أكدت شبكة إيه بى سى نيوز نقلا عن مسئول أمريكى بدء ضربات أمريكية فى سوريا ردا على هجوم الأردن.
أكدت شبكة إيه بى سى نيوز نقلا عن مسئول أمريكى بدء ضربات أمريكية فى سوريا ردا على هجوم الأردن.
أعلنت وسائل إعلام يمنية، اليوم الجمعة، عن “عدوان أمريكي بريطاني يستهدف بـ4 غارات منطقة الجر بمديرية عبس”.
ويناير الماضي، شنت طائرات وبوارج وغواصات أمريكية وبريطانيا، غارات على اليمن شملت عدة محافظات، وكشفت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون)، أن واشنطن بالتنسيق مع حلفائها وبمشاركة القوات البريطانية استهدفت الحوثيين بعدة ضربات.
وتم استهداف منصات حوثية لإطلاق الصواريخ والمسيرات، حينها قالت وسائل إعلان أمريكية، إن الضربات ضد الحوثيين تتم بطائرات وسفن وغواصات.
وتعليقا على ذلك قال الرئيس الأمريكي، جو بايدن، إن الضربات التي استهدفت أهدافا حوثية في اليمن جاءت ردا على تهديد أمن الملاحة البحرية في البحر الأحمر وتمثل رسالة واضحة أننا لن نتسامح مع تهديد جنودنا أو الملاحة البحرية.
وقد أعلنت جماعة الحوثي اليمنية، استهداف سفينة تجارية بريطانية في البحر الأحمر بصواريخ بحرية.
استقبل الرئيس الأمريكي جو بايدن بولاية ديلاوير جثامين الجنود الذين قتلوا في هجوم على قاعدة أمريكية بالأردن، وذلك وفقا لخبر عاجل على قناة القاهرة الإخبارية.
قالت وكيلة وزارة الخارجية الأمريكية للشؤون السياسية، فيكتوريا نولاند، إن بلادها تواصل تزويد أوكرانيا بأنظمة أسلحة جديدة، مثل القنابل ذات القطر الصغير، والتي تسلك الآن طريقها بالفعل إلى جيهات القتال.
وأضافت نولاند، في تصريحات خلال مؤتمر بكييف نقلتها وكالة أنباء “يوكراين فورم” الأربعاء، أن “أوكرانيا أقوى وأكثر مرونة هذا الشتاء مقارنة بالعام الماضي، لقد حرر المدافعون الأوكرانيون أكثر من 50٪ من الأراضي التي حاولت روسيا الاستيلاء عليها بعد 22 فبراير، لقد ألحق المدافعون عنكم أضراراً جسيمة بالقوات البرية الروسية وبأسطول البحر الأسود، ودفعوا سفن روسيا بعيدًا عن الساحل”.
وشددت نولاند على أن النمو الاقتصادي في أوكرانيا ارتفع بنسبة 4% إلى 5% في نهاية العام الماضي وحتى هذا العام، وهو أمر ينبغي أن تحسدها عليه البلدان في جميع أنحاء العالم”، مشيرة إلى استعادة صادرات الحبوب إلى مستوى ما قبل الحرب.
وأكدت أنه على الولايات المتحدة أن تواصل تقديم الدعم الأمني لأوكرانيا بجميع الفئات، بما في ذلك الاستثمارات الجديدة وأنظمة الأسلحة الجديدة مثل القنبلة ذات القطر الصغير التي هي في طريقها إلى الجبهة، ودعم تجديد الدفاعات الأوكرانية.
كشفت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية، تفاصيل الاتهامات التي وجهتها إسرائيل لبعض موظفي وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا”، بالمشاركة في هجمات السابع من أكتوبر، حيث قام المراسلون بمراجعة وثائق استخباراتية تتعلق بالادعاءات الإسرائيلية وأجروا مقابلات مع مسئولين اطلعوا على محتويات هذه الوثائق.
ومن بين تفاصيل الاتهامات التي أزاحت الصحيفة الأمريكية النقاب عنها، واحدة تتعلق بمستشار مدرسة من خان يونس جنوبي قطاع غزة، متهم بالعمل مع ابنه لاختطاف امرأة من إسرائيل.
كذلك، اتُهمت عاملة اجتماعية من النصيرات وسط غزة، بالمساعدة في جلب جثة جندي إسرائيلي قتيل إلى القطاع، فضلا عن توزيع الذخيرة وتنسيق المركبات في يوم الهجوم، وفقا للصحيفة.
ووُصف شخص ثالث بأنه “شارك في مذبحة” في كيبوتس بغلاف غزة، راح ضحيتها 97 شخصا، بحسب ما نقلته الصحيفة.
وترد هذه الاتهامات في ملف تم تقديمه إلى حكومة الولايات المتحدة يتضمن تفاصيل ادعاءات إسرائيل ضد عشرات من موظفي وكالة غوث وتشغيل اللاجئين التابعة للأمم المتحدة الذين، كما تقول الحكومة، لعبوا دورًا في هجمات حماس ضد إسرائيل في 7 أكتوبر أو في الهجمات بعد اندلاع الحرب.
وقالت الأمم المتحدة يوم الجمعة إنها فصلت عددا من موظفيها بعد إطلاعها على هذه المزاعم. لكن لم يُعرف الكثير عن الاتهامات حتى قامت صحيفة نيويورك تايمز بمراجعة الملف.
وهذه الاتهامات هي التي دفعت ثماني دول، بما في ذلك الولايات المتحدة، إلى تعليق بعض المساعدات المقدمة للأونروا، كما تُعرف الوكالة، حتى في الوقت الذي تضع فيه الحرب الفلسطينيين في غزة في محنة يائسة. وقتل أكثر من 26 ألف شخص هناك وشرد ما يقرب من مليونين، وفقا لمسؤولين في غزة والأمم المتحدة.
وقد اتُهم موظفو الأونروا بمساعدة حماس في تنفيذ الهجوم الذي أدى إلى اندلاع الحرب في غزة، أو مساعدتها في الأيام التالية. ويقول مسئولون إسرائيليون إن نحو 1200 شخص في إسرائيل قتلوا في ذلك اليوم، كما تم اختطاف حوالي 240 ونقلهم إلى غزة.
ووصف الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، نفسه بأنه “مرعوب من هذه الاتهامات”، وأشار إلى أنه تم فصل تسعة من الموظفين الـ12 المتهمين. لكنه ناشد تلك الدول التي علقت مدفوعات مساعداتها أن تعيد النظر. تعتبر الأونروا واحدة من أكبر جهات التوظيف في غزة، حيث يعمل لديها 13,000 شخص، معظمهم من الفلسطينيين.
كشفت القيادة الوسطى الأمريكية، عن ارتفاع عدد الإصابات بين القوات الأمريكية في الهجوم على موقع البرج 22 شمال الأردن إلى 34 شخصا.
وأكدت القيادة الوسطى الأمريكية في بيان الليلة، إجلاء 8 من الجنود الجرحى من الأردن للحصول على رعاية صحية متقدمة.
وأوضحت أن الهجوم وقع على قاعدة الدعم اللوجيستي عند البرج 22 من شبكة الدفاعات الأردنية.
وقالت: “هناك نحو 350 جنديا من المشاة والقوات الجوية في القاعدة يقومون بمهام دعم.”
من جانبه أكد وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن أن الولايات المتحدة لن تتغاضى عن الهجمات على قواتها في الشرق الأوسط وسترد عليها.
وقال الرئيس الأمريكي جو بايدن في بيان مساء الأحد إن الهجوم على القوات الأمريكية نفذته جماعات متشددة تعمل بسوريا والعراق.
وأعلنت القيادة الوسطى الأمريكية مقتل 3 جنود وإصابة 34 آخرين في هجوم بطائرة مسيرة استهدف قاعدة في شمال شرق الأردن (البرج 22)، وقال البنتاجون إن ما تعرضت له القوات الأمريكية في الأردن تصعيد خطير.
قُتل ثلاثة جنود أمريكيين وأصيب 34 أخرين في هجوم بطائرة مسيرة على موقع عسكري شمال الأردن يحمل اسم البرج 22
قال مسؤول أمريكي لرويترز إنه يجري تقييم حالة 34 عسكريا على الأقل للاشتباه في إصابات رضية بالدماغ جراء الهجوم على البرج 22.
وفيما يلي معلومات عن الموقع:
يقع البرج في مكان استراتيجي مهم بالأردن في أقصى الشمال الشرقي عند التقاء حدود المملكة مع سوريا والعراق.
الغرض: لا يعرف عن الموقع سوى القليل، لكنه يقع قرب قاعدة التنف الواقعة في الجهة المقابلة داخل الحدود السورية وتضم عددا صغيرا من الجنود الأمريكيين. واضطلعت قاعدة التنف بدور رئيسي في الحرب على تنظيم داعش، وكان لها دور أيضا في الاستراتيجية الأميركية لاحتواء التمدد العسكري الإيراني في شرق سوريا.
ويقع البرج 22 على مسافة قريبة بدرجة كافية من القوات الأمريكية في التنف بحيث يمكن أن يساعد في دعم تلك القوات فضلا عن استخدامه أيضا في مكافحة المسلحين المدعومين من إيران بالمنطقة ومساعدة القوات على مراقبة ما تبقى من أعضاء تنظيم داعش.
قال البيت الأبيض، إنه لا تغيير في سياسته تجاه إسرائيل بعد تقرير لوسائل إعلام أمريكية ذكر أن واشنطن تراجع عمليات نقل السلاح إليها، وذلك حسبما أفادت قناة “القاهرة الإخبارية”، في خبر عاجل لها.
وكانت صحيفة نيويورك تايمز قالت إن مسئولى الجيش والاستخبارات فى إسرائيل توصلوا إلى استنتاج بان عدد كبير من أسلحة حماس التى استخدمتها فى عملية طوفان الأقصى فى السابع من أكتوبر وفى مواجهة إسرائيل فى غزة، قد جاءت من مصدر غير مرجح، وهو جيش إسرائيل نفسها.
نشر البيت الأبيض قراء لاتصال الرئيس الأمريكي، جو بايدن مع الرئيس عبد الفتاح السيسي، وقال فى بيان إن الزعيمين ناقشا الحرب المستمرة في غزة وجهودهما لتأمين إطلاق سراح جميع الرهائن المتبقين الذين تحتجزهم حماس.
وأضاف البيت الأبيض “وشكر الرئيس بايدن الرئيس السيسي على دور مصر المهم في هذه العملية، وأكد الزعيمان أنه يجب الآن بذل كل الجهود للتوصل إلى اتفاق يؤدي إلى إطلاق سراح جميع الرهائن إلى جانب وقف إنساني طويل الأمد للقتال.”
كما ناقشا تكثيف الجهود لزيادة إيصال المساعدات الإنسانية المنقذة للحياة إلى غزة وفي جميع أنحاءها. واتفقا على مواصلة التنسيق الوثيق بينهما لزيادة المساعدات الإنسانية لغزة وتهيئة الظروف لسلام دائم ومستدام في الشرق الأوسط، بما في ذلك إقامة دولة فلسطينية وتوفير تدابير متساوية للكرامة والأمن للفلسطينيين والإسرائيليين على حد سواء.
أكد البيت الأبيض أن إسرائيل اتخذت إجراءات لتغيير عملياتها في غزة، مشيرة إلى أن تغيير إسرائيل لطبيعة عملياتها العسكرية لن يوقف القتال وسقوط بعض الضحايا، كما أكد أن الضربات التي وجهتها واشنطن للحوثيين حققت نتائج فعالة مشيرا إلى أن الحوثيين مستمرون فى توجيه الضربات وأن الولايات المتحدة ستواصل الرد.
وأضاف : نؤمن بحق إسرائيل في الدفاع عن نفسها لكننا لن نتوقف عن حثها لتقليل عدد الضحايا المدنيين، ونريد حقا هدنة ثانية بين إسرائيل وحماس، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل لها.
وتتواصل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي، موقعة آلاف الشهداء وعشرات الآلاف من المصابين، بالإضافة إلى تدمير مبان وطرقات.
ويعانى النظام الصحي في قطاع غزة من وضع صعب للغاية، بداية من جهاز الإسعاف شبه المنهار، حيث قصف الاحتلال الإسرائيلي نحو 108 مركبات إسعاف، وهناك 11 مُستشفىً من أصل 36 تعمل بشكل جزئي.
وسبق أن اقتحمت قوات الاحتلال غالبية المستشفيات في غزة وشمالها، ونكلت بالطواقم الطبية والنازحين والمرضى والمصابين، واعتقلت 34 من الطواقم الطبية.
أفادت فورين بوليسى نقلا عن مسئولين أمريكيين بأن واشنطن تخطط لسحب قواتها بالكامل من سوريا، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل لها.
أفادت شركة النقل البحرى “ميرسك” حدوث انفجارات قريبة من سفينتين ترفعان العلم الامريكى في مضيق باب المندب، كما أكدت ان البحرية الامريكية اعترضت عددا من القذائف، مشيرا إلى أن أطقم السفينتين آمنة تماما، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل لها.
قال وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، إن واشنطن تعطل وقف إطلاق النار في قطاع غزة، مضيفا أن شمال غزة محيت وأصبحت غير صالحة للسكن، مؤكدا انه يجب تنفيذ القرار الأممي بحل الدولتين وإقامة دولة فلسطين.
وأضاف في جلسة لمجس الأمن حول الأوضاع في الشرق الأوسط، نقلتها قناة القاهرة الإخبارية، أن الولايات المتحدة لا يعنيها المدنيين في قطاع غزة، لافتا إلى أن 80% من سكان غزة أصبحوا نازحين.
وتابع أن البنية التحتية الصحية في غزة تم إبادتها من الاحتلال، موكدًا أن التطورات على حدود لبنان خطيرة.
وأوضح أن التطورات في منطقة الشرق الأوسط خطيرة، مؤكدا ان الغرب يمارس ازدواجية المعايير في التعامل مع غزة، مضيفا أن شعب غزة يعانى من حمام دم ويجب وفق إطلاق النار بالقطاع.
حالة من الفشل الذريع تلاحق إسرائيل فى تحقيق أهدافها من حربها الوحشية على قطاع غزة، والتى تقترب من إتمام شهرها الرابع. فرغم القدر الهائل من سياسة الدمار والقتل التى انتهجتها الدولة العبرية إلا أنها لم تحقق أى نجاحات عسكرية كبرى حتى الآن فيما يتعلق بتدمير قدرات حماس، ولا تزال تتلقى صواريخ فى قلب الداخل الإسرائيلى، ناهيك عن الخسائر التى منيت بها فى قطاع غزة.
وكانت إسرائيل قد أعلنت قبل أيام عن تدمير المنطقة الصناعية الرئيسية لتصنيع الصواريخ والأسلحة فى وسط قطاع غزة، بالإضافة إلى شبكة أنفاق واسعة تحتها ضمت بعض المنشآت. ورغم ذلك، فقد تعرضت لقواتها للهجوم “الأشد فتكا” منذ بداية الحرب وخسرت 24 جنديا فى هجوم واحد اليوم، الثلاثاء.
وسلطت العديد من التقارير الضوء على هذا الإسرائيلى الواضح، من بينها تقرير لصحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية ذكر أن قوات الاحتلال الإسرائيلية قتلت ما بين 20 إلى 30% من مقاتلى حماس، بحسب تقديرات الاستخبارات الأمريكية، وهى الحصيلة التى لا ترقى لتحقيق هدف الدول العبرية بتدمير الحركة، وتثبت صمودها بعد أشهر من الحرب التى دمرت مناطق واسعة من قطاع غزة.
وفى دلالة على فشل إسرائيل، فقد أشارت التقديرات الاستخباراتية أيضا إلى أن حماس لا تزال تمتلك ما يكفى من الذخائر لمواصلة ضرب إسرائيل وقواتها فى غزة لعدة أشهر، وأنها تحاول إعادة تشكيل قوة الشرطة الخاصة بها فى بعض مناطق مدينة غزة.
وفى الأسبوع الماضى، قال الجيش الإسرائيلى أن أكثر من 9 آلاف من عناصر حماس والجماعات الأخرى المتحالفة معها، قتلوا على يد الجيش الإسرائيلى فى قطاع غزة منذ بداية الحرب، بالإضافة إلى حوالى ألف قتلوا داخل إسرائيل فى 7 أكتوبر. وفى عام 2021، قال قائد كبير فى الجيش الإسرائيلى، أنه يعتقد أن الحركة تضم حوالى 30 ألف مقاتل. لكن الخسائر التى تكبدتها إسرائيل مؤخرا لا تشير إلى أن قدرات حماس العسكرية قد تأثرت بشكل بالغ.
وكان الجيش الإسرائيلى قد أعلن أن القتال فى غزة سيستمر على الأرجح طوال عام 2024 بأكمله، حيث تعمل إسرائيل على تجريد حماس من قدراتها العسكرية والقيادية. كما تعهدت بمواصلة القتال حتى يتم إطلاق سراح جميع الرهائن المتبقين من الأسر.
وسحبت إسرائيل آلاف القوات من غزة بعد ضغوط من الولايات المتحدة للانتقال إلى مرحلة أقل كثافة من حربها ضد حماس، لكن المسؤولين العسكريين، يقولون أن الحرب قد تستمر لعدة أشهر أخرى.
ووفقا لوول ستريت جورنال، فإن قدرة حماس على النجاة بعد نحو أربعة أشهر من العمليات الإسرائيلية بقطاع غزة تثير تساؤلات داخل إسرائيل والأراضى الفلسطينية وبالخارج، بشأن ما إذا كانت تل أبيب قادرة على بلوغ أهدافها الحربية.
وعن أهداف حماس من هذه الحرب، قال مسئول عسكرى إسرائيلى كبير للصحيفة: “ليس عليك الفوز، عليك فقط ألا تخسر”. بينما قال الجنرال المتقاعد، جوزيف فوتيل، الذى سبق أن تولى منصب قائد القيادة المركزية الأمريكية أن “حماس أظهرت أنها لا تزال قادرة على القتال، لكن الخسائر تستمر فى فرض المزيد من الضغط على شبكة الحركة”.
وكانت شبكة سى إن إن الأمريكية قد ذكرت فى تقرير لها فى أعقاب عملية طوفان الأقصى إن حماس تحصل على أسلحتها من عدة وسائل منها التهريب والإنتاج المحلى وتلقى بعض المساعدات العسكرية من إيران.
وقال بلال صائب، العضو البارز فى معهد أبحاث الشرق الأوسط فى واشنطن، إن البنية التحتية لأنفاق حماس واسعة النطاق.
من جانبها، قالت هيئة الإذاعة البريطانية بى بى سى إن حماس خلال عملية “طوفان الأقصى” حصلت على أسلحة نوعية جديدة فاجأت الجميع، حتى الإسرائيليين أنفسهم، منها الطائرات المسيرة محلية الصنع، والطائرات الشراعية التي حملت مقاتلي حماس إلى مسافة 25 كيلومترا داخل البلدات الإسرائيلية، وقنابل حارقة دمرت آليات ودبابات إسرائيلية، بالإضافة إلى صواريخ جديدة بعيدة المدى وصلت تل أبيب، ومنظومة دفاع جوي محلية الصنع أطلقت عليها اسم “متبر 1”.
وأثيرت العديد من التساؤلات عن كيفية حصول الحركة على الأسلحة وتطويرها بهذا الشكل والتدريب عليها، رغم أنها محاصرة في منطقة مساحتها 350 كيلومتر مربع وتحت رقابة إسرائيلية صارمة وحصار بحري وجوي وبري.
وقال علي بركة، رئيس العلاقات الوطنية لحماس في الخارج، لبي بي سي: “لدينا مصانع محلية لكل شيء، للصواريخ التي يتراوح مداها 250 كم، و160 كم، و80 كم، و10 كم. لدينا مصانع لمدافع الهاون وقذائفها”. وأضاف: “لدينا مصانع للكلاشينكوف ورصاصها. نحن نصنع الرصاص في غزة”.
قالت صحيفة ذا هيل، إن الرئيس الأمريكي جو بايدن وحلفائه يتطلعون إلى “قلب الطاولة” على الرئيس السابق دونالد ترامب، بتسليط الضوء على مدى قدرته العقلية لتولى المنصب بعد سقطة كبيرة له خلال فعالية انتخابية مؤخرا.
وتشارك الديمقراطيون، وفى مقدمتهم الرئيس جو بايدن، على نطاق واسع مقطع فيديو لترامب والذى خلط فيه مرارا بين منافسته على الترشيح الجمهورى نيكى هايلى ورئيسة مجلس النواب السابقة نانسى بيلوسى، أثناء حديثه عن أحداث اقتحام الكونجرس فى 6 يناير 2021.
وكان بايدن، البالغ من العمر 81 عاما، قد تعرض مرارا لانتقادات لها صلة بعمره والسقطات الكلامية ومدى سلامته العقلية بشكل عام. ويبدو أن الديمقراطيين يستغلون الفرصة لوضع ترامب، البالغ من العمر 77 عاما، تحت أضواء مشابهة على خلفية سقطته الأخيرة.
وكتبت حملة بايدن على حسابها على منصة إكس تقول: “ترامب المرتبك بشدة يخلط بين نانسى بيلوسى ونيكى هايلى عدة مرات”.
بينما كتب مستشار أوباما السابق ديفيد أكسلرود على إكس يقول: هل تتصوروا ماذا كانت ستفعل فوكس نيوز وترامب لو أن جو بايدن قام بالخلط بين جافين نيوسوم وكيفين مكارثى.
ووصفت المتحدثة باسم البيت الأبيض السابقة جين ساكى إن الأمر بالغ، حتى إن هايلى نفسها شككت فى أهلية ترامب العقلية بعد الحادث.
واستغل بايدن نفسه الأمر، ونشر مقاطع من سقطات ترامب، وبيانات أخرى سابقة شهدت خلطا من جانبه مثل زعمه السابق أن هوية الناخب مطلوبة لشراء أرغفة الخبز، وأيضا ما قاله ترامب خطأ أنه ترشح ضد الرئيس باراك أوباما.
وكان الجمهوريون قد شككوا على مدار سنوات فى صحة بايدن العقلية وقدرته على أداء مهام منصبه، وسلطوا الضوء على سقطات بسيطة وخلط كبير أحيانا وقع فيه الرئيس الأمريكي.
وسخر ترامب مرارا من بايدن فى الفعاليات الانتخابية، وأشار إلى أن اريس لا يعرف من أين يخرج على المنصة فى الفعاليات.
أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل لها أن الحوثيين أعلنوا استهداف سفينة شحن أمريكية في خليج عدن.
كانت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية، ذكرت فى تقرير لها، أن الولايات المتحدة تستعد لحملة طويلة ضد الحوثيين فى اليمن.
وقال مسؤول أمريكى كبير للصحيفة إن استراتيجية واشنطن تتمثل فى تقويض القدرات العسكرية للحوثيين بما يكفى لتقليص قدرتهم على منع حركة السفن فى البحر الأحمر.
وأضاف المسؤول للصحيفة: “لدينا رؤية واضحة حول هوية الحوثيين ونظرتهم للعالم”.
أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل لها أن الحوثيين أعلنوا استهداف سفينة شحن أمريكية في خليج عدن.
كانت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية، ذكرت فى تقرير لها، أن الولايات المتحدة تستعد لحملة طويلة ضد الحوثيين فى اليمن.
وقال مسؤول أمريكى كبير للصحيفة إن استراتيجية واشنطن تتمثل فى تقويض القدرات العسكرية للحوثيين بما يكفى لتقليص قدرتهم على منع حركة السفن فى البحر الأحمر.
وأضاف المسؤول للصحيفة: “لدينا رؤية واضحة حول هوية الحوثيين ونظرتهم للعالم”.
قالت شركة دلتا إيرلاينز للطيران: “إننا قررنا إلغاء رحلات بين الولايات المتحدة وإسرائيل بسبب الصراع المستمر في المنطقة”.
وأضافت شركة دلتا إيرلاينز للطيران خلال تصريحات نقلتها قناة القاهرة الإخبارية، أننا مستمرون في إلغاء الرحلات بين نيويورك وتل أبيب حتى 30 أبريل المقبل.
ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المكثف وغير المسبوق على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي، بشن عشرات الغارات الجوية والقصف برًا وبحرًا، مخلفًا عشرات الآلاف من الشهداء والجرحى.
ولليوم الـ105 من العدوان، يواصل الاحتلال الإسرائيلي قصفه مناطق في القطاع، بينها خان يونس وجباليا وقرب مستشفى الشفاء بمدينة غزة، إلى جانب قطع كل أشكال الاتصالات عن القطاع الخلوية والثابتة والإنترنت لليوم الثامن على التوالي في فترة هي الأطول منذ بدء الحرب.
أعلنت جماعة “أنصار الله” الحوثيين الخميس، استهداف سفينة القوات البحرية اليمنية لسفينةِ “كيم رينجر” الأمريكية، فى خليج عدن بصواريخ بحرية، مؤكدين أن إصابتها بشكل مباشر.
وقالت المتحدث باسم قوات الحوثيين فى بيان إن “القوات البحرية التابعة للقوات المسلحة اليمنية نفذت عملية استهداف لسفينة ( كيم رينجر) الأمريكية، فى خليج عدن وذلك بصواريخ بحرية مناسبة، وكانت الإصابة مباشرة بفضل الله”.
وأضاف في البيان أن “القوات المسلحة اليمنية تؤكد أن الرد على الاعتداءات الأمريكية والبريطانية قادم لا محالة، وأن أي اعتداء جديد لن يبقى دون رد وعقاب”.
وأوضح أن “القوات المسلحة اليمنية تؤكد استمرار حركة الملاحة في البحرين العربى والأحمر إلى كافة الوجهات حول العالم عدا موانئ فلسطين المحتلة”.
وقال إن “منع الملاحة الإسرائيلية أو المتجهة إلى موانئ فلسطين المحتلة مستمر حتى وقف العدوان ورفع الحصارِ عن الشعب الفلسطيني في قطاع غزة”.
وشدد البيان على أن “القوات المسلحة اليمنية مستمرة في تنفيذ إجراءاتها الدفاعية والهجومية ضمن حق الدفاع المشروع عن اليمن العزيز وتأكيدا على استمرار الدعم والإسناد لإخواننا الصامدين في قطاع غزة”.
قال المتحدث باسم الخارجية الامريكية ماثيو مولر، خلال مؤتمر صحفى نقلته قناة القاهرة الإخبارية، نريد حلا دائما لغزة ما بعد الحرب يضمن أمنها وأمن إسرائيل وليس حلا مؤقتا، علينا جميعا أن نعيد بناء قطاع غزة عندما ينتهي النزاع الجاري، وهناك دول بالمنطقة تعهدت بالمساهمة في إعادة بناء غزة شريطة ان يكون هناك مسار واضح لدولة فلسطينية.
ونحن مهتمون بتحقيق الامن في الضفة وسننظر في اتخاذ مزيد من الإجراءات لتعزيز الاستقرار بالمنطقة.
وتتواصل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي، موقعة آلاف الشهداء وعشرات الآلاف من المصابين، بالإضافة إلى تدمير مبان وطرقات.
ويعانى النظام الصحي في قطاع غزة من وضع صعب للغاية، بداية من جهاز الإسعاف شبه المنهار، حيث قصف الاحتلال الإسرائيلي نحو 108 مركبات إسعاف، وهناك 11 مُستشفىً من أصل 36 تعمل بشكل جزئي.
وسبق أن اقتحمت قوات الاحتلال غالبية المستشفيات في غزة وشمالها، ونكلت بالطواقم الطبية والنازحين والمرضى والمصابين، واعتقلت 34 من الطواقم الطبية.
قال البيت الأبيض إن عدد القتلى في صفوف المدنيين بقطاع غزة كبير جدا، وستكون هناك غزة بعد الصراع ولن يعاد احتلال القطاع، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل لها.
وتتواصل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي، موقعة آلاف الشهداء وعشرات الآلاف من المصابين، بالإضافة إلى تدمير مبان وطرقات.
ويعانى النظام الصحي في قطاع غزة من وضع صعب للغاية، بداية من جهاز الإسعاف شبه المنهار، حيث قصف الاحتلال الإسرائيلي نحو 108 مركبات إسعاف، وهناك 11 مُستشفىً من أصل 36 تعمل بشكل جزئي.
وسبق أن اقتحمت قوات الاحتلال غالبية المستشفيات في غزة وشمالها، ونكلت بالطواقم الطبية والنازحين والمرضى والمصابين، واعتقلت 34 من الطواقم الطبية.
أعلن البنتاجون أن القوات الأمريكية نفذت ضربات جوية ضد الحوثيين في اليمن قبل ساعات ودمرت صواريخ مضادة للسفن، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل لها.
أفادت وكالة الانباء رويترز نقلا عن مسئول حوثى، أن الجماعة استهدفت سفينة أمريكية في خليج عدن، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل لها.
أفادت وكالة الانباء رويترز نقلا عن مسئول حوثى، أن الجماعة استهدفت سفينة أمريكية في خليج عدن، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل لها.
قال متحدث الخارجية الأمريكية إن هناك عددا كبيرا من الفلسطينيين فى جنوب قطاع غزة والوضع الإنسانى صعب للغاية، ويجب السماح للفلسطينيين بالعودة إلى شمال القطاع عندما تسمح الظروف، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها.
وتتواصل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي، موقعة آلاف الشهداء وعشرات الآلاف من المصابين، بالإضافة إلى تدمير مبان وطرقات.
ويعانى النظام الصحي في قطاع غزة من وضع صعب للغاية، بداية من جهاز الإسعاف شبه المنهار، حيث قصف الاحتلال الإسرائيلي نحو 108 مركبات إسعاف، وهناك 11 مُستشفىً من أصل 36 تعمل بشكل جزئي.
وسبق أن اقتحمت قوات الاحتلال غالبية المستشفيات في غزة وشمالها، ونكلت بالطواقم الطبية والنازحين والمرضى والمصابين، واعتقلت 34 من الطواقم الطبية.
قالت وكالة “رويترز” نقلا عن مسؤولين أمريكيين، إنه تم تنفيذ اليوم الثلاثاء، ضربة جديدة على صواريخ مضادة للسفن تابعة للحوثيين في اليمن.
فيما أشار المتحدث العسكرى باسم جماعة أنصار الله الحوثي، إلى أنه سيتم إصدار بيانا مهما مساء اليوم.
والأسبوع الماضي، شنت طائرات وبوارج وغواصات أمريكية وبريطانيا، غارات على اليمن شملت عدة محافظات، وكشفت وزارة الدفاع الأمريكية أن واشنطن بالتنسيق مع حلفائها وبمشاركة القوات البريطانية استهدفت الحوثيين بعدة ضربات.