.jpeg)

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه رفع السرية عن جميع الوثائق المتعلقة بالتحقيقات الاتحادية في استخدام وزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون خادما خاصا لرسائل البريد الإلكتروني الحكومية بالإضافة إلى التدخل الروسي.
وكتب على تويتر يقول “لقد أذنت برفع السرية تماما عن جميع الوثائق المتعلقة بأكبر جريمة سياسية في التاريخ الأميركي، خدعة روسيا. وبالمثل، فضيحة البريد الإلكتروني الخاص بهيلاري كلينتون. لا تنقيح!”.
أ ش أ
ندد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالمعايير المشددة التي حددتها وكالة الأدوية الأمريكية للموافقة بشكل طارئ على أي لقاح مستقبلي ضد وباء كورونا المستجد (كوفيد-19) ما يجعل من المتعذر إصدار أي ترخيص قبل الانتخابات الرئاسية المقررة في 3 نوفمبر المقبل.
وقال ترامب – وفقا لقناة “الحرة” الأمريكية، اليوم الأربعاء – “إن هذه القواعد الجديدة تجعل من الصعب أكثر إنتاج لقاحات بسرعة، لكي تتم الموافقة عليها قبل يوم الانتخابات الرئاسية.. إنه هجوم سياسي جديد”.
ووفقا للمعايير الجديدة، سيكون على مصنعي اللقاحات انتظار مدة شهرين على الأقل قبل حقن آخر جرعة في التجارب السريرية للمرحلة الثالثة قبل تقديم طلب للتسويق كما طلبت وكالة إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (اف دي أيه) في وثيقة نشرتها على موقعها الإلكتروني.
كشفت صحيفة “نيزافيسيمايا جازيتا” الروسية، اليوم الثلاثاء، عن قيام الصين بحشد شعبها استعدًادا لحرب ضروس مع الولايات المتحدة الأمريكية بسبب تايوان.
وقالت الصحيفة، إن الولايات المتحدة وتايوان يعقدان مؤتمرًا يستمر ليومين لمناقشة إمداد تايوان بأسلحة أمريكية، ولكن الصين تعتبرها محافظتها المنشقة وتعلن أنها ستبدأ الحرب بمجرد أن تعلن استقلالها.
وتضيف الصحيفة أنه كلما أصبحت العلاقات بين واشنطن وتايوان وثيقة، تكررت تهديدات بكين بإعلان الحرب عبر وسائل الإعلام.
وأعرب مراقبون أمريكيون عن قلقهم البالغ حيال ما تبثه وسائل الإعلام الصينية من مقاطع فيديو تعزز الدعاية عن الحرب وبث مشاهد للانفجارات والصواريخ الباليستية ما ينذر بتدهور حاد في العلاقات بين الصين وأمريكا.
ويناقش مسئولون أمريكيون وتايوانيون أي من أنواع الأسلحة ستكون أفضل بالنسبة لتايوان من أجل الدفاع عن نفسها في حال اندلاع هجوم محتمل من قبل الصين، بحسب الصحيفة.
وتشير الصحيفة إلى أن التوتر في خليج تايوان بلغ ذروته خلال الشهرين الماضيين عندما أرسلت الولايات المتحدة مسئولين رفيعي المستوى إلى تايوان، حيث اعتبرت الصين تلك الزيارات استفزازًا لها وأرسلت مقاتلاتها الحربية إلى نطاق منطقة الدفاع الجوي التي أعلنت عنها تايوان من جانب واحد، وعبرت الطائرات الصينية الخط الأوسط في مضيق تايوان بين الجزيرة والبر الرئيسي نحو 37 مرة.
وتقول صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية إن الصين ليست متورطة في الصراع مع تايوان فقط، بل هناك صراع آخر أيضًا في بحر الصين الجنوبي في جبال الهيمالايا، وإذا واجهت الصين تحديًا مباشرًا على أي من هذه الجبهات، فسيقوم الرئيس الصيني شي جين بينج بتحفيز الشعب على عدم تقديم تنازلات ومواجهة الأعداء بقوة.
“إذا كانت الحرب غدًا.. وإذا كانت الحملة غدًا.. فعليكم الاستعداد للحملة”.. تلك هي الكلمات التي رددها الشعب السوفيتي قبل الحرب الوطنية العظمى، أما اليوم فيبث التلفزيون الصيني تلك الكلمات مع لقطات تصور الجنود الصينيين وهم متوجهين نحو العدو المتمثل في الولايات المتحدة وتايوان.
خفضت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية اليوم الثلاثاء توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط فى 2021 بمقدار 280 ألف برميل يوميا إلى 6.25 مليون برميل يوميا.
وقلصت الإدارة في توقعها الشهري تقديرها لنمو الطلب في 2020 بواقع 300 ألف برميل يوميا إلى 8.62 مليون برميل يوميا.
أكد الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، اليوم الثلاثاء، أنه أصبح بخير ويتطلع لمواجهة منافسه الديمقراطي، جو بايدن، خلال المناظرة المقبلة.
وقال ترامب عبر حسابه على موقع “تويتر”: “أشعر أني بخير جدًا.. أتطلع إلى المناظرة يوم الخميس الموافق 15 أكتوبر في ميامي”.
كان الرئيس الأمريكي أصيب يوم الجمعة الماضية بفيروس كورونا وتم نقله بعدها بساعات إلى مستشفى والتر ريد العسكري إثر تدهور حالته الصحية.
وبعد 3 أيام من بقائه في المستشفى، عاد ترامب إلى البيت الأبيض اليوم بعد أن تحسنت صحته ليمارس مهامه كرئيس للبلاد.
وظهر ترامب، اليوم الثلاثاء، وهو يتحدى إصابته بفيروس كورونا المستجد “كوفيد-19″، حيث نزع الكمامة، وألقى التحية العسكرية على مؤيديه إلى جانب علامة النصر من البيت الأبيض.
وقبلها، ظهر ترامب أثناء خروجه من المستشفى وهو في حالة صحية تبدو مستقرة، حيث أنه يسير منفردا دون أي مساعدة من أحد.
وأعلن ترامب، اليوم الثلاثاء، عن عودته إلى الحملة الانتخابية في القريب، مشيرا إلى أن الأخبار الكاذبة تظهر في استطلاعات الرأي الكاذبة فقط.
وكتب ترامب في تغريدة على موقع التواصل الاجتماعي تويتر: “سنعود إلى مسار الحملة قريبًا !!! تظهر الأخبار الكاذبة استطلاعات الرأي الوهمية فقط”.
غادر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الثلاثاء، مركز والترريد الطبي العسكري الوطني، حيث كان يتلقى العلاج من فيروس كورونا، وعاد إلى البيض الأبيض لاستكمال العلاج وممارسة أعماله الرئاسية، وفق صور بثتها وسائل إعلام أمريكية.
وظهر الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب أثناء صعودة للطائرة وهو يرتدى كمامة، ويسير وسط الحرس الخاص به، لكنه نزع الكمامة فور وصوله للبيت الأبيض، كما لوح بعلامة النصر.
وكتب ترامب على تويتر في وقت سابق: “سأغادر مركز والتر ريد الطبي العظيم أشعر بأنني في حالة جيدة فعلا! لا تخافوا من كوفيد. لا تدعوه يهيمن على حياتكم. لقد طورنا في عهد إدارة ترامب بعض الأدوية والمعرفة العظيمة حقا. أشعر بحال أفضل مما كنت قبل 20 عام”.
وفى وقت سابق، قال شون كونلي طبيب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن الحالة الصحية لترامب أوفت بكل المعايير لمغادرة المستشفى أو تخطتها، ولذلك يمكنه الخروج رغم أنه لم يتخط بعد مرحلة الخطر في المرض.
وأضاف كونلي في مؤتمر صحفي “على مدى الساعات الأربع والعشرين الماضية… أوفى أو تخطى كل المعايير المطلوبة لمغادرة المستشفى” مشيرا إلى أن ترامب لم يصب بارتفاع في درجة الحرارة خلال الاثنين والسبعين ساعة الماضية كما أن مستويات الأكسجين لديه طبيعية.
وقال “على الرغم من أنه لم يتجاوز مرحلة الخطورة في مسار إصابته بالمرض، أنا والفريق موافقون على أن كل الفحوص والأهم حالته السريرية تدعم عودته بأمان للمنزل حيث سيكون أيضا محاطا برعاية طبية على مستوى عالمي على مدار الساعة”.
عرضت قناة روسيا اليوم مقطع فيديو للرئيس الأمريكى دونالد ترامب يغادر مستشفى والتر ريد إلى البيت الأبيض بالمروحية الرئاسية مارين 1.
وفى وقت سابق أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه سيغادر مركز “والتر ريد” الطبي العسكري في السادسة والنص مساء اليوم، بتوقيت الولايات المتحدة الأمريكية، حيث قال الرئيس الأمريكي، في تغريدة له عبر حسابه الشخصى على “تويتر”: شعور جيد حقا، لا تخافوا من كورونا، لا تدعها تسيطر على حياتك، فلقد طورنا بعض الأدوية والمعرفة العظيمة حقا، وأشعر بتحسن مما كنت أشعر به قبل 20 عاما.
من جانبها، قالت ميلانيا ترامب، زوجة الرئيس الأمريكي الحالى، إنها تشعر بتحسن وسوف تستمر في منزلها للراحة وذلك بعد الإعلان عن إصابتها وزوجها بفيروس “كورونا”، حيث قدّمت السيدة الأولى في الولايات المتحدة ـ في تغريدة لها عبر تويتر، حسبما نقلت شبكة “سي إن إن” الإخبارية الأمريكية، اليوم الاثنين – الشكر إلى الأطباء والقائمين على الرعاية فى كل مكان، مضيفة أنها مستمرة “بالصلوات من أجل المرضى أو الذين لديهم فردٌ من أفراد أسرتهم تأثروا بالفيروس“.
نشرت الصحيفة مقال ذكرت خلاله أن صفقات التطبيع التي أبرمتها إسرائيل مع كلاً من الإمارات والبحرين تعني بالنسبة للمواطنين العرب في إسرائيل الحرية الجديدة للتجول في مراكز التسوق في دبي والحصول على وظائف مرموقة واستثمارات جيدة في تلك الدول الغنية، ولكنهم يشعرون في نفس الوقت بالقلق بأن تلك الفرص الجديدة التي يستفيدون منها ستقوض القضية الوطنية الفلسطينية، وأنهم سيربحون على حساب الفلسطينيين في الأراضي المحتلة.
ذكرت الصحيفة أنه قبل توقيع صفقات التطبيع بين إسرائيل من جهة والإمارات والبحرين من جهة أخرى في واشنطن الشهر الماضي، كانت الدول العربية الوحيدة التي استقبلت (1.9) مليون مواطن عربي في إسرائيل هي مصر والأردن ، مضيفة أن هناك خبراء عرب إسرائيليون يأملون أن يساعد رأس المال الخليجي في تعويض ما يواجهون من صعوبات من أجل الحصول على قروض من المؤسسات المالية في إسرائيل.
أوضحت الصحيفة أن القادة الفلسطينيون يعتقدون أن صفقات التطبيع الدبلوماسية مع إسرائيل خيانة لهم، حيث أنهم يؤمنون بأن علاقات التطبيع بين الدول العربية وإسرائيل مشروطة بإقامة دولة فلسطينية
التقى الوزير عباس كامل، مدير جهاز المخابرات العامة المصرية، اليوم الاثنين، السفير الأمريكى فى ليبيا والسفير الأمريكى فى القاهرة.
شهد اللقاء بحث آخر مستجدات الأوضاع على الساحة الليبية، وكيفية دعم الفرقاء الليبيين للخروج من الأزمة الراهنة والمضى قدما فى الإسراع بالحل السياسى، وتوحيد المؤسسات، وإعادة تصدير النفط وتوزيع عائداته بشكل عادل، فضلا عن الجهود المصرية المستمرة تجاه حل الأزمة الليبية، وآخرها اجتماعات الغردقة التى جرت نهاية الشهر الماضى برعاية الأمم المتحدة.
ذكرت قناة سكاى نيوز الإخبارية، في خبر عاجل لها منذ قليل، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يعلن أنه سيغادر المستشفى اليوم بعد علاجه من الإصابة بفيروس كورونا، مضيفا: “سأغادر المستشفى اليوم وأنا بخير، وأشعر بتحسن كبير ولا تخافوا من فيروس كورونا”.
وفى وقت سابق، كشفت مجلة “فانيتى فير” الأمريكية عن وجود انقسامات داخل أسرة الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب حول كيفية تصرفاته وآخرها خروجه من مستشفى والتر ريد لتحية أنصاره من سيارته رغم إصابته بفيروس كورونا.
وقالت المجلة، إن “سلوك دونالد ترامب غير المنتظم والمتهور في الساعات الأربع والعشرين الماضية تسبب فى حدوث صدع داخل عائلة ترامب حول كيفية كبح جماح الرئيس الخارج عن السيطرة” ، وفقًا لما ذكره اثنان من الجمهوريين الذين تم إطلاعهم على المحادثات العائلية.
أعرب كبير موظفي البيت الأبيض مارك ميدوز عن تفاؤل الإدارة من أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سيتمكن من العودة إلى البيت الأبيض في وقت لاحق اليوم، بعد قضائه بضعة أيام في مركز (والتر ريد) العسكري الطبي إثر إصابته بفيروس كورونا المستجد.
وقال ميدوز- في مقابلة مع برنامج (فوكس أند فريندز)، أوردت قناة (فوكس نيوز) مقتطفات منها اليوم الإثنين- إنه تحدث إلى الرئيس ترامب هذا الصباح، مشيرا إلى أن صحته في تحسن، وأنه مستعد للعودة إلى جدول العمل العادي.
وأضاف أن الرئيس سيجتمع بالأطباء المعالجين له لاحقا لتقييم تحسنه، وقال “ما زالنا متفائلين إنه سيتمكن من العودة إلى البيت الأبيض في وقت لاحق اليوم، مع اتخاذ الأطباء هذا القرار”.
وأشار إلى أن البيت الأبيض سيعلم بشأن مغادرة الرئيس المحتملة للمستشفى اليوم على أقرب تقدير.
ارتفع عدد حالات الإصابة المؤكدة بفيروس كورونا المستجد في الولايات المتحدة بنسبة 0.5% حتى الساعة الثالثة والنصف صباحا، بتوقيت نيويورك مقارنة بنفس الفترة في اليوم السابق، لتصل إلى 7.42 مليون شخص، حسب بيانات جمعتها جامعة جونز هوبكنز الأمريكية ووكالة بلومبرج للأنباء.
وجاءت الزيادة على الصعيد الوطني أقل من متوسط الزيادة اليومية، وهي 0.6%، على مدار الأسبوع الماضي.
وسجلت ولاية كاليفورنيا أكبر عدد من حالات الإصابة المؤكدة حيث بلغت 832 ألفا و973، بزيادة 0.4% عما كان عليه في نفس الوقت أمس.
وشهدت ألاسكا زيادة نسبتها 2.3% في عدد الإصابات مقارنة بما كانت عليه في نفس الوقت أمس، ليصل إجمالي الإصابات بها إلى 8405.
وسجلت فلوريدا أكبر عدد من الوفيات خلال الساعات الـ24 الماضية، حيث توفي 43 شخصا بها.
أصيب 4 صحفيين من المعنيين بتغطية أخبار البيت الأبيض بفيروس كورونا المستجد، وذلك وفقًا لما ذكرته قناة سكاى نيوز الإخبارية، فى خبر عاجل.
وقبلها أعلنت المتحدثة باسم البيت الأبيض كايلى ماكنانى إصابتها بكورونا، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.
وبدأ الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، يومه الرابع فى المستشفى العسكرى، اليوم الإثنين، حيث يعالج من مرض كوفيد-19 فى الوقت الذى ما زال الغموض يكتنف حالته الصحية، فى حين حذر خبراء من خارج المستشفى من أن الحالة قد تكون خطيرة.
ويعالج فريق الرئاسة ترامب البالغ من العمر 74 عاما بعقار ديكساميثازون، وهو ستيرويد لا يستخدم عادة إلا فى الحالات الخطيرة.
لكن الفريق الطبى نفسه أبلغ الصحفيين يوم الأحد بأن ترامب قد يعود للبيت الأبيض فى وقت قريب قد يكون اليوم، وحتى إن عاد سيظل يتلقى العلاج إذ إنه يتناول جرعات تؤخذ على خمسة أيام من عقار ريميديسيفير المضاد للفيروسات.
أفادت وكالة “أسوشيتد برس” الأمريكية، اليوم الأثنين، بأن المتحدثة باسم البيت الأبيض، كايلي مكناني أصيبت بفيروس كورونا المستجد.
وتأتي إصابة مكناني بعد 3 أيام من إصابة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، وزوجته ميلانيا بفيروس كورونا.
وكان كبير موظفي البيت الأبيض مارك ميدوز أعرب عن تفاؤل الإدارة من أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سيتمكن من العودة إلى البيت الأبيض في وقت لاحق اليوم، بعد قضائه بضعة أيام في مركز (والتر ريد) العسكري الطبي إثر إصابته بفيروس كورونا المستجد.
وقال ميدوز- في مقابلة مع برنامج (فوكس أند فريندز)، أوردت قناة (فوكس نيوز) مقتطفات منها اليوم الإثنين- إنه تحدث إلى الرئيس ترامب هذا الصباح، مشيرا إلى أن صحته في تحسن، وأنه مستعد للعودة إلى جدول العمل العادي.
وأضاف أن الرئيس سيجتمع بالأطباء المعالجين له لاحقا لتقييم تحسنه، وقال “ما زالنا متفائلين إنه سيتمكن من العودة إلى البيت الأبيض في وقت لاحق اليوم، مع اتخاذ الأطباء هذا القرار”.
وأشار إلى أن البيت الأبيض سيعلم بشأن مغادرة الرئيس المحتملة للمستشفى اليوم على أقرب تقدير.
هذا وأعلن البيت الأبيض، أن نائب الرئيس الأمريكي مايك بنس أجرى فحصًا جديدًا لفيروس كورونا، وذلك عقب إصابة الرئيس دونالد ترامب بالوباء.
وقال البيت الأبيض، إن نتيجة الفحص أثبتت خلو بنس من الإصابة بكورونا.
ويقوم مايك بنس بمهام ترامب، رغم أن الرئيس يواصل أداء بعض أعماله من داخل مركز والتر ريد الطبي العسكري.
كشفت فضائية العربية السعودية، اليوم الإثنين، عن تعرض قاعدة عسكرية أمريكية في مطار العاصمة العراقية بغداد لهجوم صاروخي.
كشفت وسائل إعلام عربية، اليوم الإثنين، عن سماع صافرات الإنذار تدوي من السفارة الأمريكية بالعاصمة العراقية بغداد.
ونفى رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي أن تكون الحكومة العراقية قد تلقت إخطارًا من الولايات المتحدة بإغلاق سفارتها في بغداد.
قال الكاظمي “هناك من يحاول عرقلة علاقاتنا مع الولايات المتحدة ووصلنا انزعاج أمريكي بشأن أمن بعثاتهم في البلاد”.
وأكد وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين، أن الحكومة اتخذت إجراءات أمنية لوقف الهجمات على المنطقة الخضراء والمطار.
وذكرت وزارة الخارجية في بيان تلقته وكالة الأنباء العراقية أن “وزير الخارجيّة فؤاد حسين تلقى اتصالًا هاتفيًّا من نظيره الأمريكيّ مايك بومبيو مساء يوم الجمعة، وركّز الحديث على العلاقات والروابط الثنائيّة بين البلدين، وعلى القرار المبدئيّ للإدارة الأمريكيّة بسحب السفارة من بغداد”.
رفض البيت الأبيض أن يكشف عن عدد المصابين بفيروس كورونا المستجد بين موظفيه
وقالت مديرة الاتصالات الاستراتيجية بالبيت الأبيض أليسا فرح، في وقت سابق اليوم إنه سيتم الكشف عن عدد موظفي الجناح الغربي الذين ثبتت إصابتهم بالوباء التاجي
وفي تصريحات صحفية الأحد 4 أكتوبر، أشارت المتحدثة باسم البيت الأبيض كايلي ماكناني، إلى مخاوف تتعلق بالخصوصية
وجدير بالذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أعلن عن إصابته بفيروس كورونا المستجد الجمعة 2 أكتوبر
فاجأ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأحد، أنصاره في محيط مستشفى والتر ريد العسكري، بالخروج لتحيتهم عبر سيارة دفع رباعي.
وارتدى ترامب كمامة عندما كان في داخل السيارة، فيما لوح بيديه لتحية مؤيديه.
وقبل قيامه بجولته، قال ترامب في مقطع فيديو نشره في حسابه أنه سيجري “زيارة مفاجئة” لأنصاره، الذين احتشدوا قرب المستشفى.
وأضاف ترامب: “كانت رحلة ممتعة، تعلمت الكثير عن فيروس كورونا، في مدرسة حقيقية، أنا حقيقة ذاهب إلى المدرسة، أنا فهمته (الوباء)، نحن نحب الولايات المتحدة، ونحب ما حدث”.
وبعد جولته ، عاد ترامب إلى داخل المستشفى، حسب بيان صادر عن نائب مُتحدث البيت الأبيض جود ديري.
وقال ديري: “قام الرئيس ترامب برحلة قصيرة في موكب للتلويح لأنصاره في الخارج، وعاد الآن إلى الجناح الرئاسي داخل والتر ريد”.
ونقل ترامب إلى مستشفى والتر ريد بولاية ميريلاند، يوم الجمعة، بعد ساعات من إعلانه إصابته وزوجته ميلانيا ترامب، بفيروس كورونا.
وصل السفير الأمريكي لدى ليبيا صباح اليوم إلى القاهرة وأفادت مصادر صحفية بأن السفير الأمريكي ريتشارد نورلاند التقى مع اللواء “خالد مجاور” مدير المخابرات الحربية والاستطلاع ، وشكر السفير الأمريكي القاهرة على استضافة المباحثات الأمنية بشأن ليبيا .
نشر الموقع مقال ذكر خلاله أن الاقتصاد التركي، الذي تضرر بسبب جائحة كورونا، يواجه الآن حرباً اقتصادية مع الدول العربية الغاضبة من سياسات أنقرة في الشرق الأوسط، حيث بدأت السعودية بالفعل مقاطعة غير معلنه للبضائع التركية وسط دعوات عربية متزايدة للانتقام الاقتصادي من تركيا، موضحاً أن مصر كانت من أولى الدول التي دعت إلى خلق موقف عربي موحد ضد تركيا، وظهر ذلك خلال اجتماع جامعة الدول العربية في الـ (9) من الشهر الماضي.
أوضح الموقع أن العلاقات الاقتصادية بين تركيا والدول العربية قد نمت في العقدين الماضيين ، سواء من حيث التجارة أو من حيث تدفقات الاستثمار والسياحة ، ولكن الدول العربية ليست أكبر الشركاء الاقتصاديين لتركيا ، ولقد كان من الممكن أن يكون للإجراءات الانتقامية من جانب الدول العربية تأثير محدود على الاقتصاد التركي في الأوقات العادية ، ولكن المقاطعة العربية التي تأتي أثناء المشاكل الاقتصادية التركية الحالية قد تكون خطيرة ، وذلك لأن الاقتصاد التركي لا يستطيع أن يتحمل أي خسائر جديدة في أرباح العملة الصعبة وتدفقات رأس المال الأجنبي بسبب التراجع الكبير في الليرة التركية ونزوح المستثمرين الأجانب .
ذكر الموقع أن وزراء خارجية جامعة الدول العربية قد نددوا في بيانهم بتدخل تركيا في الشئون العربية، بما في ذلك أعمالها العسكرية في (سوريا /ليبيا / العراق ) ، وحثوا أنقرة على وقف الاستفزازات التي يمكن أن تقوض بناء الثقة وتهدد أمن المنطقة واستقرارها ، ولقد دعا وزير الخارجية المصري “سامح شكري ” إلى الوحدة العربية لردع أفعال تركيا التي وصفها بأنها أخطر تهديد للأمن القومي العربي، ومن جانبها نفت أنقرة الاتهامات وأشارت إلى أن القرارات التي اتخذت في الاجتماع تفتقر إلى الجدية .
أشار الموقع إلى أنه بشكل عام لا تزال العلاقات الاقتصادية التركية تعتمد على الدول الغربية وأوروبا، وأنه يبدو أن المقاطعة الجماعية من قبل الدول العربية لتركيا أمر من الصعب تحقيقه بسبب الانقسامات في تلك الدول ، ومع ذلك ، لا تستطع تركيا أن تتحمل أي خسائر في الأسواق العربية أو الاستثمارات العربية في الوقت الحالي نظراً للاضطراب الاقتصادي المستمر وأزمة العملة الصعبة.
ذكر الموقع أن الحكومة المصرية تحاول استعادة تمثال الملكة “نفرتيتي” من ألمانيا، لكن الأخيرة ترفض الدعوات لإعادة التمثال الفرعوني إلى القاهرة، مضيفاً أن مصر أكدت أنها تتخذ كافة الإجراءات اللازمة لإعادة الآثار المصرية التي تم تهريبها خارج البلاد بشكل غير قانوني، بما في ذلك تمثال نفرتيتي.
أَضاف الموقع أن عالم الآثار الألماني “لودفيج بورشاردت” وفريقه اكتشفوا التمثال في (6) ديسمبر 1912، بمحافظة المنيا، موضحاً أن “بورشاردت” أخذ التمثال من مصر عام 1913، في خرق لقواعد تقسيم المكتشفات في ذلك الوقت.
أشار الموقع إلى أن ألمانيا تدعي أن تقسيم المكتشفات كان قانونياً وأن تمثال نفرتيتي كان من نصيب برلين، فيما تتهم مصر “بورشاردت” بلف التمثال لإخفاء قيمته وتهريبه خارج البلاد.
أوضح الموقع أن مصر تطالب برد تمثال “نفرتيتي” منذ عقود، لكن كل المحاولات المصرية باءت بالفشل، موضحاً أنه في عام 1933، رفض “هتلر” إعادة التمثال إلى مصر وأراد عرضه في متحف العاصمة، مضيفاً أنه في أبريل 1946، أرسل الملك “فاروق الأول“، ملك مصر والسودان آنذاك، مذكرة رسمية إلى مجلس مراقبة الحلفاء في ألمانيا تدعو إلى إعادة التمثال، وفي عام 2011، بعث “زاهي حواس“، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار آنذاك، برسالة رسمية إلى الحكومة الألمانية والجهات المعنية والسفير الألماني في مصر، تتضمن طلباً بإعادة رأس “نفرتيتي” إلى مصر.
أشار الموقع إلى أنه في الوقت الذي تتمسك فيه ألمانيا بالتمثال النصفي لنفرتيتي، يعتقد خبراء ومسئولون في علم الآثار أن التمثال حق مصري ويجب إعادته، وأكدوا أن الحكومة المصرية ستواصل اتخاذ الإجراءات المناسبة والتحلي بالصبر في مفاوضاتها مع برلين، وهناك أيضا اقتراح لتحويل القضية إلى حملة شعبية، لتجنب إحراج الحكومة المصرية.
ذكر الموقع الأمريكي أن الفيضانات التي ضربت السودان في يوليو الماضي وقتلت مئات الأشخاص ودمرت آلاف المنازل، جاءت بمثابة تحذير للحكومة المصرية لأخذ الاحتياطات الملائمة ضد الخطر المحتمل للفيضانات على محمل الجد، مشيراً إلى أن رئيس الوزراء المصري “مصطفى مدبولي” كلف الحكومة بوضع خطة طوارئ لمواجهة الفيضانات وارتفاع منسوب المياه في منطقة أعالي النيل الكبرى، وإعداد خرائط للمناطق الأكثر هشاشة في جميع المحافظات.
أوضح الموقع أن وزير الري “محمد عبد العاطي” دعا إلى استمرار العمل على إزالة جميع التعديات على المجاري المائية، خاصة مجرى النيل وفرعي دمياط ورشيد التي تحد من قدرة الشبكة على امتصاص المياه الزائدة في حالات الطوارئ أو الفيضانات.
أشار الموقع إلى أنه من أجل التخفيف من مخاطر الفيضانات والاستفادة من المياه أعلنت محافظة جنوب سيناء، إقامة مشروع الحماية والاستفادة من مياه السيول، والمتوقع الانتهاء منه بحلول عام 2022، بقيمة إجمالية (1.6) مليار جنيه، مضيفاً أنه في الفترة من 2014 إلى 2019 تم بناء (23) سد منها (11) في مدينة نويبع، و(229) بحيرة، بما في ذلك (218) بحيرة في سانت كاترين بالإضافة ايضاً إلى ثلاثة خزانات في سانت كاترين و (5) قنوات في طابا، مشيراً إلى أن محافظ جنوب سيناء “خالد فودة” أعلن أن القيمة الإجمالية للأعمال الوقائية الحالية بلغت (927.5) مليون جنيه.
ذكر الموقع أنه تم نقل “ترامب” إلى مركز والتر ريد الطبي العسكري الوطني مساء أمس بعد أقل من (24) ساعة من إصابته بفيروس كورونا، مما أدى إلى غرق البلاد في أزمة عميقة حيث اتسعت دائرة المساعدين الحاليين والسابقين للرئيس الذين ثبت إيجابية اختباراتهم للفيروس، مضيفاً أنه كانت نتيجة اختبار مستشارة البيت الأبيض السابقة “كيليان كونواي” ومدير حملة الرئيس “بيل ستيبين” إيجابية اليوم، فضلاً عن (2) من أعضاء مجلس الشيوخ و”هوب هيكس” مستشارة “ترامب”.
أضاف الموقع أن تلك الإصابات شكلت تصعيد سريع لتهديد فيروس كورونا الذي قلل الرئيس من شأنه منذ فترة طويلة، مضيفاً أن إصابة “ترامب” تشكل أخطر تهديد صحي معروف للرئاسة الأمريكية منذ مقتل “ريجان” عام 1981، مضيفاً أن هناك حالة من القلق المتزايد بين أطباء “ترامب”، ورغم أن موظفي البيت الأبيض زعموا أن الرئيس ذهب إلى مركز والتر ريد الطبي بدافع من الحذر الشديد، إلا أنه لا تزال هناك تساؤلات كثيرة حول صحة الرئيس، ويرجع ذلك جزئيًا إلى الافتقار المستمر للشفافية من البيت الأبيض، مضيفاً أن “ترامب” يبلغ من العمر (74) عام، وحقيقة أنه يعاني من السمنة تزيد من مخاطر تعرضه لمضاعفات الفيروس.
أكد الفريق الطبي للرئيس الأميركي، دونالد ترامب، اليوم السبت، أن الرئيس يخضع لمتابعة طبية دقيقة تحسبا لأي مضاعفات من الإصابة بفيروس كورونا، ولا يستخدم التنفس الصناعي، مشيرا إلى أن فترة علاج الرئيس قد تستغرق 10 أيام.
وخلال إحاطة من الأطباء المشرفين على الرئيس الأميركي، أكد الأطباء أن ترامب بصحة جيدة بعد الإصابة، وأنه كان مرهقا في اليوم الأول، وكان هناك سعال خفيف، لكن الفريق الطبي «سعيد اليوم بالنتائج التي واجهها».
وأكد الفريق الطبي أن الرئيس الأميركي لا يستخدم التنفس الصناعي، وأنه بدأ في تناول عقار «ريمديسيفر» المضاد لفيروس كورونا والذي يمتد لـ5 أيام.
نشر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مساء يوم السبت تغريدة على “تويتر” شكر فيها الأطباء والممرضين في مركز “والتر ريد” الطبي العسكري وغيرها من المؤسسات.
وقال ترامب “الأطباء والممرضات في مركز “والتر ريد” الطبي، والآخرون في المؤسسات المماثلة الذين انضموا إليهم جميعهم رائعون حقا”.. لقد تم إحراز تقدم هائل خلال الأشهر الستة الماضية في مكافحة هذا الوباء. بمساعدتهم أشعر أنني بحالة جيدة!”.
وأعلن ترامب يوم الجمعة، أنه وزوجته ميلانيا أصيبا بفيروس كورونا المستجد، بينما أكدت إدارته أنه يعاني من أعراض طفيفة ويواصل أداء عمله.
وأفادت مصادر عدة بأن ترامب يعاني من السعال ودرجة الحرارة المرتفعة وذلك في تطور يأتي قبل نحو شهر من الانتخابات الرئاسية التي ستجري يوم 3 نوفمبر.
وقال الفريق الطبي إن “الرئيس يحصل على عناية مركزة”، مضيفا أنهم يراقبون حالته الصحية بشكل مكثف لمنع حصول مضاعفات.
جاءت اختبارات فيروس كورونا لكل من بيل ستيبين، مدير الحملة الانتخابية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وكليان كونواي، مستشارة البيت الأبيض السابقة إيجابية، وقالت كيليان كونواى فى تغريدة لها على “تويتر” اليوم : “لدى أعراض متوسطة (سعال خفيف) وأشعر بتحسن، وبدأت عملية الحجر الصحي بالتشاور مع الأطباء”.
وأضافت: “كالعادة ، قلبى مع كل من تأثر بهذا الوباء العالمى”، كما قال مسؤول كبير، إنه ثبتت إصابة بيل ستيبين، مدير الحملة الانتخابية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بفيروس كورونا، ليصبح أحدث شخصية في الدائرة المقربة لترامب مصاب بـ “Covid-19″، وتلقى ستيبين، البالغ من العمر 42 عاما، نتائج الاختبار مساء أمس الجمعة، وهو يعاني، بحسب ما وصفه المسؤول، من أعراض “خفيفة تشبه الانفلونزا”.
وسافر ستيبين إلى كليفلاند مع الرئيس الأمريكي وفريقه، يوم الثلاثاء، لإجراء أول مناظرة رئاسية، وشوهد على مقربة من هوب هيكس، كبيرة مساعدي ترامب الذي ثبتت إصابتها أيضا، وفي وقت سابق، أعلن ترامب أن الفحوص أثبتت إصابته والسيدة الأولى ميلانيا بفيروس كورونا، وأنهما سيخضعان للحجر الصحي، وكان ستيبين من بين مجموعة من كبار موظفي حملة ترامب الذين خضعوا للاختبار، لكنه الوحيد الذي جاءت نتائجه إيجابية حتى الآن. وكانت نتائج اختبار نائب مدير الحملة جاستن كلارك سلبية.
ووصل الرئيس الأمريكى إلى مركز والتر ريد الطبي العسكرى على متن طائرة هليكوبتر للعلاج، ولم يتحدث ترامب، الذى خرج مترجلا إلى الطائرة بالبيت الأبيض، إلى الصحفيين الذين كانوا بانتظاره، كما قال مسؤول كبير، إنه ثبتت إصابة بيل ستيبين، مدير الحملة الانتخابية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بفيروس كورونا، ليصبح أحدث شخصية في الدائرة المقربة لترامب مصاب بـ “Covid-19”.
وتلقى ستيبين، البالغ من العمر 42 عاما، نتائج الاختبار مساء أمس الجمعة، وهو يعاني، بحسب ما وصفه المسؤول، من أعراض “خفيفة تشبه الانفلونزا”، وسافر ستيبين إلى كليفلاند مع الرئيس الأمريكي وفريقه، يوم الثلاثاء، لإجراء أول مناظرة رئاسية، وشوهد على مقربة من هوب هيكس، كبيرة مساعدي ترامب الذي ثبتت إصابتها أيضا، وكان ستيبين من بين مجموعة من كبار موظفي حملة ترامب الذين خضعوا للاختبار، لكنه الوحيد الذي جاءت نتائجه إيجابية حتى الآن. وكانت نتائج اختبار نائب مدير الحملة جاستن كلارك سلبية.
وفي وقت سابق، أعلن ترامب أن الفحوص أثبتت إصابته والسيدة الأولى ميلانيا بفيروس كورونا، وأنهما سيخضعان للحجر الصحي، ووصل الرئيس الأمريكي إلى مركز والتر ريد الطبي العسكري على متن طائرة هليكوبتر للعلاج، ولم يتحدث ترامب، الذي خرج مترجلا إلى الطائرة بالبيت الأبيض، إلى الصحفيين الذين كانوا بانتظاره.
وقال مسئول في البيت الأبيض: “إن الرئيس ترامب سينتقل إلى جناح خاص بمركز والتر ريد الطبي الوطني العسكري لبضعة أيام كإجراء احترازي”.
وأضاف المسئول، أن الأطباء نصحوا بذلك حتى يتسنى لترامب تلقي الرعاية الفورية إذا لزم الأمر.
وفى وقت سابق أعلن الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، اليوم الجمعة، عن إصابته وزوجته ميلانيا بفيروس كورونا، وقال ترامب فى تغريدة على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعى “تويتر”: “ثبتت إصابتنا بـCOVID-19، سنبدأ عملية الحجر الصحى وسنتعافى على الفور. سوف نتجاوز هذا معا”، ليثير هذا الإعلام ردود أفعال واسعة، ويعلن البيت الأبيض إلغاء رحلته التى كانت مقررة إلى فلوريدا لإلقاء خطاب أمام أنصاره.
وأصدر البيت الأبيض جدول عمل محدثا للرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، اليوم الجمعة، حيث تم إلغاء رحلته التى كانت مقررة إلى فلوريدا لإلقاء خطاب أمام أنصاره، وبحسب بيان البيت الأبيض سيشارك ترامب في الساعة 12:15 بالتوقيت المحلى، اليوم الجمعة، فى مؤتمر عبر “الفيديو كونفرس”، لدعم كبار السن المعرضين لخطر فيروس كورونا “كوفيد-19″، ومن المقرر أن يُعقد المؤتمر بدون حضور صحفى.
وتابعت ميلانيا: ” نحن بخير لقد أجلت كل ارتباطاتى القادمة.. رجاء ابقوا سالمين وسنعبر تلك المرحلة”.