الولايات المتحدة

  • بايدن: متحور أوميكرون سيتفشى بوتيرة أسرع بكثير في الولايات المتحدة

    قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، إن متحور أوميكرون سيتفشى بوتيرة أسرع بكثير في الولايات المتحدة الأمريكيى، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وفى وقت سابق ذكر البيت الأبيض فى بيان، الخميس، أن الرئيس جو بايدن وقّع مشروع رفع سقف الديون الأمريكية، ليصبح قانوناً، حائلاً بذلك دون تخلّف الولايات المتحدة عن سداد ديونها، حسبما ذكرت وسائل إعلام أمريكية

    وأقرّ الكونجرس بمجلسيه النواب والشيوخ، رفع سقف اقتراض الحكومة الاتحادية بواقع 2.5 تريليون دولار إلى نحو 31.4 تريليون، وأرسل المشروع لبايدن من أجل المصادقة عليه.

    يذكر أن الرئيس الأمريكى جو بايدن زار ولاية كنتاكى فى جنوب شرق الولايات المتحدة للقاء الناجين من الأعاصير المدمرة غير المسبوقة التى ضربتها وتفقد الأضرار فى بلداتها المنكوبة.

  • وفد مساعدى أعضاء الكونجرس الأمريكى يشيدون بالمبادرة الرئاسية “حياة كريمة”

    استضاف مقر مجلس الوزراء، اجتماعاً لوفد مساعدي أعضاء الكونجرس الذى يزور  مصر حالياً، لاطلاعهم على أهم ملامح المبادرة الرئاسية لتطوير الريف المصري “حياة كريمة”.
    وخلال الاجتماع، استعرض السفير نادر سعد، المتحدث الرسمي لرئاسة مجلس الوزراء، أهم عناصر مبادرة حياة كريمة، مشيراً إلى أنها مبادرة متفردة وغير مسبوقة، سواء من ناحية المواطنين المشمولين بالمبادرة، والذين يقترب عددهم من 60 مليون مواطن، أو من ناحية حجم التدخلات التي يجرى تنفيذها، والتي يتجاوز إجمالي تكلفتها 700 مليار جنيه.
    وأضاف أن المبادرة تتضمن أيضاً جانباً يتعلق بخلق فرص عمل في المجتمعات المحلية، وفقاً للميزات النسبية التي يتمتع بها كل تجمع ريفي، من أجل ضمان استدامة التنمية.
    وأوضح سعد أن من ضمن العناصر المهمة للمبادرة توفير خدمة الصرف الصحى لـ100٪ من قرى مصر، في نهاية السنوات الثلاث التي سيجرى تنفيذ المبادرة خلالها، بعد أن كانت نسبة التغطية عندما تولى الرئيس عبد الفتاح السيسي الحكم فى 2014 لا تتجاوز 12٪ فقط، وارتفعت إلى نحو 40٪ خلال السنوات السبع الماضية.
    من جانبه، قدم أسامة الجوهري، مساعد رئيس مجلس الوزراء، القائم بأعمال رئيس مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار، شرحاً شاملاً لنوعية التدخلات التي تشملها المبادرة، سواء توصيل خدمات الصرف الصحي، أو مياه الشرب، أو توصيل الغاز والكهرباء، بالإضافة إلى إصلاح المنازل وتمهيد الطرق، وتحديث وإنشاء المدارس والمستشفيات والوحدات الصحية.
    واستعرض الجوهري صوراً للمشروعات التي تم تنفيذها والانتهاء منها بالفعل، وأيضاً صوراً من الواقع للوضع قبل هذه التدخلات.
    وأضاف القائم بأعمال رئيس مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار، أن هذه المبادرة فضلاً عن أنها تحقق 14 هدفاً من أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة، فإنها أيضاً تحظى بترحيب وإشادة بالغة على المستوى المحلى، لأنها تستهدف تغيير نوعية الحياة فى الريف المصري إلى الأفضل.
    من جانبهم، أشاد وفد مساعدي أعضاء الكونجرس بما تتضمنه مبادرة حياة كريمة من جهد تنموي واضح وكبير، معربين عن تقديرهم لاهتمام الدولة المصرية بمثل هذه المشروعات التنموية الضخمة التي تستهدف تحسين جودة الحياة.
    ورداً على سؤال لأحد أعضاء الوفد بشأن كيفية تدبير التمويل اللازم لهذه المبادرة، أوضح السفير نادر سعد أن الحكومة وضعت خطة لتدبير التمويل من خلال الموازنة العامة للدولة على مدار السنوات المقبلة، مؤكداً في هذا الصدد أن مبادرة بهذا الحجم ما كان يمكن أن تتم، لولا نجاح خطة الإصلاح الاقتصادي التي تبناها الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، وهى الخطة التى أعادت هيكلة منظومة دعم الطاقة، ووجهت ما توافر نتيجة هذه الهيكلة إلى المشروعات الخدمية  والتنموية المختلفة، وفى مقدمتها مشروعات بناء الإنسان المصرى فى مجالى الصحة و التعليم.
    ورداً على استفسار عما إذا كان هناك أى دور للقطاع الخاص فى تنفيذ هذه المبادرة، أكد المتحدث باسم مجلس الوزراء أن المبادرة بكاملها يتم تنفيذ مشروعاتها على الأرض من جانب شركات القطاع الخاص، وأن دور الحكومة يقتصر على التمويل والإشراف، سواء الإشراف الذى يتم من جانب وزارة الإسكان أو الهيئة الهندسية للقوات المسلحة.
    وتعليقاً على سؤال بشأن واقع الزيادة السكانية الكبيرة فى مصر، ودور الحكومة فى التعامل مع هذه المشكلة، ذكر رئيس مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار أن الحكومة متنبهة بالفعل لخطورة الوضع القائم، وتعمل حالياً لإعداد استراتيجية وطنية شاملة لتنمية الأسرة المصرية، تتضمن شقا للتعامل مع مشكلة الزيادة السكانية، من خلال حزم من المحفزات للأسر التى تلتزم بتقليل الإنجاب، بالإضافة إلى برامج التوعية بحجم المشكلة والأعباء الناجمة عنها.
    تجدر الإشارة إلى أن وفد مساعدي أعضاء الكونجرس ضم ١٢ من مساعدي أعضاء مجلسي النواب والشيوخ الأمريكي، من الحزبين الجمهوري والديمقراطي، المنتمين لأهم لجان الكونجرس ذات الصلة بملفات التعاون مع مصر.
  • نيويورك تايمز: أبى أحمد خطط لحرب تيجراى لأشهر قبل اندلاعها.. ونوبل للسلام مهدت ذلك

    قالت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية إن أبى أحمد، رئيس الحكومة الإثيوبية، كان يخطط لحملة عسكرية فى منطقة تيجراى الشمالية، بحسب ما أظهرت أدلة جديدة، على مدار أشهر قبل اندلاع الحرب منذ عقد، والتى أطلقت العنان للدمار والعنف الطائفى الذى حاصر إثيوبيا.

    وأشارت الصحيفة فى تقرير لها بعنوان “جائزة نوبل التى مهدت الطريق للحرب” إلى أن أبى أحمد، الذى حصل على جائزة نوبل للسلام، والذى شوهد مؤخرا يقود القوات فى ميدان المعركة يصر على أن الحرب فرضت عليه، وأن مقاتلى تيجراى هم الذين أطلقوا الطلقات الأولى فى نوفمبر 2020 عندما هاجموا قاعدة عسكرية فيدرالية فى تيجراى، مما أدى إلى قتل الجنود فى أسرتهم.

    لكن فى الواقع، كانت حربا من اختيار أبى، حرب، كما تقول الصحيفة كان تتحرك حتى قبل أن تحوله جائزة نوبل التى حصل عليها عام 2019 ولفترة زمنية إلى رمز عالمية للاعنف بعد توصله إلى اتفاق سلام مع إريتريا.

    لكن الجائزة شجعت أبى احمد على التخطيط سرا لمسار حرب ضد الخصوم فى تيجراى، وفقا لمسئولين إثيوبيين حاليين وسابقين تحدثوا شريطة عدم الكشف عن هويتهم لتجنب الأعمال الانتقامية أو لحماية أفراد أسرهم داخل إثيوبيا.

    وفى الأشهر التى سبقت اندلاع القتال، حرك أبى القوات باتجاه تيجراى، وأرسل طائرات شحن عسكرية إلى إريتريا.

    وخلف الأبواب المغلقة، ناقش مستشاروه والجنرالات العسكريون مزايا الصراع. وأولئك الذين لم يوافقوا تم إطللاق النار عليهم واستجوابهم تحت تهديد السلاح أو أجبروا على المغادرة، بحسب الصحيفة.

    ويقول المسئولون إنه بينما كان الغرب لا يزال منبهرا بنوبل أبى، فإنه تجاهل هذه الإشارات التحذيرية، مما مهد فى نهاية الأمر للحرب. وأوضح مسئول أن أبى احمد بعد حصوله على الجائرة شعر بأنه أحد أكثر الشخصيات نفوذا فى العالم وشعر أن لديه كثير من الدعم الدولى، وأنه إذا ذهب إلى الحرب فى تيجراى، فلن يحدث شىء.

  • نيويورك تايمز: الشيوخ الأمريكى يقر ميزانية الدفاع بقيمة 768 مليار دولار

    أقر مجلس الشيوخ الأمريكى مشروع ميزانية الدفاع الخاصة بالولايات المتحدة بقيمة 768 مليار دولار، فى وقت متأخر أمس، الأربعاء، ليرسل التشريع إلى الرئيس بايدن، حيث من شأنه أن يزيد ميزانية الدفاع بأكثر من 24 مليار دولار عما طلب.

    وقالت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية إن مشروع القانون، الذى أثار غضب التقدميين من المناهضين للحرب، الذين كانوا يأملون ان تؤدى سيطرة الديمقراطيين على البيت الأبيض والكونجرس إلى خفض كبير فى الإنفاق العسكرى، وتم تمريره بأغلبية كبيرة بـ 89 صوت مقابل رفض 10.

    وشمل القانون زيادات كبيرة فى المبادرات التى تهدف إلى مواجهة الصين وتعزيز أوكرانيا، وأيضا توفير مزيد من السفن والمروحيات والطائرات المحاربة أكثر مما طلب بايدن.

    ورأت الصحيفة أن التصويت بأغلبية كبيرة على إقرار الميزانية فى مجلسى النواب والشيوخ يسلط الضوء على الإلتزام غير الحزبى فى الكونجرس لإنفاق قدر كبير من الأموال الفيدرالية على المبادرات الدفاعية فى الوقت الذى امتنع فيه الجمهوريون عن إنفاق لو جزء بسيط من ذلك على البرامج الاجتماعية.

    وقال المشروع إن هذا الإجراء ضرورى، مشيرين إلى التهديدات المتزايدة من الصين وروسيا، واستعراض السباق الذى يلوح فى الأفق حول التكنولوجيا العسكرية.

    وقال السيناتور جاك ريد، الديمقراطى رئيس لجنة الخدمات المسلحة لمجلس الشيوخ إن أمريكا تواجه مجموعة هائلة من التحديات الأمنية، ولهذه الغاية، فإن مشروع القانون يحرز تقدما هائلا، ويتناول مجموعة واسعة من القضايا الملحة من المنافسة الإستراتيجية مع الصين وروسيا، على التكنولوجيات التخريبية مثل سرعة الصوت، والذكاء الاصطناعى والحوسبة الكمية، ولتحديث طائراتنا وسفننا ومركباتنا.

     

  • أسعار النفط تسجل 72.95 دولار لبرنت و69.87 دولار للخام الأمريكى

    سجلت أسعار النفط اليوم الأربعاء 72.95 دولار للبرميل وذلك للعقود الآجلة لخام القياس العالمي برنت، كما سجلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 69.87 دولار للبرميل.

    وكان تحالف أوبك بلس قد قرر فى اجتماعه الوزاري الـ23 مواصلة الالتزام بالخطة الحالية للإنتاج التي تستهدف زيادة إنتاج النفط تدريجيًا حيث تم الاتفاق على مواصلة زيادة الإمدادات بنحو 400 ألف برميل يوميًا.

    كما اتفق التحالف على أن يظل الاجتماع في حالة انعقاد لمتابعة تطورات الوضع الوبائي ومراقبة تبعاته على السوق وإجراء تعدیلات فورية اذا لزم الأمر، كما تم التأكيد على الأهمية الحاسمة للالتزام بالمطابقة الكاملة وآلية التعويض بالنسبة للدول الاعضاء التحالف.

    وسيستمر تحالف أوبك بلس في هذه التعديلات في الإنتاج حتى التخلص التدريجي من تخفيضات في الإنتاج تبلغ 8. 5 مليون برميل يوميًا على أن يتم تقييم وضع السوق وأداء الدول المشاركة مجددا في الاجتماع الوزاري المقبل.

  • مدفيديف: انسحاب أمريكا من معاهدة الدفاع الصاروخى أدى إلى انعدام الثقة

    قال نائب رئيس مجلس الأمن الروسى دميترى مدفيديف، اليوم الثلاثاء، إن انسحاب الولايات المتحدة من معاهدة الدفاع الصاروخى أدى إلى زيادة انعدام الثقة فى العلاقات بين موسكو وواشنطن، وساهم فى زيادة التوتر.

    وكتب مدفيديف – على صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك – : “انسحاب الولايات المتحدة من معاهدة الصواريخ المضادة للصواريخ الباليستية أدى بطبيعة الحال، إلى زيادة عدم الثقة فى العلاقات بين موسكو وواشنطن، وساهم فى زيادة التوتر فى جميع أنحاء العالم”.

    وأضاف: “بالنسبة لبلادنا، أصبح موقف الأميركيين هذا حافزا لتحسين أنشطة المجمع الصناعى العسكري، لإنتاج أنواع جديدة من الأسلحة”، مشددًا على أنه: “فى الوقت نفسه، تواصل روسيا اتباع مسار تعزيز الاستقرار والأمن الدوليين”.

    يذكر أن معاهدة الدفاع الصاروخى أو معاهدة الصواريخ المضادة للباليستية، هى معاهدة تم التوقيع عليها بين الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتى للحد من أنظمة الصواريخ المضادة للصواريخ الباليستية المستخدمة للدفاع ضد الأسلحة النووية المنقولة بالصواريخ الباليستية، ووفقا لبنود المعاهدة، يلتزم كل طرف بنظامين من الصواريخ المضادة للبالستية، كل منهما يحد بما لا يزيد عن 100 صاروخ مضاد للباليستية.

    تم توقيع المعاهدة عام 1972، وكانت مفعلة لمدة 30 عاماً. وبعد حل الاتحاد السوفياتي، قامت الولايات المتحدة فى عام 1997 وأربع من جمهوريات الاتحاد السوفياتى السابق، بالموافقة على الاستمرار بالمعاهدة. وفى عام 2002 انسحبت الولايات المتحدة من المعاهدة مؤدية إلى إنهائها.

     

  • أمريكا تكسر حاجز 50 مليون إصابة و800 ألف وفاة بسبب كورونا منذ بداية الوباء

    تجاوزت الولايات المتحدة يوم الاثنين 50 مليون حالة إصابة مسجلة بفيروس كورنا ، وفقًا لإحصاء من جامعة جونز هوبكنز، ويسلط هذا الرقم الضوء على تأثير الفيروس حيث يتواصل ارتفاع الإصابات والوفيات خاصة بين غير الملقحين.

    ووفقًا لبيانات مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، ارتفع عدد الحالات على المستوى الوطني إلى حوالي 120.000 حالة يوميًا.

    وبحسب صحيفة نيويورك تايمز، يموت حوالي 1200 شخص من الفيروس كل يوم وتوفي ما مجموعه حوالي 800000 شخص بسبب الفيروس في الولايات المتحدة.

    وتشهد هذه الأرقام ارتفاع مرة أخرى مؤخرًا حيث أصبح الطقس أكثر برودة في الجزء الشمالي من البلاد وينتقل الناس المزيد من النشاط إلى الداخل، كما يمثل omicron تهديدًا إضافيًا.

    ولا يزال الكثير غير معروف عن المتغير الجديد ، لكن لديه مؤشرات على أنه قابل للانتقال إلى حد بعيد. تُظهر البيانات المبكرة أيضًا أن جرعتين من اللقاح أقل حماية بكثير من الإصابة بالمتغير الجديد ، مما دفع الخبراء إلى دعوة جميع البالغين للحصول على جرعات معززة لاستعادة الحماية.

    وعن التصدي لمتحور كورونا الجديد، قال كبير مستشاري الشئون الصحية بالبيت الأبيض أنتوني فاوتشي، إنه إذا تم الإقرار بأن الوضع يحتاج تلقي المواطنين جرعة رابعة مُعززة من لقاحات فيروس كورونا ، فإن مسئولي الصحة “سيتعين عليهم التعامل مع الأمر”.

    وأشار فاوتشي – في تصريحات نقلتها صحيفة “ذا هيل” الأمريكية – إلى أنه يأمل بألا يدفع الوضع إلى الحاجة لجرعة رابعة من اللقاحات، لكن إذا أصبحت ضرورية سيتعين التعامل مع الأمر آنذاك.. وتمنى أن تعطي الجرعة الثالثة حماية أكثر صمودا بكثير من مجرد 6 شهور.

    وأوضح أنه من الصعب تحديد ما إذا كان الناس سيحتاجون جرعات سنوية مُعززة من لقاحات فيروس كورونا، وأن الجرعة الثالثة ترفع من درجة صمود الجهاز المناعي ويُحتمل أن تلغي الحاجة إلى جرعة أخرى.

  • واشنطن تؤكد عدم وجود قوات أمريكية بمهام قتالية فى العراق

    ذكرت المتحدثة باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي، إميلي هورن أن المنسق الأمريكي لشئون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بريت ماكجورك، أكد لمسئولين عراقيين خلال زيارته لبغداد، أنه لم تعد هناك قوات أمريكية بمهام قتالية في العراق.

    وقالت هورن، في بيان نشره البيت الأبيض عبر موقعه الإلكتروني: “أكد ماكجورك التزام الرئيس الأمريكي جو بايدن بنتائح الحوار الاستراتيجي مع حكومة العراق، مشيرا إلى أنه لم تعد هناك قوات أمريكية بدور قتالي في العراق”، وأن “ذلك التحول أصبح ممكنا بسبب التقدم الهائل الذي حققته قوات الأمن العراقية”.

  • الخارجية الأمريكية توافق على صفقة بيع 4 سفن قتالية لليونان

    وافقت وزارة الخارجية الأمريكية على البيع المحتمل لأربع سفن قتالية متعددة المهام مقابل 6.9 مليار دولار لليونان.

    وذكرت صحيفة كاثمريني اليونانية أن الاتفاق يأتي في أعقاب تصريحات الحكومة اليونانية بشراء فرقاطات فرنسية تبلغ قيمتها نحو 3 مليارات يورو (3.51 مليار دولار).

    وقالت وزارة الدفاع الأمريكية – في بيان – إن البيع المقترح سيشمل 4 سفن قتالية متعددة المهام، على غرار السفن القتالية الساحلية التي يبلغ طولها 370 قدمًا والتي تستخدمها البحرية الأمريكية مزودة بصواريخ وأسلحة وقطع غيار ودعم فني.

    كما وافقت وزارة الخارجية على بيع محتمل بقيمة 2.5 مليار دولار لتحديث أربع سفن في الأسطول اليوناني الحالي من فرقاطات (ميكو كلاس) وتتضمن الحزمة المحتملة تطوير صاروخ “فلانكس” المضاد لصواريخ كروز وأنظمة إطلاق الصواريخ الموجهة “إم كاى49” وسونار جديد ودعم فني.

    وتساهم اليونان في عمليات حلف شمال الأطلسي (الناتو) في كوسوفو، وتدعم الجناح الجنوبي لحلف الناتو، فضلاً عن جهود مكافحة الإرهاب والقرصنة البحرية في البحر الأبيض المتوسط.

     

  • صحيفة (دالاس مورنينج نيوز) الأمريكية : السفير المصري .. مصر هي أكبر حليف لأمريكا في تحقيق الأمن بالشرق الأوسط، وتكساس تلعب دوراً خاصاً في هذه العلاقة

    نشرت الصحيفة مقالاً للسفير المصري لدى الولايات المتحدة “معتز زهران” أكد خلاله أن السلطات في مصر قامت مؤخراً بإعادة افتتاح شارع أبو الهول القديم (طريق الكباش)، لاستعادة هذه الأعجوبة التاريخية بعد عقود من عمل هيئة الآثار، وأضاف أنه في تكساس أعاد متحف هيوستن للعلوم الطبيعية للتو افتتاح قاعة مصر القديمة التي تضم معرضاً خاصاً عن “رمسيس وذهب الفراعنة”، معرباً عن فخره بمشاركة كنوز الماضي المصري مع العائلات في تكساس، مؤكداً بالقول: “نعمل معاً لتعزيز علاقاتنا الأمنية والاقتصادية والثقافية”، وأشار إلى زيارة وزير البترول “طارق الملا” إلى تكساس هذا الأسبوع من أجل تعزيز الشراكة بين الجانبين.
    وأوضح “زهران” أن تكساس هي أكبر مستورد للبضائع المصرية وثاني أكبر شريك تجاري لمصر في الولايات المتحدة، وأضاف أنه لطالما كانت تكساس رائدة في إنتاج الطاقة العالمية، مؤكداً أن مصر تعمل لتحقيق نفس الهدف في الشرق الأوسط وأفريقيا، موضحاً أن الاستثمارات المشتركة في الطاقة تعتبر ذات أهمية خاصة مع انتقال مصر إلى الطاقة الخضراء واستعدادها لاستضافة قمة الأمم المتحدة السابعة والعشرين لتغير المناخ العام المقبل، وأضاف أنه بينما أحرزت مصر تقدماً جيداً فيما يتعلق بإنتاج الطاقة العالمية والتجارة، فإن الحقيقة هي أن التهديدات الأمنية يمكن أن تؤثر على العمل المشترك في منطقة الشرق الأوسط المضطربة.
    كما ذكر “زهران” أن حجر الزاوية في العلاقات بين (مصر / الولايات المتحدة) هو التزامهما المشترك بالأمن والاستقرار الإقليميين، ولكن يجب القيام بالمزيد من العمل، وأوضح أن أخطر تهديد للاستقرار الإقليمي هو احتمال حدوث سباق تسلح نووي في الشرق الأوسط، مضيفاً أنه لا يمكن السماح لدول المنطقة بالحصول على أسلحة نووية، فهذا من شأنه زعزعة استقرار المنطقة وتعريض الأمن الإقليمي والدولي للخطر، وتقويض الجهود المبذولة لتحقيق السلام والأمن والتنمية والازدهار، مشيراً إلى أن هذا هو سبب أهمية جعل منطقة الشرق الأوسط منطقة خالية من الأسلحة النووية وجميع أسلحة الدمار الشامل الأخرى.
    وأوضح “زهران” أن مصر ستعمل مع الوكالات الأمريكية والدولية لضمان ألا يصبح هذا الكابوس حقيقة واقعة، وأن يتم استخدام أي تقنية نووية لأغراض الطاقة المدنية فقط، مشيراً إلى أنه لا يزال الشرق الأوسط يعاني من الجماعات الإرهابية الخبيثة والأنشطة العسكرية التي تتجاوز الحدود الإقليمية، موضحاً أن بعض هذه المخاطر تشكل خطراً واضحاً وقائماً على مصالح الأمن القومي المشتركة.
    وقد ذكر “زهران” أن مصر تعمل بنشاط مع الولايات المتحدة في مكافحة الإرهاب، بما في ذلك محاربة تنظيمي (داعش / القاعدة) بالإضافة إلى الجهود الدبلوماسية لتحقيق الاستقرار في بؤر التوتر الإقليمية، وقد كان هذا النهج جزءً لا يتجزأ من إجراء الانتخابات في ليبيا وإخراج القوات الأجنبية والمرتزقة من البلاد، وأوضح أنه لا يمكن السماح لدول أخرى في المنطقة بأن تقع تحت سيطرة المتطرفين الراديكاليين، مشدداً على أن مصر ستواصل تكثيف الجهود مع الولايات المتحدة لمواجهة الجماعات الخبيثة التي تهدد مصالح الأمن القومي المشتركة وتسعى إلى إلحاق الضرر بالولايات المتحدة.
    كما أكد “زهران” أن مصر تؤمن إيماناً راسخاً بحق المرور الحر للشحن التجاري عبر قناة السويس والممرات المائية الأخرى، مشدداً على أن مصر ستعمل مع الولايات المتحدة لمواجهة وإيقاف أولئك الذين يعرضون التجارة الدولية للخطر، مؤكداً بالقول: “عندما يتعلق الأمر بمكافحة الإرهاب وتأمين المصالح المصرية والأمريكية، فليس للولايات المتحدة حليف أقوى في المنطقة من مصر”.
    وأضاف “زهران” أنه في الوقت الحالي، تعمل مصر بنشاط مع الحرس الوطني في تكساس لتقييم المخاطر ومواجهة تهديدات الأمن القومي مع تعزيز السلام والازدهار المشترك، مشيراً إلى التعاون والشراكة بين الحرس الوطني في تكساس والجيش المصري وحلفاء الولايات المتحدة في مكافحة الأنشطة الإرهابية في الشرق الأوسط، مضيفاً أن هذه الشراكة المتعمقة تتضمن التعاون والعمل في العمليات الجوية والبرية والبحرية المشتركة لحماية السفن البحرية والتجارية الأمريكية التي تمر عبر قناة السويس وشرق البحر المتوسط.
    كما أكد “زهران” أن القيادة التي أظهرتها تكساس والجنرال “تريسي نوريس” من الحرس الوطني كانت حيوية وذات أهمية بالغة في إطلاق حقبة جديدة من التعاون الدفاعي بين مصر والولايات المتحدة في عالم ما بعد أفغانستان وحماية الشراكة الاقتصادية التي تدفع عجلة النمو في (تكساس / القاهرة).
    واختتم “زهران” بالقول: “في حين أن المخاطر كبيرة، يجب أن تستمر الأمور في التغيير حيث تعمل تكساس ومصر معاً لتعميق العلاقات لمعالجة المخاطر والتهديدات الجيوسياسية التي تواجه أمننا القومي، وأود نقل تقدير بلدي لولاية تكساس، وتوضيح التحدي المتمثل في حماية ما بنيناه حتى الآن والاستثمار في مزيد من التعاون لصالح كافة الأمريكيين والمصريين على حدٍ سواء”.

  • صحيفة (الجمينير) الأمريكية : في لفتة تدل على النوايا الحسنة، “لابيد” يعيد (95) قطعة أثرية مهربة إلى مصر خلال زيارته للقاهرة

    سلطت الصحيفة الضوء على قيام وزير الخارجية الإسرائيلي “لابيد” ورئيس هيئة الآثار الإسرائيلي “إيلي إسكوزيدو” بإعادة (95) قطعة أثرية سبق تهريبها وتم ضبطها من قبل السلطات الإسرائيلية، وذلك خلال اجتماع مع وزير الخارجية المصري “سامح شكري”، مشيرة إلى بيان وزارة الخارجية الإسرائيلية التي أكدت خلاله: “بناءً على طلب السلطات المصرية وكبادرة حسن نية، قررت الحكومة الإسرائيلية وهيئة الآثار الإسرائيلية إعادة القطع الأثرية للمصريين”.
    وأشارت الصحيفة إلى أن “لابيد” أكد أنه عقد “لقاءً طويلاً ودافئاً” مع “شكري” وناقش معه التعاون الإسرائيلي المصري في المجالات السياسية والأمنية والاقتصادية والمدنية، مضيفة أن “لابيد” التقى خلال زيارته للقاهرة التي استغرقت يوماً واحداً بالرئيس “السيسي” لبحث جهود إيران لامتلاك سلاح نووي وإعادة إعمار قطاع غزة، مشيرة إلى تصريحات “لابيد” التي أكد خلالها أن مصر شريك استراتيجي مهم بشكل خاص لإسرائيل، وأنه يتطلع لمواصلة الحوار بين البلدين، كما أضافت الصحيفة أن “لابيد” التقى أيضاً برئيس المخابرات العامة المصرية اللواء “عباس كامل” لبحث الأوضاع في قطاع غزة وتعميق التعاون في الحفاظ على الاستقرار الإقليمي، واختتمت الصحيفة بالقول إن مصر هي أول دولة عربية توقع اتفاقية سلام مع إسرائيل في عام 1979، وعملت كوسيط رئيسي بين إسرائيل وحركة حماس.

  • وزيرة الخزانة الأمريكية تعترف: بلادنا أفضل مكان لـ”غسل الأموال” فى العالم

    قالت وزيرة الخزانة الأمريكية جانيت يلين، إن الولايات المتحدة بحاجة إلى لعب دور قيادي في مكافحة الفساد في النظام المالي العالمي، وكشفت النقاب عن صندوق جديد لمكافأة النصائح حول الأماكن التي يخبئ فيها القادة الأجانب الفاسدون أموالهم في الولايات المتحدة.

    وفقا لفوكس نيوز، قالت جانيت يلين متحدثة خلال قمة الديمقراطية الأولى من نوعها للرئيس بايدن، وهي حدث افتراضي يهدف إلى مواجهة التراجع الديمقراطي في جميع أنحاء العالم إن وزارة الخزانة بحاجة إلى تحمل المزيد من المسؤولية في منع الفاعلين الفاسدين من تخزين أو غسل أموالهم في الولايات المتحدة.

    وأضافت أن النظام المالي في الولايات المتحدة هو العمود الفقري للاقتصاد العالمي، ويمكن لمبالغ هائلة من الأموال غير المشروعة أن تمر عبر الأسواق الأمريكية، ولكن مجرد رغبة الجهات الفاعلة السيئة في غسل الأموال عبر الولايات المتحدة لا يعني أننا بحاجة إلى تسهيل الأمر عليهم، مؤكدة أن أحد الإجراءات التي اتخذتها الخزانة هو تسليط الضوء على من يملك شركات وهمية وصناديق غير مشروعة أخرى، حيث اعترفت يلين بأنه بينما يُعتقد في كثير من الأحيان أن عواصم غسيل الأموال دول صغيرة لها تاريخ من قوانين مالية فضفاضة وسرية، وتابعت: في الواقع إن الولايات المتحدة واحدة من أفضل الأماكن لإخفاء وغسل المكاسب غير المشروعة.

    وأقر الكونجرس التشريع، الذي يسمح للوزارة ببناء قاعدة بيانات لمن يملك أي شركة وهمية، في العام الماضي بموافقة الحزبين وسيتطلب الأمر من العديد من الشركات الأمريكية والأجنبية الإبلاغ عن المالكين الحقيقيين المستفيدين لمجموعة فرعية من وزارة الخزانة وتحديث تلك المعلومات عندما يتغير هؤلاء الملاك المستفيدون.

    وقالت: “بمجرد أن نسلط الضوء على الأماكن التي يعمل فيها الفاعلون الفاسدون ، نحتاج إلى ملاحقتهم ، مثل عندما نرى أشخاصًا يجنون أموالًا تهدف إلى بذل جهود عامة مهمة مثل مكافحة الوباء”.

    كما أنشأت وزارة الخزانة ما يسمى بـ “صندوق الكليبتوقراطية” المصمم لمكافأة الأشخاص الذين يمكنهم تقديم معلومات استخبارية حول المكان الذي يخفي فيه القادة الأجانب الفاسدون أموالهم في الولايات المتحدة، وسيتم تنفيذ الصندوق بالشراكة مع وزارة الخارجية ووزارة العدل ، وكذلك الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية.

  • واتس آب يبدأ تقديم تحويلات Novi المالية لبعض المستخدمين فى الولايات المتحدة

    أطلق Facebook (الآن Meta)، اختبارًا تجريبيًا صغيرًا لمحفظة العملة المشفرة Novi، في الولايات المتحدة وجواتيمالا، وفقا لتقرير engadged التقنى .

    وتمكن المختبرين من إرسال مدفوعات شخصية لبعضهم البعض من خلال الخدمة منذ ذلك الحين، والآن أعلنت الشركة أن عددًا محدودًا من الأشخاص في الولايات المتحدة سيتمكنون أيضًا من إرسال واستلام مدفوعات Novi من داخل WhatsApp.

    ولم يكن هذا التطور مفاجئا فقد قال ديفيد ماركوس ، المؤسس المشارك لشركة Novi سابقًا أن Meta ستطرح مدفوعات Novi لجميع الشركات التابعة لها ، وبالتحديد Facebook و Instagram و WhatsApp. وبالنسبة إلى WhatsApp ، فإن إرسال الأموال يكاد يكون سهلاً مثل إرسال رسالة ولن يحتاج المستخدمون حتى إلى مغادرة التطبيق، كما إنها أيضًا طريقة بسيطة لإرسال الأموال دون تكبد رسوم، وللقيام بذلك سيتعين على المستخدمين العثور على جهة الاتصال المقصودة داخل WhatsApp ، والضغط فوق رمز مشبك الورق على Android أو أيقونة وعلى iOS في شريط النص، وتحديد الدفع واتباع التعليمات حول كيفية تسجيل الدخول إلى حساب Novi الخاص بهم.

    وقال رئيس شركة Novi Stephane Kasriel على تويتر: “كثيرًا ما نسمع أن الناس يستخدمون WhatsApp لتنسيق إرسال الأموال إلى أحبائهم ، وتمكن Novi الأشخاص من القيام بذلك بشكل آمن وفوري وبدون رسوم، وستظهر المدفوعات مباشرة في دردشة الناس.”

    وكان Facebook يضايق محفظته الرقمية وعملة Diem (المعروفة سابقًا باسم Libra) التي كان من المفترض أن تدعمها لسنوات ، فبعد مواجهة معارضة من المنظمين في جميع أنحاء العالم غيرت جمعية ديم تركيزها ، وانتهى الأمر بشركة Novi باستخدام عملة مستقرة تسمى Pax Dollar (USDP) المدعومة من قبل الدولار الأمريكي.

  • “أوميكرون” يصيب عشرات المطعمين في أمريكا.. ومفاجأة مذهلة في الأعراض

    كشفت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة، تسجيل 40 إصابة جديدة بالمتحور “أوميكرون” في البلاد لدى مطعمين بلقاحات ضد فيروس كورونا.

    ووفق رئيسة المراكز روشيل والينسكي، فإن ما يقارب ثلاثة أرباع الإصابات بالمتحور “أوميكرون” في الولايات المتحدة هي لأشخاص حصلوا على التطعيم.

    الأعراض
    لكن العلامة الإيجابية التي أعلنتها والينسكي، هي أن المصابين بالمتحور الجديد “يعانون حاليا أعراضا خفيفة”.

    وأضافت أن البيانات الخاصة عن المتحور الجديد لا تزال محدودة، لافتة إلى عمل مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها على تحليل ما بين أيديها من بيانات ومعلومات، لتوقع ما قد يسببه “أوميكرون”.

    الجرعات المعززة
    ونقلت صحيفة “جارديان” البريطانية عن والينسكي قولها: “ما نعرفه عموما هو أنه كلما زاد عدد الطفرات في المتحور كلما احتجنا لتعزيز المناعة، وهو ما تساهم به الجرعات المعززة للقاح المضاد لكورونا”.

    وأوضحت المسؤولة أن أعراض “أوميكرون” التي رصدت حتى الآن خفيفة، وتشمل السعال والاحتقان والتعب، مؤكدة عدم تسجيل أي وفيات بسبب المتحور في الولايات المتحدة.

    وكانت شركة “بيونتيك” أعلنت في الثامن من ديسمبر الجاري، أن اللقاح الذي طورته الشركة بالتعاون مع شركة “فايزر”، لا يزال فعالا ضد “أوميكرون” بعد 3 جرعات.

    وأكدت الشركة في بيان عزمها تطوير لقاح مخصص للمتحور بحلول شهر مارس المقبل.

  • الخارجية الأمريكية: مصر غنية بتراثها ويهمنا حمايته ومنع تهريبه

    أكدت الولايات المتحدة، اليوم الخميس، أن مصر لديها إرث غنى من الآثار والثقافة والحضارة، مشددة على حرصها على التعاون سويا من أجل حمايته ومنع تهريبه.

    ‏جاء ذلك خلال مؤتمر على الهاتف مع الصحفيين قدم خلاله مسؤولون بوزارة الخارجية ‏الأمريكية خلفية عن مذكرة التفاهم التى أبرمت بين مصر والولايات المتحدة فى 30 نوفمبر الماضى ‏بالقاهرة حول هذه القضية.

    ‏وردا على سؤال لمراسل وكالة أنباء الشرق الأوسط فى واشنطن ‏حول الإجراءات القانونية التى تعتزم الولايات المتحدة اتخاذها مع الدول الأخرى لحماية الممتلكات الثقافية والتراثية المصرية، قال مسؤول ‏بالوزارة ‏إن الولايات المتحدة لن تعمل فى هذا المجال بمفردها، وإنما بالتنسيق مع الدول ‏ ‏الشريكة والحليفة من أجل تشديد القوانين وتغليظ العقوبات التى تكافح جرائم تهريب الآثار وتسليم القطع الأثرية المنهوبة.

    ‏وأشار مسؤول الوزارة إلى أن هناك سوقا عالمية لتهريب الآثار وأن المهربين يقومون بتحريك القطع المنهوبة عبر دول مختلفة وأن الولايات المتحدة تعد من المقاصد والأسواق لبيع القطع المنهوبة ولذلك تسعى إلى مواجهة هذا التحدي.

    ‏وأوضح المسؤولون أن مذكرة التفاهم التى أبرمت مع مصر – قبل أيام – تأتى للبناء على الاتفاقية التى أبرمت بين البلدين فى هذا الشأن فى عام 2016 لكن مذكرة التفاهم الجديدة والتى يستمر العمل بها خمس سنوات تتوسع فى مجال حماية الآثار والتعاون من أجل منع عمليات التهريب، مؤكدين أن التراث الثقافى والأثرى المصرى غنى وضخم، وتعد هذه خطوات مهمة على طريق حماية التراث الإنساني.

    وأشار المسؤولون إلى أنه من بين أوجه التنسيق مع مصر ‏أن تستضيف الولايات المتحدة بعض المعارض، التى يستمتع فيها الجمهور الأمريكى بمشاهدة القطع الأثرية المصرية الفريدة.

    ‏وقال المسؤولون إن الولايات المتحدة تسعى إلى إبرام المزيد من مذكرات ‏التفاهم مع دول ‏أخرى فى المنطقة، من بينها ليبيا والجزائر والمغرب والأردن .

    ‏وذكر المسؤولون أن من بين أوجه التعاون مع مصر تقديم التسهيلات الفنية والتكنولوجية التى تمكن من اكتشاف ومنع عمليات التهريب ومكافحة الاتجار غير المشروع فى الآثار المصرية.

  • المجلة الأمريكية ENR تعلن فوز “محطة معالجة مياه بحر البقر” بجائزة أفضل مشروع 2021

    أشاد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، بإعلان المجلة الأمريكية “Engineering News – Record” فوز مشروع “محطة معالجة مياه مصرف بحر البقر”، بجائزة  أفضل مشروع بالعالم في مسابقة التحكيم الدولية لأفضل أعمال إنشائية في العالم لعام 2021، في نسختها السنوية التاسعة، وسيتم رسمياً خلال الحفل الذى تعقده اليوم  افتراضيا الإعلان عن المشروع الفائز، بمشاركة 21 دولة في 18 مجالاً مختلفاً في صناعة التشييد والبناء.

     وتوجه رئيس الوزراء بالتهنئة والشكر للهيئة الهندسية للقوات المسلحة، المشرفة على تنفيذ المشروع، ولشركتي “المقاولون العرب” و”أوراسكوم” ولجميع العاملين، مشيداً بهذا الإنجاز الذي يعد نتاجاً لعمل شاق، وجهد مضنٍ، وإرادة وطنية لبناء جمهورية جديدة بسواعد مصرية، ينعم فيها الشعب المصري بثمار التنمية والرخاء.

     وأكد الدكتور مصطفي مدبولي أن فوز مصر بخمس جوائز إنشائية لهذا العام، بل وتربعها على قائمة المشروعات الفائزة، يعد شهادة دولية جديدة بسيرها على مسار التنمية الصحيح، ويبعث برسالة للعالم تبرز وجه مصر المستقبل.

     جدير بالذكر أن مشروع “محطة معالجة مياه مصرف بحر البقر” افتتحه الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، في سبتمبر الماضي، ونفذه تحالف شرکتی “المقاولون العرب” و”أوراسكوم”، تحت اشراف الهيئة الهندسية للقوات المسلحة.

     وسبق للمجلة الأمريكية في سبتمبر الماضي إعلان فوز مصر بأربع جوائز ضمن قائمة ضمت 30 مشروعا فائزاً، وكانت بذلك الدولة الوحيدة التي تحصد هذا العدد من الجوائز، بالإضافة إلى فوزها اليوم بجائزة أفضل مشروع على الاطلاق لعام ٢٠٢١ على مستوي العالم.

     وفازت شركة المقاولون العرب بجائزة أفضل مشروع عالمي في فئة مشروعات الترميم وإعادة التأهيل عن مشروع ترميم وتوثيق المعبد اليهودي “الياهو هانبي بالإسكندرية”، والذي نفذته شركة “المقاولون العرب” تحت إشراف الهيئة الهندسية للقوات المسلحة.

     وحصلت مصر على جائزة أفضل مشروع عالمي في فئة مشروعات النقل والسكة الحديد عن مشروع مترو الانفاق، الخط الثالث، المرحلة الرابعة B4، والذي نفذه تحالف شرکتی “المقاولون العرب” و”أوراسكوم”، تحت إشراف الهيئة القومية للأنفاق بوزارة النقل، هذا بالإضافة إلى جائزة أفضل مشروع عالمي في فئة مشروعات المباني الحكومية عن مشروع مبنى مجلس النواب بالعاصمة الادارية الجديدة، والذي نفذته شركة المقاولون العرب تحت إشراف الهيئة الهندسية للقوات المسلحة.

     وتأتي أهمية مجلة ENR الأمريكية في كونها متخصصة في تغطية أخبار وصناعة تحليلات محترفة عن المشروعات الإنشائية على مستوى العالم، ما جعلها واحدة من أكثر الدوريات الموثوق بها في صناعة الانشاءات. وتقوم المجلة الأمريكية سنوياً بإعداد تصنيف حول أكبر شركات المقاولات وشركات التصميمات الهندسية والمشروعات الإنشائية الكبرى في الولايات المتحدة الأمريكية وحول العالم.

  • الخارجية الروسية: سلمنا مذكرة احتجاج لسفارة واشنطن بشأن تحليق طائراتها قرب حدودنا

    قالت وزارة الخارجية الروسية، إنها سلمت مذكرة احتجاج لسفارة الولايات المتحدة الأمريكية بشأن تحليق طائرات أمريكية قرب حدودنا، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وفى وقت سابق قال نائب وزير الخارجية الروسي ألكسندر بانكين، إن بلاده تدين نهج الدول الغربية بفرض عقوبات على بلاده.

    وأضاف بانكين في مقابلة مع وكالة أنباء “نوفوستي”، نُشر اليوم الأربعاء، أن روسيا تواصل الحوار بشكل مستمر حول هذا الموضوع مع شركاء في رابطة الدول المستقلة والاتحاد الاقتصادي الأوراسي، مؤكدا إدانة بلاده دائما لهذه الممارسة.

    وتابع بانكين: “على سبيل المثال، في العقيدة المحدثة للتطوير اللاحق لرابطة الدول المستقلة، التي اعتمدها رؤساء بلدان الرابطة في 18 ديسمبر 2020، تم القول إنه عند قيام دول ثالثة بفرض عقوبات اقتصادية ضد عضو أو أكثر من أعضاء رابطة الدول المستقلة، يجب عقد مشاورات لدراسة ذلك، وتم اعتبار ذلك كأحد مجالات التعاون الأولوية في المجال الاقتصادي”.

  • أمريكا تعلن مقاطعة أوليمبياد بكين “دبلوماسيا”.. وتؤكد: ندعم فرقنا بشكل كامل

    أعلن البيت الأبيض مقاطعته الدبلوماسية لأولمبياد بكين 2022 ، قائلاً إن الولايات المتحدة لن ترسل أي مسؤول حكومي إلى العاصمة الصينية لحضور دورة الألعاب الشتوية.

    وقالت السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض جين ساكي للصحفيين يوم الإثنين: “لن ترسل إدارة بايدن أي تمثيل دبلوماسي أو رسمي إلى الألعاب الأولمبية الشتوية والألعاب الأولمبية للمعاقين في بكين 2022 في الصين”.

    وأكدت بساكي أن لاعبي فريق الولايات المتحدة الأمريكية، يحظون بالدعم الكامل من إدارة بايدن، لكنها أضافت أن المسؤولين لا يمكنهم التعامل مع الألعاب الأولمبية “كالمعتاد”.

    في الشهر الماضي ، قال الرئيس بايدن إن المقاطعة الدبلوماسية “شيء نفكر فيه” في ذلك الوقت ، قال البيت الأبيض إن لدى بايدن “مخاوف جدية” بشأن القضايا في الصين ، بما في ذلك انتهاكات حقوق الإنسان.

    على الجانب الاخر، أكدت الصين تعزيز تدابير الوقاية من فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) للمسافرين الذين يدخلون البلاد ويغادرونها، من أجل دورة الألعاب الأولمبية الشتوية في بكين عام 2022، وذكرت وكالة أنباء (شينخوا) الصينية ا أنه طلب من سلطات الهجرة إنشاء مناطق خاصة لفحص الأفراد ذوي الصلة بدورة الألعاب الأولمبية الشتوية عند نقاط الدخول والخروج وتنفيذ تدابير صارمة لمكافحة الوباء.

    ومع التشديد على استمرار سياسات الدخول والخروج الصارمة، شجعت الهيئة الوطنية للهجرة الناس على تجنب السفر غير الضروري وغير العاجل إلى الخارج.

    كما تعهدت الهيئة بالتعاون مع سلطات تنفيذ القانون في الدول المجاورة في دوريات الحدود لقمع الأنشطة الإجرامية ومنع انتشار الوباء.

  • مصر تستقبل عيادات طبية متنقلة خاصة بفيروس كورونا هدية من الولايات المتحدة

    قامت الولايات المتحدة الأمريكية بإهداء جمهورية مصر العربية، عدد من العيادات الطبية المتنقلة الخاصة بفيروس كورونا، فى إطار العلاقات المتميزة التى تجمع بين القاهرة وواشنطن، فى إطار العلاقات المتميزة التى تجمع بين القاهرة وواشنطن، واهتمام الولايات المتحدة الأمريكية بدعم الدول الصديقة لمواجهة جائحة كورونا، حيث استقبلت مصر عدد (2) عيادة متنقلة عبارة عن ( معامل تحاليل – إختبارات كورونا ) بمستلزماتها المقدمة من الحكومة الأمريكية لصالح تعزيز إجراءات مجابهة  انتشار الفيروس.
    وألقى مدير إدارة الخدمات الطبية للقوات المسلحة خلال مراسم الاستقبال كلمة أكد خلالها على الحرص المستمر لدعم علاقات التعاون بين مصر وأمريكا بمختلف المجالات، مقدماً الشكر على ذلك الإهداء الذى يعبر عن مدى تضامن الجانب الأمريكى مع مصر فى حربها ضد أحد أهم الكوارث الإنسانية المترتبة على انتشار جائحة فيروس كورونا، فيما أعرب السفير الأمريكى  فى القاهرة عن تقديره الكامل للدور الذى تقوم به الدولة المصرية لمجابهة انتشار فيروس كورونا، وأن هذه المبادرات تهدف لدعم سبل علاقات التعاون والشراكة بين الدول الصديقة.
    ومن المقرر أن تنضم العيادتين فى تبعيتها إلى إدارة الخدمات الطبية للقوات المسلحة، وسوف يتم استخدام تلك العيادات المتنقلة لصالح دعم إجراءات مجابهة فيروس كورونا التى تقوم بها الحكومة المصرية للحد من انتشاره بمصر، ومن المتوقع أن يكون لها أثر كبير فى دعم القطاع الطبى.
    جدير بالذكر أن جمهورية مصر العربية كانت قد أرسلت شحنات من المساعدات الطبية تتضمن أدوية ومستلزمات طبية لمواجهة الجائحة إلى الولايات المتحدة الأمريكية، وذلك فى إطار التعاون الطبى بين الجانبين.
    يأتى ذلك تأكيداً على استمرار التنسيق بين الحكومة المصرية وحكومة الولايات المتحدة الأمريكية، مما يعكس عمق وترابط العلاقات بين البلدين، ولتعزيز سبل التعاون و تبادل الخبرات بشأن مواجهة إنتشار فيروس كورونا .
    حضر مراسم الاستقبال عدد من قادة القوات المسلحة .
  • رويترز: الولايات المتحدة و5 دول تحث إثيوبيا على وقف الاحتجاز غير القانونى

    أعربت ست دول من بينها الولايات المتحدة يوم الاثنين عن “قلقها العميق” بشأن تقارير تفيد بأن إثيوبيا تحتجز أعدادا كبيرة من المواطنين على أساس انتمائهم العرقي وحثت الحكومة على التوقف.

    واستشهدت الدول بتقارير من اللجنة الإثيوبية لحقوق الإنسان ومنظمة العفو الدولية بشأن الاعتقالات الواسعة النطاق لأتباع تيجراي ، بما في ذلك القساوسة الأرثوذكس وكبار السن والأمهات مع الأطفال.

    قال بيان صادر عن الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وكندا: “يتم القبض على الأفراد واحتجازهم دون توجيه اتهامات أو جلسة استماع في المحكمة ويقال إنهم محتجزون في ظروف غير إنسانية. ويشكل العديد من هذه الأفعال على الأرجح انتهاكات للقانون الدولي ويجب أن تتوقف على الفور”. واستراليا والدنمارك وهولندا.

    وحثت الدول حكومة إثيوبيا على السماح للمراقبين الدوليين بالوصول دون عوائق.

    أدى الصراع المستمر منذ عام بين الحكومة الفيدرالية وقيادة منطقة تيجراي الشمالية إلى مقتل الآلاف من المدنيين، وإجبار الملايين على الفرار من ديارهم ، وجعل أكثر من 9 ملايين شخص يعتمدون على المساعدات الغذائية.

    وجدد بيان الدولتين القلق البالغ إزاء انتهاكات حقوق الإنسان بما في ذلك العنف الجنسي والتقارير المستمرة عن الفظائع التي ترتكبها جميع الأطراف.

    وقال البيان “من الواضح أنه لا يوجد حل عسكري لهذا الصراع، ونندد بكل أشكال العنف ضد المدنيين في الماضي والحاضر والمستقبل”.

  • تحذيرات أمريكية من هجمات متعددة من روسيا ضد أوكرانيا مطلع 2022

    قالت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية إن جهاز الـ CIA كشف عن تخطيط موسكو لهجوم متعدد الجبهات ضد أوكرانيا مطلع 2022، وأكدت الصحيفة أن وكالة المخابرات المركزية الأمريكية حصلت على صور أقمار اصطناعية لحشود روسية في 4 مواقع قرب أوكرانيا.

    وأشارت تقديرات وكالة المخابرات المركزية الأمريكية إلى مشاركة نحو 175 ألف جندى روسى فى الهجوم على أوكرانيا.

    وتشهد العلاقات بين روسيا والولايات المتحدة حالة من التوتر وتصعيد الحرب الكلامية على خلفية الأحداث المتعلقة بأوكرانيا، فيما يثير المخاوف من احتمال أن تتطور الأمور لما هو أبعد من ذلك.

    واشنطنواشنطن

    ويحاول كل طرف التشبث بموقفه واستغلال لغة الوعيد بحذر، فى ظل رفض موسكو لأى توسع لدول حلف شمال الأطلنطى صوب الشرق باتجاه الأراضى الروسية، ومحاولة الغرب مواجهة الانتشار العسكرى الروسى على حدود أوكرانيا.

    وتجلى هذا، فى تصريحات وزير الخارجية الأمريكى أنتونى بليكن، التى أعلن فيها عن إجراء محادثات قريبا بين الرئيسين الأمريكى جو بايدن والروسى فلاديمير بوتين، حيث قال بلينكن فى مؤتمر صحفى: أبلغت وزير الخارجية الروسى سيرجى لافروف بأنه ستكون هناك عواقب وخيمة في حال غزو روسيا لأوكرانيا، موضحا أن اتفاقية مينسك هي الطريق لحل الأزمة الأوكرانية، وعلى روسيا خفض التصعيد وسحب حشودها العسكرية من الحدود الأوكرانية. ولم يتم تحديد موعد لقاء بوتين وبايدن بعد، لكن الكرملين أشار إلى أنه سيكون عبر الفيديو.

    كما أعلنت المتحدثة باسم البيت الأبيض جين ساكى، استعداد الولايات المتحدة لاتخاذ إجراءات اقتصادية ضد روسيا، ردا على خطواتها التى وصفتها بـ “العدائية” على خلفية الوضع فى أوكرانيا.

    وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض جين ساكى خلال مؤتمر صحفى لها: بخصوص الأدوات التى قد نستخدمها، فكنا نظهر منذ بداية عمل إدارتنا أننا مستعدون لاستخدام عدد من الأدوات الاقتصادية وغيرها ردا على خطوات عدائية من قبل روسيا.

    وفى الوقت نفسه، قال مسئول عسكرى أمريكى رفيع المستوى، إن الولايات المتحدة تتبع مؤشرات وتحذيرات حول نشاط عسكرى روسى بالقرب من أوكرانيا كافية لإثارة “كثير من القلق”، وإن الخطاب الروسى حدته تتزايد فيما يبدو.

    ورفض الجنرال مارك ميلى، رئيس هيئة الأركان الأمريكية المشتركة، التكهن بطبيعة الخيارات التى قد تدرسها واشنطن فى حالة حدوث غزو روسى، لكن ميلى، شدد على أهمية سيادة أوكرانيا بالنسبة لواشنطن ولحلف شمال الأطلسى.

    وقالت أوكرانيا، إن روسيا حشدت أكثر من 90 ألف جندى بالقرب من حدودهما المشتركة، لكن موسكو نفت الأحاديث عن أنها تستعد لشن هجوم على جارتها الجنوبية، ودافعت عن حقها فى نشر قوات على أراضيها بالشكل الذى تراه مناسبا.

    على الجانب الأخر، قال نائب وزير الخارجية الروسى سيرجى ريابوكوف، إن الغرب سيندم لو فوت مرة أخرى الفرصة للتفاوض مع موسكو حول ضمانات لوقف توسع الناتو صوب الغرب. وقال إنه لا يمكن الاعتماد على ضمانات من بروكسل، مشيرا إلى ما يحدث مع الوعود الصاخبة، وقال إن كل شىء ينقلب رأسا على عقب على مر السنين، وفى النهاية نشهد وضعا يزداد سوءا بشكل جذرى فى أوروبا نتيجة لتوسع الناتو بقيادة الولايات المتحدة فى الأراضى المتاخمة للحدود الروسية.

     وبحسب ريابكوف، فإن هذا هو السبب الذى دفع الرئيس الروسى فلاديمير بوتين إلى إصدار تعليمات لوزارة الخارجية بوضع ضمانات أمنية ملزمة قانونا، وعدم السماح بمزيد من تدمير النظام الأمن فى شكله الخالى.

    وكان بوتين قد عرض إطلاق مفاوضات جوهرية لتحقيق ضمانات قانونية  لعدم توسع الناتو باتجاه الشرق. وشدد بوتين على أن موسكو بحاجة غلى ضمانات قانونية لأن الدول الغربية لا يفوا بالتزاماتهم المعلنة.

  • وزير الخارجية الأمريكى يعلن عن إجراء محادثات بين بايدن وبوتين قريبًا

    أعلن وزير الخارجية الأمريكي أنتونى بلينكن أن الرئيسين الأمريكي جو بايدن والروسي فلاديمير بوتين، سيجريان محادثة مباشرة “في مستقبل قريب”، وقال وزير الخارجية الأمريكي: لن نقبل بأن تواصل إيران برنامجها النووي وتتفاوض في فيينا.

    وأضاف أتونى بلينكن، خلال مؤتمر صحفى: نقيم مع شركائنا مسار مفاوضات فيينا، وهدفنا عدم حصول إيران على أسلحة نووية، متابعا: على إيران أن تظهر جديتها في العودة إلى التزاماتها بالاتفاق النووي، ونجدد دعوتنا لالتزام طهران بالاتفاق النووي، الإشارات من مفاوضات فيينا لا توحي بالتفاؤل.

    وتابع وزير الخارجية الأمريكي: أبلغت وزير الخارجية الروسى سيرجى لافروف بأنه ستكون هناك عواقب وخيمة في حال غزو روسيا لأوكرانيا، موضحا أن اتفاقية مينسك هي الطريق لحل الأزمة الأوكرانية، وعلى روسيا خفض التصعيد وسحب حشودها العسكرية من الحدود الأوكرانية.

    وأوضح وزير الخارجية الروسى، أن الدبلوماسية هي الطريق الوحيد لحل الأزمة الأوكرانية، متابعا: ندعم وحدة الأراضي الأوكرانية واستقلالها.

    في المقابل أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف لنظيره الأمريكي أنتوني بلينكن أن جر أوكرانيا وإقحامها باللعب الجيوسياسية الأمريكية، ستترتب عليه عواقب وخيمة.

    وقال بيان وزارة الخارجية الروسية عقب اجتماع الوزيرين على هامش المجلس الوزاري لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا في ستوكهولم اليوم الخميس: “تم التأكيد على أن تجاهل مخاوف روسيا المشروعة، ودفع أوكرانيا إلى الألعاب الجيوسياسية الأمريكية على خلفية انتشار قوات الناتو على تخوم حدودنا، ستكون له عواقب وخيمة، وسيجبرنا على إجراءات جوابية لتقويم التوازن العسكري الاستراتيجي”.

  • “وزير الدولة للإنتاج الحربى” يزور جناح شركة ” ATSC ” الأمريكية

    خلال فاعليات اليوم الثاني من معرض مصر للصناعات الدفاعية والعسكرية” EDEX 2021″ الذى يقام بمصر خلال الفترة من 29 نوفمبر حتي 2 ديسمبر 2021 بمركز المنارة تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية القائد الأعلي للقوات المسلحة، قام المهندس محمد أحمد مرسي وزير الدولة للإنتاج يرافقه المهندس محمد محمد صلاح الدين مصطفى نائب رئيس مجلس إدارة الهيئة القومية للإنتاج الحربي والعضو المنتدب وعدد من قيادات الوزارة بزيارة جناح شركة ” ATSC ” الأمريكية.

    رحب ممثلو شركة ” ATSC ” الأمريكية بوفد وزارة الإنتاج الحربى، وقام ممثلو الشركة بإجراء عرض تقديمي عن أهم مجالات عمل شركة أنظمة التكنولوجيا المتقدمة ” ATSC ” حيث تسعى الشركة جاهدة لتقديم أقوى الخدمات والحلول التى تلبى متطلبات عملائها فى مناخ اليوم المتغير باستمرار. وأوضح ممثلو الشركة أن هدف الشركة هو مساعدة عملائها بشكل فعال على تنفيذ أهدافهم باستخدام الأدوات والتطبيقات المناسبة للأنظمة الجوية أو البرية أو البحرية ، وذلك من خلال الاستعانة بفريق عمل خبير متعدد التخصصات ورقابة صارمة على الجودة لضمان رضا العملاء التام. وأعرب ممثلو الشركة عن تطلعهم لأن يكون لهذا اللقاء دوراً هاماً في فتح آفاق جديدة للتعاون بين شركة “ATSC” وشركات الإنتاج الحربي نظراً لما تمتلكه من إمكانيات تصنيعية وتكنولوجية وفنية وبشرية وبحثية كبيرة وهو ما يمهد الطريق لتحقيق تعاون مشترك مثمر.

    عقب ذلك قام المهندس محمد أحمد مرسي وزير الدولة للإنتاج الحربى والوفد المرافق لسيادته بجولة تفقدية بجناح الشركة واستمع الوزير ” مرسي” خلالها لشرح مدير الشركة حول مواصفات أهم البرامج التي تقوم الشركة بإنتاجها مثل نظام كشف التسلل الذكي بإستخدام الألياف الضوئية وتصنيع مقطورة نظام مراقبة الحدود المتنقلة وغيرها من البرامج الأخري ، كما استعرض وزير الدولة للإنتاج الحربى أبرز المنتجات العسكرية للوزارة من أسلحة ومعدات وذخائر والتي تشارك بها الشركات التابعة للوزارة كما تم مناقشة المجالات التي يمكن التعاون المشترك فيها.

    في نهاية الجولة أشار المستشار الإعلامى لوزير الدولة للإنتاج الحربي والمتحدث الرسمي للوزارة محمد عيد بكر إلي إهتمام الوزير ” مرسى ” بالإطلاع خلال أيام المعرض على إمكانيات معظم الشركات المشاركة وذلك للوقوف على آطر التعاون التى يمكن أن تتشارك بها مصانع الوزارة مع شركاء أجانب بما يهدف لتوطين الصناعة وهو الهدف الذى يوجه له الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية .

  • السفارة الأمريكية: “أمديست” و”بوينج” تفتتحان مركزا متطورا للعلوم بمصر

    أعلنت السفارة الأمريكية بالقاهرة، اليوم الثلاثاء، عن افتتاح “أمديست” و”بوينج” للمركز المتطور للعلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات (STEM) بمصر.

    ونقلت السفارة عن السفير الأمريكى بالقاهرة جوناثان كوهين قوله إن بوينج، الشركة العالمية الرائدة فى مجال الطيران، دخلت فى شراكة مع مكتب أمديست التابع للمؤسسة التعليمية الأمريكية فى القاهرة لافتتاح مركز العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات (STEM).

    وأضاف السفير أن مركز العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات (STEM) سيقوم بتدريب آلاف الطلاب سنويًا وتحفيزهم على السعى وراء ممارسة الوظائف التى ستعزز النمو الاقتصادى فى مصر، ولقد استثمرت حكومة الولايات المتحدة فى تعليم العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات فى مصر من خلال إنشاء 19 مدرسة فى هذه المجالات، وتابع “نحن نبنى سويا الجيل القادم من القادة فى اقتصاد المعرفة المتنامى فى مصر”.

    ومن جانبها، أعلنت منظمة “أمديست” وشركة “بوينج” عن تدشين مركز العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات الذى تموله شركة “بوينج” ويحظى برعايتها، حيث أقيم التدشين فى مكتب أمديست بالقاهرة فى الـ30 من نوفمبر 2021.

    حضر التدشين كل من كولجيت غاتا- أورا، رئيس شركة “بوينج” فى الشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا، السفير الأمريكى بالقاهرة جوناثان ر. كوهين، والدكتور خالد عبد الغفار، وزير التعليم العإلى والبحث العلمى بمصر، وثيودور كاتوف، الرئيس التنفيذى لمنظمة “أمديست” للاحتفال بافتتاح مركز العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات الذى سيساهم فى تزويد الطلاب بالمعرفة ومجموعة المهارات المطلوبة فى القرن الحادى والعشرين والاستجابة على نحو أفضل للاحتياجات المتغيرة للاقتصاد العالمى والمساهمة فى تعزيز قدرة البلاد على الابتكار.

    وبهذه المناسبة قال كولجيت غاتا- أورا، رئيس شركة “بوينج” فى الشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا: “تشمل بعض إنجازاتنا الأكثر تأثيرًا فى شركة “بوينج” المساهمة فى المسئولية المجتمعية مع شركائنا المحليين.” وأضاف: ” مركز العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات سيفتح أبوابًا جديدة أمام الشباب المصرى وسوف يضمن لهم تطور مسيرتهم الوظيفية وتزويدهم بالمعرفة ومجموعة المهارات المطلوبة من أجل مستقبل مشرق. ويسعدنا التعأون مع منظمة “أمديست” فى مصر مرة أخرى ونتطلع إلى رؤية النتائج المثمرة فى القريب العاجل”.

  • صحيفة (نيويورك تايمز) الأمريكية : مع تسريع الصين لسباق التسلح النووي، فإن الولايات المتحدة تريد عقد محادثات

    ذكرت صحيفة (نيويورك تايمز) الأمريكية أن الولايات المتحدة والصين لم يسبق لهما أن أجريا محادثات جادة حول الدفاعات الصاروخية الأمريكية في المحيط الهادئ، أو تجارب الصين للتشويش على الأقمار الصناعية الأمريكية في وقت الصراع، وقد رفض المسئولون الصينيون باستمرار فكرة الدخول في محادثات الحد من التسلح، وأنهوا مثل هذه الاقتراحات من خلال الإشارة إلى أن الولايات المتحدة وروسيا قد نشرتا خمسة أضعاف عدد الرؤوس الحربية النووية التي تمتلكها بكين.

    أضافت الصحيفة الأمريكية أن الرئيس “بايدن” يسعى لتغيير الوضع الحالي، حيث تحاول الولايات المتحدة دفع قادة الصين إلى إجراء محادثات حول قدرتها النووية، موضحةً أنه أخيراً – ربما بعد سنوات من الآن – يمكن للدولتين البدء في مناقشة الحد من التسلح، وربما التوصل إلى معاهدة ما، مضيفةً أنه في واشنطن أصبحت تلك القضية أكثر إلحاحاً الآن، فوفقاً لمساعدي “بايدن” فإن هناك حالة من القلق من وجود سباق تسلح جديد بسبب الأسلحة التي تفوق سرعتها سرعة الصوت والأسلحة الفضائية والأسلحة الإلكترونية، وكلها يمكن أن تسفر عن هجمات مكلفة ومزعزعة للاستقرار.

  • موقع (المونيتور) الأمريكي : تصعيد مصري – إثيوبي حول سد النهضة

    نشر موقع (المونيتور) الأمريكي مقال بعنوان ( تصعيد مصري – إثيوبي حول سد النهضة ) أشار خلاله إلى تحذير وزير الري المصري “محمد عبد العاطي” من عدم التوصل لاتفاق حول أزمة سد النهضة، موضحاً أن أي نقص في المياه سيأثر على العاملين في قطاع الزراعة، مما سيتسبب في عدم استقرار أمني واجتماعي في المنطقة، وسيزيد من الهجرة غير الشرعية، فعقب لقاءه بعدد من المسئولين الأمريكيين في القاهرة، أكد “عبد العاطي” أن مصر أظهرت مرونة كبيرة خلال المراحل المختلفة من التفاوض، وذلك نظراً لرغبتها في التوصل لاتفاق ملزم حول ملء وتشغيل سد النهضة.

    أشار الموقع إلى أن “عبد العاطي” اتهم إثيوبيا بتعمد إصدار البيانات المضللة حول السد، بالإضافة لإدارته أحادياً بمعزل عن دول المصب، وهو ما أدى لخسائر تقدر بمليارات الدولارات، في محاولة لتخفيف الآثار السيئة الناجمة عن هذه الإجراءات الأحادية التي اتخذتها إثيوبيا، كما نقل الموقع تصريحات مدير مشروع السد “كفلو هورو” الذي أكد أن السد سينتج (700) ميجاوات بداية من العام المقبل، من جانبه ذكر “عبد العاطي” أن إثيوبيا زعمت أنها بدأت ملء بحيرة السد العام الماضي، وذلك على الرغم من أن تربينات السد ليست جاهزة لتوليد الطاقة، وهي مستمرة في تكرار هذا السيناريو من المزاعم هذا العام.

    نقل الموقع تصريحات زميل بمركز الطاقة العالمي التابع للمجلس الأطلسي “بول سوليفان” الذي أكد أنه بدون التوصل لاتفاق طويل الأمد مع وجود مرونة فيما يخص تأثير سنوات الجفاف، فإن أمن مصر المائي سيكون معرض للخطر، مضيفاً: “عدم وجود مصدر مؤكد لمياه النيل في إثيوبيا يعني أنه سيكون على مصر أن تعوض الخسائر المائية المحتملة من خلال إعادة تدوير المياه والتحلية، ولكن محطات التحلية لها أخطارها، خاصة وأن اعتمدت مصر عليها لمدة طويلة”.

    أوضح الموقع أن مصر خصصت (50) مليار دولار لتعويض أي نقص مائي ناجم عن بناء سد النهضة، وذلك من خلال استراتيجيتها لإدارة موارد المياه حتى عام 2037، حيث تعتمد هذه الاستراتيجية على إنشاء محطات معالجة مياه، بالإضافة إلى محطات تحلية مياه البحر، وترشيد استخدام الموارد المائية المتاحة ورفع كفاءة نظام الري.

  • وكالة (أسوشيتد برس) الأمريكية : هل يمكن للقوى العالمية كبح قوى إيران خلال المحادثات النووية الجديدة؟

    طرحت وكالة (أسوشيتد برس) الأمريكية تساؤلاً مفاده (هل يمكن استعادة الاتفاق النووي الإيراني في ظل اجتماع إيران اليوم مع 6 قوى عالمية في فيينا لمناقشة الاتفاق؟) فكانت الإجابة (لا)، فمنذ انسحاب الرئيس الأمريكي السابق “ترامب” من الاتفاق في 2018، واصلت إيران سباقها في البرنامج النووي، موضحة أن الشخصيات البارزة في إسرائيل التي كانت تضغط على “ترامب” للانسحاب من الاتفاق النووي يقولون الآن أنها كانت خطأ كبير.

    فيما أشارت الوكالة إلى تصريحات وزير الدفاع الإسرائيلي السابق “موشيه يعلون” الذي عارض الاتفاق الأصلي بشدة، ولكنه كان واحد من الأصوات الإسرائيلية التي كانت ضد الانسحاب الأمريكي من الاتفاق، حيث أوضح أن انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق يعد أكبر خطأ في المنطقة خلال العقد الماضي، مضيفاً: “كان من الأفضل ألا يتم إبرام الاتفاق من الأساس والسماح للإيرانيين لاستخدام الانسحاب الأمريكي من الاتفاق كمبرر للاستمرار في مشروعهم النووي.. هم الآن أقرب من أي وقت في أن يكونوا دولة ذات قوة نووية“.

    في السياق ذاته ، ذكرت الوكالة أن الاتفاق الأصلي بين إيران والقوى العالمية كان يهدف لمنع إيران من قدرتها على تصنيع قنبلة نووية، ولكن بعض الأشخاص مثل رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق “نتنياهو” هاجموا الاتفاق، معللين ذلك أن قيود الاتفاق على إيران مؤقتة، كما أوضحت الصحيفة أنه عقب انسحاب “ترامب” من الاتفاق، تعهد بشن حملة ضغط قوية على إيران، ولكن يبدو أن الحكومة الإيرانية تظل في موقف قوة رغم تزايد العقوبات الأمريكية عليها، كما أن إيران استمرت في برنامجها النووي بما يخالف الاتفاق الأصلي.

    كما أوضحت الوكالة أنه وفقاً للخبراء، فحتى لو تم إجبار إيران على التخلي عن مخزونها من اليورانيوم أو وقف أبحاثها، فإن الخبرة التي اكتسبتها في تخصيب اليورانيوم لن تزول، مضيفة أن المسئولين الأمريكيين غير متفائلين بالمحادثات القادمة، حيث قام الرئيس “بايدن” وكبار مستشاريه بعقد سلسلة من اللقاءات خلال الأسابيع الأخيرة مع بعض من حلفائها للاستعداد حول إمكانية فشل المحادثات.

    أضافت الوكالة أنه لا يبدو أن الرد الأمريكي على النشاط العسكري الإيراني في المنطقة ذات خطورة كبيرة، موضحة أنه إذا ما استمرت المحادثات، قد تسعى الولايات المتحدة لفرض عقوبات جديدة أو التحرك عسكرياً، كما أن هناك خطورة من تدخل عسكري من قبل إسرائيل.

  • الخارجية الأمريكية تعرب عن بالغ قلقها بسبب التصعيد العسكرى فى إثيوبيا

    أعرب وزير الخارجية الأمريكي انتوني بلينكن، عن بالغ قلقه حيال المؤشرات المقلقة للتصعيد العسكري في إثيوبيا، وشدد على الحاجة إلى التحرك بشكل عاجل للمفاوضات.

    جاء ذلك، وفق ما نشرته الخارجية الأمريكية في بيان عبر موقعها الإلكتروني، اليوم السبت، خلال مكالمة هاتفية مع الرئيس الكيني أوهورو كينياتا.

    وأكد الجانبان، بحسب البيان، أهمية وصول المساعدات الإنسانية دون عوائق لجميع المجتمعات المتضررة من النزاع في إثيوبيا وأكدا دعمهما لإجراء حوار سياسي شامل.

  • السفارة الأمريكية فى أديس أبابا: الأوضاع بإثيوبيا مستمرة فى الانهيار

    قالت السفارة الأمريكية في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، إن الوضع الأمني في إثيوبيا مستمر في الانهيار، ونحث رعايانا على مغادرة البلاد في الحال بأي طريقة متاحة.

    وحثت السفارة الأمريكية، الرعايا الأمريكان المتواجدين في إثيوبيا، على مغادرة البلاد باستخدام الرحلات التجارية المتاحة، بسبب تدهور الأوضاع الأمنية هناك.

    وفي وقت سابق اليوم الجمعة، دعت الحكومة الكندية، اليوم الجمعة، رعايا البلاد إلى مغادرة إثيوبيا على الفور، معربة عن بالغ قلقها من التدهور السريع للوضع الأمني في إثيوبيا.

    وقالت وزيرة الخارجية ميلاني جولي – في بيان لها – : “أولويتنا القصوى هي سلامة وأمن الكنديين، سواء في الداخل أو في الخارج. منذ 18 نوفمبر، نطلب من الكنديين تجنب السفر إلى إثيوبيا. نحن الآن نطلب من الكنديين الموجودين هناك أن يغادروا على الفور إذا كان ذلك آمنًا. إذا استمر الوضع في التدهور، فقد يصبح توافر الرحلات الجوية التجارية محدودًا قريبًا.”

    وأضافت: “في نهاية المطاف، يتحمل الكنديون في الخارج المسؤولية عن سلامتهم ويجب عليهم اتخاذ أفضل القرارات لأنفسهم ولعائلاتهم، بناءً على أوضاعهم الفردية.”

    وقالت الوزيرة: “يجب على الكنديين اتخاذ ترتيبات السفر الخاصة بهم الآن ويجب ألا يعتمدوا على رحلات الإجلاء”

  • تحذرات من واشنطن لآبى أحمد : لا حل عسكرى للصراع بإثيوبيا

    حذرت الولايات المتحدة، من أنه “لا يوجد حل عسكري” للحرب الأهلية فى إثيوبيا، وأكدت دعمها للدبلوماسية باعتبارها الخيار الوحيد، بحسب “روسيا اليوم”.

     

    وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، أن واشنطن أطلعت على التقارير، التى تفيد بأن رئيس الوزراء آبى أحمد، يقف على الجبهة، وعلى التقارير التى تتحدث عن نقل عن رياضيين وبرلمانيين وقادة أحزاب ومناطق أثيوبيين رفيعى المستوى قولهم إنهم سينضمون بدورهم إلى رئيس الوزراء فى الخطوط الأمامية للجبهة.

     

    وأضاف: “إننا نحث جميع الأطراف على الامتناع عن الخطاب التحريضى والعدائي، وضبط النفس، واحترام حقوق الإنسان، والسماح بوصول المساعدات الإنسانية، وحماية المدنيين”.

     

    وفى وقت سابق، أعلن رئيس الوزراء الإثيوبي، آبى أحمد، التوجه إلى ساحة المعركة ليقود القتال ضد مقاتلى جبهة تحرير تيغراي، الذين باتوا يشكلون خطرا العاصمة أديس أبابا.

     

    وأسفرت المعارك فى إثيوبيا التى تعد ثانى أكبر بلد إفريقى من حيث عدد السكان عن آلاف القتلى فيما بات الآلاف يواجهون خطر المجاعة، وفق تقارير أممية.

     

     

زر الذهاب إلى الأعلى