Interview: Minister says Egypt-China economic cooperation promising
وكالة (شينخوا) الصينية الناطقة بالإنجليزية: مقابلة .. وزير مصري يؤكد أن التعاون الاقتصادي بين مصر والصين مبشر
ذكرت الوكالة أن وزير التجارة والصناعة المصري ” طارق قابيل ” أكد أن التعاون الاقتصادي بين مصر
والصين واعد جداً وسيتم توسيعه في المستقبل القريب، مؤكداً خلال مقابلة أجراها مؤخراً مع وكالة أنباء الصين (شينخوا) أن مصر والصين تتمتعان بعلاقات تاريخية خاصة قوية، وأن الصين تدعم دائماً مصر على المستويين السياسي والاقتصادي، مضيفاً أن مصر والصين مستعدتان لتوسيع مستويات التعاون المتبادل الجاري وخاصة في النواحي الاقتصادية، وذكرت الوكالة أن تلك التصريحات تأتي قبيل الزيارة التي سيقوم بها الرئيس المصري ” عبد الفتاح السيسي ” للصين بدعوة من الرئيس الصيني ” شى جين بينغ ” لحضور قمة بريكس التاسعة المقرر عقدها يوم (11) سبتمبر، مضيفةً أنه خلال زيارة الوفد المصري للصين سيجتمع الوزير مع نظيره الصيني ورجال الاعمال لبحث المشروعات الكبرى بين البلدين بما في ذلك تجديد شبكات الكهرباء في مصر.
KUWAIT’S RULER, MEDIATING QATAR CRISIS, HEADS TO WASHINGTON
وكالة (اسوشيتد برس) : حاكم الكويت يتوسط في أزمة قطر ويتوجه إلى واشنطن
ذكرت الوكالة أن حاكم الكويت الذي يسعى للتوسط لإنهاء الازمة الدبلوماسية القطرية يتوجه إلى واشنطن للاجتماع بالرئيس الاميركي ” دونالد ترامب “، حيث أكد مكتب امير الكويت الشيخ ” صباح الاحمد الصباح ” أنه
غادر أمس إلى الولايات المتحدة، مشيرةً أن حاكم الكويت والذى يبلغ من العمر (88) عاماً لم ينجح حتى الان في جهوده لإنهاء تلك الازمة الدبلوماسية، وذكرت الوكالة أن النزاع الدبلوماسي بدأ في الـ (5) من شهر يونيو الماضي عندما قطعت البحرين ومصر والمملكة العربية السعودية ودولة الامارات العربية المتحدة علاقاتها مع الدوحة بسبب مزاعم بأن قطر تمول المتطرفين ولديها علاقات قوية مع إيران، إلا أن قطر نفت منذ فترة طويلة تمويل المتطرفين، لذلك تدخل المسئولين الامريكيين بين دول النزاع سعياً لإنهاء الازمة التي اجتاحت حلفاء امريكا في الشرق الاوسط.
Egypt, Sudan Border Dispute Heats Up After Decades of Silence
وكالة (سبوتنيك) : الروسية الناطقة بالإنجليزية : الخلاف الحدودي بين مصر والسودان يشتعل بعد عقود من الصمت
ذكرت الوكالة أن النزاع بين مصر والسودان حول بناء سد النهضة الإثيوبي أدي إلى اشتعال نزاع عمره (60) عاماً حول منطقتين حدوديتين بين البلدين بالقرب من البحر الأحمر والتي قد تحتوي على موارد طبيعية قيمة، حيث يتركز النزاع حول منطقة مثلث حلايب عندما وضع البريطانيون المنطقة تحت الإدارة السودانية بدلاً من الإدارة المصرية لأنه كان من الأسهل الوصول إليها من السودان عن مصر وأصبحت ملكية الإقليم أكثر احتداماً في عام 1992 عندما أشارت شركة حفر كندية إلى أن النفط قد يكون موجوداً تحت قاع البحر قبالة الساحل، وذكرت
الوكالة أن وزير الخارجية السوداني ” ابراهيم غندور ” أكد خلال لقائه مع تلفزيون الشروق أن المسألة الحدودية تُعد شوكة في العلاقات الثنائية بين البلدين وأن رفض مصر حل النزاع عن طريق التحكيم الدولي يعني أن المثلث سوداني، مشيراً أن السودانيين لا يمكن أن ينسوا مثلث حلايب، فهم حريصون على عدم مناقشة القضية في وسائل الاعلام حتى لا نؤثر سلباً على العلاقات الثنائية بين مصر والسودان.
My teenage brother, an Irish citizen, faces the death sentence in Egypt – so why does my government continue to fund their courts?
موقع (اندبندنت) البريطاني : أخي الايرلندي ” ابراهيم حلاوة ” يواجه عقوبة الإعدام في مصر، فلماذا تواصل حكومتي تمويل المحاكم المصرية؟
نشر الموقع مقالاً بقلم أخت المواطن الايرلندي المحتجز في مصر ” إبراهيم حلاوة ” بتهمة المشاركة في أعمال عنف والانضمام إلى مظاهرات غير مصرح بها .. جاء نصه كالاتي :
لن أنسى أبدا اليوم الذي أخذت قوات الأمن المصرية أخي ” إبراهيم “. كنا في زيارة عائلية في القاهرة خلال العطل المدرسية، في أغسطس 2013 عندما انضم ” إبراهيم ” إلى واحدة من الاحتجاجات التي تجتاح البلاد، وقامت القوات المصرية بتفريق الاحتجاج الذي شارك به وأطلقت النار على المتظاهرين، واعتقلت نحو (500) شخص، وتم إطلاق النار على ” إبراهيم ” وتم اخذه إلى الحبس الاحتياطي في سن الـ (17) فقط، ” إبراهيم ” لم يرتكب أي فعل عنيف واحد؛ فإن جريمته الوحيدة هي ممارسته حقه في حرية التعبير السلمي. ومع ذلك، فقد احتجز خلال السنوات الـ (4) الماضية في سلسلة من السجون المصرية القاتمة، وعذب من قبل حراس السجن، وتعرض لمحاكمة جماعية فوضوية شملت (494) شخصاً، وقامت مصر بدون أي دليل باتهام ” إبراهيم ” بجرائم عنف تحمل عقوبة الإعدام وحاكمته مع مئات الأشخاص البالغين، على الرغم من أنه كان صغير السن عندما ألقي القبض عليه.
قبل يومين، قام القاضي بتأجيل محاكمة ” ابراهيم ” للمرة الـ (37) خلال (3) سنوات، وجاء هذا التأجيل الأخير رغم ما يسمى بالضمانات بين رئيس الوزراء الايرلندي ” ليو فارادكار ” والرئيس المصري، حيث وعد الرئيس ” السيسي ” بأن هذه المحاكمة ستنتهي في هذه الجلسة الـ (37) وأن ” إبراهيم ” سيعاد قريباً إلى إيرلندا، إلا أن ” ابراهيم ” ما زال في السجن ومازال يواجه عقوبة الإعدام، لقد مر ” إبراهيم ” بـ (4) سنوات من الجحيم، وحقيقة حياته اليومية في السجن مروعة. والدينا المرضي ينتابهم القلق على ابنهما الوحيد. أخواتي وأنا قد فقدنا الأمل لرؤية أخينا الصغير.
في السنوات الأخيرة، حاكمت المحاكم المصرية باستمرار الأطفال كبالغين بتهم تحمل عقوبة الإعدام، وحكمت عليهم بالإعدام. وقد حوكم مئات الأشخاص في وقت واحد في محاكمات جماعية أخرى، وهو ذلك الأمر الذي أكدت الأمم المتحدة أنه لا يمكن أن يلبي أبسط المتطلبات لمحاكمة عادلة، كما أن الشرطة المصرية وحراس السجن يشتهرون أيضاً بالتعذيب والاختفاء القسري، ومع كل هذا، فإنه لأمر محزن أن أعرف أن الاتحاد الأوروبي والحكومات الأوروبية – بما في ذلك المملكة المتحدة – تعمل بشكل وثيق مع نظام العدالة الجنائية المصري.
اكتشفت منظمة (ريبريف) لحقوق الإنسان – التي تدعم إبراهيم – أن الاتحاد الأوروبي يقدم (10) ملايين يورو لأمور الدعم والتدريب وتوفير المعدات للمحاكم المصرية، وكجزء من مشروع الاتحاد الأوروبي هذا، قامت هيئة حكومية في إيرلندا الشمالية وهي منظمة التعاون في إيرلندا الشمالية (NI -CO) بإجراء عمليات تجديد لمحاكم الأحداث في مصر. وقد قمت بمراسلة منظمة التعاون في إيرلندا الشمالية (NI -CO) قبل أكثر من (8) أشهر، وطلبت منهم إعادة النظر في عملهم، وطلبت عقد اجتماع لمناقشة قضية ” ابراهيم “، وما زلت في انتظار ردهم، كما وجدت منظمة (ريبريف) أن الحكومة البريطانية قدمت ما يقرب من (2) مليون جنية استرليني كمساعدات للمشاريع الأمنية في مصر، بما في ذلك دعم الشرطة وأعمال العدالة الجنائية ومعاملة الأطفال الأحداث المحتجزين. وقد رفضت المملكة المتحدة تقديم أي تفاصيل حول هذه المشاريع بما في ذلك تقديم الأسلحة للحكومة المصرية، ويبدو أن أيا من هذه المساعدة لم يطلب من مصر في المقابل أن تفي بأي شروط تتعلق بتحسين حالات حقوق الإنسان.
من المؤكد أن نظام العدالة الجنائية المصري يحتاج إلى الإصلاح، وأوافق على فكرة أن أوروبا يجب أن تلعب دوراً في جعل مصر أكثر ديمقراطية. ولكن لا يمكن أن يكون من الصحيح أن يقدم الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة مساعدة غير مشروطة للمؤسسات المصرية التي تحكم على الأطفال بالإعدام وتعذب المحتجزين وتحيل أشخاصاً – مثل أخي – إلى محاكمات جماعية غير عادلة.
إذا كان الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة يرغبان في مساعدة القضاء والشرطة في مصر، يجب على مصر أولا أن تلتزم بإصلاحات محددة في مجال حقوق الإنسان منها الإفراج الفوري عن أخي، ونقل جميع الأطفال الأحداث من محاكم البالغين، وإنهاء المحاكمات الجماعية. وكان على الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة ومنظمة (NI –CO) أن يطلبوا من مصر اتخاذ هذه الخطوات البسيطة منذ البداية، ويصدمني أنها لم تفعل ذلك. وبدون الحصول على هذه الالتزامات، لتستمر مصر في إخضاع أشخاص مثل ” إبراهيم ” لانتهاكات حقوق الإنسان.
يحتاج أخي إلى العودة إلى منزل عائلتنا الآن، ويجب على مصر أن تضع حداً لاستخدام عقوبة الإعدام ضد الأطفال الأحداث، كما يتعين على الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة ومنظمة (NI –CO) الآن أن يوقفوا مساعدتهم لنظام العدالة الجنائية في مصر حتى يصبح ” إبراهيم ” حراً، وحتي يصبح الأطفال المصريون في منأى عن أحكام الإعدام.
Egypt says British ban on cabin laptops to be lifted
موقع (تايمز اوف اسرائيل) : مصر تؤكد أن بريطانيا رفعت حظر حمل الأجهزة الإلكترونية على رحلاتها الجوية
ذكر الموقع أن السلطات المصرية أكدت أن المسافرين على الرحلات الجوية لمصر للطيران المتجهة إلى بريطانيا سيسمح لهم مرة اخرى بحمل الاجهزة الالكترونية الشخصية في كابينة الطائرات، وذلك بعد أن فرضت الولايات المتحدة حظر على أجهزة الكمبيوتر المحمول في شهر مارس لـ (8) دول في شمال أفريقيا والشرق الأوسط
استناداً إلى معلومات استخباراتية تفيد بأن تنظيم الدولة الإسلامية كان يعمل على بناء قنبلة على كمبيوتر محمول، وهي تلك الخطوة التي اتبعتها بريطانيا وحظرت الالكترونيات ذات الحجم المماثل على الرحلات المباشرة من تركيا والأردن ومصر ولبنان والمملكة العربية السعودية وتونس، وذكر الموقع أنه شركة مصر للطيران أكدت في بيان لها وفقاً مصادر مطلعة أن الحظر البريطاني سيرفع اليوم عن طائرات مصر للطيران من القاهرة إلى المملكة المتحدة.
Britain lifts electronic device ban on flights from Cairo: ministry
وكالة (رويترز) البريطانية : بريطانيا ترفع الحظر على الأجهزة الإلكترونية في الرحلات من القاهرة
ذكرت الوكالة أن وزارة الطيران المدني المصرية أكدت أمس أن السلطات البريطانية رفعت الحظر على حمل الأجهزة الإلكترونية في الرحلات القادمة من مطار القاهرة، مضيفةً أن الولايات المتحدة وبريطانيا كانت قد فرضت في مارس الماضي حظراً على اصطحاب أجهزة إلكترونية في الجزء المخصص للركاب في الطائرات
القادمة من مطارات معينة في دول غالبية سكانها من المسلمين في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وذكرت الوكالة أن وزارة الطيران المدني المصرية أضافت في بيان لها أن السلطات البريطانية رفعت الحظر وذلك بعد التأكد من توافق الإجراءات الأمنية المطبقة علي رحلات مصر للطيران مع متطلبات إدارة أمن النقل البريطاني.
Egypt promotes birth control to fight rapid population growth
موقع (ميدل ايست مونيتور) : مصر تشجع على تحديد النسل لمكافحة النمو السكاني السريع
ذكر الموقع أن مصر تسعى لتثقيف الناس في المناطق الريفية حول تحديد النسل وتنظيم الأسرة في محاولة لإبطاء معدل النمو السكاني الذي أكد الرئيس ” السيسي ” أنه يشكل تهديداً للتنمية الوطنية، مضيفاً أن مصر تُعد البلد الأكثر اكتظاظاً بالسكان في العالم العربي حيث يبلغ عدد سكانها (93) مليون مواطن ومن المتوقع أن تنمو لتصل إلى (128) مليونا بحلول عام 2030 اذا استمرت معدلات الخصوبة التي تبلغ (4.0) مولود لكل ألف امرأة،
وأشار الموقع لتصريحات الرئيس ” السيسي ” والذي أكد خلال مؤتمر للشباب الشهر الماضي أن أكبر خطرين تواجههما مصر طوال تاريخها هما الإرهاب والنمو السكاني وهو ما يحد من قدرة مصر للمضي قدماً، وأضاف الموقع أن الهدف من تلك الخطة هو المناطق الريفية التي يعتقد فيها كثير من الأشخاص أن الأسر الكبيرة مصدر للقوة الاقتصادية، كما أنهم يعتقدون أن تحديد النسل أمر مخالف لتعاليم الإسلام، مضيفاً أن جامعة الأزهر المصرية أقرت خطة الوزارة مؤكدةً أن تنظيم الأسرة غير محظور.























في منتجع الغردقة المصري بالبحر الأحمر، وأشارت الصحيفة إلى تصريحات قوات الشرطة المصرية والتي أكدت أن الدافع وراء الهجوم ضد السياح ما زال قد التحقيق بعد القبض على مرتكب الحادث، مضيفةً أن ذلك الهجوم يُعد انتكاسة محتملة لصناعة السياحة في مصر التي بدأت في الانتعاش مؤخراً بعد انخفاض كارثي في عدد الزوار عقب حادث سقوط الطائرة الروسية عام 2015 ومقتل جميع من كانوا على متنها لتقوم موسكو في ذلك الوقت بحظر كافة الرحلات الجوية من وإلى المطارات المصرية، كما حظرت بريطانيا رحلاتها الجوية إلى منتجع شرم الشيخ، وذكرت الصحيفة أن قطاع السياحة يُعد محركاً حاسماً للاقتصاد المصري، إلا أن هذه الصناعة آخذة في التراجع منذ عام 2011 نتيجة للاضطرابات السياسية التي أعقبت ثورة 2011، مشيرةً أن معدل العنف الذي تمارسه الجماعات الإسلامية المسلحة في البلاد قد تزايد منذ عام 2013 بعد انقلاب مدعوم شعبياً – على حد زعمها – أدى إلى الإطاحة بالرئيس الإسلامي المنتخب، وقد شنت السلطات حملة عنيفة ضد الإخوان ومؤيديها أسفرت عن مقتل أكثر من ألف شخص وفقا لمجموعات حقوق الإنسان وسجن آلاف القادة والأعضاء.
إطلاق نار في جنوب القاهرة في اطار سلسلة من الهجمات التي تستهدف قوات الامن في البلاد، وأكدت الوزارة أن (3) مسلحين فتحوا النار على سيارة للشرطة ثم هربوا مما أسفر عن مصرع ضابط صف وثلاثة مجندين وموظف شرطة، وذكر الموقع أنه لم تعلن أي جهة على الفور مسؤوليتها عن ذلك الحادث، مضيفاً أن عمليات القتل هذه جاءت بينما أكدت الشرطة والجيش أنهم يواجهون المسلحين والجهاديين في أعقاب موجة من الهجمات المميتة في وادي النيل وشبه جزيرة سيناء، مضيفاً أن مصر كافحت لقمع الجماعة الإسلامية الجهادية في شبه جزيرة سيناء والجماعات المسلحة الأصغر في الأراضي الرئيسية منذ أن أطاح الجيش بالرئيس الإسلامي ” مرسى ” في عام 2013 وشن حملة ضد أنصاره.
رجال الشرطة بالقرب من منطقة أهرامات الجيزة، مضيفةً أن رجال الشرطة القتلى كانوا جزءاً من القوة المكلفة بحراسة حي سقارة أحد أشهر المواقع السياحية في مصر، مشيرةً أن شهود عيان أكدوا أن المهاجمين قاموا بسرقة أسلحتهم وحاولوا اشعال النار في الجثث لكنهم هربوا عند رؤية المواطنين الذين كانوا يتجمعون في مكان قريب، وذكرت الوكالة أن ذلك الهجوم يأتي بعد اسبوع من مقتل (23) من أفراد الجيش في شبه جزيرة سيناء، مضيفةً أن المتمردون قد نفذوا عدداً من الهجمات في مصر منذ الإطاحة العسكرية بالرئيس الإسلامي المنتخب عام 2013، حيث تتركز أعمال العنف في شبه جزيرة سيناء لكن الهجمات انتشرت في الأراضي الرئيسية بما في ذلك العاصمة التي استهدفتها العمليات الانتحارية ضد الكنائس والمقرات الأمنية.
(1.25) مليار دولار من قرض تبلغ قيمته الإجمالية (12) مليار دولار، وكانت مصر قد وافقت في نوفمبر الماضي على برنامج القرض الذي تبلغ مدته (3) سنوات والمرتبط بإصلاحات اقتصادية منها خفض الدعم وزيادة الضرائب، وذكرت الوكالة أنه في الأسبوع الماضي رفعت الحكومة أسعار الكهرباء بما يصل إلى (42%) بالنسبة للمنازل للسنة المالية الحالية وقبل أسبوع رفعت أسعار الوقود بما يصل إلى (50%) سعياً لتلبية شروط اتفاقها مع صندوق النقد، وقد أقدمت مصر على تعويم عملتها في نوفمبر الماضي وفقد الجنيه من وقتها نحو نصف قيمته ومع تراجع قيمة العملة ارتفع التضخم، حيث زاد معدل التضخم الأساسي والذي يستبعد السلع المتقلبة مثل المواد الغذائية وسجل (31.95%) على أساس سنوي في شهر يونيو الماضي، مضيفةً أن الرئيس ” السيسي ” يواجه ضغوطاً كي يوازن بين إجراءات التقشف التي يطالب بها صندوق النقد لإصلاح الوضع الاقتصادي وبين الحد من تأثيرها على الفقراء.
الجاري والقادم بعد أن حذرت السلطات من هجمات محتملة من قبل مسلحون إسلاميون، مضيفةً أن تعليق الأنشطة ونشر قوات الجيش خارج الأديرة يشير إلى حساسية وضع المسيحيين المصريين في الوقت الذي تكافح فيه حكومة الرئيس ” السيسي ” لسحق التمرد الذي يقوده تنظيم الدولة الإسلامية المتطرف في شمال سيناء، حيث يشن المسلحون هجمات ضد قوات الأمن منذ سنوات ولكنهم توسعوا مؤخراً إلى الأراضي الرئيسية بداخل مصر، كما تعهدوا بالمضي قدماً في استهداف المسيحيين المصريين كعقاب على دعمهم لـ ” السيسي ” الذي قاد الإطاحة العسكرية بالرئيس الإسلامي ” مرسي ” عام 2013، وقد اجبر المسلحون عشرات الاسر المسيحية على الفرار من منازلهم في شمال سيناء.
بإلغاء كافة الأنشطة والرحلات الدينية خارج الكنائس خلال شهر يوليو الجاري بسبب تهديدات أمنية، ويأتي هذا التحذير في أعقاب هجوم بالرصاص شنه متشددون تابعون لتنظيم الدولة الإسلامية على أقباط كانوا في طريقهم إلى دير بمحافظة المنيا جنوبي القاهرة في شهر مايو الماضي وأسفر الهجوم عن مقتل (29) شخصاً وقبل ذلك الهجوم بنحو شهر لقي (44) شخصاً حتفهم في هجمات على كاتدرائية وكنيسة في احتفال أحد السعف، وذكرت الصحيفة أن مصر تواجه متشددين إسلاميين بايعوا تنظيم الدولة الإسلامية في شبه جزيرة سيناء حيث قتل مئات من الجنود منذ العام 2013، وقتل (23) جندياً على الأقل الأسبوع الماضي في هجوم بسيارتين ملغومتين على نقطتي تفتيش عسكريتين بسيناء وأعلنت الدولة الإسلامية مسؤوليتها عنه وكان الهجوم واحداً من أسوأ الهجمات على قوات الأمن خلال سنوات.
ستوقف نشاطاتها بعد أن حذرت أجهزة الأمن من احتمال وقوع هجمات إرهابية، حيث أكد القس ” أندريا زكي ” رئيس الكنيسة الإنجيلية المصرية لوكالة فرانس برس أن الأنشطة المعلقة تشمل مؤتمرات وأحداث دينية، وذكر الموقع أن هذا التحذير يأتي عقب سلسلة من الهجمات التي شنها تنظيم داعش على الأقباط، ففي مايو أعلنت الجماعة المسلحة مسؤوليتها عن مقتل (29) مسيحي كانوا يسافرون إلى دير في وسط مصر وقبل شهر قتل (44) شخصاً في هجمات على كاتدرائية وكنيسة اخرى، مشيراً أن مصر تواجه تمرداً يقوده تنظيم الدولة الإسلامية في شبه جزيرة سيناء، حيث قتل مئات الجنود منذ عام 2013، مضيفاً أن الجماعات المسلحة كثفت هجماتها في الأراضي الرئيسية بمصر في الشهور الأخيرة وكثيراً ما استهدفت المسيحيين الأقباط وقد قتل نحو (100) من الأقباط منذ شهر ديسمبر.

























ذكر الموقع أنه بحسب مسئولين حاليين وسابقين في الإدارة الأمريكية، فإن الولايات المتحدة ستعمل بهدوء على تهدئة التوترات بين المملكة العربية السعودية وقطر، مؤكدين على أهمية الدولة الخليجية الصغيرة بالنسبة للولايات المتحدة دبلوماسياً وعسكرياً.







الأخيرة، والتي كان من بينها الهجوم على مركز حرس الحدود في عام 2014 والذي أسفر عن مقتل ما لا يقل عن (21) مجند ، مشيرة إلى أن الرئيس ” السيسي ” حمل الإرهابيين الذين تلقوا تدريباً في ليبيا مسئولية الهجوم الأخير الذي استهدف حافلة تقل مسيحيين في صعيد مصر، والذي أسفر عن مقتل (29) شخصاً ، موضحة أن مصر لديها حدود طويلة يسهل اختراقها مع ليبيا، ويقول المسئولون عن هذه الحدود إنها طريق لتهريب الأسلحة والمقاتلين.
منية لا تزال تواجه تنظيم داعش الذي قتل المئات من أفراد الجيش والشرطة ، موضحة أن التمرد كان يتمركز حتى وقت قريب في شبه جزيرة سيناء ولكن المسلحين وسعوا من حملتهم إلى أجزاء أخرى في مصر. 


الخمور والمشروبات الكحولية في المنشآت السياحية للمصريين في يوليو من عام 2012، لتشمل كل أيام المناسبات الدينية، بدلاً من قصرها على شهر رمضان.





































“عبد الفتاح السيسي” لاختيار واحد منهم لرئاسة محكمة النقض ، تمشياً مع القانون المعدل الذي يوسع الآن من صلاحيات الرئيس على النظام القضائي، مضيفاً أن “السيسي” صدق على القانون الجديد الذي عارضه بشدة عدد من الهيئات القضائية، مضيفاً أنه قبل إجراء تعديلات على القانون ، اختارت السلطة القضائية كبار القضاة في المحاكم على أساس الأقدمية ، مشيراً إلى أنه تمشياً مع التعديلات المثيرة للجدل، أكد المجلس الأعلى للقضاء أنه عين ثلاثة من كبار القضاة في محكمة النقض ليختار “السيسي” واحد منهم لرئاسة المحكمة.
الصريحين لـ ” مرسي ” ، رفض الحكم ، وأكد أنه لم يكن في مصر لسنوات .. ادعى الموقع أن الحكومة المصرية قمعت للمعارضة منذ الاطاحة بأول رئيس منتخب ديمقراطياً ” محمد مرسي ” في انقلاب عسكري بقيادة رئيس الجيش السابق والرئيس الحالي “عبد الفتاح السيسي” في يوليو 2013.

المسلمين، ولكنه ينسجم مع وجهات النظر المتشددة التي يرفضها الأعضاء الأكثر اعتدالا في الجماعة، مثل حظر الاحتفال بأعياد الميلاد مع المسيحيين 2- ادعت الوكالة أن مصر شنت حملة واسعة النطاق ضد جماعة الاخوان المسلمين المحظورة حاليا ، واعتقلت الآلاف وقتلت المئات في اشتباكات بالشوارع في الأشهر التي تلت الإطاحة بـ”مرسي” عام 2013.















































مالية ارتكبت أثناء توليه منصب وزير الداخلية، وذكرت الصحيفة أن المحكمة عاقبت ” العادلي ” واثنين من المسئولين في الوزارة بالسجن المشدد (7) سنوات مع إلزامهم متضامنين برد مبلغ قدره مليار و (95) مليون جنيه وتغريمهم مبلغاً مماثلاً، كما عوقب (8) آخرون من مسئولي الوزارة بالسجن لمدة تتراوح من ( 3 : 5 ) سنوات.
سابق من هذا الشهر، مضيفةً أنه خلال احتفالات أمس كان بالإمكان رؤية ما لا يقل عن (8) من عناصر الأمن يحيطون بالبابا ” تواضروس ” عندما دخل الكاتدرائية في القاهرة ليقود الصلاة بحضور عدد من الوزراء، وذكرت الصحيفة أن البابا ” تواضروس ” قد اعلن في وقت سابق خلال خطبة الجمعة الحزينة أنه نظراً لان حداد ضحايا الهجوم مستمر، فإن الجوانب الاحتفالية لعيد الفصح ستلغى هذا العام بما في ذلك حفل استقبال عيد الفصح، وذكرت الصحيفة أن إعلان تنظيم داعش مسئوليته عن الهجمات الإرهابية التي استهدفت الكنيستين جاء عقب إعلانه السابق بمواصلة استهداف الأقلية المسيحية في مصر.






















بية




































































