بوتين

  • إعلان إصابة كبير أطباء مكافحة فيروس كورونا بروسيا بعد لقاءه “بوتين” بأسبوع

    أعلن التلفزيون الروسى أن كبير الأطباء فى مستشفى بلدة كوموناركا بموسكو، دينيس بروتسينكو، أصيب بعدوى فيروس كورونا المستجد “COVID-19“، وأفادت قناة “روسيا 24″، استنادا إلى أطباء محليين، بتسجيل إصابة بروتسينكو بفيروس كورونا بعد خضوعه للفحص الطبى.

    WhatsApp Image 2020-03-31 at 4.10.38 PM

    ويقود بروتسينكو جهود الأطباء فى المستشفى الذى ينقل إليه فى موسكو معظم المصابين بالفيروس الذين تم رصدهم فى العاصمة الروسية، وشارك بروتسينكو، يوم 24 مارس الجارى، فى اجتماع مع الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، الذى زار فى حينه المستشفى لتفقد الأوضاع هناك، وبحث سير التعامل مع أزمة وباء فيروس كورونا، وذلك وفقًا لما نقلته شبكة “روسيا اليوم” الإخبارية، اليوم الثلاثاء.

    5e8344ae42360446175bd3a1

    ويشار إلى أن كبير اختصاصى الأوبئة بوزارة الصحة الروسية نيكولاى بريكو، كان قد قال إن روسيا تقترب من ذروة الإصابات بفيروس كورونا المستجد، مشيرًا فى الوقت ذاته إلى أن عدد المرضى قد يستمر فى الارتفاع لبعض الوقت.

    وقال بريكو، فى تصريح لوكالة أنباء “سبوتينك” الروسية، اليوم الثلاثاء: “نقترب من رقم حاسم، وعدد المرضى قد يزداد لبعض الوقت”، مضيفًا أن “عدد الحالات الجديدة لعدوى الفيروس التاجى سيزداد على الأرجح خلال الأيام القليلة المقبلة، ثم سينخفض تدريجيًا”.

    وتابع: “سينخفض انتشار فيروس كورونا بشكل كبير بسبب التدابير التى يتم اتخاذها، فهى كثيرة وصارمة”، موضحًا أن انتشار الفيروسات التاجية يزداد نشاطها بشكل خاص فى موسم البرد وينخفض بشكل حاد فى الفترة الممتدة من أبريل إلى مايو.

    5e8344d44236043a9b006d9b

    كانت غرفة عمليات مكافحة فيروس “كورونا” المستجد فى روسيا قد أعلنت فى وقت سابق اليوم تسجيل 500 إصابة جديدة بالفيروس فى 73 إقليمًا من أقاليم البلاد، من بينهم 387 إصابة فى العاصمة موسكو، وبذلك يرتفع العدد الإجمالى للمصابين بالفيروس إلى 2337 إصابة، فيما تم تسجيل 8 حالات وفاة جديدة لمصابين بالفيروس، ليصل إجمالى الوفيات إلى 17 شخصا، وأشار البيان إلى تماثل 55 مريضا، 42 منهم فى العاصمة (موسكو) للشفاء ؛ ما رفع إجمالى عدد المتعافين إلى 121 شخصا.

  • “الدستورية الروسية” توافق على تعديل يسمح لـ”بوتين” بالترشح لولايتين جديدتين

    أعلنت قناة سكاى نيوز الإخبارية، فى خبر عاجل، اليوم، أن المحكمة الدستورية الروسية وافقت على تعديلات تسمح لبوتين بالترشح لولايتين رئاستين جديدتين.

    فيما وقع الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، يوم السبت، على مشروع قانون بإجراء تعديلات فى دستور البلاد، ويقضى هذا القانون – وفقا لقناة “روسيا اليوم” الإخبارية – بتطبيق عدد من التعديلات فى الدستور الروسى، بينها تصفير عدد الولايات الرئاسية فى حال إقرار الوثيقة، ما سيسمح للرئيس الحالى بوتين، بالترشح من جديد، وإعادة توزيع الصلاحيات بين الرئيس ورئيس الوزراء والبرلمان، وتشكيل هيئة حكومة جديدة يطلق عليها اسم “مجلس الدولة”، وتثبيت الأطفال بصفة أولوية سياسة الدولة، وإقرار صفة روسيا كوريثة للاتحاد السوفيتى فى الاتفاقات والمنظمات الدولية.
    ونشر نص قانون التعديلات الدستورية، الذى أقره بوتين، بعد أن صادق عليه كل من مجلس النواب ومجلس الاتحاد الروسيان يوم 11 مارس الجارى، على الموقع الحكومى للمعلومات القانونية.
    ومن المقرر، أن تتم إحالة القانون إلى القضاء الدستورى الذى يجب أن يعمل على دراسته وتحديد مدى توافقه مع الدستور الروسي، وفى حال المصادقة على التشريع يتوقع أن يجرى فى روسيا تصويت شعبى عام بشأن الوثيقة كلها يوم 22 أبريل المقبل.
    وكان مجلس النواب الروسى، قد وافق فى قراءة ثانية على التعديلات المقترحة على الدستور ما يمنح الرئيس الروسى فلاديمير بوتين حق الترشح لفترة ثانية.
    وأوردت وكالة أنباء “سبوتنيك” الروسية، أن أحد التعديلات يسمح لرئيس الدولة الحالي، فلاديمير بوتين، بالترشح لفترة رئاسية جديدة في عام 2024 عندما يجب أن ينتخب سكان روسيا رئيسا جديدا للبلاد.
    وكانت النائبة فالنتينا تيريشكوفا، رائدة الفضاء السابقة، هى التى اقترحت أن يمنح الدستور المعدل الرئيس بوتين هذا الحق، حين قالت إن الدستور يجب أن يراعي هذه الإمكانية، مشيرة إلى أن القرار النهائي سيتخذه الشعب.
    وصوت أعضاء مجلس النواب بالموافقة على ذلك بعد أن استمعوا إلى الرئيس بوتين الذي قال إن ما تقترحه النائبة تيريشكوفا يسمح لرئيس الدولة الحالى أن يرشح نفسه للانتخابات الرئاسية القادمة في حال صوت المواطنون بالموافقة على هذا التعديل في 22 أبريل المقبل.
    وأضاف بوتين “هذا ممكن من حيث المبدأ شريطة أن تقرر المحكمة الدستورية رسميا ألا يتعارض هذ التعديل مع مبادئ الدستور”.
    يشار إلى أن فلاديمير بوتين، تسلم مقاليد الرئاسة لأول مرة عام 2000.
  • بوتين يكلّف بتشكيل فريق عمل حكومى لمواجهة فيروس كورونا برئاسة عمدة موسكو

    أعلن المكتب الصحفي للكرملين، أن الرئيس فلاديمير بوتين كلّف بتشكيل فريق عمل يتبع لمجلس الدولة الروسى، لمكافحة ومنع انتشار فيروس كورونا المستجد.

    وورد في قرار الرئيس الروسى تكليف عمدة موسكو سيرجى سوبيانين، برئاسة فريق العمل المستحدث.

    وذكر بيان للرئاسة الروسية “الكرملين” اليوم أن الرئيس بوتين أمر بـ “تشكيل مجموعة عمل تابعة لمجلس الدولة فى الاتحاد الروسي لمكافحة انتشار فيروس كورونا المستجد”، وأضاف بيان الكرملين، أنه تقرر أن “يترأس عمدة موسكو سيرجى سوبيانين مجموعة العمل”.

    وفي وقت سابق، أعلن مركز الاستجابة لفيروس كورونا الجديد في روسيا، اليوم، تسجيل 4 مصابين بمرض “كوفيد 19″، ليرتفع إجمالي عدد الحالات المصابة في البلاد إلى 63 حالة، وقال المركز: “خلال الـ 24 ساعة الماضية، تم تسجيل 4 حالات مصابة بالفيروس الجديد بين مواطنين روس، 3 في منطقة موسكو وواحدة فى منطقة تيومين”.

    ووفقًا للمركز، فجميع الأشخاص الذي أصيبوا بالعدوى قد زاروا مؤخرًا بلدان تضررت بشدة من انتشار الفيروس الجديد، وهي إيطاليا وفرنسا وإسبانيا وسويسرا، وقالت السلطات الصحية إنه سيتم وضع كل من كان على اتصال بهم تحت الملاحظة.

    ومن إجمالي 63 مريضاً مصاباً بالفيروس، 60 منهم مواطنون روسيون، واثنان صينيان وواحد إيطالى، وقد تعافى كل من الصينيين ومواطن روسي بشكل كامل من الفيروس.

    وتجاوزت الإصابات العالمية بفيروس كورونا الجديد الذى ظهر لأول مرة فى وسط الصين نهاية العام الماضى، 160 ألف مصاب، وتخطت الوفيات 6 آلاف حالة وفاة، فيما قارب عدد المتعافين من 76 ألفا.

    وفي 11 مارس الجارى، صنفت منظمة الصحة العالمية كورونا “جائحة”، وهو مصطلح علمى أكثر شدة واتساعا من “الوباء العالمي”، ويرمز إلى الانتشار الدولي للفيروس، وعدم انحصاره في دولة واحدة، وحتى اليوم الأحد، أصاب “كورونا” نحو 158 ألفا في 155 دولة وإقليما، توفى منهم قرابة 5 آلاف و850، أغلبهم في الصين وكوريا الجنوبية وإيطاليا وإيران.

  • بوتين يعلن شرط الترشح لفترة رئاسية جديدة

    وافق مجلس النواب الروسي في قراءة ثانية في يوم 10 مارس على التعديلات المقترحة على الدستور.

    ويمنح أحد التعديلات رئيس الدولة الحالي، فلاديمير بوتين، حق الترشح لفترة رئاسية جديدة في عام 2024 عندما يجب أن ينتخب سكان روسيا رئيسا جديدا للبلاد.

    وكانت النائبة فالنتينا تيريشكوفا، رائدة الفضاء السابقة، هي التي اقترحت أن يمنح الدستور المعدل الرئيس بوتين هذا الحق، حين قالت إن الدستور يجب أن يراعي هذه الإمكانية، مشيرة إلى أن القرار النهائي سيتخذه الشعب.

    وصوت أعضاء مجلس النواب بالموافقة على ذلك بعد أن استمعوا إلى الرئيس بوتين الذي قال إن ما تقترحه النائبة تيريشكوفا يسمح لرئيس الدولة الحالي أن يرشح نفسه للانتخابات الرئاسية القادمة في حال صوت المواطنون بالموافقة على هذا التعديل في 22 أبريل ، وأضاف بوتين: هذا ممكن من حيث المبدأ شريطة أن تقرر المحكمة الدستورية رسميًا ألا يتعارض هذ التعديل مع مبادئ الدستور.
    وتسلم فلاديمير بوتين مقاليد الرئاسة لأول مرة في عام 2000.

  • الرئيس الروسي ” بوتن ” يتفقد بعض المدن الروسية … وفتاة تطلب منه الزواج

    أجري الرئيس الروسي ” بوتين ” جولة تفقدية  في بعض المدن الروسية ، حيث اصطف الناس لمصافحته والتقاط الصور معه  وأثناء تلك الأثناء قامت إحدى الفتيات الروسيات بالهمس في أذنه بطلب مختلف بعض الشيء والذي كشفت عنه بعض مواقع الأنباء والتي أكدت أن الفتاة والتي تدعى ” يوليا ” من مدينة ( ايفانفا )  قد طلبت الزواج منه وأنها أخبرته بإرسالها صور خاصة له.

  • سخرية على السوشيال ميديا من انتظار أردوغان حتى سمح له بوتين بالدخول ..وتعرف على حقيقة تمثال كاترين

    على خلفية زيارة الرئيس التركي ، رجب طيب أردوغان ، الأسبوع الماضي إلى موسكو ، والتي عقد خلالها سلسلة اجتماعات مع الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، وانتهت الخميس بالاتفاق على وقف إطلاق النار وتوابعه في إدلب بالشمال السوري.

    تداول عدد من النشطاء فيديو مدتة (13 ) دقيقة وهو لتقرير إخباري بثت محتوياته قناة Россия-1 التلفزيونية الروسية ، المعروفة بأنها حكومية ، وخصصت معظمه لأهم ما فيه، وهو انتظار أردوغان والوفد المرافق له عند باب قاعة الكرملين ، قبل أن يسمحوا له بالدخول ، وجاءت مدة انتظار أردوغان طوال دقيقة و59 ثانية، وبعدها فتحوا له الباب، فلم يرى بوتين عند فتحه، بل مضى إليه داخل القاعة وصافحه.

    وتبدأ لقطات ظهور أردوغان في النشرة الاخبارية، من الدقيقة 1.20 في الفيديو، حيث نراه يخرج من مصعد، وبرفقته الوفد الرسمي، وبعدها يمر بقاعتين، ثم يدخل إلى ثالثة، نرى فيها مذيع يقول في النشرة (فيما بعد) إنها القاعة التي طال فيها انتظار أردوغان أكثر مما ينبغي ، وبعدها يبدأ عداد الثواني يسجل مدة انتظار الرئيس التركي ثانية بثانية ، فيبدو واقفا في القاعة، لا يدري ما يفعل أو يقول، كمن ينتظر الباص لركوبه، فيما ظهر التململ على بعض من كانوا برفقته بالوفد الرسمي.

    وتعب أردوغان من الوقوف انتظارا، بعد أن مرت عليه دقيقة و35 ثانية، بدا عليه شيء من الضيق في بعض مراحله ، وعندها وجد الحل في مقعد مستطيل عند الباب، ليس مخصصا بالتأكيد للضيوف من الرؤساء، بل لموظفين في الكرملين وما شابه، فمال إليه وجلس متأملا أمامه باللاشيء انتظارا للفرج، فيما العدّاد مستمر بإحصاء ثواني الانتظار، إلى أن جاء الفرج، وفتحوا له الباب.

    جدير بالذكر تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، ايضاً صورا للوفد التركي المرافق للرئيس، رجب طيب أردوغان، خلال الزيارة التي أجراها إلى روسيا ولقاء نظيره الروسي، فلاديمير بوتين لبحث ملف إدلب، حيث ألقى نشطاء الضوء على تمثال فوق الوفد التركي الذي كان يقف جانبا خلال لقاء أردوغان وبوتين في الكرملين قائلين إنه يعود لـ”كاترين الثانية” التي تعتبر إحدى أشهر أباطرة الروس والتي ألحقت العديد من الهزائم بالدولة العثمانية.

    تمثال كاترين الثانية

    وكانت وزارة الخارجية الروسية، قد أثارت تساؤلات وتكهنات عن المغزى من تدوينة على صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي، فيسبوك، تناولت ذكرى الحروب بين روسيا والدولة العثمانية بين عامي 1877-1878 ، قبل زيارة الوفد التركي الذي يتقدمه أردوغان.

    وقالت الخارجية الروسية في تدوينتها: “الهدف الأساسي من الحرب الروسية مع الإمبراطورية العثمانية بين 1877-1878 مان تحرير شعب البلقان من قرون من الحكم العثماني، وبعد هزم الجيوش الروسية الأتراك نالت رومانيا وصربيا والجبل الأسود كامل استقلالهم، ونالت بلغاريا جزءا كبيرا من الحكم الذاتي..”

     

  • الكرملين: بوتين وأردوغان يشددان على ضرورة اتخاذ تدابير إضافية لتهدئة الوضع شمال غربي سوريا

    شدد الرئيسان الروسي فلاديمير بوتين، والتركي رجب طيب أردوغان، خلال محادثة هاتفية على الحاجة لاتخاذ تدابير إضافية لتهدئة الوضع شمال غربي سوريا.

    فقد جاء في بيان أصدره الكرملين: “أكد الجانبان ضرورة اتخاذ تدابير إضافية لتهدئة الوضع شمال غربي سوريا. وتم الاتفاق على تكثيف المشاورات بين الوزارات ذات الصلة والعمل على إمكانية عقد قمة في المستقبل القريب”.

     وأعلن وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، اليوم الجمعة، أن الرئيسين الروسي والتركي بحثا عبر مكالمة هاتفية مستجدات الوضع الراهن في إدلب.

    وقال لافروف: “أجريت اليوم محادثة هاتفية بين الرئيسين بوتين وأردوغان بناء على طلب من الجانب التركي، وتم التركيز خلالها على ضرورة بذل كل الجهود الممكنة لتطبيق الاتفاق الأولي حول منطقة خفض التصعيد في إدلب”.

    وتأزم الوضع في إدلب، الأسبوع الماضي، حين نفذ مسلحون مدعومون من تركيا، وبغطاء من المدفعية التركية، هجوما على مواقع الجيش السوري، تمكنوا خلاله من اختراق خطوط دفاعه على مسار قميناس – النيرب.

  • البرلمان الروسي يصوت بالموافقة على بقاء بوتين فى السلطة مدى الحياة

    صوت مجلس النواب الروسي، اليوم الخميس، بالإجماع لصالح إقرار مشروع قانون من جانب الرئيس فلاديمير بوتين، يسمح له بالبقاء في السلطة مدى الحياة.

    وحسب وكالة الأنباء الألمانية، قال البرلمان، في بيان له، إن جميع الحاضرين، والبالغ عددهم 432، قد صوتوا لصالح مشروع القانون في قراءته الأولى. وكان هناك 18 عضوا غير حاضرين.

    وجاء في البيان أنه “لم يكن هناك أي معترض على مشروع القانون، كما لم يمتنع أحد عن التصويت”.

    ويسعى مشروع القانون الخاص ببوتين إلى إصلاح شامل لقيادة البلاد، ويعتبر على نطاق واسع، محاولة لتوسيع خيارات بوتين للاحتفاظ بالسلطة بعد انتهاء ولايته الحالية في غضون 4 سنوات.

  • بوتين يعرض على ميدفيديف منصب بـ”مجلس الأمن الروسى”

    طالب الرئيس الروسى، فلاديمير بوتين، من حكومة ديميترى ميدفيديف، القيام بواجباتها لحين تشكيل حكومة جديدة، كما عرض على ميدفيديف، منصب نائب سكرتير مجلس الأمن الروسى، وذلك حسبما أفادت فضائية “اكسترا نيوز ” فى خبر عاجل منذ قليل.

    وأعلن رئيس الوزراء الروسى ديميترى ميدفيديف، أن حكومته ستقدم استقالتها، وذلك وفق خبر عاجل أفادت به وسائل الإعلام، وكان رئيس الوزراء الروسى قد أعلن مؤخرا، تسوية جميع الأمور المتعلقة باتفاق الغاز مع أوكرانيا، مؤكدا أن الاتفاق بمثابة حل توفيقى ضرورى.

    وقال الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، اليوم الأربعاء، إنه يرغب فى منح البرلمان سلطة اختيار رئيس الوزراء إلى جانب مسئوليات أخرى، لكنه أضاف أنه يود الإبقاء على النظام الرئاسى القوى فى روسيا، وجاءت تصريحات بوتين خلال خطابه إلى الأمة فى وقت يبحث فيه المراقبون عن دلائل على الكيفية التى قد يعدل بها النظام السياسى قبل 2024، حين تنتهى ولايته الرئاسية الحالية، ويصبح ملزما بالتنحى بموجب الدستور.

    وأعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن بلاده لا تهدد أحدا، وأن خطوات بلاده العسكرية تهدف إلى تعزيز الأمن القومي الروسي فحسب، وقال بوتين خلال رسالته السنوية اليوم الأربعاء “إن القوى النووية الخمس فى العالم مسؤولة عن الأمن في كوكبنا، ونحن جاهزون للحوار في هذه الإطار”، وأضاف أن “القدرات الدفاعية لروسيا مضمونة لعشرات السنين ويجب علينا العمل لإعداد أنظمة دفاعية للمستقبل”.

    ولفت الرئيس الروسي إلى أنه ليست هناك ضرورة لدستور جديد في بلاده، معتبرا الدستور الحالي يمكنه البقاء لعشرات السنوات. وطالب – في رسالته السنوية – بمتطلبات صارمة لمرشحي الرئاسة الروسية، بما فيها ألا يكون لدى المرشح جنسية أجنبية.

    وتابع بوتين: “يتعين أن تبقى روسيا جمهورية رئاسية قوية وللرئيس تحديد أولويات وأهداف عمل الحكومة”، مقترحا تكليف مجلس الدوما بإقرار تعيين رئيس الوزراء ونوابه والفريق الوزارى، وأكد ضرورة أن يقوم الرئيس بتعيين رؤساء أجهزة الأمن والدفاع بالتنسيق مع مجلس الفيدرالية (المجلس الأعلى للبرلمان).

  • بوتين وتميم بن حمد يبحثان الوضع في ليبيا هاتفيا ويعلنان ضرورة إطلاق عملية التسوية السلمية

    بحث الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، القضية الليبية خلال اتصال هاتفي مع أمير قطر تميم بن حمد آل ثاني، مع الوضع بعين الإعتبار الاتفاقيات الروسية التركية.

    وجاء في بيان المكتب الصحفي بالكرملين: “قام الرئيس فلاديمير بوتين وأمير قطر خلال الاتصال الهاتفي بتبادل مفصل للآراء حول الوضع في ليبيا، مع الوضع في الاعتبار الاتفاقيات الروسية التركية التي تم التوصل إليها في الـ 8 من كانون الثاني/يناير الجاري في إسطنبول، وتم الإعراب عن ضرورة إطلاق عملية التسوية السلمية للنزاع”.

    وكان الرئيس بوتين اتفق في وقت سابق مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، على موقف مشترك بشأن ليبيا ودعوا جميع الأطراف إلى وقف إطلاق النار يوم الأحد 12 يناير/كانون الثاني الجاري ، والجلوس على طاولة المفاوضات على الفور.

    كما أعلن الكرملين اليوم عن اتصال هاتفي بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وولي عهد أبوظبي محمد بن زايد آل نهيان، بحثا خلاله المسألة الليبية، حيث أعرب بوتين عن تأييده لتفعيل الجهود الرامية إلى الوقف السريع لإطلاق النار في ليبيا وتعزيز العملية السلمية بين أطراف النزاع.

  • الكرملين: بوتين وولي عهد أبوظبي يبحثان هاتفيا الوضع في ليبيا

    بحث الرئيس الروسي، فلاديمير بوتي، القضية الليبية خلال اتصال هاتفي مع ولي عهد أبو ظبي، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة لدولة الإمارات العربية المتحدة، محمد بن زايد آل نهيان.

    وجاء في بيان الدائرة الإعلامية بالكرملين في هذا الصدد: “تم بحث المسألة الليبية. وأطلع الرئيس الروسي ولي عهد أبوظبي على نتائج مباحثاته مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، التي جرت في الثامن من كانون الثاني/يناير الجاري في إسطنبول، وأعرب عن تأييده لتفعيل الجهود الرامية إلى الوقف السريع لإطلاق النار في ليبيا وتعزيز العملية السلمية بين أطراف النزاع”.

    وكان حفتر، قد أعلن في 12 ديسمبر المضي ببدء المعركة الحاسمة والتقدم نحو طرابلس، حيث دعا الوحدات المتقدمة إلى الالتزام بقواعد الاشتباك، معلنا “المعركة الحاسمة والتقدم نحو قلب العاصمة” لكنه لم يتمكن من دخولها حتى الآن.

    وتشهد ليبيا منذ عام 2011، مواجهات عنيفة منذ الرابع من أبريل الماضي عندما شنّت قوات حفتر عملية للقضاء على ما وصف بـ “الإرهاب” في العاصمة طرابلس، مقر حكومة الوفاق الوطني المعترف بها من الأمم المتحدة، لكنّ لم تترجم بإحراز تقدم كبير على الأرض

  • السيسى يبحث مع بوتين هاتفيا تطورات القضية الليبية والتهدئة فى الخليج

    أجرى الرئيس عبد الفتاح السيسي بعد ظهر اليوم الجمعة اتصالاً هاتفياً مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وقال السفير بسام راضي، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، إن الاتصال شهد تبادل وجهات النظر بشأن آخر تطورات القضية الليبية.

    وجدد الرئيس السيسي تأكيد موقف مصر الثابت تجاه ضرورة وضع حد لحجم التدخلات الخارجية غير المشروعة في الشأن الليبي والتى تلقى بتداعياتها السلبية على مجمل القضية من كافة الجوانب، وتقوض المساعي الرامية إلى تحقيق الأمن والاستقرار في ليبيا.

    من جانبه؛ أكد الرئيس بوتين سعي بلاده لتحقيق الحل السياسي المكتمل في ليبيا، حيث تم التوافق في هذا السياق على تكثيف الجهود المشتركة للتركيز على تسوية الأزمة من خلال اطار شامل يتضمن جميع عناصر القضية علي نحو يدعم جهود مكافحة الإرهاب والجماعات المتطرفة، ويلبى طموحات الشعب الليبي ويفعل إرادته.

    كما تناول الاتصال مناقشة مستجدات الأوضاع في منطقة الخليج في ضوء التطورات الأخيرة، حيث تم التأكيد المتبادل علي اهمية التهدئة وعدم التصعيد حفاظاً على أمن وسلامة الخليج.

    وأضاف المتحدث الرسمي أن الاتصال تطرق كذلك لعدد من الموضوعات ذات الصلة بالعلاقات الثنائية، حيث أكد الرئيسان الحرص على تطوير التعاون المشترك بين البلدين في مختلف المجالات، خاصة الاقتصادية والتجارية وتلك المتعلقة بالطاقة.

  • الرئاسة الروسية : بوتين زار دمشق والتقى الرئيس السورى الأسد

    ذكرت وكالة انترفاكس الروسية، أن الرئيس الروسى، فلاديمير بوتين، وصل دمشق والتقى بالرئيس السورى بشار الأسد، في زيارة هى الأولى من نوعها إلى العاصمة السورية منذ اندلاع النزاع قبل نحو تسع سنوات.

    وقال المتحدث باسم الرئاسة الروسية ديمترى بيسكوف، إن الرئيس الروسى، فلاديمير بوتين قام بزيارة مفاجأة إلى دمشق، والتقى مع الرئيس السورى، بشار الأسد، فى مقر فريق القوات المسلحة الروسية فى سوريا.

    وقال بيسكوف للصحفيين : “من المطار توجه فلاديمير بوتين إلى مقر فريق القوات المسلحة الروسية فى الجمهورية العربية السورية”.

    وأضاف: ” وفى المقر التقى بوتين مع الرئيس السوري، بشار الأسد… واستمع رئيسا الدولتين إلى التقارير العسكرية حول الوضع في مناطق مختلفة من البلاد”.

    وقال بيسكوف للصحفيين : “أشار بوتين خلال حديثه مع الأسد أنه الآن يمكن القول بكامل الثقة أنه تم اجتياز مسافة كبيرة في طريق استعادة كيان الدولة السورية وحدة الأراضى للبلد”، مضيفاً أن “بوتين كان قد أشار إلى أنه رأى مظاهر استعادة الحياة السلمية فى شوارع دمشق”.

    وأشار بيسكوف إلى أن الأسد، بدوره، شكر بوتين على الزيارة، وقال : “الرئيس السورى أعرب عن شكره لروسيا والعسكريين الروس على المساعدة فى مكافحة الإرهاب واستعادة الحياة السلمية فى سوريا”.

    وذكر ت وكالة الأنباء السورية ، أن الرئيس الروسى، فلادمير بوتين وصل دمشق والتقى الرئيس السورى فى مقر تجمع القوات الروسية فى دمشق.

    وكان نائب رئيس الوزراء الروسى يورى بوريسوف زار سوريا الشهر الماضى لمدة يومين التقى خلالها الرئيس السورى بشار الأسد لبحث موضوع مرفأ طرطوس الذى استأجرته روسيا وخيارات الأفضليات الجمركية لتوريد المنتجات الزراعية السورية لروسيا من الحمضيات والزيتون وزيت الزيتون.

  • بوتين: توسع حلف شمال الأطلسى يشكل تهديدا لروسيا

    قال الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، إن توسع حلف شمال الأطلسى “الناتو” يشكل تهديدًا لروسيا، وذلك حسبما أفادت فضائية “سكاى نيوز عربية” فى خبر عاجل منذ قليل.

  • لقاء قريب بين بوتين وأردوغان لبحث شحنات “إس 400” والوضع في سوريا

    صرح عضو مجلس الأمن والسياسة الخارجية للإدارة الرئاسية التركية إسماعيل صافي، بأنه من المقرر عقد لقاء بين الرئيس الروسي والتركي، فلاديمير بوتين ورجب طيب أردوغان، خلال الثلث الأول من شهر كانون الثاني/يناير المقبل، لمناقشة توريد منظومة “إس 400″، والوضع في سوريا.

    وقال صافي في حديث لوكالة “سبوتنيك”، اليوم الاثنين: “أعرب أردوغان وبوتين عن استعدادهما للقاء في تركيا خلال الثلث الأول من شهر كانون الثاني/يناير، حيث سيناقش الطرفان العلاقات الثنائية والإقليمية، بما في ذلك الوضع في سوريا وتزويد “إس 400”.

    كما أوضح صافي أن تركيا تحارب الارهابيين شمال شرق سوريا، وليس القوات السورية، ولا تنوي انتهاك التزاماتها بوقف النار في تلك المنطقة.

    وقال: “لم يتم تطهير هذه المنطقة بالكامل من العناصر الإرهابية. تركيا لا تقاتل القوات السورية، ولكن الإرهابيين فقط. ونوايا تركيا ليست انتهاكاً لالتزامات وقف إطلاق النار”.
    وأشار صافي إلى أن امتلاك تركيا لأنظمة الدفاع الجوي الروسية “إس 400” لن يقلل، بل سيعزز دفاع الناتو، وقال: “يجب على تركيا استلام نظام “إس 400″ للدفاع الجوي من روسيا، وهذا لا يقلل من القدرة الدفاعية للناتو، بل على العكس من ذلك، يعززها”.

    وأضاف بقوله: “لكننا نفعل هذا ليس لحلف الناتو، ولكن لتعزيز نظام الدفاع الجوي لدينا”.

  • بوتين: العمل مستمر مع مصر لإنشاء منطقة تجارة حرة مع روسيا

    أعلن الرئيس الروسى، فلاديمير بوتين، أن العمل مستمر بدون توقف مع مصر لإنشاء منطقة تجارة حرة.

    وقال بوتين، خلال المنتدى الاقتصادى “روسيا تنادي”، اليوم الأربعاء، أن “العمل مستمر دون توقف بشكل إيقاعى، لقد أبرمنا بالفعل العديد من الاتفاقيات حول منطقة تجارة حرة مع شركائنا، بما فى ذلك على سبيل المثال فيتنام، والعمل مستمر مع الصين ومصر.

    وتعهد الرئيس الروسى بالمضى قدما فى تطوير العلاقات الأفريقية الروسية، واصفًا الإمكانيات الأفريقية بالجبارة.

  • الخارجية الروسية: الاتصالات جارية مع مصر استعدادًا لزيارة بوتين العام المُقبل

    أعلن المبعوث الخاص للرئيس الروسى إلى الشرق الأوسط ودول إفريقيا، نائب وزير الخارجية ميخائيل بوجدانوف، اليوم الإثنين، أن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين سيقوم بزيارة لمصر خلال العام المقبل.
    وقال بوجدانوف، فى تصريحات لوكالة أنباء “تاس” الروسية، “إننا على اتصال مع أصدقائنا المصريين فيما يتعلق بتحضيرات زيارة الرئيس الروسى إلى مصر ، إذ اتفقت كل من القاهرة وموسكو بالفعل على عقد قمتين سنويًا، واحدة فى روسيا والأخرى فى مصر”، مؤكدا أن الزيارة ستحقق تطورات مهمة فى علاقات الشراكة الاستراتيجية بين البلدين.
    وأشار، إلى أن موعد الزيارة لم يتحدد بعد لكن المشاورات ستجرى مع الجانب المصرى، من أجل تحديد الموعد والمكان المناسب لكلا الجانبين.
  • عاجل| الرئيس الروسي يقيل 10 جنرالات بـ أجهزة الأمن

    أفادت وسائل إعلام روسية في نبأ عاجل بإقالة 10 جنرالات في أجهزة الأمن.

    وذكرت قناة روسيا اليوم أن الرئيس فلاديمير بوتين، أقال اليوم الاثنين، 10 جنرالات في أجهزة الأمن الروسية.

  • بوتين يعلن عقد القمة الأفريقية – الروسية كل 3 سنوات

    أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، عن انعقاد القمة الأفريقية الروسية كل 3 سنوات بالتناوب بين روسيا وإحدى الدول الأفريقية، وعقد مشاورات سنوية لوزراء الخارجية والدول الأفريقية.

    وقال بوتين فى ختام القمة الأفريقية الروسية الأولى بمنتجع سوتشى الروسى، اليوم الخميس، إن هذا المنتدى فتح نوعا من العلاقة الجيدة بين روسيا وأفريقيا، فأكثر من 40 دولة تم تمثيلها من الرؤساء والتوقيع على عدة اتفاقيات، ونتيجة للعمل المشترك تم عقد اتفاقيات أخرى تساعد على تنمية العلاقات الاقتصادية بين الجانبين.

  • بوتين: منتدى أسوان فكرة رائعة لمناقشة شئون السلام والتنمية

    أيد الرئيس الروسى فلاديمير بوتين عقد منتدى لمناقشة شؤون السلام والتنمية المستدامة فى ديسمبر القادم بمدينة أسوان .

    وقال بوتين خلال قمة “روسيا- أفريقيا” اليوم الخميس فى سوتشى: “إنها فكرة رائعة، من دون شك، نحن نؤيد عقد مثل هذه الفعالية“.

    وكان الرئيس عبد الفتاح السيسي قد دعا بوتين خلال كلمته بالجلسة العامة للقمة “الروسية – الأفريقية” اليوم للمشاركة فى منتدى لمناقشة شئون السلام والتنمية، تنظمه مصر يومي 11 و 12 ديسمبر المقبل.

    يُذكر أن مدينة سوتشي الروسية تستضيف منذ يوم أمس قمة “روسيا – أفريقيا”، التي دعت لحضورها قادة جميع دول القارة البالغ عددها 54 دولة.وتعقد القمة برئاسة مشتركة لكل من الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين، وعبد الفتاح السيسي، رئيس الاتحاد الأفريقي، في حدث يُعد الأول على مثل هذا المستوى في تاريخ العلاقات الروسية الأفريقية.

  • بوتين يشيد بدور السيسي الكبير في تنظيم قمة “روسيا – أفريقيا”

    أشاد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بدور الرئيس عبد الفتاح السيسي في تنظيم المنتدي، مضيفًا أن الرئيس السيسي لعب دورا كبيرا في الإعداد للمنتدى الروسي الأفريقي كرئيس للاتحاد الأفريقي.

    جاء ذلك خلال الجلسة العامة الأولى للقمة الأفريقية الروسية التي تعقد برئاسة مشتركة للرئيس السيسي ونظيره الروسى فلاديمير بوتين في مدينة سوتشى.

    وأكد بوتين أن من أهداف روسيا اليوم رفع مستوى التعاون الاقتصادي والاجتماعي مع أفريقيا.

    ويشارك الرئيس السيسي، اليوم الخميس، في الجلسة العامة الأولى للقمة الأفريقية الروسية، التي تعقد برئاسة مشتركة للرئيس السيسي ونظيره الروسى فلاديمير بوتين في مدينة سوتشى.

    ومن المقرر أن يلقى الرئيس السيسي كلمة خلال الجلسة تتضمن محددات ومحاور والرؤية الأفريقية لقضايا القارة والاتحاد الإفريقى وكيفية إدارة ملف التعاون المشترك بين روسيا وأفريقيا خلال المرحلة المقبلة.

    وتعقد اليوم الخميس في مدينة “سوتشي” على البحر الأسود قمة “روسيا – أفريقيا” الأولى برئاسة مشتركة بين الرئيس السيسي الذي يتولى رئاسة الاتحاد الأفريقي والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وبحضور عدد من قادة الدول الأفريقية وكبرى المنظمات الأفريقية، ويشارك في القمة أكثر من 40 زعيم دولة أفريقية.

  • السيسى يشارك فى حفل عشاء أقامه بوتين على شرف زعماء قمة “روسيا -أفريقيا”

    شارك الرئيس عبدالفتاح السيسى، مساء اليوم الأربعاء، فى حفل عشاء أقامه الرئيس الروسى فلاديمير بوتين بمدينة سوتشى الروسية، على شرف الرؤساء الأفارقة المشاركين فى قمة ومنتدى “روسيا – إفريقيا” الأول، الذى افتتحه الزعيمان السيسى وبوتين، صباح اليوم ويستمر حتى يوم غد الخميس.

    وصرح السفير بسام راضى المتحدث باسم الرئاسة بأن الحفل تخلله عرض فنى وموسيقى.

  • بوتين: نسعى إلى زيادة عدد الشركات بالمنطقة الصناعية الروسية داخل مصر

    قال الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، إن القمة الروسية الأفريقية مناسبة فريدة من خلال اجتماع ممثلى المؤسسات الحكومية والخبراء من الدول الأفريقية فى روسيا، لمناقشة أفاق التعاون والمسائل المتعلقة بالاقتصاد العالمى.

    وأضاف الرئيس الروسى، خلال الجلسة الافتتاحية للقمة الأفريقية الروسية فى مدينة سوتشى، أن الدول الأفريقية تواصل طريقها نحو التنمية الاقتصادية والعلمية والاجتماعية وتلعب دورا مهما فى الشئون الدولية، موضحا أن أفريقيا أصبحت من المناطق الواعدة فى النمو الاقتصادى.

    وأوضح بوتين، أن أرقام التعاون الاقتصادى بين روسيا والدول الأفريقية مازالت منخفضة، خاصة أن العلاقات الأفريقية الروسية شهدت تحسنا ملموسا فى السنوات الأخيرة سواء على المستوى الثنائى، والفترة المقبلة تشهد عقد العديد من الاتفاقيات بين روسيا والدول الأفريقية.

    وكشف الرئيس بوتين، أنه يأمل أن تعبر هذه القمة عن كيفية تقوية العلاقات والمسارات التى تحددها موضحا أنه لابد من مضاعفة التبادل التجارى بين روسيا ودول أفريقيا خلال السنوات الخمس المقبلة.

    وتابع الرئيس الروسى: “نساعد فى بناء أكثر من مفاعل فى أفريقيا لتوليد الطاقة وخاصة مشروع الضبعة فى مصر، بالإضافة إلى المنطقة الصناعية الروسية التى ننفذها فى مصر وتضم عددا من الشركات الروسية ونسعى إلى زيادتها”، مشيرا إلى روسيا أسقطت الديون عن الكثير من الدول الأفريقية.

  • السيسي يدعو بوتين لحضور مراسم وضع حجر أساس محطة الضبعة والمنطقة الاقتصادية

    أكد الرئيس عبدالفتاح السيسي، على أهمية التعاون بين مصر وروسيا فى إنشاء محطة الضبعة النووية، والانتهاء من تسوية المسائل العالقة المرتبطة بالمشروع بما يسمح بالبدء فى عملية التنفيذ وأن يتم الانتهاء منه وفقا لما تضمنه العقد المبرم بشأن المحطة المرجعية.

    وجدد الرئيس السيسي خلال القمة المصرية الروسية فى سوتشى، دعوته لبوتين بزيارة مصر للمشاركة فى مراسم وضع حجر الأساس فور تحديد تلك الفعالية إلى جانب الاحتفالية الكبرى التى ستتم بشأن توقيع العقد التشغيلى والإعلان عن تدشين المنطقة الاقتصادية الصناعية فى مصر.

    وأعرب الرئيس السيسي عن تطلعه إلى قيام الجانب الروسى بإنهاء الإجراءات اللازمة لتقديم الدعم المالى والفنى لهيئة الرقاية النووية والاشعاعية من أجل تنفيذ المشروع النووى فى الضبعة حتى يتثن الالتزام بالجدول الزمنى المقرر.

  • قمة السيسى – بوتين تركز على تعزيز العلاقات الثنائية فى كافة المجالات

    سوتشى (أ ش أ)
    قال السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، إنه من المقرر أن تشهد زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسى إلى مدينة سوتشي الروسية، عقد لقاء قمة مع الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، لبحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية في كافة المجالات والأصعدة، وذلك في إطار اتفاقية الشراكة الشاملة والتعاون الاستراتيجي الموقعة بين البلدين، وكذا الروابط الوثيقة التي تجمع مصر وروسيا، وحرصهما على تدعيم التعاون الثنائي ومواصلة التشاور المكثف حول القضايا ذات الاهتمام المشترك.

    وأضاف السفير بسام راضى، أن الرئيس السيسى سيعقد عدداً من اللقاءات مع القادة والزعماء الأفارقة المشاركين في القمة الروسية – الأفريقية، إلى جانب مشاركته في إطلاق المنتدى الاقتصادى الأفريقى – الروسى، والذي سيركز على عدد من المحاور لتنمية التعاون التجاري والعلاقات الاقتصادية بين روسيا الاتحادية ودول القارة بحضور الزعماء الأفارقة ومجتمع رجال الأعمال والمستثمرين من الجانبين .

    وأوضح المتحدث الرسمي، أن القمة الأفريقية – الروسية – الأولى من نوعها – ستتضمن جلستين عامتين، وسيصدر عنها إعلان ختامي، بهدف دعم وتعميق العلاقات المتميزة والتاريخية بين القارة الأفريقية وروسيا، بالإضافة إلى تعزيز التشاور بين الجانبين حول كيفية التصدي للتحديات المشتركة.

    كان الرئيس السيسى، قد وصل صباح اليوم الثلاثاء، إلى مدينة سوتشى بروسيا الاتحادية، وذلك لرئاسة القمة الأفريقية – الروسية مشاركة مع الرئيس الروسى فلاديمير بوتين.

  • بوتين وماكرون يبحثان الوضع في سوريا خلال اتصال هاتفي

    أعلن المكتب الصحفي بالكرملين، أن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، بحث الوضع في سوريا خلال اتصال هاتفي مع الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون.

    وجاء في بيان الكرملين، اليوم الاثنين: “بمبادرة من الجانب الفرنسي، جرت محادثة هاتفية بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون”.

    ووفقًا للبيان، فقد ناقش الرئيسان الوضع في شمال شرقي سوريا، وأعربا عن ضرورة احترام سيادة هذه الدولة وسلامة أراضيها.

    وأضاف البيان: “وأطلع فلاديمير بوتين(الرئيس الفرنسي) على الجهود التي تبذلها روسيا لتحقيق الاستقرار في المنطقة، بما في ذلك تعزيز الاتصالات بين الأطراف المعنية وضمان مصالح جميع الجماعات العرقية والدينية”.

    تجدر الإشارة إلى أن الرئيسان أشارا أيضًا إلى أهمية بدء حوار بين السوريين في إطار اللجنة الدستورية التي ستنعقد أواخر شهر تشرين الأول/أكتوبر برعاية الأمم المتحدة.

    يذكر أن الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، كان قد أعلن يوم الجمعة الماضية، أن فرنسا تشارك أردوغان الحرب على الإرهاب وحزب العمال الكردستاني، لكن قوات سوريا الديمقراطية وقوات الحرية والقوات التي حاربت تنظيم “داعش” (المحظور في روسيا وعدد من الدول) في سوريا لا تنتمي لحزب العمال الكردستاني.

    ووصف ماكرون العملية التركية في سوريا بـ “الجنون”، معرباً عن خشيته من فرار عناصر تنظيم “داعش” من قبضة قوات سوريا الديمقراطية. من جهة ثانية، قال ماكرون، إن الغرب فقد مصداقيته لإيجاد حلفاء على الأرض في الشرق الأوسط في المستقبل بسبب التخلي عن الأكراد. واستنتج ماكرون أن “الرابح الأكبر في المنطقة هي روسيا وتركيا وإيران”.

    وتسود حالة من الترقب مع اقتراب انقضاء الـ120 ساعة بموجب الاتفاق التركي الأميركي، إذ أكدت وزارة الدفاع التركية أنها تتابع عن كثب خروج الإرهابيين من المنطقة الآمنة بسوريا مشيرة إلى أنه حتى الآن خرجت 125 عربة.

    وأطلق الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، في التاسع من تشرين الأول/أكتوبر الجاري عملية عسكرية تحت مسمى “نبع السلام” شمال شرقي سوريا “لتطهير هذه الأراضي من الإرهابيين” في إشارة إلى “وحدات حماية الشعب” الكردية، التي تعتبرها أنقرة ذراعا لـ “حزب العمال الكردستاني” المصنف لديها ككيان إرهابي، وتنشط ضمن “قوات سوريا الديمقراطية” التي دعمتها الولايات المتحدة في إطار حملة محاربة تنظيم “داعش” (الإرهابي المحظور في روسيا ودول أخرى)، وتأمين عودة اللاجئين السوريين الذين تستضيفهم تركيا إلى بلادهم.

  • العامة للاستعلامات: قمة السيسى-بوتين تشهد توقيع اتفاقيات لرفاهية شعوب إفريقيا

    أكدت هيئة الاستعلامات، أن الزيارة التى سيقوم بها الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى روسيا، تفتح آفاقاً جديدة ذات أهمية كبيرة فى مسيرة العلاقات بين البلدين، وبالتعاون المشترك على الصعيدين الثنائى والإقليمى، سواء فيما يتعلق بقضايا منطقة الشرق الأوسط الساخنة، أو التعاون الروسي مع القارة الأفريقية، حيث تعقد القمة الروسية – الأفريقية التى يرأسها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالمشاركة مع الرئيس السيسي، الرئيس الحالي للاتحاد الأفريقي.

    وقال بيان للهيئة العامة للاستعلامات اليوم الإثنين، أن هذه هى الزيارة الخامسة للرئيس السيسى إلى روسيا منذ زيارته الأولى لها كوزير للدفاع في عام 2014، كما أن هذا هو اللقاء رقم (12) بين الرئيس السيسي وفيلاديمير بوتين خلال هذه الفترة، حيث كان آخر لقاءين بين الرئيسين خلال العام الحالي 2019، في كل من العاصمة الصينية بكين (على هامش حضورهما قمة منتدى الحزام والطريق) فى شهر ابريل الماضي، حيث قال الرئيس الروسي خلال اللقاء: إن علاقات روسيا ومصر تتطور بقوة، ووصف مصر بالشريك الموثوق لبلاده، وأشار بوتين إلى “أن اتفاقية الشراكة الشاملة والتعاون الاستراتيجي الموقعة خلال زيارة الرئيس السيسي إلى روسيا في أكتوبر 2018، تتيح لنا الارتقاء بالعلاقات الثنائية إلى مستوى جديد.

    كان اللقاء التالي في شهر يونيو الماضى فى مدينة أوساكا اليابانية خلال مشاركة الزعيمين فى قمة مجموعة الدول العشرين الكبرى، وخلاله قال الرئيس بوتين: نسعى لدفع العلاقات بين روسيا ومصر مؤكداً ” أن موسكو تسعى إلى دفع العلاقات مع القاهرة إلى مستوى جديد أكثر تقدماً“.

    وذكر البيان أنه بالإضافة إلى العلاقات الثنائية، فإن الموضوع الأساسى لزيارة الرئيس السيسي إلى روسيا هو القمة الروسية – الأفريقية، حيث من المقرر أن تشهد القمة التي تجمع قادة الدول الأفريقية وكبرى المنظمات الأفريقية، توقيع العديد من الاتفاقيات التي تساهم في تحسين ورفاهية الشعوب الأفريقية وتحقيق السلام، حيث إن روسيا لديها علاقات وطيدة ومتميزة مع الدول الأفريقية ومن المقرر مناقشة مجموعة واسعة من القضايا الدولية، وبحث سبل تعميق التعاون الروسي الأفريقي في مجالات مختلفة من السياسة إلى الثقافة.

    ومن المقرر أيضاً التوقيع على العديد من الاتفاقيات الثنائية ومتعددة الأطراف، كما أن القمة تركز على العديد من القضايا الاقتصادية المهمة ذات الاهتمام المشترك ومنها قطاعات الطاقة والبنية التحتية والتعدين والزراعة وتكنولوجيا المعلومات، كما تسعى روسيا لتعزيز التعاون مع أفريقيا فى مجالات مكافحة الإرهاب والتطرف، وإيجاد الحلول لمشكلات القارة الأفريقية ومكافحة الفقر والأمراض والعمل على التقدم التكنولوجي.

  • هدية من بوتين إلى محمد بن سلمان: «نحت فني صنع من ناب فيل عمره 30 ألف عام»

    أهدى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قبل مغادرته المملكة العربية السعودية، ولي العهد السعودي محمد بن سلمان نحتا فنيا صنع من ناب فيل.

    وفي التفاصيل الخاصة بالتذكار، فيعود نحت الفيل لمامونت عثر عليه محنطا بصورة طبيعية في منطقة ياكوتيا بسيبيريا.

    وكشف تقرير «روسيا اليوم»، أن هذه الهدية التذكارية فريدة من نوعها، وتعود لمومياء مامونت عثر عليه متكاملا عام 2010، والأهم أن هذا الفيل الضخم عاش قبل 30 ألف عام.

  • بوتين: علاقة روسيا بولى العهد السعودى “ودية للغاية”

    قال الرئيس الروسى فلاديمير بوتين اليوم الأحد إن بلاده تربطها “علاقة شخصية ودية للغاية” مع ولى العهد السعودى الأمير محمد بن سلمان.

    وقبل زيارته الأولى للمملكة منذ أكثر من 10 سنوات، قال بوتين فى مقابلة مع قناة العربية إن روسيا تدرس استثمارات جديدة فى السعودية.

  • الكرملين: بوتين لم يناقش مع أردوغان خطط القيام بعملية عسكرية في سوريا

    أعلن المتحدث باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لم يناقش مع نظيره التركي رجب طيب أردوغان، خطط تركيا لإجراء عملية عسكرية في سوريا.

    قال المتحدث باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، في لقاء مع الصحفيين، بأن الرئيس الروسي لم يناقش مع الرئيس التركي خطط تركيا لإجراء عملية عسكرية في سوريا، وبأن الاتصالات بين القيادات العسكرية للبلدين مستمرة.

    وقال بيسكوف للصحفيين ردا على سؤال حول ما إذا كان بوتين على اتصال بأردوغان: “لا، لم يكن الأمر كذلك”.

    وأضاف: “كما تعلمون يوجد تواصل عسكري دائم بين قيادات البلدين وهي تعمل بشكل طبيعي”.

    وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، قد أعلن في وقت سابق عن اتخاذ قرار بشأن عملية عسكرية تركية في شمال سوريا وشرق الفرات، وأضاف بأن الغرض من العملية هو تطهير الحدود السورية مع تركيا من وحدات حماية الشعب الكردية السورية وإنشاء منطقة آمنة لتحتضن اللاجئين السوريين.

    وأعلنت أمريكا، في وقت سابق، عن عدم مشاركتها في العملية التركية في شمال الفرات.

زر الذهاب إلى الأعلى