرى فى تصريحات صحفية له، أنه سيكون هناك رصد إعلامى بشأن المخالفين لمعايير تغطية الانتخابات، مؤكدا أن المجلس مستمر فى تقديم الدورات التدريبية للصحفيين وأنه سيكون هناك دورات أخرى عقب الانتهاء من دورة المحررين الاقتصاديين.

    وكان الكاتب الصحفى مكرم محمد أحمد رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، قد أعلن عن تنظيم دورات تدريبية لكل من تخطى منصب رئيس قسم عن الأمن القومى، مضيفًا أنه تم الاتفاق مع كرم جبر رئيس الهيئة الوطنية للصحافة وأكاديمية ناصر العسكرية بشأن تلك الدورات.

  • حملة موسى مصطفى موسى: “الطائرة” ستكون رمز مرشحنا بانتخابات الرئاسة

    قال محمود موسى، المنسق العام للحملة الرسمية للمرشح للانتخابات الرئاسية المهندس موسى مصطفى موسى، رئيس حزب الغد، إنه تم الاستقرار على اختيار “الطائرة” رمزا انتخابيا لـ”موسى” فى الانتخابات القادمة.

    وأكد المنسق العام للحملة الرسمية ، أن الاختيار وقع بعد مناقشات داخل الحملة إلى أن تم الاستقرار على اختيار “الطائرة” لتكون رمزا لمرشح حزب الغد فى الانتخابات الرئاسية.

    كان المهندس موسى مصطفى موسى، قال إن قيادات الحزب فى اجتماعات مستمرة من أجل الانتهاء من الهيكل التنظيمى لحملته الانتخابية على مستوى الجمهورية ، بالإضافة إلى إعداد اللائحة الداخلية للحملة التى تحمل القواعد المنظمة والمهام المحددة لكل مسئول بالحملة.

  • حملة موسى مصطفى موسى: نسعى إلى التشغيل والتصدير.. ونهدف لاستعادة الأدوار الأساسية للدولة

    قال عادل عصمت المتحدث الرسمي لحملة المرشح الرئاسي موسى مصطفى موسى، إن البرنامج الانتخابي الرئاسي لدينا يسعى إلى “التشغيل” و”التصدير”، من خلال تشجيع “الرأسمالية الوطنية”، وتوسيع قاعدتها ومن خلال نظام طرح الأسهم والشراكة بين المصريين جميعا وتوسيع قاعدة الملكية للشباب.

    وأضاف “عصمت”، فى بيان صحفى له، أن البرنامج الرئاسي لمرشحنا يهدف إلي استعادة الدولة لكامل أدوارها التي انسحبت منها طوال عقود مضت وتسببت في أحداث “فراغات” ضخمة تسلل الإخوان الإرهابي للناس ولعبوا أدوار الدولة وقدموا بعض الخدمات للناس، فلم يكن مقبولا أن تنسحب الدولة مثلا من قطاعي الصحة والتعليم والخدمات وتترك المصريين نهبا للقطاع الخاص دونما أدنى حماية للمواطنين.

    وأكد المتحدث الرسمي أن البرنامج الرئاسي للمهندس موسى مصطفى موسى أعده خبراء ولجان حزبية وسيطرح افكارًا مهمة وبرامج جديدة ورؤى متميزة تفيد الوطن وتصب في المصلحة العامة للبلاد وتستكمل تلك المرحلة الانتقالية لثورة ٣٠ يونيو وتهدف إلى إنجاحها وتحفز الناخبين كذلك على المشاركة وعلى التصويت لمرشحنا.

  • “الوطنية للانتخابات” تحدد عدد لجان انتخاب السباق الرئاسى للمصريين بالخارج

    نشرت الجريدة الرسمية، اليوم الأربعاء، قرار الهيئة الوطنية للانتخابات رقم 38 لسنة 2018، بتحديد عدد لجان الانتخاب فى الخارج، للانتخابات الرئاسية 2018 التى يجرى التصويت فيها أواخر مارس المقبل، وتشكيلها وتعيين مقراتها.

    وتضمن قرار الهيئة الوطنية للانتخابات رقم 38 لسنة 2018، المنشور بالجريدة الرسمية اليوم، فى مادته الأولى تحدد عدد لجان الانتخاب بالخارج وتشكيلها ومقراتها فى سفارات وقنصليات مصر بالدول المختلفة، على النحو المبين بالكشوف المرفقة.

  • حملة موسى مصطفى : برنامج مرشحنا يستهدف تشجيع الرأسمالية الوطنية

    أكد عادل عصمت المتحدث الرسمى لحملة المرشح الرئاسى موسى مصطفى موسى، أن البرنامج الانتخابى الرئاسى لدينا يسعى إلى ” التشغيل ” والى ” التصدير”، من خلال تشجيع الرأسماليه الوطنية، وتوسيع قاعدتها ومن خلال نظام طرح الأسهم والشراكة بين المصريين جميعا وتوسيع قاعدة الملكية للشباب وغيرهم من فئات المجتمع ويهدف إلى تغيير نمط حياة الناس فى مصر وإحداث نقله نوعيه سريعة فى حياة الناس .

    وأضاف فى بيان للحملة اليوم الأربعاء ، أن البرنامج الرئاسى يهدف إلى استعادة الدولة لكامل أدوارها التى انسحبت منها طوال عقود مضت وتسببت فى إحداث “فراغات” ضخمه تسلل منها تنظيم الإخوان الإرهابى للناس ولعبوا هم أدوار الدولة وقدموا بعض الخدمات للناس، فلم يكن مقبولا أن تنسحب الدولة مثلا من قطاعى الصحة والتعليم والخدمات وتترك المصريين نهبا للقطاع الخاص دونما أدنى حماية للمواطنين .

    وأشار المتحدث الرسمى إلى أن البرنامج الرئاسى للمهندس موسى مصطفى موسى أعده خبراء ولجان حزبية وسيطرح أفكاراً مهمة وبرامج جديدة ورؤى متميزة تفيد الوطن وتصب فى المصلحة العامة للبلاد وتستكمل تلك المرحله الانتقاليه لثوره 30 يونيه وتهدف إلى إنجاحها وتحفز الناخبين كذلك على المشاركه وعلى التصويت لمرشحنا.

زر الذهاب إلى الأعلى