أردوغان

  • انتخابات تركية.. نتائج أولية تظهر فوز حزب أردوغان بـ53 %

    قالت وكالة “رويترز” للأنباء: إن وفقًا للنتائج الجزئية للانتخابات العامة التركية التي أجريت، اليوم الأحد، فإن الحزب الحاكم “العدالة والتنمية” في طريقه للفوز بالأغلبية البرلمانية وتشكيل حكومة، بناء على النتائج الأولية.

    وأوضحت شبكة قنوات “تي آر تي”، تديرها الدولة، أن “العدالة والتنمية” حصل على 53.2 % من الأصوات ما يقرب من نصف الأصوات، فيما حصل حزب الشعب الجمهوري المعارض على 20.7%، وحصل حزب الحركة القومية وحزب الشعوب الديموقراطية الكردي على 11.0%.

    ونوهت الوكالة، بأن النتائج يمكن أن تتغير بشكل ملحوظ، نظرًا لعدم انتهاء الفرز في أكبر مدن تركيا.

  • أردوغان : سنضرب أى كيانات إرهابية تتشكل فى شمال سوريا

    شدد الرئيس التركى رجب طيب أردوغان على عزم بلاده ضرب أى كيانات إرهابية قد تتشكل فى الشمال السورى ، فى إشارة إلى حزب الاتحاد الديمقراطى ، مضيفا :”لا نريد تكرار نموذج شمال العراق فى الشمال السوري”.

    ونقلت وكالة أنباء “الأناضول” اليوم الخميس عن أردوغان القول فى لقاء تليفزيونى :”تنظيم حزب الاتحاد الديمقراطى يقوم بتطهير عرقى على الملأ فى تل أبيض ثم يقوم بإعلان المنطقة على أنها كانتوناً تابعا له ، وفى الخطوة التالية يوطن 200 من الإرهابيين هناك ، فى حين أن سكان المنطقة من العرب والتركمان ، كما أن داعش انسحبت من المنطقة ، لذلك علينا اتخاذ ما يلزم حال استمر التنظيم فى ممارساته هذه”.

    وكان الحزب أعلن قبل أيام منطقة تل أبيض منطقة إدارة ذاتية، وداخليا ، أكد أردوغان العزم “على مكافحة التنظيمات الإرهابية بكافة أشكالها داخل تركيا ، بما فى ذلك تنظيمى داعش وحزب العمال الكردستانى ، وغيرهما من التنظيمات اليسارية الأخرى”.

    ونفى بشدة أن تكون مكافحة الإرهاب التى تقوم بها الحكومة ترجع لأسباب دعائية قبيل الانتخابات.

  • الشرطة التركية تغلق قناتين معارضتين لأردوغان

    قامت قوات الشرطة التركية صباح اليوم الأربعاء، بإغلاق قناتين تليفزيونيتين معارضتين لسياسة الرئيس التركى رجب طيب أردوغان وحكومته، والقناتان هما” قنال ترك” و”بوجون تى فى” وموقعهما فى إسطنبول، حسبما جاء فى صحيفة ” لو فيجارو” الفرنسية.

    وأثار هذا القرار الرأى العام التركى والمعارضة بوجه خاص، حيث رصدت كاميرات مراقبة مقر القنوات مظاهر اقتحام قوات الشرطة لها والتعدى على الموظفين مستخدمين خراطيم المياة والغازات المسيلة للدموع لإجبارهم على الخروج منها، وتم بث لحظات الإقتحام على الهواء مباشرة على قناة “بوجون تى فى”، وعلى موقعها الخاص على الإنترنت.

    يشار إلى أن أردوغان قرر شن حملة تضييق على وسائل الإعلام، بعد أن فتح حلفاؤه السابقون من الإسلاميين فى الشرطة والقضاء تحقيقات فى اتهامات بالفساد بين وزرائه وبعض أفراد أسرته وبدأوا يسربون ما توصلوا إليه من نتائج.

  • صحيفة تركية تكشف تفاصيل مبنى سري خصصه «أردوغان» لقيادات «داعش»

    كشفت صحيفة “بيرجون” التركية، أن نظام الرئيس رجب أردوغان خصص مبنى من أربعة طوابق في محافظة غازي عنتاب جنوب شرق تركيا للإرهابيين الذين يديرون العمليات الإرهابية في سوريا موضحة أن من بين هؤلاء قيادي في تنظيم “داعش” أعطى التعليمات لتنفيذ الهجومين الإرهابيين في العاصمة التركية أنقرة.

    ونشرت الصحيفة في عددها اليوم صورا للمبنى موضحة أن قوات الأمن التركية تحرسه على مدى 24 ساعة وهو موجود في شارع فوزي تشاكماك ببلدة الشهيد كامل التابعة لمحافظة غازي عنتاب، حسبما افادت وكالة الأنباء السورية “سانا”.

    وقالت الصحيفة إن “قوى الأمن التركية لا تسمح لأي شخص بالدخول إلى المبنى إلا بتصريح خاص وبعد التفتيش الدقيق كما لا يسمح لأي سيارة بالتوقف في جوار المبنى أو السير ببطء في الشارع الذي يقع فيه فضلا عن نشر أنظمة تشويش على أجهزة الاتصالات الإلكترونية في الشارع المذكور”.

    وفي هذا السياق أكد رئيس نقابة المحامين في غازي عنتاب بكتاش شارقلي في تصريح لصحيفة “بيرجون” أن مجموعات إرهابية متطرفة تنشط منذ سنوات في المحافظة رغما من تحذيراتهم حول الموضوع.

    وقال شارقلي “نتلقى معلومات عن الجمعيات التابعة للتنظميات الإرهابية التي تنشط في بعض أحياء المحافظة والأشخاص المنتسبين إلى تلك التنظيمات فضلا عن وجود خلايا إرهابية تابعة للتنظيمات المتطرفة تهدد المواطنين”.

    من جهته أشار النائب عن حزب الشعوب الديمقراطي محمود توغرول إلى أن محافظة غازي عنتاب تحولت إلى قاعدة للتنظيمات الإرهابية المتطرفة الناشطة في سورية وباتت خط الدعم اللوجستي للإرهابيين لافتا إلى أن حزبه أبلغ السلطات المحلية في المحافظة عما تقوم به التنظيمات الإرهابية ودخول عدد كبير من الإرهابيين إلى غازي عنتاب بصفة لاجئين بينما تجاهلت السلطات تحذيراتهم دون أن تبادر للتحقيق في الموضوع.

    ولم يعد ما يقدمه نظام أردوغان من المال والسلاح والدعم اللوجستي للتنظيمات الإرهابية في سوريا خافيا على أحد حتى أنه عمل على تسهيل تمدد الإرهابيين وتسللهم إلى الداخل التركي حيث تؤكد وثائق عدة أن أجهزة الأمن والاستخبارات كانت على علم بتحركات الانتحاريين واعتداءاتهم في سروج في العشرين من يوليو الماضي وأنقرة في العاشر من شهر أكتوبر الجاري لكنها لم تفعل أي شيء لمنعهم من القيام بأعمالهم الإرهابية.

  • أردوغان يتهم المخابرات السورية بالتورط في تفجيري أنقرة

    قال الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، اليوم الخميس: إنه يعتقد أن مقاتلي تنظيم تنظيم “داعش” الإرهابي ومسلحين أكرادا وضباطا بالمخابرات السورية لعبوا جميعا دورا في هجوم مزدوج أودى بحياة أكثر من 100 شخص في أنقرة، الشهر الجاري.

    يُذكر أن عدد قتلى تفجيري أنقرة وصل إلى 128 شخصا، وفقا لحزب الشعوب الديمقراطي التركي المعارض، فيما كانت السلطات التركية أعلنت سابقا أن حصيلة الضحايا 97 شخصا فقط.

  • أردوغان: انتحاريون جاءوا من سوريا لتنفيذ عمليات انتحارية فى تركيا

    قال الرئيس التركى رجب طيب أردوغان إن بلاده لديها معلومات مخابراتية تشير إلى أن مسلحين قدموا من سوريا يخططون لتنفيذ هجمات فى تركيا، لكنه أضاف أنه لم يجر استبعاد أى جماعة من التحقيق فى الهجوم الدموى الذى استهدف تجمعا من أجل السلام. واعترف أردوغان، الذى كان يتحدث فى مؤتمر صحفى مشترك مع نظيره الفنلندى الزائر، للمرة الأولى بأن هناك “بعض” الأخطاء الأمنية الحكومية التى سبقت الهجمات التفجيرية التى أدت إلى مقتل 97 شخصا وإصابة المئات يوم السبت، لكنه قال إن حجم “الخطأ” سيظهر بعد التحقيق، ورفض أردوغان طلبات المعارضة بإقالة بعض المسؤولين. من جانبه قال قال رئيس الوزراء التركى أحمد داود أوغلو فى تعليقه على الأحداث الإرهابية التى تشهدها تركيا فى الآونة الأخيرة قائلًا “لدينا قائمة بالاشخاص المدربين على العمليات الانتحاريين، لكننا لا نستطيع إلقاء القبض عليهم لأنهم لم ينفذوا عمليات انتحارية بعد” وذكرت وكالة أنباء “جيهان” التركية اليوم الثلاثاء أن تصريحات داود أوغلو تكشف مدى التناقض الكبير الذى يعانيه حزب العدالة والتنمية الذى أصدر قانون “الاشتباه المعقول” الذى يتيح إمكانية اعتقال أى شخص وتفتيش الأماكن التابعة له واحتجازه لمجرد الاشتباه به. وأوضح داود أوغلو، خلال لقاء تليفزيوني، أن السلطات التركية توصلت إلى معلومات تفيد بأن تنظيم داعش قد يكون وراء التفجيرين اللذين هزا العاصمة أنقرة صباح السبت الماضى وأسفرا عن مقتل 97 شخصا وإصابة مئات آخرين. وأكد رئيس الوزراء التركى أن الأجهزة الأمنية لديها قائمة بالأشخاص المدربين لتنفيذ عمليات انتحارية، قائلًا “إننا نقوم بمراقبة هؤلاء الأشخاص ونتابعهم، لكن لا يمكننا إلقاء القبض عليهم إلا متلبسين بالجريمة، حيث يجب علينا المكافحة دون أن نتخلى عن الديمقراطية والحقوق والحريات، لكنها عملية صعبة، وفى حال تفتيش أى شخص قبل وصوله إلى ميدان التجمع، يستطيع أن يقول (أنا لم أصل إلى الميدان المحدد للتجمهر بعد)”، بحسب قوله. يشار إلى أن حكومة العدالة والتنمية تشن حملات تفتيش ومداهمة بين الحين والآخر خلال ساعات الفجر تستهدف مؤسسات صحفية ومنازل صحفيين وتقوم باعتقال الصحفيين بموجب قانون ما يسمى ب “الاشتباه المعقول” الذى صادق عليه البرلمان التركى بعد أن تقدمت به الحكومة ووصفه القضاة لاحقا بأنه يخل بمبدأ “القاضى الطبيعي”.

  • مصدر إعلامي كردي : المخابرات التركية تجهض مخططا للإطاحة بـ أردوغان من الحكم

    كشف مصدر إعلامي كردي، أن تركيا عاشت أمس أخطر 24 ساعة في تاريخ البلاد، وتمكنت أجهزة أمنية بمعاونة جماعات مأجورة من إجهاض محاولة انقلاب هدفت للإطاحة بالرئيس رجب طيب أردوغان، من حكم البلاد.

    وأكد المصدر أن التفجيرات الإرهابية التي اجتاحت البلاد أمس وراح ضحيتها العشرات بين قتيل وجريح، تورطت فيها أجهزة سيادية بمعاونة جماعات محسوبة على حزب «العدالة والتنمية» الحاكم، بهدف إفشال مخطط لمحاصرة قصر الرئاسة بمظاهرات عارمة، وتنظيم اعتصام مفتوح للمطالبة برحيل أردوغان عن حكم الدولة، وتم تحفيز طلاب الجامعات للمشاركة في هذا الاعتصام وإظهار الرفض الشعبى لسلوك «أردوغان» والحزب الحكام، سواء تلك المتعلقة بالحرب مع الأكراد علاوة على تكميم الأفواه ومحاربة المعارضين.

    ولفت إلى توافق بعض القيادات العسكرية مع جهات معارضة، على ضرورة التصعيد والضغط الشعبى للمطالبة برحيله عن حكم البلاد، وفتح ملفات الفساد المتورط بها ومحاكمته عليه، في ظل حالة الامتعاض والغليان لدى أطياف المعارضة والمؤسسة العسكرية من سلوك الرئيس وحكومته الداخلية والخارجية.

    مضيفا أنه منذ الأمس تشن الأجهزة السيادية والأمنية المقربة من الرئيس حملة اعتقالات سرية بحق عدد من جنرالات الجيش التركي ورموز المعارضة وبعض القيادات الطلابية.

    وشكك المصدر في صحة الروايات الرسمية التركية حول قيام عناصر انتحارية بتنفيذ الهجمات الإرهابية على المظاهرات الداعية للسلمية والتوقف عن العلميات العسكرية ضد «الأكراد»، كاشفا أن المظاهرات تم استهدافها بثلاثة قنابل تم إلقاءها عن بعد.

    وقال إن جهاز المخابرات طالب «أردوغان» بعدم مغادرة البلاد خلال الفترة المقبلة، عقب إجهاض الحراك الشعبى، ما دفع الرئيس التركى إلى إلغاء زيارته إلى جمهورية تركمانستان للمشاركة في “القمة الثلاثية الأولى بين رؤساء كل من تركيا وأذربيجان وتركمانستان” المزمع عقدها في مدينة “أفازا” غدا الإثنين، علاوة على تجميد جدول أعماله في إسطنبول، وإلغاء جميع الزيارات الخارجية لحين انتهاء الانتخابات النيابية.

  • مظهر شاهين : “أردوغان” يأخذ تركيا إلى الهاوية بتعاونه مع الإخوان

    شن مظهر شاهين، “إمام وخطيب مسجد عمر مكرم”،هجومًا حادًا على الرئيس التركى “رجب طيب أردوغان”، لتعاونه مع جماعة الإخوان على اخذ “تركيا” إلى حافة الهاوية.

    وكتب “شاهين” فى تدوينه له عبر صفحته الشخصية بموقع التواصل الإجتماعى “فيس بوك” : “أردوغان يأخذ تركيا إلى الهاوية، أربع خطوات ﻹنقاذ تركيا، عزل أردوغان، طرد الإخوان من أراضيها، قطع علاقتها بالإرهابيين، التعاون مع دول الجوار في الحرب على الإرهاب”.

    جدير بالذكر أن الاعتداءان الانتحاريان اللذان استهدفا السبت تظاهرة من أجل السلام نظمتها المعارضة القريبة من الأكراد في انقرة، قد اوقعا 95 قتيلا على الأقل وفق حصيلة جديدة نشرتها أجهزة رئيس الوزراء التركي أحمد داود أوغلو.

  • بالصور.. تظاهرات حاشدة في تركيا تصف أردوغان بالقاتل

    خرج آلاف الأتراك في تظاهرات بإسطنبول ضد الحكومة التركية، محملين إياها مسئولية تفجيري أنقرة الذي وقع صباح اليوم السبت، وخلف 86 قتيلا على الأقل.

    وهاجم المتظاهرون الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ووصفوه بـ«القاتل»، هاتفين: «السلام سينتصر»، وذلك بعد أن رجح رئيس الحكومة التركية أحمد داود أوغلو أن يكون الاعتداء نفذه انتحاريان.

    وحسب شبكة فرانس برس الإخبارية فإن التظاهرة كانت وسط انتشار كثيف لقوات الشرطة من دون تسجيل أي حادث.

    وقتل 86 شخصا على الأقل صباح اليوم السبت في تفجيرين، هما الأكثر دموية في تاريخ تركيا المعاصر، يرجح أنهما انتحاريان واستهدفا تجمعا للسلام في أنقرة، دعت إليه المعارضة الموالية للأكراد قبل ثلاثة أسابيع من الانتخابات البرلمانية المبكرة.

    87 86 85 84 83 82

  • صحيفة زمان التركية: أردوغان يبيع بترول كردستان العراق إلى إسرائيل

    كشفت صحيفة “زمان” التركية النقاب عن تعمد السلطات التركية والجهات المسئولة عن ميناء”جيهان” الذى يتم من خلاله بيع بترول كردستان العراق إلى الأسواق العالمية عدم تسجيل البيانات الخاصة بناقلات النفط مثل الاسم والرقم التعريفى ونوع الحمولة ، موضحة أن تركيا تقوم بتصدير البترول لصالح إسرائيل مرة أخرى. وقالت الصحيفة التركية إن ميناء جيهان يستغل لنقل البترول لإسرائيل، حيث إن القائمة التي تضم أسماء السفن وناقلات البترول ورقمها التعريفي وجنسيتها، تم حجبها من بيانات أربع سفن وناقلات. وأوضحت الصحيفة أنه خلال الفترة الماضية تحركت مجموعة من السفن باتجاه سواحل البحر المتوسط دون وضع علم هذه الدولة ، حتى لا يتكشف هذا الامر للأتراك.

  • صحيفة تركية تفضخ تعاون «أردوغان» السري مع إسرائيل

    فضحت صحيفة “ميلي جازيته” التركية التعاون السري بين حكومة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وحكومة الاحتلال الإسرائيلي والتي تبعث طائراتها المشتراة من إيطاليا لتتزود بالوقود في تركيا.

    وأوضحت الصحيفة أن الطائرات التي حصلت عليها إسرائيل من إيطاليا من طراز “M-346″ لا يمكنها استكمال رحلتها من إيطاليا إلى إسرائيل مباشرة دون التزود بالوقود مشيرًة إلى أنهم يستخدمونها لتدريب الطيارين قبل بدء عملهم على الطائرات الحربية.

    ووفقا لـ”جازيته” فإن الطائرات الإسرائيلية هبطت في قاعدة “دالامان” الجوية التركية وبدأ المسئولون في المطار بفحص أوراق الطائرات استعدادا لتزويدها بالوقود.

    وتعتبر الطائرات الجديدة التي اشترتها إسرائيل من إيطاليا بديلًا لطائرات “تي إيه فور” التي أحالتها للتقاعد بعد استخدامها في عمليات التدريب على قيادة الطائرات النفاثة المتقدمة، حيث تقوم الشركة الإيطالية بإنتاج الطائرات لصالح القوات الجوية الإسرائيلية، بناءً على تعاقد بين الطرفين على 30 طائرة بقيمة مليار دولار أمريكي.

     

  • أردوغان: سأدعو بوتين إلى إعادة النظر في العمليات العسكرية الروسية بسوريا

    قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إنه سيطلب من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إعادة النظر في العمليات العسكرية التي تشنها الطائرات الروسية ضد التنظيمات الإرهابية” في سوريا.

    وبخلاف الموقف الروسي، اعتبر أردوغان في حديث لقناة “الجزيرة” القطرية الجمعة أن “الغارات الروسية لم تكن ضد داعش، وإنما ضد المعارضة المعتدلة، التي تحارب النظام السوري، وتسببت تلك الغارات في مقتل مدنيين”.

    وأكد أنه سيتحدث مع الرئيس بوتين بخصوص تلك الغارات، قائلا، “طالما نحن دولتان صديقتان، سأطلب منهم مراجعة الخطوات التي اتخذوها بهذا الخصوص، لأننا نحن من نعاني في المنطقة، روسيا ليست لديها حدود مع سوريا، بينما نحن لدينا معها حدود بطول 911 كيلو مترا، أريد أن أفهم لماذا تولي روسيا سوريا كل هذا الاهتمام؟”.

    وكشف أردوغان أنه عرض خلال زيارته الأخيرة لموسكو، على الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، تكوين ثلاثي من تركيا وروسيا، والولايات المتحدة، للعمل على التوصل لحل للأزمة السورية، إلا أنهما اختلفا حول دور الرئيس بشار الأسد.

    وقال الرئيس التركي إنه أكد خلال لقائه ببوتين على أنه لا مكان للأسد في عملية التوصل لحل في سوريا، إلا أن بوتين يصر على بقائه. وأضاف أردوغان، أن بوتين يرى أنه في حال رحيل الأسد، فإن تنظيم داعش سيبسط سيطرته، وفند أردوغان تلك الفرضية بالقول إن داعش في النهاية منظمة إرهابية، والشعب أقوى منها.

    وكانت وزارة الخارجية التركية نشرت الجمعة بيانا أشارت فيه إلى أن فرنسا وألمانيا وقطر والسعودية وتركيا وبريطانيا والولايات المتحدة تعرب عن قلقها بشأن الضربات الجوية الروسية في سوريا والتي لم تكن موجهة ضد “داعش” وأدت، بحسب البيان، إلى سقوط ضحايا بين المدنيين.

    وطالب البيان موسكو بتركيز جهودها على مواجهة “داعش” ووقف الهجمات ضد “المعارضة السورية والمدنيين”.

  • أردوغان يواصل تطاوله على مصر في قناة “الجزيرة”

    واصل رجب أردوغان رئيس تركيا تطاوله على مصر في حواره اليوم مع قناة الجزيرة القطرية.

    وقال أردوغان إنه لن “يطبع” مع النظام المصري، لأنه وفقا لرؤيته يظلم مرسي، وطالما لم يرفع الظلم عن مرسي فلن تعود العلاقات بين تركيا ومصر-بحسب قوله-.

    وزعم الرئيس التركي أنه لا يوجد خلاف بينه وبين المصريين، ولكن مع النظام الحاكم.

    وتشهد العلاقات بين البلدين توتراً متصاعداً منذ الإطاحة بالمعزول محمد مرسي، الأمر الذي أدى إلى سحب السفراء بين البلدين، ووقف العديد من الاتفاقيات السياسية والاقتصادية.

  • بيزنس إنسايدر: «بوتين» يضع «أردوغان» في موقف حرج

     

    قال موقع “بيزنس إنسايدر” الأمريكي، إن التوغل الروسي في سوريا يعوق واحدًا من أهم اللاعبين في منطقة الشرق الأوسط، وهو الرئيس التركي “رجب طيب أردوغان”، ويضع تركيا في موقف حرج.

    وأوضح الموقع، في تقرير له اليوم الجمعة، أن تركيا، تسعى منذ وقت طويل للإطاحة بالرئيس السوري “بشار الأسد” من السلطة، وتدعم بعضا من الجماعات المتمردة بشمال سوريا، منذ اندلاع الحرب الأهلية عام 2011.

    وتابع الموقع، أن حملة القصف الروسي ضد المعارضة، بما فيها جماعات تدعمها تركيا، تقوض سياسة “أنقرة” في سوريا، حيث بنيت على دعم المتمردين المناهضين للأسد وتأسيس منطقة عازلة للنازحين السوريين.

    وأكد الموقع، أن تدخل روسيا يقف أيضًا عقبة أمام احتمالية تدخل تركيا عسكريًا في الشمال.

    ومن جانبه، قال نائب رئيس مؤسسة الدفاع عن الديموقراطيات “جوناثان سكانزير”: “تركيا استبعدت من الصراع”، مضيفًا أن الأتراك يحاولون حاليًا فهم قواعد اللعبة الجديدة، متسائلًا: “هل ستعلن تركيا تحدي روسيا؟”.

    ومنذ بدء الروس حملتهم الجوية ضد المعارضين، بحسب الموقع، أعربت تركيا عن قلقها البالغ، كما اتهم رئيس الوزراء التركي “أحمد داود أوغلو” روسيا بضرب المعارضة لدعم نظام الرئيس السوري “بشار الأسد”.

  • «جول» يهاجم «أردوغان» بسبب حرية الصحافة التركية

    أدان الرئيس التركي السابق عبد الله جول الهجوم المسلح على كاتب صحيفة “حريت ديلي نيوز” التركية “أحمد حاكان” بشدة، واصفا إياه بالأمر غير المقبول.

    ودعا جول إلى تغيير فوري فيما يخص سياسات حرية الإعلام في تركيا، مؤكدا أن أساليب التعامل مع الصحافة لابد وأن تتغير على الفور لأنها لا تناسب تركيا أبدا.

    وتابع جول في تصريحات نشرتها صحيفة “حريت ديلي نيوز” التركية: “لقد شهدت تركيا مثل هذه الأشياء من قبل ولكن العصر الحالي لا يناسبه ذلك، فأي هجوم ضد صحيفة أو صحفي بالقول أو بالفعل هو أمر غير مقبول وآمل أن ينتهي كل ذلك في أقرب وقت”.

    وطالب جول باتخاذ موقف قاطع في قضية مهاجمة الصحفي حاكان، مطالبا باتباع كل ما يلزم من خطوات رادعة ضد الجناة، ودعا الجميع أن يكونوا أكثر حذرا مما هو عليه الآن في الآونة الأخيرة.

    وتعرض الصحفي التركي أحمد حاكان لهجوم مسلح أثناء عودته لمنزله أمس الخميس، فيما اتهمت صحيفة حريت ديلي نيوز النظام التركي ضمنيا بالتورط في مهاجمته، موضحة أن كتاباته المخالفة لسياسة الحكومة هي السبب في ذلك الحادث.

  • بالصور.. صحيفة تركية تفضح ادعاءات “أردوغان” بشأن اللاجئين

     

    أوقفت الحكومة التركية على حدودها مئات المهاجرين بعد أن تسبب الخلاف بين حكومات دول الاتحاد الأوربي في إغلاق المعابر الحدودية وهو عكس ما كان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، يدعيه في تصريحاته بشأن مناصرة هؤلاء الضحايا.

    وأوضحت صحيفة “حريت ديلي نيوز”، التركية أن توقيف المهاجرين على الحدود التركية قرب مدينة “أدرنة” سبب زحاما مروريا كبيرا حيث اضطر أكثر من 1500 مهاجر للنوم على الطريق السريع مما دفعهم للمطالبة بمقابلة رئيس الوزراء أحمد داوود أوغلو.

    وكان “أردوغان”، أدان بشدة معاملة أوربا مع اللاجئين واتهم الدول الأوربية بتحويل المتوسط إلى مقبرة المهاجرين قائلا: “الدول الأوربية التي حولت البحر المتوسط، مهد حضارات قديمة، إلى مقبرة للمهاجرين تتحمل قسما من المسئولية في مقتل كل لاجئ”، مدينا بشدة رفض بعضهم استقبال اللاجئين.

    بالصور.. «حريت ديلي» تفضح ادعاءات «أردوغان» بشأن اللاجئين
    بالصور.. «حريت ديلي» تفضح ادعاءات «أردوغان» بشأن اللاجئين
    بالصور.. «حريت ديلي» تفضح ادعاءات «أردوغان» بشأن اللاجئين
    بالصور.. «حريت ديلي» تفضح ادعاءات «أردوغان» بشأن اللاجئين
    بالصور.. «حريت ديلي» تفضح ادعاءات «أردوغان» بشأن اللاجئين
    بالصور.. «حريت ديلي» تفضح ادعاءات «أردوغان» بشأن اللاجئين
    بالصور.. «حريت ديلي» تفضح ادعاءات «أردوغان» بشأن اللاجئين
    بالصور.. «حريت ديلي» تفضح ادعاءات «أردوغان» بشأن اللاجئين
    بالصور.. «حريت ديلي» تفضح ادعاءات «أردوغان» بشأن اللاجئين
  • زعيم المعارضة التركية يفتح النار على أردوغان بسبب حرية الصحافة

    هاجم كمال كلتشدار أوغلو، زعيم حزب الشعب الجمهوري المعارض التركي، الرئيس رجب طيب أردوغان بقوة بسبب محاولاته لإسكات صحيفة “حريت ديلي نيوز” بتهم وصفها بالمسيسة.

    وقال كلتشدار: “عندما يكون حق المعرفة ممنوعا في بلد ما، فلا يمكن حينها التحدث عن الديموقراطية فيها، وإذا كان الهدف من ذلك التحقيق هو إسكات الصحيفة وكتابها فعليهم أن يعرفوا انهم لا يملكون القوة الكافية لذلك”، مؤكدا أن حريت ديلي تعتبر أهم الصحف في الساحة الإعلامية التركية.

    ووصف أوغلو ما تفعله الحكومة التركية بإستراتيجية التخويف لإسكات الإعلام المستقل، بما في ذلك من اتهامات كاذبة ومحاولة إرشائهم بالأموال وإجراء مكالمات مباشرة للضغط على الكتابن أو إحالتهم للتحقيق بتهم واهية ذات صلة بالإرهاب.

    وبدأ الادعاء العام التركي الثلاثاء الماضي التحقيق في تهم موجهة لمجموعة دوجان للإعلام التركية بالتورط في “دعاية إرهابية”، وتعتبر مجموعة دوجان للإعلام وحدة تابعة لمجموعة دوجان القابضة التركية، وتصدر صحيفة حريت ديلي نيوز التركية واسعة الانتشار.

    وتعرضت مكاتب صحيفة حريت لهجمات خلال الأسابيع الأخيرة من جانب مجموعات موالية للحكومة، اتهموا الصحيفة بالتعاطف مع حزب العمال الكردستاني المحظور.

زر الذهاب إلى الأعلى