تركيا

  • مقال للكاتب عماد الدين حسين بعنوان (ماذا يريد «التاجر أردوغان» من ترامب وبن سلمان؟)

    نشر موقع الشروق الإخباري مقال للكاتب الصحفي ” عماد الدين حسين ” بعنوان (ماذا يريد «التاجر أردوغان» من ترامب وبن سلمان؟) جاء على النحو الآتي :-

    كثير من الذين استمعوا إلى خطاب الرئيس التركى رجب طيب أردوغان فى برلمان بلاده ظهر أمس الأول الثلاثاء، اقتنعوا بأنه كان خطابا باهتا، ولم يتضمن جديدا مما هدد أن يكشفه قبل أيام، بشأن مقتل الكاتب جمال خاشقجى داخل قنصلية بلاده فى إسطنبول فى ٢ أكتوبر الماضى.

    لكن ما لفت نظرى كثيرا هو الرؤية الروسية غير الرسمية للخطاب، وهى التى وردت فى مقال مهم للمحلل السياسى ألكسندر نازاروف فى «روسيا اليوم» بعنوان «ما ثمن ورقة خاشقجى؟».

    فى التقدير الروسى فإن خطاب أردوغان كان شديد الدهاء، وهو موجه أساسا لخصمين كبيرين هما الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، وولى العهد السعودى محمد بن سلمان.

    هو وضع على الطاولة أن الجريمة كانت مدبرة وليست ناتجة عن شجار طارئ، كما تقول الرواية السعودية، وهو يريد من الرياض أن تسلمه المتهمين للتحقيق معهم، كما أنه لوح بتحقيق دولى
    .
    القراءة الروسية تقول إن أردوغان يدرك أن ترامب يحاول لملمة القضية، وبالتالى فهو يترك الباب مفتوحا لصفقة كبرى مع أمريكا وأوروبا والسعودية.

    فى تقدير نازاروف فإن ما فعله أردوغان منذ تفجر القضية، أنه سمح بالتسريبات المدروسة، واستخدامها بمهارة لإبقاء القضية مفتوحة وساخنة. هو يدرك أن ترامب لو صمت، فقد يخسر هو وحزبه فى انتخابات التجديد النصفى للكونجرس. ولو عاقب السعودية فعلا، فقد يخسر أكثر، خصوصا أنه يباهى مواطنيه بأنه حقق لهم طفرات اقتصادية، علما بأن الاستثمارات السعودية أحد أسباب ذلك، وبالتالى فإن البقاء السياسى لترامب يعتمد على قدرته على الخروج من أزمة خاشقجى من دون أضرار حتى يحافظ على تدفق الاستثمارات من المملكة ومبيعات الأسلحة لها.

    حسب تعبير نازاروف فإن أردوغان لم يضغط على الزناد المصوب بعناية إلى ترامب وبن سلمان، لكنه يريد منهما أن يرتديا حزاما ناسفا ويضعا زر التفجير تحت يده مباشرة، حتى تكون كل أوراق اللعب فى يده!.

    هو يدرك كتاجر محنك ــ كما يقول المحلل الروسى ــ أن ذلك لن يحدث؛ ولذلك يريد أن يرفع سعر البضاعة قدر المستطاع، بعد أن عرضها على الزبائن بكل إمكانياتها، ومن كل زواياها!!.

    والسؤال الذى يطرحه نازاروف هو: ما هى الصفقة التى يريدها أردوغان وكم يبلغ ثمنها؟

    الرئيس التركى لديه يقين بأن أوروبا حرمت بلاده من عضوية الاتحاد الأوروبى، وأنها تآمرت فى محاولة الانقلاب ضده فى منتصف يوليو ٢٠١٥، وأن ترامب تعمد إهانته، وحاول ضرب اقتصاد بلاده قبل أسابيع، على خلفية اعتقال القس أندرو برانسون، فى حين أن محمد بن سلمان يتزعم عملية عزل قطر ومواجهة جماعة الإخوان، وهما الجناحان الرئيسيان فى محاولات التمدد التركى بالمنطقة.

    انتهى هنا كلام نازاروف، وبالتالى وخلافا لكل التوقعات فإن أكثر شخص استفاد من عملية مقتل خاشقجى هو الرئيس التركى ولا أحد غيره. الرجل وجد هدية من السماء تهبط عليه فى وقت صعب جدا. هو يعلم كما يقول نازاروف أنه إذا كان الغرب قد حاصر روسيا على خلفية مزاعمه بأنها حاولت تسميم الجاسوس السابق سكريبال فى بريطانيا، وأنه إذا كان مقتل صحفى يحصل على ٩ من عشر درجات، بالمقاييس الغربية، فإن مقتل صحفى على يد دبلوماسيين وبالطريقة البشعة التى تمت بها يحصل على ١٥ من عشر درجات بسبب أهمية الصحافة وحرية الرأى للغرب!!.

    من أجل كل ذلك وكما يقول نازاروف فى مقال آخر بعنوان «أردوغان ولذة الانتقام» نشره مساء يوم ٢٢ أكتوبر الحالى فى نفس المكان، فإن أردوغان لا يريد كما يعتقد الكثيرون المطالبة بنقود ودولارات سعودية فقط، للتغلب على أزمته الاقتصادية الطاحنة، هو يريد أكثر من ذلك بكثير.

    أولا يريد أن يستمتع بلذة الانتقام من كل من ترامب ومحمد بن سلمان، بينما يبدو أمام العالم فى دور الضحية. ثانيا يريد من أمريكا أن توقف دعم أكراد سوريا، وأن تتوقف عن محاولات التخلص منه، وألا تحاول مجددا الإضرار بالاقتصاد التركى.
    أما ما يريده من السعودية فهو فى المقام الأول مليارات الدولارات.

    يعتقد المحلل الروسى أن قضية خاشقجى تشير إلى بداية انهيار النظام العالمى بصورته الأمريكية، وأننا سنشهد أحداثا جساما مدهشة، والمواقف الدولية ستتغير حتى سيصعب علينا تماما أن نتعرف على هذا العالم خلال عشر سنوات من الآن!!.
    السؤال: هل هذه الرؤية الروسية متشائمة أم واقعية أم تخضع للتمنيات، أم ماذا؟

    الإجابة الوحيدة أننا صرنا نعيش فى عالم مجنون، وللأسف فإن من سيدفع ثمن هذا الجنون هو نحن العرب.

  • ألمانيا ترحل صحفيا احتج أمام أردوغان ضد حبس الإعلاميين

    تعتزم ألمانيا ترحيل صحفي تركي ارتدى قميصا عليه شعار ينادي بالحرية للإعلاميين الأتراك خلال مؤتمر صحفي مشترك بين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، وفق ما أفادت وسائل إعلام الأحد.

    وقال عادل يغيت (60 عاما) لوكالة الأنباء الالمانية “د ب أ”: إنه تم إبلاغه الجمعة بأن عليه مغادرة البلاد، متابعا: “يجب أن تكون هناك علاقة بين الأمرين، وليس هناك تفسير آخر محتمل”.

    وحسب فضائية سكاي نيوز عربية ارتدى الصحفي الذي يقول إنه يعيش بألمانيا منذ 36 عاما قميصًا يحمل عبارة “الحرية للصحفيين في تركيا”، فيما رافقه رجال الأمن إلى خارج مقر المؤتمر الصحفي على مرأى من أردوغان.

    وقال شتيفن زيبرت المتحدث باسم ميركل على تويتر في وقت لاحق بعد انتشار الانتقادات حول الحادثة على نطاق واسع “في المؤتمرات الصحفية الخاصة بالمستشارية، نقوم بأشياء بنفس الطريقة كما في البوندستاج (البرلمان): “لا تظاهرات أو شعارات لقضايا سياسية”.

    وكتب يجيت عمودا لصحيفة “تاز” الألمانية اليسارية نشرته أيضا صحيفة تركية معارضة لأردوغان على موقعها الإلكتروني ينتقد فيه حكومة الرئيس التركي قائلا: “بالطبع أخشى على سلامتي إذا طُردت وفي تركيا يتم إسكات الصحفيين”.

    ومنذ محاولة الانقلاب في تركيا عام 2016، سجنت الحكومة التركية الآلاف ممن تعتبرهم “الأعداء المفترضين” للدولة التركية بينهم صحفيون وأكاديميون ونشطاء حقوق الإنسان.

  • موجة غضب عارمة بين الأتراك بعد وفاة جنديين بسبب البرد القارس

    ذكرت قناة “سكاي نيوز” أن جنديين تركيين لقيا مصرعهما بسبب البرد الشديد، اليوم ، خلال مشاركتهما في عملية عسكرية بولاية تونجلي، الأمر الذي أثار موجة غضب على مواقع التواصل الاجتماعي.

    وكان الجنديان يشاركان في عملية عسكرية ضد مقاتلي حزب العمال الكردستاني، وفق ما ذكر موقع “حرييت” التركي.

    ونقل الجنديان إلى المستشفى بطائرة مروحية، ليتم تشخيص حالتهما بـ”انخفاض درجة حرارة الجسم”، ومنحهما العلاج اللازم، إلا أنهما فارقا الحياة هناك.

    وأطلقت السلطات في تونجلي تحقيقات للوقوف على ملابسات الحادث.

    وأثارت ظروف وفاة الجنديين موجة من الغضب على مواقع التواصل الاجتماعي، إذ تساءل مستخدمون عن مدى التدريبات والاستعدادات التي يحظى بها الجنود للعمل في مثل هذا الطقس البارد.

    وطرح آخرون تساؤلات حول عدم “ارتداء الجنود ملابس خاصة مقاومة للبرد”، وما إذا كانوا قد حصلوا على أدوية لرفع حرارة الجسم قبل العملية العسكرية.

  • تعدي تركي جديد سفينة استكشافية تركية تنتهك المنطقة الاقتصادية الخالصة لقبرص

    أبحرت سفينة استكشاف تركية فى المنطقة الاقتصادية الخالصة لقبرص، فى حلقة جديدة لمسلسل استفزاز تركيا لقبرص.

     وذكرت وكالة أنباء (ذا جريك ريبورتر) اليونانية، اليوم الخميس، أن اقتحام السفينة التركية يتزامن مع معارضة تركيا السماح لأى شخص بالتدخل فى الأنشطة التى تقوم بها سفينتها الاستكشافية فى شرق البحر المتوسط.

     

  • ” بن سلمان ”  يبحث مع أردوغان الخطوات اللازمة فى قضية جمال خاشقجى

    قالت وكالة الانباء السعودية ان الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولى العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع قد أجرى اتصالاً هاتفياً بالرئيس رجب طيب أردوغان رئيس جمهورية تركيا، ناقشا خلاله الخطوات اللازمة لتسليط الضوء على قضية المواطن جمال خاشقجى بجهود مشتركة.

     

    أكمل القراءة »

  • «قناع غاز».. تركيا تكشف مفاجأة جديدة في مقتل جمال خاشقجى

    كشفت صحيفة تركية مقربة من الحكومة، أن أجهزة تبحث احتمالية استخدام مادة كيماوية في قتل الصحفي السعودي، جمال خاشقجي، بعد العثور على قناع للغاز داخل إحدى السيارات الدبلوماسية التابعة لقنصلية الرياض في إسطنبول.

    وقالت صحيفة “ديلى صباح” التركية: إنه تم العثور على قناع غاز داخل السيارة الدبلوماسية التي تم العثور عليها في إحدى المآرب في إسطنبول، الأمر الذي دفع فريق البحث إلى تقصى فرضية وجود آثار لمواد كيماوية.

    وأضافت، إذا ما تم استخدام الكيماوي في اغتيال خاشقجي، فإن المعامل سوف تكشف ذلك.

    وعثرت فرق التفتيش على حقيبتين في سيارة تابعة للقنصلية السعودية، في موقف عام السيارات بمنطقة سلطان غازي بمدينة إسطنبول، وبداخلها حقيبتين تضاربت حولهما المعلومات.

    والإثنين الماضي، عثرت السلطات التركية على السيارة التي تعود للقنصلية السعودية، في مرآب للسيارات، بحي سلطان غازي في الشطر الأوروبي من إسطنبول، لكنها لم تباشر تفتيشها، لعدم حصولها على إذن من السلطات السعودية، حيث إن السيارة دبلوماسية لها حصانة تمنع تفتيشها دون إذن سلطات بلادها.

    وعقب الحصول على الإذن السعودي الدبلوماسي، فحصت السلطات التركية السيارة، أمس الثلاثاء.

    وأمس الثلاثاء، أكد الرئيس التركي “رجب طيب أردوغان” أنّ لدى بلاده “أدلة قوية” على أنّ هذه الجريمة مخطط لها وليست عملية عابرة، مطالبًا بمحاسبة المخططين والمنفذين.

    وشدد الرئيس التركي على أن هناك مستويات عليا داخل المملكة أمرت بقتل “خاشقجي”، معتبرا أن إلقاء اللوم على بعض رجال الأمن والمخابرات السعودية لن يكون مقنعا لأنقرة والمجتمع الدولي.

  • تركيا تنفى العثور على أجزاء من جثة خاشقجى

    نفى مصدر أمني تركي ما نشرته شبكة «سكاي نيوز» البريطانية، المتعلق بالعثور على أجزاء من جثة الصحفي السعودي، جمال خاشقجي.

    وقال المصدر، تعليقا على تقرير «سكاي نيوز»، الذي أشار إلى العثور على أشلاء خاشقجي، في منزل القنصل السعودي، كل ما يقال عن هذا عار عن الصحة.

    وأعلن النائب العام السعودي، السبت الماضي، أن التحقيقات أظهرت وفاة خاشقجي، خلال شجار في القنصلية السعودية في إسطنبول.

    وأكدت النيابة العامة أن تحقيقاتها في هذه القضية مستمرة مع الموقوفين على ذمة القضية، والبالغ عددهم حتى الآن 18 شخصا، جميعهم من الجنسية السعودية، تمهيدا للوصول إلى كافة الحقائق وإعلانها، ومحاسبة جميع المتورطين في هذه القضية، وتقديمهم للعدالة.

  • إسطنبول : جريمة خاشقجي مشينة ولن نخفي أي معلومة

    أكد المتحدث باسم الرئاسة التركية، إبراهيم كالين، اليوم الإثنين، أن بلاده لن تخفي أي تفاصيل تكون ذات صلة بمقتل الكاتب الصحفي السعودي جمال خاشقجي داخل قنصلية بلاده في إسطنبول.

    وأضاف “قالين”، خلال مؤتمر صحفي، “سيكون نهج الرئيس رجب أردوغان واضحا ولن يتم إخفاء أي شيء”، وسنفصح عن كل شيء في هذه القضية ولن نقوم بالتستر أو إخفاء أية تفاصيل مهما كانت صغيرة.

    ولفت المتحدث التركي، إلى أن “المسؤولين السعوديين يتحملون مسئولية كبيرة في الكشف عن الحقيقة في القضية”، مضيفا أن التحقيق يهدف إلى الكشف عن جريمة قتل مشينة.

    يذكر أن السعودية كانت قد أعلنت فجر السبت عن “موت” الإعلامي السعودي إثر مشاجرة بينه وبين من كانوا يقابلونه في القنصلية السعودية بإسطنبول في 2 أكتوبر الماضي.

     

  • غضب في تركيا بعد هدم مسجد تاريخي.. وسائل إعلامية تكشف عن كواليس القرار المثير للجدل

    قامت إحدى البلديات التابعة لحزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا منذ أيام بخطوة صادمة تسببت في استياء كبير بين المواطنين، حيث أقدمت البلدية على هدم مسجد تاريخي في إسطنبول تحت مسمى التخطيط العمراني، إلا أن عمر أوغلو العضو بحزب الشعوب الديمقراطي كشف عن صفقة بين أردوغان وأمير قطر، قائلًا: إن الرئيس التركي أمر بهدم المسجد من أجل إقامة قصر فخم لأمير قطر.

    وذكر حساب موقع “قطريليكس” المنسوب إلى المعارضة، أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أمر بهدم مسجد ليبني مكانه قصرًا فخمًا لأمير قطر تميم بن حمد.

    وقال الموقع، في تغريدة على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي “تويتر” مصحوبة بمقطع فيديو: “اتفق شيطان الدوحة مع أبليس أنقرة على هدم بيوت الله، فأمر أردوغان بهدم مسجد فى إسطنبول إرضاء لنزوات الأمير الصغير الذى قرر أن يبنى مكانه قصرًا ضخمًا يواصل منه نزواته الشاذة”.

    وأشار إلى أن الطائرة الفارهة التي أهداها أمير قطر لأردوغان والبالغ ثمنها نحو 500 مليون دولار دفعت الرئيس التركي نحو الجنون، موضحًا أن أردوغان فضل أن يهدم بيوت الله على أن يغضب الأمير تميم.

    وكانت وسائل إعلام تركية قد أشارت في 6 أكتوبر الجاري، إلى قيام بلدية أسكودار في مدينة إسطنبول التابعة لحزب الرئيس رجب طيب أردوغان بهدم مسجد “أسن تبه” التاريخي المبني على أرض ذات قيمة كبيرة في حي “قزيل تبه”.

    وبحسب صحيفة “زمان التركية”، أعلنت البلدية أن الهدف هو “مشروع للتخطيط العمراني”، وتسببت تلك الخطوة في استياء كبير بين المواطنين، حيث قامت بهدم المسجد التاريخي على الرغم من ترميمه قبل أربع سنوات فقط، وذلك بعد أن قامت السلطات الأمنية بفضّ المواطنين المحتشدين أمام الجامع بالعنف من خلال خراطيم المياه والغاز المسيل للدموع، مؤكدة أن الشرطة أطلقت النيران في الهواء.

    وقامت القوات التركية باعتقال نحو 30 شخصًا من سكان الحي الذين قاوموا استكمال هدم الجامع المشيد على مكان فريد من مدينة إسطنبول.

    وأشارت إلى تصريحات عمر أوغلو النائب بحزب الشعوب الديمقراطي، الذي أكد أن السلطة الحاكمة تعتزم بيع المنطقة التي يقع فيها الجامع، والتي تطلّ على معظم مدينة إسطنبول، لأمير قطر الذي أهدى في الأيام الماضية طائرة فارهة للرئيس أردوغان.

    واحتجت سيدة من سكان الحي على قرار البلدية وقتها، قائلة “لم أعد أثق في هذه الحكومة، فعملية هدم هذا الجامع لا تتم بموجب التخطيط العمراني، بل من أجل كسب الريع”.

    وتابعت “أردوغان يصرخ في كل مناسبة أمام الكاميرات بأن إسرائيل تهدم المسجد الأقصى وتهاجم الفلسطينيين بقنابل الغاز وغيرها.. نحن في الساعة الرابعة من فجر اليوم تعرضنا لما تعرض له الفلسطينيون على يد إسرائيل، فأصبحنا نحن فلسطينيين وأصبحوا هم إسرائيل! إنهم هدموا المسجد من أجل الريع فقط!”، على حد تعبيرها.

    وأشارت السيدة إلى أن حزب العدالة والتنمية حصل على أكثر من %70 من أصوات حي قزيل تبه التابع لأسكودار، وتساءلت: “أهكذا ترد الحكومة على الدعم الذي حصلت عليه من هذا الحي؟”، بينما نقلت الصحيفة عن مواطن تركي آخر قوله “للأسف الشديد فهناك رئيس بلدية لا يتجنب هدم بيت من بيوت الله من أجل كسب الريع فقط”.

    يذكر أن قطر كانت أول الداعمين لتركيا في أزمتها مع الولايات المتحدة الأمريكية وأعلنت دعم أنقرة باستثمارات مباشرة قيمتها 15 مليون دولار، وبعدها أهدت الدوحة لأنقرة طائرة فخمة تبلغ قيمتها نحو 500 مليون دولار، حيث انهالت عاصفة من الانتقادات على الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بعد حصوله على طائرة فخمة من طراز بوينج وصفت بـ”القصر الطائر” كانت ملكا للأسرة الحاكمة في قطر، وتضاربت الأنباء حول شراء تركيا للطائرة أم أنها هدية من أمير قطر لأردوغان قبل أن يعلن الرئيس التركي أنها “هدية”.

  • أردوغان يتعهد بكشف تفاصيل جديدة عن مقتل خاشقجي الثلاثاء المقبل

    أعلن الرئيس التركى، رجب طيب أردوغان، اليوم الأحد، عن إدلائه بتفاصيل جديدة حول مقتل الصحفي السعودي، جمال خاشقجي، داخل قنصلية الرياض في إسطنبول.

    وقال أردوغان، في تصريحات نقلتها وكالة «الأناضول» التركية، أنه سيدلي بتفاصيل جديدة عن الواقعة في كلمته المرتقبة أمام الكتلة البرلمانية لحزب العدالة والتنمية «الحاكم» يوم الثلاثاء المقبل.

    وأضاف الرئيس التركي، لماذا جاء 15 شخصا إلى هنا في إسطنبول؟ ولماذا تم اعتقال 18 آخرين بالسعودية؟ ينبغي الإفصاح عن جميع تفاصيل هذه الأمور.

  • رويترز: الشرطة التركية تفتش غابة ومدينة قريبة للبحث عن جثمان خاشقجي

    تجري الشرطة التركية عمليات تفتيش في غابة على مشارف إسطنبول ومدينة قرب بحر مرمرة بحثا عن جثمان الصحفي السعودي المختفي، جمال خاشقجي.

    وبحسب ما نقلت وكالة “رويترز” عن مسئولين أن المحققين جمعوا عينات كثيرة من تفتيش القنصلية مقر إقامة القنصل، وسوف يسعون لتحليل العينات بحثا عن آثار الحمض النووي لخاشقجي.

    وكانت السعودية قد نفت مزاعم ينشرها مسئولون أتراك بأن خاشقجي قد قتل داخل القنصلية السعودية في إسطنبول.

  • أردوغان يستعد لصفقة جديدة مع أوروبا 

    ذكرت شبكة “سكاي نيوز عربية” أن أن تركيا على موعد مع “صفقة أخرى” يطلق على إثرها سراح سجين، بعد أيام من أمر مماثل أدى إلى تحرير القس الأمريكي أندرو برانسون، الذي احتجز في تركيا لعامين.

    وتشكك رسالة من عثمان كافالا رجل الأعمال والناشط التركي السجين، التي أتت بعد مقال نشر في صحيفة موالية للحكومة، في نزاهة القضاء التركي مجددا، وتفتح الباب على كل التكهنات بشأن التدخلات السياسية في الأحكام القضائية.

    واعتقل كافالا في أكتوبر من العام الماضي بمطار أتاتورك في إسطنبول، دون توضيح أسباب، وقالت الشرطة وقتها إن احتجازه يأتي في إطار “تحقيق سري”.

    وفي الأول من نوفمبر الماضي، أمرت محكمة تركية بسجن كافالا بعد 13 يوما من الحجز لدى الشرطة، بتهمة محاولة الإطاحة بالنظام الدستوري وإسقاط الحكومة، على خلفية محاولة الانقلاب الفاشلة في صيف عام 2016.

    وفي رسالة بعثها من محبسه لصحيفة “القرار”، أبدى كافالا اعتراضه على خروجه المحتمل من السجن “في إطار صفقة”، بعد تلميح من الكاتب عبد القادر سلفي في مقال نشرته صحيفة “حرييت”، أمس الأول الثلاثاء.

    وفي المقال رأى سيلفي أن “تركيا لديها فرصة لإعادة العلاقات المضطربة مع الاتحاد الأوروبي بإطلاق سراح كافالا، على غرار ما حدث مع برانسون”، في إشارة واضحة على أن احتجاز الناشط أمر سياسي بحت وليس حكما قضائيا.

    وغادر برانسون تركيا قبل أيام بعد حكم قضائي بإطلاق سراحه، فيما كشفت صحف أمريكية عن صفقة سياسية مع الولايات المتحدة، قدمت تركيا من خلالها تنازلات كبيرة.

    وبعد اعتقاله، دعا العديد من السياسيين والمؤسسات الأوروبية، فضلا عن أعضاء في البرلمان الأوروبي ووزارة الخارجية الفرنسية، تركيا إلى إطلاق سراح كافالا على الفور.

    لكن كافالا قال إنه يرفض استغلاله ليصبح جزءا من صفقة بين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان والزعماء الأوروبيين، وأوضح في رسالته: “الاعتماد على صفقة ستجري مع أوروبا والاستغناء عن العدالة مسألة غير مريحة بالنسبة لي”.

    واعتبر أن “الأمل في أن تضع المؤسسات الأجنبية قيمة أكبر لحريتي، يضيع ثقتي بنفسي كوني مواطنا تركيا”.

    وأضاف كافالا: “رغم كل شيء، لا أظن أنه من الصعب أن تصبح ممارسات الاحتجاز السابق للمحاكمة، أكثر توافقا مع الدستور التركي والمحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان، بعض الملاحظات الإيجابية من قادتنا يمكنها بسهولة تغيير ممارسات الاعتقال هذه”.

    ويشتهر كافالا بإسهاماته في المنظمات غير الحكومية، لاسيما دعمه للناشطين الأكراد السياسيين ونشطاء حقوق الإنسان في تركيا.

  • تركيا: مستعدون لإخراج القوات الكردية من منبج السورية 

    أعلن وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوجلو اليوم، الأربعاء، أن الرئيس رجب طيب أردوغان أبلغ وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو بأن تركيا يمكنها بسهولة إخراج وحدات حماية الشعب الكردية من منبج في شمال سوريا إذا لم تفعل الولايات المتحدة ذلك.

    ونقلت قناة “تي. آر. تي” التركية عن أوجلو قوله: “الولايات المتحدة أقرت بأن الاتفاق مع تركيا على تطهير منبج من وحدات حماية الشعب قد تأخر”.

    وكان أردوغان قال أمس إن أنقرة ستتولى بنفسها فعل ما يلزم، في حال استمرار مماطلة الجانب الأمريكي في تنفيذ خارطة الطريق بشأن إخراج عناصر “بي كا كا” من منبج السورية.

  • مراسل ديلي صباح التركية يفضح الصحيفة: لا تمتلك تسجيلات لمقتل خاشقجي

    في سقطة جديدة للإعلام التركي وحملته الممنهجة لتشويه صورة المملكة العربية السعودية على خلفية اختفاء الصحفي السعودي جمال خاشقجي، فضح مراسل صحيفة “ديلي صباح” التركية الصحيفة، مؤكدًا أنها لا تمتلك أي تسجيلات توثق متقتل خاشقجي.

    وقال راغب سويلو، في تغريدة على حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي “تويتر”: “الصحيفة لا تملك أي تسجيلات كما تروج”.

    وكان المراسل نفسه أكد يوم 2 أكتوبر، أن خاشقجي غادر القنصلية بعد 20 دقيقة أنهى خلالها بعض الإجراءات الرسمية قبل أن يختفي.

  • أردوغان: نأمل في التوصل لرأي معقول بخصوص اختفاء خاشقجي

    أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أنه يأمل في التوصل إلى رأي معقول في قضية اختفاء الكاتب الصحفي جمال خاشقجي بأسرع ما يمكن.

    وأضاف أن تفتيش السفارة السعودية بأنقرة سيستمر، وذلك في إطار التحقيقات المشتركة مع السعودية لمعرفة مصير خاشقجي.

  • الشرطة التركية تفتش منزل القنصل السعودي بأنقرة

    أعلنت الشرطة التركية، أنها ستفتش منزل القنصل السعودي بأنقرة، اليوم، بعد ما سمحت السعودية بتفتيش سفارتها أمس، في إطار التحقيقات المشتركة لمعرفة مصير الكاتب الصحفي السعودي جمال خاشقجي.

    وقالت: إن الفريق الأمني التركي المكلف بالتحقيق في قضية خاشقجي، سيستأنف اليوم تفتيش القنصلية السعودية استكمالا لإجراءات التحقيق.

    وأول أمس أجرى خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبد العزيز، اتصالا هاتفيا بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أعرب فيه عن شكره على ترحيب أردوغان بمقترح المملكة بتشكيل فريق عمل مشترك لبحث اختفاء خاشقجي.

  • ترامب يثنى على التعاون السعودى التركى المشترك فى التحقيق بقضية “خاشقجى”

    تلقى خادم الحرمين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود اتصالاً هاتفياً اليوم من الرئيس الأمريكى دونالد ترامب .

    وقالت وكالة الانباء السعودية انه جرى خلال الاتصال بحث مستجدات الأحداث في المنطقة واستعراض العلاقات الثنائية بين البلدين.

    وأثنى الرئيس الأمريكى دونالد ترامب على سير التعاون السعودى التركى المشترك فى التحقيق فى قضية اختفاء المواطن جمال بن أحمد خاشقجى وحرص قيادة المملكة على استجلاء كافة الحقائق المتعلقة بذلك.

  • ترامب يخطط لاستدعاء الدبلوماسيين الأمريكيين من تركيا

    زعم مسؤولون كبار في الإدارة الأمريكية، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد دعا إلى صياغة خطة في أواخر أغسطس تقضي بالإقالة الكاملة للموظفين الدبلوماسيين الأمريكيين في تركيا وسط مخاوف بشأن احتجاز القس الأمريكي أندرو برونسون .

    ووفقًا لوكالة “سبوتنيك” الروسية، فإن خطة إغلاق السفارة الأمريكية وجميع البعثات الدبلوماسية كانت ستحدث على مدى 60 يومًا، بدءًا بإقالة كبار الدبلوماسيين.

    وصرح مسؤول أمريكي لإذاعة “ايه بي سي” الأمريكية بأنه: “لفترة من الزمن كنا نخشى حدوث خلل في العلاقات مع تركيا، وسيكون بدءا من رسالة يقوم بتوصيلها القائم بالأعمال بألا يوجد في تركيا أي مسؤولين”.

    وقالت القناة التلفزيونية، إن هذه الخطة تعد واحدة من ستة خيارات أخرى تشمل زيادة العقوبات على المسؤولين والأعمال التركية، كما أن واشنطن قد ضاعفت الرسوم الجمركية هذا الصيف على واردات المعادن التركية بعد مطالب بإطلاق سراح القس الذي سجن في البلاد لمدة عامين بسبب علاقاته المزعومة مع المخططين للانقلاب الفاشل عام 2016.

    وقضت محكمة في أزمير التركية ، بإطلاق سراحه لأنه لا يتعين عليه قضاء فترة أكثر من ذلك في السجن، وسُمح لـ “برونسون” بالسفر يوم الجمعة الماضية، ورحب به الرئيس الأمريكي في البيت الأبيض يوم السبت.

    جدير بالذكر أن اعتقال برونسون قلل بشكل كبير من العلاقات بين الولايات المتحدة وتركيا. وبعد اعتقال القس، فرضت الولايات المتحدة عقوبات على وزير العدل التركي عبد الحميد غول ووزير الداخلية سليمان صويلو وضاعفت الرسوم الجمركية المفروضة على الواردات من الألمنيوم والفولاذ التركي إلى 20% و 50% على التوالي.

  • تركي الدخيل: السعودية لها أنياب وتعرف كيفية التغلب على المشاكل (فيديو)

    قال الإعلامي السعودي تركي الدخيل، مدير عام شبكة العربية، إن السعودية مستعدة لمواجهة اقتصادية حال فرض عقوبات عليها، مؤكدًا أن المملكة لها أنياب وتعرف كيف تحل مشاكلها.

    وأشار خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “الحكاية”، المذاع على قناة “إم بي سي مصر”، تقديم عمرو أديب، إلى أن إيران التي كانت مخيفة بالأمس فالسعودية اليوم لا تشكل خطرًا أو أزمة وسيتم التعامل معها بمقتضيات الأمور الحالية، معقبًا:” في حالة العداء لا تستبعد أي شيء.. لا تحاول أن تهددني ثم تطلب مني أن أكون أليفًا “.

    وتابع:” حالة العداء من قبل الغرب ضد السعودية غير طبيعية ونقول للجميع لا تحاولوا تهديدنا أو استفزازنا”.

  • إعلامي سعودي: المملكة لا تمانع في تفتيش قنصليتها في تركيا

    أكد الكاتب الصحفي السعودي جميل الذيابي، أن المملكة لا تمانع في تفتيش قنصليتها في تركيا من قبل أي فريق أمني، وذلك لأنها ليس لديها ما تخفيه ولا تخشى شيئًا بشأن واقعة جمال خاشقجي.

    وأضاف أن الفبركة الإعلامية والروايات الهشة حول واقعة جمال خاشقجي تفند اليوم من فريق أمني على أعلى مستوى من السعودية وتركيا وأمريكا، مشيرًا إلى أن السعودية أمامها عدد من الخيارات السياسية والاقتصادية لمواجهة التهديدات، والمملكة دولة مؤثرة ومهمة في العالم ومن يتحدث عنها لا بد أنه لا يعلم قدرها.

    وتابع: أن السعودية ثابتة على مبادئها ولن تتأثر بأي تهديدات، وإن الجميع يثق في أدوات وقدرات المملكة وأنها لا تخضع لمن يهددها، وترفض أي محاولات استفزازية.

  • الجار الله: تركيا تبث معلومات مغلوطة وكاذبة عن السعودية

    قال أحمد الجار الله رئيس تحرير السياسة الكويتية أنه خلال الأجواء الشحمنة الحالية، علي السعودية أن لا تثق بالتحقيقات التركية فهي غير محايدة، فتركيا تسرب أخبارا عن موضوع جمال خاشقجي كاذبة وهي التي تزود وسائل الإعلام المعادية للسعودية بها، علي السعودية أن تطلب جهات محايدة للتحقيق في اختفاء الخاشقجي.

    وأضاف، على صفحته على “تويتر” أن السعودية منذ عام 1952 تعرضت إلي حملات سياسية وبشحن إعلامي شرير وخرجت منها منتصرة، المؤسف في حال هذه الهجمة الإعلامية، هي العقلية الأمريكية غير المتأنية في الحكم علي هذه الهجمة من دون التأكد من حقيقتها وأبعادها ثم هناك الاضطراب في تصريحات البيت الأبيض وتناقضاتها الواضحة من تصريح لآخر.

    وأشار إلى أن تراجع البورصات الخليجية، لا مبرر له، أمريكا لن تغزوا السعودية ولن تقوم حرب عالمية في المنطقة وبالمناسبة اقتصاد الحرب أنشط وأقوي من اقتصاد السلام صحيح أن المال جبان، لكن المهم أن لا يكون هناك رجال مال جبناء وفاز بالذات من كان جسورا.

  • ترامب فى أول تعليق على الإفراج عن القس الأمريكى: لم نبرم صفقة مع تركيا

     
    يستقبل دونالد ترامب الرئيس الأمريكى، القس أندرو برونسون، والذى أطلق سراحه من تركيا مؤخرا، اليوم السبت، فى المكتب البيضاوى، موجها الشكر للرئيس التركى على مساعدته.
     

     

    وقال ترامب: “سيكون القس أندرو برونسون، الذى أطلق سراحه من تركيا، معى فى المكتب البيضاوى فى تمام الساعة 2:30 مساءً. (بعد ظهر اليوم). سيكون من الرائع رؤيته ومقابلته، إنه مسيحى عظيم مر بهذه التجربة الصعبة”.

     

    وتابع الرئيس الأمريكى: “لم يكن هناك أى صفقة مع تركيا من أجل إطلاق سراح القس أندرو برونسون وإعادته، أنا لا أبرم الصفقات للرهائن”.

    ترامب
  • بومبيو يحث تركيا على الإفراج سريعًا عن باقى المعتقلين الأمريكيين لديها

    أفادت فضائية “العربية”، فى خبر عاجل لها، أن وزير الخارجية الأمريكى، مايك بومبيو، حث تركيا على الإفراج سريعًا عن باقى المعتقلين الأمريكيين لديها.

  • السعودية ترحب بالتعاون مع تركيا بتشكيل فريق للكشف عن ملابسات اختفاء “خاشقجى”

    رحب مصدر سعودى مسؤول بما أعلنته رئاسة الجمهورية التركية الشقيقة عن تجاوبها مع طلب المملكة العربية السعودية بتشكيل فريق عمل مشترك يجمع المختصين فى البلدين الشقيقين للكشف عن ملابسات اختفاء المواطن السعودى جمال بن أحمد بن حمزة خاشقجى فى مدينة إسطنبول بالجمهورية التركية.
     
     
    وثمن المصدر السعودى، بحسب ما ذكرته وكالة الأنباء السعودية “واس”، هذه الخطوة الإيجابية مؤكداً ثقته التامة بقدرة فريق العمل المشترك وتعاون عناصره على القيام بالمهام المناطة به على أكمل وجه، كما أكد المصدر حرص المملكة الكبير على أمن وسلامة مواطنيها أينما كانوا.
  • القضاء التركى يأمر بسجن القس برانسون 3 أعوام وشهر ورفع الإقامة الجبرية عنه

    أعلنت وسائل إعلام تركية، أن القضاء التركي، أمر بسجن القس الأمريكى برانسون 3 أعوام وشهر و15 يوما ورفع “الإقامة الجبرية وحظر السفر” عنه
    يذكر أن المدعى العام التركى، طالب اليوم الجمعة، رفع الإقامة الجبرية عن القس الأمريكى المحتجز.
    وقد بدأت جلسة جديدة لمحاكمة القس الأمريكى المحتجزصباح اليوم، وكانت السلطات التركية قد اعتقلت منذ عامين القس الأمريكى آندرو برانسون بتهم تتعلق بالإرهاب، ما أدى إلى توتر العلاقة بين واشنطن وأنقرة، وطالبت واشنطن بالإفراج الفورى عن برانسون، واعتبرت أن التهم الموجهة إليه باطلة.

  • صفقة سرية بين تركيا وأمريكا للإفراج عن القس برانسون

    وكالات

    كشف مسؤولين أمريكيين كبار في إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عن توصل أنقرة وواشنطن إلى صفقة سرية تقضي بالإفراج عن القس الأمريكي أندرو برانسون، الذي تحتجزه تركيا منذ عامين.

    وذكرت شبكة “NBC NEWS” أن الاتفاق التركي الأمريكي، كان بمشاركة وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو ومستشار ترامب للأمن القومي جون بولتون.

    وتوقعت الشبكة الأمريكية أن يعود القس برانسون إلى منزله في ولاية نورث كارولينا خلال الأيّام المقبلة، بعد إفراج الحكومة التركية عنه، بعد عامين من السجن.

    وأوضحت المصادر أنّ الاتفاق الذي توصل إليه الطرفان على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في أيلول، يقضي بإسقاط القضاء التركي عددًا من التهم الموجهة للقس الأمريكي.

    والقس برانسون، واحد من أكثر القضايا المثيرة للخلاف في نزاع دبلوماسي بين أنقرة وواشنطن، دفع الولايات المتحدة لفرض عقوبات ورسوم جمركية على تركيا.

  • موقع أمريكى: مصر واليونان تدعمان قبرص فى مواجهة تركيا

    أبرز موقع “ذا ستيت” الأمريكى، خبر المحادثات الثلاثية بين مصر واليونان وقبرص التى عقدت أمس فى جزيرة كريت اليونانية، وذكر الموقع إن الدول الثلاثة اتفقت على دعم استكشافات قبرص للغاز بغض النظر عن الاعتراضات التركية غير المشروعة.
     
     
     
    وأشار الموقع إلى أن المحادثات هى السادسة من نوعها بين الدول الثلاثة التى شكلت تحالف قائم على التعاون فى مجال الطاقة فى شرق البحر المتوسط.
     
     
    وجاء الاجتماع قبل بدء عمل شركة إكسون موبيل فى التنقيب عن الغاز فى حقول الغاز الطبيعى شرق قبرص والموعد المقرر هو نهاية العام الجارى.
     
     
    وقال الموقع، إن تركيا كانت أرسلت سفن حربية لمنع شركة إينى الإيطالية من التنقيب عن الغاز القبرصى فى فبراير الماضى، كذلك هناك توتر بين تركيا ومصر واليونان منذ سنوات.
     
     
    وأوضح رئيس الوزراء اليونانى أليكسيس تسيبراس “لقد أظهرنا دعمنا الواضح لقبرص فى جهودها للاستفادة من حقوقها التى يمنحها لها القانون الدولى بخصوص حقولها البحرية من أجل تحقيق مزيد من التقدم فى عمليات التنقيب”.
     
     
    بينما تركيا تعهدت بأنها ستعمل على إيقاف الجهود القبرصية مصرة على أن عمليات التنقيب تمثل انتهاكا لحقوق القبارصة الأتراك، فى إشارة للجزء الشمالى من قبرص الذى احتلته تركيا فى 1974 وأسست فيه جمهورية لا يعترف بها المجتمع الدولى.
  • اعتقال 90 شخصا فى تركيا للاشتباه فى صلتهم بحزب العمال الكردستانى

    أعلنت وزارة الداخلية التركية اعتقال 90 شخصا اليوم الثلاثاء، وذلك للاشتباه فى صلتهم بحزب العمال الكردستانى المحظور والذى تعتبره السلطات التركية منظمة انفصالية.

    وقالت الوزارة- فى بيان لها نقلته شبكة “يورونيوز” الأوروبية-: إنه تم تنفيذ عملية كبرى فى ثمانى محافظات لمنع أنشطة أعضاء حزب العمال الكردستانى.. مشيرة إلى أن هذه العملية لاتزال مستمرة فيما لم تتضح حتى الآن هوية الأشخاص الذين تم اعتقالهم.

    جدير بالذكر أن قوت الأمن التركية كثيرا ما تستهدف حزب العمال الكردستانى، الذى تعتبره تركيا وحلفاؤها الغربيون جماعة إرهابية.

    ويشن حزب العمال الكردستانى تمردا داخل تركيا منذ ثلاثة عقود بدأه للمطالبة بدولة مستقلة.

  • السعودية تنفي طرد سفير تركيا على خلفية أزمة جمال خاشقجي

    كشفت وزارة الخارجية السعودية، عن حقيقة طرد السفير التركي من المملكة على خلفية أزمة اختفاء الكاتب جمال خاشقجي.

    وقالت الخارجية السعودية في بيان لها «بالإشارة إلى ما نُشر في أحد المواقع الإلكترونية من مزاعم بقيام وزارة الخارجية بإصدار بيان تضمن طرد السفير التركي من المملكة على خلفية اختفاء جمال خاشقجي، فإن هذا الخبر لا أساس له من الصحة جملة وتفصيلا».

    تشهد العلاقة الدبلوماسية السعودية مع تركيا حالة من التوتر، على إثر اختفاء الكاتب السعودي جمال خاشقجي في تركيا، وسط مزاعم لحكومة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان باختفائه داخل القنصلية السعودية في إسطنبول.

  • أردوغان يطالب القنصلية السعودية بإثبات خروج «خاشقجي»

    طالب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، القنصلية السعودية في إسطنبول، بإثبات خروج الصحفي السعودي المختفي “جمال خاشقجي” منها، وتقديم تسجيلات مصورة تؤكد مغادرته.

    وقال أردوغان في مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس وزراء المجر فيكتور أوربان، في بودابست: “على من يدعي إثبات ادعائه، إذا كان قد خرج (من القنصلية السعودية) فيتعين عليكم إثبات ذلك بتسجيلات مصورة، هذا ما عليكم فعله”، بحسب الأناضول.

    وقال أردوغان، إن مسئولي القنصلية السعودية “لا يمكنهم تبرئة ساحتهم” عبر القول إن خاشقجي “قد غادر” القنصلية، مضيفا: “متابعة وملاحقة هذه القضية وظيفتنا السياسية”.

    وزعم أردوغان: “هناك أشخاص قدموا من السعودية دخلوا وخرجوا عبر المطار، والنيابة العامة تجري تحقيقاتها وكافة إجراءاتها بهذا الصدد”.

زر الذهاب إلى الأعلى