موقع ( المونيتور ) : هل تستجيب القاهرة للضغوط الأميركية لتجميد علاقاتها مع كوريا الشمالية؟
ذكر الموقع أن استمرار العلاقة بين مصر وكوريا الشمالية في مجالات التعاون ال قائمة بينهما خلال ولاية الرئيس المصري “عبد الفتاح السيسي” أدى إلى تجديد مطالبة واشنطن للجانب المصري بضرورة تجميد هذه العلاقة، وسط تسريبات صحافية ربطت بين وقف وزارة الخارجية الأميركية معونات عسكرية مخصصة للحكومة المصرية تصل قيمتها إلى (195) مليون دولار واعتزامها قطع معونات أخرى تبلغ قيمتها (95.7) مليون دولار، في 23 أغسطس الجاري، على خلفية هذه العلاقة التي تجمعها مع نظيرتها الكورية الشمالية، خصوصاً في الجانب العسكري، وذلك في ظل عدم استجابة بيونج يانج للضغوط الأميركية لعدم اختبار صواريخ طويلة المدى.
أشار الموقع إلى أن الرئيس الأميركي “ترامب” أجرى اتصالاً هاتفياً بنظيره المصري “السيسي” وفقاً لبيان للبيت الأبيض في 5 يوليو جاء فيه أن “ترامب” أكد خلال الاتصال الهاتفي على مخاطر كوريا الشمالية وحاجة كل الدول إلى تنفيذ قرارات مجلس الأمن الدولي حولها ووقف استضافة عاملين منها أو إمدادها بحوافز اقتصادية أو عسكرية.
أشار الموقع إلى أن العلاقة بين كوريا الشمالية ومصر كشف عنها في تقرير صادر عن هيئة الأمم المتحدة في 23 فبراير من عام 2015، والذي كشف أن شركة الواجهة الكورية الشمالية “Ocean Maritime Management” اعتادت تهريب الأسلحة وعملت مع أشخاص وكيانات في مصر وفي أماكن أخرى، كما أدرجت الهيئة ميناء بورسعيد ضمن الأماكن التي تمتلك كوريا الشمالية عملاء شحن فيها، وذكرت أن موظفين تابعين للشركة الكورية المذكورة تمكنوا من التخفي داخل شركة في بورسعيد على الأقل حتى عام 2011.
أشار الموقع إلى تصريحات المتحدث باسم وزارة الخارجية المصرية “أحمد أبو زيد” فيما يتعلق بمطالبات واشنطن القاهرة بتجميد العلاقات مع كوريا الشمالية، والتي أكد خلالها أن مصر تدير علاقاتها الخارجية مع أي دولة بناء على مصالحها وأولوياتها في المقام الأول، من دون الأخذ في الاعتبار أي ضغوط تشكل عائقاً أمام استقلال القرار الوطني.
نقل الموقع عن المتخصص بالشأن الأميركي “محمد المنشاوي” أن القاهرة لن تخاطر بعلاقاتها العسكرية مع واشنطن بسبب علاقاتها مع كوريا الشمالية، في حال الضغوط الشديدة من واشنطن على القاهرة ، ففي حال قدمت واشنطن قرائن عن عمق التعاون المصري – الكوري الشمالي عسكرياً، كما ذكر بعض المصادر الأميركية، فستخضع القاهرة؛ أما إذا اتبعت واشنطن طرقاً دبلوماسية خفيفة فلن تخضع القاهرة وستحاول أن تحتفظ بعلاقات عسكرية مع الغريمين كوريا الشمالية والولايات المتحدة الأميركية.
ذكر الموقع أن السلطات المصرية تحتفظ بورقة علاقاتها مع نظيرتها الكورية الشمالية كورقة ضغط علي نظيرتها الأمريكية في ظل التوتر القائم بينهما، وكمُحدد أساسي للأمن القومي المصري في ظل العلاقات العسكرية التاريخية بين البلدين، والتي تتسم بطابع السرية.
وكالة ( بلومبرج ) : مصر تحقق فائض في ميزان المدفوعات في ظل زيادة الاستثمارات
ذكرت الوكالة أن هناك تطوراً إيجابياً في تعاملات مصر المالية مع الدول الأخرى خلال العام الماضي بعد تدفق الاستثمارات الأجنبية عقب قرار تعويم الجنيه في نوفمبر الماضي.
أشارت الوكالة إلى بيان البنك المركزي الذي جاء فيه أن مصر سجلت فائضا في ميزان المدفوعات بلغ (13.7) مليار دولار في العام المنتهى في 30 يونيو مقارنة بعجز بلغ (2.8) مليار دولار في العام السابق وأن الاستثمارات بمحفظة الأوراق المالية تصاعدت في مصر خلال العام المالي 2016 /2017 لتسجل صافي تدفق للداخل بلغ نحو (16) مليار دولار مقابل صافي تدفق للخارج بلغ نحو (3. 1) مليار دولار .
نقلت الوكالة عن كبير الاقتصاديين في شركة سي كابيتال “هاني فرحات” على الرغم من التحسن، لا أنه يجب بذل المزيد من الجهود لضمان تحقيق مكاسب قصيرة الأجل خصوصاً اذا كان الجنيه المصري يكسب بعض القيمة خلال الأشهر المقبلة .
أضافت الوكالة أن مصر رفعت معظم القيود على عملتها في محاولة لإنهاء أزمة النقد الأجنبي التي تسببت في شلل النمو الاقتصادي، وتمهيدًا في الوقت ذاته للحصول على قرض قيمته 12 مليار دولار من صندوق النقد الدولي، مشيرة إلى أنه على الرغم من التحسن في القدرة التنافسية، إلا أن تراجع قيمة الجنيه، إلى جانب انخفاض الدعم وزيادة الضرائب على القيمة المضافة، أدى إلى زيادة التضخم إلى أكثر من (30) في المائة، مما أدى إلى الضغط على الأسر في بلد يعيش فيه حوالي نصف السكان تحت خط الفقر أو بالقرب منه .
موقع (بي بي سي) : مقتل 18 من قوات الشرطة المصرية في هجوم لتنظيم داعش
ذكر الموقع أن مصادر أمنية افادت أن ما لا يقل عن (18) شرطياً مصرياً قتلوا في هجوم على قول أمني في شبه جزيرة سيناء، حيث قام مسلحون بتفجير قنبلة على جانب الطريق بالقرب من مدينة العريش، مما أسفر عن تمدير (3) مركبات مدرعة وسيارة تشويش، ثم قاموا بفتح النار بالبنادق الرشاشة على الناجين من الانفجار الذي يُعد الأكثر دموياً على قوات الأمن في سيناء منذ شهر يوليو، وذكر الموقع أن المئات من الجنود والشرطة قتلوا على أيدي مسلحين تابعين لتنظيم الدولة الإسلامية منذ عام 2013، عندما أطاح الجيش المصري بالرئيس الإسلامي ” محمد مرسي “، كما قُتل الجهاديون عشرات الأشخاص في هجمات استهدفت الأقلية المسيحية القبطية في مصر في أماكن أخرى من البلاد، وزعموا أنهم زرعوا القنبلة التي أسقطت طائرة تحمل سياحاً في سيناء في عام 2015، مما أسفر عن مقتل (224) شخصاً كانوا على متنها.
وكالة (تاس) : روسيا من المقرر أن تمد مصر بنحو (50) طائرة مقاتلة طراز (MiG-29)
ذكرت الوكالة أن مساعد الرئيس الروسي للتعاون العسكري والفني أكد أن روسيا ستزود مصر بحوالي (50) طائرة مقاتلة من طراز (ميج – 29) بموجب عقد تم التوقيع عليه بالفعل وأن عمليات التسليم جارية بالفعل، مؤكداً أنه تم توقيع العقد وبدأت عمليات التسليم، وقد تم ارسال بعض الطائرات المقاتلة إلى مصر، مشيراً أنه بالنظر إلى عدد الطائرات – التي تمثل حوالى 50 مقاتلة – فمن المتوقع أن تستغرق الإمدادات عدة سنوات، مؤكداً أن روسيا ستحترم الموعد النهائي للوفاء بالتزاماتنا بموجب العقد، وذكرت الوكالة أن تقارير إعلامية أشارت إلى أن التسليم سيتم بحلول عام 2020، مضيفةً أنه تم تصميم الطائرة المقاتلة من طراز (ميج – 29) لتدمير الأهداف الجوية سواء في النهار أو في الليل في جميع الظروف الجوية، ويمكن للطائرة المقاتلة القيام بأنشطة الدوريات وتوفير الدعم الجوي الوثيق للقوات البرية والمظليين وإجراء الاستطلاع الجوي واعتراض الأهداف الجوية.
ليبراسيون : استشهاد 18 شرطي في هجوم لتنظيم داعش بشمال سيناء
علقت الصحيفة على حادث استشهاد (18) شرطي بشمال سيناء بعد الهجوم على قول أمني بمنطقة بئر العبد ، مشيرةً إلى أن تنظيم ( داعش ) كثف من هجماته ضد قوات الأمن المصرية خاصةً بشمال سيناء منذ إطاحة الجيش بالرئيس المنتمي لجماعة الإخوان المسلمين “مرسي” ، حيث أعلن التنظيم مسئوليته عن قتل مئات من رجال الشرطة فضلاً عن استهداف الكثير من الكنائس المسيحية والذي أسفر عن مقتل ما لا يقل عن (100) شخص .
أشارت الصحيفة إلى الإدانات الدولية التي شجبت الحادث مثل مجلس الأمن والولايات المتحدة ، الذين أكدوا إدانتهم لكافة أشكال العنف والإرهاب الذي يهدد السلم والأمن الدولي ، كما أعلنت الولايات المتحدة تضامنها مع مصر في مكافحة الإرهاب .
موقع (ميدل ايست اي) : مصر تلعب على الجبهتين الأمريكية والروسية
ذكر الموقع أن مصر تلعب على الجهتين الأمريكية والروسية في نفس الوقت، موضحاً أن استمرار علاقات مصر مع موسكو يعتمد على الاستراتيجية التي تتبعها إدارة ” ترامب ” معها، مشيراً أن وزير الخارجية المصري ” سامح شكري” كان قد وصل إلى موسكـو الشهر الماضي لإجراء محادثات مع نظيره الروسي ” سيرجي لافروف ” ومعه خطاب شخصي من الرئيس ” السيسي “لنظيره الروسي ” فلادمير بوتين “، حيث كانت موسكو محطة التوقف الأولى في جولة “شكري” الأوروبية التي تضمنت (3) دول، مما يشير بوضوح إلى أولويات القاهرة الخارجية، وكذلك العلاقات الروسية المصرية المتزايدة والتي بدأت تتضح عام 2013 في أعقاب الإطاحة بالرئيس الأسبق ” مرسي “، كما واصلت التحسن بعد انتخاب الرئيس الأمريكي ” دونالد ترامب “.
ذكر الموقع أنه بعد زيارة وزير الخارجية المصري إلى موسكو بأسبوعين، التقي “السيسي” و”بوتين” في قمة “بريكس” في بكين، والتي تلتها صفقة بناء محطة طاقة نووية في مصر، إضافةً إلى تعليم المصريين كيفية إدارتها، مضيفاً أن روسيا تدرك جيداً دور مصر المهم في المنطقة، كما أنها قلقة من نهج الإدارة الأمريكية في المنطقة وخاصةً مع مصر.
أضاف الموقع أن روسيا تتفهم جيداً أنه تحت إدارة “ترامب” ستظل أمريكا القوة المحركة في الشرق الأوسط، إلا أنه بعد تزايد تأثيرها في سوريا خلال العامين الماضيين، نجحت موسكو في التوصل إلى استراتيجية تمكنها من استغلال تواجد أمريكا الضعيف واتجاهات المنطقة إلى مصلحتها الشخصية، ومن هذا النقطة تشغل مصر بالنسبة لروسيا فرصة كبيرة لمزيد من تعزيز شراكتها في المنطقة.
ذكر الموقع أنه بعد أن لجأ الرئيس الأسبق ” مبارك ” لتقديم استقالته بضغط شعبي، رأت النخبة في مصر أن أمريكا خانتهم، فواشنطن لم تفعل أي شيء لإنقاذ حليفها ” مبارك ” من السقوط، وبعدها بعامين ما زاد الأمر سوءً، ايقاف الولايات المتحدة الأمريكية مساعداتها السنوية بقيمة (1.3) مليار دولار بعد الإطاحة بـ “مرسي” في انقلاب عسكري – على حد زعم الموقع -، ونتيجة لهذه السلسلة من الأحداث، بدأت مصر في تنويع التحالفات، بما في ذلك علاقتها مع روسيا.
أضاف الموقع أنه من الواضح تماماً أن كلا من روسيا ومصر مهتمتان بتطوير روابطهما لأن كلا منهما يجد أن علاقتهما مفيدة، حيث تريد القاهرة أن تتأكد من أنها تحتفظ بشبكة متنوعة من الشركاء الدوليين، مما يتيح لها فرصة انتهاج سياسة أكثر استقلالية مما هي عليه الآن، ويبدو أن الاضطراب المستمر في ليبيا وطموحات روسيا للعب دور بناء هناك يوضح اعتماد موسكو على القاهرة، وفي الوقت نفسه، ترغب موسكو في ضمان عدم حدوث تحول كبير في القوة بالمنطقة، في الوقت الذي تجني فيه فوائد لنفسها من حيث التعاون الاقتصادي والأمني، مشيراً أن السياسة التي ستستقر عليها إدارة ” ترامب ” في تعاملها مع القاهرة، هي ما سيحدد إذا كانت مصر ستحافظ على علاقاتها مع روسيا أم ستتخلى عنها.


















إلى البيان الصادر عن وكالة أعماق التابعة للتنظيم والذي جاء خلاله إعلان التنظيم مسئوليته عن الهجوم الذي وقع في مدينة العريش الأربعاء الماضي ، وأوضحت الوكالة أنها لم تتمكن من التحقق بشكل مستقل من صحة هذا البيان ، مشيرة إلى أن مصر في السنوات الاخيرة تواجه حركة تمرد متصاعدة في شمال سيناء، يقودها مسلحين تابعين لتنظيم داعش ، موضحة أن حملة التمرد قد ازدادت وتيرتها بعد أن أطاح الجيش بالرئيس الإسلامي المنتخب ” محمد مرسي ” في عام 2013.
بشمال سيناء الأربعاء الماضي والذي اسفر عن مقتل (4) من رجال الشرطة ، وفقاً لوكالة أعماق التابعة للتنظيم المسلح ، موضحة أن الهجمات على قوات الأمن أصبحت متكررة في مصر منذ أن قاد الجيش بقيادة الجنرال ” السيسي ” الإطاحة بالرئيس الإخواني ” مرسي ” عام 2013 بعد احتجاجات حاشدة ضد حكمه ، موضحة إلى أن أعمال العنف تتركز في شبه جزيرة سيناء حيث تقاتل مصر تمرد هناك ، ولكنها توسعت أيضاً لتستهدف المسيحيين الأقباط في مصر.
لتسليط الضوء على محنة مصور صحفي مسجون في مصر
النيابة العامة قامت بتأجيل استجواب رئيس تحرير الصحيفة ” جمال سلطان ” ، وشقيقه ” محمود سلطان ” ، موضحاً أن محامي الصحفيين قد علم بقرار التأجيل يوم الثلاثاء أثناء وجودهما في مكتب النيابة العامة لمعرفة سبب استدعائهما والاتهامات الموجهة إليهما ، مشيراً لتصريحات ” جمال سلطان ” والتي أكد خلالها أن ممثل النيابة رفض إعطاء المحامين أي تفاصيل حول الاتهامات واتفقوا على تأجيل الاستجواب إلى السبت المقبل ، وأضاف ” سلطان ” أن السلطات المصرية حاولت مؤخراً عرقلة عمل الصحيفة أولاً عن طريق حظر موقعها الإلكتروني في مايو ، ومع ذلك كان يتم تحديث المحتوى يومياً على الموقع حتى يتمكن ممن هم خارج مصر من متابعة الأخبار ، مضيفاً أن السلطات المصرية قامت بتأجيل إصدار النسخة الأسبوعية من الصحيفة ، حيث أعربت عن اعتراضها على محتواها ، ثم تم حظر إصدارها هذا الأسبوع ، ومن جانبه أكد عضو نقابة الصحفيين ” عمرو بدر ” أن محامي نقابة الصحفيين وأعضاء مجلس النقابة سيحضرون هذا الاستجواب ، وقال ” سلطان ” أن شركة ( الاهرام ) للطباعة المملوكة للدولة رفضت طباعة النسخة الأسبوعية لصحيفة ( المصريون ) بناء على أوامر تلقتها من “أجهزة الامن ” .









حملته الانتخابية ومنع الكثير من مواطني الدول المسلمة دخول الولايات المتحدة، موضحةً أن تحرك ” ترامب ” نحو مصر ليست خطوة غريبة باعتباره مدركاً لتفاصيل تصاعد الخطر الإيراني في المنطقة وكونه ضمن الداعمين للدول التي تواجه الإرهاب، حيث تحارب مصر تنظيم داعش بشمال سيناء، كما أن مصر اتخذت موقف حاسم من حركة حماس الإرهابية – على حد وصف المجلة -، وأضافت أنه في كل يوم يجب على المجتمع الدولي أن يدرك أن قوة واستقرار مصر يعني قوة واستقرار المنطقة، وأكدت المجلة أنه على الرغم من رفع ” ترامب ” لشعار ( أمريكا أولا ) في سياسته الا أنه يعلم أن مصلحة مصر الاستراتيجية وقوتها يصب في مصالح الولايات المتحدة وينعكس عليها بالإيجاب.
البحر الأحمر توفيت إحداهن وهي من جمهورية التشيك، وذكرت الصحيفة أن الهجوم جاء بينما تحاول مصر إنعاش صناعة السياحة التي تضررت من تهديدات أمنية وسنوات من الاضطراب السياسي، مشيرةً أن حكومة الرئيس ” السيسي ” تحارب تمرد إسلامي أدي إلى مقتل المئات من قوات الجيش والشرطة في شمال سيناء وأجزاء أخري في محافظات مصر.
من شهر يونيو متهمة إياها بدعم الإرهاب ولا توجد علامة واضحة على حل ذلك الخلاف الدبلوماسي، وأضافت الوكالة أن ذلك الخلاف الدبلوماسي هو أسوأ نزاع منذ عقود بين دول الخليج العربية المتحالفة مع الولايات المتحدة وجاء بعد أيام قليلة من زيارة الرئيس ” ترامب ” للسعودية ودعوته للوحدة الأمريكية العربية في مكافحة تمويل الإرهاب وأجندة إيران في المنطقة.
مدعياً أن الفتوى الجديدة تأتي في وقت يواجه فيه المصريون ظروفاً اقتصادية صعبة وسط ارتفاع الأسعار وتزايد الفقر وارتفاع معدل التضخم وارتفاع سعر الوقود، مضيفاً أنه بالرغم من ذلك عزز الجيش نفوذه الاقتصادي منذ الإطاحة بالرئيس الأسبق ” مرسي ” في عام 2013، حيث أن الجيش لديه الآن دور في إنتاج الإسمنت وتوريد المواد الطبية والعديد من قطاعات الحياة المدنية الأخرى، بالإضافة إلى وجود أراء بأن الجيش يسيطر على نحو نصف اقتصاد البلاد.
رصد (95) حالة إعدام و (77) محاكمة، و (20) انتهاكاً لحرية التعبير، و (34) احتجاجاً خلال مارس عام 2017 ، وأضاف ” عيد ” أن إغلاق الموقع يعد ” تطوراً خطيراً “، مشيراً إلى أن الشبكة العربية لحقوق الإنسان هي أول موقع إلكتروني يتم حظره ، مؤكداً أن الشبكة ستواصل الدفاع عن حقوق الإنسان والكشف عن الانتهاكات والجرائم التي تُرتكب في العالم العربي.
من أن القوى الإقليمية ( مصر / الإمارات العربية المتحدة / المملكة العربية السعودية ) اتهمت قطر بدعم الإرهاب وقطعت خطوط النقل والعلاقات الدبلوماسية معها، إلا أن تركيا حافظت على دعمها للحكومة القطرية، حيث تؤكد الدوحة أن هذه الادعاءات من قبل الدول العربية لا أساس لها وغير مبررة.
المصرية أعربت عن آمالها في أن يتجاوز هدفها المقرر بلوغه (10) مليارات دولار من الاستثمار الأجنبي المباشر هذا العام بعد اتخاذ سلسلة من الخطوات التي تهدف إلى استعادة ثقة المستثمرين في الاقتصاد المصري بما في ذلك تخفيف القيود على العملة وخفض الدعم وذلك في محاولة ناجحة للفوز بقرض صندوق النقد الدولي البالغ قيمته (12) مليار دولار ، مشيرة إلى أن تعزيز السياحة يشكل عنصراً رئيسياً في برنامج الإنعاش الاقتصادي في مصر ، موضحة أن صناعة الساحة قد تعرضت لضربة قوية جراء تفجير طائرة ركاب روسية فوق شرم الشيخ في عام 2015 أسفرت عن مقتل (224) شخصاً ممن كانوا على متنها، فضلاً عن تعرضها لهجمات أخرى استهدفت قوات الأمن والمدنيين.
خلال إحدى جلسات المؤتمر الوطني الرابع للشباب، حيث ذكر أن ” أكبر خطرين يواجهان مصر في تاريخها هما الإرهاب والزيادة السكانية ” ، واختتم الموقع بالقول أن هناك إرادة حكومية مدعومة رئاسياً من أجل وضع حلول للحد من الزيادة السكانية في مصر، غير أن تلك القضية مازالت تتطلب جهداً أكبر وتعاوناً أكثر فعالية بين الحكومة ومنظمات المجتمع المدني.
حديثة ، وادعى الموقع وجود عشرات الآلاف من السجناء السياسيين في مصر الذيم لم يُمنحوا الحق في المحاكمة ، فضلاً عن حديث منظمات حقوق الإنسان عن انتهاكات واسعة النطاق ارتكبت في السجون المصرية، بما في ذلك حرمان بعض السجناء من حقهم في المعاملة.






















مركز للشرطة في العاصمة القاهرة عام 2013، حيث تم إحالة الحكم إلى مفتي الجمهورية للحصول على رأيه في الأحكام، وهو إجراء شكلي في حالات عقوبة الإعدام، وذكرت الصحيفة أن المحكمة ستصدر حكماً نهائياً في الـ (10) من شهر اكتوبر في قضية تضم ما (68) متهماً، مضيفةً أن الهجوم الذي أدي إلى مقتل (6) من ضباط الشرطة جاء في أعقاب فض قوات الأمن في أغسطس 2013 لاحتجاجين في القاهرة قام بهما أنصار الرئيس الإسلامي ” مرسي ” الذي تمت الإطاحة به من قبل الجيش بعد عام من تولي منصبه، مدعيةً أن فض الاحتجاجين أسفر عن مقتل ما لا يقل عن (600) من أنصار ” مرسي ” في ذلك اليوم.
الخارجية لمصر على خلفية مخاوف تتعلق بحقوق الإنسان، وأبرزها قانون المنظمات غير الحكومية، إلا أن هناك نقطة مضيئة في العلاقة بين الولايات المتحدة ومصر تتمثل في الصندوق المصري الأمريكي للمشروعات الذي يدعم التنمية الاقتصادية في مصر، موضحاً أن الصندوق يمثل قصة نجاح في العلاقة الأمريكية المصرية ودراسة حالة واعدة في قيمة صناديق الاستثمار كأداة للسياسة الخارجية الأمريكية.
الجنرال الليبي ” خليفة حفتر ” في مكافحة الارهاب وتحدي الحكومة غير الفعالة التي تدعمها الولايات المتحدة في طرابلس ، وذلك وفقاً لتقرير صادر عن مجموعة ( صوفان ) الأمريكية للاستشارات الأمنية والاستخباراتية ، وأوضح التقرير أن حجم هذه القاعدة العسكرية وموقعها دليل على التحدي الكبير الذي تواجه مصر عبر حدودها مع ليبيا، والتي تعتبرها الحكومة المصرية تهديداً خطيراً للأمن القومي، وفرصة للتوسع الاستراتيجي ، مشيراً إلى أن مصر كانت من بين أبرز المؤيدين للجنرال الليبي ” حفتر ” ، حيث قدمت له مساعدات سياسية ومالية فضلاً عن دعمها العسكري المباشر لحملاته ضد الجماعات الاسلامية في شرق ليبيا ، موضحاً أن الولايات المتحدة والامم المتحدة تدعمان حكومة الوفاق الوطني في طرابلس والتي لها تأثير ضئيل خارج المدينة.
قضية أخرى تشير إلى وحشية الشرطة في مصر ، موضحاً انه تم العثور على جثته في الفيوم بعد يومين من اعتقاله وعليها آثار تعذيب وكدمات وعلامات حروق في جميع أنحاء جسده ، مشيراً إلى قضية ” سامح ” جاءت بعد القاء السلطات المصرية القبض على مواطن مصري يُدعى ” جمال عويضة ” يبلغ من العمر (43) عاماً في (17) من الشهر الجاري ولقي حتفه بعد مرور (15) ساعة على اعتقاله ، مضيفاً أنه لم يتضح بعض السبب وراء اعتقال السلطات المصرية لكل من ( عويضة / سامح ) .
السعودية / الإمارات / البحرين ) اليوم لمناقشة أخر تطورات مقاطعتهم لقطر ، حسبما صرحت بذلك وزارة الخارجية المصرية ، موضحاً أن الدول الأربع ستضغط خلال الاجتماع الذى يستمر يومين على قطر من أجل الامتثال لمطالبها التي تشمل وقف تدخلها في شئونهم الداخلية، مضيفاً أن الدول العربية الأربعة قطعت علاقتها مع قطر الشهر الماضي ، متهمين اياها بدعم الجماعات الإرهابية ، وهو الأمر الذي تنفيه الدوحة ، مشيراً إلى أن دعوات الإدارة الأمريكية لحل الخلاف بين الدول العربية الأربع وقطر وكذلك الجهود التي بذلتها كل من الكويت وتركيا كلها بائت بالفشل.
العاصمة البحرينية المنامة ، وذلك لمناقشة أخر التطورات المتعلقة بمقاطعتهم لقطر ، حسبما صرحت بذلك وزارة الخارجية المصرية ، موضحاً أن الدول الأربع ستضغط خلال الاجتماع الذى يستمر يومين على قطر للامتثال لمطالبها التي تشمل وقف تدخلها في شئونهم الداخلية، مضيفاً أن الدول العربية الأربعة قطعت علاقتها مع قطر الشهر الماضي ، متهمين اياها بدعم الجماعات الإرهابية وتنمية علاقتها مع إيران ، وهو ما تنفيه الدوحة ، مشيراُ إلى أن الجهود التي بذلتها كل من الكويت وتركيا وكذلك دعوات الإدارة الأمريكية كلها قد فشلت في تهدئة ما يعتبر أسوأ خلاف بين الدول العربية منذ سنوات.
في منتجع الغردقة المصري بالبحر الأحمر، وأشارت الصحيفة إلى تصريحات قوات الشرطة المصرية والتي أكدت أن الدافع وراء الهجوم ضد السياح ما زال قد التحقيق بعد القبض على مرتكب الحادث، مضيفةً أن ذلك الهجوم يُعد انتكاسة محتملة لصناعة السياحة في مصر التي بدأت في الانتعاش مؤخراً بعد انخفاض كارثي في عدد الزوار عقب حادث سقوط الطائرة الروسية عام 2015 ومقتل جميع من كانوا على متنها لتقوم موسكو في ذلك الوقت بحظر كافة الرحلات الجوية من وإلى المطارات المصرية، كما حظرت بريطانيا رحلاتها الجوية إلى منتجع شرم الشيخ، وذكرت الصحيفة أن قطاع السياحة يُعد محركاً حاسماً للاقتصاد المصري، إلا أن هذه الصناعة آخذة في التراجع منذ عام 2011 نتيجة للاضطرابات السياسية التي أعقبت ثورة 2011، مشيرةً أن معدل العنف الذي تمارسه الجماعات الإسلامية المسلحة في البلاد قد تزايد منذ عام 2013 بعد انقلاب مدعوم شعبياً – على حد زعمها – أدى إلى الإطاحة بالرئيس الإسلامي المنتخب، وقد شنت السلطات حملة عنيفة ضد الإخوان ومؤيديها أسفرت عن مقتل أكثر من ألف شخص وفقا لمجموعات حقوق الإنسان وسجن آلاف القادة والأعضاء.
إطلاق نار في جنوب القاهرة في اطار سلسلة من الهجمات التي تستهدف قوات الامن في البلاد، وأكدت الوزارة أن (3) مسلحين فتحوا النار على سيارة للشرطة ثم هربوا مما أسفر عن مصرع ضابط صف وثلاثة مجندين وموظف شرطة، وذكر الموقع أنه لم تعلن أي جهة على الفور مسؤوليتها عن ذلك الحادث، مضيفاً أن عمليات القتل هذه جاءت بينما أكدت الشرطة والجيش أنهم يواجهون المسلحين والجهاديين في أعقاب موجة من الهجمات المميتة في وادي النيل وشبه جزيرة سيناء، مضيفاً أن مصر كافحت لقمع الجماعة الإسلامية الجهادية في شبه جزيرة سيناء والجماعات المسلحة الأصغر في الأراضي الرئيسية منذ أن أطاح الجيش بالرئيس الإسلامي ” مرسى ” في عام 2013 وشن حملة ضد أنصاره.
رجال الشرطة بالقرب من منطقة أهرامات الجيزة، مضيفةً أن رجال الشرطة القتلى كانوا جزءاً من القوة المكلفة بحراسة حي سقارة أحد أشهر المواقع السياحية في مصر، مشيرةً أن شهود عيان أكدوا أن المهاجمين قاموا بسرقة أسلحتهم وحاولوا اشعال النار في الجثث لكنهم هربوا عند رؤية المواطنين الذين كانوا يتجمعون في مكان قريب، وذكرت الوكالة أن ذلك الهجوم يأتي بعد اسبوع من مقتل (23) من أفراد الجيش في شبه جزيرة سيناء، مضيفةً أن المتمردون قد نفذوا عدداً من الهجمات في مصر منذ الإطاحة العسكرية بالرئيس الإسلامي المنتخب عام 2013، حيث تتركز أعمال العنف في شبه جزيرة سيناء لكن الهجمات انتشرت في الأراضي الرئيسية بما في ذلك العاصمة التي استهدفتها العمليات الانتحارية ضد الكنائس والمقرات الأمنية.
(1.25) مليار دولار من قرض تبلغ قيمته الإجمالية (12) مليار دولار، وكانت مصر قد وافقت في نوفمبر الماضي على برنامج القرض الذي تبلغ مدته (3) سنوات والمرتبط بإصلاحات اقتصادية منها خفض الدعم وزيادة الضرائب، وذكرت الوكالة أنه في الأسبوع الماضي رفعت الحكومة أسعار الكهرباء بما يصل إلى (42%) بالنسبة للمنازل للسنة المالية الحالية وقبل أسبوع رفعت أسعار الوقود بما يصل إلى (50%) سعياً لتلبية شروط اتفاقها مع صندوق النقد، وقد أقدمت مصر على تعويم عملتها في نوفمبر الماضي وفقد الجنيه من وقتها نحو نصف قيمته ومع تراجع قيمة العملة ارتفع التضخم، حيث زاد معدل التضخم الأساسي والذي يستبعد السلع المتقلبة مثل المواد الغذائية وسجل (31.95%) على أساس سنوي في شهر يونيو الماضي، مضيفةً أن الرئيس ” السيسي ” يواجه ضغوطاً كي يوازن بين إجراءات التقشف التي يطالب بها صندوق النقد لإصلاح الوضع الاقتصادي وبين الحد من تأثيرها على الفقراء.
الجاري والقادم بعد أن حذرت السلطات من هجمات محتملة من قبل مسلحون إسلاميون، مضيفةً أن تعليق الأنشطة ونشر قوات الجيش خارج الأديرة يشير إلى حساسية وضع المسيحيين المصريين في الوقت الذي تكافح فيه حكومة الرئيس ” السيسي ” لسحق التمرد الذي يقوده تنظيم الدولة الإسلامية المتطرف في شمال سيناء، حيث يشن المسلحون هجمات ضد قوات الأمن منذ سنوات ولكنهم توسعوا مؤخراً إلى الأراضي الرئيسية بداخل مصر، كما تعهدوا بالمضي قدماً في استهداف المسيحيين المصريين كعقاب على دعمهم لـ ” السيسي ” الذي قاد الإطاحة العسكرية بالرئيس الإسلامي ” مرسي ” عام 2013، وقد اجبر المسلحون عشرات الاسر المسيحية على الفرار من منازلهم في شمال سيناء.
بإلغاء كافة الأنشطة والرحلات الدينية خارج الكنائس خلال شهر يوليو الجاري بسبب تهديدات أمنية، ويأتي هذا التحذير في أعقاب هجوم بالرصاص شنه متشددون تابعون لتنظيم الدولة الإسلامية على أقباط كانوا في طريقهم إلى دير بمحافظة المنيا جنوبي القاهرة في شهر مايو الماضي وأسفر الهجوم عن مقتل (29) شخصاً وقبل ذلك الهجوم بنحو شهر لقي (44) شخصاً حتفهم في هجمات على كاتدرائية وكنيسة في احتفال أحد السعف، وذكرت الصحيفة أن مصر تواجه متشددين إسلاميين بايعوا تنظيم الدولة الإسلامية في شبه جزيرة سيناء حيث قتل مئات من الجنود منذ العام 2013، وقتل (23) جندياً على الأقل الأسبوع الماضي في هجوم بسيارتين ملغومتين على نقطتي تفتيش عسكريتين بسيناء وأعلنت الدولة الإسلامية مسؤوليتها عنه وكان الهجوم واحداً من أسوأ الهجمات على قوات الأمن خلال سنوات.
ستوقف نشاطاتها بعد أن حذرت أجهزة الأمن من احتمال وقوع هجمات إرهابية، حيث أكد القس ” أندريا زكي ” رئيس الكنيسة الإنجيلية المصرية لوكالة فرانس برس أن الأنشطة المعلقة تشمل مؤتمرات وأحداث دينية، وذكر الموقع أن هذا التحذير يأتي عقب سلسلة من الهجمات التي شنها تنظيم داعش على الأقباط، ففي مايو أعلنت الجماعة المسلحة مسؤوليتها عن مقتل (29) مسيحي كانوا يسافرون إلى دير في وسط مصر وقبل شهر قتل (44) شخصاً في هجمات على كاتدرائية وكنيسة اخرى، مشيراً أن مصر تواجه تمرداً يقوده تنظيم الدولة الإسلامية في شبه جزيرة سيناء، حيث قتل مئات الجنود منذ عام 2013، مضيفاً أن الجماعات المسلحة كثفت هجماتها في الأراضي الرئيسية بمصر في الشهور الأخيرة وكثيراً ما استهدفت المسيحيين الأقباط وقد قتل نحو (100) من الأقباط منذ شهر ديسمبر.


















حف















دعت في وقت سابق من هذا الشهر وفداً من حماس إلى مفاوضات نادرة في القاهرة، وأكدت وزارة الداخلية التي تديرها حماس أن اقامة ممر طوله (12) كيلومتراً وعرضه (100) متر كان نتيجة لهذه المحادثات، وذكرت الوكالة أن مصر كانت قد اتهمت منذ فترة طويلة حماس بتأجيج الاضطرابات في شمال سيناء حيث يقاتل جيشها زيادة التمرد الإسلامي منذ سقوط الرئيس المصري الأسبق ” مرسي ” بعد عام من تولي منصبه في العام 2013.
حكوميون يؤكدون بأن خفض الانفاق سيساعد على انعاش الاقتصاد حيث تمثل المساعدات حوالى ربع نفقات الدولة، إلا أن التقشف ينطوي على مخاطر بالنسبة للرئيس ” السيسي ” في ظل تأثير أزمتي التضخم وصفقة تسليم جزيرتين من البحر الأحمر إلى السعودية على خفض مكانة الرئيس، مضيفةً أن اعلان الزيادة جاء في الذكرى الرابعة لمظاهرات جماهيرية اندلعت ضد الرئيس الأسبق ” مرسى ” المنتمي لجماعة الاخوان المسلمين أدت إلى إطاحة الرئيس ” السيسي ” به عندما كان وزيراً للدفاع في ذلك الوقت.
وذكرت الصحيفة أن ” باسم ” يعيش حالياً في المنفى بعيداً عن الثورة والتوقيت الذي جعله مشهوراً، حيث بدأ برنامجه السياسي الساخر بشقته ليصبح بعد ذلك واحداً من أشهر الإعلاميين في الشرق الأوسط، وتابعت الصحيفة أن ” باسم ” يأخذ حالياً دروساً في التمثيل ويلتقى مع منتجين ووكلاء ويكتب نصوصاً في لوس أنجلوس حيث يبحث عن التجديد في المدينة الجديدة، موضحة أن ” باسم ” يحاول إعادة برنامجه عبر انتقاد السياسات الأمريكية والأخطاء التي ترتكبها إدارة الرئيس الأمريكي ” ترامب “.
الطيران ستمتثل لإجراءات التفتيش الجديدة، مؤكداً أن تلك الإجراءات ليست الخطوة الأخيرة في تشديد الأمن، مضيفةً أن قرار عدم فرض قيود جديدة على حمل الكمبيوتر المحمول يشكل دعماً لشركات الطيران الأمريكية التي كانت تخشى أن يؤدي توسيع الحظر ليشمل أوروبا ومواقع أخرى إلى مشكلات لوجستية كبيرة ويشكل قيداً على حركة السفر، مشيرةً أن الولايات المتحدة كانت قد فرضت في مارس الماضي قيوداً على حمل الكمبيوتر المحمول على متن الرحلات التي تنطلق من (10) مطارات في (8) دول منها مصر والسعودية والكويت وقطر وتركيا. 
بسبب تعويم الجنية وارتفاع تكاليف المعيشة، وذكر الموقع أن الاقتصاد المصري يعاني من صعوبات منذ اندلاع ثورة يناير 2011 مما أثر بالسلب على قطاعي الاستثمار والسياحة، إلا أن الحكومة تأمل في أن يؤدي برنامج صندوق النقد الدولي لإنعاش الاقتصاد.



















العسكري، مضيفةً أن المسيحيين الأقلية في مصر يتعرضون لهجمات خلال الشهور الماضية، أسفرت عن مقتل أكثر من (45) شخصا بعد (4) أشهر من تفجير في كنيسة بالقاهرة أوقع (25) قتيلا على الأقل.
المصري بعد أن قام البنك المركزي أمس الاحد برفع سعر الفائدة بنسبة 2% لتصل لـ 16.75 % ، مشيرة أن البنك الاستثماري كان قد توقع في وقت سابق أن يقوم البنك المركزي المصري بتلك الخطوة في شهر فبراير أو مارس الماضيين.
المستحيل، مضيفاً أن “السيسي” شكر “ترامب” على العلاقات الاستراتيجية بين (مصر / الولايات المتحدة) خلال اللقاء الذي جمعهما أمس في العاصمة السعودية الرياض، مضيفاً أن “ترامب” قبل دعوة “السيسي” لزيارة مصر في القريب العاجل.. كما أضاف الموقع أن “ترامب” قد أثنى مجددًا على إطلاق السلطات المصرية سراح موظفة الإغاثة (المصرية – الأمريكية) “آية حجازي”، والتي مكثت بالسجون المصرية (3) سنوات.
العسكري بتهمة المشاركة في الهجمات المميتة التي استهدفت المسيحيين، مضيفةً أن تلك الهجمات تضمنت تفجير كنيستي (طنطا / الإسكندرية / القاهرة) اللذين أسفروا عن مقتل أكثر من (75) شخص، معظمهم من المسيحيين .. كما أصافت الوكالة أن مصر تحارب المسلحين التابعين لتنظيم داعش، الذين يشنون هجمات مسلحة في شمال سيناء تحديداً، ولكن هؤلاء المسلحين تعهدوا مؤخراً بشن هجمات ضد الأقلية المسيحية.
دولار، في إشارة واضحة على أن إدارة “ترامب” لا تنظر لسجل حقوق الإنسان في السعودية ولا حربها في اليمن باعتبارهما عقبة امام استعادة العلاقات بين البلدين التي توترت خلال حكم الرئيس السابق “أوباما” .. كما ذكرت الوكالة أنه قبيل عقد القمة (الإسلامية – الأمريكية)، عقد “ترامب” محادثات مع الرئيس “السيسي”، الذي أشرف على حملة قمعية ضد جماعة الإخوان المسلمين، مشيرةً إلى زيارة “السيسي” للولايات المتحدة الشهر الماضي، مؤكدةً أنه على النقيض من “أوباما”، قام كلاً من (ترامب / السيسي) بتأسيس علاقات دافئة .
16.75 % ، واصفاً الخطوة بالضرورية من أجل خفض التضخم و كبح جماح ارتفاع الاسعار.
لكبح جماح ارتفاع التضخم وسيضر بالاستثمار في الوقت الذي تحتاجه البلاد أكثر من غيره. مشيرة أن مجتمع رجال الاعمال يلقي باللوم على صندوق النقد الدولي في هذا القرار الذي يصفونه بالخاطئ ، حيث يرون ان قطاع الاعمال و البيئة المالية في مصر لم تأخذ في الاعتبار وأنها تتطلب سياسات مختلفة في التعامل.





























وتم توقيعها في (2015) .. كما أضافت الصحيفة أن مصر تسعى إلى تعزيز قوتها العسكرية في وقت تتصدى فيه لمتشددين موالين لتنظيم داعش في سيناء، كما تشعر مصر أيضا بالقلق من الاضطرابات التي تشهدها دولة ليبيا المجاورة، فضلاً عن الاضطرابات في منطقة الشرق الأوسط.
موضحة أن الرئيس ” ترامب ” اختار على نحو متعمد ومثير للقلق الابتعاد عن الموقف الأمريكي تجاه حقوق الإنسان هذا الأسبوع باستضافته للرئيس ” السيسي ” في البيت الأبيض الذي كلفه القمع والسجن ظلماً لعشرات الآلاف من المعارضين السياسيين والصحفيين وغيرهم بما في ذلك بعض الأمريكيين عدم الحصول على أي دعوة من الرئيس السابق ” أوباما ” لزيارة البيت الأبيض، موضحة أنه قبل زيارة ” السيسي ” ، قال مساعدو ” ترامب ” إنه لن يتطرق علناً إلى موضوع حقوق الإنسان خلال لقائه مع ” السيسي ” ، بل سيتم التعامل مع هذا الموضوع بسرية. 
المسلمين في مصر .. وأضاف الموقع أن زيارة الرئيس المصري للكونجرس الأمريكي تأتي في إطار تعزيز الروابط والفهم المشترك لطبيعة التحديات التي تواجه المنطقة وكيفية معالجتها والتأكيد على العلاقات العميقة والاستراتيجية بين البلدين.









عن الهاتف المحمول على متن الطائرة، إلا أنهم سيتمكنون من وضعها ضمن أمتعتهم في مخزن حقائب الطائرة، وذكر الموقع أن الحظر سيتم تطبيقه على (6) دول بالشرق الأوسط وهم ( مصر / الأردن / لبنان / السعودية / تونس / تركيا )، وأشار الموقع لتصريحات مسئول أمريكي والذي أكد أن تلك الإجراءات تم اتخاذها لمنع قيام الجماعات المسلحة من وضع أجهزة متفجرة بداخل تلك الأجهزة الإلكترونية.
ليصبح البلد ثالث أكبر وجهة لاستثمارات البنك في أنحاء العالم، مضيفاً أن البنك الذي يعمل مع الشركات لدعم اقتصاد السوق وتطوير القطاع الخاص كان يأمل في العمل بمزيد من المشاريع العام الماضي لكن نقص العملة الصعبة في مصر دفع مستثمرين كثيرين إلى تجميد خططهم، وذكر الموقع أن مصر تكافح لإنعاش اقتصادها منذ ثورة 2011 التي أطاحت بـ ” مبارك ” بعد (30) عاماً في السلطة لكن أعقبتها فترة من عدم الاستقرار أدت إلى عزوف المستثمرين والسياح المصدرين الرئيسيين للعملة الصعبة في البلد المعتمد على الواردات.
شقيقه الشهر الماضي والذي أكد أنه أحياناً يحتاج الإنسان لتفريغ غضبه سواء في مناقشة أو أي شيء لكن عوامل كثيرة تمنعه، مضيفةً أنه مقابل أجر معين يرتدي الزبائن ملابس واقية تغطيهم من الرأس إلى القدم ويُقتادون إلى واحدة من (6) غرف يمكنهم فيها تكسير الأشياء المعروضة للتنفيس عن غضبهم.
والأجهزة اللوحية… مع الأمتعة المصاحبة لهم أسفل الطائرة ومنع اصطحابها داخل مقصورة الطائرة فإن مصر للطيران ستطبق هذا القرار اعتباراً من يوم الجمعة 24 مارس على جميع المسافرين المتجهين إلي الولايات المتحدة الأمريكية )، وذكرت الوكالة أن تلك الاجراءات تشمل أجهزة الحواسب المحمولة والأجهزة اللوحية والكاميرات وأجهزة القراءة الالكترونية وأجهزة تشغيل اسطوانات دي.في.دي المحمولة وأجهزة الألعاب الالكترونية والطابعات وأجهزة المسح الضوئي.

مدير عام وحدة شراء الخدمة في الوزارة الدكتورة ” أميرة الهندي ” ، مشيراً إلى أنه رغم ذلك ، صرحت مصادر لصحيفة ( الرسالة ) أن فاتورة تكلفة العلاج الطبي للفلسطينيين في مصر تدفعها الجامعة العربية وليست السلطة الفلسطينية ، مشيرة إلى أن هذا القرار يأتي كوسيلة لزيادة تشديد الحصار السياسي والاجتماعي والاقتصادي على قطاع غزة منذ أكثر من (10) سنوات.
والتي بلغت ذروتها عندما منعت السلطات المصرية دخول المسئول البارز في حركة فتح ” جبريل الرجوب ” للعاصمة المصرية ، موضحة أن الخلافات الرئيسية بين ( السيسي / عباس ) تتعلق بـ (علاقة مصر الوثيقة بمحمد دحلان الذي يُعد خصماً لـمحمود عباس / قرار مصر سحب مشروع قرار في مجلس الأمن يُدين الاستيطان الإسرائيلي في ديسمبر / التنسيق المصري الإسرائيلي في عملية السلام دون أي حضور للقيادة الفلسطينية ).
أية تفاصيل أو معلومات حول ظروف وملابسات اعتقاله ووفاته ، وأشار إلى قيام السفارة الفلسطينية في القاهرة بإبلاغ عائلته بنبأ وفاة نجلها ” وسيم”، دون إعطاء المزيد من التفاصيل عن الحادث.
